Professional Documents
Culture Documents
ذات األولوية
(نسخة )2024
كراسة مواضيع البحث التربوي ذات األولوية (نسخة )2024
(نسخة
يشهد العالم اليوم تنافسية كبيرة في مختلف املجاالت االقتصادية واالجتماعية والعلمية
والتكنولوجية ،لذا ال يمكن تصور أي تطور مجتمعي ،أو تنمية شاملة ومستدامة دون االهتمام بالرأسمال
البشري وتأهيله لالطالع على املستجدات والتفاعل معهاـ من خالل إعمال آليات البحث والتطوير العلمي
والتقني ،واالستثمار األمثل ملا يتيحه من إمكانات وفرص في جميع املجاالت ،بما فيها حقل التعليم الذي
أضحى أحد أبرز امليادين التي تعرف استخداما متناميا ألنظمة ووسائل الذكاء االصطناعي ،من أجل التجديد
والتطوير املستمر للتعليم والتكوين.
وفي هذا الخضم ،يحتل البحث العلمي في الحقل التربوي مكانة متميزة نظرا ألدواره املؤثرة والفاعلة
في بناء التصورات ،وتغيير التمثالت ،والبحث عن الحلول املمكنة والناجعة لإلشكاالت الحقيقية التي تطرح
أمام الفاعلين واملتدخلين في ميداني التربية والتكوين.
في هذا اإلطار ،وسعيا منها إلى تحقيق شعار "من أجل مدرسة ذات جودة للجميع" ،خصصت وزارة
التربية والوطنية والتعليم األولي والرياضة ،ضمن اختياراتها االستراتيجية ،حيزا هاما لتطوير البحث العلمي
التربوي والنهوض به ،حتى يضطلع باألدوار املنوطة به ،ويشكل قاطرة لإلصالح والتغيير املنشودين ،مستندة
في ذلك إلى ما ورد في التزامات خارطة الطريق 2026-2022وفي إطارها اإلجرائي برسم ،2024-2023ذلك أن
مواكبة وتتبع عدد من برامج ومبادرات هذا اإلطار ،تستلزم إعمال آليات البحث العلمي في املجال التربوي.
وحتى يساهم البحث التربوي في تحقيق األثر اإليجابي على تجويد العملية التربوية والتعليمية،
واملساهمة في تطوير املمارسات الصفية ،فمن الالزم االهتمام بشكل أكبر باملواضيع املرتبطة بالتجديد،
خاصة تلك املعتمدة على التجريب وذات البعد التطبيقي املساعد على تسريع وثيرة تحول املدرسة العمومية
وإحداث التغيير في املشهد التعليمي ببالدنا .كما أن ذلك يتطلب ضرورة االنفتاح على تقنيات الذكاء
االصطناعي اعتبارا لآلفاق التي يمكن أن توفرها هذه املنظومة ليس فقط من حيث إغناء وتطوير البحث
التربوي ولكن بغية إدراج أساليب بحثية مبتكرة تستهدف الحلول امليدانية وتعزيز اعتماد التكنولوجيات
الحديثة في صياغة وتدبير التحول في األداء التربوي وفي حكامة املنظومة مركزيا وترابيا.
وفي سياق انفتاح الوزارة على البنيات املؤسساتية املكلفة بالبحث العلمي ببالدناّ ،
تم ،بتاريخ 13
يوليوز ،2023توقيع اتفاقية شراكة وتعاون مع املركز الوطني للبحث العلمي والتقني ( ،)CNRSTتروم
النهوض بالبحث والتجديد التربويين ،وتثمين أنشطة البحث العلمي في املجال التربوي ،وتعزيز إشعاع
املجالت العلمية املهتمة بالبحث والتجديد في هذا املجال.
وقد كان من ثمرات هذه االتفاقية ،توقيع "عقد تصميم ونشر مجلة علمية ضمن "بوابة املجالت
العلمية املغربية ( ،")PRSMتحت اسم" :املجلة املغربية للبحث والتجديد التربويين ( ،")REMARIPوالتي
ستشكل ،وال شك ،فضاء علميا ،يتيح نشر خالصات ونتائج البحوث العلمية التربوية املنجزة من طرف فرق
ومختبرات البحث والتجديد املحدثة في مؤسسات تكوين األطر التربوية وفي األكاديميات الجهوية للتربية
والتكوين.
إن الوزارة على اقتناع راسخ بأن كراسة مواضيع البحث التربوية ذات األولوية (نسخة )2024
ستشكل بالنسبة لفرق ومختبرات البحث والتجديد املذكورة أعاله ،أرضية خصبة لتعميق النظر والبحث
في اإلشكاليات امليدانية الحقيقية ،التي ينبغي االنكباب عليها بالدراسة والبحث بمختلف أشكاله النظري
والتطبيقي والتدخلي.
كما يشكل هذا الورش البحثي الكبير مناسبة مواتية لضمان التقائية املجاالت العلمية املتعددة
وتكاملها ،قصد املساهمة في تعزيز التنمية املهنية للباحثين والفاعلين في ميداني التربية والتكوين ،وفي تحرير
الطاقات وتعزيز ملكات النقد والتحليل والتفكير املنطقي والعقالني ،لبث دينامية قوية في البحث والتجديد
التربويين.
تقديم 4 .................................................................................................................................................................................
الفهرس 6 ...............................................................................................................................................................................
تأثير استخدام الدارجة في التدريس على تحكم التالميذ في الكفايات األساسية48 ................................................................................................................
تدريس مادة علوم الحياة واألرض باللغة الفرنسية :الحصيلة واآلفاق 50 ................................................................................................................................
تمثالث املتعلمين ملادة التاريخ والجغرافيا بالتعليم الثانوي التأهيلي 51 ...................................................................................................................................
أثر التعليم الصريح على تحسين جودة التعلمات في الرياضيات بالسلك االبتدائي 52 ............................................................................................................
أهمية التعليم األولي في تسهيل االندماج في التعليم االبتدائي 53 ..............................................................................................................................................
إدماج الثقافة الحسانية في املنظومة التعليمية 54 ...................................................................................................................................................................
دراسة أثر أنشطة الحساب الذهني باستعمال معداد "السربان" في تنمية كفايات العد والحساب بالسلك االبتدائي 55 .....................................................
أهمية اعتماد النصوص القرائية الحكائية القصيرة في مادة الفرنسية كمدخل لتجاوز الصعوبات القرائية باملستويات األربع األولى من السلك االبتدائي
56 ................................................................................................................................................................................................................................................
بناء وأجرأة املنهاج الرقمي 57 ......................................................................................................................................................................................................
تعددية الكتب املدرسية وأثرها على جودة التعلمات58 ............................................................................................................................................................
النوع واملساواة بين الجنسين في املنهاج الدراس ي 59 ...................................................................................................................................................................
التربية املقاوالتية :بين التجديد وتحديات املنهاج التربوي املغربي 60 .........................................................................................................................................
إرساء التربية الطرقية باملنهاج الدراس ي للتعليم االبتدائي 61 ....................................................................................................................................................
استثمار إمكانات الذكاء االصطناعي في تطوير املمارسة التربوية في التعليم والتعلم 100........................................................................................................
التربية االعالمية :رؤية نقدية واستشرافية لدور الوسائط وتأثيرها على التعليم والتعلم (اقتراح تخصيص حصة دراسية التربية االعالمية) 101..............
مواكبة املنظومة التربوية للتحديات التكنولوجية والرقمية الراهنة ،الذكاء االصطناعي نموذجا 103...................................................................................
عمليات الصيانة والصيانة الوقائية ودورها في الحفاظ على الوسائل التعليمية وتجويد استعمالها 104...............................................................................
إنتاج وابتكار وسائل تعليمية مناسبة للمواد الدراسية باملؤسسات التعليمية 105.................................................................................................................
مساهمة التحول الرقمي في تحويـل التعليم 106........................................................................................................................................................................
دور األنشطة االعتيادية اليومية بسلك التعليم االبتدائي في تجويد العالقة البيداغوجية مدرس -متعلم 156....................................................................
واقع التكوين املنهي بمراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد وسبل تطويره206..........................................................................................................................
مساهمة أنشطة الحياة املدرسية في تمكين التالميذ من بناء مشاريعهم الشخصية في ظل تعزيز الترسانة القانونية ملمارسات التوجيه 207.....................
املشروع الشخص ي للمتعلم بين تطلعات الفاعلين التربويين وإكراهات الواقع املدرس ي 208....................................................................................................
إنشاء وتجريب تطبيق معلوماتي مساعد على التقويم التنبئي في مجال التوجيه التربوي209..................................................................................................
العالقة بين الدافعية والنتائج الدراسية لتالميذ الثانوي التأهيلي نموذجا 210.......................................................................................................................
إعداد وتجريب روائز انتقائية لولوج شعبة علوم االقتصاد والتدبير 211................................................................................................................................
إكراهات إرساء الوظيفة التوجيهية باملدرسة االبتدائية 212.....................................................................................................................................................
واقع التوجيه املنهي باألكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء :دراسة حالة البكالوريا املهنية 213...............................................
املسارات املهنية بالثانوي :اإلشكاالت واآلفاق 214.....................................................................................................................................................................
اإلمكانات املتاحة ألطر الدعم االجتماعي في مواكبة املشروع الشخص ي للمتعلم عبر تفعيل خاليا اإلنصات والتتبع 215......................................................
املشروع الشخص ي واملنهي للمستفيدين من برنامج الفرصة الثانية-الجيل الجديد :دوره في إنجاح املسار التكويني 216........................................................
برنامج جسر إلى سلك التعليم اإلعدادي" :نحو اتصال فعلي وفعال بين املؤسسات االبتدائية واإلعدادية 217....................................................................
املمارسات البيداغوجية الناجحة في مجال تطوير املهارات الحياتية والفكر املقاوالتي لدى املستفيدين من مراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد 218....
أهمية دمج مكون التوجيه املدرس ي واملنهي والجامعي ضمن املشاريع املندمجة للمؤسسات التعليمية 219............................................................................
أثر إدراج التوجيه املدرس ي واملنهي والجامعي كمكون إلزامي ضمن مشروع املؤسسة املندمج على مساعدة املتعلم في بناء وتوطيد مشروعه الشخص ي،
املديرية اإلقليمية لبوملان نموذجا 220.......................................................................................................................................................................................
1التقرير العام لتجريب املشروع – دعم القدرات القرائية عبر الحكي ملتعلمي املستويين األول والثاني من سلك التعليم االبتدائي – يوليوز – 2022املركز الوطني للتجديد التربوي والتجريب
AD1S002 الرمز
املديرية املكلفة بالدعم االجتماعي البنية اإلدارية
يعتبر النقل املدرس ي مكونا أساسيا من مكونات الدعم االجتماعي ،يتم تدبيره من طرف الجماعات
الترابية في إطار تعاقدي. توصيف املوضوع
ما هو واقع هذه الخدمة وكيف السبيل لتجويد تدبيرها لتساهم في تجويد املدرسة العمومية؟
-تشخيص ميداني لخدمة النقل املدرس ي؛
-رصد اختالالت تدبير مكون النقل املدرس ي؛ األهداف
-رصد التجارب الناجحة في مجال النقل املدرس ي.
-توصيات لتجاوز اإلختالالت املرصودة؛
-اقتراحات لتجويد خدمة النقل املدرس ي؛ النتائج املنتظرة
-اقتراح نماذج تدبير بديلة من شأنها تجويد خدمة النقل املدرس ي.
AD1S004 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات البنية اإلدارية
يعتبر مشروع املؤسسة آلية ملأسسة الحكامة التدبيرية للمؤسسات التعليمية من جهة ،وتنزيل
التزامات خارطة الطريق بما يتطلب ذلك من موارد بشرية ومادية ومالية ،غير أن اإلدارة التربوية
لوحدها ال تكفي ،فال بد من نهج مقاربة تشاركية في إطار التنزيل مع ضبط املسؤولية املشتركة
توصيف املوضوع
والنوعية بحسب املهام املوزعة بين فريق القيادة ومختلف الفاعلين في إطار الشراكات.
-نوع البحث :بحث تدخلي.
-الفئة املستهدفة :املؤسسات العمومية والخصوصية.
-تشخيص واقع تفعيل مشاريع املؤسسة ؛
-تحديد التحديات والصعوبات املواجهة ؛
-تحديد نقط القوة وكيفية تطويرها للنهوض باملشاريع؛
األهداف
-تحديد التهديدات والفرص املتاحة؛
-اقتراح سبل في إطار توسيع دائرة التنزيل الفعال ملشاريع املؤسسات بما يخدم التزامات خارطة
الطريق.
تحديد سبل تنزيل التزامات خارطة الطريق االثني عشر عبر وعاء مشاريع املؤسسات ،وذلك عبر:
-التأطير في مجال التخطيط؛
النتائج املنتظرة
-تذليل استراتيجية التنفيذ والبرمجة ملشاريع املؤسسات بما يخدم وضعية االنطالق؛
-التمكين من آلية التقويم والضبط والتتبع لتنفيذ املشاريع.
مشروع املؤسسة في ظل التحديات الكبرى التي تواجه منظومة التربية والتكوين ببالدنا -مديرية إفران
AD1S005 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يندرج مشروع املؤسسة في إطار التوجهات الكبرى لوزارة التربية الوطنية املحددة في جميع املشاريع
اإلصالحية ،منذ امليثاق الوطني للتربية والتكوين وصوال إلى الرؤية االستراتيجية 2015-2030والقانون
اإلطار 51.17بهدف:
-جعل املتعلم(ة) مدار عمليات التربية من منطلقها إلى مستقرها؛
-أجرأة اإلصالحات داخل املؤسسة التعليمية التي تشكل نقطة ارتكاز املنظومة التربوية برمتها،
وذلك باعتبارها الخلية الفعلية للتعليم والتعلم ،والفضاء الطبيعي لترجمة أهداف اإلصالح إلى
نتائج فعلية وملموسة:
-دعم الالمركزية والالتركيز كخيار استراتيجي يتيح للمؤسسة وشركائها القيام بأدوار فاعلة
تتجاوز تنفيذ البرامج واإلجراءات الوزارية إلى االجتهاد في إثرائها وضبطها بالحاجات املحلية
لإلصالح ،عن طريق بلورة وإنجاز مشاريع تستجيب للحاجات والتطلعات واملبادرات املحلية في
توافق مع التوجهات واألهداف الوطنية لإلصالح؛
-تعزيز املقاربة التشاركية والرؤية الشمولية للعمل التربوي ،باعتماد منهجية العمل باملشروع:
-اعتماد مبدأ التعاقد والتدبير بالنتائج في إطار مشاريع واضحة الرؤى واألهداف والوسائل
والنتائج؛ توصيف املوضوع
-تجاوز التدبير اليومي والفردي للشأن التربوي على مستوى املؤسسة التعليمية إلى التدبير
التعاوني عن طريق املجالس وفرق العمل وجمعية دعم مدرسة النجاح وجمعية اآلباء واألمهات
والشركاء في إطار مشاريع تتمبحث حول االرتقاء باملؤسسة ونتائج التعلم؛
-تقاسم املهام واملسؤوليات بين مختلف الفاعلين ،وتبني التدبير عن قرب لالستجابة ملختلف
حاجات املؤسسة.
وحتى يؤدي مشروع املؤسسة الدور املنوط به ،فإنه ينبغي أن يتم بحث حول موضوع له اتصال
مباشر بالحياة اليومية للمؤسسة ،وأن ينطلق من الحاجات األساسية .وأن يرتكز على األولويات
املحددة من خالل نتائج التشخيص باعتبار هذا األخير-أي التشخيص-املرحلة املفصلية في إعداد وبلورة
مشروع املؤسسة .ومن هنا تنبع مشكلة مقترح بحثنا هذا .واملنبثقة من السؤال املبحثي التالي:
هل تأسست مشاريع املؤسسات التعليمية على تشخيص موضوعي لحاجاتها وتحديد مركز
ألولوياتها ،أم أنها أعدت بطريقة عشوائية ،مستنسخة ومستعجلة تتوخى االمتثال للتعليمات الرسمية
املطالبة بتبني كل مؤسسة ملشروع معين؟
انطالقا من هذا السؤال املبحثي تبرز إشكالية البحث املقترح كالتالي:
إذا كانت جل املؤسسات التعليمية قد بلورت وأعدت مشاريعها وانطلقت في إنجازها بهدف االرتقاء
بالحياة املدرسية والرفع من جودة التعلمات ،فإلى أي حد تم إعداد هذه املشاريع على أساس تشخيص
مجال حكامة التدبير المؤسساتي
-مالمسة واقع مشروع املؤسسة التعليمية باعتباره آلية من آليات تفعيل اإلصالح املتمركز حول
املتعلم واملؤسسة التعليمية؛
AD1S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة كلميم واد نون البنية اإلدارية
بعد تخرج الفوج األول من أطر الدعم االجتماعي وخالل فترات التدريب امليداني التي تنظم لفائدة
طلبة هذا املسلك باملراكز الجهوية ملهن التربية والتكوين ،يجد هؤالء أنفسهم أمام واقع منهي جديد ومهام
لم يسبق أن مارسها غيرهم بشكل رسمي .ويمكن أن ينضاف لكل ذلك غياب الفضاءات الخاصة بأداء
الخدمات النفسية واالجتماعية والصحية باملؤسسات التعليمية عالوة عن عدم انخراط الشركاء
األساسيين ألداء مختلف املهام املنوطة بهذه الفئة .ورغم الجهود املبذولة في تقوية التكوين األساس
توصيف املوضوع
وتنويع صيغه ،تظل مسألة االندماج املنهي لهذه الفئة وتيسيره مطلبا أساسيا لطاملا يعبر عنه املعنيون
أنفسهم ومدبرو املؤسسات التعليمية التي يشتغلون بها.
-فما هو واقع اندماج أطر الدعم االجتماعي في محيطهم املنهي؟
-هل الوثائق واملرجعيات القانونية املؤطرة ملهامهم كافية لضمان إدماجهم املنهي؟
-إلى أي حد سيساهم إعداد وثيقة الدليل العملي لهذه األطر في تيسير اندماجهم املنهي؟
-رصد واقع املمارسة املهنية ألطر الدعم االجتماعي؛
-مساءلة الوثائق واملرجعيات القانونية املؤطرة ملهام أطر الدعم االجتماعي؛
األهداف
-إعداد مشروع وثيقة الدليل العملي ألطر الدعم االجتماعي؛
-تقييم مدى استجابة وثيقة الدليل العملي ألطر الدعم االجتماعي ملطلب اندماجهم املنهي.
-وجود إشكاالت حقيقية في االندماج املنهي لدى أطر الدعم االجتماعي؛
-عدم كفاية الوثائق واملرجعيات القانونية املؤطرة ملهام أطر الدعم االجتماعي؛
النتائج املنتظرة
-تساهم وثيقة الدليل العملي ألطر الدعم االجتماعي بشكل دال في تيسير االندماج املنهي ألطر
الدعم االجتماعي.
دورالكفايات الناعمة في تجويد القيادة التربوية -املترشحون ملهام اإلدارة في أكاديمية جهة كلميم واد نون
-نموذجا-
AD1S008 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
يندرج مشروع املؤسسة في إطار التوجيهات الكبرى للوزارة الرامية الى اعتماد الالمركزية والالتركيز
كخيار استراتيجي يجعل املؤسسة التعليمية نقطة ارتكاز املنظومة التربوية. توصيف املوضوع
مر اقبة وتتبع مؤسسات التعليم املدرس ي الخصوص ي بجهة العيون الساقية الحمراء
مجال حكامة التدبير المؤسساتي
AD1S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
يعرف التعليم املدرس ي الخصوص ي بجهة العيون الساقية الحمراء تزايدا كبيرا وتنوعا في مؤسساته
سواء في بنياته ومرافقه وتجهيزاته وجودة خدماته التربوية في مقابل غياب إطار تعاقدي يوضح األهداف
واملسؤوليات بين مؤسسات التعليم الخصوص ي والدولة واألجهزة التابعة لها وقصور اإلطار القانوني
ملواكبة التحوالت التي يشهدها سوق التعليم املدرس ي الخصوص ي من أجل االستجابة للتحديات توصيف املوضوع
الجديدة التي تعرفها املنظومة الوطنية للتعليم.
فما هي قدرة األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء على رفع تحدي
مراقبة وتتبع مؤسسات التعليم املدرس ي الخصوص ي بالجهة وتحسين الجودة بهذا القطاع؟
-بلورة إطار تعاقدي يوضح األهداف واملسؤوليات بين مؤسسات التعليم الخصوص ي بشكل
األهداف
يسمح لألكاديمية الجهوية بالتدخل من أجل مراقبة وتتبع مختلف أنشطتها بالجهة.
-آليات وتدابير كفيلة للرفع من دينامية املنافسة بين مختلف الفاعلين داخل سوق التعليم
النتائج املنتظرة
املدرس ي الخصوص ي.
تجويد وتقوية آليات التواصل والدفع إلى انخراط األسرة في إنجاح مشاريع إصالح منظومة التربية
مجال حكامة التدبير المؤسساتي
والتكوين
AD1S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي البنية اإلدارية
ما فتئت األسرة تلعب دورا أساسيا في رسم معالم مستقبل أبنائنا ،فهي اللبنة األولى التي تلقن
أولى أبجديات الحياة العامة للتلميذ ،ومن املفروض أن تواكب هذه األسرة بشكل مستمر التطورات
التي تعرفها الساحة التعليمية ،من أوراش اإلصالح املتعددة ،وال شك أن فعل التواصل وتجديد آلياته
توصيف املوضوع
بما يتطلبه العصر من سبل النجاح واستيعاب األسرة وفق منظور تشاركي في تدبير مشاريع اإلصالح
وتحقيق األهداف املرجوة على أعلى مستوياته ،كما قد يكون تغييب األسرة أحد أسباب فشل اإلصالح
املنشود.
-إنجاح مشاريع اإلصالح في كل مجاالته؛
-تعزيز ثقافة املسؤولية لدى األسر؛
األهداف
-توحيد الرؤى واالستراتيجيات ومجابهة التحديات جماعيا؛
-التدبير التشاركي للمدرسة املغربية وتعزيز قيم املواطنة وحقوق االنسان.
تعزيز جاذبية املدرسة للمجتمع؛ -
اإلحساس بروح املسؤولية واالنخراط اإليجابي في مشاريع اإلصالح؛ -
النتائج املنتظرة
املساهمة في بلورة تصورات ملستقبل واعد ألبناءنا ؛ -
تيسير آليات التواصل و تجديد وسائله مما يضمن النجاعة والفعالية. -
AD1S014 الرمز
املفتشية العامة للشؤون اإلدارية البنية اإلدارية
في إطار التنزيل اإلجرائي لخارطة الطريق ،وبغية تحقيق مشاريع مؤسسة مندمجة ) (PEIوتتماش ى
مع األهداف االستراتيجية ،باعتبارها أداة لخلق دينامية التحول باملؤسسات التعليمية ،سيتم العمل
على تبسيط مساطر تدبير ميزانية املؤسسة التعليمية بواسطة جمعية دعم مدرسة النجاح وتبسيط
مساطر الصرف وتجريب إحداث شساعة للنفقات على مستوى كل شبكة من املؤسسات التعليمية.
غير أن القواعد املعمول بها في مجال املالية العمومية تعتبر من القواعد اآلمرة امللزمة لجميع األطراف توصيف املوضوع
والتي ال يمكن مخالفتها أو االجتهاد فيها .
فما هي املنهجية والخطوات املعتمدة من أجل تبسيط املساطر املتعلقة بالتدبير املالي
للمؤسسات التعليمية في ظل القواعد الصارمة املؤطرة لهذا املجال ،ومع وجود مخاطر االنزالقات
أثناء مراحل األجرأة؟
-القيام بتشخيص للوضعية الراهنة ملجال التدبير املالي باملؤسسات التعليمية في عالقته
بمشروع املؤسسة؛
-إبراز الصعوبات واإلكراهات التي تقف في وجه املشرفين على التدبير باملؤسسات التعليمية؛
-ترصيد التجارب السابقة التي عرفتها املؤسسات التعليمية املغربية حتى قبل العمل بنظام
األكاديميات الجهوية للتربية والتكوين؛ األهداف
-تلقي اقتراحات املدبرين (املديرون والحراس العامون للداخليات ومسيرو املصالح املادية
واملالية )... ،لتجاوز الصعوبات املرصودة؛
-تدارس الحلول املقترحة في عالقتها بالقوانين واملساطر الجاري بها العمل واقتراح بعض الحلول
املبتكرة عالقة بالتجارب الدولية.
-رؤية واضحة حول مجال التدبير املالي للمؤسسات التعليمية وخصوصا في عالقة مع مشروع
املؤسسة؛
-جرد وتحليل الصعوبات واإلشكاالت التي تقف في وجه املشرفين على تدبير املؤسسات
النتائج املنتظرة
التعليمية؛
-اقتراح أساليب وأنماط جديدة ومبتكرة بخصوص تبسيط املساطر املتعلقة بالتدبير املالي
للمؤسسات التعليمية.
AD1S015 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
يعتبر مشروع املؤسسة العمومية الرائدة مبادرة تربوية تهدف إلى تطوير وتحسين جودة العملية
التعليمية-التعلمية باملدرسة املغربية ،وذلك من خالل توفير بيئة تعليمية مبتكرة وحديثة ،متسمة
بالتحفيز على االبتكار واإلبداع ،سواء تعلق األمر باملتعلم أو اإلطار التربوي أو اإلطار اإلداري ،وذلك عبر
ضمانات إجرائية واضحة لتوفير الشروط الكفيلة بإنجاح مشاركة فعالة إلرساء معالم اإلصالح املنشود. توصيف املوضوع
ويتمثل الرهان الرئيس ي في كيفية ضمان انتقال تدريجي من مؤسسات تجريبية أولية نحو قاعدة
من املؤسسات أكثر اتساعا ،وتعميم نجاح التجربة في املدرسة االبتدائية لتشمل املؤسسات اإلعدادية
والتأهيلية.
-تكوين مستمر عن قرب لألطر التربوية قصد تجويد املمارسة املهنية؛
-تمكين املدرس من إعادة النظر في طرق التدريس والبحث عن بدائل بيداغوجية وديداكتيكية
جديدة ؛
األهداف
-تكريس مبادئ االنخراط الطوعي والواعي في مسارات اإلصالح؛
-اعتماد مبادئ التقويم املوضوعي والدقيق ،الذي يتيح تحديد درجة النجاعة وقياس األثر بهدف
التطوير واالستدراك.
-نجاح مقاربة األستاذ املتخصص ملا لها من استثمار أمثل للقدرات وامليوالت التخصصية لألطر
التربوية؛
-اعتماد مبدأ الجودة في أداء املؤسسات قصد التقييم واألجرأة والتطوير؛ النتائج املنتظرة
-نجاح املقاربة الوقائية عبر املمارسات الصفية الناجعة؛
-نجاح املقاربة العالجية لتدارك التعثرات املسجلة عبر التدريس وفق املستوى املناسب.
تتبع ومر اقبة صفقات الحراسة والنظافة باملؤسسات التعليمية ،أية آلية لتحسين هذه الخدمات
AD1S016 الرمز
املفتشية العامة للشؤون اإلدارية البنية اإلدارية
لعدة اعتبارات ذاتية وموضوعية ،اتجهت اإلدارات العمومية بصفة عامة ووزارة التربية الوطنية
والتعليم األولي والرياضة بصفة خاصة إلى اعتماد صفقات الحراسة والنظافة لتخريج
( )externalisationبعض الخدمات التي ال تدخل ضمن صلب املهام األساسية للوزارة ،وذلك من أجل
التركيز على الوظائف الجوهرية املتمثلة في التربية والتكوين ،وذلك بالتعاقد مع شركات خاصة للحراسة
والنظافة بهدف الحصول على خدمات ذات جودة عالية وبتكاليف معقولة.
غير أن هذا األسلوب التدبيري الجديد نسبيا يحتاج إلى تقييم أو بحث سواء من جهة داخلية أو
خارجية .وهذا ما يطرح بعض األسئلة من قبيل : توصيف املوضوع
-ما هو مستوى تغطية املؤسسات التعليمية بهذه الخدمات؟
-ما مدى انتظام أداء هذه الخدمات؟
-كيف هي جودة الخدمات املقدمة باملؤسسات التعليمة؟
-ما مدى احترام بنود الصفقات ومعايير املواد املستعملة؟
-كيف يتم تتبع ومراقبة إنجاز هذه الخدمات؟ وكيف يتم التنسيق بين املؤسسة التعليمية
واملديرية اإلقليمية أو األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين في هذا الصدد؟
-رصد نقط القوة ونقط الضعف في هذا األسلوب التدبيري الجديد؛
-تقييم مدى استجابة هذا األسلوب في التدبير لحاجيات اإلدارة؛
-تقييم مدى التزام الخدماتيين بتنفيذ بنود الصفقات؛ األهداف
-البحث عن سبل تحسين وتجويد هذه الخدمات مستقبال؛
-التوصل إلى صيغة فعالة لتتبع ومراقبة هذه الخدمات باملؤسسات التعليمية.
-إبراز النقط اإليجابية في هذا األسلوب التدبيري الجديد من أجل تعزيزها؛
-رصد نقط الضعف وتحديد أسبابها من أجل البحث عن سبل تجاوزها؛
النتائج املنتظرة
-تلقي التغذية الراجعة ) (feed backمن املدبرين في امليدان حول هذه الخدمات؛
-الخروج باقتراحات في اتجاه تحسين وتجويد هذه الخدمات باملؤسسات التعليمية.
AD1S017 الرمز
املديرية املكلفة بالدعم االجتماعي البنية اإلدارية
تبنت وزارة التربية الوطنية نموذج املدارس الجماعاتية بالوسط القروي للحد من ظاهرة الهدر
املدرس ي وتشجيع األطفال على التمدرس خصوصا اإلناث منهم ،وكذا ترشيدا للموارد البشرية املتاحة.
كيف تساهم تدابير الدعم االجتماعي في قيام املدارس الجماعاتية باملساهمة في تحسين مؤشرات توصيف املوضوع
التمدرس بالوسط القروي في ظل الرؤية الجديدة للمدرسة الجماعاتية ضمن خارطة الطريق -2022
2026؟
-تشخيص ميداني ملكونات مجال الدعم االجتماعي باملدارس الجماعاتية؛
-رصد اختالالت تدبير مكونات مجال الدعم االجتماعي باملدارس الجماعاتية؛ األهداف
-الوقوف على اإلكراهات التي يواجهها مكون الداخليات واملطاعم باملدارس الجماعاتية.
-وضعية مكونات الدعم االجتماعي باملدارس الجماعاتية؛
-توصيات لتجاوز االختالالت املرصودة؛ النتائج املنتظرة
-اقتراحات لتجويد تدبير مكونات الدعم االجتماعي باملدارس الجماعاتية.
AD1S018 الرمز
املديرية املكلفة بالدعم االجتماعي البنية اإلدارية
سعيا لتجويد املدرسة العمومية وإحاطة بكل الجوانب املرتبطة بها ،تبنت وزارة التربية الوطنية
نظام املطعمة باألقسام الداخلية واملطاعم املدرسية بهدف تجويد خدمة اإلطعام كما ونوعا وتجويد
ظروف تقديمها. توصيف املوضوع
يعتبر هذا النموذج الجديد في مراحله األولى بعد تجربة جهوية وهو ما يستدعي القيام بعملية
تقييم حصيلة نظام املطعمة ،ما هو أثره في تجويد خدمة اإلطعام وماهي اإلكراهات التي تواجهه؟
-الوقوف على الواقع امليداني وتجارب نظام املطعمة؛
-رصد اختالالت تدبير نظام املطعمة باألقسام الداخلية واملطاعم املدرسية؛ األهداف
-تشخيص اإلكراهات التي يواجهها هذا النموذج الجديد لتدبير خدمة اإلطعام املدرس ي.
-وضعية نظام املطعمة باألقسام الداخلية واملطاعم املدرسية؛
-توصيات لتجاوز االختالالت املرصودة؛ النتائج املنتظرة
-اقتراحات لتجويد تدبير نظام املطعمة باألقسام الداخلية واملطاعم املدرسية.
AD1S020 الرمز
الوحدة املركزية للتعليم األولي البنية اإلدارية
إذا كان الجميع يؤكد على أهمية التعليم األولي في محاربة الهدر املدرس ي ،فإن النقاش ينصب على
التحديات التي يطرحها تعميمه في الوسط القروي ،في ظل الصعوبات واإلكراهات التي تتطلبها هذه
توصيف املوضوع
العملية خصوصا بالنسبة للمناطق املشتتة والدواوير املعزولة .لهذا وجب وضع تصور لنموذج للتعليم
األولي يستجيب للطلب في هذه املناطق التي تعرف نسبة ضعيفة من الكثافة السكانية.
-تمكين األطفال في املناطق املشتتة والدواوير البعيدة من الولوج ألقسام التعليم األولي ؛
-سبل توفير املوارد البشرية لتأطير هذا القطاع في املناطق البعيدة وضمان استقرارها؛ األهداف
-وضع تصور للتعليم االولي في املجال القروي واملناطق املشتتة.
-تشخيص وضعية التعليم األولي بالوسط القروي واملناطق املشتتة والصعبة الولوج؛
-تقديم تصور لتطوير التعليم األولي بالوسط القروي ونماذج الستفادة األطفال في املناطق النتائج املنتظرة
املشتتة وذات الكثافة السكانية الضعيفة.
AD1S022 الرمز
مديرية االستراتيجية واإلحصاء والتخطيط البنية اإلدارية
أكدت جائحة كوفيد 19على أن الشباب لهم دور حاسم ومحوري في التغيير لتحقيق األهداف
السبعة عشر لخطة التنمية املستدامة 2030وبصفة خاصة الهدف الرابع املتعلق بالتعليم ()ODD4
لكونهم يمثلون شريحة ديمغرافية واسعة في العالم ،حيث أن العديد منهم تعبؤوا بصمود وقيادة
للتصدي للجائحة من خالل استعجال أنشطة عدة تتعلق بالتغيرات املناخية وبناء السلم ومحاربة
التمييز العنصري واألحكام املسبقة واملساواة بين الجنسين في جميع املجاالت ،ال سيما في مجال التعليم.
وتتجلى أهمية إشراك الشباب في صنع القرارات الخاصة بالتعليم في االهتمام الكبير للقاءات
العاملية ملناقشة دورهم املنتظر في التغيير على الصعيد العاملي وتخصيص حيز مهم لهم لتبادل وجهات
ّ
نظرهم كرواد أعمال اجتماعيين وبناة مجتمع ومؤثرين أساسيين على صنع السياسات ،إذ انعقدت
النسخة 12ملنتدى الشباب التابع للمجلس االقتصادي واالجتماعي في أبريل 2023بمقر األمم املتحدة
في نيويورك ،تحت شعار "تسريع التعافي من كوفيد 19والتنفيذ الكامل ألجندة 2030مع الشباب ومن
أجلهم" ،كما خصصت القمة التمهيدية لتحويل التعليم ،التي نظمتها اللجنة التوجيهية الرفيعة املستوى
للهدف الرابع للتنمية املستدامة بباريس من 28إلى 30يونيو ،2022يومها األول ملنتدى الشباب إليصال
أصواتهم وأفكارهم ،كما خصصت بدورها قمة "تحويل التعليم" التي انعقدت بين 16و 19شتنبر 2022 توصيف املوضوع
بمقر األمم املتحدة بنيويورك ،اليوم األول لتعبئة الشباب حيث تم إصدار "إعالن الشباب حول تحويل
التعليم" الذي أكد على ضرورة إشراك الشباب في صنع القرارات والسياسات الوطنية ذات الصلة
بمجال التعليم.
وفي نفس السياق ،أولى النموذج التنموي الجديد اهتماما كبيرا بالشباب لكونهم يمثلون ثلث
الساكنة باملغرب من جهة ،ولدورهم األساس في تحقيق تنمية البالد وتعزيز التنمية املستدامة من جهة
أخرى .كما دعا إلى إدمـاج الشباب وتنميـة شـخصيتهم عبـر الرفـع مـن فـرص وسـبل املشـاركة املتاحـة لهم.
من هذا املنطلق ،تأسست فكرة البحث في موضوع إشراك الشباب في صنع القرارات املتعلقة
بتجويد التعليم باملغرب الذي يحيلنا إلى طرح التساؤالت التالية:
-كيف يمكن إشراك الشباب للمساهمة في صنع قرارات تجويد التعليم داخل السياسات
التعليمية؟
-هل لدى الشباب القدرة على ابتكار حلول حقيقية تساهم في تحويل التعليم من خالل الحوار
مع أصحاب القرار؟
-كيف يمكن توجيه مساهمات الشباب في مجال الرقمنة بهدف تجويد التعليم وجعله يواكب
التطور التكنولوجي؟
تصورحول تشبيك للمراكزالجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي على الصعيد الوطني
مجال حكامة التدبير المؤسساتي
AD1S023 الرمز
املركزالوطني للتجديد التربوي والتجريب البنية اإلدارية
ينسجم موضوع هذا املشروع البحثي مع األولويات الواردة في خارطة الطريق 2026-2022والهادفة
في مجملها إلى االرتقاء بمنظومة التربية والتكوين ببالدنا ،كما يندرج في إطار تفعيل توصيات الندوة
الوطنية الرابعة للبحث العلمي في املجال التربوي والتي أكدت على ضرورة تعزيز أدوار املراكز الجهوية
للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي وعلى استثمار مكتسباتها وجعلها في خدمة البحث والتجديد
التربويين.
وعلى الرغم من الجهود املتواصلة التي تبذل على مستوى هذه املراكز والتي أظهرتها الحصيلة
األولية للعملية التشخيصية ألنشطتها والتي أبرزت من جملتها :طرق تدبير الرصيد الوثائقي وتتبع كل
ماله صلة بالفعل القرائي ،اإلنتاجات التربوية الصادرة سنويا ،واملمارسات الصفية الجيدة املرصودة
توصيف املوضوع
وكذا األنشطة التربوية املواكبة ملختلف جوانب الحياة املدرسية باملؤسسات التعليمية ،وغيرها من
ُ
العمليات واألنشطة التي تنزل على امتداد املوسم الدراس ي ،فإن هذه الجهود تظل منحصرة داخل هذه
املراكز في ظل غياب فضاء أو آلية للتشبيك والتقاسم واالستفادة املتبادلة من الخبرات والتجارب،
وبالتالي فإن استثمار حصيلة أنشطتها وخبراتها املتراكمة يستلزم التفكير في تشبيك مؤسساتي على
الصعيد الوطني لهذه البنيات الجهوية بمختلف الوحدات املكونة لها ،وذلك من أجل تثمينها وتعزيز
أدوارها داخل منظومة التربية والتكوين .وال شك أن استثمار تكنولوجيا املعلومات واالتصاالت يظل
أمرا ال محيد عنه لتحقيق عملية التشبيك املأمولة بشكل يتيح تقاسم التجارب وتوفير املعلومة التربوية
بالصيغة املالئمة.
-إحداث آلية/فضاء تشبيك للتواصل والتقاسم بين املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج
التربوي؛
-ترصيد وتثمين املوارد واإلنتاجات التربوية باملراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي
وتيسير إتاحتها للباحثين واملهتمين؛ األهداف
-تعزيز التعاون وتقاسم الخبرات واملمارسات الجيدة بين مدبري املراكز الجهوية للتوثيق
والتنشيط واإلنتاج التربوي؛
-توحيد منهجية العمل بين جميع املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي.
-تصور حول آلية تشبيك املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي يشمل الجوانب
التنظيمية والتدبيرية؛
-ملمح عام إلنشاء وعاء جماعي يضم مجموع األرصدة الوثائقية للمراكز على الصعيد الوطني
النتائج املنتظرة
(فهرس جماعي)؛
-برنامج عمل إلنجاز مشاريع بحثية تجديدية مشتركة بين املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط
واإلنتاج التربوي؛
-آلية لتنظيم االشتغال والتنسيق بين املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي وبين
مؤسسات التفتح للتربية والتكوين داخل نفس الجهة وعلى الصعيد الوطني.
AD1S024 الرمز
املفتشية العامة للشؤون اإلدارية البنية اإلدارية
من خالل مجموعة من الزيارات امليدانية بمناطق مختلفة من ربوع اململكة ،التي قامت بها بعض
اللجن املركزية من املفتشية العامة للشؤون اإلدارية في إطار املهام املوكولة إليها ،وقفت هذه اللجن على
الواقع الذي أصبحت عليه املطاعم املدرسية ،كأحد مكونات الدعم االجتماعي ،باملؤسسات التعليمية
توصيف املوضوع
بالسلك االبتدائي بما فيها بالفرعيات .وهذا األسلوب في تدبير اإلطعام املدرس ي يطرح إشكالية اإلكراهات
املرتبطة باإلطعام املدرس ي والقيمة الغذائية للمواد املوزعة على التالميذ وجودتها ومدى احترامها ملعايير
الصحة والسالمة وكذلك نمط تدبير هذه الخدمة خصوصا على املستوى اإلقليمي.
-تشخيص وضعية اإلطعام املدرس ي باملؤسسات التعليمية االبتدائية بما فيها الفرعيات؛
-الوقوف على املشاكل والصعوبات التي يعاني منها هذا املجال؛
-رصد املخاطر الصحية املرتبطة بأسلوب أو أساليب التدبير الحالي؛ األهداف
-رصد النقائص ،إن وجدت ،التي تعتري هذا النمط التدبيري لإلطعام املدرس ي؛
-اقتراح حلول وآليات في اتجاه تجويد خدمة اإلطعام املدرس ي بالسلك االبتدائي.
-التوفر على صورة واضحة ومكتملة عن اإلطعام املدرس ي بالسلك االبتدائي؛
-التعرف على املشاكل والصعوبات التي يواجهها تدبير هذه الخدمة؛
-إبراز مختلف املخاطر املرتبطة بهذه الخدمة وترصيد التجارب واملمارسات السائدة في هذا
املجال؛
النتائج املنتظرة
-بسط أسلوب التدبير اإلداري واملالي لهذه الخدمة مع تحديد أوجه القصور في عملية التتبع
واملراقبة؛
-اقتراح نموذج أو نماذج وآليات تدبيرية من شأنها تجويد هذه الخدمة وتجاوز سلبيات التجربة
الحالية.
AD2S001 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
اعتبارا لدورها التربوي املتمثل في تعزيز التعلمات السابقة واملهارات الضرورية ،استعدادا لتعلم
جديد في بيئة حافلة باملتعة والتحفيز ،تبرز األهمية البالغة ملكون األنشطة االعتيادية ،باعتباره رافعة
محتضنة ملجموعة من األنشطة الصفية املوجهة لجماعة الفصل الدراس ي ،وذلك في صيغة مهام للتعلم توصيف املوضوع
تمكن من إذكاء روح التنافس والتحدي ،وتتيح االنخراط اإليجابي في التعلم الذاتي عبر استفادة
املتعلمات واملتعلمين من خاصية التكرار واالستمرارية والتنوع.
دراسة مدى تأثير هذه األنشطة في السلوك اليومي للمتعلمات واملتعلمين؛ -
إدراج األنشطة االعتيادية في بداية كل حصة من حصص اللغة العربية أو اللغة الفرنسية؛ -
األهداف
الحرص على إنجاز هذه األنشطة داخل الفصول الدراسية بشكل يومي ومستمر؛ -
اختيار أنشطة ووسائل تعليمية مالئمة. -
-اكتساب مهارات التعلم الذاتي والتعلم املستمر ؛
-استدراك التعثرات والنقائص في املسارات التربوية للمتعلمين واملتعلمات؛
-جعل القراءة هواية محببة للنفس مدى الحياة؛
النتائج املنتظرة
-فهم املسموع واملقروء واستيعابهما؛
-التمكن من العمليات الحسابية وضبطها؛
-تحبيب الرياضيات للمتعلمين عبر إكسابهم لعنصر الثقة.
AD2S003 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
-استثمار نتائج التقويمات الدولية والوطنية ( PIRLSو )PNEAفي مساءلة واقع التحكم في اللغات؛
-توسيع خريطة املسارات والبكالوريا الدولية يسعى إلى بناء املشروع الشخص ي للمتعلم والتوجيه
املبكر واكتساب اللغات األجنبية؛
توصيف املوضوع
-تحسين تدريس املواد العلمية يفرض التمكن من اللغات األجنبية ملواكبة التدفق واالنفجار
العلمي واملعرفي في ظل الثورة الرقمية؛
-التأهيل السوسيومنهي واالنفتاح على سوق الشغل يتطلب التحكم في اللغات وإتقانها.
-تنمية الرصيد املعرفي والعلمي في املواد العلمية وغير اللغوية؛
-التحسيس بأهمية االهتمام بتدريس اللغات واالنفتاح على علوم العصر؛
-استثمار الفرص املتاحة باملنهاج الدراس ي لتنمية الرصيد املعرفي باللغة الفرنسية؛ األهداف
-تيهيء عدة ووضع دالئل للتناوب اللغوي في املواد العلمية؛
-الوعي بالتكامل بين الدرس اللغوي ودرس الرياضيات والعلوم.
-رصد الصعوبات املرصودة التي تعترض تطبيق مبدأ التناوب اللغوي وتحديد التدابير الكفيلة
بتجاوز املعيقات املرصودة؛
-أثر اعتماد التناوب اللغوي في تنمية مهارات فهم املسائل الرياضية واكتساب منهجية التحليل النتائج املنتظرة
والتفكير العلمي.
-رصد تجارب رائدة بما يمكن األساتذة من تقنيات إعمال التناوب اللغوي.
التنوع اللغوي ودوره في تعزيزالقدرات القرائية لدى متعلمي(ات) املدرسة االبتدائية :متعلمات ومتعلمو
اللغة األمازيغية بجهة بني مالل خنيفرة نموذجا
AD2S005 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يتعلق البحث بإنتاج دليل الحصص النظرية ملادة التربية البدنية والرياضة يكون أداة في يد األستاذ
ليستعين به خالل الحصص التي التسمح فيها الظروف املناخية من تنشيط الحصص بشكل عاد في
توصيف املوضوع
املالعب .وكذلك وسيلة لتأمين مادة معرفية علمية وتقنية للحصص النظرية املنصوص عليها في
التوجيهات التربوية للمادة في السلك التأهيلي كإحدى مقومات مشروع حلقة النشاط الرياض ي املعتمد.
-تقوية قدرات األساتذة وخصوصا الجدد منهم؛
-إغناء مكتبة اإلصدارات املتعلقة بمادة التربية البدنية الرياضية؛
-استثمار الحصص النظرية لدى التالميذ لتوسيع املعارف العلمية والتقنية املرتبطة باألنشطة األهداف
الرياضية املعتمدة؛
-تعزيز مساهمة املادة في ترسيخ عرضانية بعض املعارف العلمية علوم الحياة واألرض-الفيزياء...
-مقترح كتيب دليل الحصص النظرية ملادة التربية البدنية والرياضة؛
النتائج املنتظرة
-سبل التشجيع على اإلقبال على مجال البحث التربوي لدى األساتذة.
ضعف الرصيد اللغوي في مادة اللغة الفرنسية ملتعلمي املستوى الخامس ابتدائي
املنهاج الدراس ي لسلك التعليم االبتدائي وفاعلية توظيف املوارد الرقمية في املمارسات التعليمية
جمال املناهج والربامج
AD2S007 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات البنية اإلدارية
أنهت مديرية املناهج بقطاع التربية الوطنية مراجعة مناهج جميع مستويات التعليم االبتدائي،
وهكذا أصبح املنهاج الجديد املعتمد يوظف املوارد الرقمية للمساهمة في الرقي باملمارسات التعليمية
التعلمية. توصيف املوضوع
فما نوعية هذه املوارد التي يتم استثمارها؟ وكيف يتم توظيفها؟ ما فعاليتها لتحقيق األهداف
التعلمية وبلوغ الكفايات املنتظرة؟ وخاصة في مادة النشاط العلمي.
-تحديد نوعية املوارد املوظفة في املنهاج الجديد الخاص بمادة النشاط العلمي؛
-التعرف على كيفية استثمار املوارد الرقمية؛
األهداف
-معرفة درجة فعالية هذه املوارد الرقمية في مادة النشاط العلمي في تحقيق األهداف والكفايات
املسطرة.
-صنافة نوعية للموارد املوظفة في املنهاج الجديد الخاص بمادة النشاط العلمي؛
-آليات التحقق من مدى فعالية املوارد التعليمية الخاصة بمادة النشاط العلمي؛
النتائج املنتظرة
-توصيات ومقترحات حول املناهج الدراسية والتوظيف السليم للموارد الرقمية ملواكبة املتغيرات
الطارئة على الساحة التعليمية الوطنية والدولية.
AD2S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يروم البحث في املوضوع املوسوم بتمثالث املتعلمين ملادة التاريخ والجغرافيا محاولة سبر الجانب
السيكولوجي وامليتامعرفي اتجاه تمثالت املتعلمين لتعلم مادة التاريخ والجغرافيا بالتعليم الثانوي
التأهيلي .وفي هذا الصدد ،يمكن طرح األسئلة التالية:
-هل تؤثر التمثالت السلبيات للمتعلمين تجاه مادة التاريخ والجغرافيا على تعلماتهم الخاصة بهذه توصيف املوضوع
املادة؟
-ما هي األسباب املتحكمة في هذه التمثالت السلبية؟
-كيف يمكن تصحيح هذه التمثالت السلبية تجاه مادة التاريخ والجغرافيا؟
-رصد التمثالث السلبية للمتعلمين تجاه تدريس مادة التاريخ والجغرافيا بالتعليم الثانوي
التأهيلي؛
-محاولة البحث عن األسباب الكامنة وراء هذه التمثالث السلبية تجاه مادة التاريخ والجغرافيا؛
األهداف
-محاولة تفسير الظاهرة من خالل الوقوف على العلل املتحكمة فيها؛
-الخروج بمجموعة من العوامل املتحكمة فيها قصد تصحيح التمثالث السلبية للمتعلم تجاه
الدرس التاريخي والجغرافي.
-خالصات وتوصيات قصد تجاوز التمثالت السلبية للدرس التاريخي والجغرافي عموما؛
-مقترحات لربط جسور التواصل بين الوحدات واملجزوءات الجامعية بكلية اآلداب ومراكز
التكوين؛ النتائج املنتظرة
-صيغ مقترحة للتأكيد على أهمية الدرس التاريخي والجغرافي في بناء الوعي املجتمعي والهوية
الوطنية.
AD2S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
يهدف برنامج التعليم األولي إلى تطوير املهارات الجسدية واملعرفية واالجتماعية والعاطفية ،وإلى
اكتساب قدرات إيجابية تسهل عملية االندماج باملدارس االبتدائية ،وقد أثبتت الدراسات واألبحاث أن
ً
برنامجا عالي الجودة بالتعليم األولي يتعلمون بوتيرة أحسن من زمالئهم األطفال األطفال الذين تابعوا
ً توصيف املوضوع
برنامجا ذي جودة . الذين تلقوا
فكيف يمكن أن تساعد البرامج التعليمية املعتمدة في التعليم األولي بالجهة في تسهيل سبل اندماج
ونجاح األطفال في التعليم االبتدائي؟
-توصيف البرامج التعليمية املعتمدة في التعليم األولي بالجهة؛
-الوقوف على النموذج البيداغوجي املرجعي واملعالم الرئيسية للممارسة البيداغوجية املمكن
اعتمادها بالتعليم األولي؛ األهداف
-استثمار تعدد التصورات واملقاربات املعتمدة في مجال التعليم األولي من أجل تسهيل سبل
االندماج والنجاح في التعليم االبتدائي .
-مقترحات لتطوير املمارسات البيداغوجية املعتمدة في التعليم األولي بالجهة؛
-آليات وتدابير ملعالجة مشكالت تربوية في تنزيل برامج التعليم األولي بالجهة؛ النتائج املنتظرة
-تقديم نموذج بيداغوجي موحد في مجال التعليم األولي بالجهة .
دراسة أثرأنشطة الحساب الذهني باستعمال معداد "السربان" في تنمية كفايات العد والحساب بالسلك
جمال املناهج والربامج
االبتدائي
AD2S014 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
باشرت وزارة التربية الوطنية والتعليم األولي والرياضة ابتداء من املوسم الدراس ي ،2023/2022
في تعميم األنشطة االعتيادية بالسلك االبتدائي ،ويعتبر الحساب الذهني أحدها باستعمال البطاقات،
ويروم هذا البحث قياس أثر الحساب الذهني باستعمال معداد "السربان" في إنماء كفاية مكون "العد توصيف املوضوع
والحساب" بمادة الرياضيات بالسلك االبتدائي ،وباعتبار هذا املعداد ينتقل باملتعلم بسالسة من
املحسوس إلى املجرد.
-رصد واقع التعلم الحساب الذهني بمادة الرياضيات واعتماده كنشاط اعتيادي؛
-تحديد أسباب تدني مهارة الحساب الذهني باالبتدائي؛ األهداف
-دراسة أثر استعمال وسيلة املعداد الياباني "سروبان" في تنمية الحساب الذهني.
-تحديد واقع تقديم األنشطة االعتيادية بالتعليم االبتدائي في مادة الرياضيات؛
-الوقوف على سبل تجاوز صعوبات وإكراهات تنزيل األنشطة االعتيادية بمادة الرياضيات النتائج املنتظرة
باستعمال معداد السروبان.
أهمية اعتماد النصوص القرائية الحكائية القصيرة في مادة الفرنسية كمدخل لتجاوزالصعوبات
القرائية باملستويات األربع األولى من السلك االبتدائي
AD2S016 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان الحسيمة البنية اإلدارية
تمر املجتمعات بمراحل من التطور يفرضها السياق العاملي الذي يؤثر تأثيرا قويا في مختلف
املجاالت ومنها العملية التعليمية التعلمية باعتبارها البنية املؤثرة واملتأثرة بهذا السياق ،ويتميز الحقل
التربوي بحاجته البنيوية إلى التطور املستمر عبر البحث عن نماذج تالئم حاجات املجتمع .لهذا تهتم
أغلب األنظمة التربوية بالتخطيط االستراتيجي على املستوى القريب واملتوسط والبعيد املدى .وال يرتبط
هذا الوضع بمادة دراسية معينة ،وإنما يتصل باملنهاج التربوي في عموميته وامتداداته واتصال عناصره
ببعضها واألسس املشتركة بين املواد الدراسية ،سواء كانت شعبها علمية أو أدبية..
توصيف املوضوع
من هنا ،سيركز هذا املوضوع البحثي على بناء وأجرأة منهاج تعليمي تعلمي ضمن السياق الرقمي
من خالل تحديد الدالالت الرقمية وطرائق التدريس رقميا .إضافة إلى الخصوصيات الديداكتيكية التي
تمكن من تقديم دروس رقمية تفاعلية عبر التركيز على الفروق الفردية بين املتعلمين ،وإيقاعات التعلم
وتطوير الكفايات التكنولوجية واملعرفية واملنهجية والتواصلية واالستراتيجية.
الكلمات املفاتيح :املنهاج ،التكنولوجيا الرقمية ،الديداكتيك ،البيداغوجيا ،املنهاج الرقمي،
الكتاب املدرس ي الرقمي ،الدليل الرقمي.
-بناء دروس تفاعلية قادرة على التالؤم مع خصوصيات التعلم ومتطلبات سوق الشغل ؛
-أجرأة الدروس الرقمية على مستوى كتب مدرسية رقمية ونصوص تشعبية وإحاالت رقمية
ووضعيات تفاعلية؛
األهداف
-وضع املتعلم في قلب االهتمامات املجتمعية من خالل تقوية مهاراته و بناء كفاياته وربط
استراتيجياته برؤية مستقبلية؛
-إنشاء مكتبات رقمية مفتوحة املصادر ووضعها رهن إشارة األطر اإلدارية والتربوية واملتعلمين.
-االندماج بصورة قوية في مجتمع املعرفة:
-القدرة على تجديد املضامين في سياقات زمنية قريبة تالئم املستجدات الوطنية والعاملية ؛
-إعادة النظر في مفاهيم املؤسسة منها املنهاج والكتاب املدرس ي واملدرس واملتعلم واملدرسة
النتائج املنتظرة
لتضميتها كلمة ''الرقمية'' ؛
-إعداد املتعلم ملهن املستقبل ؛
-تنمية مهارات القرن الواحد و العشرين.
AD2S018 الرمز
مديرية املناهج البنية اإلدارية
لتفعيل االختيارات التربوية املوجهة للمناهج ،تم اعتماد التربية على القيم كمدخل بيداغوجي
مركزي ملراجعة مناهج التربية والتكوين وإلعداد وتأليف الكتب املدرسية املقررة ،انطالقا من القيم التي
تم إعالنها كمرتكزات ثابتة في امليثاق الوطني للتربية والتكوين ،واملتمثلة في :قيم العقيدة اإلسالمية -قيم
الهوية الحضارية ومبادئها األخالقية والثقافية -قيم املواطنة -قيم حقوق اإلنسان ومبادئها الكونية.
ولقد تم تصريف التربية على القيم بشكل عام ،ومقاربة النوع واملساواة بين الجنسين بشكل خاص توصيف املوضوع
في البرامج الدراسية ومتون الكتب املدرسية وفق مقاربة مندمجة ومستعرضة أو ما يعرف بمقاربة املواد
املتظافرة (اللغات -التربية اإلسالمية – االجتماعيات (التربية املدنية) – الفلسفة) ،حيث تم إدراج عدة
مفاهيم وقضايا ومضامين ذات الصلة بترسيخ وتكريس قيم حقوق اإلنسان واملواطنة واملناصفة
واملساواة بين الجنسين.
-تعرف تجليات مقاربة النوع واملساواة بين الجنسين في البرامج الدراسية والكتب املدرسية املحينة
لسلك التعليم االبتدائي؛
-دراسة تحليلية للمنهاج الجديد بسلك التعليم االبتدائي من زاوية النوع واملساواة بين الجنسين.
-االهتداء بنتائج البحث عند إعداد املنهاج الدراس ي املراجع لسلك التعليم اإلعدادي والكتب األهداف
املدرسية املحينة مـن حيث املتـن والشكل و األسناد؛
-الوقوف على مدى تحرر متون الكتب املدرسية من الصور النمطية االختزالية والصيغ الجاهزة،
التي تعوق إسهام املنظومة التعليمية والتربوية في تحديث بنيات املجتمع.
-دراسة تقييمية للمنهاج الجديد للسلك االبتدائي من منظور القيم واملساواة بين الجنسين؛
-خالصات وتوصيات عملية لتعرف سبل تطوير وتعزيز وتعضيد مقاربة النوع واملساواة بين النتائج املنتظرة
الجنسين في املنهاج الدراس ي لسلكي التعليم االبتدائي واإلعدادي.
AD2S020 الرمز
مديرية املناهج البنية اإلدارية
تمثل حوادث السير معضلة خطيرة ببالدنا،الش يء الذي يمثل عائقا أمام تحقيق تطلعاتنا التنموية
في عدة مجاالت .ومما يزيد من خطورة الوضع هو نسبة الوفيات بين األطفال والشبان ،فقد أبرزت
املعطيات اإلحصائية الوطنية على مدار العشر سنوات األخيرة أن حوادث السير تخلف حوالي 10 %من
العدد اإلجمالي للقتلى في صفوف األطفال الذين ال تتجاوز أعمارهم 15سنة ،مما يستوجب تكثيف
الجهود بين كافة املتدخلين وكذا ابتكار آليات جديدة تكون أكثر حزما في التعامل مع هذه املعضلة .ولعل
أهم هذه اآلليات وأكثرها نجاعة هو املدخل التربوي باعتباره األنجع ملواجهة هذه الوضعية املقلقة
ومعالجة تمظهراتها السلبية ،خاصة على مستوى املعارف املكتسبة وسلوكيات مستعملي الطريق .ووعيا
من مديرية املناهج بأهمية هذا املدخل ،فقد اعتمدت في تفعيله رؤية شاملة تعتمد على مدخلين
أساسيين:
-املدخل املستقل :كمجال مكون ألنشطة تنمية الكفايات الذاتية واالجتماعية بالتعليم
توصيف املوضوع
االبتدائي ،حيث تم اقتراح مجموعة من األنشطة التربوية على مدى ثالث سنوات األولى ،تعتمد
بالدرجة األولى على مبادئ التعلم النشيط والتي تجعل من املتعلمين/ات فاعلين/ات أثناء
العملية التعلمية.
-مدخل املضامين واملجاالت الدراسية :حيث تتم مالمسة هذه املفاهيم بشكل شمولي
ومستعرض يخترق البرامج الدراسية الحاملة لقيم التربية الطرقية ،إضافة إلى نصوص وظيفية
تتطرق ملوضوع التربية على السالمة الطرقية واحترام قواعد املرور وقانون السير.
ويعد هذا البحث تدخلياُ ،ينتظر من ورائه قياس مدى نجاعة هذه األنشطة التربوية املقترحة في
املدخل األول واملجاالت الدراسية الحاملة ملوضوع التربية والسالمة الطرقية في املجال الثاني ،في إكساب
املتعلمين واملتعلمات مفاهيم جديدة بهذا الخصوص وبناء قدرات ومهارات مع تبني سلوكات إيجابية
بخصوص التربية والسالمة الطرقية.
-معرفة إلى أي حد يمكن أن تساهم األنشطة التربوية واملواد الحاملة املقترحة على تمكين التالميذ
من بناء الكفايات األساسية بخصوص التربية والسالمة الطرقية؛
-صد نقط القوة والضعف بالنسبة لألنشطة املقترحة بخصوص هذا املجال؛
األهداف
-معرفة مدى انسجام طرق التنشيط املقترحة مع األهداف التعلمية املتوخاة من برنامج إرساء
التربية الطرقية باملنهاج الدراس ي؛
-معرفة مدى مشاركة وتفاعل التالميذ أثناء العملية التعلمية لهذه األنشطة.
-ضبط نقط القوة والضعف بالنسبة لألنشطة املقدمة للتالميذ بخصوص التربية الطرقية؛
النتائج املنتظرة
-تمكين املتعلمين/ات من الكفايات األساسية بخصوص التربية والسالمة الطرقية؛
-اقتراحات وتوجيهات األساتذة بخصوص إرساء التربية الطرقية باملنهاج الدراس ي للتعليم
االبتدائي.
AD3S001 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يندرج هذا املوضوع ضمن مشاريع تفعيل القانون اإلطار 51-17املتعلق بمنظومة التربية والتكوين
والبحث العلمي .وهو يتناول دراسة االتجاهات الحديثة والوسائل الكفيلة بجعل التكوين املستمر رافعة
أساسية لتجويد املمارسة املهنية لألساتذة من خالل التطرق إلى الكفايات العلمية والتواصلية للمكون
من جهة ،وإلى مراحل هندسة التكوين من جهة أخرى.
هذا العمل يعتمد على معطيات مستوحاة من تجربة شخصية في التكوين املستمر في إطار البرنامج
توصيف املوضوع
الجهوي للتكوين املستمر لألكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات :2021تكوين
املكونين وتكوين األساتذة على املستوى اإلقليمي.
على ضوء ما سبق ،يمكن طرح السؤالين اإلشكاليين التاليين:
-ما هي سبل تطوير التكوين املستمر لجعله أكثر جاذبية بالنسبة للمستفيدين؟
-إلى أي حد ينعكس على األداء املنهي لألستاذ وعلى بناء الكفايات لدى املتعلمين؟
-دراسة سبل ووسائل تطوير التكوين املستمر؛
-تحديد الكفايات العلمية والتواصلية للمكون؛
-دراسة هندسة التكوين والتكوين املستمر واستحضار التجارب الدولية الرائدة األهداف
Benchmarking؛
-تجويد األداء املنهي لألستاذ وأثره على تطوير كفايات التلميذ.
-تحديد وسائل وطرق التكوين املستمر الناجعة؛
-إنتاج دليل املكون؛
النتائج املنتظرة
-التمكن من هندسة تكوينية مالئمة ملشاريع إصالح منظومة التربية والتكوين املغربية؛
-الرفع من جودة املمارسة املهنية للمدرس وتجويد تعلمات التالميذ.
AD3S002 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
يندرج هذا البحث ضمن مجال التكوين وتطوير األداء املنهي .حيث يأتي من جهة في سياق تحول
عميق على الصعيد الوطني والدولي ،بدءا بانتشار جائحة كورنا وما صاحبها من توقف عاملي عن الدراسة
الحضورية (باملغرب منذ مارس ،)2020واعتماد كلي أو جزئي على التعليم عن بعد ،األمر الذي توجه
قانونيا باملغرب بصدور مرسوم التعلم عن بعد؛ ومن جهة أخرى يندرج هذا البحث في سياق دينامية
اإلصالح التربوي بدءا باالستراتيجية الوطنية لإلصالح ،مرورا بالقانون اإلطار 51.17ووصوال إلى
االستراتيجية الوطنية للتكوين املستمر وصدور مقرر وزاري لتفعيلها ،دون أن ننس ى تنظيم التكوين
باملراكز الجهوية في سنتين عوض سنة واحدة لفائدة أطر اإلدارة التربوية ،ثم الرجوع لنظام السنة
الواحدة ،والشروع في تكوين أطر الدعم اإلداري والتربوي واالجتماعي ضمن سلك خاص .
توصيف املوضوع
تسعى وزارة التربية الوطنية جاهدة إلى تأمين الزمن املدرس ي والتكويني ،وذلك عن طريق تنويع
أنماط الدراسة بين حضوري وبالتناوب وعن بعد ،وقد أبانت التجربة عن تسجيل جملة من الصعوبات
واإلكراهات البيداغوجية والبشرية والتقنية واللوجيستيكية للتكوين عن بعد بجهة درعة تافياللت،
على غرار باقي جهات اململكة ،األمر الذي يدعو إلى التساؤل عن السبل الكفيلة بمعالجة هذه املشكالت
التربوية والتدبيرية املرتبطة بهذا النوع من التكوين ،بشكل يجعل أثره إيجابيا على مخرجات التكوين
األساس والتكوين املستمر.
ملعالجة إشكالية الدراسة نقترح االعتماد على املنهج الوصفي التحليلي قصد تمحيص وتحليل
الفرضيات والخروج باستنتاجات ونتائج علمية وعملية وذلك وفق مقاربة قانونية تربوية.
-التعرف على واقع التكوين عن بعد بالجهة؛
-التعرف على أدوار األستاذ املكون في مجال التكوين والتأطير والبحث العلمي التدخلي؛
األهداف
-التعرف على مختلف برامج تكوين املتدربين باملراكز الجهوية ملهن التربية والتكوين؛
-الوقوف على أثر التكوين عن بعد على جودة التكوين األساس واملستمر بجهة درعة تافياللت.
لم يعد التكوين عن بعد ترفا ،بل أصبح ضرورة ملحة وحاجة تربوية ،لذلك ينتظر أن تسفر
الدراسة عن النتائج التالية:
-تبيان أهمية التكوين عن بعد باعتباره ضامنا لالستمرارية البيداغوجية؛
-فعالية التكوين عن بعد لربط االتصال بين املكون واملتدرب في أماكن وأزمنة مختلفة أو موحدة؛
النتائج املنتظرة
-مدى قدرة التكوين عن بعد أن يعوض التكوين الحضوري؛
-مكانة التواصل العاطفي الوجداني في التكوين عن بعد؛
-حدود مسؤولية اإلدارة التربوية والطاقم التقني التابع لها في اإلشراف على منصات التكوين عن
بعد وتطويرها وإغناء مضامينها؛
-مدى انخراط األساتذة املكونين إيجابيا في عملية التكوين عن بعد من خالل إنتاج مضامين
بيداغوجية وإنشاء قنوات خاصة على يوتوب أو التواصل مع املتدربين عبر الواتساب وصفحات
AD3S003 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
إن فعالية ونجاعة التأطير التربوي ،كآلية تهدف إلى تحسين املمارسات الصفية لهيئة التدريس،
وتعزيز التعلمات لدى املتمدرسين ،لم ترق بعد إلى املستوى املطلوب في املنظومة الجهوية للتربية
والتكوين ،الش يء الذي يسائل كال من البنيات اإلدارية وهياكل التأطير والنموذج التكويني ( paradigme
)de formationاملعتمد في ضعف مردودية التأطير التربوي وما يترتب عنه.
وبالرغم من اضطالع األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بهياكل التأطير التربوي من جهة ،ومن
حاليا على مستوى املركز الجهوي ملهن وجود نموذج تكويني ) (paradigme de formationمعمول به ً
التربية والتكوين من جهة أخرى ،فإن املمارسة امليدانية ال تزال تشهد على وجود صعوبات ديداكتيكية
وبيداغوجية لدى معظم املدرسين أثناء ممارستهم املهنية.
وبناء على ما سبق ،كيف يمكن تجويد التأطير التربوي من أجل تعزيز ممارسات املدرس واالرتقاء
بتعلمات املتمدرس بشكل يستجيب النتظارات منظومة التربية والتكوين؟
توصيف املوضوع
الفرضيات:
.1تتطلب فاعلية التأطير التربوي وضع دفتر تحمالت يتضمن مواصفات األدوار واملسؤوليات
والتزامات مختلف الفاعلين املعنيين؛
.2الرفع من جودة التأطير ملزم للثالوث املكون من املفتشين التربويين واملكونين بمركز مهن التربية
والتكوين واألطر املكلفين باملصاحبة بشكل منسق ومتكامل؛
.3إسقاط الجمع بين مهمة التأطير ومهمة املراقبة املمارستين على نفس املدرس من طرف نفس
املفتش؛
.4ضمان مواكبة مالئمة وفعالة للتأطير التربوي لفائدة املدرس باعتماد أدوات وآليات ناجعة.
ويقارب مشروع الدراسة موضوع البحث من خالل اعتماد األساليب الوصفية والتحليلية للبيانات
التي تم جمعها بواسطة االستبيانات واملقابالت.
-رصد مكامن ضعف املمارسة التأطيرية لهيئة التدريس؛
-تجويد آليات التأطير التربوي على مستوى املنظومة الجهوية؛
-إلزامية تتبع ومواكبة املؤطرين قصد استجالء أثر التأطير التربوي على املدرس في جميع مراحل
األهداف
تأهيله وامتهانه؛
-الرفع من مستوى املدرس املنهي؛
-تحليل العالقة بين اإلدارة وبنيات التأطير التربوي.
AD3S004 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
تنبني هندسة التكوين املستمر على مجموعة من الخطوات اإلجرائية والتنظيمية واللوجيستيكية
والبيداغوجية ،وتروم إلى تقديم أنشطة نظرية وعملية تمكن من تحقيق األهداف التكوينية بأعلى
درجات الفاعلية ،وفق منهجية تراعي التوجهات الوطنية العامة والخصوصيات الجهوية وتستحضر
معايير الجودة ضمن حلقات مترابطة ،بهدف تأهيل العنصر البشري ،وتزويد املجتمع بالكفاءات
الكفيلة بحمل مشعل التنمية ،واالنخراط في مجتمع االقتصاد واملعرفة والتكنولوجيا ،وبلورة مشروع توصيف املوضوع
تربوي جديد يجعل املدرسة في صلب انشغاالت املجتمع بمختلف مكوناته ،استحضارا للمصلحة
الفضلى للتلميذ في التنزيل السليم للمبادئ واألهداف والنتائج املحددة لإلصالح .
فكيف يمكن تقويم األثر من التكوين املستمر واالستفادة من مخرجاته عبر بناء تراكمي لهذه
التجربة على مستوى جهة العيون الساقية الحمراء؟
-تقويم أثر التكوين املستمر واالستفادة من مخرجاته؛
-التأسيس لتجربة التكوين املستمر بالجهة من خالل دعم املكتسبات وتجاوز اإلكراهات؛ األهداف
-تحقيق األهداف التكوينية بأعلى درجات الفاعلية .
-تقديم حصيلة التكوين املستمر بالجهة خالل املوسم الدراس ي 2023/2022
-تقديم مقترحات وتوصيات تهم املكتسبات واإلكراهات املرتبطة بتنزيل برنامج التكوين املستمر
النتائج املنتظرة
بالجهة؛
-صياغة دليل عملي حول التكوين املستمر بالجهة .
املشروع الشخص ي املؤطرودوره في الرفع من كفايات املتدربين بسلك تكوين أطراإلدارة التربوية –جهة
AD3S005 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
يتمحور املشروع الشخص ي املؤطر حول مشروع املؤسسة املندمج بمؤسسات التدريب مع
استحضار مقتضيات املذكرة 21.087الصادرة بتاريخ 06أكتوبر ،2021ويبرز اإلطار اإلداري املتدرب
إسهامه في هذا املشروع من خالل :
توصيف املوضوع
-وصف دقيق ملشروع املؤسسة ،مع تقديم نظرة تقويمية له؛
-اقتراح تصورات وإجراءات للتطوير؛
-اقتراح صيغ تفعيل املقترحات.
-بيان أهمية املشروع الشخص ي املؤطر في الرفع من كفايات املتدربين بسلك تكوين أطر اإلدارة
التربوية؛
-الوقوف على الحاجات األساسية املرتبطة بإنجاز املشروع الشخص ي املؤطر للمتدربين بهذا األهداف
السلك؛
-سبل وآليات تجويد وتطوير املشروع الشخص ي املؤطر .
-تجميع املشاريع الشخصية املؤطرة للمتدربين وتقديمها في صيغة رقمية؛
-تعميم نماذج املشاريع الشخصية املؤطرة على املؤسسات التعليمية بالجهة؛ النتائج املنتظرة
-دليل ومقترحات تجويد املشروع الشخص ي املؤطر .
تقويم أثرالتكوين املستمرفي املهارات الحياتية على تجويد التعلمات واالرتقاء باألداء املنهي ملدرس ي املرحلة
جمال التكوين وتطوير األداء املهين
اإلعدادية
AD3S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة البنية اإلدارية
تعيش أنظمة التربية والتعليم في معظم الدول على إيقاع تغيرات جذرية ،أمال في إعادة ضبط
إيقاعها وفق عجلة التطور املضطرد والتحول العميق الذي يشمل العلم واملعرفة والثورة التكنولوجية
وتداعياتها على مختلف مناحي الحياة .ووعيا منها بهذا االنفجار غير املسبوق تحاول املدرسة تدارك
مناطق الظل التي تخيم على عالقتها بالحياة وسوق الشغل ،وتعوق مواكبتها لوتيرة التحول الذي يطبع
القرن الواحد والعشرين .في هذا املضمار تحاول املدرسة استثمار اإلمكانات التي يتيحها هذا القرن،
لالرتقاء بأدائها وتأمين تعليم عالي الجودة يستجيب للحاجات واملهارات التي يتطلبها العيش في املستقبل.
بهذا التفكير املستقبلي ،تكون األنظمة التعليمية في أغلب الدول السائرة في طريق النمو اليوم ،قد
أدركت أن املعرفة وحدها ال تكفي لتأهيل الفرد وتمكينه من مهارات تؤهله لتحقيق االندماج والعيش
املشترك.
ووعيا منها بضرورة تدارك فجوة املهارات ،دشنت منظومة التربية والتكوين باملغرب ورشا إصالحيا
طموحا يروم التفكير في تجويد املمارسات التدريسية ،باعتماد مقارية املهارات الحياتية مدخال ملواكبة
املستجدات التربوية التي تروم تجديد البرامج واملناهج التعليمية من التعليم األساس إلى التعليم
الجامعي .في هذا املضمار يأتي اهتمام وزارة التريية الوطنية والتعليم األولي والرياضة بتطوير املهارات
الحياتية واملواطنة ضمن منهاج التعليم اإلعدادي .يتجسد هذا االهتمام من خالل بلورة عدة بيداغوجية توصيف املوضوع
وتجريبها على صعيد أربع أكاديميات جهوية على امتداد أربع سنوات ونيف 2018-2022توجت بإعداد
حقيبة بيداغوجية إلدماج وإلنجاح هذا الورش اإلصالحي وتوسيع دائرة املستفيدين منه ،واكبت
األكاديميات الجهوية للتربية والتكوين (أكاديمية سوس ماسة موذجا) إرساء هذا املشروع بدورات
للتكوين املستمر في موضوع تنمية مهارات الحياة واملواطنة غايتها دعم قدرات املدرسين واملدرسات في
هذه املقارية البيداغوجية (استفاد منها حوالي 200مفتش تربوي ،وأزيد من 1000أستاذ وأستاذة) ،وتم
إعداد مئات البطاقات املنهجية /جذاذات في مختلف املواد املدرسة بالسلك اإلعدادي ،وتنظيم
عشرات الدروس التجرببية ،إضافة إلى تصوير عشرات الكبسوالت التعريفية والتطبيقية.
وسعيا منا لتتبع ومواكبة وتقييم مدى تحقق أهداف املشروع على التعلمات واألداء الصفي
للمدرسين ،نرى أن تقويم أثر التكوين على التعلمات بالسلك اإلعدادي محطة ضرورية ومطلب ملح
الستخالص النتائج والخالصات ،ودعم وتوجيه الجهود في أفق اعتماد هذه املقاربة في التعديل املنهاجي
املرتقب بالسلك اإلعدادي .وفي ضوء ذلك نطرح اإلشكالية اآلتية:
ما مدى نجاعة مقارية التعليم وفق مهارات الحياة في تجويد التعلم عند متعلمي السلك اإلعدادي،
واالرتقاء باملمارسات الصفية للمدرسين وتجويدها؟
إن االهتمام بتقويم أثر هذا املشروع على التعلم واملمارسات البيداغوجية ،ال ينفصل عن االهتمام
بتقويم تطور املهارة الحياتية عند املدرسين واملتعلمين على حد سواء ،غير أن االشتغال على مكون
-صياغة خالصات علمية ومقترحات عملية في مجال تطوير املهارات الحياتية في املناهج الدراسية
بالسلك اإلعدادي؛
جمال التكوين وتطوير األداء املهين
-توفير معطيات وبيانات يمكن أن تشكل مصدر قوة واطمئنان لتعميم التجربة وتوسيعها؛
-اإلسهام في التراكم التربوي حول مستجدات اإلصالح وأوراشه.
أثرالتكوين األساس على األداء املنهي للمدرسين :األطر النظامية لألكاديمية نموذجا
-قياس أثر األداء املنهي للمدرسين أطر األكاديمية على النجاح الدراس ي للمتعلمين؟
-تقديم اقتراحات وتوصيات للرفع من أثر التكوينين النظري وامليداني على األداء املنهي لألساتذة.
جمال التكوين وتطوير األداء املهين
تقييم وتطويرالسنة التكوينية الثانية لسلك تأهيل أطرهيئة التدريس باملراكزالجهوية ملهن التربية
AD3S008 الرمز
الوحدة املركزية لتكوين األطر البنية اإلدارية
-تطوير التكوين األساس ألطر التربية والتكوين كأحد مرتكزات خارطة الطريق 2026-2022؛
-تنزيل االلتزام رقم 6والقاض ي بتأمين تكوين للتميز يركز على الجانب التطبيقي والعملي يمكن
األستاذات واألساتذة من اعتماد بيداغوجية فعالة تولي عناية خاصة للتلميذ؛
-تفعيل أدوار املراكز الجهوية ملهن التربية والتكوين واألكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في توصيف املوضوع
تطوير منظومة التكوين األساس؛
-وضع السنة التكوينية الثانية في إطارها املناسب ضمن الهندسة التكوينية العامة ألطر التدريس
بتمفصل مع باقي فضاءات التكوين).(3+1+1
-تشخيص تدبير السنة التكوينية الثانية لسلك تأهيل أطر هيئة التدريس باملراكز الجهوية للتربية
والتكوين في الشق القانوني والتنظيمي والبيداغوجي؛
-استقصاء آراء مختلف الفاعلين واملتدخلين في تكوين أطر هيئة التدريس فيما يخص تنظيم األهداف
السنة الثانية؛
-بلورة تصور لتجويد التكوين بالسنة الثانية من سلك تأهيل أطر التدريس.
-مشروع إطار مرجعي لتدبير السنة التكوينية الثانية من سلك تأهيل أطر التدريس؛
-وضع خريطة طريق تدبير السنة التكوينية الثانية من سلك تأهيل أطر التدريس تتضمن
النتائج املنتظرة
مقترحات بشأن النموذج التكويني الذي يتعين اعتماده وذلك من خالل الجوانب التالية :الجانب
القانوني /التشريعي ،الجانب التدبيري ،ثم الجانب البيداغوجي.
إسهام األعمال التربوية املنجزة من طرف طلبة سلك االجازة في التربية لفائدة املؤسسات التعليمية في
جمال التكوين وتطوير األداء املهين
AD3S009 الرمز
الوحدة املركزية لتكوين األطر البنية اإلدارية
-تطوير التكوين األساس ألطر التربية والتكوين كأحد مرتكزات خارطة الطريق 2026-2022؛
-تنزيل االلتزام رقم 6القاض ي بتأمين تكوين للتميز يركز على الجانب التطبيقي والعملي يمكن
األستاذات واألساتذة من اعتماد بيداغوجية فعالة تولي عناية خاصة للتلميذ؛
-الحاجة إلى دراسة ميدانية للوقوف عن مدى إسهام األعمال التربوية املنجزة من طرف طلبة توصيف املوضوع
سلك اإلجازة في التربية لفائدة املؤسسات التعليمية في تعزيز االنتماء واالنغماس املهنيين لهذه
الفئة بصفة عامة ،ومجال الدعم التربوي بشكل خاص ،ملا يستدعيه من تمرس واطالع على
الوضعيات البيداغوجية للتعليم والتعلم (بيداغوجيا الخطأ والبيداغوجيا الفارقية.)... ،
-تقويم أثر األعمال التربوية املنجزة من طرف طلبة سلك اإلجازة في التربية لفائدة املؤسسات
التعليمية على الرفع من مستوى االنتماء واالنغماس املهنيين؛
-بلورة إطار منهجي لتتبع تنفيذ األعمال التربوية املنجزة من طرف طلبة سلك اإلجازة في التربية
لفائدة املؤسسات التعليمية؛ األهداف
-التعريف باملقاربات التربوية والتعليمية في مجال الدعم التربوي؛
-قياس مدى إسهام ممارسة عمليات الدعم التربوي الصفية من طرف طلبة سلك اإلجازة في
التربية في تنمية كفاياتهم املهنية كأساتذة للمستقبل.
-مشروع إطار منهجي لتقييم األعمال التربوية املنجزة من طرف طلبة سلك اإلجازة في التربية لفائدة
املؤسسات التعليمية؛
-مشروع إطار منهجي لتتبع ومواكبة األعمال التربوية املنجزة من طرف طلبة سلك اإلجازة في التربية النتائج املنتظرة
لفائدة املؤسسات التعليمية.
AD3S011 الرمز
املركزالوطني للتجديد التربوي والتجريب البنية اإلدارية
انسجاما مع املبادرات التي جاء بها اإلطار االجرائي لخارطة الطريق لسنتي 2023و 2024في معظم
برامجه ،والتي تحمل في طياتها أسلوبا مبنيا على التجديد واالبتكار ،وإذا رجعنا إلى املحطات التاريخية
التي مر منها التجديد التربوي انطالقا من امليثاق الوطني للتربية والتكوين ،مرورا بالبرنامج االستعجالي
ووصوال إلى محطة اإلصالح املتعلقة بخارطة الطريق ،2026-2022فمن جهة سنجد أن مفهوم التجديد
التربوي ،في عمقه واملقصود به ،قد مر من عدة مراحل ،وبالتالي يبقى هذا املفهوم ،لحد اآلن ،غير واضح
بالنسبة لبعض الفاعلين في منظومة التربية والتكوين رغم إصدار املركز الوطني للتجديد التربوي
والتجريب لوثيقة اإلطار املرجعي للتجديد التربوي ،ورغم وجود أبحاث مهمة في هذا املجال .ومن جهة
توصيف املوضوع
أخرى سنجد أن البرامج الخاصة بالتكوين األساس بمؤسسات تكوين األطر ومخططات التكوين املستمر
تفتقر إلى تكوينات تهتم بمجال التجديد واالبتكار سواء بشكل مباشر أو بشكل مستعرض.
فمن هذا املنطلق ،وأخذا بعين االعتبار وثيقة اإلطار املرجعي للتجديد التربوي ،ومن أجل الرفع
من األداء املنهي للفاعلين التربويين بامليدان وتقوية قدراتهم في مجال التجديد التربوي لالرتقاء باملمارسات
الصفية ،كيف يمكن رفع اللبس عن مفهوم التجديد التربوي؟ وماهي العناصر التي ينبغي تطويرها
إلعداد مصوغة تكوينية خاصة بالتجديد التربوي؟ وكيف يمكن تصريف هذه املصوغة التكوينية في
إطار التكوين األساس والتكوين املستمر؟
-ضبط اإلطار املفاهيمي املتعلق بمجال التجديد التربوي؛
-إعداد العناصر األساسية لبناء مصوغة تكوينية حول التجديد التربوي؛
األهداف
-اقتراح آليات لدمج املصوغة التكوينية حول التجديد التربوي ببرامج التكوين األساس لألساتذة
املتدربين وفي برامج التكوين املستمر لباقي الفاعلين التربويين.
جرد للمفاهيم املرتبطة بمجال التجديد التربوي وتحديد العالقة بينها؛ -
دفتر للتحمالت حول املصوغة التكوينية في مجال التجديد التربوي؛ -
مقترح آليات لتصريف املصوغة التكوينية في برامج التكوين األساس بمؤسسات تكوين األطر؛ - النتائج املنتظرة
مخطط برامج عمل للتكوين املستمر يدمج املصوغة التكوينية في مجال التجديد التربوي. -
البحث العلمي في املجال التربوي بين تحديات الو اقع و آفاق التطوير
AD3S013 الرمز
املركزالوطني للتجديد التربوي والتجريب البنية اإلدارية
يتبوأ البحث العلمي في املجال التربوي مكانة متميزة في املنظومات التربوية والتكوينية ،وذلك بالنظر
إلى أدواره املؤثرة والفاعلة في بناء التصورات ،وفي بلورة الخالصات واقتراح خطط العمل الوقائية
والعالجية ،كأجوبة ممكنة للتحديات املطروحة أمام الفاعلين واملتدخلين في ميداني التربية والتكوين،
والتي يمكن أن تشكل عناصر إسناد ومسوغات موضوعية عند اتخاذ القرارات التربوية.
واعتبارا لألهمية التي توليها الدولة للبعد الجهوي في شتى املجاالت ،فقد أصدر قطاع التربية
الوطنية عددا من النصوص التنظيمية التي أطرت وال زالت تؤطر اشتغال آليات وبنيات البحث التربوي
على املستوى الجهوي .وفي هذا الصدد ،يمكن إيراد املذكرة الوزارية رقم 178بتاريخ 23دجنبر 2009
بشأن املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي؛ واملذكرة الوزارية رقم 179بتاريخ 23دجنبر
2009بشأن إرساء بنيات البحث التربوي على مستوى منظومة التربية والتكوين؛ وكذا املذكرة الوزارية
رقم 015*19الصادرة بتاريخ 04فبراير 2019بشأن تنظيم البحث العلمي في املجال التربوي ،واملرفقة
بمقرر وزاري رقم 001-19بتاريخ 09يناير 2019بشأن تحديد هياكل البحث العلمي التربوي باملراكز
الجهوية ملهن التربية والتكوين ،وتنظيمها .
توصيف املوضوع
وعلى الرغم من إحداث عدد من الهياكل والبنيات البحثية ،من فرق البحث ومختبرات البحث
والتجديد ،بكل من املراكز الجهوية للتوثيق والتنشيط واإلنتاج التربوي؛ واملراكز الجهوية ملهن التربية
والتكوين ،إال أن مساحات االشتغال املشترك خدمة لقضايا التربية والتكوين ،الجهوية واإلقليمية
واملحلية ،تبقى ضعيفة إلى منعدمة في بعض الجهات ،األمر الذي يثير الكثير من التساؤالت ،من قبيل:
-هل يتم التنسيق الفعلي بين بنيات وهياكل البحث العلمي التربوي في كل جهة على حدة؟
-ما هي الحصيلة املرحلية ،كما ونوعا ،لعمليات التنسيق واإلنجاز املشترك لألعمال البحثية
بالجهات؟
-ما هي الصعوبات واإلكراهات التي تعترض عملية التجسير بين بنيات وهياكل البحث على
املستوى الجهوي؟
-كيف يمكن استثمار فرص اهتمام الدولة بالبعد الجهوي من أجل إنجاز أعمال بحثية بالجهات؟
-هل يمكن استشراف إمكانية إحداث مراكز للتفكير والخبرة القتراح الحلول املناسبة لإلشكاالت
الجهوية واإلقليمية واملحلية؟
-تشخيص حالة التنسيق الفعلي بين بنيات البحث العلمي في املجال التربوي على الصعيد
الجهوي؛
األهداف
-رصد الحصيلة املرحلية لعمليات اإلنجاز املشترك والتنسيق الكلي أو الجزئي بشأن األعمال
البحثية بالجهات؛
-تعرف اإلكراهات والصعوبات التي تعترض عملية التجسير بين بنيات وهياكل البحث على
املستوى الجهوي؛
-تشخيص لحالة التنسيق والتكامل بين بنيات البحث العلمي في املجال التربوي على الصعيد
الجهوي؛
-رصد للحصيلة املرحلية لألعمال البحثية التي أنجزت بشكل مشترك ،أو على األقل تم التنسيق
بشأنها بين بنيات البحث العلمي التربوي على املستوى الجهوي؛
النتائج املنتظرة
-الئحة اإلكراهات والصعوبات التي تعترض عملية التجسير بين بنيات وهياكل البحث على
املستوى الجهوي؛
-مقترحات بشأن استثمار فرص اهتمام الدولة بالبعد الجهوي ،من أجل املساهمة في االرتقاء
بمنظومة البحث العلمي في املجال التربوي.
AD3S014 الرمز
املركزالوطني للتجديد التربوي والتجريب البنية اإلدارية
يعد تحسين املمارسات الصفية للمدرسات واملدرسين وتجديدها بما ينعكس إيجابا على أداء
املتعلمين واملتعلمات من األهداف التي تعمل منظومة التربية والتكوين على تحقيقها وفقا للمبادئ التي
سطرها القانون اإلطار رقم 51.17املتعلق بالتربية والتكوين والبحث العلمي (املادة .)4
وبالنظر إلى أهمية املصاحبة والتكوين عبر املمارسة التي أبرزتها عدة تجارب دولية في مواكبة
توصيف املوضوع
وتأهيل أطر التدريس لالضطالع بمهامهم واالرتقاء بمستواها فقد اعتمدت الوزارة هذه اآللية كصيغة
من صيغ التكوين املستمر في إطار تجديد مقاربات التكوين واعتماد التكوين بالنظير املبني على القرب .
فإلى أي حد تسهم آلية املصاحبة والتكوين عبر املمارسة في تطوير األداء التربوي للمدرسات
واملدرسين داخل الفصول الدراسية من منظور نتائج التحصيل الدراس ي للمتعلمين واملتعلمات؟
-دراسة تطور األداء املنهي للمدرسين واملدرسات املستفيدين من املصاحبة والتكوين عبر
املمارسة؛
-تحليل انعكاسات األداء املنهي للمدرسين واملدرسات املستفيدين من املصاحبة والتكوين عبر األهداف
املمارسة على نتائج التحصيل الدراس ي للمتعلمين؛
-اقتراح سبل تعزيز آلية املصاحبة والتكوين عبر املمارسة لالرتقاء باملمارسات الصفية.
-أثر التكوين و/أو التكوينات في مجال املصاحبة على أداء األساتذة املصاحبين في مواكبتهم
لزمالئهم؛
-أثر املصاحبة والتكوين عبر املمارسة على أداء املدرسين املستفيدين من هذه اآللية؛ النتائج املنتظرة
-مستوى أداء متعلمي األستاذ املستفيد من املصاحبة والتكوين عبر املمارسة؛
-مقترحات لتطوير آلية املصاحبة والتكوين عبر املمارسة واالرتقاء باملمارسات الصفية.
مستوى توظيف املوارد الرقمية في املمارسات الصفية و أثرها في االرتقاء بالتعلمات -مديرية الفقيه بن
AD4S001 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
نظرا ملا يعرفه العالم من انفجار هائل في استعماالت التكنولوجيا الحديثة التي غيرت حياة
اإلنسان عموما واملتعلم(ة) بشكل خاص ،وتنفيذا لتوجيهات وزارة التربية الوطنية والتعليم األولي
والرياضة في مجال تنزيل مقتضيات املشروع رقم " 14تطوير استعماالت تكنولوجيا املعلومات
واالتصاالت في التعليم" ،وتفعيال اللتزامات خارطة الطريق ،2026-2022خاصة فيما يهم املتعلم(ة)
واألستاذ(ة) ،تأتي هذه الدراسة للوقوف على "مدى استخدام املوارد الرقمية في املدارس االبتدائية من
لدن األساتذة واألستاذات في العملية التعليمية-التعلمية وعلى أثر استخدامها في تجويد التعلمات".
ومن بين اإلجراءات التي قامت بها املديرية اإلقليمية للرفع من مستوى إدماج تكنولوجيا املعلومات
واالتصال ،العمل على تنظيم دورات تكوينية عديدة لفائدة األستاذات واألساتذة ،وكذا تجهيز العديد
من املؤسسات بالعتاد الالزم وربطها بشبكتي االنترنيت والكهرباء بنسبة ،%100لكن التتبع اليومي
ملمارسات األستاذات واألساتذة داخل الفصول الدراسية ،وتقارير الزيارات والتفتيش تبين ضعف هذا
توصيف املوضوع
اإلدماج رغم كل املجهودات املبذولة.
أمام هذه اإلجراءات التي تم القيام بها ،من توفير للعتاد وتنزيل مخطط التكوين املستمر ،الذي
هم العديد من األستاذات واألساتذة حول موضوع إدماج املوارد الرقمية وتوظيفها في املمارسة الصفية،
فإلى أي حد يوظف األستاذات واألساتذة املوارد الرقمية في ممارساتهم الصفية؟ وما مدى تأثير هذا
التوظيف في جودة التعلمات؟
من خالل هذا السؤال اإلشكالي يمكن أن نطرح األسئلة الفرعية اآلتية:
-ما هي نسبة األساتذة الذين يوظفون املوارد الرقمية في ممارساتهم الصفية؟
-ما هي األسباب التي تجعل بعض األساتذة ال يوظفون املوارد الرقمية في املمارسة الصفية؟
-بالنسبة لألساتذة الذين يوظفون املوارد الرقمية في املمارسة الصفية ،ما أثر هذا التوظيف في
تجويد التعلمات؟
-الوقوف على مدى استخدام املوارد الرقمية في املدارس االبتدائية؛
-تعرف األسباب التي تجعل بعض األستاذات واألساتذة ال يوظفون املوارد الرقمية املمارسة
الصفية؛
-الوقوف على جودة املوارد الرقمية املعتمدة من لدن األساتذة؛ األهداف
-الوقوف على مستوى تكوين األساتذة من خالل تقييم قدرتهم على تخطيط وتدبير وتقويم ودعم
التعلمات باستخدام املوارد الرقمية؛
-تعرف اتجاهات األساتذة حول إدماج املوارد الرقمية وتوظيفها في ممارساتهم الصفية؛
-الوقوف على أثر استخدام املوارد الرقمية في االرتقاء وتجويد التعلمات لدى املتعلمين الذين
جمال الوسائط والتكنولوجيات الرتبوية
آليات إدماج تكنولوجيا املعلومات واالتصال في التدريس :اإلمكانات والفرص املتاحة واإلكراهات
والصعوبات املسجلة
AD4S003 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يعتبر إدماج تكنولوجيا املعلومات واالتصال في تدريس مادة العلوم الفيزياءئية من الوسائل
املساعدة على تقديم تعليم علمي ذي جودة يأخذ بعين االعتبار التقدم التطور الحاصل في املجال ،وفي
هذا السياق أضحى استعمال هذه الوسائل من طرف املدرسين ضرورة ملحة ملا تتيحه من إمكانات
وآفاق للتطور والتحديث ،إال أن استعمالها في املجال التربوي مرتبط بمجموعة من التحديات
واإلكراهات .صحيح أن هناك تجارب رائدة لكنها تبقى محدودة وال ترقى إلى مستوى التطلعات ،خاصة
توصيف املوضوع
في ظل غياب فضاءات لالستقبال ،التكوين األساس لألساتذة ،الظروف االجتماعية واالقتصادية
لألسر ،عدم تخصيص حيز زمني الكتساب املعارف املتعلقة به ،وأيضا التكلفة املادية لالستعمال .وفي
هذا الصدد يمكن طرح التساؤل التالي:
''ما هي الصعوبات التي يواجهها مدرسو العلوم الفيزيائية في استعمال تكنولوجيا املعلومات في
تدريس املادة قصد تحسين جودة التدريس والتعلمات؟''
-تحديد الصعوبات املواجهة من طرف مدرس ي العلوم الفيزيائية في استعمال الوسائل
والتكنولوجيات الحديثة في امليدان التربوي؛
-تعرف حاجيات املدرسين في استعمال الوسائل والتكنولوجيات الحديثة واالستفادة من
األهداف
اإلمكانات التي تتيحها في إنتاج املضامين الرقمية (األشرطة والكبسوالت الوثائقية ،التوثيق
واألرشفة للمقررات الدراسية)؛
-تعزيز إشعاع املؤسسات في مجال إدماج تكنولوجيا املعلومات في التدريس.
-تحديد حاجيات املدرسين في استعمال الوسائل والتكنولوجيات الحديثة وإنتاج املضامين
الرقمية (األشرطة والكبسوالت الوثائقية ،التوثيق واألرشفة للمقررات الدراسية) واستثمارها في
النتائج املنتظرة
التدريس؛
-تعزيز التواصل بين املدرس والتلميذ بدعم اعتماد التدريس عن بعد.
AD4S004 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يتناول موضوع البحث"التحديات والصعوبات التي تواجه مدرس ي العلوم الفيزيائية في املدارس
العمومية باملغرب وسبل تفاديها وتحسين جودة التعليم :استعمال التقنيات الحديثة" واحدة من أهم
التحديات التي تواجه نظام التعليم في املغرب وهي ضعف جودة التعليم وانخفاض مستوى األداء
األكاديمي للمتعلمين في مادة العلوم الفيزيائية.
سيهدف البحث الوصفي إلى تحليل وتقييم التحديات والصعوبات التي تواجه املدرسين في تدريس
العلوم الفيزيائية وكذلك تحديد أساليب واستراتيجيات لتفادي هذه الصعوبات وتحسين جودة التعليم.
سيتم التركيز بشكل خاص على األدوات والتقنيات الحديثة املتاحة للمدرسين وكيفية استخدامها بشكل
فعال لتحسين جودة التعليم وتعزيز فهم الطالب للمفاهيم األساسية في مادة العلوم الفيزيائية. توصيف املوضوع
وسيكون البحث عبارة عن دراسة وصفية لتحليل الصعوبات والتحديات املحتملة التي يمكن أن
يواجهها املدرسون في استخدام التقنيات الحديثة في تدريس العلوم الفيزيائية ،بما في ذلك عدم وجود
موارد كافية لالستثمار في التقنيات الحديثة وعدم توافر التدريب الالزم للمدرسين على استخدام هذه
التقنيات.
من املتوقع أن تنتج هذه الدراسة الوصفية نتائج هامة ومفيدة حول كيفية تحسين جودة التعليم
في مادة العلوم الفيزيائية في املدارس العمومية باملغرب ،وتعزيز الفهم والتفاعل الفعال مع املفاهيم
األساسية.
-تحديد التحديات والصعوبات التي تواجه مدرس ي العلوم الفيزيائية في املدارس العمومية في
استخدام التقنيات الحديثة في التدريس؛
-تحديد أنواع التقنيات الحديثة املستخدمة في تدريس العلوم الفيزيائية ودراسة كيفية
استخدامها بشكل فعال في التعليم؛
-دراسة تأثير استخدام التقنيات الحديثة في تحسين جودة التعليم وتحسين فهم املفاهيم
األهداف
العلمية لدى املتعلمين؛
-تحديد السبل واإلجراءات الفعالة التي يمكن اتخاذها للتغلب على التحديات والصعوبات التي
تواجه استخدام التقنيات الحديثة في تدريس العلوم الفيزيائي؛
-توفير معلومات مفيدة ملدرس ي العلوم الفيزيائية وصناع القرار التعليمي لتحسين جودة التعليم
في هذا املجال في املدارس العمومية باملغرب.
-تحديد التحديات والصعوبات التي يواجهها مدرسو العلوم الفيزيائية في املدارس العمومية؛
جمال الوسائط والتكنولوجيات الرتبوية
-تحديد سبل تجاوز هذه التحديات والصعوبات وتحسين جودة التعليم في هذا املجال؛
-تحديد فعالية استخدام التقنيات الحديثة في تدريس العلوم الفيزيائية وتأثيرها على تحسين
جودة التعليم؛ النتائج املنتظرة
-إثراء املعرفة املتعلقة بتدريس العلوم الفيزيائية وتقنيات التدريس والتعلم؛
-توفير مصادر وأدوات يمكن استخدامها من قبل املدرسين واملهتمين بتحسين جودة تعليم
العلوم الفيزيائية في املدارس العمومية باملغرب.
AD4S005 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تعتبر املعدات الديداكتيكية أهم عناصر بناء الدرس في مادة التربية البدنية والرياضية حسب
حاجيات املتعلم في كل حلقة دراسية وأداة تحفيزية النخراطهم الفعلي في بناء املعرفة وتطوير الكفايات.
وبالنظر إلى واقع تدريس مادة التربية البدنية والرياضية وإلى استعمال املعدات الديداكتيكية،
نطرح التساؤالت التالية:
-كيف يمكن استعمال املعدات واملعينات الديداكتيكية لجعل فضاء العمل في التربية البدنية
توصيف املوضوع
والرياضية أكثر جاذبية وبالتالي تمكين كل التالميذ من املشاركة الفعلية والحد من الهدر
املدرس ي؟
-كيف يتم تحديد الحاجيات من املعدات الديداكتيكية؟
-كيف نختار اآلمن منها للحفاظ على السالمة الجسدية للمتعلمين في مادة التربية البدنية
والرياضية وتمكينهم من تطوير املهارات الحركية املنصوص عليها في برنامج تدريس املادة؟
-تشخيص وضعية استعمال املعدات الديداكتيكية من طرف األساتذة؛
-دراسة سبل التزود باملعدات واملعينات الديداكتيكية والبيداغوجية؛
األهداف
-اختيار املعدات الجيدة حسب حاجيات املتعلمين خالل كل حلقة دراسية وبالشكل الذي يسمح
بجعل فضاء العمل أكثر جاذبية وحافزيه لتمكين التالميذ من االنخراط اإليجابي في بناء املعارف.
-معرفة املعدات واملعينات الديدكتيكية واستعماالتها في إطار املشروع التربوي؛
-جعل فضاء التربية البدنية والرياضية ذا جاذبية تمكن من ضمان االنخراط الفعلي لجميع
التالميذ في املادة وتطوير كفاياتهم؛ النتائج املنتظرة
-تدبير املشاكل التربوية داخل مجموعة القسم؛
-الحد من التغيبات املتكررة في مادة التربية البدنية والرياضية.
AD4S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
نظرا ملا يشهده العالم من تطور في مجال االتصال والتكنولوجيا ،أصبح من الضروري استغالل
هذا التطور في قطاع التعليم للعناية باملجال التربوي واستثمار جل التقنيات التكنولوجية خالل العملية
التعليمية.
توصيف املوضوع
-فما هو دور هذه األدوات الرقمية في تحسين التعليم والتعلم؛
-كيف يمكن توظيف األدوات الرقمية في تحسين التعلمات؛
-كيف يمكن استثمار هذه األدوات الرقمية في الظروف العادية وأيضا الطارئة.
-تقديم كيفيات وسبل توظيف األدوات الرقمية من أجل:
-شد وجذب انتباه املتعلم وإشباع رغباته للتعلم؛
-تحفيز اهتمامات املتعلم وزيادة فضوله؛
-تقوية مهارات املدرسين في جعل عملية التعليم والتعلم أكثر فعالية؛ األهداف
-تطوير خطط الدروس؛
-مساعدة املتعلم على تذكر املفهوم لفترة أطول من الوقت؛
-الحفاظ على االنضباط في الفصل.
-كيفيات لتجاوز تلقين الدروس بالطرق التقليدية التي تقتصر على السبورة والكتاب املدرس ي؛
-طرق جعل بيئة الصف أكثر تفاعال وإمتاعا؛ النتائج املنتظرة
-تصورات لجعل مهارات املدرسين في جعل عملية التعليم والتعلم أكثر فعالية.
AD4S007 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات البنية اإلدارية
تحتاج خدمات املنظومة التربوية إلى تأطير علمي ومنهجي وإداري من أجل االرتقاء بالعملية التربوية.
وفي هذا الصدد ،يمكن التساؤل حول:
كيف يمكن تنزيل هذه املقتضيات من أجل إكساب املهارات األساسية في القراءة والحساب
واللغات في نهاية السلك االبتدائي؛ توصيف املوضوع
-ما مدى نجاعة أداء املدرسين بالسلك التعليم االبتدائي العمومي؛
-ما مدى مواكبة القطاع التربوي للتطور الرقمي واإللكتروني؛
-ماهي أوجه االستثمار الرقمي في تجويد التعلمات في السلك االبتدائي.
-تعرف كيفيات استثمار هذه العدة االرقمية لتحليل ودراسة املمارسات الصفية لألطر التربوية
وخاصة مدرس ي التعليم االبتدائي؛ األهداف
-اقتراح طرق تقييم مالءمة مضامين املوارد الرقمية مع مختلف املنهجيات املعتمدة.
-أرشيف إلكتروني رقمي للدروس املصورة يوضع رهن إشارة الفاعلين التربويين للنهوض بجودة
التعليم؛
-تشخيص ملدى استغالل هذه الوسائل في العملية التعليمية التعلمية؛
-رصد للفرص التي تتيحها هذه الوسائل التعليمية في النهوض بجودة التعلمات؛ النتائج املنتظرة
-الئحة اإلكراهات واملعيقات التي تواجه استغالل هذه التجهيزات في مؤسسات التربية والتكوين
والتي تحد كذلك من مردوديتها في ضمان جودة التعلمات؛
-مقترحات صيغ إدماج التقنيات املعلوماتية وأثرها على أداء مدرس ي التعليم االبتدئي.
الدعم التربوي عن بعد باعتماد التكنولوجيات الحديثة بالثانوي التأهيلي بجهة الداخلة وادي الذهب
جمال الوسائط والتكنولوجيات الرتبوية
AD4S008 الرمز
األكاديمية الجهويةاألكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الداخلة وادي الذهب البنية اإلدارية
في إطار إدماج تكنولوجيا املعلومات واالتصاالت في عملية التدريس ،الذي تبنته مجموعة من
الدول األجنبية والعربية منذ نهاية القرن العشرين ،سارعت وزارة التربية الوطنية منذ نهاية األلفية
الثانية وبداية األلفية الثالثة إلى جعل هذه الوسائط التكنولوجية في خدمة العمليات التعليمية ،وقد
بدا ذلك واضحا من خالل مجموعة من الرافعات ضمن امليثاق الوطني للتربية والتكوين ،وبعده ضمن
املشاريع التي تبنتها الوزارة لتنزيل املخطط االستعجالي ،وأقرته بعض رافعات الرؤية االستراتيجية -2015
.2030إضافة إلى ذلك ،نص القانون اإلطار 51.17في مادته 33على أنه" يتعين على الحكومة أن تتخذ
جميع التدابير الالزمة واملناسبة لتمكين مؤسسات التربية والتعليم والتكوين والبحث العلمي في
القطاعين العام والخاص من تطوير موارد ووسائط التدريس والتعلم والبحث في منظومة التربية
والتكوين والبحث العلمي".
ارتباطا بما سبق أضحى من الضروري اعتماد التكنولوجيات الحديثة في دعم تعلمات التالميذ عن
بعد ليكون مكمال للدعم املندمج الصفي الذي يستفيد منه التالميذ في مؤسساتهم التعليمية .هذا توصيف املوضوع
الدعم املعتمد على التكنولوجيات الحديثة املتطورة بإمكانه تقديم بدائل أكثر فعالية من شأنها
املساهمة في تصحيح تعلمات التالميذ وسد الثغرات التي يعانون منها ،لكونها تتسم بالتنويع والتحديث
والتكرار والتفاعلية ومنح الحافزية وتشويق املتعلمين ،باإلضافة إلى إمكانية استعمالها بشكل متزامن
وغير متزامن ،وبغض النظر عن البعد املكاني عن املدرسة واملدرسين .كما يمكن استثمارها من لدن
املدرسين لدعم وتثبيت وتشخيص تعلمات تالميذهم الالحقة خارج الزمن املدرس ي وفي عطل نهاية
األسبوع والعطل املبرمجة عند نهاية كل أسدس وكل دورة.
وهكذا ،يستتهدف هذا البحث التعرف على واقع ممارسة الدعم التربوي عن بعد باالعتماد على
الوسائل اإللكترونية لتالمذة الثانوي التأهيلي بجهة الداخلة وادي الذهب ،وذلك من خالل اإلجابة عن
السؤال اإلشكال التالي :ما مدى اعتماد أساتذة الثانوي التأهيلي بجهة الداخلة وادي الذهب على
تكنولوجيا املعلومات واالتصال في الدعم التربوي عن بعد؟
-الوقوف على واقع ممارسة أنشطة الدعم التربوي داخل املؤسسات التعليمية ،وربطها باملقاربات
النظرية املؤطرة لهذه البيداغوجيا في الوثائق واملراسالت الرسمية لوزارة التربية الوطنية؛
-الكشف عن تصورات السادة األساتذة حول بيداغوجيا الدعم خالل املمارسة الصفية؛
-الوقوف على العقبات واالختالالت التي تقف وراء عدم أجرأة هذه البيداغوجيا باملؤسسات األهداف
التعليمية؛
-تقديم مقترحات وتوصيات تمكن من املساعدة على تفعيل أنشطة الدعم التربوي وتطوير
ممارسته على أحسن وجه.
اآلثارالسلبية العتماد األساتذة وثائق تربوية مستنسخة من االنترنيت على جودة التعلمات
AD4S009 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
في إطار الزيارات التربوية التي تقوم بها هيئة التأطير واملراقبة التربوية لألستاذات واألساتذة
بالتعليم االبتدائي ،يالحظ املفتشون واملفتشات أن مجموعة كبيرة من األساتذة واألستاذات تقدم وثائق
تربوية مستنسخة من اإلنترنيت ،دون إدخال أي تعديالت عليها تناسب خصائص التالميذ والوسط
الذي يعيشون فيه ،متعللين بأن ذلك يندرج في إطار توظيف التكنولوجيا واستثمار اإلمكانيات التي
تتيحها لخدمة التدريس ،حيث يتم اعتماد هذه الوثائق في مراحل مختلفة من العملية التعليمية
التعلمية ،مما ينعكس سلبا على جودة التعلمات ومردودية املدرسين.
وعلى الرغم من التوجيهات املتكررة في تقارير الزيارات الصفية والتوضيحات املقدمة خاللها،
واإلشارة إلى املوضوع أثناء الدروس التجريبية واللقاءات التربوية والتكوينات ،إال أن الظاهرة التزال
مستمرة ،وتستدعي تدخالت مناسبة لحلها ،بعد القيام بدراسات علمية ميدانية تتخذ من السؤال توصيف املوضوع
اإلشكالي التالي منطلقا لها :ما تأثير اعتماد وثائق مستنسخة من اإلنترنيت على جودة التعلمات؟
هذا السؤال يمكن أن تتفرع عنه مجموعة من التساؤالت التي ستكون مواضيع عناوين بحوث
متعددة ومنها:
-ما أسباب اعتماد األساتذة لوثائق تربوية مستنسخة من اإلنترنيت بشكل واسع؟
-ما أثر اعتماد األساتذة لوثائق تربوية مستنسخة من اإلنترنيت على الكفايات املهنية للمدرسين؟
-ما أثر اعتماد األساتذة لوثائق تربوية مستنسخة من اإلنترنيت على جودة التعلمات؟
إن الدراسات املقترحة يمكن أن تتخذ شكل بحوث تربوية ميدانية ،كما يمكن أن تكون بحوثا
تربوية تدخلية تستهدف معالجة الظاهرة.
-أن يعي األساتذة خاصة وبعض املتدخلين (مديرون ،مفتشون تربويون ،مديرية إقليمية) بالتأثير
السلبي العتماد األساتذة لوثائق تربوية مستنسخة من اإلنترنيت على اكتساب املعارف من قبل
التالميذ وجودة التعلمات؛ األهداف
-أن يقوم األساتذة بإعداد الوثائق التربوية بشكل ذاتي إما بالكتابة بخط اليد أو باستخدام
الحاسوب.
-أسباب اعتماد األساتذة لوثائق تربوية مستنسخة من اإلنترنيت؛
-الئحة التأثيرات السلبية العتماد األساتذة لوثائق تربوية مستنسخة من اإلنترنيت على اكتساب
املعارف من قبل التالميذ في مختلف املواد الدراسية وجودة التعلمات؛
النتائج املنتظرة
-مقترحات بشأن إصدار مذكرات جهوية وإقليمية تؤكد ضرورة قيام األساتذة بإعداد الوثائق
التربوية بشكل ذاتي ،وتتبع تنفيذها؛
-بيان لجدوى قيام األساتذة بإعداد مختلف الوثائق التربوية بشكل ذاتي.
AD4S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
أضحت تكنولوجيا اإلعالم واالتصال خيارا استراتيجيا في مدرسة الغد ،وإحدى أهم ركائزها ،ذلك
أن التحكم في هذه التكنولوجيات يعتبر من أبرز سبل تأهيل الناشئة ملواجهة تحديات املستقبل.
من هذا املنطلق وجب تسليط الضوء على واقع توظيف تكنولوجيا اإلعالم واالتصال في املمارسة توصيف املوضوع
الصفية ،واستجالء اإلكراهات واملعيقات البيداغوجية والديدكتيكية ،واقتراح حلول عملية سعيا
للمساهمة في إرساء إدماج بيداغوجي فعلي لهذه التكنولوجيا في الفعل التربوي.
-تعرف ماهية تكنولوجيا االعالم واالتصال؛
-رصد واقع توظيف تكنولوجيا االعالم واالتصال في املدرسة االبتدانية وآفاق تطوير استثمارها؛
األهداف
-الوقوف على اإلكراهات واملعيقات البيداغوجية والديدكتيكية؛
-الوصول الى اقتراح حلول عملية الستثمار بيدا غوحي أمثل للتكنولوجيات املتاحة.
-واقع توظيف تكنولوجيا االعالم واالتصال في املدرسة االبتدانية وآفاق تطوير استثمارها؛
-سبل تأمين تكوين جيد لألساتذة في تكنولوجيا اإلعالم واالتصال؛
-تصور حول دعم الحافزية الداخلية لدى األساتذة واملتعلمين من أجل إدماج تكنولوجيا اإلعالم
واالتصال؛ النتائج املنتظرة
-كيفيات توظيف مالئم لتكنولوجيا اإلعالم واالتصال؛
-توصيات بشأن ضمان تجهيز مالئم يلبي حاجيات املؤسسات التعليمية واملوارد البشرية حسب
التخصص.
AD4S011 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
قد ينقسم موضوع البحث إلى شقين أحدهما يكمل اآلخر ،وكل شق قد يكون بحثا تدخليا في
امليدان ،ولقد أصبح إدماج البرمجة املعلوماتية أمرا ضروريا وملحا في املؤسسات التعليمية بسلك
التعليم االبتدائي نظرا للتطور الهائل الذي تعرفه تكنولوجيا املعلومات واالتصاالت ،ولن يتأتى هذا
اإلدماج بثماره إال بإدماج مجزوءة الربوتيك منذ املستويات الدنيا ،ولم ال من التعليم األولي.
توصيف املوضوع
كما أن الربوتيك قد يعطي دفعة قوية للرفع من مردودية التعلمات بسلك التعليم االبتدائي ،وذلك
إلضفائه متعة للتعلمات ،ال من حيث التعلمات األساسية وال من حيث تعلم البرمجة املعلوماتية،
فاملتعلم سيكون فاعال ونشيطا بحيث يبرمج ويطبق برمجته على لعب بيداغوجية ،وتتعدد وظائف هذه
اللعب بتعدد األهداف منها ،ويمكن استخدامها في الرياضيات والعلوم بشكل أساس ي .
-التحسيس بأهمية البرمجة والربوتيك في املستويات الدنيا وفي سلك التعليم االبتدائي؛
-إدماج الربوتيك في سلك التعليم االبتدائي؛
-مساهمة الربوتيك في إدماج البرمجة املعلوماتية؛ األهداف
-مساهمة الربوتيك في الرفع من مردودية التعلمات وخصوصا في املواد العلمية (الرياضيات
والنشاط العلمي) بسلك التعليم االبتدائي.
-كيفيات إدماج الربوتيك بالتعليم األولي وبسلك التعليم االبتدائي (انطالقا من البرمجة البسيطة
إلى برمجة معلوماتية متقدمة)؛
-مقترحات بشأن تطوير املناهج التعليمية لكي تساير التطور الحاصل في العالم؛
النتائج املنتظرة
-توصيات بخصوص تنقيح جميع البرامج واملناهج العلمية الخاصة بالرياضيات والنشاط العلمي
في جميع املستويات من أجل إدماج سليم ومنسجم للربوتيك حسب كل مستوى نمائي لكل سلك؛
-خطة أولية لتعميم إدماج الربوتيك بعد التجريب في بعض األكاديميات الجهوية.
AD4S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق البنية اإلدارية
أصبح الذكاء االصطناعي يحاكي بشكل مطرد القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها ،من خالل
تطبيقات وبرامج /برمجيات حاسوبية وآالت وأجهزة ذكية ،تتطور يوما بعد يوم بسرعة فائقة.
يفرض هذا التطور املتسارع لتقنيات الذكاء االصطناعي االستفادة من إمكاناتها في تطوير مهارات
األطفال /املتعلمين وقدراتهم ،وتحسين بيئات التعليم والتعلم ،وتفعيل املشاريع البيداغوجية واملناهج
التربوية التي تضبط عمل املؤسسات التعليمية ،وتساعد املدرسين على إنجاز مختلف العمليات توصيف املوضوع
املرتبطة بالتنظيم والتخطيط والتدبير والتقويم...،
فكيف يمكن االستفادة من إمكانات الذكاء االصطناعي في املمارسة التربوية؟ وكيف تساعد هذه
التقنيات والوسائط املتطورة املدرسين واملكونين في بناء هندسة بيداغوجية تالئم مهارات املتعلمين
وبنياتهم النفسية والذهنية؟
-تحسين جودة العمليات التعليمية التعلمية الروتينية؛
-تطوير ملكات املتعلم اللغوية والتواصلية ،وكشف مكامن اإلبداع لديه؛ األهداف
-مساعدة املتعلم على بناء مشروعه الشخص ي٠
-تعرف إمكانات الذكاء االصطناعي وأشكال استثمارها في التعليم والتعلم والتدبير؛
-تطوير قدرات الطفل وذكائه؛
-اقتراح وضعيات وتطبيقات لتوظيف الوسائط الذكية في التعليم والتعلم؛
-الرفع من األداء التعليمي للمتعلمين(ات) ،من خالل استثمار املوارد الرقمية التفاعلية في
النتائج املنتظرة
وضعيات بناء الدروس واألنشطة ،وأيضا في أنشطة التقويم والدعم واإلغناء....؛
-رصد الصعوبات واإلكراهات التي تواجهها عملية اإلدماج الرقمي للوسائط الذكية؛
-تحقيق بيئة رقمية تفاعلية تدعم املمارسة الصفية وال تمثل بديال لها ،كما ال تمثل حال سحريا
لكل اإلشكاالت املواجهة في املنظومة التربوية بشكل عام.
التربية االعالمية :رؤية نقدية واستشر افية لدورالوسائط وتأثيرها على التعليم والتعلم (اقتراح
تخصيص حصة دراسية التربية االعالمية)
AD4S013 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق البنية اإلدارية
اخترق االنتشار السريع للتكنولوجيا الرقمية خبراتنا الحياتية ،وبات يجذب عددا متزايدا من
األطفال والشباب والبالغين أيضا ،بصفتهم مستهلكين ومنتجين .وقد غيرت حياتنا قدرتنا على الولوج
إلى عالم الشبكة اإللكترونية االفتراض ي ،في أي مكان وزمان ،عبر الهواتف النقالة والحواسيب
املحمولة وأجهزة اللعب وغيرها من وسائل التكنولوجيا الصغيرة الحجم في معظمها .ومع هذا املشهد
التكنولوجي املتغير ،تختر األطفال والشباب والكبار أيضا ،وصاروا يتصلون بشبكة اإلنترنت بوتيرة
أكيدة ،وعلى مدار الساعة ،وأصبح لهم حضور مواز في الفضاء االفتراض ي ،يندمج اندماجا متناغما
مع عاملهم الواقعي ،لقد أثرت تكنولوجيا اإلعالم واالتصال في مختلف مناحي الحياة ،وأصبحت حاضرة
بقوة في دواليب املجتمع وفي االقتصاد والثقافة واإلعالم والتربية ،...وتأثرت املنظومات التربوية توصيف املوضوع
بالوسائط الجديدة ،وأصبحت جزءا مهما في هندسة البيئات التعليمية التعلمية الحديثة ،ورهانا
حقيقيا تراهن عليه لتطوير هذه املنظومات وتحسين مخرجاتها .وأمام هذا التطور الهائل في الوسائط
التكنولوجية وتكثيف استعمالها ،كان لزاما علينا أن نسائل ممارساتنا الحالية واملستقبلية باعتبارنا
فاعلين في مجال التربية والتكوين ،من خالل التفكير في تربية إعالمية تساهم في الحد من املمارسات
الخاطئة وتخفيف املخاطر املحدقة بالعالم السيبراني وتوجيه املتعلمين واملتعلمات إلى املمارسات
الصحيحة في الفضاءات الرقمية السيبرانية على مستوى اإلرسال والتلقي وحماية املعطيات
الشخصية ومواجهة الهجمات واألشكال املختلفة للتنمر والتحرش.
-بناء منهاج دراس ي للتربية اإلعالمية في املنهاج املغربي يستهدف املستويات العليا من التعليم
االبتدائي ( )4-5-6ومستويات الثانوي بنوعيه اإلعدادي والتأهيلي؛
-تخصيص حصص زمنية رسمية قارة داخل الغالف الزمني األسبوعي للتربية اإلعالمية،
تستهمدف تدريب املتعلمين على تقنيات تلقي املواد اإلعالمية في مختلف الوسائط التي
يستعملها الطفل/املتعلم (التلفاز ،اإلنترنيت ،األلعاب اإللكترونية)..؛
-تكوين الفاعلين التربويين على منهاج التربية اإلعالمية ،وتثمين املمارسات املجددة؛ األهداف
-إعداد كبسوالت تحسيسية ألهم املخاطر التي تستهدف املتعلمين من خالل الوسائط
اإلعالمية؛
-تجسير التواصل والتنسيق بين مختلف مؤسسات التنشئة االجتماعية (وعلى رأسها األسرة
واملدرسة واإلعالم ومؤسسات املجتمع املدني )...لتفعيل منهاج خاص بالتربية اإلعالمية
يستهدف أطفال املدرسة املغربية بكل أسالكها...؛
مواكبة املنظومة التربوية للتحديات التكنولوجية والرقمية الراهنة ،الذكاء االصطناعي نموذجا
AD4S014 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة .الرباط سال القنيطرة البنية اإلدارية
في ظل التطور الهائل للتكنولوجيا واالبتكارات الرقمية ،تواجه املنظومة التربوية تحديات هامة،
لعل أهمها التكيف مع هذه التحوالت ومواكبتها ،والسيما تقنيات الذكاء االصطناعي املتقدمة ،ويتطلب
ذلك إعادة النظر في األساليب التعليمية وتبني استراتيجيات جديدة تواكب هذه التحوالت وتساعد
املتعلمات واملتعلمين على تطوير مهاراتهم الالزمة للنجاح في املستقبل .ولقد أكدت الرؤية الجديد
توصيف املوضوع
لإلصالح 2015-2030وكذا أحكام القانون اإلطار 17-51املتعلق بالتربية والتكوين والبحث العلمي ،
على أهمية تحيين البرامج الرقمية وتكنولوجيا اإلعالم للرفع من مردودية التعلمات في األسالك الثالث.
فما هي الوسائل الضرورية ملواكبة هذه التحوالت؟ وماهي سبل االستغالل األمثل للذكاء االصطناعي
للرفع من مردودية التعلمات؟
-توفير برامج تدريبية مستمرة لألساتذة واستخدام التكنولوجيا التعليمية الحديثة وتطبيقها في
الفصول الدراسية ؛
-تطوير املناهج الدراسية :ينبغي تحديث املناهج الدراسية لتضمن تكامل التكنولوجيا والذكاء
األهداف
االصطناعيى وتعليم املهارات املطلوبة في القرن الحادي والعشرين؛
-توفير البنية التحتية الالزمة :يجب تزويد املدراس بالبنية التحتية الالزمة الستخدام التكنولوجيا
(الحواسيب ،األجهزة اللوحية ،االتصال باالنترنيت عالي السرعة.)..
-تطوير كفايات ومهارات املتعلمات واملتعلين :من حيث مهارات التفكير النقدي واإلبداع وحل
املشكالت ،وهي مهارات حيوية في سوق العمل املستقبلي الذي يعتمد بشكل كبير على التقنية؛
-تعزيز التعلم الشخص ي :يمكن للتكنولوجيا أن توفر بيئة تعليمية مخصصة ومتكيفة مع
احتياجات كل متعلم ،مما يعزز عملية التعلم الفردية ويساعد على تحقيق أفضل النتائج؛
-تعزيز التواصل والتعليم عن بعد :يتيح استخدام التكنولوجيا إمكانية التواصل والتعلم عن
النتائج املنتظرة
بعد ،مما يسهم في تجاوز العوائق الجغرافية والزمانية ويوفر فرصا للتعلم املستمر والتعليم على
مدار الحياة؛
-تحسين تقيييم األداء والتقويم :يمكن للتكنولوجيا أن توفر أدوات تقييم تفاعلية ومبتكرة
تساعد على تحليل أداء املتعلمات واملتعلمين وتوفير ردود فعل فورية ومحددة تساعد في تحسين
األداء التعليمي.
AD4S015 الرمز
املركزالوطني للتجديد التربوي والتجريب البنية اإلدارية
اعتبارا لكون الوسائل التعليمة إحدى الرافعات األساسية للنهوض بجودة التعلمات ،وتقديرا
للمجهود املالي الذي تبذله الوزارة من أجل اقتناء وتزويد مؤسسات التربية والتكوين بهذه الوسائل،
واستنادا إلى الصنافة املوحدة للوسائل التعليمية وكراسة املواصفات التقنية ،ووفق ما تقتضيه املناهج
التربوية الرسمية حسب كل مادة دراسية وكل سلك تعليمي؛ مما يستلزم ضرورة العمل على حسن
توصيف املوضوع
توظيف هذه الوسائل وإخضاعها لعمليات الصيانة الوقائية بشكل مستمر ومنتظم وصيانتها عند
االقتضاء باللجوء إلى وثائق مرجعية وآليات تقنية .من هنا تطرح اإلشكالية التالية :أي حلول ملعالجة
مشكل تعطل عدد من الوسائل التعليمية؟ وما التدابير التي تقتضيها عمليات الصيانة بغية الحفاظ
على هذه الوسائل بشكل أمثل واقتصاد كلفة االقتناء؟
-تشخيص وضعية الوسائل التعليمية في املختبرات واملخادع؛
-إبراز أدوار الصيانة الوقائية والصيانة العالجية في الحفاظ على الوسائل التعليمية؛ األهداف
-الوقوف عند املشاكل التي يثيرها موضوع الصيانة من الناحية التقنية ومن حيث الكلفة املالية .
-معطيات كمية ونوعية حول عمليات الصيانة والصيانة الوقائية املتخذة على املستوى الجهوي؛
-الصعوبات واالكراهات التي تعترض عمليات الصيانة والصيانة الوقائية؛
النتائج املنتظرة
-توصيات ومقترحات عملية من أجل االرتقاء بعمليات الصيانة والصيانة الوقائية للوسائل
التعليمية.
AD4S016 الرمز
املركزالوطني للتجديد التربوي والتجريب البنية اإلدارية
للوسائل التعليمية دور هام في إنجاح العملية التعليمية -التعلمية ،وذلك ملا تقدمه من إمكانيات
في تنفيذ األهداف التعليمية املراد تحقيقها ،من خالل وضع تشكيالت مختلفة ومتنوعة من األنشطة
التي يتطلب إنجازها استثمار األدوات املتوفرة .كما تساهم الوسائل التعليمية في توسيع خبرات املتعلم
وتيسير بناء املفاهيم ،مما يجعله أكثر استعدادا وتهيؤا للتعلم . توصيف املوضوع
وباعتبارها تنمي أيضا قدرة املتعلم على املالحظة والتفكير فإن إشراكه ومشاركته في انتاج الوسائل
التعليمية وابتكارها يمكن أن يكسبه ملكة اإلبداع والتركيب ،وهو ما سينعكس إيجابا على األنشطة
التعليمية.
-الوقوف على أهمية توفر املؤسسة التعليمية على الوسائل التعليمية املقررة؛
-إبراز اإلمكانات املتاحة في اكساب املتعلم ملهارة انتاج وسيلة تعليمية؛
األهداف
-تشجيع النشاط الذاتي لدى املتعلم ملا له من خاصية اإلثارة وإذكاء الحماس؛
-تيسير توفر الوسائل التعليمية باملؤسسات التعليمية بأقل تكلفة.
-تشخيص الصعوبات واالكراهات التي تعترض إنتاج األطر و املتعلمين للوسائل التعليمية؛
-م قترحات وتوصيات من أجل وضع دالئل مرجعية إلنتاج وابتكار الوسائل التعليمية من طرف النتائج املنتظرة
املؤسسة التعليمية وباعتماد األدوات املحلية .
AD4S017 الرمز
مديرية االستراتيجية واإلحصاء والتخطيط البنية اإلدارية
كشفت جائحة كوفيد 19-عن أوجه كثيرة لعدم املساواة في التعليم ،خاصة في مجال التعلم
الرقمي حيث قادت األزمة إلى طرح ابتكارات غير مسبوقة في مجال التعلم عن بعد من خالل تسخير
التقنيات الرقمية .وفي الوقت نفسه ،أدت الفجوات الرقمية إلى تفاوت في قدرات الوصول ،مما أدى إلى
استبعاد بعض الفئات من فرص التعلم ،كالفتيات والشابات ،وأصبح يهدد بالتراجع عن التقدم املحرز
بالفعل نحو تحقيق الهدف الرابع من خطة التنمية املستدامة .2030
والستدراك ذلك ،تم اعتماد عدة توصيات في قمة تحويل التعليم التي انعقدت في شتنبر 2022
خالل الدورة الـ 77للجمعية العامة لألمم املتحدة بنيويورك بهدف حشد العمل والطموح والتضامن
والحلول لتجاوز آثار خسائر التعلم املرتبطة بالجائحة وزرع البذور لتحويل التعليم في عالم سريع التغير
ً ً
لجعله أكثر شموال وإنصافا وفعالية ومالءمة واستدامة .وقد تم اعتماد 5مسارات عمل مواضيعية،
وتم تخصيص املسار الرابع منها بالتعلم الرقمي الذي يتطلب تسخير تقنيات واستثمارات هامة.
وفي املغرب ،أولى النموذج التنموي الجديد أهمية كبرى لتحقيق نهضـة تربويـة فــي أفــق ،2035عبر
تطوير نمـاذج تربوية جديـدة تؤهــل الرأســمال البشــري بشـكل أفضـل للمسـتقبل ،وتزيد من قدرة النظـام
توصيف املوضوع
التربـوي على التكيـف مع املتغيرات التكنولوجية الحديثة ،والصمـود ضد األزمات.
انطالقا مما سبق ،ارتأينا أن نسلط الضوء على دور التحول الرقمي في تحويل التعليم لإلجابة على
التساؤالت اآلتية:
-هل استثمار الطاقات الهائلة للتحول الرقمي كاف لتطوير التعليم والرفع من قدرته على التصدي
للتحديات (املناخية والصحية والتكنولوجية) أم يجب تسخير موارد وسبل أخرى تعززه؟
-ما السبيل إلى الحفاظ على دور املدرسين في منظومة التربية والتكوين سواء في التعلمات أو
التقييمات في ظل تطور الذكاء االصطناعي الذي أصبح يهدد مستقبل العديد من املهن والعالقات
البشرية؟
-كيف يمكن قياس الهدف الرابع للتنمية املستدامة في مجال التحول الرقمي في ظل التوجهات
العاملية الحالية لتحويل التعليم؟
وعالقة بهذه التساؤالت ،ونظرا ألهمية الفرضية في العمل البحثي بهدف تأكيدها أو دحضها ،فإننا
نصوغ الفرضيات التالية:
-ال يمكن للتحول الرقمي تطوير التعليم وحده بالرغم من طاقاته الهائلة بل يجب إرفاقه بموارد
جمال الوسائط والتكنولوجيات الرتبوية
وسبل أخرى تعززه خاصة في ظل األزمات للرفع من قدرة النظام التربوي على التصدي للتحديات
املحتملة؛
-يجب تأهيل املزيد من املدرسين وتطويرهم مهنيا قصد مواكبة التطور التكنولوجي عبر تكوينات
(أساس ومستمرة) وتداريب مهنية تدمج التقنيات التكنولوجية الحديثة إلبقاء دور العنصر
البشري في التعلمات والتقييمات في ظل تطور الذكاء االصطناعي؛
-يمكن قياس التحول الرقمي من خالل حجم االستثمارات املخصصة لتوفير املوارد التكنولوجية
الرقمية واملوارد البشرية املؤهلة في هذا املجال لتسريع وتيرة تحقيق الهدف الرابع للتنمية
املستدامة.
-تكييف املناهج التعليمية املغربية مع التقييمات الدولية التي يشارك فيها املغرب إلحراز نتائج
أفضل مستقبال؛
-تجديـد املـواد التعليميـة وتكييفهـا الكتسـاب مهـارات القـرن ،21خاصة الرقمية ،عبر دمجهـا فـي
املناهـج التعليميـة منـذ مرحلـة مبكـرة؛
-وضـع إطـار قانوني وتنظيمـي يشجع اإلبـداع فـي التعليـم؛
-توفير الدعـم املالي الالزم لتطويـر البحـث العملـي والتجريب البيداغوجي في مجال الرقمنـة؛
-تطوير تقنيات التدريس الحديثة عن طريق التعاون مع الشركات واملقـاوالت الناشـئة املبتكرة في
مجال "التكنولوجيـات التربويـة"؛
األهداف
-تثمين طــرق التدريــس الفعالة باستعمال الرقميات ،السيما فـي مجال تدريـس اللغـات ،وكذا
تعميــمها ونشرها؛
-تسخير كل الوسائل التكنولوجية املتاحة من أجل دمج قيم املواطنة الوطنية والعاملية،
والحفاظ على البيئة والتنوع البيولوجي والتنمية املستدامة؛
-تطوير شراكات على الصعيدين الوطني والدولي لضمان تمويل التعليم ،وتعزيز قدرته على
التطور والصمود في وجه األزمات أو الظرفيات الصعبة ،والحرص على استدامتها؛
-تشجيع نشـر محتويات ذات أبعــاد ثقافيــة عبر الوســائط املتعددة (الثــروة الوطنيــة والتاريــخ
والت ـراث املــادي والالمــادي والفنــون والتقاليــد والفنــون الحيــة) خاصة بيــن الشــباب.
-الرفع من جودة التعليم باملغرب خاصة عبر تحسين مرتبته في التقييمات الوطنية أو الدولية التي
يشارك فيها؛
-الرفع من مردودية التعليم من خالل تحسين نسب النجاح ونسب استكمال الدراسة ،وتخفيض
نسب الهدر املدرس ي باألسالك التعليمية الثالثة؛ النتائج املنتظرة
-املالءمة املستمرة للشعب واملسالك مع متطلبات سوق الشغل في عالم سريع التغير خاصة مع
رهانات الذكاء االصطناعي؛
-إحـداث ثـورة فـي التعليـم والتكويـن باالعتماد على تقنيات تدريس حديثة وطــرق تدريــس فعالة؛
-توفير تعليم رقمي بمواصفات الجودة ،متاح للجميع لضمان اإلنصاف وتكافؤ الفرص بين
صعوبات تعليم وتعلم القراءة في اللغة العربية لدى متعلمي املستوى الثالث ابتدائي ،األسباب والحلول:
جمال املقاربات البيداغوجية
AD5S002 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
نظرا لألهمية الـتي تلعبها القراءة باعتبارها أهم املهارات التي تهتم املدرسة بإنمائها ،وهي من أولويات
التعليم والتعلم ،وتنفيذا لتوجيهات وزارة التربية الوطنية والتعليم األولي والرياضة في مجال تنزيل
مقتضيات املشروع رقم ":12تحسين وتطوير نظام التقويم والدعم املدرس ي واالمتحانات" ،وتفعيال
اللتزامات خارطة الطريق ،2026-2022خاصة ما يهم تمكن املتعلمين واملتعلمات من اكتساب املعارف
والكفايات الـتي تخول لهم النجاح في مسارهم الدراس ي واملهـني ،ونظرا للمستوى الذي أبانت عنه
الدراسات والتقييمات الدولية والوطنية في القراءة ،حيث احتل متعلمو املدرسة املغربية مراتب متأخرة
مقارنة بأقرانهم في الدول األخرى ،يتضح جليا حجم الصعوبات التي يعانيها رواد املدرسة املغربية.
ومن بين اإلجراءات التي قامت بها املديرية اإلقليمية للعمل على تقويم ودعم التعلمات ،عبر
مداخل متعددة منها التكوين املستمر لألستاذات واألساتذة ،واعتماد الدعم أساسا من أسس تفعيل
مشروع املؤسسة املندمج ،لكن التتبع اليومي للفصول الدراسية واستثمار تقارير الزيارات والتفتيش
توصيف املوضوع
تبين ضعف تحكم املتعلمات واملتعلمين في مهارة القراءة .وبالرغم من اعتماد املقاربة املقطعية الجديدة
املبنية أساسا على مكونات متكاملة وذات أهمية بالغة (الوعي الصوتي واملبدأ األلفبائي والطالقة والفهم
وتنمية املفردات) ،فإن املتعلمين باملستوى الثاني ابتدائي ورغم قضاء سنتين داخل الفصل الدراس ي ال
يزالون يعانون من صعوبات ترجع أساسا إلى خصوصيات اللغة العربية واختالفاتها عن اللسان الدراج،
باإلضافة إلى املمارسات الصفية وأساليب وأدوات التقويم والدعم املعتمدة ،وكذا الوسائل والدعامات،
وانتشار بعض اضطرابات التعلم.
هذا ومع تجديد مقاربة تدريس القراءة في املدرسة املغربية بإصدار وثيقة املنهاج النهائية سنة
،2021وإصدار مقرر وزاري يقض ي بتنزيلها بشكل حصري ،حيث تم اعتماد خالصات مشروع التعلم
املبكر للقراءة ،فما هي الصعوبات التي تحول دون تحقيق النتائج املرجوة من املشروع؟ وما هي الحلول
الكفيلة بتحقيق الغايات املرجوة من الهندسة املنهاجية الجديدة فيما يخص الدرس القرائي؟
-الوقوف على الصعوبات القرائية التي تحول دون تمكن املتعلمات واملتعلمين من القراءة بسرعة
ودقة وفهم؛
-الوقوف على مدى وعي األستاذات واألستاذة بخصوصيات اللغة العربية؛
-تعرف مستوى استفادة األستاذات واألساتذة من التكوين املستمر فيما حول مشروع التعلم األهداف
املبكر للقراءة؛
-اقتراح حلول مناسبة للصعوبات املرصودة من أجل الرفع من مستوى القراءة عند املتعلمات
واملتعلمين.
-إعداد عدة داعمة ومرتبة بشكل يتناسب والصعوبات املرصودة ويساعد املتعلمات واملتعلمين
النتائج املنتظرة
على القراءة بسرعة ودقة وفهم مع ما يتناسب ومستواهم الدراس ي.
الصعوبات القرائية و انعكاساتها على تحصيل التعلمات )عند تالميذ املستوى االبتدائي(
جمال املقاربات البيداغوجية
AD5S003 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
ُ
جمع تقارير الدراسات الوطنية للمجلس األعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والدراسات ت ِ
الدولية على ضعف الكفايات األساس عند التالميذ ،ومن أبرزها كفاية القراءة في سلك التعليم
االبتدائي ،حيث يواجه عدد كبير منهم صعوبات في القراءة ,مما يجعلنا نطرح األسئلة اآلتية : توصيف املوضوع
-كيف يعالج املدرس الصعوبات القرائية التي يواجهها؟
-كيف يمكن تحسين مستوى القراءة عند املتعلمين؟
-معرفة م ــاهية القراءة وتحديد أنواعها وأهميتها وأهدافها باإلضافة إلى فوائدها؛
-التعرف على الصعوبات القرائية وأسبابها والنتائج السلبية للتعثر في القراءة في مختلف
املستويات االبتدائية ،وانعكاسات ذلك على باقي مكونات اللغة العربية؛ األهداف
-اقتراح بعض الحلول واألنشطة ملعالجة هذه الصعوبات .
وفي هذا الصدد يمكن طرح السؤالين اآلتيين :كيف يمكن التغلب على هذا النوع من التعثر؟ وما
هي تجارب الدول الناجحة في هذا مجال التعبير الشفوي بالفرنسية؟
-أن يستفيد املتعلم من فرص أكثر ملمارسة اللغة من خالل التعبير الشفوي؛
-توفير الفضاء اللغوي الصحي الكفيل بتحفيز املتعلمين وبالتالي وضعهم في صلب إنتاج لغوي األهداف
بحسب ما تتطلبه الوضعيات املختلفة.
-استعمال سليم للتعبير الشفوي باللغة الفرنسية؛
-التعبير بأريحية تامة حسب الوضعية؛ النتائج املنتظرة
-إنتاج أعمال متميزة شفوية باللغة الفرنسية.
AD5S005 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
في إطار تدريس اللغة نسجل أن هناك ارتباطا وثيقا وتكامال عميقا بين املعجم والكفاية املعجمية ،حيث
يتميز هذا التكامل بالكيفية التي تنتظم وفقها املفردات ومداخل املعاني املرتبطة بها ،وهذا ما يوفر ملتكلم
اللغة مهارة سرعة توفير الوحدة املعجمية .ومن تم ،فكلما ازداد غنى املعجم الذهني ،تطورت الكفاية
املعجمية عند متعلم اللغة ،ما يمكنه من اكتساب مهارات إنتاج اللغة شفهيا وكتابيا واإلبداع في صياغة
جمل دالة من جهة.
ومن جهة أخرى ،يساهم تطوير املعجم الذهني والكفاية املعجمية في تنمية فهم املقروء واملسموع,
فالتمكن السريع من شرح املفردات التي تشكل مفاتيح للمعاني الصريحة والضمنية؛ يمنح املتعلم
القدرة على بناء معنى النص (تعرف البنية السردية /تحديد األفكار الرئيسية /تحديد اإليجابيات
والسلبيات...(.
ُ
لم يحظ املعجم باألولوية عند الباحثين ومصممي املنهاج والبرامج الدارسية .إذ أهمل هذا املكون األساس
من مكونات اللغة لسنوات طويلة .ولقد أشارت إلى ذلك أعمال كثيرة نذكر منها وأليمي وطيبي De ، توصيف املوضوع
Carricoوديكاريو ،Nation ، 2001أبحاث نايشن ( )1990وما تالها من دراساتTayebi ،.و Alemi
.( 2011
لكن الوضعية في السنوات األخيرة تغيرت بعد أن أدرك الباحثون ) (Coadyدور املعجم في تدريس اللغات
وخاصة اللغة الثانية ،كما نقرأ ذلك في إنتاجات كاودي وهوكين( )1997وشان Griffiths )2008( Shen
)وغريفيتس ) و.(2006) Hucki
وسنعرض في هذا الورقة البحثية ما يكتسيه تدريس املعجم من أهمية في تملك الكفاية املعجمية وبالتالي
مساهمته الوازنة في تشكيل وبناء الكفاية التواصلية عند متعلم اللغة ،كما سنقارب أهمية التركيز على
الحجم والعمق في تدريس املعجم ،واملنظور الذي نقترحه لتدريس فعال للمفردات .وسنحاول تحديد
تصور منهاج اللغة العربية للمعجم واالستراتيجيات املقترحة لتقديم ،والتدبير املنهجي ملرحلة أثناء
القراءة ،كما سنبين الطريقة التي يتم بها تقديم أنشطة املعجم بالكتب املدرسية ملدرس اللغة العربية.
-تحديد تصور املنهاج الدراس ي للتعليم االبتدائي ملكون املعجم وكيفية تدريسه؛
-إبراز موقع املعجم في الدرس القرائي ،مما يستلزم البحث في موقعه على مستوى املنهاج الدراس ي
والكتب املدرسية؛
األهداف
-ربط البحث في املعجم بالكفاية التواصلية؛
-توضيح طبيعة العالقة بين املعجم والقراءة والفهم القرائي؛
-التحقق من أثر استراتيجيات املفردات في تنمية الكفاية املعجمية انطالقا من الكتب املدرسية.
-تحديد طبيعة التصور الذي تنطلق منه الكتب املدرسية في تصميمها لألنشطة املعجمية؛
-بيان حجم املفردات املشروحة في الكتب املدرسية ودروها في تنمية الكفاية املعجمية؛
أهمية القراءة املنهجية في تحسين تعليم اللغة العربية -السنة الثالثة من التعليم االبتدائي
جمال املقاربات البيداغوجية
AD5S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
ساهمت هيمنة املقاربة ا لتقليدية في تدبير النصوص القرائية الوظيفية باملدرسة االبتدائية في
صرف متعلم(ة) اللغة العربية إلى مناقشة معنى موجود سلفا في النص وسابق على فعل القراءة ،ووجهته
إلى مالحقة معنى حرفي في نص جامد ،لينحصر دوره في قراءة أفقية سطحية ،تقوده أسئلة املدرس(ة)
إلى استخراج املعاني الحرفية ،دون أن تدفعه دفعا نحواستخدام قدراته ومهاراته التي يتوفر عليها لفهم
النص وتحليله وتركيبه وتقويمه من الداخل إلى الخارج.
واستنادا إلى ما تقدم ،ولتمكين املتعلم(ة) من أدوات منهجية تسمح له ببناء املعنى وتشكيل معرفة
ذاتية وعميقة حول املقروء من نصوص وخطابات ،انتقل املنهاج الدراس ي املغربي الخاص بالتعليم
توصيف املوضوع
االبتدائي من تبني النموذج التفسيري إلى اعتماد النموذج التفاعلي الذي يورط متعلم(ة) اللغة العربية
في النص منذ لحظات قبل وأثناء وما بعد القراءة .وعليه ،أعيد النظر في الكتب املدرسية املعتمدة في
تدريس اللغة العربية ،وتحتم على مؤلفيها االنطالق من مقتضيات هذا النموذج.
وسعيا منا ملواكبة هذا التصور الجديد ملفهوم القراءة ولطريقة تدبير الدرس القرائي سنعمل على
بسطه ومقارنة تطبيقه وتنزيله انطالقا من تنظيرات وتوجيهات وثيقة املنهاج الدراس ي للتعليم االبتدائي
(وثيقة يوليوز ) 2021ومقارنة دليل األستاذ واألستاذة وصورته العملية كما تشكلت واكتملت على
مستوى كتاب املتعلمة واملتعلم.
-وضيح املنظور الجديد الذي ينبغي أن ينطلق منه الدرس القرائي باملرحلة االبتدائية كما هو مبين
بوثيقة املنهاج الدراس ي للتعليم االبتدائي ؛
-إظهار درجة املالءمة واالنسجام بين النموذج البيداغوجي الجديد في تدريس القراءة كما توضحه
الوثيقة املنهاجية وطريقة تنزيله على مستوى الكتب املدرسية والدالئل؛
األهداف
-إبراز مدى انطالق نصوص وأنشطة كتاب املتعلم(ة) بالسنة الثالثة من التعليم االبتدائي من
هذا النموذج؛
-إظهار مستويات االنسجام والتطابق بين مبادئ ومفاهيم النموذج الجديد في تدريس القراءة
ودليل األستاذ واألستاذة.
-بيان دور القراءة املنهجية في تنمية مهارات الفهم والتحليل والتركيب والتقويم لدى متعلمي
ومتعلمات السنة الثالثة ابتدائي؛
-تحديد وشرح مفاهيم الدرس القرائي في عالقتها باألطر املرجعية للقراءة املنهجية ،ونعني هنا
النتائج املنتظرة
مفاهيم :الفهم والتحليل والتركيب والتقويم واإلبدا ع واالستنتاج ...وتحديد الحدود الفاصلة
بينها على املستوى النظري وعلى املستوى املنهجي حتى تتحول هذه املفاهيم إلى مهارات يتوجب
إعمالها وتنشيطها ملقاربة النصوص القرائية؛.
-توضيح وتفسير وتدقيق الفرق بين النص والخطاب ،وما الذي يتبناه النموذج التفاعلي لتدريس
القراءة في املدرسة املغربية .مما يستدعي اقتراح تعريفات ألنماط النصوص وخصائصها
التعليالت البيداغوجية والديدكتيكية لتدريس مادة التربية اإلسالمية بالسلك الثانوي :اإلعدادي
جمال املقاربات البيداغوجية
والتأهيلي
AD5S007 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات البنية اإلدارية
إيمانا منها بالدور الكبير للمدرسة في تحقيق تربية جيدة ،وتنمية شاملة لجعلها قادرة على رفع
تحديات العصر ،سعت وزارة التربية الوطنية إلى إصالح املنظومة التعليمية ببالدنا ،وقد شمل هذا
اإلصالح منهاج مادة التربية اإلسالمية كما باقي املناهج في النظام التربوية املغربي ،والذي توج باملنهاج
املنقح للمادة سنة .2016
وقد أكد هذا املنهاج على أن " :اكتساب املعارف وبناء املفاهيم وتملك القيم يتم وفق مقاربات
سيكوبيداغوجية وديداكتيكية " وهو تصريح ُيستشف منه أن املنهاج الذي بني وفق املداخل الرئيسية
املتمثلة في :التزكية واالقتداء ،واالستجابة ،والقسط ،والحكمة؛ تم على أسس سيكولوجية وبيداغوجية
وديداكتيكية تراعي خصوصيات املتعلم (ة) ،في اكتسابه للمعرفة الشرعية والتفاعل معها.
ولهذا فقد أكد منهاج التربية اإلسالمية اعتماد مقاربة الكفايات كمرجعية بيداغوجية لتحقيق هذا
االكتساب ،وبرؤية متجددة تقطع مع النظرة التجزيئية للكفايات املتماهية مع التدريس باألهداف،
ليتبنى (املنهاج) النسقية في بناء التعلمات وتقويمها ،عبر وضعيات تعلمية معللة بيداغوجيا وديداكتيكيا
توصيف املوضوع
منسجمة مع املقاربة بالكفايات ،ومركزية املتعلم في هذا البناء يكشف تمثالته وتشخيصها ومن تم
تعزيزها أو تصحيحها .ولبلورة هذا التوجه عبر مشروع بحثنا فقد تم وسم موضوعه ب :التعليالت
البيدغوجية والديداكتيكية لتدريس مادة التربية اإلسالمية بالسلك الثانوي اإلعدادي والتأهيلي.
إشكالية مشروع البحث:
وإذا كان املنهاج -ومن خالل تبنيه املقاربة بالكفايات -قد رتب في اختياراته التعليالت البيداغوجية
والديداكتيكية السليمة لتدريس مداخل مادة التربية اإلسالمية ،وفي غياب وثيقة التوجيهات التربوية،
التي يغيب معها التصور الواضح للتدريس ،وإلى أي حد تحضر تلك التعليالت على مستوى وثائق املادة،
وإلى أي حد نجحت املمارسة الصفية في التنزيل السليم لفلسفة املنهاج بما يتالءم والتعديالت
البيداغوجية والديداكتيكية لتخطيط وتدبير وتقويم دعم التعلمات ،فإنه يمكن صياغة سؤال البحث
على الشكل اآلتي :إلى أي حد استطاع أساتذة مادة التربية اإلسالمية استيعاب فلسفة املنهاج واختياراته
البيداغوجية والديداكتيكية؟
-استنباط واستقراء التعليالت البيداغوجية والديداكتيكية في تخطيط وتدبير وتقويم ودعم
التعلمات من خالل الوثائق التربوية للمادة؛
األهداف
-رصد وتشخيص واقع املمارسة الصفية وتعليالتها البيداغوجية والديداكتيكية وفق فلسفة
ورؤية منهاج املادة؛
-تطوير املمارسة الصفية عبر التنزيل الواعي والسليم لفلسفة وتوجهات وثيقة منهاج مادة التربية
اإلسالمية.
AD5S008 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يقدم منهاج سلك االبتدائي مكون الظواهر اللغوية بشكل صريح وألول مرة للمتعلم في السنة
الرابعة ابتدائي بعد أن تدريسه لثالث سنوات بشكل مستضمر ،الش يء الذي يجعل من هذه املرحلة
بداية تعلم أو نفور من اللغة العربية .ولتيسير اكتساب املتعلم لهذه الكفاية التواصلية ،يستعين املدرس
توصيف املوضوع
بوسائل ومعينات تجعل من مكون الدرس اللغوي ،فسحة للمتعلم لكي يتعلم فيها ويكتسب اللغة.
وبذلك يمك صياغة السؤال اإلشكالي كما يلي :كيف تساهم الوسيلة التعلمية في تحسين مردودية
املتعلمين في مكون الظواهر اللغوية ؟
-إبراز جوانب من واقع تدبير حصص الدرس اللغوي في املدرسة االبتدائية ،تحديدا فيما يخص
انعكاسات توظيف الوسائل التعليمية في الرفع من قدرات املتعلمين وتجاوز صعوباتهم التعلمية؛
-إبراز أهمية الوسائل التعليمية في تجويد التعلمات؛ األهداف
-بلورة بعض الحلول من أجل تجاوز صعوبات املتعلمين في مكون الظواهر اللغوية.
-تحديد أثر استعمال الوسائل التعليمية في مجال التدريس ،من أجل تطوير املمارسة املهنية
لألساتذة في مكون الظواهر اللغوي ؛ النتائج املنتظرة
-تعرف سبل تخطيط وتدبير وتقويم الوسائل التعلمية ضمن حصص الظواهر اللغوية.
قياس أثراألنشطة االعتيادية في الرياضيات على مهارتي الحساب الذهني والحساب العمودي
AD5S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
عملت وزارة التربية الوطنية خالل املوسم الدراس ي ،2023/2022في إطار تنزيل أهداف والتزامات
خارطة الطريق 2026-2022على اتخاذ عدة إجراءات؛ من بينها إرساء أنشطة اعتيادية يومية في القراءة
والرياضيات واألنشطة الحركية .وتسعى هذه األنشطة إلى تعزيز التفتح وضمان اكتساب التعلمات
األساس ،وتمكين املتعلمات واملتعلمين من الكفايات واملهارات األساسية للتعلم ،واإلسهام في تفتحهم
توصيف املوضوع
وإكسابهم العادات اإليجابية وصقل شخصياتهم.
وبعد مرور سنة دراسية على إرساء هذه األنشطة ،ارتأينا إنجاز دراسة تقييمية ،الهدف منها قياس
أثر األنشطة االعتيادية في القراءة على تحسين مهارتي الطالقة والفهم لدى تالميذ السنة الرابعة من
التعليم االبتدائي.
الوقوف على أثر األنشطة االعتيادية على مهارتي الطالقة والفهم؛ -
إبراز نقط القوة واملكتسبات من تنزيل هذه األنشطة داخل الفصول الدراسية؛ -
األهداف
الكشف عن التحديات والصعوبات التي تعيق التنزيل األمثل لهذه األنشطة؛ -
اقتراح إجراءات عملية لتحسين تنزيل األنشطة االعتيادية. -
-قياس أثر األنشطة االعتيادية في القراءة على مهارة الطالقة؛
-قياس أثر األنشطة االعتيادية في القراءة على مهارة الفهم؛
-تحديد نقط قوة األنشطة االعتيادية في القراءة على مهارة الطالقة؛
النتائج املنتظرة
-تحديد نقط قوة األنشطة االعتيادية في القراءة على مهارة الفهم؛
-إبراز التحديات والصعوبات التي تحول دون تحقيق األنشطة االعتيادية لألهداف املتوخاة منها
في سبيل تحسين مهارة الطالقة.
أوجه االختالف والتمايز بين اللغتين العربية والفرنسية على املستوى الصوتي والتركيبي والداللي
AD5S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
ُ
تستخدم الرسوم البيانية لتمثيل املعطيات والظواهر ،فهي تسمح للمتعلمين بالعمل على عدة
مستويات معرفية وتسهل عملية االستدالل لديهم.
توصيف املوضوع
على مستوى التعليم الثانوي التأهيلي يواجه املتعلمون صعوبات في تحليل املبيانات ،وبالتالي ال
يتمكن هؤالء املتعلمون من فهم املعطيات العلمية والظاهرة التي توضحها الرسوم املبيانية.
-تقييم الصعوبات املتعلقة بقراءة لدى املتعلمين؛
-تقديم الدعم التربوي ملساعدة املتعلمين على تحسين مهاراتهم في القراءة الرسومية؛ األهداف
-اقتراح عملية تعليمية تتكيف تربويا مع مختلف الصعوبات التي يواجهها املتعلمون.
-تحسين مستوى الدراس ي للمتعلمين؛
-تجنب الرسوب املدرس ي؛ النتائج املنتظرة
-تنمية االستدالل العلمي لدى املتعلمين.
AD5S014 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يأتي هذا البحث "ديدكتيك القراءة :مداخل واستراتيجيات" بوصفه محاولة جادة يهدف عبرها
الباحث إلى تقديم ُع ّدة مفاهيمية واقتراح مجموعة من املداخل واالستراتيجيات القرائية ،التي من شأنها
تمهير املتعلمين وتطوير قدراتهم القرائية ،وذلك على النحو الذي يمكنهم من مواكبة ما ُينشر من توصيف املوضوع
إنتاجات أدبية أو علمية ،واتخاذ مسافة من املحتوى املقروء وإعادة إنتاجه ،محاكاة أو محاورة أو نقدا،
وتسخير موارده اللغوية واملعرفية واملنهجية في التجسير بين مهارتي القراءة والكتابة.
-تخطي حالة االنحسار للذة القراءة ،والتراجع امللحوظ إلنتاجية الدرس القرائي الذي يعرف
مجموعة من الصعوبات وحالة من افتقاد الجدوى واملعنى؛
-البحث في اإلمكانات /املداخل الديداكتيكية والبيداغوجية املمكنة لتجويد درس القراءة األهداف
وتطويره؛
-تمكين املتعلم من بناء قدراته ومهاراته القرائية ،وإنماء كفاياته النصية املتعالية.
-تجديد املمارسة الديداكتيكية للمدرسين في درس القراءة من خالل االنفتاح على مداخل
واستراتيجيات حديثة لإلقراء املنهجي للنصوص؛
-تنمية قدرات املتعلمين/املتعلمات القرائية ،بما يمكنهم(هن) من قراءة النصوص وفهمها وتذوقها
واستثمار رصيدها املعرفي واللغوي واملنهجي في:
َ
▪ إجراء التواصل ،والتعامل االيجابي مع ما ي ِع ّن لهم(هن) من مشكالت تعترضهم(هن)؛
النتائج املنتظرة
واالبتكار والنقد؛
تمكينهم (هن) من اكتساب روح املبادرة ِ ِ ▪
وتوسيع مداركهم(هن)؛
ِ تنمية ذكائهم(هن)،
ِ ▪
إنماء رصيدهم(هن) اللغوي؛ ِ ▪
ستفادة من تجارب اآلخرين؛
ِ ▪ ِ
اال
واملساهمة اإليجابية في تحصيلهم(هن) الدراس ي.
ِ تطويره ذواتهم(هن)،
ِ ▪
AD5S016 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تبعا لتطور مختلف العلوم ذات الصلة بالتربية والتعليم ،والتي أظهرت اختالف التالميذ في وتيرة
تعلمهم ،أصبح من الضروري التفكير في استراتيجية تربوية تعليمية تأخذ بعين االعتبار وجود فروق
فردية بين املتعلمين .وبذلك تأسست البيداغوجيا الفارقية بهدف دمقرطة التربية والتعليم وتوفير تكافؤ
الفرص بين املتعلمين ،وأخذ خصوصيات كل تلميذ أو كل مجموعة من التالميذ بعين االعتبار ،وكذا
توصيف املوضوع
مساعدة كل تلميذ على تجاوز تعثراته و تحقيق الكفاية املنشودة،خاصة في مهارة الكتابة التي تعتبر
عائقا كبيرا لدى املتعلمين.
وفي هذا الصدد يمكن صياغة السؤال اإلشكالي التالي :ما هي تمثالت هيئة التدريس حول
البيداغوجية الفارقية ؟ وما مدى إدراكهم بأثرها في تحسين املناخ الصفي والنتائج الدراسية ؟
الوعي بالقدرات واملهارات الفردية للمتعلمين وتنميتها؛ -
اعتبار شخصية املتعلم في جميع أبعادها املعرفية/الوجدانية/االجتماعية؛ -
الحد من ظاهرة الفشل الدراس ي ،والتقليص من ظاهرة الهدر املدرس ي؛ - األهداف
تحسين العالقة التي تربط بين املدرس والتلميذ؛ -
إذكاء روح التعاون لدى املتعلمين ،وتدريبهم على التواصل االجتماعي وقبول االختالف. -
-تنمية وتطوير االنفعاالت اإليجابية :الثقة ،األمان ،اللذة (التي تولد الدافعية التي بدونها ال يمكن
حدوث أي تعلم ،كما أنها تسهل معالجة وتخزين املعلومات)؛
-تجنب كل السلوكات الالمدنية ،غير املرغوب فيها داخل الفصل ،والتي تعرقل سير الدرس ،مثل:
الشغب والعنف بمختلف أشكاله؛ النتائج املنتظرة
-تشجيع التعلم الذاتي ،وجعل التلميذ فاعال في بناء الدرس واملعرفة؛
-إكساب التالميذ الكفايات األساس وجعلهم قادرين على توظيفها في حياتهم العامة؛
-إزالة الفوارق الفردية بين املتعلمين ،وتحقيق مبدأ املساواة بين الجميع .
فاعلية البرامج التدخلية لتحسين مهارات القراءة عند املتعلمين املعسرين قرائيا
AD5S018 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تمس ظاهرة االنقطاع عن الدراسة تقريبا جل املدراس بغض النظر عن نوعها ووسطها الجغرافي،
وتنتشر بين كافة فئات املتعلمين ذكورا وإناثا ،ووسط كافة الطبقات االجتماعية .ومما ال شك فيه أن
نتائج هذا الهدر املدرس ي تنعكس على مستقبل كل من الفرد واملجتمع بحيث ينتشر الفقر والبطالة
واألمية ويرتفع مستوى تشغيل األطفال.
وقد تم إدراج مشكلة صعوبات التعلم في خانة األسباب الكثيرة املؤدية لهذه الظاهرة .وقد أثبتت
التجربة أن فئة من املتعلمين يعانون أحد أنواع هذه الصعوبات ،أال وهو العسر القرائي .كما أنه يالحظ
لدى هذه الفئة ذكاء عال وموهبة واضحة وبارزة في املجاالت األخرى بالرغم من وجود هذه الصعوبة في
التعلم األكاديمي أو في التحصيل الدراس ي.
تستنفذ صعوبات التعلم التي يعاني منها املتعلمون جزءا كبيرا من طاقتهم العقلية واالنفعالية
توصيف املوضوع
وتسبب لهم اضطرابات ومشكالت في الصحة النفسية .وتعتبر صعوبات تعلم القراءة أكثر صعوبات
التعلم وأشدها تعقيدا كونها الوسيلة األساسية لكل املدخالت األكاديمية ،وأي فشل مدرس ي يرتبط
دائما بالفشل في القراءة.
يعتبر عسر القراءة من ضمن صعوبات التعلم التي يصنف أصحابها بذوي اإلعاقة الخفية أو
املحنة التعليمية .فهي ال ترجع إلى سبب واضح وظاهر ولكنها تعود إلى سبب كامن وخفي .فهو إذا
اضطراب خفي يستوجب إعادة التأهيل ،وكلما كان الكشف والتدخل مبكرين ،كلما كان العالج أكثر
نجاحا ونجاعة.
وبناء على ماسبق ذكره تبلور السؤال الرئيس ي ملشكلة البحث :كما يلي :ما مدى فاعلية البرنامج
التدخلي املكيف في تحسين القراءة عند املتعلمين املعسرين قرائيا في صفوف سلك التعليم االبتدائي؟
تطوير الوعي الفونولوجي بعد تطبيق البرنامج التدخلي املكيف لدى املعسرين قرائيا؛ -
تتنمية مهارة سرعة القراءة بعد تطبيق البرنامج التدخلي املكيف لدى املعسرين قرائيا؛ -
فهم املقروء بعد تطبيق البرنامج التدخلي املكيف لدى املعسرين قرائيا؛ - األهداف
تهجئة الكلمات بعد تطبيق البرنامج التدخلي املكيف لدى املعسرين قرائيا؛ -
التذكر العكس ي لألرقام بعد تطبيق البرنامج التدخلي املكيف لدى املعسرين قرائيا. -
خلق برامج تدخلية خاصة بهاته الفئة والتي تتماش ى مع املجتمع املغربي؛ -
إقدار التلميذ على فهم معاني الكلمات في سياقها أو بمعزل عنه؛ -
النتائج املنتظرة
إقدار التلميذ على تطوير مهاراته القرائية ذاتيا عن طريق تدريبه؛ -
خلق جيل متصالح مع إعاقته الخفية وقادر على التعامل معها. -
صعوبات التعبيرالكتابي لدى تالميذ السنة الثانية بكالوريا في مادة اللغة اإلنجليزية
دو افع اإلعراض عن تدريس مكون الفهم السماعي لتالميذ السلك الثانوي التأهيلي في مادة اللغة
اإلنجليزية
جمال املقاربات البيداغوجية
AD5S020 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يعتبر تدريس مكون الفهم السماعي للمتعلمين من بين أهم املكونات التي تعزز تحكم املتعلمين في
اللغة اإلنجليزية .غير أن العديد من أساتذة السلك الثانوي التأهيلي ال يولونه أية أهمية ويعرضون عن
تدريسه كما تبين من خالل الزيارات الصفية واالطالع على دفاتر النصوص .األمر الذي يدفعنا للتفكير
في أسباب هذا اإلعراض .هل هي مرتبطة بطريقة تدريس هذا األخير ؟ أم بعدم توفر الوسائل
التكنولوجية الالزمة باملؤسسات ؟ أم بسبب عدم اختبار املتعلمين في املكون في االمتحان الوطني؟ ونظرا
لألهمية البالغة ملكون الفهم السماعي في اكتساب وتطوير اللغة ولتأثيره على باقي املكونات املدرسة من
معجم ووظائف تواصلية لدى املتعلمين ورغبة منا في تشجيع األساتذة على تدريس هذا املكون وتغيير
نظرتهم له ،وقع اختيارنا على هذا املوضوع وسننطلق من الفرضيات التالية في محاولة لإلجابة عن
األسئلة السالفة الذكر:
توصيف املوضوع
-يعزى إعراض الكثير من أساتذة مادة اللغة األنجليزية عن تدريس مكون الفهم السماعي إلى
طريقة تدريس هذا األخير وما تقتضيه من ضبط للقسم وتركيز اهتمام املتعلمين؛
-عدم وعي األساتذة بالدور املحوري للمكون في اكتساب وتطوير اللغة يؤدي إلى إقصائه من عملية
التدريس؛
-طبيعة املواضيع املقترحة بالكتب املدرسية التستجيب مليوالت واهتمامات املتعلمين وتؤثر سلبا
على حافزيتهم؛
-ضعف تحكم التالميذ في اللغة يضعف حافزيتهم عند تدريس مكون الفهم السماعي؛
-عدم توفر الوسائل التكنولوجية الالزمة باملؤسسات يقص ي تدريس هذا املكون؛
-عدم إدراج املكون في االمتحان الوطني املوحد ينقص من أهميته لدى األساتذة واملتعلمين.
-تحديد األسباب الكامنة وراء اإلعراض عن تدريس مكون الفهم السماعي؛
-اقتراح حلول عملية لحث ولتشجيع األساتذة على تدريس هذا املكون؛
األهداف
-تحديد حاجيات األساتذة من التكوين فيما يتعلق بتدريس املكون املكون؛
-تقديم خالصات بشأن تشجيع األساتذة على تحيين وتجديد طرق وأساليب تدريس هذا املكون.
-التحديد الدقيق لألسباب الكامنة وراء اإلعراض عن تدريس مكون الفهم السماعي في مادة اللغة
اإلنجليزية؛
-حلول عملية من طرف املمارسين والتالميذ أنفسهم؛ النتائج املنتظرة
-طرق تطوير مهارات الفهم السماعي لدى املتعلمين؛
-كيفيات لتعزيز تحكم التالميذ في اللغة األنجليزية ؛
-تصورات لالرتقاء باملمارسة الصفية ألطر هيئة التدريس وتجويد مخرجات العملية التعليمية
التعلمية في هذا الشأن.
AD5S021 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يسجل ضعف الكفاية التواصلية لدى شريحة عريضة من التالميذ ،مما يستلزم تدخال ملعالجة
هذه الوضعية .واملسرح باملؤسسة التعليمية ،في إطار األنشطة املدرسية ،يمكن أن يكون حال ناجعا توصيف املوضوع
لتجاوز هذه املعضلة ،وإعطاء الفرصة الكتساب الكفايات التواصلية الالزمة وتنمية الكفايات اللغوية.
اقتراح طرق إلقدار املتعلم على:
-تنمية الكفاية التواصلية لديه؛
-صقل شخصيته؛
-تنمية قدراته على الحجاج ؛ األهداف
-تعزيز رصيده اللغوي؛
-تنمية قدراته على الحجاج واملحاورة بدبون خجل؛
-تطوير ملكته اللغوية.
طرق لتطوير التعبير لدى املتعلم بلغة سليمة من خالل توظيف الظواهر اللغوية التي يدرسها؛ -
كيفيات تجويد التعلمات في األنشطة الخاصة بالتواصل الشفهي؛ -
النتائج املنتظرة
تقنيات الرفع من الرصيد اللغوي لدى املتعلم؛ -
مقترحات لدفع املتعلم إلى فتح حوارات في مواقف حياتية خارج املؤسسة. -
األنشطة االعتيادية باملدرسة االبتدائية و أثرها في تجويد التعلمات األساس :املديرية اإلقليمية بالرشيدية
جمال املقاربات البيداغوجية
نموذجا
AD5S023 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
تمثل األنشطة االعتيادية آلية جد مهمة ومدخال واعدا لتحقيق رهان جودة التعلمات األساس
وكذا كفايات املتعلمات واملتعلمين باملدرسة االبتدائية ،وقد أبانت مرحلة تجريب تنزيلها عن نتائج
محفزة ،رغم اإلكراهات والصعوبات التي ال زالت تكتنفها إن على مستوى وضوح التصورات ،أوعلى
مستوى مدى تملك الفاعل التربوي آلليات واستراتيجيات التنزيل األمثل من جهة ،أوعدم اكتمال
توصيف املوضوع
مقومات األجرأة ذات الصلة بالبعد التقني تنظيميا ولوجستيا من جهة ثانية.
فإلى أي حد يمكن تحقيق تنزيل ناجع لهذا الورش التربوي؟ وما هي السبل املمكنة إلنضاج التصور
بشأنه ،ودعم مؤهالت األساتذة في أجرأته؟ وما هي األدوات وصيغ التتبع والتقويم الكفيلة بقياس مدى
أثره في تجويد التعلمات؟
-إرساء تصور واضح بشأن األنشطة االعتيادية من حيث ماهيتها ،أهدافها وأهميتها؛
-دعم مؤهالت األساتذة في تملك آليات ومنهجية أجرأة األنشطة االعتيادية؛
األهداف
-بلورة صيغ التتبع وأدوات التقويم الكفيلة برصد آثار األنشطة االعتيادية على جودة التعلمات
األساس.
-تصور واضح بشأن األنشطة االعتيادية ،وتملك األساتذة للعدد املنهجية واألداتية القمينة
بضمان أجرأة ناجعة لألنشطة االعتيادية؛
-كيفيات القيام بتفعيل أمثل لألنشطة االعتيادية باملؤسسات التعليمية االبتدائية باإلقليم؛ النتائج املنتظرة
-سبل تمكين املتعلمين خصوصا املتعثرين من مزيد فرص للدعم ،في أفق تعزيز إنماء كفاياتهم
وتحقيق أعلى مستويات التوافق املمكنة مع سحنات مخرجات املرحلة االبتدائية .
بناء املعرفة الرياضياتية في مجال األعداد والحساب :و اقع املمارسات التدريسية وسبل التجويد
-كيفيات الوصول إلى تحسن واضح لنتائج املتعلمين املغاربة في مختلف التقييمات الوطنية
والدولية.
جمال املقاربات البيداغوجية
أثرالتناوب اللغوي باالبتدائي على إعداد متعلمي االبتدائي لالندماج السلس في املسلك الدولي بالثانوي
جمال املقاربات البيداغوجية
اإلعدادي
AD5S026 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يتعلق موضوع البحث باستكشاف آليات تفعيل التناوب اللغوي ومدى فعالية هذا التنزيل خالل
تصريف التعلمات العلمية (الرياضيات ،النشاط العلمي) باملستويين الخامس والسادس ابتدائي ،ودور
توصيف املوضوع
هذا الخيار البيداغوجي في اإلعداد اللغوي للمتعلم وتهييئه بشكل يسمح له بالتلقي السلس للمعارف
العلمية باملرحلة اإلعدادية.
-التعرف على مواقف أساتذة املواد العلمية باالبتدائي تجاه تنزيل التناوب اللغوي؛
-التعرف على اآلليات املعتمدة لتنزيل التناوب اللغوي باملستويين الخامس والسادس االبتدائي
من خالل حصر اإلجراءات املنهجية والديداكتيكية السائدة خالل تصريف التناوب اللغوي
باملرحلة األخيرة من التعليم االبتدائي؛
األهداف
-التحليل الكمي والنوعي لنتائج املتعلمين اإلشهادية ذات الصلة بالتحكم في املعارف واملهارات
والكفايات العلمية في عالقة بالتناوب اللغوي؛
-قياس أثر تنزيل التناوب اللغوي من خالل فحص مدى نجاح االندماج املدرس ي ملتعلمي السنة
السابعة في املسار الدولي.
-محددات ملدى توفر انضباط ديداكتيكي ووجود تصور بيداغوجي يتم االحتكام إليه لتنزيل
التناوب اللغوي باملدرسة االبتدائية؛
-سبل التحقق من مدى نجاعة الخيارات البيداغوجية والديداكتيكية املتبناة من أجل تحقيق
التحكم في مستوى اكتساب املعارف العلمية بهذه املرحلة باللغتين العربية والفرنسية بما يسمح النتائج املنتظرة
باندماج سلس للمتعلمين باملسار الدولي خالل املرحلة اإلعدادية؛
-توصيات التي تهم التعديالت املحتملة سواء على مستوى البرامج أو على مستوى التدخالت
البيداغوجية ذات الصلة بالتدبير الصفي للتناوب اللغوي.
تحليل املمارسات التعليمية بأقسام املواد غيراللغوية :علوم الحياة واألرض نموذجا
-مقترحات بشأن مقاربات بيداغوجية وديداكتيكية لتيسير تناوب لغوي ناجع وفعال في تدريس
علوم الحياة واألرض كمادة غبر لغوية.
جمال املقاربات البيداغوجية
تدريس مادة الفيزياء والكيمياء بمقاربة القسم املعكوس بالسلك الثانوي التأهيلي
-بيان ألهمية تدريس مادة الفيزياء والكيمياء بواسطة القسم املعكوس بالسلك الثانوي التأهيلي
باعتماد طرق تدريس نشطة ومتمركزة حول املتعلم؛
جمال املقاربات البيداغوجية
-إبراز ألهمية التدريس بهذه املقاربة في التخفيف من ضغط كثافة البرامج الدراسية ملادة الفيزياء
والكيمياء خاصة بمستوى الثانية بكالوريا علوم بجميع الشعب ومسالكها؛
-سبل تحسين املمارسات املهنية ألساتذة مادة الفيزياء والكيمياء ،خاصة الجوانب املتعلقة بتدبير
زمن التعلمات وأشكال العمل الديداكتيكي املعتمدة بوثيقة التوجيهات التربوية للسلك الثانوي
التأهيلي ملادة الفيزياء والكيمياء؛
-مقترحات بشأن تحسيس األساتذة بأهمية استثمار التكنولوجيا الحديثة لإلعالم والتواصل النتائج املنتظرة
واملوارد الرقمية في تنمية مهارات التعلم الذاتي لدى املتعلمين؛
-صعوبات تواجه مدرس ي مادة الفيزياء والكيمياء في اعتماد هذه املقاربة البيداغوجية على
املستويين املنهجي( التحكم التقني في TICوالتوظيف البيداغوجي للموارد الرقمية )واللوجيستكي
(توفر املوارد الرقمية والتجهيزات الضرورية من أنترنيت وحواسيب ،مدى توفر املتعلمين على
الحواسيب واألنترنيت)؛
-كشف ملدى مساهمة التدريس بهذه املقاربة في تحسين مستوى التحصيل الدراس ي للمتعلمين
في مادة الفيزياء والكيمياء بالسلك الثانوي التأهيلي.
دافعية التعلم لدى املتعلمين و أثرها في التحصيل الدراس ي بمديرية بوملان :نحو تعزيزالدافعية للتعلم
AD5S029 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يعد موضوع دافعية التعلم من أكثر موضوعات علم النفس التريوي أهمية سواء على املستوى النظري
أوالتطبيقي؛ وذلك أنه يؤثر مباشرة في التحصيل الدراس ي سلبا وإيجابا .إن قوة الدافعية للتعلم تيهئ
املتعلم لالكتساب ،وتسهل انخراطه في الفضاء املدرس ي ،وتيسر تواصله الصفي مع املدرسين وزمالئه
املتعلمين وسائر املتدخلين ،وتعطي معنى للتعلمات ،وبالتالي تزيد من نسب النجاح وفرص التفوق :كما
أن ضعفها يؤثرسلبا على مجمل العالقات املدرسية؛ فيضعف اكتساب املتعلم ،ويفقد املعنى ،وتهتز
ثقته بنفسه وتقديره لها ،وتتوتر عالقاته املدرسية مع املدرسين واإلداريين وزمالنه املتعلمين ،وبالتالي
يضيع في دوامة من املشاكل النفسية واالجتماعية كاالنطواء والعدوانية وعدم تقبل اآلخر ...األمر الذي
يتسبب في الهدر املدرس ي واضمحالل فرصه النجاح وتالش ي الرغبة في التعلم بشكل عام.
وتأسيسا على ذلك؛ من شأن البحث التريوي التدخلي في هذا املجال أن يرصد دافعية التعلم لدى توصيف املوضوع
املتعلمين بمديرية بوملان من خالل اإلجابة على مجموعة من األسئلة التي تتصل به؛ والتي يمكن اجمالها
في اآلتي:
-ما مفهوم الدافعية ؟ وما مظاهره؟ وما معاييره؟
-ما األسباب املباشرة وغير املباشرة في تعزيز دافعية التعلم عند املتعلم في مديرية بوملان؟
-ما األسباب املباشرة وغير املباشرة في انخفاض دافعية التعلم عند املتعلم في مديرية بوملان؟
-ماهي الحلول الناجعة والفعالة لبناء الدافعية لدى املتعلم؟
-كيف تساعد الدافعية والتحفيز في بناء شخصية املتعلم بحيث يصبح قادرا على اإلبداع والتميز
في مختلف مناحي الحياة؟
-تعزيز الدافعية للتعلم في مديرية بومان ملا لها من دور فعال ي التحصيل الدراس ي وبالتالي
االرتقاء وتجويد العملية التعليمية التعلمية؛
-املساهمة في إيجاد حلول ناجعة وعلمية ملشاكل التعليم الناتجة عن انخفاض الدافعية للتعلم
األهداف
لدى املتعلمين بمديرية بوملان؛
-إيقاظ وعي املتعلم بدوره املحوري واملهم في تجويد العملية التربوية برمتها؛
-اإلسهام في التقليل من الهدر املدرس ي بمديرية بوملان.
األسباب الكامنة وراء ظاهرة انخفاض دافعية التعلم بعد جردها ودراستها دراسة ميدانية؛ -
سبل تعزيز دافعية التعلم وتحفيز املتعلم على التحصيل والبحث واإلبداع والتميزواالبتكار؛ -
النتائج املنتظرة
كيفيات التقليل من انخفاض دافعية التعلم باملديرية؛ -
طرائق إشراك املتعلم في إصالح وتجويد التعلمات. -
AD5S030 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
موضوع البحث له راهنية في تدريس الرياضيات بالسلك االبتدائي ،حيث تعتبر الرياضيات من
املواد الدراسية املتفردة بمنهجها الرياض ي املنطقي الذي يحتم اعتماد بناء معرفي ابستيمولوجي تراكمي
للمعارف في جميع مراحل بناء املفهوم املراد تقديمه للمتعلمات واملتعلمين .واملتمعن في طرق التدريس
املعتمدة باملؤسسات التعليمية يلحظ تغليب طرق التدريس التلقينية ملادة الرياضيات .أمام هذا الوضع
توصيف املوضوع
جاءت فكرة هذا البحث املتمثلة في تجريب طريقة لتطوير الذكاء الرياض ي بالسلك االبتدائي من خالل
اعتماد فكرة بناء الخوارزميات التي ينبني علها التفكير الرياضياتي.
سينصب البحث على تجريب هذه الطريقة في مجموعة من املستويات الدراسية وفي عدة أوساط
ومقارنة النتائج مع أقرانهم الذين اعتمدوا على البرنامج الدراس ي العادي.
-املساهمة في تطوير الذكاء الرياض ي عند املتعلمات واملتعلمات؛
-املساهمة في تطوير منهجية التعلم الذاتي عند املتعلمات واملتعلمين بالسلك االبتدائي؛
األهداف
-تجريب طريقة الخوارزميات في مديرية صفرووعلى ضوء النتائج يمكن تعميمها على باقي
األكاديميات.
-مقترح دليل منهحي لتطوير الذكاء الرياض ي بالسلك االبتدائي:
-تجربة عملية لتطوير الذكاء الرياض ي بالسلك االبتدائي حسب طريقة بناء الخوارزميات يمكن النتائج املنتظرة
تعميمها.
دورطريقة سنغفورة في تطويرتعلم الرياضيات في األسالك الثالث (االبتدائي والثانوي اإلعدادي والثانوي
AD5S031 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
موضوع البحث له راهنية في تدريس الرياضيات باألسالك الثالث
من املعلوم أن سنغفورة تتربع على املرتبة األولى منذ سنوات في نتائج التقويمات الدولية تيمس،
وهذه النتيجة لم تأت من فراغ أوعن طريق الصدفة بل عن طريق اعتمادها منهاجا تعليميا متماسكا في
الرياضيات انطالقا من التعليم األولي إلى التعليم الجامعي مرورا بمختلف االسالك ،واملتمعن في منهاج
رياضيات سنغفورة سيجد أن املؤلفين اعتمدوا نقال ديداكتيكيا منسجما بين مختلف السنوات
الدراسية وبين املفاهيم العلمية املعتمدة ،واألهم هواعتماد طريقة متماسكة في مختلف األسالك ال توصيف املوضوع
تتغير من حيث املبدأ :االنتقال من امللموس والبسيط إلى املجرد واملركب عن طريق النمذجة امللموسة
والنمذجة بالخطاطات والوصول إلى املعرفة املجردة ،وهذه الطريقة يتم اعتمادها حتى في حل املعادالت
والنظمات من الدرجة الثانية وحتى في التعليم الجامعي.
البحث سينصب على تجريب طريقة سنغفورة في مجموعة من املستويات الدراسية وفي عدة
أوساط ومقارنة النتائج مع أقرانهم الذين اعتمدوا على البرنامج الدراس ي العادي.
-معرفة أسباب نجاح البرنامج الدراس ي للرياضيات بسنغفورة؛
-تطبيق طريقة سنغفورة في تعلم الرياضيات في عدة مستويات دراسية ولم ال في جميع األسالك
التربوية ،وقياس مردودية املتعلمين واملتعلمات؛ األهداف
-تجريب طريقة سنغفورة في عدة أكاديميات ،وعلى ضوء النتائج يمكن تعميمها على باقي
األكاديميات.
-أسباب نجاح البرنامج الدراس ي للرياضيات بسنغفورة؛
-طرق تطبيق طريقة سنغفورة في تعلم الرياضيات في عدة مستويات دراسية ولم ال في جميع
النتائج املنتظرة
األسالك التربوية ،وقياس مردودية املتعلمين واملتعلمات؛
-عدة تجريب طريقة سنغفورة في عدة أكاديميات جهوية.
AD5S032 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
ترتكز الهندسة في املدرسة االبتدائية على تعرف املتعلم على مختلف األشكال الهندسية بحواسه
ثم من خالل خصائصها الهندسية عبر أنشطة الرسم والقياس وحل مسائل مرتبطة بها.
ومع ذلك ،تجد مجموعة من املتعلمين واملتعلمات صعوبات في رسم وإنشاء أشكال هندسية
توصيف املوضوع
تتطلب الدقة والبحث في استعمال األدوات الهندسية املناسبة كاملسطرة والبركار واملزواة واملنقلة.
فما هي األسباب التي تجعل املتعلم غير قادر على إنشاء الشكل الهندس ي بكيفية سليمة؟ وما هي
الحلول املقترحة للتغلب على هذه الصعوبات؟
-تحديد األسباب الحقيقية لعدم قدرة املتعلم على إنشاء الشكل الهندس ي املطلوب؛
-تبني مقاربة بيداغوجية تساعد املتعثرين على رسم الشكل الهندس ي املناسب؛ األهداف
-التمكن من االستخدام الصحيح لألداة الهندسية في وضعية تعليمية تعلمية.
-أسباب عدم قدرة املتعلم على رسم الشكل الهندس ي بشكل سليم؛
-استعراض للمقاربات البيداغوجية لجعل املتعلم متمكنا من إنجاز الشكل الهندس ي املطلوب؛ النتائج املنتظرة
-سبل الرفع من نسبة التمكن من استعمال األداة الهندسية املناسبة في وضعية تعليمية تعلمية.
AD5S034 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق البنية اإلدارية
تشكل مرحلة التعليم األولي مرحلة أساسية لتحقيق االنتقال من مناخ األسرة (مركزية األسرة) إلى
مناخ املدرسة االبتدائية (االستقاللية) ،حيث يتم تيسير الفطام النفس ي ،كما تشكل هذه املرحلة لبنة
ضرورية لفهم دينامية التعلم والنمو عند الطفل(ة) ،باعتبار النمو ضرورة لخدمة التعلم،.
منطلقنا في هذا البحث أن البيداغوجيا ما قبل املدرسية تختلف عن بيداغوجيا املدرسة
االبتدائية ،بحيث تركز على النمو قبل التعلم ،كما تركز على استقالل الطفل(ة) وتهتم بالكفايات
النفس اجتماعية (املهارات الحياتية /كفايات الحياة) ،كما يساعد اإلطار النظري في هذا السياق على
توصيف املوضوع
تمكين :أدوات الفهم ،وأدوات للتفسير ،وأدوات للتدخل.
فكيف ينمو الطفل؟ وكيف يتعلم؟ وكيف نفهم الطبيعة النمائية ملرحلة ما قبل التمدرس؟
كيف تساهم نظريات التعلم (الفرويدية ،والبنائية ،والسوسيوبنائية )..في فهم /وتفسير سلوكات
موجودة لدى األطفال ،من خالل معطيات عامة شمولية لفهم الشخصية الفرويدية (أوديب -إلكترا)-
السوسيوبنائية (الوساطة االجتماعية) -البنائية (النمو -االستيعاب واملالءمة) ماسلو (تأمين الحاجات
وإشباعها -)...الذكاءات املتعد دة ...؟
-إعطاء التعليم األولي هويته التي تميزه (ليس تعليما مدرسيا ،يركز على النمو ال التعلم)؛
-تدقيق مهام املربية وفهم أدوارها ،بحيث تختلف عن مهام باقي الوظائف في املجال املدرس ي؛
-اإلملام بمنطلقات املنهاج ومكوناته ،وطبيعة النموذج البيداغوجي الذي تم تبنيه ،وتوحيد
التصور على مستوى الخطاب واملمارسة؛
-تحقيق تغيرات ضرورية النتقال من :مفهوم املضامين إلى مفهوم املشاريع ..ومن مفهوم الدرس
إلى مفهوم النشاط /األنشطة ،ومن مفهوم التعلم إلى مفهوم النمو واإلعداد للتعلم؛
-اعتماد نموذج بيداغوجي يتيح :تصميم األنشطة -تنظيم الفضاء -اعتماد أساليب تربوية األهداف
وتقنيات التنشيط الحديثة؛
-بناء األنشطة على أساس اللعب (األلعاب) ،والعمل اليدوي ،املبني على املالحظة وتركيز االنتباه؛
-تحقيق جو السعادة واملتعة والراحة لدى األطفال ،وبناء الجسور بين مؤسستي األسرة
واملدرسة؛
-تتبع التطور السلوي للطفل (تعطى األهمية لهذا الجانب :السلوك -التأقلم -االندماج -القيم)؛
-التخفيف من أشكال التمييز بين األطفال (التربية الدامجة لفائدة األطفال في وضعيات إعاقة)؛
-امتالك رؤية واضحة ملا هو منتظر من التعليم األولي (النمو /اإلعداد للتعلم ،وليس املنتظرة
النتائج املنتظرة
التعلم)؛
-تقديم مقترحات عملية وتوصيات كفيلة بتطوير مرحلة التعليم األولي لتصبح مرحلة إدماج
فعلية للمتعلم(ة) ،ووسيطا فعاال بين مؤسستي األسرة واملدرسة ،يساهم فعليا في إعداد الطفل
AD5S035 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق البنية اإلدارية
تقوم املجتمعات على قيم مشتركة مستمدة من تراثها وثقافتها والتي أكتسب تدريجيا من خالل
عمليات التنشئة االجتماعية ،وتميل املقاييس املعيارية للفكر والعمل واملثل الجماعية التي توجه
النشاط االجتماي والفكري واالقتصادي لألفراد .وتعد منظومة القيم من الركائز األساسية لعمليتي
التعليم والتعلم ،حيث يشكل بناء القيم واكتسابها أهم غايات التربية وأبرز وظائفها وأساس التعليم
الهادف واملنتج ،وقد أصبح االهتمام بنسق القيم في التربية واملجتمع أكثر إلحاحا نظرا لحاجة اإلنسان
في الوقت الحاضر إلى تعزيز هويته وحماية ثقافته /ثقافاته ،خصوصا أمام االجتياح الكبير للوسائط
التكنولوجية ،وتداعيات العوملة على الثقافات واملجتمعات واألفراد ،وتمثل عالقة القيم بالتربية مكونا
أساسيا من مكونات املنظومة التربوية ،حيث يستحيل الفصل بين قضايا التربية واملجاالت األخرى .كما
أن تبني منظور واضح للقيم يتسم بالتكامل والفعالية ،وينبعث من داخل املدرسة ،يحد رهانا أساسيا
لنجاح الفعل التربوي. توصيف املوضوع
-كيف يطرح مشكل القيم في املنظومة التربوية (على مستوى املدخالت والسيرورات واملخرجات)؟
وهل ينعكس تطوير التعليم املدرس ي على القيم املتغيرة للمتعلمين؟
-كيف تساهم الطرق التعليمية وطرق التنشيط والتواصل املعتمدة حاليا في غرس القيم
وتصحيحها وتعزيزها لدى املتعلمين واملتعلمات؟
-كيف أثرت الوسائط الحديثة لتكنولوجيا اإلعالم واالتصال على نسق القيم في املنظومة التربوية
سلبا أم إيجابا على سلوكات املتعلمين واختياراتهم وأدائهم التربوي؟
يشكل موضوع هذا البحث محاولة لرصد مدى حضور قيمتين أساسيتين :قيمة األمن (البيئة
اآلمنة #العنف) ،وقيمة النزاهة (األمانة والصدق #الغش) في املمارسة الصفية والبيئة املدرسية،
خاصة باملستويات اإلشهادية التي تشهد انتشار عدد من املمارسات السلبية.
-تحديد قيمتي (األمن والنزاهة) ،وأنواع القيم التي تحمل معناها داخل البيئة املدرسية واملنهاج
التعليمي الحالي؛ (تحليل املضمون)؛
-مالحظة سلوكات املتعلمين وردود أفعالهم داخل البيئة املدرسية وخارجها ،انطالقا من عينات
دالة؛
-تحليل املمارسات الصفية للوقوف على مظاهر العنف الرمزي واملادي والجسد (دراسة الحالة)؛ األهداف
-رصد مظاهر الغش في االمتحانات خاصة اإلشهادية؛ والبحث عن أسبابها وانعكاساتها
(املالحظة)؛
-تقديم حلول ومقترحات إلحداث تعديل في السلوك ،وتجاوز االختالالت السلوكية للمتعلمات
واملتعلمين؛ سواء في ارتباطها بردود أفعالهم أو بيئتهم أو تمثالتهم الخاطئة...
-رصد لتمظهرات القيم املدروسة في سلوك املتعلمين داخل البيئة املدرسية والبيئات املنتظرة
األخرى؛
النتائج املنتظرة
التواصل املفتوح و أثره على إنماء الكفايات اللسانية األفقية واملستعرضة عند متعلمي املستويات الثالثة
جمال املقاربات البيداغوجية
AD5S036 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة البنية اإلدارية
تقف املدرسة اليوم عاجزة عن إكساب املتعلمين نسقا لغويا تواصليا محكما في اللغتين العربية توصيف املوضوع
والفرنسية ،ويبدو أن الدرس اللغوي املعزول قد أعلن عجزه عن مساعدة املتعلم في الوصول إلى مبتغى
املنهاج الدراس ي على مستوى الكفايات اللغوبة املقررة .إذا فإن الخروج بالدرس اللغوي من منطق
ديداكتيكي صرف إلى فضاء التواصل املفتوح يقتض ي حمل مكونات املؤسسة على االنخراط في برنامج
تواصلي مفتوح خالل فترات محددة من الزمن املدرس ي.
يروم هذا البحث التدخلي إعداد مشروع تربوي للتواصل املفتوح وتجريبه في عينة من املؤسسات
التعليمية بثالثة أحواض مدرسية مختلفة بمديريتي اشتوكة أيت باها وانزكان آيت ملول .هذا املشروع
التربوي قمين باإلجابة على السؤال اإلشكالي التالي:
هل للتواصل املفتوح أثر على إنماء الكفاية اللغوية لدى املتعلمين بالسنوات التعليمية الثالثة
األولى االبتدائية؟ ،وملعالجة هذا السؤال واإلشكالية التي تتفرع عنه وفرضياته ،سنعمد على منهج
تجريبي استقرائي وتحليلي.
-الوقوف على املستوى الحقيقي للمتعلمات على مستوى الكفايات اللغوية املقررة باملنهاج األهداف
الدراس ي؛
-تجريب عدة خاصة بالتواصل املفتوح؛
-الخروج باملستوى الحقيقي الذي يمكن للتواصل املفتوح أن يساهم من خالله في إنماء الكفاية
اللغوية لدى عينة التجريب.
-عدة خاصة بنشاط التواصل املفتوح؛ النتائج املنتظرة
-أداة تقويم محكمة؛
-تقرير بحث محكم.
دوراألنشطة االعتيادية اليومية بسلك التعليم االبتدائي في تجويد العالقة البيداغوجية مدرس -متعلم
مشاركة أساتذة السلك االبتدائي في أنشطة الرياضة املدرسية وسبل االرتقاء بها
AD6S002 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تشكل املدرسة فضاء للتنشئة االجتماعية وتملك املعارف واملهارات واملواقف األساس للتالميذ
لتيسير إندماجهم في الحياة االجتماعية واإلقتصادية ،الوطنية والكونية .وتمثل التربية على القيم إحدى
املكونات الهامة في بناء شخصية التلميذ(ة) من خالل اكتساب القيم الوطنية والدينية والكونية وثقافة
حقوق اإلنسان لتملك سلوكات مواطنة مبنية على احترام القوانين واألعراف واألخالقيات والحوار البناء
والتسامح واملساواة بين الفئات وبين الجنسين ...لكننا نسجل بالوسط املدرس ي وجود مجموعة من
السلوكات غير املواطنة بل املشينة في بعض األحيان،ومن أبرزها ظاهرة العنف بين التالميذ باملؤسسات توصيف املوضوع
التعليمية كالعنف اللفظي أو الجسدي أو املعنوي بين التالميذ ،مما يؤثر سلبا على األنشطة الصفية
وأنشطة الحياة املدرسية وكذا على مسار التعلم للتالميذ ،مما قد يكلف بعضهم عقوبات قاسية تأديبية
أو جنحية قدتسبب فصلهم عن املدرسة وأحيانا فقدان الحرية بالدخول للسجن .وهذا ما يقودنا إلى
التساؤل كيف يمك ننا مناهضة العنف بين التالميذ من خالل مراقبة سلوكاتهم وتحسينها ومساعدتهم
على استيعاب خطورة ظاهرة العنف؟
إبراز أهمية تعزيز ثقافة الحوار والتربية على القيم واملواطنة ؛ -
تعرف طرق محاربة العنف بين التالميذ؛ -
األهداف
تحديد طرق دعم إقامة تواصل إيجابي بين التالميذ من خالل األنشطة التربوية داخل املدرسة؛ -
تحديد سبل ملساعدة التالميذ على تعرف خطورة العنف املدرس ي. -
-تعميق وعي التالميذ بخطورة العنف املدرس ي؛
-دعم إقامة تواصل إيجابي بين التالميذ؛ النتائج املنتظرة
-تحديد سبل تحسين السلوكات املواطنة عند التالميذ.
تنامي السلوك العدو اني لدى تالميذ السلك االبتدائي بسبب اإلدمان على األلعاب اإللكترونية
-بيان آثار املشكلة على األطفال وتنبيه أولياء األموروكذلك املدرسين لضرورة متابعتها؛
-إيجاد خطط استراتيجة للوصول إلى حلول تيسر تحسين تصرفات األطفال في استعمال األلعاب
األكترونية؛ النتائج املنتظرة
-توسيع مدركات القراء حول خطورة هذه املشكلة ،باإلضافة إلى ذلك تحفيز األطفال التباع
إجراءات وقائية لتدارك املشكلة قبل انتشارها.
أنشطة التفتح الفني واألدبي ودورها في االرتقاء بالعمل التربوي داخل املؤسسات التعليمية
جمال احلياة املدرسية
AD6S004 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تعد أنشطة التفتح األدبي والفني مجاال خصبا للرقي بالعمل التربوي داخل املؤسسات التعليمية
كما أنها تتكامل مع األنشطة الصفية .وتسعى دوما إلى تحقيق أهداف املنهاج وتروم بشكل خاص تعزيز
االشعاع الثقافي وتنشيط الحياة املدرسية لترسيخ القيم واملبادئ الجمالية إضافة إلى إبراز وصقل
املواهب وخلق وتنمية روح االبتكار واإلبداع لدى املتعلمين واملتعلمات ،فضال عن االرتقاء بالثقافة توصيف املوضوع
والفنون واآلداب وتيسير االندماج املجتمعي ...ثم بناء شخصية منفتحة ومتوازنة.
وفي هذا الصدد ُيمكن طرح السؤال اإلشكالي اآلتي :ما هو تأثير أنشطة التفتح األدبي والفني،
كمجال خصب ،على الرقي بالعمل التربوي داخل املؤسسات التعليمية؟
-تعرف تأثير األنشطة الفنية والثقافية على تجويد التعلمات؛
-إبراز دور مؤسسات التفتح في اكتشاف وصقل املواهب؛
-تعرف مدى جدية انخراط الجهات املسؤولة جهويا في التجربة الرائدة املتعلقة بإحداث األهداف
مؤسسات التفتح الفني واألدبي في إطار تنزيل التزامات خارطة الطريق 2026-2022لتمكين
التالميذ من أداء أنشطة الحياة املدرسية بكيفية متطورة.
-مقترحات قابلة لإلستثمار حول دور األنشطة الفنية والثقافية في الرفع من أداء املؤسسات
التعليمية؛
-تعرف نقط القوة ونقط الضعف بالنسبة لتجربة مراكز التفتح الفني واألدبي؛ النتائج املنتظرة
-تحديد مجاالت التدخل من أجل تعزيز نقط القوة أو من أجل معالجة وتجاوز نقط الضعف في
نموذج مؤسسات التفتح.
AD6S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
جزءا ً
مهما من الحياة املدرسية ،فهي مرتبطة بالتدريس ،حيث يتم إنجازها تعد األنشطة التربوية ً
في املؤسسات التعليمية من أجل تعزيز وتطوير معارف ومهارات املتعلمين .يتعلق األمر بالتعلم من
التنشيط .وارتباطا بذلك ،يمكن طرح تساؤلين على الشكل اآلتي: توصيف املوضوع
هل هذه األنشطة تكون دائما مرتبطة باملنهج الدراس ي؟
هل تساهم األندية التربوية في الرفع من املستوى الدراس ي للمتعلمين؟
-تقييم أهمية األندية التربوية؛
-تقييم املهارات التي يكتسبها املتعلمون؛
األهداف
-تقييم استخدام األنشطة املرتبطة بالبرنامج املدرس ي؛
-تقييم الصعوبات املصادفة أثناء األنشطة التربوية.
-تحسين املستوى الدراس ي للمتعلمين؛
-تجنب الرسوب املدرس ي؛ النتائج املنتظرة
-تعزيز معارف املتعلمين في سلك التعليم الثانوي التأهيلي.
AD6S008 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
أهمية مشروع املؤسسة في نجاح مجموعة من اإلجراءات واملشاريع والبرامج ،وضرورة انخراط توصيف املوضوع
الفريق التربوي للمؤسسة .وفي هذا الصدد ،يمكن طرح السؤالين التاليين:
-هل تعتمد املؤسسة املشروع فعليا إلنجاح عملية الدعم؟
-هل ينخرط الفريق التربوي إيجابيا في مشروع املؤسسة؟
-كيف يمكن أن يساهم مشروع املؤسسة في إنجاح عملية الدعم التربوي؟
تشخيص وضعية اعتماد مشروع املؤسسة فعليا إلنجاح عملية الدعم ؛ - األهداف
إبراز أهمية توظيف املوارد البشرية وأدوات العمل لعملية الدعم؛ -
تحديد طرق تتبع تنزيل املشروع؛ -
اقتراح طرق ملعالجة التعثرات. -
وضعية راهنة العتماد مشروع املؤسسة فعليا إلنجاح عملية الدعم ؛ - النتائج املنتظرة
كيفيات وطرق توظيف املوارد البشرية وأدوات العمل لعملية الدعم؛ -
طرق تتبع تنزيل املشروع؛ -
مقترحات بشأن معالجة التعثرات؛ -
سبل تحسين مردودية عملية الدعم التربوي داخل املؤسسة؛ -
صيغ ضمان انخراط الفريق التربوي ضمن مشروع املؤسسة من أجل إنجاح الدعم التربوي. -
AD6S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تكتس ي األندية التربوية أهمية كبرى في بناء التعلمات وتتبيثها واستثمارها وترسيخ القيم ،إال أن
تفعيل هذه األندية يتسم بالتفاوت بين مؤسسة وأخرى .وهنا يمكن طرح األسئلة اآلتية:
-ما هوواقع تفعيل األندية املدرسية داخل املؤسسات التعليمية؟ توصيف املوضوع
-ما هي الصعوبات واإلكراهات التي تعترض تفعيل هذه األندية املدرسية؟
-كيف يمكن االرتقاء بعمل األندية املدرسية؟
-رصد الصعوبات التي تواجه تفعيل األندية؛
-البحث عن السبل الكفيلة إلنجاح دور األندية باملؤسسة؛ األهداف
-سبل البحث عن شراكات خارجية لدعم عمل األندية.
تشخيص لواقع النوادي املدرسية داخل املؤسسات التعليمية؛ -
الئحة الصعوبات واإلكراهات التي تعترض عمل األندية املدرسية؛ -
النتائج املنتظرة
كيفيات لجعل النوادي التربوية وسيلة ناجعة لتتبيث تعلمات املتعلم وإبراز إبداعاته ومواهبه؛ -
طرق تحفيز األطر التربوية والتالميذ على املشاركة في أنشطة النوادي املدرسية. -
AD6S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
ال يختلف اثنان على كون الدعم النفس ي والسلوكي من وظائف املؤسسة التعليمية ،وحاجة ملحة
بالوسط املدرس ي أفرزها تنوع الحاجات النفسية لألطفال واملراهقين من جهة ،وتزايد الضغوطات
املمارسة على التالميذ من مصادر مختلفة (اإلنترنيت ،األقران ،األسر ،املدرسة ) ...من جهة أخرى .غير
أن اضطالع املؤسسات التعليمية بهذا الدور وتفعيل آليات الدعم النفس ي والسلوكي يبقى -في تقدير
توصيف املوضوع
الفاعلين التربويين أنفسهم -محدودا كما وكيفا.
وفي هذا السياق يأتي هذا البحث لتشخيص واقع املواكبة النفسية والسلوكية للتالميذ بالوسط
املدرس ي واستشراف املسارات املمكنة لتقديم خدمات الدعم النفس ي والتقويم السلوكي الكفيلة
بتحييد جانب ال يستهان به من صعوبات االندماج والتكييف الدراسيين.
-حصر أشكال الدعم النفس ي والسلوكي املقدمة للتالميذ بالوسط املدرس ي ومدى استفادتهم
منها؛
-تشخيص معيقات تقديم خدمات نفسية مناسبة كما وكيفا؛ األهداف
-استجالء آراء ومواقف الفاعلين التربويين بخصوص جدوى املواكبة النفسية السلوكية؛
-اقتراح أفكار لتفعيل آليات وقائية وعالجية لتقديم الدعم النفس ي والسلوكي.
-مؤشرات كمية ونوعية حول الدعم النفس ي والسلوكي متوفرة؛
-أوجه القصور في تفعيل الدعم النفس ي والسلوكي محددة بدقة؛
-أسباب محدودية الدعم النفس ي والسلوكي مشخصة؛ النتائج املنتظرة
-أفكار ومقترحات لتطوير خدمات الدعم النفس ي والسلوكي مقدمة بشكل قابل للتصريف
اإلجرائي.
التربية على املهارات الحياتية باملؤسسات التعليمية بين رهانات التجويد و إكراهات املمارسة
جمال احلياة املدرسية
AD6S014 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
شكل موضوع املهارات الحياتية محط اهتمام لعديد من املبادرات (امليثاق الوطني للتربية والتكوين
،1999الرؤية االستراتيجية ،)2015-2030بل أصبح االهتمام باملهارات الحياتية وتعزيز حضورها في
املنهاج التعليمي املغربي أحد األهداف اإلجرائية للبرنامج الحكومي ( )2021-2026الذي نص على تعزيز
املهارات الحياتية لجعل املتعلم في انسجام مع ذاته وزمالئه ومحيطه. توصيف املوضوع
في ظل هذا التحول نحو اعتماد مفاهيم املهارات الحياتية ضمن املناهج التعليمية والوسط
املدرس ي يمكننا التساؤل عن واقع إدماج التربية على املهارات الحياتية ضمن أنشطة الحياة املدرسية
باملؤسسات التعليمية بالجهة؟
-مساعدة املتعلم على تنمية آليات الوقاية الذاتية وأساليب الصحة والعيش الكريم؛
-اكتساب املتعلم القدرة على تحمل املسؤولية واالستقالل الذاتي؛ األهداف
-تنمية التفاعل اإليجابي والتواصل الجيد للمتعلم مع األخرين.
-وضع معايير ومؤشرات لتقييم واقع التربية على املهارات الحياتية باملؤسسات التعليمية؛
-طرق وآليات دمج املهارات الحياتية في املمارسات الصفية؛ النتائج املنتظرة
-مقترحات وتوصيات لتطوير التربية على املهارات الحياتية عبر آلية النوادي التربوية .
-استثمار معايير ومؤشرات املؤسسة الرائدة ( 2معيارا لشارة املؤسسة الرائدة) في تفعيل أدوار
الحياة املدرسية واستثمار نتائجها في الرفع من جودة األداء التربوي.
جمال احلياة املدرسية
مشاركة األساتذة في تنشيط الحياة املدرسية باملؤسسات التعليمية التابعة ملديرية الصخيرات تمارة بين
الو اقع واملأمول
AD6S017 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة .الرباط سال القنيطرة البنية اإلدارية
يلعب االستقرار االجتماعي والنفس ي دورا مهما في تماسك األسر واهتمامها بتربية ومسار أبنائها
الدراس ي واألكاديمي ،ولعل البحوث السوسيولوجية ،التي تم القيام بها من طرف العديد من الباحثين،
تثبث بجالء مدى أهمية ظروف السكن والعالقات االجتماعية لألسر في تطور املستوى الثقافي لألبناء.
في ذات السياق ،تعرف العديد من مدن اململكة عمليات إعادة إيواء قاطني دور الصفيح في شقق
جديدة وفي مناطق سكنية جديدة ،تختلف تماما عن ظروف العيش التي كانو بها ،فعلى سبيل املثال ،ال
الحصر ،فقد عرفت املديرية اإلقليمية للصخيرات تمارة انتقال حوالي 5000أسرة ،األمر الذي سينتج
عنه انتقال حوالي 10000متعلم ومتعلمة للدراسة بمؤسسات جديدة وفي وسط عيش مختلف ،إن
العالقات االجتماعية الجديدة التي تؤسسها األسر في محيط عيشها الجديد واألبناء في محيطها
الدراس ي ،تلعب دورا هاما في درجة اندماج األطفال في الوسط الدراس ي وفي انخراط األطفال في التحصيل
الدراس ي .كما أن الخدمات املوفرة لهؤالء األطفال ،سواء على املستوى الترابي أو على املستوى املدرس ي، توصيف املوضوع
قد تساهم بدورها في تيسير اندماجهم.
على هذا األساس ،يمكننا طرح مجموعة من األسئلة من قبيل :كيف يمكن ملفعول املؤسسة أن
يحد من اآلثار السلبية املحتملة لعملية إعادة اإليواء على االنخراط اإليجابي للمتعلمين؟ ما مدى تأثير
املدرس على اندماج املتعلمين داخل الفصل الدراس ي؟ ماهي مواصفات املؤسسة التعليمية واألستاذ
املستقبل الكفيلة بضمان اندماج سلس وبلوغ األهداف التعلمية؟
ألجل اإلجابة عن هذه األسئلة ،سنعمل على تحديد عينة البحث املمثلة ملجتمع البحث ،كما
سنقوم باعتماد املنهجين الكمي والكيفي ،من خالل اعتماد االسثمارة وتحليل املبيانات اإلحصائية
املتعلقة باملتعلمين ،كما سنعتمد املقابلة كأداة عملية الستكشاف خصوصيات مفعول املؤسسة
واملدرس على التحصيل الدراس ي للمتعلمين الوافدين.
-رصد أثر املدرس Effet Enseignantعلى تحفيز املتعلمين على االنخراط في العملية التعليمية
التعلمية؛
-دراسة أثر اإلندماج املدرس ي على التحصيل الدراس ي؛
األهداف
-دراسة العالقة بين إعادة اإليواء في منطقة جديدة واالندماج االجتماعي؛
-تحديد شروط وظروف املؤسسة املستقبلة وأثرها Effet Etablissementفي ترصيد املكتسبات
السابقة وحفز املتعلمين على اإلقبال على التعلم.
-خالصات حول عملية رصد أثر املدرس على تحفيز املتعلمين على االنخراط في العملية التعليمية
التعلمية؛
-توصيات وخالصات حول أثر اإلندماج املدرس ي للمتعلمين الوافدين على تحصيلهم الدراس ي؛ النتائج املنتظرة
التعليم األخضر
جمال احلياة املدرسية
AD6S018 الرمز
مديرية االستراتيجية واإلحصاء والتخطيط البنية اإلدارية
اكتست التربية البيئية أهمية كبرى بعد بروز أضرار الثورة الصناعية ونتائجها السلبية ،وعلى إثر
ذلك برز مفهوم "التربية البيئية " ،لذلك انتشرت املدارس الخضراء (املدارس البيئية ،املدارس
االيكولوجية) أو التعليم األخضر (التعليم املهتم باملشكلة البيئية) في العديد من دول العالم.
لقد أضحى التعليم األخضر مطلبا رئيسيا لكل الدول التي تسعى لتحقيق التنمية املستدامة من
خالل أداء نظامها التعليمي ،خصوصا أن معظم دول العالم تبنت إدخال التربية البيئية في مناهجها
الدراسية ،وأهملت البرامج والفعاليات البيئية كما أن معظم الدول النامية يصعب عليها االلتزام
باملعايير البيئية الدولية بسبب املشاكل االقتصادية ودرجة وعي مواطنيها بالقضايا البيئية.
وفي هذا السياق ،فقد نصت قمة تحويل التعليم(شتنبر )2022على ضرورة الرفع من مستوى
التعليم في عالم سريع التغير ،وإحياء التقدم نحو تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية املستدامة
وذلك من خالل إعادة التفكير بشكل أساس ي في الغرض من التعليم ومحتواه وطرق تقديمه ،لذلك
اختار املغرب ،على غرار العديد من الدول ،اعتماد استراتيجية تعليمية تتوافق والتحديات الجديدة
التي بات يعرفها قطاع التعليم ،وفي هذا اإلطار فإن النموذج التنموي الجديد ركز على االستدامة
توصيف املوضوع
كأساس لخيارات التنمية مع ضرورة تثمين الرأسمال الطبيعي وضرورة املحافظة عليه لتستفيد منه
األجيال الحالية واملستقبلية .
من هذا املنطلق ،تأسست فكرة مقاربة موضوع التعليم األخضر وعالقته بالتنمية املستدامة في
املغرب ،والبحث في مختلف العوامل املؤثرة في هذه العالقة مع إبراز الرؤية الي ستنهجها بالدنا في مجال
تخضير التعليم على ضوء بعض التجارب العربية والعاملية ،وهذا يحيلنا إلى طرح مجموعة من
التساؤالت نوردها كما يلي:
-كيف هو الواقع الحالي لسياسات وبرامج تخضير التعليم في املغرب؟
-ما هي اآلليات التي سيعتمدها املغرب إلدماج التعليم األخضر بمنظومته التربوية؟
-كيف يمكن أجرأة التعليم األخضر ضمن املناهج الدراسية بمختلف األسالك التعليمية؟
-إلى أي حد يمكن لتخضير التعليم أن يعزز خطة التنمية املستدامة باملغرب؟
-ما هي املؤشرات التي يمكن اعتمادها لتتبع مدى إدماج التعليم األخضر باملغرب؟
املنهجية املقترحة للدراسة :اعتماد املنهجين الوصفي والتحليلي ملقاربة موضوع الدراسة.
-تحديد اإلطار الفكري واملفاهيمي للتعليم األخضر؛
-تحديد الواقع الحالي لسياسات وبرامج تخضير التعليم في املغرب؛
األهداف
-تحديد اآلليات التي سيعتمدها املغرب للتحول إلى التعليم األخضر؛
-أجرأة التعليم األخضر ضمن املناهج الدراسية بمختلف األسالك التعليمية؛
AD7S001 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يالحظ بشكل عام واقع تدني املستوى الخاص بمادة اللغة الفرنسية ،خاصة بسلك التعليم
الثانوي اإلعدادي ،ويظهر ذلك في عدم قدرة التالميذ على القراءة التعبير والتواصل باللغة الفرنسية،
والذي يظهر جليا في نتائج التقويمات والتحصيل ،مما يضعنا أمام ضرورة طرح اإلشكالية التالية:
توصيف املوضوع
-هل يتعلق األمر بالجوانب النفسية واالجتماعية للمتعلمات واملتعلمين؟
-أم يرتبط ذلك باملناخ املدرس ي بشكل عام ؟
-أم باملناهج املعتمدة في التدريس؟
-تحديد أسباب تدني مستوى املتعلمات واملتعلمين في مادة اللغة الفرنسية؛
-تعرف انعكاسات ذلك على املسار الدراس ي للمتعلمات واملتعلمين؛ األهداف
-اقتراح سبل النهوض بمكتسبات التالميذ في اللغة الفرنسية.
-أسباب وعوامل التدني في اللغة الفرنسية؛
-آثار هذا التدني وانعكاساته على تطوير املسار الدراس ي للتالميذ؛ النتائج املنتظرة
-مقترحات لالرتقاء بمستوى التالميذ في مادة اللغة الفرنسية.
AD7S002 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان الحسيمة البنية اإلدارية
يعتبر تصريف البرنامج الدراس ي من الوظائف األساسية املنوطة باملدرس ،لذا فإن أي تأخر في
إنجازه قد تكون له انعكاسات سلبية على التحصيل الدراس ي الحالي واملستقبلي للمتعلمين ،وعليه،
يعمل املدرسون على االلتزام بمضامين البرنامج الدراس ي وذلك انسجاما مع التوجيهات الرسمية ذات
الصلة ،لكن ،وفي ظل وجود متعلمين بالفصل ال يتوفرون على الحد األدنى من املكتسبات السابقة،
يتشكل سياق بيداغوجي كابح قد يعيق التقدم املطلوب في إنجاز البرنامج الدراس ي .كما أن مراعاة املدرس
توصيف املوضوع
ملختلف صعوبات التعلم الفردية ،على حساب إنجاز البرنامج الدراس ي قد يجعله موضع مساءلة ،إدارية
وتربوية ،من قبل مختلف املتدخلين .وبالتالي ،كيف يتمكن املدرس من التوفيق بين االلتزام بضوابط
تصريف البرنامج الدراس ي وتدبير صعوبات التعلم الفردية لدى املتعلمين؟ وما هي أنجع املقاربات
البيداغوجية الفعالة والطرق الديداكتيكية الكفيلة بمساعدة املدرس على حل هذه اإلشكالية؟ وما هي
املمارسات الجيدة القابلة للتجريب والتعميم في هذا الشأن؟
-املساهمة في اعتماد صيغ جديدة للتدريس تراعي الفوارق الفردية بين املتعلمين؛
-املساهمة في االرتقاء بالكفايات املهنية للمدرسين؛ األهداف
-رصد املمارسات الجيدة وتنميتها مع تجرييها في سياقات أخرى.
-إيجاد الحلول الكفيلة للتوفيق بين تصريف البرنامج الدراس ي وتدبير صعوبات التعلم الفردية
لدى التالميذ؛
النتائج املنتظرة
-تطوير املمارسات البيداغوجية للمدرسين بما يحقق اإلنصاف وتكافؤ الفرص بين املتعلمين؛
-املساهمة في التصدي للتعثر الدراس ي.
AD7S003 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق البنية اإلدارية
يمثل الرأسمال البشري أهم الرساميل وأثمنها ،لذلك يشكل التكوين والتأهيل
التربوي/البيداغوجي والقيمي والنفس ي واالجتماعي لهذا الرأسمال الغني؛ وفق هندسة بيداغوجية
دقيقة ومالئمة ،أساس التنمية اإلنسانية بكل أشكالها (اجتماعية ،واقتصادية ،وسياسية ،وثقافية،
وقيمية ،وبيئية ،)...وسبيال الستدامتها .وهو األمر الذي يتطلب العمل على االرتقاء بكفاءات األطر
التربوية ،وضمان مسايرتهم ملستجدات التربية والتكوين ،عن طريق تكوين تأهيلي ممهنن ،وتكوين
أساس ،وتكوين مستمر ،وتكوين عن بعد ،...يراعي تفعيل األدوار الجديدة للمدرس(ة) ،التي أصبحت
تفرض عليه؛ أكثر من أي وقت مض ي؛ تطوير قدراته في مختلف املجاالت :املعرفية ،والتواصلية،
توصيف املوضوع
واملنهجية ،والتكنولوجية؛ وما يتعلق بطرائق التنشيط ،..كما أصبحت؛ هذه األدوار؛ مرتبطة بطرائق
التكوين ،وأشكاله املختلفة .باإلضافة إلى تكوين منهي يشمل :طرائق التدريس ،ونظريات التعلم ،وتدبير
الفصل الدراس ي ،واملناهج ،وأسس التربية...
كما أن تمكين املتعلمين من استراتيجيات التعلم والبحث واملعرفة أصبحت مفاتيح ال غنى عنها في
مدرسة القرن الواحد والعشرين .لذلك تحظى ممارسات التدريس والتعلم والتكوين اليوم باألهمية
القصوى لتحقيق نهضة حقيقية للفعل التربوي واملمارسة امليدانية للفاعلين التربويين ،في أفق تحقيق
مدرسة رائدة تحقق أهداف التنمية واستدامتها.
-تشخيص واقع املمارسات التعليمية التعلمية والتكوينية في املجال التربوي في السلك االبتدائي؛
-رصد الصعوبات واإلكراهات املرتبطة باملمارسة الصفية ،وتحديد أسباب التعثر خصوصا في
املستويات الدنيا ،وتأثير ذلك على املسار الدراس ي للمتعلمين(ات)؛ األهداف
-دراسة املعايير واملؤشرات يمكن من خاللها تقويم ممارسات التعليم والتعلم وتطويرها؛
-السعي إلى تطوير املمارسة الصفية وتحسين مهارات التعلم الذاتي لدى املتعلمين(ات).
-اقتراح معايير ومؤشرات يمكن من خاللها تقويم ممارسات التعليم والتعلم وتطويرها؛
-اقتراح حلول ألجل تطوير املمارسة الصفية وتحسين مهارات التعلم الذاتي لدى املتعلمين)ات)؛
-رصد املمارسات الصفية الناجحة (املجددة) ،على مستوى الطرائق البيداغوجية وتقنيات
التنشيط والوسائل التعليمية املوظفة ،وتحديد أثرها وتأثيرها على النتائج املحققة واملردودية
الحامة لجماعة الفصل؛ النتائج املنتظرة
-مقترحات بشأن تطوير املمارسات الصفية ،وتفعيل البيئة التربوية الصفية واملدرسية وتحقيق
البيئة اآلمنة ومتعة التعلم؛
-بناء بنك لألنشطة واملمارسات الناجعة وإغناؤه باستمرار ليمثل رصيدا داعما لألطر الجديدة،
ويساهم في تحسين املمارسات الصفية باستمرار...؛
-تعزيز إمكانات التكوين والتأطير باملمارسة (انطالقا من وضعيات ودروس تطبيقية ودراسة
جمال اإليقاعات الزمنية للدراسة والتعلم
حاالت) للوقوف على صعوبات املمارسة التربوية وتذليلها وإيجاد الحلول املناسبة لها...
AD7S004 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
من بين أهم املشاكل التي يعرفها املجتمع والتي تقف أمام نجاح منظومتنا التربوية والتعليمية نجد
ظاهرة الهدر املدرس ي ،وهو أكثر شيوعا بين تالميذ املرحلتين اإلعدادية والثانوية .بحيث أن التلميذ
توصيف املوضوع
ينقطع عن الدراسة لعدة أسباب منها اجتماعية ،وتربوية وشخصية .هذه األخيرة تتجلى في رغبة التلميذ
الذاتية في التخلي عن الدراسة .فما هي الحلول الناجعة ملحاربة هذه الظاهرة؟
-الدعم املادي واملعنوي لألسر املعوزة غير القادرة على تحمل مصاريف تمدرس أبنائها؛
-تحفيز التالميذ على إكمال الدراسة وذلك بمساعدة املتعثرين معنويا ودعمهم بيداغوجيا؛
-التواصل الدائم بين أولياء أمور التالميذ واملؤسسات التعليمية؛
-تحفيز التالميذ باالحتفال بحضوره للمؤسسة التعليمية وإعطائه الدافع القوي للتواجد
باملدرسة والتعلم فيها؛
األهداف
-مراعاة الفروق الفردية بين املتعلمين؛
-الدعم النفس ي للمتعلمين املهددين باإلنقطاع عن الدراسة والتحدث معهم وتوفير النصح لهم؛
-تشجيع املنقطعين على العودة للصفوف الدراسية وإدماجهم مع إخوانهم املتمدرسين؛
-تهييئ الفضاء املدرس ي (قاعات/مرافق/مكتبة )...من أجل استقبال التالميذ في ظروف تلبي
حاجياتهم املدرسية وتجهيزهم بما يالئم حاجياتهم التعليمية.
االحتفاظ بالتالميذ أكثر وقت ممكن داخل املؤسسات التعليمية ؛ -
استرجاع الثقة بالنفس بالنسبة للتالميذ املتعثرين وتسهيل إدماجهم مع إخوانهم املتفوقين ؛ -
ربط الصلة بين املؤسسة التعليمية واملحيط البيئي الذي يعيش فيه التلميذ املهدد بالهدر ؛ -
النتائج املنتظرة
تحسين العالقة بين التلميذ واملدرسة ؛ -
الرفع من نسب الحاصلين على شهادة البكالوريا؛ -
التقليص من ظاهرة تشغيل األطفال. -
AD7S005 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
-التعلم الذاتي أضحى مطلبا حضاريا وتنمويا ،خاصة مع الطفرة الرقمية؛
-الرهان على التعليم عن بعد ،وعلى التعلم الذاتي ومساءلة اإلمكانات املتاحة لتطبيق التعلم
توصيف املوضوع
الذاتي بالوسط القروي في ظل هشاشة الوسط وتفش ي األمية وضعف انخراط األسر وكذا ندرة
وسائل التواصل واإلعالم.
-رصد إكراهات وعراقيل تنزيل التعلم الذاتي بالعالم القروي وتقديم بعض املقترحات الكفيلة
بتجاوزها؛
-البحث عن السبل الكفيلة بتحقيق التناسق والتكامل الفعال بين التعلم الذاتي والتعلم
املؤسساتي؛ األهداف
-رصد املتوفر من املضامين الرقمية والعدة التي يتم توظيفها في التعلم الذاتي؛
-تقاسم التجارب الرائدة في إرساء أسس ومبادئ التعلم الذاتي ،بما يمكن من حفز التالميذ
وإقبالهم عليه.
-التعبئة من أجل االهتمام بالتعلم الذاتي من طرف التالميذ وتوعية اآلباء بأهميته وحفز األسر
على املشاركة بفعالية فيه. النتائج املنتظرة
-رفع درجة الوعي بأهمية التعلم الذاتي لدى املدرسين وتعزيز قدراتهم املهنية الكفيلة بتفعيله.
AD7S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
تشكل املرحلة االبتدائية حلقة أساسية في سيرورة بناء التعلمات ،على اعتبار أن املدرسة االبتدائية هي
املرحلة األساسية التي تنبني عليها باقي مراحل التعليم ،غير أن ضغط البرامج قد يؤثر سلبا على أداء
متعلمي هذه املرحلة العمرية ،خصوصا املستويات األولى ،وقد يؤدي إلى إرهاقهم الجسدي والنفس ي توصيف املوضوع
داخل الفصول الدراسية.
فإلى أي حد يساهم ضغط البرامج التعليمية بشكل سلبي في التأثير على أداء متعلمي املرحلة االبتدائية؟
-تشخيص مدى مراعاة خصوصية املتعلم اجتماعيا ونفسيا وبدنيا وعقليا؛
-اقتراح سبل للسعي نحو تنمية مهارة التعلم الذاتي عند املتعلم؛
األهداف
-تقديم خالصات بشأن استثمار التحوالت السريعة التي عرفتها املجتمعات ،وخاصة ما تعلق
بالثورة التواصلية والرقمية.
-كيفيات مراعاة الحيز الزمني 30ساعة والتخفيف منه؛
-سبل إشراك األساتذة في عملية بناء البرامج واألخذ بمبدأ التخفيف من الحصص والغالف الزمني
للزمن املدرس ي للمتعلم؛
-طرق تعويض هذا الغالف بأنشطة الحياة املدرسية ومهارات التنشيط التي تتصل بأنشطة النتائج املنتظرة
التعليم؛
-خالصات بشأن استثمار التحوالت السريعة التي عرفتها املجتمعات ،وخاصة ما تعلق بالثورة
التواصلية والرقمية.
AD7S007 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي البنية اإلدارية
بداية كل سنة دراسية يتم تسجيل عدم التحاق عدد كبير من التلميذات ،وتستمر على هذا
االنقطاع طيلة السنة الدراسية ،وتبلغ نسبة الهدر املدرس ي باملؤسسة التعليمية ،%9كما تختلف
حسب السن واملستوى الدراس ي ،وبعد السكن عن املؤسسة التعليمية ،ومدى توفر وسائل النقل،
وموقف الوالدين من متابعة الدراسة ...وقد بقيت هذه النسبة مرتفعة خاصة في صفوف تلميذات
السنة األولى اعدادي الوافدات من املؤسسات االبتدائية املوجودة في الوسط القروي رغم توفر برامج
الدعم االجتماعي (برنامج تيسير ،مليون محفظة والدعم التربوي .)....
ورغم املجهودات التي تبذلها إدارة املؤسسة التعليمية وأطر الدعم االجتماعي في التواصل مع أسر
التلميذات ،وكذا التنقل إلى مقر سكناهم مع مجموعة من التالميذ ،في إطار عملية من الطفل إلى
توصيف املوضوع
الطفل ،باإلضافة إلى اإلجراءات التي تم اتخادها ،حيث تم إرسال لوائح التلميذات غير امللتحقات أو
املنقطعات إلى السلطات املحلية وسرية الدرك امللكي التي زارت عدد من األسر ،لكن مع األسف لم تنجح
في ارجاع التلميذات املنقطعات إلى الفصول الدراسية.
فهل يرجع السبب إلى بعد املؤسسة وعدم توفر النقل املدرس ي كما صرحت بعض األسر؟ أو
السبب يكمن في عقلية بعض اآلباء الذين يفضلون بقاء بناتهم في البيت بعد استكمال املرحلة
االبتدائية؟ أم أن ضعف املستوى الدراس ي هو الذي يجعل التلميذات ال يرغبن في مواصلة الدراسة؟
وقد تكون النظرة للمستقبل بشكل سلبي هي السبب وراء عزوف فئة من التلميذات على مواجهة جميع
التحديات والحضور إلى املدرسة؟
-تحديد األسباب الحقيقية للهدر املدرس ي؛
-إيجاد حلول واقعية للتقليص من الظاهرة؛ األهداف
-تعبئة جميع الشركاء والفاعلين للتدخل للتقليص من الظاهرة.
-التقليص من نسبة الهدر املدرس ي في صفوف الفتيات؛
-وضع استراتيجية ناجعة للحد من هذه الظاهرة وبالتالي الظواهر األخرى املرتبطة بها (زواج
القاصرات ،تشغيل الطفالت )...؛
-استكمال الفتيات لدراستهن ،على األقل ،إلى غاية التعليم الثانوي التأهيلي؛ النتائج املنتظرة
-تعبئة مختلف الشركاء االجتماعيين والجماعات املحلية للمساهمة في توفير الظروف املالئمة
وتجويد الخدمات االجتماعية كاملطعم املدرس ي ،والنقل املدرس ي ،والداخليات والدعم التربوي
والنفس ي ....
AD7S008 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
في إطار إصالح املنظومة التعليمية وتجويد التعلمات ،وتماشيا مع املشاريع التربوية التي تندرج
ضمن خارطة الطريق ،2026-2022وبالنظر إلى واقع املمارسة التربوية بمؤسساتنا التعليمية ،والتي
تفض ي إلى إكراهات تحول دون تمكن جل املتعلمين من التعلمات األساس ،األمر الذي يؤثر سلبا على
التحصيل الدراس ي .مما يدفعنا إلى تبني مشروع الدعم التربوي وتجويد آليات تنزيله .وفي هذا الصدد
توصيف املوضوع
يمكن أن نتساءل:
-ماهي آليات تنزيل برنامج الدعم التربوي؟؛
-ماهي العدة املالئمة لتنزيل هذا البرنامج؟؛
-كيف يتم تتبع أثر الدعم التربوي على الفئات املستهدفة؟.
-اقتراح طرق للرفع من جودة التعلمات؛
-تقديم خالصات مناسبة لتقليص الفوارق الفردية بين املتعلمين؛
-مؤشرات واضحة تبين وضعية التمكن من التعلمات األساس؛ األهداف
-توضيح كيفية تنزيل وتخطيط برنامج الدعم التربوي؛
-اقتراح آليات لتوفير العدة املالئمة لتطبيق الدعم التربوي.
-برنامج مفصل وقابل للتطبيق للدعم التربوي؛
-تصور بشأن عدة دعم مالئمة (كراسات -بطاقات التفتيش والتتبع ،تمارين داعمة حسب كل
النتائج املنتظرة
نوع من التعثراث)؛
-سبل خلق شراكات مع متدخلين تربويين للتكلفل بالدعم املؤسساتي.
AD7S009 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يشكل الفشل الدراس ي أحد األسباب املؤدية إلى االنقطاع عن الدراسة وخاصة في سنوات العبور
من سلك تعليمي إلى آخر (األولى إعدادي .الجذع املشترك ثانوي )...وذلك في ظل غياب استراتيجية
توصيف املوضوع
مؤسسية للتدخل قصد معالجة التعثرات املتراكمة لدى املتعلمين ،مما يفض ي إلى انقطاع عدد من
املتعلمين عن الدراسة وبالتالي الرفع من نسبة الهدر املدرس ي.
-توضيح العالقة بين الفشل الدراس ي والهدر املدرس ي؛
-تحديد أسباب الفشل الدراس ي؛
-اقتراح طرائق لبناء روائز التقويم التشخيص ي في مادة اللغة العربية بالسلك الثانوي اإلعدادي؛
-بلورة شبكات الستثمار نتائج التقويم التشخيص ي؛
-بناء خطط للدعم في ضوء نتائج التقويم التشخيص ي؛
-استثمار أخطاء وتعثرات املتعلمين في بناء أنشطة الدعم؛
-بلورة أنشطة مالئمة للدعم تساهم في معالجة أسباب التعثرات الخاصة بكل مجموعة من األهداف
املتعلمين؛
-اقتراح بطاقات لبناء أنشطة الدعم؛
-اقتراح تقنيات للتنشيط التريوي تساهم في تجويد طرائق وأساليب الدعم التربوي؛
-املساهمة في إنماء قدرة املتعلم على إنجاز أنشطة التعلم الذاتي وتعزيز مهاراته للتغلب على
صعوبات التعلم وعوائقه؛
-بلورة شبكة لتقويم أثر الدعم في معالجت التعثرات.
-بيان لطبيعة العالقة بين الفشل الدراس ي والهدر املدرس ي؛
-عرض ألثر الدعم التربوي على الفشل الدراس ي؛
-كشف ملدى وجود استراتيجيات للدعم مبنية وفق أسس علمية وتربوية ناجعة؛
-طرق املساهمة في التغلب على الصعوبات التي تواجه املدرسين لبناء استراتيجيات وطرائق فاعلة
للتقويم والتشخيص ي والدعم التريوي؛ النتائج املنتظرة
-سبل تمكين املدرسين من أدوات ناجعة للقيام بالتقويم التشخيص ي والدعم التريوي؛
-كيفيات تجديد طرائق الدعم التربوي؛
-مقترحات لربط الدعم التريوي بالتعلم الذاتي؛
-سبل تمكين املدرسين من أداة لتقييم أثر الدعم التربوي على سيرورة بناء التعلمات٠
AD7S010 الرمز
مديرية املناهج البنية اإلدارية
تعتبر اضطرابات التعلم بمختلف أنواعها من أهم أسباب الفشل الدراس ي عند األطفال الذين توصيف املوضوع
يعانون منها ،وتصنف كواحد من األسباب املباشرة للهدر املدرس ي .كما تبين املعطيات اإلحصائية
للتالميذ في وضعية إعاقة أن اضطرابات التعلم هو أكثر أنواع اإلعاقة حضورا في املدرسة بحيث يمثل
%29من بين األنواع الستة لوضعيات اإلعاقة املرصودة واملشخصة لدى التلميذات والتالميذ
املتمدرسين .هذا إضافة إلى حاالت اضطرابات التعلم الحاضرة في الفصول الدراسية دون وعي أو إدراك
مؤسساتي بمشاكل التلميذات والتالميذ الذين يعانون منها وعدم تكيفهم مع املناهج التربوية ،ودون وعي
املدرسين بصعوبات التعلم التي تعترضهم خالل األنشطة التربوية الصفية.
إن األطفال ذوي اضطرابات التعلم إذا لم يتم استكشاف اضطرابهم وتوصيفه والوعي به من طرف
األطر التربوية ،فإن هؤالء األطفال الحاملين لهذه االضطرابات سيظلون عرضة للتهميش واإلقصاء
والنظرة السلبية ،باعتبارهم غير مؤهلين ملتابعة التمدرس بنجاح .في حين أنهم يتمتعون بكامل القدرات
العقلية واملعرفية التي تمكنهم من االرتقاء في مستويات التعليم املدرس ي .فكيف يمكن تيسير عملية رصد
التالميذ والتلميذات الذين يعانون من اضطرابات التعلم قبل تشخيصها بدقة من لدن املختصين،
وكيف يمكن التكفل بهم ومواكبتهم الستثمار قدراتهم العقلية واملعرفية في النجاح والتحصيل؟
-تحليل الوضعية الحالية لواقع تشخيص حاالت اضطرابات التعلم لدى التلميذات والتالميذ؛ األهداف
-إنتاج أدوات تربوية للرصد املبكر للتلميذات والتالميذ الحاملين الضطرابات التعلم قبل
إخضاعهم للكشف والتشخيص؛
-إعداد أدوات بيداغوجية ميسرة للتكفل التربوي بالتلميذات والتالميذ الحاملين الضطرابات
التعلم.
-تحليل الوضعية الحالية لواقع تشخيص حاالت اضطرابات التعلم لدى التلميذات والتالميذ؛ النتائج املنتظرة
-إنتاج أدوات تربوية للرصد املبكر للتلميذات والتالميذ الحاملين الضطرابات التعلم قبل
إخضاعهم للكشف والتشخيص؛
-إعداد أدوات بيداغوجية ميسرة للتكفل التربوي بالتلميذات والتالميذ الحاملين الضطرابات
التعلم.
AD7S011 الرمز
الوحدة املركزية للتعليم األولي البنية اإلدارية
إن مرحلة التعليم األولي تعتبر مرحلة حاسمة في سيرورة واستمرارية تعلم األطفال وإدماجهم في
املنظومة التربوية وبالنظر للصعوبات التي تعترض تحقيق هذا الهدف بالنسبة لألطفال في وضعية
توصيف املوضوع
خاصة (األطفال املعاقين -االطفال املوهوبين-أبناء املهاجرين غير الشرعيين )......فإن إدماجهم في أقسام
التعليم األولي يعد بمثابة انصاف لهم وتحقيقا ملبدأ تكافؤ الفرص.
-تمكين األطفال في وضعية خاصة من الولوج ألقسام التعليم االولي؛
-تكوين املربيات في مجال التربية الدامجة؛ األهداف
-ابراز اهم املرتكزات األساسية إلنصاف األطفال في وضعية خاصة.
-تشخيص الوضعية الحالية لعملية إدماج األطفال في وضعية خاصة للوقوف على الصعوبات
واإلكراهات؛ النتائج املنتظرة
-تقديم اقتراحات وآليات عملية لتسريع عملية ادماج األطفال في وضعية خاصة.
AD7S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
التربية الدامجة وعلم النفس العصبي املعرفي :مقاربة مزدوجة في خدمة األطفال املصابين
باضطراب تشتت االنتباه وفرط الحركة .يسلط هذا العنوان الضوء على أهمية اعتماد مقاربة متعددة
التخصصات لدعم األطفال املصابين باضطراب تشتت االنتباه وفرط الحركة.
يوفر علم النفس العصبي املعرفي فهما عميقا للعجز املعرفي األساس ي املرتبط باضطراب فرط
الحركة ونقص االنتباه ،بينما تهدف التربية الدامجة إلى تحقيق مبدأ االنصاف وتكافؤ الفرص وضمان
الوصول إلى تعليم ذي جودة ولجميع األطفال ،بما في ذلك ذوي االحتياجات التعليمية الخاصة ،مثل
األطفال املصابين باضطراب فرط الحركة ونقض االنتباه .
اإلشكالية :اضطراب تشتت االنتباه مع أوبدون فرط الحركة هواضطراب نمائي عصبي شائع يؤثر
على قدرة الطفل على الحفاظ على االنتباه والتحكم في االنفعاالت .وهوما يتمظهر أيضا على شكل
صعوبات في التعلم وسلوكيات غير قادرة على التكيف ،والتي يمكن أن تؤثر على تحصيلهم األكاديمي
ونوعية الحياة بشكل عام.
الفرضيات: توصيف املوضوع
-فعالية فرضية تدريب الذاكرة العاملة :الفرضية األولى هي أن تدريب الذاكرة العاملة أكثر فعالية
من تدريب تنظيم االنتباه في تحسين القدرات املعرفية واألداء وسلوك األطفال املصابين
باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه .تستند هذه الفرضية إلى فكرة أن الذاكرة العاملة هي
وظيفة معرفية أساسية للحفاظ على االنتباه وحل املشكالت ،وأن تدريب الذاكرة العاملة يمكن
أن يساعد األطفال املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه في تعويض عجزهم املعرفي.
-فعالية فرضية التدريب على تضبيط االنتباه :الفرضية الثانية هي أن التدريب على تضبيط
االنتباه أكثر فعالية من تدريب الذاكرة العاملة في تحسين القدرات املعرفية وسلوك األطفال
املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه .تستند هذه الفرضية إلى فكرة أن تنظيم
االنتباه هووظيفة معرفية رنيسية للتحكم في الدوافع وتجنب االندفاع ،وآن التدريب على تنظيم
االنتباه يمكن أن يساعد األطفال املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه على إدارة
سلوكهم بشكل أفضل.
ترتبط أهداف الدراسة ارتباطا وثيقا بمجال التعلم الخاص باضطراب فرط الحركة ونقص
جمال اإليقاعات الزمنية للدراسة والتعلم
االنتباه والعالج املعرفي في إطار تفعيل أحكام ومضامين التربية الدامجة باعتباره مشروعا محوريا ضمن
مشاريع القانون اإلطار ،وهواملشروع الذي يهدف إلى تعبئة جميع الوسائل املتاحة واتخاذ التدابير
الالزمة لضمان حق هذه الفئة في التعليم والتكوين الجيدين ضمن مختلف مكونات املدرسة.
أهداف الدراسة هي:
-املقارنة بين فعالية برنامجين في إطار مقاربة إعادة التأهيل املعرفي :اضطراب فرط الحركة
ونقص االنتباهء هواضطراب يمكن أن يكون له تأثير كبير على تعلم األطفال وسلوكهم .يمكن أن
تساعد تدخالت العالج املعرفي األطفال الذين يعانون منه على تحسين قدراتهم املعرفية
وسلوكاتهم .وذلك من خالل مقارنة فعالية اثنين من تدخالت العالج املعرفي؛
-قياس التغيرات في القدرات املعرفية وسلوك األطفال :كما تهدف الدراسة إلى قياس التغيرات في
القدرات املعرفية وسلوك األطفال املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه قبل التدخل األهداف
وبعده؛
-تحديد العوامل التي تنبئ باالستجابة للتدخل :تحديد مؤشرات االستجابة للتدخل الذي يمكن
أن يساعد في تكييف األساليب والطرائق البيداغوجية لالحتياجات الفردية لألطفال؛
-تقييم مقبولية وجدوى التدخالت :تهدف الدراسة إلى تقييم مقبولية وجدوى التدخالت لألطفال
املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه؛
-إجماال ،يمكن القول إن أهداف هاته الدراسة ترتبط ارتباطا وثيقا بمجال التعلم الخاص
باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه والعالج املعرفي ،حيث تهدف إلى تحسين فهم العالج
املعرفي في مجال اضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه وتحسين جودة التعليم لألطفال الذين
يعانون منه من خالل تزويدهم بتدخالت فعالة مصممة الحتياجاتهم الفردية في بيئات تعليمية
دامجة.
-رؤى مهمة حول الفعالية النسبية لتدخالت العالج املعرفي )تدر يب الذاكرة العاملة مقابل
تدريب تنظيم االنتباه) لألطفال املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه؛
-توصيات التدخل العالجي لألطفال املصابين باضطراب فرط الحركة ونقص االنتباه؛
-مقترحات حول كيفية تحسين األداء املعرفي لألطفال الذين يعانون من هذا االضطراب ،وذلك النتائج املنتظرة
من خالل تدخالت عالجية معرفية محددة؛
-طرق فهم قدرات واحتياجات هؤالء األطفال بشكل أفضل وتصميم استراتيجيات تعليمية أكثر
مالءمة لهم.
AD6S013 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي البنية اإلدارية
تمكن التربية الدامجة من إتاحة الفرصة لألطفال في وضعية إعاقة لالنخراط في نظام التعليم
العام احتراما ملبدأ تكافؤ الفرص ،ويهدف إلى مواجهة االحتياجات التربوية الخاصة للطفل في وضعية
إعاقة داخل املدرسة العادية وفقا ألساليب ومناهج و وسائل دراسية وتعليمية خاصة.
من أسس التربية الدامجة التدرج صعودا ونزوال بين املتعلم(ة) واملؤسسة التي تحتضنه ،أي
االنتقال من الطفل ككيان مستقل أو حالة فردية قائمة بذاتها ،إلى املدرسة ككل كمجتمع يضم أفرادا
ويحكمه تنظيم بيداغوجي وتشريعي ،وتسيره ضوابط مهنية وعالئقية أساسية .من هذا املنظور يشكل
مشروع القسم الدامج حلقة وسطى بين مشروع املتعلم(ة) الدامج (أو املشروع البيداغوجي الفردي)،
ومشروع املؤسسة الدامج.
ويرى الكثير من التربويين واملهتمين واملتخصصين في التربية الخاصة أن مفهوم اإلدماج التربوي هو
أحد االتجاهات الحديثة في التربية الخاصة ويهدف إلى وضع األطفال ذوي اإلعاقات البسيطة واملتوسطة
في املدارس العادية مع اتخاذ اإلجراءات التي تضمن استفادتهم من البرامج التربوية املقدمة لهم داخل
األقسام الدامجة وباالستفادة من خدمات قاعة املوارد للتأهيل والدعم .وبالتالي تقض ي هذه الفئة
أطول مدة ممكنة في األقسام مع إمدادهم بالخدمات الخاصة إذا لزم األمر.
فهل تساهم قاعات املوارد للتأهيل والدعم في تنمية القدرات املعرفية لألطفال في وضعية إعاقة ؟
وكيف يتم ذلك؟ توصيف املوضوع
وتتفرع عن هذا السؤال األساس ي ملوضوع البحث األسئلة الفرعية التالية:
-هل تضم قاعات املوارد للتأهيل والدعم جميع األطفال في وضعية إعاقة ؟
-هل تساهم قاعات املوارد للتأهيل والدعم في تطوير املهارات املعرفية للتالميذ في وضعية إعاقة؟
-ما هو أثر تقديم خدمات قاعات املوارد للتأهيل والدعم على تنمية القدرات املعرفية للتالميذ في
وضعية إعاقة؟
الفرضية األساسية :
تساهم قاعات املوارد للتأهيل والدعم في إكساب األطفال في وضعية إعاقة ،املهارات و القدرات
و الكفايات املعرفية التي تمكنهم من االندماج الحقا مع أقرانهم في األقسام "العادية".
الفرضيات الفرعية :
قاعات املوارد للتأهيل والدعم تضم جميع األطفال في وضعية إعاقة ؛
تساهم قاعات املوارد للتأهيل والدعم في تطوير املهارات املعرفية لألطفال في وضعية إعاقة
وبالتالي في دمجهم مع باقي أقرانهم من األطفال "العاديين" في أقسام دامجة -عادية؛
عدد كبير من األطفال في وضعية إعاقة الذين يستفيدون من خدمات قاعة املوارد للتأهيل والدعم
يمتلكون قدرات معرفية تمكنهم من االندماج داخل األقسام الدامجة .
AD7S014 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يندرج موضوع البحث ضمن البحوث املتخصصة في دراسة اإلشكاليات املدرسية املتعلقة باندماج
التالميذ أبناء املهاجرين .وفي هذا الصدد ،يمكن طرح األسئلة التالية:
-ما هي محددات عالقة أبناء املهاجرين املنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء مع املدرسة
املغربية؟ توصيف املوضوع
-ما هي الصعوبات التي تعترض هؤالء ضمن املنظومة التعليمية املغربية؟
-كيف يمكن تجاوز الصعوبات الدراسية لدى أبناء املهاجرين املنحدرين من دول إفريقيا جنوب
الصحراء باملدرسة املغربية؟
لقد تم تحديد ثالثة أهداف رئيسية مترابطة فيما بينها لهذا البحث ،وذلك ملعالجة الواقع الدراس ي
للتالميذ املهاجرين املنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء ،فيما يخص الصعوبات الدراسية التي
تعترضهم ،وعالقتهم باملدرسة ،وبمفهوم النجاح الدراس ي ،كما يلي:
-دراسة عالقة التالميذ املهاجرين باملدرسة التي يتابعون دراستهم فيها؛ األهداف
-فهم العوامل التي يشير إليها التالميذ املهاجرون املستجوبون بوصفها الكامنة وراء صعوباتهم
الدراسية؛
-دراسة العومل املساهمة في تشكيل عالقتهم بالنجاح الدراس ي.
-الئحة العوامل التي تكمن وراء الصعوبات الدراسية التي يواجهها أبناء املهاجرين املنحدرين من
دول إفريقيا جنوب الصحراء؛
-كيفيات بناء عالقتهم مع املدرسة التي يتابعون دراستهم فيها؛ النتائج املنتظرة
-سبل تجاوز الصعوبات الدراسية وتحقيق النجاح لدى أبناء املهاجرين املنحدرين من دول
إفريقيا جنوب الصحراء ،باملدرسة املغربية.
التربية الدامجة ألطفال طيف التوحد بين التنظيرو إكراهات التنزيل :مدرسة الفارابي نموذجا
AD7S015 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يندرج موضوع البحث التدخلي ضمن مجال اإلنصاف وتكافؤ الفرص ،من خالل املشروع الرابع
من حافظة مشاريع القانون اإلطار 51-17الرامي إلى تمكين األطفال في وضعية إعاقة أووضعيات خاصة
من التمدرس.
تقديم:
لقد بدأ االهتمام بتدريس األطفال في وضعية إعاقة ببالدنا مند الستينيات من القرن املاض ي،
حيث عمل املغرب على عقد شراكات مع جمعيات متخصصة في هذا املجال لتدريس هذه الفئات ،وذلك
بدعمها بأطر متخصصة وببعض املساعدات ،وتطور االهتمام بتدريس األطفال في وضعية إعاقة إلى أن
سمح للجمعيات باستغالل أقسام اإلدماج املدرس ي داخل املؤسسة التعليمية التي تضم أطفاال من
نفس اإلعاقة أوإعاقات متقاربة ،كما بدأ االهتمام بتدريس هذه الفئة باألقسا م العادية إلى جانب
أقرانهم العاديين ،وبالتالي يتم تدريس األطفال ذوي اإلعاقة البسيطة واملتوسطة إما بقسم اعتيادي
أوبقسم مدمج ،بينما الحاالت العميقة تحال على مراكز التخصص.
إال أن واقع تمدرس األطفال في وضعية إعاقة يعرف تهميشا وحيفا .فحسب إحصائيات املندوبية
السامية للتخطيط لسنة 2014فإن نسبة %66,1من األشخاص في وضعية إعاقة بدون تعليم ،أي ما
يعادل 1470000شخص ،وأن %19,6لديهم مستوى أولي من التعليم و %9,5لديهم مستوى التعليم
الثانوي و %1,8لديهم فقط مستوى عال من التعليم الش يء الذي دفع باملجلس األعلى للتربية والتكوين توصيف املوضوع
والبحث العلمي بشراكة مع اليونيسيف إلى تنظيم ندوة حول الحق في التربية للجميع ،واملنعقدة يومي
7و 8يناير ،2019ليصدر في أعقابها توصيات من أجل إدماج األطفال في وضعية إعاقة في املدارس إلنهاء
وضعية اإلقصاء والتمييز ،أخذا باالعتبار نوعية اإلعاقة ،مع توفير املستلزمات الكفيلة بضمان
إنصافهم وتحقيق شروط تكافؤ فرصهم في النجاح الدراس ي إلى جانب أقرانهم ،وتربية وتكوين األشخاص
في وضعية إعاقة أوفي وضعيات خاصة ،من خالل وضع مخطط وطني لتفعيل التربية الدامجة
لألشخاص في وضعية إعاقة ،أوفي وضعيات خاصة ،يشمل املدرسين واملناهج والبرامج واملقاربات
البيداغوجية ،وأنظمة التقييم والدعامات الديداكتيكية املالئمة ملختلف اإلعاقات والوضعيات ،على
أن يتم تفعيل هذا املخطط على املدى املتوسط.
أمام أقسام االدماج التي لم تحقق النتائج املنشودة لرفع التهميش وتحقيق االندماج االجتماعي
وتحسين التعلمات لألطفال في وضعية إعاقة ،تم إعداد مخطط حكومي بيقطاعي لتنزيل التربية
الدامجة بداية املوسم الدراس ي ،2019-2018وبذلك أصبح كل قسم به طفل في وضعية إعاقة أوأكثر
يعتبر قسما دامجا ،ومن هذا املنطلق تحولت أقسام اإلدماج املدرس ي التي تدرس األطفال من نفس
اإلعاقة أوإعاقات متقاربة إلى قاعات املوارد للتأهيل والتدعم ،وتحول مربوأقسام اإلدماج إلى مشرفين
على هذه القاعات ،وبدأ الطفل في وضعية إعاقة يراوح بين القسم الدامج إلى جانب أقرانه وبين قاعة
املوارد هاته لتلقي الدعم الطبي والشبه الطبي وكذا الدعم النفس ي واالجتماعي إلى جانب الدعم
من أجل معالجة اإلشكالية املطروحة واإلجابة عن األسئلة املرتبطة بها ،اعتمدنا على أدوات البحث
جمال اإليقاعات الزمنية للدراسة والتعلم
اآلتية:
-مجتمع الدراسة 10 :أطفال من ذوي طيف التوحد؛
-العينة 10 :أطفال يراوحون بين األقسام التالية :املستوى الثاني أولي ،واألول ابتدائي والثاني
ابتدائي بمدرسة الفارابي؛
-تحليل املضمون :من خالل تحليل الوثائق املختلفة املرتبطة بالبحث وتحليل املعطيات املتوصل
بها من مكتب التربية الدامجة باملديرية وتحليل الروائز املنجزة من طرف الفريق الشبه الطبي
ونتائج فروض املراقبة املستمرة؛
-املقابلة :موجهة السر أطفال طيف التوحد النخراطهم في تفعيل التربية الدامجة.
-التعريف بمقاربة التربية الدامجة وبيان دورها في تحقيق االندماج ألطفال طيف التوحد
وتحسين تعلماتهم؛
-تحديد أدوار مختلف الفاعلين في تنزيل التربية الدامجة ألطفال طيف التوحد بمدرسة الفارابي؛
-إبراز دور أسر أطفال طيف التوحد في تنزيل التربية الدامجة؛ األهداف
-تقديم مقترحات حول استعمال الزمن املكيف واملشروع البيداغوجي الفردي؛
-الوقوف على إكراهات تفعيل التربية الدامجة بشكل عام ومشاكل تفعيل قاعة املوارد للتأهيل
والدعم بشكل خاص.
-نماذج متعلقة باملشروع البيدغوجي الفردي لطفل طيف التوحد بإشراك منسقات قاعة املوارد
للتأهيل والدعم والفريق التربوي والفريق لشبه الطبي؛ النتائج املنتظرة
-نماذج استعماالت زمن مرنة ومكيفة وفق خصوصيات كل طفل من أجل تقاسمها.
AD7S016 الرمز
مديرية املناهج البنية اإلدارية
اعتمدت املنظومة التربوية في مراحل متتالية ،مقاربات متنوعة في تناول موضوع تربية وتعليم
األطفال في وضعية إعاقة .حيث انتقلت من املقاربة اإلحسانية إلى املقاربة اإلدماجية املبنية على الدمج
الجزئي للتالميذ في وضعية إعاقة ،والتي تم تقييمها سنة 2018قبل اتخاد قرار املرور إلى املقاربة
الدامجةإقرار برنامج شامل للتربية الدامجة الذي أعطيت انطالقته بتاريخ 26يونيو ،2019والذي
يهدف إلى تمكين األطفال في وضعية إعاقة من حقهم في تمدرس جيد ومنصف ودامج ،من خالل دمجهم
في األقسام االعتيادية مع نظرائهم مع استفادتهم من التأهيل املواكب في فضاء متخصص يرتاده املتعلم
حسب برمجة زمنية يمليها مشروعه البيداغوجي الفردي ويتمثل هذا الفضاء داخل املؤسسات
التعليمية الدامجة في قاعة املوارد للتأهيل والدعم ،حيث يعمل فريق متعدد االختصاصات وتحت
إشراف أستاذ مشرف على توفير ثالث أنواع من التدخالت تستهدف دعم وإنجاح العملية التعليمية
توصيف املوضوع
التعلمية للمتعلم في وضعية إعاقة ،وهي التدخل الطبي وشبه الطبي والتدخل النفس ي اجتماعي
والتدخل السيكو معرفي.
في هذا اإلطار ،يزخر امليدان بممارسات تستحق الترصيد والتقاسم ملا حققته من تجويد حقيقي
لتعلمات التالميذ في وضعية إعاقة ،كما يمكن أن تكون بعض االجتهادات غير منسجمة بل تتنافى مع
األهداف العامة للتربية الدامجة .فكيف يمكن توحيد املجهودات والرؤى املتعلقة باملمارسات امليدانية
على مستوى قاعات املوارد للتأهيل والدعم؟ وماهي املواصفات والتجهيزات الالزم توفرها لكي تتحقق
داخل هذه القاعات التنائج املرجوة من إحداثها؟ وما هي حدود مسؤوليات كل متدخل من املتدخلين
على مستوى هذا الفضاء؟ وما دور األستاذ(ة) املشرف(ة) وكيف يمكن أن يرقى إلى دور األستاذ(ة)
املرجعي في التربية الدامجة؟
-توحيد املجهودات والرؤى املتعلقة باملمارسات امليدانية على مستوى قاعات املوارد للتأهيل
والدعم؛
-ضبط مواصفات وتجهيزات قاعات املوارد للتأهيل والدعم لتؤدي الدور املنوط بها على أكمل
األهداف
وجه؛
-ضبط أدوار وحدود تدخل مختلف الفاعلين على مستوى قاعات املوارد للتأهيل والدعم؛
-تقوية دور األستاذ املشرف ليرتقي إلى مهمة األستاذ املرجعي في التربية الدامجة.
-تصور واضح وموحد للممارسات امليدانية على مستوى قاعات املوارد للتأهيل والدعم؛
جمال اإليقاعات الزمنية للدراسة والتعلم
-توصيف واضح لقاعة املوارد للتأهيل والدعم ،يضمن نجاعة وجودة الخدمات املقدمة
للتلميذات والتالميذ في وضعية إعاقة؛
النتائج املنتظرة
-ميثاق االشتغال داخل قاعة املوارد للتأهيل والدعم يحدد مهام وأدوار مختلف املتدخلين
ويؤطرها؛
-مقترحات بشأن سبل تقوية دور األستاذ املشرف وتوسيع نطاق تدخله.
AD7S017 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة .الرباط سال القنيطرة البنية اإلدارية
تشير العديد من املؤشرات اإلحصائية الوطنية والدولية إلى أن ظاهرة الهدر املدرس ي واالنقطاع
عن الدراسة خصوصا في صفوف فتيات العالم القروي ال زالت مرتفعة جدا ،حيث تصل إلى %.80منها
% 53بالسلك الثانوي االعدادي .وبناء على ذلك نقترح إجراء بحث تربوي علمي يمكن من خالله تحديد
أسباب الظاهرة ومدى تدخل الوزارة وباقي الفرقاء من أجل الحد من هذه الظاهرة.
هذا األمر يتسبب في تأخر التعلم وارتفاع نسب األمية التي تصل نسبها إلى ،% 34بينهم أكثر من
مليون طفل تتراوح أعمارهم ما بين 9و 14سنة خارج أسوار املدرسة ال يعرفون القراءة والكتابة حسب
توصيف املوضوع
اإلحصائيات الرسمية.
في هذا اإلطار عملت الوزارة مع شركائها محاولة حل هذه اإلشكالية من خالل مجموعة من
اإلجراءات منها :الدعم االجتماعي من خالل برامج تيسير ،املبادرة امللكية مليون محفظة ،تطوير وزيادة
عدد الداخليات وتوفير اإلطعام املدرس ي ،توفير النقل املدرس ي....
لكن رغم ذلك يبقى األمر متفشيا وهو ما يتطلب إيجاد مقاربات جديدة للتدخل وبشكل أكثر
فعالية.
-تقييم لإلجراءات املتخذة سالفا والتي ال زالت سارية لتحديد مكامن الخلل؛
-إعادة تشخيص الظاهرة بشكل أعمق وعلمي باستعمال مقاربات أكثر فعالية لتحديد الخلل
بشكل أدق (دراسات ميدانية -استمارات موجهة للتلميذات والتالميذ من خالل تفعيل عملية
من الطفل الى الطفل والتثقيف بالنظير -إشراك األسر والجمعيات )...؛ األهداف
-تحديد طرق التغلب والحد من هذه الظاهرة من خالل طرح مقاربات جديدة تكون أكثر فعالية؛
-وضع آليات دقيقة وعلمية لتقييم هذه املقاربات وتفعيل مبدأ املتابعة وربط املسؤولية
باملحاسبة؛
-وضع األصبع على مكمن الخلل في املقاربات السالفة من أجل إلغاءها أو تحيينها أو تحديد
مقاربات جديدة تكون أكثر فعالية...؛
-استثمار املؤشرات واملعطيات التي تم الحصول عليها من أجل بناء خطط عمل ووضع النتائج املنتظرة
سيناريوهات التدخل بشكل عملي ودقيق ؛
-وضع آليات التتبع واملراقبة تكون أكثر صرامة وحزم لتحقيق النتائج املرجوة.
AD8S002 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
تمارس على املتعلم سلطا مختلفة من قبل األسرة والوسط املدرس ي بمختلف فئاته أساتذة
وإداريين ومناهج وسلطة الزمن املدرس ي وسلطة الفضاء والحياة املدرسية .فما هي تداعيات هذه السلط توصيف املوضوع
في تشكيل الوعي بالذات والوعي بالوسط املدرس ي واملنهي في بناء املشروع الشخص ي؟
-تحديد السلط التربوية التي يخضع لها املتعلم؛
-تعرف نتائج كل سلطة من السلط التربوية في تشكيل وعي املتعلم؛
-دراسة مدى تأثير السلط التربوية التي يخضع لها املتعلم في بلورة مشروعه الشخص ي؛ األهداف
-اقتراح مداخل لتطوير ممارسة السلط التربوية اإليجابية على املتعلم بهدف بنائه ملشروعه
الشخص ي بشكل سليم .
-أنواع السلط التربوية التي يخضع لها املتعلم؛
-نتائج كل سلطة من السلط التربوية في تشكيل وعي املتعلم؛
-مدى تأثير السلط التربوية التي يخضع لها املتعلم في بلورة مشروعه الشخص ي؛ النتائج املنتظرة
-مداخل لتطوير ممارسة السلط التربوية اإليجابية على املتعلم بهدف بنائه ملشروعه الشخص ي
بشكل سليم.
مساهمة أنشطة الحياة املدرسية في تمكين التالميذ من بناء مشاريعهم الشخصية في ظل تعزيزالترسانة
جمال التوجيه املدرسي واملهين
AD8S004 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
عملت الوزارة على اتخاذ مجموعة من التدابير إلرساء تعميم العمل باملشروع الشخص ي للتلميذ
سواء من خالل تنظيم تكوينات لفائدة األساتذة الرؤساء وتجهيز فضاءات لألعالم واملساعدة على
التوجيه ،غير أنه على مستوى امليدان وبالنسبة لإلدارة التربوية تبقى السمة الطاغية على ممارسات
التوجيه وأنشطة الحياة املدرسية هو عجزها على مساعدة التلميذ على بلورة مشروعه الشخص ي.
ويثير هذا البحث تساؤال حول مدى مساهمة أنشطة الحياة املدرسية في مساعدة التالميذ على
بناء املشاريع الشخصية ،في مرحلة ما بعد تعزيز الترسانة القانونية ملجال التوجيه التربوي خصوصا
بعد صدور النصوص التنظيمية التالية:
توصيف املوضوع
-قرار 062.19بتاريخ 07أكتوبر 2019بشأن التوجيه املدرس ي واملنهي والجامعي؛
-املذكرة رقم 19×114األستاذ الرئيس بالثانويات االعدادية والتأهيلية – بتاريخ 08أكتوبر
2019؛
-مذكرة رقم 105-19بتاريخ 08أكتوبر 2019في شأن االرتقاء باملمارسة التربوية في مجال التوجيه
املدرس ي واملنهي والجامعي بالثانويات اإلعدادية والثانويات التأهيلية؛
-مذكرة رقم 106-19بتاريخ 08أكتوبر 2019في شأن إرساء العمل باملشروع الشخص ي للمتعلم
بالثانويات اإلعدادية والثانويات التأهيلية.
-تحديد أنشطة الحياة املدرسية املقدمة في املؤسسات التعليمية التي تساهم في بناء املشروع
الشخص ي للتلميذ؛
-رصد الصعوبات واالكراهات التي تحول دون تفعيل مقتضيات النصوص القانونية في مجال
األهداف
التوجيه واملتعلقة ببناء املشاريع الشخصية للتالميذ؛
-تجميع اقتراحات الفاعلين التربويين واإلداريين لالرتقاء بأنشطة الحياة املدرسية لتساهم في بناء
املشاريع الشخصية للتالميذ.
-الوقوف على الصعوبات واالكراهات التي تقف أمام تنزيل مقتضيات النصوص التنظيمية ملجال
التوجيه؛
-رصد واقع مساعدة التلميذ في بناء املشاريع الشخصية وحصر مختلف أنواع التدخالت املنجزة
من طرف املجتمع التربوي؛ النتائج املنتظرة
-تحديد أثر املمارسات الحالية على بناء املشاريع الشخصية للتالميذ ومدى تأثيرها على نضجهم
املنهي؛
-تحديد السبل الكفيلة باالرتقاء بمجال التوجيه التربوي حسب الفاعلين امليدانيين .
املشروع الشخص ي للمتعلم بين تطلعات الفاعلين التربويين و إكراهات الو اقع املدرس ي
إنشاء وتجريب تطبيق معلوماتي مساعد على التقويم التنبئي في مجال التوجيه التربوي
جمال التوجيه املدرسي واملهين
AD8S006 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
يندرج هذا املوضوع في سياق إرساء املواكبة في الوسط املدرس ي وتفعيل العمل باملشروع الشخص ي
للمتعلم ،وما يطرحه ذلك من إشكاالت وإكراهات عملية ،خصوصا في الجانب املتعلق باألدوات
واآلليات .فانخراط املتعلم في سيرورة تفكير استشرافي ملستقبله التكويني واملنهي يتطلب استحضار البعد
التنبئي بخصوص أدائه الدراس ي واحتمال نجاحه حسب املسارات املتاحة ،وهو ما يتم حاليا بشكل
"عرض ي" عموما في مسارات املواكبة والتوجيه ،وبطرق تتسم إلى حد كبير باجتهادات وتقديرات غير
مستندة ألدوات عملية وتقنية متوافق عليها ،خصوصا عالقة املؤهالت الدراسية باملسارات املستقبلية توصيف املوضوع
وانعكاساتها على املدى املتوسط والبعيد ،وهي العالقة التي يصعب تأطيرها باملعايير املعتمدة في لجن
االنتقاء األولي ومجالس التوجيه ،مما يستدعي التفكير في إنشاء أدوات جديدة تساعد على التقويم
التنبئي متوسط املدى على األقل ،والتي يمكن استثمارها في سيرورة املواكبة واتخاد القرار.
ويحاول هذا البحث خوض هذه التجربة باستثمار الذكاء االصطناعي ملعتمد على بناء نموذج تنبئي
من خالل التحليل التاريخي التراكمي.
-توفير أداة معلوماتية لتفعيل أدوار املتدخلين في املواكبة بالوسط املدرس ي؛
األهداف
-مساعدة املتعلمين على استشراف مستقبلهم وبناء اختياراتهم بشك أفضل .
-تطبيق معلوماتي حامل لنموذج تقويم تنبئي في مجال التوجيه التربوي؛
النتائج املنتظرة
-مقترحات وتوصيات الستثمار النموذج في سيرورة املواكبة بالوسط املدرس ي.
AD8S008 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
يندرج هذا املوضوع في سياق تنزيل مسطرة التوجيه املدرس ي في ما يتعلق بالشعب الخاصة؛ وهي
الشعب ذات املقاعد املحدودة التي يتم اعتماد االنتقاء األولي كمرحلة سابقة التخاذ القرار النهائي من
طرف املكلف بالتوجيه.
ورغم أن املسطرة تتيح اعتماد معطيات وأدوات متعددة للتداول بشأن رغبات التالميذ في ولوج
هذه الشعب ،إال أنه يالحظ ارتهان لجن االنتقاء األولي ملعايير البنية التربوية والنتائج الدراسية في الدورة توصيف املوضوع
األولى من موسم االنتقاء فقط ،مما يطرح التساؤل حول مدى أخذ القرارات املتخذة للمؤهالت
الحقيقية للمتعلم وجاذبيته الدراسية.
ويحاول هذا البحث إعداد وتجريب مجموعة من الروائز التي يمكن استعمالها إلى جانب املعايير
املعتمدة للتداول في طلبات ولوج شعبة علوم االقتصاد والتدبير كنموذج.
-إعداد وتجريب مجموعة من الروائز خاصة بشعبة االقتصاد والتدبير؛
األهداف
-تجويد عمليات االنتقاء األولي لشعبة االقتصاد والتدبير.
-روائز قابلة لالستعمال في االنتقاء األولي لشعبة االقتصاد والتدبير؛
النتائج املنتظرة
-مقترحات وتوصيات الستثمار الروائز في لجن االنتقاء األولي.
و اقع التوجيه املنهي باألكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء :دراسة حالة
جمال التوجيه املدرسي واملهين
البكالوريا املهنية
AD8S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
بعض املؤشرات التربوية على مستوى األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية
الحمراء:
-النسبة املئوية للطلب على التمدرس على الشعب املهنية بالثانوي التأهيلي انتقلت هذه النسبة
من %5خالل املوسم الدراس ي 2018-2017إل %0,60خالل املوسم الدراس ي .2022-2021
-بالنسبة للثانوي اإلعدادي انتقلت نسبة الطلب على املسار املنهي من %2خالل املوسم الدراس ي
2018-2017إلى %0,34خالل املوسم الدراس ي .2022-2021 توصيف املوضوع
تبين النسب املقدمة تراجعا للطلب على املسارات املهنية .وهنا يمكن التساؤل عن األسباب الكامنة
في هذا التراجع في اإلقبال على البكالوريا املهنية في األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون
الساقية الحمراء.
هل تكمن هذه األسباب في طبيعة الحملة اإلعالمية ،أم في غياب التخصصات بالنسبة لألساتذة،
أم في غموض مستقبل البكالوريا املهنية؟
-تشخيص وضعية املسارات املهنية بالثانوي اإلعدادي والتأهيلي؛
-تحديد مستويات وطبيعة التدخالت في املسارات املهنية؛
األهداف
-تحديد األسباب الكامنة وراء تراجع نسبة اإلقبال على البكالوريا املهنية؛
-التعرف على مصير التالميذ في البكالوريا املهنية واإلمكانات املتاحة لهم.
صورة واضحة عن وضعية املسارات املهنية واملتدخلين فيها -
رصد ملستويات وطبيعة التدخالت في املسارات املهنية؛ -
النتائج املنتظرة
الئحة األسباب الكامنة وراء تراجع نسبة اإلقبال على البكالوريا املهنية؛ -
مقترحات وتوصيات لالرتقاء بالبكالوريا املهنية. -
اإلمكانات املتاحة ألطرالدعم االجتماعي في مواكبة املشروع الشخص ي للمتعلم عبرتفعيل خاليا اإلنصات
جمال التوجيه املدرسي واملهين
والتتبع
AD8S012 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
بفضل تواجد امللحقين االجتماعيين باملؤسسات التعليمية كأطر األكاديمية الجهوية للتربية
والتكوين ،وفي إطار املهام الجديدة املوكولة إليهم ،تتبين أهمية أدوارهم في املساهمة في أجرأة وتنزيل
مقتضيات املشروع الشخص ي للمتعلم خصوصا في الجانب املتعلق باملقاربات املعتمدة في املواكبة
النفسية االجتماعية باعتبار التخصص املتوفرين عليه وطبيعة التكوين الذي خضعوا له باملراكز
الجهوية ملهن التربية والتكوين.
وغالبا ما يتم تكليف امللحقين االجتماعيين بمهام إدارية باملؤسسة التعليمية ،مما يفوت عليهم
الفرصة لرصد تمظهرات العوامل النفسية واالجتماعية لتنزيل مقتضيات املشروع الشخص ي للمتعلم، توصيف املوضوع
وتفعيل خاليا اإلنصات والتتبع للقيام بدورها في مجال املواكبة النفسية االجتماعية ،مع ما يساير هذا
التنزيل من إكراهات ،سواء على مستوى طبيعة العمل أو على مستوى عدم التوفر على تجارب يمكن
االستناد إليها كأساس لالنطالق في األجرأة .
وفي هذا الصدد ،يمكن التساؤل عن مدى قيام امللحقين االجتماعيين بأدوار في دعم ومواكبة
املشاريع الشخصية للمتعلمات واملتعلمين من خالل مدخل املواكبة النفسية االجتماعية باملؤسسة التي
يشتغلون بها عبر تفعيل خاليا اإلنصات والتتبع.
-التعرف على املهام الخاصة بامللحقين االجتماعيين من خالل النصوص التنظيمية؛
-التعرف على اإلمكانات املتاحة لخاليا اإلنصات في املواكبة النفسية االجتماعية؛
األهداف
-التعرف على املجاالت املتاحة للملحقين االجتماعيين في عملية مواكبة املشروع الشخص ي
للمتعلم.
-الئحة املهام الخاصة بامللحقين االجتماعيين من خالل النصوص التنظيمية؛
-بيان لإلمكانات املتاحة لخاليا اإلنصات في املواكبة النفسية االجتماعية؛
-رصد للمجاالت املتاحة للملحقين االجتماعيين في عملية مواكبة املشروع الشخص ي للمتعلم؛
النتائج املنتظرة
-سبل تفعيل خاليا اإلنصات والتتبع باملؤسسات التعليمية للقيام بمهامها في املواكبة؛
-كيفيات جعل امللحقين االجتماعيين على دراية بأدوارهم في مواكبة املشروع الشخص ي للمتعلم
من خالل مدخل املواكبة النفسية االجتماعية.
املشروع الشخص ي واملنهي للمستفيدين من برنامج الفرصة الثانية-الجيل الجديد :دوره في إنجاح املسار
AD8S013 الرمز
مديرية التربية غيرالنظامية البنية اإلدارية
يعرف املشروع الشخص ي للمستفيدين من برنامج الفرصة الثانية-الجيل بأنه خطة عمل يعتمدها
املتعلم لتحقيق أهداف وأغراض محددة ،عن طريق توقعها وتوفير الوسائل الالزمة لبلوغها .إنه تمثل
استباقي تنبؤي لنتيجة مستقبلية .يمثل هذا املشروع دورا مهما في نجاح املسار التكويني للمستفيدين من
برنامج الفرصة الثانية-الجيل الجديد .حيث يساعد هذا املشروع في تعزيز مهاراتهم وتحسين فرصهم في
االندماج السوسيومنهي.
توصيف املوضوع
وباإلضافة إلى ذلك ،يمكن للمشاريع الشخصية واملهنية أن تساعد املستفيدين من البرنامج على
تحسين مهاراتهم التقنية وتوسيع شبكاتهم االجتماعية وتطوير مهاراتهم االجتماعية والتفكير االبتكاري.
كما يمكن أن تعمل هذه املشاريع على تعزيز الثقة بالنفس وتحسين الصحة النفسية للمستفيدين.
فما هو دور املشروع الشخص ي واملنهي للمستفيدين من برنامج الفرصة الثانية-الجيل الجديد في
إنجاح املسار التكويني ؟
-إبراز دور املشروع الشخص ي واملنهي في تحسين نتائج املستفيدين من برامج الفرصة الثانية الجيل
الجديد وزيادة فرص العمل للمستفيدين من برنامج الفرصة الثانية-الجيل الجديد عبر
تشخيص منتكامل لهذا املشروع ؛
-إبراز أهمية تطوير املشروع الشخص ي واملنهي في برنامج الفرصة الثانية -الجيل الجديد ودوره في األهداف
تحسين النتائج التعليمية وزيادة فرص العمل؛
-تحديد التحديات والصعوبات التي يمكن أن يواجهها املستفيدون واقتراح بعض التوصيات
لتجاوزها.
-مفهوم املشروع الشخص ي واملنهي وأهميته في تطوير مهارات املستفيدين وتحسين فرصهم في
العمل.
-تأثير املشروع الشخص ي واملنهي على إنجاح املسار التكويني وتحسين األداء ١ألكاديمي
للمستفيدين.
-دور املشروع الشخص ي واملنهي في تحسين فرص العمل للمستفيدين وتعزيز قدراتهم على تحقيق
النتائج املنتظرة
االستقاللية املالية.
-التحديات والصعوبات التي يمكن أن تواجه املستفيدين في تنفيذ مشاريعهم الشخصية واملهنية
وكيفية تجاوزها؛
-اقتراحات وتصورات من أجل تطوير املشاريع الشخصية للمتعلمين ،وفق الواقع التربوي ،وبناء
على تطلعات الفاعلين التربويين.
برنامج جسرإلى سلك التعليم اإلعدادي" :نحو اتصال فعلي وفعال بين املؤسسات االبتدائية واإلعدادية
جمال التوجيه املدرسي واملهين
AD8S014 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة بني مالل خنيفرة البنية اإلدارية
يندرج برنامج "جسر إلى سلك التعليم اإلعدادي" في إطار سعي وزارة التربية الوطنية والتعليم األولي
والرياضة لتنزيل مناهج دراسية جديدة تضع املتعلمات واملتعلمين في صلب اهتماماتها ،وذلك في اللغتين
العربية واإلنجليزية والعلوم في السلك اإلعدادي وفي نهاية السلك االبتدائي ،كما يهدف هذا البرنامج إلى
توصيف املوضوع
تحسين نتائج التعلمات في السلك اإلعدادي في اللغة العربية واإلنجليزية والفيزياء والكيمياء وعلوم
الحياة واألرض ،وكذا نتائج التعلمات في السنوات العليا من سلك التعليم االبتدائي في اللغة العربية
والعلوم ،وذلك باعتماد تعليم نافع بطرق وأدوات بيداغوجية مالئمة.
-تطوير مناهج املواد املذكورة وتحسين تدريسها في املستويات االبتدائية واإلعدادية؛
-مساعدة تالميذ السلك االبتدائي على االنتقال السلس إلى املرحلة اإلعدادية ،وتحسين مهارات
األهداف
التفكير لديهم؛
-تعزيز قدرات األستاذات واألساتذة في املواد الدراسية واملستويات املستهدفة.
-نجاح املقاربة النسقية املرتكزة على املحاور الثالث :املتعلم واملدرس واملؤسسة التعليمية؛
-تعزيز التعلم الفعال والتأكد من تطور مكتسبات املتعلمات واملتعلمين؛
-التحكم في الكفايات والتعلمات األساس ،والـتمكن من اللغات ،واالرتقاء بتدريس وتعلم العلوم النتائج املنتظرة
والتكنولوجيا ،وربط التعليم االبتدائي بالتعليم اإلعدادي ،وفق منظور التكامل واالنسجام في
البرامج الدراسية ،في إطار سـلك التعليم اإللزامي.
املمارسات البيداغوجية الناجحة في مجال تطويراملهارات الحياتية والفكراملقاوالتي لدى املستفيدين من
AD8S015 الرمز
مديرية التربية غيرالنظامية البنية اإلدارية
تهدف مراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد إلى توفير فرص لألشخاص الذين لم يتمكنوا من
إكمال تعليمهم األساس ي في سن مبكرة ،وتزويدهم باملهارات واملعرفة الالزمة لتحقيق نجاحهم الدراس ي
واملنهي في حياتهم الشخصية واملهنية .واحدة من املمارسات البيداغوجية الناجحة التي يمكن تبنيها في
هذا املجال هي تطوير املهارات الحياتية والفكر املقاوالتي لدى املستفيدين.
ويعتبر النادي التربوي فضاء مناسبا لتطوير هذه املهارات وسياقا للتعلم يعتمد مقاربات مختلفة
تمكن املتعلمين من تملك مهارات وقدرات تساعدهم على التكيف بطريقة سليمة مع متطلبات الحياة
اليومية .فهي تعمل كذلك على تنمية القدرات واملهارات الالزمة لتحقيق النجاح في الحياة اليومية توصيف املوضوع
واملهنية .وقد ساهمت النوادي التربوية بشكل كبير في تجويد اكتساب املهارات الحياتية ،حيث تعتمد
على مقاربات تربوية متعددة تمكن املتعلمين من تعزيز مهارات التواصل والتفكير النقدي وحل
املشكالت وتنمية املهارات االجتماعية والتعاونية والقيادية وغيرها.
فإلى أي حد ساهمت األندية التربوية في تجويد اكتساب املهارات الحياتية؟
وماهي اإلكراهات التي تعترضها؟
وكيف يمكن تجويد اإلمكانيات التي تتيحها النوادي التربوية في مجال التربية علىاملهارات الحياتية؟
-رصد وتقييم أدوار النوادي التربوية في مجال التربية على املهارات الحياتية؛
-تحديد نقط القوة ونقط التحسين الخاصة بالنوادي التربوية في املجال؛ األهداف
-تقديم مقترحات لتطوير املهارات الحياتية عبر آلية النادي التربوي في السياق الوطني.
وضعية راهنة لعينة من النوادي التربوية؛ -
معايير ومؤشرات التقييم محددة؛ -
النتائج املنتظرة
وضعية التربية على املهارات الحياتية من خالل النوادي محددة؛ -
مقترحات وتوصيات لتطوير املهارات الحياتية عبر آلية النادي التربوي. -
أهمية دمج مكون التوجيه املدرس ي واملنهي والجامعي ضمن املشاريع املندمجة للمؤسسات التعليمية
جمال التوجيه املدرسي واملهين
AD8S016 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
أكد القانون اإلطار 51-17املتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي على أن التوجيه
املدرس ي واملنهي حق من حقوق املتعلم وواجب من واجبات مؤسسات التربية والتعليم والتكوين بمختلف
أنواعها وأسالكها .وبما أن املتعلم(ة) هو محور العملية التعليمة التعلمية فاملشروع الشخص ي للمتعلم
يعد في صلب نظام التوجيه املدرس ي واملنهي باعتباره مرجعا تطوريا للمتعلم(ة) ،وخيطا ناظما لجميع
توصيف املوضوع
تدخالت الفاعلين املعنيين طيلة مساره الدراس ي والتكويني .من هنا يتضح أهمية دمج مكون التوجيه
املدرس ي واملنهي والجامعي ضمن املشاريع املندمجة للمؤسسات التعليمية .مما يقودنا للتساؤل حول :
أي أدوار متجددة لنظام التوجيه املدرس ي تساهم في تحقيق أهداف مشروع املؤسسة واملشروع
الشخص ي للمتعلم(ة)؟
-تحديد أدوار متجددة لنظام التوجيه املدرس ي ملساعدة املتعلم على االندماج في سيرورة التربية
والتكوين من خالل مصاحبته في بلورة مشروعه الشخص ي وتيسير شروط التعلم والتكوين؛
األهداف
-تحديد أدوار متجددة لنظام التوجيه املدرس ي للمساهمة في تحقيق أهداف مشروع املؤسسة
املندمج.
تعرف املحددات األساس لتجديد نظام التوجيه املدرس ي ل ـ ــ:
-مصاحبة ودعم مشروع املتعلم(ة)؛
-الرفع من فعالية مشروع املؤسسة التعليمية املندمج من أجل تجويد التعلمات؛
النتائج املنتظرة
-التقليص من تعثرات املتعلمين؛
-الرفع من نسبة االحتفاظ ومن معدالت املتعلمين؛
-تشجيع االنفتاح على املحيط املنهي واالقتصادي.
AD8S017 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
يعتبر مشروع املؤسسة املندمج اإلطار املنهجي املوجه ملجهودات جميع الفاعلين التريويين والشركاء
باعتباره اآللية العملية الضرورية لتنظيم وتفعيل مختلف العمليات التدبيرية والتربوية الهادفة الى
تجويد التعلمات لدى املتعلمات واملتعلمين باستهداف املداخل الرئيسية للجودة (الحياة املدرسية/
الدعم املدرس ي /التوجيه املدرس ي واملني /الدعم التربوي واالجتماعي والنفبي/التجهيزات البيداغوجية).
ويهدف إدراج بعد التوجيه املدرس ي واملنهي والجامعي ،كمكون إلزامي ضمن مشروع املؤسسة
املندمج ،الى االرتقاء بالوظيفة التوجيهية للمؤسسة التعليمية من خالل مساعدة املتعلمين واملتعلمات
في بناء وتوطيد مشاريعيم الشخصية.
وألجرأة مساعدة املتعلم على بناء وتوطيد مشروعه الشخص ي ،أصدرت الوزارة مجموعة من
املذكرات التنظيمية أهمها:
-املذكرة 114×19 :بتاريخ 8:أكتوير 2019في شأن األستاذ الرئيس بالثانويات اإلعدادية توصيف املوضوع
والتأهيلية؛
-القرار 62.19 :بتاريخ 7 :أكتوبر 2019في شأن التوجيه املدرس ي واملني والجامعي؛
-املذكرة 87×21 :بتاريخ 06 :أكتوبر 2021في شأن تعميم العمل بمشروع املؤسسة املندمج.
-هذه األخيرة نصت على ضرورة إرساء بنية مواكبة ملساعدة املتعلم على بناء وتوطيد مشروعه
الشخص ي ،إال أنه ومن خالل املمارسة امليدانية يتبين أن االرتقاء بالوظيفة التوجيهية
للمؤسسات التعليمية لم يرق إلى املستويات املنشودة لتفتح املجال لطرح التساؤالت التالية:
-ما مدى إدراج بعد التوجيه املدرس ي كمكون ضمن مشروع املؤسسة املندمج؟
-ما مدى أجرأة هذا البعد التوجيهي في حال إدراجه في مشروع املؤسسة املندمج؟
-ما مدى أثر أجرأة بعد التوجيه في مشروع املؤسسة املندمج على بناء وتوطيد املشاريع؟
-تشخيص وضعية إدراج بعد التوجيه املدرس ي واملنهي ضمن مكونات مشروع املؤسسة املندمج؛
-تحديد األنشطة اإلجرائية لتنزيل بعد التوجيه املدرس ي واملنهي؛ األهداف
-قياس أثر دمج بعد التوجيه في بناء وتوطيد املشاريع الشخصية للمتعلمين.
-مؤشرات تمكن من قياس أثر البعد التوجيهي للمؤسسات التعليمية على مساعدة املتعلمين في
بناء وتوطيد املشاريع الشخصية للمتعلمين.
تقويم التعلمات بمراكزالفرصة الثانية الجيل الجديد في شقها التعليمي العام واملنهي
جمال التقييم واالمتحانات
AD9S001 الرمز
مديرية التربية غيرالنظامية البنية اإلدارية
إن تقويم التعلمات في مراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد في شقها التعليمي واملنهي هو مشروع
يهدف إلى تقييم وتحسين العملية التعليمية في هذه املراكز ،وبالتالي السعي إلى تحسين جودة التعليم
التربوي والتكوين املنهي في هذه املراكز .فقد اعتمد املغرب منذ بداية األلفية الثالثة مقاربة التدريس
بالكفايات ،إال أن التقويم ما زال يسير على نهج مدى التمكن من املعارف والتعلمات الجزئية بعيدا عن توصيف املوضوع
تقويم الكفايات.
فإلى أي حد يساهم النظام التقويمي الحالي في إنماء حقيقي للكفايات النهائية بمراكز الفرصة
الثانية الجيل الجديد؟
-تقييم جودة التعليم والتعلم في املراكز ،من خالل قياس مستوى نجاح املستفيدين من مراكز
الفرصة الثانية الجيل الجديد ومدى استجابتها الحتياجاتهم التعليمية؛
-تطوير استراتيجيات تعليمية مالئمة للفئات املستهدفة في املراكز ،وتوفير الدعم الالزم للمدربين
واملعلمين لتنفيذ هذه االستراتيجيات؛ األهداف
-تحديد نقاط القوة والضعف في العملية التعليمية في املراكز ،والعمل على تحسين النقاط
الضعيفة وتعزيز النقاط القوية؛
-توفير تقارير دورية تشمل تحليال لنتائج التقييم وتوصيات لتحسين العملية التعليمية في املراكز.
-آليات التقويم ومدى استجابتها لتحدي مخرجات مراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد؛
-بيان للممارسات الجيدة في مجال التقويم؛
-خالصات حول مدى تحكم متعلمي مراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد في الكفايات النهائية النتائج املنتظرة
وفق آليات التقويم املعتمدة ؛
-تقارير دورية لنتائج التقييم وتوصيات لتحسين العملية التعليمية في املراكز.
الغش في االمتحانات
جمال التقييم واالمتحانات
AD9S003 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة العيون الساقية الحمراء البنية اإلدارية
من خالل املمارسة العملية للعمل التربوي ،أصبحت ظاهرة الغش في االمتحانات متفشية بشكل
كبير حتى صارت لبعض التالميذ وكأنها حق مكتسب ،ومن خالل هذه املالحظة البد من تحليل هذه
توصيف املوضوع
الظاهرة ملعرفة أسبابها والدوافع التي تجعل التالميذ يلتجؤون إلى الغش ،وما أثر الغش على الفرد
واملجتمع ،وكيف يمكن عالج هذه الظاهرة.
-تحديد مفهوم الغش الدراس ي في العملية التعلمية؛
-التعرف على األسباب والدوافع واألساليب الكامنة وراء لجوء التالميذ إلى الغش في االمتحانات
الدراسية؛ األهداف
-استخالص أثر الغش على الفرد واملجتمع وما يسببه من أضرار آنية ومستقبلية؛
-وضع تصور لعالج هذه الظاهرة والحد من انتشارها.
الحد من ظاهرة الغش؛ -
تفعيل العقوبات الرادعة للغش سواء بالنسبة للمتعلمين أو املعلمين املساهمين؛ -
النتائج املنتظرة
إعادة النظر في طريقة تمرير االمتحانات والتقييم؛ -
االعتماد الكلي للتلميذ على نفسه أثناء إجراء االمتحانات . -
دراسة تقويمية لالمتحان الجهوي ملادة علوم الحياة واألرض الثالثة إعدادي نموذجا
AD9S005 الرمز
الوحدة املركزية للتعليم األولي البنية اإلدارية
تشكل عملية التقييم أهمية داخل كل بنية إدارية أو تربوية أو اقتصادية حيث تمكن هذه العملية
من قياس مدى نجاعة الخدمات التي يتم تقديمها .لذا فإن القانون اإلطار للتربية والتكوين والبحث
العلمي قد تضمن مقتضيات تتعلق بوضع دالئل مرجعية لتقييم املنظومة التربوية .وبما أن التعليم توصيف املوضوع
األولي يشكل أول لبنة في هذه املنظومة فإن التقييم يشكل إجراء ضروريا للوقوف على مستوى جودته
وإدخال اإلصالحات املناسبة وفي الوقت املناسب.
التوفر على دليل مرجعي لمواصفات جودة التعليم األولي في كل جوانبه ومجاالته يتيح إمكانية القيام
األهداف
بعملية التقويم بشكل دوري من أجل تدارك الهفوات وتصحيح االختالالت.
-تقديم نماذج ملواصفات الجودة لكل جوانب التعليم األولي؛
-تقديم استمارات خاصة بكل جانب من جوانب التعليم االولي؛ النتائج املنتظرة
-تقديم االقتراحات لسبل إعداد تقييم يستجيب للمعايير التي تتطلبها مثل هذه العمليات .
تشخيص و اقع تنظيم مباريات التبريزللتعليم الثانوي (الفترة املمتدة من 2012إلى )2023
تكييف مواضيع االمتحانات للتالميذ في وضعية إعاقة بين التأطيرالقانوني وو اقع املمارسة
جمال التقييم واالمتحانات
AD9S007 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة درعة تافياللت البنية اإلدارية
إسهاما في تنمية كفايات األطر التربوية في التقويم الدامج تأطيرا وتنفيذا ،السيما ما يتعلق بتكييف
مواضيع االمتحانات للتلميذات والتالميذ في وضعية إعاقة ،يأتي هذا البحث ليروم ضبط سياق موضوع
تكييف االختبارات واالطالع على أهم املرجعيات والوثائق املؤطرة له ،مع تتبع وتحليل مضامينها
ومقتضياتها ،ثم دراسة وتحليل واقع املمارسة التقويمية الدامجة ،وذلك بتتبع نماذج من امتحانات
توصيف املوضوع
بصيغتها العادية واملكيفة ،واملقارنة بينهما للوقوف على مدى االلتزام واالنسجام بين هذه النماذج وبين
املعايير املنصوص عليها رسميا والوثائق واملذكرات الوزارية الصادرة في املوضوع ،ليتوج البحث بتقديم
جملة اقتراحات تستهدف تجويد املمارسة التقويمية الدامجة تحقيقا لإلنصاف وتكافؤ الفرص وتكريسا
لشعار املدرسة الدامجة.
-الوقوف على حقيقة مفهومي " التكييف" و" اإلعاقة"؛
-تعرف واقع التقويم الدامج باملدرسة املغربية؛ سياقه ومرجعياته وخلفياته؛ وكذا التعرف على
هذه الفئة من املتعلمات واملتعلمين من حيث األنواع واملميزات والحاجيات؛
-دراسة أهم الوثائق واملرجعيات املؤطرة ملوضوع تكييف االمتحانات للتلميذات والتالميذ في
وضعية إعاقة وتحليلها؛ األهداف
-دراسة وتحليل واقع املمارسة التقويمية الدامجة وذلك بتتبع نماذج من امتحانات بصيغتها
العادية واملكيفة واملقارنة بينهما للوقوف على مدى االلتزام واالنسجام بين هذه النماذج وبين
املعايير املنصوص عليها في الوثائق واملذكرات الرسمية املؤطرة للموضوع؛
-تقديم جملة اقتراحات تروم تجويد املمارسة التقويمية الدامجة.
-جرد لتمثالت األطر التربوية ال سيما أطر هيئة التدريس عن مفهوم التكييف؛ ومفهوم اإلعاقة؛
-واقع املمارسة التقويمية الدامجة وعرض للنصوص واملقتضيات القانونية املؤطرة ورصد ألبرز
اختالالته؛
النتائج املنتظرة
-مقترحات للرفع من وعي الفاعل التربوي عموما واملعنيين منهم بالتقويم الدامج على وجه
التحديد بأهمية تكييف االختبارات للتالميذ في وضعية إعاقة؛
-سبل تجويد املمارسة التقويمية الدامجة.
تكييف املر اقبة املستمرة واالمتحانات اإلشهادية لفائدة التالميذ في وضعية إعاقة :أسس البناء ومداخل
AD9S008 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس مكناس البنية اإلدارية
دعا امليثاق الوطني للتربية والتكوين في دعامته 14إلى تحسين ظروف املتعلمين والعناية
باألشخاص في وضعية إعاقة في التمتع بالدعم الالزم .
وتماشيا مع التوجيهات امللكية السامية للنهوض بوضعية األطفال ذوي االحتياجات الخاصة،
وعمال باملواثيق الدولية والوطنية ،وطبقا لتوجهات الدستور الجديد ،والسيما تلك املنصوص عليها في
الفصل 34منه ،وتنفيذا ملقتضيات خارطة الطريق ،2026-2022وخاصة القطب املتعلق بالتلميذ،
وتبعا للجهود التي تبذلها وزارة التربية الوطنية والتعليم األولي والرياضة في مجال تعميم ولوج األطفال
للتعليم واالحتفاظ بهم في املسارات الدراسية إلى نهاية مرحلة التمدرس اإللزامي دون تمييز على أي
أساس كان؛ عملت الوزارة على وضع رؤية واضحة للمجال التنظيمي لتكييف االمتحانات واملراقبة
املستمرة ،ضمانا لحق هذه الفئة في االستمرار في املؤسسة التعليمية وتثبيت املستوى الدراس ي من خالل
مراعاة الصعوبات التي تعاني منها الجتياز االمتحانات في جومناسب لوضعياتهم االحتياجية.
وتفعيال لهذه الرؤية ،تم اقتراح مجموعة من اإلجراءات التنظيمية الخاصة بتكييف االمتحانات
اإلشهادية واملراقبة املستمرة للتالميذ ذوي اإلعاقة والتالميذ الذين يعانون من اضطرابات التعلم،
وتستفيد هذه الفئة ،شرط قبول ملفاتهم من لدن لجان مختصة ،من اإلجراءات اآلتية:
.1وقت إضافي 1/3 :الوقت؛
توصيف املوضوع
.2نوعية االمتحان املطلوب :كتابي /شفوي /تطبيقي؛
.3تبسيط األسئلة؛
.4الولوج إلى حجرة خاصة في الطابق السفلي باملستعملين للكراس ي املتحركة؛
.5وسائل خاصة :حاسوب /آلة برايل...
.6مرافق(ة) من أجل :الكتابة /قراءة األسئلة /للترجمة بالنسبة لإلعاقة الحسية السمعية؛
.7اإلعفاء من بعض املواد التي ال يستطيع املترشح اجتيازها بناء على تقرير طبي؛
.8إجراء االمتحان في دورات متعددة؛
.9بالنسبة لضعاف البصر واملكفوفين :كتابة األسئلة بشكل واضح وكبير ،يراعي استعمال آلة برايل
عند املكفوفين.
وإيمانا منها بحق هذه الفئة في التعلم واالستمرار فيه؛ أصدرت الوزارة مجموعة من املذكرات
والتقارير والدراسات ،وأبرمت مجموعة من اتفاقيات الشراكة ،تؤكد من خاللها عزمها على إنصاف هذه
الفئة بإيالئها االهتمام الالزم لتيسير اندماجها في املجتمع .وبعد هذا الجهد املبذول من قبل الوزارة
الوصية وباقي املتدخلين ،يصح لنا التساؤل عن مدى تحقق األهداف املرجوة من تكييف املراقبة
املستمرة واالمتحانات لألطفال في وضعية إعاقة.
مشكلة البحث:
عطفا على ما سبق ،يمكن التعبير عن مشكلة البحث بالسؤال املركزي اآلتي :إلى أي حد يستفيد
جمال التقييم واالمتحانات
AD9S010 الرمز
األكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدارالبيضاء سطات البنية اإلدارية
يتبين من خالل الدراسات التي لها عالقة باالمتحانات التقويمية أن املتعلمين يعانون من النسيان
توصيف املوضوع
رغم تطور وجود مجموعات مكتسبات تحول دون تدبر التعلمات.
-إعادة النظر في منهجيات التقويم وربطها بظاهرة النسيان لدى املتعلمين؛
-جرد العوامل الخارجية لظاهرة تبخر التعلمات بعد عملية التقويم؛ األهداف
-الوقوف على مكامن الخلل في املنهاج الدراس ي وطرق التدريس.
-منهجيات تقويمية تستجيب للحفاظ على التعلمات وتخزينها بشكل سليم؛
-طرائق تدريس فعالة ومرنة تساعد على الحفاظ على التعلمات بشكل مستمر وتوظيفها وفق النتائج املنتظرة
املقاربة بالكفايات.
Evaluation et examens
Code FD9S003
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Testing is the link between the teaching and learning processes, as it is the
only way to find out whether the teaching activities have resulted in an effective
learning outcome (William, 2013). Despite the widespread use of testing in
preparing, guiding and evaluating students’ learning, many teachers and test
developers are still not familiar with the generally established way of
Descriptif constructing tests (Gronlund, 1992). The purpose of the present study is to
investigate assessment design practices and perceptions in Moroccan secondary
education. It seeks to find out the main techniques used by Moroccan teachers
in designing assessment tasks for their students and the extent to which these
assessment tasks reflect the principles of language assessment: validity,
reliability, authenticity, and practicality
Code FD9S002
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Malgré les lois qui ont été légiférées et que les élèves et leurs parents en ont
été informés et ont signé des engagements à les respecter, outre les campagnes
de sensibilisation et le renforcement du contrôle lors des examens, on note
l'aggravation continue de ce phénomène année après année.
Nous supposons que ce problème peut être résolu par :
- Accompagnement éducatif et psychologique intensif des élèves et
Descriptif sensibilisation des parents aux dangers de ce phénomène sur l'avenir de leurs
enfants ;
- Étudier les solutions techniques possibles pour réduire le fonctionnement
des appareils électroniques utilisés dans la fraude ;
- Modification de la formule d'examen et de la nature des questions posées
pour limiter l'utilisation de méthodes de triche.
Evaluation et examens
d’une révision éventuelle des cadres référentiels des examens certificatifs
Code FD9S001
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Il s’agit de s’arrêter sur l’ampleur de ce phénomène et de vérifier les
possibilités offertes pour lutter contre la tricherie en milieu scolaire (collège et
lycée) par un procédé portant sur la révision des Cadres Référentiels des
Descriptif examens certificatifs. Et ce, par le biais d’une adaptation de ces cadres destinée
à réaliser une évaluation ciblant, relativement, la compétence au lieu des
ressources et acquis cognitifs.
Evaluation et examens
Code FD8S001
Entité
AREF de Marrakech-Safi
administrative
Le décrochage scolaire est le processus par lequel un élève abandonne
l'école avant d'avoir terminé son parcours scolaire ou ne parvient pas à atteindre
les objectifs éducatifs attendus, ce qui nuit aux efforts de valorisation du capital
humain marocain, en particulier dans un entourage rural comme celui de la
province d’El Haouz.
i. Ce phénomène peut être causé par divers facteurs, tels que des difficultés
académiques, familiales ou des problèmes de comportement. Ces décrocheurs
peuvent être catégorisés en des profils distinct, à l’aide d’indicateurs précis. Le
décrochage scolaire peut avoir des conséquences négatives à long terme sur la
vie de l'élève, notamment une diminution des opportunités d'emploi et une
augmentation des risques de pauvreté, de délinquance et de criminalité.
L'objectif de cette étude est de mieux appréhender les facteurs de
vulnérabilité qui conduisent les élèves à abandonner leurs études, afin de mettre
en place des actions plus efficaces pour lutter contre ce phénomène, à travers la
détermination des différents profils des élèves vulnérables au décrochage et
proposer des interventions convenables.
Références
1. Clément Reversé, « L’invisible décrochage scolaire des jeunes
Descriptif ruraux », The Conversation, 2021, en ligne.
2. Diane Lafond, « Les typologies des décrocheurs scolaires »,
2016.
3. Fernando Núñez-Regueiro, Pascal Bressoux, et Jean-Christophe
Larbaud, «Elaboration d’un Indicateur de valeur ajoutée des lycées
(IVAL) dans la lutte contre le décrochage scolaire », Revue Française
de pédagogie, 2023, 85‑ 99.
4. Vanessa Di Paola et Stéphanie Moullet, « Décrochage scolaire en
France: quel rôle pour les contextes Locaux ? », Revue jeunes et société
5, no 1 (2020): 4‑ 26.
5. Suzie McKinnon, « Relations entre les troubles du comportement
extériorisés, la délinquance, la dépression, les pratiques parentales et le
risque de décrochage scolaire au secondaire » (PhD Thesis, Université
du Québec à Trois-Rivières,2007).
6. Chanel Frankie Pangou et Mircea Trandafir, Le lien entre le
décrochage scolaire et les politiques qui Encouragent plus de scolarité
et le taux de criminalité (Library and Archives Canada= Bibliothèque
et Archives Canada, Ottawa, 2014).
Code FD7S002
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
Cette étude vise à évaluer l'efficacité des programmes de formation en ligne
(e-learning) pour la gestion et l'organisation des championnats nationaux
scolaires. Les championnats nationaux scolaires sont des événements sportifs
Descriptif majeurs qui impliquent des milliers d'élèves à travers le pays. Cette étude
examinera comment les programmes de formation en ligne peuvent être utilisés
pour améliorer la gestion et l'organisation de ces événements.
Code FD7S001
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
ll s'agit d'un titre qui souligne l'importance de l'approche multidisciplinaire
pour soutenir les enfants atteints de TDA/H. La neuropsychologie cognitive
fournit une compréhension approfondie des déficits cognitifs sous-jacents
associés au TDA/H, tandis que l'éducation inclusive vise à garantir l'accès à
l'éducation à tous les enfants, y compris ceux ayant des besoins éducatifs
spécifiques, tels que les enfants atteints de TDA/H.
Problématique :
Le trouble déficitaire de l'attention avec ou sans hyperactivité (TDA/H) est
un trouble neurodéveloppemental courant qui affecte l'enfant dans sa capacité à
maintenir l'attention et à contrôler ses impulsions. Les enfants atteints de TDA/H
présentent souvent des difficultés d'apprentissage et des comportements
inadaptés, qui peuvent affecter leur réussite académique et leur qualité de vie en
général. La remédiation cognitive, qui vise à améliorer les capacités cognitives,
est une stratégie thérapeutique efficace pour traiter les symptômes du TDA/H.
Cependant, il existe plusieurs approches de remédiation cognitive, et il est
important de déterminer quelle approche est la plus efficace pour améliorer les
capacités cognitives et le comportement des enfants atteints de TDA/H.
Hypothèses :
Descriptif
Nous formulons deux hypothèses pour cette étude :
1. L'hypothèse de l'efficacité de la formation de la mémoire de travail : La
première hypothèse est que la formation de la mémoire de travail est plus
efficace que la formation de la régulation de l'attention pour améliorer les
capacités cognitives et le comportement des enfants atteints de TDA/H. Cette
hypothèse repose sur l'idée que la mémoire de travail est une fonction cognitive
essentielle pour maintenir l'attention et résoudre les problèmes, et que la
formation de la mémoire de travail peut aider les enfants atteints de TDA/H à
compenser leur déficit cognitif.
2. L'hypothèse de l'efficacité de la formation de la régulation de l'attention:
La deuxième hypothèse est que la formation de la régulation de l'attention est
plus efficace que la formation de la mémoire de travail pour améliorer les
capacités cognitives et le comportement des enfants atteints de TDA/H. Cette
hypothèse repose sur l'idée que la régulation de l'attention est une fonction
cognitive clé pour contrôler les impulsions et éviter les distractions, et que la
formation de la régulation de l'attention peut aider les enfants atteints de TDA/H
à mieux gérer leur comportement.
Code FD6S004
Vie Scolaire
Entité
administrative Direction de la Promotion du Sport Scolaire
Vie Scolaire
Code FD6S003
Entité
administrative Direction de la Promotion du Sport Scolaire
- Cerner les représentations des enseignants d'EPS au Maroc face aux risques
liés à la pratique de leur discipline dans les cours d'EPS et les séances
d'ASS (cadre institutionnel, réglementaire et pédagogique et
Objectifs comportements vis-à-vis de la sécurité) ;
- Proposer et expérimenter un dispositif de sécurité à adopter pour préserver
la santé des élèves.
Vie Scolaire
Code FD6S002
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
L'inclusion des élèves en situation de handicap dans les programmes
d'éducation physique et sportive vise non seulement à leur permettre de
participer pleinement aux activités physiques et sportives, mais constitue aussi
un enjeu majeur pour l'égalité des chances et la promotion de la diversité
(Meynaud, 2007).
Cependant, cette inclusion peut être difficile à réaliser sans des stratégies
adaptées qui tiennent compte des besoins spécifiques de chaque élève.
Descriptif L'inclusion des élèves handicapés dans les contenus d'éducation physique et
sportive est un défi majeur pour les enseignants et les éducateurs (Garel, 2005).
Bien que les politiques éducatives aient progressé dans la direction de l'inclusion
(CSEFRS, 2020), il reste encore beaucoup à faire pour garantir l'accès et la
participation équitable des élèves en situation de handicap aux programmes
d'éducation physique et sportive ((UNESCO, 2020).
L'impact des problèmes familiaux sur la réussite scolaire des élèves à l'école
primaire publique
Vie Scolaire
Code FD6S001
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
La famille qui vit dans un état de crise se reflète dans la vie de ses enfants,
ce qui est considéré comme un facteur important dans l’échec scolaire des
élèves, et de là, la carrière scolaire des enfants est affectée par plusieurs facteurs
représentés dans les facteurs de désintégration familiale. De ce fait,
l'environnement avec lequel l'individu intéragit en plus de l'école joue un rôle
majeur dans la réussite scolaire.
La problématique de la recherche :
Quels sont les conséquences de la desintégration familliale sur les élèves ?
Questions spécifiques :
Descriptif - Comment les élèves sont-ils affectés par la désintégration familial ?
- Comment les élèves font-ils face à la désintégration familiale dans le cadre
de leurs études à l'école primaire ?
- Quelles sont les difficultés rencontrées par les élèves issus de familles qui
connaissent la désintégration familiale à la suite d'un divorce, à l'école
primaire ?
- Comment l'école traite-t-elle avec toutes ses composantes les élèves qui
subissent les contrecoups de la désintégration familiale que représente le
divorce de leurs parents ?
Vie scolaire
l'innovation et de l'éducation ;
- Une proposition d'un nouveau modèle d'innovation pour le système
éducatif marocain, en mettant l'accent sur les éléments clés tels que la
participation de tous les acteurs de l'éducation, la collaboration entre les
secteurs public et privé, la formation continue des enseignants et
l'utilisation de technologies éducatives innovantes ;
- Des recommandations pour les décideurs politiques sur la manière de
mettre en oeuvre ce nouveau modèle d'innovation dans le système éducatif
marocain, en se concentrant sur les moyens de surmonter les obstacles à
l'innovation et d'encourager la culture de l'innovation dans l'éducation.
Approches pédagogiques
Analyse des défis et des opportunités
Code FD5S011
Entité
AREF de Souss-Massa
administrative
Le système éducatif marocain, qui est confronté à des défis importants en
matière d'innovation. Bien que le Maroc ait réalisé des progrès significatifs dans
le domaine de l'éducation ces dernières années, il est toujours confronté à des
problèmes tels que l'analphabétisme, l'abandon scolaire et le manque de qualité
de l'enseignement. L'innovation dans l'éducation pourrait offrir des solutions
pour améliorer ces défis.
La problématique est de savoir comment encourager l'innovation dans le
système éducatif marocain et mettre en place un nouveau modèle d'innovation
Descriptif
qui permettra de surmonter les défis et de saisir les opportunités pour l'avenir. Il
est nécessaire de comprendre les obstacles à l'innovation et les opportunités pour
encourager l'innovation, ainsi que les éléments clés d'un modèle d'innovation
réussi dans le contexte marocain. Cette recherche permettra d'identifier des
solutions pratiques et réalisables pour encourager l'innovation dans le système
éducatif marocain et pour améliorer la qualité de l'enseignement et des
apprentissages.
Code FD5S010
Entité
AREF de Béni Mellal - Khénifra
administrative
1. Pourquoi des élèves préfèrent-ils l’algèbre à la géométrie? c’est-à-dire les
difficultés des élèves sont-elles dues à la nature de la matière.
Descriptif
2. Est-ce que les causes de ces difficultés ne sont pas d’origine didactique?
Approches pédagogiques
scientifiques en neurosciences cognitives
Code FD5S009
Entité AREF de Casablanca-Settat
administrative
A partir des éclairages fournis par les neurosciences sur l’activité du cerveau
et la nature du travail cognitif réalisé par l’élève lors de la lecture, l’enjeu le plus
profond et le plus fondamental pour nous est de proposer un modèle didactique
susceptible de développer chez nos apprenants la capacité à lire et
particulièrement à comprendre un texte pour pouvoir interpréter le monde qui
nous entoure.
Descriptif
Avec l’avènement des neurosciences, de nouvelles perspectives s’ouvrent
aux enseignants leur permettant de faire des découvertes méthodologiques
basées sur la démarche scientifique et sur l’avancement des connaissances sur le
cerveau pour déterminer ce qui caractérise l’extraordinaire complexité de
l’apprentissage de la lecture en l’abordant sur le plan cérébral.
- Eclairer les enseignants sur la manière dont la lecture trouve sa place dans
notre cerveau et de quelle manière le cerveau de l’apprenant- lecteur entre
dans l’intelligibilité de l’acte de lire ;
- Eclairer les enseignants sur la manière dont les neurosciences peuvent
nourrir et améliorer les pratiques pédagogiques et permettre de surmonter
Objectifs les difficultés et obstacles de la lecture que rencontrent les apprenants en
classe de français au cycle secondaire ;
- Amener les enseignants à adapter l’enseignement-apprentissage de la
lecture aux capacités du cerveau pour cerner les déficiences cognitives en
lecture en classe de français au cycle secondaire.
Code FD5S008
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Plusieurs élèves du primaire confrontent des difficultés dans la lecture suite
à des troubles de neurodéveloppement qui se manifestent par des symptômes
d’inattention et/ou d’hyperactivité et d’impulsions inapropriées. Parmi les
objectifs de la feuille de route 2022-2026 : assurer l’inclusion sociale des élèves
nécessiteux. Ce qui nous incite à se poser les questions suivantes :
Descriptif
1. Comment enseigner à un élève présentant un trouble de l'attention ?
2. Quelles sont les stratégies pédagogiques et didactiques qu'il est utile de
mettre en œuvre pour pallier aux troubles d'attention auxquelles sont confrontés
des élèves TDAH ?
Approches pédagogiques
Code FD5S007
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
L’usage correcte de l’expression orale en langue française représente une
compétence importante dans la communication de l’élève avec son
envornnement sociale et professionnel. Celle-ci l’aide à conquérir et s’ouvrir sur
le domaine de l’acquistion des connaissances. Cependant le développement de
cette compétence confronte des difficultés et des contraintes chez plusieurs
élèves, surtout dans des conditions du faible volume horaire reservé aux séances
Descriptif
de l’expression orale, par exemple la prise de parole en classe.
- Comment peut-on dépasser les difficultés d’apprentissage de l’expression
orale en français ?
- Quelles sont les expériences réussit des pays qui ont innovés dans ce
domaine ?
Code FD5S006
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Les écoles marocaines connaissent une augmentation des rangs des enfants
ayant des difficultés de lecture, coïncidant avec les progrès que le monde a
connu concernant cette catégorie. Ce problème existe depuis longtemps, mais
un éclairage dans ce sens n’est apparu qu’au début du 20e siècle.
Les développements introduits par le programme révisé dans le
développement des compétences en lecture sont considérés comme le début de
l'avancement de ce problème, car le Ministère a estimé que l'adoption de la
méthode syllabique est principalement due à sa compatibilité et à la manière
dont le cerveau traite l'information, et ce, sans s'appuyer sur des études
scientifiques qui confirment l'importance de la conscience phonologique dans
Descriptif le développement des compétences en lecture, ainsi que cette méthode reste la
plus appropriée et la nature de la langue arabe, qui se compose d'unités
phonétiques. De ce point de vue, on peut s'interroger sur l'étendue de l'efficacité
de la lecture syllabique pour réduire les difficultés de lecture, notamment la
difficulté à distinguer les lettres ?
La problématique de la recherche peut être présentée en sous-questions :
- Quelles sont les difficultés rencontrées par les enfants lors de la lecture ?
Et quelles en sont les causes?
- Comment la lecture syllabique peut-elle être un traitement pour réduire la
difficulté de distinguer les lettres ?
Approches pédagogiques
Code FD5S005
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Code FD5S004
Entité
administrative AREF de Casablanca-Settat
Approches pédagogiques
filière SVT
Code FD5S003
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Cette recherche vise à examiner les défis et les obstacles rencontrés par les
enseignants lors de l'enseignement des sciences physiques aux élèves de la filière
Sciences de la Vie et de la Terre. L'étude sera réalisée dans un contexte éducatif
spécifique, en identifiant les difficultés spécifiques auxquelles sont confrontés
les enseignants dans cette filière en particulier. Les méthodes de recherche
qualitatives et quantitatives seront utilisées pour collecter et analyser les
Descriptif données, notamment des observations en classe, des entretiens avec les
enseignants, ainsi que des questionnaires ou des enquêtes auprès des élèves. Les
résultats de cette recherche permettront de mieux comprendre les défis
d'enseignement des sciences physiques dans la filière Sciences de la Vie et de la
Terre et de proposer des recommandations pour améliorer la qualité de
l'enseignement dans ce contexte spécifique.
d’investigation
Code FD5S002
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Ce sujet de recherche pourrait explorer les défis auxquels sont confrontés
les enseignants lorsqu'ils utilisent la démarche d'investigation pour enseigner les
sciences physiques aux élèves dans les cycles primaire et collégial. La démarche
d'investigation est une approche pédagogique qui encourage les élèves à explorer
activement les concepts scientifiques par le biais d'enquêtes, d'observations et
Descriptif d'expériences. Cette approche peut offrir de nombreux avantages en termes
d'apprentissage actif, de compréhension profonde des concepts et de
développement de compétences scientifiques et de résolution de problèmes.
Cependant, elle peut également présenter des défis pour les enseignants, tels que
la gestion du temps, la planification des activités, la gestion en classe et
l'évaluation des apprentissages.
- Identifier les difficultés courantes rencontrées par les enseignants lors de
l'enseignement des sciences physiques par la démarche d'investigation ;
- Évaluer l'impact de ces difficultés sur l'apprentissage des élèves et leur
engagement dans le processus d'investigation ;
- Proposer des stratégies de remédiation pour aider les enseignants à
surmonter ces difficultés et à améliorer leur pratique pédagogique ;
Objectifs - Examiner les facteurs contextuels qui influencent la mise en œuvre de la
démarche d'investigation dans les cours de sciences physiques ;
- Contribuer à la littérature existante sur l'enseignement des sciences
physiques et la démarche d'investigation en proposant des
recommandations pratiques pour les enseignants et les décideurs
politiques.
Approches pédagogiques
interdisciplinaire et innovante
Code FD5S001
Entité
Direction des curricula
administrative
L’enseignement des Sciences, de la Technologie, de l’Ingénierie, et des
Mathématiques dans le système éducatif Marocain repose sur des enseignements
séparés par matière. Souvent, les élèves ne sentent pas un lien réel et pratique
qui met en valeur tous ces apprentissages dans leur vie quotidienne, ce qui
contribue à leur désintérêt pour les sciences et mathématiques. Cependant, il a
été remarqué que l’intérêt et la motivation des élèves s’accroit lorsqu’ils réalisent
des activités en groupe autour d’un projet pratique et/ou technique qui répond à
un besoin de la vie courante. L’enseignement des Sciences, de la Technologie,
Descriptif de l’Ingénierie et des Mathématiques, doit donc être abordé selon une approche
interdisciplinaire. Cette approche doit viser non seulement l’apprentissage de ces
matières d’une manière intégrée, mais aussi développer chez les élèves les
compétences du 21è siècle, à savoir la créativité, l’esprit critique, la collaboration
et la communication. Par une recherche action, qui fait appel à une équipe
multidisciplinaire, nous voulons identifier les projets pratiques qui font
rapprocher et coopérer les quatre matières et qui renforcent la motivation des
élèves et accroitre leur participation aux matières scientifiques.
- Proposer et identifier le projet ou les projets qui impliquent l’apprentissage
par pratique et qui mobilisent les concepts des quatre matières (Sciences,
la Technologie, l’Ingénierie, et Mathématiques), les habiletés et les
attitudes et sa relation avec la vie quotidienne ;
- Evaluer l’implication des apprenants et leurs motivations et intérêts aux
matières scientifiques ;
- Mettre en valeur les compétences du 21è siècle, à savoir la créativité,
Objectifs l’esprit critique, la collaboration et la communication ;
- Identifier les points forts et les points faibles de cette approche STEM ;
- Proposer les nouvelles approches du STEM et leurs démarches didactiques
qui sont cohérentes avec les curricula du système éducatif marocain ;
- Evaluer l’impact de l’approche STEM dans l’enseignement de la
technologie au collège après introduction de l’approche dans le nouveau
curriculum.
- Identification des projets qui font appel à l’approche STEM ;
- Renforcement et amélioration des apprentissages des apprenants
concernant les quatre matières scientifiques ;
Résultats - Rendre les matières scientifiques plus attrayantes ;
attendus - Valorisation des pratiques d’enseignement réussies.
- Amélioration des apprentissages en technologie au collège selon
l’approche STEM.
Approches pédagogiques
Code FD4S017
Entité
Inspection Générale des Affaires Administratives
administrative
La progression rapide des nouvelles technologies d’information et de
communication (NTIC) et leur diffusion différente selon les pays et les milieux
aggrave la « fracture numérique » existante notamment entre le milieu scolaire
urbain et rural. Certes l’utilisation des NTIC procure des avantages tant pour les
Descriptif enseignants que pour les élèves et leurs parents, mais l’aggravation de la fracture
numérique entre ces deux milieux ne pourra que renforcer et creuser les
disparités et les inégalités entre ces deux milieux.
Code FD4S016
Entité
Direction du programme GENIE
administrative
L'intelligence artificielle (IA) et son impact sur l'éducation nécessite un
accompagnement d'éveil. Notre objectif est d'examiner les bénéfices qu'elle peut
apporter à l'enseignement des matières littéraires, en particulier des langues. La
diffusion rapide des services Web conçus par l'IA (ChatGPT et services
Descriptif similaires) et la facilité avec laquelle les jeunes apprenants peuvent y accéder
via les médias électroniques (smartphone ou tablette) constituent un défi majeur.
Ce fait nous motive à explorer les avantages de l'IA afin de la contextualiser dans
l'enseignement et de prédire l'utilisation abusive destructrice des compétences.
Code FD4S015
Entité
Direction du Programme GENIE
administrative
Ça fait quelques années que la Réalité Augmentée (RA) a rejoint le paysage
des technologies éducatives. Les possibilités de son exploitation féconde dans
l’enseignement apprentissage des disciplines SVT/ PC sont propices grâce aux
Descriptif application APK libres et accessibles sur smartphone ou tablettes (EON comme
exemple). A cet égard, il est demandé d’analyser la contextualisation des usages
intégrant la RA dans l’enseignement des SVT / PC.
Code FD4S014
Entité
AREF de Sous Massa
administrative
L'intégration de l'intelligence artificielle (IA) dans l'enseignement a le
potentiel de transformer l'expérience d'apprentissage en offrant des
fonctionnalités telles que la personnalisation de l'apprentissage, l'évaluation
Descriptif automatique, la recommandation de contenus et l'interaction avec les apprenants.
Cependant, pour que l'IA soit pleinement intégrée dans l'enseignement, il est
important de comprendre son acceptabilité et de développer de nouvelles
techniques pour améliorer l'expérience d'apprentissage.
Cette recherche vise à évaluer l'acceptabilité de l'IA dans l'enseignement et à
explorer de nouvelles techniques pour améliorer l'expérience d'apprentissage.
Les objectifs spécifiques de la recherche sont les suivants :
- Évaluer l'acceptabilité de l'IA dans l'enseignement auprès des enseignants,
Objectifs des apprenants et des décideurs en éducation ;
- Explorer de nouvelles techniques d'intégration de l'IA dans l'enseignement,
telles que les chatbot, la réalité virtuelle, l'apprentissage par renforcement,
et la reconnaissance vocale.
Code FD4S013
Entité
AREF De Sous Massa
administrative
L'utilisation de l'intelligence artificielle (IA) dans l'enseignement est en
constante évolution, et la technologie de génération de texte basée sur l'IA, telle
que ChatGPT, est de plus en plus utilisée dans ce domaine. La problématique de
Descriptif ce sujet de recherche est de savoir comment l'intégration de ChatGPT dans
l'enseignement peut améliorer l'apprentissage des élèves et comment cette
technologie peut être utilisée de manière éthique.
Code FD4S012
Entité
AREF de Laâyoune Sakia El Hamra
administrative
Le système éducatif marocain accorde une grande importance à
l'enseignement des sciences physiques au secondaire qualifiant. Le
développement de l’esprit scientifique chez les apprenants est devenu plus que
jamais un objectif majeur de l’enseignement des sciences physique. En effet, il
permet aux élèves de développer des attitudes et des valeurs afin d'acquérir les
compétences nécessaires, telles que l’esprit critique, les aptitudes de recherche
et la capacité de résoudre des problèmes.
Dans ce contexte, une attention particulière a été attribuée ces dernières
années aux laboratoires et leurs équipements d’une part et la formation des
préparateurs d’autre part. Cependant, une étude menée en 2022 sur « la réalité
Descriptif des laboratoires des sciences physiques et leurs perspectives d’avenir (cas de la
région de Laayoune Sakia El hamra) » a montré que les contraintes qui
s’opposent à la réalisation des activités expérimentales ne sont pas uniquement
liées à l’absence de matériel et des préparateurs de laboratoires, mais aussi à
d’autres contraintes telles que : l’absence de modes opératoires simples des
manipulations, la formation des enseignants,le temps de réalisation….
Dans cette perspective, l’élaboration d’un guide des activités
expérimentales en sciences physiques peut apporter des solutions efficaces et
rend ainsi la plupart des activités expérimentales réalisables dans des conditions
optimales.
Code FD4S011
Entité
AREF de Laâyoune Sakia El Hamra
administrative
L'utilisation croissante des technologies éducatives dans les salles de classe
a suscité un grand intérêt de la part des chercheurs pour comprendre l'impact de
ces technologies sur l'apprentissage des élèves. Ce sujet de recherche vise à
Descriptif examiner l'efficacité des technologies éducatives telles que les logiciels
éducatifs, les tablettes, les applications d'apprentissage, les plateformes
d'apprentissage en ligne et autres outils numériques dans l'amélioration de
l'apprentissage des élèves.
Code FD4S010
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
L’usage des TICE dans l’enseignement des mathématiques en général et
dans la résolution des problèmes en particulier offre plusieurs pistes
Descriptif d’exploitation. En fait les nouvelles technologies permettent aux élèves de
manipuler des données, analyser et réfléchir.
Code FD4S009
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
L’intégration des TIC est l’un des moyens de fournir une éducation de
qualité qui tient compte des progrès réalisés dans ce domaine. Dans ce contexte,
l’utilisation de ces moyens est devenue une nécessité urgente en raison du
potentiel et des perspectives de développement et de modernisation, Cependant,
son utilisation par les enseignants dans le domaine de l’éducation est liée à un
éventail de défis et de coercitions Il est vrai qu’il y a des expériences pionnières,
mais elles restent limitées et ne sont pas à la hauteur des aspirations, surtout en
Descriptif l’absence d’espaces d’accueil, la formation de base des professeurs, les
conditions sociales et économiques des connaissances des familles, ainsi que le
coût matériel de l’utilisation. Cela nous méne à se poser la question suivante :
Quelles sont les difficultés rencontrées par les enseignants lors de
l’utilisation des technologies de l’information dans l’enseignement des sciences
physiques en vue d’améliorer la qualité de l’enseignement et l’apprentissage ?
- Déterminer les problèmes rencontrés chez les professeurs dans l’usage des
outils numériques dans l’acte d’enseignement apprentissages ;
- Contribuer au développement de projets innovants et à des
expérimentations pédagogiques favorisant les usages du numérique à
l'école et la coopération ;
- Produire des ressources numériques relatives à l’enseignement de
Objectifs l’éducation physique et sportive ;
- Analyser la manière d’exploitation des plateformes numérique de la part
des enseignants ;
- Analyser « dans quelle mesure la plus-value pédagogique des usages du
numérique est donc indissociable d’un changement pédagogique. Les
nouvelles technologies doivent s’adapter aux pratiques pédagogiques des
enseignants, et progressivement se nourrir l’une de l’autre. » ;
Code FD4S008
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Les enseignants d’EPS utilisent parfois, pour les enseignements qu’ils
dispensent, des outils (caméscope, cardiofréquencemètre1, micro-ordinateur...)
que la technologie met à leur disposition, s’intéressent aux hypermédias, aux
environnements interactifs d’apprentissage avec ordinateur et à Internet.
L’objectif étant toujours de faciliter l’accès à l’information pour les élèves
et de donner des outils et des moyens concrets pour rendre la tâche
d’apprentissage moteur plus rigoureuse.
Avec l’ère du numérique et de la révolution digitale et informatique actuelle
(enseignement Hybrid / intelligence artificielle / e-learning …), les usages des
nouvelles technologies et du numérique sont au cœur des réformes actuelles de
l’école. Toutefois l’EPS en tant que matière d’enseignement apprentissage ne
peut que faire appel à ses outils dans tous les aspects didactico-pédagogiques.
D’autres part, l'intégration des nouvelles technologies dans l'enseignement
de l'EPS peut offrir de nombreux avantages, à savoir :
- Augmentation du temps d’engagement moteur par l’introduction de la
pédagogie de la classe inversée dans la conception de la leçon d’EPS ;
- Amélioration de l'engagement des élèves : Les nouvelles technologies
Descriptif peuvent être utilisées pour rendre l'apprentissage plus intéressant et plus
interactif pour les étudiants, en utilisant des jeux éducatifs, des simulations,
des vidéos, des applications mobiles et des outils de réalité augmentés ;
- Personnalisation de l'apprentissage : Les nouvelles technologies peuvent
être utilisées pour offrir un enseignement plus personnalisé et adapté aux
besoins individuels des étudiants, en utilisant des outils de suivi et d'analyse
de données pour identifier les points forts et les faiblesses de chaque élève
et ajuster le contenu de l'enseignement en conséquence.
- Amélioration de la communication : Les nouvelles technologies peuvent
être utilisées pour faciliter la communication entre les enseignants et les
étudiants, en utilisant des plateformes en ligne pour partager des
ressources, des informations, des commentaires et des retours.
- Développement de compétences numériques : L'utilisation des nouvelles
technologies dans l'enseignement de l'EPS peut aider les étudiants à
développer des compétences numériques, telles que la résolution de
problèmes, la collaboration, la créativité, la pensée critique et la
communication.
- Accès à des ressources éducatives de qualité : Les nouvelles technologies
peuvent offrir un accès à des ressources éducatives de qualité, telles que
des vidéos d'instructions, des tutoriels, des podcasts, des articles, des blogs
Code FD4S007
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Les apprenants ne semblent pas être motivés dans un cours de l'oral. Ils
détestent les séances de la communication qui se déroulent passivement.
L'absence des supports pédagogiques dans l'oral peut provoquer des
problèmes à la fois chez les apprenants comme chez les enseignants. La bonne
Descriptif gestion et une pertinente exploitation des différents moyens didactiques
peuvent atténuer ce problème. Donc, dans quelle mesure peut-on attirer
l'attention des apprenants et par la suite améliorer leur niveau à l'oral à l'aide
de ces supports ?
Code FD4S006
Entité AREF de Casablanca-Settat
administrative
Depuis l’apparition d’internet, le monde de l’enseignement a subi une
transformation très profonde, car, les nouvelles technologies font dorénavant
partie des écoles et universités à n’importe quel stade d’étude et contribuent à
améliorer le processus d’enseignement-apprentissage de diffèrentes manières.
Mais l’usage des nouvelles technologies peut être une arme à double tranchant,
Descriptif soit apporter une valeur ajoutée à l’apprentissage et l’enseignement, soit être
fatale en conduisant à des dangers pour l’apprentissage et l’ensegnement et
même sur les comportemnts des utilistaures, tel l’addiction qui a des
conséquences néfastes. Donc, comment peut-on préparer les élèves au monde
du travail du 21e siècle avec des connaissances et des compétences numériques ?
Code FD4S005
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
L’utilisation du matériel didactique selon les besoins des élèves pendant les
cycles d’apprentissage est un élément important dans la planification didactique
en EPS. C’est une démarche motivante pour garantir l’implication effective des
apprenants dans le processus de construction des savoirs et de développement
des compétences.
En revenant à la réalité d’enseignement d’EPS et à l’utilisation des moyens
didactiques, nous nous posons les questions suivantes :
Descriptif - Comment peut-on utiliser les moyens didactiques pour rendre l’espace de
travail attrayant en EPS et par conséquent permettre la participation de tous
les élèves et lutter contre la déperdition scolaire ?
- Comment déterminer les besoins en matériel didactique ?
- Comment choisir le plus sûr pour conserver l’intégrité physique des
apprenants en EPS et leur permettre de développer les habiletés motrices
dictées par le programme d’enseignement de la matière ?
Code FD4S004
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
ICT in education has created a number of opportunities for language
learning in EFL settings. Not only does it accelerate, facilitate, enrich and
enhance the teaching and learning of basic language skills, but it does also help
students become quick learners in an easy manner at any time, and anywhere. It
also allows learners to get into a more productive learning and working
environment than it was the case previously. However, teachers now face more
Descriptif challenges when attempting to make use of ICT than before (Keengwe,
Onchwari, & Wachira, 2008) cited in Ait Hammou & El Fatihi (2019). The
present research project attempts to investigate the Moroccan teachers’ level of
ICT integration in teaching English as a foreign language (EFL) in the public
secondary school EFL classrooms.
- To find out whether Moroccan secondary school teachers use ICT in their
EFL classrooms ;
Objectifs - To determine the factors that hinder ICT integration in Moroccan EFL
classrooms.
Code FD4S003
Entité Centre National des Innovations Pédagogiques et de l’Experimentation
administrative
Le secteur de l’éducation est depuis longtemps un grand champ de
promesses pour les usages de l’intelligence artificielle. La panoplie complète des
briques de l’IA peut être mise à contribution dans l’éducation : que ce soit pour
traiter du langage, des images, des données structurées ou même du
raisonnement automatisé simplifié.
Les applications pressenties touchent souvent à la personnalisation de
l’enseignement à distance via des agents conversationnels intelligents capables
de suivre et accompagner pas à pas les enseignants dans la progression de leur
formation à distance.
Descriptif
On est encore au stade des expérimentations et la littérature sur le sujet est
pour l’instant assez vague.
Quelle place pour les robots dans le tutorat à distance ? Quelle(s)
application(s) IA à intégrer dans le dispositif d’enseignement à distance E-
Takwine notamment au niveau du suivi, de l’accompagnement et de l’évaluation
des apprenants sachant bien que le tutorat longtemps considéré par les experts
comme la pièce maîtresse mais qui reste pourtant le parent pauvre des systèmes
et dispositifs de formation à distance ?
Code FD4S002
Entité Centre National des Innovations Pédagogiques et de l’Experimentation
administrative
Suite à l’explosion générale universellement reconnue des usages des
plateformes dans tous les domaines et notamment en formation et en éducation,
et paradoxalement aux constats relevés quant à l’usage très limité des
plateformes de formation continue à distance par les enseignants au Maroc;
environ 12000 sur environ 300000 uniquement des enseignants suivent des
formations sur e-takwine par exemple, il s’avère primordial de lancer des
investigations rigoureuses afin de détecter les causes réelles derrière ce
désistement. S’agit –il d’obstacles d’ordre technique ? ou de l’insuffisance et
Descriptif
l’inadéquation de l’offre proposée ? ou encore de la nouveauté de ces pratiques
qui ne sont pas encore suffisamment et durablement incarnées dans les schémas
pratiques des enseignants ? L’exploration de ces zones d’ombre est susceptible
d’éclairer les décideurs du système éducatif sur les choix et décisions à
entreprendre pour encourager et corroborer les usages des plateformes de
formation à distance et faire bénéficier les enseignants, entre autres, de leurs
avantages.
Code FD4S001
Entité
Direction des Curricula
administrative
- Utilisation des TIC dans l’enseignement des matières techniques et
artistiques en présentiel et à distance (période post COVID19) ;
Descriptif - Exploitation à distance des laboratoires scientifiques et techniques dans
l’enseignement de ces matières
Code FD3S005
Entité
AREF de Laâyoune Sakia El Hamra
administrative
L’efficacité et l’efficience de l’encadrement pédagogique en tant que
processus d’accompagnement destiné à améliorer les pratiques enseignantes
chez les enseignants et de là, les apprentissages chez les élèves, continuent de
préoccuper le système d’éducation et formation régional, en remettant en cause
à la fois l’administration, les structures d’encadrement pédagogique et le
paradigme de formation adopté dans l’insuffisance de l’encadrement
pédagogique déployé et sa faiblesse conséquente.
En dépit de la présence des structures d’encadrement au niveau de l’AREF
et d’un paradigme de formation des enseignants actuellement en place au niveau
des centres régionaux des métiers de l’éducation et de la formation, le terrain
continue de témoigner des difficultés didactiques et pédagogiques chez les
enseignants.
A partir de l’état des lieux évoqué, comment peut-on améliorer les pratiques
de l’encadrement pédagogique en vue de promouvoir les pratiques de
l’enseignant et les apprentissages chez l’élève de manière à répondre aux attentes
escomptées du système éducatif ?
Les hypothèses :
Descriptif
1- L’efficacité de l’encadrement pédagogique requiert la mise en place d’un
cahier de charge qui précise les rôles des différents intervenants, les
responsabilités correspondantes et un engagement explicite et concret de
l’administration ;
2- L’optimisation du processus d’encadrement doit prendre en considération
une triade de compétences professionnelles composée des inspecteurs
pédagogiques, des formateurs et des accompagnateurs de manière concertée et
complémentaire ;
3- Dupliquer l’angle de vue de l’inspecteur vis-à-vis de l’enseignant en
dissociant les tâches d’encadrement et d’inspection dévoués à l’inspecteur pour
le même enseignant ;
4- Assurer un suivi rationnel et pertinent de l’encadrement pédagogique des
enseignants à travers le recours à l’instauration d’outils performants et d’un
comité de pilotage actif.
Le présent projet de recherche prévoit d’approcher le sujet de la recherche
en adoptant les méthodes descriptives et analytiques des données recueillies à
travers des questionnaires et des entretiens administrés.
Code FD3S004
Entité
AREF de Laâyoune Sakia El Hamra
administrative
Dans la perspective de former des praticiens réflexifs capables de remettre
en question permanemment et intentionnellement leurs pratiques enseignantes
en vue de les améliorer et optimiser conséquemment les apprentissages, une
formation initiale, qualifiante, professionnalisante et intégrative au sein des
CRMEF s’avère nécessaire et incontournable. À cet égard, la présente étude
essaiera de répondre aux questions de recherche suivantes : à quel point le
dispositif de formation en vigueur au sein des CRMEF contribue-t-il au
développement du savoir analyser chez les enseignants stagiaires ? autrement
dit, comment les formateurs procèdent-ils afin de construire et développer la
pratique réflexive chez les futurs enseignants ?
À partir des questions susmentionnées, nous proposons la problématique
suivante : Dans le cadre de la formation initiale, comment à travers la mise en
Descriptif œuvre des savoirs outils pertinents et professionnalisants peut-on développer le
savoir analyser chez les professeurs stagiaires en vue d’optimiser
concomitamment leurs pratiques et les apprentissages chez les apprenants ?
Les hypothèses :
1- La pratique réflexive constitue un processus nécessaire à la
professionnalisation des enseignants ;
2- La conception et la production des savoirs outils solides permettraient de
développer le savoir analyser chez les enseignants pour améliorer leur agir
professionnel.
Le présent projet de recherche prévoit d’approcher le sujet de la recherche
en adoptant les méthodes descriptives et analytiques des données recueillies à
travers des questionnaires et des entretiens administrés.
Code FD3S003
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
Ce thème s’inscrit dans le cadre des projets permettant la déclinaison les
leviers de la loi cadre 51-17 relative au système d’éducation, de formation et de
recherche scientifique. Il étudie les nouvelles méthodes et moyens susceptibles
de rendre la formation continue un tremplin pour améliorer la pratique
enseignante à travers l’analyse des compétences scientifiques et de
communication chez le formateurs d’une part, et d’autre part, à travers l’étude
des étapes de l’ingénierie de formation. Ce travail s’appuie sur les données d’une
expérience personnelle en formation continue dans le cadre du programme
régional de formation continue de l’Académie Régionale d’Education Formation
Descriptif de la région Casablanca-Settat en 2021 : formation des formateurs et la
formation des enseignants au niveau provincial.
La problématique :
A la lumière de ce qui précède nous pouvons poser les questions suivantes :
- Quelles sont les mécanismes de développement de la formation continue
qui sont susceptibles de la rendre attractive pour les bénéficiaires ?
- Dans quelle mesure la formation continue peut influencer positivement les
pratiques des enseignants et par conséquent le développement des
compétences chez les apprenants ?
Code FD3S002
Entité
Ce National des Innovations Pédagogiques et de L’Expérimentation
administrative
Analyser des données d’apprentissage implique d’accéder aux données,
de les lier et de les agréger, puis d’appliquer des modèles statistiques (Cooper,
2012) et de présenter les résultats de façon optimale (Breiter et Light, 2006)
pour en permettre l’analyse de manière optimale et en temps réel (Crawford,
Schlager, Penuel et Toyama, 2008 ; Zavadsky, 2009). Ainsi, l’analyse de
données d’apprentissage permet de soutenir le processus d’apprentissage des
"apprenants" et de fournir des rétroactions au moment opportun (Means,
Padilla et Gallagher, 2010), et ce, en tenant compte du contexte.
Sur e-takwine-tanmia, lorsqu’un utilisateur visionne un module, son
parcours, sa progression, les résultats obtenus dans les évaluations et toutes
autres interactions avec la formation sont enregistrés. Elles constituent des
mégadonnées.
Une multitude de données concernant les utilisateurs et leurs
Descriptif apprentissages sont collectées tous les jours par e-takwine-tanmia. Les actions
des apprenants sur la plateforme sont historisées dans les bases de données. A
posteriori, l’enseignant peut donc savoir exactement ce qui a été réalisé et de
quelle manière. En fonction du parcours des apprenants, du temps passé sur
chaque cours, des résultats obtenus à la suite de quiz ou d’évaluations, on peut
voir ce qui est efficace et ce qui pose problème, notamment avec l’apparition
des MOOC (Massively Online Open Courses) qui génèrent de nombreuses
données sur les apprenants et les apprentissages. Il est ainsi possible de pointer
et comprendre les obstacles qui ralentissent les apprenants dans leur
apprentissage, ou qui les dissuadent d’aller jusqu’au bout, ce qui permet aussi
de personnaliser les apprentissages.
Toutefois, ces données sur e-takwine-tanmia ne sont pas collectées ni
analysées ni communiquées ce qui diminue les occasions d’intervenir auprès
des utilisateurs grâce à qui les constats ont été faits.
Contribuer à cet effet à travers un dispositif présentant de manière
synthétique et efficace les actions des apprenants dans un espace de cours. Les
Objectifs équipes pédagogiques doivent donc pouvoir consulter les traces laissées par
leurs apprenants de manière lisible pour mieux cerner les enjeux de la
numérisation et le rôle de tuteur qui lui est ainsi attribué.
- Déploiement de Moodle et compréhension de ses outils de rapport ;
- Identification des possibilités d’analyse de traces dans Moodle ;
Résultats - Mise en place des solutions de reporting capables d’analyser la
attendus traçabilité des utilisateurs (Les outils de tracking) ;
- Mise en place des modèles de rapports configurables.
Code FD3S001
Entité
Direction des Curricula
administrative
Formation des enseignants sur les nouvelles pratiques d’enseignement des
matières techniques et artistiques intégrant les TIC pour l’enseignement
Descriptif présentiel ou à distance.
Curricula et programmmes
Analyse de l'impact de l'intégration du sport scolaire dans les programmes
scolaires sur la réussite scolaire et la santé physique et mentale des élèves
Code FD2S009
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
Cette étude vise à examiner l'impact de l'intégration du sport scolaire dans
les programmes scolaires sur la réussite scolaire et la santé physique et mentale
des élèves. Elle abordera des aspects tels que les programmes sportifs existants
Descriptif
dans les différentes académies, les types de sports proposés et les heures
d'éducation physique et sportive (EPS) prévues dans les programmes scolaires.
Code FD2S008
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
Pour garantir aux jeunes sportifs à la fois un entraînement de haut niveau et
une scolarité normale, le ministère de l'Education Nationale, du Préscolaire et
des Sports a développé, en 2018, les filières sport-études. Il s’agit dans le cadre
de cette étude d’évaluer le programme mis en place dans les différentes
académies régionales et d’analyser les pratiques pédagogiques, les méthodes
d’enseignement appliquées dans cette filière et les résultats des élèves qui y sont
Descriptif
inscrits. Nous étudierons également l'impact du programme sport-étude sur la
réussite académique et sportive des élèves au niveau des différentes académies
régionales et les obstacles rencontrés dans la mise en œuvre du programme
sport-études. Nous proposerons enfin des solutions pour en améliorer
l’efficacité.
Curricula et programmmes
La conciliation entre la réussite scolaire et l'excellence sportive dans les
parcours et filières sport-études
Code FD2S007
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
En 2018, le ministère de l'Education Nationale, du Préscolaire et des Sports
a implanté les parcours et filières sport-études dans le système éducatif
marocain. Ce projet a pour objectif d'assurer aux jeunes sportifs de haut niveau
un entrainement soutenu et organisé et en même temps une scolarité normale de
telle sorte que la matinée est réservée aux études scolaires de 8 à 13 h et l'après-
Descriptif
midi les élèves sont pris en charge par leurs clubs ou leurs fédérations dans les
séances de formation sportive. Après cinq ans de lancement de ce projet, est ce
qu'on a pu scolariser le sportif et garantir sa réussite scolaire et insertion
professionnelle ainsi que sa réussite sportive ?
Curricula et programmmes
Identification des degrés de satisfaction et de Maîtrise du rituel des activités
physiques instauré au cycle de l'enseignement primaire
Code FD2S006
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
Le rituel AP (un ensemble d'activités physiques) est un projet instauré au
début du mois d'Octobre 2022 dans des écoles de l'enseignement primaire à titre
d'expérimentation (Note ministérielle N° 068/22 du 30 Septembre 2022). Ces
activités peuvent être sous forme de jeux ou un ensemble d'exercices physiques
à réaliser. Il s'agit de 3 séances d'activités physiques par semaine, d'une durée de
10 minutes, alternées chaque jour. Ces séances sont destinées aux élèves et
encadrées par les enseignants(es) du cycle primaire. Un guide d'activités
physiques a été produit pour aider les enseignants (es).
En plus des séances du rituel d'activités physiques, l'enseignant(e) assure les
séances d'EPS instituées par les textes en vigueur dont la durée est de 60 mn par
semaine. Ce projet des rituels concerne aussi les activités de lecture et des
mathématiques (Note ministérielle 067/22 du 23 Septembre 2022)
1. Les objectifs de la mise en place du rituel d'activités physiques :
Descriptif La mise en place d'un dispositif du rituel d'activités physiques permet à
l'enfant de :
- Préserver la santé de l'élève et son bien-être ;
- S'exprimer et de s'épanouir (décharge énergétique);
- Redynamiser la motivation en lui et « casser » la monotonie du cours ;
- Stimuler son intention pour les apprentissages ultérieurs ;
2. Les contenus du rituel d'activité physique L'enseignant (e) peut proposer
- Un jeu, parmi les jeux existant, dans le guide du primaire ;
- Des exercices physiques d'entretien en salle de cours ou dans la cour de
l'école ; (mouvements classiques avec différentes positions, des
mouvements de contraction et d'étirement en position statiques (sur place)
ou dynamique...
Ces contenus peuvent être organisés dans une application numérique smart
téléchargeables.
Code FD2S005
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
L'instauration du projet de «sport-études» s'inscrit dans le cadre de la
convention qui a été signée devant Sa Majesté le Roi Mohammed VI, le 17
septembre 2018 entre le Ministre de l'Education Nationale, d'un côté et celui de
la Jeunesse et de Sport de l'autre côté. Le projet vise à assurer aux jeunes sportifs
de haut niveau un entrainement plus soutenu, organisé et une scolarité normale.
Descriptif Il a été instauré, au début de l'année scolaire 2019-2020 dans deux AREF
(Tanger-Tetouan Al Hoceima, Casablanca-Settat). Actuellement, la
généralisation a atteint toutes les AREF. On compte 6138 élèves inscrits en
2022-2023.
Curricula et programmmes
- Analyser le cadre curriculaire du préscolaire produit par la direction des
curricula du ministère de l'Education Nationale du Préscolaire et des
Sports ;
- Évaluer les pratiques de formation et d'évaluation des éducatrices et
éducateurs du préscolaire dans les zones urbaines et rurales ;
- Évaluer l'impact de l'introduction du cycle préscolaire sur
Objectifs l'apprentissage des compétences de base en littératie en arabe et en
français ;
- Analyser les différences en termes de nombre d'unités desservies par le
préscolaire et de qualité des apprentissages entre les zones urbaines et
rurales ;
- Proposer des mesures pour améliorer la qualité de l'introduction du
cycle préscolaire et de l'apprentissage des compétences de base au cycle
primaire au Maroc.
Code FD2S004
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Contexte :
La généralisation du cycle préscolaire vise à améliorer la qualité de
l'éducation et à réduire les inégalités en matière d'accès à l'éducation. Cette
prestation est offerte par des associations dans le cadre de conventions avec
les directions provinciales, ce qui rend ce secteur tributaire des associations
et de leur mode de gestion et de recrutement.
Problématique :
Dans quelle mesure l'introduction du cycle préscolaire impacte-t-elle
l'acquisition des compétences de base en littératie et en numératie au cycle
primaire ? Comment ce nouvel environnement éducatif peut-il influencer la
qualité des apprentissages dans les zones urbaines et rurales ?
Questions de recherche :
- Quelle est l'étendue de la généralisation du cycle préscolaire dans les
zones urbaines et rurales du Maroc ?
- Quels sont les contenus et les objectifs du cadre curriculaire du
Descriptif préscolaire produit par la direction des curricula du Ministère de
l'Education Nationale, du Préscolaire et des Sports ?
- Comment les éducatrices et éducateurs du préscolaire sont-ils formés et
évalués ?
- Quel est l'impact de l'introduction du cycle préscolaire sur
l'apprentissage des compétences de base en littératie en arabe et en
français et en numératie au cycle primaire au Maroc ?
Hypothèses :
- L'introduction du cycle préscolaire améliore l'apprentissage des
compétences de base en littératie en arabe et en français et en numératie
au cycle primaire au Maroc ;
- Les zones urbaines et rurales présentent des différences significatives
en termes de nombre d'unités desservies par le préscolaire et de qualité
des apprentissages ;
- La qualité des apprentissages est liée à la formation des éducatrices et
éducateurs du préscolaire ;
Curricula et programmmes
- Explorer les limites et les avantages de l'enseignement du français par
les œuvres intégrales au secondaire qualifiant au Maroc ;
- Identifier les défis que les œuvres intégrales représentent pour les élèves
Objectifs et les enseignants ;
- Identifier les raisons de la demande des enseignants pour la
réhabilitation des manuels scolaires.
Code FD2S003
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Contexte :
Au Maroc, l'enseignement du français au secondaire qualifiant se base
essentiellement sur les œuvres intégrales, au détriment du manuel scolaire.
Cependant, l'utilisation des œuvres intégrales soulève des questions quant à
leur efficacité pour l'apprentissage du français, ainsi que sur les difficultés
qu'elles peuvent représenter pour les élèves et les enseignants. En effet, les
œuvres intégrales sont introduites pour permettre aux lycéens d'apprendre le
français ainsi que des compétences inhérentes à l'analyse des textes littéraire
et aux valeurs.
Problématique :
Comment les œuvres intégrales peuvent-elles être utilisées de manière
efficace pour l'apprentissage du français au secondaire qualifiant au Maroc,
tout en prenant en compte les difficultés qu'elles peuvent représenter pour les
élèves et les enseignants? Dans ce contexte, quelle est l'utilité d'une
réhabilitation du manuel scolaire pour une approche plus équilibrée entre les
textes littéraires et fonctionnels ?
Questions de recherche :
- Quelles sont les limites et les plus-values des œuvres intégrales pour
l'apprentissage du français au secondaire qualifiant au Maroc ?
Descriptif - Quelles sont les difficultés que les élèves et les enseignants peuvent
rencontrer lors de l'utilisation des œuvres intégrales dans leur pratique
pédagogique ?
- Comment les manuels scolaires peuvent-ils être réhabilités pour offrir
une approche équilibrée entre les textes littéraires et fonctionnels ?
- Comment les enseignants peuvent-ils utiliser les manuels scolaires de
manière efficace pour compléter l'utilisation des œuvres intégrales dans
leur enseignement ?
Hypothèses :
- Les œuvres intégrales peuvent offrir une richesse pédagogique en
termes d'analyse de textes littéraires et de valeurs, mais leur utilisation
exclusive peut limiter l'apprentissage du français ;
- Les difficultés que les élèves et les enseignants rencontrent lors de
l'utilisation des œuvres intégrales sont liées à leur complexité et à leur
inadaptation aux besoins des apprenants ;
- La réhabilitation des manuels scolaires peut permettre une approche
plus équilibrée entre les textes littéraires et fonctionnels, offrant ainsi
une plus grande variété de supports pédagogiques ;
- Les enseignants peuvent utiliser les manuels scolaires de manière
efficace en lesintégrant dans une approche pédagogique équilibrée, en
Curricula et programmmes
Identification et analyse des défis de l'enseignement des sciences physiques par
la résolution de problèmes
Code FD2S002
Entité
AREF de Fès-Meknès
administrative
Ce sujet de recherche pourrait se concentrer sur les défis rencontrés par
les enseignants lorsqu'ils utilisent la résolution de problèmes comme
approche pédagogique pour enseigner les sciences physiques aux apprenants
du secondaire. La résolution de problèmes est une méthode d'enseignement
qui met l'accent sur l'apprentissage actif, la pensée critique et la résolution de
situations concrètes ou abstraites en utilisant des concepts scientifiques. Cette
approche peut encourager les élèves à développer leur capacité à résoudre
Descriptif des problèmes du monde réel, à appliquer les concepts scientifiques de
manière pratique et à développer leur raisonnement scientifique. Cependant,
elle peut également présenter des défis pour les enseignants, tels que la
sélection de problèmes appropriés, la gestion des activités de résolution de
problèmes en classe, l'évaluation des apprentissages et la mise en œuvre de
stratégies pédagogiques efficaces.
Code FD2S001
Entité
AREF de Casablanca-Settat
administrative
La qualité de l'enseignement de l'éducation physique et sportive (EPS)
est nettement influencée par quatre paramètres essentiels : les curricula et les
documents officiels, la formation initiale, la formation continue des
enseignants, l'infrastructure, le matériel au niveau des établissements et
l'effectif des élèves par classes. Dans cette recherche nous allons nous
intéresser au premier paramètre, sachant que toute réforme qui ne tient pas
compte de tous les paramètres dans leurs interdépendances ne peut aboutir.
Ce travail est le résultat d'une réflexion approfondie menée sur la
pratique enseignante de l'EPS, en rapport avec le profil des élèves en fin de
leur cursus scolaire au cycle secondaire.
Descriptif les inspections et les réunions pédagogiques. Montrent que:
- Les enseignants d'EPS éprouvent énormément de difficultés à
concevoir des cycles d'apprentissage et à planifier des leçons d'EPS comme
il se doit, essentiellement à cause de l'insuffisance des ressources officielles
mise à leur disposition, à savoir les orientations pédagogiques. Ce qui les
conduit à un usage excessif de documents téléchargés sur internet, souvent
loin de la réalité de leurs classes et des objectifs recherchés.
- La persistance de ce que l'on appelle communément « l'éternel
débutant» en EPS, càd que bon nombre de nos élèves finissent leurs études
secondaires avec des acquis très rudimentaires en matière de compétences et
de savoirs moteurs.
- Mettre en place un cadre de référence qui priorise l'apprentissage de
l'élève et l'acquisition des connaissances requises sur tout autre intérêt ;
- Mettre à la disposition de l'enseignant une ressource didactique (version
Objectifs papier et version numérique) qui lui permet de planifier ses leçons avec
plus d'aisance et dans de meilleures conditions ;
- Avoir l'impact recherché sur le niveau des élèves.
- Un cadre de référence qui clarifie sans ambiguïté :
• Les compétences et les connaissances recherchées au cycle collégial ;
• Les activités physiques et sportives (APS) supports avec une
programmation claire qui ne laisse pas de place à l'arbitraire ;
Résultats • Les situations de références et les critères d'évaluation.
attendus - Des enseignants qui savent exactement ce qui est demandé et comment
y parvenir sans difficultés ;
- Des élèves qui bénéficient d'un apprentissage meilleur, qui se
répercutent nettement sur leur niveau, et de façon homogène au sein de
tous les établissements concernés par le projet.
Curricula et programmmes
Code FD1S004
Entité
Direction de la Promotion du Sport Scolaire
administrative
La gestion événementielle est un ensemble de pratiques visant à planifier,
organiser et promouvoir des événements. Cette recherche a pour objectif
d'analyser l'impact de la gestion événementielle sur la visibilité et la promotion
Descriptif du sport scolaire. Il s'agit de comprendre comment la gestion efficace des
événements sportifs peut aider à promouvoir le sport scolaire et à le rendre plus
visible aux yeux des différents acteurs du monde sportif et éducatif.
Code FD1S003
Entité
Inspection Générale des Affaires Administratives
administrative
Le réseau d’établissements, en tant qu’instrument de coordination
transversale et d’utilisation optimale des ressources disponibles en vue de
l’atteinte de résultats communs, relie plusieurs unités éducatives. Il peut
constituer un mode de gouvernance adapté pour améliorer d’une part le bien-
être et la réussite des élèves et d’autre part, améliorer les conditions de travail
du personnel enseignant et administratif tout en diversifiant et optimisant les
ressources potentielles.
Descriptif En effet, les différents acteurs dans ces réseaux notamment les chefs
d’établissement de même que le personnel encadrant et les partenaires
consolident leurs efforts autour d’objectifs partagés.
Ces réseaux scolaires permettent de créer une dynamique au sein des
établissements scolaires de ces réseaux, prévoir les défis et les difficultés
rencontrées et trouver des solutions coordonnées, spécifiques et innovantes afin
d’avoir des élèves et différents acteurs épanouis.
- Disposer d’un état des lieux de l’expérience existante et non formalisée des
réseaux des établissements scolaires dans l’école marocaine ;
Résultats - Présentation et analyse critique des modèles existants des réseaux des
attendus établissements scolaires ;
- Proposition du ou des modèles des réseaux des établissements scolaires
pour l’école marocaine .
Code FD1S002
Entité
Inspection Générale des Affaires Administratives
administrative
Disposer d'une information précise et cohérente est une condition
incontournable pour une bonne prise de décision. Pour cette raison, un tableau
de bord d’établissement scolaire présente les données essentielles de
l’établissement. Ces tableaux de bord permettent de mener à des évolutions voire
des révolutions positives dans la gestion et le pilotage des établissements
Descriptif scolaires. Cette approche du pilotage permet de garder une vue d’ensemble,
d’optimiser le suivi des élèves, de mesurer les résultats, d’engager de manière
optimale les moyens. Elle peut aussi servir à négocier des demandes
supplémentaires de ressources, mieux comprendre et anticiper d’éventuels
incidents ou accidents.
- Dresser un état des lieux des outils de pilotage et des tableaux de bord
adoptés par les chefs d’établissements scolaires ;
- Proposer un ou des modèles de tableaux de bord en tant qu’outil de pilotage
dans les écoles publiques dans le but d’organiser et de systématiser la
Objectifs remontée de l’information;
- Tester le tableau de bord comme moyen de pilotage pour les chefs
d’établissements.
- Avoir une image réelle sur les outils de pilotage utilisés par les chefs
d’établissements scolaires ;
- Dégager les points forts et les points faibles des outils adoptés ;
Résultats - Dégager les résultats de l’expérimentation d’un tableau de bord dans la
attendus gestion des établissements scolaires ;
- Tirer les conclusions appropriées des expérimentations opérées.
Code FD1S001
Entité
Inspection Générale des Affaires Administratives
administrative
Le partenariat est un choix stratégique pour le secteur de l'Education
Nationale, du fait que l'éducation est l'affaire de tous. C’est pourquoi il faut
impliquer tous les acteurs économiques et sociaux et tous les intervenants dans
le processus éducatif : l'État, les collectivités territoriales, le secteur privé, les
parents d’élèves et les associations de la société civile pour garantir les
conditions de succès de ce processus.
Descriptif Les initiatives de partenariat conduisent à l'élargissement des pouvoirs de
décision et à l’adhésion, à la gestion des affaires éducatives, d’organismes
complémentaires aux services étatiques, tels que les collectivités territoriales, les
entreprises et les organisations non gouvernementales, en adoptant l’approche
participative qui suppose l'accord collectif sur des objectifs précis et de choisir
un mode de gestion approprié avec la définition des rôles des acteurs, ainsi que
la diversification et la mutualisation des ressources.
- Avoir une image fidèle de la réalité des partenariats établis au profit des
établissements scolaires ;
- Repérage, catégorisation et analyse des difficultés et des contraintes
Résultats confrontées dans ce domaine ;
attendus - Propositions des modes innovants de gestion de ces partenariats qui
permettent de surmonter les lacunes détectées dans le mode de gestion
actuel.