You are on page 1of 30

‫منتـديـــات دار اإليـمـــان‬

‫‪http://www.daraleman.org/forum‬‬

‫خمتصر‬

‫املقصد األمسى‬

‫يف شرح أمساء اهلل احلسىن‬

‫(‪)4‬‬
‫للشيخ أمحد بن أمحد الربنسي املغربي املشهور ب ( زروق ) نزيل مصراتة واملتوفى فيها‬

‫سنة ‪899‬ه رمحه اهلل تعاىل‬

‫اختصار‬

‫نبيل معني عساف‬

‫(‪)5‬‬
‫الحمد هلل الذي أودع أسراره في أسمائه‪ ،‬وظهر بحكمه في أرضه‪ ،‬وبقدرته في سمائه‪ ،‬والصالة والتسليم على سيدنا محمد خاتم أنبيائه‪،‬‬
‫وعلى آله وأصحابه وعشيرته وأوليائه وبعد‪ ،‬فقد افتتح المؤلف رحمه هللا تعالى كتابه بهذه االفتتاحية المباركة‪ ،‬وفيما يلي مختصر‬
‫للكتاب جرى فيه استثناء ما جاء في الكتاب حول معاني ومباني األسماء الحسنى والتقرب بها تخلقا وتعلقا‪ ،‬وهذه بال ريب من أهم ما‬
‫يذكره أهل هذا الفن في كتبهم‪ ،‬واكتفي في المختصر بسرد خاصية كل اسم وورده‪ ،‬أي كيفية وعدد ذكره‪ ،‬وهو غرض مقصود ذكره‬
‫سبحانه وتعالى في قوله (وهلل األسماء الحسنى فادعوه بها) األعراف ‪ ،180‬كما أدرج ضمن المختصر أوراد األسماء (األربعون‬
‫اإلدريسية) وإشارة الشيخ السهروردي لكيفية وعدد ذكرها والمنفعة المتحصلة من ذلك بإذن هللا‪ .‬وقد اعتمد المؤلف رحمه هللا تعالى ما‬
‫جاء في جامع الترمذي في تعد اد األسماء وتعيينها والذي رجح أن تعيين األسماء الموعود عليها الثواب تسعة وتسعون هو مدرج من‬
‫قول الصحابي الذي رواه‪ ،‬كما أورد رضي هللا عنه أن هللا أودع أسراره في أسمائه‪ ،‬وان لهذا العلم أصول وقواعد وحدود‪ ،‬فمن قواعد‬
‫أهل هذا العلم أن األسماء أربعة أقسام أسماء ال ذات والصفات والتنزيه واألفعال‪ ،‬وان كل اسم من أسماء هللا تعالى خاصيته في معناه‪،‬‬
‫وتصريفه في مقتضاه‪ ،‬وإفادته في وقته‪ ،‬وسره في عدده‪ ،‬وتأثيره على قدر التأثر به‪ ،‬وذلك بحسب الفيض والقصد والهمة‪ ،‬وذلك‬
‫يختلف باختالف الطباع واألرواح واألحوال‪ ،‬وان إحصاء أسماء هللا على خمسة أوجه‪ :‬هي الحفظ والذكر والعلم والتعلق والتخلق‪،‬‬
‫وان الذكر إما للتعبد أو التوسل أو لطلب الخاصية‪ ،‬وإذا كان الذكر عادة فال تفيد وال تجزي وهو ما يجري على السنة العوام من غير‬
‫قصد أو بقصد غير جازم‪ ،‬أو بجازم ال يستشعر معه الذكر وال المعنى وال المذكور فاألول للعارفين‪ ،‬ثم للواجدين‪ ،‬ثم للمريدين‪ ،‬ثم‬
‫للمبتدئين ثم لعامة المتوجهين‪ .‬وهللا اعلم وهو يقول الحق ويهدي السبيل‪.‬‬
‫كما اعتمد المؤلف رحمه هللا تعالى الخواص من كتاب كيمياء السعادة لإلمام محي الدين ابن عربي‪ ،‬وبعضه ألبي العباس البوني‪ ،‬ومما‬
‫استنبطه العلماء وما فتحه هللا على أهل الحقائق‪ ،‬كما أورد األسماء األربعين اإلدريسية وهي تنسب إلى النبي إدريس عليه السالم‪،‬‬
‫وقيل أن كل اسم كان لنبي من األنبياء السابقين‪ ،‬وقيل غير ذلك‪ ،‬وتسمى كذلك السهروردية نسبة لجامعها الشيخ شهاب الدين عمر‬
‫السهروردي‪ ،‬وقال المؤلف في خاتمة كتابه‪( :‬اعلم أن موارد العلم من الفتح في هذا الباب أتم من موارد التعليم‪ ،‬ألن التعليم ناقص‬
‫بخالف الفتح واإللهام‪ ،‬فافهم) كما أورد رضي هللا تعالى عنه ما مجمله انه إذا أردت السلوك باسم على طريق الذكر فحقق طبعك‬
‫وحالك‪ ،‬ثم انظر في األسماء ما يناسبه معنى‪ ،‬فإذا كان الغالب عليك الجالل والقبض فخذ من األسماء الجاللية‪ ،‬واذكرها بالتحزين‬
‫بخلوة وانجماع‪ ،‬وان كان الغالب عليك الجمال فخذ من األسماء الجمالية واذكرها بالتطريب‪ ،‬وان كان الغالب عليك الكمال فخذ من‬
‫األسماء الكمالية ما يناسب ذلك واذكره باعتدال في الصوت وبال تطريب وال تحزين‪ ،‬والجمع في ذلك كله شرط‪ ،‬وعدم االستعجال‬

‫(‪)6‬‬
‫اصل‪ ،‬والبعد عن األسباب بعد الفراغ من العدد مفتاح التمكن من النفس‪ ،‬والسير إلى هللا تعالى بالطبع اقرب‪ ،‬والبد من مشاركة شيخ‬
‫ناصح في ما يصلح وإال وقع الخلط‪ ،‬فان لم يكن فال تقدم على شيء إال باالستخارة مرارا‪ ،‬وصلى هللا على سيدنا محمد خاتم النبيين‬
‫وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا أبدا دائما إلى يوم الدين ورضي هللا عن مؤلفه وكاتبه وقارئه وجميع المسلمين آمين‪ ،‬ونسألكم الدعاء‬
‫بظهر الغيب لنا ولوالدينا وأهلينا‪ ،‬نفعنا هللا وإياكم بعلمه انه سميع مجيب قدير‪.‬‬

‫تصنيف واختصار الفقير إلى هللا الراجي عفوه وغفرانه‪:‬‬


‫نبيل معين عساف‬
‫‪ /12‬ربيع الثاني ‪1427‬ه الموافق ‪/10‬أيار‪2006/‬م‬

‫(‪)7‬‬
‫األربعون اإلدريسية‬

‫للشيخ شهاب الدين عمر السهروردي‬

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬


‫سبحانك ال اله إال أنت يا رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه‪.‬‬
‫يا اله اآللهة الرفيع جالله‪.‬‬
‫يا هللا المحمود في كل فعاله يا رحمن كل شيء وراحمه‪.‬‬
‫يا حي حين ال حي في ديمومية ملكه وبقائه يا قيوم فال يفوته شيء من علمه وال يؤده حفظه‪.‬‬
‫يا واحد الباقي أول كل شيء وآخره يا دائم فال فناء وال زوال لملكه وبقائه‪.‬‬
‫يا صمد من غير شبه فال شيء كمثله يا بار فال شيء كفؤه يدانيه وال إمكان لوصفه‪.‬‬
‫يا كبير أنت هللا الذي ال تهتدي العقول لوصف عظمته يا بارئ النفوس بال مثال خال من غيره‪.‬‬
‫يا زاكي الطاهر من كل آفة بقدسه يا كافي الموسع لما خلق من عطايا فضله‪.‬‬
‫يا نقيا من كل جور لم يرضه ولم يخالطه فعاله‪.‬‬

‫(‪)8‬‬
‫يا حنان أنت الذي وسعت كل شيء رحمة وعلما يا منان ذا اإلحسان قد عم كل الخالئق منه‪.‬‬
‫يا ديان العباد كل يقوم خاضعا لرهبته ورغبته يا خالق من في السموات واألرض وكل إليه معاده‪.‬‬
‫يا رحيم كل صريخ ومكروب وغياثه ومعاذه يا تام فال تصف األلسن كل جالله وملكه وعزه‪.‬‬
‫يا مبدع البدائع لم يبغ في إنشائها عونا من خلقه يا عالم الغيوب فال يفوت شيء من حفظه‪.‬‬
‫يا حليم ذا األناة فال يعادله شيء من خلقه يا معيد ما أفناه إذا برز الخالئق لدعوته من مخافته‪.‬‬
‫يا حميد الفعال ذا المن على جميع خلقه بلطفه يا عزيز المنيع الغالب على جميع أمره فال شيء يعادله‪.‬‬
‫يا قاهر ذا البطش الشديد أنت الذي ال يطاق انتقامه‪.‬‬
‫يا قريب المتعالي فوق كل شيء علو ارتفاعه يا مذل كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه‪.‬‬
‫يا نور كل شيء وهداه أنت الذي فلق الظلمات نوره يا عالي الشامخ فوق كل شيء علو ارتفاعه‪.‬‬
‫يا قدوس الطاهر من كل سوء فال شيء يعادله من جميع خلقه يا مبدئ البرايا ومعيدها بعد فنائها بقدرته‪.‬‬
‫يا جليل المتكبر على كل شيء فالعدل أمره والصدق وعده يا محمود فال تبلغ األوهام كل ثنائه ومجده‪.‬‬
‫يا كريم العفو ذا العدل أنت الذي مأل كل شيء عدله‪.‬‬
‫يا عظيم ذا الثناء الفاخر والعز والمجد والكبرياء فال يذل عزه‪.‬‬
‫يا قريب المجيب الداني دون كل شيء قربه‪.‬‬
‫يا عجيب الصنائع فال تنطق األلسن بكل آالئه وثنائه ونعمائه‪.‬‬
‫يا غياثي عند كل كربة ومجيبي عند كل دعوة‪ ،‬ومعاذي عند كل شدة ويا رجائي حين تنقطع حيلتي‪.‬‬

‫(‪)9‬‬
‫دعـــــــــــــــــــ تفريج الكرب ــــــــــــــــاء‬

‫وهـــــو دعـــــــاء مجــــرب ال يخــيـب لإلمـــام زيـــن العــابدين علـــي بــن الحســـين رضــي هللا عنــهما‪ ،‬ويـــدعى بهـــذا‬

‫الدعــاء بعـــد ركـــــــعتي تهـــجد فــــي الثلـــث األخـــير مــن اللــيل ‪ 100‬مــــرة ولثـــالثة ليــــال‪ ،‬فـــان هللا ســــــــــبحانه‬

‫وتعــــالى يفــــرج الكــــرب عـــن الــــداعي أو المـــــدعو إليه‪،‬‬

‫إنــــــه ســـميع قــــــــــــريب مجــــــــــــــــيب‪.‬‬

‫(‪)10‬‬
‫بسم هللا والحمد هلل والصالة والسالم على سيدنا رسول هللا وآله وصحبه ومن وااله‬

‫((الهي كيف ادعوك وأنا أنا‪ ،‬وكيف اقطع رجائي منك وأنت وأنت‪.‬‬

‫الهي إن لم أســــــــألك فتعطني فمن ذا الذي أســــــــأله فيعطيني‪.‬‬

‫وإن لم ادعـــــــك فتســــتجب لي‪ ،‬فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب لي‪.‬‬

‫وإن لم أتضـرع إليك فترحمني‪ ،‬فمن ذا الذي أتضــــــرع إليه فيرحمني‪.‬‬

‫الهي وكمــــــا فلقـــــــــــت البحــــــر لموســــــــــى فنجيته من الغــــــــــرق‪.‬‬

‫فصل وسلم يا رب على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد‪ ،‬ونجني مما أنا فيه من كرب‬

‫بفـرج منك عاجل غير آجل‪ ،‬وبرحمتك يـــــــــا ارحم الـــــــــــــراحــــمين))‪.‬‬

‫(‪)11‬‬
‫خمتصر املقصد األمسى يف شرح أمساء اهلل احلسىن‬

‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫زيااادة اليقااين‪ ،‬وتيسااير المقاصااد ▪ كل يوم ألف مرة بصيغة (يا هللا يا هو) لكمال اليقين‪.‬‬ ‫هللا‬ ‫‪1‬‬
‫المحمااودة فااي الااذوات والصاافات ▪ (يا هللا المحمود في كل فعاله) قبل صالة الجمعاة علاى طهاارة ونظافاة ثيااب ‪ 200‬مارة لتيساير‬
‫المطلوب‪.‬‬ ‫واألفعال‪.‬‬
‫▪ يتلوه المريض سبعة أيام فيبرأ ما لم يحضر اجله‪.‬‬
‫صاااارف المكااااروه عاااان ذاكااااره ▪ يذكر بعد كل صاله في جمع وخلوه فتخرج الغفلة والنسيان من القلب‪.‬‬ ‫الرحمن‬ ‫‪2‬‬
‫▪ يكتب (يا رحمن كل شيء وراحمه) بزعفران ممسك ويدفن في بيت مان أخالقاه شرساة ضايقة‬ ‫وحامله‪.‬‬
‫فتتبدل طباعه‪.‬‬
‫▪ كل يوم ‪ 100‬مرة يرقق القلب‪.‬‬ ‫رقة القلب والرحمة للخلق‪.‬‬ ‫الرحيم‬ ‫‪3‬‬
‫▪ (يا رحمن يا رحيم) ‪ 100‬مرة يصرف المكروه عنه‪.‬‬
‫▪ ( رحيم كل صريخ ومكروب وغياثه ومعاذه) إذا كتاب وحال بمااء وصاب فاي شاجرة ظهار فاي‬
‫ثمرها البركة‪.‬‬

‫(‪)12‬‬
‫▪ ومن شرب ذلك اشاتاق لكاتباه وان كتاب ماع اسام الطالاب والمطلاوب وأماه كاان أقاوى إن كاان‬
‫وجها يجوز فيه ذلك وإال فالعكس‪.‬‬
‫صااافاء القلاااب وحصاااول الغناااى ▪ وقت الزوال ‪ 100‬مرة كل يوم يصفي القلب ويزيل الكدر‪.‬‬ ‫الملك‬ ‫‪4‬‬
‫▪ إذا قرئ ‪ 121‬مرة بعد الفجر أغناه هللا من فضله أما بأسباب أو أبواب أو بفتوح‪.‬‬ ‫واإلمرة‪.‬‬
‫▪ (يا تام فال تصف األلسن كل كنه جالل ملكه) كال ياوم ‪ 25‬مارة اثناى عشار يوماا أتتاه األعماال‬
‫وترقى في المناصب وصلح أمره‪.‬‬
‫▪ كل يوم ‪ 99‬مرة رزقه هللا علما ومعرفة‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫فتح العبادة والسالمة من اآلفات‪ ▪ .‬يكتب (سبوح قدوس رب المالئكة والروح) على خبز اثر صالة الجمعة وهذا بعد ذكر عادد ماا‬ ‫القدوس‬ ‫‪5‬‬
‫وقع عليه‪.‬‬
‫▪ (يا قدوس الطاهر من كل آفة فال شيء يعادله من خلقه) من قرأه كل يوم ‪ 1000‬مرة فاي خلاوة‬
‫‪ 40‬يوما انجمع شمله بما يريد وظهرت له قوة التأثير في العالم‪.‬‬
‫▪ يقرأ ‪ 121‬مرة على مريض فيبرأ ما لم يحضر أجله‪.‬‬ ‫لصرف المصائب واآلالم‪.‬‬ ‫السالم‬ ‫‪6‬‬
‫▪ (يا نقيا عن كل جور لم ترضه‪ ،‬ولم يخالطه فعاله) إذا أكثر منه يتخلص من الظلم والباليا‪.‬‬
‫وجود التاأمين وحصاول الصادق ▪ ‪ 136‬مرة للخائف فيأمن على نفسه وماله ويزداد في ذلك‪.‬‬ ‫المؤمن‬ ‫‪7‬‬
‫والتصديق وقوة اإليمان لذاكره‪.‬‬
‫الحصاااول علاااى شااارف البااااطن ▪ ‪ 100‬مرة بعد الغسل والصالة في خلوة وجمع خاطر لما يراد‪.‬‬ ‫المهيمن‬ ‫‪8‬‬

‫(‪)13‬‬
‫▪ (يا عالم الغيوب فال يفوته شيء من علمه وال يؤوده) من داوم عليه قوى حفظه وذهب نسيانه‪.‬‬ ‫وعزته برفع الهمة وعلوها‪.‬‬
‫وجااااود الغنااااى والعااااز صااااورة ▪ ‪ 40‬مرة في كل يوم لعدم الحاجة للخلق‪.‬‬ ‫العزيز‬ ‫‪9‬‬
‫▪ (يا عزيز المنيع الغالب على أمره فال شيء يعادلاه)‪ .‬كال ياوم ‪ 1000‬مارة سابعة أياام متوالياات‬ ‫وحقيقة ومعنى‪.‬‬
‫يهلك هللا خصمه‪ ،‬أو ‪ 70‬مرة في وجه العسكر ويشير إليهم بيده فإنهم ينهزمون‪.‬‬
‫الحفااااااظ ماااااان ظلاااااام الجبااااااابرة ▪ ‪ 21‬مرة بعد المسبعات العشر صباحا ومساءا‪.‬‬ ‫الجبار‬ ‫‪10‬‬
‫والمعتدين في السفر واإلقامة‪.‬‬

‫(‪)14‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ ‪ 10‬مرات ليلة دخوله بزوجه وقبل دخوله يرزق منها ولدا صالحا ذكرا‪.‬‬ ‫الجاللة وظهور الخير والبركة‪.‬‬ ‫المتكبر‬ ‫‪11‬‬
‫▪ (يا جليل‪ ،‬المتكبر على كل شايء‪ ،‬فالعادل أماره‪ ،‬والصادق وعاده) المداوماة علياه باال فتارة يجال‬
‫القدر ويعز األمر وال يقدر احد على معارضته‪.‬‬
‫▪ يذكر في جوف الليل ساعة فما فوقها‪.‬‬ ‫تنوير القلب والوجه‪.‬‬ ‫الخالق‬ ‫‪12‬‬
‫▪ (يا خالق من في السموات واألرض وكل إليه معااده) ياذكر ‪ 5000‬مارة لجماع الضاائع والغائاب‬
‫البعيد‪.‬‬
‫الساااالمة مااان اآلفاااات حتاااى مااان ▪ ‪ 100‬مرة كل يوم سبعة أيام متوالية‪.‬‬ ‫البارئ‬ ‫‪13‬‬
‫▪ (يا بارئ النفوس بال مثال خال من غيره) يفتح باذكره أباواب الغناى والعاز والساالمة‪ ،‬وإذا كتاب‬ ‫تعدّي التراب عليه في القبر‪.‬‬
‫في لوح من قبر وعلقه عليه المجنون نفعه‪ ،‬وكذلك أصحاب األمراض الصعبة‪.‬‬
‫اإلعاناااة علاااى الصااانائع العجيباااة ▪ ‪ 21‬مارة تااذكره العاااقر علااى صاوم بعااد المغاارب وقباال اإلفطااار سابعة أيااام ويكااون فطرهااا علااى‬ ‫المصور‬ ‫‪14‬‬
‫الماء‪ ،‬يزول عقمها ويصور الولد في رحمها بإذن هللا‪.‬‬ ‫وظهور الثمار ونحوها‪.‬‬
‫▪ ‪ 100‬مرة اثر صالة الجمعة‬ ‫وجود المغفرة لمن ذكره‪.‬‬ ‫الغفار‬ ‫‪15‬‬

‫(‪)15‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫إذهااااب حاااب الااادنيا وعظماااة ماااا ▪ اإلكثار من ذكره‪.‬‬ ‫القهار‬ ‫‪16‬‬
‫ساااوى هللا مااان القلاااب وضااااعف ▪ (يا جبار‪ ،‬يا قهار‪ ،‬ياا ذا الابطش الشاديد‪ ،‬خاذ حقاي ممان ظلمناي وعادى علا ّ‬
‫ي) ياذكر عناد طلاوع‬
‫الشمس وجوف الليل إلهالك الظالم‪.‬‬ ‫النفس عن التعلقات‪.‬‬
‫▪ ( يا قاهر ذا البطش الشديد‪ ،‬الذي ال يطاق انتقاماه) يكتاب علاى جاام صايني لحال المعقاود وعلاى‬
‫ثوب الحرب في وقته لقهر األعداء وغلبة الخصوم‪.‬‬
‫▪ الدوام عيه في سجود صالة الضحى‪.‬‬ ‫حصول الغنى والقبول والهيبة‪.‬‬ ‫الوهاب‬ ‫‪17‬‬
‫▪ يذكر مركبا ( الكريم ذي الطول الوهاب) للبركة في المآل والحال‪.‬‬
‫▪ ويذكر مع اسمه الكافي لظهور البركة‪.‬‬
‫▪ يقرأ قبل صالة الفجر في كل ناحية من نواحي البيت عشرا يبدأ بااليمين وناحياة القبلاة ويساتقبلها‬ ‫سعة الرزق‪.‬‬ ‫الرزاق‬ ‫‪18‬‬
‫في كل ناحية إن أمكن‪.‬‬
‫▪ (سبحانك يا رب كل شيء ووارثه ورازقاه) يقارأ ‪ 17‬مارة واقفاا قبالاة المطلاوب لقضااء حاجتاك‬
‫عنده (ملكا كان أو واليا)‪ ،‬أو ‪ 17‬مرة عشرين يوما على الريق يارزق ذهناا يفهام باه الغاوامض‪،‬‬
‫يسارح والماريض يشافى والمضايق علياه يفارج‬
‫أو ‪ 100‬مرة يقرأه المسجون بعد صاالة الجمعاة ّ‬
‫عنه‪.‬‬
‫تيسااااير األمااااور وتنااااوير القلااااب ▪ ‪ 71‬مرة اثر صالة الفجر ويده على صدره طهر قلبه وتنور سره وتيسر أمره ورزقه‪.‬‬ ‫الفتاح‬ ‫‪19‬‬

‫(‪)16‬‬
‫والتمكن من أسباب الفتح‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ المداومة عليه تكشف األسرار اإللهية وتعرف الحكمة وتفتح العلم والعمل‪.‬‬ ‫تحصيل العلم والمعرفة‪.‬‬ ‫العليم‬ ‫‪20‬‬
‫▪ (يا عالم الغيوب) من أدمن ذكره إلى أن يغلب عليه منه حال فإنه يتكلم بالمغيبات ويكشف ما في‬
‫الضمائر وترقى روحه ويتحدث بأمر الكائنات‪.‬‬
‫▪ ( يا عالم الغيب والشهادة) ‪ 100‬مرة دبر كل صالة يصير صاحب كشف إيماني‪.‬‬
‫▪ (يااا عااالم الغيااوب‪ ،‬فااال يفااوت شاايء ماان علمااه وال يااؤوده) المداومااة عليااه لقلااة الحفااظ وزوال‬
‫النسيان‪.‬‬
‫قااااااااااابض النفاااااااااااوس واألرواح ▪ من كتبه ‪ 40‬يوما على ‪ 40‬لقمة خبز واكل كل يوم لقمة لم يحس بألم الجوع‪.‬‬ ‫القابض‬ ‫‪21‬‬
‫واألجسام‪.‬‬
‫البسط فاي كال شايء وخصوصاا ▪ ‪ 10‬مرات اثر صالة الضحى‪.‬‬ ‫الباسط‬ ‫‪22‬‬
‫▪ ‪ 10‬مرات رافعا يديه إلى عنان السماء ثم يمسح بهما وجهه فتح له بابا من الغنى‪.‬‬ ‫الرزق‪.‬‬
‫▪ ‪ 500‬مرة‪.‬‬ ‫قضاء الحاجة وكفاية الهم‪.‬‬ ‫الخافض‬ ‫‪23‬‬
‫▪ ‪ 70‬مرة‪.‬‬ ‫األمن من الظلمة والمتمردين‪.‬‬ ‫الرافع‬ ‫‪24‬‬
‫حصاااول اإلعااازاز والهيباااة فاااي ▪ ‪ 40‬مرة بعد صالة المغرب ليلة االثنين أو ليلة الجمعة‪.‬‬ ‫المعز‬ ‫‪25‬‬
‫قلوب الخلق‪.‬‬
‫▪ ‪ 75‬مرة ثم يدعو في سجوده فانه يتخلص من حينه‪.‬‬ ‫األمن من الظالم والحاسد‪.‬‬ ‫المذل‬ ‫‪26‬‬

‫(‪)17‬‬
‫▪ (يا مذل كل جبار بقهر عزيز سلطانه) يكتب على آلاة الحارب وياذكره المحاارب فيغلاب إن شااء‬
‫هللا‪ ،‬ومن ذكره ‪ 1000‬مرة كل يوم سبعة أيام دفع عنه عدوه‪ ،‬ومن له مال ماطله فيه مدينه‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ ‪ 500‬مرة يوم الخميس بعد صالة الضحى فانه يكون مجاب الدعوة‪.‬‬ ‫إجابة الدعاء‪.‬‬ ‫السميع‬ ‫‪27‬‬
‫▪ ‪ 100‬مرة بعد صالة الجمعة فتح هللا بصيرته ووفقه لصالح القول والعمل‪.‬‬ ‫وجود التوفيق‪.‬‬ ‫البصير‬ ‫‪28‬‬
‫جعاااال الباااااطن محاااال األساااارار ▪ يذكر في جوف الليل على جمع وطهارة مدة من الزمن‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫‪29‬‬
‫اإللهية‪.‬‬
‫▪ يكتب ليلة الجمعة على ‪ 20‬كسرة خبز ويأكلها تسخر له جميع الخلق‪.‬‬ ‫تسخير القلوب‪.‬‬ ‫العدل‬ ‫‪30‬‬
‫▪ (يا كريم العفو‪ ،‬ذا العدل قد مأل كل شيء عدله) من دواماه مان الاوالة انتشار عدلاه ومان العلمااء‬
‫انتشر علمه‪.‬‬
‫▪ يذكر بعدد الواقع عليه‪.‬‬ ‫▪ دفع اآلالم‪.‬‬ ‫اللطيف‬ ‫‪31‬‬
‫‪ 100‬أو ‪ 133‬مرة‪.‬‬ ‫▪ توساايع الضاايق واسااتجالب ▪‬
‫اللطف‪.‬‬
‫▪ ذكره سبعة أيام تأتيه الروحانية بكل خبر يريده من أخبار السنة والملوك والقلوب‪..‬الخ‬ ‫حصول األخبار بكل شيء‪.‬‬ ‫الخبير‬ ‫‪32‬‬
‫▪ إكثار ذكره يصلح حال من يؤذي ذاكره‪.‬‬
‫▪ يتخذه الرئيس ذكرا‪.‬‬ ‫ثبوت الرياسة ووجود الراحة‬ ‫الحليم‬ ‫‪33‬‬
‫▪ يكتب في قرطاس ويغسل بماء ويمسح به آلة الحرفة أو السفينة أو الدابة‪.‬‬ ‫ظهور البركة واألمن‪.‬‬

‫(‪)18‬‬
‫▪ ( يا حليم ذا األناة‪ ،‬فال يعادلاه شايء مان خلقاه) مان ذكاره كاان مقباول القاول وافار الحرماة قاوي‬
‫الحواس بحيث ال يقدر عليه سبع وال غيره‪ ،‬ومن كتبه على سفرجلة وواكل فيها مان شااء أحباه‪،‬‬
‫وعلى تفاحة وناوله إياها كان ذلك‪.‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫▪ يكتب للمحموم ثالث مرات فيبرأ‪.‬‬ ‫دفع اآلالم‪.‬‬ ‫الغفور‬ ‫‪34‬‬
‫وجارب‬
‫ّ‬ ‫▪ كتابة سيد االستغفار وتجريعه لمن صعب عليه الموت‪ ،‬يطلق لسانه ويسهل عليه الموت‬
‫هذا مرارا‪.‬‬
‫التوسعة ووجود العافية في البدن ▪ يكتب ‪ 41‬مرة ويتمسح به ويشرب منه فيزول الضيق والتعب والثقل ويبارك به ضعف البصر‪.‬‬ ‫الشكور‬ ‫‪35‬‬
‫وغيره‪.‬‬
‫▪ يحمل أو يذكر في مواضع احتمال الضر‪.‬‬ ‫وجود البركة وتحقق األمن‪.‬‬ ‫الحفيظ‬ ‫‪36‬‬
‫▪ يقرؤه الصائم ويكتبه على التراب ويبله ويشمه فيقويه على ما هو به‪.‬‬ ‫وجود القوت والقوة‪.‬‬ ‫المقيت‬ ‫‪37‬‬
‫▪ يقرأ على كوز سبعا ثم يكتب عليه ويشرب فيه في السفر يأمن الوحشاة ويستحسان قاراءة ساورة‬
‫قريش صباحا ومساءا معه فإنها صحيحة مجربة‪.‬‬
‫وقااوع األماان بااين ذوي األنساااب ▪ ‪ 77‬مارة كال يااوم قبال طلااوع الشامس وقباال الغاروب فيااأمن مان غلبااة قريباه عليااه قبال األساابوع‬ ‫الحسيب‬ ‫‪38‬‬
‫ويبتدئ القراءة يوم الخميس‪.‬‬ ‫والقرابة وغيرهم‪.‬‬
‫الظهاااور بجاللاااة القااادر لاااذاكره ▪ يكتب بمسك وزعفران ويحمل‪.‬‬ ‫الجليل‬ ‫‪39‬‬

‫(‪)19‬‬
‫▪ (يا جليل المتكبر على كال شايء‪ ،‬فالعادل أماره‪ ،‬والصادق وعاده) ياداوم علياه فيجال قادره ويعاز‬ ‫وحامله‪.‬‬
‫أمره وال يقدر احد على معارضة بوجه وال بحال‪.‬‬
‫▪ من أكثر ذكره عند النوم دائما أوقع هللا في القلوب إكرامه‪.‬‬ ‫وجود الكرم واإلكرام‪.‬‬ ‫الكريم‬ ‫‪40‬‬
‫▪ (الكريم ذو الطول الوهاب) مالزمة ذكره تظهر البركة في األسباب واألحوال‪.‬‬
‫▪ (يا كريم العفو‪ ،‬ذا العدل قد مأل كل شيء عدله) من داوماه مان الاوالة انتشار عدلاه ومان العلمااء‬
‫انتشر علمه‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫جمع الضوال‪ ،‬والحفظ في األهل ▪ يكثر صاحب الضالة ذكره فتنجمع عليه‪.‬‬ ‫الرقيب‬ ‫‪41‬‬
‫▪ ‪ 7‬مرات على الجنين في بطن أمه فيثبت‪.‬‬ ‫والمال‪.‬‬
‫▪ ‪ 7‬مرات على رقبة من يخاف عليه المنكر من أهل أو ولد فيأمن عليه‪.‬‬
‫▪ يذكر مع الدعاء السيما مع اسمه السريع‪.‬‬ ‫إسراع اإلجابة‪.‬‬ ‫المجيب‬ ‫‪42‬‬
‫▪ (يا قريب المجيب المتداني دون كل شيء قربه) يذكر بالمواظبة مع الصوم ‪ 23‬يوماا تنعقاد عناه‬
‫السنة المعاندين وغيرهم‪.‬‬
‫حصاااول الساااعة والجااااه وساااعة ▪‬ ‫الواسع‬ ‫‪43‬‬
‫الصااااادر بساااااالمته مااااان الغااااال‬
‫والحاااااارص ووجااااااود القناعااااااة‬
‫لذاكره‪.‬‬

‫(‪)20‬‬
‫دفع الدواهي‪ ،‬وفتح باب الحكمة‪ ▪ .‬من أكثر ذكره صرف عنه ما يخشاه من الدواهي وفتح له باب من الحكمة‪.‬‬ ‫الحكيم‬ ‫‪44‬‬
‫ثبااااااوت الااااااود (ال ساااااايما بااااااين ▪ ‪ 1000‬مرة على طعام ويأكله مع زوجته تغلبها محبته ولم يمكنها سوى طاعته‪.‬‬ ‫الودود‬ ‫‪45‬‬
‫المجياد‪ ،‬ياا مبادئ ياا معياد‪ ،‬أساألك بناور وجهاك الاذي ماأل أركاان عرشاك‪،‬‬ ‫▪ (يا ودود‪ ،‬ذا العار‬ ‫الزوجين)‪.‬‬
‫وبقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك‪ ،‬وبرحمتك التي وسعت كال شايء‪ ،‬ال الاه إال أنات‪ ،‬ياا‬
‫مغيث اغثني) روي أن بها اسم هللا األعظم‪.‬‬
‫تحصاااااااايل الجاللااااااااة والمجااااااااد ▪ يصوم األبرص األيام البيض ويقرؤه كل ليلة عند اإلفطار كثيرا يبرأ بإذن هللا بال سبب أو بسبب‬ ‫المجيد‬ ‫‪46‬‬
‫يفتح هللا به‪.‬‬ ‫والطهارة ظاهرا وباطنا‪.‬‬
‫▪ ( يا علي الشامخ فوق كل شيء علو ارتفاعه) تقرأ ‪ 7‬مرات وتعلّق بنية تيسير الزواج‪.‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫الرفاااع مااان أساااافل األماااور إلاااى ▪ يكتب ويعلق على الصغير وعلى الغريب فينجمع شمله وعلى الفقير فيجد غنى بفضل هللا‪.‬‬ ‫العلي‬ ‫‪47‬‬
‫▪ وقد تقدم ( يا علي الشامخ‪ )....‬وهو من معناه‪.‬‬ ‫أعاليها‪.‬‬
‫وجود العز والشفاء من كل ماؤلم ▪ (يا عظيم الثناء الفاخر والعز والمجد والكبرياء فال يزول عزه)‪.‬‬ ‫العظيم‬ ‫‪48‬‬
‫▪ يقرؤه ‪ 12‬مرة الخائف من السلطان وينفث على نفسه فيأمن‪ ،‬وكذلك القانط فيجد لطفا‪ .‬وقد تقادم‬ ‫للمكثر من ذكره‪.‬‬

‫(‪)21‬‬
‫في اسمه الرحمن ورد العظيم‪.‬‬
‫فاااتح بااااب العلااام والمعرفاااة لمااان ▪ يقرأ على طعام ويأكله الزوجان فيقع بينهم وفق وصلح‪.‬‬ ‫الكبير‬ ‫‪49‬‬
‫▪ ( يا كبير أنت الذي ال تهتدي العقول لوصف عظمتاه) إن أكثار مناه الماديان قضاي ديناه واتساع‬ ‫أكثر من ذكره والتوفيق‪.‬‬
‫رزقه‪.‬‬
‫▪ ‪ 1000‬مرة سبعة أيام على صوم فانه يرجع المعزول إلى مرتبته ولو كان ملكا‪.‬‬
‫▪ إصالح حال الحائض إذا الزمته في أيام حيضها‪.‬‬ ‫وجود الرفعة وإصالح الحال‪.‬‬ ‫المتعالي‬ ‫‪50‬‬
‫▪ (يا قريب المتعالي فوق كل شيء ُّ‬
‫علو ارتفاعه)‪.‬‬
‫▪ ‪ 1000‬مرة في كل يوم سبعة أيام إلهالك العدو‪.‬‬
‫▪ ‪ 100‬مرة بوضع اليد على الصدر عند النوم ينور هللا قلبه ويرزقه العلم والحكمة‪.‬‬ ‫بعث عالم القلب‪.‬‬ ‫الباعث‬ ‫‪51‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫▪ يؤخاذ الولاد العاااق أو الزوجاة الناشاز ماان الجبهاة سااحرا ويقارأ عليهماا ‪ 1000‬ماارة فاناه يصاالح‬ ‫الرجوع عن الباطل إلى الحق‪.‬‬ ‫الشهيد‬ ‫‪52‬‬
‫حالهما‪.‬‬
‫▪ يكتب في كاغد مربع على أركانه األربع ويجعله في كفه سحرا ويرفعه إلى السماء‪.‬‬ ‫يكفي المرء ما أهمه‪.‬‬ ‫الحق‬ ‫‪53‬‬
‫▪ (ال اله إال هللا الملك الحق المبين) ‪ 100‬مرة كل يوم يستغني من فقاره ويتيسار أماره‪ .‬وإذا ذكاره‬
‫‪ 1000‬مرة كل يوم حسنت أخالقه وانصلحت طباعه‪.‬‬
‫▪ يكثر من ذكره من خاف ريحا أو صاعقا فانه يصرف عنه ويفتح له أبواب الخير والرزق‪.‬‬ ‫نفي الجوائح والمصائب‪.‬‬ ‫الوكيل‬ ‫‪54‬‬

‫(‪)22‬‬
‫ما ذكره ذو همة ضعيفة وال ذو جسم ضعيف إال وجد القوة‪.‬‬ ‫▪‬ ‫ظهور القوة في الوجود‪.‬‬ ‫القوي‬ ‫‪55‬‬
‫▪ ‪ 1000‬مرة يذكره المظلوم بقصد إهالك الظالم كان له ذلك وكفي أمره‪.‬‬
‫ظهاااور القاااوة لاااذاكره ماااع اسااامه ▪ لو ذكر ‪ 10‬مرات على شابة فاجرة أو شاب فاجر عاد‪.‬‬ ‫المتين‬ ‫‪56‬‬
‫القوي‪.‬‬
‫ثباااوت الوالياااة لمالزمه‪،‬وتيساااير ▪ ‪ 1000‬مرة ليلة جمعة يتيسر أمره‪.‬‬ ‫الولي‬ ‫‪57‬‬
‫حسابه‪.‬‬
‫اكتسااااب المحاماااد فاااي األخاااالق ▪ (يااا حميااد الفعااال‪ ،‬ذا الماان علااى جميااع خلقااه بلطفااه) يحصاال لمداومااه ماان األمااوال مااا ال يمكاان‬ ‫الحميد‬ ‫‪58‬‬
‫ضبطه‪.‬‬ ‫واألفعال واألقوال‪.‬‬
‫▪ ( يااا محمااود فااال تبلااغ األوهااام كنااه جااالل ثناااء عااز مجااده) يسااتوحش مواظبااه الخلااق ويسااتقذر‬
‫عشرتهم ويأنف مجالستهم‪،‬فإذا صار له ذلك فليلزمه على خلوة تامة ‪ 45‬يوما يذكره كال ياوم ماا‬
‫قدر فانه يترقى رتبة الوالية‪.‬‬

‫(‪)23‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ من قرأه ‪ 20‬مرة على عشرين كسرة من الخبز تسخر له الخلق‪.‬‬ ‫المحصي تسخير القلوب‪.‬‬ ‫‪59‬‬
‫▪ يقرأ ‪ 29‬مرة على بطن الحامل سحرا فيثبت ما في بطنها وال ينزلق‪.‬‬ ‫التثبيت‪.‬‬ ‫المبدي‬ ‫‪60‬‬
‫▪ (يا مبدي البدائع‪ ،‬لم يبغ في إنشائها عونا من خلقه) مداومه يعظم قدره‪ ،‬ومان ذكاره ‪ 1000‬مارة‬
‫زالت حيرته واهتدى لما فيه صالحه‪.‬‬
‫▪ يذكر السيما إذا أضيف له المبدي‪.‬‬ ‫تذاكر المحفوظ إذا نسى‪.‬‬ ‫المعيد‬ ‫‪61‬‬
‫▪ يقرأ بعدده على جسد من خاف الفراق والحبس‪.‬‬ ‫وجود األلفة‪.‬‬ ‫المحيي‬ ‫‪62‬‬
‫▪ يكثر منه المسرف الذي لم تطاوعه نفسه على الطاعة فإنها تفعله‪.‬‬ ‫تطويع النفس‪.‬‬ ‫المميت‬ ‫‪63‬‬
‫▪ (يا حي حين ال حي في ديمومياة ملكاه وبقائاه) يقارأ ثالثمائاة ألاف ‪ 300.000‬مارة فاال يمارض‬ ‫ثبوت الحياة في كل شيء‪.‬‬ ‫الحي‬ ‫‪64‬‬
‫أبدا‪.‬‬
‫حصاااول القياااام والقيومياااة ذاتاااا ▪ من ذكره مجردا ذهب عنه النوم‬ ‫القيوم‬ ‫‪65‬‬
‫▪ (يا قيوم فال يفوت شيء من علمه) من قرأه عندما يأوي إلى بيته فانه يأمن من التعرض‪.‬‬ ‫ووصفا قوال وفعال‪.‬‬
‫▪ وإذا قرأه البليد في يوم ‪ 16‬مرة في مكان خال فان هللا يؤمنه من عوارض النسيان ويقوي حفظه‬
‫وينور قلبه‪.‬‬
‫▪ (يا حي يا قيوم) من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس فيجد الخفة والتوفيق‪.‬‬
‫▪ (يا حي يا قيوم ال اله إال أنت ) ‪ 40‬مرة في كل يوم إلحياء القلب فال يموت أبدا‪.‬‬

‫(‪)24‬‬
‫▪ يقرأ على كل لقمة من الطعام‪.‬‬ ‫تقوية القلب‪.‬‬ ‫الواجد‬ ‫‪66‬‬

‫(‪)25‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ يذكر حتى يغلب على الذاكر منه الحال‪.‬‬ ‫تنوير القلب‪.‬‬ ‫الماجد‬ ‫‪67‬‬
‫▪ ‪ 1000‬مرة ليكفي خوف الخلق وهو اصل كل بالء في الدنيا واآلخرة‪.‬‬ ‫إخراج الخلق من القلب‪.‬‬ ‫الواحد‬ ‫‪68‬‬
‫▪ (اللهم إني أسألك بأنك أنت الواحد األحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن لاه كفاؤا احاد) فيهاا‬
‫اسم هللا الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى‪.‬‬
‫▪ (يا واحد الباقي أول كل شيء وآخره) يذكره من توالت عليه األفكار الردية فتذهب عنه‪.‬‬
‫▪ ويقاارؤه الخااائف ماان الساالطان بعااد صااالة الظهاار ‪ 500‬ماارة فانااه يااأمن ويفاارج همااه ويصااادقه‬
‫أعداؤه‪.‬‬
‫▪ ‪ 100‬مرة في خلوة وطهارة فتظهر له العجائب والغرائب بحسب قوته وضعفه‪.‬‬ ‫ظهور عالم القدرة وآثارها‪.‬‬ ‫األحد‬ ‫‪69‬‬
‫▪ ‪ 125‬مرة عند السحر تظهر عليه آثار الصدق والصديقية‪.‬‬ ‫حصول الخير والصالح‪.‬‬ ‫الصمد‬ ‫‪70‬‬
‫▪ ال يحس ذاكره بألم الجوع مادام متلبسا بذكره‪.‬‬
‫▪ (يا صمد من غير شبيه‪ ،‬وال شيء كمثله) يذكره مان غلاب علياه الفساق ولام يقادر علاى التنصال‬
‫منه أيام الخميس والجمعة والسبت وهو صائم فيها في كل يوم ‪ 100‬مرة ويجتنب في إفطاره إن‬
‫يأكل ما له روح فان الصالح يظهر فيه بأثر ذلك‪.‬‬
‫▪ وان كتب في إناء صيني وسقي للزوجين اصطلحا وتآلفا وتآنسا‪.‬‬
‫▪ وإذا قرئ فاي ياوم ‪ 350‬مارة يقاوي اإلرادة واالساتعانة علاى الخيار وال يحاس باألم الجاوع وهاو‬

‫(‪)26‬‬
‫مجرب‪.‬‬
‫ّ‬

‫(‪)27‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ ‪ 100‬مرة بعد صالة ركعتين عند ضعف الباطن أو الظاهر في العبادة‪.‬‬ ‫إثارة القوة‪.‬‬ ‫القادر‬ ‫‪71‬‬
‫▪ وإن ذكر بعد الوضوء قهر األعداء وظفر بهم‪.‬‬
‫▪ من قرأه عند انتباهه من نومه نظرا دبره هللا فيما يريد حتى ال يحتاج إلى تدبير‪.‬‬ ‫وقوع التدبير من مواله‪.‬‬ ‫المقتدر‬ ‫‪72‬‬
‫▪ يذكر عند دخول المعركة‪.‬‬ ‫القوة في الحرب والنجاة فيه‪.‬‬ ‫المقدم‬ ‫‪73‬‬
‫▪ من أكثر منه فتح له باب من التوبة والتقوى‪.‬‬ ‫التأخر عن كل قبيح‪.‬‬ ‫المؤخر‬ ‫‪74‬‬
‫▪ إذا واظب عليه المسافر في كل يوم جمعة ‪ 1000‬مرة انجمع شمله‪.‬‬ ‫جمع الشمل‪.‬‬ ‫األول‬ ‫‪75‬‬
‫صاااافاء الباااااطن عمااااا سااااوى هللا ▪ إذا واظب عليه إنسان في كل يوم ‪ 100‬مرة خرج من قلبه ما سوى هللا سبحانه‪.‬‬ ‫اآلخر‬ ‫‪76‬‬
‫تعالى‪.‬‬
‫▪ يقرأ عند اإلشراق‪.‬‬ ‫اظهار نور الوالية على القلب‪.‬‬ ‫الظاهر‬ ‫‪77‬‬
‫▪ ‪ 3‬كرات في اليوم في كل كره ساعة زمانية‪.‬‬ ‫وجود األنس لمن ذكره‪.‬‬ ‫الباطن‬ ‫‪78‬‬
‫▪ ( هو األول واآلخر والظاهر والباطن وهو بكل شايء علايم) يقاال ‪ 45‬مارة بعاد صاالة ركعتاين‬
‫لجميع المطالب‪.‬‬
‫دفاااااع اآلفاااااات مااااان الصاااااواعق ▪ كما ورد في اسمه المتعالي‪.‬‬ ‫الوالي‬ ‫‪79‬‬
‫وغيرها‪.‬‬

‫(‪)28‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ إذا قرئ على صبي سبع مرات فان هللا يبلغه ببالغه‪.‬‬ ‫حصول البر في الوجود‪.‬‬ ‫البر‬ ‫‪80‬‬
‫▪ (يا ّ‬
‫بار فال شيء كفؤه‪ ،‬وال إمكان لوصفه) يكتب في لوح من األثل ويجعل في جوف حوت ثام‬
‫يقذف به في البحر فإن األلسنة الجارية بالسوء تنكف على من جعل من اجله‪.‬‬
‫▪ ‪ 360‬مرة اثر صالة الصبح تتحقق توبته‪.‬‬ ‫دفع الظلم وتحقيق التوبة‪.‬‬ ‫التواب‬ ‫‪81‬‬
‫▪ ‪ 10‬مرات على ظالم تخلص منه مظلومه إن شاء هللا‪.‬‬

‫االنتقاااام (لاااك آو مناااك) ورد فاااي ▪ يذكره من ال يقدر على االنتقام من عدوه فينتقم هللا منه‪.‬‬ ‫المنتقم‬ ‫‪82‬‬
‫الخبر (إذا دعا العبد علاى ظالماه‬
‫قال هللا له‪ :‬عبدي أنت تدعو على‬
‫ماان ظلمااك‪ ،‬وماان ظلمتااه ياادعو‬
‫عليك‪ ،‬فان أردت أن استجيب لك‬
‫استجبت عليك)‪.‬‬
‫▪ من أكثر منه فتح له باب الرضى وقد تقدم هذا االسم في اسمه ا لعدل‪.‬‬ ‫يفتح باب الرضى‪.‬‬ ‫العفو‬ ‫‪83‬‬
‫▪ ماان ذكااره عنااد الغضااب عشاارا وصاالى علااى النبااي صاالى هللا عليااه وساالم مثلهااا اسااكن غضاابه‬ ‫إسكان الغضب‪.‬‬ ‫الرؤوف‬ ‫‪84‬‬
‫وكذلك من ذكره بحضرته‪.‬‬

‫(‪)29‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ من داوم عليه أعطاه هللا ماال وأغناه من فضله‪.‬‬ ‫وجود اإلكرام‪.‬‬ ‫مالك‬ ‫‪85‬‬
‫الملك‬
‫ذو الجالل وجاااود العااازة والكراماااة وظهاااور ▪ جاء في الحديث (الظوا بيا ذا الجالل واإلكرام) وقيل انه اسم هللا األعظم‪.‬‬ ‫‪86‬‬
‫الجاللة‪.‬‬ ‫واإلكرام‬
‫▪ من داوم عليه كان له ذلك‪.‬‬ ‫نفي الوسواس في العبادة‬ ‫المقسط‬ ‫‪87‬‬
‫الجماااااااع بالمقاصاااااااد واألحبااااااااب ▪ (اللهاام يااا جااامع مااع الناااس ليااوم ال ريااب فيااه اجمااع علااي ضااالتي ) يقولهااا صاااحب الضااالة‬ ‫الجامع‬ ‫‪88‬‬
‫فتنجمع عليه‪،‬وهو مجرب‪.‬‬ ‫وبالضوال‪ ،‬قال الشاذلي رضاي هللا‬
‫عنااه(اللهم يااا جااامع الناااس ليااوم ال‬
‫ريب فيه اجماع بينناا وباين طاعتاك‬
‫على بسااط مشااهدتك‪ ،‬وفارق بينناا‬
‫وبين هم الدنيا واآلخارة‪ ،‬وتاب عناا‬
‫في أمرهما‪ ،‬واماأل قلوبناا بمحبتاك‪،‬‬
‫وبهجهاااا باااأنوارك‪ ،‬وخشاااع أنفسااانا‬
‫بسااالطان عظمتاااك‪ ،‬وال تكلناااا إلاااى‬
‫أنفسنا طرفة عين وال اقل من ذلك‪،‬‬

‫(‪)30‬‬
‫وأصلح لنا شأننا كله)‪.‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫وجود العافية في كال شايء وفياه ▪ يذكر ه المريض او المبتلى في جسده أو غيره فيعافيه هللا‪.‬‬ ‫الغني‬ ‫‪89‬‬
‫سر الغنى ومعنى االسام األعظام‬
‫ممن هو أهل له‪.‬‬
‫▪ يقرؤه اآليس من الخلق كل يوم ‪ 1000‬مرة فيغنيه هللا‪.‬‬ ‫وجود الغنى‪.‬‬ ‫المغني‬ ‫‪90‬‬
‫▪ ‪ 10.000‬مرة كل ليلة جمعة ‪ 10‬جمع يظهر األثر على أثرها‪.‬‬
‫تحصيل العطاء لما يراد‪.‬‬ ‫المعطي‬ ‫‪91‬‬
‫تحصاااايل المنااااع لمااااا يخشااااى أو‬ ‫المانع‬ ‫‪92‬‬
‫يضر‪.‬‬
‫أضاااااارار ماااااان أماااااار الخااااااالق ▪ ‪ 100‬مرة كل ليلة جمعة‪.‬‬ ‫الضار‬ ‫‪93‬‬
‫بأضراره من نفاس وهاوى ودنياا‬
‫وكافر‪.‬‬

‫(‪)31‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫القاارب والمحبااة ونفااع ماان أماار ▪ من ذكره بقلبه حال الجماع أحبته زوجته‪.‬‬ ‫النافع‬ ‫‪94‬‬
‫الخاااالق بنفعاااه مااان عقااال وروح‬
‫ومؤمن ونحوه‪.‬‬
‫قضاااء الحاجااة ودفااع الضاارورة ▪ يقرأ ‪ 70.000‬مرة‪.‬‬ ‫البديع‬ ‫‪95‬‬
‫▪ (يا عجيب الشأن فال تنطق األلسن بكل اآلئاه وثنائاه) المواظباة علياه توساع الارزق‪ ،‬وتاورث‬ ‫والضرر‪.‬‬
‫الوجاهة عند الناس‪ ،‬وخصب العيش‪.‬‬
‫▪ ‪ 1000‬مرة‪.‬‬ ‫التخلص من الضر والهم‪.‬‬ ‫الباقي‬ ‫‪96‬‬
‫▪ وقد تقدم من اسمه الواحد الباقي فانظره‪.‬‬
‫تناااوير القلاااب والجاااوارح انظااار ▪ يذكر عند أول ظهور تغير النهار(الفجر)‪.‬‬ ‫النور‬ ‫‪97‬‬
‫حديث النبي صلى هللا عليه وسلم ▪ (يا نور كل شيء وهداه‪ ،‬أنت الذي فلق الظلمات بنوره)‪.‬‬
‫(اللهاام اجعاال لااي نااورا فااي قلبااي‬
‫ونااورا فااي قبااري‪ ...‬الااخ ) رواه‬
‫الشيخان‪.‬‬
‫هداياااة القلاااوب لحاملاااه وذاكاااره‬ ‫الهادي‬ ‫‪98‬‬
‫ورزقه التحكم في البالد‪.‬‬

‫(‪)32‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫▪ ‪ 1000‬مرة بين المغرب والعشاء إلزالة الحيرة‪.‬‬ ‫زوال الحيرة‪.‬‬ ‫الوارث‬ ‫‪99‬‬
‫▪ (سبحانك يا رب كل شيء ووارثه ورازقه) انظره عند اسمه الرزاق‪.‬‬
‫▪ ‪ 100‬مرة بعد العشاء‪.‬‬ ‫قبول العمل‪.‬‬ ‫الرشيد‬ ‫‪100‬‬
‫▪ ‪ 100‬مرة قبل طلوع الشمس لم تصبه نكبة وهللا تعالى اعلم واحكام وباه التوفياق وهاو حسابنا‬ ‫دفع الباليا‪.‬‬ ‫الصبور‬ ‫‪101‬‬
‫ونعم الوكيل‪.‬‬

‫(‪)33‬‬

You might also like