You are on page 1of 13

‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪1‬‬

‫المراجعةالعامة‬
‫اللغة العربية‬
‫الصف األول الثانوي‬
‫الفصل الدراسي األول‬
‫اجلزء األول‬
‫مع أطيب األمنيات بالنجاح‬
‫والتوفيق‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪2‬‬

‫القراءة المتحررة‬
‫الت تنتقل إىل اإلنسان بواسطة‬ ‫ر‬
‫العرب ابن سينا (‪۷۹۰۱-۰۸۹‬م» قد شح بإسهاب األمراض ي‬ ‫ي‬ ‫الطبيب‬
‫الهواء والماء والتاب والذباب‪ ،‬وهو أول من أوىص بتغليف حبوب الدواء بأمالح الذهب والفضة ‪ ،‬إذ‬
‫كان المطلوب عدم ذوبانها يف المعدة بل يف األمعاء‪ ،‬ويوضح كتابه « القانون» العديد من‬
‫الت أصبحت منهاجا ودستورا لعدة قرون‪ ،‬ومن أشهر مؤلفات العرب يف‬ ‫المستحضات الدوائية ي‬
‫وب‪ ،‬ويستهل كتابه بالتعريف اللغوى لكلمة صيدلة‪ ،‬ويذكر أن هذه‬ ‫العقاقت كتاب «الصيدلة » للب رت ي‬ ‫ر‬
‫عقاقت جاءت من اللغة الرسيانية‬ ‫ر‬ ‫الكلمة عربت من لفظ « جندل » الهندية‪ ،‬ويذكر أيضا أن كلمة‬
‫حيث إن الجرثومة تسىم يف الرسيانية عقارا‪.‬‬
‫العقاقت وهو الذي افتتح يف بغداد ألول مرة يف التاري خ‪ ،‬ولم تفتتح‬ ‫ر‬ ‫وكان أول حانوت لبيع‬
‫غت‬‫الصيدليات يف أوروبا عىل هذا النحو إال بعد مرور خمسمائة عام‪ ،‬وكان ذلك يف إيطاليا عام ‪4321‬م‪ ،‬ر‬
‫الشهت‬
‫ر‬ ‫أن التقدم يف هذا المضمار يف مجال الطب والعالج كان عىل يد الطبيب السويرسي‬
‫«باراسيكوز» « ‪٣٤٩٣ – ٣٩٤١‬م» بعد أن أدخل المواد المعدنية يف صناعة الدواء بدال من األعشاب‪،‬‬
‫الت‬
‫وأثار اهتمام األطباء بإمكانية استخدام الكيميائية يف صناعة الدواء‪ ،‬إال أن المعرفة الفعلية لألدوية ي‬
‫والمسلمي كانت تعتمد إىل حد بعيد عىل المعارف الفارسية واليونانية والهندية‪ ،‬إىل‬ ‫ر‬ ‫ورثها علماء العرب‬
‫جانب معارف مدرسة اإلسكندرية اإلغريقية يف هذا المجال‪.‬‬
‫وكان أهم مصدر يف الصيدلة اإلسالمية‪ ،‬هو «ديوسفوريدس» الذي ترجم كتابه «المادة الطبية»‬
‫حني بن إسحاق» بعنوان‬ ‫إىل العربية يف القرن الثالث الهجري عىل يد «أصطفن بن باسيل» و« ر‬
‫هيوىل الطب‬ ‫ي‬ ‫«كتاب الحشائش » أو «‬
‫العقاقت‪ ،‬إذ يظهر أثر هذا الكتاب عند‬‫ر‬ ‫لإلخصائيي يف علم‬
‫ر‬ ‫ولم يلبث أن أصبح المرجع الرئيس‬
‫ومؤسس‬
‫ي‬ ‫والمسلمي كانوا رواد‬
‫ر‬ ‫الطتي يف «فردوس الحكمة»‪ ،‬كذلك يجدر القول بأن علماء العرب‬
‫علم الصيدلة»‪.‬‬
‫ر‬
‫الثقافة اإلسالمية وأثرها يف الحضارة ‪ -‬محمود الشقاوي‬
‫‪ -4‬ما معت كلمة « يستهل » يف الفقرة األوىل؟‬
‫( د ) ينهل‬ ‫(ج) يصيح‬ ‫(ب) يرفع‬ ‫(أ) يبدأ‬
‫يىل الفكرة الرئيسة للفقرة الثانية‬ ‫‪ -3‬حدد فيما ي‬
‫العقاقت‬
‫ر‬ ‫(ب) بيع‬ ‫العقاقت‬
‫ر‬ ‫(أ) رشاء‬
‫العقاقت‬
‫ر‬ ‫( د ) صناعة الدواء بدل‬ ‫العقاقت‪.‬‬
‫ر‬ ‫(ج ) اكتشاف‬
‫مت عالقة (إذ كان المطلوب عدم ذوبانها يف المعدة) بما قبلها‬ ‫‪ -2‬ر‬
‫( د ) تعليل‪.‬‬ ‫(ب) توضيح‪( .‬ج) نتيجة‪.‬‬ ‫(أ) تفصيل‪.‬‬
‫يىل حقيقة أوردها الكاتب يف مقاله‬ ‫مت مما ي‬ ‫‪ -1‬ر‬
‫العقاقت‬
‫ر‬ ‫(أ) علماء العرب اكتشفوا‬
‫والمسلمي أدخلوا المواد المعدنية يف الدواء‬ ‫ر‬ ‫(ب) علماء العرب‬
‫والمسلمي رواد علم الصيدلة‪.‬‬
‫ر‬ ‫(ج) معارف مكتبة اإلسكندرية يف الطلب ( د ) علماء العرب‬
‫‪ -5‬صاحب کتاب «القانون» يف الطب هو‬
‫( د ) باراسکوز‬ ‫وب‬
‫البت ي‬ ‫(ج) ر‬ ‫(ب) الرازي‬ ‫(أ) ابن سينا‪.‬‬
‫يىل أصل كلمة "صيدلة"‬ ‫مت مما ي‬ ‫‪ -6‬ر‬
‫ستيانية‪ ( .‬د ) كلمة إيطالية‬ ‫(أ) كلمة عربية‪( .‬ب) كلمة معربة‪( .‬ج) كلمة ر‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪3‬‬

‫العقاقت‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪-7‬حدد مما يىل المرجع الرئيس يف علم‬
‫(أ) كتاب أصل المادة‪( .‬ب) كتاب الحشائش‪.‬‬
‫( د ) مؤلفات باراسيكوز‬ ‫(ج) كتاب القانون‪.‬‬

‫أقرأ ثم اجب‬
‫ينبغ أال يقدم اإلنسان عىل التجارة إال إذا عرف ما يحل له منها وما يحرم عليه‪ ،‬وإال وقع يف‬ ‫« ي‬
‫الشبهات‪ ،‬وأن يظهر جميع عيوب السلعة خفيها وجليها‪ ،‬وال يكتم منها شيئا‪ ،‬وأن يحىم المستهلك‬
‫من اإلعالنات الكاذبة‪ ،‬وعليه‪ :‬واجب أن يصان المستهلك من عبث اإلعالن الكاذب الذي يصدر عن‬
‫طريق أجهزة اإلعالم‪.‬‬
‫تغيت مواصفات السلعة ‪ ،‬أو الغش يف التكيب‬ ‫وقد يلجأ بعض التجار إىل إنقاص الوزن‪ ،‬أو ر‬
‫ر‬
‫باستخدام مواد دون المستوى‪ ،‬وهنا يجب تدخل الرسطة لحماية المستهلك بمراقبة األسعار‪ ،‬والتأكد‬
‫الرسطة التاجر إذا تعامل يف األطعمة‬ ‫من نظافة السلعة‪ ،‬ودقة الموازين والمكاييل‪ .‬ويجب أن تردع ر‬
‫األمي»‪.‬‬
‫يسء إىل البدن‪ ،‬وأن تقدم العون والشكر للتاجر ر‬ ‫الفاسدة أو المحرمة وكل ما يض بالصحة أو ي‬
‫اإلسالم ‪ -‬جريدة البيان)‬
‫ي‬ ‫(المبادئ األخالقية لالقتصاد‬
‫‪-8‬حدد مما يىل معت «تردع»‪:‬‬
‫( د ) تحاكم‬ ‫(ج)تزجر‬ ‫(ب) تصيب‬ ‫(أ) تضب‪.‬‬
‫‪-9‬وضح عالقة «خفيها وجليها ؟ بما قبلها‬
‫( د ) تفصيل‬ ‫(ج) توكيد‪.‬‬ ‫(ب) تعليل‬ ‫(أ) نتيجة‪.‬‬
‫الت تناولتها الفقرة األوىل؟‬‫‪-41‬ما الفكرة الرئيسة ي‬
‫(ب) واجبات التاجر‪.‬‬ ‫(أ) الحالل والحرام يف التجارة‪.‬‬
‫( د ) عيوب السلع‪.‬‬ ‫(ج) حماية المستهلك‬
‫ق المواطن من أنواع االستغالل‪ ،‬هات من الموضوع ما يفرس المقولة السابقة‪:‬‬ ‫‪-44‬السلطة التنفيذية ت ي‬
‫(أ) وجب أن يصان المستهلك من عبث اإلعالن الكاذب‪.‬‬
‫ينبغ أال يقدم اإلنسان عىل التجارة إال إذا عرف ما يحل وما يحرم ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫(ب)‬
‫(ج ) أن يحىم المستهلك من اإلعالنات الكاذبة‬
‫الرسطة لحماية المستهلك‪.‬‬ ‫( د ) يجب تدخل ر‬
‫مت مما يىل إجراء لم يوجبه الكاتب عىل التاجر‬ ‫‪ -43‬ر‬
‫(ب) دراسة القانون التجاري‪.‬‬ ‫ر‬
‫(أ) معرفة المعامالت المباحة شعا‬
‫( د ) حماية المستهلك من اإلعالنات الكاذبة‪.‬‬ ‫(ج ) اجتناب البيوع المحرمة‪.‬‬
‫‪-42‬استنتج المغزى الذي يريد الكاتب إيصاله للقارئ‪:‬‬
‫المواطني‪.‬‬
‫ر‬ ‫الرسطة يف حماية‬‫(ب) التعريف بدور ر‬ ‫(أ) معرفة حقوق المستهلك‪.‬‬
‫( د ) توضيح طرق الغش يف التجارة‬ ‫(ج) تعريف التاجر بأداب التجارة‪.‬‬
‫يىل االتجاه الفكري للكاتب ‪:‬‬ ‫مت مما ي‬‫‪ -41‬ر‬
‫إصالح‬
‫ي‬ ‫اجتماع‬
‫ي‬ ‫(د)‬ ‫اخالف‬
‫ي‬ ‫ديت‬
‫(ب) سيایس (ج) ي‬ ‫(أ) اقتصادی‪.‬‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ر‬
‫صبح يطق عىل‬ ‫يعاب منها عالمنا هذه األيام‪ ،‬فإن بعضها أ‬
‫ي‬ ‫الت‬
‫عىل الرغم من كتة المشاكل واألزمات ي‬
‫غته‪ ،‬ويحظ بأكت قدر من العناية واالهتمام‪ ،‬ولعل إنتاج الغذاء أهم مشكلة تعاب منها ر‬
‫البرسية يف‬ ‫ر‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪4‬‬

‫والعرسين‪ ،‬عىل الرغم من أن هناك من يقلل من شأنها وخطورتها‪ .‬ومن‬ ‫ر‬ ‫الرب ع األول من القرن الحادي‬
‫دواع اإلنصاف أن تذكر بأن مشكلة الغذاء ليست حديثة‪.‬‬
‫وبي عدد السكان‬ ‫ه أقدم من ذلك ألنها نتيجة عدم التوازن ربي الموارد الطبيعية من ناحية‪ ،‬ر‬ ‫وإنما ي‬
‫لكثت ‪ .‬من الفالسفة والمفكرين أن تحثوها وحللوا أبعادها ومستقبلها‪،‬‬ ‫من ناحية أخرى‪ ،‬فقد سبق ر‬
‫واختلفت يف ذلك مواقفهم ووجهات نظرهم ‪ ( :‬فمنهم من كان متشائما‪ ،‬فرأى أن العالم ف نهاية األمر‬
‫مقبل عىل كارثة ستقض عليه وتدمره‪ ،‬ومنهم من عارض هذا الرأى وكان التفاؤل شعاره)‪ ،‬وقال بأن‬
‫اإلنسان مخلوق ذىك قادر عىل تذليل العقبات‪ ،‬وأن ف الكون موارد كامنة لم يستغل منها اإلنسان إال‬
‫القليل‪.‬‬
‫وكلما زاد ضغط السكان عىل رقعة األرض عمل اإلنسان عىل استثمار ما لم يكن قد استثمره من‬
‫َ ُ‬
‫قبل‪ ،‬وسخر علمه وعقله وجهده يف استغالل الموارد الت كانت بعيدة عن متناول يده‪ ،‬وابتكر من‬
‫الت كانت ذات كلفة عالية»‪.‬‬ ‫الوسائل واآلالت ما مكنه من تخفيض كلفة اإلنتاج للمصادر الطبيعية ي‬
‫‪-45‬مرادف كلمة «استثمار» يف الفقرة الثالثة ‪:‬‬
‫(د) استتاف‬ ‫(ج) استغالل‪.‬‬ ‫(ب) استدراج‬ ‫(أ) استخراج‬
‫القوسي يف الفقرة الثانية بما قبله ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪-46‬عالقة ما ربي‬
‫(د) توكيد‪.‬‬ ‫(ج) تعليل‬ ‫(ب) نتيجة‪.‬‬ ‫(أ) تفصيل‪.‬‬
‫ر‬
‫المباش لمشكلة الغذاء ‪:‬‬ ‫‪-47‬من خالل الفقرة الثانية‪ ،‬السبب‬
‫كبتة‪.‬‬
‫(ب)نمو السكان بمعدالت ر‬ ‫(أ) كونها قديمة ومعقدة‪.‬‬
‫(ج) عدم التوازن ربي اإلنتاج وعدد السكان‪.‬‬
‫(د) كونها كارثة حتمية عىل العالم‪.‬‬
‫‪-48‬العنوان األنسب للمقال ‪:‬‬
‫(ب) أسباب مشكلة نقص الغذاء‬ ‫(أ) اإلنسان قادر عىل حل مشكلة الغذاء‬
‫(د) نقص الغذاء مشكلة عالمية‪.‬‬ ‫ر‬
‫والعرسين‬ ‫(ج) مشاكل القرن الحادي‬
‫األختة ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪-49‬الفكرة الرئيسة للفقرة‬
‫كثتة‪..‬‬
‫(ب) الموارد الطبيعية ر‬ ‫(أ) اإلنسان قادر عىل حل مشكالته‬
‫(د) اآلالت تخفض كلفة اإلنتاج‬ ‫(ج) مشكلة الغذاء سهلة الحل‬
‫‪-31‬اقتح حال للقضاء عىل مشكلة نقص الغذاء يف العالم‪.‬‬

‫نصوص رنتية متحررة‬


‫خطبة ثابت بن قيس بن الشماس‪" :‬الحمد هلل الذي خلق السموات واألرض وقض فيهن أمره ‪ ،‬ووسع‬
‫خت‬‫یسء قط إال من فضله ‪ ،‬ثم كان من قدرته أن جعلنا ملوكا‪ ،‬واصطق من ر‬ ‫ر‬
‫كرسيه علمه‪ ،‬ولم يك ي‬
‫خلقه رسوال أكرمهم نسبا‪ ،‬وأصدقهم حديثا‪ ،‬وأفضلهم حسبا‪ ،‬فأنزل عليه كتابه ‪ ،‬وائتمنه عىل خلقه‬
‫للعالمي‪ ،‬ثم دعا الناس إىل اإليمان فآمن برسول هللا المهاجرون من قومه وذوي رحمه‬
‫ر‬ ‫ختة هللا‬
‫فكان ر‬
‫وخت الناس فعاال ‪.‬‬
‫أكرم الناس أنسابا‪ ،‬وأحسن الناس وجوها‪ ،‬ر‬
‫‪-34‬حدد معت كلمة «قض‬
‫( د ) ألق‪.‬‬ ‫(ج) فصل‪.‬‬ ‫(ب) أنفذ‪.‬‬ ‫(أ) حكم‪.‬‬
‫‪ -33‬ما عالقة مقولة‪« :‬فآمن برسول هللا المهاجرون » بما قبلها ؟‬
‫( د ) إجمال بعد تفصيل‬ ‫(ب) تعليل‪( .‬ج) تفصيل بعد إجمال‪.‬‬ ‫(أ) نتيجة ‪.‬‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪5‬‬

‫النت يف قوله ‪« :‬أكرمهم نسبا‪ ،‬وأصدقهم‬


‫مت قيمة استخدام اسم التفضيل يف تتابع فضائل ي‬ ‫‪ -32‬ر‬
‫حديثا‪ ،‬وأفضلهم حسبا»‪:‬‬
‫(ب ) شيوع هذه الصفات يف قومه‪.‬‬ ‫(أ) تفرده بهذه الصفات‬
‫( د ) تفضيله عىل جميع األنبياء‪.‬‬ ‫(ج) بلوغه يف هذه الصفات درجة الكمال‪.‬‬
‫البديغ يف مفتتح الخطبة‪:‬‬
‫ي‬ ‫مت نوع المحسن‬ ‫‪ -31‬ر‬
‫( د ) جناس ‪.‬‬ ‫(ج) ازدواج‪.‬‬ ‫(ب) طباق‪.‬‬ ‫نظت‪.‬‬
‫(أ) مراعاة ر‬
‫يىل من السمات الفنية للخطبة السابقة ما عدا‪:‬‬ ‫‪ -35‬كل ما ي‬
‫(ب ) التأثر بالمعجم القرآب‬ ‫(أ) افتتاحها بالحمد ‪.‬‬
‫(ج) تنوع األسلوب ربي الخت واإلنشاء (د) التوازن الموسيق باستخدام االزدواج‪.‬‬
‫‪ -36‬فأنزل عليه كتابه ‪ :‬صورة بيانية نوعها ‪:‬‬
‫(ب) استعارة مكنية‪.‬‬ ‫(أ) كناية عن نسبة‪.‬‬
‫( د ) كناية عن صفة‪.‬‬ ‫(ج) كناية عن موصوف‪.‬‬
‫‪ -37‬ما سبب ازدهار الخطابة يف عض صدر اإلسالم ؟‬

‫معرس قريش إن‬ ‫«ال إله إال هللا وحده ال رشيك له ‪ ،‬صدق وعده ونض عبده وهزم األحزاب وحده ‪ ...‬يا ر‬
‫هللا قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها باآلباء واألجداد ‪ ،‬الناس من آدم ‪ ،‬وآدم من تراب ‪ ،‬ثم تال‬
‫وأنت وجعلنكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند هللا أتقاكم إن‬ ‫‪ :‬يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر ر‬
‫ختا ‪ ،‬أخ كريم وابن أخ كريم ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫معرس قريش ما ترون أب فاعل بكم ؟ قالوا ‪ :‬ر‬ ‫خبت ) ‪ ،‬يا ر‬
‫هللا عليم ر‬
‫اذهبوا فأنتم الطلقاء»‪.‬‬
‫‪ -38‬مرادف كلمة «أذهب» ‪:‬‬
‫(د) أزال‬ ‫(ج) خفف‪.‬‬ ‫(ب) أخق‬ ‫(أ ) أراح ‪.‬‬
‫رفيعتي هما ‪:‬‬
‫ر‬ ‫إنسانيتي‬
‫ر‬ ‫قيمتي‬
‫ر‬ ‫النت (ﷺ ) يف الخطبة إىل‬ ‫‪ -39‬يدعو ي‬
‫(ا)العدل والمساواة (ب) التواضع والصدق‪( .‬ج)التسامح والتواضع (د) العدل والتواضع‪.‬‬
‫‪«-21‬ال إله إال هللا » يف السطر األول أسلوب أفاد ‪:‬‬
‫(د)التوضيح‬ ‫(ب) اإلقناع‪( .‬ج) اإلمتاع ‪.‬‬ ‫(أ ) التوكيد‪.‬‬
‫معرس قريش ‪ :‬أسلوب ‪:‬‬ ‫‪ -24‬يا ر‬
‫إنشاب معت‬‫ي‬ ‫(د)ختي لفظا‬ ‫طلت ‪.‬‬
‫غت ي‬ ‫إنشاب ر‬
‫ي‬ ‫طلت‪( .‬ج)‬ ‫ي‬ ‫إنشاب‬
‫ي‬ ‫(ب)‬ ‫(أ) ختي‪.‬‬
‫البديغ هنا ‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -23‬صدق وعده ونض عبده وهزم األحزاب وحده ‪ :‬المحسن‬
‫( د ) جناس ‪.‬‬ ‫(ج) ازدواج‪.‬‬ ‫(ب) طباق‪.‬‬ ‫(أ) سجع‪.‬‬
‫‪ -22‬الناس من آدم ‪ ،‬وآدم من تراب ‪ :‬يف الجملة صورة بالغية نوعها ‪:‬‬
‫(أ) كناية عن نسبة‪( .‬ب) استعارة مكنية‪( .‬ج) كناية عن موصوف‪ ( .‬د ) كناية عن صفة‪.‬‬
‫‪ -21‬لتعارفوا ‪ :‬عالقتها بما قبلها ‪:‬‬
‫(د) توكيد‪.‬‬ ‫(ج) تعليل‬ ‫(ب) نتيجة‪.‬‬ ‫(أ) تفصيل‪.‬‬
‫‪-25‬استخرج من الخطبة سمة أسلوبية مع االستشهاد عليها‪.‬‬
‫‪.............................................................................................................................‬‬
‫‪.............................................................‬‬
‫قال (الحسن البضي)‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪6‬‬

‫رحم هللا رجال خال بكتاب هللا‪ ،‬فعرض عليه نفسه‪ ،‬فإن وافقه حمد ربه‪ ،‬وسأله الزيادة من فضله‪ ،‬وإن‬
‫قريب‪ ،‬رحم هللا رجال وعظ أخاه وأهله ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫ٍ‬ ‫خالفه أعتب وأناب وراجع من‬
‫جتانكم إخوانكم إخوانكم مساكينكم مساكينكم ‪،‬‬ ‫جتانكم ر‬ ‫يا أهىل صالتكم صالتكم ‪ ،‬زكاتكم زكاتكم‪ ،‬ر‬
‫عىل عبد من عباده فقال ‪:‬‬ ‫لعل هللا يرحمكم ‪ ،‬فإن هللا تبارك وتعاىل أثت ي‬
‫(وكان يأمر هللا والصالة والزكاة وكان عند ربه مرضيها)‪ .‬يا بن آدم كيف تكون مسلما ولم يسلم منك‬
‫جارك ؟ وكيف تكون مؤمنا ولم يأمنك الناس ‪...‬‬
‫‪ -26‬المراد من (أثت عىل ف السطر الرابع)‬
‫ً‬
‫(د) فضل‪.‬‬ ‫( ج) مدح‬ ‫(ب) ساعد‪.‬‬ ‫(أ)كافا‪.‬‬
‫‪-27‬الغرض من االستفهام يف قوله ‪« :‬كيف تكون مسلما ولم يسلم منك جارك ؟» يف السطر الخامس‪:‬‬
‫د) االستهزاء‪.‬‬ ‫ج)النق‬
‫ي‬ ‫ب) التقرير‪.‬‬ ‫(أ) االستنكار‬
‫‪-28‬عالقة جملة لعل هللا يرحمكم ف السطر الثالث بما قبلها ‪:‬‬
‫د)توضيح‪.‬‬ ‫ج) توكيد‬ ‫ب) تفصيل ‪.‬‬ ‫(أ)تعليل‪.‬‬
‫‪ -29‬رحم هللا ‪ :‬نوع األسلوب ‪:‬‬
‫إنشاب معت‬
‫ي‬ ‫طلت ‪( .‬د)ختي لفظا‬ ‫غت ي‬ ‫إنشاب ر‬‫ي‬ ‫طلت‪( .‬ج)‬ ‫ي‬ ‫إنشاب‬
‫ي‬ ‫(ب)‬ ‫(أ) ختي‪.‬‬
‫‪ -11‬صالتكم صالتكم ‪ ،‬زكاتكم زكاتكم ‪ :‬نوع األسلوب ‪:‬‬
‫( د)األوىل والثالثة‪.‬‬ ‫(ج) توكيد‬ ‫(ب) تفصيل ‪.‬‬ ‫(أ)حث‪.‬‬
‫المعاب‬
‫ي‬ ‫‪ -14‬استنتج من الخطبة سمة من سمات‬
‫‪.............................................................................................................................‬‬
‫‪.............................................................‬‬
‫نصوص شعرية متحررة‬
‫قال حسان بن ثابت يف الصحابة ‪:‬‬
‫ال يطم عون وال يرديه م الطمع‬ ‫رت ف الوح عفتهم‬ ‫اعفة ذك‬
‫وم ن ع دو عليهم جاه د جدعوا‬ ‫كم من ص ديق لهم نالوا كرامته‬
‫فما وب نضه م عن ه وم ا نزعوا‬ ‫نت الهدى والت طاعتهم‬ ‫أع طوا ي‬
‫أوق ال عوجوا علينا ساعة ربعوا‬ ‫الست جهدهم‬ ‫ستوا اجدوا ر‬ ‫إن قال ر‬
‫‪ -13‬حدد مما وىل معت «وب »‪.‬‬
‫( د ) امتنع‪.‬‬ ‫(ب) انتىه‪( .‬ج) بخل‬ ‫(أ) تأخر‬
‫يىل وصف به حسان الصحابة عدا‪:‬‬ ‫‪ -12‬كل ما ي‬
‫(ب) القناعة‪.‬‬ ‫(أ) التفع عن الدنايا‪.‬‬
‫( د ) طاعة الرسول‪.‬‬ ‫(ج ) النيل من كرامة الصديق‪.‬‬
‫الثاب‪:‬‬
‫ي‬ ‫البديغ يف البيت‬
‫ي‬ ‫مت مما يىل نوع المحسن‬ ‫‪ -11‬ر‬
‫( د ) التفات‪.‬‬ ‫نظت‪.‬‬
‫(ب) مقابلة‪( .‬ج ) مراعاة ر‬ ‫( أ ) طباق‪.‬‬
‫يىل الغرض الشعري لألبيات‪:‬‬ ‫مت مما ي‬ ‫‪ -15‬ر‬
‫( د ) المدح‪.‬‬ ‫(ب) الوصف‪( .‬ج ) الحكمة‬ ‫(أ) الفخر‪.‬‬
‫يىل من آثار البيئة انعكس يف النص ما عدا‪:‬‬ ‫‪-16‬كل مما ي‬
‫(ب) استخدام األقالم يف الكتابة‪.‬‬ ‫الوح فيها‪.‬‬
‫ي‬ ‫(أ) تتل‬
‫( د ) التحال والسفر‪.‬‬ ‫(ج ) وجود الرسول ربي أهلها‪.‬‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪7‬‬

‫األخت ‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪ -17‬الصورة البيانية يف البيت‬
‫د ‪ -‬كناية ‪.‬‬ ‫ج ‪ -‬مجاز مرسل‬ ‫ب‪ -‬استعارة ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬تشبيه‬
‫‪ -18‬لمن توجه األبيات وما غرضها؟‬

‫(قطري بن الفجاءة)‬ ‫من شعر‬


‫يخاطب نفسه ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ْ َ َ ً‬
‫اع‬
‫ي‬ ‫ر‬‫ت‬ ‫لن‬ ‫ك‬ ‫ويح‬ ‫األبطال‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫اع‬ ‫أقول لها وقد ط ارت شع‬
‫تطاع‬
‫ي‬ ‫فإنك لو س ألت بقاء يوم ‪ ..‬عىل األجل الذي لك لم‬
‫ً‬
‫لود بمستطاع‬ ‫فصتا يف مجال الموت صتا ‪َ ..‬فما نيل الخ‬
‫َ‬
‫سبيل الموت غاية ك ل ح ‪ ..‬فداعيه أله ل األرض داع‬
‫الثاب ‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -19‬المراد من «سألت» يف البيت‬
‫د) أخذت‪.‬‬ ‫ج) طلبت‪.‬‬ ‫ب) أردت‬ ‫أ) أحببت‬
‫‪-51‬الصورة البيانية ف قوله ‪ :‬سبيل الموت يف البيت الرابع ‪:‬‬
‫د ‪ -‬كناية عن موصوف ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬تشبيه بليغ ب‪ -‬استعارة مكنية‪ .‬ج ‪ -‬مجاز مرسل‬
‫‪ -54‬يف البيت الثالث إطناب ب ‪:‬‬
‫ج‪-‬االعتاض د‪ -‬التفصيل بعد اإلجمال‪.‬‬ ‫ب‪ -‬التكرار‪.‬‬ ‫أ‪ -‬االحتاس‬
‫األخت‬
‫ر‬ ‫الت أقرها الشاعر يف البيت‬ ‫‪-53‬الحقيقة الثابتة ي‬
‫ح أن يرد حياض الموت‪.‬‬ ‫ا‪-‬البد لكل ي‬
‫ب‪ -‬اإلنسان يتمت الموت ‪ :‬تخلصا من هموم الحياة‪.‬‬
‫ج‪ -‬النفس تسلك طرق النجاة ؛ هربا من الموت‬
‫د ‪ -‬البد للنفس أن تثبت أمام الشدائد ‪.‬‬
‫‪ -52‬فما نيل الخلود بمستطاع ‪ :‬عالقتها بما قبلها ‪:‬‬
‫(د) نتيجة‪.‬‬ ‫تفست‬
‫ر‬ ‫(ج)‬ ‫(ب) تعليل‪.‬‬ ‫(أ) توكيد‬
‫‪ -51‬فصتا يف مجال الموت ‪ :‬نوع األسلوب ‪:‬‬
‫إنشاب معت‬
‫ي‬ ‫طلت ‪( .‬د)ختي لفظا‬ ‫غت ي‬ ‫إنشاب ر‬
‫ي‬ ‫طلت‪( .‬ج)‬ ‫ي‬ ‫إنشاب‬
‫ي‬ ‫(ب)‬ ‫(أ) ختي‪.‬‬
‫‪ -55‬لو س ألت بقاء يوم ‪ :‬صورة بيانية نوعها ‪:‬‬
‫د ‪ -‬كناية ‪.‬‬ ‫ج ‪ -‬مجاز مرسل‬ ‫ب‪ -‬استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬تشبيه‬

‫يقول جميل بن معمر‪:‬‬


‫ُ‬
‫وىل ياب رثي يعود‬ ‫ودهرا ت‬ ‫ت ريعان الشباب جديد‬ ‫أال لي‬
‫تبذلي زهيد‬
‫ر‬ ‫قريب وإذ م ا‬ ‫ا كنا نكون وأنتم‬ ‫فتبق كم‬
‫وقد قربت نضوى أمض تريد‬ ‫وما أنس من األشياء ال أنس قولها‬
‫لزرتك فأعذرب فدتك جدود‬ ‫الت ترى‬
‫وال قولها ل وال العيون ي‬
‫‪-56‬فرس ما أراده الشاعر بقوله (نضوي) يف ضوء السياق الذي جاء به يف األبيات‪:‬‬
‫(أ) الرجل المجهد من السفر‪( .‬ب) الجواسيس‪.‬‬
‫( د ) األرض الصعبة والشاقة‪.‬‬ ‫(ج) الطريق يف الجبل‬
‫‪-57‬استخلص مصدر الموسيقا يف البيت األول‪:‬‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪8‬‬

‫( د ) حسن تقسيم‪.‬‬ ‫(ج ) الطباق‪.‬‬ ‫(ب) التضي ع‪.‬‬ ‫(أ) الجناس ‪.‬‬
‫‪-58‬ماذا تمت الشاعر يف البيت األول من النص يف إطار فهمك الدقيق لمعانيه‬
‫(أ) تمت أن يعود إىل عهد الشباب مرة أخرى بعدما تقدمت به السن‬
‫الكبت‬
‫ر‬ ‫(ب) تمت أن يعود إىل الديار مرة أخرة بعد الفراق‬
‫الت كان يلتق فيها بثينة‬ ‫(ج) تمت أن يعود له الشباب واأليام الماضية ي‬
‫الت كان عليها قبل اآلن‬ ‫والغت ي‬
‫ي‬ ‫( د ) تمت أن يعود أليام التف‬
‫تنتىم األبيات السابقة؟‬ ‫ي‬ ‫‪ -59‬أى أغراض الشعر‬
‫( د ) الغزل العفيف‪.‬‬ ‫(أ) اللهو‪( .‬ب) حب الطبيعة‪( .‬ج) الغزل الضي ح‪.‬‬
‫الت تدور حولها األبيات‪:‬‬ ‫‪-61‬استنتج الفكرة العامة ي‬
‫(ب) بكاء الشباب‪.‬‬ ‫(أ) الشوق للقاء الحبيب‪.‬‬
‫( د ) ذكريات الشباب والتف‪.‬‬ ‫الحني للوطن‪.‬‬‫ر‬ ‫(ج )‬
‫‪ -64‬استخلص الصورة البيانية يف قول الشاعر (دهرا توىل)‪:‬‬
‫(ب) استعارة مكنية‪.‬‬ ‫(أ) تشبيه مفصل‪.‬‬
‫( د ) مجاز مرسل عالقته المحلية‪.‬‬ ‫(ج) استعارة تضيحية‪.‬‬
‫ُ َ َ‬ ‫من شعر «عمرو بن كلثوم » ‪:‬‬
‫‪ ..‬وأنا اآلخ ذون ِإذا رضينا‬ ‫اركون ُإذا س خطنا‬ ‫وأنا الت‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫ْ‬
‫‪ ..‬وأن ا الع ازمون ِإذا ع ِصين ا‬ ‫عنا‬ ‫وأنا العاصمون إذا أ ِط‬
‫غتنا كدرا وطين ا‬ ‫ويرسب ر‬ ‫ر‬ ‫‪..‬‬ ‫ونرسب إن وردنا الماء ص فوا‬ ‫ر‬
‫َ َ ً‬
‫‪ ::‬أبينا أن ن قر الذل فينا‬ ‫إذا ما الملك َس َام الناس خسفا‬
‫‪ ..‬وظهر البحر نملؤه سفينا‬ ‫اق عنا‬ ‫م َألنا الت حت ض‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اج ِدينا‬‫تخر له الجب ِابر س ِ‬ ‫‪..‬‬ ‫ت‬ ‫ِإذا بلغ الف طام لنا ص‬
‫الت تليه ‪:‬‬ ‫اخت اإلجابة الصحيحة عن كل سؤال من ربي اإلجابات ي‬
‫‪-63‬المراد من كلمة «خسفا» يف البيت الرابع ‪:‬‬
‫د‪ -‬إحراقا‪.‬‬ ‫ج‪ -‬إعالة‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إذالال‬ ‫تدمتا‬
‫ر‬ ‫ا‪-‬‬
‫غت الموجود ف البيت األول‬ ‫‪-62‬المحسن البديغ ال ر‬
‫د‪-‬تضي ع‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس‬ ‫ب‪ -‬حسن تقسيم‬ ‫ا‪ -‬مقابلة‪.‬‬
‫األخت‬
‫ر‬ ‫‪-61‬الصورة البالغية يف البيت‬
‫د‪ -‬مجاز مرسل‬ ‫ج‪ -‬تشبيه‬ ‫ب‪ -‬كناية‪.‬‬ ‫ا‪ -‬استعارة‪.‬‬
‫‪-65‬الغرض الشعري الذي تندرج تحته األبيات السابقة ‪:‬‬
‫د‪ -‬المدح‬ ‫ج‪ -‬الوصف‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الهجاء‬ ‫ا‪ -‬الفخر‬
‫اركون ‪:‬نوع األسلوب ‪:‬‬ ‫‪ -66‬أنا الت‬
‫إنشاب معت‬
‫ي‬ ‫طلت ‪( .‬د)ختي لفظا‬
‫غت ي‬ ‫إنشاب ر‬ ‫ي‬ ‫طلت‪( .‬ج)‬ ‫ي‬ ‫إنشاب‬
‫ي‬ ‫(أ) قض غرضه التخصيص‪( .‬ب)‬
‫‪ -67‬أبينا أن ن قر الذل فينا ‪ :‬عالقتها بما قبلها ‪:‬‬
‫(د) نتيجة‪.‬‬ ‫تفست‬
‫ر‬ ‫(ج)‬ ‫(ب) تعليل‪.‬‬ ‫(ا) توكيد‬
‫البديغ يف البيت الثالث ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -68‬المحسن‬
‫د‪-‬تضي ع‪.‬‬ ‫ج‪ -‬جناس‬ ‫ب‪ -‬حسن تقسيم‬ ‫ا‪ -‬مقابلة‪.‬‬
‫‪-69‬استنتج من األبيات قضية تعاب منها يف العض الحاض‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪9‬‬

‫‪..................................................................................‬‬
‫األدب ‪:‬‬
‫الت قويت يف عض صدر اإلسالم ‪:‬‬ ‫ر‬
‫‪-71‬الفنون النتية ي‬
‫د‪ -‬األوىل والثالثة‬ ‫ج‪ -‬الوصايا‬ ‫ب‪ -‬الحكم‬ ‫أ‪ -‬الخطابة‬
‫‪ -74‬من األغراض الجديدة يف عض صدر اإلسالم ‪:‬‬
‫د‪ -‬شعر الفتوح والمغازي‬ ‫ج‪ -‬النقائض‬ ‫ب‪ -‬الغزل‬ ‫أ‪ -‬الوصف‬
‫‪ -73‬خالصة تجارب أو دروس أو مواقف تعلمها اإلنسان يف حياته ‪ :‬المقصود بهذا ‪:‬‬
‫د‪ -‬الخطابة‬ ‫ج‪ -‬األمثال‬ ‫ب‪ -‬الحكم‬ ‫أ‪ -‬الوصية‬
‫‪ -72‬لها مورد ومضب ‪ :‬المقصود بهذا ‪:‬‬
‫د‪ -‬الخطابة‬ ‫ج‪ -‬األمثال‬ ‫ب‪ -‬الحكم‬ ‫أ‪ -‬الوصية‬
‫‪ -71‬من األغراض الجديدة يف العض األموي‪:‬‬
‫د‪ -‬شعر الفتوح والمغازي‬ ‫ج‪ -‬النقائض‬ ‫ب‪ -‬المدح‬ ‫أ‪ -‬الوصف‬
‫‪ -75‬النقائض شعر يجمع ربي ‪:‬‬
‫د‪ -‬الوصف والهجاء‬ ‫ج‪ -‬الذم والهجاء‬ ‫ب‪ -‬الفخر والهجاء‬ ‫أ‪ -‬المدح والفخر‬
‫الجاهىل ‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -76‬أشهر خطباء العض‬
‫ب‪ -‬قطري بن الفجاءة ج‪ -‬قس بن ساعدة د‪ -‬عمر بن الخطاب‬ ‫أب طالب‬ ‫عىل بن ي‬
‫أ‪ -‬ي‬
‫‪ -77‬ازدهر األدب يف العض األموي ‪ :‬بسبب ‪:‬‬
‫كتة التاعات والحروب ج‪ -‬حب األدب د‪ -‬انتشار المجون‬ ‫أ‪ -‬تشجيع الخلفاء ب‪ -‬ر‬
‫‪ -78‬أشهر شعراء النقائض ‪:‬‬
‫ب‪ -‬جرير واألخطل وحسان بن ثابت‬ ‫أ‪ -‬جرير وعنتة والفرزدق‬
‫ج‪ -‬جرير والفرزدق والسمو آل د‪ -‬جرير والفرزدق واألخطل‬
‫أكت تطورا يف العض األموي ‪:‬‬ ‫‪ -79‬أي األدبي كان ر‬
‫ر‬
‫د‪ -‬الخطابة‬ ‫ج‪ -‬البالغة‬ ‫ر‬
‫ب‪ -‬النت‬ ‫أ‪ -‬الشعر‬
‫‪ -81‬ارتفع شأن الكتابة يف العض األموي ‪ :‬نتيجة ‪:‬‬
‫ر‬
‫ج‪ -‬مكافأت الحكام د– كتة الكتاب‬ ‫كتة التعليم ب‪ -‬اتساع رقعة الدولة‬ ‫أ‪ -‬ر‬
‫‪ -84‬من أشهر شعراء الغزل الضي ح يف العض األموي ‪:‬‬
‫د‪ -‬عنتة بن شداد‬ ‫ب‪ -‬جميل بن معمر ج‪ -‬قيس بن الملوح‬ ‫أب ربيعة‬ ‫أ‪ -‬عمر بن ي‬
‫تمتت القصيدة الجاهلية ‪:‬‬ ‫‪ -83‬ر‬
‫ج‪ -‬وحدة الموضوع د‪ -‬األوىل والثانية‬ ‫ب‪ -‬تعدد الموضوعات‬ ‫أ‪-‬بتعدد األغراض‬
‫‪ -82‬سبب تعدد أغراض القصيدة الجاهلية ‪:‬‬
‫د‪ -‬األوىل والثانية‬ ‫ب‪ -‬الحل والتحال ج‪ -‬انتشار السالم‬ ‫أ‪ -‬الرغبة يف التنوي ع‬

‫َ‬ ‫ُ ِّ ُ‬ ‫َ‬
‫تدريبات بالغية ‪:‬‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ُ‬
‫ِب ال ِدى ه َواه ا ف ى ِل َس اب و ف ى د ِم ى ‪ .....‬يمجده ا قلب ى و يدع و له ا ف ِم ى‬
‫ُ‬ ‫ُ ِّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫فيم ن ال ُيح ُّ‬
‫ب إن ل ْم ي َّتي ِم‬ ‫َ‬ ‫الح‬
‫ً‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫ح‬ ‫وال‬ ‫الده ‪....‬‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫وال خ ي َر َ‬
‫ْ َ‬ ‫ْ‬
‫دار في جحد بفض ِله ا ‪ ....‬يك ن حي وانا ف وقه ك ُّل أع َّج م‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫وم ْن ُت ْؤوه ٌ‬‫َ‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ‬ ‫ِ‬
‫آواه ف ى أكن ِاف ه يتن ِم؟‬ ‫َر إن ج َاء عش ه‪ .....‬ف‬ ‫أل م ت َر أن الطي‬
‫‪ 48‬الصورة البيانية ف قوله‪(( :‬حليف الحب)) ف البيت الثاب‪:‬‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪10‬‬

‫(أ) تشبيه بليغ‪( .‬ب) استعارة مكنية‪( .‬ج) تشبيه مجمل‪( .‬د) استعارة تضيحية‪.‬‬
‫‪ -85‬البديع ف البيت األول ‪:‬‬
‫(أ)جناس وطباق‪( .‬ب) طباق وتضي ع‪( .‬ج) جناس وتضي ع‪( .‬د) جناس وحسن تقسيم‪.‬‬
‫األخت‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪ -86‬الغرض من االستفهام ف البيت‬
‫(د) السخرية‪.‬‬ ‫(ج) االستنكار‪.‬‬ ‫(ب) التقرير‪.‬‬ ‫(أ) النق‪.‬‬
‫عالقة المجاز المرسل ف قلوله ‪(( :‬دار)) ف البيت الثالث ‪:‬‬ ‫ِّ‬
‫‪-87‬‬
‫(د) الجزئية‪.‬‬ ‫(ج) الكلية‪.‬‬ ‫(ب) المحلية‪.‬‬ ‫(أ) الحالية‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ً‬ ‫ْ ُ َ ْ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫وت س ِاقيها؟‬ ‫كأس الم ُِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫اها‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫حت‬ ‫وك الت ى ك ان ت مس لطنه‪......‬‬ ‫المل‬ ‫ن‬ ‫أي‬
‫َ‬ ‫ً َْ‬ ‫َ ْ‬ ‫ْ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫أهليها‬ ‫خرابا وأفت الم وت ِ‬ ‫ت ِ‬ ‫اق قد ُِبنيت ‪ ......‬أمس‬ ‫اآلف ِ‬ ‫فك م م ن مدائ ن ف‬
‫َّ ُ ْ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫رك َ َّ‬
‫ي إىل ال دنيا وم ا ِفيها ‪........‬فالم وت ال ش ك يفنينا و يف ِنيها‬ ‫ال ت‬
‫ٌ ُ ِّ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬
‫ِن ي ِة آم ال تق وي ه ا‬ ‫س وإن كانت عىل وج ٍل ‪........‬من الم‬ ‫ل كل ُنف ُ ٍ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يطوي ه ا‬ ‫الم رء يبس طها و الده ر يقبضه ا ‪ .........‬والنفس تنش رها والم وت ِ‬
‫‪ -44‬الصورة البيانية ف قوله‪(( :‬كأس الموت)) ف البيت األول‪:‬‬
‫(أ)تشبيه بليغ‪( .‬ب) استعارة مكنية‪( .‬ج) تشبيه مجمل‪( .‬د) استعارة تضيحية‪.‬‬
‫بديغ نوعه‪:‬‬ ‫ي‬ ‫األخت محسن‬ ‫ر‬ ‫‪ -89‬ف البيت‬
‫(ب) حسن تقسيم (ج) جناس (د) األوىل والثانية‬ ‫(أ) طباق‬
‫‪ -91‬ال تركي أسلوب ‪:‬‬
‫غت طلت‪( .‬د) ختى لفظا إنشاب معت‪.‬‬ ‫(أ) ختى‪( .‬ب) إنشاب طلت‪( .‬ج) إنشاب ر‬
‫‪ -94‬األسلوب ف الشطر األول من البيت األول‪:‬‬
‫غت طلت‪( .‬د) ختى لفظا إنشاب معت‪.‬‬ ‫(أ) ختى‪( .‬ب) إنشاب طلت‪( .‬ج) إنشاب ر‬
‫التدريبات اللغوية‬
‫‪-29‬سنظل أوفياء لوطننا الحبيب مهما كان الثمن‪ .‬الفرق ف االفعال من حيث التمام و النقصان‪:‬‬
‫ب– الفعل األول ناقص‪ ،‬و الثاب تام‪.‬‬ ‫أ‪ -‬الفعل األول تام‪ ،‬و الثاب ناقص‪.‬‬
‫د‪ -‬الفعالن ناقصان‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الفعالن تامان‪.‬‬
‫‪ -92‬قال رسول هللا ‪(( :‬اتق هللا حيثما كنت))‪ .‬الفرق ف االفعال من حيث التمام و النقصان ‪:‬‬
‫ب– الفعل األول ناقص‪ ،‬والثاب تام‪.‬‬ ‫أ‪ -‬الفعل األول تام‪ ،‬و الثاب ناقص‪.‬‬
‫د– الفعالن ناقصان‪.‬‬ ‫ج‪ -‬الفعالن تامان‪.‬‬
‫‪ -91‬إذا ظل اإلنسان صابرا شاكرا كان الفرج‪.‬اإلعراب الصحيح لما فوق الخط‪:‬‬
‫أ‪ -‬اسم(ظل) مرفوع بالضمة – فاعل مرفوع بالضمة‪.‬‬
‫ب‪ -‬فاعل مرفوع بالضمة – اسم (كان) مرفوع بالضمة‪.‬‬
‫ج‪ -‬اسم(ظل) مرفوع بالضمة – اسم (كان) مرفوع بالضمة‪.‬‬
‫د‪ -‬فاعل مرفوع بالضمة – فاعل مرفوع بالضمة‪.‬‬
‫‪ -95‬ما أنفك المضى‪ ..............‬حجم المسئولية الملقاة عىل عاتقه‪.‬استخرج خت لفعل ناسخ‪:‬‬
‫ٌ‬ ‫ً‬
‫تدارك‪.‬‬ ‫د– ُم‬ ‫مدرك‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫ج–‬ ‫ب– مدركا‪.‬‬ ‫أ‪ -‬مدرك‪.‬‬
‫‪(( -96‬كاد الرجل عدوه))‪ .‬إعراب كلمة ((الرجل)) ف الجملة السابقة‪:‬‬
‫د– اسم أخذ مرفوع‪.‬‬ ‫ج– اسم أخذ وفاعل‪.‬‬ ‫ب– فاعل مرفوع‪.‬‬ ‫أ‪ -‬اسم كاد مرفوع‪.‬‬
‫تقصته ‪.‬إذا استبدلنا اسم المفعول بالفعل فإن الجمل تكون ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪-97‬العامل ملوم عىل‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪11‬‬

‫تقصته ‪.‬‬
‫ر‬ ‫(ب) العامل لوم عىل‬ ‫تقصته ‪.‬‬‫ر‬ ‫(أ) العامل ليم عىل‬
‫(د)األوىل و الثالثة ‪.‬‬ ‫تقصته ‪.‬‬
‫ر‬ ‫(ج) العامل يالم عىل‬
‫((داع)) اسم‪:‬‬ ‫‪ -98‬هو داع إىل الحق و العدل ‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫(د) تفضيل‪.‬‬ ‫(ج) ممدود‪.‬‬ ‫(ب) مفعول ‪.‬‬ ‫(أ) منقوص ‪.‬‬
‫‪ -99‬أنت مدعو إىل الحفل ‪((.‬مدعو)) اسم ‪:‬‬
‫(د) تفضيل ‪.‬‬ ‫(ج) مكان ‪.‬‬ ‫(ب) مفعول ‪.‬‬ ‫(أ) فاعل ‪.‬‬
‫محام ‪.‬محام اسم فاعل من الفعل ‪:‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪ -411‬أنت‬
‫حىم ‪.‬‬
‫(د) ي‬ ‫(ج) حمو‪.‬‬ ‫(ب) حاىم ‪.‬‬ ‫(أ) حىم ‪.‬‬
‫‪-414‬هو مندوب مبيعات ‪((.‬مبيعات))‪:‬‬
‫(د) تفضيل ‪.‬‬ ‫(ج) مكان ‪.‬‬ ‫(ب) مفعول‪.‬‬ ‫(أ) فاعل ‪.‬‬
‫‪ -413‬اسم المفعول من الفعل ((قال))‪:‬‬
‫ُ‬
‫(د) مقال‪.‬‬ ‫َ‬
‫(ج) مقال‪.‬‬ ‫(ب) َمقول‪.‬‬ ‫(أ) مقيل ‪.‬‬
‫‪ -412‬عاجز الرأى ِمضياع فرصته ‪.‬إعراب ما تحته خط‪:‬‬
‫( د)خت‪.‬‬ ‫(ج) مضاف إليه‪.‬‬ ‫(ب) فاعل‪.‬‬ ‫(أ) مفعول به‪.‬‬
‫مت الجمل الت تحتوى عىل فعل تام‪:‬‬ ‫‪ -411‬ر‬
‫(ب) بات الحارس يقظا ‪.‬‬ ‫(أ) بت صاف القلب‪.‬‬
‫(د) تأوى الطيور إىل أعشاشها فتبيت‪.‬‬ ‫عبي ‪.‬‬ ‫(ج) يبيت العاملون مت ر‬
‫‪ -415‬المتفوق الممنوح بفضل جهده مكافأة ‪ .‬إعراب ما تحته خط ‪:‬‬
‫(د) نائب فاعل‪.‬‬ ‫(ج) فاعل ‪.‬‬ ‫(ب)مضاف إليه ‪.‬‬ ‫ثان‪.‬‬
‫(أ) مفعول به ٍ‬
‫‪ -416‬اذكر هللا حيث أصبحت ‪ :‬التاء يف أصبحت ‪:‬‬
‫(د) خت أصبح‪.‬‬ ‫مبت يف محل فاعل‪( .‬ج) اسم أصبح ‪.‬‬ ‫ضمت ي‬ ‫ر‬ ‫(ب)‬ ‫(أ) حرف تأنيث‪.‬‬
‫المرموقي تنىم الذوق ))‪ .‬حدد اسم المفعول ف العبارة‬ ‫ر‬ ‫‪(( -417‬الصحبة المتصلة ألمراء البيان‬
‫السابقة مما يىل ‪:‬‬
‫(د) أمراء ‪.‬‬ ‫(ج) الصحبة ‪.‬‬ ‫(ب)المرموقي‪.‬‬
‫ر‬ ‫(أ) المتصلة ‪.‬‬
‫يست الجنود مرفوعة أعالمهم ))‪.‬‬ ‫افعي أعالمهم – ر‬ ‫((يست الجنود ر ر‬ ‫ر‬ ‫‪-418‬‬
‫العبارتي ‪:‬‬
‫ر‬ ‫اخت اإلعراب الصحيح لكلمة ((أعالم )) ف‬
‫(ب) مفعول به – نائب فاعل‪.‬‬ ‫(أ) فاعل – نائب فاعل ‪.‬‬
‫(د) مفعول به – فاعل ‪.‬‬ ‫(ج) مضاف إليه – نائب فاعل ‪.‬‬
‫يصت ‪:‬‬
‫يدع ر‬ ‫ي‬ ‫‪((-419‬الرجل يدع إىل العمل و اإلخالص فيه ))‪ .‬عند استبدال اسم المفعول بالفعل‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ّ‬
‫(د) مدع ‪.‬‬ ‫مدعو‪.‬‬ ‫(ج)‬ ‫دع ‪.‬‬ ‫(ب) م‬ ‫مدع ‪.‬‬ ‫(أ)‬
‫ٍ‬
‫‪(( -441‬المظلومون )) ‪ .‬سبب مج اسم المفعول عىل هذا الوزن أنه ‪:‬‬
‫ثالب مبت للمجهول ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ثالب مبت للمعلوم ‪.‬‬ ‫ر‬
‫(ب) من فعل‬ ‫(أ) من فعل‬
‫ر‬
‫(د) من فعل ثالب ناقص ‪.‬‬ ‫ر‬
‫(ج) من فعل ثالب أجوف ‪.‬‬
‫‪ (( -444‬ينبغ أن نعمل عىل تكوين و إعداد الشباب للمستقبل ))‪ .‬الموقع اإلعراب للمصدر المؤول ف‬
‫العبارة هو ‪:‬‬
‫(د) اسم إن‪.‬‬ ‫(ج) فاعل ‪.‬‬ ‫(ب) مفعول به ‪.‬‬ ‫(أ) نائب فاعل ‪.‬‬
‫‪ (( -443‬هل أنت مطواع كال الوالدين ؟)) ‪ .‬حدد الوجه اإلعراب ل((كال))‪:‬‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪12‬‬

‫(ب) مفعول به لصيغة مبالغة عاملة ‪.‬‬ ‫(أ) توكيد معنوى ‪.‬‬
‫(د) يجوز الثانية و الثالثة ‪.‬‬ ‫(ج) مضاف إليه ‪.‬‬
‫‪ -111‬المؤمن مؤد عمله بإتقان ‪ .‬إعراب ما تحته خط ‪:‬‬
‫(د) األوىل و الثالثة ‪.‬‬ ‫(ج) مبتدأ ‪.‬‬ ‫(ب) خت ‪.‬‬ ‫(أ) مفعول به ‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪(( -441‬الدول االستعمارية محتلة أرض الضعفاء – حررت األرض المحتلة من االستعمار ))‪.‬‬
‫الجملتي عىل التتيب ‪:‬‬‫ر‬ ‫نوع المشتق ف‬
‫(ب) اسم مفعول – اسم فاعل ‪.‬‬ ‫(أ) اسم فاعل – اسم فاعل ‪.‬‬
‫(د) اسم فاعل – اسم مفعول ‪.‬‬ ‫(ج) اسم مفعول – اسم مفعول‪.‬‬
‫‪ -445‬أوشك الدواء ‪:.......‬‬
‫د‪ -‬نافذا‬ ‫ج‪ -‬نافذ‬ ‫ب‪ -‬أن ينفذ‬ ‫أ‪-‬ينفذ‬
‫‪– 446‬قال الشاعر ‪:‬‬
‫حي قال الوشاة هند غضوب‬ ‫ر‬ ‫كرب القلب من جواه يذوب‬
‫حكم اقتان خت كرب بأن‬
‫د‪ -‬يمتنع‬ ‫ج‪ -‬يقل‬ ‫ب‪ -‬يجب‬ ‫أ‪ -‬ر‬
‫يكت‬
‫‪ -447‬اسم المفعول من الفعل قاد ‪:‬‬
‫(د) مقاد‪.‬‬ ‫(ج) مقود‪.‬‬ ‫(ب) مقيد‪.‬‬ ‫(أ) قائد‪.‬‬
‫‪ -448‬المعطاء الفقراء ماال محبوب‪ .‬إعراب ما تحته خط‪:‬‬
‫(ب) مفعول به ثان منصوب و عالمة نصبة الفتحة‪.‬‬ ‫(أ) مضاف إليه مجرور و عالمة جرة الكرسة‪.‬‬
‫(د) خت مرفوع و عالمة رفعة الضمة‪.‬‬ ‫(ج) فاعل مرفوع و عالمة رفعة األلف‪.‬‬
‫‪ -449‬كربت الفي تعصف بالقلوب الضعيفة‪ .‬حكم اقتان خت ((كرب)) ب((أن))‪:‬‬
‫(د) يقل‪.‬‬ ‫يكت‪.‬‬‫(ج) ر‬ ‫(ب) يجب‪.‬‬ ‫(أ) يمتنع‪.‬‬
‫‪(( -431‬كن مخلصا لربك‪ ...‬اتق هللا حيث كنت))‪ .‬حدد نوع الفعل ري عىل التتيب‪:‬‬
‫(أ) تام – تام‪( .‬ب) ناقص – تام‪( .‬ج) ناقص – ناقص‪( .‬د) تام – ناقص‪.‬‬
‫‪(( -434‬ليس لك من األمر ریس))‪ .‬خت الفعل الناقص ف الجملة السابقة‪:‬‬
‫(د) لك‪.‬‬ ‫(ج) ریس‪.‬‬ ‫(ب) من األمر‪.‬‬ ‫ضمت مستت‪.‬‬ ‫ر‬ ‫(أ)‬
‫فالتغيت الحادث ف الجملة هو‪:‬‬ ‫ر‬ ‫المتقرفي متحدون‪ .‬إذا وضعت ((حرى)) مكان((ليت)) ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ -433‬ليت‬
‫(ب) المتفرقون‪ ..‬متحدون‪.‬‬ ‫(أ) المتفرقون‪ ..‬متحدين‪.‬‬
‫المتفرقي ‪ ..‬متحدين‪.‬‬
‫ر‬ ‫(د)‬ ‫(ج) المتفرقون‪ ..‬أن يتحدوا‪.‬‬
‫مت نوع المشتق الذى تحته خط ف الجملة‬ ‫‪ -432‬أنتم أيها المضيون مستعيدون مجد أسالفكم ‪ .‬ر‬
‫السابقة ‪:‬‬
‫(أ) اسم فاعل ‪( .‬ب) اسم مفعول‪( .‬ج) صيغة مبالغة‪( .‬د) اسم زمان‪.‬‬
‫الت تحتوي عىل فعل تام ‪:‬‬ ‫مت الجملة ي‬ ‫‪ -431‬ر‬
‫تصت األمور إىل رب األشة‪.‬‬ ‫عصتا‪( .‬د) ر‬ ‫ر‬ ‫يصت الماء ثلجا‪( .‬ج) صار التتقال‬ ‫(أ) ضنا متحدين ‪( .‬ب) ر‬
‫‪ -435‬يقول الشاعر ‪:‬‬
‫يرىم بصخر فيلق أطيب الثمر‬ ‫كن كالنخيل عن األحقاد مرتفعا‬
‫علق يف سطر واحد عىل هذا البيت ‪.‬‬
‫الثاب من المراجعة العامة‬
‫ي‬ ‫إىل اللقاء مع الجزء‬
‫للصف األول الثانوي الفصل الدراسي األول إعداد أ مهتدي سلطان‬ ‫الجزء األول‬ ‫المراجعة العامة‬ ‫‪13‬‬

‫اإلجابة‬
‫‪- 11‬ب‬ ‫‪- 9‬د‬ ‫‪– 8‬ج‬ ‫‪-7‬ب‬ ‫‪ -6‬ب‬ ‫‪ – 3‬د ‪ - 4‬د ‪-5‬أ‬ ‫‪- 2‬ب‬ ‫‪–1‬أ‬
‫‪-19‬أ‬ ‫‪-18‬د‬ ‫‪-17‬ج‬ ‫‪-16‬أ‬ ‫‪ -15‬ج‬ ‫‪ -14‬د‬ ‫‪ -12‬ب ‪-13‬ج‬ ‫‪ - 11‬د‬
‫‪ - 21‬االستخدام األمثل للموارد وعدم اإلرساف والبعد عن إهدار الغذاء‬
‫‪ - 25‬ج ‪ -26‬ج ‪-‬‬ ‫‪- 24‬ب‬ ‫‪-23‬د‬ ‫‪ - 22‬أ‬ ‫‪ - 21‬ب‬
‫‪ - 27‬ألن اإلسالم كان بمثابة ثورة شاملة عىل الحياة فأدى إىل ازدهار الخطابة‬
‫‪ -34‬ج‬ ‫‪ -33‬د‬ ‫‪ – 32‬أ‬ ‫‪ -31‬ب‬ ‫‪ -31‬أ‬ ‫‪ -29‬ج‬ ‫‪ - 28‬د‬
‫‪ -35‬التأثر بالقرآن الكريم والحديث ر‬
‫الشيف‬
‫‪-41‬د‬ ‫‪ -39‬د‬ ‫‪ -38‬أ‬ ‫‪ -37‬أ‬ ‫‪ -36‬ج‬
‫‪-45‬د ‪ -46‬ب‬ ‫‪- 44‬ب‬ ‫‪– 43‬ج‬ ‫‪ -42‬أ‬ ‫المعان مع روح اإلسالم ومبادئه‬
‫ي‬ ‫‪ -41‬اتفقت‬
‫‪ -51‬ب ‪ -52‬أ ‪ -53‬ب ‪ -54‬ب‬ ‫‪-51‬أ‬ ‫‪-49‬ج‬ ‫‪-47‬د ‪-48‬قالها للصحابة وغرضها المدح‬
‫‪-63‬ج‬ ‫‪ -62‬ب‬ ‫‪ -61‬أ ‪ -61‬ب‬ ‫‪ - 59‬د‬ ‫‪ -58‬ج‬ ‫‪-57‬ب‬ ‫‪-56‬أ‬ ‫‪-55‬ب‬
‫‪ -69‬التفاخر والعصبية‬ ‫‪-68‬أ‬ ‫‪-67‬د‬ ‫‪ -66‬أ‬ ‫‪ -65‬أ‬ ‫‪ -64‬ب‬
‫‪-79‬أ‬ ‫‪-78‬د‬ ‫‪-77‬ج‬ ‫‪ -76‬ج‬ ‫‪ -75‬ب‬ ‫‪-74‬ج‬ ‫‪ -73‬ج‬ ‫‪ -72‬ب‬ ‫‪-71‬د ‪ -71‬د‬
‫‪-88‬أ‬ ‫‪ - 87‬ب‬ ‫‪ -86‬ب‬ ‫‪ -85‬ج‬ ‫‪-84‬ب‬ ‫‪ -83‬ب‬ ‫‪ -81‬أ ‪-82‬د‬ ‫‪ -81‬ب‬
‫‪ - 98‬أ‬ ‫‪-93‬ج ‪ -94‬أ ‪ -95‬ب ‪ -96‬ب ‪ -97‬أ‬ ‫‪-92‬ب‬ ‫‪ -91‬ب‬ ‫‪ -91‬ب‬ ‫‪-89‬أ‬
‫‪-116‬ب‬ ‫‪ -115‬أ‬ ‫‪ -114‬ب‬ ‫‪ -113‬أ‬ ‫‪ -112‬ب‬ ‫‪ -111‬ب‬ ‫‪ -111‬ب‬ ‫‪ -99‬ب‬
‫‪ -113‬ب ‪ -114‬د‬ ‫‪ -112‬ب‬ ‫‪ -111‬ج‬ ‫‪ -111‬ب‬ ‫‪ -119‬أ‬ ‫‪ -118‬ب‬ ‫‪ -117‬ب‬
‫‪ -122‬ج‬ ‫‪ -121‬د‬ ‫‪ -121‬ب‬ ‫‪ -119‬د‬ ‫‪ -117‬ج ‪ -118‬ب‬ ‫‪ -116‬ج‬ ‫‪ -115‬ب‬
‫‪ -124‬د‬ ‫‪ -123‬أ‬
‫‪ -125‬ر‬
‫متوك للطالب‬

You might also like