You are on page 1of 6

‫(‪)1‬اایبنءیکاشنںیماتسگیخرکےنواےلاکمکح‬

‫(‪)2‬اشمتِروسلےکابرےںیماہمئرکاماکاالتخف‬
‫(‪)3‬احالتےکشیپرظناہمئالثہثےکوقلرپلمعرکےناکمکح‬
‫)انومسراستلیکاخرطےسلجولجسوریغہاکنےنلاکمکح‬
‫ِ‬ ‫(‪4‬‬
‫ایکرفامےتںیہایتفمنرکام‪……….‬‬
‫(‪)1‬اتسگ ِخروسلیکازاایکےہ؟اانحفرمہمحا ہلےکںا‪ ،‬صوص ًااامما مظا وہفین رہمحا ہلےک کل ًالیصان‬
‫رکںی۔‬
‫(‪)2‬اسرطحاامماشیعف ااممامکل ااممادمحنبلبنح اامما وویفس ااممدمحماورااممزرفرمہمحا ہلےکاسمکل دحیلعہ‬
‫دحیلعہ ًالیصذرکرکںی۔‬
‫(‪)3‬یتفمہبوقلاامماصبحاوراصنیبحرمہمحا ہلںیمسکاکاکےہ؟ٰیتفمہبےکالعوہوقلرپلمعاسیکےہ۔‬
‫)انومسراستلیکاخرطروڈو‪،‬ہپانلکن ےسلجولجسااجتحیجاظمرہےوریغہیکرشیعتیثیحایکےہ؟ہکبجرپانماور‬
‫ِ‬ ‫(‪4‬‬
‫یسکمسقیکاذیاءسکاخیلوہ۔‬
‫ج‬
‫یتفتسم‪:‬دمحما ورکبریفوز ھنگوی‬
‫‪03106323050‬‬
‫٭٭٭٭٭‬
‫مسبا ہلارلنٰمحارلمیح‬
‫اوجلاباحدماًیلصمً‬
‫(‪)1‬واحض رےہ ہک اایبنء مہیلع االسلم یک اشن ںیم اتسگیخ رکےن واال ارگ املسمن ےہ وت ابالافتق اس لتق ایک‬
‫اجاگیئ اورارگوہ اےنپلمع سک یچس وتہبرکےکدوابرہ املسمنوہاجےئ وت رھپ اس وصرت ںیم اانحف رمہمح ا ہل ااوراامماشیعف‬
‫رہمحا ہلےکزندکیاس لتق ںیہنایکاجاگیئ نکیلارگ یئ املسمنابرابراتسگیخاکرمبکتوہاجےئوتاسوصرتںیموتہب‬
‫رکےنےکابووجداس لتقایکاجاگیئ ہکبجااممامکل اورااممادمحرامہمحا ہلےکزندکیاسیکوتہبوبقملںیہنوہیگاوررہاحل‬
‫ںیماس لتقایکاجاگیئ۔‬
‫اور ارگاتسگیخ رکےنواال ذیماکرف ےہ وت اہمئالثہث (ااممامکل اامم اشیعف اامم ادمح نب لبنحرمہمح ا ہل)ےک زندکی‬
‫اس لتقایکاجاگیئ ہکبجاہمئاانحف (اامما وہفین ااممدمحم اامما وویفساورااممزرفرمہمحا ہل)ےکزندکیاس زعتریی‬
‫ازادی اجیگیئ اور اقیض ہی اایتخر احلصوہاگہک رجمیک ونتیع دھکی رک اس ےک لتق اکمکح اجریرکدے اور ارگ رجمم‬
‫اےنپ لمع سک وتہب رکےل اور رقانئ سک اس یک وتہب اکاچس وہان یھب اظرہوہاجےئ وت اس وصرت ںیم لتق ہن رکان یھب‬
‫اجزئےہ اورلتقسکمکوجازااحمکانمبسےھجمسوہرہباحلدےاتکسےہ۔‬
‫واحض رےہ ہک آج لک ےک زامےن ںیم رحتم روسل ہیلع االسلم رپریغ وملسم‪ ،‬یک رطف سکفلتخم رطوقی‪،‬‬
‫سکےلمحاجریںیہ احمکوتقیکذہمداریےہہکاشمتِروسل ایسیازادےسجسکدورسو‪ ،‬ربعتوہ ارگہچوہاینپ‬
‫یطلغ اکارتعاف رکےک اعمیف امگن ےل ویکہکن ہی اعمہلم تمصعِ اایبنء مہیلع االسلم اکےہ اور احمک ای دعاتل اس وتق ان یک‬
‫رطف سکانبئ ےہارگاس ریغب ازا ےکوھچڑ دایایگ وتآدنئہ اورو‪ ،‬یھب رجم ےک اراکتب یک رجأت وہیگ زی واحض‬
‫رےہہکارگیکلماقوننےکاطمقباسرجمرپیلعاالالطقلتقیکازارقمریکیئگوہوتوچہکناشہیعف امہیکلاورانحہلبرمہمحا ہل‬
‫اعتٰیل ےک زندکی ذیم اشمت یک ازا لتق ےہ اور رضحات اانحفرمہمحا ہلےکزندکیمکحِاحمک راعفالخفےہ ذٰہلادعاتل‬
‫یکلم وقانین (اور اہمئالثہثرمہمح ا ہلےکذمبہ ےکاطمقب )ایسزعتریی ازا (لتق) انذف رکےنیک اپدنب وہیگ۔ (مأوخذاز‬
‫وبتبیداراولعلمرکایچرییغتب‪)35/1355‬‬
‫(‪ )2‬اسیکواضتحوسالربمناکیےکوجابںیموہیکچےہ۔‬
‫(‪)3‬ذم رہ ہلئسم ںیم اامم اصبح اور اصنیبح رمہمح ا ہل اک االتخف وقنمل ںیہن ےہ ہکلب امتم اہمئ اانحف اک اس‬
‫ہلئسم ںیم اافتق ےہ زی املسمن وکحتم احالت یک وہج سک اہمئ الثہث ےک وقل ےک اطمقب اقونن انبرک اس رپ لمع‬
‫رکیتکسےہ۔‬
‫انومسراستلاوردرگیاجزئاقمدصےکوصحلےکےیلےسلج ولجسایااجتحیجاظمرہےوریغہ‬
‫ِ‬ ‫(‪)4‬واحضرےہہک‬
‫رکانیفٖہسفناجزئوابمحےہرشبہکیطیسکےکاجن امل زعتوآربووریغہ اصقننہنےچنہپ۔‬
‫ٰ‬
‫االولیوالثانیۃوالثالثۃ‬ ‫للمسئلۃ‬
‫کامفیفتحالباريالبنحجر(‪:)182/21‬‬
‫ومن طريق الوليد بن مسلم عن األوزاعي ومالك يف املسلم هي ردة الخ وغير ذلك من الكتب‬
‫الفقهيةوحترير القول فيه ان الساب ان كان مسلام فإنه يكفر ويقتل بغير خالف وهو مذهب االئمة‬
‫االربعة وغيرهم وقد تقدم ممن حكى االمجاع عىل ذلك اسحاق بن راهويه وغيره وان كان ذميا فإنه‬
‫يقتل ايضا ىف مذهب مالك واهل مدينة‪ ،‬وسيايت حكاية الفاظهم وهو مذهب امحد وفقهاء احلديث‪،‬‬
‫واما الشافعي فاملنصوص عنهنفسه ان عهدهينتقضبسب النبيصيل اهلل عليهوسلم‪،‬وانهيقتلهكذا‬
‫حكاه ابن املنذر واخلطايب وغيرمهاواما ابو حنيفة واصحابه فقالوا‪ :‬الينتقض العهد بالسب ‪،‬وال‬
‫يقتل الذمي بذلك لكن يعزر عيل اظهار ذلك كم يعذر عيل اظهار املنكرات التي ليس هلا فعلها من‬
‫اظهار اصواتهم بكتابهم ونحو ذلك وحكاه الطحاوي عن الثوري ومن اصوهلم ان ماال قتل فيه‬
‫عندهممثل القتلباملثقل واجلامع يف غيرالقبول اذا تكرر فلالمام انيقتل ‪...‬هلذا افتيأكثرهمبقتلمن‬
‫سبالنبيصىلاهللعليهوسلممناهلالذمةواناسلم بعداخذه‪،‬وقالوا‪:‬يقتلسياسة ‪.‬‬
‫ويفرسائلابنعابدين(‪:)623/1‬‬
‫قال ابوبکر ابن املنذر امجع عوام اھل العلم علی ان من سب النبی صلی ہللا علیہ وسلم علیہ القتل وممن‬
‫قال ذلک مالک بن انس واللیث وامحد واسحاق وھو مذھب الشافعی قال عیاض وبمثلہ قال ابو‬
‫حنیفۃ واصحابہ والثوری واھل الکوفۃ واالوزاعی فی املسلم وقال حممد بن سحنون امجع العلامء‬
‫علیشاتمالنبیصلیہللاعلیہوسلمالخ‬
‫وفيہایضا(‪:)613/1‬‬
‫وممن قال ذلك مالك بن انس والليث‪،‬وامحد‪ ،‬واسحاق وهو مقتضي قول ايب بكر ريض اهلل تعايل‬
‫عنه‪،‬وال تقبل توبته عند هؤالء وبمثله قال ابوحنيفة أصحابه والثوري وهل الكوفة واالوزاعي يف‬
‫املسلم لكنهم قالوا هي ردة‪…..‬وقال يف حمل أخر قال ابو حنيفة واصحابه ‪ :‬من يؤيت من حممد او‬
‫كذب به فهو مرتد حالل الدم اال ان يرجع ‪…..‬وبعد فاعلم ان مشهور مذهب مالك‬
‫واصحابه‪،‬وقول السلف ومجهور العلامء قتله حدا ال كفرا ان اظهر التوبة منه ‪،‬وهلذا ال تقبل تو بته‬
‫والتنفعه استقالته وحكمه حكم الزنديق ‪،‬سواء كانت تو بته بعد القدرة عليه الشهادة عيل قوله او‬
‫جاء تائبا من قبل نفسه النه حد وجب التسقطه التوبة كسائر احلدود‪،‬قال القابيس‪:‬اذا قر بالسب‬
‫وتاب منه واظهر التوبة قتل بالسب النه هو حد‪،‬وقال حممد بن ايب ذيد مثله ‪،‬واما مابينه بين اهلل تعايل‬
‫فتوبته تنفعه‪،‬وقال ابن سحنون ‪ :‬من شتم النبي صيل اهلل عليه وسلم املوحدين ثم تاب مل نزل توبته عنه‬
‫القتل‪.‬‬
‫وفیہایضا(‪:)616/1‬‬
‫فقد حترر من ذلك بشهادة هؤالء العدول الثقات املؤ منين ان مذهب ايب حنيفة يف قبول التوبة‬
‫كمذهب الشافعي ‪،‬ويف الصارم املسلول و كذلك ذكر مجاعات آخرون من أصحابنا أنه يقتل ساب‬
‫النبي صىل اهلل عليه و سلم و ال تقبل توبته سواء كان مسلام أو كافراو عامة هؤالء ملا ذكروا هذه املسألة‬
‫قالوا ‪ :‬خالفا أليب حنيفة و الشافعي يف قوهلام إن كان مسلام يستتاب فإن تاب و إال قتل كاملرتدو إن كان‬
‫ذميا الخوفيها‪:‬وقال ابويوسفوايامرجلمسلم سب رسول اهللصىل اهلل عليهوسلم او كذبه او عابه‬
‫او تنقصه فقد كفر باهلل تعايل وبانت منه امرأته فان تاب واالقتل وكذالك املرأة االان اباحنيفة قال ال‬
‫تقتلاملرأةعىلاالسالم انتهيبلفظهوحروفهالخ‪.‬‬
‫وفیہایضا(‪:)653/1‬‬
‫ومن اصولھم یعنی احلنفیۃ ان ما ال قتل فیہ عندھم مثل باملثقل واجلامع فی غریالقبل اذا تکررفلالمام‬
‫انیقتل فاعلہوکذلکلہان یزید علی احلداملقدر اذارأیمصلحۃفیذلکویحملونماجاء عنالنبی‬
‫صلی ہللا علیہ وسلم وعن اصحابہ من القتل فی مثل ھذہ اجلرائم علی انہ رأی املصلحۃ فی ذلک‬
‫ویسمونہ التل سیاسۃوکان حاصله‪ :‬له أنيعزربالقتل يف اجلرائم التيتغلظت بالتكرار‪،‬ورشع القتل‬
‫يف جنسها ‪،‬وهلذا أكثرهم بقتل من أكثر سب النبي صىل اهلل عليه وسلم من أهل الذمة‪،‬وإن أسلم بعد‬
‫أخذه‪،‬وقالو‪:‬يقتلسياسةوهذامتوجهعىلأصوهلم‪.‬‬
‫وفیرداملحتار(‪:)166/3‬‬
‫قال أبو حنيفة وأصحابه‪ :‬من برئ من حممد صىل اهلل عليه وسلم أو كذب به فهو مرتد حالل الدم إال‬
‫أن يرجع فهذا ترصيح بام علم من عبارته األولى‪ .‬وقال يف موضع بعد أن ذكر عن مجاعة من املالكية‬
‫عدم قبول توبته وكالم شيوخنا هؤالء مبني عىل القول بقتله حدا ال كفرا وأما عىل رواية الوليد عن‬
‫مالك ومن وافقه عىل ذلك من أهل العلم قد رصحوا أنه ردة قالوا‪ ،‬ويستتاب منها إن تاب نكل وإن‬
‫أبى قتل‪ ،‬فحكموا له بحكم املرتد مطلقا‪ ،‬والوجه األول أشهر وأظهريعني أن قول مالك بعدم قبول‬
‫التوبة أشهر وأظهر مما رواه عنه الوليد فهذا كالم الشفاء رصيح يف أن مذهب أيب حنيفة وأصحابه‬
‫القول بقبول التوبة كامهو رواية الوليد عنمالك وهو أيضا قول الثوري وأهل الكوفة واألوزاعي يف‬
‫املسلم أي بخالف الذمي إذا سب فإنه ال ينقض عهده عندهم كام مر حتريره يف الباب السابق ثم إن ما‬
‫نقله عن الشافعي خالف املشهور عنه واملشهور قبول التوبة عىل تفصيل فيه‪ .‬قال اإلمام خامتة‬
‫املجتهدين الشيختقيالدينالسبكييفكتابه(السيفاملسلولعىلمنسب الرسول)حاصلاملنقول‬
‫عند الشافعية أنه متى مل يسلم قتل قطعا ومتى أسلم فإن كان السب قذفا فاألوجه الثالثة هل يقتل أو‬
‫جيلدأوال يشء‪،‬وإنكانغيرقذففالأعرففيهنقالللشافعيةغيرقبولتوبتهوللحنفيةيفقبولتوبته‬
‫قريبمن الشافعية‪،‬واليوجد للحنيفة غير قبول التوبةوأما احلنابلة فكالمهم قريبمن كالم املالكية‬
‫واملشهور عن أمحد عدم قبول توبته وعنه رواية بقبوهلا فمذهبه كمذهب مالك سواء‪ ،‬هذا حترير‬
‫املنقول يفذلكاهـملخصا‪ ،‬فهذا أيضا رصيح يف أنمذهب احلنفيةالقبول وأنهال قول هلمبخالفه وقد‬
‫سبقه إلى نقل ذلك أيضا شيخ اإلسالمتقي الدين أمحد بن تيمية احلنبيل يف كتابه[الصارم املسلول عىل‬
‫شاتم الرسول صىل اهلل عليه وسلم كام رأيته يف نسخة منه قديمة عليها خطه حيث قال‪ :‬وكذلك ذكر‬
‫مجاعة آخرون من أصحابنا أي احلنابلة أنه يقتل ساب الرسول صىل اهلل عليه وسلم وال تقبل توبته‬
‫سواء كان مسلام أو كافرا‪ ،‬وعامة هؤالء ملا ذكروا املسألة قالواخالفا أليب حنيفة والشافعيوقوهلام أي‬
‫أيب حنيفة والشافعي وإن كان مسلام يستتاب فإن تاب وإال قتل كاملرتد وإن كان ذميا‪ ،‬فقال أبو حنيفة‬
‫ال ينقض عهده ثم قال بعد ورقة قال أبو اخلطابإذا قذف أم النبي صىل اهلل عليه وسلم ال تقبل توبته ويف‬
‫الكافرإذاسبهاثم أسلمروايتان وقال أبو حنيفةوالشافعيتقبل توبته يفاحلالين ثم قال يفحملآخر قد‬
‫ذكرنا أن املشهور عن مالك وأمحد أنه ال يستتاب وال يسقط القتل عنه وهو قول الليث بن سعد وذكر‬
‫القايض عياض أنه املشهور من قول السلف ومجهور العلامء وهو أحد الوجهين ألصحاب الشافعي‬
‫وحكي عن مالك وأمحد أنه تقبل توبته وهو قول أيب حنيفة وأصحابه وهو املشهور من مذهب‬
‫الشافعي بناء عىل قبول توبة املرتدفهذا رصيح كالم القايض عياض يف الشفاء والسبكي وابن تيمية‬
‫وأئمة مذهبه عىل أن مذهب احلنفية قبول التوبة بالحكاية قولآخر عنهم‪،‬وإنام حكوا اخلالف يفبقية‬
‫املذاهب وكفى بهؤالء حجة لو مل يوجد النقل كذلك يف كتب مذهبنا التي قبل البزازي ومن تبعه مع‬
‫أنهموجودأيضاكاميأيتيفكالمالشارحقريبا‪.‬‬
‫وفیحاشيةالصاويعىلالشرحالصغير للشافعیۃ(‪:)333/3‬‬
‫قوله‪ :‬والراجح األول أي قبول توبته كام هو مذهب الشافعي حتى يف سب األنبياء واملالئكةوالفرق‬
‫بين سب اهلل فيقبل وبين سب األنبياء واملالئكة ال يقبل أن اهلل ملا كان منزها عن حلوق النقص له عقال‬
‫قبل من العبد التوبة‪ ،‬بخالف خواص عباده فاستحالة النقص عليهم من إخبار اهلل ال من ذواتهم‬
‫فشددفيهم‪.‬‬
‫وفیمواهباجلليلألبوعبداهللاملغريبللاملکیۃ(‪:)6/21‬‬
‫(وإنسبنبياإلىقولهومليستتبحد) قاليفالشفاء‪:‬والتقبلتوبتهسواءظهر عليهأوجاءتائبا‪.‬‬
‫وفیالشرحالكبيرعىلمتناملقنعللحنابلۃ(‪:)21/2‬‬
‫من سب اهلل تعالى أو رسوله أو الساحر ؟ عىل روايتين ‪ :‬إحدامها ال تقبل توبته ويقتل بكل حال‬
‫واألخرىتقبلتوبتهكغيره‪.‬‬
‫وفیالصارماملسلول(‪:)88/2‬‬
‫عنعيلبنأيبطالبريضاهللعنهقال‪:‬قالرسولاهللصىلاهللعليهوسلم‪:‬منسبنبياقتل‪.‬‬
‫للمسئلۃالرابعۃ‬
‫وفیسننالنسائي(‪:)328/8‬‬
‫اخربنا قتیبۃ قال حدثنا اللیث عن ابن عجالن عن القعقاع بن حکیم عن ابی صالح عن ابی ھریرۃ عن‬
‫رسول ہللا صلی ہللا علیہ وسلم قال املسلم من سلم الناس من لسانہ ویدہ واملومن من امنہ الناس علی‬
‫دمائھمواموالھم‬
‫وفیمشكاةاملصابيحمعرشحهمرعاةاملفاتيح(‪:)186/2‬‬
‫وعنأيبهريرةقال‪:‬قالرسولاهللصىلاهللعليهوسلماملسلممنسلماملسلمونمن لسانهويده‪،‬‬
‫واملؤمنمن أمنهالناس‬
‫وفیجممعالضامنات(ص‪:)188:‬‬
‫قالفیاالشباہالواجبالیتقیدبوصفالسالمۃواملباحیتقیدبہ‪.‬‬

‫وا ہلأملعابوصلاب‬ ‫اوجلابحیحص‬ ‫اوجلابحیحص‬


‫دنبہدمحماطرہوسایتافعا ہلہنع‬
‫رمزکاالاتفءواالراشدرغۃفااسلنیکلرکایچ‬ ‫دنبہالغماینیسافعا ہلہنع‬ ‫دنبہدمحممیعنافعا ہلہنع‬
‫‪/16‬رعیباالول‪1440/‬ھ‬ ‫‪/16‬رعیباالول‪1440/‬ھ‬ ‫‪/16‬رعیباالول‪1440/‬ھ‬
‫‪/25‬ونربم‪2010/‬ء‬ ‫‪/25‬ونربم‪2010/‬ء‬ ‫‪/25‬ونربم‪2010/‬ء‬
‫‪/4‬رفص‪1440/‬ھ‬

You might also like