You are on page 1of 32

‫المحاضرة الثانية‪ :‬المشكلة االقتصادية‬

‫عناصر المحاضرة‪:‬‬
‫المبحث األول‪ :‬مفهوم الحاجات‬
‫المبحث الثاني‪ :‬مفهوم الموارد‬
‫المبحث الثالث‪ :‬مفهوم المشكلة االقتصادية‬
‫المبحث األول‪ :‬مفهوم الحاجات‬

‫• المطلب األول‪ :‬تعريف الحاجات‬

‫تعرف الحاجة بأنها شعور بالحرمان يدفع صاحبها إلى البحث عن‬
‫وسيلة معينة تخلصه من هذا الحرمان‬

‫الحاجة‬ ‫الشعور‬
‫الغذاء‬ ‫الجوع‬
‫المطلب الثاني‪:‬عناصر الحاجة‬
‫الرغبة‬

‫إحساس‬
‫الوسيلة‬ ‫الحاجة‬
‫باأللم‬

‫القدرة‬
‫المطلب الثاني‪:‬عناصر الحاجة‬
‫الرغبة‬

‫ا‪3‬لوسيلة‬ ‫الحاجة‬
‫إحساس باألل‪3‬م‬
‫اللعب والترويح‬ ‫لممارسة‬
‫الملل‬
‫عن النفس‬ ‫الرياضة‬

‫القدرة‬
‫الجسدية لممارسة‬
‫الرياضة‬
‫المطلب الثالث‪ :‬مجال‬
‫اهتمام االقتصاد‬
‫الرغبة‬ ‫بموضوع الحاجات‬

‫الوسيلة‬ ‫الحاجة‬
‫الوسيلة‬ ‫إحساس باألل‪3‬م‬
‫اللعب والترويح‬ ‫لممارسة‬
‫نادي رياضي‬ ‫الملل‬
‫عن النفس‬ ‫الرياضة‬

‫القدرة‬
‫القدرة‬
‫الجسدية لممارسة‬
‫المالية لدفع الثمن‬
‫الرياضة‬
‫المطلب الرابع‪ :‬سمات أو مميزات الحاجة‬

‫أوال‪ :‬التعدد‬

‫‪ ‬يصعب حصرها‬
‫‪ ‬وسائل إشباعها أكثر تعدد‬
‫ثانيا‪ :‬التنوع‬
‫حاجات طبيعية (فطرية)‬
‫‪ ‬ترجع إلى أسباب فسيولوجية إذ ال بد من إشباعها حتى تتحقق الحياة ذاتها‬
‫‪ ‬يتصف هذا النوع من الحاجات بأنها دورية وثابتة ومنتظمة‬

‫حاجات اجتماعية (مكتسبة)‬

‫‪ ‬ترجع إلى وجود اإلنسان في مجتمع معينه قيم وعادات وتقاليد وعالقات‬
‫‪ ‬تتجه هذه الحاجات إلى زيادة بشكل كبير كلما زادت درجة تقدم المجتمعات‬
‫اإلنسانية‬
‫حاجات دورية‬

‫‪ ‬تكون على أساس التكرار في فترات متالحقة‬

‫حاجات غير دورية‬

‫‪ ‬ليس لها صفة االنتظام والتتابع الزمني في الظهور‬


‫حاجات فردية‬

‫‪ ‬تكون خاصة بأفراد المجتمع كل على حدة‬

‫حاجات جماعية‬

‫‪ ‬فتخص أفراد المجتمع ككل وتسمى أحيانا بالحاجات العامة‬


‫حاجات حالية‬

‫‪ ‬وهي حاجات ال بد من إشباعها فو ار أو على المدى القصير‬

‫حاجات مستقبلية‬

‫‪ ‬هي حاجات تتطلب اإلشباع في المدى المتوسط أو المدى الطويل‬


‫ثالثا‪ :‬التغير واالختالف‬

‫‪ ‬إن الحاجات تتجدد وتتزايد بتطور المجتمع اإلنساني وتقدمه ورقيه‬


‫‪ ‬تتأثر الحجات باألوضاع والظروف والعالقات االجتماعية السائدة في‬
‫مجتمع معين‪ ،‬فهناك حاجات تحرمها مجتمعات بينما تبيحها مجتمعات‬
‫أخرى‬
‫المطلب الخامس‪ :‬خصائص الحاجات‬
‫أوال‪ :‬قابلية الحاجة لإلشباع‬

‫‪ ‬كقاعدة عامة إن كل حاجة إنسانية قابلة لإلشباع‬


‫‪ ‬بمعنى أن قد ار معلوما ومحددا من الموارد يكفي الشباعها‬
‫‪ ‬يقول عال ‪33‬م النف ‪33‬س األلمان ‪33‬ي جوس‪33‬ن‪ :‬ك ‪33‬ل حاج ‪33‬ة إنس ‪33‬انية تحتاج إل ‪33‬ى قدر‬
‫معلوم م‪33 3‬ن الوحدات حت‪33 3‬ى تبل‪333‬غ درج‪333‬ة اإلشباع فإذا زادت هذه الوحدات ع‪33 3‬ن‬
‫هذا القدر‪ ،‬أدى ذلك إلى نتيجة عكسية ( قانون تناقص المنفعة)‬
‫ثانيا‪ :‬قابلية الحاجة لالنقسام‬

‫‪ ‬إ‪3‬ن اإلحس‪3‬اس باألل‪3‬م الذي يتول‪3‬د ع‪33‬ن الحاج‪3‬ة يمك‪3‬ن التخفي‪33‬ف من‪33‬ه تدريجي‪3‬ا‬
‫بزيادة المورد الذي يستخدم في إشباع هذه الحاجة‬
‫ثالثا‪ :‬قابلية الحاجة للقياس‬

‫‪ ‬في الواقع ال توجد أداة لقياس حدة حاجة الفرد وقياسها‬


‫‪‬يمك‪3‬ن قياس مس‪3‬توى الحاج‪3‬ة بمقارنته‪3‬ا م‪3‬ع حاج‪3‬ة أخرى عل‪3‬ى أس‪3‬اس الكمي‪3‬ة‬
‫(ترتيب األولويات)‬
‫رابعا‪ :‬قابلية‪ 3‬بعض الحاجات لإلحالل‬

‫‪ ‬هناك من الحاجات ما يحل بعضها محل البعض األخر‪ ،‬وغالبا ما يكون‬


‫الدافع لذلك اختالف أسعار السلع والخدمات التي تشبع كل هذه الحاجات‬
‫‪‬قد يكون دافع اإلحالل إلى أسباب أخرى شخصية ونفسية كالشعور بالملل‬
‫من استهالك سلعة معينة‬
‫خامسا‪ :‬قابلية بعض الحاجات للتكامل‬

‫‪ ‬وهذا راجع إلى ترابط الحاجات وتكاملها‬


‫‪ ‬قد نجد إشباع الحاجة الواحدة يستدعي إشباع حاجات أخرى‬
‫المبحث الثاني‪ :‬مفهوم الموارد‬

‫أوال‪ :‬تعريف المورد‬

‫‪ ‬نقص‪33 3‬د بالموارد األشياء الت‪33 3‬ي تص‪33 3‬لح الن تكون وس‪33 3‬ائل إلشباع الحاجات‬
‫اإلنسانية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة‬
‫‪ ‬تتصف الموارد االقتصادية بصفتين هما‪:‬‬
‫‪ ‬الندرة‬
‫‪‬المنفعة‬
‫ثانيا‪ :‬مفهوم الندرة‬

‫‪ ‬الندرة لغوي ‪33‬ا (الندرة المطلق ‪33‬ة) نعن ‪33‬ي به ‪33‬ا قل ‪33‬ة األشياء ونق‪33‬ص كمياته ‪33‬ا الموجودة ف ‪33‬ي‬
‫الطبيعة بشكل مط‪3‬لق‬

‫‪ ‬أم‪3‬ا اص‪3‬طالحا (الندرة النس‪3‬بية) وتعن‪3‬ي أ‪3‬ن الموارد االقتص‪3‬ادية الم‪3‬تاح‪3‬ة محدودة بالنس‪3‬بة‪3‬‬
‫إلى حاجات البشر الالمتناهية‬

‫‪ ‬الندرة ه‪33‬ي الص‪33‬فة االقتص‪33‬ادية لألشياء المتوفرة للطبيع‪33‬ة بكميات م‪3‬تاح‪33‬ة للتص‪33‬رف اق‪33‬ل‬
‫من الكميات المرغوب فيها إلشباع الحاجات اإلنسانية‪3‬‬
‫من خالل التعاريف السابقة نحاول توضيح النقاط التالية‬

‫‪ ‬إ‪3‬ن الندرة كص‪3‬فة اقتص‪3‬ادية للموارد ال يقص‪3‬د به‪3‬ا أ‪33‬ن يكون المورد‬
‫محدود ف‪3‬ي ذات‪3‬ه أ‪3‬ي م‪3‬ن الناحي‪3‬ة الطبيعي‪3‬ة‪ :‬وعلي‪3‬ه حت‪3‬ى يعت‪3‬بر المورد‬
‫اقتص‪33 3 3‬اديا ال ب‪33 3 3‬د أ‪33 3 3‬ن تكون الكمي‪33 3 3‬ة الموجودة من‪33 3 3‬ه محدودة بالنس‪33 3 3‬بة‬
‫للحاجات ال محدودة في حد ذاتها‬
‫‪ ‬إ‪3‬ن هناك جان‪3‬ب ك‪3‬بير م‪3‬ن الموارد االقتص‪3‬ادية والت‪3‬ي تتص‪3‬ف بالندرة‬
‫ال تشكل في حد ذاتها أشياء نافعة إال إذا خضعت لجهد اإلنسان‬
‫‪ ‬الص‪3‬فة االقتص‪3‬ادية للمورد ليس‪3‬ت ذاتي‪3‬ة في‪3‬ه‪ :‬طالم‪3‬ا أ‪3‬ن الورد الواح‪3‬د‬
‫يمك‪33‬ن أ‪33‬ن يكون موردا اقتص‪33‬اديا أ‪33‬و موردا ح ار تبع‪33‬ا الختالف الزمان‬
‫والمكان‬
‫‪ ‬تعتبر صفة الندرة أساسا لملكية الموارد‬
‫من خالل التعاريف السابقة نحاول توضيح النقاط التالية‬

‫‪ ‬تمث‪3‬ل الموارد النادرة الجان‪3‬ب األعظ‪3‬م م‪3‬ن إجمال‪3‬ي وس‪3‬ائل إشباع‬


‫الحاجات اإلنسانية‪ :‬وهذا يقتضي‬
‫‪ ‬زيادة هذه الموارد كم‪33‬ا ونوع‪33‬ا لمواجه‪33‬ة الحاجات اإلنس‪33‬انية‬
‫المتزايدة والمتطورة وهذا ما يثير قضية اإلنتاج‬
‫‪ ‬اقتس‪3‬ام األفراد لهذه الموارد‪ ،‬وهذا م‪3‬ا يثي‪3‬ر قضي‪3‬ة التوزي‪3‬ع‬
‫انطالقا من صفة الندرة يمكن تقسيم الموارد إلى‪:‬‬

‫‪ ‬الموارد الحرة‪ :‬وه ‪33‬ي تل ‪33‬ك األشياء الت ‪33‬ي تص ‪33‬لح أ ‪33‬ن تكون وس ‪33‬ائل‬
‫إلشباع الحاجات اإلنس ‪33 3‬انية بطريق ‪33‬ة مباشرة (بدون تدخ ‪33 3‬ل جه ‪33 3‬د‬
‫اإلنس‪3‬ان ليجع‪3‬ل منه‪3‬ا أشياء نافع‪3‬ة) وتتواف‪3‬ر بكميات غي‪3‬ر محدودة‬
‫وبالتالي فهي غير قابلة لالستبدال‬
‫‪ ‬الموارد االقتص ‪33‬ادية‪ :‬ه ‪33 3‬ي األشياء الت ‪33 3‬ي تتواف‪33 3‬ر بكميات محدودة‬
‫وغالب‪33 3 3‬ا م‪33 3 3‬ا يتدخ‪33 3 3‬ل اإلنس‪33 3 3‬ان بجهده ليجع‪33 3 3‬ل منه‪33 3 3‬ا أشياء نافع‪33 3 3‬ة‬
‫وبالتالي تكون قابلة لالستبدال‬
‫ثالثا‪ :‬مفهوم المنفعة‬
‫• ه‪3‬ي عبارة ع‪3‬ن ص‪3‬فة أ‪3‬و خاص‪3‬ية ف‪3‬ي الشي‪3‬ء تع‪3‬بر ع‪3‬ن ص‪3‬الحيته وقدرت‪3‬ه‬
‫عل ‪33 3‬ى إشباع حاج ‪33 3‬ة م ‪33 3‬ن الحاجات اإلنس ‪33 3‬انية بطريق ‪33 3‬ة مباشرة أ ‪33 3‬و غي ‪33 3‬ر‬
‫مباشرة إو زالة اإلحساس باأللم‪.‬‬

‫من خالل هذا التعريف نستخلص النقاط التالية‪:‬‬


‫• مفهوم المنفعة متفرع من مفهوم الحاجة‪.‬‬
‫• المنفعة حقيقة شخصية‪ :‬بمعنى أن اإلشباع مسالة يدركها اإلنسان وينعكس‬
‫هذا اإلدراك في أمرين هامين‪:‬‬
‫‪ ‬اعتقاد الفرد أ‪3‬ن الشي‪3‬ء ناف‪3‬ع‪ :‬إذا ل‪3‬م يعتق‪3‬د الفرد أ‪3‬ن الشي‪3‬ء مفي‪3‬د وص‪3‬الح‬
‫لسد حاجاته فال يعتبر موردا حتى وان كان نافعا بالفعل‪.‬‬
‫‪ ‬معرفة الفرد كيفية االستفادة من الشيء‪.‬‬
‫• ارتباط مفهوم المنفعة بمفهوم الندرة‪.‬‬
‫المبحث الثاني‪ :‬مفهوم المشكلة االقتصادية‬

‫المطلب األول‪ :‬التعريف‬

‫• يمك ‪33 3‬ن القول أ ‪33 3‬ن مضمون المشكل ‪33 3‬ة االقتص ‪33 3‬ادية تع ‪33 3‬بر ع ‪33 3‬ن عدم‬
‫التناس‪33‬ب (عدم التوازن‪ ،‬عدم التواف‪33‬ق) بي‪33‬ن الموارد والحاجات الذي‬
‫ينعك‪33‬س ف‪33‬ي ص‪33‬ورة ندرة الموارد وص‪33‬الحيتها الس‪33‬تخدامات متعددة‬
‫بالنس‪33 3 3‬بة للحاجات اإلنس‪33 3 3‬انية الت‪33 3 3‬ي تتعدد وتتفاوت ف‪33 3 3‬ي أهميته‪33 3 3‬ا‬
‫النسبية‬
‫المطلب الثاني‪ :‬الشروط‬

‫تتمثل الشروط الكافية لوجود المشكلة االقتصادية في االتي‪:‬‬


‫‪ ‬تعدد الحاجات وبالتالي تعدد وسائل اإلشباع‬
‫‪ ‬تفاوت األهمية النسبية للحاجات‬
‫‪ ‬عدم توافر غالبية وسائل إشباع الحاجات اإلنسانية بصورة مباشرة‬
‫‪ ‬ندرة الموارد للحصول على هذه الوسائل‬
‫‪ ‬وجود استعماالت بديلة للموارد‬
‫‪ ‬سعي الفرد لتحقيق أقصى إشباع بأقل جهد ممكن‬
‫المطلب الثالث‪ :‬خصائص المشكلة االقتصادية‬

‫أوال‪ :‬مشكلة عامة‪3‬‬


‫• تنطب‪,‬ق عل‪,‬ى الفرد مهم‪,‬ا كان‪,‬ت حالت‪,‬ه (فقي‪,‬ر أ‪,‬و غن‪,‬ي)‪ ،‬وعل‪,‬ى أ‪,‬ي‬
‫مجتم‪,,‬ع بغ‪,,‬ض النظ‪,,‬ر ع‪,,‬ن نظام‪,,‬ه الس‪,,‬ياسي واالجتماع‪,,‬ي ودرج‪,,‬ة‬
‫تقدمه االقتصادي‬
‫ثانيا‪ :‬مشكلة‪ 3‬أبدية ودائمة‬

‫• أ‪,‬ي أ‪,‬ن اإلنس‪,‬ان والمجتم‪,‬ع كك‪,‬ل واج‪,‬ه ويواج‪,‬ه وس‪,‬يواجه هذه المشكل‪,‬ة‬
‫طالما استمر التسابق بين تزايد الحاجات اإلنسانية وتنوعها وتجددها‬
‫ثالثا‪ :‬مشكلة اختيار وتضحية‬

‫• يترت ‪33‬ب عل ‪33‬ى تع‪3‬دد الحاجات ضرورة التضحي ‪33‬ة بالبع ‪33‬ض ف ‪33‬ي س ‪33‬بيل إشباع‬
‫البعض األخر‬
‫• كم‪33‬ا تنش‪33‬أ مشكل‪33‬ة االختيار لكون الموارد اس‪33‬تعماالت متعددة وبديل‪33‬ة‪ ،‬لذل‪33‬ك‬
‫يترت‪33 3‬ب عل‪33 3‬ى توجي‪33 3‬ه مورد معي‪33 3‬ن إل‪33 3‬ى اس‪33 3‬تخدام معي‪33 3‬ن ضرورة التضحي‪33 3‬ة‬
‫بأوجه االستخدامات األخرى وهذا ما يصطلح عليه تكلفة الفرصة البديلة‬
‫المطلب الرابع‪ :‬عناصر المشكلة االقتصادية‬

‫اوال‪ :‬ماذا ننتج‬


‫• أي ما هي أنواع كميات السلع والخدمات التي يتعين إنتاجها‬
‫• إ ‪33‬ن التفضي ‪33‬ل واالختيار لبع ‪33‬ض الحاجات اإلنس ‪33‬انية عل ‪33‬ى حس ‪33‬اب‬
‫حاجات أخرى‪ ،‬يس‪3‬مح بتحدي‪3‬د أنواع وكميات الس‪3‬لع والخدمات الت‪3‬ي‬
‫يتعين إنتاجها‬
‫ثانيا‪ :‬كيف ننتج‬

‫• بمعنى ما هي طريقة اإلنتاج المناس‪3‬بة للحصول على سلعة او خدمة معينة‬


‫• تختل ‪33‬ف الطرق الفني ‪33‬ة لإلنتاج باختالف نس‪333‬ب الجم‪333‬ع بي ‪33‬ن عناص‪333‬ر إلنتاج‬
‫كمي‪3‬ة معين‪3‬ة م‪3‬ن الس‪3‬لع أ‪3‬و‪ 3‬الخدم‪3‬ة وم‪3‬ن ث‪3‬م فان اإلجاب‪3‬ة علي‪3‬ه تتط‪3‬ل‪3‬ب اختيار‬
‫انس‪3 3‬ب‪ 3‬طرق‪ 3‬أ‪3 3‬و‪ 3‬فنون اإلنتاج طالم‪333‬ا أ‪333‬ن هناك أكث‪3 3‬ر‪ 3‬م‪333‬ن توليف‪333‬ة لعناص‪333‬ر‬
‫اإلنتاج المختلفة والالزمة إلنتاج السلع والخدمات‪3‬‬
‫ثالثا‪ :‬لمن ننتج‬

‫• أ‪3‬ي كي‪3‬ف‪ 3‬يت‪3‬م توزي‪3‬ع الس‪3‬لع والخدمات المنتج‪3‬ة عل‪3‬ى عوام‪3‬ل اإلنتاج‬
‫نظير خدماتها التي ساهمت بها في إنتاج تلك السلع والخدمات‬
‫رابعا‪ :‬مدى تشغيل الموارد االقتصادية‬

‫• بمعن‪3‬ى ه‪3‬ل الموارد االقتص‪3‬ادية المتاح‪3‬ة مس‪3‬تخدمة اس‪3‬تخداما كامال‬


‫ورشيدا؟‬
‫خامسا‪ :‬كيف يمكن ضمان االستقرار االقتصادي‬

‫• بص ‪33 3 3‬فة عام ‪33 3 3‬ة اس ‪33 3 3‬تقرار مس ‪33 3 3‬تويات األس ‪33 3 3‬عار‪ ،‬عدم تدهور القدرة‬
‫الشرائية للنقود على وجه الخصوص‬
‫سادسا‪ :‬كيف يمكن ضمان التوسع الكمي والنوعي‬
‫في الطاقة اإلنتاجية للمجتمع‪ ،‬أو ضمان تحقيق‬
‫معدالت مرتفعة من النمو االقتصادي ومستويات‬
‫عالية من التنمية االقتصادية للمجتمع؟‬

You might also like