You are on page 1of 6

‫ين‬‫صالةُ التّرِيصاجيون لِلرَّاقِدِ‬

‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬


‫اَلَكَ ِ‬
‫اهنَ‪َ:‬تبــارك للاه إل ههن ــا هكــل ح ــين‪ ،‬ا ْلن و هكــل أوان‪ ،‬وإلى د ْه ــر ال ــداهرين‪،‬‬
‫آمين‪.‬‬
‫وت‪ْ ،‬ارح ْمنا‪( ‬ثالثًا)‬‫وس الذي ل ي هم ه‬ ‫وس اْلقوي‪ ،‬قهد ٌ‬ ‫وس للاه‪ ،‬قهد ٌ‬ ‫‪ ‬الَجَوق‪ :‬قهد ٌ‬
‫الداهرين‪ ،‬آمين ‪‬‬ ‫الروح ال هق هدس‪ ،‬الن و هكل أوان وإلى دهر ّ‬ ‫جد لآلب والبن و ّ‬ ‫اْلم ه‬
‫اغف ْر خطايانا‪ ،‬يا س ّي هد تجاوْز ع ْن س ّيئاتنا‪ ،‬يا‬
‫وس ْارح ْمنا‪ ،‬يا رب ْ‬
‫وث ال هقد ه‬
‫أيها الثاله ه‬
‫اسمك‪ ،‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا‬ ‫اشف أ ْمراضنا‪ ،‬م ْن أ ْجل ْ‬‫وس اطل ْع و ْ‬ ‫هقد ه‬
‫ارح ْم ‪َ‬‬
‫رب ْ‬
‫هر الداهرين‪ ،‬آمين ‪‬‬ ‫جد لآلب وال ْبن والروح ال هق هدس‪ْ ،‬الن و هكل أوان وإلى د ْ‬ ‫اْلم ه‬
‫اس همك‪ ،‬ليأت ملكوتهك‪ ،‬لت هك ْن مشيئتهك كما في‬ ‫أبانا الذي في السماوات‪ ،‬ليتقدس ْ‬
‫السماء كذلك على ْال ْرض‪ ،‬هخبزنا الجوهري أ ْعطنا اْليوم‪ ،‬وا ْت هر ْك لنا ما عل ْينا‪ ،‬كما‬
‫الش ّرير‪،‬‬ ‫ك ن ْح هن لمن لنا عل ْيه‪ ،‬ول تهْدخْلنا في الت ْجربة‪ ،‬لك ْن ن ّجنا من ّ‬ ‫تر ه‬
‫نه‬
‫اهنَ‪َ:‬لن لك اْل همْلك واْل هقدرة واْلم ْجد‪ ،‬أيها ْال هب وال ْب هن والرو هح ال هق هد هس‪ ،‬ا ْلن‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫هر الداهرين‪ ،‬آمين ‪َ ‬‬ ‫و هكل أوان وإلى د ْ‬
‫َالربِ َِع) َ‬ ‫روباري َِ‬
‫اتَ(بِ َّ‬
‫اللح ِن َّا‬ ‫َّ‬ ‫اهنََهَ ِذ ِهَ َ‬
‫الطَّ‬ ‫ثَ َّمَيَرَِتلََالك ِ‬

‫الصـ ـ ـ ّـديقين الراقـ ـ ــدين‪،‬‬


‫ّ‬ ‫اح‬
‫و‬ ‫ر‬‫أ‬
‫ْ ْ‬‫ـع‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪)1‬‬
‫ـص‪ ،‬أر ْح نْفـ ـ ــس ع ْبـ ـ ــدك‬
‫أيهـ ـ ــا اْل همخلّـ ـ ـ ه‬
‫ظهـ ـ ــا(‪ )2‬لْلحيـ ـ ــاة السـ ـ ــعيدة الـ ـ ــتي م ْن قبلك‪ ،‬يا همحب اْلبشر‪.‬‬ ‫احف ْ‬
‫وْ‬

‫(‪ َ-)1‬أمتك‪ ،‬ن ْفسي ع ْبد ْيك‪ ،‬ن ْفسي أمت ْيك‪ ،‬نفوس عبيـ ـ ــدك‪ ،‬نفوس إمائك‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ظها‪.‬‬
‫احف ْ‬
‫ظ ههما‪ ،‬نفوس عبيـ ـ ــدك أ ْو إمائك‪ ...‬و ْ‬
‫احف ْ‬
‫َ ن ْفس ْي أ ْو أمت ْيك‪ ...‬و ْ‬
‫(‪-)2‬‬

‫‪1‬‬
‫ين‬‫صالةُ التّرِيصاجيون لِلرَّاقِدِ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬

‫يحون؛‬
‫ه‬ ‫ر‬‫ـت‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫ْ‬ ‫ي‬ ‫ـيك‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫يس‬‫د‬ ‫ق‬
‫ه ّ‬‫ـع‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ي‬‫م‬ ‫ج‬ ‫ـث‬
‫ه‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ـك‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ت‬‫اح‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫(‪)3‬‬
‫أر ْح يا رب نْفـ ـ ــس ع ْبـ ـ ــدك‬
‫وت‪.‬‬
‫لنـ ــك أ ْنـ ــت و ْحـ ــدك الـ ــذي ل ي هم ه‬
‫د ِ‬ ‫آلب و ِ‬ ‫اَْلم ِ‬
‫س‪،‬‬ ‫ن َوالرو ِح القُ ُ‬ ‫ال ْب ِ‬ ‫جد ل ِ َ‬ ‫َ ُ‬
‫أ ْنـ ـ ـ ــت إل ههنـ ـ ـ ــا الـ ـ ـ ــذي ا ْنحـ ـ ـ ــد ْرت إلى اْلجحـ ـ ـ ــيم‪ ،‬وحلْلـ ـ ـ ــت أ ْوجـ ـ ـ ــاع اْل هم ْعتقلـ ـ ـ ــين؛‬
‫ادهه ‪‬‬ ‫ـص أر ْح يا رب نْفـ ـ ــس ع ْبـ ـ ــدك السابق هرق ه‬ ‫فأْنـ ـ ـ ــت يـ ـ ـ ــا همخلّـ ـ ـ ـ ه‬
‫( ‪)4‬‬

‫ِ‬
‫رين‪ ،‬آمين ‪‬‬ ‫ان َوإِلَى دَ ْهرِ الدَّاه َ‬ ‫أَو ٍ‬ ‫ن َوكُلَّ َ‬ ‫ْال َ‬
‫اء الطـ ــاهرةه النقيـ ـ ـةه و ْح ـ ــدك‪ ،‬ي ـ ــا م ـ ـ ْـن ول ـ ـ ْـدت ْاللّ ـ ــه بغ ـ ـ ـ ـ ْـير زْرع‪،‬‬ ‫أيتهه ـ ــا اْلعـ ـ ـ ْذر ه‬
‫إل ْي ـ ـ ـ ــه توس ــلي أ ْن ي ْرحم ويهسامح ع ْبـ ـ ــده السابق هرق هادهه‬
‫( ‪)5‬‬
‫‪‬‬

‫استج ْب و ْارح ْم‪.‬‬ ‫اَلَكَ ِ‬


‫طله هب إل ْيك‪ ،‬ف ْ‬
‫الش َّماس)‪ :‬ا ْرح ْمنا يا للاه‪ ،‬كعظيم ر ْحمتك‪ ،‬ن ْ‬‫ََ(أ ِوَ َّ‬
‫اهن‬
‫الَجَوق‪ :‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْارح ْم‬
‫‪‬‬

‫ـب م ْن أ ْجل راحة نْفس ع ْبد للا ( هفالن) السابق‬ ‫اَلَكَ ِ‬


‫طله ه‬
‫ضا ن ْ‬ ‫الش َّماس)‪ :‬وأ ْي ً‬
‫ََ(أ ِو َ َّ‬
‫اهن‬
‫هرقاهدهه‪ ،‬وم ْن أ ْجل هغْفـران خطاياهه الط ْوعية واْلك ْرهية‪.‬‬

‫الَجَوق‪َ:‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْ ْ‬


‫ارحم ‪‬‬

‫يحون‪.‬‬‫ر‬ ‫ت‬‫س‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ق‬


‫ه‬ ‫ي‬‫د‬ ‫الص‬ ‫ث‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ف‬
‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ال‬
‫ْ‬ ‫ب‬‫الر‬ ‫ب‬ ‫ّ‬‫ت‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ََ(أ ِو َ َّ‬
‫ن‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫اه‬
‫ْ ه‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ْ ه‬ ‫الش َّماس)‬

‫الَجَوق‪َ:‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْارح ْم‪ ،‬يا رب ْ ْ‬


‫ارحم ‪‬‬

‫(‪ َ-)3‬أمتك‪ ،‬ن ْفسي ع ْبد ْيك‪ ،‬ن ْفسي أمت ْيك‪ ،‬نفوس عبيـ ـ ــدك‪ ،‬نفوس إمائك‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫قاد ههن‪.‬‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهم‪ ،‬إمائك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬عبيـ ـ ــدك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬أمت ْيك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادها‪ ،‬ع ْبد ْيك ّ‬‫السابق هر ه‬
‫َ أمتك ّ‬
‫(‪-)4‬‬

‫قاد ههن‪.‬‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهم‪ ،‬إمائه ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬عبيـ ـ ــده ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬أمت ْيه ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادها‪ ،‬ع ْبد ْيه ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫َ أمته ّ‬
‫(‪-)5‬‬

‫‪2‬‬
‫ين‬‫صالةُ التّرِيصاجيون لِلرَّاقِدِ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬

‫الش َّماس)‪ :‬الر ْحمة ْاللهية‪ ،‬واْلمل هكوت السـماوي‪ ،‬و هغْفـران خطايـاهه مـن‬
‫َ َ(أ ِو َ َّ‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫اهن‬
‫وت‪ ،‬ملكنا وإلهنا نسأل ‪‬‬ ‫اْلمسـيح الذي ل ي هم ه‬
‫ْ ه‬
‫اَلَجَوق‪َ:‬ا ْستج ْب يا رب‬
‫‪‬‬

‫ب‪‬‬ ‫ل‬
‫ه‬ ‫ط‬
‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫الر‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫ََ(أ ِو َ َّ‬
‫ن‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫اه‬
‫ه‬ ‫ّ‬ ‫الش َّماس)‬

‫اَلَجَوق‪َ:‬يا رب ْ ْ‬
‫ارحم ‪‬‬

‫اهنَ‪ :‬يا إله ْال ْرواح و ْال ْجساد هكلّها‪ ،‬يا م ْن وط ْئت اْلم ْوت وأ ْبطْلت الش ْـيطان‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫ووه ْبت اْلحياة لعالمك‪ ،‬أ ْنت يا رب أر ْح نْف ـ ــس ع ْبـ ـ ــدك السابق هرق هادهه(‪ ،)6‬ورتّْبه ـ ــا‬
‫ـث ل وج ٌع‪ ،‬ول هح ْزٌن‪ ،‬ول‬
‫ضرة‪ ،‬في مكان ْانتعاش‪ ،‬ح ْي ه‬ ‫في مكان ن ّير‪ ،‬في مكان هخ ْ‬
‫تـنـه ٌـد؛ وبما أنك إلهٌ صال ٌح‪ ،‬و همحب لْلبشـر‪ ،‬ا ْغف ْـر لهه هكـل خطيئة فعلها باْلق ْول أْو‬
‫باْلف ْعل أ ْو باْلف ْكر؛ لنهه ل ْـيس م ْـن إ ْنسـان ي ْحيا ول ي ْخطـأه‪ ،‬إل أ ْنـت و ْحدك همنـزهٌ عـن‬
‫اْلخطيئة‪ ،‬وع ْدلهك ع ْد ٌل إلى ْالبد‪ ،‬وق ْولهك حق‪،‬‬
‫ب‪‬‬ ‫ل‬
‫ه‬ ‫ط‬
‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫الر‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫اه‬
‫ه‬ ‫ّ‬
‫اَلَجَوق‪َ:‬يا رب ْ ْ‬
‫ارحم ‪‬‬

‫اهن‪ :‬لنك أ ْنت اْلقيامةه واْلحياةه والراحةه لع ْبدك السـابق هرق هاده (فالن)َ(‪،)َ7‬‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫ـل اْلم ْجــد‪ ،‬مــع أبيــك الــذي ل بـ ْـدء لــهه‪،‬‬
‫ـيح إل ههنــا‪ ،‬ولــك نه ْرس ـ ه‬
‫اسمك أيها اْلمس ه‬ ‫علــى ْ‬
‫وهروحــك اْل هكّلــي هق ْد هســهه الصــالح واْل هم ْحيــي‪ ،‬ا ْلن و هكل أوان وإلى د ْهر الداهرين‬
‫‪‬‬
‫ّ‬
‫قاد ههن‪.‬‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهم‪ ،‬إمائك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬عبيـ ـ ــدك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬أمت ْيك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادها‪ ،‬ع ْبد ْيك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫أمتك ّ‬
‫(‪َ-)6‬‬

‫قاد ههن‪.‬‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهم‪ ،‬إمائك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬عبيـ ـ ــدك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬أمت ْيك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادها‪ ،‬ع ْبد ْيك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫َ أمتك ّ‬
‫(‪-)7‬‬

‫‪3‬‬
‫ين‬‫صالةُ التّرِيصاجيون لِلرَّاقِدِ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬

‫‪‬‬ ‫اَلَجَوقَ‪َ:‬آمين‬
‫اللح ِنَالثَّ ِ‬
‫انيَ(درج ِتَالعادةَأنَيحذ َ‬
‫ف) َ‬ ‫اَاْلرموسََبِ َّ‬
‫ثَ َّمَنقولَهَذ ِ‬
‫وس م ْثلك أيها الرب إلهي‪ ،‬يا م ْن رف ْعت شأْن اْل هم ْؤمنين بك أيها‬
‫ل ْيس هقد ٌ‬
‫عتراف بك ‪َ ‬‬
‫الصال هح‪ ،‬وثبت هه ْم على ص ْخرة ال ْ‬
‫اللح ِنَالثَّالِ َِ‬
‫ث‬ ‫َوهَذاَالقنداقََبِ َّ‬
‫يح أ ْرواح عبيدك‪ ،‬ح ْي هث ل وج ٌع‪ ،‬ول هح ْزٌن‪ ،‬ول‬
‫مع اْلق ّديسين‪ ،‬أر ْح أيها اْلمس ه‬
‫ل حياةٌ ل ت ْفنى ‪َ َ‬‬ ‫تنه ٌد‪ ،‬ب ْ‬
‫طلهب ‪‬‬‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫الر‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫اه‬
‫ه‬ ‫ّ‬
‫اَلَجَوق‪َ:‬يا رب ْ‬
‫ارح ْم ‪َ ‬‬

‫اهنَ َ(يتلوَإفشينَتبريكَ القمحَالمسلوق)‪ :‬أيها الرب الذي تمم ْال ْشياء هكلها‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫صناف‪ ،‬لكي نـتمتع ون ْغتذي بها؛‬ ‫ار م ْن هك ّل ْال ْ‬
‫بكلمته‪ ،‬وأمر ْال ْرض أ ْن تهْنبت ثم ًا‬
‫ْ‬
‫ظهر‪ ،‬بأ ْكل اْل هحبهوب‪ ،‬الف ْتية الثالثة ودانيال النبي أ ْبهى من اْل همترّفهين في‬
‫يا م ْن أ ْ‬
‫ضا‪ ،‬مع ْال ْثمار‬ ‫ك اْل هكّلي الصالح‪ ،‬بارك هذه اْل هحبهوب أ ْي ً‬
‫بابل؛ أ ْنت أيها اْلمل ه‬
‫اْل همتن ّوعة ْال ْشكال‪ ،‬وق ّدس الذين يتناولهون م ْنها‪ ،‬لن عبيدك ق ْد قد هموها لت ْمجيدك‪،‬‬
‫امن ْح أيها الصال هح‬
‫وإ ْكرام ق ّديسك (هفالن)‪ ،‬ولت ْذكار الراقدين على التْقوى و ْاليمان؛ ف ْ‬
‫اموا هذا الت ْذكار هكل ما ي ْسألهونهه لْلخالص‪ ،‬والتمتع‬
‫الذين أعدوا هذه اْل هحبهوب وأق ه‬
‫بخ ْيراتك ْالبدية‪ ،‬بشفاعات س ّيدتنا والدة ْالله الدائمة اْلبتهولية م ْريم‪ ،‬واْلق ّديس (هفالن)‬
‫يم ت ْذكارهه ْالن‪ ،‬وجميع ق ّديسيك‪ ،‬لنك أ ْنت الذي يهق ّد هس ْال ْشياء هكلها‬
‫الذي نهق ه‬
‫‪4‬‬
‫ين‬‫صالةُ التّرِيصاجيون لِلرَّاقِدِ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬

‫يح إل ههنا‪ ،‬وإل ْيك ن ْرف هع اْلم ْجد مع أبيك الذي ل ب ْدء لهه‪ ،‬وهروحك‬ ‫ويهبارهكها أيها اْلمس ه‬
‫اْل هكّلي هق ْد هسهه‪ ،‬الصالح واْل هم ْحيي‪ ،‬ا ْلن و هكل أوان‪ ،‬وإلى د ْهر الداهرين‪،‬‬
‫ّ‬
‫َوق‪َ:‬آمين ‪‬‬ ‫اَلَج‬
‫اهن‪ :‬اَلْمجد لَك أَيها الْم ِس َٰ‬ ‫اَلَكَ ِ‬
‫ك‪‬‬ ‫يح إِلَ ُهنا‪ ،‬يَا َرجاءَنا‪ ،‬الْمَ ْج ُ‬
‫د لَ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫اَلَجَوق‪َ:‬اْلم ْج هد ل ْآلب وال ْبن والروح اْل هق هدس‪ ،‬ا ْلن و هكل أوان‪ ،‬وإلى د ْهر الداهرين‪،‬‬
‫األَب‬
‫ك أَيها ُ‬ ‫ب‪ ،‬بارِ ْ‬ ‫آمين‪ ،‬يا رب ارحم‪ ،‬يا رب ارحم‪ ،‬يا رب ارحم‪ ‬بِاس ِم َّ‬
‫الر ِّ‬
‫القِدِّيس ‪‬‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫ود ْال ًْموات و ْال ْحياء‪ ،‬بما أنهه‬ ‫سيح إل ههنا الحقيقي‪ ،‬يا م ْن ي هس ه‬ ‫اَلَكَاهن‪ :‬أيها الم ه‬
‫الكلّية الطهارة‪،‬‬ ‫همك الق ّديسة‪ ،‬ه‬ ‫وت‪ ،‬وق ْد قام م ْن ب ْين ْال ْموات‪ ،‬بشفاعات أ ّ‬ ‫ك ل ي هم ه‬ ‫مل ٌ‬
‫الل‪،‬‬
‫وشحين ب ّ‬ ‫المشرفيـن الر هسـل الجديرين ب هك ّل مديح‪ ،‬وآبائنا ال ْبرار اْل همت ّ‬ ‫والق ّديسيـن ه‬
‫واْلق ّديس اْلمجيد صديق اْلمسيح لعازر الرباعي ْاليام‪ ،‬وجميع اْلق ّديسين‪ ،‬رتّـ ـ ـ ـ ْـب‬
‫ّ‬
‫الص ّـديقين‪ ،‬وأر ْحها‬ ‫ّ ّ‬ ‫ظال‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ـل‬ ‫ق‬ ‫ت‬‫ن‬‫ْ‬ ‫م‬
‫ه‬ ‫ل‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الن)‬‫ف‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫اد‬
‫ه هه‬ ‫ق‬
‫ر‬ ‫ق‬ ‫اب‬ ‫الس‬ ‫( ‪َ )8‬‬
‫نْفس ع ْبـدك‬
‫صنا‪ ،‬بما أنك‬ ‫في أ ْحضان إ ْبـراهيم‪ ،‬وأ ْحصها مع ْال ْبـرار؛ وأما ن ْح هن‪ ،‬ف ْارح ْمنا وخلّ ْ‬
‫ح ومحب ل ْلبشر ‪‬‬
‫صال ٌ ه ه‬
‫ق‪َ:‬آمين ‪‬‬ ‫اَلَجَو َ‬
‫(ثالثًا)‬ ‫فْلي هك ْن ذ ْك هرهه(‪ )9‬همؤبًدا‬
‫بَورحمتهَت َّ‬
‫حَل ِن‪َ )...‬‬ ‫َالر َِ‬
‫لىَالر ِبَنطلب‪ َ...‬بركة َّ‬
‫َّ‬ ‫اهنَََلِيختمَ َالقداسَ‪(َ :‬إِ‬ ‫َفِيَنِهاي ِةَالقَد ِ‬
‫َّاس‪َ ،‬هَنا َيعود َالك َِ‬ ‫إِذاَأ ِقيم ِت َّ‬
‫َالصَلة َ‬

‫قاد هه ن ‪.‬‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهم‪ ،‬نههفوس إمائك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادهما‪ ،‬نههفوس عبيـ ـ ــدك ّ‬
‫السابق هر ه‬
‫قادها‪ ،‬ن ْفس ْي ع ْبد ْيك (أمت ْيك) ّ‬ ‫السابق هر ه‬ ‫أمتك ّ‬
‫(‪َ-)8‬‬

‫(‪َ-)9‬ذ ْك هرها‪ ،‬ذ ْك هرههما‪ ،‬ذ ْك هرهه ْم‪ ،‬ذ ْك هرههن‪.‬‬


‫‪5‬‬
‫ين‬‫صالةُ التّرِيصاجيون لِلرَّاقِدِ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫َ‬

‫ـيح إل ههنا‪،‬‬ ‫ِ‬


‫اَلَكَاهن‪ :‬بص ـ ـ ــلوات آبائن ـ ـ ــا اْلق ّديس ـ ـ ــين‪ ،‬أيه ـ ـ ــا ال ـ ـ ــرب يس ـه ـ ــوعه اْلمس ـ ـ ـ ه‬
‫‪‬‬ ‫صنا‬‫ا ْرح ْمنا وخّل ْ‬
‫ق‪َ:‬آمين ‪‬‬ ‫اَلَجَو َ‬

‫‪6‬‬

You might also like