You are on page 1of 13

‫األستاذ‪ :‬كحـول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫‪-‬الملحظة‪- :‬بعد ‪ 5‬د‪ :‬إندماج الخليتين وتوزع للفلورة حول الخلية الهجينة تسمح بتمييز غشاء الخليتين‬ ‫‪-I‬الــــذات والـــلذات‪..‬‬
‫حيث األحمر من جهة غشاء خلية اإلنسان واألخضر من جهة خلية الفأر‪.‬‬ ‫الغشاء الهيولي‪:‬‬

‫‪-‬بعد ‪ 40‬د‪ :‬تغير في توضع الفلورة حيث ال نستطيع تمييز غشاء خلية اإلنسان من غشاء خلية الفأر‪.‬‬ ‫أساسا من بروتينات بنسبة كبيرة ودسم بنسبة أقل‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪-‬يتركب الغشاء الهيولي‬

‫‪-‬يتكون الغشاء الهيولي من طبقتين فوسفوليبيديتين (األقطاب المحبة للماء نحو السطح‪ ،‬والكارهة للماء ‪-‬النتيجة‪ :‬بروتينات الغشاء الهيولي غير ثابتة بل في حركة وديناميكية مستمرة مما يكسبه خاصية الميوعة‪.‬‬
‫نحو الداخل)‪ ،‬تتخللهما بروتينات مختلفة األحجام ومتباينة األوضاع فمنها ما يتوضع متداخلً بين جزئيات‬
‫الفوسفوليبيد يسمى بروتين ضمني‪ ،‬ومنها ما يتواجد على سطحي الغشاء يسمى بروتين سطحي (داخلي أو‬
‫خارجي)‪.‬‬

‫‪-‬باإلضافة إلى المكونات األساسية (البروتينات والدسم) توجد ضمن الغشاء جزئيات كيميائية أخرى مثل‪:‬‬
‫الكوليستيرول‪ ،‬والسلسل السكرية التي بعضها مرتبط مع البروتين ُمشكلً غليكوبروتين (بروتين سكري)‬
‫وبعضها اآلخر مرتبط مع الدسم ُمشكلً غليكوليبيد (دسم سكري)‪.‬‬

‫‪ -‬يتميز السطح الخارجي بوجود غليكوبروتينات وغليكوليبيدات‪.‬‬

‫خاصية الغشاء الهيولي‪ :‬فسيفسائي مائع‪.‬‬

‫‪-‬فسيفسائي‪ :‬ألن مكوناته متنوعة (بروتينات‪-‬دسم‪-‬سكريات) مختلفة األحجام ومتباينة األوضاع‪.‬‬

‫‪-‬مائع‪ :‬ألن مكوناته (بروتينات‪-‬فوسفوليبيدات) في حركة وديناميكية مستمرة (غير مستقرة)‪.‬‬

‫الجزيئات المحددة للذات‪:‬‬

‫‪-1‬نظام معقد التوافق النسيجي الرئيسي ‪ :CMH‬مجموعة من المورثات ُتشرف على إنتاج بروتينات‬
‫تجربة التهجين الخلوي‪ :‬ندمج خليتين مختلفتين (خلية فأر وخلية إنسان) بواسطة فيروس "سانداي" بحيث‬
‫محددة للذات تدعى بالـ ‪ HLA‬عند اإلنسان‪ ،‬وهي تظهر على مستوى السطح الخارجي ألغشية‬
‫غشائية ّ‬
‫تكون البروتينات الغشائية ألحد الخليتين مرتبطة بأجسام مضادة مفلورة بلون أحمر والبروتينات الغشائية‬
‫خليا العضوية‪.‬‬
‫للخلية األخرى مرتبطة بأجسام مفلورة بلون أخضر‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫تصنيف جزيئات ‪ (HLA) CMH‬والمقارنة بينهم‪:‬‬

‫المنشأ الوراثي لجزيئات ‪ CMH‬عند اإلنسان‪:‬‬


‫األستاذ‪ :‬كحـول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬
‫بنية محددات الزمر الدموية في نظام الـ ‪ ABO‬و ‪:Rh‬‬ ‫أصل التنوع الكبير في جزيئات الـ ‪ CMH‬بين األفراد‪ :‬إلمتلك مورثات الـ ‪ CMH‬المميزات التالية‪:‬‬

‫‪-‬عدة مورثات متنوعة‪- .‬بها عدد كبير من األليلت‪- .‬ال سيادة بين هاته األليلت (كل األليلت معبرة)‪.‬‬

‫*ال توجد أي فرصة لشخصين كي يحملن نفس الـ ‪ CMH‬بإستثناء التوأم الحقيقي‪ ،‬فكل فرد يملك تركيبة‬
‫محددات (مؤشرات) الهوية البيولوجية التي تميز الذات‪ ،‬كما‬
‫خاصة من جزيئات الـ ‪ ،CMH‬فهي ُتمثل ّ‬
‫ُت َحّد ْد هذه الجزيئات قبول الطعم من رفضه‪.‬‬

‫‪-2‬نظام الزمر الدموية (‪ :)ABO-Rh‬محددات محمولة على غشاء كريات الدم الحمراء‪.‬‬

‫أنواع الزمر الدموية ومميزاتها‪:‬‬

‫المنشأ الوراثي لمحددات الزمر الدموية‪:‬‬

‫تعريف اإلرتصاص‪ :‬هو إرتباط األجسام المضادة النوعية بمستضد‬


‫غشائي محمول على سطح كريات الدم الحمراء مشكل معقد مناعي‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫حاالت نقل الدم‪:‬‬

‫عند نقل الدم يراعى فيه‪- :‬للشخص المعطي‪ :‬المستضدات الغشائية على سطح كـريات الدم الحمراء‪.‬‬

‫‪-‬للشخص المستقبل‪ :‬األجسام المضادة‪.‬‬

‫تعريف الذات‪ :‬هي مجموعة من الجزيئات الغليكوبروتينية الخاصة بالفرد المحددة وراثيا والمحمولة على‬
‫أغشية خليا الجسم‪ ،‬تمثل هذه الجزيئات مؤشرات الهوية البيولوجية وهي تسمح بالتمييز بين الذات‬
‫واللذات‪ ،‬تشمل هذه الجزيئات نظام الـ ‪ CMH‬ونظامي ‪ ABO‬والريزوس ‪.Rh‬‬

‫تعريف اللذات‪ :‬مجموع الجزيئات (العناصر) الغريبة عن العضوية والقادرة على إثارة الجهاز المناعي‬
‫وحدوث إستجابة مناعية نوعية من أجل إقصائها‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫دور األجسام المضادة‪:‬‬


‫‪ -II‬الــــــرد المنــــــاعــــي الخـــلــــطي‪..‬‬
‫‪-‬في المستضدات المنحلة‪ :‬إبطال مفعول المستضد ومنعه من النتشار وتسهيل وتسريع البلعمة‪.‬‬
‫‪-‬يسبب دخول جزيئات غريبة (المستضد) إلى العضوية واختراق الخط الدفاعي األول والثاني تدخل الخط‬
‫‪-‬في المستضدات الغشائية‪ :‬إبطال مفعول المستضد ومنعه من النتشار والتكاثر وتسهيل وتسريع البلعمة‪.‬‬ ‫الدفاعي الثالث بإنتاج مكثف لجزيئات تختص بالدفاع عن الذات تدعى األجسام المضادة ترتبط نوعيا مع‬
‫المستضدات التي حرضت على إنتاجها وتساهم في تدميرها‪.‬‬

‫‪-‬تنتشر هذه األجسام المضادة في أخالط أو سوائل الجسم (الدم‪ ،‬اللمف‪ ،‬السائل البيني) لذلك تسمى المناعة‬
‫التي تتدخل فيها األجسام المضادة بالمناعة النوعية ذات الوساطة الخلطية‪.‬‬

‫طبيعة األجسام المضادة‪:‬‬

‫األجسام المضادة جزيئات ذات طبيعة بروتينية تنتمي إلى مجموعة الغلوبيلينات المناعية من نوع ‪ δ‬غلوبيلين‬
‫ويرمز لها عادة بـ ‪.Ig‬‬

‫وصف بنية الجسم المضاد‪:‬‬

‫‪-‬يظهر الجسم المضاد على شكل حرف ‪ ، Y‬يتكون من ‪ 4‬سالسل ببتيدية فهو ذو بنية رابعية‪.‬‬

‫‪-‬به سلسلتين خفيفتان (‪ )L‬وسلسلتين ثقيلتان (‪ ، )H‬ترتبط السلسلتان الثقيلتان فيما بينها بجسرين ثنائي‬

‫الكبريت وترتبط السلسلة الخفيفة مع الثقيلة بجسر ثنائي الكبريت‪.‬‬


‫التخلص من المعقدات المناعية‪ :‬يتم التخلص منها عن طريق ظاهرة البلعمة وفق المراحل التالية‪:‬‬
‫‪-‬تحتوي كل سلسلة على منطقة متغيرة ومنطقة ثابتة‪ ،‬ويملك الجسم المضاد موقعين لتثبيت محددات المستضد‬
‫‪-1‬التثبيت‪ :‬يتثبت المعقد المناعي على المستقبالت الغشائية للبالعات الكبيرة بفضل التكامل البنيوي بين‬
‫متشكالن من نهايات السالسل الخفيفة والثقيلة للمنطقة المتغيرة وموقع تثبيت على المستقبالت‬
‫هذه المستقبالت وموقع التثبيت الموجود على مستوى الجزء الثابت للجسم المضاد‪.‬‬
‫الغشائية لبعض الخاليا المناعية (البالعات) موجود في نهاية السلسلتين الثقيلتين للمنطقة الثابتة‪.‬‬
‫‪-2‬الحاطة‪ :‬يتم إحاطة المعقد المناعي بإمتدادات غشائية (أرجل كاذبة)‪.‬‬
‫المعقد المناعي‪ :‬هو إرتباط الجسم المضاد بالمستضد الذي حرض على إنتاجه إرتباطا نوعيا نتيجة التكامل‬
‫‪-3‬القتناص (الدخال)‪ :‬تلتحم األرجل الكاذبة حول المعقد المناعي ليتشكل حويصل إقتناص‪.‬‬ ‫البنيوي بين محددات المستضد وموقع التثبيت الخاص بها على مستوى الجسم المضاد‪.‬‬

‫‪-4‬الهضم‪ :‬تفكيك المعقد المناعي بواسطة إنزيمات هاضمة تصبها الليزوزومات‪.‬‬ ‫‪-‬إذا كان المستضد جزيئة منحلة (سموم –بروتينات غريبة عن الذات) فتدعى الظاهرة بالترسيب‪.‬‬

‫‪-5‬الطراح‪ :‬يتم التخلص من بقايا المعقد المناعي عن طريق ظاهرة الطراح الخلوي‪.‬‬ ‫‪-‬إذا كان المستضد جزيئات غشائية (كريات دم حمراء‪-‬بكتيريا‪-‬فيروسات) فتدعى الظاهرة بالرتصاص‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫اللمفاويات ‪ LB‬على مستوى األعضاء اللمفاوية المركزية (النشأة والنضج)‪:‬‬

‫‪ -‬تنشأ الخاليا ‪ LB‬مستوى العضو المركزي نخاع العظم األحمر (نقي العظام)‪.‬‬

‫‪-‬تنضج على مستواه حيث تكتسب ‪ LB‬الطليعة كفاءتها المناعية بتركيب مستقبالت غشائية نوعية عبارة‬
‫عن أجسام مضادة غشائية ‪.BCR‬‬

‫‪-‬بعد النضج تهاجر لألعضاء المحيطية‪.‬‬

‫اللمفاويات ‪ LB‬على مستوى األعضاء اللمفاوية المحيطية (النتقاء النسيلي‪-‬التكاثر والتمايز)‪:‬‬

‫‪-1‬مرحلة التعرف والنتقاء النسيلي‪ :‬تصل لألعضاء المحيطية مئات الماليين من أنواع ‪ LB‬الناضجة التي‬
‫تختلف عن بعضها في المستقبل الغشائي ‪ BCR‬حيث كل نوع يشكل نسيلة يمكنه التعرف على مستضد‬
‫نوعي خاص به حيث‪:‬‬

‫‪-‬في غياب المستضد‪ :‬تتالشى نسبة كبيرة من الخاليا ‪ LB‬وتعوض بخاليا أخرى من نقي العظام‪.‬‬

‫‪-‬في وجود المستضد‪ :‬يحدث إرتباط بينه وبين الـ ‪ BCR‬نتيجة التكامل البنيوي‪ ،‬مما يسمح بإنتقاء نسيلة‬
‫الموافقة له فتصبح محسسة إنه النتخاب اللمي‪.‬‬

‫‪-2‬مرحلة التكاثر والتمايز‪ :‬تتعرض النسيلة المحسسة لنقسامات متتالية مما يسمح بتكاثرها ثم يتمايز‬ ‫مصدر األجسام المضادة‪ :‬تنتج األجسام المضادة من طرف الخاليا البالزمية (البالسموسيت) الناتجة عن‬

‫بعضها إلى خاليا بالزمية مفرزة ألجسام مضادة مصلية نوعية للمستضد الذي حرض على إنتاجها (إستجابة‬ ‫تمايز الخاليا ‪ ، LB‬حيث تتميز بخصائص بنيوية تسمح لها بتركيب وافراز البروتينات (أجسام مضادة) على‬

‫أولية = بطيئة وبكميات قليلة)‪ .‬وبعضها اآلخر ال يتمايز ويبقى ليشكل خاليا لمفاوية ذات ذاكرة ‪LBm‬‬ ‫عكس الخاليا ‪ LB‬حيث‪:‬‬

‫تستجيب عند دخول نفس المستضد مرة أخرى (إستجابة ثانوية = سريعة وبكميات كبيرة)‪.‬‬

‫المقارنة بين األجسام المضادة المصلية والـغشائية‪:‬‬


‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫‪ -III‬الـــرد المناعي الخلوي‪..‬‬

‫تؤدي اإلصابة بالفيروسات (تتكاثر بداخل الخاليا وتركب بروتينات فيروسية) أو ظهور خاليا سرطانية (خاليا‬
‫تنتمي للذات تتكاثر بشكل غير منظم وتركب بروتينات سرطانية)‪ ،‬تدخل نمط آخر من اإلستجابة المناعية‬
‫وهي اإلستجابة ذات الوساطة الخلوية‪ ،‬بتدخل الخاليا اللمفاوية التائية السامة ‪.LTc‬‬

‫شروط عمل ‪: LTc‬‬

‫‪-‬اإلصابة‪ :‬الخاليا ‪ LTc‬تخرب إال الخاليا مصابة‪.‬‬

‫‪-‬تماثل الــ ‪ : CMH‬بين الخاليا المصابة (خاليا من الذات) و الخاليا ‪.LTc‬‬

‫‪-‬النوعية‪ :‬الخاليا ‪ LTc‬تخرب إال الخاليا المصابة بنفس المستضد الذي حرض على إنتاجها‪.‬‬

‫آلية عمل ‪: LTc‬‬

‫‪-1‬حدوث التعرف المزدوج أي تعرف الخاليا ‪ LTc‬على الخلية المصابة نتيجة تكامل بنيوي بين المستقبل‬
‫الغشائي ‪ TCR‬للـ ‪ LTc‬مع المعقد (‪-CMH I‬ببتيد مستضدي) المعروض على سطح غشاء الخلية‬
‫المصابة‪.‬‬

‫‪-2‬ينشط هذا التعرف الخلية ‪ LTc‬على إفراز جزيئات البرفورين إضافة إلى إنزيمات حالة كالغرانزيم‪.‬‬

‫‪-3‬يتثبت البرفورين على غشاء الخلية المصابة مشكلة قنوات غشائية (ثقوب)‪.‬‬

‫‪-4‬دخول الماء والشوارد واإلنزيمات الحالة مسببا تحلل خلوي‪.‬‬

‫مقارنة بين ‪ TCR‬والـ ‪:BCR‬‬

‫المستقبل الغشائي الذي تحمله الـ ‪ LB‬أي ‪ BCR‬يملك موقع تثبيت يتكامل بنيويا مع محدد المستضد مما‬
‫يسمح بالتعرف المباشر‪ ،‬أما الـ ‪ LT‬فتحمل الـ ‪ TCR‬يملك موقعا يتكامل مع المعقد (‪-CMH‬ببتيد مستضدي)‬
‫تقدمه خلية عارضة وبالتالي يتطلب تعرفا مزدوجا‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫‪- IV‬تحفيز الخاليا اللمفاوية‪..‬‬ ‫اللمفاويات ‪ LT‬على مستوى األعضاء اللمفاوية المركزية (النشأة والنضج)‪:‬‬

‫دور البلعميات‪:‬‬ ‫تنشأ طليعة ‪ LT‬في نقي العظام ثم تهاجر إلى الغدة التيموسية أين تنضج وتكتسب كفاءتها المناعية بتركيب‬
‫مستقبالت غشائية نوعية ‪ TCR‬باإلضافة إلى ذلك‪:‬‬
‫‪-1‬تلعب دور خاليا عارضة (‪ )CPA‬حيث تقوم ببلعمة المستضد وهضمه جزئيا وعرض محدداته‬
‫‪.LT4‬‬ ‫‪-‬جزء من هذه الخاليا يركب مؤشر غشائي ‪ CD4‬فتصبح الخاليا‬
‫(ببتيداته) محمولة على الـ ‪ ، CMH‬بحيث‪:‬‬
‫‪.LT8‬‬ ‫‪-‬والجزء اآلخر يركب مؤشر غشائي ‪ CD8‬فتصبح الخاليا‬
‫‪-‬تقدم الببتيد المستضدي مرفوقا ب ‪ CMH II‬إلى الخاليا ‪LT4‬‬
‫‪-‬بعدها تهاجر الخاليا ‪ LT8‬و ‪ LT4‬الناضجة من الغدة التيموسية نحو األعضاء المحيطية‪.‬‬
‫‪-‬تقدم الببتيد المستضدي مرفوقا ب ‪ CMH I‬إلى الخاليا ‪( LT8‬وهذا في حالة البلعميات المصابة)‬
‫اللمفاويات ‪ LT8‬على مستوى األعضاء اللمفاوية المحيطية (اإلنتقاء النسيلي‪-‬التكاثر والتمايز)‪:‬‬
‫‪-2‬تنشيط الخاليا اللمفاوية عن طريق إفرازها األنترلوكين ‪.IL1 1‬‬
‫تصل ‪ LT8‬إلى األعضاء المحيطية حيث كل نوع يشكل نسيلة تتميز بمستقبل غشائي ‪ TCR‬خاص بها‪.‬‬
‫‪-3‬هضم المعقد المناعي إذا كانت اإلستجابة مناعية خلطية وهضم بقايا الخاليا المحللة إذا كانت‬
‫اإلستجابة مناعية خلوية‪.‬‬ ‫‪-1‬مرحلة التعرف واإلنتقاء النسيلي‪ :‬تتعرف ‪ LT8‬على الخاليا المصابة أو السرطانية تعرفا مزدوجا بفضل‬
‫تكامل بنيوي بين ‪ TCR‬للخلية ‪ LT8‬والمعقد (‪-CMHI‬ببتيد مستضدي) في الخلية المصابة‪ ،‬مما يسمح‬
‫التعاون المناعي (العالقة الوظيفية بين البالعات والخاليا اللمفاوية)‪:‬‬
‫بإنتخاب نسيلة فتصبح محسسة‪.‬‬
‫تتطلب اإلستجابة المناعية تعاون مناعي بين البالعات والخاليا اللمفاوية المختلفة ‪ .LT4.LT8.LB‬ويتم‬ ‫‪-2‬التكاثر والتمايز‪ :‬تتعرض النسيلة المحسسة إلنقسامات متتالية مما يسمح بتكاثرها ثم يتمايز بعضها إلى‬
‫هذا التعاون عن طريق‪:‬‬ ‫خاليا منفذة ‪ LTc‬والبعض األخر يبقى ليشكل خاليا ذات ذاكرة ‪ LT8m‬تتدخل في اإلستجابة الثانوية‪.‬‬

‫‪-‬إتصال غير مباشر بين الماکروفاج و اللمفاويات بتنشيطها عن طريق‪IL1‬‬

‫‪-‬إتصال مباشر بين الماکروفاج و ‪ LT4‬بواسطة التعرف المزدوج بفضل التكامل البنيوي بين ‪ TCR‬و‬
‫المعقد )‪-CMH II‬بيبتيد مستضدي)‪.‬‬

‫‪ -‬إتصال غير مباشر بين ‪ LT4‬و‪ LT8‬و ‪ LB‬عن طريق التحفيز ب ‪ IL2‬الذي ال يؤثر إال على الخاليا‬
‫المحسسة والمنشطة والتي تحمل مستقبالت األنترلوكين ‪.2‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫الحوصلة‪:‬‬ ‫نمط اإلستجابة المناعية وعالقتها بالببتيد المستضدي‪:‬‬


‫دخول المستضدات إلى العضوية أو ظهور ذات متبدل (خاليا سرطانية‪ ،‬خاليا مصابة عارضة لببتيد‬
‫‪-‬يرتبط نمط اإلستجابة المناعية (إنتقاء نسائل من الخاليا ‪ LB‬أو ‪ :)LT8‬بمحدد المستضد (الببتيد‬
‫مستضدي مع ‪ )CMH I‬يولد إستجابة مناعية نوعية بهدف اإلقصاء‪ ،‬حيث تلعب البروتينات دو ار فعاال‬
‫المستضدي)‪.‬‬
‫فيها وفق المراحل التالية‪:‬‬
‫‪-‬إذا كانت بيبتيدات المستضد ناتجة عن بروتينات داخلية المنشأ (مثل بروتينات فيروسية‪ ،‬بروتينات‬
‫‪-1‬مرحلة التعرف‪ ،‬اإلنتقاء النسيلي والتنشيط ‪ :‬تقوم البلعميات الكبيرة ببلعمة المستضد وهضمه جزئيا‬
‫وعرض محدداته على سطح أغشيتها مرتبطة ب ‪( CMH II‬غليكوبروتين) حيث‪:‬‬ ‫الخاليا السرطانية)‪ُ ،‬ت َّ‬
‫قدم على سطح أغشية الخاليا المصابة (المستهدفة) ُمرتبطة بجزيئات الـ‬
‫‪ CMH I‬إلى الخاليا ‪ ،LT8‬تكون إستجابة مناعية ذات وساطة خلوية‪.‬‬
‫‪-‬تتعرف ‪ LT4‬على المحدد المستضدي بفضل التكامل البنيوي بين ‪( TCR‬بروتين) والبيبتيد المستضدي‬
‫(مستدخلة) (مثل التوكسين‬
‫‪-‬إذا كانت بيبتيدات المستضد ناتجة عن بروتينات خارجية المنشأ ُ‬
‫المعروض مع ‪( CMH II‬تعرفا مزدوجا)‪.‬‬
‫قدم على سطح أغشية الخاليا العارضة للمستضد ‪( CPA‬الماكروفاج)‬‫الكزازي‪ ،‬السموم ‪ُ ،)...‬ت َّ‬
‫‪-‬تتعرف الخاليا ‪ LB‬على المستضد مباشرة بفضل التكامل البنيوي بين ‪( BCR‬بروتين) ومحدد المستضد‬ ‫ُمرتبطة بجزيئات الـ ‪ CMH II‬إلى الخاليا ‪ ،LT4‬تكون إستجابة مناعية ذات وساطة خلطية‪.‬‬
‫فتتولد استجابة خلطية‪.‬‬

‫‪-‬تتعرف ‪ LT8‬على البيبتيد المستضدي الذي تعرضه الخاليا المصابة بالفيروس أو السرطانية بفضل‬
‫التكامل البنيوي بين ‪( TCR‬بروتين) والبيبتيد المستضدي المعروض مع ‪( CMH I‬تعرفا مزدوجا)‪.‬‬

‫ثم تقوم البلعمية الكبيرة العارضة ‪ CPA‬بإفراز‪( IL1‬غليكوبروتين) لتنشيط الخاليا اللمفاوية (‪LT4-‬‬
‫‪ )LT8-LB‬التي تحسست بالمستضد فتقوم على إثر ذلك بتركيب مستقبالت األنترلوكين ‪(IL2‬بروتين)‪.‬‬

‫‪-2‬مرحلة التكاثر والتمايز(تضخيم اإلستجابة)‪ :‬تفرز ‪ LT4‬المحسسة والمنشطة ‪( IL2‬جليكوبروتين)‬


‫لتحفيز نفسها ذاتيا على التكاثر ثم التمايز إلى ‪ LTh‬مفرزة للـ ‪ IL2‬ويبقى بعضها ذاكرة )‪، (LT4m‬‬
‫يتثبت ‪ IL2‬على مستقبالته الغشائية في ‪ LT8-LB‬المحسسة والمنشطة حيث‪:‬‬

‫‪-‬في حالة اإلستجابة الخلطية ‪ LB‬المحسسة والمنشطة تتكاثر ثم تتمايز إلى خاليا بالزمية منتجة‬
‫لألجسام المضادة ويبقى بعضها خاليا ذات ذاكرة ‪.LBm‬‬

‫‪-‬في حالة اإلستجابة الخلوية ‪ LT8‬المحسسة والمنشطة تتكاثر ثم تتمايز إلى خاليا سامة ‪ LTc‬ويبقى‬
‫بعضها خاليا ذات ذاكرة ‪. LT8m‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫‪-3‬مرحلة التنفيذ ‪:‬‬

‫‪ -‬في حالة اإلستجابة الخلطية ترتبط االجسام المضادة النوعية (بروتين) مع المستضد الذي حرض على‬
‫إنتاجها مشكلة معقدات مناعية تبطل مفعوله وتمنع تكاثره وانتشاره وتسهل عمل البلعميات التي تثبت‬
‫بفضل مستقبالت غشائية (بروتين) األجسام المضادة المرتبطة بالمستضدات ثم تبتلع المعقدات وتفككها‬
‫بأنزيمات نوعية (الليزوزومات) (بروتين)‪.‬‬

‫‪ -‬في حالة اإلستجابة الخلوية تتعرف ‪ LTC‬على الخاليا المصابة أو السرطانية التي ولدتها فتحرر‬
‫البرفورين والغرانزيم (بروتين) حيث يتكاثف البرفورين مشكال قنوات غشائية وينفذ الغرانزيم والماء والشوارد‬
‫الى الهيولي ليحدث تحلل خلوي ويتم التخلص من البقايا بتدخل البلعميات‪.‬‬

‫مالحظة‪:‬‬

‫يمكن أن تقوم الـ ‪ LB‬أيضا بدور العارضة )‪ ، (CPA‬حيث تقوم بإقتناص المستضد وعرضه مرفوقا مع‬
‫‪ CMH II‬إلى الخلية ‪.LT4‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫تحديد األنواع البروتينية المتدخلة في الدفاع عن الذات‪:‬‬

‫االخاليا المستهدفة من طرف فيروس ‪ : VIH‬يهاجم فيروس )‪ (VIH‬الخاليا اللمفاوية ‪ LT4‬والبالعات‬


‫الكبيرة و بلعميات األنسجة لحملها المستقبل الغشائي‪ CD4‬الذي يتكامل بنيويا مع الغليكوبروتين الغشائي‬
‫‪( gp120‬محدد الفيروس)‪ ،‬كما أن الفيروس يستهدف أساسا الخاليا ‪ LT4‬نتيجة حملها لعدد كبير من‬
‫المستقبالت الغشائية ‪CD4‬‬

‫مالحظات‪:‬‬ ‫‪ -V‬فقدان المناعة المكتسبة )‪.. (VIH‬‬

‫‪-‬يوجد بروتين غشائي مرافق لـ ‪ CD4‬على سطح الخاليا ‪ LT4‬يدعى )‪.(CCR5/CXCR4‬‬ ‫بنية فيروس ‪ :VIH‬يملك فيروس ‪ VIH‬مادة وراثية تتمثل في جزيئات الـ ‪ ARN‬محاطة بمحفظة (كبسولة)‬

‫‪-‬ينتمي فيروس ‪ VIH‬إلى الفيروسات الراجعة ألن الطبيعة الكيميائية لدعامته الوراثية تتمثل في ‪ARN‬‬ ‫بروتينية داخلية )‪ (P24/25‬تضم إنزيمات نوعية (إنزيم اإلستنساخ العكسي ‪ +‬إنزيم الدمج ‪ +‬إنزيم البروتياز)‪،‬‬

‫وامتالكه إلنزيم إستنساخ عكسي يمكنه من إرجاع وتحويل هذا الـ ‪ ARN‬إلى ‪ ADN‬فيروسي‪.‬‬ ‫تحاط المحفظة الداخلية بمحفظة بروتينية خارجية )‪ (P17‬تحاط بغالف يتكون من طبقة فوسفوليبيدية‬
‫مضاعفة تتخللها غليكوبروتينات ضمنية )‪ (gp41‬وسطحية (‪.)gp120‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫مراحل تطور اإلصابة بفيروس ‪: VIH‬‬ ‫تطور فيروس ‪ VIH‬داخل الخاليا ‪( LT4‬دورة حياة فيروس ‪:) VIH‬‬

‫ي‬
‫‪-‬يتثبت الفيروس على غشاء الخلية ‪ LT4‬بفضل التكامل البنيو بين ‪ gp120‬للفيروس مع ‪ CD4‬للخلية ‪ . LT4‬كل شخص مصاب بهذا المرض يمر ب ‪ 3‬مراحل‪:‬‬
‫‪ -‬يسمح التثبت بإندماج غالف الفيروس مع غشاء الخلية ‪ LT4‬بفضل ‪ gp41‬ويتم تفريغ المحفظة الفيروسية‬
‫لمحتواها داخل الخلية ‪. LT4‬‬

‫‪ -‬يقوم إنزيم اإلستنساخ العكسي بتحويل ‪ ARN‬الفيروسي إلى ‪ ADN‬فيروسي‪.‬‬

‫‪-‬دخول ‪ ADN‬الفيروسي إلى نواة الخلية عبر الثقوب النووية ويندمج مع ‪ ADN‬الخلية ‪ LT4‬بفضل إنزيم الدمج‬

‫‪-‬يتم التعبير المورثي عن ‪ ADN‬الفيروسي حيث تتم عملية اإلستنساخ ثم الترجمة وانتاج بروتينات فيروسية ‪.‬‬

‫‪-‬تجميع البروتينات الفيروسية المنتجة على مستوى الغشاء الهيولي للخلية ثم يتم تحريرها بالتبرعم بأعداد كبيرة‬
‫لينتج فيروسات جديدة تهاجم خاليا مناعية جديدة‪.‬‬

‫المرحلة ‪ :01‬اإلصابة األولية‪( :‬تدوم عدة أسابيع من دخول الفيروس)‬

‫‪-‬خالل ‪ 6‬أسابيع األولى من دخول الفيروس يالحظ تزايد كبير جدا في الشحنة الفيروسية يرافقها‬
‫تناقص كبير في عدد الخاليا ‪ ، LT4‬وهذا يدل على إصابة الخاليا ‪ LT4‬بالفيروس وتكاثره داخلها متسببا‬
‫في القضاء عليها‪.‬‬

‫‪-‬إبتداءا من األسبوع الثالث تظهر الـخاليا ‪ LTc‬ي ارفقها بعد ذلك ظهور األجسام المضادة وتزايد كميتها‬
‫مع تزايد طفيف للخلية ‪ LT4‬وهذا يدل على توليد عضوية الشخص المصاب إستجابة خلوية ضد الخلية‬
‫‪ LT4‬المصابة (فيروس ‪ VIH‬داخل الخلية) واستجابة خلطية ضد ‪ VIH‬الحر‪ ،‬يرافق ذلك تناقص الشحنة‬
‫الفيروسية وهذا يدل على مقاومة الجهاز المناعي له‪.‬‬
‫األستاذ‪ :‬كحـــــــول هــشام‬ ‫علوم طــ ‪BAC 2023‬‬ ‫الوحـــدة ‪ :04‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫المرحلة ‪ :02‬مرحلة الترقب أو المرحلة المزمنة أو مرحلة اإلصابة بدون أعراض‪( :‬تدوم لعدة سنوات)‬

‫‪-‬بقاء شحنة الفيروس منخفضة وكمية األجسام المضادة وعدد الـ ‪ LTc‬عالية وثابتة وهذا يدل على إستمرار‬
‫المقاومة ومع ذلك يتناقص عدد الخاليا ‪ LT4‬وهذا يدل أن الجهاز المناعي لم ينجح في إقصاء الفيروس‬
‫نهائيا‪.‬‬

‫المرحلة ‪ :03‬مرحلة العجز المناعي (السيدا)‪:‬‬

‫‪-‬تزايد سريع في شحنة الفيروس ويرافقه تناقص في عدد الخاليا ‪ LT4‬إلى نسبة ضئيلة جدا (أقل من ‪200‬‬
‫خلية ‪ LT4‬في ملم‪ )3‬وتناقص أيضا في كمية األجسام المضادة وعدد الخاليا ‪ LTc‬حتى اإلنعدام‪ ،‬وهذا يدل‬
‫أن اإلنخفاض الشديد لعدد الخاليا ‪ LT4‬أضعف الجهاز المناعي وبالتالي تراجع مقاومة الفيروس مما يسمح‬
‫هذا األخير بالتكاثر السريع مستنفذا الخاليا ‪ LT4‬وبالتالي الجهاز المناعي يصاب بعجز تام يسمح باإلصابة‬
‫باألمراض اإلنتهازية من بينها سرطانية وفيروسية وميكروبية والتي تسبب موت المصاب‪.‬‬

‫الخالصة‪:‬‬

‫*يهاجم فيروس ‪ VIH‬الخاليا ‪ LT4‬التي تتدخل في اإلستجابة المناعية النوعية عن طريق تحفيز اإلستجابتين‬
‫الخلطية والخلوية بتدخل األنترلوكين ‪.2‬‬

‫*يهاجم أيضا البالعات الكبيرة وبلعميات األنسجة التي تلعب دو ار هاما في تقديم المستضد وتنشيط اللمفاويات‬
‫باألنترلوكين ‪.1‬‬

‫*تدميرها يؤدي إلى نقص المناعة الذي يجعل من الممكن اإلصابة باألمراض اإلنتهازية (مرحلة السيدا)‪.‬‬

‫مقترحات حول إمكانية منع تكاثر فيروس الـ ‪ VIH‬داخل الخلية المستهدفة‪:‬‬

‫‪-‬حقن أجسام مضادة ترتبط بـ ‪ gp120‬و ‪gp41‬‬

‫‪-‬حقن جزيئات ‪ CD4‬حرة ترتبط بالـ ‪ gp120‬مما يؤدي إلى حصر وكبح الدخول الفيروسي‪.‬‬

‫‪-‬إستعمال المثبطات اإلنزيمية الفيروسية (مثبط إنزيم النسخ العكسي‪-‬اإلدماج‪-‬البروتياز)‪.‬‬

‫‪-‬حقن األنترلوكيـــن ‪ 1‬و ‪ 2‬لتنشيط وتحفيز الخاليا اللمفاوية‪.‬‬

You might also like