You are on page 1of 119

‫‪ 30‬شـوال ‪ 1444‬هــ الموافق لـــــــــ يوم السبت ‪ 20‬مـــــاي ‪2023‬‬

‫مالحظة‪َّ :‬‬
‫إن القيمة المعتبرة لهذه المادة بالنسبة لشعبة رياضيات تستوجب االهتمام دون إهمال لها‬
‫منثورا ‪،،‬‬
‫ً‬ ‫سدس نقطة يذهب منه هبا ًء‬
‫بالنظر للمعامل { ‪ ،، } 2‬من يريد االمتياز ال يترك ُ‬

‫شعبة ريــــاضيات‬

‫‪ -/1‬خمس { ‪ } 05‬بكالوريات تجريبية ‪ 2023‬مرفقة بالتصحيح ‪،،‬‬


‫‪ -/2‬امتحان البكالوريا الرسمي ‪ 2022‬مرفق بالتصحيح النموذجي ‪،،‬‬
‫‪ -/3‬مجموعة اختبارات فصلية ‪ } 2 + 1 { 2023‬مرفقة بالتصحيح ‪،،‬‬
‫‪ -/4‬بكالوريا تجريبي لموسم سابق مرفق بالتصحيح ‪،،‬‬
‫‪ -/5‬مجموعة اختبارات فصلية سابقة { ‪ } 2 + 1‬مرفقة بالتصحيح ‪،،‬‬

‫من تجميع و تنظيم ‪ :‬عقبة بن نافع‬


‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫املقاطعتان التفتيشيتان ‪ 2+1‬لوالية املدية‬ ‫مديرية التربية لوالية املدية‬
‫املدة‪ :‬ساعتان ونصف‬ ‫الشعبة‪ 3 :‬رياضيات‬

‫اختبارالبكالوريا التجريبي ملادة علوم الطبيعة والحياة لدورة ماي ‪2023‬‬

‫عالج أحد املوضوعين على الخيارمن بين املوضوعين املقترحين التاليين‪:‬‬


‫املوضوع األول‪(( :‬من الصفحة ‪ 1‬إلى الصفحة ‪))3‬‬
‫التمرين األول‪ 06( :‬نقاط)‬
‫ينتج نوع من خاليا الجهاز املناعي جزيئات بروتينية ذات تخصص وظيفي عالي تساهم في التصدي ملختلف املستضدات‪ .‬تمثل‬
‫الوثيقة املوالية رسما تخطيطيا لخلية متخصصة في إنتاج جزيئات دفاعية نوعية‪.‬‬

‫الوثيقة‬
‫‪ )1‬تعرف على البيانات املرقمة من ‪ 1‬الى‪ 6‬مع تحديد دور العناصر (‪ )1،2،3‬في بناء الجزيئة (‪.)6‬‬
‫‪ )2‬ح ِّّدد الخصائص البنيوية للخلية املمثلة في الوثيقة والتي تسمح لها بإنتاج العناصر (‪.)6‬‬
‫‪ )3‬بين الدور الحيوي للعناصر املدروسة في كونها جزيئات عالية التخصص لتحقيق االستجابة املناعية النوعية ذات‬
‫الوساطة الخلطية‪ ،‬اعتمادا على معطيات الوثيقة املدروسة ومكتسباتك‪.‬‬
‫التمرين الثاني‪ 14( :‬نقطة)‬
‫متالزمة البورت ‪ Le syndrome d'Alport‬مرض وراثي اكتشف سنة ‪ 1927‬في احدى األسر البريطانية من طرف الدكتور‪- Cecil‬‬
‫‪A‬حيث سمي املرض باسم الشخص الذي ظهر عنده املرض‪ ،‬يتطور املرض ليؤدي إلى تمزق وتخرب يصيب الغشاء الكبدي‬
‫والعديد من األغشية التي تحتوي على ألياف الكوالجين‪ ،‬كما يصيب املرض األنابيب الكلوية وفقدان السمع وتتأثر العينين كما‬
‫يظهر الدم في البول‪ .‬وللتعرف على أصل املرض وعالقته بالبنية الفراغية للبروتينات نقترح هذه الدراسة‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪-‬مكنت نتائج التحاليل في كل من الدم والبول األولي (املتواجد على مستوى الكبيبة والذي يخضع للتصفية على مستوى‬
‫النيفرون) عند شخص مريض بمتالزمة البورت مقارنة بالحالة الفيزيولوجية العادية من الحصول على النتائج املدونة في‬
‫جدول الشكل (أ) للوثيقة (‪.)01‬‬
‫الشكل (ب) من الوثيقة (‪ )01‬يظهر آلية عمل النيفرون الكلوي مع رسومات تخطيطية على مستوى الكبيبة (منطقة تصفية‬
‫الدم وتشكيل البول األولي) لحالة عادية وحالة شخص مصاب بمتالزمة البورت متحصل عليها باملجهر اإللكتروني بتكبير‬
‫‪ 100000‬مرة‪ ،‬مع العلم أن الغشاء القاعدي للكبيبة غني بألياف الكوالجين (بروتينات)‪.‬‬

‫الشكل (أ)‬

‫الشكل (ب)‬

‫الوثيقة (‪)01‬‬
‫‪ ‬اقترح فرضية تفسر بها حالة اإلصابة بمتالزمة البورت باستغاللك ملعطيات شكلي الوثيقة (‪.)01‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫للتحقق من صحة الفرضية املقترحة وتفسير حالة مرض متالزمة البورت تقدم املعطيات التالية‪:‬‬
‫الكوالجين عبارة عن بروتين يتكون من اتحاد عدة متعددات الببتيد ذات البنية الثانوية‪ ،‬وجد أن املرض على مستوى الكبيبة‬
‫الكلوية مرتبط بنوع من الكوالجين يسمى كوالجين من النمط‪ ،IV‬وهو بروتين متكون من ‪ 3‬متعددات الببتيد‬
‫وهي ‪. α3،α4،α5:‬‬
‫الشكل(أ)‪ :‬من الوثيقة (‪ )02‬يمثل نمذجة لكيفية ارتباط متعددات الببتيد السابقة معا وتكوين الكوالجين من النمط‪. IV‬‬
‫الشكل(ب)‪ :‬من نفس الوثيقة يظهر آلية تكوين املعقد الكوالجيني ثالثي األبعاد املتكون من الببتيدات ‪ ،α3،α4،α5‬حيث‬
‫لوحظ أنه في متعدد الببتيد ‪ α5‬يمكن أن تتطور بنية الحمض األميني ‪ Gly‬املشار إليه بدائرة إلى كل من حمض ‪Glu‬أو ‪، Asp‬‬
‫لذلك يمكن أن نجد أحد هذه األحماض األمنية في املوقع املشار إليه على مستوى البنية ‪α5‬هذا من جهة و من جهة أخرى‬
‫وجد أن املرض مرتبط بطفرة وراثية على مستوى املورثة(‪)col4a5‬املشرفة على تركيب متعدد الببتيد ‪. α5‬‬
‫الشكل(ج)‪ :‬يمثل جزء من األليل غير املستنسخ العادي املشرف على تركيب متعدد الببتيد هذا وجزء من األليل غير‬
‫املستنسخ غير العادي‪.‬‬
‫الشكل (د)‪ :‬يعطي جدول الشفرة الوراثية‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل(أ)‬

‫الشكل (د)‬ ‫الشكل (ج)‬


‫الوثيقة (‪)02‬‬
‫‪ ‬وضح سبب إصابة وانتشار مرض متالزمة البورت في جسم املصاب ليصيب مناطق حساسة مثل األذنين والعينين بما‬
‫يسمح باملصادقة على صحة الفرضية املقترحة‪ ،‬انطالقا من معطيات الوثيقة (‪.)02‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫اعتمادا على ما سبق‪ .‬بين بواسطة مخطط وظيفي العالقة بين مختلف مستويات مرض متالزمة البورت‪.‬‬

‫‪15‬‬
‫املوضوع الثاني‪(( :‬من الصفحة ‪ 4‬إلى الصفحة ‪))6‬‬
‫التمرين األول‪ 06( :‬نقاط)‬
‫تكتسب البروتينات بعد تركيبها بنيات فراغية خاصة تكسبها وظيفة محددة‪ ،‬تتكون من وحدات بنائية تدعى األحماض األمنية‬
‫وللتعرف على بعض خصائص هذه الوحدات البنائية تقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫مكن مبرمج ‪ Rastop‬من الحصول على البنيات الفراغية لبروتينين (أ) و (ب) كما هو موضح في الشكل (أ) من الوثيقة(‪.)01‬‬
‫بينما يظهر الشكل (ب) بعض الخصائص املتعلقة ببعض الوحدات البنائية التي تدخل في بنية البروتينين املدروسين في الشكل‬
‫(أ)‪.‬‬

‫الشكل (أ)‬

‫الشكل (ب)‬

‫الوثيقة‬

‫سم البنيات املرقمة في الشكل (أ)‪ ،‬ثم علل املستوى البنائي لكل بروتين‪.‬‬ ‫‪)1‬‬
‫أكتب الصيغة الكيميائية املفصلة لناتج االرتباط بالترتيب‪ ،3 -< 2 -< 4 -< 1 :‬وأحسب الوزن الجزيئي للمركب‬ ‫‪)2‬‬
‫املتحصل عليه نتيجة ارتباط هذه الوحدات(يعطي الوزن الجزيئي ‪ ، )H=1،O=16 :‬مع تحديد شحنته عند نقطتي‬
‫‪ ،PH=1‬و ‪.PH =12‬‬
‫أحسب العدد األقص ى واألدنى الحتماالت تشكل مركب متكون من الوحدات املدروسة في الشكل (ب)‪.‬‬ ‫‪)3‬‬
‫اشرح دور األحماض األمنية في تشكل واستقرار البنية الفراغية للبروتين انطالقا من معطيات الوثيقة ومكتسباتك‪.‬‬ ‫‪)4‬‬

‫‪16‬‬
‫التمرين الثاني‪ 14( :‬نقطة)‬
‫األجسام املضادة هي العناصر األساسية والفعالة في الدفاع عن العضوية ضد العناصر الغريبة مثل الكائنات الحية الدقيقة‬
‫‪ ،‬إال أنه في بعض الحاالت تتدخل األجسام املضادة بطريقة عكسية حيث تعزز (تقوي) العدوى داخل العضوية كحالة‬
‫اإلصابة بفيروس‪ DENV‬وهو ما يؤدي على ظهور أعراض مرضية خطيرة تتسبب في موت الشخص ‪ ،‬وللتعرف على آلية حدوث‬
‫هذا االختالل تقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫تتسبب اإلصابة بفيروس ‪ DENV‬باإلصابة بمرض يسمى حمى الضنك‪ُ ،‬ينقل هذا الفيروس بواسطة البعوض وتصاحب‬
‫اإلصابة به ظهور األعراض التالية‪:‬‬
‫‪ -‬عند التماس األول بالفيروس يشعر املصاب بحمى خفيفة‪ ،‬وعند التماس الثاني بالفيروس‪ ،‬يصاب الشخص بحمى الضنك‬
‫الشديدة‪ ،‬وتدعى حمى الضنك النزفية والتي تتسبب في وفاة املصاب‪.‬‬
‫الشكل(أ)‪ :‬يمثل من الوثيقة (‪ )01‬رسم تخطيطي لفيروس ‪ DENV‬الناضج وغير الناضج‪.‬‬
‫الشكل(ب)‪ :‬يمثل منحنى بياني يوضح تطور األجسام املضادة ضد فيروس ‪ DENV‬إثر التماس األول والثاني به‪.‬‬
‫الشكل(ج)‪ :‬يمثل رسم تخطيطي لبنية نوعي األجسام املضادة الناتجة إثر التماس األول بالفيروس وتلك الناتجة عن التماس‬
‫الثاني به‪.‬‬

‫الشكل (ج)‬ ‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬


‫الوثيقة (‪)01‬‬

‫‪ ‬اقترح فرضية تشرح بها حالة موت الشخص إثر التماس الثاني بفيروس ‪ EDNV‬وعالقة األجسام املضادة بذلك‪،‬‬
‫انطالقا من معطيات الوثيقة (‪.)01‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫لتوضيح العالقة بين األجسام املضادة وتعزيز العدوى الفيروسية إثر التماس الثاني بفيروس ‪ EDNV‬تقدم الوثيقة (‪ )02‬التي‬
‫تظهر كيفية تدخل الخاليا البالعة في التصدي لإلصابة الفيروسية إثر التماس األول والثاني‪ ،‬مع رسومات تفسيرية توضح‬
‫كيفية إصابة الخاليا املستهدفة للفيروس إثر التماس األول والثاني بالفيروس‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫الوثيقة (‪)02‬‬
‫‪ )1‬اشرح دور األجسام املضادة في تعزيز العدوى بفيروس ‪ EDNV‬بما يسمح باملصادقة على صحة الفرضية املقترحة‪.‬‬
‫باستغاللك ملعطيات الوثيقة (‪.)02‬‬
‫‪ )2‬برر عدم فعالية الوقاية بوسيلة اللقاح من خطورة فيروس‪ ،DENV‬لتقترح عالجا للوقاية من اإلصابة بهذا املرض‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫وضح من خالل مخطط آلية االستجابة املناعية املوجهة ضد فيروس ‪ EDNV‬إثر التماس الثاني وعواقب ذلك‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫اإلجابة املقترحة الختبارالبكالوريا التجريبي دورة ماي ‪ 2023‬في مادة علوم الطبيعة والحياة ‪-‬شعبة رياضيات‬
‫العالمة‬
‫املجموع‬ ‫عناصراإلجابة ‪ /‬املوضوع األول‬ ‫التمرين‬
‫مجزأة‬
‫‪-1‬تسمية البيانات املرقمة في الوثيقة‪:‬‬
‫‪6×0.25‬‬ ‫‪-1‬نواة‪ -2 ،‬شبكة هيولية محببة‪ -3 ،‬جهاز كولجي‪ -4 ،‬حويصل إفرازي‪،‬‬
‫‪3.25‬‬ ‫‪ -5‬ریبوزوم‪ -6،‬جسم مضاد‬
‫‪-2‬تحديد دورالعناصر(‪ )1.2.3‬في بناء الجزيئة (‪:)6‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫النواة‪ :‬دعامة املعلومة الوراثية‪.‬‬
‫الشبكية الهيولية املحببة‪ :‬مقر تركيب البروتين‪.‬‬
‫جهاز كولجي‪ :‬مقر نضج وتغليف البروتينات الناتجة (األجسام املضادة) في حويصالت‬
‫إفرازية‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪-3‬تسمية الخلية املمثلة في الوثيقة‪ :‬خلية بالزمية‪.‬‬
‫تحديد الخصائص التي تسمح لها ببناء البروتين‪:‬‬
‫تتميز الخلية البالزمية بتطور التراكيب الغشائية الداخلية مثل الشبكة الهيولية املحببة ‪3×0.25‬‬
‫وجهاز غولجي والحويصالت اإلفرازية ‪ ....‬كلها تراكيب تسمح لها ببناء جزيئات بروتينية‬
‫مثل األجسام املضادة‪.‬‬
‫‪-4‬النص العلمي‪:‬‬
‫يتم الرد املناعي الخلطي بتدخل األجسام املضادة‪ ،‬فما هي الخصائص التي تجعل هذه‬
‫األول‬
‫‪0.50‬‬ ‫الجزيئات عالية التخصص؟ وما هو الدور الحيوي لها؟‬
‫‪ 06‬نقاط‬
‫‪2.75‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬تمثل األجسام املضادة السارية في الدم الجزيئات املنفذة في االستجابة الخلطية‪.‬‬
‫‪ -‬حيث تتضمن بنيتها الفراغية‪ ،‬منطقة تثبيت املحددات املستضدية بشكل نوعي (لكل‬
‫‪0.25‬‬ ‫مستضد جسم مضاد خاص به) تشكلهما نهايات السالسل الثقيلة والخفيفة‪.‬‬
‫‪ -‬حيث يشكل ارتباطها باملحددات املستضدية معقدات مناعية والتي تعمل على منع تكاثر‬
‫وانتشار املستضد‪،‬‬
‫‪-‬يتم التخلص من هذه املعقدات املناعية بتدخل البالعات‪ ،‬والتي تمتلك مستقبالت ‪0.25‬‬
‫خاصة بالجزء الثابت من الجسم املضاد والتي تشكله نهاية السالسل الثقيلة من الجسم‬
‫املضاد هذا من جهة‪.‬‬
‫‪ -‬ومن جهة أخرى توجد أجسام مضادة تشبه األجسام املضادة السارية ولكنها تكون ‪0.25‬‬
‫محمولة على األغشية الخلوية للخاليا اللمفاوية ‪ LB‬تسمى األجسام املضادة الغشائية‬
‫وتلعب دور مستقبالت غشائية خاصة بالخاليا اللمفاوية ‪ LB‬وتسمى ‪ BCR‬تتدخل هذه‬
‫األخيرة في مرحلة االنتقاء النسيلي للخاليا ‪LB‬‬
‫من طرف املستضد‪.‬‬
‫‪-‬حيث ينتج عن التكامل البنيوي بين بنية املحدد املستضدي وبين ‪ BCR‬تنشيط الخاليا ‪0.25‬‬
‫‪LB‬املنتقاة والتي تدخل في مرحلة انقسامات خلوية بتحفيز بمادة ‪ IL2‬التي تفرزها الخاليا‬
‫‪31‬‬
‫‪.LT4‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪-‬تتبع بتمايز إلى خاليا ذاكرة ‪ LBm‬وخاليا بالزمية منتجة لألجسام املضادة السارية التي‬
‫تحمل نفس الخصائص البنيوي مع مثيلتها املحمولة على أغشية الخاليا ‪. LB‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪-‬ومنه فاألجسام املضادة جزيئات عالية التخصص ألنها تنتج ضد نوع معين من‬
‫املستضدات الذي حرض على إنتاجها كما تملك بنية فراغية خاصة تؤهلها لالرتباط‬
‫‪0.50‬‬ ‫النوعي (تكامل بنيوي) مع املستضدات التي كانت سببا في إنتاجها ومن ثم تسهيل بلعمتها‬
‫والقضاء النهائي عليها من طرف البالعات‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬ ‫الثاني‬
‫‪-1‬اقتراح فرضية لتفسيرحالة متالزمة البورت‪:‬‬ ‫(‪14‬‬
‫استغالل الشكل (أ) للوثيقة(‪ :)01‬تمثل نتائج التحاليل الدموية لشخصين أحدهما‬ ‫نقطة)‬
‫سليم واآلخر مصاب بمتالزمة البورت حيث تالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫تحاليل الدم‪ :‬تتماثل نسبة البروتينات والكريات الحمراء عند الشخص املصاب مع القيم‬
‫الطبيعية‪.‬‬
‫‪03.00‬‬ ‫تحاليل البول األولي‪ :‬نالحظ وجود كمية من البروتينات والكريات الحمراء في البول األولي‬
‫‪0.25‬‬ ‫للشخص املصاب وال توجد في البول األولي للشخص العادي‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬ينتج عن مرض متالزمة البورت ظهور البروتينات والكريات الدموية الحمراء في‬
‫البول األولي‪.‬‬
‫استغالل الشكل (ب) للوثيقة(‪ :)01‬تمثل رسم تخطيطي على مستوى الكبيبة الكلوية‬
‫عند شخصين سليم وآخر مصاب حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬في الحالة العادية‪ :‬يكون الغشاء القاعدي للكبيبة متجانس مما يسمح له بتصفية الدم‬
‫بشكل طبيعي وطرح املواد الزائدة في البول‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫في حالة اإلصابة بمتالزمة البورت‪ :‬يكون الغشاء القاعدي للكبيبة‬
‫غير متجانس يظهر بنية غير طبيعية‪ ،‬وهو ما ال يسمح له بالقيام بأدواره يشكل طبيعي‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬سبب مرض متالزمة البورت هو خلل في بنية الغشاء القاعدي للكبيبة‪.‬‬
‫يمكن اقتراح الفرضية التفسيرية ملتالزمة البورت‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫تنتج متالزمة البورت عن خلل في بنية األلياف البروتينية للكوالجين املكون األساس ي‬
‫للغشاء القاعدي للكبيبة‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪-1‬توضيح سب اإلصابة بمرض متالزمة البورت‪:‬‬
‫استغالل أشكال الوثيقة (‪:)02‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬يمثل نمذجة لكيفية ارتباط متعددات الببتيد املكونة للكوالجين ‪ IV‬حيث‬
‫نالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫في الحالة الطبيعية‪ :‬تلتف متعددات الببتيد ‪ 4α ،3α‬و ‪ 5α‬حول بعضها البعض مما‬
‫يؤدي إلى تكوين ليف من الكوالجين متجانس البنية‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫في حالة اإلصابة بمتالزمة البورت‪ :‬نالحظ أن التفاف متعددات الببتيد ‪ 3α‬و ‪ 4α‬و ‪5α‬‬
‫حول بعضها البعض يكون بشكل غير صحيح حيث يكون التفاف متعددات الببتيد ‪3α‬‬
‫و ‪ 4α‬حول بعضهما البعض مماثل للحالة الطبيعية‪ ،‬بينما يكون التفاف متعدد الببتيد‬
‫‪ 5α‬حول الببتيدات ‪ 3α‬و ‪ 4α‬جزئيا فقط وغير تام ‪ ،‬مما يؤدي إلى تكوين ألياف كوالجين‬
‫غير طبيعية ‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬سبب مرض متالزمة البورت هو تكون غير طبيعي لبروتينات الكوالجين من‬
‫النمط‪. IV‬‬
‫الشكل(ب)‪ :‬يمثل آلية تكوين املعقد الكوالجيني ثالثي األبعاد املتكون من متعددات‬
‫الببتيد ‪4α ،3α‬و ‪ 5α‬حيث تالحظ ‪:‬‬
‫‪09.50‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪-‬يتكون كل متعدد ببتيد من ‪ 8‬أحماض أمنية ترتبط معا بواسطة روابط هيدروجينية بين‬
‫مجموعات )‪ (CO‬و(‪ )NH‬حيث‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬يرتبط متعدد الببتيد ‪ 5α‬مع متعدد الببتيد ‪ 4α‬بواسطة ‪ 3‬روابط هيدروجينية عادية‬
‫وأخرى تتوسطها جزيئة ‪. H2O‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬الحمض األميني ‪ Gly‬يشكل رابطتين هيدروجينيتين (رابطة عادية وأخرى تتوسطها‬
‫جزيئة ‪ (H2O‬مع متعدد الببتيد ‪. α4‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬بينما يرتبط متعدد الببتيد ‪ 4α‬مع متعدد الببتيد ‪ 3α‬بواسطة ‪ 4‬روابط هيدروجينية ‪،‬‬
‫(رابطتين عاديتين‪ ،‬ورابطتين تتوسطهما جزيئة)‪. (H2O‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬بروتين الكوالجين ‪ IV‬ذو بنية فراغية ثالثية يتضمن ‪ 3‬بنيات ثانوية تحافظ‬
‫على استقرارها بفضل ‪ 8‬روابط هيدروجينية تنشأ بين متعددات الببتيد املكونة له ‪.‬‬
‫الشكل(ج)‪ :‬يمثل جزء من املورثة ‪ col4a5‬املشرفة على تركيب متعدد الببتيد ‪ 5α‬في‬
‫الحالتين العادية و الطافرة حيث تالحظ‪:‬‬

‫‪33‬‬
‫‪4×0.50‬‬

‫‪0.50‬‬

‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬نستنتج أن سبب مرض متالزمة البورت هو طفرة وراثية‪.‬‬


‫وعليه يمكن توضيح سب اإلصابة بمرض متالزمة البورت كما يلي‪:‬‬
‫متالزمة البورت مرض وراثي ناتج عن طفرة وراثية على مستوى املورثة‪ ، col4a5‬وهي ناتجة‬
‫‪0.50‬‬ ‫عن استبدال النكليوتيدة ‪ G‬رقم ‪ 136490‬بالنكليوتيدة ‪ A‬أدى إلى تركيب ‪ ARNm‬طافر‪.‬‬
‫‪-‬تنتج عن ترجمة ‪ ARNm‬متعدد الببتيد (‪ )5α‬طافر يختلف في نوع األحماض األمنية‬
‫مقارنة بالحالة الطبيعية ‪ ،‬حيث نجد ‪ Gly‬في الحالة العادية ‪ ،‬و ‪ Glu‬في الحالة الطافرة‬
‫يؤدي تغير حمض أميني معتدل بآخر حامض ي إلى تغير الخصائص األمفوتيرية للبروتين‬
‫الناتج من جهة ومن جهة أخرى وحسب معطيات الشكل (ب) من الوثيقة (‪ )02‬تؤدي هذه‬
‫الطفرة إلى تغير في البنية الفراغية املتعدد الببتيد ‪ 5α‬مما يؤدي إلى حدوث خلل في‬
‫‪0.50‬‬ ‫ارتباطه بمتعدد الببتيد ‪ 4α‬وبالتالي تغير في البنية الفراغية لبروتين الكوالجين املدروس‬
‫كما تم توضيحه في الشكل (أ)من الوثيقة (‪.)02‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬إن تغير البنية الفراغية لبروتين الكوالجين من النمط ‪ IV‬يؤدي إلى فقدانه لوظيفته‬
‫األساسية على مستوى األنسجة املتكونة أساسا منه مثل أنسجة الكبيبة الكلوية مما‬
‫‪0.50‬‬ ‫يؤدي إلى ظهور الدم والبروتينات في بول الشخص املريض أي ظهور األعراض املميزة لهذا‬
‫املرض على مستوى عضوية املريض‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫ومنه الفرضية املقترحة صحيحة‪.‬‬
‫‪ -‬تعليل انتشار املرض ليصيب مناطق أخرى مثل العينين واألذنين ألن هذه املناطق‬
‫واألعضاء تتكون أنسجتها من بروتين الكوالجين من النمط‪ IV‬بشكل كبير‪ ،‬لذلك فإن تغير‬
‫بنية هذا البروتين يؤدي إلى تغير في بنية هذه األنسجة ما يفقدها وظيفتها األساسية ‪،‬‬
‫فتظهر األعراض املصاحبة لذلك على مستوى العضو املصاب مثل فقدان البصر أو‬
‫فقدان السمع‪...‬‬

‫‪34‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬املخطط‬

‫طفرة وراثية على مستوى املورثة ‪ col4as‬طفرة استبدال‬


‫املستوى الجزيئي‬
‫‪01.50‬‬ ‫‪3×0.50‬‬ ‫النكليوتيدة‪ G‬رقم ‪ 136490‬بالنكليوتيدة ‪.A‬‬

‫تركيب بروتين كوالجين من النمط‪ IV‬ببنية فراغية غير‬


‫املستوى الخلوي‬
‫طبيعية‪ ،‬حيث يكون غير وظيفي‬

‫ظهور أعراض مرضية ملتالزمة البورت مثل القصور‬


‫املستوى العضوي‬
‫الكلوي وفقدان السمع أو البصر‬

‫‪35‬‬
‫العالمة‬
‫املجموع‬ ‫عناصراإلجابة ‪/‬املوضوع الثاني‬ ‫التمرين‬
‫مجزأة‬
‫‪-1‬تسمية البيانات املرقمة‪:‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫‪-1‬بنية ثانوية حلزونية‪-2 .α‬منطقة انعطاف‪-3 .‬بنية ثانوية ورقية‪.β‬‬
‫الشكل (أ)‪ :‬بروتين ذو بنية ثالثية‪ ،‬ألنه يتكون من سلسلة ببتيدية واحدة متكونة من‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫ارتباط عدة بنيات ثانوية تفصلها مناطق انعطاف ‪.‬‬
‫‪03.25‬‬ ‫الشكل (ب)‪ :‬بروتين ذو بنية رابعية‪ ،‬ألنه يتكون من اتحاد تحت وحدتين لكل منهما بنية‬
‫ثالثية‪.‬‬
‫‪-2‬كتابة الصيغة املفصلة لناتج ارتباط الوحدات البنائية معا وفق الترتيب التالية‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪: 3-2-4-1‬‬

‫‪5×0.25‬‬ ‫حساب الوزن الجزيئي للمرك الناتج ‪g/mol409 :‬‬


‫‪ -‬تحديد الشحنة‪ :‬عند ‪ . PH= 1 =+2‬عند ‪PH=12 = -2‬‬
‫‪ -3‬حساب عدد االحتماالت األقص ى لتشكل رباعي الببتيد‪،256=44 :‬العدد األدنى‪24 =!4 :‬‬
‫‪-4‬النص العلمي‪:‬‬
‫‪ -‬األحماض األمنية مركبات عضوية تتكون من ارتباط مجوعة أمنية مع أخرى كربوكسيلية‬
‫األول‬
‫مرتبطتين بذرة كربون مركزية والتي تتصل بدورها بذرة هيدروجين وجذر ‪ R‬تختلف بنيته‬
‫‪0.75‬‬ ‫من حمض أميني آلخر ‪ ،‬فما هو دور األحماض األمنية في ثبات واستقرار البنية الفراغية‬
‫للبروتين ؟‬
‫‪02.75‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪ -‬تعتبر األحماض األمنية الوحدات البنائية للبروتين‪ ،‬حيث تعتمد البنية الفراغية للبروتين‬
‫على عدد ونوع وترتيب األحماض األمنية التي تدخل في ترکيبه‪.‬‬
‫‪ -‬تعمل بعض األحماض األمنية على استقرا البنية الفراغية للبروتين عن طريق تشكيل‬
‫‪050‬‬ ‫مختلف الروابط وهي الهيدروجينية و الشاردية وجسور ثنائية الكبريت وتجاذب األقطاب‬
‫الكارهة للماء‪.‬‬
‫‪ -‬حيث تنشأ هذه الروابط بين أحماض أمنية محددة وذات ترتيب معين في السلسلة‬
‫‪0.50‬‬ ‫الببتيدية مما يعطي للبروتين بنية فراغية مستقرة تمكنه من أداء وظيفته داخل العضوية‪.‬‬
‫‪ -‬فاألحماض األمنية أساس تشكل واستقرار البنية الفراغية للبروتين‪ ،‬وأي خلل على‬
‫مستواها يفقد البروتين استقرار وثبات بنيته الفراغية وبالتالي يفقد وظيفته مما ينجر عنه‬
‫‪0.50‬‬ ‫ظهور اضطرابات على مستوى العضوية تتعلق بوظيفة ذلك البروتين‪.‬‬

‫‪36‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪-1‬اقتراح فرضية لشرح كيفية تسب األجسام املضادة في تعزيز اإلصابة بمرض حمى‬
‫الضنك‪:‬‬
‫استغالل أشكال الوثيقة(‪:)01‬‬
‫الشكل(أ)‪ :‬يمثل رسم تخطيطي يوضح بنية الفيروس حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫يتضمن الفيروس مادة وراثية على شكل ‪ ARN‬داخل محفظة داخلية ‪ C‬وعلى محفظة‬
‫خارجية تتضمن عدة محددات حيث نجد في الفيروس غير الناضج محدد من نوع‪، PrM‬‬
‫بينما نجد في الفيروس الناضج نوعين املحددات هي املحدد ‪ E‬و املحدد‪.M‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬تتطور بنية الفيروس من الشكل غير الناضج إلى الشكل الناضج وذلك بتغير‬
‫نمط محدداته الغشائية‪.‬‬
‫‪05.00‬‬ ‫الشكل (ب)‪ :‬يمثل منحنى بياني يظهر تطور كمية األجسام املضادة املنتجة ضد الفيروس‬
‫في حالة التماس األول الثاني بالفيروس حيث تالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫بعد التماس األول بالفيروس‪ :‬تظهر أوال أجسام مضادة من النمط ‪ IgM‬بنسبة كبيرة بينما‬
‫يكون ظهور األجسام املضادة من النمط‪ IgG‬متأخرا نسبيا وبكمية قليلة‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫بعد التماس الثاني‪ :‬يظهر نوعين من األجسام املضادة‪ ،‬حيث تكون نسبة األجسام املضادة‬
‫من النمط ‪ IgG‬أكبر بضعفين تقريبا من نسبة األجسام املضادة من النمط‪IgM.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬تستجيب العضوية برد مناعي خلطي أولي إثر التماس األول مع الفيروس والتي‬
‫الثاني‬
‫يتميز بارتفاع نسبة األجسام املضادة‪ IgM‬بينما تستجيب برد مناعي خلطي ثانوي قوي‬
‫وسريع إثر التماس الثاني مع نفس الفيروس حيث يتميز بارتفاع نسبة األجسام املضادة من‬
‫النمط ‪.IgG‬‬
‫استغالل الوثيقة (‪:)02‬‬
‫تمثل مقارنة بين بعض الخصائص لكل من األجسام املضادة ‪ IgM‬و ‪IgG‬حيث تالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫أوجه التشابه‪ :‬يتماثالن في الطبيعة البروتينية ودورهما في تشكيل معقدات مناعية مع‬
‫املستضدات‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫كما يختلفان في البنية حيث نجد أن ‪ IgG‬يتكون من سلسلتين خفيفتين وسلسلتين ثقيلتين‬
‫ويتضمن موقعين لتثبيت املحددات املستضدية‪.‬‬
‫بينما يتكون الجسم املضاد ‪ IgM‬من ارتباط ‪ 5‬أجسام مضادة حيث يتضمن ‪ 10‬مواقع‬
‫لتثبيت املحددات املستضدية‪..‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫االستنتاج‪ :‬فعالية األجسام املضادة ‪ IgM‬أكبر من فعالية األجسام املضادة‪IgG.‬‬
‫ومنه الفرضية‪ :‬تعزز األجسام املضادة اإلصابة بفيروس الضنك إثر التماس الثاني معه‬
‫‪0.50‬‬ ‫لقلة فعالية األجسام املضادة املنتجة ضده في هذه الحالة واملتمثلة في األجسام املضادة من‬
‫‪0.50‬‬ ‫النمط ‪. IgG‬‬

‫‪37‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪-1‬شرح كيفية تدخل األجسام املضادة لتعزيزاإلصابة بمرض حمى الضنك‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة (‪:)02‬تمثل الوثيقة (‪ )02‬آلية الرد املناعي ضد فيروس الضنك في حالة‬
‫التماس األول والثاني مع فيروس ‪ DENV‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫بعد التماس األول بالفيروس‪:‬‬
‫‪ -‬تحيط مجموعة من األجسام املضادة من النوع ‪ IgM‬بالفيروس إحاطة تامة مرتبطة‬
‫بمحدداته مما يؤدي إلى تشكيل معقد مناعي الذي تبتلعه البالعة حيث يتم تفكيك كلي له‬
‫‪4×0.50‬‬ ‫ويمكن تفسير ذلك بأن‪:‬‬
‫‪07.00‬‬ ‫‪ -‬ارتباط املعقد املناعي باملستقبل الخاص باملنطقة الثابتة من الجسم املضاد على مستوى‬
‫غشاء الخلية البالعة)‪(Fc‬املرحلة ‪ 1‬يؤدي إلى إرسال رسالة تنشيط إلى النواة املرحلة ‪ 4‬مما‬
‫يؤدي إلى تنشيط املورثة املسؤولة على إنتاج مادة األنترفيرون التي توقف تكاثر الفيروس‬
‫داخل الخلية املستهدفة املرحلة ‪ 5‬ومن جهة أخرى ال يحدث التكامل البنيوي بين املحددات‬
‫الفيروسية واملستقبل الغشائي الخاص بها على مستوى غشاء الخلية املستهدفة والذي‬
‫يسمى ‪.LILR-B1‬‬
‫بعد التماس الثاني بالفيروس‪:‬‬
‫تحيط مجموعة من األجسام املضادة من النوع ‪ IgG‬بالفيروس إحاطة غير تامة مرتبطة‬
‫بمحدداته ‪ M‬مما يؤدي إلى تشكيل معقد مناعي الذي تبتلعه البالعة وال تتمكن من تفكيكه‬
‫حيث يتكاثر داخلها‪ ،‬ويمكن تفسير ذلك بأن‪:‬‬
‫ارتباط املعقد املناعي باملستقبل الخاص باملنطقة الثابتة من الجسم املضاد على مستوى ‪3×0.50‬‬
‫غشاء الخلية البالعة )‪ ) Fc‬املرحلة ‪ 1‬ال يؤدي إلى إرسال رسالة تنشيط إلى النواة املرحلة ‪4‬‬
‫لحدوث تكامل بنيوي بين املحددات الفيروسية من النمط‪ M‬واملستقبل الغشائي الخاص‬
‫بها على مستوى غشاء الخلية املستهدفة والذي يسمى ‪ LILR-BI‬املرحلة ‪ 6‬مما يؤدي إلى عدم‬
‫تنشيط املورثة املسؤولة على إنتاج مادة األنترفيرون التي توقف تكاثر الفيروس داخل‬
‫‪0.50‬‬ ‫الخلية املستهدفة املرحلة‪.5‬‬
‫االستنتاج‪ :‬االستجابة املناعية األولية ضد فيروس الضنك فعالة‪ ،‬بينما االستجابة الثانوية‬
‫ضد الفيروس غير فعالة‪.‬‬
‫الشرح‪ :‬عند التماس الثاني بالفيروس يكون الفيروس قد غير من بنيته الفراغية بنضجه‬
‫وتصبح محدداته الخارجية عبارة عن محددات من النمط ‪ E‬و ‪ M‬بدال من املحدد ‪، PrM‬‬
‫‪3×0.50‬‬ ‫حيث تستجيب العضوية برد مناعي ثانوي يتمثل في إنتاج أجسام مضادة من النمط‪IgG‬‬
‫والتي تساهم في تعزيز العدوى الفيروسية إثر التماس الثاني به ألنها ال ترتبط جيدا به‬
‫وتعمل على إدخال الفيروس إلى داخل الخلية املستهدفة حيث يتكاثر على حسابها وتسمح له‬
‫بتثبيط اآلليات الخلوية التي توقف تكاثره‪ ،‬ويصاب الشخص بمرض حمى الضنك الشديدة‬
‫والتي تنتهي بموته‬
‫‪0.25‬‬ ‫كل هذا يؤكد صحة الفرضية املقترحة‪.‬‬
‫‪38‬‬
‫‪-2‬ال تعتبر وسيلة اللقاح وسيلة فعالة للوقاية من اإلصابة بهذا الفيروس‪:‬‬
‫ألن اللقاح يهدف الكتساب مناعة طويلة األمد تتمثل في إنتاج خاليا‪ LBm‬وهذه األخيرة تنتج‬
‫‪0.50‬‬ ‫أجساما مضادة من النمط ‪ IgG‬إثر التماس الثاني مع املستضد وهي تعزز العدوى‬
‫بالفيروس وال تحمي منه‪ ،‬لذلك فإن اللقاح وسيلة غير فعالة للوقاية من الفيروس‪.‬‬
‫الحلول‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫القضاء على البعوض وأماكن تكاثره حتى ال ينقل الفيروس ويصيب األشخاص‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬املخطط‬
‫تماس ثاني بفيروس‪DENV‬‬

‫تحسس الخاليا‪LBm‬‬

‫تمايز إلى خاليا بالزمية و‪LBm‬‬


‫‪02.00‬‬
‫‪02.00‬‬
‫إنتاج أجسام مضادة من نوع‪IgG‬‬

‫االرتباط بالفيروس وتشكيل معقدات مناعية‬

‫بلعمة املعقدات املناعية من طرف البالعات‬

‫تكاثر الفيروس داخل الخلية البلعمية‬

‫انتشار وتكاثر الفيروسات داخل العضوية‬

‫اإلصابة بالحمى الترقية الشديدة ثم املوت‬

‫‪39‬‬
‫الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫مديرية التربية (موحد بين عدة ثانويات)‬
‫دورة ماي ‪0202‬‬ ‫بكالوريا تجريبية في التعليم الثانوي‬
‫الشعبة رياضيات ‪ /‬االساتذة ‪ :‬بلمداني(االغواط)‪-‬قمومية(الشلف)‪-‬بلفراق(باتنة)‪-‬معمري(تقرت)‬
‫المدة ‪ 2 :‬سا و ‪ 33‬د‬ ‫اختبار في مادة علوم الطبيعة و الحياة‬
‫على المترشح أن ٌختار أحد الموضوعٌن‬
‫الموضوع االول‬
‫ٌحتوي على ‪ 20‬صفحات ( من الصفحة ‪ 1‬من ‪ 23‬الى الصفحة ‪ 20‬من ‪)23‬‬
‫التمرٌن االول (‪ 23‬نقاط) ‪:‬‬
‫تحدث في الخاليا الحية حقيقية النواة عمليات دقيقة و أليات منظمة هدفها انتا جزيئة متخظظوة‬
‫تدعص البروتين‪ ,‬تلخي الوثيقة التالية احدى هذه العمليات ‪:‬‬

‫‪ -1‬تعرف علص العملية المقظودة و سم البيانات المرقمة من ‪ 1‬الص ‪7‬‬


‫‪ -2‬ذكر بالمبدأ االساسي المعتمد خالي تشكي العنظر ‪ 3‬في المنطقة ( )‪.‬‬
‫‪ -3‬أجب بظح أو خطؤ دون تظحيح الخطؤ علص العبارات التالية مع تظحيح الخاطئة منها ‪:‬‬

‫الموضوع االوي‬ ‫الظفحة ‪ 1‬من ‪8‬‬


‫‪ -a‬يتوورجم التعبيوور المووورثي علووص المسووتوى الجزيئووي بتركيووب حمووض نووووي هووو مظوودر الوونمط‬
‫الظاهري للفرد‪.‬‬
‫‪ -b‬تكون الظفات الوراثية علص شكي مورثات في جزيئة الـ‪.ADN‬‬
‫‪ -c‬الحمض الريبي النووي عبارة عن جزيئة قظيرة تتكون مون خويط مفوردا وحيودا‪ ,‬متشوكي مون‬
‫تتالي نيكليوتيدات ريبية ال تختلف عن بعضها البعض‪.‬‬
‫‪ -d‬يتم تركيب البروتين عند حقيقيات النوى فوي هيوولص الخاليوا انطالقوا مون االمينيوة الناتجوة عون‬
‫الهضم‪.‬‬
‫‪ -4‬انطالقا من الوثيقة و معلوماتك‪ ,‬أشرح في نوي علموي هوذه العمليوة بالتفظويي مبورزا أهميتهوا‬
‫في السير الحسن لمختلف وظائف العضوية‪.‬‬
‫التمرٌن الثانً (‪ 10‬نقاط) ‪:‬‬
‫يعمي الجهاز المناعي علص إقظاء كي مستضد دخيي عن العضووية وذلوك لحمايتهوا وال يكوون‬
‫هذا إال بتآزر وتعاون بين مختلف الخاليا المناعية بوسائط غليكوبروتينية محددة تفرزها بعضوها‬
‫غير أن هذا التعاون المناعي يظير ضارا بالجسم حين نضطر لزراعة عضو جديد لوه ألغوراض‬
‫عالجية‪.‬‬
‫الجزء االول‬
‫يعاني شخي مون فشوي كلووي موزمن فبحوث األطبواء عمون يتبور ع لوه بكليوة منوه حتوص يسوتطيع‬
‫العيش بها فتقدم شخظان لذلك أحودهما أخووه تظهور الوثيقوة (‪ )1‬رسوومات تخطيطيوة لجزيئوات‬
‫معقد التوافق النسيجي التي وجدت علص الخاليا اللمفاوية التي تم انتزاعها من كي فرد منهم‪.‬‬

‫الموضوع االوي‬ ‫الظفحة ‪ 2‬من ‪8‬‬


‫‪A7‬‬ ‫‪A18‬‬ ‫‪A12‬‬ ‫‪A7‬‬ ‫‪A23 A17‬‬
‫‪DR19‬‬ ‫‪B35‬‬ ‫‪DR31‬‬ ‫‪B49‬‬ ‫‪DR20‬‬ ‫‪B41‬‬
‫‪DR31‬‬ ‫‪B28 DR19‬‬ ‫‪B35‬‬ ‫‪DR31‬‬ ‫‪B10‬‬

‫‪C3‬‬ ‫‪C9‬‬ ‫‪C7‬‬


‫‪DQ1‬‬ ‫‪DQ1‬‬ ‫‪DQ5‬‬
‫‪C9‬‬ ‫‪C3‬‬ ‫‪C8‬‬
‫‪DQ8‬‬ ‫‪DQ7‬‬ ‫‪DQ8‬‬
‫‪DP4 DP2‬‬ ‫‪DP4 DP2‬‬ ‫‪DP5 DP1‬‬

‫الشخص المرٌ‬ ‫المتبرع ‪1‬‬ ‫المتبرع ‪2‬‬


‫الوثٌقة ‪1‬‬
‫‪ -1‬ناقش باستغملك لنتائج الوثيقة (‪ )1‬و مكتسباتك احتمالية قبوي الطعوم بوين الشوخي الموريض‬
‫وكي متبرع علص حدى‪.‬‬
‫الجزء الثانً‬
‫بعوود أن اختووار األطبوواء المتبوورع األنسووب عموودوا بعوود العمليووة إلووص وظووف دواء (سٌكلوساابورٌن)‬
‫للشخي المريض حتص ال تحدث له أي مضاعفات الحقا ويقبي الطعم تماموا لفهوم يليوة عموي هوذا‬
‫الدواء وسبب وظف األطباء له نقتر ح عليك التجارب التالية ‪:‬‬
‫‪ -‬نؤخوذ سواللتين مختلفتوين مون الفئوران ‪ A‬و ‪ B‬ثوم نحضون خاليوا مناعيوة (بلعمٌاات ‪+ LT8 +‬‬
‫‪ LT4‬أ مستخلصة من ‪ )A‬في وسط فيزيولوجي مالئم بعدها نضعها في وسط به خاليوا جلديوة‬
‫من ‪ B‬في غياب ووجود (السٌكلوسابورٌن) ونسوجي النسوبة المئويوة للوـ ‪ LTC‬التوي نتجوت فوي‬
‫كي وسط بداللة عدد األيام نتائج التجربتين موضحة في الشكي(أ) من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫في تجربة أخرى نستخلي خاليا جلدية من ‪ A‬ثم نحقنها بالكروم المشع ‪ Cr51‬بعد ذلك نضعها‬
‫فوي وسووط فيزيولوووجي مالئووم وخوواي موون اإلشووعاع ونضوويف لهووا خاليووا مناعيووة مستخلظووة موون ‪B‬‬
‫ضمن شروط مختلفوة الشوروط التجريبيوة والنتوائج موضوحة فوي جودوي الشوكي (ب) مون الوثيقوة‬
‫(‪.)2‬‬

‫الموضوع االوي‬ ‫الظفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬


‫كمٌة ‪ Cr51‬المحررة و‪.‬ال‬ ‫فً غٌاب سٌكلوسبورٌن ‪ LTC ٪‬الوسط خمٌا الطعال الموسومة أ ‪.......‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪LT8 + LT4 1‬‬ ‫فً وجود سٌكلوسبورٌن‬
‫‪100‬‬
‫‪300‬‬ ‫‪M + LT8 + LT4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪80‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪M‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪LT8‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪LT4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪70‬‬
‫‪60‬‬
‫سيكلوسبورين‬ ‫‪50‬‬
‫‪40‬‬
‫‪300‬‬ ‫‪M‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪LT8‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪LT4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪30‬‬
‫سيكلوسبورين ‪IL2 +‬‬ ‫‪20‬‬
‫‪10‬‬
‫‪100‬‬ ‫‪M‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪LT8‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪LT4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬
‫سيكلوسبورين ‪ IL2 +‬بتركيز محدود‬ ‫‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪20‬‬
‫االٌاال‬
‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬
‫الوثٌقة ‪2‬‬
‫‪ -1‬باساااتغملك لنتوووائج الوثيقوووة (‪ )2‬ومكتسوووباتك بااارر اسوووتعماي األطبووواء لهوووذا الووودواء لعوووال‬
‫المضاعفات المناعية لعدم قبوي الطعم‪.‬‬
‫إليك المعطيات التالية ‪:‬‬
‫تنشااأ فااً العضااوٌة بساابب خلاال فااً الج اااز المناااعً‬ ‫المناعااة ال اتٌااة هااً أماارا‬ ‫" أماارا‬
‫ٌجعله ٌ اجال أعضاء و أنسجة فً الجسال باعتبارها خطأ مان الام اتم مماا ٌسابب ل اا أضارار‬
‫الصدفٌة"‬ ‫وخٌمةم كالت اب المفاصل و مر‬
‫‪ -‬استنادا إلص ما توظولت إليوه فوي هوذه الدراسوة أثبات نجاعوة هوذا الودواء فوي التخفيوف مون حودة‬
‫األمراض المناعية‪.‬‬

‫الموضوع االوي‬ ‫الظفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬


‫الموضوع الثانً‬
‫ٌحتوي على ‪ 20‬صفحات (من الصفحة ‪ 20‬من ‪ 23‬الى الصفحة ‪ 23‬من ‪)23‬‬
‫التمرٌن االول (‪ 23‬نقاط) ‪:‬‬
‫تؤخذ البروتينات بعد تركيبها بنيات فراغية معّقدة تكسبها وظيفة محددة لدراسة العالقة بوين بنيوة‬
‫ووظيفة البروتين تقترح الوثيقة التالية حيث ‪:‬‬
‫الشووكي (أ) موون الوثيقووة يمثووي البنيووة الفراغيووة للبووروتينين(أ و ب) تووم الحظوووي عليهمووا باسووتعماي‬
‫برنامج راستوب‪.‬‬
‫الوثيقووة يقوودم معطيووات لووبعض األحموواض األمينيووة الداخلووة فووي‬ ‫بينمووا جوودوي الشووكي (ب) موون نفو‬
‫تركيب البروتينين (أ) و (ب)‪.‬‬
‫السلسلة ‪B‬‬ ‫السلسلة ‪A‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪COOH‬‬
‫‪3‬‬

‫‪H2N‬‬ ‫‪1‬‬
‫بروتٌن ب‬ ‫بروتٌن أ‬
‫الشكل أ‬
‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رقم‬
‫‪Cys‬‬ ‫‪Val‬‬ ‫‪Asp‬‬ ‫‪Lys‬‬ ‫االمٌنً‬ ‫الحم‬
‫‪5.06‬‬ ‫‪5.96‬‬ ‫‪3.22‬‬ ‫‪9.74‬‬ ‫‪PHi‬‬
‫‪121‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪146‬‬ ‫الكتلاااااااااااة المولٌاااااااااااة‬
‫‪g/mol‬‬
‫‪CH2-SH‬‬ ‫‪CH-CH3 CH3‬‬ ‫‪CH2-COOH‬‬ ‫‪(CH2)4-NH2‬‬ ‫صٌغة ‪R‬‬

‫الشكل (ب)‬

‫الموضوع الثاني‬ ‫الظفحة ‪ 5‬من ‪8‬‬


‫‪ -1‬س ّال البيانات المرقمة من ‪ 1‬إنً ‪ 3‬للبروتينيين ( أ و ب) فٍ انشكم (أ) من انىثُقت‪.‬‬
‫‪ -2‬حدد انمستىي انبنُىٌ نهبروتُنُُن مع التعليل‪.‬‬
‫‪ -3‬صنف األحماض األمُنُت انمعطاة بجدول انشكم (ب) من نفس انىثُقت‪.‬‬
‫‪ -4‬أكتب انصيُةت انكُمُايُيت ننيات ارتباطهيا وفيا انترتُي ‪ 1 -4 - 2 - 3‬ثي ِجبد وزني انجسَييٍ‬
‫وشحنت عند ‪. pH=1‬‬

‫‪ -5‬بين فٍ نص عهمٍ دور األحماض األمُنُت فٍ استقرار انبنُيت انفرايُيت انىفُفُيت نهبيروتُن مين‬
‫معطُاث انىثُقت و مكتسباتك‪.‬‬

‫التمرٌن الثانً (‪ 10‬نقاط) ‪:‬‬

‫سولبا علوص‬ ‫تإدي الطفرات في الغالب إلص تغيير الونمط الظواهري الجزيئوي للبروتينوات موا يونعك‬
‫وظيفتها إذ أن ذلوك التغيور ال يسومح بنشواطها موا يوإدي لظهوور االخوتالالت الظوحية لكون وجود‬
‫العلماء أن بعض الطفرات و رغم أنها تغير مون الونمط الظواهري الجزيئوي للبروتينوات إال أنهوا ال‬
‫تإدي لظهور االختالالت الظحية‪ ,‬نريد معرفة سبب ذلك فنقترح الدراسات التالية ‪:‬‬
‫الجزء األول‬
‫‪ VIH‬أخطوور الفيروسووات أكثوور فتكووا بالبشوور حيووث تمكوون العلموواء موون معرفووة يليووة اظووابته للخاليووا‬
‫يلخووي الشووكي ‪ 1‬مون الوثيقووة (‪ )1‬هووذه اآلليووة‪ .‬موون جهووة أخوورى تقوودم شخظووان ‪ B‬و ‪ A‬يعتقوود أن‬
‫‪ VIH‬فقووام الطبيووب بووفجراء فحوظووات طبيووة لووديهما للتؤكوود موون ذلووك كمووا قووام‬ ‫اظووابتهما بفيوورو‬
‫(كمؤشار صصاابة باالفٌروس) خوالي ثالثوة أسوابيع‬ ‫بمراقبة كميوة األجسوام المضوادة ضود الفيورو‬
‫موالية‪ ,‬نتائج فحوظات الطبيب ممثلة في الشكي ‪ 2‬من الوثيقة (‪.)1‬‬

‫الموضوع الثاني‬ ‫الظفحة ‪ 6‬من ‪8‬‬


‫تثبت بفضل‬
‫فٌروس ‪VIH‬‬ ‫التكامل البنٌوي‬
‫تغٌر شكل‬ ‫اناادماج االغشااٌة‬
‫‪GP41‬‬ ‫‪GP120‬‬ ‫و حاااااااااااااااااااادوث‬
‫االصابة‬
‫‪GP120‬‬ ‫‪CD4‬‬

‫غشاء الخلٌة‬ ‫التكاثر‬


‫‪CXCR4‬‬
‫المصابة ‪LT4‬‬

‫‪ CXCR4 /‬و ‪ : CD4‬بروتٌنات اللمفاوٌة ‪LT4‬‬ ‫‪ GP41‬و ‪ : GP120‬بروتٌنات فٌروسٌة‬

‫الشكل (‪ )1‬من الوثٌقة (‪)1‬‬

‫نتٌجاااااااااة القٌمااااااااة‬ ‫كمٌة االجساال المضادة (وحدة تقدٌرٌة)‬


‫التحلـــٌل المرجعٌة‬ ‫‪100‬‬
‫‪80‬‬ ‫الشخص ‪A‬‬
‫‪1000‬‬ ‫الشخص عدد ‪700 LT‬‬ ‫‪70‬‬
‫‪60‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪ P‬فٌروسً ‪30‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪50‬‬
‫‪40‬‬
‫‪1000‬‬ ‫الشخص عدد ‪1000 LT‬‬ ‫‪30‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪ P‬فٌروسً ‪30‬‬ ‫‪B‬‬ ‫‪20‬‬ ‫الشخص ‪B‬‬
‫‪10‬‬
‫خ ‪ml /‬‬ ‫و‪.‬ت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪70‬‬
‫الزمن (الساعة)‬
‫الشكل (‪ )2‬من الوثٌقة (‪)1‬‬
‫‪VIH‬‬ ‫‪ -1‬أربط عالقة بين معطيات الشكي ‪ 2‬لتؤكد إظابة أحد األشخاي بفيرو‬
‫‪ -2‬باستغملك لنتائج الوثيقة (‪ )1‬وعلما أن الجهاز المناعي ال يهواجم إال الخاليوا المظوابة اقتارب‬
‫فرضيتين تفسيريتين بخظوي نتائج الشخي ‪B‬‬
‫الجزء الثانً‬
‫اسووتكماال للدراسووة نقوودم أعموواي مجموعووة موون العلموواء قوواموا خاللهووا بتحديوود األليووي المسووإوي عوون‬
‫بروتين ‪ CXCR4‬لدى الشخظين ‪ A‬و ‪ B‬و األحماض األمينية الموافقة له وتم تمثيلها؟‬

‫الموضوع الثاني‬ ‫الظفحة ‪ 7‬من ‪8‬‬


‫باستعماي برنامج ‪ Anagène‬و نتائج هذه األعماي ممثلة في الشكي (أ) من الوثيقة ‪ 2‬مون جهوة‬
‫أخوورى قوودموا نتووائج دراسووات وراثيووة تووم خاللهووا إجووراء دراسووة إحظووائية علووص أشووخاي مختلفووي‬
‫األنماط الوراثية يمثي الشكي (ب) من الوثيقة (‪ )2‬هذه النتائج‪.‬‬
‫‪AGGTCTCATTTTCCATACAGTCAGTATCAATTCTGGAAGAATTTCCAGACATTAAAGATAGTC….‬‬
‫… ‪Ser-Ser-His-Phe-Pro-Tyr-Ser-Gln-Tyr-Gln-Phe-Trp-Lys-Asn-Phe-Gln-Thr-Leu-Lys-ILeu-Val‬‬
‫‪169‬‬ ‫ألٌل الشخص ‪A‬‬
‫‪AGGTCTCATTTTCCATACATTAAAGATAGTCATCTGGGG….‬‬
‫‪Ser-Ser-His-Phe-Pro-Tyr-ILeu-Lys-Asp-Ser-His-leu-Gln….‬‬
‫‪169‬‬ ‫ألٌل الشخص ‪B‬‬

‫الشكل (أ) من الوثٌقة ‪2‬‬

‫‪BB‬‬ ‫‪AB‬‬ ‫‪AA‬‬ ‫الااااااااانمط الاااااااااوراثً‬


‫نسبة تطور االصابة‬
‫لألشخاص‬ ‫‪100‬‬ ‫نمط وراثً ‪AA‬‬
‫‪80‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪++‬‬ ‫‪++‬‬ ‫وجااااااااود االجساااااااااال‬ ‫‪70‬‬
‫المضاااااااااااادة فاااااااااااً‬ ‫‪60‬‬
‫‪50‬‬ ‫نمط وراثً ‪AB‬‬
‫الفٌروس‬ ‫‪40‬‬
‫‪30‬‬
‫‪٪100‬‬ ‫‪٪40‬‬ ‫‪٪20‬‬ ‫معرضااون للفٌااروس‬ ‫‪20‬‬
‫‪10‬‬
‫‪ 0‬و لال ٌصابوا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪20‬‬
‫سنوات بعد االصابة‬

‫الشكل (ب) من الوثٌقة ‪2‬‬


‫‪ -1‬باستغملك لنتائج الوثٌقة (‪: )2‬‬
‫‪ -‬وضح العالقة بين تواجد األليي ‪ B‬لدى البشر وتطور المرض خالي اإلظابة بفيرو ‪.VIH‬‬
‫‪.VIH‬‬ ‫‪ -‬أثبت ظحة إحدى الفرضيات المقترحة مبرزا النمط الوراثي المقاوم لفيرو‬
‫الجزء الثالث‬
‫موون خووالي مووا توظوولت إليووه ومعارفووك اشاارب أثوور الطفوورات فووي الوونمط الظوواهري لألفووراد مباارزا‬
‫انعكاساتها علص عضوية الفرد‪.‬‬

‫الموضوع الثاني‬ ‫الظفحة ‪ 8‬من ‪8‬‬


‫التصحٌح المقترح لمادة علوم الطبٌعة والحٌاة البكالورٌا التجرٌبً دورة ماي ‪2023‬‬
‫شعبة رٌاضٌات‬
‫الموضوع االول ‪:‬‬
‫العالمة‬ ‫تعلٌمة التمرٌن االول ‪ 08( :‬نقاط)‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪ -1‬العملٌة المقصودة‪ :‬استنساخ المعلومات الوراثٌة المتواجدة على مستوى جزٌئة الــ‪ADN‬‬ ‫‪01‬‬
‫البٌانات المرقمة من ‪ 1‬الى ‪: 7‬‬
‫‪1,5‬‬ ‫‪ : 3‬جزيء ‪ARNm‬‬ ‫‪ : 1‬بداٌة المورثة ‪ : 2‬سلسلة مستنسخة‬
‫‪ : 7‬اتجاه النسخ‬ ‫‪ : 6‬أنزٌم ‪ARNpol‬‬ ‫‪ : 4‬نهاٌة المورثة ‪ : 5‬سلسلة غٌر مستنسخة‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -2‬المبرردأ االساسررً ‪ٌ :‬ووتم تصوونٌع جووزيء الـووـ‪ ARNm‬وفووق التكامررل بووٌن القواعوود االزوتٌووة‬ ‫‪02‬‬
‫لنٌكلٌوتٌدت السلسلة المستنسخة لجزيء الـ‪ ARNm‬و نٌكلٌوتٌدات جزيء الـ‪ ARNm‬الموراد‬
‫تصنٌعه حٌث ‪:‬‬
‫‪-‬القاعووودة االزوتٌوووة ‪ A‬فوووً السلسووولة المستنسوووخة ٌقابلهرررا القاعووودة االزوتٌوووة ‪ U‬فوووً جوووزيء‬
‫الــ‪.ARNm‬‬
‫‪-‬القاعووودة االزوتٌوووة ‪ T‬فوووً السلسووولة المستنسوووخة ٌقابلهرررا القاعووودة االزوتٌوووة ‪ A‬فوووً جوووزيء‬
‫الــ‪.ARNm‬‬
‫‪-‬القاعووودة االزوتٌوووة ‪ C‬فوووً السلسووولة المستنسوووخة ٌقابلهرررا القاعووودة االزوتٌوووة ‪ G‬فوووً جوووزيء‬
‫الــ‪.ARNm‬‬
‫‪-‬القاعووودة االزوتٌوووة ‪ G‬فوووً السلسووولة المستنسوووخة ٌقابلهرررا القاعووودة االزوتٌوووة ‪ C‬فوووً جوووزيء‬
‫الــ‪.ARNm‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪ -3‬االجابة بصح أو خطأ ‪:‬‬ ‫‪03‬‬
‫‪ٌ -a‬ترجم التعبٌر المورثً علوى المسوتوى الجزٌئوً بتركٌوب حموض نوووي هوو مصودر الونمط‬
‫الظاهري للفرد‪(.‬خاطئة)‪.‬‬
‫التصحٌح ‪ٌ :‬ترجم التعبٌر المورثً على المستوى الجزٌئً بتركٌب بروتٌن هوو مصودر الونمط‬
‫الظاهري للفرد‬
‫‪0,25‬‬ ‫‪ -b‬تكون الصفات الوراثٌة على شكل مورثات فً جزٌئة الـ‪(.ADN‬صحٌحة)‪.‬‬
‫‪ -c‬الحمض الرٌبً النووي عبارة عون جزٌئوة قصوٌرة تتكوون مون خوٌط مفوردا وحٌودا‪ ,‬متشوكل‬
‫‪0,5‬‬ ‫من تتالً نٌكلٌوتٌدات رٌبٌة ال تختلف عن بعضها البعض‪(.‬خاطئة)‪.‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫التصحٌح ‪ :‬الحمض الرٌبً النووي عبارة عن جزٌئوة قصوٌرة تتكوون مون خوٌط مفوردا وحٌودا‪,‬‬
‫متشكل من تتالً نٌكلٌوتٌدات رٌبٌة تختلف عن بعضها البعض‪.‬‬
‫‪ٌ -d‬تم تركٌب البروتٌن عند حقٌقٌات النوى فً هٌولى الخالٌا انطالقا من االمٌنٌة الناتجة عون‬
‫الهضم‪(.‬صحٌحة)‪.‬‬
‫‪ -4‬شرح فً نص علمرً عملٌرة االستنسراا بالتفصرٌل مرع ابرراز أهمٌتهرا فرً السرٌر الحسرن‬ ‫‪04‬‬
‫لمختلف وظائف العضوٌة ‪:‬‬
‫المقدمة‬
‫‪0,5‬‬ ‫تووووتم عملٌووووة تركٌووووب البووووروتٌن فووووً الخلٌووووة حقٌقٌووووة النووووواة وفووووق موووورحلتٌن هووووامتٌن منهووووا‬
‫االستنسوووواخ الووووذي ٌووووؤدي يلووووى تشووووكٌل وسووووٌط ٌنقوووول نسووووخة موووون المعلومووووات الوراثٌووووة موووون‬
‫النواة الى الهٌولى ٌسمى ‪ ,ARNm‬فكٌف ٌحدث االستنساا ؟‪.‬‬
‫العرض‬
‫تحوووودث عملٌووووة االستنسوووواخ فووووً الخالٌووووا الحٌووووة حقٌقٌووووة النووووواة بتوووودخل أنووووزٌم ‪ ARNpol‬و‬
‫‪0,5‬‬ ‫تووووفر عناصووور ضووورورٌة و هوووً جزٌئوووة ‪ ,ADN‬الرٌبونٌكلٌوتٌووودات الحووورة و طاقوووة و توووتم‬
‫عملٌة االستنساخ وفق ثالث مراحل و هً ‪:‬‬
‫االنطررالق ‪ٌ :‬وورتبط أنووزٌم ‪ ARNpol‬بووـ ‪ ADN‬حٌووث ٌتوضووع فووً بداٌووة المورثووة مسووببا‬
‫‪0,5‬‬ ‫عوووون بعضووووهما الووووبعض و‬ ‫‪ADN‬‬ ‫انكسووووار الووووروابط الهٌدروجٌنٌووووة فتنفصوووول سلسوووولتً‬
‫ٌسوووتعمل االنوووزٌم السلسووولة المستنسوووخة كقالوووب لنسوووخ ‪ ARNm‬و هوووذا وفوووق التكامووول بوووٌن‬
‫القواعود االزوتٌوة للنٌكلٌوتٌودات المتقابلوة حٌوث ‪ A‬تكمول ‪ U‬و ‪ T‬تكمول ‪ A‬و ‪ C‬تكمول‬
‫‪G‬و ‪ G‬تكمل ‪C‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫االسررتطالة ‪ٌ :‬نتقوول االنووزٌم ‪ ARNpol‬علووى طووول المورثووة متجهووا للنهاٌتهووا ممووا ٌووؤدي‬
‫يلى زٌادة طول ‪ARNm‬‬
‫‪ ARNpol‬لنهاٌوووة المورثوووة فٌنفصووول االنوووزٌم عووون‬ ‫النهاٌرررة أو التوقرررف ‪ٌ :‬صووول أنوووزٌم‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪ٌ ADN‬عوووود تحلوووزن سلسووولتً ‪ ADN‬بنشووووء روابوووط هٌدروجٌنٌوووة مووون جدٌووود و ٌتوقوووف‬
‫‪ ARNm‬و منه تتوقف عملٌة االستنساخ‪.‬‬ ‫استطالة‬
‫و تبوووورز أهمٌووووة االستنسوووواخ فووووً تصوووونٌع وسووووٌط ناقوووول لنسووووخة موووون المعلومووووات الوراثٌووووة ‪0,5‬‬
‫ٌسوووومى جووووزيء الـووووـ‪ ARNm‬الزم بتصوووونٌع بووووروتٌن هووووذا االخٌوووور ٌكتسووووب بنٌووووة فراغٌووووة‬
‫وظٌفٌة ٌتدخل فً نشاط العضوٌة‪.‬‬
‫‪0,25‬‬ ‫الخاتمة‬
‫مموووا سوووبق فعملٌوووة االستنسووواخ عنووود الخالٌوووا حقٌقٌوووة النوووواة توووتم علوووى ثوووالث مراحووول أساسوووٌة‬
‫ضووووروري لتركٌووووب‬ ‫‪ARNm‬‬ ‫هووووً االنطووووالق‪ ،‬االسووووتطالة و التوقووووف و ٌنووووتج عنهووووا‬
‫البروتٌن‪.‬‬
‫العالمة‬ ‫الجزء التمرٌن الثانً ‪ 12( :‬نقطة)‬
‫الجزء ‪ -1‬اسررتغالل نتررائج الوثٌقررة (‪ + )1‬مناقشررة أحتمالٌررة قبررول الطعررم بررٌن الشررخص المرررٌض‬
‫والمتبرعٌن(‪ )1‬و (‪: )2‬‬ ‫االول‬
‫استغالل الوثٌقة (‪: )1‬‬
‫تمثل الوثٌقة رسومات تخطٌطٌوة لجزٌئوات ‪ HLA‬علوى سوطح الخالٌوا اللمفاوٌوة عنود الشوخص‬
‫‪01‬‬ ‫المرٌض والمتبرعٌن حٌث نالحظ ‪:‬‬
‫نالحظ أن جزٌئات معقد التوافق النسٌجً الموزعوة فوً غشواء الخالٌوا اللمفاوٌوة عنود الشوخص‬
‫المرٌض بالمقارنة مع مثٌالتها عند المتبرعٌن (‪ )1‬و (‪ )2‬تتشابه فً ما ٌلً ‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫االستنتاج ‪ٌ :‬ملك المتبرع (‪ )1‬معقد توافق نسٌجً مشابه جدا للشخص المرٌض‪.‬‬
‫مناقشة احتمالٌة قبول الطعم بٌن الشخص المرٌض وكل متبر ع على حد‬
‫ين نسووبة تشووابه جزٌئووات ‪ HLA‬بووٌن المتبوورع (‪ )2‬و الشووخص الموورٌض ضووعٌفة جوودا تقوودر‬
‫بـ‪ 12/2‬فقوط و بالتوالً عنود نقول الطعوم منوه يلوى الشوخص المورٌض فوإن عضووٌة هوذا األخٌور‬
‫ستعتبره من الالذات فتعمد يلى مهاجمته سرٌعا وتدمٌره كلٌا و هكذا حتما ستفشل العملٌة‪.‬‬
‫‪02‬‬
‫من جهة أخرى فإن نسبة تشابه معقد التوافق النسوٌجً بوٌن المتبورع (‪ )1‬و الشوخص المورٌض‬
‫هً ‪ 9/12‬و هً نسبة عالٌة فحٌنما ٌنقل الطعوم مون هوذا المتبورع يلوى الشوخص المورٌض فوإن‬
‫عضوٌة هذا األخٌر ستعبره من الالذات أٌضا لكن نظرا للتشابه الكبٌر فلن ٌكون الورد لمنواعً‬
‫قوٌا مما ٌجعله تحظى بتسامح مناعً نسبً سٌساهم فً ينجاح العملٌة‪.‬‬
‫الجزء ‪ -1‬اسررتغالل نتررائج الوثٌقررة (‪ + )2‬تبرٌررر اسررتعمال األطبرراء لهررذا الرردواء لعررالج المضرراعفات‬
‫الثانً المناعٌة ‪:‬‬
‫استغالل الشكل (أ) من الوثٌقة (‪: )2‬‬
‫‪01‬‬ ‫الذي هو عبارة عن منحٌٌن للنسوبة المئوٌوة لوـ ‪ LTc‬فوً غٌواب ووجوود السٌكلوسوبورٌن حٌوث‬
‫نالحظ ‪:‬‬
‫خالل األٌام العشر األولى فً وجود أو غٌواب السٌكلوسوبورٌن ٌكوون تواجود ‪ LTc‬شوبه منعودم‬
‫فً كال الوسطٌن‪.‬‬
‫ابتداء من الٌوم ‪ 10‬و فً غٌاب السكلوسبورٌن ‪ ،‬نال حظ تزاٌد سرٌع فوً نسوبة الخالٌوا ‪LTc‬‬
‫فً الوسط حتى وصلت أكثر من ‪%80‬عند الٌوم ‪ 30‬بالمقابل فً وجود الٌكلوسبورٌن نالحوظ‬
‫استمرار ثبات نسبة الخالٌا ‪ LTc‬عند قٌمة شبه منعدمة‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫االستنتاج ‪ :‬دواء السٌكلوسبورٌن ٌثبط تشكل (إنتاج) الخالٌا ‪.LTC‬‬
‫استغالل الشكل (ب) من الوثٌقة (‪: )2‬‬
‫تمثل شروط تجرٌبٌة ونتائجها للسٌكلوسبورٌن ‪LT8،LT4‬ض‪ IL2‬فً وجوود طعوم جلودي حٌوث‬
‫نالحظ ‪:‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫فً الوسط (‪ : )1‬عند تحضٌن خالٌا ‪ LT4 +LT8‬مع خالٌا الطعم الجلدي الموسومة نالحوظ‬
‫انعدام تام فً كمٌة الكروم المشع ‪ 51Cr‬المحررة فً الوسط‪.‬‬
‫فً الوسط (‪: )2‬عند تحضٌن بلعمٌات كبٌرة مع خالٌا ‪ LT4 +LT8‬و خالٌا الطعم الجلدي‬
‫‪51‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫فً الوسط‪.‬‬ ‫الموسومة نالحظ تحرٌر ‪ 300‬و‪.‬إ من الكروم المشع ‪Cr‬‬
‫فً الوسط (‪: )3‬عند تحضٌن بلعمٌات كبٌرة مع خالٌوا ‪ LT4 +LT8‬و خالٌوا الطعوم الجلودي‬
‫‪0,5‬‬ ‫الموسومة ثم نضوٌف للوسوط دواء السٌكلوسوبورٌن نالحوظ انعودام توام فوً كمٌوة الكوروم المشوع‬
‫‪ 51Cr‬المحررة فً الوسط‪.‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫فً الوسط (‪ : )4‬عند تحضٌن بلعمٌات كبٌرة مع خالٌوا ‪ LT4 +LT8‬وخالٌوا الطعوم الجلودي‬
‫الموسووومة ثووم نضووٌف للوسووط دواء السٌكلوسووبورٌن و االنترلوووكٌن نالحووظ تحرٌوور ‪ 300‬و‪.‬ي‬
‫كمٌة الكروم المشع ‪ 51Cr‬المحررة فً الوسط‪.‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫فً الوسط (‪ : )5‬عند تحضٌن بلعمٌات كبٌرة مع خالٌوا ‪ LT4 +LT8‬وخالٌوا الطعوم الجلودي‬
‫الموسوووومة ثوووم نضوووٌف للوسوووط دواء السٌكلوسوووبورٌن و االنترلووووكٌن بكمٌوووة محووودودة نالحوووظ‬
‫تحرٌر ‪ 100‬و‪.‬إ كمٌة الكروم المشع ‪ 51Cr‬المحررة فً الوسط‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫االستنتاج ‪ٌ :‬ؤثر دواء السٌكلوسبورٌن سلبا على التعاون المناعً بٌن الخالٌا اللمفاوٌة عن‬
‫طرٌق تثبٌطه لعملٌة إفراز األنترلوكٌن ‪ )IL2( 2‬فً الخالٌا ‪.LT4‬‬
‫تبرٌر استعمال األطباء لهذا الدواء لعالج المضاعفات المناعٌة لعدم قبول الطعم ‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫عند نقل الطعوم مون فورد آلخور ٌجوب مراعواة مودى التوافوق النسوٌجً بٌونهم أوال و ذلوك لتقلٌول‬
‫شوودة الوورد المنوواعً فووً عضوووٌة المطعووم بسووبب اعتبوواره للطعووم جسووما غرٌبووا‪ ،‬مووع هووذا تحوودث‬
‫مضاعفات يثر حدوث الرد المناعً ضد الطعم‪ ،‬والتً قد تكون خطٌرة توؤدي يلوى رفضوه موع‬
‫مرور الزمن ألجل ذلك ٌصف األطباء لهؤالء األشخاص المطعموٌن دواء السٌكلوسوبورٌن بعود‬
‫يجووراء عملٌووة التطعووٌم ةبغٌووة تخفٌووف ثووار و مضوواعفات الوورد المنوواعً لوودٌهم بتثبووٌط التعوواون‬
‫المناعً بٌن الخالٌا اللمفاوٌة و ذلك نظرا لتأثٌره السلبً على الخالٌا ‪ LT4‬بمنعها من تحرٌور‬
‫ويفراز األنترلوكٌن ‪ 2‬و باعتبار أنه مون السوٌتوكٌنات األساسوٌة لتحفٌوز الورد المنواعً النووعً‬
‫الخلطً والخلوي فإن عدم يفرازه سٌمنع تحفٌز الخالٌوا اللمفاوٌوة و منوه نخفوف مون شودة الورد‬
‫المناعً ضد هذا الطعم الجدٌد‪.‬‬
‫‪ -2‬إثبات نجاعة هذا الدواء فً التخفٌف من حدة أمراض المناعٌة الذاتٌة ‪:‬‬
‫فً حالة حدوث رد مناعً ذاتً فإن العضوٌة ستهاجم أجزاء منها باعتبارها من الالذات حٌث ‪01,5‬‬
‫ٌتم ذلك عن طرٌق لٌات الرد المناعً المختلفوة ومنهوا تحفٌوز الخالٌوا اللمفاوٌوة و بموا أن دواء‬
‫السٌكلوسبورٌن ٌثبط هذا التحفٌز بٌن الخالٌا اللمفاوٌة فهذا ٌثبت نجاعته فً التخفٌوف مون حودة‬
‫هذه األمراض بتخفٌفه لشدة هذا الرد المناعً الذاتً المضر بالعضوٌة‪.‬‬

‫الموضوع الثانً ‪:‬‬


‫العالمة‬ ‫تعلٌمة التمرٌن االول ‪ 08( :‬نقاط)‬
‫‪0,75‬‬ ‫‪ -1‬تسمٌة البٌانات المرقمة ‪:‬‬ ‫‪01‬‬
‫‪-1‬البنٌة الثانوٌة ألفا‬
‫‪-2‬منطقة االنعطاف‬
‫‪-3‬البنٌة الثانوٌة بٌتا‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -2‬مستو البنٌوي للبروتٌن مع التعلٌل ‪:‬‬ ‫‪02‬‬
‫البروتٌن (أ) ‪ :‬البنٌة الثالثٌة‪.‬‬
‫التعلٌرررل ‪ :‬لوجوووود سلسووولة ببتٌدٌوووة واحووودة بهوووا بنٌوووات ثانوٌوووة ألفوووا ومنووواطق االنعطووواف‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫البروتٌن (ب) ‪ :‬البنٌة الرابعٌة‪.‬‬
‫التعلٌل ‪ :‬لوجود سلسلتٌن ببتٌدٌتٌن ‪ A‬و ‪ B‬تحت وحدتٌن كل تحت وحدة ذات بنٌوة ثالثٌوة تكثور‬
‫بها البنٌات الثانوٌة ألفا وبٌتا ومناطق اإلنعطاف‪.‬‬
‫‪0,75‬‬ ‫‪ -3‬تصنٌف األحماض االمٌنٌة ‪:‬‬ ‫‪03‬‬
‫‪-‬الفالٌن ‪ +‬سستٌئٌن هً أحماض أمٌنٌة متعادلة‪.‬‬
‫‪-‬لٌزٌن هو حمض أمٌنً قاعدي‪.‬‬
‫‪-‬حمض األسبارتٌك هو حمض أمٌنً حامضً‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -4‬الصٌغة الكٌمٌائٌة لناتج ارتباط االحماض االمٌنٌة وفق الترتٌب ‪1 -4 - 2 - 3‬‬ ‫‪04‬‬
‫‪AA1-AA4-AA2-AA3‬‬
‫اٌجاد الوزن الجزٌئً لرباعً الببتٌد ‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫ارتبووووواط االحمووووواض االمٌنٌوووووة االربعوووووة بوووووروابط ببتٌدٌوووووة موووووع تحرٌووووور ‪ 3‬جزٌئوووووات مووووواء‬
‫الوزن الجزٌئوً لربواعً الببتٌود هوو مجمووع الكتول المولٌوة للوحودات البنائٌوة موع طورح الووزن‬
‫الجزٌئً للماء‬
‫‪(146+133+117+121)- 3(18) =517-54 = 463 g /mol‬‬
‫وسووووط جوووود حامضووووً ‪AA1-AA4-AA2-AA3‬‬ ‫شررررحنة ربرررراعً البٌبتٌررررد ‪ :‬عنوووود ‪pH=1‬‬
‫‪01‬‬ ‫الببتٌد ٌسلك سلوك قاعدة (أسواس) ٌكتسوب بروتونوات ‪ +H‬فتتوأٌن الوظوائف األمٌنٌوة ‪ :‬الوظٌفوة‬
‫األمٌنٌة الحرة ‪ 1‬و الوظٌفة األمٌنٌة للسلسلة الجانبٌة للحمض األمٌنوً القاعودي ‪ Lys‬فٌكتسوب‬
‫شحنة يجمالٌة موجبة ‪+2‬‬
‫القانون = عدد ‪ AA‬القاعدٌة ‪1 +‬‬
‫‪ -5‬التوضٌح فً نص علمً دور األحماض األمٌنٌة فً استقرار البنٌة الفراغٌة الوظٌفٌة‬ ‫‪05‬‬
‫للبروتٌن من معطٌات الوثٌقة و مكتسباتً ‪:‬‬
‫المقدمة‬
‫تووتحكم المعلومووة الوراثٌووة المحووددة فووً تركٌووب بووروتٌن محوودد المشووكل أساسووا موون مجموعووة ‪0,25‬‬
‫أحماض أمٌنٌة محددة تكسبه بنٌة فراغٌة وظٌفٌة‪.‬‬
‫كٌف تتدخل األحماض األمٌنٌة فً إستقرار البنٌة الفراغٌة الوظٌفٌة للبروتٌن ؟‪.‬‬
‫العرض‬
‫‪ -‬وفق لٌتً النسخ والترجمة ٌتم التعبٌر المورثً لجزٌئة ‪ ADN‬المحددة فنحصل على جزٌئوة‬
‫‪0,5‬‬ ‫بروتٌنٌة تضم عدد ونوع وترتٌب محدد مون األحمواض األمٌنٌوة مترابطوة بوروابط ببتٌدٌوة‪ ,‬مون‬
‫خصائص األحماض األمٌنٌة نجد انها تملك صوٌغة كٌمٌائٌوة عاموة ‪...........................‬بهوا‬
‫جزء ثابت وجزء متغٌر‪.‬‬
‫‪ -‬تم على أساس السلسلة الجانبٌة ‪ R‬تصنٌف األحماض األمٌنٌة منها ‪:‬‬
‫‪ AA‬متعادلوة تسومح بنشوأة روابوط كارهوة للمواء ‪ ،‬أو روابوط هٌدروجٌنٌوة أو جسوور كبرٌتٌوة‪.‬‬
‫‪ AA‬حامضٌة وأمٌنٌة بها وظائف كربوكسٌلٌة ووظائف أمٌنٌة علوى التسلسول لهوا القودرة علوى‬
‫‪0,5‬‬ ‫التأٌن حسب درجة حموضة الوسط مصدر للخاصٌة األمفوتٌرٌة تسمح بنشأة روابط شاردٌة‬
‫‪ -‬تأخذ البروتٌنات بنٌات فراغٌوة أكثور تعقٌودا نتٌجوة نشوأة الوروابط الكٌمٌائٌوة (الهٌدروجٌنٌرة ض‬
‫الكارهة للمراءض الشراردٌة والجسرور الكبرٌتٌرة) بوٌن المجموعوات الكٌمٌائٌوة للسالسول الجانبٌوة‬
‫لألحموواض األمٌنٌووة المحووددة والمتوضووعة بطرٌقووة دقٌقووة ضوومن السلسوولة أو السالسوول الببتٌدٌووة‬
‫حسب المعلومة الوراثٌة‪.‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪ -‬تسمح بالكشف عن المناطق النشطة للبروتٌنات ومنه تساهم هذه الوروابط فوً اسوتقرار البنٌوة‬
‫الفراغٌوووووووووة الطبٌعٌوووووووووة للبوووووووووروتٌن‪ ،‬ومنوووووووووه يكتسووووووووواب وظٌفوووووووووة متخصصوووووووووة‪.‬‬
‫‪ -‬فلألحموووواض األمٌنٌووووة دور مهووووم فووووً يسووووتقرار البنٌووووة الفراغٌووووة الوظٌفٌووووة للبووووروتٌن‪.‬‬
‫‪ -‬و أي تغٌر ٌمس األحمواض األمٌنٌوة المحوددة الداخلوة فوً تركٌوب البوروتٌن (مرن حٌرث العردد‬
‫والنوع أو الترتٌب) سٌؤدي الى يفقاده لبنٌته الفراغٌة الطبٌعٌة ومنه فقدان الوظٌفة‪.‬‬
‫الخاتمة‬
‫تتوقووف البنٌووة الفراغٌووة الوظٌفٌووة للبووروتٌن علووى األحموواض األمٌنٌووة المحووددة (عرردد و نرروع‬
‫وترتٌب) وكذا على الروابط الكٌمٌائٌة التً تنشأ بوٌن المجموعوات الكٌمٌائٌوة للسالسول الجانبٌوة ‪0,25‬‬
‫األحماض االمٌنٌة المحددة حسب المعلومة الوراثٌة‪.‬‬
‫العالمة‬ ‫الجزء التمرٌن الثانً ‪ 8( :‬نقاط)‬
‫الجزء ‪ -1‬ربط العالقة بٌن معطٌات الشكل ‪: 2‬‬
‫‪02‬‬ ‫اسرتغالل الشركل ‪ : 2‬تغٌورات كمٌوة االجسوام المضوادة بداللوة الوزمن لودى الشخصوٌن ‪ A‬و ‪B‬‬ ‫االول‬
‫حٌث نالحظ أن كمٌة االجسام المضادة كمؤشر يصابة ارتفعت عنود الشوخص ‪ A‬فقوط رغوم أن‬
‫النتائج تثبت امتالك الشخصٌن ‪ A‬و ‪ B‬بروتٌنات فٌروسٌة فً أجسامهما‪.‬‬
‫االسرتنتاج ‪ :‬فالشررخص ‪ A‬هررو الشررخص المصراب نظرررا المتالكرره فٌروسررات سررمحت بتشرركٌل‬
‫أجسام مضادة‪.‬‬
‫‪ -2‬اقتراح فرضٌتٌن باستغالل اشكال الوثٌقة (‪: )1‬‬
‫‪02‬‬ ‫استغالل الوثٌقة (‪: )1‬‬
‫اسررتغالل الشرركل ‪ٌ : 1‬ظهوور الشووكل أن فٌووروس ‪ٌ VIH‬تثبووت علووى غشوواء الخالٌووا ‪ LT‬بفعوول‬
‫التكامل البنٌوي بٌن ‪ CD4‬الخلٌة ‪ LT‬و ‪ GP120‬للفٌروس ثم ٌغٌر هذا األخٌور شوكله بتودخل‬
‫بووروتٌن ‪ CXCR4‬الغشووائً فٌحوودث انوودماج الفٌووروس وحوودوث الغووزو ومنووه يصووابة الخلٌووة‬
‫بالفٌروس‪.‬‬
‫استغالل الشكل ‪ : 2‬من خوالل الشوكل ٌتبوٌن أن الشوخص ‪ A‬تناقصوت لدٌوه أعوداد الخالٌوا ‪LT‬‬
‫فً وجود البروتٌنات الفٌروسٌة بٌنما الشخص ‪ B‬فلم تتنواقص عنوده الخالٌوا ‪ LT‬رغوم احتوواء‬
‫دموه علوى بروتٌنوات فٌروسوٌة موا ٌؤكود عجوز هوذه الفٌروسوات علوى يصوابة خالٌوا ‪ LT‬وعلٌوه‬
‫فالفرضٌات المقترحة هً ‪:‬‬
‫اقتراح فرضٌات ‪:‬‬
‫‪ -‬ف‪ٌ : 11‬عووانً الشووخص ‪ B‬موون خلوول وراثووً ٌمنووع تركٌووب البووروتٌن ‪ CD4‬مووا ٌمنووع تثبووت‬
‫‪02‬‬ ‫الفٌروس بالخلٌة‪.‬‬
‫‪ -‬ف‪ : 12‬الشووخص ‪ B‬موون خلوول وراثووً ٌمنووع تركٌووب البووروتٌن ‪ CXCR4‬مووا ٌمنووع انوودماج‬
‫الفٌروس وحدوث غزو للخلٌة‪.‬‬
‫الجزء استغالل الوثٌقة ‪: 2‬‬
‫‪02‬‬ ‫الثانً استغالل الشكل (أ) ‪ٌ :‬تبٌن من مقارنة ألٌال الشوخص ‪ A‬و ‪ B‬المسوؤوالن عون تركٌوب بوروتٌن‬
‫‪ CXCR4‬أن الشخص ‪ٌ B‬عوانً طفورات عدٌودة سومحت احودها بوقوف تركٌوب البوروتٌن عنود‬
‫الحمض األمٌنً ‪ 205‬على عكس الشخص ‪ A‬فإن البروتٌن ‪ CXCR4‬لدٌوه مكتمول التركٌوب‬
‫وبه ‪ 352‬حمض أمٌنً‪.‬‬
‫اسررتغالل الشرركل (ب) ‪ٌ :‬مثوول الشووكل معطٌووات علمٌووة هامووة حٌووث نالحووظ موون خاللووه أن نسووبة‬
‫تطووور لنقووً اإلصووابة تكووون أكبوور فووً الوونمط النقووً ‪ AA‬عنهووا فووً الوونمط الهجووٌن ‪ AB‬وتظهوور‬
‫النتائج كذلك أن األشوخاص ذوو الونمط الووراثً النقوً ‪ BB‬لوم ٌصوابوا مطلقوا بوالفٌروس رغوم‬
‫تعرٌضهم له ولم تتشكل لودٌهم االجسوام المضوادة كمؤشور عودم يصوابة بوالفٌروس‪ .‬علوى عكوس‬
‫النمط االخرٌن حٌث كانت نتائج اصابتهما متفاوتة وأكبر فً النمط النقً ‪.A‬‬
‫‪ -1‬وضع عالقة بٌن تواجد االلٌل ‪ B‬و تطور المرض ‪:‬‬
‫ٌسمح تواجد األلٌل ‪ B‬بنقص نسبة اإلصابة لكونه ٌشكل بروتٌن ‪ CXCR4‬غٌر مكتمل وغٌور‬
‫وظٌفً ما ٌقلول مون نسوبة اإلصوابة بوالفٌروس ألن هوذا الفٌوروس سوتطلب وجوود هوذا البوروتٌن‬
‫الندماجوووه موووع الخلٌوووة حٌوووث كلموووا زاد تواجووود األلٌووول ‪ B‬فوووً العضووووٌة قووول احتموووال اإلصوووابة‬
‫بالفٌروس ‪VIH‬‬
‫‪ -2‬اثبات صحة أحد الفرضٌات ‪:‬‬
‫‪02‬‬ ‫تظهر النتائج أن البروتٌن ‪ CXCR4‬غٌر مكتمل التركٌب عند الشخص ‪ B‬بسوبب وجوود خلول‬
‫وراثً فً المورثة المسؤولة عن تركٌبه وهذا ٌؤكد صحة الفرضٌة المقترحة سابقا‪.‬‬
‫‪ -3‬ابراز النمط المقاوم ‪ :‬هو النمط ‪ BB‬ألن نسبة اصابته بالفٌروس هً ‪1%‬‬
‫‪02‬‬ ‫الجزء الجزء الثالث‬
‫الثالث تحدث فً المادة الوراثٌة اختالالت بشكل مسوتمر ٌوتم تصولٌحها بواسوطة أنزٌموات نوعٌوة غٌور‬
‫أنووه فووً بعووض لجزٌئووً الحوواالت تعجووز عوون ذلووك لتتشووكل الطفوورات التووً تتوووارث فووً األجٌووال‬
‫مسووببة تغٌوور فووً الوونمط الظوواهري المسووؤول عوون الصووفات غٌوور أن بعضووها صووامت ال ٌتغٌوور‬
‫خاللها البوروتٌن وبعضوها موؤثر ٌتغٌور خاللهوا عودد أو نووع أو ترتٌوب االحمواض األمٌنٌوة فوً‬
‫البووروتٌن‪ ،‬وبعضووها ضووار ٌسووبب االمووراض نظوورا لتغٌوور بروتٌنووات هامووة جوودا وحساسووة فووً‬
‫العضوووٌة وبعضووها نووافع كووالطفرة التووً سوومحت بتوقووف تركٌووب بووروتٌن ‪ CXCR4‬مووا جعوول‬
‫الشخص مقاوم ألخطر فٌروس مر بالبشرٌة وهو فٌروس‪.‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫موحد بني اثنوايت والية خنشلة‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫امتحان بكالوراي جتريبية‬
‫الثالاثء ‪ 16‬ماي ‪2023‬‬ ‫الشعبة‪ :‬رايضيات‬
‫املدة‪ 02 :‬سا و‪ 30‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‬
‫على املرتشح أن خيتار أحد املوضوعني التاليني ‪:‬‬

‫املوضوع األول‬

‫التمرين األول (االسترجاع المنظم للمعارف)‪ 07( :‬نقاط)‬


‫يتطلب حدوث االستجابة المناعية النوعية تدخل جزيئات بروتينية عالية التخصص أهمها األنترلوكينات إال أنه يمكن‬
‫لعوامل الوسط أن تؤثر على نشاط هذه الجزيئات‪ ،‬من بينها عناصر كربونية ملوثة ناتجة عن انبعاثات المصانع والسيارات‬
‫مما يؤدي الى انعكاسات على أداء الجهاز المناعي‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة التالية نتائج تجريبية لتركيز االنترلوكين ‪ 1‬في وجود وفي غياب هذه العناصر‪.‬‬

‫غياب جزيئات كربونية ملوثة في وجود جزيئات كربونية ملوثة‬ ‫التركيز‬


‫‪12‬‬ ‫‪06‬‬ ‫تركيز ‪)Pg/ ml( IL1‬‬

‫‪ -1‬علل تسمية االنترلوكينات بالمبلغات الكيميائية‪.‬‬


‫‪ -2‬برر استهداف االنترلوكينات للخاليا المحسسة فقط ‪.‬‬
‫‪ -3‬اشرح تأثير العناصر الكربونية الملوثة على االستجابة المناعية وعواقب ذلك على الصحة انطالقا من مكتسباتك‪.‬‬
‫مالحظة‪ :‬تهيكل االجابة عن التعليمة في نص علمي يتضمن ‪ :‬مقدمة‪ ،‬عرض و خاتمة‪.‬‬

‫التمرين الثاني (تطبيق المسعى العلمي)‪ 13( :‬نقطة)‬

‫يتعلق التخصص الوظيفي للبروتينات ببنيتها الفراغية‪ ،‬إال أن أي خلل على مستوى هذه األخيرة يؤدي إلى ظهور اختالالت‬
‫صحية من بينها خلل التنسج الليفي المتعظم المترقي (متالزمة نادرة جدا تدعى اختصا ار ‪ )FOP‬التي تسبب تحول‬
‫يجيا إلى عظام‪.‬‬
‫العضالت واألوتار واألربطة العضلية تدر ً‬

‫الصفحة ‪ 1‬من ‪6‬‬


‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة و احلياة الشعبة ‪ :‬رايضيات ‪ /‬امتحان بكالوراي جتريبية‬

‫الجزء األول‪:‬‬
‫لفهم سبب اإلصابة بها نقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ :BMP‬بروتين العظام المورفوجيني ) ‪ )Bone Morphogenetic Protein‬عبارة عن بروتين يحفز تكوين العظام‬
‫والغضروف‪ .‬تظهر الخاليا العضلية وخاليا الهيكل العظمي عادة مستقبالت خاصة بهذا البروتين تدعى‬
‫مستقبالت ‪ ،ACVR1‬في الحالة العادية هناك جزيئات بروتينية مضادة لبروتينات ‪ BMP‬تمنع خاليا العضالت الهيكلية‬
‫من التمايز إلى خاليا غضروفية‪.‬‬
‫توضح الوثيقة (‪ )1‬نشاط بروتينات ‪ BMP‬على مستوى خاليا العضالت الهيكلية لدى شخص سليم وآخر مصاب‬
‫بـمتالزمة‪. FOP‬‬

‫‪ -‬صغ فرضيتين تفسر بهما سبب االصابة بمتالزمة ‪ FOP‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪.)1‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫للتأكد من صحة احدى الفرضيتين المقترحتين نقدم المعطيات التالية‪:‬‬
‫في أوساط زجاجية تم قياس ارتباط مضاد بروتين ‪ BMP‬لشخص سليم في وجود تراكيز متزايدة من المستقبالت ‪ACVR1‬‬
‫(مستقبل الشخص السليم)‪ .‬تم إعادة نفس التجربة السابقة لكن هذا المرة باستعمال مستقبالت ‪ ACVR1‬أخذت من شخص‬
‫مصاب بمتالزمة ‪ .FOP‬النتائج المتحصل عليها مبينة في الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)2‬‬

‫الصفحة ‪ 2‬من ‪6‬‬


‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة و احلياة الشعبة ‪ :‬رايضيات ‪ /‬امتحان بكالوراي جتريبية‬

‫في عام ‪ 2006‬تم تحديد المورثة ‪ ACVR1‬التي تشرف على تركيب مستقبل‪ ، BMP‬وهي تقع على مستوى الذراع الطويلة‬
‫للكروموزوم ‪ .2‬تم دراسة تسلسل مستخرج من هذه المورثة (سلسلة غير مستنسخة) لدى شخص سليم وكذا شخص مصاب‬
‫بمتالزمة ‪ .FOP‬نتائج الدراسة موضحة في الشكل (ب) من الوثيقة (‪ ،)2‬بينما الشكل (جـ) يوضح جزء من جدول الشفرة‬
‫الوراثية‪.‬‬

‫‪2.1‬‬
‫مستقبالت الشخص السليم‬
‫ارتباط مضاد بروتين ‪( BMP‬و‪.‬إ)‬

‫‪1.8‬‬

‫‪1.5‬‬ ‫في حالة مستقبالت شخص سليم‬


‫‪1.2‬‬

‫مستقبالت الشخص المصاب‬


‫‪0.9‬‬

‫‪0.6‬‬
‫في حالة مستقبالت شخص مصاب‬
‫‪0.3‬‬

‫‪0.0‬‬

‫‪0.001‬‬ ‫‪0.01‬‬ ‫‪0.1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪10‬‬


‫تركيز المستقبالت‪( ACVR1‬ميكرو مول)‬
‫الشكل (أ) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪203‬‬ ‫‪209‬‬ ‫رقم الثالثية‬


‫'‪3'-ACA GTG GCT CGC CAG ATT ACA-5‬‬ ‫أليل الشخص السليم‬
‫'‪3'-ACA GTG GCT CAC CAG ATT ACA-5‬‬ ‫أليل الشخص المصاب‬

‫الشكل (ب) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪CAC‬‬ ‫‪GUA‬‬ ‫‪CAG‬‬ ‫‪AUU‬‬ ‫‪CGC‬‬ ‫‪GCC‬‬ ‫‪ACA‬‬ ‫الرامزات‬


‫‪CAU‬‬ ‫‪GUG‬‬ ‫‪CAA‬‬ ‫‪AUC‬‬ ‫‪CGA‬‬ ‫‪GCU‬‬ ‫‪ACG‬‬
‫‪His‬‬ ‫‪Val‬‬ ‫‪Gln‬‬ ‫‪Ile‬‬ ‫‪Arg‬‬ ‫‪Ala‬‬ ‫‪Thr‬‬ ‫األحماض األمينية‬

‫الشكل (جـ) من الوثيقة (‪)2‬‬


‫‪ -‬صادق على صحة إحدى الفرضيتين المقترحتين باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪.)2‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫أنجز مخطط تحصيلي يوضح العالقة بين بنية ووظيفة البروتين عند الشخص السليم و المصاب بمتالزمة ‪.FOP‬‬

‫انتهى املوضوع األول‬

‫الصفحة ‪ 3‬من ‪6‬‬


‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة و احلياة الشعبة ‪ :‬رايضيات ‪ /‬امتحان بكالوراي جتريبية‬

‫املوضوع الثاين‬
‫التمرين األول (االسترجاع المنظم للمعارف)‪ 08( :‬نقاط)‬
‫للعضوية القدرة على الدفاع عن(ال ّذات) بما تملكه من خاليا مختلفة تميزها بروتينات متخصصة إال أن الجهاز المناعي قد‬
‫يعجز في التصدي لبعض العوامل الممرضة مثل فيروس ‪ VIH‬الذي يسبب مرض ‪( SIDA‬متالزمة العوز المناعي‬
‫المكتسب)‪ .‬مكنت دراسات مختلفة قام بها العلماء من اقتراح حلول عالجية من أجل السيطرة على فيروس ‪ ،VIH‬تبرز‬
‫الوثيقة المقترحة بعض مستويات تأثيرها‪.‬‬

‫الوثيقة المساعدة‬

‫‪ -1‬علل إستهداف فيروس ‪ VIH‬لبعض الخاليا المناعية‪.‬‬


‫‪ -2‬أذكر مراحل دورة حياة فيروس ‪.VIH‬‬
‫‪ -3‬إشرح في نص علمي عواقب إصابة بعض الخاليا المناعية بفيروس‪ VIH‬على العضوية وكيف يمكن للعالجات‬
‫المقترحة أن تحد من تكاثر الفيروس وبالتالي تخفيف حدة أعراضه إعتمادا على مكتسباتك والوثيقة المساعدة‪.‬‬
‫التمرين الثاني (تطبيق المسعى العلمي)‪ 12( :‬نقطة)‬
‫تعد البروتينات جزيئات أساسية في حياة الخلية‪ ،‬يتم تركيبها وفق آليات تتدخل فيها عدة عناصر‪ ،‬لكن يمكن لبعض المواد‬
‫مثل ‪ vapC21‬أن تؤثر على عملية تركيب البروتين مما يفتح افاق الستخدامها كعالج لبعض المشاكل الصحية‪.‬‬

‫الصفحة ‪ 4‬من ‪6‬‬


‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة و احلياة الشعبة ‪ :‬رايضيات ‪ /‬امتحان بكالوراي جتريبية‬

‫الجزء األول‪:‬‬
‫لفهم تأثير مادة ‪ vapC2‬نقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ -‬توضع كميات متساوية من البكتيريا في وسطي زرع يحتويان على نفس المكونات طيلة مدة التجربة‪ ،‬حيث يضاف‬
‫للوسط رقم ‪ 2‬مادة ‪ vapC21‬ثم تقاس كمية البروتينات المصنعة بواسطة تقنية خاصة لمدة خمس أيام‪ .‬النتائج‬
‫المحصل عليها موضحة في الوثيقة (‪.)1‬‬

‫اليوم األول‬ ‫اليوم الثالث‬ ‫اليوم الخامس‬


‫‪ :-‬في غياب‪vapC21‬‬

‫‪ :+‬في وجود ‪vapC21‬‬

‫مالحظة‪:‬‬

‫كثافة اللون تعكس‬


‫الكمية‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ -‬اقترح فرضيات لتأثير مادة (‪ )vapC21‬على تركيب البروتين باستغالل معطيات الوثيقة (‪.)1‬‬
‫الجزء الثاني‪ :‬للتأكد من صحة إحدى الفرضيات المقترحة سابقا نقوم بدراسة المعطيات التالية‪:‬‬
‫يلخص جدول الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )2‬شروط ونتائج تجريبية ألوساط مختلفة‪.‬‬
‫بينما الشكل (ب) من نفس الوثيقة يوضح آلية تأثير مادة (‪ )vapC21‬على المستوى الجزيئي‪.‬‬

‫الصفحة ‪ 5‬من ‪6‬‬


‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة و احلياة الشعبة ‪ :‬رايضيات ‪ /‬امتحان بكالوراي جتريبية‬

‫النتائج‬ ‫الشروط التجريبية‬ ‫رقم التجربة‬

‫تركيب بروتين‬ ‫‪ +ARNm‬جميع مستلزمات عملية الترجمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫عدم تركيب بروتين‬ ‫نفس محتوى الوسط ‪ +1‬مادة (‪.)vapC21‬‬ ‫‪2‬‬

‫عدم تركيب بروتين‬ ‫نزع مادة (‪ )vapC21‬من الوسط ‪.2‬‬ ‫‪3‬‬

‫تركيب بروتين‬ ‫إضافة ‪ Met-ARNt‬إلى الوسط ‪.3‬‬ ‫‪4‬‬


‫الشكل (أ)‬

‫وثيقة ‪ 2‬شكل (أ)‬

‫معق ‪Met-ARNt‬‬

‫في وجود مادة‬


‫(‪)vapC21‬‬
‫الشكل (ب)‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ -‬صادق على إحدى الفرضيات المقترحة باستغالل الوثيقة (‪)2‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫اشرح كيف يمكن لمادة (‪ )vapC21‬ان تفتح افاقا لعالج اإلصابات البكتيرية معتمدا على ما توصلت إليه في هذه الدراسة‬
‫ومكتسباتك‪.‬‬

‫انتهى املوضوع الثاين‬

‫صفحة ‪ 6‬من ‪6‬‬


‫التمرين األول من الموضوع األول (‪ 07‬نقاط)‬
‫النقطة‬ ‫النقطة‬ ‫مؤشرات اإلجابة‬
‫اإلجمالية‬ ‫الجزئية‬
‫تعليل تسمية األنترلوكينات بمبلغات كيميائية‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0.5 x 2‬‬ ‫نشاطها‬ ‫فيتغير‬ ‫الدم‬ ‫في‬ ‫افرازها‬ ‫بعد‬ ‫مناعية‬ ‫‪ -‬مبلغات‪ :‬تبلغ رسالة خلوية لخاليا‬
‫‪ -‬كيميائية‪ :‬ذات طبيعة غليكوبروتينية‬
‫تبرير استهداف األنترلوكينات للخاليا المحسسة فقط‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0.5 x 2‬‬
‫‪ -‬الخاليا المحسسة تركب مستقبالت غشائية نوعية لألنترلوكينات بعد التعرف على محدد المستضد‪.‬‬
‫المقدمة‪:‬‬
‫‪ -‬تساهم األنترلوكينات في تكثيف الرد المناعي عن طريق التنسيق بين عمل الخاليا المناعية إال أن االستجابة‬
‫‪0.5 x 2‬‬ ‫المناعية يمكن أن تتأثر بعدة ملوثات‪.‬‬
‫‪ -‬فكيف تؤثر العناصر الكربونية الملوثة على االستجابة المناعية؟ وما عواقب ذلك على الصحة؟‬
‫العرض‪:‬‬
‫‪ -‬بلعمة المستضد من طرف الخاليا العارضة وعرض محدداته رفقة ‪ HLAI‬و‪.HLAII‬‬
‫‪ -‬تفرز الخاليا العارضة ‪ CPA‬األنترلوكين ‪.1‬‬
‫‪ -‬يتثبت ال‪ IL1‬على الخاليا اللمفاوية ‪LT8 ،LT4‬و ‪ LB‬المنتقاة والمحسسة فتنشطها‪.‬‬
‫‪ -‬تفرز ‪ LT4‬األنترلوكين ‪ IL2 2‬لتحفز نفسها (تحفيز ذاتي)‪.‬‬
‫‪ LT4 -‬تتكاثر وتتمايز إلى ‪ LTh‬و‪.LT4m‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪0.25 x 12‬‬ ‫‪ LTh -‬تفرز ال‪ IL2‬لتحفز ‪LT8‬و ‪.LB‬‬
‫‪ -‬تتكاثر وتتمايز ‪LT8‬و ‪ LB‬إلى ‪ LTc‬و ‪ LBp‬وخاليا مناعية ذات ذاكرة ‪ LT8m‬و ‪.LBm‬‬
‫‪ -‬العناصر الكربونية الملوثة ترفع من إفراز األنترلوكين ‪ 1‬من طرف الخاليا العارضة‪.‬‬
‫‪ -‬يؤدي إلى تحفيز مفرط ل‪.LT4‬‬
‫‪ -‬ينتج عنه تحفيز مفرط ل ‪ LT8‬و ‪ LB‬فتتكاثر وتتمايز إلى خاليا منفذة بصورة مفرطة‪.‬‬
‫‪ -‬إفراط في تكثيف الرد المناعي‪.‬‬
‫‪ -‬الترتيب و الربط و الهيكلة‪.‬‬
‫الخاتمة‪:‬‬
‫‪0.5 x 2‬‬ ‫‪ -‬تتدخل األنترلوكينات في تنشيط وتكثيف الرد المناعي الذي يتم عبر عدة مراحل‬
‫‪ -‬تؤدي الملوثات الكربونية إلى فرط في تكثيف الرد المناعي‪.‬‬
‫التمرين الثاني من الموضوع األول (‪ 13‬نقطة)‬
‫النقطة‬ ‫النقطة‬ ‫مؤشرات اإلجابة‬
‫اإلجمالية‬ ‫الجزئية‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة ‪: 1‬‬
‫هدف‪ :‬تحديد سبب االصابة بمالزمة ‪FOP‬‬
‫مصاب‬ ‫سليم‬
‫‪ -‬وجود مستقبالت ‪ ACVR1‬على أغشية خاليا العضالت الهيكلية‪.‬‬
‫يتثبت بروتين ‪ BMP‬على المستقبل‬ ‫‪ -‬يتثبت مضاد بروتين ‪ BMP‬على المستقبل ‪- ACVR1‬‬
‫‪.ACVR1‬‬ ‫‪ -‬يؤدي الى عدم تثبت بروتينات ‪ BMP‬على المستقبل‪.‬‬
‫‪ -‬تحدث سلسلة من اإلشارات الخلوية‪.‬‬ ‫‪ -‬عدم تمايز الخاليا العضلية الى غضروفية‪.‬‬
‫‪ -‬تمايز الخاليا العضلية الى غضروفية‪.‬‬
‫نتيجة ‪ :‬متالزمة ‪ FOP‬ناتجة عن عدم تثبت مضاد بروتين ‪ BMP‬على المستقبل ‪ ACVR1‬و تمايز الخاليا‬
‫‪3‬‬ ‫‪6*0.5‬‬ ‫الغضروفية الى عضمية‪.‬‬
‫الفرضيات ‪:‬‬
‫يعود سبب االصابة بمتالزمة ‪ FOP‬الى ‪:‬‬
‫‪ -‬خلل في بنية المستقبل ‪ ACVR1‬أدى الى عدم تثبت مضاد البروتين ‪ BMP‬على المستقبل‪.‬‬
‫‪ -‬خلل في بنية مضاد بروتين ‪ BMP‬نتج عنه عدم التثبت على المستقبل ‪.ACVR1‬‬
‫الجزء الثاني ‪:‬‬
‫استغالل الشكل ( أ)‪:‬‬
‫منحنيات لتغيرات نسبة ارتباط مضاد بروتين ‪ BMP‬بداللة تركيز المستقبالت ‪ ACVR1‬حيث نالحظ ‪:‬‬
‫‪ -‬الشخص السليم‪ :‬تزايد ارتباط مضاد بروتين ‪ BMP‬بالمستقبالت ‪ ACVR1‬بتركيز المستقبالت ‪ACVR1‬‬
‫الى ان يصل الى قيمة اعظمية ‪ 2.1‬و‪.‬ا عند التركيز ‪ 5‬ميكرومول‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬الشخص المصاب‪ :‬تزايد ارتباط مضاد بروتين ‪ BMP‬بشكل طفيف بالمستقبالت ‪ ACVR1‬رغم تزايد تركيز ‪2*0.5‬‬
‫المستقبالت ‪ ACVR1‬الى ان يصل ‪ 0.2‬و‪ .‬ا عند التركيز ‪ 5‬ميكرومول‪.‬‬
‫نتيجة‪ :‬نقص ارتباط بروتين مضاد ‪ BMP‬بالمستقبالت ‪ ACVR1‬يؤدي الى اإلصابة بمتالزمة ‪.FOP‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫استغالل الشكل ( ب ) ‪:‬‬
‫يمثل تسلسل مستخرج من هذه المورثة (سلسلة غير مستنسخة) لدى شخص سليم وكذا شخص مصاب بمتالزمة‬
‫‪ FOP‬حيث نالحظ ‪:‬‬
‫الشخص السليم ‪:‬‬
‫س‪.‬غ‪.‬م '‪3'-ACA GTG GCT CGC CAG ATT ACA-5‬‬
‫‪3'-ACA GUG GCU CGC CAG AUU ACA 5' ARNm‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪4*0.5‬‬ ‫‪Thr - Val - Ala - Arg- Gln- Ile- Thr‬‬
‫الشخص المصاب ‪:‬‬
‫س‪.‬غ‪.‬م '‪3'-ACA GTG GCT CAC CAG ATT ACA-5‬‬
‫‪3'-ACA GUG GCU CAC CAG AUU ACA 5' ARNm‬‬
‫‪Thr - Val - Ala - His- Gln- Ile- Thr‬‬
‫‪ -‬حدوث طفرة استبدال النيكليوتيدة ( ‪ A‬ب ‪ ) G‬في الثالثية ‪ 206‬وتماثل في باقي النيكليوتيدات‬
‫‪ -‬استبدال الحمض األميني ‪ Arg‬بالحمض االميني ‪His‬‬
‫نتيجة‪ :‬سبب اإلصابة هو طفرة استبدال أدت الى تركيب مستقبل ‪ ACVR1‬غير وظيفي‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الربط‪:‬‬
‫‪ -‬عند الشخص المصاب ‪ :‬حدوث طفرة على مستوى االليل المشفر للمستقبل ‪ ( ACVR1‬طفرة استبدال )‬
‫‪ -‬تركيب مستقبل غير وظيفي غير قادر على تثبيت مضاد البروتين ‪BMP‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪4*0.5‬‬ ‫‪ -‬لكن قادر على تثبيت البروتين ‪BMP‬‬
‫‪ -‬تمايز الخاليا الغضروفية الى عظمية فتظهر اعراض متالزمة ‪FOP‬‬
‫المصادقة‪:‬‬
‫‪ -‬هذا ما يثبت صحة الفرضية األولى وينفي صحة الثانية‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫الجزء الثالث ‪:‬‬

‫مورثة طافرة لـ ‪ACVR1‬‬


‫مورثة سليمة لـ ‪ACVR1‬‬
‫استبدال نيكليوتيدة في الموضع ‪206‬‬

‫تعبير مورثي‬

‫بروتين ‪ACVR1‬‬ ‫بروتين‬


‫‪ACVR1‬‬
‫خلل في نوع االحماض االمينية استبدال ‪ Arg‬ب ‪His‬‬ ‫طبيعي‬

‫‪2.5‬‬ ‫‪10*0.25‬‬
‫بنية غير وظيفية‬ ‫بنية وظيفية‬

‫عدم تثبت مضاد بروتين ‪ BMP‬على‬ ‫تثبت مضاد بروتين ‪ BMP‬على‬


‫المستقبل ‪ACVR1‬‬ ‫المستقبل ‪ACVR1‬‬
‫وتثبت بروتين ‪ BMP‬عليه‬

‫عدم تمايز الخاليا‬


‫تمايز الخاليا‬ ‫العضلية الى غضروفية‬
‫العضلية الى غضروفية‬
‫التمرين األول ( ‪ 8‬نقاط) من الموضوع الثاني‬
‫التنقيط‬ ‫االجابة‬
‫التعليل‬ ‫‪1‬‬
‫‪ -‬يستهدف ‪ HIV‬الخاليا المناعية ‪ :‬البالعات الكبيرة و ‪4TL‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪3*0.5‬‬ ‫‪ -‬الحتوئها على بروتينات غشائية ( ‪) 4RL ,44D5‬‬
‫‪ -‬تتكامل بنيويا مع المحددات المستضدية للـ ‪) gp L1 ,gp 120 ( VIH‬‬
‫مراحل دورة ‪VIH‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪ -‬تثبيت فيروس الـ ‪ VIH‬على الخلية ‪ LT4‬لتكامل ‪ gp120‬الفيروسي مع ‪ CDL‬الخلوي بنيويا‬
‫‪ -‬إندماج غشاء الفيروس مع غشاء الخلية المستهدفة بفضل الجزيئة الغليكوبروتينية ‪.gpL1‬‬
‫‪ -‬تفكك المحفظة الفيروسية و تحرر الذخيرة الوراثية داخل هيولى الخلية المصابة‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪8*0.25‬‬ ‫‪ -‬نسخ عكسي للـ ‪ ARN‬الفيروسي إلى ‪ ADN‬فيروسي بفضل إنزيم االستنساخ العكسي‪.‬‬
‫‪ -‬دخول ‪ ADN‬الفيروسي إلى النواة و دمجه مع ‪ ADN‬الخلية ‪ LTL‬بفضل إنزيم الدمج‪.‬‬
‫‪ -‬استنساخ الـ ‪ ADN‬الفيروسي إلى ‪ ARNm‬فيروسي و ُترجمته إلى بروتينات فيروسية‬
‫‪ -‬تصنيع فيروسات جديدة على مستوى هيولى الخلية‪.‬‬
‫‪ -‬تُهاجر الفيروسات الجديدة نحو غشاء الخلية و تتحرر بالتبرعم‪.‬‬
‫مقدمة‬ ‫‪3‬‬
‫‪2*0.5‬‬ ‫‪ -‬يستهدف ‪ HIV‬خاليا مناعية أساسية مما يؤدي الى عواقب وخيمة على العضوية‬
‫‪ -‬ففيما تتمثل عواقب اإلصابة به و كيف يمكن لبعض العالجات ان تحد من تكاثره ؟‬
‫العرض‬
‫‪ -‬يستهدف ‪ HIV‬البالعات الكبيرة و ‪ TL‬الحتوئها على ‪ 4RL‬المكمل بنيويا للمحددات المستضدية‬
‫‪.gp 120‬‬
‫‪ -‬الماكروفاج خاليا أساسية في بلعمة المستضد و عرض محدداته رفقة ‪HLA‬‬
‫‪ -‬باإلضافة الى تحسيس و تنشيط الخاليا المناعية بافراز ‪IL1‬‬
‫‪ 4TL -‬محورية في االستجابة المناعية النوعية خلطية و خلوية‬
‫‪ -‬تتمايز الى ‪ LTh‬منتجة و مفرزة لل ‪IL2‬‬
‫‪4.5‬‬ ‫‪14*0.25‬‬ ‫‪ -‬الذي يحفز الخاليا المناعية المحسسة بنفس المستضد ( ‪ ) LB ,LT8‬للتكاثر ثم التمايز الى خاليا‬
‫منفذة لالستجابة‬
‫‪ -‬باستهداف ال ‪ VIH‬الماكروفاج و ‪ LT4‬يفقد الجهاز المناعي قدرته على تقديم المستضدات‬
‫‪ -‬وأيضا قدرته على تحفيز الخاليا المناعية على التكاثر و التمايز الى خاليا منفذة‪.‬‬
‫‪ -‬انتشار االمراض االنتهازية‬
‫‪ -‬يمكن استعمال بعض العالجات للحد من تكاثر فيروس ‪ VIH‬في مستويات مختلفة مثل تثبيط‬
‫تثبت الفيروس على الخاليا المستهدفة بالتأثير على ‪ CD4‬او ‪CCR5‬‬
‫‪ -‬تثبيط ‪ gp41‬لمنع اندماج غشاء الفيروس مع غشاء الخاليا المستهدفة‬
‫‪ -‬تثبيط نشاط انزيم النسخ العكسي‬
‫‪ -‬تثبيط نشاط انزيم الدمج‬
‫‪ -‬االنسجام ‪ :‬ترتيب وتسلسل األفكار و الربط المنطقي لها‬
‫خاتمة‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫‪ -‬اإلصابة ب ‪ VIH‬تؤدي الى حدوث العجز المناعي‪.‬‬
‫‪ -‬للتخفيف من حدة ذالك ‪ ،‬يمكن اعتماد عالجات تثبط عمل البروتينات الضرورية لتكاثره‪.‬‬
‫التنقيط‬ ‫التمرين الثاني ( ‪ 12‬نقاط ) من الموضوع الثاني‬
‫الجزء اقتراح فرضيات لتأثير مادة (‪ )vapC21‬على تركيب البروتين‬
‫استغالل الوثيقة ‪:1‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪ -‬في غياب ‪ vapc21‬كمية البروتينات المصنعة كبيرة‪.‬‬
‫‪2.5‬‬ ‫‪5*0.5‬‬ ‫‪ -‬في وجود ‪ vapc21‬كمية البروتين منعدمة‪.‬‬
‫االستنتاج ‪ :‬المادة ‪ vapc21‬تثبط تركيب البروتين عند البكتيريا‪.‬‬
‫الفرضيات المقترحة‪:‬‬
‫‪ -‬الفرضية‪ :1‬يثبط ‪ vapc21‬عملية النسخ‬
‫‪ -‬الفرضية ‪ :2‬يثبط ‪ vapc21‬عملية الترجمة‬
‫الجزء المصادقة على إحدى الفرضيات المقترحة‬
‫استغالل الشكل (أ)‬ ‫‪2‬‬
‫‪ -‬الوسط ‪ :1‬توفر كل العناصر الضرورية لحدوث عملية الترجمة ‪ : ARNm+‬تركيب البروتين‬
‫‪ -‬الوسط ‪ :2‬توفر كل عناصر الضرورية لترجمة ‪: vapc21+ ARNm +‬عدم تركيب البروتين‬
‫‪ -‬الوسط ‪ :3‬عناصر الوسط ‪ 2‬ثم نزع ‪ : vapc21‬استمرارعدم تركيب البروتين‬
‫‪ -‬الوسط ‪ :L‬عناصر الوسط ‪ 3‬مع إضافة ‪ : Met-ARNt‬تركيب البروتين‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫‪ -‬تثبط مادة ‪ vapc21‬تركيب البروتين بمنع عملية الترجمة من خالل استهداف ‪.Met-ARNt‬‬
‫استغالل الشكل (ب)‪:‬‬
‫‪ -‬في وجود مادة ‪ vapc21‬ينشطر ال ‪ ARNt‬الحامل للميثيونين االبتدائي الى قسمين‬
‫‪ -‬بكسر الرابطة بين نيكليوتيدين ‪ C‬و‪A‬‬
‫‪*0.5‬‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫‪6.5‬‬ ‫‪13‬‬
‫‪ -‬مادة‪ vapc21‬تخرب بنية المعقد ‪fMet-ARNt‬‬
‫الربط ‪:‬‬
‫‪ -‬يثبط ‪ vapc21‬تركيب البروتين‬
‫‪ -‬وذلك بمنع تشكيل معقد انطالق الترجمة‬
‫‪ -‬عن طريق تخريب بنية المعقد‪Met-ARNt‬‬
‫‪ -‬فيمنع تكاثر البكتيريا‪.‬‬
‫‪ -‬هذا ما يؤكد صحة الفرضية رقم ‪.2‬‬
‫‪ -‬يتم التعبير المورثي عند البكتيريا بآليات االستنساخ‬ ‫الجزء‬
‫‪ -‬والترجمة وتنشيط االحماض االمينية‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪ Met-ARNt -‬ضروري لإلنطالق في مرحلة الترجمة‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪*0.5‬‬ ‫‪ -‬يؤثر ال ‪vapc21‬على المعقد‪. fMet-ARNt‬يتفكيكه‪.‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬يكبح ذالك انطالق مرحلة الترجمة ويمنع تركيب البروتين‪.‬‬
‫‪ -‬هذه المادة تفتح آفاق عالجية ضد تكاثر البكتيريا باستهداف جزيئة ‪ fMet-ARNt‬ومنع أنطالق‬
‫الترجمة وبتالي تركيب البروتين‪.‬‬
‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫وزارة التربية الوطنية‬


‫مديرية التربية لوالية البويرة‬
‫دورة ‪:‬ماي ‪2023‬‬ ‫امتحان بكالوريا التعليم الثانوي التجريبي‬
‫الشعبة‪ :‬رياضيات‬
‫المدة‪ 02 :‬سا و ‪30‬د‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬علوم الطبيعة‬
‫والحياة‬
‫على الممتحن أن يختار احد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬
‫يحتوي الموضوع على ‪ 03‬صفحات ( من الصفحة ‪1‬من ‪ 6‬إلى الصفحة ‪ 3‬من ‪) 6‬‬

‫التمرين األول ‪ 08( :‬نقاط)‬


‫يتم تركيب البروتين عند الخاليا الحية حقيقية النواة بآليات حيوية تتطلب عناصر ضرورية لحدوثها ‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة رسما تخطيطيا تفسيريا لمراحل تركيب البروتين ‪.‬‬

‫‪ -1‬تعرف على البيانات المرقمة من ‪ 1‬الى ‪ 11‬و المرحلتين (أ) ‪( ،‬ب) ‪.‬‬
‫‪ -2‬احسب الوزن الجزيئي للعنصر (‪ )7‬بعد نهاية المرحلة (ب) إذا علمت أن متوسط الكتلة المولية للوحدة البنائية فيه يقدر بـ‪. 136g/mol‬‬
‫الكتلة المولية لجزيئة الماء ‪ .18g/mol‬و عدد الوحدات البنائية للعنصر(‪ )5‬يساوي ‪. 327‬‬
‫‪ -3‬انطالقا من الوثيقة و مكتسباتك القبلية ‪ ،‬اشرح في نص علمي العالقة الوظيفية بين العناصر ‪ 6، 3‬و ‪. 9‬‬

‫‪1‬‬
‫التمرين الثاني‪ 12( :‬نقطة)‬

‫‪2‬‬
‫حظ موفق للجميع‬
‫انتهى الموضوع األول‬

‫‪3‬‬
‫الموضوع‪:02‬‬

‫التمرين األول ‪ 08( :‬نقاط)‬


‫التهاب الكبد ‪ (Hépatite A ) A‬هو إصابة شديدة العدوى تحدث في الكبد‪ ،‬ويسببها فيروس التهاب الكبد‪A‬‬
‫يتنبه الجهاز المناعي بدخول هذا الفيروس إلى العضوية‪ ،‬فتتدخل خاليا مناعية نوعية وجزيئات بروتينية دفاعية عالية التخصص للقضااء علياه‪.‬‬
‫إلبراز دور هذه األخيرة نقدم لك الوثيقة التالية‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬رسم تخطيطي لحالتي الدفاع النوعي للعضوية اتجاه الفيروس التهاب الكبد‪ A‬مرفق بصورة مجهرية للفيروس‪.‬‬

‫‪-1‬تعرف على نوع الخاليا المشار إليها ب ‪ :‬خ ‪،1‬خ‪،2‬خ‪،3‬خ‪،4‬خ‪،5‬خ‪ 6‬و الجزيئات أ ‪ ،‬ب ‪،‬ج و د في الوثيقة (‪. )1‬‬

‫‪-2‬بتوظيف مكتسباتك القبلية و معطيات الوثيقة ‪ ، 01‬وضح في نص علمي كيف تم إقصاء الفيروس الكبدي بتعاون الخاليا‬
‫المناعية مبرزا دور الجزيئات الدفاعية في ذلك‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫التمرين الثاني ‪ 12( :‬نقطة)‬
‫يتوقف نشاط البروتينات على بنيتها الفراغية‪ .‬و لتوضيح العالقة بين تغير البنية الفراغية و ظهور االختالالت و المشاكل‬
‫الصحية نقدم الدراسة التالية‪:‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫يعاني األشخاص المصابون بمرض ويلسون ‪ Wilson‬من اإلرهاق‪ ،‬فقدان الوزن‪ ،‬مشاكل في الجهاز الهضمي‪ ،‬اليرقان و مشاكل في الكبد‬
‫مرتبطة بتنظيم مخزون النحاس في الجسم‪.‬‬
‫يبين الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬مسار فائض النحاس عند شخص سليم‪ .‬بينما الشكل (ب) من نفس الوثيقة يمثل نتائج تحاليل النحاس عند‬
‫شخص سليم و آخر مصاب بمرض ويلسون‪.‬‬

‫‪ -‬اقترح فرضية تفسيرية لظهور أعراض مرض ويلسون انطالقا من استغالل الوثيقة (‪.)1‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫لمعرفة سبب اإلصابة بمرض ويلسون نقدم المعطيات التالية‪:‬‬
‫بروتين ‪ ATP7B‬هو ناقل النحاس يقع في غشاء جهاز غولجي لخاليا الكبد و الدماغ و يوازن مستوى النحاس في الجسم عن طريق إفراز‬
‫النحاس الزائد في البالزما ومنه إلى العصارة الصفراوية‪.‬‬
‫يوضح الشكل(أ) من الوثيقة (‪ )2‬آلية عمل بروتين ‪ .ATP7‬بينما الشكل (ب) من نفس الوثيقة يمثل التتابع النيكليوتيدي لجزء من المورثة‬
‫( السلسلة غير المستنسخة) التي تشرف على تركيب بروتين ‪ ATP7B‬و الرامزات الموافقة لبعض األحماض االمينية‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪ -‬باستغاللك لشكلي الوثيقة (‪ )2‬و باستدالل منطقين بيّن سبب اإلصابة بمرض ويلسون مصادقا على صحة الفرضية المقترحة‪.‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫باالعتماد على المعلومات التي توصلت إليها في التمرين‪،‬وبتوظيف معارفك المكتسبة ‪،‬ضع مخططا يوضح العالقة بين البنية الفراغية لبروتين‬
‫‪ ATP7‬ووظيفته ‪.‬‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫‪6‬‬
‫البكالوريا التجريبية والية البويرة ‪ -‬شعبة رياضيات ‪ -‬تصحيح الموضوع األول‬

‫التمرين األول‪:‬‬

‫‪ -1‬التعرف على البيانات المرقمة و المرحلتين أ و ب‪:‬‬


‫‪-1‬مورثة)‪-2. (ADN‬السلسلة غير المستنسخة‬

‫‪-3‬انزيم ‪ ARN‬بوليميراز ‪-4‬نكليوتيدات حرة‪. ARNm -5‬‬


‫‪ -6‬ريبوزوم وظيفي ‪ -7.‬سلسلة بيبتيدية (في طور التشكل)‬
‫‪3 12*0.25‬‬ ‫‪ -8‬رامزة ‪.ARNt -9.‬‬
‫‪ -10‬حمض اميني منشط (معقد ‪ - ARNt‬حمض اميني)‬
‫‪-11‬حمض اميني‬
‫‪ -‬المرحلة أ ‪ :‬االستنساخ ‪.‬‬
‫‪-‬المرحلة ب‪ :‬الترجمة ‪.‬‬

‫‪ -2‬حساب الوزن الجزيئي للعنصر ‪: 7‬‬


‫‪-‬حساب عدد االحماض االمينية في السلسلة البيبتيدية ‪:‬‬
‫عدد النيكليوتيدات ناقص (رامزة البداية ‪ +‬رامزة النهاية )‪3/‬‬
‫‪=327 - (3+3) = 321/3 = 107‬ح أ ‪،‬‬
‫عدد جزيئات ‪H2 O‬‬
‫‪0.5‬‬
‫عدد جزيئات الماء المحررة‪AA -1=107-1=106‬‬
‫‪-‬حساب الوزن الجزيئي ‪:‬‬
‫االحماض االمينية ترتبط بروابط بيبتيدية كل رابطة بيبتيدية تحرر جزيئة ماء ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪(136 x 107 ) - (106 x 18) = 14552 - 1908 = 12644 g/mol‬‬
‫‪ -3‬النص العلمي ‪:‬‬
‫يتضمن مقدمة ‪ ،‬عرض و خاتمة ‪.‬‬
‫المقدمة ‪ :‬يتم تركيب البروتين في الخاليا الحية حقيقية النواة باليات حيوية تتطلب عدة عناصر ضرورية من‬
‫‪0.5‬‬ ‫بينها ‪ ، ARNt‬انزيم ‪ ARN‬بوليميراز و الريبوزوم ‪ .‬فماهي العالقة الوظيفية بين هذه العناصر؟‬
‫العرض ‪ :‬يتضمن النقاط التالية ‪:‬‬
‫‪ -‬انزيم ‪ ARNp‬يتدخل في مرحلة االستنساخ التي تتم في النواة حيث يعمل على نسخ المعلومة الوراثية في‬
‫‪ADN‬على شكل جزيئة ‪ ARNm‬و ذلك بدمج النيكليوتيدات الريبية وفق مبدا تكامل القواعد االزوتية حسب‬
‫ترتيبها في السلسلة الناسخة في ‪. ADN‬‬
‫‪1‬‬ ‫تهاجر بعدها جزيئة ‪ ARNm‬الحاملة و الناقلة لنسخة من المعلومة الوراثية الى الهيولى ‪.‬‬
‫‪ARNt -‬يتدخل في مرحلة الترجمة التي تتم في الهيولى على مستوى البوليزوم وظيفته مضاعفة تعود الى‬
‫خصائصه البنيوية ‪:‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ ‬وجود موقع تثبيت الحمض االميني يسمح بتثبيت و نقل الحمض االميني لموقع تواجد الريبوزوم على‬
‫شكل معقد وظيفي (حمض اميني ‪) ARNt -‬‬
‫‪ ‬وجود موقع للرامزة المضادة يسمح بالتعرف على رامزات الـ ‪ ARNm‬و فك شفرتها وفق التكامل بين‬
‫‪1‬‬ ‫الق واعد االزوتية للرامزة و الرامزة المضادة من اجل تحديد الرامزة الموافقة للحمض االميني‬
‫‪ -‬الريبوزوم الوظيفي‪ :‬يتكون من تحت وحدتين صغرى تحمل موقع تثبيت الـ‪ ARNm‬و تحت وحدة كبرى تحمل‬
‫موفعين تحفيزيين لتثبيت ‪ ARNt‬حيث ترتبط تحت وحدتي الريبوزوم مع ‪ ARNm‬مشكلة ريبوزوم وظيفي‬
‫يتدخل الريبوزوم في قراءة التتابع النيكليوتيدي على ‪ ARNm‬و ترجمته الى متتالية احماض امينية مرتبطة‬
‫‪1‬‬ ‫بروابط بيبتيدية لتشكيل سلسلة بيبتيدية ‪.‬‬
‫الخاتمة‪ :‬يساهم كل من ‪ ARNp‬و ‪ ARNt‬و الريبوزوم الوظيفي في تركيب البروتين حبث يشكل انزيم ‪ARNp‬‬
‫سلسلة ‪ ARNm‬ليتم قراءتها من طرف الريبوزوم الوظيفي و فك شقرتها بواسطة ‪ ARNt‬و ترجمتها الى متعدد‬
‫‪0.5‬‬ ‫بيبتيد على مستوى الريبوزوم الوظيفي ‪.‬‬
‫العالمة‬ ‫عناصر اإلجابة (التمرين الثاني)‬
‫مجمو‬ ‫مجزاة‬
‫ع‬
‫الجزءاالول‪:‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.75‬‬

‫‪0.75‬‬

‫‪0.5‬‬
‫الجزءالثاني‪:‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬
‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬
‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪1,5‬‬
0.5

2
‫الجزءالثالث‪:‬‬
‫البكالوريا التجريبية والية البويرة ‪ -‬شعبة رياضيات ‪ -‬تصحيح الموضوع الثاني‬
‫التمرين‪:01‬‬
‫العالمة‬ ‫اإلجابة‬ ‫رقم السؤال‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ * -1‬التعرف على نوع الخاليا‪:‬‬ ‫‪- I‬‬
‫خ‪ :1‬خلية عارضة (الماكر وفاج)‪.‬‬
‫‪X‬‬ ‫خ‪ :2‬خلية لمفاوية ‪. LT4‬‬
‫‪10‬‬ ‫خ‪ :3‬خلية لمفاوية ‪. LB‬‬
‫خ‪ :4‬خلية بالزمية (بالستوسيت)‬
‫خ‪ :5‬خلية لمفاوية ‪. LT8‬‬
‫خ‪ :6‬خلية لمفاوية ‪. LTC‬‬
‫* التعرف على الجزيئات‪:‬‬
‫أ‪ :‬أنترلوكين ‪.)IL1(1‬‬
‫ب‪ :‬أنتلوكين ‪.)IL2(2‬‬
‫ج‪ :‬أجسام مضادة‪.‬‬
‫د‪ :‬جزيئات البرفورين ‪.‬‬
‫النص العلمي‪:‬‬ ‫‪- II‬‬
‫للبروتينات دور أساسي في التعرف على مولدات الضد من قبل الخاليا ‪ LB‬و ‪ ، LT‬وكذا تحفيزها‬
‫على التكاثر و التمايز إلنتاج جزيئات متخصصة وقادرة على القضاء على مولدات الضد‪ ،‬دخول فيروس‬
‫‪1‬‬ ‫التهاب الكبد ‪ A‬الى العضوية يؤدي الى احداث استجابة مناعية خلطية تتمثل في انتاج أجسام مضادة كما يؤدي‬
‫الى احداث استجابة نوعية خلوية تتمثل في انتاج جزيئات البرفورين‪ ،‬فكيف تعمل هذه البروتينات على تحسيس‬
‫و تحفيز الخاليا المناعية للقضاء على فيروس التهاب الكبد ‪ A‬؟‬

‫‪0.25‬‬ ‫عند العدوى تقوم الخاليا العارضة( الماكروفاج) بتثبيت و بلعمة فيروس التهاب الكبد ‪ A‬و تفككه‬
‫بأنزيمات حالة الى ببتيدات مستضدية التي ترتبط بجزيئة ‪ HLAII‬و تعرضه على سطحها فتفرز أنترلوكين‬
‫‪)IL1(1‬لتنشيط خاليا اللّمفاوية ‪. LT4‬‬
‫تتعرف خاليا اللّمفاوية ‪ LT4‬بفضل مستقبالتها الغشائية ‪ TCR‬تعرفا مزدوجا على المعقد ( ببتيد مستضدي –‬
‫‪ ،) HLAII‬تفرز هذه األخيرة أنتلوكين ‪ )IL2(2‬فتتكاثر و تتمايز الى خاليا ‪ LTh‬التي تفرز بدورها كميات‬
‫‪0.25‬‬ ‫كبيرة من أنتلوكين ‪ )IL2(2‬الذي ينشط ‪ LB‬و ‪ LT8‬المحسسة لفيروس التهاب الكبد ‪.A‬‬
‫تتعرف اللمفاويات ‪ LB‬مباشرة على المستضد خارجي المنشأ (فيروس التهاب الكبد ‪ )A‬بفضل مستقبالت‬
‫غشائية نوعية ‪ BCR‬فتعرض على غشائها مستقبل أنتلوكين ‪ ،)IL2(2‬يتثبت هذا األخير أنتلوكين ‪)IL2(2‬‬
‫المفرز من قبل ‪ ،LTh‬فيحفز اللمفاويات ‪ ، LB‬على التكاثر و التمايز إلى خاليا بالزميا (بالستوسيت) منتجة‬
‫‪1‬‬ ‫ألجسام مضادة نوعية ضد فيروس التهاب الكبد ‪ ،A‬بحيث تقوم هذه األخيرة باالرتباط مع محدد المستضد‬
‫لفيروس التهاب الكبد ‪ A‬مشكلة معقد مناعي ( جسم مضاد – مستضد)مؤديا الى ابطال مفعول الفيروس وهذا ما‬
‫يسمى بمناعة ذات وساطة خلطية‪.‬‬
‫في حالة غزو الفيروس للخاليا الكبدية تعرض هذه األخيرة الببتيد المستضدي لفيروس التهاب الكبد ‪ A‬على‬
‫‪ ،HLA1‬فيتم انتقاء اللّمفاويات ‪ LT8‬التي تمتلك مستقبالت غشائية ‪ TCR‬فتتعرف تعرفا مزدوجا على المحدد‬
‫المستضد المقدم على المستوى ‪ ، HLA1‬فتركب هذه األخيرة مستقبالت غشائية لألنترلوكين وتعرضه على‬
‫‪1‬‬ ‫سطحها فيتثبت عليه أنتلوكين ‪ )IL2(2‬المفرز من قبل ‪ LTh‬فتتكاثر الخاليا اللّمفاوية لتعطي ل ّمة من ‪LT8‬‬
‫فتتمايز الى خاليا ‪ LTC‬المفرزة لجزيئات البيرفورين‪.‬‬
‫تتثب ت جزيئات البيرفورين على غشاء الخلية المصابة مشكلة ثقوب غشائية تادي الى بانحاللها‪،‬انه التاثير‬
‫السمي للخاليا ‪ LTC‬على الخاليا المصابة وهذا ما يسمى بمناعة ذات وساطة خلوية‪.‬‬
‫‪0 .5‬‬ ‫تتدخل البالعات الكبيرة بالتخلص على المعقدات المناعية بواسطة المستقبالت الغشائية النوعية لنهاية الجزء‬
‫الثابت للجسم المضاد تثبيت البالعة للمعقدات المناعية الناتجة و بلعمتها و التخلص منها‪ ،‬كما تمتاز بغشائها‬
‫‪0.5‬‬ ‫الهيولي المرن جدا يسمح له بتشكيل أرجل كاذبة التي تتمدد حول بقايا الخاليا التالفة وتحليلها بفضل‬
‫اليزوزومات الغنية بأنزيمات حالة وهكذا يتم القضاء على فيروس التهاب الكبد ‪ A‬والخاليا الكبدية المصابة به‪.‬‬

‫يثير فيروس التهاب الكبد ‪ A‬استجابة مناعية ذات وساطة خلطية و خلوية حيث يتطلب مختلف الخاليا‬
‫المناعية بتدخل محفزات كميائية ذو طبيعة بروتينية ( ‪IL1‬و ‪ )IL2‬التي تعمل على تحسيس و تنشيط الخاليا ‪LT‬‬
‫و ‪ LB‬إلنتاج جزيئات دفاعية ( أجسام مضادة‪ ،‬برفورين) قادرة على القضاء على مولد الضد (فيروس التهاب‬
‫الكبد ‪ )A‬وكذا مرض االلتهاب الكبدي ‪.)Hépatite A(A‬‬
‫‪1‬‬
‫التمرين‪:02‬‬
‫دورة ‪:‬ماي ‪2023‬‬ ‫المستوى ‪:‬السنة الثالثة رياضي‬
‫اختبار تجريبي في مادة علوم الطبيعة والحياة‬
‫على المترشح أن يختار إحدى الموضوعين‬

‫الموضوع األول ‪:‬‬

‫التمرين األول ‪:‬‬

‫تعاني المستشفيات من نقص حاد في مخزون بنك الزمر الدموية نظرًا لإلحتياجات المتزايدة نتيجة الحوادث‬
‫المتكررة و العمليات الجراحية و حاالت النزيف العديدة و التي تتطلب كلها نقل الدم بشكل سريع مع إحترام حاالت‬
‫التوافق بين الشخص المعطي و المستقبل ما يشكل عائق امام تلبية إحتياجات المستشفيات ‪ ،‬من أجل إعطاء حل‬
‫لهذا المشكل تقترح عليك الدراسة التالية ‪.‬‬

‫الجزء األول ‪:‬‬

‫الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬يمثل نمذجة لبنية المؤشرات ( المستضدات ) الغشائية لزمر دموية مختلفة ‪ ،‬بينما‬

‫الشكل (ب) من نفس الوثيقة فيمثل مخطط حاالت التوافق بين الزمر الدموية و كذا نسب ترددها ‪.‬‬

‫‪ .1‬قارن بين المؤشرات الغشائية ( ‪ 1،2‬و ‪ )3‬المميّزة لكل زمرة دموية الممثلة في الشكل (أ) ‪.‬‬
‫‪ .2‬إنطالقًا من الشكل (ب) ق ّدم فرضية تفسيرية لحل المشكل الذي يعاني منه المستشفيات في تلبية إحتياجاتها‪.‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫من أجل التأكد من صحة الفرضية المقترحة قام العلماء بإكتشاف بكتيريا معوية تدعى ‪Flavonifractor plautii‬‬
‫تقوم بتحويل نوع من الغليكوبروتين (‪ )Mucines‬جزءه السكري مشابه تماما للمستضد الغشائي من أجل إستعماله و‬
‫هذا عن طريق إفراز إنزيم ‪ Glucosidase‬بنوعية ‪) GH109 α-N-acetylgalactosaminidases( ،‬‬
‫و (‪ ، )GH110 α-Galactosidases‬تم إجراء تجربة بإضافة هذه اإلنزيمات إلى زمر دموية من نوع ‪ A‬و بعد مدة‬
‫زمنية تم الكشف عن الزمرة الدمية مرة أخرى ‪ ،‬التجربة و نتائجها ممثلة بالوثيقة (‪. )2‬‬

‫‪ .1‬حلّل النتائج الموضحة في الشكل (ب) ‪.‬‬


‫‪ .2‬فسّر هذا النتائج مبينًا نوع اإلنزيم المتدخل معلالً صحة الفرضية المقترحة ‪.‬‬
‫التمرين الثاني ‪:‬‬

‫تعتبر البروتينات جزيئات أساسية في بناء خاليا الكائنات الحية ‪ ،‬يتأثر تركيبها بمواد كثيرة منها المثبطة و منها‬
‫المنشطة ‪ ،‬استغل الباحثون هذه األخيرة لزيادة كتلة العضالت من اجل تحسين األداء البدني للرياضيين في مجال‬
‫رفع األثقال و كمال األجسام ‪.‬‬
‫من بين هذه المواد المنشطة ‪ ،‬الستيرويدات البنائية(‪ ، ) Stéroides Anabolisants‬لمعرفة اَلية تأثير السترويدات‬
‫على تركيب البروتين و عالقتهما بنمو العضالت نقترح الدراسة االَتية ‪:‬‬

‫الجزء األول ‪:‬‬

‫تم قياس نسبة تطور الكتلة العضلية و تركيب البروتين في الخاليا العضلية لشخصين لهما نفس الوزن و الطول ‪ ،‬يمارسان‬
‫رياضة كمال األجسام و يخضعان لنظام غذائي متوازن حيث ‪:‬‬

‫‪ -‬الشخص )‪ (A‬شاهد أما الشخص )‪ (B‬فتم حقنه بإنتظام بالبستيرويدات البنائية ‪ .‬نتائج القياس ممثلة في الشكل (أ) من‬
‫الوثيقة (‪. )1‬‬

‫الشكل (ب) يمثل نسبة دمج اليوردين المشع و األحماض األمينية المشعة عند الخاليا العضلية في وجود أو غياب السترويد ‪.‬‬
‫‪ -‬اقترح فرضيتين لتفسير تأثير الستيروويد على نمو العضالت ‪ ،‬بأستغالل معطيات الوثيقة (‪. )1‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫للتأكد من صحة إحدى الفرضيتين المقترحتين ‪ ،‬أجريت سلسلة من التجارب بإستعمال مستخلصات خلوية متجانسة‬
‫تم الحصول عليها من تفكيك الخاليا العضلية ‪ ،‬وزعت على وسطين ‪:‬‬

‫‪ -‬الوسط ‪ : 1‬مستخلص خلوي نزعت أنويته بتقنية ما فوق الطرد المركزي فأصبح مستخلص خلوي خال من األنوية ‪.‬‬

‫‪ -‬الوسط ‪ : 2‬مستخلص خلوي كامل ‪.‬‬

‫الشروط التجريبية و نتائجها موضحة في جدول الشكل (أ) من الوثيقة (‪. )2‬‬

‫‪ -‬الشكل (ب) ‪ :‬يمثل رسما تخطيطيا يوضح اَلية عمل السترويد في الخلية العضلية ‪.‬‬

‫‪ -‬صادق على صحة إحدى الفرضيتين المقترحتين ‪ ،‬بإستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪. )2‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬

‫وضح في مخطط عالقة منشط السترويد بتحسين األداء البدني لرياضيي رفع األثقال و كمال األجسام الذين يتناولونه‬
‫مقارنة بالشخاص الطبيعيين ‪ ،‬بناء على ما توصلت إليه من معلومات خالل هذه الدراسة ‪.‬‬
‫الموضوع الثاني ‪:‬‬

‫التمرين األول ‪:‬‬

‫بنية البروتين هي شكل ثالثي األبعاد ثابت و مستقر يكسب البروتين تخصص وظيفي ‪ ،‬و لوصول البروتين إلى‬
‫بنيته الوظيفية تتطور السلسلة الببتيدية التي تكون تحت إشراف المعلومات الوراثية ‪.‬‬

‫لفهم كيفية تطور هذه البنية و العوامل التي قد تساهم في تشكلها و ثباتها تعطي الوثيقة التالية ( الوثيقة ‪)1‬‬

‫الشكل ‪ 1‬من الوثيقة يمثل رسومات تخطيطية لبنيات مختلفة بينما يمثل الشكل ‪ 2‬تأثير بعض العوامل على ثبات هذه‬
‫البنية ‪.‬‬

‫‪ .1‬أنسب كل بنية ممثلة بأحرف بالعبارة المناسبة لها ‪.‬‬


‫‪ .2‬من خالل توظيفك لمعطيات الوثيقة ‪ 1‬و معلوماتك وضح في نص علمي مراحل تطور بنية البروتين و العوامل‬
‫التي قد تأثر في إستقرارها و ثباتها ‪.‬‬

‫التمرين الثاني‪:‬‬

‫تساهم الجسام المضادة بفعالية في القضاء على األجسام الغريبة و مع التقدم البيوتكنولوجي استعملت كعالج مناعي‬
‫)‪ )Immunothérapie‬لمكافحة سرطان الثدي ‪ .‬فكيف تتدخل األجسام المضاءة في القضاء على هذا النوع من‬
‫السرطان ؟‬

‫الجزء األول ‪:‬‬

‫يمثل الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬نتائج قياس كمية البروتين الغشائي (‪ )Her 2‬عند نوعين من الخاليا السرطانية حيث‬
‫الخاليا (‪ )A‬مأخوذة من ثدي مصاب و الخاليا (‪ )B‬سرطانية من نوع اَخر ‪ ،‬بينما يوضح الشكل (ب) من نفس الوثيقة‬
‫عدد هذه الخاليا السرطانية بعد سبعة أيام من الحضن علما ّ‬
‫أن عدد الخاليا في بداية التجربة كان متساويا بالنسبة‬
‫للنوعين من الخاليا ‪.‬‬
‫بإستغاللك لنتائج الوثيقة (‪: )1‬‬

‫‪ .1‬استخرج عالقة بروتين (‪ )Her 2‬بتطور الخاليا السرطانية للثدي ‪.‬‬


‫‪ .2‬اقترح فرضية تبيّن طريقة عالجية للحد من تكاثر خاليا سرطان الثدي ‪.‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫للتأكد من صحة الفرضية المقترحة ‪ ،‬أجريت سلسلة من التجارب حيث وضع النوعان من الخاليا السرطانية (‪ )A‬و(‪)B‬‬
‫في أوساط مختلفة ‪ ،‬الشروط و النتائج موضحّة في الجدول (أ) للوثيقة (‪. )2‬‬
‫بينما يوضّح الشكل (ب) من الوثيقة (‪ )2‬العالقة بين بروتين(‪ )Her 2‬و جزيئة تراستوزوماب ‪Trastuzumab‬‬

‫( جسم مضاد مط ّور مخبريا ) ‪.‬‬

‫كما يبيّن الشكل (ج) من الوثيقة (‪ )2‬تطور عدد الخاليا السرطانية (‪ )A‬بداللة الزمن قبل و بعد معالجتها ‪.‬‬
‫‪ .1‬حلّل النتائج الموضّحة في الجدول (أ) من الوثيقة (‪. )2‬‬
‫‪ .2‬فسّر اَلية تأثير جزيئة ‪ Trastuzumab‬على الخاليا السرطانية بإستغاللك لمعطيات الشكلين (ب) و (ج)‬
‫من الوثيقة (‪ )2‬معلّال صحة الفرضية المقترحة ‪.‬‬
‫‪ .3‬قدذم مقترحا حول إمكانية إستغالل نتائج هذه الدراسة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي ‪.‬‬

‫الجزء الثالث ‪:‬‬

‫بيّن من خالل ما سبق و معلوماتك في نص علمي كيف تتدخل األجسام المضادة في القضاء على األجسام الغريبة‬
‫عموما و خاليا سرطان الثدي على وجه الخصوص ‪.‬‬
‫اإلجابة النموذجية للموضوع األول‬
‫التمرين األول ‪:‬‬
‫التمرين الثاني ‪:‬‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫اإلجابة النموذجية للموضوع الثاني‬
‫التمرين األول ‪:‬‬
‫التمرين الثاني ‪:‬‬
‫⧒‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬
‫دورة‪2222 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬رايضيات‬
‫املدة‪ 22 :‬سا و‪ 02‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‬

‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬


‫الموضوع األول‬
‫يحتوي الموضوع على (‪ )20‬صفحات (من الصفحة ‪ 1‬من ‪ 6‬إلى الصفحة ‪ 0‬من ‪)6‬‬
‫التمرين األول‪ 28( :‬نقاط)‬
‫تُوافقُمرحلةُالترجمةُالتعبيرُعنُالمعلومةُالوراثيةُالتيُيحملهاُالـُ‪ُARNm‬بمتتاليةُأحماضُأمينيةُفيُالهيولىُالخلويةُ‬
‫بتدخلُالريبوزوم‪ُ،‬لفهمُدورُهذهُالعضيةُتقترحُالوثيقةُالتالية‪ُ :‬‬

‫الخطوة (أ)‬ ‫الوثيقة‬ ‫الخطوة (ب)‬

‫تعرفُعلىُالبياناتُالمرقمةُمنُ‪ُ1‬إلىُ‪ُُ8‬ثمُُ ِصفُاالنتقالُمنُالخطوةُ(أ)ُإلىُالخطوةُ(ب)‪ُ .‬‬


‫‪ّ ُ)1‬‬
‫‪ُ)2‬م ِثّلُالتفاعلُ(س)ُبينُالعنصرينُ(‪ُ)D‬و(‪ُ)E‬بمعادلةُكيميائيةُباستعمالُالصيغةُالعامةُلألحماضُاألمينية‪ُ ُُُُُ.‬‬
‫‪ُ)0‬اُحسبُالوزنُالجزيئيُلهذهُالسلسلةُالببتيديةُبعدُانتهاءُعمليةُالترجمةُإذاُعلمتُأنُمتوسطُالكتلةُالموليةُُ ُ‬
‫ُُُُُللحمضُاألمينيُفيهاُيقدرُبـُ‪ُ136 g/mol‬والكتلةُالموليةُلجزيئةُالماءُبـ‪ُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ.18 g/molُ:‬‬
‫وضح فيُنصُُعلميُمنظمُومهيكلُدورُالريبوزومُفيُعمليةُالترجمةُمبرزاُشروطُهذهُالمرحلةُاعتماداُعلىُُ ُ‬
‫‪ّ ُ)4‬‬
‫ُُُُماُتقدُمهُالوثيقةُومعلوماتك‪ُ .‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪6‬‬


‫⧒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‪ .‬الشعبة‪ :‬رايضيات‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬
‫التمرين الثاني‪ 12( :‬نقطة)‬
‫تتمثُل ُاللُذات ُفي ُمجموع ُالجزيئات ُالغريبة ُالقادرة ُعلى ُإثارة ُاستجابة ُمناعية ُوالتفاعُل ُنوعيا ُمع ُناتج ُاالستجابة ُقصدُ‬
‫القضاءُعليهاُغيرُأنُسرعةُانتشارُبعضُالعناصرُالغريبةُكفيروسُكوروناُ(‪ُ)Cov19‬جعلُالعلماءُيطورونُتقنياتُجديدةُ‬
‫للكشفُالمبكُرُعنُهذاُالفيروسُب ْغَي َةُتسريعُالعلجُوتفاديُمضاعفاتهُالخطيرة‪ُ،‬لتوضيحُذلكُتقترحُالدراسةُالتالية‪ُ :‬‬
‫الجزء األول‪ُ :‬‬
‫طاُلبنيةُفيروس ُكوروناُبينماُيوضحُالشكلُ(ب) ُمنحنىُتغيُرُكمُيةُ‬
‫بس ً‬
‫اُتخطيطياُم َّ‬
‫ً‬ ‫)ُرسم‬
‫ً‬ ‫يمثل ُالشكلُ(أ)ُمنُالوثيقة ُ(‪1‬‬
‫األجسامُالمضادةُضدُفيروسُكوروناُفيُمصلُشخصُمصاب‪ُ .‬‬
‫) ‪(.‬‬
‫»‪«b‬‬
‫‪Cov19‬‬
‫»‪«a‬‬

‫‪ARN‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪30‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الوثيقة (‪ُ )1‬‬ ‫الشكل (أ)‬


‫ــُاقترح باستغللكُللوثيقةُ(‪ُ)1‬فرضيتينُتوضحُمنُخللهماُطريقةُالكشفُعنُاإلصابةُبفيروسُكورونا‪ُ .‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫لتحديدُالفرضيةُاألكثرُوجاهةُتَقَّدمُالمعطياتُالتالية‪ُ :‬‬
‫يعتمدُالكشفُعنُمستضدُكوروناُ(‪ُ)Test RADT Cov19‬علىُاستعمالُصفيحةُبهاُ(‪ُ)0‬مواقعُ(‪ُTُ،S‬و‪ُ)C‬كماُهوُمبينُفيُ‬
‫الشكلُ(أ)ُمنُالوثيقةُ(‪ُ)2‬ويمثلُالشكلُ(ب)ُمنُنفسُالوثيقةُنتائجُاختبارُشخصينُأحدهماُمصابُبفيروسُكوروناُواآلخرُسليم‪ُ .‬‬
‫ُ‬

‫‪S‬‬ ‫اتــجــــاه االنــتــشــــار‬

‫‪T‬‬ ‫‪C‬‬
‫‪ ‬الموقع ‪ُ :S‬حفرةُبهاُأجسامُمضادةُمنُالنوعُ(‪ُ)1‬مشعةُحرةُتُوضعُبهاُعينةُمأخوذةُمنُمخاطُأنفُأو ُ َحلق ُشخصُُُُُُُ‬
‫حيثُتنتشرُالعينةُمنُالموقعُ(‪ُ)S‬نحوُالموقعينُ(‪ُ)T‬و(‪.)C‬‬
‫‪ ‬الموقع ‪ُ:T‬موقعُاالختبارُبهُأجسامُمضادةُمثبتةُمنُالنوعُ(‪ُ.)2‬‬
‫‪ ‬الموقع ‪ُ:C‬موقعُشاهدُعلىُسلمةُالكشفُبهُأجسامُمضادةُمثبتةُمنُالنوعُ(‪ُ .)3‬‬
‫الشكل (أ) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪6‬‬


‫⧒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‪ .‬الشعبة‪ :‬رايضيات‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫شريط أسود‬

‫‪S‬‬ ‫‪S‬‬
‫‪T‬‬ ‫‪C‬‬ ‫‪T‬‬ ‫‪C‬‬
‫ُ‬ ‫ُُ‬
‫اختبارُالشخصُالمصابُ(‪ُ )+‬‬ ‫اختبارُالشخصُالسليمُ(ــ) ُ‬
‫مالحظة‪ُ:‬ظهورُالشريطُاألسودُنتيجةُتثبيتُاألجسامُالمضادةُالحرةُالمشعة ُ‬
‫الشكل (ب) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫ــُيمثلُالشكلُ(ج)ُمنُالوثيقةُ(‪ُ)2‬رسوماتُتفسيريةُلنتائجُاالختبارُعلىُعينةُالشخصُالمصاب‪.‬‬

‫الشكل (ج) من الوثيقة (‪)2‬‬

‫ـ ُاشرح ُمبدأ ُعمل ُاختبار ُ(‪ُ )Test RADT Cov19‬مبر از ُالفرضية ُاألكثر ُوجاهة ُفيما ُيخص ُطريقة ُالكشف ُالمبكرُُُُ‬
‫عنُالفيروسُباستغللكُألشكالُالوثيقةُ(‪ُ .)2‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫اعتماداُعلىُماُتوصلتُإليهُومكتسباتك‪َ ُ،‬و ِّضحُكيفُتساهمُهذهُالدراسةُفيُمقاومةُجائحةُكورونا‪.‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫انتهى الموضوع األول‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪6‬‬


‫⧒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‪ .‬الشعبة‪ :‬رايضيات‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫الموضوع الثاني‬
‫يحتوي الموضوع على (‪ )20‬صفحات (من الصفحة ‪ 4‬من ‪ 6‬إلى الصفحة ‪ 6‬من ‪)6‬‬

‫التمرين األول‪ 80( :‬نقاط)‬


‫وتخصصهاُ‬
‫ُ‬ ‫للبروتينات ُدور ُأساسي ُفي ُالعضوية ُنتيجة ُاكتسابها ُبنيات ُفراغية ُمحدُدة ُولدراسة ُالعلقة ُبين ُبنيتها ُ‬
‫الوظيفيُتقدمُالوثيقةُالموالية‪ُ :‬‬

‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫(أ)‬ ‫ُ‬
‫(ج)‬ ‫ُ‬
‫(ب)‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫مستوى بنائي (س)‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫مستوى بنائي (ع)‬ ‫مستوى بنائي (ص)‬
‫ُ‬
‫الوثيقة‬

‫تعرفُعلىُالمستوياتُالبنائيةُ(سُ‪ُ،‬عُ‪ُُ،‬ص)‪ُ .‬‬
‫‪ )1‬اكتبُالبياناتُالمرقمةُمنُ‪ُ1‬إلىُ‪ُُ6‬و ّ‬
‫‪ )2‬رّتب المراحلُالموضحةُباألشكالُ(أ‪ُ،‬ب‪ُ،‬ج)ُوفقُتسلسلهاُالزمنيُمعُتحديدُدورُالعنصرُ(‪ُ .)1‬‬
‫ُ‪ُ)3‬اشرح فيُنصُعلميُمنظمُومهيكلُكيفُيكتسبُالعنصرُ(‪ُ)1‬المستوىُُالبنائيُالوظيفيُ(ص)ُمبرزاُالعلقةُبينُُُ ُ‬
‫ُُُُُُبنيتهُالفراغيةُوتخصصهُالوظيفيُاعتماداُعلىُماُتقدُمهُالوثيقةُومعلوماتك‪ُ .‬‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪6‬‬


‫⧒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‪ .‬الشعبة‪ :‬رايضيات‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬
‫التمرين الثاني‪ 22( :‬نقطة)‬
‫ُأي ُخللُفيُخصائصهاُينتجُعنهُقصورُفيُالوظائفُ‬
‫صةُوان َّ‬
‫ُ‬ ‫تنتجُالعضويةُبروتيناتُنوعيةُألداءُوظائفُمتخص‬
‫التيُتؤديها‪ُ .‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫يتمُتنظيمُامتصاصُالحديدُعلىُمستوىُالزغاباتُالمعويةُبتدخلُبروتيناتُنوعيةُتركبُعلىُمستوىُالخلياُالكبدية‪ُ .‬‬

‫ُ‬
‫يعانيُبعضُاألشخاصُمنُمرضُناتجُعنُامتصاصُكمياتُمرتفعةُمنُالحديدُماُيؤديُإلىُتخزينهُفيُاألعضاءُ‬
‫وظهورُأعراضُالمرض‪ُ .‬‬
‫توضحُالوثيقةُ(‪ُ)1‬اآللياتُالتيُتنظمُامتصاصُالحديدُعندُشخصُسليمُوآخرُمريض‪.‬‬
‫ُ‬

‫الحديد‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫عند الشخص السليم‬ ‫خلية الز ا ة المعوية‬ ‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫قناة تدفق الحديد للدم‬

‫ُ‬

‫عند الشخص المريض‬


‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫الوثيقة (‪)2‬‬
‫ُ‬
‫‪ُ-‬اقترحُتفسيراُمحتملُألسبابُهذاُالمرضُباستغللُالوثيقةُ(‪.)1‬‬
‫ُ‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ُ-‬يوضحُالجدولُ(‪ُ)1‬منُالوثيقةُ(‪ُ)2‬نتائجُمعايرةُكميةُالحديدُالممتصةُيومياُعلىُمستوىُالزغاباتُالمعويةُوالكميةُ‬
‫المخزنةُفيُاألعضاءُعندُشخصُسليمُوآخرُمريض منُجهة‪ُ،‬وبروتينُالهبسيدينُ)‪ُ(Hepcidine‬منُجهةُأخرىُ‪ُ .‬‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ُ‬

‫صفحة ‪ 5‬من ‪6‬‬


‫⧒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‪ .‬الشعبة‪ :‬رايضيات‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬
‫ُ‬
‫كميةُالحديدُالمخزنةُ‬ ‫كميةُالحديدُالممتصةُعلىُمستوىُ‬
‫ُ‬
‫بروتينُالهبسيدين‬
‫فيُاألعضاءُ(غرام)‬ ‫الزغاباتُالمعويةُفيُاليومُ(ملغ)‬
‫‪5‬‬ ‫منُ‪ُ1‬إلىُ‪2‬‬ ‫هبسيدينُعادي‬ ‫شخصُسليم‬

‫منُ‪ُ11‬إلىُ‪01‬‬ ‫منُ‪ُ5‬إلىُ‪8‬‬ ‫هبسيدينُغيرُعاديُ‬ ‫شخصُمريض‬

‫الجدول (‪ )2‬من الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ُ-‬تشرفُعلىُبناءُبروتينُالهبسيدينُالمورثةُ(‪ُ)HAMP‬المحمولةُعلىُالزوجُالصبغيُرقمُ‪ُ11‬لهاُأليلين‪ُ ُ.‬‬
‫يقدمُالجدولُ(‪ُ)2‬منُالوثيقةُ(‪ُ)2‬التتابعُالنيوكليوتيديُلجزءُمنُأليليُالمورثةُالمشرفةُعلىُتركيبُبروتينُالهبسيدينُ‬
‫عندُشخصُسليمُوآخرُمريضُيعانيُمنُأعراضُاإلفراطُفيُامتصاصُالحديدُعلىُمستوىُالزغاباتُالمعوية‪ُ .‬‬

‫رقمُالنيوكليوتيداتُ‬ ‫‪2808‬‬ ‫‪2801‬‬ ‫‪2801‬‬

‫أليلُالشخصُالسليم‬ ‫‪ATA‬‬ ‫‪CGT‬‬ ‫‪GCC‬‬ ‫‪AGG‬‬ ‫‪TGG‬‬

‫أليلُالشخصُالمريضُ‬ ‫‪ATA‬‬ ‫‪CGT‬‬ ‫‪ACC‬‬ ‫‪AGG‬‬ ‫‪TGG‬‬

‫اتجاهُالقراءة‬

‫الجدول (‪ )2‬من الوثيقة (‪)2‬‬ ‫ُ‬


‫ُ‬
‫‪ُ-‬يعطىُجزءُمنُجدولُالشفرةُالوراثيةُاآلتي‪ُ :‬‬
‫‪GCC‬‬ ‫‪ACU‬‬ ‫‪CGA‬‬ ‫‪UAU‬‬ ‫‪UGG UCC UAA‬‬
‫الرامزات ُ‬
‫‪GCA‬‬ ‫‪ACC‬‬ ‫‪CGG‬‬ ‫‪UAC‬‬ ‫‪UCA UAG‬‬
‫رامزات‬
‫األحماضُاألمينية‬ ‫‪Ala‬‬ ‫‪Thr‬‬ ‫‪Arg‬‬ ‫‪Tyr‬‬ ‫‪Trp‬‬ ‫‪Ser‬‬
‫التوقف‬

‫وضح سبب ُظهور ُأعراض ُالمرض ُالمرتبط ُبإفراط ُامتصاص ُالحديد ُعند ُالشخص ُالمريض ُبما ُيسمح ُلكُ‬
‫‪ّ -‬‬
‫بالتحققُمنُأحدُالتفسيراتُالمقترحةُمستعيناُبالمعلوماتُالتيُتقدمهاُالوثيقةُ(‪ُ ُ.)2‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫‪ -‬باالعتمادُعلىُالمعلوماتُالمتوصلُإليهاُمنُخللُهذهُالدراسةُومعارفكُ ّبينُالعلقةُبينُالخللُالوراثي ُ‬
‫ُ(النمطُالوراثي)ُوأعراضُالمرضُ(النمطُالظاهري)ُعندُالشخصُالمريض‪ُ .‬‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫صفحة ‪ 6‬من ‪6‬‬


‫اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر إجابة (الموضوع األول)‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫التمرين األول‪ 20( :‬نقاط)‬
‫‪ )1‬كتابة البيانات المرقمة‪:‬‬
‫‪22222‬‬ ‫‪0x2220‬‬
‫‪ .3‬تحت وحدة صغرى ‪ .4‬تحت وحدة كبرى‬ ‫‪ARNm .2‬‬ ‫‪ .1‬رامزات‬
‫‪ARNt .8‬‬ ‫‪ .7‬سلسلة ببتيدية‬ ‫‪ .6‬رامزة مضادة‬ ‫‪ .5‬حمض أميني‬
‫ــ وصف االنتقال من الخطوة (أ) إلى الخطوة (ب)‪:‬‬
‫‪ ‬يكون الـ ‪ ARNt‬الحامل للسلسلة الببتيدية في الموقع (‪ )P‬للريبوزوم والـ ‪ ARNt‬المرتبط‬
‫بالحمض األميني (‪ )E‬في الموقع (‪ )A‬لتكامل رامزات الـ ‪ ARNm‬مع الرامزات المضادة‬
‫في الـ ‪.ARNt‬‬
‫‪ ‬تنشأ رابطة ببتيدية بين الحمض األميني (‪ )D‬والحمض األميني (‪.)E‬‬
‫‪22222‬‬ ‫‪4x0. 5‬‬
‫‪ ‬يتحرر الـ ‪ ARNt‬المتواجد في الموقع التحفيزي ‪ P‬للريبوزوم و يتحرك الريبوزوم برامزة واحدة‬
‫فيصبح الـ ‪ ARNt‬الحامل للحمض األميني (‪ )E‬المرتبط بالسلسلة الببتيدية في الموقع‬
‫(‪.)P‬‬
‫‪ ‬يصبح الموقع (‪ )A‬شاغ ار استعدادا الستقبال الـ ‪ ARNt‬الحامل للحمض األميني (‪)F‬‬
‫الموالي‪.‬‬
‫‪ )2‬تمثيل التفاعل (س) بمعادلة كيميائية‪:‬‬

‫‪0.75‬‬

‫مالحظة‪ :‬تُقبل اإلجابة إذا ُكتب الحمض األميني (‪ )D‬بصيغته العامة ُحرا‪.‬‬
‫‪21202‬‬
‫‪ )3‬حساب الوزن الجزيئي لهذه السلسلة الببتيدية‪ :‬لدينا الـ ‪ ARNm‬يتكون من ‪ 9‬رامزات منها‬
‫رامزة االنطالق ورامزة التوقف لتُصبح لدينا ‪ 7‬رامزات تُوافق ‪ 7‬أحماض أمينية فقط في السلسلة‬
‫‪0.75‬‬ ‫الببتيدية الوظيفية‪ ،‬ترتبط فيما بينها بـ ‪ 6‬روابط ببتيدية عند كل رابطة تتحرر جزيئة ماء فتُحسب‬
‫‪(136 x 7) - (6 x 18) = 044 g/mol‬‬ ‫الكتلة المولية كما يلي‪:‬‬
‫مالحظة‪ :‬تُقبل العملية الحسابية الصحيحة دون تبرير‪.‬‬

‫‪22202‬‬ ‫‪ )4‬توضيح دور الريبوزوم في عملية الترجمة مع ابراز شروط المرحلة‪:‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪7‬‬


‫اتبع اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫النص العلمي‪ (:‬يتضمن النص‪ :‬مقدمة‪ ،‬عرضا وخاتمة)‬


‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬الريبوزومات عضيات خلوية ضرورية في عملية تركيب البروتين تتدخل خالل مرحلة الترجمة‪.‬‬
‫‪ -‬ما دور هذه العضية في الترجمة وما شروط هذه العملية؟‬
‫‪ -‬تتم الترجمة في الهيولى على مستوى متعدد الريبوزوم( الشبكة الهيولية الفعالة)‬
‫‪ -‬يتكون الريبوزوم من تحت وحدتين‪ :‬تحت وحدة صغرى تحمل أساسا موقع تثبيت الـ ‪ ARNm‬و‬

‫‪6×2220‬‬ ‫تحت وحدة كبرى تحمل أساسا موقعين تحفيزين لتثبيت الـ‪. ARNt‬‬
‫‪ -‬موقع القراءة ‪ A‬لتثبيت الـ‪ ARNt‬الحامل للحمض األميني الجارية إضافته و موقع ‪ P‬لتثبيت‬
‫الـ‪ ARNt‬المرتبط بالبيبتد الجاري تركيبه‪.‬‬
‫‪ -‬يحتوي الريبوزوم على نفق في تحت الوحدة الكبرى يسمح بخروج السلسلة الببتيدية ونفق بين تحت‬
‫الوحدتين لتوضع الـ‪ ARNm‬يسمح بانزالق وتنقل الريبوزوم‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬تتمثل شروط الترجمة في‪ ،ARNm :‬أنزيمات التنشيط النوعية‪ ،‬طاقة‪ ،‬جزيئات ‪ARNt‬‬
‫وأحماض أمينية‪.‬‬
‫‪ -‬تتدخل الريبوزومات في قراءة التتابع النيكليوتيدي على الـ ‪ ARNm‬و ترجمته إلى متتالية‬
‫أحماض آمينية مرتبطة بروابط بيبتدية لتشكيل سلسلة ببتيدية ‪.‬‬
‫التمرين الثاني‪ 12( :‬نقطة)‬
‫الجزء األول‪ :‬اقتراح فرضيتين لطريقة الكشف عن اإلصابة بكورونا باستغالل الوثيقة(‪:)1‬‬
‫الشكل (أ)‪ُ :‬يوضح رسما تخطيطيا لفيروس كورونا حيث يحتوي على مادة وراثية متمثلة في ‪ ARN‬فيروسي‬
‫‪220‬‬
‫محاطا بغالف فيروسي يحمل بروتينات غشائية تتضمن سلسلتين "‪ "a‬و"‪ "b‬تمثل محددات مستضدية‪.‬‬
‫الشكل (ب) ُيمثل منحنى تغير كمية األجسام المضادة لفيروس كورونا في مصل شخص مصاب‬
‫‪21‬‬
‫بداللة الزمن (األيام) حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬من يوم اإلصابة إلى اليوم (‪ :)44‬كمية األجسام المضادة منعدمة‪.‬‬
‫‪ -‬من اليوم (‪ )4‬إلى اليوم (‪ :)15‬تظهر األجسام المضادة وتتزايد كميتها مع الزمن لتبلغ قيمة‬
‫‪24222‬‬
‫أعظمية في اليوم (‪.)15‬‬
‫‪ -‬ابتداء من اليوم (‪ )15‬تتناقص طفيف في كمية األجسام المضادة‪.‬‬
‫‪ -‬االستنتاج‪ :‬تؤدي اإلصابة بفيروس كورونا الى انتاج أجسام مضادة ضده‪.‬‬
‫اقتراح الفرضيتين‪:‬‬
‫‪220‬‬
‫الفرضية (‪ُ :)1‬يكشف عن اإلصابة بفيروس كورونا بالبحث عن المحددات المستضدية الغشائية‬
‫الفيروسية للسلسلتين "‪ "a‬و"‪."b‬‬
‫‪2×21‬‬
‫الفرضية (‪ُ :)2‬يكشف عن اإلصابة بفيروس كورونا بالبحث عن األجسام المضادة لفيروس كورونا‪.‬‬
‫مالحظة‪ :‬تقبل إجابة المترشح إذا وضح كيفية الكشف عن اإلصابة (االنتشار المناعي‪)....‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪7‬‬


‫اتبع اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫الجزء الثاني‪ :‬شرح مبدأ عمل اختبار ‪ RADT Cov19‬مع إبراز الفرضية األكثر وجاهة فيما‬
‫يخص الكشف المبكر عن الفيروس من استغالل الوثيقة(‪:)2‬‬
‫الشكل(أ)‪:‬‬
‫‪2×2220‬‬ ‫‪ -‬تحوي صفيحة الكشف على ثالثة مواقع هي‪ :‬الموقع ‪ S‬حفرة بها اجسام مضادة مشعة حرة من‬
‫النوع (‪ )1‬توضع في هذه الحفرة العينة المختبرة‪ ،‬الموقع ‪ T‬موقع اختبار به أجسام مضادة مثبتة‬
‫من النوع (‪ )2‬الموقع ‪ C‬شاهد على سالمة الكشف به أجسام مضادة مثبتة من النوع (‪.)3‬‬
‫‪ -‬ينتشر المزيج من الموقع ‪ S‬باتجاه الموقعين ‪ T‬ثم ‪.C‬‬

‫الشكل(ب)‪:‬‬

‫وضع عينة من مخاط األنف أو الحلق في الموقع ‪ S‬فتمتزج مع األجسام المضادة من النوع (‪.)1‬‬

‫‪ -‬في حالة الشخص السليم (‪ :)-‬يظهر شريط أسود في الموقع ‪ C‬نتيجة تثبيت األجسام المضادة‬
‫الحرة المشعة على األجسام المضادة من النوع ‪ 3‬الموجودة في هذا الموقع‪.‬‬
‫‪2×2220‬‬
‫‪ -‬في حالة الشخص المصاب (‪ :)+‬يظهر شريط أسود في الموقع ‪ C‬وآخر في الموقع ‪ T‬نتيجة‬
‫ارتباط األجسام المضادة الحرة المشعة من النوع‪ 1‬بالمحددات الفيروسية من جهة و باألجسام‬

‫‪26222‬‬ ‫المضادة الموجودة في الموقعين من جهة أخرى‬


‫الشكل (جـ)‪:‬‬

‫‪ -‬تحتوي عينة الشخص المصاب على البروتينات الفيروسية الحاملة للمحددات "‪ "a‬و"‪."b‬‬

‫‪ -‬في الموقع ‪ S‬ترتبط البروتينات الفيروسية باألجسام المضادة الحرة والمشعة من النوع (‪)1‬‬
‫‪0×220‬‬ ‫بفضل التكامل البنيوي بين السلسلة "‪ "a‬وموقع التثبيت‪.‬‬

‫‪ -‬تنتشر هذه المعقدات( اجسام مضادة‪ -‬محددات فيروسية) في اتجاه الموقع ‪ T‬حيث ترتبط‬
‫بعض هذه المعقدات باألجسام المضادة المثبتة من النوع (‪ )2‬بفضل التكامل البنيوي بين‬
‫السلسلة "‪ "b‬وموقع التثبيت‪.‬‬

‫‪ -‬تواصل باقي المعقدات التي لم تثبت في الموقع ‪T‬االنتشار في اتجاه الموقع ‪.C‬‬

‫‪ -‬في الموقع ‪ C‬ترتبط باقي المعقدات باألجسام المضادة المثبتة من النوع (‪ )3‬بفضل التكامل‬
‫البنيوي بين نهاية الجزء الثابت لألجسام المضادة المشعة من النوع ‪ 1‬وموقع تثبيتها في‬
‫األجسام المضادة المثبتة‪.‬‬

‫ـ شرح مبدأ عمل اختبار ‪:RADT Cov19‬‬


‫يعتمد اختبار ‪ RADT Cov19‬على‪:‬‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪7‬‬


‫اتبع اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫‪3×220‬‬ ‫‪ -‬استعمال أجسام مضادة نوعية اتجاه محددات مستضدية للفيروس‪ ،‬فتتشكل المعقدات‬
‫‪ -‬تنتشر المعقدات فيتثبت بعضها في الموقع ‪ T‬مشكلة شريطا مما يدل على وجود الفيروس أي‬
‫اختبار (‪ )+‬ويتثبت الباقي في الموقع ‪ C‬مشكلة الشريط الثاني مما يدل على سالمة االختبار‪.‬‬
‫‪ -‬في حالة غياب المستضد ال ترتبط األجسام المضادة الحرة المشعة إال في الموقع ‪ C‬مشكلة‬
‫شريطا واحدا مما يدل على أن االختبار (‪ )-‬ومنه يكشف اختبار ‪ RADT-Cov19‬عن‬
‫المستضد مباشرة‪.‬‬
‫ــ إبراز الفرضية األكثر وجاهة فيما يخص الكشف المبكر عن الفيروس‪:‬‬
‫ابتداء من اليوم الرابع من اإلصابة وبالتالي فإن الكشف عنها‬
‫ً‬ ‫‪ -‬تظهر األجسام المضادة للفيروس‬
‫سالبا رغم وجود الفيروس في حين الكشف عن المستضدات الفيروسية بتقنية‬ ‫قبل اليوم الرابع يكون ً‬
‫موجبا من اليوم األول من دخول الفيروس‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ RADT-Cov19‬يكون‬

‫‪2×220‬‬ ‫‪ -‬ومنه فالفرضية األولى أكثر وجاهة فيما يخص الكشف المبكر عن اإلصابة بالفيروس‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬يتضمن التوضيح األفكار التالية‪:‬‬
‫تسمح هذه الدراسة بـ‪:‬‬
‫‪ ‬الكشف المبكر عن الحاالت الموجبة إلعطاء العالج المناسب والفوري لتفادي المضاعفات‪.‬‬
‫‪ ‬عزل الحاالت اإليجابية وبالتالي الحد من انتشار العدوى‪.‬‬
‫‪ ‬إجراء فحص شامل للمجتمع (‪ )Dépistage‬في وقت وجيز التخاذ اإلجراءات الالزمة‪:‬‬
‫‪ -‬معالجة المصابين‬
‫‪ -‬تلقيح غير المصابين‬
‫‪ ‬الكشف اآلمن لتجنب انتقال العدوى‪.‬‬
‫‪ ‬ترشيد نفقات استعمال األدوية واألكسجين للحد من الضغط على المؤسسات االستشفائية‪.‬‬
‫‪22222‬‬ ‫‪2x21‬‬ ‫مالحظة‪ :‬تقبل أي إجابة تحقق نفس الغاية ويكفي ذكر فكرتين‪.‬‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪7‬‬


‫اتبع اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر إجابة الموضوع الثاني‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫التمرين األول‪ 80( :‬نقاط)‬
‫‪ )1‬كتابة البيانات‪:‬‬
‫‪.4‬محدد المستضد‬ ‫‪.3‬خلية ‪LB‬‬ ‫‪.2‬خلية بلعمية‬ ‫‪.1‬جسم مضاد‬
‫‪9x0.25‬‬
‫‪.6‬مستقبل غشائي (‪)BCR‬‬ ‫‪.5‬مستضد‬
‫‪23.22‬‬
‫‪-‬التعرف على المستويات‪:‬‬
‫ص‪ .‬مستوى بنائي رابعي‬ ‫س‪ .‬مستوى بنائي ثانوي ع‪ .‬مستوى بنائي ثالثي‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ )2‬ترتيب المراحل حسب التسلسل الزمني‪ :‬ج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ب‬

‫‪2×2220‬‬ ‫ـ تحديد دور الجسم المضاد‪- :‬االرتباط نوعيا بالمستضد لتشكيل المعقد المناعي‪.‬‬
‫‪ -‬االرتباط بالمستقبل الغشائي للبالعة لتثبيت المعقد المناعي‪.‬‬
‫‪ )3‬شرح كيفية اكتساب الجسم المضاد لبنيته والعالقة بينها وتخصصها الوظيفي‪:‬‬
‫النص العلمي‪ (:‬يتضمن النص‪ :‬مقدمة‪ ،‬عرضا وخاتمة)‬
‫‪ -‬الجسم المضاد جزيئة بروتينية متخصصة‪ ،‬يرتبط تخصصها ببنيتها الفراغية‪.‬‬
‫‪20222‬‬ ‫‪220‬‬
‫فكيف تكتسب بنيتها وما عالقة ذلك بوظيفتها؟‬
‫‪ -‬يتكون الجسم المضاد من أربعة سالسل ببتيدية‪ ،‬سلسلتان خفيفتان وسلسلتان ثقيلتان‪.‬‬
‫‪ -‬تنتقل كل سلسلة ببتيدية من المستوى البنائي األولي إلى الثانوي بالتفاف السلسلة البيبدية‬
‫ذات البنية البنية األولية حلزونيا(‪ )α‬أو انطوائها بصورة وريقات مطوية(‪ )β‬وتحافظ على‬
‫استقرارها بتشكل روابط هيدروجينية‪.‬‬
‫‪0×220‬‬
‫‪ -‬تكتسب كل سلسلة ببتيدية بنية ثالثية بانطواءها نتيجة تشكل روابط كيميائية (ثنائية الكبريت‬
‫شاردية ‪ ،‬كارهة للماء‪ )....‬بين السالسل الجانبية الحرة ألحماض أمينية محددة‪.‬‬
‫‪ -‬يكتسب الجسم المضاد المستوى البنائي الرابعي عن طريق ارتباط السالسل الببتيدية ذات‬
‫البنية الثالثية فيما بينها بواسطة روابط منها ثنائية الكبريت‪.‬‬
‫‪ -‬يملك الجسم المضاد موقعين لتثبيت المحددات المستضدية‪ ،‬تشكلهما نهايات السالسل الثقيلة‬
‫والخفيفة للمناطق المتغيرة يتكامل الموقعين بنيويا مع محدد المستضد وموقع التثبيت‪.‬‬
‫‪ -‬يرتبط المستضد بالجسم المضاد ارتباطا نوعيا يشكالن معا معقدا مناعيا‪.‬‬
‫‪ -‬يتثبت المعقد المناعي على المستقبالت الغشائية النوعية للبلعميات الكبيرة بفضل التكامل‬
‫‪220‬‬ ‫البنيوي بين هذه المستقبالت وبين موقع تثبيت خاص يوجد في مستوى الجزء الثابت للجسم‬
‫المضاد‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح هذه البنية بأداء وظيفتها وأي خلل يط أر عليها يؤثر على عملها النوعي‪.‬‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪7‬‬


‫اتبع اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫التمرين الثاني‪ 12( :‬نقطة)‬


‫الجزء األول‪ :‬اقتراح تفسير محتمل ألسباب المرض‬
‫استغالل الوثيقة (‪:)1‬‬
‫‪23202‬‬ ‫عند الشخص السليم‪:‬‬
‫‪2×220‬‬ ‫‪ -‬يتم تركيب بروتين الهبسيدين على مستوى خاليا الكبد ثم ينتقل الى الزغابات المعوية‪.‬‬
‫‪ُ -‬ينظم الهبسيدين امتصاص الحديد على مستوى خاليا الزغابات المعوية بارتباطه‬
‫بقنوات تدفق الحديد إلى الدم ما يؤدي إلى امتصاصه بكميات عادية‪.‬‬
‫عند الشخص المريض‪:‬‬
‫الحالة األولى‪:‬‬
‫‪ -‬على مستوى مستقبالت غشائية للخلية الكبدية ترتبط عوامل تؤثر سلبا على تركيب‬
‫‪2×220‬‬ ‫الهبسيدين فينتج بكميات قليلة‪.‬‬
‫‪ -‬على مستوى الزغابات المعوية يختل تنظيم تدفق الحديد الى الدم‪ ،‬ينتقل بكميات كبيرة‬
‫مما يؤدي الى تكدسه في بعض األنسجة وظهور أعراض المرض‪.‬‬
‫الحالة الثانية‪:‬‬
‫‪ -‬يركب الهبسيدين على مستوى الخاليا الكبدية غير أنه ال يؤدي دوره التنظيمي على‬
‫‪220‬‬
‫مستوى الزغابات المعوية ما يؤدي الى تدفق الحديد بكميات كبيرة الى الدم وظهور‬
‫أعراض المرض‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬التفسيرات المحتملة ألسباب المرض‬
‫يحتمل وجود سببين لظهور المرض‪:‬‬
‫‪ -‬اما أن يظهر المرض بسبب ارتباط عوامل مؤثرة على مستقبالت الخاليا الكبدية‬

‫‪2×220‬‬ ‫محدثة إشارات تؤثر سلبا على تركيب الهبسيدين‪.‬‬


‫‪ -‬او خلل في بنية الهبسيدين جعله غير فعال (غير وظيفي)‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪ :‬توضيح سبب ظهور أعراض المرض المرتبط بإفراط امتصاص الحديد‪.‬‬

‫‪22222‬‬ ‫استغالل الجدول(‪ )1‬من الوثيقة (‪:)2‬‬


‫عند الشخص السليم الذي يركب الهبسيدين العادي‪:‬‬
‫‪ -‬تكون كمية الحديد الممتصة على مستوى األمعاء من ‪1‬الى ‪ 2‬ملغ في اليوم‪.‬‬
‫‪2×2220‬‬
‫‪ -‬وكمية الحديد المخزنة في األعضاء ‪5‬غ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 6‬من ‪7‬‬


‫اتبع اإلجابة النموذجية الختبار مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة ‪ /‬الشعبة‪ :‬رايضيات ‪ /‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫عند الشخص المريض يوجد هبسيدين غير عادي‪:‬‬


‫‪ -‬تكون كمية الحديد الممتصة على مستوى األمعاء من ‪ 5‬الى ‪ 8‬ملغ في اليوم‪.‬‬
‫‪2×2220‬‬
‫‪ -‬وكمية الحديد المخزنة في األعضاء من ‪ 11‬إلى ‪31‬غ‪.‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫‪ -‬نستنتج أن سبب المرض في هذه الحالة هو تركيب هبسيدين غير عادي غير قادر على تنظيم‬
‫‪2×220‬‬
‫امتصاص الحديد‪.‬‬
‫‪ -‬نتيجة خلل في بنيته وليس بسبب عوامل مؤثرة عن طريق المستقبالت الغشائية للخاليا الكبدية‪.‬‬

‫‪23202‬‬ ‫استغالل الجدول (‪ )2‬من الوثيقة(‪:)2‬‬


‫‪ -‬تم استبدال النيوكليوتيدة ‪ G‬رقم ‪ 1166‬في أليل الشخص السليم بـالنيوكليوتيدة ‪. A‬‬
‫‪2×220‬‬ ‫‪ -‬فتتغير المتتالية ‪ GCC‬والمشفرة في ‪ ARNm‬للحمض األميني ‪ Arg‬إلى متتالية‬
‫أخرى هي ‪ ACC‬تشفر في‪ ARNm‬للحمض األميني ‪ Trp‬في أليل الشخص‬
‫المريض‪.‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪ -‬تركيب هبسيدين غير وظيفي ناتج عن طفرة وراثية‪.‬‬


‫التوضيح‪:‬‬
‫‪ -‬يعود سبب ظهور المرض إلى تغير البنية الفراغية للهبسيدين‪.‬‬
‫‪2×2270‬‬ ‫‪ -‬نتيجة تغيير في نوع أحد األحماض األمينية المشكلة له إثر طفرة وراثية ومنه فقدان وظيفته‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬تبيان العالقة بين الخلل الوراثي وأعراض المرض‪.‬‬
‫‪ -‬األفراد المصابون بالمرض يملكون األليل الطافر لمورثة ‪. HAMP‬‬
‫‪ -‬يشرف هذا األليل على تركيب هبسيدين غير وظيفي نتيجة استبدال حمض آميني‬
‫(‪ Arg‬بـ ‪.)Trp‬‬
‫أدى إلى تغير البنية الفراغية للبروتين ومنه فقدان وظيفته (فعاليته)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪23222‬‬ ‫‪6×220‬‬
‫‪ -‬المتمثلة في تنظيم امتصاص الحديد على مستوى الزغابة المعوية‪.‬‬
‫‪ -‬ينتج عنه تدفق الحديد بكميات كبيرة من خاليا الزغابات المعوية إلى الدم الذي ينقله‬
‫إلى مختلف األنسجة‪.‬‬
‫‪ -‬فيتراكم الحديد على مستواها مما يؤدي إلى ظهور أعراض المرض‪.‬‬

‫صفحة ‪ 7‬من ‪7‬‬


‫المستوى‪3:‬ر‬

‫اختبار الفصل الثاني في العلوم الطبيعية‬

‫التمرين األول ‪:‬‬


‫التمرين الثاني ‪:‬‬

‫يالحظ في كثير من االختالالت العضوية حدوث تغي ارت تمسّ البنية الف ارغية لبروتينات محددة‪ ،‬ورغم‬
‫درسة‬
‫أثرها السلبي إال أنّلها في بعض الحاالت آثا ار حميدة كالوقاية من السرطان‪،‬لذا اصبحت محل ّا‬
‫الكتشاف عالجات جديدة لهذا الداء‪ّ .‬‬

‫الجزء األول ‪:‬‬

‫متالزمة الرونّ(‪ )Syndrom de Laron‬هي مرض ّوّارثي نادر‪ ،‬من مظاهره نقص نمو األط ارف‬
‫الوهن البدني وناد ار ما ُيصابون بالسرطان‪ ،‬لفهم هذه المتالزمة نقترح عليك د ارسة نتائجهاّ‬
‫والقامة القصيرةّو ّ‬
‫ممثّلة في الوثيقة ّ‪ّ-ّ1ّ-‬حيث‪ّ :‬‬

‫‪ّ-‬الشكل) أ(ّيوضح مخططا أللية تأثير هرمون النمو ّ)‪ّ (GH‬عمى العضوية في الحالة الطبيعية‪ّ .‬‬

‫‪- ّ-‬الشكل) ب (ّيظهر مقارنة بين تحاليل كيميائيةّّ)‪ّ(GH‬وّ )‪ (IGF-1‬لمصل شخص عادي آوخر‬
‫مصاب بمتالزمة الرون ‪ّ .‬‬
‫ّ‬

‫الشكل ‪ -‬ب ‪-‬‬ ‫الشكل ‪ -‬أ ‪-‬‬

‫الوثيقة ‪01‬‬

‫‪-‬اقترح فرضية تفسر بها سبب ظهور متالزمة الرون باستغالل شكلي الوثيقةّ‪ّ .ّ01‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬

‫للمصادقة على صحة الفرضية المقترحة وتحديد العالقة بين هذه المتالزمة والسرطان‪ ،‬نعرض عميك‬
‫الوثائق التالية‪ّ :‬‬

‫الفرغية للمعقد هرمون النمو)‪ّ(GH‬ومستقبلهّ الغشائي في الخاليا الكبديةّ)‪ّ(GHR‬عن‬


‫نجري د ارسة للبنية ّا‬
‫طريق برنامجّالمحاكاةّ‪ّRastop‬حيث تم تمثيل هرمون النمو)‪ّّ(GH‬بلون داكن ‪،‬أماّ تحت وحدتي مستقبلهّ‬
‫)‪ّ(GHR‬فيما ممثلتان بلونّفاتح)انظر الشكل)أ(من الوثيقةّ‪ ّ02‬من جهة أخرى يظهر الشكل) ب (ّتكبير‬
‫لمنطقة تقارب تحت وحدتي المستقبلّ)‪ّ(GHR‬بنموذج الكره والعود ‪.‬في حين الشكل) ج (ّيظهر جزءا من‬
‫الورثية إضافة لتتابع نكليوتيدات جزء من السلسلةّغير المستنسخة الموافق لألحماض األمينيةّ‬
‫جدول الشفرة ّا‬
‫‪ّ152-ّ151‬لألليينّ‪ّ :‬‬

‫‪ّ(GHRI) ّ-‬المسؤول عن تركيب تحت الوحدةّ)‪ (I‬للمستقبلّ)‪ّ(GHR‬عند شخص سليم‪ّ .‬‬

‫‪ّ(GHRI’) ّ-‬المسؤول عن تركيب تحت الوحدةّ)‪ (I‬للمستقبلّ)‪ّ (GHR‬عند شخص مصاب بالمتالزمة الرون ‪.‬‬
‫الشكل ‪ -‬ب ‪-‬‬

‫الشكل ‪ -‬أ ‪-‬‬


‫الشكل ‪ -‬ج ‪-‬‬

‫‪ّ-‬كما تظهر الوثيقةّ‪ّ03‬اآللية الجزيئية على المستوى الخلوي لتأثير عامل النمو)‪ّ :ّ(IGF-1‬‬

‫ّّ‬

‫ّ‬

‫ّ‬

‫ّ‬

‫ّ‬

‫ّ‬

‫تأكد من صحة الفرضية المقترحة‪ ،‬مبر از سبب اإلصابة بمتالزمة الرون باستغاللك للوثيقةّ‪.ّ02‬‬ ‫‪.1‬‬

‫قدم حلوال مبنية عمى اسس علمية لعالج مرض السرطان وذلك استنادا الى ما توصّلت اليه في‬ ‫‪.2‬‬

‫هذه الد ارسةّ‪.‬‬


‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫أرسم مخططا يوضح العالقة بين بنية البروتين ‪ ،‬ظيور االختالالت الوظيفية والوقاية من مرض‬
‫السرطانّعند األشخاص المصابين بمتالزمة الرون‪.‬‬
‫اإلجابة النموذجية‬

‫التمرين األول ‪:‬‬


‫التمرين الثاني ‪:‬‬
‫المستوى الثالثة ثانوي رياضيات‬

‫إختبار الفصل األول في مادة العلوم الطبيعية‬ ‫المدة ساعتين‬

‫التمرين األول ‪:‬‬

‫تتطلب آلية التحويل اللغة النووية إلى لغة بروتينية على مستوى سيتوبالزم الخلية ‪ ،‬تدخل العديد من الجزيئيات والعضيات الخلوية‪.‬‬
‫تقدم الوثيقة الموالية دورمن هذه الجزيئيات والعضيات في اآللية المشار إليها اعاله‪.‬‬

‫‪ – 1‬تعرف على العناصر المشار إليها باألرقام محددا الخصائص البنيوية لكل من العناصر ‪7 – 3 – 1‬‬
‫‪ – 2‬انطالقا من معطيات الوثيقة أكتب نصا علميا تبرز فيه دور هذه الجزيئات والعضيات الخلوية في تحويل اللغة النووية إلى اللغة‬
‫البروتينة على مستوى سيتوبالزم الخلية‪.‬‬

‫التمرين الثاني ‪:‬‬


‫تركب خاليا الكائنات الحية بروتيناتها وفق آليات دقيقة ومنظمة بتدخل جزيئات متخصصة تسمح لها بالربط بين اللغتين النووية‬
‫والبروتينية ’ فهل تبدي هذه الجزيئات دوما نفس طريقة العمل؟‬

‫‪1‬‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫تم تحضير أشكال الوثيقة (‪ )1‬التي تمثل تفاصيل مرحلة هامة من مراحل تركيب البروتين في الخلية تدعى الترجمة وتظهر تواجد‬
‫ضرورية لحدوث هذه المرحلة في الخلية حقيقة النواة‪.‬‬

‫‪ – 1‬انطالقا من الوثيقة (‪ )1‬بين العالقة الوظيفية بين جزيئات الشكلين )‪ (A‬و)‪(B‬‬


‫‪ – 2‬استنادا إلى الخصائص البنيوية لجزيئة الشكل )‪ (B‬وضح الدور المزدوج لجزيئة ‪ ARNt‬الذي تلعبه أثناء تركيب البروتين في الخاليا‬
‫حقيقيات النواة‪.‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬


‫تركب الخاليا اإلنشائية لكريات الدم الحمراء الهيموغلوبين فهي بذلك غنية بالعناصر المتدخلة في الترجمة ‪ ،‬للحصول على هذه العناصر‬
‫نحضّر مستخلصات خلوية مختلفة من خاليا انسان وخاليا كائن وحيد الخلية هو ‪ Tetrahymena‬حيث تقوم بتفجير الخاليا ونتخلص من‬
‫البقايا الخلوية بالطرد المركزي ثم نعالج السائل الطافي بانزيم الريبونيكليار الذي يخرب ‪ ARNm‬وبالتالي نتحصل على وسط حيوي غني‬
‫بالعناصر قيد الدراسة‪.‬‬

‫ثم ننجز تجربة توضح الوثيقة (‪-2‬أ) خطواتها ونتائجها ‪ ،‬بينما الوثيقة (‪-2‬ب) تمثل بداية ونهاية سلسلة بروتين الكائن وحيد‬ ‫‪-‬‬
‫الخلية ‪ Tetrahymena‬وكذا تسلسل النيكليوتيدات الموافقة له (تظهر النتائج أن اللوسين ‪ Leu‬هو آخر حمض أميني في‬
‫البروتين‪).‬‬

‫‪2‬‬
‫‪ – 1‬انطالقا من معارفك المكتسبة ‪ ،‬اشرح سبب عدم قدرة المستخلص الخلوي للخاليا االنشائية لكريات الدم الحمراء على تركيب بروتين‬
‫الكائن وحيد الخلية في التجربة ‪.2‬الوثيقة (‪ )1‬بين العالقة الوظيفية بين جزيئات الشكلين )‪ (A‬و)‪(B‬‬
‫‪ – 2‬انطالقات من الوثيقة (‪-2‬ب) ومن مقارنتك للتجربتين ‪ 2‬و ‪ 3‬في الوثيقة (‪-2‬أ) ‪ ،‬ناقش سبب اختالف نتائج التجربتين محددا العنصر‬
‫الهام الغائب في التجربة ‪2‬‬

‫حظ موفق‬
‫‪3‬‬
‫التصحيح النموذجي‬
‫التمرين األول‪:‬‬

‫‪4‬‬
5
6
‫رياض‬
‫ي‬ ‫نهائ‬
‫القسم ي‬ ‫ثانوية شعبان اعمر اوقاس – بجاية‪-‬‬
‫تجريب يف مادة العلوم الطبيعية‬
‫ي‬ ‫بكالوريا‬
‫المدة‪ :‬ساعتان ونصف ساعة‬ ‫ماي ‪2021‬‬ ‫السنة الدراسية ‪2021/2020 :‬م‬
‫عىل الطالب ان يعالج احد الموضوعي‬
‫الموضوع االول‬
‫التمرين األول‪:‬‬
‫للعضوية القدرة عىل التميي بي مكونات الذات والالذات بفضل جزيئات خاصة محمولة عىل األغشية الهيولية‬
‫للخاليا ‪.‬‬
‫تمعن يف الوثيقة ‪: -1-‬‬
‫‪ -1-‬اكمل بيانات الوثيقة ‪ -1-‬من ‪ 1‬اىل ‪.6‬‬
‫‪ -2-‬حدد زمرة الكرية الدموية الحمراء الممثلة يف‬
‫الوثيقة ‪. -1-‬‬
‫‪ -3-‬تم نقل دم من شخص ذو زمرة ‪ B‬اىل‬
‫مناع‪.‬‬
‫ي‬ ‫شخص ذو زمرة ‪ ، A‬لوحظ تفاعل‬
‫المناع‬
‫ي‬ ‫تخطيط متقن التفاعل‬
‫ي‬ ‫‪ -‬مثل برسم‬
‫الحاصل ميزا بنية الجسم المضاد ‪.‬‬
‫علم‬
‫ي‬ ‫‪ -4-‬انطالقا من معارفك ‪ ،‬لخص يف نص‬
‫دور اليوتينات يف تحديد الهوية البيولوجية‪.‬‬
‫الثائ‪:‬‬
‫ي‬ ‫التمرين‬
‫يعائ بعض األشخاص الذين تقل أعمارهم عن ‪ 25‬سنة من داء سكري يعرف بـ ‪ ، MODY2‬لتحديد مصدر هذا الداء‬ ‫ي‬
‫نقيح عليك الدراسة التالية‪:‬‬ ‫ر‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫اميب ‪ ،‬يتم انتاجه يف الخاليا بيتا ‪ β‬يف البنكرياس ‪ ،‬يسمح‬
‫ي‬ ‫بروتي جلوكوكيناز ( ‪ )GCK‬هو انزيم يتكون من ‪ 465‬حمض‬
‫ه خطوة أساسية او ضورية لتحفي افراز األنسولي و‬ ‫هذا اإلنزيم بتحويل الجلوكوز اىل جلوكوز ‪ -6-‬فوسفات و ي‬
‫بذلك تعديل نسبة السكر يف الدم ‪.‬‬
‫البنائ لإلنزيم جلوكوكيناز ‪ ،‬بينما تمثل الوثيقة ‪-1-‬ب‪ -‬نشاط اإلنزيم عند شخص‬
‫ي‬ ‫‪ -‬تمثل الوثيقة ‪ -1-‬أ‪ -‬المستوى‬
‫سليم و شخص مصاب بالداء السكري ‪.MODY2‬‬

‫‪ -1-‬باستغاللك للوثيقة ‪ -1-‬ر‬


‫إقيح فرضية تفرس فيها مصدر الداء السكري من النمط ‪.MODY2‬‬
‫الثائ‪ :‬للتحقق من صحة الفرضية السابقة أنجزت الدراسة التالية‬
‫ي‬ ‫الجزء‬
‫‪ -‬تمت دراسة تتابع النيكليوتيدي و األحماض االمينية ألنزيم ‪ GCK‬باستخدام برنامج األناجي عند شخص سليم و‬
‫آخر مصاب ‪ ، MODZ2‬حيث تمثل الوثيقة ‪-2-‬أ‪ -‬مقارنة بي تتابع نيكليوتيدي لمورثة عند شخص سليم _‪gène‬‬
‫‪ gluco‬و شخص مصاب ‪ gène_ gluco_mody2‬حيث تم تمثيل نيكليوتيدات من ‪ 817‬اىل ‪ ،856‬بينما تمثل‬
‫الوثيقة ‪-2-‬ب‪ -‬مقارنة بي تتابع االحماض االمينية ليوتي عند شخص سليم ‪ enzyme_ gluco‬و شخص مصاب‬
‫‪ ،enzyme_ gluco_mody2‬حيث تم تمثيل االحماض األمينية من ‪ 270‬اىل ‪.282‬‬

‫‪ -2-‬مستدال بالوثيقة ‪ -2-‬راشح بدقة‬


‫مصدر الداء السكري ‪ MODY2‬مع‬
‫مراقبة الفرضية ‪.‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫انطالقا من هذه الدراسة بي أهمية البنية األولية يف تحديد وظيفة اليوتي ‪.‬‬

‫انتىه الموضوع األول‬


‫الثائ‬
‫ي‬ ‫الموضوع‬
‫التمرين األول‪:‬‬
‫يتطلب غزو العضوية من طرف بعض المستضدات عدة خطوات إلنتاج األجسام المضادة ‪.‬‬
‫خلط ‪ ،‬تم حضن خاليا لمفاوية ‪LB‬‬
‫ي‬ ‫مناع‬
‫ي‬ ‫للتعرف عىل الخاليا المناعية المتدخلة يف الحماية ضد مستضد يولد رد‬
‫مع المحدد المستضدي لمدة ‪10‬ايام ‪.‬‬
‫‪ -‬تمثل الوثيقة ‪ -1-‬المالحظات المجهرية للخاليا المناعية قبل و بعد التحضي ‪.‬‬

‫‪ -1-‬تعرف عىل الخاليا المناعية الممثلة يف‬


‫الوثيقة ‪-1-‬‬

‫‪ -2-‬من معارفك اذكر مميات الخلية ‪-1-‬‬


‫و دور الخلية ‪. -2-‬‬

‫تخطيط متقن و علية البيانات‬


‫ي‬ ‫‪ -3-‬برسم‬
‫الالزمة مثل بنية الجسم المضاد ‪.‬‬

‫مناع‬
‫ي‬ ‫علم مراحل آليات القضاء عىل مولد ضد الذي يثي رد‬
‫ي‬ ‫‪ -4-‬انطالقا من معارفك والوثيقة ‪ -1-‬اعرض يف نص‬
‫خلط‪ ،‬ميزا دور اليوتينات يف ذلك‪.‬‬
‫ي‬ ‫نوع‬
‫ي‬
‫الثائ ‪:‬‬
‫ي‬ ‫التمرين‬
‫البورومسي و سيكلوهيكسيميد ( ‪ ) puromycine et le cycloheximide‬مادتان يستخدمها الباحثون لقتل الخاليا‬
‫غي المرغوب فيها ف بعض تجاربــهم ‪ .‬لفهم تاثي هذه المادتان السامتان ر‬
‫نقيح عليك الدراسة التالية‪:‬‬ ‫ي‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫أنجزت سلسلة من التجارب مخييا بتعريض مجموعتي من الخاليا اىل المادتي البورومسي و سيكلوهيكسيميد مع‬
‫تتبع تطور تركيب اليوتينات فيها‪ .‬ر‬
‫الرسوط التجريبية ونتائجها ممثلة يف الوثيقة ‪-1-‬‬

‫‪ -1-‬باستغاللك للوثيقة ‪ -1-‬استخرج‬


‫العلم الذي تطرحه نتائج هذه‬
‫ي‬ ‫المشكل‬
‫التجارب‪.‬‬

‫اقيح فرضيات تفرس فيها المشكل‬‫‪ -2‬ر‬


‫العلم المطروح‬
‫ي‬
‫الثائ ‪:‬‬
‫ي‬ ‫الجزء‬
‫إلختبار الفرضيات و لتحديد آلية تأثي المادتي عىل تركيب اليوتي تقدم الوثائق التالية‪:‬‬
‫اليجمة عىل مستوى الريبوزوم ‪ ،‬كما تظهر الوثيقة‬ ‫تظهر الوثيقة ‪-2-‬أ‪ -‬رسم تخطيط يظهر مرحلة من مراحل عملية ر‬
‫ي‬
‫الب تم الحصول عليها بواسطة التصوير البلوري باألشعة السينية‪،‬‬ ‫ر‬
‫‪ -2-‬ب ‪ -‬صورة الريبوزوم عند حقيقية النوى و ي‬
‫حيث تم وضع الريبوزوم يف هده الصورة يف وجود البورومسي و سيكلوهيكسيميد‪.‬‬

‫الوثيق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ‪-2-‬‬

‫‪ -3-‬انطالقا من الوثائق و معارفك بي تاثي كال من البورومسي و سيكلوهيكسيميد عىل تركيب اليوتي يف الخاليا‪ ،‬مع‬
‫مراقبة الفرضيات ‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫باستغاللك لهذه الدراسة و معارفك وضح برسم تفسيي تاثي البورومسي عىل تركيب اليوتي مع ابراز تاثيه عىل‬
‫اإلنسان‪.‬‬
‫بالتوفيق و السداد – عن أساتذة المادة –‬
‫ر‬
‫المقيح‬ ‫الحل‬
‫الموضوع األول‬
‫التمرين األول‪:‬‬
‫‪ -1-‬تكملة البيانات ‪:‬‬
‫‪ -3-‬انزيم ‪B‬‬ ‫‪ -2-‬ر‬
‫مؤش ‪ = H‬الزمرة ‪O‬‬ ‫‪ -1-‬غشاء هيوىل للكرية الدموية‬
‫‪ -6-‬ر‬
‫مؤش الزمرة ‪A‬‬ ‫‪ -5-‬انزيم ‪A‬‬ ‫مؤش الزمرة ‪B‬‬‫‪ -4-‬ر‬
‫مؤشات نظام الـ ‪ABO‬‬‫رسم تخطيط يظهر ر‬
‫ي‬

‫ه ‪NAG‬‬
‫ه الزمرة ‪ A‬ألن النهاية السكرية ي‬
‫‪ -2-‬الزمرة الممثلة يف الكرية الدموية الحمراء ي‬
‫المناع الحاصل مع ابراز بنية الجسم المضاد‬
‫ي‬ ‫‪ -3-‬تمثيل التفاعل‬

‫‪ -4-‬دور اليوتينات يف تحديد الهوية البيولوجية‪.‬‬


‫الب نجدها يف النص‬ ‫ر‬
‫هذا ليس نصا علمييا ‪ ،‬اهم العناض ي‬
‫‪-‬تعرف الذات بمجموعة من الجزيئات الخاصة بالفرد‪ ،‬المحمولة عىل سطح أغشية الخاليا من طبيعة‬
‫‪-‬تعرف بنظام ال » الموجودة عىل سطح أغشية الخاليا « غليكوبروتينية‪ ،‬محددة وراثيا ‪ CMH‬او ‪HLA‬‬
‫مؤشات الهوية البيولوجية لذات كأنها بطاقة تعريف للذات‬ ‫و نظام ال ‪ABO‬و عامل الريزوس ‪ + Rh‬و ‪ - Rh‬و تعتي ر‬
‫تتحدد جزيئات الذات وراثيا و ه تمثل مؤ ر شات الهوية البيولوجية و تعرف باسم‪:‬‬
‫الرئيس ‪- ، CMH :‬نظام ‪ ABO‬و ال‪Rh‬‬‫ي‬ ‫النسيج‬
‫ي‬ ‫‪-‬نظام المعقد التوافق‬
‫‪-‬نظام ال ‪ CMH‬هو جزء من الذخية الوراثية ‪ ،‬تشفر مورثاته لمجموع من الجزيئات الغشائية عند االنسان تعرف ب‬
‫‪ HLA‬المحددة للذات‪.‬‬
‫‪-‬تصنف جزيئات ال ‪ CMH‬اىل قسمي ‪ :‬الصنف ‪ ، CMHI I‬الصنف‪CMHII II‬‬
‫األليىل للمورثات المشفرة لهذه الجزيئات‪.‬‬ ‫‪-‬يمتلك كل ‪:‬فرد تركيبة خاصة من هذه الجزيئات يحددها ر‬
‫اليكيب‬
‫ي‬
‫‪-‬تحدد هذه الجزيئات قبول الطعم من رفضه‪.‬‬
‫ثائ باحتماالت‬ ‫ر‬
‫‪-‬تركيب مؤشات الزمرة الدموية انطالقا من جزيئة قاعدية بتفاعل اول معطيا الجزيئة ‪ H‬ثم تفاعل ي‬
‫ائ‬ ‫ر‬
‫تؤدي إىل تشكيل الزمرة ‪ A‬او ‪ B‬او ‪ AB‬لكل مورثة شوط حدوث التفاعالت يحددها النمط الور ي‬
‫مؤشات الزمرة الدموية من الزمرة ‪ A‬او ‪ B‬او ‪ AB‬او ‪ O‬و من عامل الريزوس و نجد فيه نوع ي ‪ +Rh‬و ‪-Rh‬‬ ‫‪-‬تركيب ر‬
‫‪-‬تتوضع هذه الجزيئات عىل الغشاء الهيو ل للكريات الدموية الحمراء‪.‬‬
‫‪ -‬تتمثل الالذات مجموع الجزيئات الغريبة عن العضوية و القادرة عىل إثارة استجابة مناعية و التفاعل نوعيا مع ناتج‬
‫االستجابة قصد القضاء عليه ‪.‬‬
‫الثائ‪:‬‬
‫ي‬ ‫التمرين‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫البنائ ألنزيم جلوكوكيناز ‪ ، GCK‬فتظهر ان اإلنزيم يتكون من سلسلة واحدة تبدأ‬
‫ي‬ ‫تظهر الوثيقة ‪-1-‬أ‪ -‬المستوى‬
‫تنتىه بنهاية ‪ ، C‬كما تظهر انها تحتوي عىل عدة بنيات ثانوية من نوع حلزون ‪ α‬و وريقات صفائحية ‪β‬‬
‫ي‬ ‫بـالنهاية ‪ N‬و‬
‫كما تظهر مناطق اإلنعطاف ‪.‬‬
‫هوثالب ‪.‬‬
‫ي‬ ‫البنائ إلنزيم جلوكوكيناز ‪GCK‬‬
‫ي‬ ‫منه‪ :‬المستوى‬
‫تبي الوثيقة ‪-1-‬ب ‪ -‬نشاط اإلنزيم عند شخص سليم و شخص مصاب بالداء السكري ‪ MODY2‬حيث ‪:‬‬
‫الطبيع ربيايد تركي الجلوكوز يف الوسط حيث يتعدى نشاط‬
‫ي‬ ‫رييايد نشاط انزيم جلوكوكيناز ( ‪ )GCK‬الشاهد أي‬
‫اإلنزيم ‪ ( 0.75‬و إ ) يف تركي الجلوكوز ‪ ، mmol.l-1 25‬ما يدل عىل انه يتم تحويل الجلوكوز اىل جلوكوز ‪ -6-‬فوسفات‬
‫ه خطوة ضورية لتحفي افراز األنسولي و بذلك تعديل نسبة السكر يف الدم ‪.‬‬ ‫و ي‬
‫بينما يكون نشاط اإلنزيم عند الشخص المصاب بـ ‪ MODY2‬ضعيف جداااا رغم تزايد تركي الجلوكوز يف الوسط ما‬
‫بالتاىل ال يتم تعديل‬
‫ي‬ ‫ه تحويل الجلوكوز اىل جلوكوز ‪ 6‬فوسفات‬‫يدل عىل ان انزيم جلوكوكيناز ال يقوم بوظيفته و ي‬
‫نسبة السكر يف الدم لغياب افراز األنسولي ‪.‬‬
‫وظيف مما يمنع افراز االنسولي لديهم‬
‫ي‬ ‫منه‪ :‬انزيم الجلوكوكيناز ‪ GCK‬عند االشخاص المصابي بـ ‪ MODY2‬غي‬
‫بذلك عدم تعديل نسبة السكر يف الدم ‪.‬‬
‫الفرضية‪:‬‬
‫‪ -‬ان غياب نشاط اليوتي = اإلنزيم ال يكون إال إذا حدث خلل يف بنيته ‪.‬‬
‫‪ -‬تتحكم المورثة يف البنية الفراغية لليوتي ‪.‬‬
‫الوظيف ‪.‬‬
‫ي‬ ‫منه الفرضية ‪ :‬خلل يف المورثة يؤدي اختالف يف بنية اليوتي بذلك غياب تخصصه‬
‫الثائ‪:‬‬
‫ي‬ ‫الجزء‬
‫‪ -2-‬رشح بدقة مصدر الداء السكري ‪ MODY2‬مع مراقبة الفرضية‪:‬‬
‫المرسفة عن تركيب انزيم ‪ GCK‬عند شخص سليم‬ ‫تمثل الوثيقة ‪-2-‬أ‪ -‬مقارنة بي تتابع نيكليوتيدي لمورثة ر‬
‫‪ gène_ gluco‬و شخص مصاب ‪ gène_ gluco_mody2‬كما تمثل الوثيقة ‪-2-‬ب‪ -‬مقارنة بي تتابع االحماض‬
‫االمينية ليوتي عند شخص سليم ‪ enzyme_ gluco‬و شخص مصاب ‪.enzyme_ gluco_mody2‬‬
‫ه ‪ G‬عند السليم استبدلت ب ‪ T‬عند المصاب ما أدى اىل تغيي‬ ‫‪ -‬يظهر التتابع النيكليوتيدي ان النيكليوتيدة رقم ‪ 835‬ي‬
‫الرامزة من ‪ GAG‬اىل ‪. TAG‬‬
‫فىه رامزة التوقف = ‪.UAG‬‬
‫اميب ي‬‫ي‬ ‫االميب ‪ ، Glu‬و ‪ TAG‬ال تشفر اىل أي حمض‬
‫ي‬ ‫تشفر ‪ GAG‬اىل الحمض‬
‫اميب عند شخص مصاب بـ ‪ MODY2‬و يكون غي‬ ‫ي‬ ‫و هذا ما يؤدي اىل تركيب بروتي ‪ GCK‬يحتوي عىل ‪ 278‬حمض‬
‫وظيف ‪.‬‬
‫ي‬
‫الوظيف‬ ‫بالتاىل غياب التخصص‬ ‫ر‬
‫الب تنص ان الخلل يف المورثة يؤدي اختالف يف البنية‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫و هذا ما يؤكد صحة الفرضية ي‬
‫لإلنزيم ‪.‬‬
‫اذن ‪:‬‬
‫ائ إلنه تو جد طفرة = خلل يف المورثة المسؤولة عن تركيب انزيم ‪، GCK‬‬‫الداء السكري من النوع ‪ MODY2‬مرض ور ي‬
‫وظيف‪.‬‬
‫ي‬ ‫حيث يتم تركيب انزيم قصي يتكون فقط من ‪ 278‬ح أ ‪ ،‬بدل من ‪ 465‬ح أ فهو انزيم غي‬
‫ه خطوة ضورية لتحفي افراز‬ ‫هذا اإلنزيم غي فعال وظيفيا ال يحول الجلوكوز اىل جلوكوز ‪ -6-‬فوسفات و ي‬
‫بالتاىل ال يتم تعديل نسبة السكر يف الدم ‪.‬‬
‫ي‬ ‫األنسولي و بذلك ال يتم افرازه‬
‫الجزء الثالث‬
‫ترسف المورثة بتتابع الدقيق لنيكليوتيداتها عىل تحديد تتابع ‪ ،‬عدد و نوع االحماض االمينية يف السلسلة الببتيدية‬ ‫‪ -‬ر‬
‫الوظيف لليوتي‪ ،‬عىل‬‫ي‬ ‫بالتاىل التخصص‬
‫ي‬ ‫أي تتحكم المورثة يف تحديد البنية االولية لليوتي و تتوقف البنية الفراغية‪ ،‬و‬
‫الب تنشأ بي أحماض أمينية محددة ( جسور ثنائية الكييت‪ ،‬شاردية ‪ ) ...... ،‬و متموضعة بطريقة دقيقة يف‬ ‫ر‬
‫الروابط ي‬
‫السلسلة الببتيدية حسب هذا تتابع النيكليوتيدي للمورثة‪.‬‬
‫بالتاىل‬ ‫ر‬
‫الب تنشا بينها و‬
‫ي‬ ‫‪ -‬فاي تغيي يف ترتيب او نوع او نقص يف عدد األحماض األمينية سيؤدي اىل تغيي يف الروابط ي‬
‫الوظيف ‪.‬‬
‫ي‬ ‫تغيي يف البنية الفراغية لليوتي بذلك تخصصه‬
‫اذن ‪:‬‬
‫كل المعلومات الالزمة إلكتساب اليوتي بنيته فراغية وظيفية تتواجد يف بنيته األولية أي يف تتابع احماض األمينية ‪.‬‬

‫للتوضيح ‪:‬‬
‫الثائ‬
‫ي‬ ‫الموصوع‬
‫التمرين األول ‪:‬‬
‫‪-1-‬‬
‫تظهر الوثيقة ‪ -1-‬صور لمالحظات مجهرية لخاليا المناعية قبل و بعد التحضي‬
‫الخلية ‪ : -1-‬خلية بالزمية‬
‫الخلية ‪ : -2-‬الخلية ‪ LBm‬الذاكرة‬
‫‪-2-‬‬
‫تتمي ‪ LBp‬بكونها كبية الحجم ‪ ،‬وتتمي بكثافة و تطور الشبكة االندوبالزمية المحببة الحاوية عىل الريبوزومات أي‬
‫حواىل ‪ 3‬أسابيع ‪.‬‬ ‫فية حياتها قصية من ساعات اىل‬ ‫انها خلية افرازية المنتجة لألجسام المضادة ‪ ،‬ر‬
‫ي‬
‫األنيلوكي حيث تختلف عن ‪ LB‬بنيويا وتكون مدة حياتها طويلة‬ ‫تتمي ‪ LBm‬تتمي باحتواء غشاءها عىل مستقبل ر‬
‫فىه الخاليا المسؤولة عن الحصانة المناعية بكونها منشطة او متحسسة (فهذة الخاليا التحتاج اىل ان تكون‬ ‫سنوات ي‬
‫مباش مع المستضد مرة أخرى )‪ ،‬فبمجرد تنشيط او تحريض اإلستجابة المناعية يتم تكاثرها و تمايزها‬ ‫بتماس ر‬
‫بطريقة شيعة و مكثفة لتتمايز بعضها اىل الخاليا المنتجة لألجسام المضادة ‪ LBp‬مانعة بذلك انتشار المستضد اي‬
‫انها تتدخل يف االستجابة المناعية الثانوية‪.‬‬
‫‪ -3-‬بنية الجسم المضاد‬

‫العلم‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -4-‬النص‬
‫يسبب دخول مولدات الضد إىل العضوية يف بعض الحاالت إنتاجا مكثفا لألجسام المضادة‪.‬‬
‫خلط‪ ،‬وما دور اليوتينات يف ذلك؟؟‬ ‫ي‬ ‫نوع‬
‫ي‬ ‫مناع‬
‫ي‬ ‫فماه آليات القضاء عىل مولد ضد الذي يثي رد‬‫ي‬
‫‪-‬يؤدي تعرف الخاليا ‪ LB‬عىل المستضد إىل انتخاب لمة من الخاليا ‪ LB‬تمتلك مستقبالت غشائية ‪ BCR‬متكاملة بنيويا‬
‫اللم‪.‬‬
‫ي‬ ‫مع محددات المستضد‪ ،‬إنه االنتخاب‬
‫‪-‬تطرأ عىل الخاليا اللمفاوية المتحسسة والمنشطة انقسامات تتبع بتمايز هذه الخاليا إىل خاليا منفذة الخاليا‬
‫البالزمية‪.‬‬
‫يعط خاليا ذاكرة‬ ‫غولج متطور‪ ،‬واآلخر‬ ‫هيوىل كثيفة وجهاز‬ ‫ر‬
‫الب تتمي بحجم كبي و‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫المنتجة لألجسام المضادة ي‬
‫‪( LBm‬لها دور يف حفظ المناعة)‪.‬‬
‫الب حرضت إنتاجها ارتباطا نوعيا يف موقع التثبيت ويشكالن معا‬ ‫ر‬
‫‪-‬ترتبط األجسام المضادة نوعيا مع المستضدات ي‬
‫معقدا مناعيا‪.‬‬
‫المناع اىل ابطال مفعول المستضد‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪-‬يؤدي تشكل المعقد‬
‫المناع عىل المستقبالت‬
‫ي‬ ‫المناع المتشكل عن طريق ظاهرة البلعمة‪ ،‬حيث يتثبت المعقد‬
‫ي‬ ‫‪-‬يتم التخلص من المعقد‬
‫الغشائية النوعية للبلعميات الكبية بفضل التكامل البنيوي بي هذه المستقبالت وموقع التثبيت خاص يوجد يف‬
‫المناع وتخريبه بأنزيمات الحالة‪.‬‬
‫ي‬ ‫الجزء الثابت من الجسم المضاد ما يسمح باقتناص المعقد‬
‫المناع يرسع من عملية االقتناص‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪-‬تشكل المعقد‬
‫تساهم اليوتينات يف اإلستجابة المناعية النوعية الخلطية بتدخلها يف مختلف مراحل هذه اإلستجابة (االنتقاء‪،‬‬
‫التكاثر والتمايز‪ ،‬تشكل معقدات مناعية والتخلص منها) قصد القضاء عىل مولد الضد ومنه سالمة العضوية‪.‬‬
‫الثائ ‪:‬‬
‫ي‬ ‫التمرين‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -‬تمثل الوثيقة ‪ -1-‬تاثي البورومسي و سيكلوهيكسيميد عىل تركيب اليوتي عند مجموعتي من الخاليا حيث‬
‫تظهر الوثيقة ان ف ر‬
‫كلب المجموعتي يكون تخليق او تركيب اليوتي ‪ 100%‬يف غياب المادتي البورومسي و‬ ‫ي‬
‫سيكلوهيكسيميد ‪ ،‬بينما ال تصل ‪ 10%‬يف وجودهما‬
‫منه ‪ :‬المادتي البورومسي و سيكلوهيكسيميد تمنع او تثبط الية تركيب اليوتي عند الخاليا ‪.‬‬
‫كيف تثبط المادتي تركيب اليوتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟‬
‫ما هو مقر او موقع تأثي المادتي عىل تركيب اليوتي ؟؟؟؟‬
‫اليجمة او كالهما ؟؟؟؟ ‪....................‬‬‫هل تمنع احداها ظاهرة اإلستنساخ و الثانية ظاهرة ر‬
‫الفرضيات ‪ :‬يمكن ر‬
‫اقياح عدة فرضيات‬
‫بما ان الية تركيب تمر بمراحل ‪ ،‬تكون الفرضيات‬
‫تمنع المادتان السامتان ظاهرة ر‬
‫اليجمة‪.‬‬
‫تمنع المادتان السامتان ظاهرة إلستنساخ ‪.‬‬
‫او ‪ :‬تمنع المادتان تنشيط االحماض األمينية‪.‬‬
‫او ‪ :‬تثبط البورومسي ظاهرة اإلستنساخ‬
‫اليجمة ‪..................................‬‬‫او ‪ :‬تثبط سيكلوهيكسيميد ظاهرة ر‬

‫الثائ ‪:‬‬
‫ي‬ ‫الجزء‬
‫ر‬
‫تخطيط يظهر مرحلة اإلستطالة خالل ظاهرة اليجمة عىل مستوى الريبوزوم حيث‬ ‫تظهر الوثيقة ‪-2-‬أ‪ -‬رسم‬
‫ي‬
‫يظهر الريبوزوم انه يحتوي عىل ‪ 3‬مواقع عىل مستوى تحت الوحدة الكيى ‪،‬‬
‫ميب الموافق لرامزة الـ ‪ ARNm‬المتواجد يف‬
‫الموقع تحفيي ‪ A‬يتوضع عىل مستواه الـ ‪ ARNt‬الحامل للحمض األ ي‬
‫موقعه عىل مستوى تحت الوحدة الصغرى‬
‫الميب المرتبط بالسلسلة‬
‫ي‬ ‫الموقع التحفيي ‪ P‬الذي يتوضع عىل مستواه الـ ‪ ARNt‬الذي يكون متصل بالحمض‬
‫ه يف طور التخليق‬ ‫ر‬
‫الب ي‬
‫الببتيدية ي‬
‫األميب ‪.‬‬
‫ي‬ ‫الموقع ‪ E‬يخرج منه الـ ‪ ARNt‬الحر أي الذي انفصل عنه الحمض‬
‫الب تم الحصول عليها بواسطة التصوير البلوري‬ ‫ر‬
‫كما تظهر الوثيقة ‪ -2-‬ب ‪ -‬صورة الريبوزوم عند حقيقية النوى و ي‬
‫باألشعة السينية‪ ،‬حيث تم وضع الريبوزوم يف هده الصورة يف وجود البورومسي و سيكلوهيكسيميد‪ ،‬و يتبي ان ‪:‬‬
‫األميب المنشط يف موقعه بذلك تتوقف‬
‫ي‬ ‫البورومسي يتوضع عىل مستوى الموقع التحفيي ‪ A‬فيمنع توضع الحمض‬
‫اليجمة و عدم اكتمال قراءة الـ ‪. ARNm‬‬ ‫عملية ر‬
‫بينما سيكلوهيكسيميد يتوضع عىل مستوى الموقع ‪ ، E‬فيمنع بذلك خروج الـ ‪ ARNt‬الحر بذلك تتوقف عملية‬
‫اليجمة و هدا لعدم حركة الريبوزوم لتكملة قراءة جزيئة الـ ‪..ARNm‬‬ ‫ر‬

‫اليجمة و هذا لتوضعهما عىل موقعي لتحت الوحدة الكيى للريبوزوم ‪.‬‬ ‫منه‪ :‬تمنع او تثبط المادتي تكملة ظاهرة ر‬
‫ر‬
‫باف الفرضيات ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫تنف بذلك ي‬
‫الب تنص عىل ان المادتان تثبط ظاهرة اليجمة و ي‬
‫وهذا ما يؤكد صحة الفرضية ي‬
‫الجزء الثالث ‪:‬‬
‫تاثي البيومسي = يتثبت يف الموقع ‪A‬‬

‫فىه بذلك سامة عىل اإلنسان كذلك فتمنع تركيب اليوتي‪.‬‬


‫ان هاتي المادتي سامتان عىل الخاليا الحقيقيات النوى‪ ،‬ي‬
‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫مديرية التربية لوالية الوادي‬ ‫وزارة التــــــربية الــوطنية‬
‫المستوى‪ :‬الـثالثة رياضيات‬ ‫ثانويتي (كركوبية خليفة الرباح ‪ +‬الشهيد الساسي رضواني بالرقيبة)‬
‫ديسمبـــــــــر‪2222 /‬‬ ‫اإلختــــــــــــــــــــــبار األول‬
‫الـــمدة‪ :‬ســـــــــــــــاعتين‬ ‫إمتحان مادة‪ :‬علوم الطبيعة و الحياة‬
‫التمرين األول ‪ 27( :‬نقاط)‪:‬‬
‫يركب البروتين عند الخاليا حقيقيات النواة بتدخل عناصر متخصصة‪ ،‬للتعرف على آلية عمل بعض هذه العناصر تقترح الوثيقة‬
‫التالية ‪ :‬يمثل الشكالن (أ) و (ب) رسمين تخطيطين يوضحان دور العنصرين (س) و (ع) في هذه الظاهرة‪.‬‬

‫‪ -1‬سم البيانات المرقمة والعنصرين (س) و (ع) ثم حدد في أي مرحلة يتدخل كل من العنصرين (س) و (ع) مبرزا مقرها و‬
‫نتائجها‪.‬‬
‫‪ -2‬وضح في نص علمي كيفية تدخل العنصرين (س) و (ع) في تركيب البروتين‪.‬‬
‫التمرين الثاني‪ 13(:‬نقاط)‪:‬‬
‫وإن أي خلل في خصائصها ينتج عنه قصور في الوظائف التي تؤديها‬ ‫تنتج العضوية بروتينات نوعية ألداء وظائف متخصصة ّ‬
‫يتم تنظيم إمتصاص الحديد على مستوى الزغابات المعوية بتدخل بروتينات نوعية تركب على مستوى الخاليا الكبدية ‪.‬‬
‫يعاني بعض األشخاص من مرض ناتج عن امتصاص كميات مرتفعة من الحديد ما يؤدي إلى تخزينه في األعضاء وظهور‬
‫أعراض المرض ‪.‬‬
‫الجزء األول‪ :‬توضح الوثيقة (‪ )1‬اآلليات التي تنظم امتصاص الحديد عند شخص سليم وآخر مريض ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬


‫‪ -1‬اقترح تفسيرا محتمال ألسباب هذا المرض بإستغالل الوثيقة (‪.)1‬‬
‫الجزء الثاني ‪ :‬يوضح الجدول (‪ )1‬من الوثيقة (‪ )2‬نتائج معايرة كمية الحديد الممتصة يوميا على مستوى الزغابات المعوية‬
‫والكمية المخزنة في األعضاء عند شخص سليم وآخر مريض من جهة‪ ،‬وبروتين الهبسيدين )‪ (Hepcidine‬من جهة أخرى‪.‬‬

‫‪ -‬تشرف على بناء بروتين الهبسيدين المورثة )‪ (HAMP‬المحمولة على الزوج الصبغي رقم ‪ 11‬لها أليلين‪.‬‬

‫يُقدم الجدول (‪ )2‬من الوثيقة (‪ )2‬التتابع النيوكليوتيدي لجزء من أليلي المورثة المشرفة على تركيب بروتين الهبسيدين عند‬
‫شخص سليم وآخر مريض يعاني من أعراض اإلفراط في امتصاص الحديد على مستوى الزغابات المعوية‪.‬‬

‫‪ -‬يعطى جزء من جدول الشفرة الوراثية اآلتي ‪:‬‬

‫ضح سبب ظهور أعراض المرض المرتبط بإفراط امتصاص الحديد عند الشخص المريض بما يسمح بالتحقق من أحد‬ ‫‪ -1‬و ّ‬
‫التفسيرات المقترحة مستعينا بالمعلومات التي تقدمها الوثيقة (‪. )2‬‬

‫الجزء الثالث ‪ :‬باإلعتماد على المعلومات المتوصل إليها من خالل هذه الدراسة ومعارفك بيّن بمخطط العالقة بين الخلل‬
‫الوراثي (النمط الوراثي) وأعراض المرض (النمط الظاهري) عند الشخص المريض ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬


‫التصحيح النموذجي لالختبار األول لشعبة الرياضيات‬
‫التنقيط‬ ‫اإلجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابة‬ ‫الرقم‬
‫حل التمرين األول ‪ 70( :‬نقاط)‬
‫(‪)7..0‬‬ ‫*تسمية البيانات المرقمة والعنصرين (س) و (ع) ‪. .1 :‬نيوكليوتيدات حرة ‪.2 ،‬سلسلة الـ ‪ADN‬‬ ‫‪.1‬‬
‫(‪)8X5.25‬‬ ‫المستنسخة ‪ .3 ،‬سلسلة الـ ‪ ADN‬غيرالمستنسخة ‪ ARNt.4،‬حامل للحمض األميني ‪ .5 ،‬تحت‬
‫‪72‬‬ ‫وحدة صغرى للريبوزم‪ .6 ،‬تحت وحدة كبرى للريبوزم‪.‬‬
‫‪ -‬العنصر (س)‪ :‬إنزيم الـ‪ ARN‬بوليمراز‪.‬‬
‫‪ -‬العنصر (ع)‪ :‬ريبوزوم وظيفي ‪.‬‬
‫*تحديد في أي مرحلة يتدخل كل من العنصرين (س) و (ع) مع إبراز مقرها و نتائجها‪:‬‬
‫(‪)2X5.55‬‬ ‫‪-‬يتدخل إنزيم الـ‪ ARN‬بوليمرازفي مرحلة النسخ ‪ ،‬مقرها ‪:‬نواة الخلية ‪ ،‬ينتج عنها ‪ :‬سلسلة‬
‫‪71.0‬‬ ‫الـ ‪.ARNm‬‬
‫‪-‬يتدخل الريبوزوم والوظيفي في مرحلة الترجمة ‪ ،‬مقرها هيولى الخلية (الشبكة الهيولية المحببة)‬
‫‪،‬ينتج عنها ‪ :‬متعدد البيبتيد(البروتين)‪.‬‬
‫(‪)7..0‬‬ ‫النص العلمي‪:‬‬ ‫‪.2‬‬
‫(‪+5.55‬‬ ‫‪ -‬تتدخل عدة عناصر في تركيب البروتين عند الخاليا حقيقيات النواة أهمها إنزيم الـ‪ARN‬‬
‫‪)5.25‬‬ ‫بوليمرازوالريبوزوم ‪ .‬وضح كيف يتدخالن في تركيب البروتين ؟‬
‫‪71‬‬ ‫‪ -‬يتدخل إنزيم الـ‪ ARN‬بوليمراز في مرحلة النسخ وهو المسؤول على تشكيل نسخة من المعلومة‬
‫(‪)7X5.25‬‬
‫الوراثية الموجودة في المورثة (الـ‪ )ADN‬في شكل جزيئة الـ‪ ARNm‬على مستوى النواة حيث‬
‫‪71.00‬‬ ‫يقوم بـ‪:‬‬
‫‪ ‬اإلرتياط ببداية المورثة ‪.‬‬
‫‪ ‬فك حلزنة سلسلتي الـ الـ‪ ADN‬بكسر الروابط الهيدروجنية بين القواعد األزوتية ‪.‬‬
‫‪ ‬ربط النيوكليوتيدات الريبية الحرة في جزيئة الـ‪ ARNm‬حسب تتالي النيوكليوتيدات في السلسلة‬
‫المستنسخة للـ ‪.ADN‬‬
‫‪ -‬يتدخل الريبوزوم الوظيفي في مرحلة الترجمة وهو المسؤول عن ترجمة نسخة المعلومة‬
‫الوراثية الـ‪ ARNm‬إلى متعدد بيبتيد على مستوى الهيولى حيث يقوم بـ‪:‬‬
‫‪ ‬اإلرتباط ببداية الـ‪.ARNm‬‬
‫‪ ‬ربط األحماض األمنية في متتالية محددة وفق المعلومة الوراثية ‪.‬‬
‫‪7.00‬‬ ‫‪ -‬يضمن إنزيم الـ‪ ARN‬بوليمراز حدوث عملية اإلستنساخ في النواة والتي ينتج عنها نسخة‬
‫المعلومة الوراثية الـ‪ ARNm‬الذي يترجمه الريبوزوم في الهيولى إلى متعدد بيبتيد ‪.‬‬
‫حل التمرين الثاني ‪ 1.( :‬نقطة)‪:‬‬
‫(‪)7..0‬‬ ‫*اقترح تفسيرا محتمال ألسباب هذا المرض بإستغالل الوثيقة (‪:)1‬‬
‫*إستغالل الوثيقة (‪:)1‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬اآلليات التي تنظم امتصاص الحديد عند شخص سليم وآخر مريض حيث نالحظ ‪:‬‬
‫‪ -‬عند الشخص السليم ‪:‬‬
‫(‪)2X5.5‬‬ ‫* يتم تركيب بروتين الهبسيدين على مستوى خاليا الكبد ثم ينتقل إلى الزغبات المعوية ‪.‬‬
‫‪71‬‬ ‫*ينظم الهبسيدين إمتصاص الحديد على مستوى خاليا الزغبات المعوية بارتياطه بقنوات الحديد إلى‬
‫الدم ما يؤدي إلى إمتصاصه بكميات عادية‪.‬‬
‫‪ -‬عند الشخص المريض ‪:‬‬
‫الحالة األولى‪:‬‬
‫(‪)2X5.5‬‬ ‫* على مستوى مستقبالت غشائية للخاليا الكبدية ترتبط عوامل تؤثر سلبا على تركيب الهبسيدين‬
‫‪71‬‬ ‫فينتج بكميات قليلة ‪.‬‬
‫* على مستوى الزغبات المعوية يختل تنظيم تدفق الحديد إلى الدم ينتقل بكميات كبيرة مما يؤدي‬
‫إلى تكدسه في بعض األنسجة وظهور أعراض المرض ‪.‬‬
‫‪ -‬الحالة الثانية ‪:‬‬
‫‪7.0‬‬ ‫* يركب بروتين الهبسيدين على مستوى خاليا الكبد غير أنه ال يؤدي دوره التنظيمي على مستوى‬
‫الزغبات المعوية ما يؤدي إلى تدفق الحديد بكميات كبيرة إلى الدم وظهور أعراض المرض‪.‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬


‫(‪)2X5.5‬‬ ‫اإلستنتاج‪ :‬التفسيرات المحتملة ألسباب المرض‬
‫‪71‬‬ ‫يحتمل وجود سببين لظهور المرض‪:‬‬
‫‪ -‬اما أن يظهر المرض بسبب إرتباط عوامل مؤثرة على مستقبالت الخاليا الكبدية محدثة إشارات‬
‫تؤثر سلبا على تركيب الهبسيدين‪.‬‬
‫‪ -‬أو خلل في بنية الهبسيدين جعله غير فعال (غير وظيفي)‪.‬‬
‫(‪)76.0‬‬ ‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫توضيح سبب ظهور أعراض المرض المرتبط بإفراط امتصاص الحديد عند الشخص المريض بما‬ ‫‪.1‬‬
‫يسمح بالتحقق من أحد التفسيرات المقترحة مستعينا بالمعلومات التي تقدمها الوثيقة (‪: )2‬‬
‫(‪)2X5.5‬‬ ‫*استغالل الجدول(‪ )1‬من الوثيقة (‪:)2‬‬
‫‪71‬‬ ‫عند الشخص السليم الذي يركب الهبسيدين العادي ‪:‬‬
‫‪ -‬تكون كمية الحديد الممتصة على مستوى األمعاء من ‪ 1‬إلى ‪ 2‬مغ في اليوم ‪.‬‬
‫‪ -‬وكمية الحديد المخزنة في األعضاء ‪5‬غ‪.‬‬
‫عند الشخص المريض الذي يركب الهبسيدين غير العادي ‪:‬‬
‫(‪)2X5.5‬‬ ‫‪ -‬تكون كمية الحديد الممتصة على مستوى األمعاء من ‪ 5‬إلى ‪ 8‬مغ في اليوم ‪.‬‬
‫‪71‬‬ ‫‪ -‬وكمية الحديد المخزنة في األعضاء من ‪15‬إلى ‪ 35‬غ‪.‬‬
‫اإلستنتاج‪:‬‬
‫‪ -‬نستنتج أن سبب المرض في هذه الحالة هو تركيب هبسيدين غير عادي وغير قادر على تنظيم‬
‫(‪)2X5.5‬‬ ‫امتصاص الحديد ‪.‬‬
‫‪71‬‬ ‫‪ -‬نتيجة خلل في بنيته وليس بسبب عوامل مؤثرة عن طريق المستقبالت الغشائية للخاليا الكبدية ‪.‬‬
‫*استغالل الجدول(‪ )2‬من الوثيقة (‪:)2‬‬
‫‪ -‬تم استبدال النيوكليوتيدة ‪ G‬رقم ‪ 1566‬في أليل الشخص السليم بالنيوكليوتيدة ‪.A‬‬
‫(‪)2X5.5‬‬ ‫‪ -‬فتتغير الرامزة (‪ )GCC‬والمشفرة في الـ ‪ ARNm‬للحمض األميني ‪ Arg‬إلى رامزة أخرى‬
‫‪71‬‬ ‫(‪ )ACC‬والمشفرة في الـ ‪ ARNm‬للحمض األميني ‪ Trp‬في أليل الشخص المريض‪.‬‬
‫اإلستنتاج‪:‬‬
‫‪71‬‬ ‫تركيب هبسيدين غير وظيفي ناتج عن طفرة وراثية‬
‫(‪X5.55‬‬ ‫*التوضيح‪:‬‬
‫‪)2‬‬ ‫‪ -‬يعود سبب ظهور المرض إلى تغير البنية الفراغية لبروتين الهبسيدين ‪.‬‬
‫‪71.0‬‬ ‫‪ -‬نتيجة تغير في نوع أحد األحماض األمنية المشكلة له إثر طفرة وراثية ومنه فقدان وظيفته ‪.‬‬
‫(‪)7.‬‬ ‫الجزء الثالث‪:‬‬

‫(‪)6X5.5‬‬
‫‪7.‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬


‫رياض‬
‫ي‬ ‫القسم‪3 :‬‬ ‫ثانويات شعبان اعمر اوقاس و شهداء مقران – بجاية ‪-‬‬
‫اختبار األول يف مادة العلوم الطبيعية‬
‫المدة‪ :‬ساعتان‬ ‫مارس ‪2021‬‬ ‫السنة الدراسية‪2021/2020 :‬م‬
‫التمرين األول‪8 :‬ن‬
‫غب طبيعية قد يؤثر عىل‬
‫البوتينات مركبات عضوية بنيوية ووظيفية ‪ ،‬فاذا تعرضت اىل عوامل خارجية او داخلية ر‬ ‫ر‬
‫نشاط الحيوي للخاليا‪.‬‬
‫عان كريم من مرض نادر من اهم اعراضه نقص حاد يف الكريات الدموية الحمراء مسببا فقر الدم ‪ ،‬ضعف شديد يف‬ ‫ي ي‬
‫بروتي ‪ RSP19‬الذي يدخل يف بنية تحت‬
‫ر‬ ‫الت تشفر عىل تركيب‬‫العضالت ‪ ،....... ،........‬نتيجة خلل يف المورثة ي‬
‫الوحدة الصغرى للريبوزوم‪ ،‬لفهم دور هده العضيات نقبح عليك الدراسة التالية‪.‬‬
‫وتي ‪ RSP19‬عند شخص عادي و عند كريم‪ ،‬كما تعىط جذور بعض‬
‫تمثل الوثيقة ‪ -1-‬تتابع االحماض األمينية رلب ر‬
‫األحماض األمينية ‪.‬‬

‫مبزا طبيعتها الكيميائية‪.‬‬‫تخطيىط مبسط بنية الريبوزوم ‪ ،‬ر‬


‫ي‬ ‫‪ -1-‬وضح برسم‬
‫الفالي باألحماض األمينية األليفاتية ‪.‬‬
‫ر‬ ‫اللوسي‪،‬‬
‫ر‬ ‫االني‪،‬‬
‫األرجني‪ ،‬الفنيل ر‬
‫ر‬ ‫‪ -2-‬علل تسمية كال من‪:‬‬
‫‪ -3-‬باستخدام صيغ األحماض األمينية المبينة يف الوثيقة ‪ -1-‬مثل الصيغة الكيميائية النصف المفصلة للجزء الماطر‬
‫الحالتي ‪ A‬و ‪ B‬مفرسا تأينهما يف ‪ pH =1‬و ‪.pH =13‬‬
‫ر‬ ‫يف‬
‫وتي ‪.‬‬
‫الب ر‬
‫علم وضح دور الريبوزوم و أهميته يف تركيب ر‬
‫ي‬ ‫‪ -4-‬انطالقا من معارفك و يف نص‬
‫الثان‪12 :‬ن‬
‫ي‬ ‫التمرين‬
‫الوظيف‪.‬‬
‫ي‬ ‫البوتينات ببنيات فراغية ( ثالثية االبعاد) مختلفة‪ ،‬محددة و هذا ما يكسبها تخصصها‬
‫تظهر ر‬
‫المخبية مريضه مرفوقا برسالة يقول فيها‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬أرسل طالب يف الطب اىل زميله وهو طالب يف التحاليل‬
‫يعان من مرض سبب له إعاقة شديدة منذ الوالدة‪،‬‬ ‫الصغب اسمه وسيم وهو ي‬ ‫ر‬ ‫بمريض‬
‫ي‬ ‫زميىل العزيز ‪ ،‬ابعث اليك‬
‫ي‬
‫الت تتناسب مع حالته‪.‬‬‫مساعدن يف تشخيص المرض و توضيح اسبابه بإنجاز التحاليل المطلوبة و ي‬ ‫ي‬ ‫الرجاء‬
‫الطت للطفل لوسيم ‪:‬‬
‫الملف ر ي‬
‫تم تشخيصه من طرف الطالب الدكتور شعبان اعمر‪.‬‬
‫العمر‪ 6 :‬اشهر ‪ /‬الجنس‪ :‬ذكر ‪ /‬تارخ العائلة‪ :‬عمه‪ ،‬و ابن عمه لهم نفس األعراض‪.‬‬
‫للكشف عن سبب او أسباب مرض الطفل وسيم نقبح عليك الدراسة التالية‪:‬‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫ه صبغة بنية اللون تضمن تلون الجلد و الشعر ‪ ،‬يتم تصنيع‬‫الميالني و ي‬
‫ر‬ ‫‪ -‬ينتج مرض المهق ‪ albinisme‬عن غياب‬
‫البرسة و خاليا جذور الشعر ‪ ،‬يتم تركيبها وفق سلسلة من التفاعالت الحيوية موضحة‬‫هذه الصبغة من طرف خاليا ر‬
‫يف الوثيقة ‪– C -1-‬‬
‫يعب اىل الدماغ‪ ،‬وهو‬ ‫‪ -‬اما مرض الفينيل سيتونوري ‪ : phénylcétonurie‬سببه تراكم الفنيل ر‬
‫االني يف الدم الذي ر‬
‫غب الناضجة (خاصة عند االطفال قبل ‪ 6‬سنوات)‪.‬‬ ‫شديد السمية للخاليا العصبية ر‬
‫البوتينات الحيوانية‬
‫أساس مصدره الوحيد للعضوية هو الغذاء نجده يف معظم ر‬
‫ي‬ ‫اميت‬
‫ي‬ ‫االني ( ‪ )Phe‬حمض‬ ‫‪ -‬الفنيل ر‬
‫و خاصة الحليب‪.‬‬
‫الميالني‪.‬‬
‫ر‬ ‫ه خاليا متخصصة يف تركيب صبغة‬ ‫‪-‬الميالنوسيت (‪ )mélanocyte‬ي‬
‫ر‬
‫مخبية (‪ )BIOPSIE‬لبرسة جلد طفل عادي = سليم (‪ )A‬و الطفل وسيم ‪. B‬‬ ‫‪ -‬تمثل الوثيقة ‪ -1-‬نتائج تحاليل ر‬

‫‪ -1-‬باستغاللك للوثيقة ‪ -1-‬اقبح فرضيات تفرس فيها سبب مرض الطفل وسيم‪.‬‬
‫الثان‪:‬‬
‫ي‬ ‫الجزء‬
‫إلختبار الفرضيات السابقة و الوصول اىل تشخيص الحالة المرضية عند وسيم اجريت الدراسة التالية‪:‬‬
‫ميت فنيل اال رني يف بالزما الدم عند طفل عادي و طفل مصاب‬
‫‪-‬تمثل الوثيقة ‪ -2-‬أ – نتائج معايرة نسبة الحمض اال ي‬
‫االني ( ‪ ) Phe‬يف بالزما الدم عند الطفل المصاب‬
‫كب الفنيل ر‬‫بمرض فينيل سيتونوري ‪ ،‬بينما تمثل الوثيقة ‪ -2-‬ب ‪ -‬تر ر‬
‫وعند وسيم ‪.‬‬
‫غب مصاب و عند وسيم‪.‬‬ ‫التبوزيناز عند طفل ر‬ ‫‪ -‬كما ان الوثيقة ‪ -2-‬ج ‪ -‬تمثل نشاط إنزيم ر‬
‫أ ما عن الوثيقة ‪ -2-‬د ‪ -‬التسلسل النيكليوتيدي لألليل العادي واألليل المسؤول عن ظهور مرض المهق ‪Albinisme‬‬
‫التبوزيناز‪.‬‬
‫وتي ر‬
‫للب ر‬‫وتتابع األحماض األمينية المشكلة ر‬

‫معايرة بالزما الدم (‪)100mg/ml‬‬ ‫الوثيقة‬


‫عند طفل عادي عند طفل مصاب‬ ‫‪ -2-‬أ‪-‬‬
‫من ‪ 20‬اىل ‪63‬‬ ‫من ‪ 1‬اىل ‪2‬‬ ‫الفنيل‬
‫االني‬
‫ر‬

‫التبوزيناز يكون ‪100%‬‬ ‫غب مصاب نشاط ر‬ ‫طفل ر‬


‫التبوزيناز يكون ‪0%‬‬ ‫نشاط ر‬ ‫طفل وسيم‬
‫الوثيق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــة ‪-2-‬ج‪-‬‬

‫مستدال بالوثائق ‪ -2-‬ناقش مدى صحة الفرضيات المقبحة ‪.‬‬


‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫مبزا دور المورثة يف التحكم يف وظيفة‬ ‫ر‬
‫انطالقا من كل هذه الدراسة اشح لزميلك الطبيب الحالة المرضية لوسيم ر‬
‫وتي ‪.‬‬‫الب ر‬
‫ر‬

‫بالتوفيق و السداد – عن أساتذة المادة‪-‬‬


‫الحل المقبح‪:‬‬
‫التمرين األول ‪:‬‬
‫مبزا طبيعتها‬‫تخطيىط مبسط لبنية الريبوزوم ‪ ،‬ر‬
‫ي‬ ‫‪ -1-‬رسم‬
‫الكيميائية‬
‫طبيعتها الكيميائية ‪ :‬بروتينات و ‪.ARNr‬‬
‫‪ -2-‬تعليل التسمية باالحماض األمينية األليفاتية ألن ‪:‬‬
‫تتكون جزيئات األحماض الفا ‪ α‬امينية من مجموعة وظيفية‬
‫أمينية قاعدية ‪ NH2‬و مجموعة وظيفية حمضية‬
‫كربوكسيلية ‪ COOH‬مرتبطتان بالكربون الفا ‪.α‬‬

‫‪ -3-‬تمثيل الصيغ الكيميائية للجزء المأطر مفرسا تاينهما يف ‪:‬‬


‫البوتونات‬
‫بالبوتونات ) تسلك الببتيدات سلوك القواعد وهو اكتساب ر‬‫غت ر‬‫الحامض ( وسط ي‬
‫ي‬ ‫‪ : pH =1‬الوسط‬
‫فتكون شحنة الببتيد ‪ 1 + = A‬بينما الببتيد ‪ 2 + = B‬كما هو موضح اسفله ‪.‬‬

‫البوتونات‬
‫بالبوتونات ) تسلك الببتيدات سلوك األحماض وهو فقدان ر‬ ‫‪ : pH =13‬الوسط القاعدي ( وسط ر‬
‫فقب ر‬
‫فتكون شحنة االببتيدين متماثلة كما هو ممثل اسفله ‪.‬‬

‫العلم‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -4-‬النص‬
‫ريبوزوم ‪. ARNr‬‬
‫ي‬ ‫ريت نووي‬
‫‪ -‬الريبوزومات عضيات متكونة من تجمع بروتينات و جزيئات حمض ر ي‬
‫كبى تحمل‬ ‫وحدتي ‪ :‬تحت وحدة صغرى تحمل اساسا موقع قراءة الـ ‪ ARNm‬و تحت وحدة ر‬ ‫ر‬ ‫و تتشكل من تحت‬
‫تحفب ريي‪.‬‬
‫ر‬ ‫موقعي‬
‫ر‬ ‫أساسا‬
‫فما هو دورها ؟؟؟؟؟؟‬
‫اثر تشكل معقد اإلنطالق أي توضع كال من ‪ ARNm‬يف موضعه عىل مستوى تحت الوحدة الصغرى و ‪ ARNt‬األول‬
‫الثان يف موقع ‪ A‬و الموافق‬
‫ي‬ ‫األميت‬
‫ي‬ ‫يف موقع ‪ P‬موافقا لرامزة الممثلة يف الـ ‪ ARNm‬و توضع الـ ‪ ARNt‬الحامل للحمض‬
‫الموقعي‬
‫ر‬ ‫ميني ربي‬
‫الحمضي األ ر‬
‫ر‬ ‫للرامزة الموافقة لها يف سلسلة ‪ ARNm‬يتم تشكيل الرابطة الببتيدية ربي‬
‫الكبى للريبوزوم ‪.‬‬
‫التحف رب ريي لتحت الوحدة ر‬
‫ينتقل الريبوزوم من رامزة إىل أخرى ‪ ،‬وهكذا تتشكل تدريجيا سلسلة ببتيدية بتكوين رابطة ببتيدية ربي الحمض‬
‫اميت يف السلسلة المتموضعة يف الموقع‬ ‫ي‬ ‫األميت المحمول عىل الـ ‪ ARNt‬الخاص به يف موقع القراءة و اخر حمض‬ ‫ي‬
‫المحفز ‪.‬‬
‫تنته عملية ترجمة نسخة الـ ‪ ARNm‬من‬ ‫ي‬ ‫تتاىل رامزات الـ ‪، ARNm‬‬
‫ان ترتيب األحماض األمينية يف السلسلة يفرضه ي‬
‫طرف الريبوزوم بوصوله موقع القراءة إىل إحدى رامزات التوقف‪.‬‬
‫اميت ليصبح عديدي ببتيد المتشكل حرا إنها نهاية ترجمة الـ ‪ ARNm‬من طرف‬ ‫ي‬ ‫األخب من حمض‬
‫ر‬ ‫ينفصل الـ ‪ARNt‬‬
‫الريبوزوم ‪.‬‬
‫ان الريبوزوم عضية أساسية و مهمة يف ترجمة الـ ‪ ARNm‬الحامل للرسالة الوراثية الموجودة يف النواة اىل سلسلة‬
‫فه بذلك عنرص مهم يف تحويل المعلومة الوراثية اىل بروتينات‪.‬‬ ‫ببتيدية ي‬
‫الثان ‪:‬‬
‫ي‬ ‫التمرين‬
‫‪ -1-‬باستغاللك للوثيقة ‪ -1-‬اقبح فرضيات تفرس فيها سبب مرض الطفل وسيم‪.‬‬
‫من الوثيقة ‪-1-‬أ‪-‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫الت تمثل نتائج (‪ )BIOPSIE‬لبرسة شخص سليم (‪ )A‬ولبرسة وسيم ‪ ، B‬حيث نالحظ برسة الشخص (‪ )A‬يحتوي عىل‬ ‫ر‬
‫ي‬
‫برسة وسيم‬ ‫الميالني المسؤولة عن لون البت للجلد‪ ،‬بينما ر‬‫ر‬ ‫صبغة‬ ‫كب‬ ‫تر‬ ‫أي‬ ‫(داكنة)‬ ‫ملونة‬ ‫وتكون‬ ‫الميالنوسيت‬ ‫خاليا‬
‫ي‬
‫الميالني ‪...‬‬
‫ر‬ ‫غب ملونة دليل عىل غياب صبغة‬ ‫برسته فاتحة اللون ر‬ ‫(‪ )B‬تظهر ر‬
‫الميالني‪.‬‬
‫ر‬ ‫برسة وسيم فاتحة لغياب صبغة‬ ‫منه‪ :‬تظهر ر‬
‫من الوثيقة ‪-C-1‬‬
‫ر‬
‫الميالني يف خاليا البرسة او خاليا جذر الشعر ‪ ،‬والعنارص المتدخلة خالل هذه الظاهرة‬ ‫الت تظهر مراحل تركيب‬
‫ر‬ ‫و ي‬
‫أساس فنيل‬
‫ي‬ ‫اميت‬
‫ي‬ ‫لتفاعلي ‪ ،‬التفاعل األول يحتاج اىل حمض‬ ‫ر‬ ‫الميالني خاضع‬‫ر‬ ‫الحيوية‪ ،‬حيث نالحظ ان تركيب‬
‫األخب‬
‫ر‬ ‫التبوزين ‪ Tyr‬و هذا‬ ‫اميت اخر هو ر‬
‫ي‬ ‫االني هيدروكسيالز يتحول اىل حمض‬ ‫ر‬ ‫االني ‪ Phe‬يف وجود انزيم فنيل‬ ‫ر‬
‫الميالني ‪.‬‬
‫ر‬ ‫التبوزيناز اىل صبغة‬ ‫يتحول يف وجود انزيم ر‬
‫التبوزيناز ‪.‬‬
‫االني هيدروكسيالز و ر‬ ‫انزيمي هما انزيم فنيل ر‬ ‫ر‬ ‫الميالني‬
‫ر‬ ‫يرسف عىل تركيب صبغة‬ ‫منه‪ :‬ر‬
‫الفرضيات‪:‬‬
‫الميالني ‪ ،‬فانه حدث خلل يف احد التفاعالت او يف كل التفاعالت فتكون‬
‫ر‬ ‫برسته فاتحة لغياب‬ ‫بما ان وسيم تظهر ر‬
‫الفرضيات ‪:‬‬
‫‪ -1-‬يمكن ان يكون مصاب بمرض فنيل سيتنوتوري ‪ :‬لباكم الفنيل ر‬
‫االني يف الدم‬
‫االني هيدروكسيالز لغياب المورثة المسؤولة عن تركيب اإلنزيم عند وسيم‬ ‫‪ -‬غياب اإلنزيم فنيل ر‬
‫وظيف لحدوث خلل عىل مستوى المورثة المسؤولة عن تركيب األنزيم عند‬ ‫ي‬ ‫غب‬‫االني هيدروكسيالز ر‬ ‫‪ -‬انزيم فنيل ر‬
‫وسيم ‪.‬‬
‫الميالني‬
‫ر‬ ‫‪ -2-‬او مصاب بمرض المهق ‪ :‬لعدم تشكل صبغة‬
‫التبوزيناز لغياب المورثة المسؤولة عن تركيب اإلنزيم عند وسيم‬ ‫‪ -‬غياب اإلنزيم ر‬
‫وظيف لحدوث خلل عىل مستوى المورثة المسؤولة عن تركيب األنزيم عند وسيم ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫غب‬
‫التبوزيناز ر‬ ‫‪ -‬انزيم ر‬
‫بالمرضي معا‬
‫ر‬ ‫‪ -3-‬او مصاب‬
‫الثان‪:‬‬
‫ي‬ ‫الجزء‬
‫مناقشة مدى صحة الفرضيات ‪:‬‬
‫من الوثيقة ‪ -2-‬أ‪: -‬‬
‫االني يف بالزما الدم عند طفل عادي و طفل مصاب بمرض‬ ‫ر‬ ‫االميت فنيل‬
‫ي‬ ‫الت تمثل نتائج معايرة نسبة الحمض‬ ‫و ي‬
‫يتبي لنا ان ‪:‬‬
‫فينيل سيتونوري ‪ ،‬حيث ر‬
‫ر‬
‫االني عند الطفل العادي من ‪ 1‬اىل ‪ 2‬من ‪ 100mg/ml‬عىل األكب بينما عند الطفل المصاب بداء فنييل‬ ‫نسبة الفنيل ر‬
‫كببة جدا حيث تباوح ما ربي ‪ 20‬اىل ‪ 63‬من ‪100mg/lm‬‬ ‫سيتونوري تكون الكمية ر‬
‫االني يف بالزما الدم مرتفعة عند الشخص المصاب بمرض فنييل سيتونوري‪.‬‬
‫منه‪ :‬تكون كمية الفنيل ر‬
‫من الوثيقة ‪-2-‬ب‪:-‬‬
‫االني ( ‪ ) Phe‬يف بالزما الدم عند الطفل مصاب بفنيل سيتونوري وعند وسيم حيث نالحظ‬ ‫كب الفنيل ر‬ ‫الت تمثل تر ر‬ ‫ي‬
‫االني عند المصاب لتصل اىل حواىل ‪ 80mg/dl‬يف بالزما الدم ما يدل عىل انه ال يتم‬
‫ر‬ ‫الفنيل‬ ‫كمية‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫مباش‬ ‫ترتفع‬ ‫‪:‬‬ ‫ان‬
‫األميت فنييل‬
‫ي‬ ‫االني هيدروكسيالز‪ ،‬بينما تصل كمية الحمض‬ ‫ر‬ ‫التبوزين و هذا لعدم نشاط انزيم فنيل‬ ‫تحويله اىل ر‬
‫األميت‬
‫ي‬ ‫األالني اىل ‪ 10mg/dl‬عند وسيم كحد اقض ثم يتناقص تدريجيا ‪ ،‬ما يدل عىل انه يتحول اىل الحمض‬ ‫ر‬
‫التبوزين بفعل فعالية او نشاط اإلنزيم ‪.‬‬ ‫ر‬
‫االني هيدرزكسيالز نشيط او فعال عند وسيم‪.‬‬‫منه‪ :‬ان انزيم فنيل ر‬
‫بذلك ‪:‬‬
‫الت تنص عىل ‪:‬‬
‫ينف الفرضيات ي‬‫غب مصاب بمرض فنييل سيتونوري ‪ ،‬وهذا ما ي‬ ‫وسيم ر‬
‫االني هيدروكسيالز لغياب المورثة المسؤولة عن تركيب اإلنزيم عند وسيم‪.‬‬ ‫‪ -‬غياب اإلنزيم فنيل ر‬
‫وظيف لحدوث خلل عىل مستوى المورثة المسؤولة عن تركيب األنزيم عند‬ ‫ي‬ ‫غب‬‫االني هيدروكسيالز ر‬ ‫‪ -‬انزيم فنيل ر‬
‫وسيم ‪.‬‬
‫‪..............................................‬‬
‫من الوثيقة ‪-2-‬ج‪:-‬‬
‫وظيف‬
‫ي‬ ‫التبوزيناز عند كال من الشخص العادي و عند وسيم حيث نالحظ ان األنزيم يكون‬ ‫فه تمثل نشاط إنزيم ر‬ ‫ي‬
‫وفعال ‪ %100‬عند الشخص العادي وينعدم نشاطه تماما عند وسيم ‪.‬‬
‫الميالني‪.‬‬
‫ر‬ ‫منه‪ :‬نشاط انزيم رتبوزيناز يكون منعدم عند وسيم أي يتوقف تفاعل تركيب صبغة‬

‫التبوزيناز؟؟؟؟؟؟؟؟‬
‫اىل ماذا يعود غياب نشاط انزيم ر‬
‫تظهر الوثيقة ‪-2-‬د‪-‬‬
‫الت تمثل التسلسل النيكليوتيدي لألليل العادي واألليل المسؤول عن ظهور مرض المهق وتتابع األحماض األمينية‬ ‫ي‬
‫األليلي حيث تكون‬
‫ر‬ ‫التبوزيناز ‪ ،‬حيث نالحظ ان هناك اختالف يف نيكليوتيدة رقم ‪ 532‬ربي‬ ‫وتي او انزيم ر‬ ‫للب ر‬‫المشكلة ر‬
‫ه ‪ TGG‬بينما عند‬ ‫ه ‪ G‬اما يف األليل الشخص المصاب هو ‪ ،A‬فتكون الرامزة عند الشخص العادي ي‬ ‫يف األليل العادي ي‬
‫وتي‬ ‫تعب عن رامزة التوقف يف جدول الشفرة الوراثية ‪ UAG‬وهذا ما أدى إىل توقيف تركيب ر‬
‫الب ر‬ ‫الت ر‬ ‫ه ‪ TAG‬و ي‬ ‫وسيم ي‬
‫األميت ‪.177‬‬ ‫ي‬ ‫يف الحمض‬
‫اميت‪ ،‬من الوثيقة ‪. -1-‬‬ ‫ي‬ ‫التبوزيناز يتكون من ‪ 529‬حمض‬ ‫بروتي ر‬
‫ر‬ ‫ان‬
‫التبوزيناز عند وسيم أدى اىل تركيب انزيم ناقص يف عدد‬ ‫ترسف عىل تركيب انزيم ر‬ ‫منه‪ :‬وجود خلل ف مورثة الت ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫وظيف ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫غب‬
‫ر‬ ‫انزيم‬ ‫انتاج‬ ‫بذلك‬ ‫االحماض األمينية‬
‫الت تنص عىل ان ‪:‬‬ ‫و هذا ما يؤكد صحة الفرضية ي‬
‫وظيف لحدوث خلل عىل مستوى المورثة المسؤولة عن تركيب األنزيم عند وسيم ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫غب‬‫التبوزيناز ر‬ ‫‪ -‬انزيم ر‬
‫التبوزيناز لغياب المورثة المسؤولة عن تركيب اإلنزيم عند وسيم‪.‬‬ ‫الت تنص ان غياب اإلنزيم ر‬ ‫ينف الفرضية ي‬ ‫و ي‬
‫الجزء الثالث‪ :‬األفكار‬
‫زميىل العزير ‪:‬‬
‫ي‬
‫ان‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪-‬ان وسيم مصاب بمرض المهق و هو مرض ور ي‬
‫لميالني انطالقا من حمض‬‫ر‬ ‫التبوزيناز وهو إنزيم مسؤول تفاعالت تركيب صبغة ا‬ ‫ترسف المورثة عىل تركيب إنزيم ر‬ ‫‪ -‬ر‬
‫التبوزين ‪.‬‬‫اميت ر‬
‫ي‬
‫وظيف ‪.‬‬
‫ي‬ ‫غب‬
‫ر‬ ‫انزيم‬ ‫انتاج‬ ‫اىل‬ ‫أدى‬ ‫المورثة‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫طفرة)‬ ‫(‬ ‫خلل‬ ‫وجود‬ ‫‪-‬‬
‫الميالني وهو‬ ‫الوظيف بذلك ال يتم تركيب صبغة‬ ‫التبوزيناز‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ان يؤدي إىل عدم تركيب إنزيم ر‬ ‫او سبب المرض هو ور ي‬
‫المسؤول عن صفة لون الجلد ‪.‬‬
‫الت تنشأ ربي أحماض أمينية محددة‬ ‫وتي‪ ،‬عىل الروابط ي‬ ‫للب ر‬‫الوظيف ر‬
‫ي‬ ‫بالتاىل التخصص‬
‫ي‬ ‫‪-‬تتوقف البنية الفراغية‪ ،‬و‬
‫الكبيت‪ ،‬شاردية ‪ ) ...... ،‬و متموضعة بطريقة دقيقة يف السلسلة الببتيدية حسب تتابع النيكليوتيدي‬ ‫( جسور ثنائية ر‬
‫تغيب ترتيب او نوع او نقص يف عدد ‪.........‬‬ ‫للمورثة‪ ،‬فاي ر‬
‫شعار العمل في هذا الموسم ‪:‬‬
‫ِ‬

You might also like