Professional Documents
Culture Documents
استمارة اختيار العنوان- دکتوراة قانون عام
استمارة اختيار العنوان- دکتوراة قانون عام
االختصاص:
ايميل قسم القانون العامPubliclawdmdanshgah@gmail.com :
عادل ابوالهيل جاسم الدراجي االسم و اللقب
40055119028 الرقم الجامعی
009647702966441 الموبایل االول
09036527677 الموبایل الثانی( الوکیل فی االیران):
بغداد محلة 555زقاق 27دار 1 العنوان فی العراق
قم المقدسة هتل فردوسي العنوان فی ایران
adielaldrajy@gmail.com البرید االلکترونی
وسط جيد ممتاز
مستوى اللغة الفارسية *
لم أتعلمها
وسط جيد ممتاز
مستوى اللغة االنجليزية *
لم أتعلمها
وسط جيد ممتاز
مستوى اللغة الفرنسية *
لم أتعلمها
العناوین المقترحة:
مخالفات الدستور العراقي للشريعة االسالمية وحلولها
العربي
االول
الفارسي *
ان عملي ة ص ياغة وت رتيب نص وص الدس تور الع راقي فيه ا الكث ير من الم واد المخالف ة
للشريعة االسالمية حسب رأي الفقهاء وهذا نص يتعارض مع الحكم الشرعي الذي استند عليه
الدس تور الع راقي في نص الم ادة الثاني ة من ه ال تي ق الت ان (االس الم دين الدول ة الرس مي وه و
مصدر اساس للتشريع).
حيث ح ري بن ا ان نع رف ان الدس تور الع راقي يجب ان يتالئم مالئم ة كامل ة م ع النص وص
االسالمية الشرعية وهذا ما الزم به نفسه الدستور بنص المادة الثانية منه ومن امثال مخالفات
الدستور العراقي هو موضوع الحريات حيث اعطى الحق للحريات العامة والحريات الخاصة
ولكن نج د ان الس الم والش ريعة ق د قي دت الحري ات بقي ود اس المية ش رعية ح تى تكون مهذب ة ال
تتع ارض م ع مب دأ الديمقراطي ة ال تي تخ الف الش ريعة االس المية ومن امث ال ذل ك رأي س ماحة
الس يد السيس تاني حيث يق ول (ان المنهج التش ريعي في ال دين االس المي ان ال يخ الف الق انون
الفط ري وان الق انون الفط ري ان ه الق انون االجتم اعي كم ا يع برون وه ذا من المف ترض بحس ب
هذا القانون ان يترك المرء حراً في هذه الحياة من حيث اختياراته الشخصية ويقتصر فيما يل زم
به على عدم تجاوزه على االخرين فحسب ولكننا نجد ان الدين يقيد الحريات الشخصية لإلنسان
كثيراً فيما ال مساس له باألخالل بحقوق االخرين ويكون ذلك على امرين:
الزم ه ب أمور عدي دة ال مس اس ل ه في ترك ه له ا بحق وق االخ رين مث ل مقتض يات العف اف -1
كمن ع الم رأة ان تظه ر بمظه ر االغ راء ام ام الرج ال او من ع العالق ة غ ير المش روعة
بينهما.
ان ه لم يجع ل ه ذا االل زام الزام اً ملزم اً ب ل جعل ه الزام اً قانوني اً مقرون اً باإلجب ار العملي -2
على مراعاته).
وهن ا انتهى كالم س ماحة الس يد السيس تاني في الحري ات فيم ا يخ الف الش ريعة االس المية
والقانون حيث اننا كباحثين نجد بعض التأثيرات السلوكية غير السالبة للحرية تعطي صفة
ته دم المجتم ع االس المي فيم ا اذا لم تق ترن بقي ود تقنن من قب ل الش ريعة والق انون ونحن في
ك ل الص فحات االس المية والتش ريعية نج د االل زام التش ريعي على وج وب ان تك ون ك ل
الحريات وفق االسالم الذي يعتبر المصدر االساسي لتقنين الحريات وايضاً لحقوق االنسان.
ونحن كباحثين في الشأن القانوني والتشريعي يجب ان تكون النصوص القانونية موضوعة
من نص وص االس الم والتش ريع الفقهي وه ذا م ا نري د البحث ب ه من خالل اطروحتن ا ال تي
نتمنى ان تكون ضمن المصاف القانوني التشريعي على حداً سواء.
2ـ العنوان الثاني( :المصلحة في تعدد االجهزة الرقابية على المرفق العام من عدمه)
ادى التط ور العلمي والنم و المتزاي د في مج االت النش اط االقتص ادي الى توس عة حجم
المؤسسات الحكومية وتزايد المسؤوليات الملقاة على عاتقها في تحقيق الرفاهية للمجتمع ,وبما
ان الرقابة تعد امراً حتمياً تقتضيه االدارة العلمية الحديثة للمحافظة على الموارد المتاحة وك ذلك
في تق ييم االداء للمؤسس ات الحكومي ة لمعرف ة نق اط الق وة وت دعيها وتش خيص نق اط الض عف
ومعالجتها عن طريق مجموعة مؤشرات وبرامج وضعت لهذا الغرض.
س نحاول عن طري ق ه ذه االطروح ة معرف ة م دى كف اءة وفاعلي ة االجه زة الرقابي ة على المرف ق
الع ام والوص ول الى تق ييم اداء يعطي ص ورة واض حة لالدارة عن ادائهم ا ,اذ تعت بر الرقاب ة
البوصلة الموجهة لألداء المالي لدى المؤسسات االدارية والمالية في المرفق العام ,حيث تعتبر
اداة مهمة لتحقيق الرقابة على المال العام ,من خالل االجراءات التطبيقية العديدة التي تمارسها
اجهزة الرقابة من اجل تعظيم االستفادة من الموارد المالية للدولة والحفاظ عليها وفق اساليب
رقابية فعالة بشكل يسهم في تحقيق التنمية المنشودة من توظيف الميزانيات الحكومية.
ورغم وج ود مع ايير ومؤش رات مالي ة وغ ير مالي ة معتم دة من قب ل الجه ات الرقابي ة في عملي ة
تقويم عملية اداء الوحدات الخدمية اال ان الجانب األهم الذي ال تزال تعاني منه اجهزة الرقابة
هي ع دم وج ود ب رامج ومؤش رات تق ويم اداء متخصص ة تمكن من اع داد تق ارير تعكس واق ع
االداء في المؤسسات من حيث الكفاءة والفاعلية االقتصادية.
ويعد موضوع تعدد االجهزة الرقابية على المرفق العام محل اهتمام من قبل الدولة بغية معرفة
دورها الحقيقي في الحد من الفساد المالي واالداري ومكافحة الفساد في المرفق العام.
3ـ العنوان الثالث (كفاءة االدارة في اعتماد األساليب القانونية داخل المؤسسة االدارية)
الكف اءة االداري ة :وهي تع ني مه ارة الم دير في االس تفادة مم ا ه و مط روح أمام ه من معلوم ات
ونظري ات وعل وم اداري ة وانتق اء م ا يتالئم م ع الض وابط االداري ة والموق ف االداري وتطبيقه ا
بنجاح ألرساء االهداف المنشورة كما انها تعد المهارات الخاصة بتوجيه العاملين وكذلك المهام
والمسؤوليات المتعلقة بالقيادة واإلدارة الناجحة كما انها تعد تأدية المهام االدارية بفعالية تامة
كما تحظى بقدر مقبول من الخبرات العامة في مجال التخطيط والتنظيم االداري وحتى الرقابة
االدارية.
تحت ل الكف اءة االداري ة في الوظيف ة العام ة درج ة بالغ ة وه ذا م ا يجب ان تس تند الي ه الض وابط
االدارية في تحقيق المصلحة العامة ألنه الكفاءة المسؤولة عن االنجاز وتخلق التميز واالبداع
الخالق فيه ا .وتس عى الى تنمي ة الق درات التنافس ية ألنه ا اص بحت ض رورة عص رية لديموم ة
المؤسسات االداري ة لتحقي ق المصلحة العامة له ا وتمكينه ا من مجابهة الص عوبات الحالي ة التي
تواج ه النظ ام االداري ح تى ان العدي د من الخ براء المختص ين في المج ال االداري يس عون في
بث الكف اءة االداري ة وق الوا عنه ا انه ا رأس الم ال لإلدارات الن المؤسس ات الي وم ام ام تح دي
كب ير في تحس ين النظ ام االداري حيث يبل غ اهداف ه ال تي وض ع من اجله ا .ان زرع الكف اءة
االداري ة داخ ل الوظيف ة العام ة في ه الكث ير من المحاس ن للمؤسس ات ومنه ا يس اعد على مقارن ة
سلوك وظيفي معين اذا كانوا على النحو المرجو من الفاعلية والكفاءة كما يوسع نطاق العمل
للم دير االداري وب ذلك يرف ع من امكاني ة التحس ين والتط وير ف رق العم ل االداري ,وبالت الي م ا
يثم ر للمؤسس ة االداري ة ان تك ون مم يزة باالعتب ار االداري وتواج ه ك ل التح ديات المس تقبلية
المحتملة.
ونحن كب احثين في الق انون االداري الع راقي نق ول يجب ان تك ون الوظيف ة العام ة ال تي تخض ع
للمرفق العام يجب ان يكون الموظف فيها في الدرجة االساسية يخضع لعنصر الكفاءة بعيد عن
المحس وبيات ال تي نراه ا الي وم ته دم ال ركن االساس ي للوظيف ة العام ة داخ ل المؤسس ة االداري ة.
ويجب ان يخض ع معي ار التفاض ل في نظ ام التعيين ات داخ ل المؤسس ة االداري ة على عكس م ا
ن راه الي وم من محس وبيات كث يرة بعي دة عن الض وابط االداري ة والوظيفي ة ,ح تى يحق ق ذل ك
الموظ ف المص لحة العام ة وخدم ة الص الح الع ام في داخ ل المرف ق الع ام في الدول ة العراقي ة.
وايضاً اختيار الدرجات العليا يجب ان يخضع الى هذا المعيار وهو معيار الكفاءة االداري ة ,الن
المدير العام الذي ال يعرف الضوابط االدارية ال يستطيع ان يفسر القوانين وال يطبقها وبذلك
تحدث مخالفات كثيرة في داخل المؤسسات االدارية وينتشر االهمال والتعسف وعدم االحتراز
القانوني واالداري في داخل المرفق العام الذي هو ركن اساسي في الدولة العراقية.