‫‪x‬المعنى في حق اهلل عزوجل‬ ‫األسماء‬ ‫حروف‬

‫الحسنى‬ ‫الهجاء‬
‫األول ‪ :‬يدل عىل أن كل ما سواه حادث كائن بعد أن لم يكن‪.‬‬ ‫اآلخر‬
‫األول ِ‬ ‫أ‬
‫الباق بعد فناء الخلق‪.‬‬
‫اآلخر‪ :‬هو ي‬
‫والبء هو التنفيذ وإبراز ما قدره هللا إىل الوجود‪.‬‬ ‫البء خلق عىل صفة ‪ ،‬ر‬ ‫ر‬ ‫البارئ‬ ‫ب‬
‫يدل عىل اطالعه عىل الرسائر والضمائر والخبايا والخفايا‪.‬‬ ‫الباطن‬
‫والخب عىل خلقه ‪ ،‬ودائم اإلحسان إليهم ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫الب‬
‫كثب ر‬ ‫هو ر‬ ‫رر‬
‫الب‬
‫شء ‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫يخف‬‫بمعن ‪ :‬الذي يرى كل شء وال ى‬ ‫ى‬ ‫البصب‬
‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الخبب بها المطلع عىل بواطنها‪.‬‬ ‫ر‬ ‫البصبة باألشياء‬ ‫ر‬ ‫وبمعن ‪ :‬ذو‬ ‫ى‬
‫َ‬
‫الذي يوفق عباده للتوبة ‪ ،‬ثم يتقبلها منهم ‪ ،‬فيعفو عن خطاياهم‬ ‫الت َواب‬ ‫ت‬
‫يجب خلقه فيجري عليهم قدره ‪.‬‬ ‫بمعن ‪ :‬القهار الذي ر‬ ‫ى‬ ‫الجبار‬ ‫ج‬
‫يجب القلوب المنكرسة‪.‬‬ ‫وبمعن ‪ :‬الذي ر‬ ‫ى‬
‫ى‬
‫الذي له صفات الحسن يق ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله ‪.‬‬ ‫الجميل‬
‫وعم بجوده جميع الكائنات ‪ ،‬فيعطيهم بال مقابل ‪.‬‬ ‫وتكرم عىل عباده ‪َّ ،‬‬ ‫تفضل َّ‬ ‫َّ‬
‫الذي‬ ‫الجواد‬
‫خب وش‪.‬‬ ‫بمعن ‪ :‬الذي حفظ عىل عباده ما عملوه من ر‬ ‫ى‬ ‫الحافظ الحفيظ‬ ‫ح‬
‫وبمعن ‪:‬الذي يحفظ عباده عن المهالك ‪ ،‬ويحفظ إيمان أوليائه عن الفتنة ‪.‬‬ ‫ى‬
‫بمعن ‪ :‬الذي يجازي عباده حسب أعمالهم ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الحسيب‬
‫المؤمني همومهم وغمومهم ‪.‬‬ ‫رى‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫يكف عباده‬ ‫وبمعن ‪ :‬الذي ي‬ ‫ر‬
‫الموجود المألوه حقيقة ‪ ،‬المتحقق وجوده وإلهيته ‪ ،‬والحق ضد الباطل‪.‬‬ ‫الحق‬
‫بي عباده ‪ ،‬فال يحكم إال‬‫ويبي لعباده طرق الحكم ر ى‬ ‫الحكم ‪ ،‬وحكمه كله عدل ‪ ،‬ر ى‬ ‫الذي له ر‬ ‫خب‬
‫الحكم ‪ -‬ر‬
‫برسعه ‪.‬‬ ‫رى‬
‫الحاكمي‬
‫ى‬
‫الذي يضع األمور مواضعها الالئقة بها ‪ ،‬وله الحكمة البالغة يق خلقه وأمره ‪.‬‬ ‫الحكيم‬
‫ذو األناة الذي ال يعاجل عباده بعقوبتهم عىل ذنوب هم ‪.‬‬ ‫الحليم‬ ‫َ‬
‫المحمود المستحق للحمد ى يق ذاته وأسمائه وصفاته وأقواله وشعه وقدره ‪.‬‬ ‫الحميد‬
‫الباق الذي ال يجوز عليه الموت وال الفناء‪.‬‬ ‫ي‬ ‫الح‬‫ي‬
‫ترك ما ليس يتناسب مع سعة رحمته ‪ ،‬وكمال جوده وكرمه ‪ ،‬وعظيم عفوه وحلمه‪.‬‬ ‫الحن‬‫ري‬
‫غب مثال سابق‪.‬‬ ‫الخالق‪ :‬المبدع للخلق المخبع له عىل ر‬ ‫الخالق الخالق‬ ‫خ‬
‫ر‬
‫الخالق‪ :‬من أفعال المبالغة من الخالق‪ ،‬وتدل عىل كبة خلق هللا تعاىل وإيجاده‪.‬‬
‫الذي انتىه علمه إىل اإلحاطة ببواطن األشياء وخفاياها كما أحاط بظواهرها‪.‬‬ ‫الخبب‬
‫ر‬
‫القاض المجازي‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫وبمعن ‪ :‬الحاكم‬ ‫بمعن ‪ :‬القهار ‪،‬‬ ‫ى‬ ‫الديان‬
‫ي‬ ‫د‬
‫المتكفل بالرزق القائم عىل كل نفس بما يقيمها من قوتها‪.‬‬ ‫الرزاق الرازق‬ ‫ر‬
‫وتدببه له‪.‬‬ ‫المالك والسيد والمدبر وربوبيته للعالم تتضمن ترصفه فيه‬ ‫ر‬
‫الرب‬
‫ر‬
‫رى‬
‫بالمؤمني ‪.‬‬ ‫ذو الرحمة ‪( ،‬فالرحمن) ذو الرحمة الشاملة لجميع الخالئق ‪ ،‬و(الرحيم)‬ ‫الرحمن الرحيم‬
‫الرفيق ى يق أفعاله وشعه عىل جهة السعة واليرس فخلق المخلوقات بالتدري ج بحسب‬ ‫َ‬
‫الرفيق‬
‫حكمته ورفقه‪.‬‬
‫الحافظ الذي ال يغيب عما يحفظه‪.‬‬ ‫الرقيب‬
‫معان الرحمة ‪.‬‬‫ى‬ ‫الرحيم العاطف برأفته عىل عباده ‪ ،‬فالرأفة أعىل‬ ‫الرؤوف‬
‫ي‬
‫يبه عن كل سوء‪.‬‬ ‫الذي ى ى‬ ‫السبوح‬ ‫ر‬
‫ً‬ ‫س‬
‫كثبا ‪ ،‬وال يفضحهم ‪.‬‬ ‫الذي يسب عىل عباده ر‬ ‫الس ِت رب‬
‫ِ‬
‫المبه من جميع العيوب والنقائص لكماله ى يق ذاته وصفاته وأفعاله‪.‬‬ ‫ىى‬ ‫السالم‬
‫ش ٌء منها ‪.‬‬ ‫ى‬
‫الذي يسمع األصوات ‪ ،‬وال يخف عليه ي‬ ‫السميع‬
‫شء ‪.‬‬‫ش ٍء ‪ ،‬وإليه أمر كل ي‬‫مالك كل ي‬ ‫السيد‬
‫الشاق المذهب ألمراض األبدان والقلوب ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫اق‬ ‫َ ى‬
‫ي‬ ‫الش ِ ي‬ ‫ش‬
‫الكثب من الثواب ‪ ،‬والجزيل من النعمة ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫الذي يشكر طاعة عباده ‪ ،‬فيثبهم‬ ‫الشاكر الشكور‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫ش ٌء ‪ ،‬وال يعزب عنه مثقال ذرة يق األرض وال يق السماء ‪.‬‬ ‫الذي ال يغيب عنه ي‬ ‫الشهيد‬
‫غبه ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫دون‬ ‫إليه‬ ‫فيلتجأ‬ ‫‪،‬‬ ‫بالحوائج‬ ‫السيد المصمود إليه‬ ‫الصمد‬ ‫ص‬
 ‫ىى‬
‫المبه من النقائص والمعائب ‪.‬‬ ‫الطيب‬ ‫ط‬
‫شء أعىل منه ‪.‬‬ ‫ر‬
‫شء فال ي‬
‫العاىل فوق كل ي‬
‫ي‬ ‫الظاهر‬ ‫ظ‬

‫الذي له العزة كلها‪ :‬عزة القوة وعزة الغلبة وعزة االمتناع‪.‬‬ ‫العزيز‬ ‫ع‬
‫العظيم ىق ذاته وأسمائه وصفاته ‪ ،‬ورحمته ‪ ،‬وقدرته ‪ ،‬وحكمته ‪ ،‬وعطائه ‪ ،‬فهو عظيم قى‬ ‫العظيم‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫شء‪.‬‬‫كل ي‬ ‫ر‬
‫الذي يصفح عن الذنوب ‪ ،‬ويمحو آثارها ‪.‬‬ ‫العفو‬
‫الذي له العلو المطلق من جميع الوجوه ‪ :‬علو الذات وعلو القدر وعلو الصفات وعلو القهر‬ ‫العىل – األعىل‪-‬‬ ‫ي‬
‫عال عىل خلقه ‪.‬‬
‫مستو عىل عرشه ‪ٍ ،‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫المتعال‬
‫تخف عليه خافية ‪.‬‬‫الذي أحاط علمه بكل شء ‪ ،‬فال ى‬ ‫العليم ‪ -‬العالم ‪-‬‬
‫ي ٍ‬
‫عالم الغيوب‬
‫رى‬
‫التائبي ‪.‬‬ ‫الذي يسب ذنوب عباده ‪ ،‬والغفور الذي لم يزل يغفر الذنوب ‪ ،‬ويتوب عىل‬ ‫الغفور‪ -‬الغفار‪-‬‬ ‫غ‬
‫غافر الذنب‬
‫ى‬ ‫َ‬
‫شء ‪.‬‬
‫الذي استغن عن الخلق ‪ ،‬وعنده خزائن كل ي‬ ‫الغ ِ ى ين‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫بمعن ‪ :‬الحاكم ربي عبادة ‪.‬‬ ‫الفتاح‬ ‫ف‬
‫ى‬
‫وبمعن ‪ :‬الذي يفتح المنغلق من أمور عباده ‪.‬‬
‫ى‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ينبغ أن يفرد أحدهما عن قرينه ‪ ،‬فهو القابض لألرزاق ‪،‬‬
‫الن ال ي‬‫من األسماء المتقابالت ي‬ ‫القابض الباسط‬ ‫ق‬
‫واألرواح ‪ ،‬والنفوس ‪ ،‬والباسط لألرزاق ‪ ،‬والرحمة ‪ ،‬والقلوب‪.‬‬
‫والعاىل عليهم‪.‬‬ ‫المذلل المستعبد خلقه ‪،‬‬ ‫ر‬
‫القاهر ‪-‬القهار‬
‫ي‬
‫ش ٍء ‪ ،‬وله القدرة الكاملة‬
‫الذي يقدر عىل كل ي‬ ‫القدير ‪ -‬القادر ‪-‬‬
‫المقتدر‬
‫المبه من كل ش ونقص وعيب‪.‬‬ ‫ىى‬ ‫القدوس‬
‫القريب من كل أحد وقربه نوعان ‪:‬‬ ‫القريب‬
‫وخبته ومراقبته‬ ‫قرب عام من كل أحد بعلمه ر‬
‫قرب خاص من عابديه وسائليه ومجيبيه‪.‬‬
‫ويمض قضاؤه ى يق خلقه‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ٌّ‬
‫ي‬ ‫‪،‬‬ ‫أمره‬ ‫وينفذ‬ ‫الذي ال يغلبه غالب ‪ ،‬وال يرد قضاءه راد ‪،‬‬ ‫القوي‬
‫َ‬
‫الق ر‬
‫الذي قام بنفسه فلم يحتج إىل أحد ‪ ،‬وقائم عىل حوائج مخلوقاته ‪.‬‬ ‫يوم‬
‫ويكف أولياءه بتوفيقهم ‪ ،‬ونرصهم ‪.‬‬ ‫ي‬
‫ى‬ ‫وتدبب أمورهم ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫يكف جميع عباده ى يق رزقهم‬ ‫ى‬
‫الذي ي‬
‫ى‬
‫الكاق‬
‫ي‬ ‫ك‬
‫وكب الشأن ‪ ،‬يق ذاته وصفاته وأفعاله ‪.‬‬ ‫ى‬
‫الذي يوصف بالجالل ‪ ،‬ر‬ ‫الكبب‬ ‫ر‬
‫كثب الكرم عىل خلقه‬ ‫الذي يبدأ النعمة قبل االستحقاق ‪ ،‬وهو ر‬ ‫الكريم ‪ -‬األكرم‬
‫الكفيل‪ :‬الذي يضمن حاجات عباده ‪ ،‬ويحفظها لهم ‪.‬‬ ‫الكفيل‬
‫بمعن ‪ :‬العالم بدقائق األمور ولطائفها الدقيقة ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫اللطيف‬ ‫ل‬
‫الن ال يعلمها إال هو ‪.‬‬ ‫ى‬
‫ً‬ ‫وبمعن ‪ :‬الذي يوصل رحمته بالطرق الخفية ي‬
‫وذال ‪.‬‬ ‫الحسن ‪ ،‬المألوه المعبود محبة‬ ‫ى‬ ‫معان أسماء هللا‬‫ى‬ ‫الجامع‬ ‫هللا‬
‫ي‬
‫بمعن ‪ :‬ظهور هللا عزو جل بظهور األدلة عىل وجوده ‪ ،‬ووحدانيته ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫رى‬
‫المبي‬ ‫م‬
‫وبمعن ‪ :‬إظهار هللا عز وجل الحق للخلق وإبانته لهم ‪.‬‬ ‫ى‬
‫الكبياء والعظمة ‪.‬‬ ‫غبه ‪ ،‬ذو ر‬ ‫المتعاىل عىل ر‬
‫ي‬ ‫المتكب‬
‫ر‬
‫المتناه ى يق القوة والقدرة ‪.‬‬
‫ي‬
‫رى‬
‫المتي‬
‫الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء ‪ ،‬والقبول ‪.‬‬ ‫المجيب‬ ‫ر‬
‫كبة صفات كماله ‪ ،‬وسعتها ‪.‬‬ ‫الواسع الكرم ‪ ،‬وذو الرسف والمكانة ‪ ،‬والمتضمن ر‬ ‫المجيد‬
‫والخب لعباده ‪ ،‬وال يخلو موجود عن إحسانه ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫الذي يوصل جميع النعم‬ ‫المحسن‬ ‫ر‬
‫الن يريدها‪.‬‬‫ي‬ ‫الصفة‬ ‫الذي ينفذ ما يريد عىل‬ ‫المصور‬
‫ً‬
‫ش ٍء علما وقدرة ‪.‬‬ ‫الذي أحاطت قدرته بجميع خلقه ‪ ،‬وأحاط بكل ي‬ ‫المحيط‬
‫الذي يناول جميع عباده هباته ‪ ،‬وأعطياته ‪ ،‬وفضله وجوده ‪.‬‬ ‫عط‬ ‫ر‬
‫الم ي‬
‫المبل األشياء منازلها ‪ ،‬يقدم ما شاء منها ‪ ،‬ويؤخر ما شاء ‪.‬‬ ‫ىى‬ ‫المقدم المؤخر‬
‫ى‬
‫يعط خلقه قوتهم وما فيه معاشهم ‪ ،‬وبمعن ‪ :‬القدير ‪.‬‬ ‫بمعن ‪ :‬الذي‬ ‫ى‬ ‫المقيت‬
‫ى‬ ‫ي‬
‫شء دونه‪.‬‬ ‫ش ٍء ‪ ،‬ال ملك فوقه ‪ ،‬وال ي‬ ‫ش ٍء ‪ ،‬ويترصف يق كل ي‬ ‫الذي يملك كل ي‬ ‫الملك ‪ -‬المليك ‪-‬‬
‫المالك‬
‫ُّ‬
‫المان عىل عباده بإحسانه ‪ ،‬وإنعامه ‪ ،‬ورزقه إياهم ‪.‬‬ ‫الذي يجود بالنوال قبل السؤال ‪ ،‬وهو‬ ‫المنان‬
 ‫ى‬
‫بمعن ‪ :‬الشاهد عىل خلقه بأعمالهم ‪.‬‬ ‫المهيمن‬
‫ً‬ ‫ى‬
‫وبمعن ‪ :‬الرقيب عليهم ‪ ،‬والمحيط بهم علما ‪.‬‬
‫ى‬
‫الذي يؤمن خوف عبده الذي لجأ إليه بصدق يق كشف كربته ‪.‬‬ ‫المؤمن‬
‫ويذل أعداءهم ‪.‬‬ ‫الذي ينرص عباده ‪ ،‬ويزيل الرسور عنهم ‪ ،‬ر‬ ‫خب‬
‫النص رب ‪ -‬ر‬
‫ِ‬ ‫ن‬
‫الناِصين‬
‫ِ ِ‬
‫الذي هدى خلقه إىل معرفته وربوبيته ‪ ،‬ودلهم إىل ما فيه منافعهم ‪.‬‬ ‫َ‬
‫الهادي‬ ‫ه‬
‫الذي ال شيك له ‪ ،‬المتفرد ى يق ذاته ‪ ،‬وصفاته ‪ ،‬وأسمائه ‪ ،‬وإلهيته ‪ ،‬وربوبيته ‪.‬‬ ‫الواحد ‪ -‬األحد‬ ‫و‬
‫الباق بعد فناء الخلق ‪ ،‬والمسبد أمالكهم وموارثهم بعد موتهم ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫الوارث‬
‫الواسع الصفات ومتعلقاتها ‪ ،‬الواسع ى يق علمه وقدرته وفضله وحكمته ‪.‬‬ ‫الواسع‬
‫نظب ‪.‬‬
‫الفرد الذي ال شيك له وال ر‬ ‫الوتر‬
‫ِ‬
‫رى‬
‫المؤمني ‪.‬‬ ‫بمعن ‪ :‬الذي يحب أنبياءه ‪ ،‬ورسله ‪ ،‬وأولياءه ‪ ،‬وعباده‬ ‫ى‬ ‫الودود‬
‫ر‬
‫وبمعن ‪ :‬المحبوب الذي يستحق أن يحب الحب كله ‪.‬‬ ‫ى‬
‫بمعن ‪ :‬المتكفل بأرزاق خلقه ‪ ،‬وحاجاتهم ‪ ،‬ويتوىل قلوب أوليائه وإيمانهم ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الوكيل‬
‫غب أثمان ‪.‬‬‫الذي يجود بالعطاء من ر‬ ‫الوهاب‬
‫والمتوىل األمر والقائم به ‪.‬‬
‫ي‬ ‫الناِص‬ ‫الوىل الموىل‬
‫ي‬