تجميعية البكالوريا دور البروتينات في الدفاع عن الذات

‫ال‬
‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬
‫‪https:// facebook.com/mahdjibailyes‬‬
‫من اعداد األستاذ محجيبة إلياس‬ ‫تمارين بكالوريا وحدة دور البروتينات في الدفاع عن الذات‪.‬‬
‫التمرين ‪ :01‬بكالوريا ‪ 2023‬شعبة رياضيات‬
‫طا مختلفة من التّعاون الخلوي بين مختلف الخاليا المناعية‪ ،‬يت ُّم ذلك بتدخل جزيئات‬ ‫يتطلّب إقصاء الالّذات أنما ً‬
‫بروتينية مناعية‪ ،‬فما هو دور هذه البروتينات في أنماط التّعاون بين الخاليا المناعية إلقصاء الالّذات؟‬
‫تُم ِّثّل الوثيقة التّالية أنماط التّعاون بين خاليا مناعية مختلفة أثناء االستجابة المناعية النّوعية‪.‬‬
‫تعرف على الخاليا )‪.(D, C, B, A‬‬

‫‪ّ )1‬‬
‫‪ )2‬س ّم مكونات العناصر (‪ 1‬و‪ 2‬و‪ )3‬وح ّدد العالقة البنيوية بين مكونات كل عنصر‪.‬‬
‫‪َ )3‬ب ّين في نص علمي دور البروتينات في مختلف أنماط التّعاون بين الخاليا المناعية أثناء االستجابة المناعية مست ِّغال‬
‫معارفك ومعطيات الوثيقة‪( .‬النّص العلمي ُمهيكل في مقدّمة‪ ،‬عرض وخاتمة)‪.‬‬
‫التمرين ‪ :02‬بكالوريا ‪ 2023‬شعبة رياضيات‬

‫الرد المناعي النّوعي الخلوي تتطلَّب تدخل بروتينات متخ ِّ ّ‬
‫صصة‪ ،‬إالّ أنّه في بعض الحاالت َيحدُث قصور‬ ‫َّ‬
‫إن فعالية ّ‬
‫الرد يظهر بالخصوص عند فئة األطفال‪ ،‬ناتج عن خلل في نشاط أحد أنواع هذه البروتينات‪.‬‬ ‫حادُّ في هذا النّوع من ّ‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫لفهم سبب هذا الخَلل نستعرض الدّراسة التالية‪:‬‬
‫تخرب الخاليا المصابة بأحد أنواع الفيروسات بداللة نسبة الخاليا (‪ )LTc‬إلى الخاليا المصابة في‬ ‫تم تتبُّع نسبة ُّ‬
‫وسطين حيث‪:‬‬
‫‪ -‬الوسط ‪ :1‬يحتوي على خاليا مصابة بالفيروس والخاليا اللمفاوية التائية السامة (‪ )LTc‬لشخص غير مصاب‬
‫بالقصور المناعي (سليم)‪.‬‬
‫‪ -‬الوسط ‪ :2‬يحتوي على خاليا مصابة بالفيروس والخاليا اللمفاوية التائية السامة (‪ )LTc‬لشخص مصاب بالقصور‬
‫المناعي (مريض)‪.‬‬
‫صل عليها ممثّلة بالوثيقة (‪.)1‬‬
‫النتائج ال ُمح ّ‬
‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~‪~1‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬
‫‪ -‬اقترح فرضيتين توضّح بهما سبب القصور المناعي الحادّ باستغاللك لنتائج الوثيقة (‪.)1‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫إلظهار سبب القصور المناعي الحاد نستعرض النّتائج التّجريبية ال ُم َوضّحة في الوثيقة (‪ )2‬حيث‪:‬‬
‫‪ -‬الشّكل (أ) يُمثل عدد جزيئات البرفورين المقاسة بتقنية الفلورة في خاليا ‪ LTc‬بعد اإلصابة بأحد أنواع الفيروسات‬
‫عند طفل سليم وآخر مريض‪.‬‬
‫‪ -‬الشّكل (ب) يُم ِّثّل جز ًءا من مورثة ‪ PRF1‬المسؤولة عن تركيب البرفورين عند طفل سليم وعند طفل آخر مريض‪.‬‬
‫‪ -‬بينما الشّكل (ج) يُمثّل جز ًءا من جدول الشفرة الوراثية‪.‬‬
‫الشكل (ب)‬
‫الشكل (ج)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫‪ -‬بيّن سبب مرض القصور المناعي بما يسمح لك بالمصادقة على ص ّحة إحدى الفرضيتين باستغاللك لمعارفك وأشكال‬
‫الوثيقة (‪.)2‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫الرد المناعي النّوعي الخلوي بعد إصابة العضوية بأحد أنواع الفيروسات عند طفل سليم‬ ‫ّ‬
‫بمخطط مراحل ّ‬ ‫لَ ّخص‬
‫صلت إليه في هذه الدّراسة ومكتسباتك‪.‬‬
‫وآخر مريض بالقصور المناعي انطالقا م ّما تو ّ‬

‫التمرين ‪ :03‬بكالوريا ‪ 2023‬شعبة علوم تجريبية‬
‫تتدخل الخاليا اللمفاوية التائية السامة (‪ ) LTc‬في إقصاء الخاليا المصابة بإفراز بروتين البرفورين مع بعض‬
‫اإلنزيمات الحالة (الغرانزيم) على مستوى الوسط بين الخليتين‪ ،‬حيث يصبح البرفورين على اتصال مباشر مع غشائي‬
‫كل من الـ(‪ ) LTc‬والخلية المصابة‪ ،‬فكيف يؤثر البرفورين على الخلية المصابة وال يؤثر على الـ(‪)LTc‬؟‬
‫الجزء األول‪ :‬أ ُ ِّ‬
‫جريت هذه الدراسة على اللمفاويات الثانية السامة (‪ )LTc‬والخاليا المصابة‪ ،‬حيث‪:‬‬
‫‪ -‬ت َّم فحص مقاطع األجزاء من أغشية الـ (‪ ) LTc‬وأغشية الخاليا المصابة المتحصل عليها بتفجير الخاليا خالل‬
‫مرحلة التنفيذ المناعي‪ ،‬النتائج ت َّم التعبير عنها في الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬برسم تخطيطي للبنية الجزيئية للغشاءين‪.‬‬
‫‪ -‬ت َّم قياس النسبة المئوية للتحلل الخلوي لكل من الـ (‪ )LTc‬والخاليا المصابة وذلك في وجود اإلنزيمات الحالة‬
‫وتراكيز متزايدة من البرفورين يُمثل الشكل (ب) من الوثيقة (‪ )1‬نتائج القياس‪.‬‬
‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫‪ )1‬قَ ّدم تحليال مقارنا للبنية الجزيئية لغشائي الـ (‪ )LTc‬والخاليا المصابة الممثلة في الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ )2‬بَ ّرر االختالف بين بنيتي غشائي ال (‪ )LTc‬والخاليا المصابة انطالقا من نتائج الشكل (ب) من الوثيقة (‪.)1‬‬
‫الجزء الثاني‪ :‬لفهم اآللية التي تحمي بها الخاليا (‪ )LTc‬نفسها من تأثير البرفورين على مستوى العضوية أجريت‬
‫الدراسات التالية‪:‬‬
‫‪ -‬باستخدام طرق القياس اإلشعاعي تم قياس النسبة المئوية لمشتقات الدسم الغشائية المختلفة‪ :‬الكوليسترول (‪)Chol‬‬
‫ونوعين من الفوسفوليبيدات (‪ )SM‬و(‪ )PC‬في أغشية الخاليا (‪ )LTc‬والخاليا المصابة‪ ،‬النتائج ممثلة في الشكل (أ)‬
‫من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -‬تُمثل نتائج الشكل (ب) من الوثيقة (‪ )2‬العالقة بين الخاصية الديناميكية لألغشية السيتوبالزمية (ميوعة األغشية)‪،‬‬
‫ونسبة مشتقات الدسم المكونة لهذه األغشية‪.‬‬
‫‪ -‬باستخدام مجهر القوة الماسحة (‪ Scanning Force Microscopy (SFM‬ت َّم فحص أجزاء من أغشية‬
‫سيتوبالزمية لمالحظة تطور عدد الثقوب المتشكلة بالبرفورين وذلك نسبة إلى مكوناتها من الكولسترول (‪)Chol‬‬
‫والسفينغوميلين (‪ ،)SM‬يُق ِّدّم الشكل (ج) من الوثيقة (‪ )2‬صورة للمالحظة المجهرية‪.‬‬


‫نسبة‬
‫)‪%65 = (SM) + (Chol‬‬ ‫)‪%45 = (SM) + (Chol‬‬ ‫)‪%25 = (SM) + (Chol‬‬ ‫المكونات‬
‫الغشائية‬
‫نتائج‬
‫الفحص‬
‫المجهري‬
‫الشكل (ج)‬
‫‪ -‬اشرح اآللية التي تحمي بها الخاليا (‪ ) LTc‬نفسها من تأثير البرفورين على مستوى العضوية وذلك انطالقا من‬
‫استغالل النتائج المبينة في أشكال الوثيقة (‪.)2‬‬
‫التمرين ‪ :04‬دورة ‪ 2022‬شعبة علوم تجريبية‪.‬‬

‫يتميز الغشاء الهيولي بتركيب كيميائي وتنظيم جزيئي يكسبه قدرة التمييز بين الذات والالذات بواسطة جزيئات‬
‫بروتينية‪ .‬الوثيقة التالية تمثل رسما تخطيطيا لجزء من الغشاء الهيولي لخلية حيوانية‪.‬‬
‫صف بنية الغشاء الهيولي‬ ‫‪ّ -) 1‬‬
‫وأذكر مميزات مكوناته‪.‬‬
‫ضح في نص علمي مهيكل‬ ‫‪َ -)2‬و ّ‬
‫ومنظم دور مختلف مكونات الغشاء‬
‫الهيولي المتدخلة في تحديد الذات‬
‫والتعرف على الالذات انطالقا مما‬
‫تقدمه الوثيقة واعتمادا على‬
‫معلوماتك‪.‬‬

‫التمرين ‪ :05‬دورة ‪ 2022‬شعبة رياضيات‪.‬‬
‫تتمثل الالذات في مجموع الجزيئات الغريبة القادرة على إثارة استجابة مناعية والتفاعل نوعيا مع ناتج االستجابة‬
‫قصد القضاء عليها غير أن سرعة انتشار بعض العناصر الغريبة فيروس كورونا (‪ )Cov19‬جعل العلماء يطورون‬
‫تقنيات جديدة للكشف المبكر عن هذا الفيروس بغية تسريع العالج وتفادي مضاعفاته الخطيرة‪ ،‬لتوضيح ذلك تقترح‬
‫الدراسة التالية‪:‬‬
‫الجزء األول‪ :‬يمثل الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬رسما تخطيطا مبسطا لبنية فيروس كورونا‪ ،‬بينما يوضح الشكل (ب)‬
‫منحني تغير كمية األجسام المضادة ضد فيروس كورونا في مصل شخص مصاب‪.‬‬

‫‪ -‬اقتَرح باستغاللك للوثيقة (‪ ) 1‬فرضيتين توضح من خاللهما طريقة الكشف عن اإلصابة بفيروس كورونا‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪ :‬لتحديد الفرضية األكثر وجاهة تقدم المعطيات التالية‪:‬‬
‫يعتمد الكشف عن مستضد كورونا (‪ )Test RADT Cov19‬على استعمال صفيحة بها (‪ )3‬مواقع (‪ S ،T‬و‪ )C‬كما‬
‫هو مبين في الشكل (أ) من الوثيقة (‪ ،)2‬ويمثل الشكل (ب) من نفس الوثيقة نتائج اختبار شخصين أحدهما مصاب‬
‫بفيروس كورونا واألخر سليم‪.‬‬
‫• الموقع ‪ :S‬حفرة بها أجسام مضادة من النوع (‪ )1‬مشعة حرة وضع بها عينة مأخوذة من مخاط أنف‬
‫أو َحلق شخص حيث تنتشر العينة من الموقع (‪ )S‬نحو الموقعين (‪ )T‬و (‪.)C‬‬
‫• الموقع ‪ :T‬موقع االختبار به أجسام مضادة مثبتة من النوع (‪.)2‬‬
‫• الموقع ‪ :C‬موقع شاهد على سالمة الكشف به أجسام مضادة مثبتة من النوع (‪.)3‬‬
‫الشكل (أ)‬
‫مالحظة‪ :‬ظهور الشريط األسود نتيجة تثبيت األجسام المضادة الحرة المشعة‬
‫يمثل الشكل (ج) من الوثيقة (‪ )2‬رسومات تفسيرية لنتائج االختبار على عينة الشخص المصاب‪.‬‬
‫الشكل (ج) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫شرح مبدأ عمل اختبار (‪ )Test RADT Cov19‬مبرزا الفرضية األكثر وجاهة فيما يخص طريقة الكشف المبكر‬ ‫‪-‬ا َ‬
‫عن الفيروس باستغالل األشكال الوثيقة (‪.)2‬‬
‫اعتمادا على ما توصلت إليه ومكتسباتك‪َ ،‬و ّ‬
‫ضح كيف ساهم هذه الدراسة في مقاومة جائحة كورونا‪.‬‬

‫يمتلك الجهاز المناعي خاليا مؤهلة‪ ،‬لها قدرة التمييز بين مكونات الذات و الالذات‪ ،‬نتج جزيئات تساهم في إقصاء‬
‫الالذات‪ .‬تمثل الوثيقة التالية بعض مراحل االستجابة المناعية النوعية‪.‬‬
‫‪ -)1‬تَعرف على البيانات المرقمة والمراحل المعبر عنها باألحرف (‪.)A,B,C,D‬‬

‫‪ -)2‬أكْتب نصا علميا توضح فيه المؤهالت التي سمحت للخاليا المبينة في الوثيقة بأداء وظائفها‪.‬‬

‫يتطلب نقل األعضاء توافقا نسيجيا بين المعطي والمستقبل ويرتبط هذا بدرجة القرابة بينهما‪ ،‬غير أن التحاليل‬
‫النسيجية التي أجريت على أفراد من نفس العائلة أحد أبنائها مصاب بفشل كلوي‪ ،‬أظهرت أن التوافق النسيجي بين‬
‫المريض وأخيه أكبر مما هو بينه وبين والديه‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة التالية الجزيئات الغشائية المسئولة عن التوافق النسيجي (‪ )CMH‬ومصدرها الوراثي حيث يتواجد‬
‫الصنف ‪ (CMH I( I‬على سطح جميع الخاليا ذات األنوية‪ ،‬أما الصنف ‪ )CMH II) II‬فيتواجد فقط على سطح‬
‫بعض الخاليا اللمفاوية و البلعميات الكبيرة‪.‬‬
‫‪DP‬‬ ‫‪DQ‬‬ ‫‪DR‬‬ ‫‪B‬‬ ‫‪C‬‬ ‫‪A‬‬ ‫مورثات الـ‪CMH‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪25‬‬ ‫عدد أليالت كل مورثة‬
‫‪CMH II‬‬ ‫‪CMH I‬‬ ‫صنف الـ‪CMH‬‬
‫الوثيقة‬
‫‪ -)1‬ا ْقتَرح نمطا وراثيا هجينا خاصا بمورثات الـ (‪ )CMH‬لكل من األب واألم‪.‬‬
‫‪َ -)2‬ح ّدد النمط الوراثي الخاص بمورثات الـ (‪ )CMH‬لولدين من هذه العائلة‪.‬‬
‫ضح في نص علمي سبب ارتفاع نسبة التوافق النسيجي بين المريض وأخيه مقارنة بينه وبين والديه بما يسمح‬ ‫‪َ -)3‬و ّ‬
‫بنقل آمن للكلية‪.‬‬

‫بينت الدراسات أن دخول فيروس الـ‪ VIH‬إلى العضوية يؤدي في البداية إلى استجابة مناعية سريعة وقوية‪ ،‬إال أن‬
‫مراقبة الجهاز المناعي لإلصابة لن تكون مجدية على المدى البعيد بسبب تعطيل الكثير من اآلليات المناعية‪.‬‬
‫بغية تمكينك من تفسير هذا التطور المتباين للدفاع المناعي‪ ،‬تقترح عليك المعطيات الممثلة في الوثيقة (‪ )1‬حيث‬
‫يمثل الشكل (أ) تطور عدد خاليا ال‪ LT4‬إثر اإلصابة بفيروس ال‪ ،VIH‬أما الشكل (ب) فيمثل رسما تخطيطيا لدور‬
‫الخاليا ‪ LT4‬في االستجابات المناعية‪.‬‬

‫‪َ -)1‬حلل معطيات الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ -)2‬ا ْقترح فرضية تفسر بها دور الخاليا ‪ LT4‬في االستجابة المناعية النوعية‪.‬‬
‫للتحقق من صحة الفرضية المقترحة‬
‫أنجزت الدراسات التجريبية التالية‪:‬‬
‫‪ -‬تم متابعة تطور نوع واحد من األنترلوكينات‬
‫األساسية المتدخلة في االستجابة المناعية عند‬
‫الفئران قبل اإلصابة بفيروس التهاب السحايا‬
‫المشيمي (التجربة ‪ ،)1‬وبعد اإلصابة بنفس‬
‫الفيروس (التجربتان ‪ 2‬و‪ .)3‬الخطوات‬
‫والنتائج التجريبية ممثلة في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -‬تلخص الوثيقة (‪ )3‬نتائج دراسة فعالية‬
‫االستجابة المناعية حيث‪:‬‬
‫الشكل (أ) يمثل عدد خاليا ‪ LT8‬الموجودة في‬
‫طحال فئران طافرة عاجزة عن انتاج ‪IL2‬‬
‫وفئران طبيعية قبل وبعد اإلصابة بفيروس‬
‫التهاب السحايا المشيمي‪.‬‬
‫الشكل (ب) يمثل متابعة تأثير تركيز األنترلوكين ‪ IL2‬على تمايز خاليا مناعية محسسة مسبقا بالمستضد‪.‬‬

‫‪َ -)1‬حدد هدف كل من التجارب ‪ 3 ،2 ،1‬الممثلة في البروتوكول التجريبي للوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -)2‬باستغاللك للوثيقتين (‪ )2‬و (‪ )3‬وباستدالل علمي دقيق‪:‬‬
‫ستخرج المعلومات األساسية التي تمكنك من تأكيد صحة الفرضية‪ ،‬وحل مشكلة تعطيل اآلليات المناعية إثر‬ ‫‪-‬ا ْ‬
‫إصابة العضوية بالـ‪.VIH‬‬
‫أَ ْنجز مخططا تفسيريا للتغيرات التي تطرأ على االستجابة المناعية النوعية إثر إصابة العضوية بفيروس الـ‪VIH‬‬
‫مستعينا بنتائج هذه الدراسات ومكتسباتك‪.‬‬
‫التمرين ‪ :09‬دورة ‪ 2020‬شعبة رياضيات‬
‫يُمثل كل فرد وحدة بيولوجية مستقلة بذاتها تستطيع التمييز بين الذات والالذات بفضل بروتينات غشائية‪ .‬توضّح‬
‫شرات الهوية البيولوجية ومقر تواجدها‪.‬‬ ‫الوثيقة التالية رسما تخطيطيا لبعض مؤ ّ‬
‫الوثيقة‬
‫‪ -)1‬تَعَرف على البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى ‪.8‬‬
‫‪ -)2‬أ ْذكر نوع الخاليا التي تحمل البنية (‪ )3‬وتلك التي تحمل البنية (‪.)4‬‬
‫‪َ -)3‬ح ّدد المنشأ الوراثي لكل من البنيتين (‪ )3‬و(‪.)4‬‬
‫‪ -)4‬أ ْكتب نصا علميا تبرز من خالله دور البنيتين (‪ )4( ،)3‬في التمييز بين الذات و الالذات مما سبق ومعلوماتك‪.‬‬
‫التمرين ‪ :10‬بكالوريا ‪2020‬‬

‫ساهمت األجسام المضادة بفعالية في القضاء على األجسام الغريبة و مع التقدم البيوتكنولوجي استعملت كعالج‬
‫مناعي (‪ )Immunothérapie‬لمكافحة سرطان الثدي‪ ،‬فكيف تتدخل األجسام المضادة في القضاء على هذا النوع‬
‫من السرطان؟‬
‫يمثل الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬نتائج قياس كمية البروتين الغشائي (‪ )Her 2‬عند نوعين من الخاليا السرطانية‬
‫حيث الخاليا (‪ )4‬مأخوذة من ثدي مصاب والخاليا (‪ ) B‬سرطانية من نوع أخر‪ ،‬بينما يوضح الشكل (ب) من نفس‬
‫الوثيقة عدد هذه الخاليا السرطانية بعد سبعة أيام من الحضن علما أن عدد الخاليا في بداية التجربة كان متساويا‬
‫بالنسبة للنوعين من الخاليا‪.‬‬

‫باستغاللك لنتائج الوثيقة (‪:)1‬‬
‫ستَخرج عالقة بروتين (‪ )Her 2‬بتطور الخاليا السرطانية للثدي‪.‬‬ ‫‪ -) 1‬ا ْ‬
‫‪ -2‬ا ْقتَرح فَرضية تبين طريقة عالجية للحد من تكاثر خاليا سرطان الثدي‪.‬‬
‫للتأكد من صحة الفرضية المقترحة‪ ،‬أجريت سلسلة من التجارب حيث وضع النوعان من الخاليا السرطانية (‪)A‬‬
‫و (‪ ) B‬في أوساط مختلفة‪ ،‬الشروط والنتائج موضحة في الجدول (أ) للوثيقة (‪ .)2‬بينما يوضح الشكل (ب) من الوثيقة‬
‫(‪ )2‬العالقة بين بروتين (‪ )Her 2‬و جزيئة تراستوزوماب (‪ Trastuzumab‬جسم مضاد مطور مخبريا)‪ .‬كما يبين‬
‫الشكل (ج) من الوثيقة (‪ )2‬تطور عدد الخاليا السرطانية (‪ )4‬بداللة الزمن قبل وبعد معالجتها‪.‬‬
‫عدد الخاليا السرطانية‬

‫الشروط التجريبية‬ ‫الوسط‬
‫(بالمليون)‬
‫‪600‬‬ ‫الخاليا (‪)A‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪200‬‬ ‫الخاليا (‪ + )A‬جزيئة (‪ )Trastuzumab‬بتركيز ‪ 2‬ملغ‪/‬ملل‬ ‫‪2‬‬

‫‪50‬‬ ‫الخاليا (‪ + )A‬جزيئة (‪ )Trastuzumab‬بتركيز ‪ 20‬ملغ‪/‬ملل‬ ‫‪3‬‬
‫‪20‬‬ ‫الخاليا (‪)B‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪20‬‬ ‫الخاليا (‪ +)B‬جزيئة (‪ )Trastuzumab‬بتركيز ‪ 20‬ملغ‪/‬ملل‬ ‫‪5‬‬
‫الشكل (ج)‬
‫‪َ -)1‬حلّ ْل النتائج الموضحة في الجدول (أ) من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫سر آلية تأثير جزيئة (‪ ) Trastuzumab‬على الخاليا السرطانية باستغاللك لمعطيات الشكلين (ب) و (ج) من‬ ‫‪ -)2‬فَ ّ‬
‫الوثيقة (‪ )2‬معلال صحة الفرضية المقترحة‪.‬‬
‫‪ -)3‬قَ ّدم مقترحا حول إمكانية استغالل نتائج هذه الدراسة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي‪.‬‬
‫بَيّ ْن من خالل ما سبق ومعلوماتك في نَص علمي كيف تتدخل األجسام المضادة في القضاء على األجسام الغريبة‬
‫عموما وخاليا سرطان الثدي على وجه الخصوص‪.‬‬
‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 10‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬
‫يعمل الجهاز المناعي في الحالة الطبيعية على تخريب الخاليا السرطانية بتدخل عناصر مناعية جزئية وخلوية‬
‫فاعلة‪ .‬تطوير الخاليا الورمية في المراحل المتقدمة للسرطان آليات لإلفالت من الجهاز المناعي‪ ،‬فتفقد بذلك الذات‬
‫القدرة على مقاومة المرض‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬آلية تأثير الخاليا المناعية وشروط انحالل خاليا الورم‪.‬‬
‫‪َ -)1‬ح ّد ْد دور الخاليا المناعية المتدخلة في االستجابة المناعية ضد الخاليا السرطانية الممثلة في الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ -)2‬اَ ْقتَرح فَرضيتين لتفسير إفالت بعض الخاليا السرطانية من الجهاز المناعي‪.‬‬
‫للتخلص من األورام يلجأ األطباء إلى اختيار طرق عالجية‪ ،‬من بينها الطريقتان الموضحتان في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫الطريقة (‪:)1‬‬
‫حقن متكرر لألنترلوكين‬
‫‪ )Il2( 2‬يعطي نتائج جيدة‬
‫في حالة ورم حديث‬
‫(اختفاء الورم)‪.‬‬
‫الطريقة (‪:)2‬‬
‫حقن وريدي لخاليا ‪TIL‬‬
‫(خاليا ‪ LTC‬التي تخترق‬
‫الورم الحديث) أدى إلى‬
‫تراجع الورم‪.‬‬
‫لتفسير عجز الجهاز المناعي على تخريب الخاليا السرطانية في الحالة الطبيعية أو الحالة العالجية‪ ،‬تقترح عليك‬
‫سلسلة التجارب المبينة في الشكلين (أ) و (ب) للوثيقة (‪.)3‬‬
‫التجربة (‪ :)1‬أمكن بتقنيات خاصة تحضير أجسام مضادة مفلورة باألخضر ضد ‪ HLAI‬وأخرى مفلورة باألحمر‬
‫ضد الببتيد المستضدي لخاليا الورم‪ ،‬أضيفت هذه األجسام المضادة لوسطين (أ) و (ب) بحيث‪:‬‬
‫‪ -‬الوسط (أ)‪ :‬به خاليا ورمية أخذت من ورم حديث غير مقاومة لـ‪ TIL‬نرمز لها ب (‪.)X‬‬
‫‪ -‬الوسط (ب)‪ :‬به خاليا ورمية أخذت من ورم في مرحلة متقدمة مقاومة لـ‪ TIL‬نرمز لها ب (‪.)Y‬‬
‫متابعة توزع الفلورة أعطت النتائج المبينة في جدول الشكل (أ) للوثيقة (‪:)3‬‬
‫التجربة (‪ :)2‬تزرع خاليا ‪ LTC‬مأخوذة من الورم مع الخليتين الورميتين (‪ )X‬و (‪.)Y‬‬
‫المالحظة المجهرية المتحصل عليها بعد نفس المدة الزمنية ممثلة في الشكل (ب) للوثيقة (‪:)3‬‬
‫النتائج‬
‫وجود فلورة حمراء‬ ‫وجود فلورة خصراء‬
‫وجود فلورة حمراء‬ ‫وجود فلورة‬
‫على سطح غشاء خاليا‬ ‫على سطح غشاء خاليا‬
‫في الوسط‬ ‫خضراء في الوسط‬
‫الورم‬ ‫الورم‬
‫‪++++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪++++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫الوسط (أ)‬
‫‪+‬‬ ‫‪++++‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+++++‬‬ ‫الوسط (ب)‬
‫(‪ :)-‬غياب الفلورة‬ ‫(‪ :)+‬وجود الفلورة‬
‫باستغاللك ِّلمعطيات الوثيقتين (‪ )2‬و (‪:)3‬‬
‫سر إفالت وعدم إفالت الخاليا الورمية من الجهاز المناعي الطبيعي م ْبرزا دور البروتينات في ذلك‪ ،‬ثم بين‬ ‫‪ -)1‬فَ ّ‬
‫الفرضية األكثر وجاهة‪.‬‬
‫ستَنتج بأن التدخل العالجي غير فعال دوما ضد السرطان‪ ،‬ثم قَدّم نصيحة وقائية لتفادي تطور هذا المرض‪.‬‬ ‫‪ -) 2‬ا ْ‬
‫ص في م َخطط مراحل االستجابة المناعية ضد الخاليا السرطانية اعتمادا على مكتسباتك وموظفا المعلومات التي‬ ‫لَ ّخ ْ‬
‫توصلت إليها من هذه الدراسة‪.‬‬

‫للعضوية القدرة على إقصاء الالذات نتيجة تدخل خاليا مناعية نوعية وجزيئات بروتينية متخصصة‪ .‬لمعرفة آليات‬
‫هذا التدخل تقترح الدراسة التالية‪.‬‬
‫ت ُ َو َّزعُ خاليا مناعية مختلفة على ثالث غرف في شروط تجريبية مبينة في الشكل (أ) من الوثيقة (‪ ،)1‬حيث ت ُ ْف َ‬
‫ص ُل‬
‫ص ُل الغرفة (‪ )2‬عن الغرفة (‪ )3‬بغشاء‬ ‫الغرفة (‪ )1‬عن الغرفة (‪ )2‬بغشاء نفوذ للجزيئات وغير نفوذ للخاليا في حين ت ُ ْف َ‬
‫غير نفوذ‪ .‬بينما يُوضح الشكالن (ب) و (ج) رسما تخطيطيا للظواهر الخلوية التي تحدث داخل الغرف الثالثة‪.‬‬

‫الشكل (ج)‬ ‫الشكل (ب)‬

‫‪ -)1‬تَعَرف على الخاليا (س)‪( ،‬ع)‪( ،‬ص)‪( ،‬ل) مع ذكر األسس المعتمدة في ذلك‪.‬‬
‫ستَنتج العالقة الوظيفية بين الخليتين (س) و(ل)‪.‬‬‫‪ -) 2‬ا ْ‬
‫خالل أيام من التجربة السابقة تم قياس كمية كل من‪ :‬الغلوبيلينات المناعية (‪ ،)Ig‬البرفورين‪ ADN ،‬الخلوي و‪ADN‬‬
‫الفيروسي ‪ 3‬في الغرفتين (‪ )1‬و (‪ )3‬فأعطت النتائج المبينة في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -1‬أ)‪ -‬أَ ْنجز تَحليال مقَارنا للمنحنيات المحصل عليها في الغرفتين (‪ )1‬و (‪.)3‬‬
‫سر النتائج المحصل عليها‪.‬‬ ‫ب)‪ -‬فَ ّ‬
‫ستَخلص مع التَعليل نمط االستجابة المناعية التي حرض المستضد على حدوثها في الغرفتين (‪ )1‬و(‪.)3‬‬ ‫‪ -) 2‬ا ْ‬
‫التعرف وإقصاء الالذات انطالقا من النتائج‬
‫ّ‬ ‫أكتب نصا علميا تبَيّن فيه دور مختلف الجزيئات البروتينية المتدخلة في‬
‫المتوصل إليها ومكتسباتك‪.‬‬
‫تقوم البلعميات بنشاطات مختلفة لحماية العضوية بما تملكه من جزيئات بروتينية غشائية خاصة‪ .‬تمثل الوثيقة التالية‬
‫بعض نشاطات خلية بالعة‪:‬‬
‫‪ -)1‬تَعَرف على مختلف الجزيئات الغشائية‬
‫السطحية للبالعة‪.‬‬
‫ستَخرج من الوثيقة النشاطات التي تقوم بها‬
‫‪ -) 2‬ا ْ‬
‫البالعة‪.‬‬
‫ص علمي دور مختلف الجزيئات‬ ‫شرح في نَ ْ‬ ‫‪ -) 3‬ا ْ‬
‫الغشائية في قيام البالعة بوظائفها المختلفة‪.‬‬
‫التمرين ‪ :14‬بكالوريا ‪ 2018‬شعبة علوم تجريبية‬

‫تحمل الخاليا الحية عدة جزيئات غشائية مميزة للذات من بينها مؤشرات نظام (‪ )ABO‬الذي يميز كريات الدم‬
‫الحمراء التي تشكل مستضدات يشفر لها بمورثة محمولة على الصبغي رقم ‪ 09‬عند اإلنسان‪ .‬تظهر هذه المورثة‬
‫بثالثة أليالت (‪ )iO،IB ،IA‬بحيث ‪ IA‬و ‪ IB‬سائدتان على ‪ iO‬المتنحية‪ ،‬بينما ال توجد سيادة بين ‪ IA‬و‪ .IB‬تقدم معطيات‬
‫الوثيقة الموالية معلومات حول المؤشرات الغشائية في نظام (‪.)ABO‬‬
‫‪ -)1‬قَ ّدم تعريفا للذات والالذات‪ ،‬ثم قَار ْن بين الجزيئات المميزة لكل زمرة دموية‪.‬‬
‫‪ -)2‬باالعتماد على معطيات الوثيقة ومكتسباتك‪ ،‬أ ْكتب نَصا علميا تشرح فيه سبب اختالف النمط الظاهري على‬
‫المستوى الخلوي في نظام (‪.)ABO‬‬
‫التمرين ‪ :15‬بكالوريا ‪ 2018‬شعبة الرياضيات‬
‫يتصدى الجهاز المناعي لكل ما هو ال ذات وقد يعجز في بعض الحاالت كما هو الحال مع فيروس الـ‪ .VIH‬لدراسة‬
‫سبب هذا العجز المناعي نقترح ما يلي‪:‬‬
‫جدول الوثيقة (‪ )1‬يمثل تطور عدد الخاليا اللمفاوية ‪ LT4‬وشحنة فيروس ‪ VIH‬عند شخص مصاب به‪.‬‬
‫‪ -1‬أ)‪ -‬أنجز منحنى بياني يمثل تطور عدد الخاليا اللمفاوية ‪ LT4‬بداللة الزمن‪.‬‬
‫ب)‪ -‬ضع على المنحنى مراحل تطور اإلصابة بالـ ‪.VIH‬‬
‫‪ -)2‬قارن بين تطور شحنة فيروس بالـ ‪ VIH‬وعدد‬
‫الخاليا بالـ ‪ LT4‬في األسابيع الستة األولى‪ ،‬ماذا‬
‫تستنتج؟‬
‫‪ -‬لدراسة أكثر دقة تم متابعة كمية األنترلوكين ‪ 2‬بعد‬
‫حقن كميات متزايدة من مولد ضد عند فئران عادية‬
‫وأخرى ذات ‪ CMH II‬طافر‪ ،‬النتائج التجريبية ممثلة‬
‫في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -‬تمثل الوثيقة (‪ )3‬رسومات تخطيطية لجزيئات‬
‫غليكوبروتينية غشائية ارتبطت لوجود تكامل بنيوي‬
‫الوثيقة (‪)2‬‬ ‫فيما بينها‪ ،‬بينما تمثل الوثيقة (‪ )4‬نتائج حضن خاليا‬
‫لمفاوية ‪ LB‬محسسة في تراكيز متزايدة من األنترلوكين ‪.2‬‬
‫الوثيقة (‪)4‬‬ ‫الوثيقة (‪)3‬‬

‫‪ -)1‬تعرف على العنصرين (‪ )a‬و (‪ )b‬من الوثيقة (‪.)3‬‬
‫‪ -)2‬اشرح األهمية البيولوجية للشكل (ب) من الوثيقة (‪ )3‬انطالقا من نتائج الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -)3‬حلل الوثيقة (‪ .)4‬ماذا تستنتج؟‬
‫مما سبق ومعلوماتك‪ ،‬اكتب نصا علميا توضّح فيه سبب العجز المناعي الذي يحدثه فيروس الـ ‪.VIH‬‬

‫تماس العضوية ببعض المستضدات يؤدي إلى تركيب جزيئات دفاعية تعمل على إقصائها‪ ،‬إال أن بعضها مثل‬
‫سم) قد تتسبب في موتها‪ ،‬مما جعل اإلنسان يفكر في مساعدة عضويته للتصدي‬ ‫عصيات الكزاز المفرزة للتوكسين ( ُ‬
‫لمثل هذه المستضدات المميتة بتصنيع لقاحات‪ .‬يمثل الشكل (أ) صورة لجزيئة دفاعية‪ ،‬بينما يمثل الشكل (ب) نتائج‬
‫المعايرة الدورية لكمية الجزيئات الدفاعية في مصل شخص مصاب‪.‬‬
‫ف على الجزيئة الممثلة في الشكل (أ)‪ ،‬ثم مثلها برسم تخطيطي عليه كافة البيانات‪.‬‬‫‪ )1‬تَ َعر ْ‬
‫س ّم الظاهرة الناتجة عن ارتباط جزيئات الشكل (أ) بعصيات الكزاز ثم حدد أهمية هذا االرتباط‪.‬‬ ‫‪َ )2‬‬
‫‪َ )3‬ح ّدد ما يميز االستجابة الثانوية من الشكل (ب)‪.‬‬
‫‪َ )4‬ب ّين في نص علمي كيف يؤدي اللقاح إلى مساعدة العضوية في التصدي للمستضدات المميتة كعصيات الكزاز‪،‬‬
‫انطالقا من الوثيقة ومعلوماتك‪.‬‬

‫التصحيح النموذجي ‪ +‬سلم التنقيط‬
‫التمرين ‪:01‬‬
‫العالمة‬ ‫التصحيح النموذجي‬
‫كلية‬ ‫جزئية‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ )1‬التعرف على الخاليا ‪ D ،C ،B ،A‬والعناصر المرقمة من الوثيقة (‪:)1‬‬
‫‪x‬‬
‫‪1‬‬
‫‪4‬‬ ‫الخلية ‪ :A‬عارضة للمستضد (الماكروفاج )‪ ،)(CPA‬الخلية ‪( LB :B‬لمفاوية البائية)‪ ،‬الخلية ‪LT8‬‬
‫‪( :C‬لمفاوية التائية)‪ ،‬الخلية ‪.LTh :D‬‬
‫‪)2‬‬
‫العالقة البنيوية‬ ‫تسمية المكونات‬ ‫العنصر‬
‫‪0.5‬‬ ‫تكامل بنيوي بين موقع التثبيت ومحدد المستضد‬ ‫معقد مستضد ‪BCR/‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬ ‫تكامل بنيوي بين ‪ TCR‬ومحدد المستضد‬ ‫معقد (‪TCR‬و ‪)CD4‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪ HLA2( /‬ومحدّد المستضد) المحمول على ‪ HLA2‬وبين ‪ CD4‬و‪HLA2‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تكامل بنيوي بينهما‬ ‫معقد مستقبل ‪IL2/IL2‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪ )3‬النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫مقدمة‪ :‬يجب أن تتضمن المشكل العلمي‪ :‬حول دور البروتينات في مختلف أنماط التعاون بين الخاليا‬
‫المناعية‪.‬‬
‫العرض‪ :‬يتطرق إلى المؤشرات التالية‪:‬‬
‫خالل التعرف‪:‬‬
‫‪ -‬تقدم كل من الخلية المصابة و‪ CPA‬محدّد المستضد محموال على ‪ HLA‬إلى الخاليا ‪ LT8‬التي‬
‫‪1‬‬ ‫تتعرف عليهما بواسطة ‪ TCR‬و‪( CD8‬تعرف مزدوج)‪.‬‬
‫‪ -‬تقدم ‪ CPA‬محدّد المستضد محموال على ‪ HLA‬إلى الخاليا ‪ LT4‬التي تتعرف عليهما بواسطة‬
‫‪ TCR‬و‪( CD4‬تعرف مزدوج)‪.‬‬
‫‪ -‬تتعرف ‪ LB‬بواسطة ‪ BCR‬على محدد المستضد‪.‬‬
‫خالل التنشيط‪:‬‬
‫‪4‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬تفرز ‪ CPA‬الـ ‪ IL1‬لتنشيط ‪ LT4‬و‪ LT8‬و‪ LB‬المحسسة لتركيب مستقبل ‪.IL2‬‬
‫‪ -‬تفرز ‪ LTh‬الـ ‪ IL2‬لتحفيز ‪ LT8‬و‪ LB‬على التكاثر والتمايز إلى ‪ LTC‬والخاليا البالزمية إلى‬
‫جانب خاليا الذاكرة‪.‬‬
‫خالل التنفيذ‪:‬‬
‫‪ -‬تفرز الخاليا البالزمية أجساما مضادة (‪ )AC‬لتشكيل معقدات مناعية وتثبيط المستضد‪ .‬يتثبت المعقد‬
‫‪1‬‬
‫المناعي (جسم مضاد – مستضد) على مستقبل خاص على غشاء البالعات ويهضم بأنزيمات حالة‪.‬‬
‫‪ -‬تفرز ‪ LTC‬البرفورين واالنزيمات الحالة لتحليل الخاليا المصابة‪.‬‬
‫الخاتمة‪ :‬تؤمن البروتينات المناعية مختلف أنماط التعارف بين الخاليا الدفاعية أثناء االستجابة‬
‫‪0.5‬‬ ‫المناعية‪.‬‬
‫الجزء األول‪ :‬اقتراح فرضيتين لتوضيح سبب القصور المناعي‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة (‪ :)1‬تمثل الوثيقة تغيرات نسبة الخاليا المصابة المخربة بداللة نسبة الخاليا ‪LTC‬‬
‫على الخاليا المصابة في الوسطين حيث نسجل‪:‬‬
‫‪ -‬في الوسط ‪ :1‬عند الطفل السليم‪ ،‬بزيادة نسبة (الخاليا ‪ LTC‬على الخاليا المصابة) من ‪ 0.6‬إلى ‪10‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫نالحظ ارتفاع كبير لنسبة الخاليا المصابة المخربة من ‪ 10‬إلى ‪.% 80‬‬

‫‪ -‬في الوسط ‪ :2‬عند الطفل المريض‪ ،‬بزيادة نسبة (الخاليا ‪ LTC‬على الخاليا المصابة) من ‪ 0.6‬إلى‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ 10‬نالحظ ارتفاع طفيف لنسبة الخاليا المصابة المخربة من ‪ 05‬إلى ‪ % 20‬فقط ونفسر ذلك بوجود‬
‫‪3‬‬ ‫نسبة قليلة من الخاليا ‪ LTC‬القادرة على تخريب الخاليا المصابة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬يعود سبب المرض إلى عجز الخاليا التائية السامة على تخريب الخاليا المصابة‪.‬‬
‫‪ -‬من المعلوم أن من شروط عمل الخاليا ‪ LTC‬قدرتها على انتاج البرفورين وتكاملها البنيوي مع‬
‫الخاليا المصابة لذلك نقترح ما يلي‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫الفرضية ‪ :1‬وجود خلل في انتاج البرفورين في الخاليا الـ ‪ LTC‬عند الطفل المريض‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫الفرضية ‪ :2‬عدم وجود تكامل بنيوي بين الخاليا الـ ‪ LTC‬والخاليا المصابة بالفيروس عند الطفل‬
‫المريض‪.‬‬
‫تبيان سبب مرض القصور المناعي بما يسمح بالمصادقة على صحة إحدى الفرضيتين‪:‬‬
‫استغالل أشكال الوثيقة (‪:)2‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬يمثل نتائج قياس عدد جزيئات البرفورين في خلية الـ ‪ LTC‬عند طفل سليم وأخر مريض‬
‫حيث‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬عند الطفل السليم‪ :‬عدد جزيئات البرفورين أعظمي ويقدر بـ ‪ 3500‬جزيئة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬عند الطفل المريض‪ :‬عدد جزيئات البرفورين قليلة جدا وتقدر بحوالي ‪ 100‬جزيئة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اإلستنتاج‪ :‬الخاليا ‪ LTC‬عند الطفل المريض غير قادرة على تركيب البرفورين بكميات طبيعية‪.‬‬
‫الشكالن (ب) و (ج)‪:‬‬
‫‪ -‬استخراج تتابع رامزات الـ ‪ ARNm‬وتتابع األحماض األمينية الموافقة لجزء مورثة ‪:PRF1‬‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬ ‫الطفل السليم‬
‫‪1‬‬ ‫الطفل المريض‬
‫‪ -‬من خالل مقارنة التتابع النيكليوتيدي لجزء المورثة ‪ PRF1‬لكل من الطفل السليم والطفل المريض‬
‫نالحظ‪:‬‬
‫* تماثل في الثالثيات رقم ‪ 47,49,50‬واختالف في الثالثية رقم ‪ 48‬حيث تم استبدال القاعدة األزوتية‬
‫‪1‬‬
‫األولى (‪ )G‬بالقاعدة (‪.)A‬‬
‫* مما أدى إلى ظهور رامزة توقف (‪ )UAG‬في الـ ‪.ARNm‬‬
‫* نتج عن ذلك تركيب سلسلة بيبتيدية قصيرة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬تركب الخاليا ‪ LTC‬عند الطفل المريض برفورين غير مكتمل البنية‪.‬‬
‫الربط (تبيان سبب مرض القصور المناعي)‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫من خالل الدراسة يتبين أن سبب القصور المناعي هو خلل في انتاج البرفورين حيث أن الخاليا ‪LTC‬‬
‫عند الطفل المريض تركب برفورين بكميات قليلة جدا وفي حالة أخرى يركب برفورين غير مكتمل‬
‫البنية‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫وهذا ما يؤكد صحة الفرضية ‪ 1‬التي تنص على‪" :‬وجود خلل في انتاج البرفورين في الخاليا الـ‪LTC‬‬
‫عند الطفل المريض"‪.‬‬

‫الجزء الثالث‪ :‬مخطط يوضح الرد المناعي النوعي الخلوي بعد إصابة العضوية بأحد أنواع‬
‫الفيروسات عند طفل مصاب بالقصور المناعي وآخر غير مصاب‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ )1‬التحليل المقارن للبنية الجزيئية لغشائي الـ(‪ )LTC‬والخاليا المصابة الممثلة في الشكل (أ) من‬
‫الوثيقة (‪:)1‬‬
‫‪ -‬نالحظ تشابه في التركيب الكيميائي لجزء غشاء كل من خاليا الـ(‪ )LTC‬والخاليا المصابة حيث‬
‫‪1.25‬‬ ‫‪0.75‬‬
‫يتكون كل منهما من كوليسترول وطبقتين فوسفوليبيديتين‪.‬‬
‫‪ -‬بينما يختلفان في نسبة الكولسترول حيث نالحظ أنها في غشاء الـ(‪ )LTC‬أكبر منها في الخاليا‬
‫المصابة‪.‬‬
‫‪ -‬كما يختلفان في تواجد الثقوب المشكلة من بروتين البرفورين فهي موجود فقط في الخلية المصابة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬في مرحلة التنفيذ تتميز أغشية الخاليا المصابة بظهور قنوات البرفورين دون غشاء‬
‫الـ(‪.)LTC‬‬
‫‪ )2‬تبرير االختالف بين بنيتي غشائي الـ (‪ )LTC‬والخاليا المصابة‪:‬‬
‫الشكل (ب) من الوثيقة (‪ :)1‬يمثل الشكل (ب) نسبة التحلل الخلوي بداللة تركيز البرفورين‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬يبدأ تحلل الخاليا المصابة عند التركيز ‪ 10-3‬حيث تزداد نسبته مع زيادة تركيز البرفورين لتصبح‬
‫في حدود ‪ % 80‬عند التركيز ‪ 10-1‬بعدها تبقى ثابتة حتى التركيز ‪.10+1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -‬أما تحلل الخاليا (‪ )LTC‬فيبدأ من التركيز ‪ 10-1‬حيث تزداد نسبته مع زيادة تركيز البرفورين‬
‫‪0.5‬‬
‫لتصبح في حدود ‪ % 80‬عند التركيز ‪.10+1‬‬
‫االستنتاج‪ :‬تحلّل الخاليا (‪ )LTC‬يحتاج الى تركيز عال من البرفورين (أكبر ‪ 100‬مرة من تركيز‬
‫‪0.5‬‬
‫تحلل الخاليا المصابة)‪.‬‬
‫الربط (التبرير)‪:‬‬
‫إن معدل تركيز البرفورين الطبيعي خالل فترة التنفيذ المناعي في الجسم (‪ (4x10-3 µg/ml‬يسمح‬
‫‪0.5‬‬ ‫بتحلل الخاليا المصابة وهو أقل بكثير من التركيز الذي يبدأ فيه تحلل الخاليا (‪ )LTC‬وهذا ما يبرر‬
‫عدم ظهور ثقوب البرفورين في أغشية (‪ )LTC‬وظهورها في أغشية الخاليا المصابة‪.‬‬
‫شرح اآللية التي تحمي بها الـ(‪ )LTC‬نفسها من تأثير البرفورين على مستوى العضوية‪:‬‬
‫استغالل النتائج المبينة في أشكال الوثيقة (‪:)2‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ)‪ :‬عند مقارنة النسبة المئوية لمشتقات الدسم الغشائية بين الـ(‪ )LTC‬والخاليا المصابة‬
‫نالحظ ّ‬
‫أن‪:‬‬
‫(‪ )chol‬يكون في الـ (‪ )LTC‬بنسبة ‪ % 30‬وهي نسبة أكبر مما في أغشية الخاليا المصابة حيث‬
‫‪0.75‬‬ ‫تكون ‪ ،% 15‬و(‪ )SM‬يكون في غشاء الـ (‪ )LTC‬بنسبة ‪ %28‬أكبر من نسبتها في أغشية الخاليا‬
‫المصابة‪ ،‬حيث تكون ‪ % 19‬في حين فإن نسبة (‪ )PC‬في غشاء الـ(‪ % 12 )LTC‬وهي أقل من‬
‫نسبتها أغشية الخاليا المصابة حيث تصل ‪.% 25‬‬
‫‪0.5‬‬
‫االستنتاج‪ :‬تختلف نسبة مشتقات الدسم الغشائية بين أغشية الـ (‪ )LTC‬وأغشية الخاليا المصابة‪.‬‬
‫الشكل (ب)‪ :‬نالحظ تغير في الخاصية الديناميكية لألغشية السيتوبالزمية (ميوعة (األغشية) بداللة‬
‫‪3.75‬‬
‫النسبة المئوية لمختلف المشتقات الدسمة المكونة لهذه االغشية حيث‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬كلما زادت النسبة المئوية للـ (‪ )PC‬المكون لألغشية ارتفعت ميوعتها‪.‬‬
‫‪ -‬وفي المقابل كلما زادت النسبة المئوية (‪ )chol‬و(‪ )SM‬المكونة لألغشية انخفضت ميوعتها‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬ترتبط ميوعة األغشية بالنسبة المئوية لمشتقات الدسم المكونة لها‪.‬‬
‫الشكل (ج)‪ :‬عند فحص أجزاء من األغشية السيتوبالزمية نالحظ أن عدد الثقوب المتشكلة بالبرفورين‬
‫‪0.25‬‬ ‫يقل كلما زادت نسبة مكوناتها من (‪)chol‬‬
‫االستنتاج‪ :‬يرتبط عدد الثقوب في اغشية الخاليا المصابة بنسبة )‪ (SM) + (chol‬فيها‪.‬‬
‫‪0.25‬‬
‫الربط (شرح كيف تحمي الخلية (‪ )LTC‬نفسها)‪:‬‬
‫‪ -‬تتميز بنية أغشية الخاليا (‪ )LTC‬بارتفاع نسبة الكوليسترول (‪ )chol‬والسفينغوميلين (‪ )SM‬فيها‬
‫‪0.5‬‬ ‫مما يقلل من الخاصية الديناميكية (ميوعة) لهذه االغشية‪ .‬يعمل ذلك على عرقلة تثبيت البرفورين‬
‫خالل األغشية السيتوبالزمية‪ .‬فال تتشكل الثقوب وبالتالي ال يمكن لألنزيمات الحالة المتمثلة في‬
‫الغرانزيم من النفاذية الى داخل الخاليا الـ (‪ )LTC‬فال تتحلل‪.‬‬
‫‪ -‬على عكس أغشية الخاليا المصابة التي تحتوي على نسبة أقل من الكوليسترول (‪)chol‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫والسفينغوميلين (‪ ) SM‬مما يرفع من ميوعتها ما يسمح بتثبيت البرفورين وتشكيل القنوات ومنه‬
‫تخريب الخاليا المصابة‪.‬‬
‫التمرين األول‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -)1‬وصف بنية الغشاء الهيولي‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫*‪ -‬يتكون الغشاء الهيولي من طبقتين فوسفوليبيدتين‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫*‪ -‬تتخللهما بروتينات مختلفة األحجام ومتباينة األوضاع‪.‬‬
‫*‪ -‬يتميز السطح الخارجي بوجود غليكوبروتينات و غليكوليبيدات‪.‬‬
‫‪ -‬مميزات المكونات‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫*‪ -‬تنوع الطبيعة الكيميائية للمكونات (مظهر فسيفسائي)‪.‬‬
‫‪0.25‬‬
‫*‪ -‬حركية المكونات (ميزة الميوعة)‪.‬‬

‫‪ -)2‬توضيح في نص علمي دور مختلف مكونات الغشاء الهيولي في تحديد الذات والتعرف على‬
‫الالذات‪:‬‬
‫مقدمة ذات عالقة بالمشكل تسمح بطرحه‪ .‬كيف تتدخل مكونات الغشاء الهيولي في تحديد الذات‬
‫‪0.25‬‬
‫والتعرف على الالذات؟‬
‫‪ -I‬الجزيئات البروتينية الغشائية المتدخلة في تحديد الذات‪:‬‬
‫‪ -‬نظام ‪ :)CMH) HLA‬بروتينات غشائية سكرية محددة وراثيا‪ .‬تتميز هذه الجزئيات بتنوعها نتيجة‬
‫‪1‬‬ ‫تعدد التراكيب األليلية المشفرة لها‪ ،‬تصنف إلى قسمين‪:‬‬
‫*‪ -‬الصنف ‪ :I‬يوجد على سطح جميع خاليا العضوية ذات النواة‪.‬‬
‫*‪ -‬الصنف ‪ :II‬يوجد بشكل أساسي على سطح بعض الخاليا المناعية (الخاليا العارضة واللمفاويات‬
‫البائية)‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬نظام ‪ :ABO‬بروتينات سكرية محددة وراثيا توجد على أغشية كريات الدم الحمراء‪ ،‬تحدد الزمر‬
‫الدموية‪.‬‬
‫‪+‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬نظام ‪ :Rh‬بروتينات (المستضد ‪ )D‬توجد على أغشية كريات الدم الحمراء موجبة الريزوس ( ‪Rh‬‬
‫)‬
‫‪ -II‬الجزيئات البروتينية الغشائية المتدخلة في التعرف على الالذات‪:‬‬
‫‪ :BCR -‬غليكوبروتينات غشائية توجد على سطح ‪ LB‬تسمح لهذه الخاليا بتعرف على محدد‬
‫‪0.25‬‬
‫المستضد مباشرة‪.‬‬
‫‪ :TCR -‬غليكوبروتينات غشائية توجد على سطح ‪ ،LT8‬يسمح لهذه الخلية بالتعرف على الببتيد‬
‫‪0.25‬‬
‫المستضدي المعروض مرفوق بالـ‪ CMHI‬على سطح الخاليا العارضة تعرفا مزدوجا‪.‬‬
‫‪ :TCR -‬غليكوبروتينات غشائية توجد على سطح ‪ LT4‬يسمح بالتعرف على الببتيد المستضدي‬
‫‪0.25‬‬
‫المعروض مرفوق بالـ‪ CMHII‬على سطح الخاليا العارضة تعرفا مزدوجا‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫يسمح الغشاء الهيولي بفضل بروتيناته الغشائية بتحديد الذات والتعرف على الالذات ألجل اقصائها‪.‬‬
‫اقتراح فرضيتين لطريقة الكشف عن اإلصابة بكورونا باستغالل الوثيقة (‪:)1‬‬
‫استغالل الوثيقة (‪:)1‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬يوضح رسما تخطيطيا لفيروس كورونا حيث يحتوي على مادة وراثية متمثلة في ‪ARN‬‬
‫فيروسي محاطا بغالف فيروسي يحمل بروتينات غشائية تتضمن سلسلتين ‪ a‬و‪ b‬تمثل محددات‬
‫‪0.5‬‬
‫مستضدية‪.‬‬
‫الشكل (ب)‪ :‬يمثل منحنی تغير كمية األجسام المضادة لفيروس كورونا في مصل شخص مصاب‬
‫بداللة الزمن (األيام) حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬من يوم اإلصابة إلى اليوم (‪ :)4‬كمية األجسام المضادة منعدمة‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬من اليوم (‪ )4‬إلى اليوم (‪ :) 15‬تظهر األجسام المضادة وتتزايد کميتها مع الزمن لتبلغ قيمة أعظمية‬
‫في اليوم (‪.)15‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ -‬ابتداء من اليوم (‪ )15‬تتناقص طفيف في كمية األجسام المضادة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬تؤدي اإلصابة بفيروس كورونا إلى انتاج أجسام مضادة ضده‪.‬‬
‫اقتراح الفرضيتين‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫الفرضية (‪ :)1‬يكشف عن اإلصابة بفيروس كورونا بالبحث عن المحددات المستضدية الغشائية‬
‫الفيروسية للسلسلتين ‪ a‬و‪.b‬‬
‫‪1‬‬
‫الفرضية (‪ :)2‬يكشف عن اإلصابة بفيروس كورونا بالبحث عن األجسام المضادة لفيروس كورونا‪.‬‬
‫‪ -‬شرح مبدأ عمل اختبار ‪ RADT Cov19‬مع إبراز الفرضية األكثر وجاهة فيما يخص الكشف‬
‫المبكر عن الفيروس‪:‬‬
‫الشكل (أ)‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬تحوي صفيحة الكشف على ثالثة مواقع هي‪ :‬الموقع ‪ S‬حفرة بها أجسام مضادة مشعة حرة من النوع‬
‫(‪ )1‬توضع في هذه الحفرة العينة المختبرة‪ ،‬الموقع ‪ T‬موقع اختبار به أجسام مضادة مثبتة من النوع‬
‫(‪ ،)2‬والموقع ‪ C‬شاهد على سالمة الكشف به أجسام مضادة مثبتة من النوع (‪.)3‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ -‬ينتشر المزيج من الموقع ‪ S‬باتجاه الموقعين ‪ T‬ثم ‪.C‬‬
‫الشكل (ب)‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬وضع عينة من مخاط األنف أو الحلق في الموقع ‪ S‬فتمتزج مع األجسام المضادة من النوع (‪.)1‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ -‬في حالة الشخص السليم (‪ :)-‬يظهر شريط أسود في الموقع ‪ C‬نتيجة تثبيت األجسام المضادة الحرة‬
‫المشعة على األجسام المضادة من النوع ‪ 3‬الموجودة في هذا الموقع‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬في حالة الشخص المصاب (‪ :)+‬يظهر شريط أسود في الموقع ‪ C‬وأخر في الموقع ‪ T‬نتيجة ارتباط‬
‫األجسام المضادة الحرة المشعة من النوع ‪ 1‬بالمحددات الفيروسية من جهة وباألجسام المضادة‬
‫الموجودة في الموقعين من جهة أخرى‪.‬‬
‫الشكل (ج)‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬تحتوي عينة الشخص المصاب على البروتينات الفيروسية الحاملة للمحددات ‪ a‬و ‪.b‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬في الموقع ‪ S‬ترتبط البروتينات الفيروسية باألجسام المضادة الحرة والمشعة من النوع (‪ )1‬بفضل‬
‫‪0.5‬‬
‫التكامل البنيوي بين السلسلة ‪ a‬وموقع التثبيت‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬تنتشر هذه المعقدات (أجسام مضادة ‪ -‬محددات فيروسية) في اتجاه الموقع ‪ T‬حيث ترتبط بعض هذه‬
‫المعقدات باألجسام المضادة المثبتة من النوع (‪ )2‬بفضل التكامل البنيوي بين السلسلة ‪ b‬وموقع التثبيت‪.‬‬
‫‪ -‬تواصل باقي المعقدات التي لم تثبت في الموقع االنتشار في اتجاه الموقع ‪.C‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬في الموقع ‪ C‬ترتبط باقي المعقدات باألجسام المضادة المثبتة من النوع (‪ )3‬بفضل التكامل البنيوي‬
‫بين نهاية الجزء الثابت لألجسام المضادة المشعة من النوع ‪ 1‬وموقع تثبيتها في األجسام المضادة‬
‫‪0.5‬‬ ‫المثبتة‪.‬‬
‫شرح مبدأ عمل اختبار ‪ :RADT Cov19‬يعتمد اختبار ‪ RADT Cov19‬على‪:‬‬
‫‪ -‬استعمال أجسام مضادة نوعية اتجاه محددات مستضدية للفيروس‪ ،‬فتتشكل المعقدات‪.‬‬
‫‪ -‬تنتشر المعقدات فيتثبت بعضها في الموقع ‪ T‬مشكلة شريطا مما يدل على وجود الفيروس أي اختبار‬
‫‪0.5‬‬ ‫(‪ )+‬ويتثبت الباقي في الموقع ‪ C‬مشكلة الشريط الثاني مما يدل على سالمة االختبار‪.‬‬
‫‪ -‬في حالة غياب المستضد ال ترتبط األجسام المضادة الحرة المشعة إال في الموقع ‪ C‬مشكلة شريطا‬
‫‪0.5‬‬ ‫واحدا مما يدل على أن االختبار (‪ )-‬ومنه يكشف اختبار ‪ RADT-Cov19‬عن المستضد مباشرة‪.‬‬
‫إبراز الفرضية األكثر وجاهة فيما يخص الكشف المبكر عن الفيروس‪:‬‬
‫‪ -‬تظهر األجسام المضادة للفيروس ابتداء من اليوم الرابع من اإلصابة وبالتالي فإن الكشف عنها قبل‬
‫اليوم الرابع يكون سالب ا رغم وجود الفيروس في حين الكشف عن المستضدات الفيروسية بتقنية‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ RADT-Cov19‬يكون موجا من اليوم األول من دخول الفيروس‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ومنه فالفرضية األولى أكثر وجاهة فيما يخص الكشف المبكر عن اإلصابة بالفيروس‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬تسمح هذه الدراسة بـ‪:‬‬
‫‪ -‬الكشف المبكر عن الحاالت الموجبة إلعطاء العالج المناسب والفوري لتفادي المضاعفات‪.‬‬
‫‪ -‬عزل الحاالت اإليجابية وبالتالي الحد من انتشار العدوى‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -‬إجراء فحص شامل للمجتمع (‪ )Dépistage‬في وقت وجيز التخاذ اإلجراءات الالزمة‪:‬‬
‫*‪ -‬معالجة المصابين‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫*‪ -‬تلقيح غير المصابين‪.‬‬
‫‪ -‬الكشف األمن لتجنب انتقال العدوى‪.‬‬
‫‪ -‬ترشيد نفقات استعمال األدوية واألكسجين للحد من الضغط على المؤسسات االستشفائية‪.‬‬
‫‪ -)1‬التعرف على البيانات المرقمة والمراحل‪:‬‬
‫‪ -‬البيانات المرقمة‪ -1 :‬لمفاوية ‪ -2 .LB‬جسم مضاد غشائي )‪ -3 .)BCR‬مستضد‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -4‬خلية بالزمية‪ -5 .‬جسم مضاد ساري‪ -6 .‬معقد مناعي‪ -7 .‬مستقبل غشائي‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪x‬‬
‫‪12‬‬ ‫‪ -8‬خلية بالعة كبيرة‪.‬‬
‫‪ :B -‬مرحلة التنشيط والتكاثر والتمايز‪.‬‬ ‫‪ -‬المراحل‪ :A - :‬مرحلة التعرف واالنتقاء‪.‬‬
‫‪ :C -‬مرحلة تشكيل المعقد المناعي‪ :D - .‬مرحلة بلعمة المعقد المناعي‪.‬‬
‫‪ -)2‬كتابة النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.25‬‬
‫المقدمة‪ :‬يمتلك الجهاز المناعي خاليا مؤهلة للتعرف على الالذات وإقصائها بفضل إنتاج بروتينات‬
‫متخصصة‪ ،‬فما هي هذه المؤهالت وكيف تسمح لها بأداء وظائفها؟‬
‫العرض‪ * :‬مؤهالت الخاليا ‪:LB‬‬
‫‪ -‬كثيرة التنوع بفضل مستقبالت غشائية ‪ BCR‬التي تمكنها من التعرف على المستضدات النوعية‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬لها القابلية للتنشيط والتكاثر والتمايز إلى خاليا بالزمية‪.‬‬
‫* مؤهالت الخاليا البالزمية ‪:LBp‬‬
‫‪ -‬خاليا أكبر حجما من الخاليا ‪ LB‬وتتميز بشبكة هيولية فعالة كثيفة وجهاز كولجي متطور غنية‬
‫‪2‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫بالحويصالت اإلفرازية (بها أجسام مضادة)‪.‬‬
‫‪ -‬تنتج وتفرز أجسام مضادة متخصصة تبطل مفعول المستضد‪.‬‬
‫* مؤهالت البالعات الكبيرة‪:‬‬
‫‪ -‬خاليا كبيرة الحجم لها مستقبالت غشائية نوعية تثبت المعقد المناعي (جسم مضاد ‪ -‬مستضد)‪.‬‬
‫‪ -‬لها قدرة بلعمة المعقد المناعي والتخلص منه‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬عارضة لمحددات المستضد على سطح غشائها مرتبطة بجزيئات ‪ CMH‬بنوعيه‪.‬‬
‫‪ -‬تفرز ‪ IL1‬لتنشيط الخاليا اللمفاوية ‪.T‬‬
‫الخاتمة‪ :‬إن التنوع الهائل للمستضدات يتطلب تدخل خاليا مناعية مؤهلة ومتنوعة بفضل ما تملكه‬
‫‪0.25‬‬ ‫من جزيئات بروتينية عالية التخصص‪.‬‬
‫‪ -)1‬اقتراح نمط وراثي هجين خاص بمورثات الـ ‪ CMH‬لألب واألم‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫األب‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬ ‫األم‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -)2‬النمط الوراثي لولدين من هذه العائلة‪:‬‬

‫الولد‬
‫‪1‬‬ ‫األول‬
‫الولد‬
‫‪1‬‬ ‫الثاني‬
‫‪ -)3‬النّص العلمي‪:‬‬
‫يستدعي نجاعة العالج بنقل األعضاء توافقا نسيجيا بنسبة عالية بين المانح والمستقبل‪ ،‬فلماذا تكون‬
‫‪0.5‬‬ ‫نسبة التوافق النسيجي بين اإلخوة أكبر منها بين األوالد ووالديهم بما يسمح بنقل آمن للكلية؟‬
‫‪ -‬تتميز العضوية بجزيئات غشائية محمولة على سطح الخاليا تشكل هويتها البيولوجية تحظى‬
‫بالتسامح فيما بينها داخل العضوية‪ ،‬كما تلعب دورا أساسيا في انطالق استجابة مناعية نوعية كلما‬
‫‪0.5‬‬
‫كانت أكثر اختالفا بين المعطي والمستقبل‪.‬‬
‫‪ -‬يوجد صنفان من الجزيئات الغشائية جزيئات الـ ‪ HLAI‬على سطح أغشية الخاليا ذات األنوية‬
‫‪0.5‬‬
‫تشرف على تركيبها مورثات ‪ CMHI‬وجزيئات الـ ‪ HLAII‬على سطح أغشية بعض الخاليا المناعية‬
‫(الخاليا العارضة للمستضد الخاليا (‪ ،)L‬يشرف على تركيبها مورثات ‪.CMHII‬‬
‫‪ -‬مورثات ‪ CMH‬ستة (‪ )DP,DQ,DR,B,C,A‬تتميز بتعدد أليلي كبير‪ ،‬محمولة على الصبغي ‪6‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تنتقل معا عبر األجيال وال توجد بينها سيادة‪.‬‬
‫‪ -‬يرجع سبب التوافق النسيجي إلى أن كل فرد يملك زوجا من الصبغي ‪ 6‬وبالتالي نسختين من أليالت‬
‫‪0.5‬‬ ‫كل مورثة‪ ،‬أحدهما من األب واألخر من األم‪ ،‬يشترك األوالد في صبغي واحد من الزوج رقم ‪ 6‬مع‬
‫األب ومع األم فيكون نسبة التشابه بين األبناء ووالديهما ‪.% 50‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ -‬يملك األبناء أحد زوجي الصبغي ‪ 6‬من األب واألخر من األم‪ ،‬لذا احتمال أن يأخذ بعض اإلخوة‬
‫‪0.5‬‬ ‫نفس الزوج من الصبغي ‪ 6‬فتكون نسبة التشابه ‪.%100‬‬
‫‪ -‬ومنه يكون التوافق النسيجي أكثر بين اإلخوة مقارنة مع الوالدين مما يسمح بنقل آمن للكلية من أخ‬
‫‪0.5‬‬ ‫إلى أخيه مريض‪.‬‬
‫سمح اكتشاف وتحديد النمط الوراثي لنظام التوافق النسيجي عند األشخاص تفادي مضاعفات رفض‬
‫الطعوم الناتجة عن نقل األعضاء واألنسجة ولذا يكون النقل آمنا بين اإلخوة كلما زاد عددهم‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫جزئية كلية‬
‫‪ -)1‬تحليل معطيات الوثيقة (‪:)1‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬يمثل المنحنی تطور عدد خاليا ‪ LT4‬في ال‪ mm3‬من الدم إثر اإلصابة بفيروس ‪،VIH‬‬
‫حيث نميز مرحلتين‪:‬‬
‫‪ -‬مرحلة بدون أعراض‪ :‬بعد اإلصابة مباشرة يرتفع عدد خاليا ‪ LT4‬من ‪ 550‬إلى ‪ 800‬خلية في‬
‫ال‪ mm3‬من الدم عند الشهر ‪ ،12‬ثم يقل العدد إلى ‪ 200‬في الشهر ‪.60‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬مرحلة تطور األمراض االنتهازية‪ :‬يستمر تناقص الخاليا ‪ LT4‬من ‪ 200‬لينعدم في الشهر ‪.84‬‬
‫االستنتاج‪ :‬انخفاض عدد ‪ LT4‬دون ‪ 200‬في ‪ mm3‬من الدم يؤدي إلى ظهور األمراض االنتهازية‪.‬‬
‫الشكل (ب)‪ :‬رسم تخطيطي يبين عالقة الخلية ‪ LT4‬بالبالعة الكبيرة والخاليا اللمفاوية ‪ LT8‬و‪.LB‬‬
‫‪ -‬تظهر ‪ LT4‬في تماس مع خلية البالعة الكبيرة (خلية عارضة) بعد اقتناصها للمستضد وهدم‬
‫‪1.5‬‬ ‫بروتي ناته إلى ببتيدات تعرضها على سطح غشائها مرتبطة بالـ‪.CMH‬‬
‫‪ -‬تفرز الخاليا ‪ LT4‬مبلغات كيميائية تثبت على مستقبالت غشائية نوعية على سطح غشاء ‪ LB‬و‪LT8‬‬
‫التي تعرفت على نفس المستضد‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬تتعاون الـ‪ LT4‬مع البالعة الكبيرة للتعرف على المستضد وتحفز الخاليا اللمفاوية ‪LT8‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫و‪ LB‬بواسطة مبلغات كيميائية‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪ -)2‬اقتراح الفرضية‪ :‬تؤدي الخاليا ‪ LT4‬الدور المحوري في االستجابة المناعية النوعية الخلطية‬
‫والخلوية فانخفاض عددها دون ‪ 200‬خلية في ‪ mm3‬من الدم يؤدي إلى ظهور أمراض انتهازية‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -)1‬تحديد الهدف من كل من التجارب الثالثة‪:‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪x‬‬ ‫التجربة ‪ :1‬الشاهد أو إثبات عدم قدرة الخاليا اللمفاوية غير المحسسة على التكاثر‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫التجربة ‪ :2‬إثبات تأثير األنترلوكين على تكاثر الخاليا ‪ LB‬و‪ LT‬في االستجابة المناعية النوعية‪.‬‬
‫التجربة ‪ :3‬إثبات أن مصدر األنترلوكين هو الـ‪.LT4‬‬
‫‪ -)2‬إستخراج المعلومات األساسية لتأكيد صحة الفرضية باستغالل الوثيقتين (‪ )2‬و (‪:)3‬‬
‫‪ -‬التجربة ‪ :1‬النشاط اإلشعاعي قليل لعدم تكاثر الخاليا اللمفاوية ألنها تلقت سائال طافيا خاليا من‬
‫‪0.25‬‬ ‫األنترلوكين لغياب المستضد‪.‬‬
‫‪ -‬التجربة ‪ :2‬النشاط اإلشعاعي كبير لتكاثر الخاليا اللمفاوية ألنها تلقت سائال طافيا غنيا باألنترلوكين‬
‫‪0.25‬‬ ‫المأخوذ من الخاليا اللمفاوية المنشطة‪.‬‬
‫‪ -‬التجربة ‪ :3‬النشاط اإلشعاعي قليل لعدم تكاثر الخاليا اللمفاوية ألنها تلقت سائال طافيا خاليا من‬
‫‪0.25‬‬
‫األنترلوكين لغياب ‪.LT4‬‬
‫‪ -‬ومنه الخاليا ‪ LT4‬المنشطة في وجود المستضد تنتج األنترلوكين الذي يحفز على تكاثر الخاليا‬
‫‪0.25‬‬ ‫اللمفاوية‪.‬‬
‫استغالل معطيات الوثيقة (‪:)3‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬أعمدة بيانية تمثل تغير عدد الـ‪ LT8‬في طحال فئران عاجزة عن انتاج الـ‪ IL2‬وفئران‬
‫طبيعية قبل وبعد اإلصابة‪.‬‬
‫‪ -‬قبل اإلصابة يكون عدد الخاليا ‪ )10 x 15) LT8‬متساويا في طحال الفأرين‪.‬‬
‫‪6‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬بعد ‪ 7‬أيام من اإلصابة يتزايد عدد الخاليا ‪ LT8‬في طحال الفأر الطبيعي ليصل إلى (‪)106 x 45‬‬
‫ويبقي عددها ثابتا في طحال الفأر الطافر‪.‬‬
‫‪ -‬بعد ‪ 9‬أيام من اإلصابة تناقص طفيف في عدد الخاليا ‪ LT8‬في طحال الفأر الطبيعي وفي طحال الفأر‬
‫الطافر‪.‬‬
‫‪3.75‬‬ ‫‪ -‬ومنه األنترلوكين ‪ IL2‬ينشط ‪ LT8‬على التكاثر اللمي‪.‬‬
‫الشكل (ب)‪ :‬منحنيا تغير عدد الخاليا المتمايزة بتغير تركيز الـ‪IL2‬‬
‫‪ -‬من ‪ 0‬إلى ‪ )UI/L( 102‬يالحظ تزايد طفيف في عدد الخاليا البالزمية والخاليا ‪.LTC‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬من ‪ 102‬إلى ‪ )UI/L( 104‬يالحظ تزايد كبير في عدد الخاليا البالزمية والخاليا ‪.LTC‬‬
‫‪ -‬ومنه يعمل ‪ IL2‬على تمايز الخاليا ‪ LB‬إلى خاليا بالزمية وتمايز ‪ LT8‬إلى ‪.LTC‬‬
‫‪ -‬المعلومات األساسية المستخرجة (يمكن استخراج المعلومات بعد استغالل كل وثيقة)‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬الخاليا ‪ )LTh) LT4‬المنشطة تفرز األنترلوكين ‪ IL2‬الذي ينشط الخاليا ‪ LT8‬و‪ LB‬المتعرفة على‬
‫المستضد‪.‬‬
‫‪ -‬يحفز الخاليا ‪ LB‬على التكاثر اللمي والتمايز إلى خاليا بالزمية منتجة لألجسام المضادة المتدخلة‬
‫في الرد المناعي الخلطي‪.‬‬
‫‪ -‬يحفز الخاليا ‪ LT8‬على التكاثر اللمي والتمايز إلى خاليا ‪ LTC‬المتدخلة في الرد المناعي الخلوي‪.‬‬
‫‪ -‬تتوقف االستجابة المناعية النوعية أساسا على دور ال ‪ LT4‬وبالتالي نقص عددها ويؤدي إلى عجز‬
‫مناعي كما في حالة اإلصابة بفيروس ‪ .VIH‬ومنه الفرضية المقترحة صحيحة‪.‬‬

‫الجزء الثالث‪ :‬مخطط تفسيري للتغيرات التي تطرأ على االستجابة المناعية النوعية إثر إصابة‬
‫العضوية بفيروس ‪:VIH‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪1.5‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ -)1‬التعرف على البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى ‪:8‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪x‬‬ ‫‪ :1‬غشاء هيولي‪ :2 .‬هيولى‪ 6 .HLAI :4 .HLAII :3 .‬و‪ :5‬السلسلة ‪ α‬للـ‪ HLAII‬أو‬
‫‪8‬‬
‫السلسلة ‪ β‬للـ‪ :7 .HLAII‬السلسلة ‪ α‬للـ‪ :8 .HLAI‬السلسلة ‪.β2m‬‬
‫‪ -)2‬تحديد نوع الخاليا التي تحمل البنية (‪ )3‬وتلك التي تحمل البنية (‪:)4‬‬
‫‪1‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬نوع الخاليا التي تحمل البنية (‪ )3‬هي البالعات الكبيرة والخاليا اللمفاوية ‪.LB‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬نوع الخاليا التي تحمل البنية (‪ )4‬هي كل الخاليا ذات النواة‪.‬‬
‫‪ )3‬تحديد المنشأ الوراثي‪:‬‬
‫‪ -‬البنية (‪ )3‬تنشأ عن التعبير المورثي لمورثات ‪ CMH II‬المتمثلة في‪ DP.DQ .DR.‬والمحمولة‬
‫‪1‬‬ ‫على الزوج الصبغي رقم ‪.6‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -‬البنية (‪ )4‬تنشأ عن التعبير المورثي لمورثات ‪ CMHI‬المتمثلة في ‪ A،C،B‬بالنسبة للسلسة (‪)α‬‬
‫‪1‬‬ ‫التي تقع على الزوج الصبغي رقم ‪ 6‬بينما المورثة التي تشرف على تركيب السلسلة القصيرة ‪β2m‬‬
‫واقعة على الصبغي رقم ‪.15‬‬
‫‪ -)4‬النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تستطيع العضوية التمييز بين الذات والالذات بفضل جزيئاتها الغشائية ذات الطبيعة‬
‫الغليكوبروتينية‪ ،‬فكيف تتدخل هذه الجزيئات في التمييز بين الذات والالذات؟‬
‫تحدد جزيئات الذات وراثيا بمجموعة مورثات تعرف باسم معقد التوافق النسيجي (‪ )CMH‬والتي‬
‫تمثل الهوية البيولوجية للفرد‪.‬‬
‫تصنف جزيئات ‪ )CMHC‬إلى قسمين‪:‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ )HLAI)CMHI -‬المتواجد على غشاء جميع الخاليا ذات النواة‪.‬‬
‫‪ )HLAII)CMHII-‬المتواجد على أغشية البالعات الكبيرة واللمفاويات ‪ .LB‬حيث يمتلك كل فرد‬
‫تركيبة خاصة من هذه الجزيئات يحددها التنوع األليلي للمورثات المشفرة لهذه الجزيئات وتحدد هذه‬
‫الجزيئات الهوية البيولوجية وبالتالي تميز الذات عن الالذات‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تتدخل جزيئات الـ‪ CMHI‬والـ‪ CMHI‬في التمييز بين الذات والالذات نتيجة تنوعها الكبير الناجم‬
‫عن منشأها الوراثي‪.‬‬
‫الجزء األول‪ -)1 :‬استخراج عالقة بروتين (‪ )Her 2‬بتطور الخاليا السرطانية للثدي‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬من الشكل (أ)‪ :‬تركب الخاليا (‪ )A‬كميات كبيرة من بروتين (‪ )Her 2‬بينما تركب الخاليا (‪)B‬‬
‫كميات ضئيلة منه‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬من الشكل (ب)‪ :‬بعد سبعة أيام من الزرع يالحظ تزايدا كبيرا في عدد الخاليا (‪ )A‬مقارنة بعدد‬
‫‪0.25‬‬
‫الخاليا (‪.)B‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫العالقة‪ :‬زيادة إنتاج بروتين (‪ )Her 2‬يرفع من سرعة تكاثر الخاليا (‪ )A‬السرطانية‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -)2‬إقتراح فرضية تبين طريقة عالجية‪ :‬للحد من تكاثر خاليا هذا النمط من سرطان الثدي تستعمل‬
‫مواد تثبط بروتين (‪.)Her 2‬‬
‫‪ -)1‬تحليل النتائج الموضحة في الجدول (أ) من الوثيقة (‪ :)2‬تمثل الوثيقة نتائج تطور عدد الخاليا‬
‫السرطانية ‪ A‬و‪ B‬في غياب وفي وجود تراكز مختلفة التراستوزوماب حيث‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬في غياب تراستوزوماب يكون عدد الخاليا السرطانية ‪ A‬مرتفعا إذ يصل إلى ‪ 600‬مليون بينما عدد‬
‫الخاليا ‪ B‬يكون منخفضا جدا‪ ،‬دليل على وجود إفراط في تكاثر الخاليا السرطانية ‪.A‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬في وجود تراستوزوماب بتركيز‪ 2‬ملغ‪/‬مل نسجل انخفاضا كبيرا في عدد الخاليا السرطانية ‪ A‬إلى‬
‫‪ 200‬مليون خلية وعند تركيز ‪ 20‬ملغ‪/‬مل ينخفض عدد الخاليا ‪ A‬إلى ‪ 50‬مليون خلية أي كلما زاد‬
‫تركيز تراستوزوماب نقص عدد الخاليا السرطانية‪ .‬بينما يبقى عدد الخاليا ‪ B‬ثابتا‪ ،‬دليل على أن‬
‫تراستوزوماب يؤثر على الخاليا السرطانية‪ A‬وال يؤثر على الخاليا السرطانية ‪.B‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ومنه نستنتج أن تراستوزوماب يحد من تكاثر الخاليا السرطانية ‪.A‬‬
‫‪ -)2‬تفسير آلية تأثير جزيئة (‪ )Trastuzumab‬على الخاليا السرطانية مع تعليل صحة الفرضية‬
‫المقترحة‪:‬‬
‫‪ -‬من الشكل (ب)‪ :‬ترتبط مادة تراستوزوماب نوعيا بالبروتين الغشائي (‪ )Her 2‬وتوقف تحفيزه‬
‫‪0.5‬‬ ‫للخاليا السرطانية على التكاثر‪.‬‬
‫‪ -‬من الشكل (ج)‪:‬‬
‫*‪ -‬قبل المعالجة نسجل تزايدا سريعا في عدد الخاليا السرطانية (‪ ،)A‬لغياب األجسام المضادة‪.‬‬
‫‪2.25‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫*‪ -‬بعد المعالجة باألجسام المضادة‪ :‬نالحظ انخفاضا تدريجيا في عدد الخاليا السرطانية (‪ .)A‬نتيجة‬
‫االرتباط النوعي لألجسام المضادة بـ(‪ )Her 2‬فيقل عدد (‪ )Her 2‬الحر مما يخفض من سرعة تكاثر‬
‫‪0.5‬‬ ‫الخاليا السرطانية ‪.A‬‬
‫*‪ -‬بعد المعالجة بالبالعات نسجل انخفاضا سريعا في عدد الخاليا السرطانية (‪ )A‬حتى ينعدم نتيجة‬
‫تنشيط البالعات التي تملك مستقبالت غشائية نوعية ترتبط مع األجسام المضادة لتسهيل بلعمة الخاليا‬
‫‪0.5‬‬ ‫السرطانية‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ومنه يمكن المصادقة على صحة الفرضية التي تنص على استهداف األجسام المضادة لـ(‪.)Her 2‬‬
‫‪ -)3‬تقديم مقترح حول إمكانية استغالل نتائج هذه الدراسة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يمكن الكشف المبكر عن سرطان الثدي بتحديد كمية (‪ )Her 2‬في الخاليا السرطانية بتقنية الوسم‬
‫المناعي عن طريق األجسام المضادة (أو تراستوزوماب) المفلورة‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬النص العلمي‪.‬‬
‫تستجيب العضوية بإنتاج أجسام مضادة لألجسام الغريبة قصد القضاء عليها‪ ،‬فكيف تساهم هذه‬
‫‪0.25‬‬ ‫الجزيئات في إقصاء األجسام الغربية بما في ذلك سرطان الثدي؟‬
‫‪ -‬األجسام المضادة جزيئات ذات طبيعة بروتينية تنتمي إلى مجموعة الغلوبيلينات المناعية من نوع‬
‫‪0.25‬‬ ‫(‪ )γ‬غلوبيلين‪.‬‬

‫‪ -‬يرتبط الجسم المضاد بالمستضد ارتباطا نوعيا نتيجة التكامل البنيوي بين محددات المستضد وموقع‬
‫‪0.25‬‬ ‫تثبيت خاص بها على مستوى الجسم المضاد‪ ،‬يؤدي تشكل المعقد المناعي إلى إبطال مفعول المستضد‪.‬‬
‫‪ -‬يتم التخلص من المعقدات المناعية بعملية البلعمة حيث يتثبت المعقد المناعي على المستقبالت‬
‫‪0.5‬‬ ‫الغشائية الن وعية للبالعات الكبيرة بفضل التكامل البنيوي بين هذه المستقبالت وموقع تثبيت خاص يوجد‬
‫في مستوى الجزء الثابت من الجسم المضاد مما يسمح باقتناص المعقد المناعي وتخريبه بواسطة‬
‫األنزيمات الحالة فتشكل المعقد المناعي يسرع من عملية االقتناص‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬تدخل األجسام المضادة في القضاء على الخاليا السرطانية (من هذا النمط من سرطانات الثدي)‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬تمنع األجسام المضادة تكاثر خاليا سرطان نتيجة تعطيل (‪ )Her 2‬حيث تشكل معقدات مناعية تسرع‬
‫تدخل البالعات في القضاء على الخاليا السرطانية‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫إذن يمكن تطوير أجسام مضادة تستهدف أنواعا أخرى من البروتينات الغشائية التي تميز مختلف‬
‫السرطانات‪.‬‬
‫جزئية كلية‬
‫‪ -)1‬تحديد دور الخاليا المناعية المتدخلة في االستجابة المناعية ضد الخاليا السرطانية‪:‬‬
‫دورها‬ ‫نوع الخاليا‬
‫‪ -‬بلعمة الخاليا السرطانية وهضمها جزئيا لعرض الببتيد المستضدي على ‪.HLA‬‬
‫الخاليا ‪ - CPA‬إفراز (‪ )IL1‬الذي ينشط الخاليا ‪ LT8‬والخاليا ‪ LT4‬التي تملك مستقبالت‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪TCR‬تتكامل بنيويا مع المعقد (ببتيد‪.)HLA-‬‬
‫‪ -‬تتعرف على المعقد (ببتيد‪ )HLAII -‬المعروض على سطح غشاء الخاليا العرضة‬
‫(‪ )CPA‬فتتكاثر وتتمايز إلى ‪.LTh‬‬
‫‪LT4‬‬
‫‪ -‬تفرز مبلغ کيميائي (‪ )IL2‬الذي يحفز الخاليا المناعية المنشطة على التكاثر‬
‫‪0.5‬‬ ‫والتمايز‪:‬‬
‫‪ LT4 -‬إلى ‪( LTh‬تحفيز ذاتي)‪ ،‬و‪ LT8‬إلى ‪.LTc‬‬
‫‪ -‬تتعرف على المعقد (ببتيد‪ )HLAI -‬المعروض على سطح غشاء الخاليا المصابة‬
‫‪LT8‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫فتتكاثر وتتمايز إلى ‪.LTC‬‬
‫‪ -‬تتعرف على الخاليا المصابة بالسرطان تفرز البرفورين وأنزيمات تحلل الخاليا‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪LTC‬‬
‫المصابة‪.‬‬
‫‪ -)2‬اقتراح فرضيتين لتفسير إفالت بعض الخاليا السرطانية من الجهاز المناعي‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬الفرضية ‪ :1‬الخاليا السرطانية تركب جزيئات ‪ HLAI‬وال تركب الببتيد المستضدي‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬الفرضية ‪ :2‬الخاليا السرطانية ال تركب جزيئات ‪ HLAI‬وتركب الببتيد المستضدي‪.‬‬
‫‪ -)1‬تفسير إفالت وعدم سبب إفالت الخاليا السرطانية من الجهاز المناعي‪ ،‬مبرزا دور البروتينات‪:‬‬
‫من معطيات للوثيقة (‪:)3‬‬
‫‪ -‬في الوسط (أ)‪:‬‬
‫*‪ -‬وجود فلورة شديدة خضراء على سطح غشاء الخاليا الورمية الحديثة (‪ )X‬يدل على تثبيت األجسام‬
‫‪0.5‬‬ ‫المضادة ضد ‪ HLAI‬على ‪ ،HLAI‬وظهور فلورة شديدة حمراء على سطح غشاء الخاليا الورمية‬
‫الحديثة (‪ )X‬يدل على تثبيت األجسام المضادة ضد الببتيد المستضدي‪.‬‬
‫‪2.5‬‬ ‫*‪ -‬ومنه فالخلية الورمية (‪ )X‬تعرض على سطح غشائها المعقد (ببتيد مستضدي ‪ ،)HLAI -‬فترتبط‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ LTC‬بواسطة مستقبلها نوعي ‪ TCR‬بالخاليا الورمية (‪ )X‬يشكل ثقوبا على غشاء الخلية المصابة‬
‫ويؤدي إلى تحللها كما يوضحه الشكل (ب) للوثيقة (‪.)3‬‬
‫‪ -‬في الوسط (ب)‪:‬‬
‫*‪ -‬عدم ظهور الفلورة الخضراء على سطح غشاء الخاليا الورمية (‪ )Y‬يدل على عدم تثبيت األجسام‬
‫‪0.5‬‬ ‫المضادة ضد ‪ HLAI‬لغياب جزيئات ‪ HLAI‬على سطحها‪ ،‬و ظهور فلورة قليلة حمراء على سطح‬
‫غشائها الخاليا الورمية (‪ )Y‬يدل على تثبيت ضعيف لألجسام المضادة ضد الببتيد المستضدي‪.‬‬
‫*ومنه فالخلية الورمية (‪ )Y‬ال تركب جزيئات ال ‪ HLAI‬وتركب الببتيد المستضدي‪ ،‬ولذا ال تعرضه‬
‫‪0.5‬‬
‫على سطح غشائها‪ ،‬فال ترتبط بال‪ LTC‬وال تتحلل كما يوضحه الشكل (ب) للوثيقة (‪ ،)3‬فتفلت من‬
‫الجهاز المناعي‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬النتائج المحصل عليها تسمح بالمصادقة على الفرضية التي تنص على أن الخاليا السرطانية ال تركب‬
‫جزيئات ‪ HLAI‬وتركب الببتيد المستضدي (الفرضية ‪.)2‬‬
‫‪ -)2‬االستنتاج وتقديم نصيحة وقائية لتفادي تطور هذا المرض‪:‬‬
‫االستنتاج‪ :‬تبين معطيات للوثيقة (‪:)2‬‬
‫‪ -‬الطريقة األولى تعتمد على الحقن المكرر للـ‪ IL2‬والذي يسمح برفع عدد اللمفاويات في الدم‪ ،‬فتزايد‬
‫‪0.25‬‬ ‫عدد ‪ LTC‬يكفي لتخريب كل الخاليا السرطانية للورم الصغير الذي لم تطور خالياه بعد آليات اإلفالت‬
‫من النظام المناعي‪ ،‬لذلك يعطي العالج بهذه الطريقة نتائج جيدة (اختفاء الورم)‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬أما الطريقة الثانية التي تعتمد على حقن ‪ TIL‬بأعداد هائلة يسمح بتراجع الورم واختفائه قبل أن تفلت‬
‫الخاليا الورمية وتصبح مقاومة للتحلل‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬ومنه تكون الطريقتان العالجيتان ناجعتين إذا اكتشف المرض في بداية اإلصابة (أورام حديثة‬
‫‪0.25‬‬ ‫صغيرة)‪ ،‬بينما ال تكون الطريقتان ناجعتين إذا اكتشف المرض في مرحلة متقدمة نتيجة ظهور الخاليا‬
‫السرطانية المقاومة لـ‪.TIL‬‬
‫النصيحة الوقائية‪ :‬إجراء فحوصات طبية دورية للكشف المبكر للورم السرطاني قبل أن يتطور‬
‫‪0.25‬‬
‫ويصعب عالجه‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬مخطط يلخص مراحل االستجابة المناعية ضد الخاليا السرطانية‪:‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪x‬‬
‫‪8‬‬

‫‪ -)1‬التعرف على الخاليا مع ذكر األسس المعتمدة‪:‬‬
‫األسس المعتمدة‪:‬‬ ‫الخاليا‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬تتعرف على محدد المستضد المعروض على ‪ CMH II‬للبالعات‬
‫الخلية (س)‪.LT4 :‬‬
‫الكبيرة‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬تتعرف على محدد المستضد المعروض على ‪ CMH I‬للخاليا المصابة‪.‬‬ ‫الخلية (ع)‪.LT8 :‬‬
‫‪0.75‬‬
‫‪ -‬تتعرف على المستضد مباشرة بواسطة مستقبلها الغشائي ‪.BCR‬‬ ‫الخلية (ص)‪.LB :‬‬
‫الخلية (ل)‪ :‬خلية‬
‫‪0.75‬‬ ‫تبتلع المستضد وتعرض محدداته على ‪. CMH‬‬
‫بالعة‪.‬‬
‫‪ -)2‬استنتاج العالقة الوظيفية‪:‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫سِّس البالعة الكبيرة الخلية ‪ LT4‬بعرض محدد المستضد مرتبطا بـ ‪.CMH II‬‬ ‫‪ -‬ت ُ َح ُ‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬إفراز البالعة الكبيرة ‪ IL1‬لتنشيط الـ ‪.LT4‬‬
‫‪ -1‬أ)‪ -‬تحليل مقارن للمنحنيات المتحصل عليها في كل غرفة‪ :‬تمثل المنحنيات تغيرات كمية كل من‬
‫األجسام المضادة ‪ ،‬البرفورين ‪ ADN،‬الخلوي و‪ ADN‬الفيروسي على مستوى كل من الغرفتين (‪)1‬‬
‫و (‪ )3‬بداللة الزمن (األيام) حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬تزايد كمية ‪ ADN‬الفيروسي في الغرفة (‪ )1‬ثم يبدأ في التناقص‪ .‬في حين يستمر هذا التزايد في‬
‫‪0.5‬‬
‫الغرفة (‪ )3‬دون أن ينخفض‪.‬‬
‫‪ -‬تزايد كمية ‪ ADN‬الخلوي في الغرفة (‪ )1‬ثم تثبت في حين ال تتزايد الكمية في الغرفة (‪.)3‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬تزايد كمية كل من االجسام المضادة في الغرفة (‪ )1‬ثم تبدأ في تتناقص تدريجيا‪ ،‬في حين تبقى شبه‬
‫‪0.5‬‬ ‫معدومة في الغرفة (‪.)3‬‬
‫‪ -‬تزايد كمية البرفورين في الغرفة (‪ ) 1‬ثم تبدأ في تتناقص تدريجيا‪ ،‬في حين تبقى معدومة في الغرفة‬
‫‪0.5‬‬ ‫(‪.)3‬‬
‫‪6‬‬ ‫ب)‪ -‬تفسير النتائج المحصل عليها‪:‬‬
‫‪ -‬يرجع تزايد كمية ‪ ADN‬الخلوي في الغرفة ‪ 1‬إلى تضاعف ‪ ADN‬نتيجة تكاثر الخاليا المناعية‬
‫‪ LB‬و ‪ LT8‬المحسستين والمحفزة بواسطة الذي أفرزته ‪ LTh‬في الغرفة ‪ 2‬والذي انتقل عبر الغشاء‬
‫‪2‬‬ ‫النفوذ إلى الغرفة ‪ ،1‬مما أدى إلى تمايز من جهة ‪ LB‬إلى بالسموسيت المنتجة لألجسام المضادة والذي‬
‫يفسر ارتفاع كمية ‪ lg‬في الوسط‪ ،‬ومن جهة أخرى تمايز ‪ LT8‬إلى المفرزة للبرفورين والذي يفسر‬
‫ارتفاع كميته في الوسط‪.‬‬
‫‪ -‬يرجع تناقص كمية الـ‪ ADN‬الفيروسي إلى التدخل كل من األجسام المضادة مشكلة معقدات مناعية‬
‫‪1‬‬
‫مع الفيروس والذي يؤدي إلى تثبيط تكاثره وانتشاره وتدخل ‪ LTC‬عن طريق البرفورين إلى تخريب‬
‫الخاليا المصابة‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬يرجع استمرار تزايد كمية ‪ ADN‬الفيروسي في الغرفة ‪ 3‬إلى تكاثر الفيروس نتيجة عدم تدخل‬
‫الخاليا المناعية المنفذة لعدم انتقال ‪ 2‬إلى الغرفة ‪ 3‬عبر الغشاء غير النفوذ للجزيئات‪.‬‬
‫‪ -)2‬تعليل نمط االستجابة المناعي الذي حرضه المستضد في كل من الغرفتين (‪ )1‬و(‪:)3‬‬
‫التعليل‬ ‫نمط االستجابة المناعية‬ ‫الغرفة‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬إنتاج األجسام المضادة‪.‬‬ ‫‪ -‬استجابة مناعية خلطية‬ ‫الغرفة (‪)1‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬إنتاج البرفورين‪.‬‬ ‫‪ -‬استجابة مناعية خلوية‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬تكاثر الفيروس انتاج جزيئات دفاعية‪.‬‬ ‫‪ -‬عدم حدوث استجابة مناعية‬ ‫الغرفة (‪)3‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬النص العلمي‪:‬‬
‫يتطرق المترشح إلى‪:‬‬
‫‪ -‬مرحلة االنتخاب اللمي والتنشيط ثم التكاثر والتمايز‪:‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬ ‫تدخل ‪ - IL2 - CMH - LT8 - CD4 - CD8 - LT4 - BCR - TCR‬مستقبل الـ ‪IL2‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬مرحلة التنفيذ‪ - :‬األجسام المضادة ‪ -‬البرفورين ‪ -‬اإلنزيمات الحالة‪.‬‬

‫‪ -)1‬التعرف على مختلف الجزيئات السطحية هي‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬جزيئات (‪ )CMHII+CMHI‬أو ‪ HLAI‬و ‪HLAII‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬المستقبالت الغشائية للقطعة الثابتة للجسم المضاد من المعقد المناعي‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ )2‬استخراج النشاطات التي تقوم بها الخلية البالعة حسب الوثيقة‪:‬‬
‫‪ -‬بلعمة المستضد‪.‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬تقديم الببتيد المستضدي‪ :‬عرض الببتيد المستضدي مرتبطا بمعقد التوافق النسيجي(‪)CMH‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬تثبيت المعقد المناعي (جسم مضاد ‪ -‬مستضد) وبلعمته (القضاء على المعقد المناعي بواسطة نهاية‬
‫الجزء الثابت للجسم المضاد على مستقبالت نوعية في غشاء البالعة)‪.‬‬
‫‪ -)3‬النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫تتدخل البالعة في مستويات مختلفة من االستجابة المناعية بفضل جزيئاتها الغشائية‪ ،‬فكيف تتمكن‬
‫من ذلك؟‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬بواسطة الجزيئات الغشائية (‪ )CMHI ،CMHII‬تقوم البالعة بعرض المحدد المستضدي لتتعرف‬
‫‪3.5‬‬
‫‪1‬‬ ‫عليه اللمفاويات تعرفا مزدوجا (‪ LT8‬على ‪ )CMHI‬و (‪LT4‬على ‪.)CMHII‬‬
‫‪ -‬بواسطة المستقبالت الغشائية النوعية لنهاية الجزء الثابت للجسم المضاد تثبيت البالعة المعقدات‬
‫المناعية الناتجة ثم بلعمتها والتخلص منها‪.‬‬
‫‪0.75‬‬
‫بفضل الجزيئات الغشائية البروتينية تتدخل البالعات الكبيرة في انطالق االستجابة المناعية النوعية‬
‫من خالل تقديم المحددات المستضدية‪ ،‬وفي نهايتها بالتخلص من المعقدات المناعية‪.‬‬
‫‪ -)1‬تعريف الذات والالذات ومقارنة جزيئات مختلف الزمر الدموية‪:‬‬
‫‪ -‬تعريف الذات‪ :‬تعرف الذات بمجموع الجزيئات الخاصة بالفرد والمحمولة على أغشية خاليا الجسم‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تتحدد جزيئات الذات وراثيا وهي تمثل مؤشرات الهوية البيولوجية وتعرف بنظام الـ‪ CMH‬ونظام‬
‫‪ ABO‬ونظام ‪.Rh‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -‬تعريف الالذات‪ :‬تعرف الالذات بمجموع الجزيئات الغريبة عن العضوية والقادرة على إثارة استجابة‬
‫‪0.5‬‬
‫مناعية والتفاعل نوعيا مع ناتج االستجابة قصد القضاء عليه‪.‬‬
‫‪ -‬المقارنة بين الجزيئات المميزة لكل زمرة‪ :‬كل الجزيئات المميزة للزمر الدموية عبارة عن‬
‫غليكوبروتينات تشترك في وجود جزء بروتيني وجزء قاعدي سكري قليل التعدد مشكال المؤشر ‪H‬‬
‫‪1‬‬ ‫(المستضد ‪ ،)H‬تختلف النهاية السكرية من مؤشر إلى أخر بحيث‪:‬‬
‫‪ -‬الزمرة ‪ A‬يميزها المؤشر ‪ A‬يتميز بوجود ‪ N‬أستيل غالكتوأمين طرفی‪.‬‬
‫‪ -‬الزمرة ‪ B‬يميزها المؤشر ‪ B‬يتميز بوجود غالكتوز طرفي‪.‬‬
‫‪ -‬الزمرة ‪ AB‬يميزها المؤشران ‪ A‬و‪ B‬معا‪.‬‬
‫‪ -‬الزمرة ‪ O‬يميزها المؤشر ‪ H‬بوجود الجزيئة السكرية القاعدية فقط‪.‬‬
‫‪ -)2‬نص علمي يوضح سبب اختالف النمط الظاهري على مستوى الخلوي في نظام ‪:ABO‬‬
‫‪ -‬يتمثل النمط الظاهري على مستوى نظام ‪ ABO‬في وجود جزيئات غليكوبروتينية على سطح كريات‬
‫‪0.5‬‬ ‫الدم الحمراء والتي تعتبر مؤشرات تختلف من زمرة إلى أخرى‪.‬‬
‫‪ -‬يشفر للمؤشرات الغشائية في نظام ‪ ABO‬بمورثة محمولة على صبغي رقم ‪ 9‬عند اإلنسان وتظهر‬
‫بثالث أليالت ‪ io ،IA ،IB‬ويحمل كل فرد أليلين فقط‪.‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬يشفر األليل ‪ IA‬لألنزيم ‪ A‬الذي يعمل على ربط ‪ N‬أستيل غالكتوأمين على المستضد ‪ H‬مشكال‬
‫المؤشر ‪ A‬على سطح الكرية الحمراء من الزمرة ‪.A‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬يشفر األليل ‪ IB‬ألنزيم ‪ B‬الذي يعمل على ربط غالكتوز على المستضد ‪ H‬مشكال المؤشر ‪ B‬على‬
‫سطح الكرية الحمراء من الزمرة ‪.B‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ -‬في وجود األليل ‪ IA‬و األليل ‪ IB‬معا‪ ،‬يعمل األنزيم ‪ A‬واألنزيم ‪ B‬معا مما يؤدي إلى تشكيل المؤشرين‬
‫‪ A‬و ‪ B‬معا على سطح الكرية الحمراء من الزمرة ‪.AB‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬األليل ‪ io‬المتنحى يبقى المستضد ‪ H‬دون إضافة‪ ،‬مما يؤدي إلى ظهور المؤشر على سطح الكرية‬
‫الحمراء من الزمرة ‪.O‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬يعود اختالف النمط الظاهري على المستوى الخلوي في نظام ‪ ABO‬إلى اختالف النمط الوراثي‬
‫و اختالف األليالت المشفرة إلنزيمات مختلفة تتدخل في تفاعالت تركيب مختلف المؤشرات الغشائية‬
‫المميزة لهذا النظام‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪ )1‬أ) رسم المنحنى‪:‬‬
‫ب) وضع مراحل تطور اإلصابة بالـ ‪:VIH‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪2.5‬‬ ‫‪0.5‬‬
‫‪0.5‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ )2‬المقارنة في الست أسابيع األولى‪ :‬تناقص عدد الخاليا ‪ LT4‬يتزامن مع تزايد شحنة فيروس‬
‫‪2‬‬ ‫الـ‪.VIH‬‬
‫‪1‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬يستهدف فيروس الـ ‪ VIH‬الخاليا الـ‪.LT4‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ )1‬التعرف على العنصرين ‪ a‬و ‪ b‬من الوثيقة (‪:)3‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ :a‬المؤشر الغشائي ‪.TCR :b .CD4‬‬
‫‪ )2‬شرح األهمية البيولوجية للوثيقة (‪ )3‬انطالقا من نتائج الوثيقة (‪:)2‬‬
‫‪1‬‬ ‫تعرف الـ‪ LT4‬على الببتيد المستضدي المعروض على الـ ‪ CMH‬من طرف الخلية العارضة بواسطة‬
‫‪2‬‬ ‫الـ ‪ TCR‬يؤدي إلى تنشيطها و بالتالي قدرتها على إفراز المبلغ الكيميائي األنترلوكين ‪ 2‬وفي غياب‬
‫‪1‬‬ ‫هذا التعرف نتيجة الطفرة المشار إليها في الوثيقة (‪ )2‬ال يتم التنشيط وبالتالي عدم إنتاج وإفراز‬
‫األنترلوكين ‪.2‬‬
‫‪0.75‬‬
‫‪ )3‬تحليل الوثيقة (‪ :)4‬تمثل الوثيقة منحنى تغيرات عدد الخاليا البالزمية (و‪.‬إ) بداللة تركيز‬
‫‪1.5‬‬ ‫األنترلوكين ‪ 2‬حيث يتزايد عدد الخاليا البالزمية بتزايد تركيز األنترلوكين ‪.2‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬األنترلوكين ‪ 2‬يحفز الخاليا الـ ‪ LB‬المحسسة على التكاثر والتمايز إلى خاليا بالزمية‪.‬‬
‫تضمن النص النقاط التالية‪:‬‬
‫‪ -‬استهداف الـ ‪ VIH‬الخاليا الـ ‪ LT4‬التي تتنشط بعد تعرفها على الببتيد المستضدي المعروض‬
‫‪0.75‬‬
‫مرتبطا بالـ ‪ CMH‬من الخلية العارضة بواسطة مستقبلها الغشائي ‪ TCR‬بفضل التكامل البنيوي‪.‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬إكتساب الـ‪ LT4‬نتيجة تنشيطها القدرة على إنتاج و إفراز األنترلوكين ‪.2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬تحفيز األنترلوكين ‪ 2‬للخاليا اللمفاوية المحسسة (‪ )LT ،LB‬على التكاثر والتمايز إلى خاليا مناعية‬
‫منفذة (البالزمية‪.)LTH ،LTC ،‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -‬استهداف الـ‪ VIH‬للخاليا ‪ LT4‬التي تلعب دورا محوريا في االستجابة المناعية النوعية المكتسبة‬
‫يؤدي تخريبها فنقص إفراز األنترلوكين ‪ 2‬ينجم عنه إلى العجز المناعي‪.‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫‪ )1‬التعرف على الجزيئة الممثلة في الشكل (أ)‪ :‬جسم مضاد‪.‬‬
‫الرسم التخطيطي‪:‬‬
‫‪1.75‬‬
‫‪1.25‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ )2‬تسمية الظاهرة الناتجة عن ارتباط جزيئات الشكل (أ) مع عصيات الكزاز‪:‬‬
‫ظاهرة االرتصاص (تشكيل معقد مناعي)‪.‬‬
‫‪1.25‬‬ ‫‪ -‬تحديد أهمية هذا االرتباط‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬إبطال مفعول عصيات الكزاز‪ ،‬منع انتشارها‪ ،‬منع تكاثرها‪.‬‬
‫‪ -‬تنشيط البلعمة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.5‬‬
‫‪ )3‬تحديد مميزات االستجابة المناعية الثانوية‪ :‬تمتاز االستجابة الثانوية بسرعتها وارتفاع كمية‬
‫(كثافة) األجسام المضادة‪.‬‬
‫‪ )4‬النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬عصيات الكزاز أجسام غريبة يؤدي دخولها للعضوية إلى توليد استجابة مناعية خلطية‪.‬‬
‫‪0.5‬‬

‫‪ -‬إال أن مفعولها السام بسبب إفرازها لتوكسين الكزاز يجعلها تقتل الكائن الحي قبل قيام عضويته‬
‫‪2.5‬‬ ‫بإقصائها‪.‬‬
‫‪0.75‬‬
‫‪ -‬ولحمايته يتم حقنه باألناتوكسين التكززي حتى تتولد لديه استجابة مناعية أولية (ذاكرة مناعية‬
‫‪ ) LBm‬تجعل عضويته مهيأة لالستجابة بصورة سريعة وقوية وتركيب أجسام مضادة بصورة كثيفة‬
‫‪0.75‬‬ ‫إذا تمت اصابته بمستضد الكزاز (عصيات الكزاز) مرة أخرى‪.‬‬
‫‪ -‬اللقاح يجعل عضوية الكائن الحي تتعرف على هوية المستضد السام لتكون ذاكرة مناعية تسمح لها‬
‫بإكتساب حصانة مناعية ضد الكزاز‪.‬‬

تجميعية البكالوريا دور البروتينات في الدفاع عن الذات

Uploaded by

Document Information

Copyright

Available Formats

Share this document

Share or Embed Document

Sharing Options

Did you find this document useful?

Is this content inappropriate?

Copyright:

Available Formats

تجميعية البكالوريا دور البروتينات في الدفاع عن الذات

Uploaded by

Copyright:

Available Formats

‫ال‬

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫تعرف على الخاليا )‪.(D, C, B, A‬‬

‫التمرين ‪ :02‬بكالوريا ‪ 2023‬شعبة رياضيات‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~‪~1‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫الشكل (ج)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~‪~2‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~‪~3‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫التمرين ‪ :04‬دورة ‪ 2022‬شعبة علوم تجريبية‪.‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~‪~4‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫الشكل (ج) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫التمرين ‪ :06‬دورة ‪ 2021‬شعبة علوم تجريبية‪.‬‬

‫‪ -)1‬تَعرف على البيانات المرقمة والمراحل المعبر عنها باألحرف (‪.)A,B,C,D‬‬

‫التمرين ‪ :07‬دورة ‪ 2021‬شعبة رياضيات‪.‬‬

‫‪DP‬‬ ‫‪DQ‬‬ ‫‪DR‬‬ ‫‪B‬‬ ‫‪C‬‬ ‫‪A‬‬ ‫مورثات الـ‪CMH‬‬

‫التمرين ‪ :08‬دورة ‪ 2021‬شعبة علوم تجريبية‪.‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫التمرين ‪ :10‬بكالوريا ‪2020‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫عدد الخاليا السرطانية‬

‫‪200‬‬ ‫الخاليا (‪ + )A‬جزيئة (‪ )Trastuzumab‬بتركيز ‪ 2‬ملغ‪/‬ملل‬ ‫‪2‬‬

‫التمرين ‪ :12‬دورة ‪ 2019‬شعبة رياضيات‪.‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 12‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫الشكل (ج)‬ ‫الشكل (ب)‬

‫التمرين ‪ :14‬بكالوريا ‪ 2018‬شعبة علوم تجريبية‬

‫الوثيقة (‪)4‬‬ ‫الوثيقة (‪)3‬‬

‫التمرين ‪ :16‬بكالوريا ‪ 2018‬شعبة الرياضيات‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 16‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 17‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪1‬‬ ‫الطفل المريض‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 18‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 20‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪ -)2‬النمط الوراثي لولدين من هذه العائلة‪:‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 25‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 27‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 29‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫التمرين ‪ :13‬دورة ‪ 2019‬شعبة رياضيات‪.‬‬

‫التمرين ‪ :15‬بكالوريا ‪ 2018‬شعبة الرياضيات‬

‫التمرين ‪ :16‬بكالوريا ‪ 2018‬شعبة الرياضيات‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 33‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

‫‪https://www.facebook.com/mahdjibailyes‬‬ ‫~ ‪~ 34‬‬ ‫‪https://www.instagram.com/mahdjiba__ilyes‬‬

You might also like