You are on page 1of 40

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬

‫الموضوع‪ :‬نقد رسالة ماجستير بعنوان‬

‫أثر استخدام كل من التعلم االلكتروني والتعلم المتمازج في‬


‫تحصيل مادة الرياضيات لدى طلبة الصف الثالث‬
‫األساسي‬
‫‪The Effect of Electronic and Blended Learning‬‬
‫‪On the Immediate and postponed Achievement‬‬
‫‪of Third Graders in Mathematics‬‬
‫الرسالة من إعداد الطالبة ‪ :‬فلاير عقلة‬

‫إعداد النقد مقدم من الطالبة‪ :‬عائدة محمود السلمان‬

‫الرقم الجامعي‪2009403305:‬‬

‫حقل التخصص‪ :‬تقنيات التعليم‬

‫مقدم للدكتور‪ :‬يوسف عيادات‬


‫العنوان‪:‬‬
‫أثر استخدام كل من التعلم االلكتروني والتعلم المتمازج في تحصيل مادة الرياضيات لدى‬
‫طلبة الصف الثالث األساسي‬

‫النقد ‪:‬‬
‫من خالل العنوان تم تحديد اتجاه الدراسة (يبحث عن الفروق واالثر والدراسة تجريبية) وتم‬
‫تحديد المتغيرات المستقلة (طريقة التدريس) والمتغيرين التابعين( التحصيل المباشر ‪,‬‬
‫والتحصيل المؤجل ) وتم تحديد المجتمع‪.‬‬
‫على الرغم من ان العنوان أعطى فكرة واضحة ومختصرة ودقيقه ومشوقه عن مشكلة‬
‫الدراسة المقترحة حيث كان العنوان بداللة البحث متضمن أهم عناصره خاليا من الرموز‬
‫خاليا من المصطلحات الغامضة – أتى على شكل جملة خبرية طوله مناسب حوالي ‪ 15‬كلمة‬
‫ولكن لم تحدد الباحثة أين تمت الدراسة في العنوان فلم تذكر المنطقة أو المدرسة التي‬
‫طبقت فيها الدراسة ‪,‬والدراسة طبقت في لواء الرمثا‪ .‬والتعديل على هذا النحو‪:‬أثر استخدام‬
‫كل من التعلم االلكتروني والتعلم المتمازج في تحصيل مادة الرياضيات لدى طلبة الصف‬
‫الثالث األساسي في لواء الرمثا‪.‬‬
‫نقد عام ‪:‬‬

‫التزمت الباحثة بترتيب الصفحات اإلبتدائية هجائيا‬

‫التزامت الباحثة بتعليمات إعداد الرسالة من حيث الغالف المطبوع علية العنوان واسم الباحث‬
‫واسم المشرف والسنة‬
‫والصفحة األولى بعد الغالف مطبوع عليها العنوان واسم الباحثة الثالثي والشهادة السابقة‬
‫التي يحملها والتخصص واسم الجامعة التي منحتها وسنة الحصول عليها وعبارة قدمت هذه‬
‫الدراسة استكماال لمتطلبات درجة الماجستير في تخصص تقنيات التعليم في جامعة اليرموك ثم‬
‫أسماء رئيس اللجنة وأعضائها اللجنة المشرفة مع تواقيعهم وتخصصاتهم بداءاً برئيس اللجنة‬
‫ثم االعضاء االخرين ‪.‬‬
‫ثم ذكرت تاريخ مناقشة الرسالة (اليوم والشهر والسنة )‬
‫صفحة االهداء والشكر‬
‫بعد ذلك صفحة اإلهداء وصفحة الشكر (اإلهداء مختصر ومعبر )‬
‫بعدها صفحة الشكر والتقدير(حيث شكرت الباحثة كل من ساهم وساعد على انجاز هذة‬
‫الدراسة )‬
‫الصفحات االبتدائية مرتبة هجائيا‪.‬‬
‫راعت الباحثة االختصار في سرد االفراد الذين تهدي إليهم أو شكرتهم ‪ ,‬كما راعت‬
‫الباحثة الموضوعية وسالمة اللغة ‪.‬‬
‫قامت الباحثة بفهرست المحتويات بما يتناسب ويطابق العرض في المتن حيث ذكرت جميع‬
‫العناوين الرئيسية والفرعية في جسم الرسالة وارقام الصفحات بداء من صفحة االهداء حتى‬
‫صفحة ملخص اللغة باالنجليزية ‪.‬‬
‫ثم إيراد فهرس خاص بالجداول وأخر خاص بالمالحق ‪ .‬مع ذكر الصفحات التي يبدأ بها‬
‫كل جدول‬
‫الملخص ‪:‬‬

‫كتبت الباحثة الملخص بصورة مختصرة وشاملة تعكس بدقة محتوى الرسالة‬
‫وهي‪ :‬أهداف الدراسة أفراد العينة وخصائصهم و األدوات واجراءات‬
‫الدراسة وأهم النتائج والكلمات المفتاحية وكان من الافضل أن تقوم الباحثة‬
‫بذكر أسئلة الدراسة و طرق تحليل البيانات وأهم القرارات والتوصيات‬
‫ولكنها لم ترد في الملخص‬
‫والملخص معروض باللغتين العربية واالنجليزية ‪.‬‬
‫اللغة‬

‫استخدمت الباحثة اللغة بصورة علمية سليمة من األخطاء اللغوية والمطبعية سهلت‬
‫عملية التواصل ما بين الباحثة والقراء اسلوب الكتابة بسيط سلس استخدمت الباحثة‬
‫الجمل القصيرة والكلمات المباشرة مع تجنب استخدام الكلمات الزائدة والمحسنات‬
‫اللفظية وتميزت الكتابة بأنها بسيطة ومباشرة ومركزة واستخدمت نظام الفقرات‬
‫والجمل بشكل سليم‬

‫اسلوب الكتابة‬
‫اسلوب سلس واضح دقيق تحقق ذلك من خالل انتقاء المفردات واالبتعاد‬
‫عن التعبيرات العامية واستخدام نظام الفقرات والجمل بشكل مناسب‬
‫واستخدام صيغة المضارع لألشياء التي تود القيام بها ‪.‬‬
‫عالمات الترقيم‬

‫وفقت الباحثة باستخدام عالمات الترقيم بشكل دقيق وهذا يؤكد المعنى ويسهل الفهم‬
‫على القارئ‬

‫‪:‬‬ ‫خلفية الدراسة‬


‫احتوت على العناصر الفرعية التالية ‪:‬‬
‫مقدمة‬
‫مشكلة الدراسة وأسئلتها وفرضياتها‬
‫اهمية المشكلة‬
‫التعريفات االجرائية‬
‫المحددات‬
‫المقدمة‬
‫استطاعت الباحثة من خالل المقدمة أن تمهد ذهن القارئ إلى المشكلة كان هناك‬
‫تناغم وترابط بين الفقرات أي وجد تسلسل منطقي في عرضها فعرضت على‬
‫صورة أفكار علمية ابتداء من العرض للتطور السريع في التكنولوجيا مرورا‬
‫بتطلعات الوزارة لحوسبة المناهج وخبرة الباحثة في الميدان وابرز ت الباحثة في‬
‫نهاية المقدمة أهمية دراستها وضرورة الحاجة إلجرائها‪.‬ابتداءت المقدمة بفقرة‬
‫عرضت الوصف العام لمشكلة الدراسة ضمنت المقدمة بعض االقتباسات من‬
‫المهتمين في الميدان المعرفي لمشكلة الدراسة ‪ .‬أي تم التعريف بموضوع البحث‬
‫وابراز اهم عناصره والتطورات النظرية التي حدثت ‪.‬‬

‫قدمت الباحثة مبررات الدراسة وتقديم عام للموضوع وتعريفاته‪.‬‬


‫مشكلة الدراسة ومصادرها‬
‫استطاعت الباحثة تحديد مشكلة الدراسة وصياغتها بدقة وبشكل مباشرفي ضوء‬
‫تطلعات وزارة التربية والتعليم لحوسبة المناهج ومن خالل خبرة الباحثة في الميدان‬
‫التربوي وقلة الدراسات في هذا المجال ‪.‬‬

‫مشكلة الدراسة واسئلتها وفرضياتها‬


‫من خالل مراجعة المشكلة تبين أن الباحثة قامت باطالع واسع ومكثف لالدب‬
‫النظري وصيغت المشكلة على شكل عبارة هدفية وأسئلة وفرضيات‬
‫الهدف من الدراسة‬
‫تم ‪.‬صياغة المشكلة على شكل عبارة هدفية ‪:‬‬
‫تسعى هذه الدراسة للكشف عن اثر التعلم االلكتروني والتعلم المتمازج في التحصيل المباشر‬
‫والمؤجل لطلبة الصف الثالث األساسي في مادة الرياضيات‪.‬‬

‫كتبت الباحثة الهدف من الدراسة بشكل واضح وفق التسلسل الذي سيظهر في النتائج وأسئلة‬
‫الدراسة وفرضياتها ولكن ينقصه قليل من الدقة حيث حدد االتجاه والمتغيرات ولكن المجتمع‬
‫لم يحدد بدقة لم تحدد الباحثة أين تمت الدراسة في العنوان فلم تذكر المنطقة أو المدرسة‬
‫التي طبقت فيها الدراسة ‪,‬والدراسة طبقت في لواء الرمثا‪.‬‬
‫أسئلة الدراسة ‪:‬‬
‫حاولت هذه الدراسة اإلجابة عن األسئلة التالية‪:‬‬
‫‪ *1‬هل توجد فروق في التحصيل المباشر في مادة الرياضيات لدى طلبة الصف الثالث‬
‫األساسي تعزى إلى طريقة التدريس المعتمد على التعلم ( االلكتروني‪ ،‬أو المتمازج‪ ،‬أو‬
‫االعتيادي)‪ ،‬والجنس والتفاعل بينهما‪.‬‬

‫‪ *2‬هل توجد فروق في التحصيل المباشر في مادة الرياضيات لدى طلبة الصف الثالث‬
‫األساسي تعزى إلى كل من طريقة التدريس ( االلكتروني‪ ،‬أو المتمازج‪ ،‬أو االعتيادي)‪،‬‬
‫والجنس والتفاعل بينهما‪.‬‬

‫‪ *3‬هل توجد فروق في التحصيل المؤجل في مادة الرياضيات لدى طلبة الصف الثالث‬
‫األساسي تعزى إلى كل من طريقة التدريس ( االلكتروني‪ ،‬أو المتمازج‪ ،‬أو االعتيادي)‪،‬‬
‫والجنس والتفاعل بينهما‪.‬‬

‫‪ *4‬هل توجد فروق في التحصيل المؤجل في كل مستوى من المستويات الرياضيات ( معرفة‪،‬‬


‫فهم‪ ،‬عمليات) لدى طلبة الصف الثالث األساسي تعزى إلى طريقة التدريس المعتمد على التعلم‬
‫االلكتروني أو المتمازج أو االعتيادي‪ ،‬والجنس والتفاعل بينهما‪.‬‬
‫النقد ‪:‬‬
‫صياغة أسئلة الدراسة بحاجة إلى قليل من الدقة حيث الحظت تكرار ما بين السؤال األول‬
‫والثاني ‪.‬‬
‫من خالل االسئلة نستطيع تحديد اتجاه الدراسة وهي تبحث عن فروق (تجريبية) نستطيع‬
‫تحديد المتغيرات التابعة والمستقلة ولكن المجتمع غيرواضح لعدم ذكر المدرسة او منطقة‬
‫الدراسة ‪.‬‬
‫جزئت الباحثة االسئلة (أسئلة تتعلق بالتحصيل المباشر وأسئلة تتعلق بالتحصيل المؤجل)‬
‫صاغت الباحثة االسئلة من خالل جمل استفهامية تتعلق بالفروق‬
‫وكانت األسئلة بصورة بحثية وليست احصائية‬
‫قامت الباحثة بالسؤال عن متغيرين مستقلين مثل طريقة التدريس والجنس في نفس السؤال‬

‫تعديل السؤال الثاني على النحو التالي‪:‬‬


‫هل توجد فروق في التحصيل المباشر في كل مستوى من المستويات الرياضيات ( معرفة‪،‬‬
‫فهم‪ ،‬عمليات) لدى طلبة الصف الثالث األساسي تعزى إلى طريقة التدريس المعتمد على‬
‫التعلم االلكتروني أو المتمازج أو االعتيادي‪ ،‬والجنس والتفاعل بينهما‪.‬‬
‫فرضيات الدراسة‬
‫ق]]امتا]]لباحثة ب]]]وضع] ع]دد منا]]لف]رضياتل]]لقيام] ب]]]فحصه]ا وذلك عند مستوى) ‪.( 0.05‬‬
‫ا]]لدال]لة ا]]إلحصائية‬
‫من خالل الفرضيات تبين اتجاه الدراسة وهي تجربية تبحث عن فروق‪ ,‬وتبينت‬
‫المتغيرات المستقلة والتابعة لكل فرضية ولكن المجتمع لم يحدد بدقة حيث تحدثت‬
‫الباحثة عن طلبة الصف الثالث األساسي ولكن لم تحدد المدرسة أو المنطقة ‪.‬‬

‫وهذا جيد كون البحث تجريبي ولضمان عدم التكرار‬


‫صاغت الباحثة الفرضيات الصفرية بطريقة إحصائية وهي بذلك قابلة لالختبار‬
‫استخدمت الباحثة كلمة تعزى عند وجود ثالث مستويات للمتغير المستقل طريقة التدريس‬
‫في الفرضيات (‪ )6,7,9,10,12 ,4 ,1,3‬وهذا امر صحيح‪.‬‬

‫أما الفرضيات (‪ )2,5,8,11‬فهي بحاجة الى كلمة بين وليست تعزى الن الجنس كمتغير‬
‫مستقل له مستويان الذكور واالناث‪ .‬وهنا أخطأت الباحثة‬
‫مثال هذه الفرضية أوردتها الباحثة (فرضية ‪)8‬‬

‫ال توجد فروق ذات داللة إحصائية (‪ )a=0,5‬في التحصيل المؤجل‬


‫في الرياضيات لدى طلبة الصف الثالث األساسي تعزى إلى الجنس‪.‬‬

‫والمفروض‪:‬‬
‫ال توجد فروق ذات داللة إحصائية (‪ )a=0,5‬في التحصيل المؤجل في الرياضيات‬
‫لدى طلبة الصف الثالث األساسي بين الذكور واإلناث‪.‬‬
‫أهمية الدراسة‬
‫حددت الباحثة وبدقة أهمية الدراسة من حيث القيمة العلمية والعملية للدراسة بحيث‬
‫اعطت فكرة عن المشكلة البحثية ( حيث أقنعت الباحثة القارئ بما تقدمه الدراسة من‬
‫معارف جديدة وتطبيقات محتملة)‪.‬‬
‫ومن أبرز النقاط‪:‬‬
‫تكشف النقاب عن مدى فاعلية التعلم االلكتروني والتعلم المتمازج‪.‬‬
‫توظيف طرائق التدريس الحديثة التي تتناسب والتغيرات والتطورات المعرفية والتقنية‬
‫كون طرق التدريس لها اثر كبير في تنمية شخصية الطالب‪.‬‬
‫هذه الدراسة تتماشى مع التوجهات الحديثة في مجال تقنيات التعليم وتفريد التعليم وجعله‬
‫متاحا ً للجميع ومراعاته للفروق الفردية للمتعلمين من خالل تفاعلهم مع المادة التعليمية‬
‫المبرمجة على جهاز الحاسب‪.‬‬

‫تناولت المرحلة األساسية الدنيا وهذه المرحلة لها خصوصية وحساسية في حقل شخصية‬
‫المتعلم وخصوصا ً في عصر الفضائية واالنترنت‪.‬‬
‫التعريفات اإلجرائية‬
‫قامت الباحثة بتعريف المتغيرات التي أشارت إليها الفرضيات واألسئلة إجرائيا بما‬
‫يتالءم مع الدراسة أي بداللة اإلجراءات والبيانات واألدوات الخاصة بالدراسة‬
‫ولوحظ انسجام ما بين التعريف القاموسي واإلجرائي (أعادت الباحثة تعريف‬
‫المتغيرات بداللة البحث) والمصطلحات المعرفة اجرائيا هي ‪.:‬‬

‫التعلم االعتيادي‬ ‫التعلم المتمازج‬ ‫التعلم االلكتروني‬

‫مقرر الرياضيات‬ ‫التحصيل المؤجل‬ ‫مستويات الرياضيات‬


‫التحصيل المباشر‬ ‫طلبة الصف الثالث األساسي‬
‫ولكن الباحثة تعاملت مع برمجية تعليمية كان من األفضل أن تعرفها إجرائيا بداللة‬
‫االجراءات ولكنها لم تذكر البرمجية لذلك لم تعرف‬

‫محددات الدراسة‬

‫قامت الباحثة بدمج الحدود مع المحددات‬


‫المفروض أن يصف الباحث المحددات بصراحة ووضوح حتى يستطيع القارىء‬
‫ان يقيم المحددات بجدية وتأثير هذه المحددات في نتائج الدراسة ولكن الباحثة لم‬
‫تحدد ذلك والدليل‪:‬‬
‫اقتصار الدراسة على طلبة الصف الثالث األساسي في الفصل األول من العام الدراسي‬
‫‪ 2010-2009‬في مدارس لواء الرمثا هكذا ذكرت الباحثة وفي الواقع الدراسة طبقت في‬
‫مدرسة واحدة فقط وعدد المدارس الحكومية في لواء الرمثا ‪ 50‬المفروض أن تذكر الباحثة‬
‫المدرسة التي طبقت فيها ‪.‬‬
‫*‬
‫وايضا لم تذكر الباحثة من ضمن المحددات طريقة اختيار العينة‬

‫وكان من ضمن المحددات االختبار وتصميم البرمجية كون الباحثة من قامت بإعدادها ولم‬
‫تذكره الباحثة ذلك ضمن المحددات‪.‬‬

‫هذه المحددات عائقا أمام تعميم نتائج هذه الدراسة على المجتمع ‪.‬‬
‫نقد االدب النظري والدراسات السابقة ‪:‬‬

‫قامت الباحثة بالتطرق للمفهوم القاموسي للتعلم االلكتروني عرضت‬


‫مجموعة من التعريفات ثم قامت هي باستخالص التعريف الشامل ثم‬
‫استعرضت الباحثة أنواع التعلم االلكتروني ومزايا الحاسب ثم انتقلت‬
‫للعوامل التي تشجع على استخدامه وكان باستطاعة الباحثة التوسع أكثر‬
‫في استعراض هذه العوامل حيث إن استخدام التعلم االلكتروني لديه ما‬
‫يدعمه وال يقتصر على أربعة عوامل وهذا الكالم ينطبق على معيقات‬
‫التعلم االلكتروني‪.‬‬
‫ثم التطرق لمفهوم التعلم المتمازج بنفس الطريقة كما ذكرت شروط التعلم‬
‫المتمازج‬
‫ثم أوضحت الباحثة فوائد استخدام البرمجيات التعليمية في التدريس واإلسهامات التي يمكن‬
‫أن يقوم بها الحاسوب في تفعيل عملية التعليم والتعلم‪.‬‬
‫ثم تحدثت الباحثة عن األسس واالعتبارات التي يجب مراجعتها عند إنتاج‬
‫البرمجيات التعليمية‬
‫ومعايير تصميم شاشة البرمجية التعليمية ومراحل إنتاجها‬

‫نقد االدب النظري والدراسات السابقة ‪:‬‬

‫قامت الباحثة بمراجعة تفصيلية وشاملة تميزت بأنها مراجعة تفسيرية نقدية فمن‬
‫خالل تفحصي للدراسة وجدت‪:‬‬
‫قامت الباحثة بتوثيق المعلومات في المتن بشك جيد في بداية ونهاية الجمل‪.‬‬
‫تعمق الباحثة وفهمها لمشكلة الدراسة وإطارها النظري ‪.‬‬
‫قدرة الباحثة على تقييم األدب السابق ذي الصلة بالمشكلة ونقده وإعادة بناء وتركيب‬
‫المعرفة ‪.‬‬
‫الدراسات السابقة‬

‫الباحثة تدرجت في ترتيب الدراسات حسب السنوات (من االقدم لالحدث)وغطت األدب‬ ‫‪.‬‬

‫السابق بشكل جيد ثم قدمت تلخيص ا ً للدراسات في نهاية الفصل ثم قارنت بين دراستها‬
‫والدراسات االخرى من حيث أوجه الشبه واالختالف‪.‬‬
‫(انتهى الفصل بخالصة للدراسات السابقة ‪ ,‬وموقع الدراسة الحالية من هذة الدراسات)‬
‫قامت الباحثة بتناول الدراسات السابقة المتعلقة بالموضوع وصنفت هذه الدراسات إلى‬
‫مجموعتين ‪:‬‬
‫‪ *1‬الدراسات ذات صلة بالتعلم االلكتروني في مادة الرياضيات وبعد استعراض الدراسات‬
‫زمنيا من االقدم لالحدث قامت الباحثة بذكر نتائجها ذات العالقة حيث أشارت معظمها إلى‬
‫تفوق الطرق االلكترونية على الطرق االعتيادية في تدريس الرياضيات وأهمية استخدام‬
‫الحاسب في العملية التعليمية وأثر التعلم االلكتروني على التحصيل أو اكتساب مهارة ما‪.‬‬
‫‪ *2‬الدراسات ذات الصلة بالتعلم المتمازج بعد استعراض الدراسات ذات الصلة‬
‫بالموضوع ذكرت الباحثة نتائجها فأشارت إلى أن معظم الدراسات السابقة‬
‫أظهرت فاعلية التعلم المتمازج على الطرق االعتيادية‪.‬‬
‫وبعد كل ذلك أوضحت الباحثة تميز دراستها الحالية عن الدراسات السابقة‬

‫واختارت الباحثة الدراسات التي ترتبط ارتباطا مباشر بالمشكلة‪.‬‬


‫تناولت الباحثة دراسات حديثة أظهرت الهدف منها وعينة الدراسة واهم النتائج‬
‫واألدوات‪.‬‬

‫*كانت الباحثة بعد عرض الدراسات تحللها وتقارن نتائجها وتحدد مكان بحثها من‬
‫هذه الدراسات وما هو الجديد الذي سيضيفه ‪(.‬مميزات الدراسات الحالية)‬
‫* كانت الباحثة موضوعية في عرض نتائج الدراسات الموافقة للنتيجة التي‬
‫حصل عليها والمعارضة لدراستها ‪.‬‬
‫نظمت الباحثة المراجعة على صورة أفكار علمية متسلسلة عكست فهم الباحثة لتلك‬
‫الدراسات وسهلت فهم النتائج ومناقشتها‬
‫الطريقة واالجراءات ‪:‬‬
‫قدمت الباحثة في هذا الفصل تفاصيل دقيقة للقارىء بحيث تمكنه من اعادة الدراسة‬
‫في ظل الظروف المشابهة تماما لظروفها واجراءات تماما لالجراءات المستخدمة فيها‪.‬‬
‫كما ذكرت عينة الدراسة وادواتها واجراءتها وتصميمها وكيفية تنظيم البيانات‬
‫وتحليلها‪.‬‬

‫قامت الباحثة بتحديد العينة وكيفية اختيارها واألدوات المستخدمة ومعاير صدق‬
‫وثبات األدوات باالضافة للمعالجات االحصائية عرضت الباحثة الطريقة بشكل‬
‫تفصيلي وواضح حيث يمكن إعادة تطبيقها مرة أخرى من قبل شخص أخر ‪.‬‬
‫عينة الدراسة‬

‫لم تذكر الباحثة مجتمع الدراسة‪ .‬وهو طلبة الصف الثالث األساسي في مدرسة النهضة‬
‫األساسية لذلك لم يظهر العدد الكلي للمجتمع وخصائصه‬

‫عينة الدراسة ‪ :‬تكونت عينة الدراسة من طلبة الصف الثالث األساسي عددهم ‪ 92‬طالب‬
‫وطالبة من مدرسة النهضة األساسية في لواء الرمثا اختيرت العينة بطريقة قصديه لعدة‬
‫أسباب وجود ثالث شعب في المدرسة ‪ ،‬والباحثة معلمة في هذه المدرسة توافر مختبر‬
‫الحاسوب تعاون إدارة المدرسة مع الباحثة‪.‬‬
‫أي توفر أسلوب اختيار العينة وخطوات االختيار‬

‫وتم التأكد من تكافؤ الفرص من خالل عالمات الطلبة في السنوات السابقة و ‪ ,‬توصيات‬
‫معلمي الرياضيات ‪ ,‬واالختبار التحصيلي على الوحدة التي سبقت التجربة‪.‬‬
‫وتم اختيار شعبة (أ) عشوائيا لتمثل مجموعة ضابطة ومجموعة (ب) تجريبة أولى (تعلم‬
‫متمازج) ومجموعة (ج) لتمثل مجموعة تجريبية ثانية (تعلم الكتروني)‪.‬‬
‫ادوات الدراسة‬

‫استخدمت الباحثة عدداً من ادوات الدراسة تمثلت في اختبار تحصيلي‬


‫تم اعداده لقياس اثر البرمجية في التحصيل ‪ ,‬وقد تم استخدامه قبل‬
‫التطبيق وبعده ‪ ,‬ومادة تعليمية موجودة على موقع وزارة التربية‬
‫والتعليم و مذكرات تحضير ‪ ,‬وبرمجية تعليمية‬

‫المادة التعليمية ‪ :‬المادة التعليمية المحسوبة الموجودة على موقع وزارة التربية والتعليم األردنية‬
‫وهي مكونة من مادة تعليمية من موضوعات الضرب والقسمة في كتاب الصف الثالث وأوراق‬
‫عمل ‪.‬‬
‫البرمجية التعليمية‪ :‬قامت الباحثة باالطالع على البرمجيات التعليمية المنتجة وخصوصا ً في‬
‫مادة الرياضيات وذلك للتعرف على مدى أسس وإنتاج البرمجيات التعليمية ثم تم إعداد‬
‫برمجية تعليمية محسوبة لوحدتي الضرب والقسمة في مادة الرياضيات‬
‫قامت الباحثة باالطالع على العديد من المصادر لمراعاة األسس عند تصميم البرمجية‬
‫مالحظة‪ :‬كل خطوة كانت تعرض على محكمين مختصين في مجال تقنيات التعليم وأساليب الرياضيات‬
‫ومشرفين تربويين ومعلمين والقيام بإجراء التعديالت بنا ًء على اقتراحاتهم ومالحظاتهم البرمجية تحوي على‬
‫مقطع موسيقي ترحيبي مرافق بالصوت والحركة يلي ذلك شاشة تحوي مدخل إلى الوحدتين وإيقونات‬
‫التعليمات واألهداف عند الدخول إلى الوحدة يتم عرض قائمة الدروس الرئيسية على الجانب األيمن للشاشة‬
‫وقائمة تمارين الدرس على الجانب األيسر لترك الحرية للطلبة للتعلم كل حسب قدرته وميوله في حال أجاب‬
‫الطالب على التمارين بشكل صحيح يعطي تعزيز مناسب وينتقل إلى التمرين التالي أما إذا كانت خطأ يعطي‬
‫تعزيز مناسب ويطلب منه إعادة المحاولة وإال يعطى المساعدة والحل‪.‬‬

‫مذكرات التحضير( خطة التحضير) قامت ال]باحثة باعداد مذكرات التحضير الخاصة بتدريس موضوعات‬
‫‪.‬وحدتي الضرب والقسمة للصف الثالث األساسي‬
‫االختبار التحصيلي قامت الباحثة بإعداد اختبار تحصيلي لقياس مستوى أداء طلبة الصف‬
‫‪.‬الثالث األساسي‬
‫‪.‬هذا االختبار تم استخدامه كاختبار قبلي وبعدي حيث تم تطبيقه قبل المعالجة وبعدها‬
‫معايير الصدق والثبات‬

‫صدق االختبار‪ :‬للتأكد من صدق االختبار ثم عرضه على مجموعة من المحكمين‬


‫إلبداء أرائهم واقتراحاتهم في االختبار وتم إعادة النظر في صياغة األهداف‬
‫واألسئلة وحذف الفقرات الضعيفة ‪.‬‬
‫ثبات االختبار‪ :‬قامت الباحثة بتطبيق االختبار على عينة استطالعية من طلبة‬
‫الصف الثالث من خارج عينة الدراسة وبعد حساب معامل ثبات االختبار وجد انه‬
‫(‪ )0,80‬وتعتبر هذه القيمة مناسب ألغراض الدراسة‪.‬‬
‫استخدمت الباحثة معادلة كودر – ريتشاردسون‪)k-R-20(20-‬‬
‫اجراءات الدراسة وطرق جمع البيانات‬

‫كانت واضحة جدا لدرجة أن أي شخص يقوم بإعادة تطبيقها بسهولة حيث الباحثة أوردت‬
‫الطرق واألدوات والمواد بدقة وكذلك تعريف المتغيرات أعطت الباحثة وصف تفصيلي‬
‫ودقيق لآلليات التي استخدمها واوضحت كيف تم جمع البيانت ‪.‬‬

‫من خالل تتبع اجرات الدراسة وجدت ان الباحثة قامت بضبط المتغيرات الدخلية بصورة ضمنت من‬
‫خاللها الصدق الداخلي ولكن في المقابل كنت اشعر بان الوضع مصطنع وبذلك ال عتقد بان هناك ال]قدرة‬
‫على تعميم النتائج (افتقار الدراسة للصدق الخارجي)‬
‫متغيرات الدراسة ‪:‬‬
‫اشتملت الدراسة على عدد من المتغيرات وذلك بهدف معرفة أثر استخدام كل من التعلم‬
‫االلكتروني والتعلم المتمازج في تحصيل مادة الرياضيات لدى طلبة الصف الثالث‬
‫األساسي‪:‬‬
‫‪ 1‬المتغيرات المستقلة ‪:‬وهي *طريقة التدريس ولها ثالثة مستويات ‪:‬‬
‫ا *الطريقة المعتمدة على التعلم المتمازج (استخدمتها المجموعة التجريبية األولى )‬
‫ب *الطريقة المعتمدة على التعلم االلكتروني (استخدمتها المجموعة التجريبية الثانية )‬
‫ج * الطريقة االعتيادية(استخدمتها المجموعة الضابطة)‬
‫‪*2‬الجنس (ذكر ‪ ,‬أنثى)‬

‫*المتغيرات التابعة وهو التحصيل الدراسي للطلبة وله عدة مستويات‪:‬‬


‫أ التحصيل المباشر الكلي في مادة الرياضيات‬
‫ب التحصيل المباشر في كل مستوى من مستويات مادة الرياضيات‬
‫ج التحصيل المؤجل الكلي في مادة الرياضيات‬
‫د التحصيل المؤجل في كل مستوى من مستويات مادة الرياضيات‬
‫تصميم الدراسة ‪:‬‬
‫حددت الباحثة تصميم الدراسة حيث أوضح التصميم طريقة سير الدراسة بشكل واضح ‪ .‬فقد‬
‫شعرت ان التصميم وفر اجابات صحيحة ودقيقة عن اسئلة الدراسة وقدرته على تحقيق‬
‫الصدق الداخلي‪.‬‬
‫المجموعة التجريبية األولى‬ ‫المجموعة الثانية األولى‬ ‫المجموعة الضابطة‬

‫اختبار قبلي‬
‫اختبار قبلي‬ ‫اختبار قبلي‬
‫الطريقة ا‪Q‬لمعتمدة على التعلم‬ ‫الطريقة ا‪Q‬العتيادية‬
‫الطريقة المعتمدة على التعلم‬ ‫االل‪Q‬كتروني‬
‫المتمازج‬
‫اختبار بعدي مباشر‬ ‫اختبار بعدي مباشر‬ ‫اختبار بعدي مباشر‬
‫اختبار بعدي مؤجل‪Q‬‬ ‫اختبار بعدي مؤجل‬
‫اختبار بعدي مؤجل‬
‫المعالجة اإلحصائية ‪:‬‬
‫المعالجة اإلحصائية‪:‬بعد االنتهاء من تطبيق الدراسة ورصد عالمات االختبارات قامت الباحثة‬
‫بإجراء التحليالت اإلحصائية التالية ‪:‬‬
‫قام ت الباحثة باستخراج المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واستخدام تحليل التباين‬
‫الثنائي (‪ )ANOVA‬والمقارنات البعدية بطريقة (شافيه )‪.‬‬
‫هنا استخدمت الباحثة تحليل التباين الثنائي لوجود أكثر من مجموعتين يتم مقارنة االوساط‬

‫قام ت الباحثة باستخراج المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واستخدام تحليل التباين‬
‫الثنائي المتعدد‪ MANOVA‬والمقارنات البعدية بطريقة (شافيه )‬
‫‪.‬لالجابة عن السؤالين الثالث والرابع‬
‫ولبيان الفروق الزوجية الدالة إحصائيا بين المتوسطات الحسابية تم استخدام المقارنات البعدية‬
‫بطريقة شافيه‬

‫هنا استخدمت الباحثة تحليل التباين المتعدد المتغيرات لوجود متغيرات تابعة متعددة‬
‫النتائج‬
‫في هذا الفصل عرضت الباحثة النتائج التي تم التوصل إليها من الدراسة حيث وصفت‬
‫الظروف الخاصة بكل مجموعة من مجموعات النتائج ووفرت البيانات اإلحصائية الوصفية‬
‫من أوساط حسابية وانحرافات معيارية كما وفرت االختبارات اإلحصائية المستخدمة‬
‫ومبررات استخدامها ‪ ,‬باالضافة لتنظيم النتائج وفق تسلسل االسئلة وفرضياتها واستخدمت‬
‫الباحثة الجداول االحصائية لتقديم نتائج الدراسة بصورة معبرة ومقنعة ‪.‬‬

‫كان من أبرز النتائج ما يلي‪:‬‬


‫أ‪ -‬وجود فروق في التحصيل المباشر والمؤجل لدى طلبة الصف الثالث األساسي في وحدتي‬
‫الضرب والقسمة في مادة الرياضيات يعزى لطريقة التدريس ولصالح الطريقة المعتمدة على‬
‫التعلم االلكتروني وذلك عند مستوى الداللة اإلحصائية ‪0.05‬‬
‫ب‪ -‬عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى ‪ 0.05‬في تحصيل‬
‫المجموعتين التجريبية والضابطة يعزى للجنس‪.‬‬

‫ج عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى ‪ 0.05‬يعزى إلى التفاعل‬
‫بين طريقة التدريس والجنس‬

‫مناقشة النتائج والتوصيات ‪:‬‬

‫ابتدأت الباحثة بجمل مختصرة عن كيفية مناقشة النتائج التي تم التوصل إليها فعلقت‬
‫على النتائج وشرحتها مبينة األسباب وبالنسبة للتوصيات استمدتها الباحثة من نتائج‬
‫الدراسة‬
‫حيث وفرت الباحثة خالصة للنتائج ذكرت القارىء بالنتائج االساسية ووضحت‬
‫معنى النتائج شرحت الباحثة النتائج من خالل مقارنتها بالبحوث السابقة اعطت‬
‫الباحثة االسباب التي ربما تكون مسؤولة عن االختالفات‬

‫*وضعت الباحثة النتائج وقارنتها مع البحوث السابقة‪.‬‬


‫‪ -‬وضحت األسباب التي تعزى لها هذه النتائج في الدراسة بعد مقارنتها مع نتائج‬
‫الدراسات السابقة ‪.‬‬
‫* أشارت الباحثة إلى البحوث المهمة التي ينبغي القيام بها مستقبال في ضوء نتائج‬
‫دراستها ‪.‬‬
‫المراجع ‪:‬‬
‫التزمت الباحثة في هذه الدراسة بدليل رابطة علم النفس االمريكيه‪ APA‬في التوثيق‬
‫بدات المراجع في الرسالة بصفحة جديدة وجميع المراجع التي وردت في المتن وردت‬
‫في قائمة المراجع‪ .‬رتبت المراجع العربية واألجنبية هجائيا فصلت المراجع العربية عن‬
‫المراجع االجنبية لم تعطى المراجع ارقام تسلسلية بدا السطر الثاني واالسطر التي تليه‬
‫للمرجع بعد خمس فراغات ‪.‬‬

‫التزمت الباحثة باشتمال التوثيق على العناصر االساسية (المؤلف‪ ,‬سنة النشر داخل‬
‫اقواس والعنوان ومعلومات النشر يفصل بين العنصر والذي يليه نقطة‪.‬‬
‫التزمت الباحثة بتوثيق المراجع االلكترونية بذكر تاريخ االسترجاع‬
‫التزمت الباحثة بتوثيق الدوريات والمجالت ذات االعداد المختلفة بذكر رقم المجلد وعدده‬
‫ميزت الباحثة عنوان العمل بخط غامق وكان من االفضل تميزه بخط مائل‪.‬‬
‫لوحظ أخطاء في التوثيق وخصوصا توثيق رسائل الماجستير والدكتوراه فبعد عنوان‬
‫الرسالة توضع نقطة للفصل بين العنصر واألخر ولكن الباحثة وضعت فاصلة‬
‫أيضا بعد عبارة رسالة ماجستير غير منشورة توضع فاصلة ولكن وضعت نقطة‬
‫وبعد اسم الجامعة يوضع فاصلة لكن هنا وضعت نقطة وهذا تكرر في أكثر من مرجع‬

‫لم تراعي الباحثة ترتيب األعمال المنفردة لنفس الباحث حسب السنوات مثال ذلك‬
‫كتاب للطفي الخطيب المفروض وضع الكتاب الذي نشر في ‪ 1993‬قبل الكتاب‬
‫الذي نشر في ‪1998‬والباحثة عكست الترتيب فرتبت من األحدث لألقدم‬

‫هناك مرجع (الفكرة مأخوذة من مجلة) ميزت الباحثة العدد وهنا ال يميز‬

‫هناك مرجع (الفكرة مأخوذة من مجلة) لم تذكر الباحثة عدد الصفحات‬

‫في المراجع األجنبية لم تفصل الباحثة بين عنصر وأخر بنقطة (بين االسم االول‬
‫للمؤلف والسنة) والدليل اول ثالثة مراجع‬
‫المالحق ‪:‬‬
‫احتوائها على التفصيالت والمواد التي ال يتسع لها المتن مثل‬
‫‪ -‬الوحدة التعليمية المبرمجة ورقية‬
‫مصورات لبعض شاشات البرمجية التعليمية‬
‫نماذج للوسائط وأوراق العمل و تحكيم البرمجية التعليمية ومعايير تقيم البرمجية‬
‫ملحق لتحكيم االختبار التحصيلي وتحليل محتوى المادة التعليمية وملحق األهداف‬
‫والنتاجات واألفكار ونموذج االختبار التحصيلي‬
‫مفتاح اإلجابة ألسئلة االختبار وجد خطأ في إجابة السؤال الخامس والثاني عشر فاإلجابة‬
‫الصحيحة هي (ب ) والباحثة وضعتها (ج)‬
‫جدول المواصفات لالختبارات والنتائج ونماذج لمذكرات التحصيل‬
‫ملحق معامل الثبات مذكرات التحضير أسماء المحكمين لالختبار والبرمجية‬
‫خطاب عميد كلية التربية لرئيس الجامعة خطاب رئيس الجامعة لوزير التربية والتعليم‬
‫وغيره من الخطابات‬
‫البرمجية التعليمية‬

‫البرمجية التعليمية مطابقة تماما لجميع المعايير التربوية من معايير استخدام‬


‫ومعايير فنية وغيره‪.‬تم الحصول على نسخة من البرمجية‬
‫وفي النهاية قدمت الباحثة الملخص باللغة االنجليزية‬

‫أعتقد أن الرسالة تحتوي على نقاط قوة ونقاط ضعف‬


‫اعتقد أن الرسالة تتمتع بالصدق الداخلي بشكل جيد إال أن الصدق الخارجي‬
‫ضعيف‬
‫أعتقد لو حدد المجتمع بصورة أدق لكانت األسئلة والفرضيات والهدف أدق‬
‫كون االتجاه واضح والمتغيرات التابعة والمستقلة محددة ‪.‬‬
‫اعتقد أن توثيق المراجع بقائمة المراجع بحاجة لدقة أكثر في التوثيق‬
‫وخصوصا توثيق الرسائل ‪.‬‬
‫وفي النهاية أتقدم بالشكر والتقدير واالمتنان‬
‫والعرفان إلى من منحني من علمه الكثير أستاذي‬
‫الذي تقبل نقدي لهذه الرسالة بكل رحابة صدر‬
‫الدكتور المتميز“ يوسف عيادات“‬

You might also like