You are on page 1of 21

‫القواعد الفقهية‬

‫للمعهد العالى‬
‫لتربية علماء الترجيح للمحمدية يوكياكرتا‬
‫تعريفها ‪:‬‬
‫‪ ‬قال مصطفى أحمد الزرقاء ‪:‬‬

‫أ صول فقهية فى نصوص موجزة دستورية تتضمن أحكاما تشريعية‬


‫عامة فى الحوادث التى تدخل تحت موضوعها‪.‬‬
‫‪ ‬و قال تاج الدين السبكى ‪:‬‬
‫األمر الكلي الذى ينطبق عليه جزئيات كثيرة يفهم أحكامها منها‬
‫مهمتها‪.‬‬
‫‪ ‬قال بعض الفقهاء ‪:‬‬

‫من راعى األصول كان حقيقا بالوصول و من راعى القوعد كان خليفا‬
‫‪ ‬و قال عزالدين بن عبد السالم فى كتابه قواعد األحكام فى مصالح األنام‪:‬‬

‫الغرض بوضع هذا الكتاب بيان مصالح الطعات و المعامالت و سائر التصرفات لسعي‬
‫العباد تحصيلها و بيان المخلفات فى درئها و بيان مصالح العبادات ليكون العباد على‬
‫خير منها و بيان ما يتقدم من بعض المصالح على بعض و ما يؤخر من بعض المفاسد‬
‫على بعض و ما يدخل تحت اكتساب العبد دون ما ال قدرة لهم عليه و ال سبيل لهم إليه‪.‬‬

‫‪ ‬وقال القرفى فى كتابه الفروق ‪:‬‬

‫وهذه القواعد مهمة فى الفقه عظيمة النفع و بقدر اإلحاطة بها يعظم قدر الفقيه ويشرف‪.‬‬
‫و من جعل يخرج الفروع بالمناسبات الجزئية دون القواعد الكلية تناقضت عليه‬
‫الفروع‬
‫واختلفت و تزلزلت حواطره فيها و اضطربت و ضاقت نفسه لذلك وقنطت و‬
‫احتاج إلى حفظ الجزئيات التى ال تتناهى العمر ولم تقض نفسه من طلب مناها‬
‫ومن ضبط الفقه بقواعده استغنى عن حفظ أكثر الجزئيات الندراجها فى‬
‫الكليات و اتحدد عنده ما تناقض عند غيره و تناسب‪.‬‬
‫كتب القواعد عند المذاهب ‪:‬‬
‫أ)‪ .‬عند الحنفى منها‪ :‬قواعد األحكام فى مصالح األنام البن عبد السالم و األشباه و‬
‫النظائر لتاج الدين السبكى‬
‫ب)‪ .‬عند الشافعى منها‪ :‬األشباه و النظائرالبن نجيم و مجمع الحقائق ألبو سعيد‬
‫القاضى‬
‫ج)‪ .‬عند المالكى منها‪ :‬القواعد البن الجعز وأنوار البروق فى أنواع الفروق للقرفى‬
‫د)‪ .‬عند الحنبلى منها‪ :‬القواعد الكبرى و القواعد الصغرى اللهمام الطوفى و القواعد البن‬
‫رجب‬
‫القواعد الخمس‬
‫‪ .1‬األمور بمقاصدها‪.‬‬

‫‪ .2‬اليقين ال يزال بالشك‪.‬‬


‫‪ .3‬الضرر يزال‪.‬‬

‫‪ .4‬المشقة تجلب التيسير‪.‬‬

‫‪ .5‬العادة محكمة‪.‬‬
‫‪ ‬اإلجازة الالحقة كالوكالة السابقة‬
‫‪ ‬اإلجتهاد ال ينقض باإلجتهاد‬

‫‪ ‬األجر و الضمان ال يجتمعان‬


‫‪ ‬إذا اجتمع أمران من جنس واحد و لم يختلف مقصودهما دخل‬

‫‪ ‬اآلخر أحدهما غالبا‬


‫‪ ‬إذا اجتمع السبب و الغرور و المباشرة قدمت المباشرة‬

‫‪ ‬إذا اجتمع المباشر و المتسبب يضاف الحكم إلى المباشر‬


‫‪ ‬إذا اجتمع المحرم و المبيح غلب المحرم‬

‫‪ ‬إذا بطل الشئ بطل فى ضمنه‬


‫إذا تعارض الحقوق قدم منها المضيق على الموسع و الفور على‬ ‫‪‬‬
‫التراخى‬
‫إذا تعارض المانع و المقتضى يقدم المانع‬ ‫‪‬‬
‫إذا تعارض مقسدتان روعي أعظمهما ضررا بارتكاب أخفهما‬ ‫‪‬‬
‫أذا تعذر األصل يصار إلى البدل‬ ‫‪‬‬
‫إذا تعذر إعمال الكالم يهمل‬ ‫‪‬‬
‫إذا تعذرت الحقيقة يصار إلى المجاز‬ ‫‪‬‬
‫إذا زال المانع عاد الممنوع‬ ‫‪‬‬
‫إذا سقط األصل سقط الفرع‬ ‫‪‬‬
‫استعمال الناس حجة يجب العمل بها‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬اإلشارات المعهودة لألحرس كالبيان بالسان‬
‫‪ ‬اإلشتغال بغير المقصود إعراض عن المقصود‬
‫‪ ‬األصل إضافة الحادث إلى أقرب أوقاته‬
‫‪ ‬األصل إعتبار الغالب و تقديمه على النادر‬
‫‪ ‬األصل أنه ال يجوز الشهادة إال إذا علم بوجه من الوجوه‬
‫‪ ‬الموحبة للعلم‬
‫‪ ‬األصل بقاء ما كان على ما كان‬
‫‪ ‬األصل فى األبضاع التحريم‬

‫‪ ‬األصل فى األشياء اإلباحة‬


‫‪ ‬األصل فى العبادة البطالن حتى يقوم الدليل على األمر‬
‫‪ ‬األصل فى العقد أن يكون الزما‬
‫‪ ‬األصل فى العقد رضى المتعاقدين و نتيجته ما إلتزماه بالتعاقد‬
‫‪ ‬األصل فى الكالم الحقيقة‬
‫‪ ‬اإلضطرار ال يبطل حق الغير‬
‫‪ ‬إعمال الكالم أولى من إهماله‬
‫‪ ‬األمر إذا ضاق اتسع‬
‫‪ ‬األمر بالتصرف فى ملك الغير باطل‬
‫‪ ‬األمين مصدق باليمين‬

‫‪ ‬انتقال من الحرمة إلى اإلباحة يشترط فيه أعلى الرتب و االنتقال من اإلباحة إلى‬
‫الحرمة يكفى فيه أيسر األسباب‬
‫• اإلنفاق بأمر القاضى كاإلنفاق بأمر المالك‬

‫• إنما تعتبر العادة إذا اضطردت أو غلبت‬

‫• إنما يقبل قول األمين فى براءة نفسه ال فى إلزام غيره‬

‫• اإليثار فى القرب مكروه وفى غيره محبوب‬

‫• الباطل ال يقبل اإلجازة‬

‫• البقاء أسهل من اإلبتداء‬

‫• البينة حجة متعدية و اإلقرار حجة قاصرة‬

‫• البينة على المدعى و اليمين على من أنكر‬

‫• البينة إلثبات الخالف الظاهر واليمين إلبقاء األصل‬

‫• التابع تابع‬
‫التابع ال يتقدم المتبوع‬ ‫‪‬‬
‫التابع ال يفرد بالحكم‬ ‫‪‬‬
‫التابع يسقط بسقوط المتبوع‬ ‫‪‬‬
‫تبدل سبب الملك كالتبدل الذات‬ ‫‪‬‬
‫تبدل سبب الملك قائم مقام تبدل الذات‬ ‫‪‬‬
‫تصرف اإلمام على الرعية منوط بالمصلحة‬ ‫‪‬‬
‫منزلة اإلمام على الرعية كمنزلة الولي من اليتيم‬ ‫‪‬‬
‫التعليق على كائن تنجيز‬ ‫‪‬‬
‫الثابت بالبرهان كالثابت بالعيان‬ ‫‪‬‬
‫الجهل باألحكام فى دار اإلسالم ليس عذرا‬ ‫‪‬‬
‫جناية العجماء جبار‬ ‫‪‬‬
‫‪ o‬الجواز الشرعي ينافى الضمان‬
‫‪ o‬الحاجة تنزل منزلة الضرورة عامة كانت خاصة‬
‫‪ o‬الحدود تسقط بالشبهات‬
‫‪ o‬الحريم له حكم ما هو حريم له‬
‫‪ o‬الحق ال يسقط بالتقادم‬
‫‪ o‬الخراج بالضمان‬
‫‪ o‬الخروج من الخالف مستحب‬
‫‪ o‬حطأ القاضى فى بيت المال‬

‫‪ o‬درء المفاسد مقدم على جلب المصالح‬


‫‪ o‬الدفع أقوى من الرفع‬
‫‪ ‬دليل الشيئ فى األمور الباطنة يقوم مقامه‬
‫‪ ‬ذكر البعض ال يتجزأ كذكر كله‬
‫‪ ‬الرخص ال تناط بالشك‬
‫‪ ‬الرخص ال تناط بالمعصية‬
‫‪ ‬الرضى بالشيئ رضى بما يتولد منه‬
‫‪ ‬المتولد من مأذون فيه ال أثر له‬
‫‪ ‬الساقط ال يعود كما أن المعدوم ال يعود‬
‫‪ ‬السؤال معاد فى الجواب‬

‫‪ ‬شرط الواقف كنص الشارع‬


‫‪ ‬العبرة فى العقود للمقاصد و المعانى ال لأللفاظ و المبانى‬
‫‪ ‬الحق ال يسقط بالتقادم‬
‫‪ ‬الحقيقة تترك بداللة العادة‬
‫‪ ‬الحكم يتبع المصلحة الراجحة‬
‫‪ ‬حكم الحاكم فى مسائل اإلجتهاد يرفع الحالف‬
‫‪ ‬الغرم بالغنم‬
‫‪ ‬الفضيلة المتعلقة بنفس العبادة أولى من المتعلقة بمكانها‬
‫‪ ‬قد يثبت الفرع دون األصل‬
‫‪ ‬القول للقابض فى مقدار المقبوض‬

‫‪ ‬الكتاب كالخطاب‬
‫‪ ‬كل شرط مخالفة أصول الشريعة باطل‬
‫‪ o‬كل ما تكرر مصلحة بتكرر فعله فهو مشروع على األعيان تكريرا للمصلحة‬
‫بتكرر ذلك الفعل و ما يتكرر فعله يكون مشروعه على الكفاية‬
‫‪ o‬ال حجة مع اإلحتمال الناشئ عن دليل‬

‫‪ o‬ال حجة مع التناقض لكن ال يحتل معه حكم الحاكم‬

‫‪ o‬ال عبرة للتوهم‬


‫‪ o‬ال عبرة لداللة فى مقابلة التصريح‬

‫‪ o‬ال مساغ لإلجتهاد فى مورد النص‬

‫‪ o‬ليس ألحد تمليك غيره بال رضاه‬

‫‪ o‬ليس لعرق ظالم حق‬


‫‪‬ال يتم التبرع إال بالقبض‬
‫‪ ‬ال يجوز إثبات الحدود من طريق القياس و إنما طريق إثباتها التوقيف‬
‫‪‬ال يجوز ألحد أن يأخذ مال أحد بال سبب شرعي‬

‫‪‬ال يجوز ألحد أن يتصرف في ملك الغير بال اذنه‬


‫‪‬ال يلزم الوعد إال إذا كان معلقا‬
‫‪‬المواعد بصورالتعاليق الومة‬
‫‪‬ال ينزع شئ من يد أحد إال بحق ثابت‬
‫‪ ‬ال ينسب إلي ساكت قول و لكن الساكت في معرضة الحاخة إلي البتان بيان‬
‫‪ ‬ال ينكر تغير األ حكام بتغير األزمان و األمكان‬

‫‪ ‬ما أوخب أعظم األمرين بخصوصه ال يوجب أهونهما بعمومه‬

‫‪ ‬ما تشترط فيه عدة شرائط ينتفى بانتفاء إحداها‬


‫‪ ‬ما ثبت بزمان يحكم ببقائه مالم يوجد دليل على خالفة‬
‫‪ ‬ما ثبت بالشرع مقدم على ما ثبت باالشرط‬

‫‪ ‬ما ثبت على خالف القياس فغيره ال يقاس له‬

‫‪ ‬ما جاز لعذر بطل بزواله‬

‫‪ ‬ما حرم أخذه حرم إعطاؤه‬

‫‪ ‬ما حرم فعله حرم فعله‬


‫‪ ‬ما أكثر فعال كان أكثر فضال‬

‫‪ ‬ما ال يتم الواجب إال به فهو واجب‬


‫‪ ‬ما اليجوز التوكيل فيه كل فعل ال تحصل مصلحته إال للمباشر أو كان المقصود‬
‫يحصلمن الوكيل كما يحصل من الموكل‬
‫‪ ‬ما وجب أداؤه فبأي طريق حصل كان وفاء‬
‫‪ ‬ما يجوز التوكيل فيه اذا كان المقصود من الفعل يحصل من الوكيل كما يحصل من‬
‫اموكل‬
‫‪ ‬المباشرضامن و ان لم يعتمد‬

‫‪ ‬المسبب ال يضمن إال بالتعمد‬


‫‪ ‬المتعدى أفضل من المتاشر‬
‫‪ ‬المثيت للجكم يحتاج إلى إقامة الدليل عليه اتفاقا‬

‫‪ ‬المرء مؤخذ بإقراره‬

‫‪ ‬المشغول ال يشغل‬

‫‪ ‬اتمشقة تجلب التيسير‬

‫‪ ‬المروف عرفا كالشروط شرطا‬

‫‪ ‬المعلق بالشرط يجب ثبوته عند ثبوت الشرط‬

‫‪ ‬مقاطع الحقوق عند الشروط‬

‫‪ ‬المكبر ال يكبر‬

‫‪ ‬الممتنع عادة كالممتنع حقيقة‬


‫‪ o‬من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه‬
‫‪ o‬من ملك شيئا ملك ما هو فى ضروراته‬
‫‪ o‬الميسور ال يسقط بالمعسور‬
‫‪ o‬النفل أوسع من الفرض‬
‫‪ o‬النعمة بقدر النقمة و النقمة بقدر النعمة‬
‫‪ o‬الواجب ال يترك إال لواجب‬
‫‪ o‬الوصف فى الجاضر لغو و فى الغائب معتبر‬
‫‪ o‬الوالية الخاصة أقوى من الوالية العامة‬

‫‪ o‬يقبل قول المترجم مطلقا‬


‫‪ o‬يتحمل الضرر الخاص لمنع الضرر العام‬
‫• يثبت نقيض الحكم فى الفرع لثبوت ضد علته فيه‬

‫• يحتر أهون الشرين‬

‫• يدخل القوي على الضعيف ال عكس‬

‫• يضاف الفعل إلى الغافل ال اآلمر ما لم يكن مجبرا‬

‫• يغتفر فى البقاء ال يغتفر فى اإلبتداء‬

‫• يغتفر فى التوابع ما ال يغتفر فى غيرها‬

‫• يغتفر فى الوسائل ما ال يغتفر فى المقاصد‬

‫• يقدم فى كل والية من هو أقدم على القيام بحقوقها و مصالحها‬

‫• اليقين ال يزال بالشك‬

‫• يلزم مراعة الشرط بقدر اإلمكان‬

You might also like