Professional Documents
Culture Documents
المبحث الأول
المبحث الأول
:عنوان البحث
الفوج12 :
من إعداد الطالبات:
-قطاية مديانة
-بوغرارة سماح
-كوربالي أميرة
1
ISSAC Getzm, "système d’information l’apport de la psychologie », revue français de gestion juin – juillet /aout
1994.
2محمد علي شهيب« ،إدارة العمليات واإلنتاج في المؤسسات الصناعية والخدمية» ،مطبعة جامعة القاهرة ،الطبعة الرابعة ،مصر 1989، ،ص
.27
3سليم إبراهيم الحسنية" ،نظم المعلومات اإلدارية" ،مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع ،الطبعة الثانية ،األردن 2002، ،ص.27
4صالح الدين عبد المنعم مبارك "،اقتصاديات نظم المعلومات المحاسبة" ،دار الجامعة الجديدة للنشر و التوزيع ،اإلسكندرية 2002، ،ص.203
5
LUCAS. H. C," Information System Concepts for Management", Hill Book Co, New York, 1982, P 12.
6كامل غراب ،فادية حجازي ،نظم المعلومات اإلدارية :مدخل إداري ،مكتبة اإلشعاع الفنية ،القاهرة ،مصر ،1999،ص .502
وعـرف "النظام الذي يؤمل لمخرجاته أن تسهم في دعم أو تشكيل االستراتيجية التنافسية ،وتنفيذها
باستخدام الحاسوب ،وإسناد قرارات اإلدارة العليا في المنظمة بالمعلومات االستراتيجية للحصول على
موقف تنافسي ،أو إدامة الموقف المتحقق أصال ،أو تقليص الفجوة التنافسية التي تفصل المنظمة عن
7
منافسيها.
كما عرفها " "Guptaالنظم التي تمدنا بمعلومات عن الخدمات والمنتجات التي تلعب دورا هاما و
مباشرا ،في مساعدة المنظمة على تحقيق األهداف االستراتيجية.
المطلب الثالث :أهمية نظام المعلومات االستراتيجي
تنبع أهمية نظام المعلومات االستراتيجي في أهمية الدور الذي تؤديه والمتمثل في تحقيق الميزة التنافسية
8
للمؤسسة وادامتها أو على األقل طمر الفجوة التنافسية بينها وبين منافسيها ،وذلك من خالل:
- 1خلق العوائق أو الموانع أمام دخول المنافسين إلى األسواق :و ذلك من خالل استخدام التجسس
اإلداري للحصول على معلومات إستراتيجية يمكن استخدامها ألجل ذلك الهدف وكمثال على ذلك
استخدام شركة ( Caterpillarلتقنية التصنيع التكاملي بواسطة الحاسوب) الذي لم يكن متاحا للمؤسسات
المنافسة لتكلفته العالية والذي أنفقت عليه هذه الشركة ما يقارب 2بليون دوالر خالل مدة 8سنوات
فكان ارتفاع التكلفة ،وتعقد التقنية ،وطول الوقت كلها موانع للدخول في نفس صناعة هذه الشركة و
منافستها.
-2توفير المعلومات المساعدة في اتخاذ القرارات ،إذ أنها الطريق إلى جانب ما يقوم به النظام من
إعداد المعلومات بطريقة ملخصة على كل بديل وأثرها على األهداف المطلوب تحقيقها ،فكلما توافرت
معلومات كافية ودقيقة كلما ساعد ذلك على تحقيق أحسن النتائج في التخطيط والتنفيذ والرقابة ألنشطة
9
المنظمة.
-3تحقيق االستخدام األكثر كفاءة للموارد المتاحة للمنظمة ،وذلك من خالل مساهمة النظام في زيادة
فعالية االتصاالت فيما بين النظم الوظيفية المكونة لنظام المعلومات على مستوى المنظمة ككل ،مما
يؤدي إلى إمكانية وسرعة الوصول إلى المعلومات المطلوبة والالزمة لتحقيق أهداف ذلك النظام.
-4سرعة التغيرات التكنولوجية في العالم مما يؤثر على نوعية السلع والخدمات واألسواق والمناخ
االقتصادي االجتماعي في العالم األمر الذي يبرر أهمية نظام المعلومات االستراتيجي.
7حسـن علي الـزغبي ،أثر نظم المعلومات االستراتيجية في تحقيق التفوق التنافسي ،دراسة تطبيقية في المصارف األردنية المدرجة في بورصة
عمان ص.21
- 8حسن علي الزغبي ،نظم المعلومات االستراتيجية ،مرجع سبق ذكره ،ص ص .176-175
9طلعت أسعد عبد الحميد" ،التسويق الفعال" ،مكتبة الشقري ،مصر ،بدون سنة نشر ،ص.208
المطلب الرابع :خصائص نظام المعلومات االستراتيجي
رغم قلة الكتابات التي تناولت خصائص نظام المعلومات االستراتيجي إلى أنه يمكن تلخيص أهمها
10
في:
-إن نظام المعلومات االستراتيجي هو نظام متكامل يعتمد على معلومات التقارير التلخيصية المتعلقة
بأوضاع المنظمة الداخلية ،كما يعتمد بصورة أكبر على المعلومات التي تنشأ في البيئة الخارجية والتي
تكون ذات طبيعة تنبؤية تتعلق بالمستقبل أكثر من ارتباطها بالماضي.
-إن نظام المعلومات االستراتيجي المتكامل يحتوي على معلومات شاملة يكون بعضها ذا خصائص
كمية يتم تحليلها باستخدام أساليب التحليل الكمي المناسبة والبعض األخر ذات خصائص وصفية ،ألنها
تعتمد على اآلراء الشخصية والمالحظات.
10نادية حبيب أيوب" ،نموذج عام لنظام المعلومات االستراتيجي" ،مجلة جامعة الملك سعود للعلوم اإلدارية ،مجلد الثامن 1996، ،ص ص -
125. 124
11توتي ابتسام ،سعدي مريم ،واقع تطبيق نظم المعلومات اإلستراتيجية ،مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماستر طور ثاني التخصص:
تسيير الموارد البشرية ،2022 ،ص .34
المطلب الثاني :متطلبات نظام المعلومات االستراتيجي
لتوفير نظام المعلومات االستراتيجي وتشغيله بأحسن شكل ممكن البد من توافر متطلبات هذه العملية،
12
والتي تنقسم إلى قسمين ،التنظيمية والتكنولوجية ،هذه المتطلبات قد تعيق عملية تطوير هذه النظم:
المتطلبات التنظيمية :وهي المتطلبات التي تتعلق بالمنظمة التي تريد تطوير أنظمة المعلومات
االستراتيجية ،وتشمل هذه المتطلبات اإلدارات واالستراتيجيات وبالناء التنظيمي في داخل المنظمة،
وذلك على النحو التالي:
-يجب وجود تخطيط استراتيجي داخل المنظمة.
-مشاركة اإلدارة العليا في عملية التخطيط ألنظمة المعلومات.
-يجب أن ينظر إلى المعلومات كمورد في المنظمة.
-أن يشغل قسم أنظمة المعلومات في المنظمة نفس المركز اإلداري الذي تشغله األقسام األخرى.
المتطلبات التكنولوجية :وهي المتطلبات التي يجب أن تتوفر في تكنولوجيا المعلومات المستخدمة داخل
المنظمة ،وتشمل:
-توافر الحاسبات والمكونات المادية األخرى.
-توافر قدرات تحليلية ورياضية كبيرة للوصول إلى أفضل القرارات ،ومن هذه األنظمة أنظمة دعم
القرار واألنظمة الخبيرة.
-يجب توافر قاعدة (وقواعد) بيانات ضخمة.
-توافر شبكات االتصاالت التي تسهل عملية االتصال للمنظمة داخليا وخارجيا.
-قدرة ربط األنظمة المختلفة معا.
المطلب الثالث :المعوقات التي تواجه نظام المعلومات االستراتيجي في المنظمات
ان نظام المعلومات االستراتيجي يواجه مجموعة من المعوقات والشكوك حول قدرته في
13
تحقيق أهدافه ،وأداء االدوار والوظائف االستراتيجية المنوطة به وأهم هذه المعوقات هي:
أوال :تحول الميزة التنافسية الى ضرورة حتمية استراتيجية
ان هناك شكال متميزا حول امكانية قيام نظام المعلومات االستراتيجي بتوفير ميزة تنافسية يمكن دعمها
والمحافظة عليها ،حيث يقوم المنافسون بمحاكاة نظام المعلومات االستراتيجي لدى المنظمة بحيث تقدم
منتجاتها أو خدماتها على نحو متشابه مع منتوجات وخدمات المنظمة ،األمر الذي يجعل ميزة المنظمة
12شارف عبد القادر" ،دور نظم المعلومات اإلستراتيجية في تدعيم الميزة التنافسية حالة المؤسسات الجزائرية أطروحة لنيل شهادة دكتوراه علوم
في العلوم االقتصادية " ،كلية العلوم االقتصادية وعلوم التسيير والعلوم التجارية ،جامعة الجزائر 2010-2011، ،ص ص 66. 64-
13أسامة سعيد عبد الصادق ،نظم المعلومات االستراتيجية كأحد متطلبات المنشآت ،مجلة المجاسبة ،السنة السابعة ،العدد ،28جامعة الملك سعود،
يناير .2001
ضرورة استراتيجية للبقاء في السوق سواء للمنظمة او للغير ،حيث يرى المستهلك او العميل أن ما كان
يميز منتج المنظمة عن غيره أصبح متاحا لدى المنافسين عند نفس المستوى من السعر تقريبا ،وهذا ما
دفع إلى الدعوة إلى نظام معلومات تعاونية مع المنافسين مما يوفر الفعالية في اسلوب عمل هذه النظام
وتخفض من االستثمارات المطلوبة ،لذلك فال بد من عدم النظر إلى التعاون على أنه استراتيجية طارئة
ان نظم المعلومات االستراتيجية تواجه خالل مراحل تصميمها وتنفيذها نوعين من المخاطر هي:
المخاطر المترتبة بإدارة النظم الضخمة :حيث تتسم هذه النظم بتعدد المستخدمين ،فضال عن انخفاض
الرقابة المباشرة الرسمية ويصاحبها ظهور متزايد لألخطاء المحتملة ،وتكون نتائجها في بعض االحيان
كارثية على المنظمات المطبقة لهذه النظم ،بل إن احداث اعمال تخريبية بفعل فاعل تعد من الجرائم التي
ال زالت لم تحظ بالحصر او التكييف او المعالجة القانونية الكافية حتى اآلن.
المخاطر المرتبطة بتقليد نظم المعلومات االستراتيجية للمنظمة :هذا النوع ينشأ عندما يتم نسخ نظام
المعلومات االستراتيجي من قبل أحد او بعض المنافسين ،لذا يرى البعض ان ذلك بمثابة ايقاظ للمارد
النائم ،اذ انه من المحتمل ان يكون لدى المنافسين موارد وامكانيات أكبر مما لدى المنظمة مما يؤدي
بعد التعرف على األطر النظرية سيتم من خالل هذا الفصل االنتقال إلى إسقاط واختبار النموذج النظري
على مستوى المركز الجامعي سي الحواس بريكة ،هذا من اجل إسقاط األطر النظرية واختبار فرضيات
يقع المركز الجامعي س ي الحواس بريكة على بعد ثالث كيلومترات من وسط المدينة على الطريق
يتمتع المركز بموقع جغرافي هام كونه يتوسط خمس جامعات وطنية كبرى تبعد عنه بمسافات متقاربة
وهي:
بناء على الجدول تشير النتائج التي توصلت إليه الدراسة حسب النوع أن نسبة % 54.1من إجمالي
العينة من الذكور مقابل % 45.9من اإلناث ،وهذا يشير إلى وجود عنصر الرجال في المركز
الجامعي
بريكة أكبر من عنصر النساء ،قد يعود هذا إلى وصول االستبيان حسب عينة الدراسة وهي اإلدارة العليا
إلى فئة الرجال أكثر من فئة النساء كما وقد يكون السبب سياسة التوظيف المعتمدة في المركز الجامعي
بريكة.
كما تشير أيضا النتائج التي توصلت إليها الدراسة حسب المستوى التعليمي أن نسبة من حاملي الشهادة
ماستر % 21.6ويقدر عددهم ب 16شخص بالمقابل 8يحملون شهادة الدكتوراه بنسبة 21.6%ثم
تليها
5يحملون شهادة ليسانس بنسبة 13.5%أما بالنسبة لغير حاملين لشهادة جامعية فقدر عددهم ب 3
أشخاص بنسبة %8.1وذلك بسبب توجيه المسؤولين الكبار لإلجابة على االستبيان لألمانة لضيق
الوقت فيما يخص النتائج حسب الخبرة الوظيفية فنجد أن 65.8%من المستجوبين والذي بلغ عددهم
21
لديهم خبرة اقل من 10سنوات ،بالمقابل نسبة 35.1%حيث قدر عددهم 13مستجوب لديهم خبرة من
10سنوات إلى 20سنة ،تليها نسبة 8.1%من المستجوبين الذي قدر عددهم 3أشخاص ،قد تشير
هذه
إلى أن المركز الجامعي بريكة قد يعكس المهارة والقدرة وكفاءة عالية التي يتميز بها أفراد المركز
القرار. الجامعي بالسنوات التي يكتسب خاللها الموظفون المعرفة والخبرة في تطوير عملية صنع
كما وتشير النتائج حسب الدرجة الوظيفية أن أكبر نسبة تعود إلى اإلداريين بنسبة 74.8%حيث قدر
عددهم 29مستجوب ،تليها مسؤوليات أخرى كأخالقيات المهنة وخلية ضمان الجودة بنسبة 8.1%
بعدد
3مستجوبين ثم يليه كل من أستاذ ونائب مدير بنسبة % 2.7فنالحظ أن المستجوبين كان من مختلف
المستويات اإلدارية ،وهو يعتبر مؤشر جيد أي عدم حصر االستبيان لفئة مخصصة ،والنسب تشير إلى
قيم منطقية وذلك انه كلما توجهنا نحو قمة الهرم كلما قل عدد الموظفين ،فبهذا الخبرة والكفاءة لها دور
كبير فيتولى هذه المناصب.
المطلب الرابع :منهج دراسة الحالة
تم التطرق من خالل هذا الفصل للدراسة التطبيقية لنظم المعلومات اإلستراتيجية في المؤسسة الخدمية
المركز الجامعي بريكة ،حيث تم التعرف على نشأ ة المركز الجامعي كما تم اختبار عينة الدراسة الممثلة
في موظفي اإلدارة العليا ،بعدها تم تحليل االستبيان الموزعة باالعتماد على برنامج SPSSواستخدام
أساليب إحصائية أخرى المتمثلة في :الصدق والثبات من خالل عرض نتائج االتساق الداخلي والصدق
البنائي وألفا كرومباخ ،باإلضافة إلى اإلحصائيات الوصفية لألبعاد والبيانات الشخصية والوظيفية.
المطلب الخامس :نتائج دراسة الحالة
مستوى تطبيق بعد المدخالت في المركز الجامعي عالي
مستوى تطبيق بعد العمليات في المركز الجامعي منخفض
مستوى تطبيق بعد المخرجات في المركز الجامعي منخفض
مستوى تطبيق بعد الكفاءة التشغيلية في المركز الجامعي منخفض
مستوى تطبيق بعد تشجيع االبتكار في المركز الجامعي منخفض
مستوى تطبيق بعد بناء موارد المعلومات في المركز الجامعي منخفض
مستوى تطبيق بعد المتطلبات التكنولوجية في المركز الجامعي عالي
مستوى تطبيق بعد المتطلبات التنظيمية في المركز الجامعي منخفض
مستوى تطبيق بعد القيمة المضافة في المركز الجامعي عالي
مستوى تطبيق بعد القيمة المحدثة في المركز الجامعي عالي
مستوى تطبيق بعد األداء الفردي في المركز الجامعي عالي
خاتمة
بعد عرض األطر النظرية والتطبيقية التي حاولنا من خاللها معرفة مدى تطبيق نظام المعلومات
اإلستراتيجي وباعتباره من المواضيع الجديدة التي حضت باالهتمام من طرف الباحثين خاصة في ظل
التحوالت التكنولوجية الحاصلة في العالم ،كما أصبح من الضروري التأقلم معها لضمان البقاء
واالستمراري ة ،فهو أصبح يعد أداة قوية لدعم عمليات اتخاذ القرار في المؤسسات ،حيث يساعد على
جمع وتحليل المعلومات وتحويلها إلى معرفة قيمة .يمكن استخدامه لتحليل البيانات ،وتوجيه
االستراتيجيات ،وتحسين األداء التنظيمي.
قائمة المراجع
ISSAC Getzm, "système d’information l’apport de la psychologie », revue française de gestion juin – juillet /aout
1994.
2محمد علي شهيب« ،إدارة العمليات واإلنتاج في المؤسسات الصناعية والخدمية» ،مطبعة جامعة القاهرة ،الطبعة الرابعة ،مصر 1989، ،ص
.27
3سليم إبراهيم الحسنية" ،نظم المعلومات اإلدارية" ،مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع ،الطبعة الثانية ،األردن 2002، ،ص.27
4صالح الدين عبد المنعم مبارك "،اقتصاديات نظم المعلومات المحاسبة" ،دار الجامعة الجديدة للنشر والتوزيع ،اإلسكندرية 2002، ،ص.203
5
LUCAS. H. C," Information System Concepts for Management", Hill Book Co, New York, 1982, P 12.
6
كامل غراب ،فادية حجازي ،نظم المعلومات اإلدارية :مدخل إداري ،مكتبة اإلشعاع الفنية ،القاهرة ،مصر ،1999،ص .502
7حسـن علي الـزغبي ،أثر نظم المعلومات االستراتيجية في تحقيق التفوق التنافسي ،دراسة تطبيقية في المصارف األردنية المدرجة في بورصة
عمان ص.21
- 8حسن علي الزغبي ،نظم المعلومات االستراتيجية ،مرجع سبق ذكره ،ص ص .176-175
9طلعت أسعد عبد الحميد" ،التسويق الفعال" ،مكتبة الشقري ،مصر ،بدون سنة نشر ،ص.208
10نادية حبيب أيوب" ،نموذج عام لنظام المعلومات االستراتيجي" ،مجلة جامعة الملك سعود للعلوم اإلدارية ،مجلد الثامن 1996، ،ص ص -
125. 124
1توتي ابتسام ،سعدي مريم ،واقع تطبيق نظم المعلومات اإلستراتيجية ،مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماستر طور ثاني التخصص:
تسيير الموارد البشرية ،2022 ،ص .34
12شارف عبد القادر" ،دور نظم المعلومات اإلستراتيجية في تدعيم الميزة التنافسية حالة المؤسسات الجزائرية أطروحة لنيل شهادة دكتوراه علوم
في العلوم االقتصادية " ،كلية العلوم االقتصادية وعلوم التسيير والعلوم التجارية ،جامعة الجزائر 2010-2011، ،ص ص 66. 64-
13أسامة سعيد عبد الصادق ،نظم المعلومات االستراتيجية كأحد متطلبات المنشآت ،مجلة المحاسبة ،السنة السابعة ،العدد ،28جامعة الملك سعود،
يناير .2001
14نفس المرجع السابق.