You are on page 1of 2

‫مهمة (‪)1‬‬

‫صفات املريب‬

‫تطبيقاهتا داخل األسرة‬ ‫أمهيتها‬ ‫الصفة‬

‫‪ -1‬اختيار أسلوب التعزيز املناسب لألبناء‪ ،‬وتكليفهم املهام‬ ‫معرفة متطلبات وخصائص املراحل العمرية لألبناء‪.‬‬ ‫العلم‬
‫املناسبة لقدراهتم‪.‬‬
‫العلم سبيل للفهم السليم والتطبيق الصحيح لتعاليم اإلسالم‪.‬‬
‫‪ -2‬توجيه األبناء حسب ميوهلم وختصصاهتم‪.‬‬
‫‪ -3‬ا ألب الذي جيهل نفسية ابنه املراهق وما هي عليه من‬ ‫معرفة قدرات األبناء وإمكانياهتم‪.‬‬
‫تقلبات وحدة يف املزاج وأنه انتقل من مرحلة الطفولة إىل‬
‫مرحلة بعيدة عنها مغايرة هلا لن ينجح يف تربيته‪.‬‬

‫‪ -1‬عدم تلبية طلبات الولد ابستمرار‪.‬‬ ‫به قوام الرتبية‪ ،‬واحلازم هو الذي يضع االمور يف مواضعها‪ ،‬فال‬ ‫احلزم‬
‫‪ -2‬احلزم يف النظام املنزيل ‪ ,‬فيحافظ على أوقات النوم واألكل‬ ‫يتساهل يف حال تستوجب الشدة وال يتشدد يف حال تستوجب‬
‫واخلروج‪.‬‬ ‫اللني والرفق‪.‬‬

‫‪ -1‬أال يكذب املريب على ولده مهما كان السبب‪.‬‬ ‫ألنه زينة الكالم وأشرف الفضائل واملزااي اخللقية أن يكون‬ ‫الصدق‬
‫‪ -2‬الوفاء ابلوعد الذي وعده للطفل‪ ،‬فإن مل يستطع فليعتذر‬ ‫اإلنسان ابطنه مواف ًقا لظاهره حبيث إذا عمل عمالً يكون مواف ًقا‬
‫إليه‬ ‫ملا يف قلبه‪.‬‬

‫أن المربي إذا كان صادقا ً اقتدى به المربَّى‪ ،‬وإن كان‬


‫كاذبا ً ولو مرة واحدة أصبح عمله ونصحه هباء‪،‬‬

‫‪ -1‬عدم االقتصار على الطعام والشراب‪ ،‬وامللبس واملسكن‪،‬‬ ‫استشعار الوالدين أن تربية األبناء مسؤولية عظيمة وأمانة‬ ‫األمانة‬
‫ضا التعليم‪ ،‬والتأديب‪ ،‬واإلرشاد‪ ،‬والتوجيه‪.‬‬
‫وإمنا تشمل أي ً‬ ‫جسيمة ملقاة على كاهلهم‬
‫‪ -2‬الدعاء لألوالج وجتنب الدعاء عليهم‬

‫‪ -1‬إذا عرضت االم على األب امر ورفض مث خالفته‬ ‫قوة شخصية األبناء تنعكس إجيااب على شخصية األبناء ودافع‬ ‫قوة‬
‫أمام أوالده يتعود االوالد خمالفة الوالد والكذب‬ ‫الحرتام الوالدين وعدم جتاوزمها‬ ‫الشخصية‬
‫عليه‪.‬‬
‫‪ -2‬عدم تسرت االم على خمالفات أوالد واحنرافاهتم بل‬
‫جيب اخبار األب‬
‫‪ -1‬التبسم يف وجه األبناء‬ ‫والنمو النفسي واالجتماعي لدى‬
‫ِّ‬ ‫الرمحة من أسس النشأة القومية‬ ‫الرمحة والرفق‬
‫‪ -2‬الرفق يف معاملتهم‬ ‫األطفال‪ ،‬وابفتقادهم هلذه الصفة حتدث فجوة كبرية بني األطفال‬
‫‪ -3‬مداعبة األبناء واللعب معهم‬ ‫واجملتمع الذي فيه يعيشون‪ ،‬ولن يكون هلم طريق إال االحنراف‬
‫والعنف‪.‬‬

‫‪ -1‬اإلجابة عن أسئلة األبناء بال تذمر‬ ‫الرتبية عملية شاقة ومن أصعب املهام اليت حتتاج اىل صرب وحتمل‬ ‫الصرب‬
‫‪ -2‬متابعة األبناء لتأدية الصالة‬ ‫كبري‪.‬‬

‫‪ -1‬قدوة حسنة لألبناء يف اقواله وافعاله‬ ‫إن لصالح املريب أثر ابلغ يف نشأة األبناء على اخلري واهلداية‪،‬‬ ‫الصالح‬
‫صاحلًا) وأتثر األبناء الكبري‬
‫ومهَا َ‬
‫(وَكا َن أَبُ ُ‬
‫وقد قال سبحانه‪َ :‬‬
‫بسلوكيات الوالدين‬

‫‪ -1‬استقرار املنهج الرتبوي املتبع بني أفراد البيت من أم‬ ‫تساعد املريب على إجناح مهمته الرتبوية‪ ،‬يف حسن تقدير األمور‪.‬‬ ‫احلكمة‬
‫وأب وجد وجدة‬ ‫فهي وضع كل شيء يف موضعه‪ ،‬وحتكيم العقل وضبط‬
‫‪ -2‬إذا حدث أن أمر األب أبمر ال تراه األم فعليها أن‬ ‫االنفعال‬
‫تسفه األب بل يتم احلوار بينهما سراً‬
‫ال تعرتض أو ِّ‬
‫لتصحيح خطأ أحد الوالدين دون أن يشعر االبن‬
‫بذلك‪.‬‬

‫‪ -1‬متابعة أتدية االبن للصالة‪.‬‬ ‫الرتبية عملية مستمرة وال تقف عند حد التوجيه والتقومي‪ ،‬وإمنا‬ ‫احلرص‬
‫‪ -2‬متابعة أصدقاءه‬ ‫حتتاج إىل متابعة مستمرة وحرص دائم‪.‬‬
‫‪ -3‬تكليفه ابملهام‬
‫غائب يف حياة كثري من األسر فيظنون أن‬
‫وهو مفهوم تربوي ٌ‬
‫احلرص هو الدالل أو اخلوف الزائد عن حده واملالحقة الدائمة‬
‫ومباشرة مجيع حاجات الطفل دون االعتماد عليه وتلبية مجيع‬
‫رغائبه‪.‬‬

‫‪ -1‬العدل بينهم يف ال ُقبَل واملداعبة‬ ‫تظهر أمهيته يف سبب يف جناح املريب يف تربية اوالده وحتقيق‬ ‫العدل‬
‫‪ -2‬العدل يف العطاء‬ ‫االستقرار االسري ‪ ،‬وغيابه ينعكس بصورة سلبية على األبناء‬
‫‪ -3‬عدم التمييز يف املعاملة‬ ‫واألسرة‪ ،‬ويؤدي يف النهاية إىل خلق مشكالت بني األبناء‪ ،‬وزرع‬
‫‪ -4‬عدم تفضيل بعضهم على بعض‬ ‫الكره يف نفوس األبناء جتاه إخوهتم‪.‬‬

You might also like