You are on page 1of 4

‫‪HASIL RUMUSAN SEMENTARA II TSANAWIYAH‬‬

‫‪ANGKATAN PALING HOKI.‬‬


‫‪Rabu, 18 Januari 2023‬‬

‫‪Pertanyaan :‬‬
‫?‪1. Apakah praktek sholat kang balmond dalam rakaat pertama maupun ke dua dapat dibenarkan‬‬
‫?‪2. Apakah rakaat nya kang balmond dianggap sah memandang ia tidak rukuk Bersama imam‬‬

‫‪Jawaban :‬‬
‫‪1. - Distatuskan makmum masbuq karena memandang jarak antara makmum takbiratul ihrom dan‬‬
‫‪rukuknya imam tidak memuat bacaan alfatihah yang normal.‬‬

‫‪- Berarti langkah yang harus diambil makmum langsung memutus fatihah lalu menyusul‬‬
‫‪rukuknya imam dengan hukum wajib karena tidak masuk dari salah satu udzur takholuf, jika‬‬
‫’‪termasuk maka langkahnya menyempurnakan fatihah (menambah rakaat). Dan juga bukan Bati‬‬
‫‪qiroah.‬‬
‫‪2. IDEM‬‬

‫‪Referensi :‬‬
‫‪ Ikilo bedone makmum masbuk karo makmum muwafiq‬‬
‫‪ ‬كاشفةالسجا‪91 ،‬‬
‫(قوله ‪ :‬بغير عذر) إلى أن قال ‪ ......‬فالموافق هو من من يدرك زمنا يسع الفاتحة بالنسبة للوس‪++‬ط المعت‪++‬دل بع‪++‬د تحرم‪++‬ه وقب‪++‬ل رك‪++‬وع‬
‫اإلمام وال عبرة بقراءة نفسه وال بقراءة إمامه سواء حضر تحرم اإلمام أم ال والمسبوق هو من لم يدرك ذلك‪.‬‬
‫‪ ‬فتح المعين على شرح القرة العين‪42/٢ ،‬‬
‫(ولو اشتغل مسبوق) وهو من لم يدرك من قيام االمام‪ ،‬قدرا يسع الفاتحة بالنسبة إلى القراءة المعتدلة وهو ضد الموافق‪.‬‬
‫‪ ‬إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين‪42/٢ ،‬‬
‫(وقوله‪ :‬ضد الموافق) أي فهو الذي يدرك قدرا يسع الفاتحة بالنسبة إلى القراءة المعتدلة‪.‬‬
‫‪ Masbuq kuwi ono seng haqiqotan ono seng hukman‬‬
‫‪ ‬البكري الدمياطي‪ ،‬إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين‪١٦٢/١ ،‬‬
‫(قوله‪ :‬إال ركعة مسبوق) أي حقيقة أو حكما‪.‬‬
‫كبطء القراءة أو الحركة‪ ،‬ومن زحم عن السجود‪ ،‬أو أنسي أنه في الصالة‪ ،‬أو شك بعد ركوع إمامه وقب‪+‬ل ركوع‪+‬ه في ق‪+‬راءة الفاتح‪+‬ة‬
‫وتخلف لقراءتها‪ ،‬فإنه يغتفر له ثالثة أركان طويلة‪.‬‬
‫فإذا قرأها ولم يسبق بأكثر من ذلك‪ ،‬ومشى على نظم صالته‪ ،‬ثم قام فوجد اإلمام راكعا أو هاويا للرك‪+‬وع‪ ،‬رك‪+‬ع مع‪++‬ه‪ ،‬وس‪+‬قطت عن‪++‬ه‬
‫الفاتحة‪.‬‬
‫وكون ما ذكر في معنى المسبوق إذا فسر بالذي لم يدرك مع اإلمام زمنا يسع الفاتحة في الركعة األولى‪ ،‬وأما إذا فس‪++‬ر بمن لم ي‪++‬درك‬
‫مع اإلمام زمنا يسع الفاتحة في أي ركعة فتكون هذه الصورة منه حقيقية‪.‬‬
‫اه بجيرمي بتصرف‪.‬‬
‫(قوله‪ :‬فال تجب عليه فيها) أي ال تجب الفاتحة عليه في الركعة التي سبق فيها أي أنه‬
‫المعتدلة ‪ Dobit‬‬
‫‪ ‬فتح العالم‪460/2 ,‬‬
‫وأما الموافق فهو من أدرك مع اإلمام من قيامه في الركعة األولى أو غيرها زمنا ً يسع الفاتحة أي قراءتها بالنسبة للوسط المعتدل‬
‫أي ‪ :‬القراءة المعتدلة لغالب الناس عرفا ً هذا هو المعتمد‪+.‬‬

‫‪ Langkah seng bener, koyok rakaat 1 pokok nek manut imam penak penak mergone fatihah‬‬
‫‪e wes ditanggung imam‬‬
‫‪ ‬إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين‪٤٠/٢ ،‬‬
‫(قوله‪ :‬كإسراع إمام قراءة) تمثيل للعذر‪.‬‬
‫والمراد باإلسراع‪ :‬االعتدال‪ ،‬فإطالق اإلسراع عليه ألنه في مقابلة البطء الحاصل للمأموم‪.‬‬
‫وأما لو أسرع اإلمام حقيقة بأن لم يدرك معه المأموم زمنا يسع الفاتحة للمعتدل فإنه يجب على المأموم أن يرك‪+‬ع م‪+‬ع اإلم‪+‬ام ويتركه‪+‬ا‬
‫لتحمل اإلمام لها‪ ،‬ولو في جميع الركعات‪.‬‬
‫‪ ‬فتح الوهاب‬
‫‪1‬‬
‫(وإذا ركع إمامه ولم يقرأها) أي المسبوق الفاتحة (فإن لم يشتغل بسنة تبعه) وجوبا في الركوع (وأجزأه) وتسقطت عنه الفاتح‪++‬ة كم‪++‬ا‬
‫لو أدركه في الركوع‪.‬‬

‫‪ Iki jawaban seng distatuskan muwafiq yang udzur karena dia menemui kadar kira kira‬‬
‫‪bacaan fatihah yang mu’tadil,udzurnya berupa isra’ nya imam dan makmum yang mu’tadil‬‬
‫‪karena mengambil pemahaman dari udzur takholuf yang mana ma’mum bati’ qiroah dan‬‬
‫‪imam mu’tadil begitu juga sebaliknya sehingga konsekuensinya ia harus menambah satu‬‬
‫‪rakaat untuk menyempurnakan fatihah nya.‬‬

‫‪ ‬ابن حجر الهيتمي‪ ،‬المنهاج القويم شرح المقدمة الحضرمية‪ ،‬صفحة ‪١٦٠‬‬
‫"وإن تخلف" المأموم "بعذر كبطء قراءة" واجبة "بال وسوسة" بل لعجز لسانه ونحوه "واشتغال" المأموم "الموافق بدعاء االفتتاح"‬
‫والتعوذ عن الفاتحة حتى ركع اإلمام أو قاربه الركوع "أو" كان "ركع إمامه فشك" بعد ركوعه وقبل أن يركع هو "في الفاتحة" هل‬
‫قرأها أم ال؟ ومثلها بدلها‪" .‬أو تذكر تركه‪++‬ا أو" ك‪++‬ان "أس‪+‬رع اإلم‪+‬ام قراءت‪++‬ه"‪ ,‬ورك‪++‬ع قب‪++‬ل أن يتم الم‪++‬أموم فاتحت‪++‬ه وإن لم يكن بطيء‬
‫القراءة "عذر" في التخلف عن اإلمام إلتمام قراءة ما بقي عليه لعذره بوجوب ذلك عليه‬
‫‪ ‬حاشية الترمسى ‪828 /2 :‬‬
‫قوله ‪ ( :‬عذر في التخلف عن اإلمام ( جواب ) وإن تخلف بعذر ‪ ) ...‬إلخ ‪ ،‬هذا هو الصحيح ‪ ،‬وقيل ‪ :‬يتبع اإلمام ؛ لتع‪++‬ذر الموافق‪++‬ة ‪،‬‬
‫وتسقط البقية ؛ للعذر فأشبه المسبوق ‪ ،‬وعلى هذا ‪ :‬لو تخلف ‪ .‬كان متخلفا ً بغ‪++‬ير ع‪++‬ذر ‪ .‬قول‪++‬ه ‪ ( :‬إلتم‪++‬ام ق‪++‬راءة م‪++‬ا بقي علي‪++‬ه ) أي ‪:‬‬
‫على المأموم الموافق من ( الفاتحة ) ‪ ،‬وليس كالمسبوق ؛ ألنه أدرك محلها ‪ ،‬ومر في النظم أن من األعذار ‪ :‬النوم متمكنا ً في تش‪++‬هده‬
‫األول فلم ينتبه‪ +‬إال واإلمام واقع‪ ،‬ونظر فيه الشارح في التحفة ‪ ،‬بأنه لم يدرك من القيام ما يسع ( الفاتحة )‬
‫‪ ‬بجيرمي على الخطيب‪159 /2 :‬‬
‫واعلم أن المأموم إما موافق وإما مسبوق واألول من أدرك من قيام اإلمام قدراً يسع الفاتحة بالنس‪+‬بة للوس‪+‬ط المعت‪+‬دل ال لق‪+‬راءة نفس‪+‬ه‬
‫على المعتمد والمسبوق من لم يدرك ذلك وحكم الشاك حكم األول على المعتمد ‪ ،‬فالموافق بينه في المنهج بقوله ‪ :‬والعذر كأن أس‪++‬رع‬
‫إمام قراءته وركع قبل إتمام موافق الفاتحة فيتمها ويسعى خلفه ما لم يسبق بأكثر من ثالثة أركان طويلة‬
‫‪ ‬مغنى المحتاج بشرح المنهاج ‪465 /1 ,‬‬
‫وم الفَاتِ َح‪+‬ة‬ ‫ْ‬ ‫ْأ‬
‫(وِإ ْن َكانَ ) عذر ( بَِأ ْن َأ ْس َرعَ) اإلمام (قِ َرا َءتَهُ) مثال أو كان المأموم بطيء القراءة لعجز ال لوسوسة ( َو َر َك َع قَب َْل ث َم ِام ال َم ُم ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫َ‬
‫ولو اشتغل بإتمامها العتدل اإلمام وسجد قبله (فَقِي َل يَب ُعهُ) لتعذر الموافق ( َوتَ ْسقُطُ ْالبَقِيَّةُ) للعذر فأشبه المسبوق‪ ،‬وعلى هذا ل‪++‬و تخل‪++‬ف‬
‫ق بِ‪َ+‬أ ْكثَ َر ِم ْن‬ ‫ص ِحيحُ) ال يتبعه‪ +‬بل (يُتِ ُّمهَا) وجوبًا َويَ ْس َعى خ َْلفَهُ) أي اإلمام على نظم صالة نفسه ( َما لَ ْم ي ُْس ‪+‬بَ ُ‬ ‫كان متخلفا بغير عذر ( َوال َّ‬
‫ثَاَل ثَ ِة َأرْ َكا ِن بل بثالثة‪ +‬فما دونها ( َم ْقصُو ُدهُ) في نفسها ( َو ِه َي الطويلة) أخذا من صالته بعسفان فال يعد منها القص‪++‬ير‪ ،‬وه‪++‬و االعت‪++‬دال‬
‫إن‬ ‫والجلوس بين السجدتين‪ +‬كما م َّر في سجود السهو أنَّهما قص‪++‬يران وإن ق‪++‬ال ال‪++‬رافعي في الش‪++‬رح الص‪++‬غير والمص‪++‬نف في التحقي‪++‬ق َّ‬
‫الرُّ كن القصير مقصود فيسعى خلفه إذا فرغ من قراءته قبل فراغ اإلمام من السَّجدة الثانية‪ ،‬أو مع فراغه منها بأن ابتدأ الرفع اعتبارًا‬
‫ببقيَّة الركعة‪.‬‬
‫‪ ‬البجيرمي ‪,‬حاشية البجيرمي على شرح المنهج = التجريد لنفع العبيد ‪1/339,‬‬
‫‪+‬ام اَل بَ ِطي ٌء فِي َذاتِ‪ِ +‬ه ُم ْ‬
‫طلَقً‪+‬ا وَِإاَّل َو َر َد َم‪+‬ا لَ‪+‬وْ َك‪+‬انَ اِإْل َم‪+‬ا ُم ُم ْعتَ‪ِ +‬د َل‬ ‫اع اِإْل َم ِ‬ ‫(قَوْ لُهُ‪َ :‬وهُ َو بَ ِطي ُء ْالقِ َرا َء ِة) لَ َع َّل ْال ُم‪َ +‬را َد بَ ِطي ٌء بِالنِّ ْس‪+‬بَ ِة ِإِل ْس‪َ +‬ر ِ‬
‫ك اهـ َكاتِبُهُ َشوْ بَ ِريٌّ‪.‬‬ ‫ْالقِ َرا َء ِة فَِإ َّن الظَّا ِه َر َأ َّن ْال ُح ْك َم فِيهَا َك َذلِ َ‬
‫ق‬ ‫(قَوْ لُهُ‪ :‬فَيُتِ ُّمهَا َويَ ْس َعى خَ ْلفَهُ َما لَ ْم يَ ْسبِ ْق إلَ ْخ) فَِإ ْن َأتَ َّم َر ْك َعتَهُ َوافَ َ‬
‫‪ haqiqotan dan hukman‬إسراع ‪ Ibarot tasawur‬‬
‫‪ ‬القليوبي‪ ،‬حاشيتا قليوبي وعميرة‪٢٨٦/١ ،‬‬
‫ْ‬
‫ع ال َحقِيقِ ُّي فَيَكفِي‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ُ‬
‫‪+‬را َءةُ ال ُم ْعتَ ِدلَ‪+‬ة‪َّ +،‬ما اِإْل ْس‪َ +‬را ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ف هُ‪َ +‬و القِ َ‬ ‫ص‪+‬نِّ ِ‬ ‫( َوهُ َو بَ ِطي ُء ْالقِ َرا َء ِة) َأيْ ِخ ْلقَةً َوَأ َشا َر بِهَ َذا إلَى َأ َّن اِإْل س َْرا َع فِي كَاَل ِم ال ُم َ‬
‫ْ‬
‫إن َكانَ ا ْشتَغ ََل بِ ُسنَّ ٍة فَقِيَاسُ‬ ‫صاَل تُهُ‪ .‬نَ َع ْم ْ‬ ‫ت َ‬ ‫ع َم َع اِإْل َم ِام فَِإ ْن لَ ْم يَرْ َك ْع بَطَلَ ْ‬ ‫ْال َمْأ ُمو َم فِي ِه َما قَ َرَأهُ َولَوْ بَ ِطي َء ْالقِ َرا َء ِة‪َ ،‬ويَ ِجبُ َعلَ ْي ِه الرُّ ُكو ُ‬
‫ق‬ ‫الس‪ْ +‬ب َ‬ ‫‪+‬ر َغ إلَ ْخ) يُفِي‪ُ +‬د َأ َّن َّ‬ ‫َما قَ ْبلَهُ َأنَّهُ يَتَ َخلَّفُ لِقِ َرا َء ِة قَ ْد ِر َما فَاتَهُ ِم ْن زَ َم ِن ْالفَاتِ َح ِة اَل بِقَ ْد ِر َما َأتَى بِ ِه َوه َُو ِحينَِئ ٍذ َم ْع‪ُ +‬ذورٌ‪ .‬قَوْ لُ‪+‬هُ‪( :‬إ َذا فَ َ‬
‫ُ‪+‬وض َم‪++‬ا لَ ْم يَ ُك ْن‬ ‫ِ‬ ‫ع فِي النُّه‬ ‫الش‪+‬رُو ُ‬ ‫‪+‬ع) َو ِم ْن‪+‬هُ ُّ‬ ‫بِ ُر ْكنَ ْي ِن فِي َما قَ ْبلَهُ َشا ِم ٌل لِ َما فِي ْال َمآ ِل َوِإ ْن خَالَفَهُ ظَا ِه ُر كَاَل ِم ِه‪ .‬قَوْ لُهُ‪( :‬بَِأ ْن ا ْبتَ‪َ +‬دَأ فِي ال َّر ْف‪ِ +‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ع فِي ال َّرك َع‪ِ +‬ة التِي تَلِيهَ‪+‬ا َو َم‪+‬ا ق ْبل‪+‬هُ َمن ُس‪+‬وبٌ إلى‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫وع‪َ ،‬ك َما َأ َش‪+‬ا َر إلَيْ‪ِ +‬ه بِقَوْ لِ‪ِ +‬ه قَ‪+‬اِئ ٌم َأِلنَّهُ ِحينَِئ ٍذ ُش‪+‬رُو ٌ‬ ‫ب ِم ْنهُ إلَى َأقَلِّ الرُّ ُك ِ‬ ‫إلَى ْالقِيَ ِام َأ ْق َر َ‬
‫ُ‪+‬و جُ لُ‪+‬وسُ‬ ‫الس‪+‬جُو ِد‪ .‬قَوْ لُ‪+‬هُ‪َ( :‬أوْ َج‪ +‬الِسٌ لِلتَّ َش‪+‬هُّ ِد) بِ‪َ+‬أ ْن َش‪َ +‬ر َع فِي‪ِ +‬ه َوِإاَّل فَه َ‬ ‫‪+‬ام ُّ‬ ‫اُأْلولَى لِقَوْ لِ ِه‪ :‬ا ْعتِبَارًا بِبَقِيَّ ِة ال َّر ْك َع ِة َم َع َأ َّن ال َّر ْك َعةَ تَتِ ُّم بِتَ َم‪ِ +‬‬
‫طاَل قُهُ التَّ َشهُّ َد يَ ْش َم ُل اَأْل َّو َل َوالثَّانِ َي‪.‬‬ ‫اح ٍة فَاَل يُ ْعتَبَ ُر‪َ +،‬وِإ ْ‬ ‫ا ْستِ َر َ‬
‫‪ ‬الجمل‪ ،‬حاشية الجمل على شرح المنهج = فتوحات الوهاب بتوضيح شرح منهج الطالب‪٥٧٢/١ ،‬‬
‫ْأ‬
‫ُوق‪َ ،‬ولَ‪++‬وْ‬ ‫ق ْال َع‪++‬ا َد ِة فَاَل يَتَ َخلَّفُ ْال َم‪ُ +‬مو ُم َأِلنَّهُ َك ْال َم ْس‪+‬ب ِ‬ ‫(قَوْ لُهُ َكَأ ْن َأ ْس َر َع إ َما ٌم قِ َرا َءتَهُ) ْال ُم َرا ُد َأنَّهُ قَ َرَأ بِ ْال َو َس ِط ْال ُم ْعتَ ِد ِل َأ َّما لَوْ َأس َْر َع فَ‪++‬وْ َ‬
‫ت اهـ‪َ .‬ش ْي ُخنَا‪.‬‬ ‫يع ال َّر َك َعا ِ‬ ‫فِي َج ِم ِ‬
‫ْر ُعونَ ْالقِ ‪َ +‬را َءةَ فَاَل يُ َم َّكنُ ْال َم‪ْ +‬أ ُمو ُم بَ ْع‪َ +‬د قِيَا ِم‪ِ +‬ه‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ِئ َّ ِ ْ‬ ‫ن‬‫إ‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫َأْل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫ير‬ ‫ث‬‫ك‬ ‫َ‬ ‫ل‬
‫َ ِ ِ َ َ َ ِ ِ ٍ ِ‬‫ع‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ٌ‬
‫ق‬ ‫ُو‬ ‫ب‬‫س‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ف‬
‫وْ َ ِإ َ‬ ‫اَّل‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫َو ِعبَا َرةُ‬
‫َّ‬
‫ت فَلَ‪++‬وْ تَخَ لفَ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫‪+‬ع ال َّر َك َع‪++‬ا ِ‬ ‫وع اِإْل َم ِام فَيَرْ َك ُع َم َعهُ ه ُِويُّهُ لَهُ ال َّرك َعة‪َ ،‬ولَوْ َوقَ َع لَ‪+‬هُ َذلِ‪++‬كَ فِي َج ِمي‪ِ +‬‬ ‫ِم ْن ال ُّسجُو ِد قِ َرا َءةَ الفَاتِ َح ِة بِتَ َما ِمهَا قَ ْب َل ُرك ِ‬
‫َأ‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ْأ‬
‫وع فَاتَ ْتهُ ال َّر ْك َعةُ فَيَتَّبِ ُع اِإْل َم‪++‬ا َم‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ُ‬ ‫الرُّ‬ ‫لِّ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ْ‬
‫َن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫اع‬
‫َ ِ ِ ِ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ارْ‬ ‫ْل‬‫ب‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ن‬‫َّ‬ ‫م‬ ‫ط‬ ‫ي‬
‫َ َ َ َ َ ْ َ َ ِئ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ُ‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ر‬ ‫وْ‬ ‫ِإِل ْت َم ِام ْالفَاتِ َح ِة َحتَّى َرفَ َع اِإْل َما ُم َر َسهُ ِم ْن الرُّ ِ‬
‫وع‬ ‫ك‬‫ُ‬
‫فِي َما هُ َو فِي ِه‪َ ،‬ويَْأتِي بِ َر ْك َع ٍة بَ ْع َد َساَل ِم اِإْل َم ِام ا ْنتَهَ ْ‬
‫ت‪.‬‬
‫ك ِم ْن قِيَ ِام اِإْل َم ِام زَ َمنًا يَ َس ُع ْالفَاتِ َحةَ بِالنِّ ْسبَ ِة لِ ْلقِ َرا َء ِة ْال ُم ْعتَ ِدلَ ِة اَل لِقِ َرا َء ِة اِإْل َم ِام‪َ ،‬واَل لِقِ َرا َء ِة نَ ْف ِس ِه‬ ‫ق) َوهُ َو َم ْن َأ ْد َر َ‬ ‫(قَوْ لُهُ قَ ْب َل إ ْت َم ِام ُم َوافِ ٍ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫َأ‬
‫ق‪َ ،‬وال َم ْسب ِ‬
‫ُوق‬ ‫يح فِإ َّن حْ َكا َم ال ُم َوافِ ِ‬ ‫َ‬ ‫ص ِح ٍ‬ ‫ح هُ َو َمن حْ َر َم َم َع اِإْل َم ِام َغ ْي ُر َ‬ ‫ْ‬ ‫ار ٍ‬ ‫َ‬
‫ح اِإْل رْ َشا ِد َو َغي ِْر ِه‪َ ،‬وقوْ ُل َش ِ‬ ‫َعلَى اَأْلوْ َج ِه َك َما بَيَّ ْنته فِي شَرْ ِ‬
‫ب نَ ْف ِس‪ِ +‬ه فَ‪ِ+‬إ ْن‬ ‫‪+‬ر َغ ِم ْن َس‪ْ +‬عيِ ِه َعلَى تَ‪+‬رْ تِي ِ‬ ‫ْض ِة إ َذا فَ َ‬ ‫ب نَ ْف ِس ِه َونَحْ ِو ِه َكبَ ِطي ِء النَّه َ‬ ‫ت َأاَل تَ َرى َّن السَّا ِع َي َعلَى تَرْ تِي ِ‬ ‫َأ‬ ‫يع ال َّر َك َعا ِ‬ ‫ْأ‬
‫تَ تِي فِي َج ِم ِ‬
‫ق اهـ َحجّ‪َ ،‬و ِم ْثلُهُ شَرْ ُح م ر‪.‬‬ ‫ق‪َ ،‬وِإاَّل فَ َم ْسبُو ٌ‬ ‫ك َم َع اِإْل َم ِام َز َمنًا يَ َس ُع ْالفَاتِ َحةَ فَ ُم َوافِ ٌ‬ ‫َأ ْد َر َ‬
‫ق) يْ َولَوْ احْ تِ َمااًل ِع ْن َد م ر‪َ ،‬ويَقِينًا ِع ْن َد َحجّ‪.‬‬ ‫َأ‬ ‫(قَوْ لُهُ ْيضًا قَ ْب َل إ ْت َم ِام ُم َوافِ ٍ‬‫َأ‬
‫ض فِي ِه‬ ‫ك ال َّر ْك َعةَ َعلَى اَأْلوْ َج ِه ِم ْن تَنَاقُ ٍ‬ ‫ق لَ ِز َمهُ ااِل حْ تِيَاطُ فَيَتَ َخلَّفُ ِإِل ْت َم ِام ْالفَاتِ َح ِة‪َ ،‬واَل يُ ْد ِر ُ‬ ‫ق َأ ْم ُم َوافِ ٌ‬ ‫ك َأهُ َو َم ْسبُو ٌ‬ ‫َو ِعبَا َرةُ َحجّ‪َ ،‬ولَوْ َش َّ‬
‫‪+‬ام َع ْن‪+‬هُ فََأ ْلزَ ْمنَ‪++‬اهُ إ ْت َما َمهَ‪++‬ا ِرعَايَ‪+‬ةً لِلثَّانِي‪َ ،‬وفَاتَ ْت‪+‬هُ ال َّر ْك َع‪ +‬ةُ‬ ‫ض فِي َحق ِه صْ اَل ِن‪َ ،‬ع َد ُم إ ْد َرا ِكهَا‪َ ،‬و َع َد ُم تَ َح ُّم ِل اِإْل َم‪ِ +‬‬ ‫َأ‬ ‫ِّ‬ ‫لِ ْل ُمتََأ ِّخ ِرينَ َأِلنَّهُ تَ َعا َر َ‬
‫‪2‬‬
‫ب قِيَا ِم ِه‬ ‫ب إحْ َر ِام اِإْل َم ِام َأوْ َعقِ َ‬ ‫ض ِه ْم َأ َّن َم َح َّل هَ َذا إ َذا لَ ْم يُحْ ِر ْم َعقِ َ‬ ‫ضيَّةُ كَاَل ِم بَ ْع ِ‬ ‫ك ُر ُكو ِعهَا ِرعَايَةً لَِأْلو َِّل احْ تِيَاطًا فِي ِه َما‪َ ،‬وقَ ِ‬ ‫بِ َعد َِم إ ْد َرا ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ْأ‬ ‫ِّ‬
‫اك قَ ْد ِر الفَاتِ َح ِة ِم ْن ق َرا ِة اِإْل َم ِام‪َ ،‬وال ُم ْعتَ َم ُ‪+‬د ِخاَل فهُ َك َما‬ ‫ق بِِإ ْد َر ِ‬ ‫ِم ْن َر ْك َعتِ ِه‪َ ،‬وِإ لَ ْم يَُؤ ثرْ َش ُّكهُ‪َ ،‬وهُ َو إنَّ َما يَ تِي َعلَى َّن ال ِع ْب َرةَ فِي ال ُم َوافِ ِ‬ ‫اَّل‬
‫‪+‬ام‬ ‫ق يَقِينً‪+‬ا فَيَتَخَ لَّفُ ِإِل ْت َم ِ‬ ‫ْق َك ْ‬
‫‪+‬ال ُم َوافِ ِ‬ ‫الس‪+‬ب ِ‬ ‫ك فِي ْال ُم َوافَقَ‪ِ +‬ة َو َّ‬ ‫الش‪+‬ا َّ‬ ‫ت‪َ ،‬واَلَّ ِذي ا ْعتَ َم‪َ +‬دهُ م ر فِي َش‪+‬رْ ِح ِه نَ ْقاًل ع َْن إ ْفتَ‪+‬ا ِء َوالِ‪ِ +‬د ِه َأ َّن َّ‬ ‫تَقَ‪َّ +‬ر َر ا ْنتَهَ ْ‬
‫ق‪.‬‬ ‫ْ‬
‫ان ط ِويلَ ٍة إلَى آ َخ ِر َما فِي ال ُم َوافِ ِ‬ ‫َ‬ ‫ْالفَاتِ َح ِة‪َ ،‬ويُغتَفَ ُر لَهُ ثَاَل ثَة رْ َك ٍ‬
‫َأ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫‪ ‬الجمل ‪,‬حاشية الجمل على شرح المنهج = فتوحات الوهاب بتوضيح شرح منهج الطالب ‪1/345,‬‬
‫ك‬ ‫صاَل ِة وْ َش َّ‬‫َأ‬ ‫ق) َأيْ َحقِيقَةً َأوْ ُح ْك ًما َكبَ ِطي ِء ْالقِ َرا َء ِة َوبَ ِطي ِء ْال َح َر َك ِة َو َم ْن َز َح َم ع َْن ال ُّسجُو ِد َأوْ ن َِس َي نهُ فِي ال َّ‬
‫َّ‬ ‫َأ‬ ‫(قَوْ لُهُ إاَّل َر ْك َعةَ َم ْسبُو ٍ‬
‫وع إ َما ِم ِه فِي قِ َرا َء ِة ْالفَاتِ َح ِة َوتَخَ لَّفَ اهـ َشوْ بَ ِريٌّ‪.‬‬ ‫بَ ْع َد ُر ُك ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ق يْ ‪َ :‬حقِيقة وْ ُحك ًما َوه َُو هُنَا َمن ل ْم يُد ِرك َم َع اِإْل َم ِام زَ َمنا يَ َس ُع الفاتِ َحة بِال َو َس ‪ِ +‬ط ال ُم ْعتَ ‪ِ +‬د ِل‪،‬‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َأ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫اَّل‬
‫اويِّ قوْ لهُ إ َرك َعة َم ْسبُو ٍ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َو ِعبَا َرةُ ْالبِرْ َم ِ‬
‫َأ‬ ‫َأ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َوفِي َم ْعنَاهُ ُكلُّ ُمتَ َخلِّ ٍ‬
‫ت‪.‬‬ ‫وع ا ْنتَهَ ْ‬ ‫ان َوبُط ِء َح َر َك ٍة بِ ْن لَ ْم يَقُ ْم ِم ْن ال ُّسجُو ِد إاَّل َواِإْل َما ُم َرا ِك ٌع وْ هَا ٍو لِلرُّ ُك ِ‬ ‫ف بِعُذ ٍر َك َزحْ َم ٍة َونِ ْسيَ ٍ‬
‫صاَل ِة اَل لِقِ َرا َء ِة ْالفَاتِ َح ِة ا ْنتَهَت‪ْ.‬‬ ‫ْ‬ ‫حْ‬
‫ف بِعُذ ٍر كز َم ٍة َونِسيَا ٍن لِل َّ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُوق كلُّ ُمتخل ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ح م ر َوفِي َمعنَى ال َمسب ِ‬ ‫َو ِعبَا َرةُ شَرْ ِ‬
‫ُ‬
‫ت َويَتَ َح َّملهَ‪+‬ا‬ ‫َأ‬
‫ص‪َّ +‬ح نَّهَ‪++‬ا َو َجبَ ْ‬ ‫َأْل‬
‫ص‪+‬لِ ِه؛ َّن ا َ‬ ‫َأِل‬ ‫َأ‬
‫ب اَل ِم ْن ْ‬ ‫ار ال ُوجُ‪+‬و ِ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َأ‬
‫(قَوْ لُهُ بِ َم ْعنَى نَّهُ اَل يَ ْستَقِرُّ ُوجُوبُهَ‪+‬ا َعلَ ْي‪ِ +‬ه) يْ فَااِل ْس‪+‬تِثنَا ُء ِم ْن ْ‬
‫اس‪+‬تِق َر ِ‬ ‫َأ‬
‫إن َشا َء هَّللا ُ تَ َعالَى اهـ َشوْ بَ ِريٌّ‪.‬‬ ‫آخ ِر ْال َج َما َع ِة ْ‬ ‫ف َما لَوْ لَ ْم يَ ُك ْن َأ ْهاًل لِلتَّ َح ُّم ِل َو َستَْأتِي ْال َم ْسَألَةُ فِي ِ‬ ‫اِإْل َما ُم َويَ ْنبَنِي َعلَى ْال ِخاَل ِ‬
‫ُأْل‬ ‫ْ‬
‫ق إ َما َم‪ +‬هُ بَ ْع‪َ +‬د ال َّرك َع‪ِ +‬ة ا ولَى‬ ‫‪+‬ار َ‬ ‫ُوب لَهُ َحتَّى لَ‪++‬وْ فَ‪َ +‬‬ ‫ْ‬
‫ك ال َّرك َعةَ بِِإ ْد َرا ِك ِه َم َعهُ ُر ُكو َعهُ ال َمحْ س َ‬ ‫ْ‬ ‫َأِل‬ ‫َأ‬
‫(قَوْ لُهُ لِتَ َح ُّم ِل اِإْل َم ِام لَهَا َع ْنهُ) يْ ‪ :‬نَّهُ يُ ْد ِر ُ‬
‫ص‪َّ +‬ح ا ْقتِ‪َ +‬داُؤ هُ َوبِ‪ِ +‬ه َأ ْفتَى َوالِ‪ُ +‬د َش‪+‬ي ِْخنَا َوظَ‪+‬ا ِه ُرهُ َوِإ ْن َك‪ +‬ر ََّر َذلِ‪++‬كَ فِي َج ِم ِ‬
‫ي‪+‬ع‬ ‫ك إ ْسقَاطَ ْالفَاتِ َح ِة َع ْن‪+‬هُ َ‬ ‫ص َد بِ َذلِ َ‬ ‫َوا ْقتَدَى بِآ َخ َر َوهُ َو َرا ِك ٌع َوقَ َ‬
‫ت اهـ ح ل‪.‬‬ ‫ال َّر َك َعا ِ‬
‫ت َأو ََّل ْالفَاتِ َح ِة اهـ ح ل َوقَوْ لُ‪+‬هُ َع َماًل‬ ‫َت َأ َّو َل بَ َرا َء ٍة َو َسقَطَ ْ‬ ‫ت لِ ْلفَصْ ِل َوِإاَّل لَثَبَت ْ‬ ‫(قَوْ لُهُ آيَةٌ ِم ْنهَا) َو َك َذا ِم ْن ُك ِّل سُو َر ٍة َما َعدَا بَ َرا َء ٍة َولَ ْي َس ْ‬
‫اح‪ُ +‬دهُ اهـ‬ ‫‪+‬اع فَيَ ْكفُ‪ُ +‬ر َج ِ‬ ‫َأيْ اَل ا ْعتِقَادًا فَاَل يَ ِجبُ ا ْعتِقَا ُد َكوْ نِهَا ِم ْنهَا َواَل يَ ْكفُ ُر َجا ِح ُدهُ‪َ ،‬وَأ َّما َكوْ نُهَا قُرْ آنًا فَيَ ِجبُ ا ْعتِقَا ُدهُ؛ َأِلنَّهُ ثَبَتَ بِاِإْل جْ َم‪ِ +‬‬
‫َش ْي ُخنَا‪.‬‬
‫‪ konsep takholuf yang harus berupa dua rukun fi'lu yang tam, tapi neng nafsu soal dia itu‬‬
‫‪tidak takholuf dua rukun tapi mek siji tok‬‬
‫‪ ‬غاية المنى ‪383:‬‬
‫(و) حادي عشر ما تبطل به ( التقدم ) أي ‪ :‬السبق ( على إمامه بركنين فعليين) ولو غير طويلين حال كون‪++‬ه عام‪++‬داً عالم‪+‬ا ً ب‪++‬التحريم‪،‬‬
‫كأن ركع واعتدل من الركوع وهوى للسجود واإلمام ال زال في القراءة‪ ،‬أو كان تقدمه على التعاقب ب‪++‬أن رق‪++‬ع الم‪++‬أموم‪ ،‬فـ وم‪ ،‬فلم‪++‬ا‬
‫أراد اإلمام أن يركع رفع‪ ،‬فلما أراد‬
‫أن يرفع سجد فبمجرد سجوده تبطل الصالة‪( .‬والتخلف بهما) أي‪ :‬بركنين فعليين ‪،‬تامين‪ ،‬ولو غير طويلين‪ ،‬كأن ركع اإلمام واعت‪++‬دل‬
‫وهوى للسجود‪ ،‬وإن كان للقيام أقرب والمأموم قائم‪ ،‬أو سجد اإلمام السجدة الثانية‪ ،‬وقام‪،‬‬
‫وقرأ الفاتحة‪ ،‬وهوى للركوع والم‪++‬أموم ج‪++‬الس بين الس‪++‬جدتين ‪ .‬اهـ «المنه‪++‬اج الق‪++‬ويم»‪ .‬ك‪++‬ل ذل‪++‬ك ( بغ‪++‬ير ع‪++‬ذر) أي‪ :‬في ذل‪++‬ك التق‪++‬دم‬
‫والتخلف‪ ،‬فالعذر في التقدم هو النسيان أو الجهل فقط‪ ،‬فإن تقدم على إمامه بركنين ناسيا ً أو جاهالً لم تبطل صالته‪ ،‬لكن ال يعتد بتل‪++‬ك‬
‫الركعة‪،‬‬
‫فيأتي بعد سالم إمامه بركعة‪ ،‬ما لم يعد بعد التذكر أو التعلم لإلتيان بها‪.‬‬
‫‪ iki ibarot tentang udzur takholuf jika termasuk dari udzur ini otomatis dia harus itmam‬‬
‫‪(menyempurnakan alfatihahnya).‬‬
‫‪ ‬غاية المنى ‪3 85:‬‬
‫والعذر في التخلف يظهر في إحدى عشرة صورة األولى‪ :‬أن يكون بطيء القراءة لعجز خلقي ‪ -‬ال الوسوسة ثقيل‪++‬ة واإلم‪++‬ام معت‪++‬دلها‪،‬‬
‫والبطء الخلقي‪ :‬هو ال‪+‬ذي ال يمكن‪+‬ه ترك‪+‬ه‪ ،‬ومثل‪+‬ه الوسوس‪+‬ة ال‪+‬تي ص‪+‬ارت كالخلقي‪+‬ة‪ ،‬بحيث يقط‪+‬ع من راه بان‪+‬ه ال يمكن‪+‬ه تركه‪+‬ا‪ ،‬أم‪+‬ا‬
‫الوسوسة الثقيلة فليست بعذر ‪ ،‬فل‪+‬و تخل‪+‬ف لتل‪++‬ك الوسوس‪+‬ة ف‪+‬إن أتم الفاتح‪+‬ة قب‪++‬ل أن يه‪+‬وي اإلم‪++‬ام للس‪++‬جود أدرك الركع‪++‬ة‪ ،‬وإال لزم‪++‬ه‬
‫المفارقة وإال بطلت صالته وتلك الوسوسة هي التي مضى فيها زمن يسع القيام أو معظمه‪ ،‬وهذا ما نقله الشرقاوي عن الحل‪++‬بي‪ ،‬لكن‬
‫نقل الشيخ عثمان السويفي عن القليوبي أنها بقدر ما يس‪+‬ع ركن‪+‬ا ً قص‪+‬يراً‪ ،‬ثم نق‪+‬ل الس‪+‬ويفي والش‪+‬رقاوي عن الحل‪+‬بي أنه‪+‬ا بحيث يك‪+‬ون‬
‫زمنها يسع ركنين فعليين ولو طويالً وقصيراً من الوسط المعتدل‪ ،‬لكن ض‪+‬عفه الش‪+‬رقاوي‪ ،‬وأم‪+‬ا الوسوس‪+‬ة ال‪+‬تي مض‪+‬ى فيه‪+‬ا زمن ال‬
‫يسع ذلك‬
‫فهي وسوسة خفيفة‪ .‬الثانية‪ :‬أن يكون عالما ً أو شاكا ً قبل ركوعه وبعد ركوع إمامه أنه ترك الفاتحة‪ .‬الثالثة أن يكون ق‪++‬د نس‪++‬ي الفاتح‪++‬ة‬
‫حتى ركع إمامه وتذكر قبل أن يركع‪ .‬الرابعة أن يكون موافقا ً واشتغل بسنة كدعاء افتتاح وتعوذ وكذا إذا سكت‪ .‬الخامس‪++‬ة‪ :‬إذا انتظ‪++‬ر‬
‫سكتة إمامه المسنونة بعد‪ +‬الفاتحة لقراءته السورة فركع عقب الفاتحة أو قرأ‬
‫ما ال يمكن المأموم معه أن يقرأ الفاتحة‬
‫السادسة‪ :‬إذا نام في التشهد األول ممكنا‪ ،‬فما انتبه من نومه إال وإمامه راك‪++‬ع‪ ،‬أو في آخ‪+‬ر القي‪+‬ام قلت‪ :‬وه‪++‬ذا معتم‪++‬د الش‪++‬مس ال‪++‬رملي‪،‬‬ ‫ً‬
‫وقال ابن حجر هو مسبوق فيلزمه أن يقرأ من الفاتحة ما تمكن منها‬
‫السابعة‪ :‬إذا اشتبه عليه تكبير اإلمام‪ ،‬كأن سمع تكبيرة اإلمام للقيام بع‪++‬د الركع‪++‬ة الثاني‪++‬ة فظنه‪++‬ا تكب‪++‬يرة التش‪++‬هد فجلس وتش‪++‬هد ف‪+‬إذا هي‬
‫تكبيرة قيام ثم قام فرأى اإلمام راكعاً‪ .‬قلت‪ :‬وهذا معتمد الشمس ال‪++‬رملي‪ ،‬وق‪++‬ال ابن حج‪++‬رة ه‪++‬و مس‪++‬بوق كم‪++‬ا تق‪++‬دم‪ .‬الثامن‪++‬ة‪ :‬إذا أكم‪++‬ل‬
‫التشهد األول بعد قيام اإلمام عنه عمداً أو سهواً‪ ،‬سواء أكمل اإلمام ذلك‬
‫التشهد او أتى ببعضه‪ ،‬قلت‪ :‬وهذا معتمد الرملي‪ ،‬وقال ابن حجر‪ :‬هو كالموافق المتخلف لغير عذر ‪ ،‬فإن أتم فاتحته قبل هوي اإلم‪++‬ام‬
‫للسجدة ‪،‬أدرك الركعة‪ ،‬وإن لم يتمها قبل الهوي نوى المفارقة وجرى على نظم صالة نفسه‪ ،‬ف‪++‬إن خ‪++‬الف بطلت ص‪++‬الته‪ .‬التاس‪++‬عة‪ :‬إذا‬
‫نسي كونه مقتديا ً وهو في السجود مثالً‪ ،‬أو نسي أنه في الصالة فلم يقم من س‪++‬جدته إال واإلم‪++‬ام راك‪++‬ع أو ق‪++‬ارب أن يرك‪++‬ع قلت‪ :‬وه‪++‬ذا‬
‫معتمد‪ +‬الرملي‪ ،‬وقال ابن حجر هو‬
‫ً‬
‫مسبوق العاشرة‪ :‬إذا شك هل هو مسبوق أو موافق‪ ،‬فالموافق‪ :‬هو من أدرك زمنا يس‪++‬ع الفاتح‪++‬ة بالنس‪++‬بة للوس‪++‬ط المعت‪++‬دل بع‪++‬د تحرم‪++‬ه‬
‫وقبل ركوع اإلمام‪ ،‬وال عبرة بقراءة نفسه وال بقراءة إمامه‪ ،‬سواء حضر تحرم اإلمام أم ال‪ ،‬والمسبوق ‪ :‬هو من لم ي‪++‬درك ذل‪++‬ك‪ ،‬وإن‬
‫أحرم عقب تحرم اإلمام‪ .‬الحادي عشر‪ :‬إذا أطال السجدة األخيرة فما رفع منها إال واإلمام راكع أو أقرب إلى‬
‫الركوع‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫وإذا وجد واحد من هذه األمور‪ ،‬وجب التخلف إلتمام قراءته‪ ،‬ثم يس‪++‬عى خل‪++‬ف إمام‪++‬ه على نظم ص‪++‬الته‪ ،‬ويغتف‪++‬ر ل‪++‬ه تخلف‪++‬ه باألرك‪++‬ان‬
‫الثالثة الطويلة‪ ،‬وهي الركوع والسجودان فال يحسب‬
‫منها االعتدال وال الجلوس بين السجدتين؛‪ +‬ألنهما ركنان قصيران‬

‫‪ didelok sek mamang e teko ndi nek neng tengah" Sholat yo batal‬‬
‫‪ ‬كاشفةالسجا‪٨٣ ،‬‬
‫(و) رابع عشرها (التردد في (قطعها ومثله التردد في االستمرار فيها فتبطل حاال لمنافاته الجزم المشروط دوام‪++‬ه كاإليم‪++‬ان والم‪++‬راد‬
‫بالتردد أن يطرأ شك مناقض للجزم وال عبرة بما يجري في الفكر فإن ذلك مما يبتلى به الموسوس بل قد يقع في اإليمان باهلل تعالى‪.‬‬
‫‪ ‬حاشية البيجوري ‪253,‬‬
‫قوله‪( :‬كأن ينوي الخروج إلخ) أي‪ :‬أو يتردد فيه‪ ،‬أو يعلق قطعها بشيء‪ ،‬وإن لم يعلم وج‪+‬وده فيه‪+‬ا لمناف‪+‬اة ذل‪+‬ك كل‪+‬ه للني‪+‬ة‪ .‬وقول‪+‬ه من‬
‫الصالة بخالف ما لو نوى الخروج من الصوم أو االعتكاف أو الحج أو العمرة‪ ،‬فال يبطل شيء منها ب‪++‬ذلك‪ ،‬ألن الص‪++‬الة أض‪++‬يق باب‪+‬ا ً‬
‫منها‪.‬‬

‫‪4‬‬

You might also like