You are on page 1of 86

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬

‫املالية لغير املاليين‬


‫مظهر قنطقجي‬
‫أساليب التخطيط املالي‬

‫تقسم عمليات املشروع حسب طبيعة النشاط إلى عمليات جارية وعمليات استثمارية‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫الهدف األساسي من إعداد عمليات النشاط الجارية تحقيق اكبر استفادة ممكنة من املوارد اإلنتاجية املتاحة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫الهدف االساسي من النشاط االستثماري تكوين رأسمال املشروع وزيادة حجم الطاقة أو استبدال اآلالت‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫ما هو التخطيط املالي ‪..‬؟‬
‫التنبؤ باالحتياجات املالية للشركة ‪ ،‬أو التنبؤ باملواقف‬
‫واملشاكل التي تتعلق بمستقبل املشروع‬

‫‪ ‬‬ ‫الخطة املالية هي عبارة عن وثيقة تحدد ما يجب القيام به خالل فترة‬
‫‪.‬مستقبلية محددة‬
‫‪  ‬تعتبر الخطة وثيقة هامة تتضمن العديد من العناصر‪ ،‬مثل التوجه‬
‫االستراتيجي للمؤسسة‪ ،‬وأهدافها على املدى القصير والطويل ‪ .‬وبشكل‬
‫عام‪ ،‬تتضمن الخطة املالية املناسبة العناصر التالية ‪:‬‬
‫ما تقدمه الخطة املالية‬

‫تحديد واضح ألهداف املؤسسة االستراتيجية والتشغيلية واملالية ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬


‫تحديد واضح للفرضيات االقتصادية وغير االقتصادية التي بنيت عليها الخطة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫تحديد واضح لألنشطة التي تمارسها املؤسسة ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫ملخص للبرنامج الرأسمالي املتوقع والزمن الذي سيتم فيه اإلنفاق ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫ملخص للبرنامج التمويل املتوقع مع تحديد مصادر التمويل وموعد الحصول على كل منها‬ ‫‪.5‬‬
‫‪.‬‬
‫قوائم مالية تقديرية (ميزانية عمومية‪ ،‬قائمة دخل وكشف تدفق نقدي)‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫توضيح الفرضيات التي بنيت عليها هذه القوائم (القوائم املالية التقديرية)‪ ،‬وبشكل‬ ‫‪.7‬‬
‫خاص كيفية‪  ‬الوصول إلى املبيعات التقديرية ‪.‬‬
‫ما هي أهمية التخطيط املالي ؟‬

‫‪ .1‬حجم األموال املطلوبة لتمويل شراء البضاعة وتخزينها‬

‫‪ .2‬حجم األموال املطلوبة لإلنفاق على التشغيل‪.‬‬

‫‪ .3‬حجم األموال املطلوبة لتمويل عمليات البيع األجل‪.‬‬

‫‪ .4‬حجم األموال املطلوب لتسديد التزامات الشركة التي تستحق خالل الفترة املقبلة‪.‬‬

‫‪ .5‬تمويل عمليات التوسع واإلحالل‪.‬‬


‫ما هي أهمية التخطيط املالي ؟‬

‫‪ .6‬تحديد أوقات الحاجة لهذه األموال ‪.‬‬

‫‪ .7‬وضع اإلجراءات والقواعد التي يجب إتباع تنفيذها من كل األقسام لتحقيق السياسة املالية في‬
‫الشركة‪.‬‬

‫‪ .8‬محاولة اكتشاف االنحرافات وتصحيحها‪.‬‬

‫‪ .9‬وضع السياسات املالية التي يجب على األقسام إتباعها‬


‫مشاكل التخطيط املالي‬

‫‪ .1‬اعتماد املوازنات التقديرية على عنصر التقدير ( التنبؤ)‪.‬‬

‫‪ .2‬طول الوقت وعظم الجهد الذي تأخذه عملية وضع املوازنات‪.‬‬

‫‪ .3‬يضع التخطيط املالي حلول للمش•كالت املبرمجة أما الغير مبرمج فهي تكون قاصرة عنها ‪.‬‬
‫أنواع وأدوات التخطيط املالي‬

‫التخطيط قصير األجل‬ ‫التخطيط طويل األجل‬

‫امليزانية‬ ‫قائمة الدخل‬ ‫امليزانية‬ ‫تخطيط‬


‫العمومية‬ ‫التقديرية‬ ‫النقدية‬
‫تخطيط‬
‫االس‪q‬تثمارات‬
‫التقديرية‬ ‫التقديرية‬ ‫الرأسمالية‬ ‫األرباح‬
‫املثل الياباني يقول‬

‫الرؤية بدون االستراتيجية عبارة عن حلم يقظة‬

‫الخطة االستراتيجية بدون الخطة التشغيلية عبارة عن‬


‫الكابوس أو الفوضى‬
‫شكل يبين العمليات االدارية‬

‫العمليات اإلدارية‬
‫تحقيق‬ ‫الموارد‬
‫االهداف‬
‫تخطيط‬
‫البشرية‬
‫تنظيم‬ ‫رقابة‬ ‫املادية‬
‫بكفاءة‬ ‫املالية‬
‫وفعالية‬ ‫املعلومات واألفكار‬
‫توجيه‬ ‫الوقت‬
‫املوازنات التخطيطية للعمليات الجارية‬

‫هي عبارة عن الخطط الفرعية والسياسات التفصيلية ملختلف مراكز املسؤولية في املشروع‪.‬‬

‫أي هي ترجمة كمية ومالية لهذه الخطط والسياسات في خطة عمل‬


‫مستقبلية تحقق األهداف العاملة في املشروع وتستغل‬
‫املوارد أفضل استغالل خالل فترة زمنية سواء سنة أو اقل‬
‫املوازنات التخطيطية للعمليات الجارية‬

‫تعتمد املوازنات الجارية على املوازنات املعيارية الفرعية وهي موازنة املبيعات واملشتريات والتكاليف‬
‫التسويقية واإلدارية ‪.‬‬

‫تغطي املوازنات الجارية إيرادات املشروع من نشاطات جارية و تكاليف ‪.‬‬


‫مثال موازنة تخطيطية جارية ملشروع صناعي‬

‫التكاليف املعيارية‬ ‫موازنة املخزون‬ ‫جدول املبيعات‬


‫موازنة املشتريات‬
‫للمبيعات‬ ‫السلعي‬ ‫املخططة‬

‫قائمة صافي الدخل‬ ‫موازنة التكاليف‬ ‫موازنة التكاليف‬


‫املعياري‬ ‫اإلدارية‬ ‫التسويقية‬
‫املوازنات الحكومية‬

‫الفرق بين املوازنة و امليزانية‬

‫‪ .1‬تهدف املوازنة إلى التخطيط و الرقابة ‪ ،‬في حين تهدف امليزانية إلى إيضاح املركز املالي‬
‫للمنشأة‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ .2‬تحتوي املوازنة على أرقام مسبقة قبل أن تبدأ العمليات فعال ‪ ،‬في حين تحتوي امليزانية على‬
‫ً‬
‫أرقام فعلية عن عمليات حدثت فعال ‪.‬‬
‫‪ .3‬تعد املوازنة عن فترة مقبلة محددة ‪ ،‬بينما امليزانية تعد في تاريخ محدد عن فترة سابقة‬
‫مضت ‪.‬‬
‫تعاريف و مفاهيم ‪..‬‬

‫املوازنة ‪ :‬هي ترجمة مالية و كمية لألهداف التي ترغب املؤسسة في تحقيقها في املستقبل خالل‬
‫فترات معينة ‪.‬‬
‫املوازنة ‪ :‬هي تعبير رقمي عن خطط و برامج املؤسسة بحيث تضمن تحقيق جميع العمليات و النتائج‬
‫ً‬
‫املتوقعة مستقبال ‪.‬‬
‫املوازنة ‪ :‬هي السياسة املالية للدولة ‪ ،‬أي أنها برنامج تخطيطي يعد سنة بعد األخرى ‪ ،‬يعكس‬
‫التطور ات على األداء املالي الحكومي و األداء االقتصادي بشكل عام ‪ ،‬مع ترسيخ التوجهات و‬
‫السياسات االقتصادية و االجتماعية و غيرها املس•تقبلية للدولة‪.‬‬
‫تعاريف و مفاهيم أساسية في املوازنات الحكومية‬

‫اإليرادات الحكومية ‪ :‬تشمل اإليرادات الضريبية وغير الضريبية واملنح ‪ ،‬وأية إيرادات أخرى تحصل‬
‫عليها السلطة املحلية ‪.‬‬
‫اإليرادات الضريبية ‪ :‬تشمل الضرائب على الدخل واألرباح والضرائب املحلية على السلع والخدمات‪,‬‬
‫وأية ضرائب أخرى قد تفرض من وقت آلخر ‪.‬‬
‫اإليرادات غير الضريبية ‪ :‬تشمل األرباح من الشركات اململوكة للسلطة املحلية‪ ,‬او املساهمة فيها سواء‬
‫بطريقة مباشرة أو غير مباشرة‪ ,‬كذلك الرسوم اإلدارية والغرامات واملصادرات واإليرادات غير‬
‫الضريبية‬
‫تعاريف و مفاهيم أساسية في املوازنات الحكومية‬

‫ً ً‬
‫النفقات التحويلية ‪ :‬هي النفقات الالزمة التي ترصد في موازنة املؤسسة العامة وتستفيد منها طرفا ثالثا‬
‫‪( ،‬وزارة الشؤون االجتماعية – مساعدات األسر )‪.‬‬
‫النفقات الرأسمالية ‪ :‬تشمل امتالك األصول الرأسمالية (كاملباني واالراضي و املعدات ‪ )..‬والتحويالت‬
‫الرأسمالية للمشاريع والنفقات التطويرية األخرى‪.‬‬
‫النفقات الجارية ‪ :‬تشمل الرواتب واألجور والعالوات والنفقات التشغيلية والتحويلية للوزارات‬
‫واملؤسسات العامة واألجهزة األخرى للحكومة ‪.‬‬
‫تعاريف و مفاهيم أساسية في املوازنات الحكومية‬

‫ً‬
‫عجز املوازنة الجاري ‪ :‬وهي صافي اإليرادات مطروحا من إجمالي النفقات وصافي اإلقراض ‪.‬‬

‫ً‬
‫عجز املوازنة اإلجمالي ‪ :‬صافي اإلي‪q‬رادات مطروحا منه إجمالي النفقات ‪.‬‬

‫الدين العام‪ :‬الرصيد غير املسدد من االلتزامات الحكومية املباشرة وغير املباشرة ‪.‬‬
‫يجب أن تعلم !!!‬

‫املوازنة أرقام تقديرية وليست فعلية‬


‫املوازنة تخطط وتقدر النفقات وااليرادات لفترة‬
‫قادمة‬
‫املوازنة ملزمة التنفيذ بقانون من السلطة التشريعية‬
‫وتمثل وسيلة رقابية للسلطة التشريعية على أعمال‬
‫السلطة التنفيذية‬
‫املوازنة ترتبط باألهداف العامة للدولة ووسيلة من‬
‫وسائل تحقيق العدالة في توزيع الدخول والتنمية‬
‫والرفاهية االجتماعية‬
‫أسباب زيادة النفقات العامة‬

‫الزيادة الظاهرية‬ ‫الزيادة الحقيقية‬

‫‪9‬‬
‫الزيادة الحقيقية‪ :‬هي زيادة في اإلنفاق العام يتبعها زيادة في الخدمات والسلع‬
‫املقدمة‪.‬‬
‫أسباب الزيادة الحقيقية‬

‫زيادة تطلعات املواطنين‬


‫الحروب واألزمات والكوارث‬
‫زيادة الدخل القومي‬
‫التطور االقتصادي للدولة‬
‫‪10‬‬
‫الزيادة الظاهرية ‪ :‬هي زيادة في األرقام املرصودة لإلنفاق العام في حين ال‬
‫يتبعها زيادة في السلع والخدمات املقدمة‪.‬‬
‫أسباب الزيادة الظاهرية‬

‫انخفاض القوة الشرائية للنقود‬


‫اتساع مساحة الدولة وضم أقاليم جديدة‬

‫‪10‬‬
‫التحليل املالي‬

‫عبارة عن عملية يتم من خاللها اشتقاق مجموعة من املؤشرات حول نشاط‬


‫و أداء املنشأة ‪ ،‬و ذلك من خالل بيانات التقارير املالية باإلضافة إلى املصادر‬
‫األخرى بهدف استخدام تلك املؤشرات في تقييم أداء املنشأة و اتخاذ القرارات‬
‫املختلفة ‪..‬‬
‫أهداف التحليل املالي‬

‫يساعد التحليل املالي في التعرف على ‪:‬‬

‫‪ ‬مواطن القوة في الشركة و تعزيزها ‪.‬‬


‫‪ ‬مواطن الضعف لوضع العالج الالزم لها ‪.‬‬
‫‪ ‬التنبؤ و استكشاف فرص جديدة من واقع البيانات املالية ‪.‬‬
‫القوائم املالية املستخدمة في التحليل املالي‬

‫‪ .1‬قائمة املركز املالي ‪.‬‬


‫‪ .2‬قائمة الدخل ‪.‬‬
‫‪ .3‬قائمة التدفقات النقدية ‪.‬‬
‫‪ .4‬قائمة التغير في حقوق امللكية ‪.‬‬
‫أساليب التحليل املالي‬
‫التحليل الرأسي ‪ :‬يقوم على مقارنة القوائم املالية الخاصة بفترة محاسبية‬
‫معينة‪.‬‬
‫يهدف إلى إظهار األهمية النسبية لكل بند من بنود القوائم املالية‪ ،‬ومعرفة ما‬
‫قد يطرأ على تلك األهمية من تغير من فترة إلى أخرى‪ .‬ويستخدم لكل قائمة‬
‫مالية أساس شامل تنسب إليه كل بنود القائمة لحساب الوزن النسبي لكل‬
‫منها‪.‬‬
‫بالنسبة لقائمة املركز املالي‪ ،‬فإن بنود القائمة تنسب إلى إجمالي األصول‪ ،‬أما‬
‫بالنسبة لقائمة الدخل• فإن كل بند من بنود القائمة ينسب إلى صافي املبيعات‬
‫أو صافي اإليرادات‪.‬‬
‫أساليب التحليل املالي‬
‫التحليل األفقي ‪ :‬يقوم على مقارنة األرقام الواردة بالقوائم املالية لعدة فترات‬
‫محاسبية ‪.‬‬
‫يهدف إلى معرفة التغيرات في كل بند سواء بالزيادة أو النقصان مما يساعد في‬
‫تحديد اتجاهات التغير في البنود ومن ثم بيان أثر ذلك على نشاط املنشأة‪.‬‬
‫ويستخدم هذا النوع من التحليل على نطاق واسع في الحكم على تطور أداء‬
‫الشركة ‪.‬‬
‫أساليب التحليل املالي‬
‫التحليل باستخدام املؤشرات املالية ‪:‬‬
‫تهتم بقياس عالقة مالية بين عدد من البنود املحاسبية الواردة في القوائم املالية‪ .‬تعطى النسب املالية‬
‫مؤشرات ودالالت معينة عن الوضع املالي للشركة من حيث جوانبه املختلفة‪ ،‬ويتم تنظيمها في‬
‫مجموعات رئيسية‪:‬‬
‫‪ ‬مؤشرات السيولة‬
‫‪ ‬مؤشرات كفاءة رأس املال العامل‬
‫‪ ‬مؤشرات الربحية‬
‫‪ ‬مؤشرات املديونية‬
‫‪ ‬مؤشرات كفاءة استخدام األصول‬
‫‪ ‬مؤشرات التنبؤ بالعسر املالي‬
‫‪ ‬مؤشرات السهم‬
‫مؤشرات قياس السيولة‬
‫هي مؤشرات تستخدم للحكم على قدرة الشركة على مواجهة التزاماتها قصيرة‬
‫األجل ‪.‬‬

‫نسبة التداول ‪:‬‬


‫الهدف منها قياس مدى قدرة املوجودات قصيرة األجل على الوفاء بااللتزامات‬
‫قصيرة األجل ‪.‬‬
‫املوجودات املتداولة‬
‫االلتزامات املتداولة‬
‫بصفة عامة فإن نسبة التداول املعيارية هي ‪ 1 : 2‬وهذا يعني أن كل درهم من‬
‫االلتزامات املتداولة يقابله ‪ 2‬درهم من املوجودات املتداولة‬
‫مؤشرات قياس السيولة‬
‫نسبة السيولة السريعة ‪:‬‬
‫الهدف منها قياس مدى قدرة املوجودات قصيرة األجل سريعة التحول إلى نقدية‬
‫على الوفاء بااللتزامات قصيرة األجل ‪.‬‬
‫املوجودات املتداولة – املخزون‬
‫االلتزامات املتداولة‬

‫بصفة عامة فإن نسبة التداول املعيارية هي ‪ 1 : 1‬وهذا يعني أن كل درهم من‬
‫االلتزامات املتداولة يقابله ‪ 1‬درهم من املوجودات املتداولة‬
‫مؤشرات قياس السيولة‬
‫صافي رأس املال العامل ‪:‬‬
‫يعتبر مقياس مطلق لسيولة املشروع ‪ ،‬و يعبر عن مقياس األمان بالنسبة ملقدمي‬
‫املطلوبات املتداولة ‪...‬‬

‫صافي رأس املال العامل = املوجودات املتداولة – املطلوبات املتداولة‬

‫يعتبر عدم كفاية رأس املال العامل مع عدم القدرة على تسييل األصول املتداولة من‬
‫األسباب الشائعة لفشل الشركات ‪ ،‬بينما يعتبر النمو السنوي لرأس املال العامل ع•المة‬
‫ايجابية لنمو الشركة وازدهارها ‪..‬‬
‫(نسب النشاط)‬ ‫مؤشرات كفاءة رأس املال العامل‬
‫تقيس• هذه املؤشرات قدرة الشركة ع•لى إدارة رأسمالها العامل بكفاءة وذلك من خالل‬
‫ما يعرف بمعدالت الدوران ‪.‬‬
‫معدل دوران املخزون ‪:‬‬
‫يقيس هذا املعدل متوسط عدد أيام فترة التخزين وتحول املخزون إلى نقدية‪.‬‬
‫وسطي املخزون‬ ‫كلفة املبيعات‬
‫× ‪( 365‬باأليام)‬ ‫(باملرات)‬
‫كلفة املبيعات‬ ‫وسطي املخزون‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫ارتفاع معدل دوران املخزون يعد مؤش•را جيدا حيث يتطلب استثمار أقل في املخزون ‪،‬‬
‫ونظرا ألن نسبة كبيرة من رأس املال العامل يتمثل في املخزون فإن كفاءة إدارة املخزون‬
‫ستؤثر بشكل هام على ربحية الشركة ‪..‬‬
‫(نسب النشاط)‬ ‫مؤشرات كفاءة رأس املال العامل‬
‫متوسط فترة التحصيل ‪:‬‬
‫يقيس هذا املعدل متوسط عدد أيام فترة تحصيل حسابات املدينون ‪.‬‬
‫وسطي املدينون‬ ‫املبيعات‬
‫× ‪( 365‬باأليام)‬ ‫(باملرات)‬
‫املبيعات‬ ‫وسطي املدينون‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫على الرغم من أن فترة التحصيل الطويلة ال تعد مؤشرا جيدا بصفة عامة إال‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫أن فترة التحصيل• القصيرة ال تكون مؤشرا جيدا أيضا حيث إن قصر الفترة‬
‫قد ال يرجع إلى كفاءة سياسة التحصيل بالش•ركة وإنما إلى إتباع سياسة‬
‫ائتمانية متحفظة قد تؤدي إلى تقييد املبيعات‪..‬‬
‫(نسب النشاط)‬ ‫مؤشرات كفاءة رأس املال العامل‬
‫متوسط فترة السداد ‪:‬‬
‫يقيس هذا املعدل متوسط عدد أيام فترة سداد حسابات الدائنون واملوردون‬
‫وسطي الدائنون‬ ‫للشركة ‪ .‬تكلفة املبيعات‬
‫× ‪( 365‬باأليام)‬ ‫(باملرات)‬
‫تكلفة املبيعات‬ ‫وسطي الدائنون‬

‫كلما ارتفع هذا املؤشر كلما أشار إلى ارتفاع و جودة سمعة الشركة لدى‬
‫مورديها وأنها لديها ميزة تنافسية جيدة تجعل• دائنوها يعطوها فترة ائتمان‬
‫طويلة ‪..‬‬
‫(نسب النشاط)‬ ‫مؤشرات كفاءة رأس املال العامل‬
‫الفجوة التمويلية ‪:‬‬
‫تعبر عن كمية األموال الالزمة لتمويل العمليات الجارية أو التطويرية املستقبلية في‬
‫ً‬
‫املنشأة ‪ ،‬و التي هي غير متوفرة حاليا من قبل النقدية أو حقوق امللكية أو القروض‪.‬‬

‫الفجوة التمويلية (باملبالغ) = املخزون ‪ +‬املدينون – الدائنون – املصاريف‬


‫متوسط فترة‬ ‫متوسطة فترة‬ ‫متوسط فترة‬ ‫املستحقة‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫طول الفجوة التمويلية =‬
‫السداد‬ ‫التحصيل‬ ‫التخزين‬
‫مؤشرات الربحية‬
‫هي مؤشرات تقيس مدى ربحية الشركة وكفاءة اإلدارة في استخدام موارد الشركة‬
‫لتوليد أرباح ‪.‬‬

‫معدل العائد ع•لى املبيعات ‪:‬‬


‫يشير هذا املعدل إلى درجة الربحية بالشركة ‪.‬‬
‫صافي الربح قبل الضريبة‬
‫صافي املبيعات‬

‫كلما ارتفعت قيمة هذا املؤشر كانت إشارة إلى قدرة إدارة الشركة على التحكم في عناصر املصروفات‬
‫وترشيدها‪ ،‬وكلما ارتفع•ت قيمة املؤشر عام بعد اآلخر كانت إشارة إلى النمو املطرد في ربحية الشركة ‪..‬‬
‫مؤشرات الربحية‬
‫معدل العائد على املوجودات ‪:‬‬
‫يحدد هذا املعدل الربحية املحققة لكل درهم مستثمر في موجودات الشركة‪.‬‬
‫صافي الربح قبل الضريبة‬
‫وسطي املوجودات‬

‫كلما ارتفعت قيمة هذا املؤشر كانت إشارة إلى قدرة إدارة الشركة على حسن‬
‫استغالل موجوداتها لتوليد األرباح ‪..‬‬
‫مؤشرات الربحية‬
‫معدل العائد على حقوق امللكية ‪:‬‬
‫يحدد هذا املعدل الربحية املحققة للمساهمين و الشركاء عن األموال التي‬
‫وظفوها في الشركة ‪.‬‬
‫صافي الربح قبل الضريبة‬
‫وسطي حقوق امللكية‬

‫كلما ارتفعت قيمة هذا املؤشر كلما كان الوضع أفضل من حيث عائد االستثمار‬
‫‪..‬‬
‫مؤشرات املديونية‬
‫هي مؤشرات تبين مدى اعتماد الشركة على االقتراض لتمويل أن•شطتها وقدرتها على‬
‫مواجهة االلتزامات املترتبة على ذلك االقتراض ‪ ،‬كما توضح مدى مالءة الهيكل‬
‫التمويلي للشركة‪ .‬‬
‫بشكل عام يعتبر تمويل نسبة كبيرة من أصول الشركة باالقتراض هو مؤشر على‬
‫احتمال مواجهتها ملشكالت عدم القدرة على سداد التزاماتها إذا ما حدث انخفاض‬
‫في الطلب على منتجات الشركة‪.‬‬
‫ومن ناحية أخرى إذا تحقق معدل عائد على رأس املال املستثمر أعلى من تكلفة‬
‫ً‬
‫االقتراض فمن املفضل تمويليا االعتماد على القروض في الهيكل التمويلي للشركة‬
‫حيث يؤدي استخدام القروض إلى زيادة األرباح ‪..‬‬
‫مؤشرات املديونية‬

‫الرافعة التمويلية (نسبة التمويل بالديون) ‪:‬‬


‫وهي توضح نسبة األموال املقترضة في تمويل أصول الشركة ‪.‬‬
‫إجمالي الديون طويلة و قصيرة األجل‬
‫إجمالي املوجودات‬

‫كلما ارتفعت قيمة هذا املؤشر كلما زاد•ت املخاطر املرتبطة بالشركة ‪..‬‬
‫مؤشرات املديونية‬

‫نسبة الديون إلى الحقوق ‪:‬‬


‫وهي مقياس ملدى اعتماد املشروع على الديون ‪ ،‬و قدرة املشروع على‬
‫إجمالي الديون طويلة و قصيرة األجل‬ ‫االقتراض ‪.‬‬
‫حقوق امللكية‬

‫كلما ارتفعت قيمة هذا املؤشر كلما زاد•ت املخاطر املرتبطة بالشركة ‪..‬‬
‫مؤشرات التنبؤ بالفشل املالي‬
‫هي مؤشرات تستخدم التحليل التمييزي الخطي متعدد املتغيرات إليجاد أفضل النسب املالية القادرة على التنبؤ بفشل الشركات‪،‬‬
‫وهناك عدة نماذج لهذا التحليل‪ ،‬لكن أش‪q‬هرها نموذج التمان للتنبؤ بالعسر املالي‪ ،‬ويظهر النموذج حسب الصيغة التالية ‪:‬‬

‫‪Z= (1.2 * X1) + (1.4 * X2) + (3.3 * X3) + (0.999 * X4) + (0.6 * X5) ‬‬
‫‪ ‬حيث أن ‪:‬‬
‫‪q‬امل‪qq q‬لى م‪qq‬جمو‪q‬ع‪ q‬ا ‪qq q‬ألصولا‪q q q‬مل‪qq‬لموسة‬
‫‪ = X1‬ر‪q‬أ‪q‬س ا‪q q q‬مل‪q‬ا‪ q q‬ا‪q‬ل‪qq q‬لع‪ q‬إ‬
‫‪ = X2‬ا‪qq q q‬ألر‪qq‬باح‪ q‬ا‪q q q‬مل‪qq‬حتجزة إ ‪qq q‬لى م‪qq‬جمو‪q‬ع‪ q‬ا ‪qq q‬ألصولا‪q q q‬مل‪qq‬لموسة‬
‫‪q‬ب ‪qq q‬لى م‪qq‬جمو‪q‬ع‪ q‬ا ‪qq q‬ألصولا‪q q q‬مل‪qq‬لموسة‬
‫‪ = X3‬ا‪qq q q‬ألر‪qq‬باح‪ q‬ق‪qq q‬بلا ‪qq q‬لفوا‪q‬ئد وا ‪qq q‬لضرا‪q‬ئ‪ q‬إ‬
‫‪ = X4‬ا‪qq q q‬لقيمة ا ‪qq q‬لسوق‪q‬ية ل ‪q q‬ح‪qq‬قوق ا‪q q q‬مل‪qq‬ساهمي‪qq‬نإ ‪qq q‬لى م‪qq‬جمو‪q‬ع‪ q‬ا‪q q q‬مل‪qq‬طل‪q‬وبات‬
‫‪ = X5‬ص ‪qq q‬اف‪qq q‬ي ا‪q q q‬مل‪qq‬بيع‪qq‬اتإ ‪qq q‬لى م‪qq‬جمو‪q‬ع‪ q‬ا ‪qq q‬ألصولا‪q q q‬مل‪qq‬لموسة‪ ‬‬

‫وكلما ارتفعت قيمة (‪ ، )Z‬فإنها تشير إلى سالمة املركز املالي للشركة‪ ،‬بينما تدل القيمة املتدنية على احتمال الفشل املالي‪ .‬وبموجب‬
‫ً‬
‫هذا النموذج يمكن تصنيف الشركات إلى ثالث فئات وفقا لقدرتها على االستمرار‪ ،‬وهذه الفئات هي‪:‬‬
‫‪ .1‬فئة الشركات القادرة على االستمرار‪ ،‬إذا كانت قيمة (‪  )Z‬فيها (‪ )2.99‬أو أكبر‪.‬‬
‫‪ .2‬فئة الشركات املهددة بخطر الفشل املالي‪ ،‬والتي يحتمل إفالسها‪ ،‬إذا كانت قيمة (‪  )Z‬فيها (‪ )1.81‬وأقل‪.‬‬
‫‪ .3‬فئة الشركات التي يصعب إعطاء قرار حاسم بشأنها‪ ،‬عندما تكون قيمة(‪  )Z‬أكبر من (‪ ،)1.81‬وأقل من (‪.)2.99‬‬
‫طرق تقييم املشروعات‬
‫ً‬
‫أوال ‪ :‬طريقة فترة استرداد رأس املال ‪)Pay Back Period( :‬‬
‫‪ ‬فترة االسترداد هي الفترة الزمنية الالزمة السترداد التكلفة املبدئية لالستثمار‬
‫من صافي التدفقات النقدية املتولدة عنها؛‬
‫أي املدة التي يحتاجها االقتراح االستثماري املفترض لكي يعيد رأس املال الذي‬
‫سيتم إنفاقه في بداية تأسيس املشروع ‪..‬‬
‫عيوبها‪:‬‬
‫مزاياها ‪:‬‬
‫تجاهل التدفقات النقدية بعد‬
‫سهلة االستخدام‬
‫االسترداد‬
‫مفيدة للمشاريع‬
‫ال تحتسب القيمة الزمنية‬
‫البسيطة و الفردية‬
‫للنقود‬
‫طرق تقييم املشروعات‬
‫مثال عن طريقة فترة استرداد رأس املال ‪)Pay Back Period( :‬‬
‫كال املشروعين تكلفة االستثمار فيه ‪ 500,000‬درهم ‪ ..‬من نختار ؟؟‬
‫الفترة‬ ‫االقتراح األول‬ ‫االقتراح الثاني‬
‫السنة األولى‬ ‫‪200,000‬‬ ‫‪100,000‬‬
‫السنة الثانية‬ ‫‪300,000‬‬ ‫‪200,000‬‬
‫السنة الثالثة‬ ‫‪100,000‬‬ ‫‪200,000‬‬
‫السنة الرابعة‬ ‫‪50,000‬‬ ‫‪100,000‬‬
‫السنة الخامسة‬ ‫‪500,000‬‬ ‫‪300,000‬‬
‫السنة السادسة‬ ‫‪70,000‬‬ ‫‪500,000‬‬
‫طرق تقييم املشروعات‬
‫ً‬
‫ثانيا ‪ :‬طريقة صافي القيمة الحالية ‪)Net Present Value( :‬‬

‫هي طريقة تقارن بين التكلفة األصلية لالستثمار والقيمة الحالية للتدفقات‬
‫النقدية املتوقعة ‪..‬‬
‫صافي القيمة الحالية = القيمة الحالية للتدفقات ‪ -‬التكاليف االستثمارية‬
‫النقدية الداخلة‬
‫مزاياها ‪:‬‬
‫عيوبها‪:‬‬ ‫معدل الخصم‬
‫هو العائد‬ ‫تهتم بالقيمة الزمنية للنقود‬
‫افتراضها معدل خصم مساوي‬
‫املطلوب على‬ ‫تنسجم مع هدف تعظيم‬
‫لتكلفة رأس املال‬
‫االستثمار‬ ‫املنشأة‬
‫طرق تقييم املشروعات‬

‫مثال عن طريقة صافي القيمة الحالية ‪)Net Present Value( :‬‬


‫طرق تقييم املشروعات‬
‫ً‬
‫ثالثا ‪ :‬طريقة دليل الربحية ‪)Profitability Index( :‬‬

‫يقصد بدليل الربحية نسبة التدفقات النقدية املتولدة عن اقتراح االستثمار‬


‫إلى التكلفة املبدئية لالستثمار ‪...‬‬

‫من املالحظ أنها تنسجم مع طريقة صافي القيمة الحالية ‪..‬‬


‫طرق تقييم املشروعات‬
‫ً‬
‫رابعا ‪ :‬طريقة معدل العائد للمردود الداخلي ‪)Internal Rate of Return( :‬‬

‫معدل العائد للمردود الداخلي هو املعدل الذي تتساوى عنده القيمة الحالية‬
‫للتدفقات النقدية الداخلة مع التدفقات النقدية الخارجة ‪.‬‬
‫إدارة مصادر التمويل‪ ‬‬
‫التمويل هو الحصول على األموال من مصادرها املختلفة و استخدامها أو‬
‫استغاللها االستغالل األمثل في صالح املنشأة ‪...‬‬

‫مدة التمويل‬ ‫مصدر التمويل‬

‫طويل األجل‬ ‫قصير األجل•‬ ‫خارجي‬ ‫داخلي‬


‫التمويل قصير األجل‪ ‬‬
‫هو التمويل الذي يهدف إلى تغطية التزامات مالية على الشركة خالل فترة‬
‫قصيرة ال تتجاوز سنة واحدة ‪..‬‬

‫‪ .1‬االئتمان التجاري من املوردين واملتأخرات واملصروفات املستحقة التي‬


‫يتم استغاللها في دورة راس املال (هنا تكلفة التمويل معدومة) ‪.‬‬
‫‪ .2‬القروض املصرفية قصيرة األجل (جاري مدين – خصم بنكي قصير األجل‬
‫– تمويل مرابحة قصير األجل ‪( )...‬هنا تكلفة التمويل هي الفوائد و‬
‫العموالت املدفوعة على القرض) ‪.‬‬
‫التمويل طويل األجل‪ ‬‬
‫هو التمويل الذي يهدف إلى تغطية عمليات مالية ضخمة للشركة مثل إجراء‬
‫توسعات في خطوط اإلنتاج و شراء عقار للشركة أو املعمل ‪...‬الخ و التي يكون فيها‬
‫األصل املمول يتم االستفادة منه لفترة طويلة ‪..‬‬

‫ً‬
‫‪ .1‬االستئجار بدال من الشراء لألصول (هنا تكلفة التمويل = القيمة الحالية‬
‫ً‬
‫للدفعات املستقبلية لإليجار مخصوما منها معدل الفائدة في حالة االقتراض‬
‫لشراء اآللة او االصل) ‪.‬‬
‫‪ .2‬األسهم العادية أو املمتازة (حقوق امللكية) (هنا تكلفة التمويل هي يمة‬
‫التوزي•عات النقدية التي تتوقع الشركة توزيعها لحملة األسهم ) ‪.‬‬
‫التمويل طويل األجل‪ ‬‬
‫‪ .3‬القروض طويلة األجل (هنا تكلفة التمويل = الفوائد و العموالت التي سيتم‬
‫دفعها عن القرض) ‪.‬‬
‫‪ .4‬إصدار السندات (هنا تكلفة التمويل هي الفوائد املترتبة على السندات) ‪ .‬‬
‫معيار االختيار ‪:‬‬
‫‪ ‬حجم وطبيعة الشركة‬
‫‪ ‬تحديد البدائل املتاحة‬
‫‪ ‬تكلفة كل تمويل‬
‫‪ ‬مخاطر كل بديل‬
‫‪ ‬توجهات وتوقعات اسعار الفائدة املستقبلية‬
‫نظام الضبط الداخلي للمنشأة‬
‫هو مجموعة من اإلجراءات الداخلية املتبعة والتي تهدف إلى التأكد من صحة‬
‫مختلف العمليات املالية واإلدارية التي تنفذ في املنشأة ‪..‬‬
‫نظام الضبط‬
‫الداخلي‬

‫إجراءات‬ ‫تحديد‬
‫نظام الرواتب و‬ ‫نظام الرقابة‬ ‫نظام الرقابة‬
‫املراجعة‬ ‫املسؤوليات و‬
‫املوظفين‬ ‫على املشتريات‬ ‫على النقد‬
‫الداخلية‬ ‫فصل املهام‬
‫نظام الضبط الداخلي للمنشأة‬
‫تحديد املسؤوليات و فصل املهام ‪:‬‬

‫‪ ‬وصف وظيفي محدد لكل موظف ‪.‬‬


‫‪ ‬فصل مهام إدخال البيانات املحاسبية عن النقد ‪.‬‬
‫‪ ‬قيام املحاسب بإجراءات جرد النقد ‪.‬‬
‫‪ ‬فصل مهمة اإلشراف على الدوام عن مهمة كشف رواتب العاملين ‪.‬‬
‫نظام الضبط الداخلي للمنشأة‬
‫نظام الرقابة على النقد ‪:‬‬

‫‪ ‬تخصيص سلفة نثرية ‪.‬‬


‫‪ ‬تصفية دورية للسلف ‪.‬‬
‫‪ ‬تحديد جهة واحدة للصرف من البنك ‪.‬‬
‫‪ ‬مطابقات شهرية لحركة حسابات البنك ‪.‬‬
‫نظام الضبط الداخلي للمنشأة‬
‫نظام الرقابة على املشتريات ‪:‬‬

‫‪ ‬التأكد من وجود التمويل• الكافي قبل القيام بالشراء ‪.‬‬


‫‪ ‬استدراج عروض للمشتريات فوق مبلغ معين ‪.‬‬
‫‪ ‬تشكيل لجنة مشتريات ‪.‬‬
‫‪ ‬إعداد مذكرات استالم للمواد و إدخال للمستودعات ‪.‬‬
‫‪ ‬تدقيق الفواتير مع املواصفات املطلوبة و عروض األسعار ‪.‬‬
‫نظام الضبط الداخلي للمنشأة‬
‫نظام املوظفين و الرواتب ‪:‬‬

‫‪ ‬إعداد اتفاقيات عمل و مسمى وظيفي لكل وظيفة ‪.‬‬


‫‪ ‬كشف دوام يومي و تسجيل الغياب و التأخر ‪.‬‬
‫‪ ‬نموذج خاص باإلجازات و متابعة أرصدة اإلجازات ‪.‬‬
‫‪ ‬كشف راتب شهري لكل موظف ‪.‬‬

‫‪ ‬الثواب و العقاب ‪...‬‬


‫القيادة في األزمات‬
‫ما هي األزمة ‪:‬‬
‫ً‬
‫لغويا‪ :‬تعني الشدة والقحط ‪.‬‬
‫ً‬
‫مصطلحا ‪ :‬األزمة مصطلح مشتق من الكلمة اليونانية (‪ ) kip vew‬أي بمعني‬
‫لتقرر (‪. ) to decide‬‬
‫أما اللغة الصينية فقد برعت في صياغة مصطلح األزمة ‪ ..‬إذ ينطقونه (‪) ji-wet‬‬
‫وهي عبارة عن كلمتين‪ :‬األولى تدل على الخطر ‪ ،‬والثاني تدل على الفرصة التي‬
‫يمكن استثمارها‪.‬‬
‫ً‬
‫فاألزمة‪ :‬حالة توتر ونقطة تحول تتطلب قرارا ينتج عنه مواقف جديدة سلبية‬
‫كانت أم ايجابية تؤثر على مختلف الكيانات ذات العالقة‪.‬‬
‫القيادة في األزمات‬
‫األزمة و مصطلحات مشابهة ‪...‬‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫الكارثة‪ :‬حدث يسبب دمارا واسعا ومعاناة عميقة‪ ،‬وهو سوء حظ عظيم‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ ‬تعتبر الكارثة حالة مدمرة حدثت فعال ‪ ،‬وقد ينجم عنها أزمة‪.‬‬
‫‪ ‬األزمة أعم وأشمل من الكارثة ‪..‬‬
‫‪ ‬في األزمات نحاول اتخاذ القرارات لحلها ‪ ،‬ربما ننجح وربما نخفق ‪ ،‬أما‬
‫ً‬
‫الكارثة فإن الجهد ينحصر غالبا بعد وقوع الكارثة و ينحصر بكيفية التعامل‬
‫معها و تخفيف آثارها ‪...‬‬
‫القيادة في األزمات‬
‫األزمة و مصطلحات مشابهة ‪...‬‬

‫املشكلة‪ :‬الباعث الرئيسي الذي يسبب حالة ما من الحاالت غير املرغوب فيها ‪،‬‬
‫وتحتاج عادة إلى جهد منظم للتعامل• معها وحلها ‪ ،‬وقد تؤدي إلى وجود أزمة‬
‫ولكنها ليست بذاتها أزمة ‪...‬‬

‫الحادث‪ :‬شيء مفاجئ عنيف تم بشكل سريع و انقضى أثره فور إتمامه وقد نجم‬
‫ن‬ ‫ً‬
‫عنه أزمة ‪ ،‬لكنها ال تمثله فعال و إنما تكو فقط أحد نتائجه‪...‬‬
‫مراحل صناعة األزمة‬
‫يتم افتعال األزمة عن طريق برنامج زمني محدد األهداف واملراحل كما يلي‪:‬‬

‫مرحلة املواجهة‬
‫مرحلة التصعيد‬ ‫مرحلة اإلعداد‬
‫الحادة‬

‫مرحلة السيطرة‬
‫مرحلة تهدئة‬ ‫مرحلة سلب و‬
‫على الكيان‬
‫الخصم‬
‫األوضاع‬ ‫ابتزاز الطرف اآلخر‬
‫مرحلة اإلعداد مليالد األزمة‬
‫‪‬تقوم بتهيئة املسرح األزموي الفتعال األزمة‪.‬‬
‫‪‬زرع بؤرتها في الكيان اإلداري‪.‬‬
‫‪‬إحاطتها بالبيئة واملناخ التي تكفل نموها‪.‬‬
‫‪‬استخدام الضغوط االتصالية والدولية‪.‬‬
‫‪‬التشويه وإطالق الشائعات على الكيان‪.‬‬
‫‪‬تصويرهم على أنهم فاقدي األهلية والكفاءة‪.‬‬
‫‪‬كسب املؤيدون ألي تدخل عنيف ضد الكيان االداري‪.‬‬
‫‪‬تسريب املعلومات املغلوطة أو الحقيقية أو هي جميعاً ‪..‬‬
‫مرحلة إنماء وتصعيد األزمة‬
‫• وهي مرحلة التعبئة الفاعلة واملكثفة للضغط األزموي‪.‬‬
‫• حشد كل القوى املعادية للكيان اإلداري املستهدف‬
‫• اصطياد هذا الكيان في فخ األزمة باستخدام‪:‬‬
‫‪ .1‬تكتيك التصعيد الدائري املتراكم ‪.‬‬
‫‪ .2‬تكتيك التصعيد اإلقليمي ‪.‬‬
‫‪ .3‬تكتيك التصعيد الرأسي ‪.‬‬
‫مرحلة املواجهة العنيفة والحادة‬
‫و هي املرحلة التصادمية بين الكيان املنشئ لألزمة ‪ ،‬والكيان املطلوب صنع األزمة‬
‫له‪ .‬ويجب ما يلي‪:‬‬
‫‪ ‬اختيار التوقيت املناسب‪.‬‬
‫‪ ‬اختيار املكان املناسب لصانعي األزمة‪.‬‬
‫‪ ‬اختيار املجال املناسب لصانعي األزمة‪.‬‬
‫‪ ‬يشترط حدوث حادث معي•ن يطل•ق علي•ه حادث ‪ x‬الذي يكون الشرارة لالنطالق•ة‬
‫مرحلة السيطرة على الكيان االداري للخصم‬
‫‪ o‬وهي املرحلة االستفادة من حالة انعدام الوزن لدى الخصم‪.‬‬
‫‪ o‬عدم قدرة الخصم على الحكم على األمور‪.‬‬
‫‪ o‬توجيهه وإفقاده القدرة على الرؤية الذاتية‪.‬‬
‫‪ o‬استبدال أهدافه بأهداف جديدة تتناسب معنا‪.‬‬
‫‪ o‬ربطه بعالقات تبعية يصعب عليها الفكاك منها‪.‬‬
‫مرحلة تهدئة األوضاع‬
‫‪ ‬وهي مرحلة تخفيف الضغط األزموي و إعادة األوضاع إلى حالتها الطبيعية‪.‬‬
‫‪ ‬التخفيف من حدة التوتر القائم على الضغط األزموي‪.‬‬
‫‪ ‬االستجابة الهامشية لبعض مطالب الطرف اآلخر‪.‬‬
‫‪ ‬استخدام الحكمة في امتصاص الغضب الجماهيري‪.‬‬
‫‪ ‬االستعانة بقادة الفكر والرأي املوالين لنا‪.‬‬
‫‪ ‬عمل حملة إعالمية مخططة ومدروسة جيداً ‪.‬‬
‫مرحلة سلب وابتزاز الطرف اآلخر‬
‫‪ ‬وهي مرحلة جني املغانم‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ ‬حصد نتائج الجهود املثمرة التي تمت سابقا‪.‬‬
‫‪ ‬إجبار الطرف اآلخر على االمتناع عن القيام بأي عمل من شأنه تهديد مصالحنا‪.‬‬
‫‪ ‬إقناع الطرف اآلخر بالقيام بعمل معين من شأنه تقوية مصالحنا ومكاسبنا‪.‬‬
‫أسباب األزمة‬

‫‪‬سوء الفهـم‬ ‫‪‬سور اإلدراك‬


‫‪‬سوء التقـديـر‬ ‫‪‬اإلدارة العشوائيـة‬
‫‪‬تعـارض األهداف‬ ‫‪‬الرغبـة في االبتزاز‬
‫‪‬اإلشاعات‬
‫‪‬استعرض القـوة‬
‫‪‬األزمـات املتعمدة‬
‫‪‬األخطاء البشريـة‬
‫ملاذا تنشأ األزمة؟‬
‫لماذا تنشأ األزمة؟‬

‫األخطاء البشرية‬
‫سوء الفهم‬

‫الفشل فى تحديد العالقة بين المتغيرات‬


‫سوء اإلدراك‬

‫الفكر الجماعى السائد‬


‫سوء التقدير والتقويم والتفاؤل الخاطئ‬

‫تشويه المعلومات المتاحة‬


‫اإلدارة الفوضوية غير الرشيدة‬

‫تعارض األهداف‬ ‫القنوط واليأس واإلحباط‬

‫تعرض المصالح‬ ‫الشائعات‬

‫أسباب إدارية مختلفة‬ ‫استعراض القوة‬

‫التآمر واالبتزاز‬
‫سياسات‬ ‫سياسات‬ ‫سياسات‬
‫أفراد مالية‬ ‫استراتيجية‬
‫خاطئة غير سليمة خاطئة‬
‫متطلبات إدارة األزمات‬

‫‪ – 1‬وجود نظام متكامل من البيانات واملعلومات ‪.‬‬


‫‪ – 2‬االعتماد على استراتيجية التغيير املخطط‪.‬‬
‫‪ – 3‬تشجيع روح املبادرة واإلبداع‪.‬‬
‫‪ – 4‬تفعيل املشاركة في اتخاذ القرار ‪.‬‬
‫‪ – 5‬مرونة الهياكل وأساليب العمل‪.‬‬
‫‪ – 6‬تعزيز الخبرات الفردية في املجاالت اإلدارية‪.‬‬
‫‪ – 7‬إيجاد نظم حديثة وفعاله للمراقبة واملتابعة‪.‬‬
‫عوامل نجاح إدارة األزمات‬
‫إدراك أهمية الوقت‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫إنشاء قاعدة شاملة ودقيقة من املعلومات والبيانات‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫توافر نظم إنذار مبكر تتسم بالكفاءة والدقة والقدرة على رصد عالمات الخطر‬ ‫‪.3‬‬
‫وتفسيرها وتوصيل هذه اإلشارات الى متخذي القرار‪.‬‬
‫االستعداد الدائم ملواجهة األزمات ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫القدرة على حشد وتعبئة املوارد املتاحة‪ ،‬مع تعظيم الشعور املشترك بين أعضاء‬ ‫‪.5‬‬
‫املنظمة او املجتمع باملخاطر التي تطرحها األزمة‪.‬‬
‫نظام اتصال يقيم بالكفاءة والفاعلية ‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫التخطيط الناجح للتعامل مع األزمات‬
‫عند التخطيط إلدارة األزمة البد من ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ ‬التنبؤ باألزمات املتوقع حدوثها وتحليلها تحليال دقيقا وكامال‪.‬‬
‫‪ ‬وضع الخطط املناسبة واملالئمة ملواجهة هذه األزمات علي أن تتميز هذه الخطط‬
‫بالتعديل واملرونة‪.‬‬
‫‪ ‬إعالن الخطة ودور كل فرد فيها حتي إذا ما وقعت األزمة تحرك الجميع وكل يعلم‬
‫دوره فيها ‪.‬‬
‫‪ ‬التخطيط لكافة األحداث وحتى ولو كانت بسيطة (ال تترك التعامل معها للظروف)‪.‬‬
‫‪ ‬االجتهاد – وبقوة – في منع وقوع األزمة وإذا لم تستطع ووقعت وفر االستعداد‬
‫املناسب لها ‪.‬‬
‫‪ ‬التدريب الكافي للموارد البشرية املتوافرة لديك‪.‬‬
‫‪ ‬التفرقة بين التخطيط إلدارة أزمة وبين إدارة األزمة‪.‬‬
‫‪ ‬تجزئة الخطة إلي مراحل وأنتقل بسالسة من مرحلة ما قبل األزمة إلي مرحلة بدء‬
‫األزمة وحتى مرحلة املواجهة‪.‬‬
‫خطوات إدارة األزمات‪ ‬‬
‫سن القوانين والسياسات ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫تعريف املهمة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫تشكيل فريق العمل ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫شرح املسؤوليات واإلمكانيات وتحليل املوارد‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫دراسات املخاطر وإمكانية وقوعها‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫الوقاية من املخاطر ‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫خطوات إدارة األزمات‪ ‬‬
‫‪ .7‬إعداد خطة التعامل واالستجابة‪.‬‬
‫‪ .8‬التنفيذ واالستجابة‪.‬‬
‫‪ .9‬التشافي أو استعادة النشاط أو إعادة االنتشار‪.‬‬
‫‪ .10‬الرصد واملراقبة‪.‬‬
‫‪ .11‬التقييم واملراجعة‬
‫‪ .12‬التدريب والتعليم‬
‫صناعة القائد في مواجهة األزمة‬
‫الثقة‬
‫الثقة بالنفس هي حسن اعتداد املرء بنفسه واعتباره لذاته وقدراته‬
‫حسب الظرف الذي هو فيه ( املكان ‪ ،‬الزمان ) دون إفراط ( عجب أو‬
‫كبر أو عناد ) ودون تفريط ( من ذ•لة أو خضوع غير محمود )‪.‬‬
‫وهي أمر مهم لكل شخص مهما كان وال يكاد إنسان يستغني عن الحاجة‬
‫إلى مقدار من الثقة بالنفس في أمر من الأمور‪.‬‬
‫التفاؤل‬
‫ً‬
‫إن التفاؤل روح تسري في الروح؛ فتجعل الفرد قادرا على مواجهة الحياة‬
‫وتوظيفها‪ ،‬وتحسين األداء‪ ،‬ومواجهة الصعاب‪.‬‬
‫والناس يتفاوتون في ملكاتهم وقدراتهم‪ ،‬ولكن الجميع قادرون على صناعة‬
‫التفاؤل‪.‬‬
‫الطموح‬
‫والطموح أمل وحلم يصنع النجاح مع الجهد والصبر ‪ ،‬وال تخش من‬
‫الفشل وحوله إلى دروس مستفادة إلى النجاح ‪ ،‬و إديسون مخترع الكهرباء‬
‫قام بـ ‪ 1800‬تجربة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع الكهرباء ‪ ،‬وما‬
‫الفشل إال هزيمة مؤقته تخلق لك فرص النجاح‪.‬‬
‫والنجاح ليس فرصة حظ وإنما يصنع بالعمل والجد والتفكير والحب‬
‫واستثمار الفرص واالعتماد على ما تنجزه بيدك‪.‬‬
‫املرونة‬
‫ً‬
‫اسلك طريقا نحو تحقيق الهدف وابدأ الخطوة األولى فإن تعسرت في‬
‫هذا الطريق فاسلك طريقاً آخر يوصلك لهدفك ‪ ،‬وكرر املحاولة ستجد‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫حتما مسلكا سهال يوصلك لهدفك‪.‬‬
‫ً‬
‫الحزم‬
‫ضد التردد‪ ,‬وهو الوصول إلى قرار مهما كان األمر‪.‬‬
‫عند مناقشة أي مهمة أو عمل من حيث األفضلية عن غيره والزمن‬
‫املناسب و‪ ...‬اترك فرصة للتفكير وانته إلى قرار و ال تتردد فيه‪.‬‬
‫املثابرة‬
‫إصرار على النجاح ‪ ،‬و استقصاء الطريق نحو املرام يؤدى إلى بلوغه‬
‫ويقول اإلمام على رضى هللا عنه‪:‬‬
‫ً‬
‫إذا هبت أمرا فقع فيه ‪ ،‬فإن شدة توقيه أعظم مما تخاف منه‪.‬‬
‫تم بحمد هللا‬
‫شكرا لحضوركم‬

You might also like