Professional Documents
Culture Documents
عرض تقديمي
عرض تقديمي
الفرض األول :إتاحة حيز ما لألفراد ،يمكنهم من المناقشة والحوار حول القضايا الهامة ،وتبادل المعلومات واآلراء،
ُبناًء على مبدأ المساواة ,فالمستوى االجتماعى واالقتصادى لديهم لم ٌيمثل شرط من شروط المشاركة فى الحوار.
الفرض الثانى :يرى أن كثرة وتعدد الجماهير فى مجاالت عامة متعددة يبتعد عن فكرة المجال العام الديُم قراطى
الذى ينبغى أن يكون مجال عام واحد شامل يربط بين جميع األفراد فى المجتمع.
الفرض الثالث :يرى أن النقاش الذى يتم فى المجال العام ،ينبغى أن يقتصر على االهتمام بالحوار عن القضايا العامة
الشائعة المعنية بالصالح العام.
الفرض الرابع :أن اطار العمل الديُم قراطى للمجال العام يتطلب انفصال تام بين المجتمع المدنى والدولة
مفاهيم النظرية..
أخالقيات الخطاب الُم قدم عبر ساحات المجال العام
_كل الموضوعات المطروحة للنقاش يجب أن تأخذ مساحة فى المجال أو الخطاب.
–ال يمنع أى متحدث عن طريق مصدر إكراه داخلى أو خارجى من ممارسة
حقوقهالمنصوص عليها في النقاط السابقة.
مباديء نظرية المجال العام..
صياغة نظرية المجال العام..
عوامل نجاح المجال العام:
درجة الحكم الذاتي (يجب أن يكون المواطنون أحرارًا ،ويتخلصون من السيطرة والهيمنة واإلجبار).
أن نظرية المجال العام تنطبق على فترات بعينها من التاريخ األوروبى ،قبل أواخر القرن الثامن عشر ،وهذا بدوره
جعل من تصور هابرماس للمجال العام ضيق للغاية
ركز هابرماس فى تكوين المجال العام على الطبقة البرجوازية ،وتجاهل الطبقات الشعبية اُألخرى التى ُو ِج دت من
القرن السابع عشر للقرن التاسع عشر ،مثل طبقة العمال
أن تطور النظام الرأسمالى قد كشف عن العديد من المشكالت التى ترتبط برؤية هابرماس للمجال العام
أن هابرماس قدم صورة مثالية ُم بالغ فيها عن المجال العام البرجوازى ،باعتباره قائم على المناقشات العقالنية
المنطقية ،وتجاهل الالعقالنية التى ُتؤثر على المناقشة
أن مصطلح الفصل بين المجالين العام والخاص هو إجراء تعسفى ,فالمجال العام يتشكل عبر المجاالت الخاصة ،كما
أن المجال الخاص يتكون من المجاالت العامة
نظرية المجال العام في السياق اإلفتراضي..
معايير تكون المجال العام االفتراضى:
اقترح ( )Lincoln Dahlberg 2011مجموعة من المعايير لتشكل المجال العام اإلفتراضى وهى:
االستقالل عن الدولة والمصالح االقتصادية
تبادل النقد على أسس منطقية عقلية
االنعكاسية
تقمص الدور المثالى
اإلخالص
المساواة االستطرادية واإلدراج