You are on page 1of 124

‫الفكرة االساسية للمشروع وفلسفته‪:‬‬

‫‪-1‬اعطاء المواطن العادي االحساس بالتغيير في حياته لفترة زمنية معينة‬


‫واالرتقاء بالعقلية الثقافية والعلمية والفنية في جميع النواحي ‪.‬‬
‫‪-2‬تأكيد الهدف االساسي وهو تجميع اكبر قدر ممكن من الخدمات الثقافية‬
‫في في مكان واحد يشتمل على كافة المعايير التصميمية المخصصة له‬
‫كما يمكن جعله مزارا ثقافيا يندرج تحت بند السياحة الثقافية للتعريف‬
‫بالثقافة والحضارة العربية وذلك من خالل الفنون الشعبية والحرف‬
‫اليدوية‬
‫‪-3‬تنحصر الفكرة في انتاج مباني تعبر في امتداد الطبيعة الممتزج‬
‫بالثقافة والفن والتاريخ حيث يظهر هذا من خالل الصعود والهبوط‬
‫بمستويات المشروع المختلفة طبقا للكنتور حتي يظهر المشروع وقد‬
‫ضربت جزوره في اعماق االرض وهذا من خالل االلفة ببن الطبيعة‬
‫المحيطة وللمبني‪.‬‬
‫‪ -4‬ووجود المشروع في منطقة حلوان الحياء تراث هذه المحافظه‪.‬‬
‫الطابع المعماري‬
‫إن الطابع المعماري أو ما يسمى بالطراز أو النسق المعماري‪ ،‬ما هو إال نتيجة طبيعية لعدة عوامل‬
‫مشتركة ومتفاعلة مع بعضها‪ ،‬مصهورة في بوتقة االنتفاع الكامل للمبنى‪ ،‬وأساليب البناء ومواد‬
‫اإلنشاء‪ ،‬وطبيعة األقاليم أو المنطقة ثم التقاليد والعادات‪ ،‬هذا باإلضافة إلى العوامل االجتماعية‬
‫واالقتصادية والثقافية ‪.‬‬

‫العوامل التي يمكن التأثر بها لتحديد طابع الموقع ‪-:‬‬


‫اوال ‪:‬طبيعة حلوان‪:‬‬
‫‪-‬الطبيعة الجبلية المتمثلة فى جبل المقطم ومنطقة وادى حوف‪ .‬يمكن ان تؤثر فى‬
‫شكل المبنى والوانه‪.‬‬
‫ثانيا ‪:‬االثار والمزارات التى تميز منطقة حلوان‪:‬‬
‫‪ - 1‬أول سد في العالم ‪-:‬‬
‫كان لحلوان أهمية كبرى في قديم الزمان ‪ ،‬حيث كانت تسمى في اللغة القبطية "حالوان"‬
‫وتحورت إلى "حي‪-‬وان" ‪ ،‬وفي عصر الفراعين كان يتم قياس النيل في منطقة المعروفة حاليا ً‬
‫بـ"ركن فاروق" على كورنيش النيل في مدخل حلوان الغربي‪.‬‬
‫الصورة التالية تبين سداً قديما ً يرجع تاريخه إلى ‪ 2600‬قبل الميالد ‪ ،‬ويقع في وادي جراوي ‪ ،‬ويصنف على أنه أول سد في‬
‫العالم ‪-:‬‬
‫‪ -2‬حمامات حلوان الكبريتية‬
‫تتميز حلوان بعدة عيون كبريتية ال مثيل لها في العالم ويتم فيها عالج الكثير من األمراض‪.‬‬
‫وتشير الدراسات العلمية إلى إن الفوائد الصحية للعالج بالمياه الكبريتية لمرضى الروماتيزم‬
‫والعظام واألمراض الجلدية تزيد على ‪ 35‬فائدة وكذلك لمرضى التهابات العظام والمفاصل‬
‫وحاالت شلل وضعف األطراف والنقرس وأمراض الجهاز التنفسي واضطرابات الدورة الدموية‪.‬‬
‫وتم عمل مركز حلوان الكبريتى للروماتزم والطب الطبيعى‪.‬‬

‫ولهذا فهي تجذب الكثير من الزوار للسياحة العالجية بالمياه الكبريتية والفراعنة هم أول من قدروا‬
‫عيون حلوان واعتبروها نوعا ً من األعمال الخيرية اإللهية ‪.‬‬
‫‪ -3‬متحف الشمع‪-:‬‬
‫الموقع‪-:‬‬
‫جنوب القاهرة ‪ -‬عين حلوان ‪.‬‬
‫أهمية المتحف التاريخية‪-:‬‬
‫يرجع تاريخ إنشاء متحف الشمع في مصر إلى العام ‪ 1934‬في محاولة لتجسيد األحداث‬
‫التاريخية المصرية‪،‬يحتوي بين جدرانه من تماثيل شمعية صنعت بدقة متناهية دفعت‬
‫متخصصين إلى اختياره في المركز الثاني ألشهر المتاحف الشمعية في العالم‬
‫أهمية المتحف الفنية‪-:‬‬
‫يعتبر من المتاحف التاريخية تجسد التاريخ المصري بداية من العصر الفرعوني حتى الثورة في عام ‪.1952‬‬
‫‪ - 4‬الحديقة اليابانية ‪-:‬‬
‫الموقع‪:‬‬
‫تمتـد من شارع مصطفـى المراغى ومصطفى صفوت داخل مدينة حلوان و تبلغ مساحتها (‪)12‬‬
‫فـدان‬
‫نبذة تاريخية‪:‬‬
‫في عام ‪ 1917‬أنشأ ذو الفقار باشا الحديقة اليابانية بحــلوان بنظام فريد من نوعه في مصر‬
‫حيث تضم مجموعة من تماثيل بــوذا الشهيرة ‪.‬‬
‫‪ – 5‬هيئة األرصاد بحلوان ‪-:‬‬
‫الموقع‪-:‬‬
‫على ربوة عالية من الحجر الجيرى بشارع المرصد شرق حلوان و يبعد حوالي ( ‪ 25‬كيلو متر )‬
‫جنوب القاهرة ‪.‬‬
‫النشأة‪-:‬‬
‫أنشىء سنة ‪ 1903‬وأكتسب المرصد شهرة عالمية جذبت العديد من العلماء األجانب إلجراء ارصاد‬
‫ودراسات علمية مشتركة في هذه المجاالت ‪.‬‬
‫للمعهد عدة أنشطة في عدة مجاالت مختلفة منها ‪-:‬‬
‫‪ -‬مجال اختيار أنسب المواقع إلقامة المنشآت الصناعية والعمرانية و مجال المراقبة و مجال الطاقة الشمسية‬
‫وغيرها‪..‬‬
‫‪ -3‬متحف الشمع‪-:‬‬
‫الموقع‪-:‬‬
‫جنوب القاهرة ‪ -‬عين حلوان ‪.‬‬
‫أهمية المتحف التاريخية‪-:‬‬
‫يرجع تاريخ إنشاء متحف الشمع في مصر إلى العام ‪ 1934‬في محاولة لتجسيد األحداث‬
‫التاريخية المصرية‪،‬يحتوي بين جدرانه من تماثيل شمعية صنعت بدقة متناهية دفعت‬
‫متخصصين إلى اختياره في المركز الثاني ألشهر المتاحف الشمعية في العالم‬
‫أهمية المتحف الفنية‪-:‬‬
‫يعتبر من المتاحف التاريخية تجسد التاريخ المصري بداية من العصر الفرعوني حتى الثورة في عام ‪.1952‬‬
‫تحليل الموقع المقترح‪-:‬‬
‫يقع موقع البناء بمنطقه المعصره بحلوان وتوضح الصور بانها منطقه جبليه ‪.‬‬
‫محددات الموقع ‪-:‬‬
‫‪ -1‬مركز شباب المعصره يقع شمال الموقع ‪.‬‬
‫‪ -2‬مصنع اسمنت طره ويقع غرب الموقع ‪.‬‬
‫‪ -3‬مصنع صناعه المواسير االسمنتيه يقع شمال غرب الموقع (سيجوارت)‪.‬‬
‫‪ -4‬مساكن طره وتقع شرق الموقع ويفصل بينهم المترو ‪.‬‬
‫‪ - 5‬مجمع مدارس ‪.‬‬
‫‪ -1‬مركز شباب المعصره يقع شمال الموقع ‪:‬‬

‫‪ -2‬مصنع اسمنت طره ويقع غرب الموقع ‪:‬‬


‫‪ – 4‬مجمع مدارس ‪.‬‬

‫‪ -5‬مساكن طره وتقع شرق الموقع ويفصل بينهم المترو ‪.‬‬


‫مناخ الموقع ‪-:‬‬
‫المنطقه تعتبر صحراويه (جبليه) حاره وتعتبر دراجات الحراره مرتفعه‬
‫فى اشهر الصيف (يونيو‪,‬يوليو‪,‬اغسطس) وفى الشتاء تعتدل دراجات‬
‫الحراره ‪.‬‬
‫المعالجات البيئيه ‪-:‬‬
‫صغر حجم الفتحات بالواجهات الخارجية يالحظ ذلك اكثر بالمناطق الصحراوية لحماية‬
‫داخل الحجرات من الرمال وفقد الرطوبة‪ .‬مع زيادة ارتفاع سقف الحجرات لالستفادة من‬
‫خاصية هبوط الهواء البارد والرطب وصعود الهواء الحار‪ .‬توظيف الفناء الداخلي كمصدر تهوية‬
‫طبيعية – بحيث يتم هبوط الهواء البارد الية‬
‫ونجد استغالل االشجار والحدائق لزيادة برودة ورطوبة الهواء بالفناء ومن ثم يتم‬
‫سحب الهوء البارد من الفناء الى كافة الحجرات مع حميات المبنى خارجيا من‬
‫التاثيرات البيئيه (مصانع االسمنت والرمال) واستخدام االلوان الفاتحه فى الحوائط‬
‫واالسقف لعكس اشعه الشمس ‪.‬‬
‫المشروع‪:‬‬
‫حدائق مكشوفة‬
‫موقف سيارات‬

‫مدخـــل‬ ‫حدائق نحت‬


‫رصيف‬
‫اداره‬
‫شحن‬ ‫مطعم‬ ‫صالـــــــونات‬ ‫مســـــرح‬
‫‪w.c‬‬ ‫او‬ ‫مكشوف‬
‫أوفيـس‬
‫فراغ‬ ‫اتريم‬ ‫تغير‬
‫مدخل خلفي‬
‫مدخل‬

‫المعارض‬ ‫مالبس‬
‫توزيع‬ ‫مســـــرح‬
‫خلفي‬

‫فراغ‬ ‫سنيـمــا‬
‫المكتبه‬ ‫‪w.c‬‬
‫توزيع‬
‫مخـــــــــازن‬
‫قاعة موسيقى‬
‫صالة فنون‬
‫مخـــزن‬
‫عناصر المشروع ‪:‬‬
‫‪ -1‬مدخل ‪.‬‬
‫‪-2‬المكتبه ‪.‬‬
‫‪-3‬المعارض ‪.‬‬
‫‪-3‬قاعه الهوايات‪.‬‬
‫‪-4‬المسرح‪.‬‬
‫‪-5‬السينما‪.‬‬
‫‪-6‬قاعه الموسيقى ‪.‬‬
‫‪-7‬المطعم‬
‫المدخل ‪:‬‬
‫‪ -‬يجب أن تكون المداخل واضحة‬
‫ويفضل ان تفتح علي الطريق العام ‪،‬‬
‫فهي عبارة عن منطقة انتقالية بين ما‬
‫هو خارج المبنى وما هو داخله‪ ،‬ويفضل‬
‫ان يكون للمبنى اكثر من مدخل‬
‫‪ -‬صالة المدخل‪:‬‬
‫وهي ساحة واسعة يتم فيها تجمع‬
‫الزائرين وهى عاده ما تعطى االنطباع‬
‫االول لدى الزائرين‪ .‬فيجب أن تعطي‬
‫صالة المدخل وتكون عاده قريبه جدا‬
‫صالة المدخل وتظهر فيها األعمال الفنية بالمركز‬ ‫من االستعالمات وغرف االمن‬
‫مساحة ‪0.45‬م‪ 2‬لكل شخص‬
‫المكتبه‬
‫‪-‬التوجيه‪:‬‬
‫ويشترط فيها مايلي‪:‬ذ‬
‫‪ -‬ان تكون ذات أضاءه جيده لتوفير الجو المالئم‬
‫للقراءة‬
‫‪ -‬يفضل أن يكون توجيه المكتبه فى قصر‬
‫الثقافه جهة الشمال لتجنب حدوث أبهار أثناء‬
‫القراءة‪.‬‬
‫* يمكن تقسيم برنامج احتياجات الفراغات داخل‬
‫المكتبه الي‪:‬‬
‫‪-1‬فراغ المدخل ‪،‬‬
‫‪-2‬فراغ للكتب ‪،‬‬
‫‪-3‬فراغ للقراءة ‪،‬‬
‫األثاث ‪ :‬يتكون من (مناضد اإلطالع – مقعد‬
‫مريحة – دواليب لوضع الكتب – مكتب‬
‫المشرف ومقعد خاص )‬
‫االقسام الرئيسية للمكتبة‪:‬‬
‫‪ -1‬صالة القراءة الرئيسية‪ :‬وهي المنطقة الحيوية‬
‫والهامة جدا من حيث الحركة والنشاط‪ ،‬ويحدد‬
‫مساحتها عدد المترددين عليها ويشترط فيها اآلتي‪ :‬أن‬
‫تكون في قلب المكتبة‬
‫ان تتمتع باكبر قدر من االضاءه‬
‫ان تتمتع باكبر قدرمن الهدوء التام‬

‫‪ -2‬قسم اإلعارة‪ :‬وهو عبارة عن جزء ملحق بقاعة‬


‫المطالعة‪ ،‬ويتكون من كاونتر لإلعارة ن ويتم ترتيبه‬
‫بطريقة تسمح بالتحكم والتنظيم لعملية اإلعارة‬
‫واإلرجاع‬

‫‪ -3‬صاالت تبويب الكتب‪ :‬تستغل هذه الصاالت الحد‬


‫الكبر من المكتبة‪ ،‬ويتم على أساسها تحديد الطريقة‬
‫اإلنشائية نسب الفراغات داخل المكتبة‪ ،‬وتكون على‬
‫عالقة مباشرة بصاالت القراءة‬
‫‪-4‬المخازن‪:‬‬
‫يراعى أن تكون عالقتها قوية مع صاالت‬
‫المطالعة والدوريات وقسم اإلعارة‪ ،‬كما ينبغي‬
‫عمل مدخل خدمة خاص بالمخزن للتزود‬
‫بالكتب‪.‬‬

‫‪-5‬إدارة المكتبة‪:‬‬
‫تعتبر اإلدارة هي المحرك الرئيسي للمكتبة‬
‫من حيث قيامها بالوظائف على أكمل وجه‪،‬‬
‫ويجب أن يكون الفرش والتجهيزات بما‬
‫يتالءم مع حجم‬
‫وظيفة عمل كل موظف‪.‬‬

‫‪-6‬الخدمات‪:‬‬
‫تتمثل في فراغات صيانة الكتب وأماكن‬
‫التصوير‪ ،‬ومخازن األدوات وحجرات التدخين‬
‫والدورات‪.‬‬
‫‪-1‬المعايير والمساحات التصميمية للمكتبة‪:‬‬

‫‪-1‬المقاعد ‪ :‬يجب ان ال تزيد ارتفاع قاعدتها عن‬


‫األرض عن ‪ 45‬سم ولألطفال ‪ 40‬سم وهناك انواع‬
‫من المقاعد تصنع خصيصآ للمكتبات‬
‫‪ -2‬المناضد ‪ :‬تحدد احجام اسطح المناضد المخصصه‬
‫لكل شخص للدراسه الجاده بواسطة العديد من الخبراء‬
‫والرقم المقبول‬
‫هو ‪ 6.3 × 3.3‬م‬
‫يوجد انواع مختلفه للمناضد ومنها‬
‫‪ -1 ،‬المناضد المزدوجه ‪-2‬المناضد المفرغه‪-3 ،‬‬
‫المناضد الطوليه‬
‫‪-3‬المساحة التي يحتاجها الفرد فى المكتبه من اجل‬
‫القراءه هى ‪ 2.1 × 1.5‬م‬
‫‪ - 4‬المساحة اإلضافية تعادل ‪ %25‬من مساحة‬
‫الكتب وللنشرات الخاصه والمراجع‬
‫النموذجية‪.‬‬
‫‪ -5‬النوافذ تكون مغلقة في مخزن الكتب‬
‫لتفادي الغبار‪ ،‬وتكون درجة الحرارة‬
‫ْ‪15‬كحد أقصى مع‬
‫وجود تهوية جيده‬
‫‪ -6‬المقياس الطبيعي لطاولة المكتب للجزء‬
‫االدارى ‪ 78×78×156‬سم‪،‬‬
‫والكاونترات العادية المستعملة تكون‬
‫بارتفاع ‪ 90‬سم وعرض ‪ 62.5‬سم أو‬
‫‪ 30×100‬سم دون أن يطلع الزبون‬
‫عما في الداخل‬
‫‪-7‬حمولة الرف ‪:‬ال يجب أن يمأل الرف بأكثر من‬
‫¾ من سعته الكلية وذلك لترك مساحة لتحريك‬
‫الكتب و تنظيم الكتب لتسهيل البحث فيهاو ارتفاع‬
‫الرف يجب أال يقل عن ‪ 30‬سم ‪.‬‬
‫المساحة المستخدمة في أوضاع مختلفة للبحث عن الكتب ‪:‬‬
‫المعارض‪:‬‬
‫تنقسم المعارض الى نوعين حسب طريقه العرض‬

‫‪ -1‬اسلوب العرض في فراغ مغلق واحد‬


‫كبير(المعارض المتحفيه)‪:‬‬
‫وهو االتجاه الحديث في تشكيل الفراغ بايجاد‬
‫فراغات ضخمة مستمرة يمكن تقسيمها بواسطة‬
‫قواطيع خفيفة متحركة وبذلك نضمن البساطة‬
‫والمرونة مع امكانية التنوع في االستخدام‪ .‬وبه‬
‫يتم إستخدام اإلضاءة الصناعية أو الطبيعية أو‬
‫كلتاهما‪.‬‬
‫وفي هذا اإلتجاه يراعى اآلتي‪:‬‬
‫أال يزيد عرض الممر عن ‪3‬م‪.‬‬
‫أال يقل ارتفاع سقف الممر عن ‪3‬م‪.‬‬

‫قاعة عرض مع حواجز متحركة‬


‫تسمح بمختلف االمكانيات الستعمال القاع‬
‫‪ -2‬اسلوب العرض في فراغ طبيعي(المعارض‬
‫المفتوحه)‪:‬‬
‫وبه يتم عرض المعروضات النحتية واألثرية فقط‪,‬‬
‫فله طبيعته الخاصة حيث أنه يعتمد في الغالبية‬
‫العظمى إن لم يكن فقط على اإلضاءة الطبيعية‪.‬‬
‫أيضا ً يختلف عن إسلوب العرض باألماكن المغلقة‬
‫من حيث الطبيعة‪ ,‬ألن المعروضات يتم عرضها‬
‫وسط الحدائق والمزروعات مما يضفي طابع‬
‫خاص للمعروضات‪.‬‬
‫تتطلب قاعات العرض المخصصة للمواد الفنية‬
‫والعملية ما يلي‪:‬‬
‫حماية هذة المواد من التلف‪ ,‬السرقة‪ ,‬الحريق‪,‬‬
‫الرطوبة‪ ,‬الجفاف‪ ,‬الشمس والغبار‪.‬‬
‫اظهار تلك المعروضات تحت اضاءة جيدة ونتوصل‬
‫الى ذلك بطريقة توزيع وعرض مناسبين‪.‬‬
‫يجب أن تتم زيارة القاعات دون ملل‪ ,‬وذلك يستلزم‬
‫في آن واحد تنويع العرض والنظام بحيث تتجمع‬
‫اللوحات كل حسب نوعه ومكانه المناسب‪.‬‬
‫أوالً‪ :‬اإلضاءة الصناعية‪:‬‬
‫وهى مرتبطة بالدراسة الفراغية عن طريق عاملين‪:‬‬
‫•نوعية اإلضاءة وتصميمها‪.‬‬
‫•تأثيرها في إظهار الراغ الداخلي‪.‬‬
‫نوعية اإلضاءة وتصميمها‪:‬‬

‫وتكون اإلضاءة إما منتظمة الشدة عن طريق المصابيح الفلورسنت والتي توفر إضاءة‬
‫عامة منتظمة على المعروضات‪.‬‬
‫إليها‪.‬‬ ‫إما تكون اإلضاءة مركزة إلظهار العناصر المعروضة وجذب اإلنتباه‬
‫تأثير اإلضاءة في إظهار الفراغ الداخلي‪:‬‬

‫تؤدي اإلضاءة إذا أحسنت معالجتها إلى تضخيم‬


‫المعروضات وإظهار الفكرة وهذا ينتج من تداخل‬
‫الضوء مع الظالل‪.‬‬
‫يمكن إضاءة المعروضات ذاتيا ً عن طريق العمل‬
‫المعروض وخلفية مظلمة‪.‬‬
‫يمكن أن تضاء الخلفية مع ترك المعروضات‬
‫مظلمة وذلك لتأكيد الخط‬
‫الخارجي للمعروضات‪.‬‬
‫كما يمكن توضيح نوع خامة المادة المعروضة‬
‫عن طريق عدم‬
‫المبالغة في اإلضاءة‪.‬‬
‫توضح الصور الحلول المقترحة لالضاءات فى‬
‫المعارض للوحات على الحوائط‬
‫ثانيا ً‪ :‬اإلضاءة الطبيعية‪:‬‬

‫تكون اإلضاءة الطبيعية ناجحة في حالة‬


‫مسطحات العرض الكبيرة المطلوب‬
‫تداخلها مع الجو الخارجي المحيط‪.‬‬
‫وأيضا ً عندما تكون ألوان المعروضات‬
‫هى العنصر المهم في العرض كما في‬
‫المعارض الزراعية‪.‬‬
‫ويمكن الوصول لهذا التداخل بجعل‬
‫واجهات المبني من الشبابيك بشرط‬
‫المعالجه ضد أشعة الشمس‪ .‬ويمكن‬
‫استخدام اإلضاءة الطبيعية كإضاءة‬
‫عامة مصحوبة بأضواء صناعية‬
‫مركزة علي المعروضات ولكن يجب‬
‫إخفاء المصابيح الصناعية في هذه‬
‫الحالة‪.‬‬
‫فالعديد من المتاحف في الدول الغربية يعتمدوا إسلوب اإلضاءة الطبيعية لما توفره من‬
‫طاقة‪.‬‬
‫عيوب اإلضاءة الطبيعية‪:‬‬
‫هى خافتة في األجواء الباردة‪ ,‬وشديدة في‬
‫األجواء الحارة‪.‬‬
‫تتغير شدتها على مدار اليوم‪.‬‬
‫إستحالة التحكم بها‪.‬‬
‫قد تسبب إرهاق للعين‪.‬‬

‫أهمية الدراسات الضوئية‪:‬‬


‫تركيز العين على المعروضات وجذب األنظار إليها‪.‬‬
‫عدم الحاجة إلضاءة عالية لضخامة المعروضات‬ ‫وسواء كانت اإلضاءة طبيعية أو صناعية يجب دراسة‬
‫عالقتها باإلضاءة الخارجية واإلنتقال التدريجي حتى ال‬
‫يحدث إرهاق لعين المشاهد‪.‬‬
‫وتتناسب شدة اإلضاءة تناسبا ً عكسيا ً مع حجم‬
‫المعروضات‪ ,‬فكلما كانت المعروضات كبيرة قلت الحاجة‬
‫إلى الضوء وعلى العكس في إظهار التفاصيل الدقيقة‬
‫للمعروضات‪.‬‬
‫ونستنتج من ذلك أن اإلضاءة الصناعية أفضل من اإلضاءة‬
‫الطبيعية ألنها‪:‬‬
‫ال تتوقف على حالة الجو‬
‫يمكن التجكم فيها تماما ً بتغيير شدتها وتحريكها وتركيزها‬
‫الحاجة إلضاءة جيدة إلظهار‬
‫التفاصيل‬
‫وتلوينها‪.‬‬
‫تتعدد االنشطة داخل قاعة الهوايات مابين‬
‫االّتى‪:‬‬
‫رسم‪ :‬من رسم زيتى ورسم على الزجاج‬
‫ولوحات جدارية ورسم ‪ :‬عادى ورسم على‬
‫المعادن والطالء الزخرفى‪.‬‬

‫ونحت من نحت صخرى ونحت فى الخشب‬


‫ونحت الفخار وغيره‪.‬‬

‫والحياكة‪ :‬والفروع المرتبطة بها من أشغال‬


‫نسيج‪.‬‬
‫تكون الورشات كلها بالطابق األرضى‪.‬‬
‫بينما يكون المدرجات وصاالت الرسم العادى‬
‫وصاالت صنع النماذج فى الطوابق العلويه‬
‫‪ -‬يراعى وجود النوافذ على مساحة مرتفعة عن األرض‬
‫توجه نحو الشمال أو الى الشرق وعادة مع ضوء قادم‬
‫من األعلى‪.‬‬
‫‪ -‬يراعى أن تكون جميع النوافذ مزودة بستائر للتحكم فى‬
‫الضوء‪.‬‬
‫‪ -‬يراعى أن تكون النوافذ صغيرة على قدر اإلمكان‪.‬‬
‫‪ -‬يفضل استعمال ألواح صغيرة ورقيقة من الفوالذ والتى تقطع‬
‫أقل سقوط للضوء عن األلواح الصغيرة السميكة من الخشب‪.‬‬
‫‪ -‬التوجد نظريا ً حدود معينة لبعد مسافة الشاشة عن المدرج فى‬
‫صالة العرض‪.‬‬
‫‪ -‬تشغل ورشات النحت والصلصال مكانا ً كبيراً فيلحق بها مخازن‬
‫وصالة للجبس واالدوات ‪.‬‬
‫‪ -‬هنك ايضا ً صالة جافة من أجل حفظ الطين ( الصلصال) التى‬
‫تكون مطلية باألسمنت ويجمد الطين بشكل خاص فى صالة أالت‬
‫تحضير الصلصال‪.‬‬
‫‪ -‬تكون أفرن الطبخ كهربائية وتأخذ حوالى‬
‫نصف متر من السعة ويكون الفرن ذو لهب‬
‫مرئى‪.‬‬
‫‪ -‬عند استخدام محروقات صلبة أو سائلة‬
‫يجب إيجاد تصريف منفصل عن الغازات‪.‬‬
‫‪ -‬يفضل وضع صالة األفران فى القبو أو فى‬
‫أبنية صغيرة ملحقة بالبناء فى الهواء الطلق‬
‫‪.‬‬
‫‪ -‬يفضل أيضا ً تجهيز مختبر صغير‪.‬‬
‫يعتبر المسرح من أهم وسائل الجذب لما تتميز‬
‫به من ترفية و أمتاع‪.‬‬
‫يتكون المسرح من ‪:‬‬
‫•مدخل‬
‫•أماكن عامة‬
‫•قاعة المسرح‬
‫•غرف تغير المالبس‬
‫•مخازن‬
‫أنواع المسارح‬
‫‪ -1‬المسرح اإلغريقي‪ :‬أنشأ على أرض‬
‫مائلة طبيعيا‪،‬‬
‫ويعتبر جيد في الصوتيات والرؤية‪ ،‬كذلك‬
‫بجانب بساطته‬
‫في التنفيذ‪.‬‬
‫‪ -2‬المسرح الروماني‪ :‬أنشأ على أرض‬
‫مسطحة تقريبا بشكل نصف دائرة على أساس‬
‫مبنى قائم بنفسه له حوائطه الخارجية‬
‫المميزة‪ ،‬وينقص هذا المسرح البساطة‬
‫بالمقارنة بالمسرح اإلغريقي‪.‬‬
‫‪ -3‬المسرح المفتوح‪ :‬ويتميز هذا المسرح بانفتاح خشبته على‬
‫الجمهور دون وجود أية حوائط أو حواجز بينهما‪ ،‬ومن مساوئ هذا‬
‫النوع أن المتفرجين يجلسون بمواجهة بعض‪ ،‬ويشاهد الممثلين‬
‫بخلفية من المتفرجين وبذلك يفسدوا العمل الدرامي المطلوب‪،‬‬
‫وتستعمل هذه المسارح في األعمال الدرامية والدفيليهات‪.‬‬
‫‪-4‬المسرح متعدد األغراض (المغلق)‬
‫قاعة المسرح•‬
‫حجم قاعة المسرح من ‪ 5-4‬م‪ 3‬لكل فرد (للدراما) و ‪•-6‬‬
‫‪ 9‬م‪( 3‬الوبرا) و ال تشمل خشبة المسرح‬
‫يجب اال يقل عدد المقاعد فى الصف الواحد ‪ 8‬وال يزيد •‬
‫‪ 16‬و يمكن ان يصل العدد الى ‪ 25‬اذا توفر ممر ‪1‬م‪2‬‬
‫بين كل ‪3‬أو ‪ 4‬صفوف‬
‫المساقة ال تزيد بين أخر صف من المقاعد و خشبة •‬
‫المسرح عن ‪ 24‬م (للدراما) أو ‪ 32‬م (أوبرا)‬
‫تتضرج صفوف المقاعد لألعلى ب ‪6‬سم لكل صف•‬
‫ارتفاع خشبة المسرح ال يقل عن ‪ 60‬سم و ال يزيد عن •‬
‫‪ 1.10‬م‬
‫أرتفاع القاعة يجب أأليقل عن ‪ 2.8‬م عند أخر صف •‬
‫مقاعد‬
‫يجب اال تزيد زاوية الرويا في البلكون عن ‪ 30‬درجة•‬
‫مساحة خشبة المسرح تتغير حسب الغرض منها•‬
‫عرض وارتفاع فتحة المسرح‪ :‬يكون عرض الفتحة •‬
‫من‪12-9‬م للدراما‪ ،‬ومن‪15-12‬م للموسيقى‪ .‬أما ارتفاعها‬
‫فيكون من‪6-4.5‬م للدراما‪ ،‬ومن‪9-6‬م للموسيقى‪.‬‬
‫‪ 8‬م•‬
‫تتصل خشبة المسرح بجزء الخدمات (غرف تغيير‪,‬ورش‪,‬مخازن)و تختلف •‬
‫مساحة المخازن و الورش على حسب الممتطلبات و يكون لها مدخل خاص‬
‫عرض الممرات عند مستوى المسرح > ‪2‬م وفي المستويات األخرى يكون •‬
‫العرض ‪1.5‬م‪،‬أما إذا زاد مساحة المسرح عن ‪350‬م‪ 2‬فإنه يجب زيادة عرض‬
‫الممرات بمقدار‪ 15‬سم لكل‪50‬م‪.2‬‬
‫وال يجب فتح األبواب الخارجية للمسرح مباشرة على قاعة المسرح حتى ال •‬
‫يدخل الضوء مباشرة من الخارج ويحدث اإلبهار للعين‪ ،‬وعلى ذلك فيجب وجود‬
‫منطقة صالة تفريغ تكون مساحتها مالئمة لعدد الحضور الستيعابهم‬
‫يكون عرض اأبواب الدحول بمقدار ‪1‬م لكل ‪100‬م‪ 2‬من مساحة المسرح بحد‬
‫أدنى‪ ،‬وعند مستوى المسرح يوضع بابان > ‪1.25‬م عرض‪ ،‬ولكن < ‪1.5‬م‪.‬‬
‫يجب أن تتوفر لكل ‪ 150‬متفرج مخرج طوارىء بعرض ال يقل عن ‪.0‬‬
‫السنيما‬
‫أقل عرض للكرسى ‪ 50‬سم يمكن ان‬
‫يصل الى ‪ 55‬سم‬
‫يفضل أن تكون مسافة الممرات‬
‫الموجودة بين الكراسي ال تقل عن ‪ 85‬سم‬
‫يجب أن يكون عرض الصف األول مساويا‬
‫لعرض الشاشة‪ ،‬وعرض آخر صف من المقاعد‬
‫يساوي ‪ 1.3‬من عرض الشاشة‪ ،‬وأقصى‬
‫مسافة بين الشاشة وآخر صف تساوي ضعف‬
‫عرض الشاشة‬
‫المسافة بين اخر صف من المقاعد و البلكون‬
‫تقل عن ‪ 2.3‬م والمسافة بين اخر صف و‬
‫فتحة غرفة االسقاط االسقاط ال تقل عن ‪ 2‬م‬
‫يجب رفع صفوف المقاعد بحيث يصبح الضلع‬
‫السفلي للشاشة مرئي من كل مكان وتتدرج‬
‫المقعد فى األرتفاع لتحسين الروية‬
‫يجب أال يكون الصف األول من المقاعد قريبا‬
‫جدا من الشاشة بحيث يجب أن تكون الزاوية‬
‫بالوضع األفقي من قمة الصورة المسقطة إلى‬
‫عين المشاهد في أول صف ال تتجاوز‪30‬‬
‫تختلف طول و عرض شاشة االسقاط حسب‬
‫النوع‪.‬‬
‫تصميم األبواب التي تفتح على الصالة أن تكون‬
‫تفتح على الخارج بحيث يكون العرض الكلي‬
‫لها >‪2‬م‪،‬‬
‫غرفة األسقاط‬
‫تحتوي الغرفة على جهاز اإلسقاط‪ ،‬وبجوارها تكون غرفة المراقبة التي تكون‬
‫مفصولة عن غرفة اإلسقاط بوجود باب‪ ،‬وتحتوي هذه الغرفة على خزانة األفالم‬
‫وجهاز تهوية وبجوارها غرفة التحكم‬

‫‪ -‬أبعاد الغرفة‪ :‬عرض وطول الغرفة >‪2‬م‪ ،‬االرتفاع >‪2.8‬م‪ ،‬ومساحة الغرفة‬
‫في حالة وجود جهاز واحد تساوي ‪6‬م‪ 2‬وتزيد المساحة ‪5‬م‪ 2‬لكل جهاز أخر‬
‫وتكون فتحة االسفاط فى منتصف القاعة‬
‫تحتاج المسارح إلى ظروف استماع هادئة وخطوط رؤية جيدة وكذلك عزالً صوتيا ً‬
‫عاليا ً‬
‫هدف التصميم الصوتي للمسارح‪:‬‬
‫‪-1‬المحافظة على طبيعة الصوت بمنع حدوث تقوية لنطاق ترددات معين دون اآلخر‬
‫‪ -2‬نقص التشوه أو الخشونة( الصوت األجش)‬
‫‪ -3‬مدى ديناميكي متسع يبدأ من الهمس وحتى الصوت المرتفع ويجب ان تنطبق هذه‬
‫األهداف على جميع المقاعد وكل المواقع المحتملة للممثلين‪ ،‬ففي مسارح (سعة ‪-900‬‬
‫‪ 1000‬مقعد) يمكن تحقيق هذا دون الحاجة إلى استخدام أنظمة التقوية االلكترونية‬
‫ولكن في المسارح التي توضع فيها خشبة المسرح في الوسط وتلتف حولها المقاعد‪،‬‬
‫فإنها تحتاج إلى أنظمة التقوية االلكترونية (إذا زاد عدد المقاعد عن ‪ 600‬مقعد) بسبب‬
‫صعوبة إعطاء تقوية خلف ظهر الممثل باستخدام صوتيات الغرفة‬
‫ال تستخدم اضاءة طبيعية فى المسارح المغلقة أو‬
‫السينمات وتستخدم األضاءة الصناعية عوضا‬
‫عنها ذلك للحصول على تأثيرات مختلفة‬
‫استخدام األضاءة الغير مباشرة العطاء جو هادئ‬
‫تكون نقاط ضوئية موزعة بسقف الصالة‬
‫توضع األضاءة فى المسرح فى أماكن خاصة‬
‫ألظهار‬
‫فى قاعة السينما ال يوجد الضوء غير ضوء‬
‫مخارج الطوارء و الممرات حيث يتم استخدام‬
‫لمبات صغيرة داخل اجهزة مثبتة قريبة من سطح‬
‫األرض وذلك اذا رغب احد المشاهدين الخروج‬
‫اثناء العرض و يتم تغطية الحوائط بمواد غير‬
‫عاكسة ذات لون غامق‬
‫قاعه الموسيقى ‪:‬‬

‫‪-1‬مساحة القاعة‬
‫‪ -‬تتراوح مساحة قاعة الموسيقى بين ‪ 45-30‬م‪2‬‬
‫‪ -‬فى حالة قلة كثافة المستخدمين يمكن ان تقل المساحة عن ذلك بشرط اال تقل عن ‪25‬م‪2‬‬

‫‪ -2‬الممرات بالقاعة‬
‫‪-‬يجب تأمين ممر وسطى واحد أو أكثر مساحتة التقل‬
‫عن ‪1.2‬م‬
‫‪ -‬يجب وجود ممر جانبى مستمر فى كامل القاعة‬
‫موازى للجدار‪.‬‬
‫‪ -‬يجب السماح بوجود ممرات صغيرة بعد كل‬
‫طاولتين‪.‬‬
‫‪ -‬يراعى منع وجود أ فارق فى المنسوب فى‬
‫الممرات‪.‬‬
‫‪ -3‬تصميم القاعة ومحتوايتها‬
‫‪ -‬يراعى استخدام عوازل صوتية فى الجدار وينصح‬
‫باستشارة مهندس صوت‪.‬‬
‫‪ -‬األثاث بالقاعة يتكون من ‪ :‬أدوات عزف ودواليب حفظ‬
‫األدوات ومقاعد متحركة ذات مساند وحوامل‪.‬‬
‫‪ -‬فى حالة كثرة االدوات يفضل وجود غرفة تخزين ملحقة‬
‫بالقاعة‪.‬‬
‫‪ -‬تتعدد األنشطة الممارسة بالقاعة من الكورال والتدريب‬
‫‪.‬‬
‫محددات التصميم الصوتى ‪:‬‬
‫* تحديد ووصف الخواص الصوتية لكل مساحة‬
‫سواء للمستعملين أو المؤديين أو التي تتطلب‬
‫محددات صوتية خاصة‬
‫* تصميم المباني من الناحية الصوتية من حيث‬
‫دراسة تأثير كل فراغ أو عنصر في المبنى على‬
‫البيئة الصوتية به‬
‫* تحديد خواص األداء الصوتي القياسي لمواد‬
‫البناء المستخدمة‬

‫هدف التصميم الصوتى للمسارح ‪:‬‬

‫* المحافظة على طبيعة الصوي بمنع حدوث تقوية‬


‫لنطاق ترددات معين دون اآلخر‬
‫* نقص التشوه أو الخشونة( الصوت األجش)‬
‫* مدى ديناميكي متسع يبدأ من الهمس وحتى‬
‫الصوت المرتفع‬
‫تاثير االسقف على الصوت ‪:‬‬
‫‪ -‬يفضل أن يكون السقف منخفضاًبحيث يعكس الصوت على المستمعين‬
‫‪ -‬تصمم البلكونات الجانبية بحيث تعطي انعكاسات صوتية للمنطقة المركزية بالصالة‬
‫وكذلك تعطي بطنيات البلكونات انعكاسا ً صوتيا ً للمقاعد تحتها‬
‫‪ -‬يمكن تشكيل السقف الرئيسي للقاعة بحيث يعكس الصوت سريعا ً للبلكونات‬
‫‪ -‬يجب معالجة كل الحوائط واألسقف التي ال تعطي انعكاسات سريعة بمواد ماصة‬
‫للصوت‬
‫‪ -‬يراعى تزويد المسارح بالعواكس الصوتية العلوية‬
‫‪ -‬تصمم مقدمة البلكونات بحيث تمنع حدوث االنعكاسات الخلفية‬
‫‪ -‬يجب تغطية المقاعد بغطاء ماص للصوت‬
‫المعالجه الصوتيه ‪:‬‬

‫* التحكم في الصدى‪:‬‬
‫معالجة الحوائط الخلفية‬
‫استخدام االسطح الماصةللصوت فى مقابل األسطح العاكسة للصوت‬
‫تشكيل خاص للحوائط‬
‫التحكم فى البؤر الصوتيه لالسطح‬
‫المقعره ‪:‬‬
‫‪ -‬يفضل تجنب األسطح المقعرة أو عمل المعالجات‬
‫الخاصة لها‪.‬‬

‫معالجه البقع الميته ‪:‬‬


‫‪ -‬البد أن تكون األسقف خالية من الكمرات‬
‫حتى ال تنتج عنعها بقع ميتة ال يصل إليها‬
‫الصوت‪.‬‬
‫المطعم‬
‫المعايير التصميمية للمطاعم ‪:‬‬

‫ينبغي أن يكون الدخول إلي المطعم عبر بهو‬


‫االستقبال‪،‬واعتمادا علي حجم التشغيل فقد أكد هذا علي‬
‫عمل توسعة لممر المدخل إلفساح حيز من المكان لوضع‬
‫المقاعد والمناضد ‪ ،‬وتستغل هذه المساحة كنقطة تجمع‬
‫قبل الدخول إلي المطعم أو عند مغادرته وكرده لتناول‬
‫المشروبات ‪ ،‬بينما ينبغي جعل مكان تناول المشروبات‬
‫في الجانب األقصى من ملحق الردهة ‪.‬‬

‫ينبغي أيضا اختيار المساحات الخلية للممرات التي من‬


‫المقرر استخدامها ‪،‬ويمكن تقسيم المساحات الخالية إلى‬
‫ممرات خدمة وممرات مدخل وتتراوح ممرات الخدمة‬
‫عادة من (‪ 0.76‬م) كحد ادني لعملية التشغيل المحدودة‬
‫للوجبات‬
‫وعموما ما تتراوح ممرات المداخل بين‬
‫(‪0.45‬م) إلي (‪0.6‬م) عرضا كحد أدني ‪ ،‬أما‬
‫بالنسبة إلى الممرات الخاصة بالمدخل وبالخدمة‬
‫المجمعة أو الممرات الخاصة بالكافيتريات حيث‬
‫يحمل الزبائن صواني الطعام الخاصة بهم فعادة‬
‫ما يتراوح حجمها بين (‪0.9‬م) إلى (‪1.37‬م) ‪.‬‬

‫توزيع الزبائن ‪:‬‬


‫ينبغي تفادي االزدحام في المدخل ‪ ،‬وينبغي أن‬
‫يمتد المدخل في الممشى الفسيح المؤدى إلى‬
‫المساحات المخصصة للجلوس على كال‬
‫الجانبين مباشرة إلى الطاولة‪ ،‬يجب أن يتم‬
‫تنظيم الجلوس ظهرا لظهر علي مساحات‬
‫التوزيع وعن طريق الستر أو الحجب وذلك‬
‫للحد من صرف األنظار وتشتتها‪.‬‬
‫مقاسات فرش المطاعم ‪:‬‬
‫التنوع في احتياج المساحات للخدمة‬

‫تصميم نوافذ المطعم ‪:‬‬

‫يمكن تصميم النوافذ بطريقة تستفيد من المنظر أو يجذب من‬


‫هم بالخارج كإحدى وسائل العرض والترويج ‪ ،‬وذلك إذا ما‬
‫كانت مفتوحة ومطلة علي حمامات السباحة أو حدائق أو‬
‫مجازات المطلة على المناظر الطبيعية البرية أو البحرية‪.‬‬
‫تكييف وتهوية المطاعم ‪:‬‬

‫إن المستوى النموذجي لتكييف الهواء‬


‫فيتراوح في تغير الهواء من ‪ 4‬إي ‪ 5‬مرات‬
‫في الساعة وذلك للتخلص من الروائح‬
‫ودخان السجائر ‪.‬‬

‫بعض النسب المتفاوتة لتقدير مساحة الفرد في‬


‫المطعم ‪:‬‬
‫يتراوح عرض الطاولة من ‪35‬‬
‫سم إلى ‪ 43‬سم ‪.‬‬
‫يتراوح طول الطاولة من ‪ 47‬سم‬
‫إلى ‪ 68‬سم ‪.‬‬

‫و هنا تقدير عام للمساحة الخالية‬


‫المطلوبة لخدمة كل مقعد‬
‫األحجام واألشكال النموذجية للموائد الخاصة بتناول الطعام ‪:‬‬
‫أوال‪ :‬أحجام عاديه للطاوالت المستطيلة‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫ثانيا‪ :‬الطاوالت المستديرة‬


‫يعتبر الجراج من العناصر الهامة فى تصميم المبانى‬
‫االعتبرات‬
‫الجراج يجب أ‪ ،‬يتصل بالمبنى بمصاعد و ساللم‬
‫يجب وضع مراوح كبيرة توضع لتوفير التهوية جيدة‬
‫يجب ان يتصل الجراج بجزء المخازن‬
‫يجب مراعات الممرات لتوفير سهولة الحركة داخلة‬
‫يجب ان يوفر الجراح مساحة كافية للسيرات و يتناسب‬
‫مساحة الجراج مع عدد الزائرين ‪.‬‬
‫مراعاة مقاسات السيرات حتى يمكن فتح االبواب دون‬
‫الصدام بينهما مثال ‪,‬مقاس السيارات ‪(5 m × 3.60‬‬
‫)‪m‬‬
‫انحدارامنزل الجراج ‪1/ 7‬‬
‫يجب ان يكون المدخل على الشوارع الجنبية للبعد‬
‫الزحام‬
‫مقاسات بعض المركبات‬

‫مقاسات حافالت الرحالت و حافالت األطفال‬


‫‪ 10,97‬م ‪ 2.5 x‬م‬ ‫مقاسات السيارة المتوسطة الحجم‬ ‫مقاسات السيارة الكبيرة الحجم‬
‫‪4.42‬م ‪ 1.29 x‬م‬ ‫‪5.33‬م ‪ 1.88 x‬م‬
‫أساليب و مقاييس تنظيم الجراجات ‪:‬‬
‫الدراسات الخاصة بتامين قصور الثقافه ضد الكوارث ‪:‬‬

‫‪ -1‬منع نشأة الحريق والحد من انتشاره‪.‬‬


‫‪ -2‬اإلنذار السريع‪.‬‬
‫‪ -3‬المكافحة الذاتية (األفراد)‪.‬‬
‫‪ -4‬تسهيل مهمة المكافحة المحترفة (الهيئات)‪.‬‬
‫‪ -5‬اإلخالء السريع‬

‫‪ -2‬منع نشأة الحريق والحد من انتشاره‬


‫وذالك عن طريق ‪:‬‬
‫‪-1‬فصل مصادر الحريق‪.‬‬
‫‪-2‬احتياطات تصميمية عامة‪- .‬‬
‫‪ -3‬الصيانة المستمرة‪-‬‬
‫فصل مصادر الحريق ‪- :‬‬

‫‪ -1‬فصل مخازن الوقود بوضعها تحت األرض ‪-‬‬


‫بعيدة عن المباني ما أمكن‪.‬‬
‫‪ -2‬فصل الجراجات في مباني مستقلة أو في ‪-‬‬
‫البدرومات مع توفير وسائل اإلنذار الالزمة‪-3 .‬‬
‫منع وجود أفران أو وسائل تسخين غير معزولة‬
‫داخل المبنى‪.‬‬
‫‪ -4‬عمل ستائر حريق حديدية بين الفراغات ‪-‬‬
‫التي يتجمع فيها الجمهور وبين المصادر‬
‫المحتملة للحريق كما هو الحال بين خشبة‬
‫المسرح وصالة الجمهور‪.‬‬
‫‪ -5‬تخصيص أماكن للتدخين داخل المبنى ومنع ‪-‬‬
‫التدخين في غير هذه األماكن‬
‫احتياطات تصميمية عامة ‪:‬‬

‫‪ -1‬وضع موانع الصواعق أعلى المباني‬


‫المرتفعة‪ -2 .‬عدم استعمال المواد سهلة االحتراق‬
‫أو الناشرة للحرائق‪.‬‬
‫‪ -3‬معالجة األخشاب واألقمشة في المبنى بمواد‬
‫مانعة للحرائق‪.‬‬
‫‪ -4‬يفضل استعمال المواد الطبيعية ‪ -‬األحجار‬
‫والرخام والخرسانة المسلحة ‪ -‬على المواد‬
‫المصنعة‪.‬‬
‫‪ -5‬تقسيم المبنى إلى أجزاء تفصلها حوائط‬
‫خرسانية مقاومة للنيران لمدة ‪ 4‬ساعات‪.‬‬
‫‪ -6‬منع األدخنة بالكامل عن وسائل الهروب‪.‬‬
‫‪ -7‬مراعاة عزل غرف المحوالت الكهربائية‪.‬‬
‫‪ -8‬إحكام فصل كل دور عن باقي األدوار لمنع‬
‫انتشار النيران والدخان راسيا‪.‬‬
‫الصيانة المستمرة ‪:‬‬
‫‪ -1‬الكشف الدوري على الكابالت واألجهزة‬
‫الكهربائية‪.‬‬
‫‪ -2‬اختبار وسائل التحكم األوتوماتيكية على‬
‫فترات منتظمة‪.‬‬
‫‪ -3‬الكشف الدوري على أجهزة اإلنذار المبكر‬
‫والتأكد من سالمتها‪.‬‬
‫‪ -4‬الكشف الدوري على األبواب‬
‫األوتوماتيكية المضادة للحريق‬
‫اإلنذار السريع‬
‫‪ -1‬توفير وسائل اإلنذار اليدوي أو‬
‫األوتوماتيكي أو االثنين معا في كل طابق‪.‬‬
‫‪ -2‬توفير غرفة مراقبة مركزية‪.‬‬
‫‪ -3‬تزويد الفراغات الحساسة بشبكات فيديو‬
‫ومكبرات للصوت لتوجه الجمهور إلى أماكن‬
‫الهروب‪.‬‬
‫‪ -4‬توفير االتصال التليفوني المباشر بين‬
‫غرفة المراقبة المركزية وبين اقرب محطة‬
‫إطفاء‪.‬‬
‫‪ -5‬توفير وسائل اإلنذار األوتوماتيكي‬
‫في األماكن المغلقة التي ال يتردد عليها‬
‫موظفون دائمون كالمخازن‪.‬‬
‫‪ -6‬توفير وسائل اإلنذار األوتوماتيكي‬
‫في الفراغات المختفية غير المطروقة‬
‫في المبنى كالفراغات فوق األسقف‬
‫الصناعية والمجارى ‪.‬‬

‫المكافحة الذاتية (األفراد)‬


‫‪-1‬توفير وسائل المكافحة األولية الفردية ‪-‬‬
‫في أماكن ظاهرة ومدهونة باللون األحمر‬
‫وكذلك توفير جرادل رمل‬
‫‪ -2‬عمل برامج لتدريب العاملين على ‪-‬‬
‫استعمال وسائل اإلطفاء‪.‬‬
‫‪ -3‬توفير وسائل العزل األتوماتيكي أو ‪-‬‬
‫اليدوي لألجزاء المعرضة للحريق لعزلها‬
‫عن باقي المبنى‪.‬‬
‫‪ -4‬توفير وسائل اإلطفاء األوتوماتيكية ‪-‬‬
‫برشاشات المياه أو غاز ثاني أكسيد‬
‫الكربون‪.‬‬
‫‪ -5‬تخزين كميات من المياه بالمبنى‬
‫لالستعمال السريع لحين وصول المكافحة‬
‫المحترفة‪.‬‬
‫‪ -6‬توفير وسائل العالج السريع في صيدلية‬
‫خاصة لكل قسم بالمبنى‪.‬‬
‫‪ -7‬اإليقاف اآللي لعمل أي مولدات أو‬
‫محوالت كهربائية أو مصاعد أو مواسير غاز‬
‫طبيعي بمجرد حدوث أي إنذار حريق‬

‫تسهيل مهمة المكافحة المحترفة (الهيئات)‬


‫‪ -1‬وصل اإلنذار األتوماتيكي بغرفة المراقبة‬
‫المركزية بمحطة مطافي قريبة‪.‬‬
‫‪ -2‬تهيئة طرق سريعة مخصصة للمرور‬
‫السريع للمطافى واإلسعاف والشرطة‪.‬‬
‫‪ -3‬مراعاة أال يزيد أدوار المباني عن إمكانيات‬
‫الساللم المتوفرة لدى هيئة المطافى المحلية‪.‬‬
‫‪ -4‬مراعاة إمكانية وقوف عربات اإلطفاء أمام‬
‫المبنى وصعود الساللم لتصل إلى كافة أجزاء‬
‫المبنى‬
‫‪ -5 .‬توفير وصلة مياه سريعة على‬
‫الشارع توصل بمصدر المياه‬
‫العمومية‪.‬‬
‫‪ -6‬توفير وسائل اإلطفاء واإلخالء‬
‫عن طريق الطائرات المروحية وذلك‬
‫بالنسبة لألدوار العليا التي ال تصلها‬
‫ساللم الحريق المتوفرة‬
‫اإلخالء السريع الوقت الالزم الخالء المبنى ‪:‬‬
‫يتراوح ما بين دقيقة واحدة وثالث دقائق وذلك‬
‫حسب درجة مقاومة مواد اإلنشاء للحريق وهى‬
‫العامل األساسي في تحديد هذا الزمن‪.‬‬
‫المسافة المقطوعة للوصول للمخارج ‪ :‬تتراوح‬
‫المسافة التي يقطعها الفرد للوصول إلى اقرب سلم‬
‫هروب ما بين ‪ 12‬إلى ‪ 20‬متر حيث يكون الهروب‬
‫في اتجاه واحد وبين ‪ 30‬إلى ‪ 45‬متر إلى اقرب‬
‫مخرج للهروب‪.‬‬
‫معدل تدفق األشخاص من المخرج ‪ :‬أربعين شخص‬
‫في الدقيقة للوحدة الواحدة‪.‬‬
‫كل مبنى يجب أن يكون مزود بمخارج للطوارىء‬
‫ياخذ عدد مخارج الهروب ومقاساتها حسب عدد‬
‫األشخاص‬
‫العالقة بين العدد و مقاس األبواب‬ ‫ال تعتبر المصاعد عناصر هروب لذى يجب أن يزود‬
‫المبنى بساللم هروب‬

‫األبواب يجب أن تفتح للخارج لسهولة الخروج‬


‫يجب ان تكون مخارج الهروب سهلة الوصل لسهولة‬
‫خروج االشحاص‬

‫اقصى مسافة بين مخرج الطوارىء و األخر ‪ 30‬م و‬


‫بين كل طفاية حريق و األخر ‪25-20‬م‬

‫•‬ ‫العالقة بين عدد األشخاص و عدد المخارج‬


‫‪-‬المصمم‪ :‬مكتب زهير فايز‬
‫‪ -1‬مسرح يسع ‪ 600‬شخص‪.‬‬
‫‪ -2‬قاعة العرض الكبري‪.‬‬
‫‪ -3‬قاعة متعددة األغراض‪.‬‬
‫‪ -4‬كافيتريا‪.‬‬
‫‪ -5‬المركز االعالمي للموسيقي‪.‬‬
‫‪ -6‬خدمات‪.‬‬
‫‪ -7‬صالة ترفيه‪.‬‬
‫‪ -8‬صالة جلوس‪.‬‬
‫‪ -1‬الربط العمراني الناجح مع معالم الجامعة العمرانية ‪.‬‬
‫‪ -2‬استخدام التقنيات الحديثة في تصميم قاعات العرض و‬
‫قاعات التدريب و تحقيق المرونة في استعمال الفراغات‪.‬‬
‫‪ -3‬الفصل بين الرجال والنساء في الحركة داخل وخارج‬
‫المركز‪.‬‬
‫‪ -4‬فصل مداخل الخدمة الخاصة بمستودعات المعرض عن‬
‫مدخل كبار الشخصيات و فصل مدخل خدمة جمع النفايات‬
‫عن بقية المداخل‪.‬‬
‫المدخل‬ ‫موسيقي‬
‫مسرح‬ ‫الرئيسي‬ ‫صالة كبار‬
‫الشخصيات‬
‫ادارة المعارض‬

‫قاعة المعرض‬
‫قاعة متعددة‬ ‫استعالمات‬ ‫الكبري‬
‫األغراض‬ ‫قاعة المعرض‬
‫الدائم‬

‫صالة استقبال‬
‫المجموعات‬
‫موسيقي‬
‫خدمات‬ ‫كافيتيريا‬

‫مسرح‬

‫قاعة المعرض‬
‫قاعة متعددة‬ ‫الكبري‬
‫األغراض‬

‫كافيتيريا‬
‫االضاءة‬
‫قاعة متعددة االغراض‬
‫صالة كبار الزوار‬
‫قاعة متعددة االغراض‬ ‫موسيقي‬
‫للمعمارى البريطانى سورى المولد ‪ :‬سعد محفل‬
‫يعتبر مركز رشاد الشوا‬
‫الثقافي في مدينة غزة أول‬
‫مركز ثقافي يبني في‬
‫فلسطين‬

‫إن الهدف من بناء المركز‬


‫الثقافي هو محاولة إلنهاء‬
‫العزلة الثقافية والحضارية‬
‫التي عانى منها الشعب‬
‫الفلسطيني طوال فترة‬
‫اإلحتالل اإلسرائيلي‬
‫عن طريق إتاحة الفرصة لكل أشكال الفنون التعبيرية والتشكيلية بما فيها السينما‬
‫والمسرح والمعارض الفنية ‪ .‬هذا باإلضافة إلى توفير صاالت وخدمات لتامين عقد‬
‫االجتماعات والدورات الثقافية والمحاضرات وفتح المكتبة العامة مكتبة ديانا تماري‬
‫صباغ للجمهور حيث تتوفر المراجع العلمية والثقافية في مجاالت متخصصة وعامة‬
‫يوجد للمركز مدخلين احدهما الرئيسي واآلخر •‬
‫فرعي‪,‬‬

‫المدخل الرئيسي علي‬


‫الواجهة الغربية وهو‬
‫يرتفع ب ثالثة أمتار‬
‫عن سطح األرض وال‬
‫يوجد منحدر لذوي‬
‫االحتياجات الخاصة‬
‫ملحق به‪.‬‬
‫المدخل الفرعى فيوجد علي الواجهة الشرقية ومناظر للمدخل‬
‫الرئيسي ولكن يختلف عنه في االرتفاع حيث يرتفع بثالث‬
‫درجات فقط عن سطح األرض وهذا المدخل يوجد منحدر‬
‫الستخدام ذوي االحتياجات الخاصة ملحق به‪.‬‬
‫* تحليل المسقط األفقى‬
‫أوالً‪ :‬الطابق القبو‪:‬‬
‫‪ -1‬المطبعة‬
‫‪ -2‬غرفة المدير‬
‫‪ -3‬غرف المولدات و التكيفات‬
‫قاعات لالحتفاالت‬ ‫‪ -4‬مخزن رئيسى‬
‫و المعارض ‪1‬‬
‫ثانيا‪ :‬الطابق األرضي‪:‬‬
‫‪-1‬قاعة المسرح وهي اكبر القاعات‬
‫المسرح‬ ‫الموجودة حيث تبلغ مساحتها‬
‫‪4‬‬ ‫‪600‬م‪2‬‬
‫‪ -2‬قاعة معارض مساحتها ‪150‬‬
‫م‪2‬يمكن إقامة المعارض الفنية‬
‫‪ -3‬كافتريا مساحتها ‪ 150‬م ‪2‬‬
‫كافتريا‬ ‫‪2‬‬
‫‪ -4‬الدرج الرئيسي الذي يأخذ الشكل‬
‫الدائري في المسقط بحث يتواجد في‬
‫جزأي المبني علي التناظر والذي‬
‫يؤدي إلي الطابق األول‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫الطابق األول ‪:‬‬
‫مكاتب األدارة‬
‫مكاتب الموظفين‬
‫المكتبة العامة‬
‫المكتبة‬

‫المدخل‬ ‫المسرح‬

‫‪SECTION D-D‬‬

‫المسرح‬

‫المطبعة‬

‫‪SECTION E- E‬‬
‫واجهات المبني‪:‬‬
‫أوال‪ :‬الواجهة الرئيسية‪:‬‬
‫وهي الواجهة الجنوبية الغربية من‬
‫المبنى و تتميز بوجود المدخل‬
‫الرئيسي على الطرف األيسر منها‬
‫و الذي قام المصمم بالتأكيد عليه‬
‫من خالل ارتفاعه عن‬
‫منسوب الشارع بحوالي الثالثة‬
‫أمتار‪ .‬ليأتي مرصودا بشكل واضح‬
‫للمارة‬

‫ثانيا‪ :‬الواجهة الشمالية الغربية‪:‬‬

‫وهي الواجهة المطلة على موقف السيارات الخاص بالمبنى وتتميز بوجود‬
‫المدخل الرئيسي على الطرف األيمن منها كما تتميز بشكل الفتحات المتكسر‬
‫فيها و الذي يحقق الغرض الوظيفي و البيئي من خالل العمل على استقبال‬
‫الرياح الشمالية الغربية و هي السائدة المحببة إذ اعد الشكل المتكسر على‬
‫سرعة دخول الرياح و بالتالي قام المصمم باستخدامها كمالقف للهواء‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬الواجهة الشمالية الشرقية‪:‬‬
‫تتميز هذه الواجهة بوجود الفتحات المتكسرة فيها و التي‬
‫تعمل على كسر الملل في الواجهة المصمتة‪.‬‬
‫كما نالحظ وجود المدخل الثاني للمبنى على الجانب األيسر‬
‫منها‪.‬‬

‫رابعا‪ :‬الواجهة الجنوبية الشرقية‪:‬‬


‫ونالحظ فيها التالعب في الكتل ووجود المظلة‬
‫الداخلية لتلعب دورها في توفير الظالل نظرا‬
‫ألن هذه الواجهة جنوبيه شرقية و هي دائمة‬
‫التعرض للشمس‪.‬‬
‫وتظهر فيها القباب الموجودة في أعلى المبنى‬
‫فوق الفراغات الرئيسية‪...‬‬
‫الشكل والتكوين المعماري‪:‬‬

‫المبنى مترابط بشكل عام من ناحية الشكل و التكوين؛ إذ تجمع الكتل الزوايا الحادة عند‬
‫أطراف المبنى‪.‬ليأتي الشكل قويا و متماسكا و ليحقق احد المتطلبات التصميمية و هو المتانة‬
‫في التصميم‪.‬‬

‫كما نالحظ مدى إبداع المصمم برسم‬


‫للمبنى ‪skyline‬خط السماء""‬
‫الذي جاء بشكل متناغم وبسيط‬
‫ليكسر الملل الذي قد يصيب‬
‫الواجهات نتيجة قلة الفتحات بها و‬
‫كثرة األجزاء المصمتة فيها‪.‬‬
‫باإلضافة إلى الرابط اللوني لجميع‬
‫أجزاء المبنى من خالل اللون‬
‫الرمادي الذي أضفى إلى الموقع‬
‫اإلحساس بالرهبة و السيطرة على‬
‫الميدان و الشارعين المحيطين‬
‫* االضاءة‪-:‬‬

‫اإلضاءة الطبيعية في المركز متحققة بشكل كبير حيث‬


‫وجود القباب الجيودوسية ‪ ,‬وهي التي تغطي المسرح‬
‫والسلمين الحلزونيين والمكتبة مما يوفر اإلضاءة الطبيعية‬
‫لهذه األماكن ‪.‬‬
‫" والتي تعمل ‪zigzag‬كما يوجد الكسرات في الحوائط "‬
‫علي إدخال اإلضاءة والتهوية المناسبة للقاعات والمكاتب‬

‫صور ألشكال‬
‫الفتحات فى المبنى‬
‫و القباب‬
‫الجيوديسية‬
‫المالك‪:‬‬
‫عبد اللطيف سعود البابطين‪.‬‬
‫االستشاري‪:‬‬
‫شركة االتحاد الهندسي السعودي‪.‬‬
‫الموقع‪:‬‬
‫الرياض‪ ,‬حي الصحفة‪ ,‬العليا‪.‬‬
‫التكلفة‪:‬‬
‫‪ 42‬مليون لاير سعودي‪.‬‬
‫يهدف هذا المركز لتقديم الخدمات الثقافية و التعليمية للطالب و الباحثين و‬
‫الجمهور بشكل عام‪ ،‬اذ يحتوي على مكتبة عامة و أخرى متخصصة ومكتبة‬
‫لالطفال و مركز للوثائق المهمة و األبحاث ومركز لالنترنت و قاعة محاضرات‬
‫ومسجد‪.‬‬
‫وقد صمم المركز بحيث يكون من الناحية المعمارية اضافة ايجابية للبيئة المبنية‬
‫في مدينة الرياض اذ يتكون من عدد من الكتل المعمارية المتداخلة و المناسقة‬
‫التي زخرفت اسطحها بشكل يشغل عبن الناظر تتسم عمارة المركز بالطابع‬
‫الرسمي‪.‬‬
‫قاعة متعددة‬
‫االغراض‬
‫اجتماعات‬

‫المدخل‬ ‫مسرح‬ ‫مسجد‬

‫اجتماعات كومبيوتر‬
‫‪ -7‬متحف التراث (‪ 3‬أدوار )‬ ‫المسقط االفقي للدور االرضي‬
‫‪ -8‬قاعة الندوات‬
‫‪ -9‬إدارة و فرع رئيس مجلس اإلدارة‬ ‫‪ -1‬قاعة االطالع الرئيسية‬
‫‪ -10‬اإلتريوم‬ ‫‪ -2‬مخازن المخطوطات‬
‫‪ -11‬انتظار و ممرات‬ ‫‪ -3‬قاعة اطالع الكتروني‬
‫‪ -12‬مسرح مكشوف‬
‫‪ -4‬كافتريا‬
‫‪ -5‬الفهرس االلكتروني‬
‫‪ -6‬خدمات الكترونية‬
‫‪9‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪10‬‬
‫‪12‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬


‫المسقط االفقي للدور االول‬
‫‪-1‬مخزن للمخطوطات‬
‫‪-2‬قاعة الميكروفيلم والبيانات‬
‫االلترونية‬
‫‪-3‬مخزن الميكروفيلم‬
‫‪-4‬وحدة تحقيق التراث‬
‫‪-5‬الدور االول للمتحف‬
‫‪6‬‬
‫‪-6‬فراغات ادارية‬

‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪2‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬
‫ألواح‬
‫البوليكربونات‬
‫ألواح البوليكربونات‬
‫المداخل‪:‬‬
‫تواجدت عدة مداخل رئيسيه وهامه‬
‫ومنها ‪:‬مدخل الرئيسي ومدخل‬
‫ومخرج سيارات العاملين‬
‫ودخول وخروج السيارات من‬
‫الجراج‬

‫*توافق المبنى مع المناخ‪:‬‬


‫في ظل ظروف المناخ القاري‬
‫الحار في مدينة ‪ 6‬اكتوبر تم‬
‫اختيار الطراز االسالمي الذي‬
‫يستعمل المعالجات البيئية من‬
‫المشربيات و القباب و االفنية‬
‫المفتوحة التي تساعد على‬
‫تهوية المكان و قد استخدم‬
‫المشروع النباتات والمياه‬
‫لترطيب الجو ‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫* عناصر المشروع‪-:‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪-1‬مدخل رئيسي‬
‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-2‬مدخل تخديم‬
‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-3‬ورش‬
‫‪7‬‬ ‫‪-4‬متحف‬
‫‪6‬‬ ‫‪-5‬مراسم‬
‫‪-6‬قاعة متعددة االغراض‬
‫‪-7‬قاعات تدريب‬
‫‪-8‬مسرح مكشوف‬
‫‪-9‬مخازن‬
‫‪ -‬العالقات الوظيفية‪:‬‬
‫‪ -‬تم عمل مسار حركة رئيسي يخترق‬
‫المشروع من اوله الى اخره‪.‬‬
‫‪ -‬و تواجدة عالقة جيدة بين مكونات‬
‫المشروع‪.‬‬
‫ممر الزائري يمكن االطالل منه على كافة عناصر المشروعن‬
‫الطابع المعماري‪-:‬‬

‫اسالمي حديثة جدا باستخدام بعض‬


‫مفردات العمارة االسالمية‪.‬‬

‫المعالجات المعمارية‪:‬‬
‫استعمال الطراز االسالمي المستحدث وفر‬
‫وجود معالجات مناخية لدرجة الحرارة‬
‫العالية ومعالجات ضوئية عن طريق‬
‫استخدام النباتات و الفتحات الضيقة‬
‫عيوب هذا المبنى ‪:‬‬

‫لعمل هذا المبدا التصميمي ” مبنى مفتوح له شريان رئيسي‬


‫يضم كل العناصر ”‬
‫* خسر االشكال الصحيحة للفراغات‪:‬‬
‫* ضعف التكامل الوظيفي (كل فراغ بعيد عن الفراغ االخر‬
‫المحتاج له ليؤدي وظيفة المبنى‬
‫* صعوبة الحركة الراسية‬
‫* ال يكف الستيعاب الزائرين‬
‫* يجب عمل الخدمات و المخازن تحت االرض البعادها عن‬
‫نظر الجمهور الذي يعبر من خالل هذا الشريان الرئيسي‬
‫على كل عناصر المشروع‪.‬‬
‫المصمم ‪ :‬م‪ /‬مجد مسرة‪.‬‬
‫المالك ‪ :‬جمعية الرعاية المتكاملة‪.‬‬
‫الموقع ‪ :‬حي مصر الجديدة – القاهرة‪.‬‬
‫مساحة الموقع‪ 1600 :‬م‪2‬‬
‫مساحة المبنى ‪ 900 :‬م‪2‬‬
‫المقاول ‪ :‬المقاولون العرب‪.‬‬
‫التكلفة التقديرية ‪ :‬سبعة ماليين جنيه‪.‬‬
‫اعتمد المصمم على عقلية الطفل ونعومة خطوطه وانطالقاتها الجريئة لتولد االطار‬
‫الجيومتري الهندسي للمشروع ‪.‬‬
‫يتكون المبنى من ستة أدوار و دور ارضي و بدروم ‪ .‬وقد خصصت اربعة ادوار‬
‫للمكاتب االدارية وطابق للبحث العلمي و مكتبة للشباب و قاعات للتعليم‪ .‬كما‬
‫يوجد بالدور االرضي قاعات المسرح ومكتب رئيس الجمعية‪ ,‬اما دور البدروم‬
‫فخصص لقاعات الهوايات و المخازن وحجرات الماكينات‪.‬‬
‫المدخل الرئيسي‬
‫تحليل المسقط االفقي للدور االرضي‪:‬‬
‫يتصل بهو المدخل بفراغ توزيع يؤدي مباشرة الى المسرح‬
‫ومكتبة لالطفال ودورات مياه ومكتب مديرة الجمعية‪.‬‬
‫يتكون الدور االرضي من ‪:‬‬
‫‪ -‬بهو استقبال‬
‫‪ -‬قاعات المسرح‬
‫‪ -‬مكتب رئيسة الجمعية‬
‫‪ -‬مكتبة لالطفال‬
‫تحليل المسقط االفقي للدور االول‪:‬‬
‫تؤدي الساللم الى فراغ توزيع يؤدي مباشرة الى‬
‫مكتبة للشباب ومن الجهة االخرى الى قاعة لتعليم‬
‫الموسيقى وقاعة لفن الباليه وقاعة كمبيوتر‪.‬‬
‫قطاع يوضح فراغ المسرح‬ ‫امدخل‬

You might also like