You are on page 1of 169

‫عمادة التعليم إلالكتروني والتعلم عن بعد‬

‫كلية الدراسات التطبيقية وخدمة املجتمع‬


‫إدارة أعمال – املستوى الثامن‬

‫‪www.cofe-cup.net‬‬

‫منتدٌات كوفً كوب‬

‫ملزمة‬
‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة‬
‫المستوى الثامن ‪ -‬الفصل الثاني ‪1440‬هـ‬
‫دكتور المقرر ‪ :‬أ ‪ .‬مصطفى النادي‬
‫تلخٌص وتنسٌق‪:‬‬
‫عادل الذرمان ( إحساس )‬
‫الملزمة تشمل ‪:‬‬
‫المحاضرات النصٌة ‪ +‬الواجبات ‪ +‬االختبار الفصلً للفصل الثانً‬
‫‪ 1439‬و ‪ + 1440‬األمور المهمة لالختبار النهائً‬

‫شكراً لكم من أعماق القلب على ثقتكم بنا‬


‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬

‫همسات وكلمة ختامٌة‬

‫ُ‬
‫الهمسة األولى‪:‬‬
‫ُ‬
‫الطالب العزٌ ُز الكرٌم‪ ..‬أولى هذ ِه الكلِمات‪ ,‬وفً ُمق ِّدمة هذ ِه الهمسات ال أج ُد أفضل من أوصً ب ِه نفسً وإٌا َك بـ " تقوى هللا تعالى‬ ‫ُ‬ ‫أ ٌُّها‬
‫أن ِا َّتقوا هللا ‪},‬‬
‫ِ‬ ‫وإٌاكم‬ ‫ِكم‬ ‫ل‬‫قب‬ ‫من‬ ‫الكتاب‬
‫َ‬ ‫أوتوا‬ ‫الذٌن‬ ‫ٌنا‬‫وص‬
‫َّ‬ ‫ولقد‬ ‫‪},‬‬ ‫{‬ ‫سرا‬ ‫ٌ‬
‫ُ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫أمر‬ ‫من‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫ل‬ ‫َّ‬ ‫ل‬‫ٌجع‬ ‫هللا‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫َّ‬
‫ت‬ ‫ٌ‬ ‫ومن‬ ‫‪},‬‬ ‫{‬‫مخرجا‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫ل‬ ‫َّ‬ ‫ل‬‫ٌجع‬ ‫هللا‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫َّ‬
‫ت‬ ‫ٌ‬ ‫ومن‬ ‫‪",‬‬ ‫{‬
‫سر‪.‬‬ ‫ج الضوائقُ وال تتع َّ‬ ‫سر‪ ,‬وتنفر ُ‬
‫فبالتقوى تس ُهل األمو ُر وتتٌ َّ‬

‫ُ‬
‫الهمسة الثانٌة‪:‬‬
‫والتفوقَ بال ِج َّد واالِجتهاد‪ ,‬والنجا َح بال ُمذاكر ِة والمثابرة‪ ,‬والوصول َ إلى المعالً بالح ِ‬
‫ِرص والتعب‪..‬‬ ‫ُّ‬ ‫اِعلم ‪ -‬رعا َك هللا – أن العِل َم بالتعلُّم‪,‬‬
‫بإذن هللا‪– .‬‬
‫ِ‬ ‫والتفوق –‬
‫ُّ‬ ‫حص َد النجا َح‬
‫زر َع البذل َ والعطاء َ‬
‫لوغ ذلك‪ ,‬فمن َ‬ ‫َ‬
‫أهم ما ٌُسا ِع ُدك على ُب ِ‬ ‫واالِستعدادَ الج ٌِّ َد قبل االمتحان من ِ‬
‫ُ‬
‫الهمسة الثالثة‪:‬‬
‫واحرص على‬
‫ِ‬ ‫ِفشل الناجحٌنَ إن تم َّكنت منهم‪,‬‬
‫بل ِ‬ ‫َ‬
‫اِبدأ ال ُمذاكرة واالِستعداد لالِمتحان مستعٌنا باهلل وحده‪ ,‬ودع عن َك كلِمة " سوؾ " فإنها س َب ٌ‬
‫اإلرهاق فإنهم ٌُؤذٌانِك ‪..‬‬
‫ِ‬ ‫السهر وكثر َة‬
‫َ‬ ‫ت من الراحة‪ ,‬وتج َّن َب‬ ‫فترا ٍ‬

‫ُ‬
‫الهمسة الرابعة‪:‬‬
‫ِّ‬ ‫ُ‬
‫ٌعرف َك سبحان ُه عندَ الشدة‬
‫وتعرؾ إلٌ ِه فً الرخاءِ وال ٌُسر ِ‬
‫َّ‬ ‫والنجاح بٌ ِد ِه سبحان ُه وحده‪ ,‬فأكثر من طلبِ ِه ذلك‪..‬‬ ‫ِاعلم أن التوفٌقَ من عن ِد هللا‪,‬‬
‫ِ‬
‫والضٌق‬

‫ُ‬
‫الهمسة الخامسة‪:‬‬
‫ذكر هللا فإنها تط ُر ُد كل َّ ذلك‬
‫باإلكثار من ِ‬
‫ِ‬ ‫الوساوس‪ ,‬وعلٌ َك‬
‫ِ‬ ‫ب الق َلقَ واالنزعا َج وكثر َة‬
‫تج َّن ِ‬

‫ُ‬
‫الهمسة السادسة‪:‬‬
‫استصعب علٌ َك ُ‬
‫سؤال ٌ‬ ‫َ‬ ‫باألسهل منها{ ‪,‬واذكر ر َّب َك إذا نسٌت ‪},‬وإذا‬
‫ِ‬ ‫جاوب على األسئلة‪ ..‬تأنَّ فً قراءتها‪ ,‬فالتأ ِّنً من هللا‪ ,‬وابدأ‬
‫َ‬ ‫قبل َ أن ُت‬
‫فاستؽف ِِر هللا كثٌرا‪ ,‬وردِّد‪ ( :‬اللهم ال سهل َ إال ما جعلته سهال‪ ,‬وأنت تجعل ُ الحزنَ إن شئت سهال )‪ ,‬وقد كان شٌ ُخ اإلسالم ابن تٌمٌة ‪ -‬رحمه‬
‫هللا ‪ -‬إذا استؽلق علٌه ف ْه ُم شًءٍ ٌقول‪ٌ :‬ا معلّم إبراهٌم علِّمنً وٌا ُمف ِّهم سلٌمانَ ف ِّهمنً ‪.‬‬

‫ُ‬
‫الهمسة السابعة‪:‬‬
‫ؼش فلٌس‬
‫َّ‬ ‫وؼٌاب التربٌة‪ ,‬وعال ُجهُ‪ :‬تذ ُّكر الوعٌ ِد الذي َ‬
‫ور َد فً ذلك‪ ( :‬من‬ ‫ُ‬ ‫اإلٌمان‬
‫ِ‬ ‫ضعؾ‬
‫ُ‬ ‫الؽش ظاهرةٌ سلب ٌّة‪ ,‬وفعل ٌ ِّ‬
‫سًء‪ ,‬ومن أسبابهِ‪:‬‬ ‫ُّ‬
‫م َّنا ‪".‬‬

‫ُ‬
‫الهمسة الثامنة‪:‬‬
‫بنجاح اآلخرة‪ ,‬بل من سعا إلى طاع ِة ر ِّب ِه‬ ‫ٌ‬
‫مرتبط‬
‫ِ‬ ‫ح الدنٌا‬ ‫ار اآلخ َِر َة َوال َت َ‬
‫نس َنصِ ٌ َب َك مِنَ ال ُّد ْن ٌَا ‪},‬فنجا ُ‬ ‫َّ‬
‫قال تعالى{ ‪َ :‬وا ْب َت ِػ فٌِ َما آ َتا َك هللا ُ ال َّد َ‬
‫ِ‬
‫وهً راؼمة‪.‬‬ ‫َ‬ ‫وفالح آخرته أتت ُه الدنٌا‬ ‫ِ‬
‫الهمسة التاسعة ‪:‬‬ ‫ُ‬
‫فارض بما‬
‫َ‬ ‫ان )‪,‬‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫هللا َو َما شا َء ف َعل َ فإِنَّ ل ْو تفت ُح َع َمل َ الش ٌْط ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صا َب َك ش ًْ ٌء فال تقلْ ل ْو أنى ف َعلتُ كانَ كذا َوكذا‪َ .‬ولكِنْ قلْ ق َد ُر ِ‬ ‫َ‬
‫أخٌرا‪َ ...( ..‬وإِنْ أ َ‬
‫هو الذي ٌستفٌ ُد من تجا ُر ِبه‪.‬‬‫اللبٌب َ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ل‬‫والعاق‬ ‫ٌُقدِّ ُرهُ هللا ُ وٌك ُت ُبه‪,‬‬

‫الفوز والفالح فً دنٌا َك وآخِرتِك‪ ..‬كما أسأل ُ ُه أن ٌجعل َ هذ ِه االمتحانات بردا وسالما علٌك‪ ..‬و َّفقنً هللاُ وإٌاك‪.‬‬
‫َ‬ ‫أسأل ُ هللا عز وجل لك‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،‬سبحان هللا العظيم‬

‫أخوكم ‪ /‬عادل الذرمان‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال يجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غير المعلن عنها الطباعة وأتمنى التنسيق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – األمور المهمة لالختبار النهائً‬

‫األمور المهمة لالختبار النهائي‬

‫وباإلمكان مشاهدة المحاضرة المباشرة الثالثة للضرورة‬

‫األسئلة قبل االختبار الفصلي بيكون قليل ‪ ..‬أغلب االسئلة بتكون بعد االختبار الفصلي‬

‫باإلمكان بعد المذاكرة مراجعة األمور المهمة المذكورة‬

‫الفصل الثاني ‪:‬‬

‫الفرق بٌن االبداع واالبتكار‬ ‫•‬


‫خصائص وسمات الشخصٌة المبدعة‬ ‫•‬
‫مكونات االبداع‬ ‫•‬
‫أنواع الطالقة‬ ‫•‬
‫المرونة‬ ‫•‬
‫مراحلة العملٌة االبداعٌة‬ ‫•‬
‫•‬

‫الفصل الثالث ‪:‬‬

‫ال ٌوجد مسائل وال أرقام‬ ‫•‬


‫تعرٌف القرار‬ ‫•‬
‫مناخ أتخاذ القرارات وأنواعه مهم‬ ‫•‬
‫حاالت التأكد والمخاطرة ووو‬ ‫•‬
‫حالة عدم التأكد‬ ‫•‬
‫أنواع القرارات مهمة‬ ‫•‬
‫القرارات المبرمجة مثل صرف الرواتب‬ ‫•‬
‫القرارات الغٌر مبرمجة فتح شركة كبٌرة‬ ‫•‬
‫القرارات االستراتٌجٌة خمس سنوات‬ ‫•‬
‫المستوٌات‬ ‫•‬
‫القرارات الفردٌة وحاالته‬ ‫•‬
‫مراحل اتخاذ القرار‬ ‫•‬

‫الفصل الرابع ‪:‬‬

‫مداخل التغٌر وأنواعها ( اربعة مداخل )‬ ‫•‬


‫صور مقاومة التغٌر وأشكالها ‪.‬‬ ‫•‬
‫اسباب مقاومة التغٌر‬ ‫•‬
‫مراحل التغٌر وكل مرحلة‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – األمور المهمة لالختبار النهائً‬
‫الفصل الخامس ‪:‬‬

‫تعرٌف ضغوط العمل‬ ‫•‬


‫عالقة ضغوط العمل باألداء واالنتاجٌة‬ ‫•‬
‫والشكل للعالقة‬ ‫•‬
‫عالقات وخصائص الدور وتعرٌفه وأنواعه‬ ‫•‬
‫الضغوط الناتجة عن عبئ الدور ( كمً ونوعً وو‪) ...‬‬ ‫•‬
‫صراع الدور مهم‬ ‫•‬
‫االثار الناتجة عن ضغوط العمل ومعرفة اذا كان االثر نفسً أو فسٌولوجٌة أو ‪ ...‬ومعرفة الفرق بٌنهم‬ ‫•‬
‫االستراتٌجٌات المستخدمة لضغوط العمل‬ ‫•‬

‫الفصل السادس ‪ :‬الجزء األول‬

‫تعرٌف المفاوضات‬ ‫•‬


‫اسالٌب المفاوضات والفروقات بٌنهم‬ ‫•‬
‫مراحل التفاوض‬ ‫•‬
‫المفاوضات عملٌة تبادلٌة‬ ‫•‬
‫الهدف التفاوضً فً النقطة الخامسة ( اساس المفاوضات ووجود قضٌة أو مشكلة مهمة )‬ ‫•‬
‫مجاالت التفاوض‬ ‫•‬
‫معرف الخصائص للمجال التفاوضً‬ ‫•‬
‫أنواع الصراع وفهمها‬ ‫•‬
‫المأزق ‪ :‬الخطوات للبدائل ( جمٌع النقاط )‬ ‫•‬
‫التفاوض وفق معٌار االستراتٌجٌة‬ ‫•‬
‫التفاوض طبقا ً للهدف التفاوضً ‪ .‬حفظ كل نقطة مع شرحها‬ ‫•‬

‫الفصل السادس ‪ :‬الجزء الثاني ‪ :‬فصل مهم جداً جداً‬

‫النماذج الشخصٌة وفقا ً لدافع األخذ والعطاء وأنواعها مع الشرح‬ ‫•‬


‫النماذج المتشدد والمتساهل والمبدئً وشرحها‬ ‫•‬
‫النماذج وفقا ً لدافع االنجاز ( ‪ 6‬نقاط مع شرحها )‬ ‫•‬
‫األنماط ( أربعة أنماط مع شرحها )‬ ‫•‬
‫نموذج أنت بخٌر‬ ‫•‬
‫االسلوب الحازم والعدوانً‬ ‫•‬
‫أنماط المفاوضٌن ( المقاتل والمتعاون والمسوي ) مهمة مع الشرح‬ ‫•‬
‫النمط الطلٌعً‬ ‫•‬

‫الفصل السادس ‪ :‬الجزء الثالث ‪ :‬فصل مهم جداً جداً‬

‫كل نوع البد من معرفة من أي مبدأ‬ ‫•‬


‫المبادئ المتعلقة بالتفاوض وأنواعها وشرحها كاملة‬ ‫•‬
‫المبادئ المتعلقة بالسلوك التفاوضً ومعرفة الفرق بٌن أنواعه واألنواع المتعلقة بالتفاوض‬ ‫•‬
‫المبادئ المتعلقة بنظام العمل فً المفاوضات‬ ‫•‬
‫ال تتراجع ٌعتبر مبادئ أو سلوك أو نظام العمل ؟‬ ‫•‬
‫المبادئ المتعلقة بالتكتٌكات‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – األمور المهمة لالختبار النهائً‬

‫الفصل السابع ‪:‬‬

‫تعرٌف الدعم التنظٌمً‬ ‫•‬


‫مستوٌات الدعم التنظٌمً‬ ‫•‬
‫سلوكٌات دعم المنظمة للعاملٌن ( تشمل ثالث نقاط ) ماعدا‬ ‫•‬
‫سلوكٌات دعم العاملٌن للمنظمة ( تشمل ثالث نقاط ) ماعدا‬ ‫•‬
‫العدالة التنظٌمٌة‬ ‫•‬
‫نظرٌة العدالة التنظٌمٌة‬ ‫•‬
‫األمثلة على المدخالت ومخرجات الفرد من المزاٌا والجهد المبذول و‪....‬‬ ‫•‬
‫أنواع العدالة التنظٌمٌة وشرحها‬ ‫•‬
‫مفهوم الثقة التنظٌمٌة أي تعرٌف‬ ‫•‬
‫أنواع الثقة التنظٌمٌة وحفظ كل نقطة‬ ‫•‬
‫االنتماء التنظٌمً والمداخل ونقاط كل مدخل‬ ‫•‬
‫أنواع االنتماء ومعرفة كل نوع‬ ‫•‬
‫المواطنة التنظٌمٌة وتعرٌفها‬ ‫•‬
‫أنواع سلوكٌات المواطنة ومعرفة شرح كل نوع‬ ‫•‬

‫الفصل الثامن ‪:‬‬

‫تعرٌف المجموعة والفرٌق والفرق بٌنهم‬ ‫•‬


‫مراحل تشكٌل فرٌق العمل الجماعً ( خمس مراحل )‬ ‫•‬
‫وكل مرحلة وصفاتها وممٌزاتها‬ ‫•‬

‫أسأل هللا العلي القدير أن يوفقكم ويكتب لكم النجاح‬

‫وسامحونا على كل تقصير بدر منا‬

‫إن أصبت فمن هللا وأن أخطأت فمن نفسي‬

‫بورك من مأل حياته بعمل الخير ألنه أدرك أنها أقصر من أن يضيعها بعمل الشر‬

‫أخوكم‬

‫عادل الذرمان‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل األول‬

‫أساسٌات رٌادة األعمال‬

‫تتضمن هذه الوحدة الموضوعات الهامة التالٌة ‪:‬‬

‫اوالً ‪ :‬تعرٌف رٌادة األعمال‪:‬‬ ‫‪‬‬


‫ثانٌا ً ‪ :‬تطور ونمو رٌادة األعمال‬ ‫‪‬‬
‫ثالثا ً ‪ :‬العوامل الداعمة لظهور رواد األعمال‬ ‫‪‬‬
‫رابعا ً ‪ :‬فوائد رٌادة األعمال‬ ‫‪‬‬
‫خامسا ً ‪ :‬السلبٌات والمخاطر المحتملة لرائد األعمال‬ ‫‪‬‬

‫‪ ‬أوالً ‪ :‬تعرٌف رٌادة األعمال‪:‬‬

‫عرف ‪ Burch‬رٌادة االعمال على انها‪ :‬مجموعة أنشطة تدفع إلى االهتمام‪ ،‬وتوفٌر الفرص‪ ،‬والحاجات‪ ،‬والرغبات‪ ،‬من خالل االبداع‪،‬‬
‫وإنشاء المنشئات‬

‫أما ‪ dolling‬فقد عرف رٌادة األعمال بأنها‪ :‬عملٌة إنشاء منظمة اقتصادٌة مبدعة من أجل تحقٌق الربح‪ ،‬أو النمو تحت ظروف المخاطرة‪،‬‬
‫وعدم التؤكد‪.‬‬

‫وأشار ‪ Barrow‬إلى أن رٌادة األعمال هً‪ :‬عملٌة االنتفاع بتشكٌلة واسعة من المهارات من أجل تحقٌق قٌمة مضافة لمجال محدد من‬
‫المجاالت النشاط البشري‪ .‬وتكون المحصلة لهذا الجهد إما زٌادة فً الدخل‪ ،‬أو استقاللٌة أعلى باإلضافة للشعور بالفخر نتٌجة الجهد اإلبداعً‬
‫المبذول‪.‬‬

‫أما الحسٌنً فقد عرف الرٌادٌة بأنها‪ :‬عملٌة االستحداث أو البدء فً نشاط معٌن‪ ،‬كما ٌعنً تحقٌق السبق فً قطاع معٌن‪ ،‬وعملٌة إدارة‬
‫النشاط‪ ،‬أو العمل الجدٌد فً مٌدان محدد‪ ،‬والرٌادي هو الذي ٌبتكر شٌئا جدٌدا بشكل علمً وشمولً‪.‬‬

‫وقد عرف الشمٌمري وآخرون رٌادة األعمال على انها‪ :‬إنشاء مشروع حر ٌتسم باإلبداع‪ ،‬وٌتصف بالمخاطرة‪.‬‬

‫من خالل التعرٌفات السابقة ٌتضح أن العالقة بٌن مفهوم رٌادة االعمال والشخصٌة الرائدة وثٌقة الصلة لعدة أسباب منها‪:‬‬

‫‪ ‬أن نجاح رٌادة االعمال ٌمكن أن ٌتحقق من خالل اشخاص ٌملكون صفات‪ ،‬وسمات محددة ٌطلق علٌهم المبادرون‪.‬‬
‫‪ ‬أن النجاح فً ممارسة العمل الحر ال ٌقتصر على عدد من السمات‪ ،‬بل ٌتجاوزه إلى تنمٌة العدٌد من المهارات الهامة‪.‬‬
‫‪ ‬إن مشارٌع الرٌادة من اهم مرتكزات النمو االقتصادي‪ ،‬ومن أهم أدوات التوظٌف األمثل للموارد فً المجاالت االقتصادٌة‬
‫واالجتماعٌة‪.‬‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ ،REAMA :‬تٌسيق ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل األول‬

‫‪ ‬تطور ونمو رٌادة األعمال‬

‫هناك العدٌد من العوامل التً ساعدت على تشجٌع وتنمٌة رٌادة األعمال‪ ،‬وٌمكن إجمال تلك العوامل فً‪:‬‬

‫أوالً الثقافة والقٌم االجتماعٌة‬

‫ثانٌا‪ :‬إمكانٌات البٌئة‬

‫ثالثا‪ :‬خلق الفرص‬

‫أوالً الثقافة والقٌم االجتماعٌة‪:‬‬

‫أن الثقافة والقٌم االجتماعٌة من أهم العوامل التً تساعد على تنمٌة الخصائص والمهارات اإلبداعٌة‪ .‬حٌث أن هناك بٌئات اجتماعٌة تشجع‬
‫وتدفع إلى ثقافة العمل الحر‪ .‬فثقافة المجتمع القائمة على تشجٌع مفهوم الرٌادة كوسٌلة لتحقٌق االستقاللٌة االقتصادٌة تمثل بٌئة أكثر قابلٌة‬
‫لبناء اقتصاد قوي‪.‬‬

‫ثانٌا‪ :‬إمكانٌات البٌئة‬

‫بٌئة االستثمار هً اإلطار التشرٌعً والمإسسً والمناخ االقتصادي واالجتماعً المحٌط بمجال عمل المنشآت الصغٌرة‪ .‬وٌمكن أن تحقق‬
‫بٌئة استثمار مالئمة من خالل العدٌد من العوامل والعناصر المهمة‪ ،‬والتً منها‪:‬‬

‫‪ -1‬نظام التعلٌم‪:‬‬
‫إن تعلٌم الشخص الرائد ٌجب أن ال ٌقتصر على التعلٌم الرسمً‪ ،‬بل ٌجب أن ٌتجاوزه لٌشمل التدرٌب واكتساب المهارات المهنٌة‪.‬‬

‫‪ -2‬مؤسسات ومنظمات القطاع العام‪:‬‬


‫إن المإسسات العامة والخاصة‪ ،‬وشبكات المنشآت الصغٌرة‪ ،‬ومنظمات األعمال‪ ،‬ومجلس الغرف التجارٌة تلعب دوراَ بارزاَ فً تنمٌة‬
‫نشاط العمل الحر فً المجتمع‪.‬‬

‫‪ -3‬النظام والقانون الداعم‪:‬‬


‫من بٌن العوامل المهمة لدعم المنشئات الصغٌرة‪ ،‬ما ٌلً‪ :‬سن القوانٌن واألنظمة الداعمة والمشجعة مثل اإلعفاء الضرٌبً‪،‬‬
‫واإلعانات المادٌة والعٌنٌة‪ ،‬ودعم التصدٌر‪.‬‬

‫‪ -4‬البنٌة التحتٌة ونظم المعلومات‪:‬‬


‫من أهم المعوقات التً تواجه المشروعات الصغٌرة افتقاد البنٌة التحتٌة التً تساعد على العمل الحر‪ .‬كما تفتقد تلك المشروعات‬
‫المعلومات عن السوق المحلً والدولً‪.‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ ،REAMA :‬تٌسيق ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل األول‬

‫ثالثا‪ :‬خلق الفرص‪:‬‬

‫بالرغم من أهمٌة العوامل الخارجٌة فً دعم مفهوم رٌادة األعمال‪ ،‬إال أن نجاح ذلك ٌعتمد على مفهوم خلق الفرص‪ ،‬والذي ٌشمل‪ :‬والعوامل‬
‫الثالثة تسمى مثلث رٌادة األعمال‪.‬‬

‫‪ -1‬الرائد (الشخص المالك)‪:‬‬


‫ٌطلق مصطلح الرائد على األشخاص الذٌن ٌملكون عدد من السمات التً تدفعهم للمخاطرة‪ ،‬واالستثمار بشكل مستقل‪.‬‬
‫‪ -2‬الفرصة فً السوق (الفرص)‪:‬‬
‫الرائد هو الفرد الذي ٌرى الفرص التً ال ٌراها األخرون ومن ثم ٌوجه موارده الستغالل تلك الفرص‪ .‬فمن خصاص الرائد إدراكه‬
‫الحتٌاجات العمالء التً لم ٌتم الوفاء بها وإشباعها كفرصة ٌمكن استغاللها والبناء علٌها‪.‬‬
‫‪ -3‬الموارد‪:‬‬
‫إن توفٌر الموارد الالزمة كرأس مال المنشؤة الصغٌرة تعتبر من العوامل المهمة للنجاح‪ .‬حٌث ٌعتبر من أهم أسباب فشل تلك المنشآت‬
‫افتقادها لرأس المال الالزم للمنشؤة والتطور والنمو‪ .‬وال تقتصر الموارد على المال فقط‪ ،‬بل تشمل اٌضا َ العناصر المادٌة‪ ،‬وغٌر مادٌة‬
‫كاألبداع والخبرة والعناصر البشرٌة‪.‬‬

‫‪ ‬ثالثا ً ‪ :‬العوامل الداعمة لظهور رواد األعمال‪:‬‬

‫هناك مجموعة من العوامل التً أدت إلى ظهور عصر رواد األعمال فً البٌئة الغربٌة‪ ،‬والتً منها‪:‬‬

‫‪ -1‬رواد االعمال كأبطال‪ٌ :‬عتبر موقف األوربٌٌن واالمرٌكٌٌن من رواد األعمال إٌجابً‪ ،‬حٌث ٌنظرون لهم على انهم ابطال‬
‫وٌعتبرون انجازاتهم نماذج ٌحتذي بها‪ ،‬مثل بٌل جٌتس‬

‫‪ -2‬التعلٌم‪ :‬لقد أدركت مإسسات التعلٌم العالً أن رٌادة األعمال ٌمكن أن تكون تخصصا َ ٌدرس فً الجامعات والكلٌات‪ .‬ففً الوالٌات‬
‫المتحدة وحدها أكثر من ‪ 0011‬جامعة وكلٌة تقدم مقررات دراسٌة فً رٌادة األعمال‪.‬‬

‫‪ -3‬العوامل االقتصادٌة والدٌموجرافٌة‪ :‬نحو ثلثً رواد األعمال ٌبدئون أعمالهم فً مرحلة العمرٌة ما بٌن ‪ 44-50‬سنة‪ ،‬وهذه الفئة‬
‫العمرٌة تمثل نسبة كبٌرة من عدد سكان أي دولة‪.‬‬

‫‪ -4‬التطور التكنولوجً‪ :‬بمساعدة التقنٌة المتطورة تظهر المنشؤة الصغٌرة حتى لو كانت تعمل من المنزل‪ ،‬وبإدارة شخص واحد‬
‫كمشروع كبٌر‪.‬‬

‫‪ -5‬الحٌاة المستقلة‪ :‬إن رٌادة األعمال تناسب الحٌاة التً تتسم باالستقاللٌة واالنطالق‪ ،‬بالرغم من أن الربح من أهم األهداف إال أن‬
‫الخصائص األخرى التً ٌوفرها العمل الحر تمثل أهمٌة لهإالء الرواد‪ ،‬مثل نمط الحٌاة‪ ،‬وفائض الوقت واالستقاللٌة‪.‬‬

‫‪ -6‬التجارة اإللكترونٌة‪ :‬إن سرعة انتشار االنترنت أتاح كمٌة غٌر محدودة من المعلومات‪ ،‬مما وفر عدد كبٌرا جدا من الفرص‪ .‬ولقد‬
‫نمت التجارة االلكترونٌة بسرعة كبٌرة مما ٌتٌح فرص ضخمة لالستثمار‪.‬‬

‫‪ -7‬التحول نحو االقتصاد الخدمً‪ :‬لقد أصبح اقتصاد الخدمات من أكبر القطاعات ذات التؤثٌر عالمٌا‪ ،‬حٌث أن الخدمات تتمٌز‬
‫بانخفاض تكلفة التؤسٌس‪ ،‬لذا أصبحت من أكثر المشارٌع شعبٌة لدى رواد األعمال‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ ،REAMA :‬تٌسيق ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل األول‬

‫‪ ‬رابعا ً ‪ :‬فوائد رٌادة األعمــال‪:‬‬


‫‪ -1‬االستقاللٌة‪:‬‬
‫إن ملكٌه المشروع تتٌح لرائد األعمال االستقاللٌة والفرصة لتحقٌق ما ٌصبوا إلٌة‪.‬‬
‫‪ -2‬فرصة للتمٌز‪:‬‬
‫ٌمكن من خالل الرٌادة تحقٌق أهداف متمٌزة مختلفة عن اآلخرٌن‪.‬‬
‫‪ -3‬فرصة لتحقٌق أقصى الطموحات‪:‬‬
‫كثٌر من الناس ٌجد أن عملة ال ٌحمل أي تحدي وغٌر ممتع إال أن رواد االعمال ال ٌجدون ذلك‪.‬‬
‫‪ -4‬فرصة لتحقٌق األرباح‪:‬‬
‫بالرغم من أن الحصول على عمل لٌس هو الدافع الوحٌد لمعظم رواد االعمال‪ ،‬فإن األرباح التً تمنحها مشارٌعهم من أهم الدوافع‬
‫إلنشاء هذه المشارٌع‪.‬‬
‫‪ -5‬فرصة للمساهمة فً المجتمع‪:‬‬
‫فً الغالب ٌتمتع مالك المشروعات الصغٌرة باالحترام والثقة فً مجتمعاتهم وفً أحٌائهم‪.‬‬
‫‪ -6‬خلق فرص عمل‪:‬‬
‫أن اهم ما ٌمٌز رٌادة االعمال أنها ال تقدم للرائد عمال فقط بل تجعله قادرا على إٌجاد وخلق فرص عمل لخآخرٌن‪.‬‬

‫‪ ‬خامسا ً ‪ :‬السلبٌات والمخاطر المحتملة لرائد االعمال‬


‫‪ -1‬عدم استقرار الدخل‪ :‬إن إنشاء مشروع ال ٌضمن الحصول على دخل كاف أو مستقر‪.‬‬
‫‪ -2‬المخاطرة (خسارة االستثمار بأكمله)‪ :‬إن نسبة الفشل للمشروع الصغٌرة مرتفعة جدا‪.‬‬
‫‪ -3‬ساعات العمل طوٌلة‪ :‬إن بداٌة أي استثمار ٌتطلب ساعات عمل جادة وطوٌلة‪.‬‬
‫‪ -4‬مستوى معٌشة ال‪ :‬بسبب عدم استقرار الدخل‪.‬‬
‫‪ -5‬معاناة من ضغط العمل‪ :‬إن امتالك مشروع صغٌر ٌعتبر مكسبا كبٌرا من جانب ومن جانب آخر فؤنه عمل شاق ومنهك‪.‬‬
‫‪ -6‬المسؤولٌة الكاملة‪ :‬إن من ثقافة رٌادة االعمال أن ٌكون الفرد قادرا على أن ٌدٌر نفسه وٌتمتع باالستقاللٌة‪.‬‬
‫‪ -7‬اإلحباط‪ :‬إن تؤسٌس أي مشروع رائد ٌتطلب تضحٌة كبٌره وصبرا طوٌالَ‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ ،REAMA :‬تٌسيق ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل الثانً‬

‫االبداع واالبتكار‬
‫االبداع ‪:‬‬

‫ٌمكن تعرٌف اإلبداع بؤنه أفكار جدٌدة ومفٌدة ومتصلة بحل مشكالت معٌنة أو تجمٌع وإعادة تركٌب األنماط المعروفة من المعرفة‬ ‫•‬
‫فً أشكال فرٌدة‪.‬‬
‫فاإلبداع لٌس إال رإٌة الفرد لظاهرة ما بطرٌقة جدٌدة لذلك ٌمكن القول إن اإلبداع ٌتطلب القدرة على اإلحساس بوجود مشكلة‬ ‫•‬
‫تتطلب المعالجة ومن ثم القدرة على التفكٌر بشكل مختلف ومبدع ومن ثم إٌجاد الحل المناسب‪.‬‬

‫تعرٌف القاموس اإلنجلٌزي‪:‬‬


‫"نشاط انسانً ٌقدم أفكار أو معارف أصلٌة بشكل متكرر من خالل مجموعة من البٌانات لتقدٌم نتائج متفردة"‬
‫تعرٌف روشكا‪:‬‬
‫االبداع هو النشاط أو العملٌة التً تقود إلى انتاج ٌتصف بالجودة واالصالة والقٌمة من أجل المجتمع‪.‬‬

‫خصائص و سمات الشخصٌة المبدعة‬


‫‪ .1‬الذكاء‪.‬‬
‫‪ .2‬الثقة بالنفس على تحقٌق أهدافه‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تكون لدٌه درجة من التؤهٌل و الثقافة‪.‬‬
‫‪ .4‬القدرة على تنفٌذ األفكار اإلبداعٌة التً ٌحملها الشخص المبدع‪.‬‬
‫‪ .5‬القدرة على استنباط األمور فال ٌرى الظواهر على عالتها بل ٌقوم بتحلٌلها وٌثٌر التساإالت و التشكٌك بشكل مستمر‪.‬‬
‫‪ .6‬لدٌه عالقات اجتماعٌة واسعة وٌتعامل مع األخرٌن فٌستفٌد من أراءهم‪.‬‬
‫‪ .7‬الجرأة واإلقدام والمجازفة والمخاطرة‪.‬‬
‫‪ٌ .8‬فضل العمل بدون وجود قوانٌن وأنظمة‪.‬‬
‫‪ٌ .9‬مٌل المبدعون إلى الفضول و البحث وعدم الرضا عن الوضع الراهن‪.‬‬

‫مكونات اإلبداع أو سمات المبدع‬

‫‪ .1‬الطالقة‬
‫‪ .2‬المرونة‬
‫‪ .3‬الحساسٌة للمشاكل‬
‫‪ .4‬األصالة‬
‫‪ .5‬مواصلة االتجاه‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل الثانً‬

‫‪ .1‬أوالً ‪:‬الطالقة‪)Fluency( :‬‬

‫‪ o‬تتضمن الطالقة الجانب الكمً فً اإلبداع‬


‫‪ o‬وتعنً القدرة على تولٌد عد ٍد كبٌر من البدائل‪ ،‬أو المترادفات‪ ،‬أو األفكار‪ ،‬أو المشكالت‪ ،‬أو االستعماالت عند االستجابة‬
‫لمثٌر معٌن‪ ،‬والسرعة والسهولة فً تولٌدها‬
‫‪ o‬وٌُقصد بالطالقة تعدد األفكار التً ٌمكن أن ٌؤتً بها المبدع‪.‬‬
‫إنتاج عدد أكبر من األفكار أو اإلجابات فً وحدة الزمن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫سرعة التفكٌر بإعطاء كلمات فً نسق محدد‪ ،‬كؤن تبدأ أو تنتهً بحرف أو مقطع معٌن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫القدرة على وضع الكلمات فً أكبر قدر ممكن من الجمل والعبارات ذات المعنى‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫القدرة على إنتاج عدد انتاج كبٌر من األفكار فً فترة زمنٌة محددة‪.‬‬

‫أنواع الطالقة‪:‬‬

‫‪ ‬الطالقة الفكرٌة‪:‬‬
‫وتعنً معدل سٌل األفكار المولدة فً زمن محدد‬
‫ومن أمثلتها‪:‬‬ ‫‪o‬‬
‫ذكر كل االستخدامات الممكنة ِل"كوب الشاي"‬ ‫‪‬‬
‫اذكر جمٌع االستخدامات الممكنة لـ "علبة البٌبسً"‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كتابة أكبر عدد ممكن من العناوٌن المناسبة لموضوع قصة ما ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ ‬الطالقة التعبٌرٌة أو اللغوٌة‪:‬‬


‫وٌقصد بها القدرة على إنتاج أكبر عدد ممكن من الجمل واأللفاظ ذات المعانً المختلفة‪.‬‬
‫اكتب أكبر عدد ممكن من الكلمات التً تبدأ بحرف "م"‪ ،‬وتنتهً بحرف "م"‪.‬‬

‫‪ ‬الطالقة الترابطٌة‪ :‬وهً القدرة على إكمال العالقات مثل إٌجاد المعنى المعاكس‪.‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل الثانً‬

‫‪ .2‬ثانٌا ً ‪ :‬المرونة‪(Flexibility) :‬‬


‫‪ o‬وهً القدرة على تولٌد أفكار متنوعة لٌست من نوع األفكار المتوقعة عادة‪ ،‬وتوجٌه أو تحوٌل مسار التفكٌر مع تغٌر‬
‫المثٌر أو متطلبات الموقف‬
‫‪ o‬والمرونة هً عكس الجمود الذهنً‪ ،‬الذي ٌعنً تب ِّنً أنماط ذهنٌة محددة سل ًفا وغٌر قابلة للتغٌر حسب ما تستدعً الحاجة‪.‬‬
‫تتضمن المرونة الجانب النوعً فً اإلبداع‪ ،‬وٌُقصد بالمرونة تنوع األفكار التً ٌؤتً بها المبدع‬ ‫‪o‬‬
‫فالتلمٌذ على سبٌل المثال‪ ،‬الذي ٌقف عند فكرة معٌنة أو ٌتصلب فٌها‪ٌُ ،‬عتبر أقل قدرة على اإلبداع من تلمٌذ‬ ‫‪‬‬
‫مرن التفكٌر قادر على التغٌٌر حٌن ٌكون ذلك ضرورٌاً‪.‬‬

‫هً القدرة على التفكٌر فً بدائل أخرى متعددة‬ ‫‪‬‬


‫أنواع المرونة‪:‬‬
‫‪ ‬مرونة العفوٌة أو التلقائٌة‪ :‬وٌقصد بها قدرة الفرد على إعطاء استجابات متنوعة تنتمً إلى فئة أو مظهر بعٌنه‬
‫مثل لو كانت قائمة االستعماالت المحتملة للكوب هً فً شرب الماء أو شرب العصٌر أو شرب الشاي‪ ،‬إلخ‪ ،‬حٌث إن كل‬ ‫‪‬‬
‫هذه االستعماالت تنتمً إلى مفهوم الشرب‬
‫مرونة تكٌفٌة‪ :‬المرونة التكٌفٌة‪ :‬وهنا ٌقوم الفرد بتغٌٌر فئة االستعمال أو طرٌقة االستعمال أو بناء أسالٌب جدٌدة فً‬ ‫‪‬‬
‫التعامل مع المشكلة ‪.‬‬
‫مثال‪ :‬استعماالت كوب الشاي إناء للزهور‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .3‬ثالثا ً ‪ :‬االصالة‪:‬‬
‫ٌُقصد باألصالة التجدٌد أو االنفراد باألفكار‬ ‫‪‬‬
‫كؤن ٌؤتً المتعلم بؤفكار جدٌدة متجددة بالنسبة ألفكار زمالئه‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وعلٌه تشٌر األصالة إلى قدرة المتعلم على إنتاج أفكار أصٌلة‪ ،‬أي قلٌلة التكرار‬ ‫‪‬‬
‫أي كلما قلت درجة شٌوع الفكرة زادت درجة أصالتها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ولذلك ٌوصف المبدع بؤنه الذي ٌستطٌع أن ٌبتعد عن المؤلوف أو الشائع من األفكار‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .4‬رابعا ً ‪ :‬الحساسٌة للمشكالت ‪Sensitivity to Problems:‬‬


‫ٌقصد بها الوعً بوجود مشكالت أو حاجات أو عناصر ضعف فً البٌئة أو الموقف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وٌعنً ذلك أن بعض األفراد أسرع من غٌرهم فً مالحظة المشكلة والتحقق من وجودها فً الموقف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫َّ‬
‫الشاذة أو المحٌِّرة فً محٌط الفرد‪ ،‬أو إعادة توظٌفها أو استخدامها‬ ‫وٌرتبط بهذه القدرة مالحظة األشٌاء غٌر العادٌة أو‬ ‫‪‬‬
‫وإثارة تساإالت حولها‬
‫‪ .5‬خامسا ً ‪ :‬مواصلة االتجاه‪:‬‬
‫أي ان الشخص المبدع لدٌة القدرة على التركٌز لفترات طوٌلة فً مجال اهتمامه بالرغم من المشتتات و المعوقات التً تثٌرها‬
‫المواقف الخارجٌة‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل الثانً‬

‫مراحل العملٌة اإلبداعٌة ( عملٌة اإلبداع)‬


‫مرحلة التحضٌر واإلعداد ‪Preparation Stage :‬‬ ‫‪.1‬‬
‫مرحلة الحضانة ‪Incubation Stage.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫مرحلة اإلشراق ‪Illumination Stage.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫مرحلة التحقٌق ‪Verification Stage .‬‬ ‫‪.4‬‬

‫‪ 1‬ـ مرحلة اإلعداد أو التحضٌر ‪Preparation :‬‬


‫‪ ‬فً هذه المرحلة ُتحدد المشكلة و ُتفحص من جمٌع جوانبها‪ ،‬و ُتجمع المعلومات حولها وٌُربط بٌنها بصور مختلفة بطرق تحدد‬
‫المشكلة‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة اإلعداد المعرفً والتفاعل معه‪.‬‬
‫‪ ‬وٌمكن اعتبار هذه المرحلة بذرة االبتكار‬

‫‪ 2‬ـ مرحلة االحتضان ‪Incubation :‬‬


‫‪ ‬مرحلة ترتٌب ٌتحرر فٌها العقل من كثٌر من الشوائب واألفكار التً ال صلة لها بالمشكلة‬
‫‪ ‬وهً تتضمن هضما ً عقلٌا ً وامتصاصا ً لكل المعلومات والخبرات المكتسبة المالئمة التً تتعلق بالمشكلة‪.‬‬

‫‪ 3‬ـ مرحلة اإلشراق أو اإللهام ‪Illumination:‬‬


‫‪ ‬وتتضمن انبثاق شرارة اإلبداع ‪Creative Flash‬‬
‫‪ ‬أي اللحظة التً تولد فٌها الفكرة الجدٌدة التً تإدي بدورها إلى حل المشكلة‪.‬‬
‫‪ ‬ولهذا تعتبر مرحلة العمل الدقٌق والحاسم للعقل فً عملٌة اإلبداع‪.‬‬

‫‪ 4‬ـ مرحلة التحقٌق (أو إعادة النظر) ‪Verification‬‬


‫‪ ‬فً هذه المرحلة ٌتعٌن على المبدع أن ٌختبر الفكرة المبدعة وٌعٌد النظر فٌها لٌرى هل هً فكرة مكتملة ومفٌدة أو تتطلب شٌئا ً من‬
‫التهذٌب والصقل‪.‬‬
‫‪ ‬وبعبارة أخرى هً مرحلة التجرٌب (االختبار التجرٌبً) للفكرة الجدٌدة (المبدعة)‪.‬‬

‫مستوٌات االبداع‬
‫‪ ‬اإلبداع على المستوى الفردي‬
‫‪ ‬اإلبداع على مستوى الجماعات‬
‫‪ ‬اإلبداع على مستوى المنظمات‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل الثانً‬

‫اإلبداع على المستوى الفردي‬ ‫‪‬‬


‫‪ ‬اإلبداع على المستوى الفردي‪ :‬بحٌث ٌكون لدى العاملٌن إبداعٌة خالقة لتطوٌر العمل وذلك من خالل خصائص فطرٌة‬
‫ٌتمتعون بها كالذكاء و الموهبة أو من خالل خصائص مكتسبة كحل المشاكل مثال ‪،‬وهذه الخصائص ٌمكن التدرب علٌها‬
‫وتنمٌتها وٌساعد فً ذلك ذكاء الفرد وموهبته‪.‬‬

‫اإلبداع على مستوى الجماعات‬ ‫‪‬‬


‫‪ ‬اإلبداع على مستوى الجماعات‪ :‬بحٌث تكون هناك جماعات محددة فً العمل تتعاون فٌما بٌنها لتطبٌق األفكار التً‬
‫ٌحملونها و تغٌٌر الشًء نحو األفضل كجماعة فنٌة فً قسم اإلنتاج مثال‪.‬‬

‫اإلبداع على مستوى المنظمات‬ ‫‪‬‬


‫‪ ‬اإلبداع على مستوى المنظمات‪ :‬فهناك منظمات متمٌزة فً مستوى أداءها وعملها وغالبا ما ٌكون عمل هذه المنظمات‬
‫نموذجً ومثالً للمنظمات األخرى ‪،‬وحتى تصل المنظمات إلى اإلبداع البد من وجود إبداع فردي و جماعً‪.‬‬

‫أسباب تبنً اإلبداع فً المنظمات‬


‫‪ . 1‬الظروف المتغٌرة التً تعٌشها المنظمات الٌوم ‪،‬سواء أكانت ظروف سٌاسٌة أو ثقافٌة أو اجتماعٌة أو اقتصادٌة والتً تحتم على‬
‫المنظمات االستجابة لهذه المتغٌرات بؤسلوب إبداعً ٌضمن بقاء المنظمة واستمرارها‪.‬‬
‫‪ٌ . 2‬حتم اإلبداع الفنً و التكنولوجً فً مجال السلع و الخدمات و طرق إنتاجها وقصر دورة حٌاتها على المنظمات أن ٌستجٌبوا‬
‫لهذه الثورة التكنولوجٌة وما ٌستلزمه ذلك من تغٌٌرات فً هٌكل المنظمة وأسلوب إدارتها بطرق إبداعٌة أٌضا ‪،‬مما ٌمكنها من‬
‫زٌادة أرباحها وزٌادة قدرتها على المنافسة و االستمرار فً السوق من خالل ضمانها لحصتها السوقٌة بٌن المنظمات المنافسة‪.‬‬

‫معوقات اإلبداع فً المنظمات‬


‫‪ .1‬المحافظة على الوضع االجتماعً وعدم الرغبة فً خلق صراع سلبً ناشئ عن االختالفات بٌن الثقافة السائدة فً المنظمة وبٌن‬
‫الثقافة التً ٌستلزمها التغٌٌر‪.‬‬
‫‪ .2‬الرغبة فً المحافظة على أسالٌب وطرق األداء المعروفة ‪،‬حٌث أن اإلبداع فً المنظمة ٌستلزم فً بداٌته نفقات إضافٌة على‬
‫المنظمة أن تتحملها‪.‬‬
‫‪ .3‬عدم الرغبة فً تغٌٌر الوضع الحالً بسبب التكالٌف التً ٌفرضها مثل هذا التغٌٌر‪.‬‬
‫ثبوت الهٌكل البٌروقراطً لمدة طوٌلة وترسخ الثقافة البٌروقراطٌة وما ٌصاحب ذلك من رغبة أصحاب السلطة فً المحافظة‬ ‫‪.4‬‬
‫علٌها وعلى طاعة ووالء المرإوسٌن لهم أو رغبة أصحاب االمتٌازات فً المحافظة على امتٌازاتهم‪.‬‬
‫‪ .5‬الخوف من الفشل‪.‬‬
‫‪ .6‬تجنب المخاطر‪.‬‬
‫‪ .7‬االعتٌاد على األمور‪.‬‬
‫‪ .8‬عدم توافر الحرٌة‪.‬‬
‫‪ .9‬مقاومة التغٌٌر‪.‬‬
‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬
‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات إدارٌة معاصرة – الفصل الثانً‬
‫‪ .11‬جمود القوانٌن‪.‬‬
‫‪ .11‬انخفاض الدعم الجماعً‪.‬‬
‫‪ .12‬فقدان التحفٌز‪.‬‬
‫‪ .13‬التوبٌخ العلنً‪.‬‬
‫‪ .14‬العقاب فً حال الفشل‪.‬‬

‫الممارسات اإلدارٌة التً تؤثر فً اإلبداع‬


‫‪ .1‬التحدي‪ :‬عن طرٌق تعٌٌن الشخص المناسب فً الوظٌفة المناسبة والتً تتصل بخبراته ومهاراته ‪ ،‬وذلك ٌإدي إلى توقد شعلة‬
‫اإلبداع لدٌه ‪،‬كما أن التسكٌن فً المكان غٌر المناسب ٌإدي إلى اإلحباط والشعور بالتهدٌد‪.‬‬

‫‪ .2‬الحرٌة ‪ :‬وتتمثل فً إعطاء الموظف الفرصة لكً ٌقرر بنفسه كٌف ٌنفذ المهمة المسندة إلٌه ‪ ،‬فذلك ٌنمً الحافز الذاتً وحاسة‬
‫الملكٌة لدٌه ‪،‬وفً الواقع نجد بعض المدٌرٌن ٌغٌرون األهداف باستمرار أو أنهم ٌفشلون فً تحدٌد األهداف وآخرٌن ٌمنحون‬
‫الحرٌة باالسم فقط وٌدعون أن الموظفٌن لٌس لدٌهم المقدرة على التوصل لحلول إبداعٌة‪.‬‬

‫‪ .3‬الموارد‪ :‬أهم موردٌن ٌإثران على اإلبداع هما‪ :‬الوقت والمال ‪ ،‬وتوزٌعهما ٌجب أن ٌكون بعناٌة فائقة إلطالق شرارة اإلبداع‬
‫عند الجمٌع ‪،‬وعلى العكس فإن توزٌعهما بشكل غٌر عادل ٌإدي إلً تثبٌط الهمم ‪،‬كما أن مساحة المكان الذي ٌعمل فٌه الموظف‬
‫كلما كانت واسعة كلما حركت الخٌال المبدع أكثر‬

‫‪ .4‬مالمح فرق العمل‪ :‬كلما كان فرٌق العمل متآلفا ومتكامال كلما أدى ذلك إلى مزٌد من صقل مهارات التفكٌر اإلبداعً وتبادل‬
‫الخبرات‬

‫‪ .5‬دعم المنظمة‪ :‬إن تشجٌع المشرفٌن ٌبرز اإلبداع ‪ ،‬ولكن اإلبداع حقٌقة ٌدعم حٌنما ٌهتم به قادة المنظمة الذٌن علٌهم أن ٌضعوا‬
‫نظاما أو قٌما مإكدة لتقدٌر المجهودات اإلبداعٌة واعتبار أن العمل المبدع هو قمة األولوٌات ‪،‬كما أن المشاركة فً المعلومات وفً‬
‫اتخاذ القرارات والتعاون من القٌم التً ترعى اإلبداع‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫اتخاذ القرارات‬
‫‪A key to success in management and in your career is knowing how to be an effective decision-‬‬
‫‪maker.‬‬
‫عالقة حل المشكالت بإتخاذ القرارات‬

‫تحلٌل‬ ‫تعرٌف‬
‫المشكلة‬ ‫المشكلة‬

‫اتخاذ‬ ‫البحث عن‬


‫القرار‬ ‫حل‬

‫تعرٌف القرار‪-:‬‬
‫االختٌار بٌن البدائل المتاحة‬ ‫‪‬‬
‫هو عملٌة التفكٌر التً ٌنتج عنها الموازنة بٌن البدائل الختٌار البدٌل االنسب للقٌام بعمل ما‬ ‫‪‬‬
‫هو عملٌة اختٌار انسب البدائل وأفضل السبل لتحقٌق هدف ما ‪ ,‬وهو اختبار لكفاءة الرؤساء وقدرتهم على تحمل المسؤولٌات وإدارة‬ ‫‪‬‬
‫العمل‪.‬‬
‫القرارات هً االدارة‬ ‫‪‬‬

‫تعرٌف القرار‬
‫ٌعرف القرار بانه اختٌار أحسن البدائل المتاحة بعد دراسة النتائج المتوقعة من كل بدٌل فً تحقٌق األهداف المطلوبة‪.‬‬ ‫•‬
‫عملٌة اختٌار بدٌل من بٌن بدٌلٌن محتملٌن أو أكثر لتحقٌق هدف أو مجموعة من األهداف خالل فترة زمنٌة معٌنة فً ضوء‬ ‫•‬
‫معطٌات كل من البٌئة الداخلٌة والخارجٌة للمنظمة‪.‬‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫أهمٌة القرار‬
‫تعتبر القرارات وسٌلة علمٌة و فنٌة حتمٌة لتطبٌق السٌاسات و االستراتٌجٌات للمنظمة فً تحقٌق أهدافها بصورة موضوعٌة و‬ ‫•‬
‫علمٌة ‪.‬‬
‫تعتبر القرارات وسٌلة الختٌار وقٌاس مدى قدرة القادة و الرؤساء االدارٌٌن فً القٌام بالوظائف و المهام االدارٌة المطلوب تحقٌقها‬ ‫•‬
‫و إنجازها ‪ ,‬بأسلوب علمً وعملً ‪.‬‬
‫تعتبر القرارات مٌدانا واسعا للرقابة االدارٌة‪.‬‬ ‫•‬
‫تؤدي القرارات االدارٌة عن طرٌق عملٌة اتخاذ القرار ‪ ,‬دورا هاما فً تجمٌع المعلومات الالزمة عن طرٌق استعمال و سائل‬ ‫•‬
‫علمٌة و تكنولوجٌة متعددة ومختلفة للحصول على المعلومات الالزمة التخاذ القرار‪.‬‬
‫تكتشف القرارات عن سلوك و موقف و الرؤساء االدارٌٌن ‪ ,‬و تكشف عن القوى و العوامل الداخلٌة الضاغطة على متخذي القرار‬ ‫•‬

‫مناخ اتخاذ القرارات‬


‫ٌمكن تقسٌم المناخ الذى تتخذ فٌه مختلف أنواع القرارات إلى ثالث حاالت أساسٌة وذلك بناءًا على توافر المعلومات الالزمة عن‬ ‫•‬
‫كل بدٌل من البدائل التخاذ القرار و كذلك التأكد من النتائج المترتبة على القرار‪.‬‬
‫وهذه الحاالت هً‪:‬‬ ‫•‬
‫‪Certainty‬‬ ‫حـالة التـأكد‬ ‫•‬
‫‪Risk‬‬ ‫حـالة المخاطــرة‬ ‫•‬
‫حالة عدم التأكد ‪Uncertainty‬‬ ‫•‬
‫‪ ‬حالة التأكد ‪:‬‬
‫اتخاذ القرار فً حالة التأكد التام ‪ :‬وهً ابسط نوع وأندرها بحٌث ٌستطٌع متخذ القرار تحدٌد نتائج كل بدٌل من البدائل المتوفرة‬ ‫•‬
‫بشكل مؤكد والسبب ٌعود لتوفر البٌانات والمعلومات ‪.‬‬
‫ٌقصد بها مجموعة من الظروف أو المتغٌرات أو الحقائق التً تدفع متخذ القرار إلى االعتقاد التام بأن حالة ما من الحاالت المتوقعة‬ ‫•‬
‫سوف تحدث على وجه التأكٌد‪.‬‬
‫ومن ثم فإن مهمة متخذ القرار فً هذه الحالة تكون هً اختٌار البدٌل الذى ٌحقق أكبر منفعة أو عائد ممكن‪.‬‬ ‫•‬
‫ونود أن نشٌر فً هذا المقام إلى أن حالة التأكد التام من الظروف المتوقعة مستقبال أمر ٌكاد ٌكون نادراً فً قطاع األعمال بصفة‬ ‫•‬
‫عامة‬
‫‪ ‬حالة المخاطرة ‪:‬‬
‫اتخاذ القرار فً حالة عدم التأكد( المخاطرة) ‪ :‬حٌث ٌتصف القرار فً هذه الحالة بأن متخذ القرار على معرفة تامة باحتماالت‬ ‫•‬
‫حدوث أي حالة من الحاالت والتً تؤثر على بدائل القرار المختلفة‬
‫فً هـذه الحالة ٌستطٌع متخذ القـرار أن ٌحدد عددا من الحاالت أو األحداث المتوقع حدوثها فً المستقبل وأٌضا احتماالت حدوث‬ ‫•‬
‫كل حالة من هذه الحاالت أو األحداث‪.‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫اتخاذ القرار فً حالة المخاطرة ‪:‬‬


‫حالة السوق‬

‫القٌمة األدنى للخسارة‬ ‫طلب منخفض‬ ‫طلب عالً‬ ‫البدائل‬

‫‪02222‬‬ ‫‪082.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع كبٌر‬

‫‪02222‬‬ ‫‪02.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع صغٌر‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلغاء فكرة المشروع‬

‫‪0.5‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫االحتمال‬

‫القٌمة النقدٌة المتوقعة (مشروع كبٌر)= (‪02222 = )082222-()2.0( + )022222()2.0‬‬


‫القٌمة النقدٌة المتوقعة (مشروع صغٌر)= (‪02222 = )02222-()2.0( + )022222()2.0‬‬
‫القٌمة النقدٌة المتوقعة (بدون مشروع)= (‪2 = )2()2.0( + )2 ()2.0‬‬
‫لذلك القرار سٌكون بناء مشروع صغٌر‬

‫‪ ‬حالة عدم التأكد ‪:‬‬


‫اتخاذ القرار فً حالة عدم التأكد التام ‪ :‬فً هذه الحالة تكون نسبة المخاطرة مرتفعة جدا وذلك لعدم وجود تجارب فً الماضً‬ ‫•‬
‫لمتخذ القرار‬
‫ٌكون لدٌنا جهل كامل باحتمالٌة حدوث أمر ما‬ ‫•‬
‫ونقطة الخالف األساسٌة بٌن حالة عدم التأكد وحالة المخاطرة هو أن متخذ القرار فً حالة عدم التأكد ال ٌمكنه أن ٌحدد احتماالت‬ ‫•‬
‫حدوث كل حالة من الحاالت المتوقعة حتى وأن أمكنه تحدٌد تلك الحاالت‪.‬‬

‫‪ ‬معٌار التفاؤل التام ‪:‬‬


‫ٌستخدم هذا المعٌار فً حالة التفاؤل التام بالمشروع‪ .‬وتتمثل فلسفته ففى أن أفضل المتاح سوف ٌحدث وبالتالً ٌتم اختٌار‬ ‫•‬
‫االستراتٌجٌة التً تحقق أكبر عائد أو أقل تكلفة ممكنة بصورة مطلقة‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫‪ ‬التفاؤل)‪ (maximax‬أعظم األعظم‬


‫حالة السوق‬

‫القٌمة األعلى للبدائل‬ ‫طلب منخفض‬ ‫طلب عالً‬ ‫البدائل‬

‫‪022.222‬‬ ‫‪082.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع كبٌر‬

‫‪022.222‬‬ ‫‪02.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع صغٌر‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلغاء فكرة المشروع‬

‫لذلك القرار سٌكون بناء مشروع كبٌر‬

‫‪Possible Future Demand‬‬

‫‪Alternatives‬‬ ‫‪Low‬‬ ‫‪Moderate‬‬ ‫‪High‬‬

‫‪Small Facility‬‬ ‫‪$10‬‬ ‫‪$10‬‬ ‫‪$10‬‬

‫‪Medium Facility‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪Large Facility‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪ ‬معٌار التشاؤم ‪:‬‬


‫ٌفترض هذا المعٌار أن أسوأ الظروف سوف تحدث ولهذا ٌتم اختٌار البدٌل الذى ٌحقق أفضل األسوأ (أكبر القلٌل)‪.‬‬ ‫•‬
‫وطبقا لهذا المعٌار ٌتم تحدٌد أقل عائد متوقع من كل بدٌل ثم اختٌار البدٌل الذى ٌحقق أكبر رقم من بٌنها ‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫أعظم األصغر )‪ (maximin‬التشاؤم‬


‫حالة السوق‬

‫القٌمة األدنى للخسارة‬ ‫طلب منخفض‬ ‫طلب عالً‬ ‫البدائل‬

‫‪082.222-‬‬ ‫‪082.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع كبٌر‬

‫‪02.222-‬‬ ‫‪02.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع صغٌر‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلغاء فكرة المشروع‬

‫تشاؤم المدٌر سٌجعله ٌتخذ قراراً بعدم اإلقدام على هذا المشروع وهذا أقل ضرر ممكن‬
‫‪Possible Future Demand‬‬

‫‪Alternatives‬‬ ‫‪Low‬‬ ‫‪Moderate‬‬ ‫‪High‬‬

‫‪Small Facility‬‬ ‫‪$10‬‬ ‫‪$10‬‬ ‫‪$10‬‬

‫‪Medium Facility‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪Large Facility‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪16‬‬

‫المتوسط‬
‫حالة السوق‬

‫القٌمة األدنى للخسارة‬ ‫طلب منخفض‬ ‫طلب عالً‬ ‫البدائل‬

‫‪02.222‬‬ ‫‪082.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع كبٌر‬

‫‪02.222‬‬ ‫‪02.222-‬‬ ‫‪022.222‬‬ ‫بناء مشروع صغٌر‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلغاء فكرة المشروع‬

‫لذلك القرار سٌكون بناء مشروع صغٌر‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫الفرصة الضائعة(معٌــار األسـف)‬


‫وٌتطلب تطبٌق هذا المعٌار تكوٌن ما ٌسمى بمصفوفة تكلفة الفرص البدٌلة‪.‬‬ ‫•‬
‫وتمثل أرقام هذه المصفوفة الفرق بٌن أرقام الناتج الحقٌقً وأرقام الناتج التً كان ٌمكن تحقٌقها إذا علمنا على وجه التأكٌد أن‬ ‫•‬
‫حجما ً معٌنا ً من الطلب أو حالة ما من الحاالت المتوقعة سوف تحدث وبتحدٌد تلك القٌم لكل بدٌل تحت كل حالة من حاالت الطلب‬
‫المتوقع ٌتم تحدٌد أكبر قٌمة لكل بدٌل ثم ٌجرى اختٌار البدٌل ذو القٌمة األقل من بٌن تلك القٌم‪.‬‬

‫الفرصة الضائعة(معٌــار األسـف)‬


‫‪Possible Future Demand‬‬

‫‪Alternatives‬‬ ‫‪Low‬‬ ‫‪Moderate‬‬ ‫‪High‬‬

‫‪Small Facility‬‬ ‫‪$10‬‬ ‫‪$10‬‬ ‫‪$10‬‬

‫‪Medium Facility‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫‪Large Facility‬‬ ‫)‪(4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪Regrets‬‬

‫‪Alternatives‬‬ ‫‪Low‬‬ ‫‪Moderate‬‬ ‫‪High‬‬

‫‪Small Facility‬‬ ‫‪$0‬‬ ‫‪$2‬‬ ‫‪$6‬‬

‫‪Medium Facility‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪Large Facility‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪Worst Regrets are $6 , 4, and 14. The best of these worst regrets is 4‬‬
‫‪which is for medium facility.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫حـاالت الطلب المتوقـع‬


‫استراتٌجٌات اإلنتاج‬
‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪02‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪02‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪08‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪020‬‬ ‫‪020‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪020‬‬ ‫‪022‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪00‬‬
‫احتماالت الطلب المتوقع هى ‪٪02 , ٪00 , ٪02 , ٪00 , ٪02 ,٪02‬‬
‫معٌار صافى القٌمة المتوقعة‬ ‫•‬
‫معٌـار التفـاؤل التـام )‪(35‬‬ ‫•‬
‫معٌـار التشـاؤم )‪(30‬‬ ‫•‬
‫معٌــار األسـف )‪(33‬‬ ‫•‬
‫‪ 02‬جنٌه‬ ‫‪0×02‬‬ ‫الربح المتوقع عند إنتاج ‪ 02‬وحدة =‬

‫‪ 00.0‬جنٌه‬ ‫(‪= ) 2.02× 00( + )2.02×88‬‬ ‫الربح المتوقع عند إنتاج ‪ 00‬وحدة =‬

‫‪ 00.0‬جنٌه‬ ‫(‪)2.02×00( + )2.02× 88‬‬ ‫الربح المتوقع عند إنتاج ‪ 00‬وحدة =‬


‫‪= )2.82×08( +‬‬
‫‪ 00.80‬جنٌه‬ ‫(‪= )2.80×00(+)2.00×00( )2.02×80(+)2.02×80‬‬ ‫الربح المتوقع عند إنتاج ‪ 00‬وحدة =‬

‫‪ 08‬جنٌه‬ ‫(‪)2.00×020(+)2.02×08(+)2.00×00(+)2.02×88(+)2.02×80‬‬ ‫الربح المتوقع عند إنتاج ‪ 00‬وحدة =‬

‫‪ 00.0‬جنٌه‬ ‫(‪+)2.00×02(+)2.02×80(+)2.02×82‬‬ ‫الربح المتوقع عند إنتاج ‪ 00‬وحدة =‬


‫(‪= )2.02×020(+)2.00×022(+)2.02×00‬‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫أكـــبر‬ ‫حـــــاالت الطلــــب‬


‫استراتٌجٌات اإلنتاج‬
‫أســـف‬ ‫‪03‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪02‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صفر‬ ‫‪02‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صفر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صفر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صفر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪00‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صفر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪03‬‬
‫‪02‬‬ ‫صفر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪03‬‬

‫حـاالت الطلب المتوقـع‬


‫استراتٌجٌات اإلنتاج‬
‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪32‬‬
‫‪062‬‬ ‫‪062‬‬ ‫‪062‬‬ ‫‪062‬‬ ‫‪062‬‬ ‫‪062‬‬ ‫‪32‬‬
‫‪063‬‬ ‫‪063‬‬ ‫‪063‬‬ ‫‪063‬‬ ‫‪063‬‬ ‫‪031‬‬ ‫‪30‬‬
‫‪068‬‬ ‫‪068‬‬ ‫‪068‬‬ ‫‪068‬‬ ‫‪060‬‬ ‫‪033‬‬ ‫‪30‬‬
‫‪010‬‬ ‫‪010‬‬ ‫‪010‬‬ ‫‪063‬‬ ‫‪038‬‬ ‫‪030‬‬ ‫‪30‬‬
‫‪016‬‬ ‫‪016‬‬ ‫‪069‬‬ ‫‪060‬‬ ‫‪033‬‬ ‫‪038‬‬ ‫‪33‬‬
‫‪082‬‬ ‫‪010‬‬ ‫‪066‬‬ ‫‪039‬‬ ‫‪030‬‬ ‫‪033‬‬ ‫‪33‬‬

‫أنواع القرارات‬
‫حسب درجة تكرار القرار‬ ‫•‬
‫‪ o‬مبرمجة‬
‫‪ o‬غٌر مبرمجة‬
‫حسب أهمٌة القرار‬ ‫•‬
‫‪ o‬استراتٌجٌة‬
‫‪ o‬تشغٌلٌة‬
‫حسب هٌئة متخذ القرار‬ ‫•‬
‫‪ o‬تنظٌمٌة‬
‫‪ o‬شخصٌة‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫قرارات مبرمجة ‪:‬‬


‫هً قرارات تتكرر بصورة مستمرة وتعتبر قرارات روتٌنٌة ألن معاٌٌر الحكم فٌها عادة ما تكون واضحة‬ ‫•‬
‫غالبا ما تتوفر المعلومات الكافٌة بشأنها و من السهل تحدٌد البدائل فٌها‬ ‫•‬
‫ٌوجد تأكد نسبً بشأن البدائل المختارة‬ ‫•‬
‫هً قرارات محددة جٌدا ‪ .‬لها اجراءات معروفة و محددة مسبقا للتعامل معها ‪.‬‬ ‫•‬
‫مثال‪:‬‬ ‫•‬
‫صرف الرواتب‬ ‫•‬
‫تسجٌل الفواتٌر‬ ‫•‬
‫اعادة الطلب على المخزون‬ ‫•‬
‫قرار منح اجازة الحد العاملٌن‬ ‫•‬

‫قرارات غٌر مبرمجة ‪:‬‬


‫هً قرارات غٌر روتٌنٌة واالجراءات غٌر محدودة‬ ‫•‬
‫تتخذ فً ظروف عدم التأكد وتكون هذه المسائل فً العادة معقدة لعدم المعرفة المسبقة للكثٌر من مؤشراتها‬ ‫•‬
‫غالبا ما تتخذ هذه القرارات فً المستوٌات االدارٌة العلٌا‬ ‫•‬
‫ال توجد أنماط موحدة لحل هذا النوع من المشكالت‪ ,‬وٌمكن لمتخذ القرار فً هذه الحالة استخدام حكمه الشخصً و تقٌٌمه و رؤٌته‬ ‫•‬
‫للمشكلة‬
‫مثال‪:‬‬ ‫•‬
‫فتح خط انتاج جدٌد‬ ‫•‬
‫فتح شركة كبٌرة او استثمار فً مجاالت استراتٌجٌة ‪.‬‬ ‫•‬

‫قرارات غٌر مبرمجة‬ ‫قرارات مبرمجة‬ ‫أساسٌات التفرقة‬

‫غٌر منتظمة وغٌر متكررة‬ ‫روتٌنٌة و متكررة‬ ‫طبٌعتها‬

‫ٌمكن استخدام الحكم الشخصً‬ ‫واضحة‬ ‫معاٌٌر الحكم فٌها‬

‫تتسم بنوع من الصعوبة‬ ‫سهلة‬ ‫تحدٌد البدائل‬

‫عدم تاكد نسبً‬ ‫تأكد‬ ‫ظروف اتخاذ القرار‬

‫غٌر محدد مسبقا‬ ‫محدد‬ ‫االجراءات‬

‫قلٌلة جدا وغٌر كافٌة‬ ‫متوفرة‬ ‫المعلومات‬


‫الخبرة ‪ ,‬برامج الحاسوب المتطورة‬ ‫الطرق الكمٌة وبرامج الحاسوب الجاهزة‬ ‫أدوات الحل‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫تصنٌف القرار حسب المستوٌات اإلدارٌة‬


‫قرارات استراتٌجٌة‬ ‫•‬
‫قرارات تكتٌكٌة‬ ‫•‬
‫قرارات تشغٌلٌة‬ ‫•‬

‫قرارات استراتٌجٌة‬
‫هً تلك القرارات التً تؤثر بعمق فً قدر ومستقبل المؤسسة من خالل التجاوب والتوافق بٌن هذه القرارات ومتطلبات البٌئة‬ ‫•‬
‫هً القرارات التً تصنع فً اإلدارة العلٌا وهً تغطً مدى زمنً طوٌل ٌنعكس على المؤسسة ككل‪.‬‬ ‫•‬
‫تتصف بعدم التكرار وتحظى بدرجة عالٌة من المركزٌة فً اتخاذها‪.‬‬ ‫•‬

‫قرارات تكتٌكٌة ‪:‬‬


‫هً القرارات الوظٌفٌة التً ٌتم اتخاذها فً مستوى اإلدارة الوسطى للوصول باألنشطة الوظٌفٌة المختلفة فً المنظمة كاإلنتاج‬ ‫•‬
‫والتسوٌق ووظٌفة المـوارد البشرٌة وغٌـرها إلى األداء األمثـل‬
‫تتمٌز بكونها تتعلق باألنشطة قصٌرة اآلجل وتنطوي على درجة مقبولة من التأكد وهً تكون عادة أقل غموضا وتعقد وأقل تكرار‬ ‫•‬
‫مثل اتـخاذ القرار ٌخص وضع مصلحة المراقبة على جمٌع الخطـوط اإلنتـاج‪ ,‬المالٌة‪ ,‬اإلدارة‬ ‫•‬
‫على سبٌل المثال‪ ,‬إذا كانت مبٌعات منتج معٌن هً ‪ 0‬فً المائة اقل من التوقعات السنوٌة وبقً شهراً واحداً على نهاٌة السنة المالٌة‬ ‫•‬
‫فقرر مدٌر المبٌعات إجراء عرض تروٌجً أو عمل تخفٌضات‪.‬‬

‫قرارات تشغٌلٌة ‪:‬‬


‫وهً المتعلقة بالتأكد من أن المهام واألنشطة قد تم تنفٌذها بكفاءة وفعالٌة وهً تهدف لتسٌٌر األمور العادٌة وحل المشاكل الٌومٌة‬ ‫•‬
‫هً قرارات كثٌرة التكرار مثال‪:‬‬ ‫•‬
‫قرار تحدٌد الكمٌة الالزمة من المادة األولٌة من أجل وضع المخزون فً معدل األمان‬ ‫•‬
‫حساب أجور العمال وتوزٌعه‬ ‫•‬
‫قرار مراقبة جودة المنتج‪.‬‬ ‫•‬
‫تعطل فً خط االنتاج وما ٌحتاجه تصلٌحه من اجراءات نمطٌة‬ ‫•‬
‫وٌؤخذ هذا النوع من القرارات فً ظل ظروف التأكد التام ونتائجها معروفة مسبقا‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫قرارات فردٌة ‪:‬‬


‫وهً التً ٌقوم باتخاذها مدٌر واحد بصفته المسؤول األول فً المنظمة والقانون ٌسمح له باتخاذها كقرارات المتعلقة بالتوظٌف‬ ‫•‬
‫والترقٌة والفصل‪.‬‬
‫حاالت القرار الفردي ‪:‬‬
‫عندما ال ٌكون لدٌك الوقت الكافً‪.‬‬ ‫•‬
‫فً حاالت السرٌة القصوى لمخرجات القرار‪.‬‬ ‫•‬
‫عندما تكون أنت الخبٌر الوحٌد فً المجال‪.‬‬ ‫•‬
‫عندما ٌكون بقٌة أفراد المجموعة غٌر مؤهلٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫عندما ٌكون القرار روتٌنٌا و نتائجه معروفة‪.‬‬ ‫•‬

‫قرارات تنظٌمٌة ( جماعٌة )‬


‫وهً التً ٌشارك فً اتخاذها العدٌد من المدٌرٌن واللجان فً االجتماعات من قواعد عامة ملزمة تطبق على عدد غٌر محدود من‬ ‫•‬
‫األفراد مثل إصدار اللوائح وتحدٌد السلطات الواجب إتباعها‪.‬‬

‫مزاٌا المشاركة فً اتخاذ القرارات‬


‫‪ -0‬تساعد على تحسٌن نوعٌة القرار‪ ,‬وجعل القرار المتخذ أكثر ثبا ًتا وقبوالً لدى العاملٌن‪ ,‬فٌعملون على تنفٌذه بحماس شدٌد ورغبة صادقة‪.‬‬
‫‪ -0‬كما تؤدي المشاركة إلى تحقٌق الثقة المتبادلة بٌن المدٌر وبٌن أفراد المؤسسة من ناحٌة‪ ,‬وبٌن المؤسسة والجمهور الذي ٌتعامل معه من‬
‫ناحٌة أخرى‪.‬‬
‫‪ -0‬وللمشاركة فً عملٌة صنع القرارات أثرها فً تنمٌة القٌادات اإلدارٌة فً المستوٌات الدنٌا من التنظٌم‪ ,‬وتزٌد من إحساسهم بالمسئولٌة‬
‫وتفهمهم ألهداف التنظٌم‪ ,‬وتجعلهم أكثر استعدا ًدا لتقبل عالج المشكالت وتنفٌذ القرارات التً اشتركوا فً صنعها‪.‬‬
‫‪ -0‬كما تساعد المشاركة فً اتخاذ القرارات على رفع الروح المعنوٌة ألفراد التنظٌم وإشباع حاجة االحترام وتأكٌد الذات‪.‬‬

‫‪ ‬مراحل إتخاذ القرار‬


‫المرحلة االولى ‪ :‬تحدٌد المشكلة‬
‫تحدٌد المشكلة ٌعد اهم خطوة فى فى عملٌة اتخاذ القرار‪.‬‬ ‫•‬
‫فالتشخٌص الخاطئ للمشكلة ٌؤدى الى اتخاذ قرار خاطئ مهما كانت الدقة فً تنفٌذ الخطوات التالٌة‬ ‫•‬
‫من األمور المهمة التً ٌنبغً على المدٌر إدراكها وهو بصدد التعرف على المشكلة األساسٌة وأبعادها‪ ,‬هً تحدٌده لطبٌعة الموقف‬ ‫•‬
‫الذي خلق المشكلة‪ ,‬ودرجة أهمٌة المشكلة‪ ,‬وعدم الخلط بٌن أعراضها وأسبابها‪ ,‬والوقت المالئم للتصدي لحلها واتخاذ القرار الفعال‬
‫والمناسب بشأنها‪.‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫المرحلة الثانٌة ‪ :‬تحدٌد معاٌٌر القرار‬


‫أي المعاٌٌر التً ٌمكن أن نحكم من خاللها بجدوى أو عدم جدوى القرار المتخذ‬ ‫•‬
‫معاٌٌر القرار هً عوامل مهمة (ذات صلة) لحل المشكلة‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ o‬السعر‬
‫‪ o‬الراحة الداخلٌة‬
‫‪ o‬المتانة‬
‫‪ o‬الصٌانة‬
‫‪ o‬األداء‬
‫‪ o‬الكمالٌات‬

‫المرحلة الثالثة‪ :‬تحدٌد أوزان المعاٌٌر الالزمة التخاذ القرارات‬


‫إذا كانت المعاٌٌر ذات الصلة لٌست بنفس القدر من األهمٌة‪ٌ ,‬جب على صانع القرار أن ٌوزن البنود من أجل منحهم األولوٌة‬ ‫•‬
‫الصحٌحة فً القرار‪.‬‬

‫الوزن النسبً‬ ‫المعاٌٌر‬


‫‪02‬‬ ‫السعر‬ ‫•‬
‫‪8‬‬ ‫الراحة الداخلٌة‬ ‫•‬
‫‪0‬‬ ‫المتانة‬ ‫•‬
‫‪0‬‬ ‫الصٌانة‬ ‫•‬
‫‪0‬‬ ‫األداء‬ ‫•‬
‫‪0‬‬ ‫الكمالٌات‬ ‫•‬

‫المرحلة الرابعة‪ :‬تحدٌد البدائل المتوفرة‬


‫تحدٌد البدائل القابلة للتطبٌق التً ٌمكن أن تحل المشكلة‬ ‫•‬
‫اجمع عدد مناسب من البدائل‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪12‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫المرحلة الخامسة‪ :‬تقٌٌم البدائل‬


‫أجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن كل بدٌل‪.‬‬ ‫•‬
‫قارن بٌن المٌزات والعٌوب لكل البدائل‪.‬‬ ‫•‬
‫استعرض النتائج المرغوبة وغٌر المرغوبة المحتملة لكل بدٌل‪.‬‬ ‫•‬
‫قارن كل بدٌل بالمعاٌٌر التً اخترتها‪.‬‬ ‫•‬
‫حدد أي من البدائل ٌحقق األهداف الموضوعة‪.‬‬ ‫•‬

‫المرحلة السادسة‪ :‬اختٌار البدٌل المناسب للمشكلة‬


‫وتتم عملٌة المفاضلة بٌن البدائل المتاحة واختٌار البدٌل األنسب وف ًقا لمعاٌٌر واعتبارات موضوعٌة ٌستند إلٌها المدٌر فً عملٌة‬ ‫•‬
‫االختٌار وأهم هذه المعاٌٌر‪:‬‬
‫‪ -0‬تحقٌق الحل ل لهدف أو األهداف المحددة‪ ,‬فٌفضل البدٌل الذي ٌحقق لهم األهداف أو أكثرها مساهمة فً تحقٌقها‪.‬‬
‫‪ -0‬اتفاق الحل مع أهمٌة المؤسسة وأهدافها وقٌمها ونظمها وإجراءاتها‪.‬‬
‫‪ -0‬قبول أفراد المؤسسة للحل واستعدادهم لتنفٌذه‪.‬‬
‫‪ -0‬درجة تأثٌر الحل على العالقات اإلنسانٌة والمعامالت الناجحة بٌن أفراد المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -0‬درجة السرعة المطلوبة فً الحل ‪ ,‬والموعد الذي ٌراد الحصول فٌه على النتائج المطلوبة‪.‬‬
‫‪ -8‬مدى مالئمة كل حل مع العوامل البٌئٌة الخارجٌة‪.‬‬
‫‪ -8‬القٌم وأنماط السلوك واألنماط االستهالكٌة وما ٌمكن أن تغرزه هذه البٌئة من عوامل مساعدة أو معوقة لكل بدٌل‪.‬‬
‫‪ -8‬المعلومات المتاحة عن الظروف البٌئٌة المحٌطة‪.‬‬
‫‪ -0‬كفاءة الحل‪ ,‬والعائد الذي سٌحققه إتباع الحل المختار‪.‬‬

‫الصفحة ‪13‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫المرحلة السابعة‪ :‬متابعة تنفٌذ القرار وتقوٌمه‬


‫ٌجب على متخذ القرار اختٌار الوقت المناسب إلعالن القرار حتى ٌؤدي القرار أحسن النتائج‪.‬‬ ‫•‬
‫وعندما ٌطبق القرار المتخذ‪ ,‬وتظهر نتائجه ٌقوم المدٌر بتقوٌم هذه النتائج لٌرى درجة فاعلٌتها‪ ,‬ومقدار نجاح القرار فً تحقٌق‬ ‫•‬
‫الهدف الذي اتخذ من أجله‪.‬‬
‫وعملٌة المتابعة تنمً لدى متخذي القرارات أو مساعدٌهم القدرة على تحري الدقة والواقعٌة فً التحلٌل أثناء عملٌة التنفٌذ مما‬ ‫•‬
‫ٌساعد على اكتشاف مواقع القصور ومعرفة أسبابها واقتراح سبل عالجها‪.‬‬
‫وٌضاف إلى ذلك أن عملٌة المتابعة لتنفٌذ القرار تساعد على تنمٌة روح المسؤولٌة لدى المرؤوسٌن وحثهم على المشاركة فً اتخاذ‬ ‫•‬
‫القرار‪.‬‬

‫‪ ‬األخطاء الشائعة فً اتخاذ القرارات‬


‫اتخاذ القرارات المسكنة‬ ‫•‬
‫اتخاذ القرارات فً وقت غٌر مناسب‬ ‫•‬
‫اتخاذ القرار وعدم متابعة تنفٌذه‬ ‫•‬

‫اتخاذ القرارات المسكنة‬ ‫•‬


‫وتأخذ القرارات أحد شكلٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫األول ٌتمثل فً العالج المؤقت للمشكلة المطلوب حلها‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫والثانً ٌهتم بعالج ظواهر أو أعراض المشكلة دون محاولة التعرف على المشكلة ذاتها أو اتخاذ اإلجراءات الجذرٌة‬ ‫‪o‬‬
‫لمعالجتها‪.‬‬

‫اتخاذ القرارات فً وقت غٌر مناسب‬


‫وٌأخذ هذا الخطأ بدوره أحد مظهرٌن‪:‬‬ ‫•‬
‫أولهما أن ٌتم اتخاذ القرارات فى وقت متأخر عن الوقت الذى كان ٌتخذ فٌه القرار مما ٌنتج عنه تفاقم المشكلة وربما خلق‬ ‫•‬
‫العدٌد من المشاكل اإلضافٌة‪.‬‬
‫وثانٌهما‪ :‬أن ٌصدر القرار قبل أن ٌكون من المناسب إصداره‪ ,‬ولهذا مضارة إذ أن الظروف المحٌطة بالقرار قد تتغٌر من‬ ‫•‬
‫وقت آلخر‪.‬‬

‫اتخاذ القرار وعدم متابعة تنفٌذه‬


‫فاتخاذ القرار فً حد ذاته ال قٌمة له مالم ٌتم تنفٌذه والتعرف على نتائجه‪ .‬وفى حقٌقة األمر فإن متابعة تنفٌذ القرار جزء ال ٌتجزأ‬ ‫•‬
‫من مسئولٌة متخذ القرار‪.‬‬

‫الصفحة ‪14‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫الخصائص الشخصٌة لمتخذ القرار‬


‫‪ 0‬ـ درجـة المخاطــرة‬
‫‪0‬ـ الرغبة فً تحمل المسئولٌة‬
‫‪ 0‬ـ التحـٌز‬

‫درجة المخاطرة ‪:‬‬


‫ٌمكننا تصنٌف األفراد من حٌث درجة قبولهم للمخاطرة إلى ثالث فئات‪:‬‬ ‫•‬
‫تعرف األولى بالمغامرٌن‬ ‫•‬
‫والثانٌة هً تلك الفئة التً تتخذ موقفا معتدال من الرغبة فً تحمل المخاطرة‬ ‫•‬
‫أما الفئة الثالثة فهً التً تتصف بالحذر وعدم الرغبة فً المخاطرة‬ ‫•‬
‫فأفراد الفئة األولى غالبا ً ما ٌمٌلون إلى اتخاذ قرارات جرٌئة حتى وإن ترتب علٌها بعض النتائج غٌر المحسوبة‬ ‫•‬
‫وذلك عكس الحال تماما بالنسبة ألفراد الفئة األخٌرة الذٌن ٌمٌلون دائما ً إلى اتخاذ القرارات األكثر ضمانا ً أو أمنا ً حتى وإن ترتـب‬ ‫•‬
‫علٌها ضٌاع بعض الفرص على المنشأة‪.‬‬
‫وفٌما بٌن هذٌن النقٌضٌن تقع الفئة الثالثة وهى التً تمٌل إلى قبول بعض التحدٌات وفى نفس الوقت تضمن قدرا معقوال من فرص‬ ‫•‬
‫النجاح‪.‬‬

‫الرغبة فً تحمل المسئولٌة‬


‫وهنا إذا لم ٌكن الفرد راغبا ً أو مستعداً لتحمل نتائج ما ٌصدره من قرارات حلوها ومرها فإنه غالبا ما ٌتصف بالتردد فً اتخاذ‬ ‫•‬
‫القرار إما خوفا من الفشل أو تهربا من المسئولٌة‪.‬‬
‫والنتٌجة واحدة فً الحالتٌن وهى عدم الحسم فً اتخاذ القرار وما ٌتبع ذلك مكن ترك األمور معلقة وربما تفاقمها وتطورها فً‬ ‫•‬
‫غٌر صالح المنشأة‪.‬‬

‫التحٌز ‪:‬‬
‫رغم تقدم األسالٌب العلمٌة فً مجال اتخاذ القرارات واستمرار تطورها إال أنه ال ٌوجد حتى اآلن ضمان الستبعاد آثر التحٌز‬ ‫•‬
‫الشخصً فً اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫فمتخذ القرار هو الذى ٌقوم فً النهاٌة بتحدٌد المشكلة أو الهدف وهو أٌضا الذى ٌحدد طرق الحل البدٌلة وٌختار من بٌنها‪ ,‬وهو‬ ‫•‬
‫الذى ٌحدد نوعٌة البٌانات التً ٌحتاج إلٌها فً كل مرحلة من مراحل اتخاذ القرار تظهر شخصٌة متخذ القرار بمختلف مكوناتها‬
‫من مالمح وأنماط سلوكٌة وثقافٌة وإدراكٌة‬
‫األمر الذى ٌعنى فً النهاٌة صعوبة استبعاد تأثٌر االتجاهات والقٌم والمعتقدات والدوافع الشخصٌة لمتخذ القرار‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪15‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثالث‬

‫عوامل نجاح القرارات‬


‫‪ .0‬تفهم العاملٌن للقرار‪.‬‬
‫‪ .0‬معلومات كافٌة لتنفٌذ القرار‪.‬‬
‫‪ .0‬دراٌة بالوضع الذي ٌنشأ إذا لم ٌتخذ القرار‪.‬‬
‫‪ .0‬التشجٌع المستمر من متخذ القرار لتنفٌذه‬
‫‪ .0‬شرح اآلثار االٌجابٌة للقرار للمستفٌدٌن (البٌع المسبق للقرار)‪.‬‬
‫‪ .8‬التدرج فً اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫‪ .8‬شرعٌة القرار الستناده إلى القوانٌن واألنظمة‬
‫‪ .8‬الشعور بالمشكلة وأهمٌة حلها من قبل الرؤساء والمرؤوسٌن معاً‪.‬‬
‫‪ .0‬النظر للمشكلة من خارج إطارها‪.‬‬
‫‪ .02‬إشراك العاملٌن وإشعارهم بأهمٌة دورهم فً إنجاح القرار‪.‬‬

‫عالى‬ ‫متوسط‬ ‫منخفض‬

‫‪11‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪S1‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪S2‬‬

‫‪15‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪S3‬‬

‫‪28‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪S4‬‬

‫معٌـار التفـاؤل التـام‬ ‫•‬


‫معٌـار التشـاؤم‬ ‫•‬
‫معٌــار األسـف‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪16‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الرابع‬

‫التغٌٌـر التنظٌمـً‬
‫التغٌر ‪:‬‬
‫ٌمكن تعرٌف التغٌٌر على أنه حدث ٌطرأ عندما ٌجري تعدٌل على هٌئة معٌنة ٌبدل وضعها من حال الى اخر مختلف‬ ‫•‬
‫التغٌٌر هو الحقٌقة االهم فً الحٌاة و هو ذو أهمٌة جوهرٌة للحٌاة‪.‬‬ ‫•‬
‫التغٌٌر هو مهارة ال غنى عنها للبقاء فً الحٌاة‬ ‫•‬
‫ٌتطلب التغٌٌر رد فعل مناسب معه عندما ٌحدث حتى ٌتم التكٌف معه بنجاح‬ ‫•‬

‫ٌعد التغٌٌر ظاهرة صحٌة وطبٌعٌة فً حٌـاة منظمات األعمال‪ ،‬بما له من أهمٌة كبٌرة فً زٌادة كفاءة األداء الوظٌفً وفعالٌته‬
‫خاصة فً ظل هذا العصر الذي ٌتسم بسرعة التغٌٌر وتسابق األحداث واشتداد حدة المنافسة‪.‬‬

‫مفهوم التغٌر التنظٌمً ‪:‬‬

‫جهد بعٌد المدى لتحسٌن قدرة المنظمة علً حل مشاكلها ومساعدتها علً عملٌات التكٌف والتجدٌد‪.‬‬ ‫•‬

‫عملٌة إدخال تحسٌن أو تطوٌر علً المنظمة بحٌث تكون مختلفة عن وضعها الحالً‪ ،‬وبحٌث تتمكن من تحقٌق أهدافها بشكل أفضل‬ ‫•‬

‫العملٌة التً تسعً إلً زٌادة الفعالٌة التنظٌمٌة عن طرٌق توحٌد حاجات األفراد للنمو والتطور مع األهداف التنظٌمٌة باستخدام‬ ‫•‬
‫معارف وأسالٌب علمٌة‬

‫عملٌة التخطٌط االستراتٌجً التً تستهدف تغٌٌر ثقافة المنظمة وسلوكها ونظامها من أجل تحسٌن فعالٌتها فً حل مشاكلها وتحقٌق‬ ‫•‬
‫أهدافها‬

‫ولذلك ٌعتبر التغٌر ضرورة تفرضها متغٌرات البٌئة وأنه أصبح هو القاعدة بٌنما استقرار وثبات المنظمة علً نمط واحد هو‬
‫االستثناء‪ ،‬وبالتالً فإنه التغٌٌر لم ٌعد أمرا اختٌارٌا أمام اإلدارة ولكنه أصبح ضرورة حتمٌة تفرضها الحاجة إلً البقاء واالستمرار‪.‬‬

‫شروط التغٌر الناجح ‪:‬‬

‫عدم الرضا عن الوضع الحالً‬ ‫•‬

‫توفر المعرفة والمهارات الضرورٌة لدى الناس‬ ‫•‬

‫األدوات المطلوبة متاحة‬ ‫•‬

‫المنفذون لدٌهم الوقت للتعلٌم‪ ،‬والتطبٌق‪ ،‬والدمج‪ ،‬والتفكٌر ملٌا ً فً التغٌٌر‬ ‫•‬

‫إعطاء المكافآت أو الحوافز للمشاركٌن‬ ‫•‬

‫توقع المشاركة فً العملٌة والتشجٌع علٌها‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1444‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الرابع‬

‫مداخل التغٌر التنظٌمً ‪:‬‬

‫هناك أربعة مداخل هامة فً التعامل مع العناصر المعنٌة بالتغٌٌر‪ ،‬وهً‪ :‬التكنولوجٌا‪ ،‬األفراد‪ ،‬المهام‪ ،‬الهٌكل‪.‬‬

‫‪ -1‬مـدخل التكنولوجٌا‪:‬‬

‫منذ بداٌة القرن العشرٌن تمكن تاٌلور من التغٌٌر فً شكل األعمال‪ ،‬بهدف زٌادة اإلنتاجٌة ورفع كفاءة المنظمة فً ضوء مبادئه العلمٌة‪،‬‬
‫وقد عمدت المنظمات إلى استخدام مثل هذه التقنٌات للسٌطرة على أعمال المنظمة كافة‪ ،‬وعدم االقتصار على جانب واحد من النشاط‪ ،‬باعتماد‬
‫شاشات العرض التلفزٌونً فً مواقع العمل مثالً‪ ،‬وٌعتبر اإلبداع التكنولوجً أهم عامل فً هذا المدخل‪.‬‬

‫‪ -2‬مدخل الهٌكل التنظٌمً ‪:‬‬

‫ٌمكن تطوٌر وتحسٌن مستوٌات األداء التنظٌمً‪ ،‬عن طرٌق إعادة بناء الهٌكل التنظٌمً للمنظمة إلحداث التغٌٌر والتجدٌد فً منظمات‬
‫األعمال لألسباب التالٌة‪:‬‬

‫إن ضغط المنافسة على ربحٌة المنظمة ٌولد الحاجة إلى وجود هٌكل تنظٌمً سلٌم‪.‬‬ ‫•‬

‫إن توسٌع حصة المنظمة فً السوق عموما أو الحفاظ على الحصة المالٌة ٌستدعً تغٌٌر بعض تشكٌالتها التنظٌمٌة لنشر نشاطها‬ ‫•‬
‫فً ذلك السوق‪.‬‬

‫االندماج واالتحاد بٌن المنظمات ٌدفعان إلى إعادة تركٌب هٌكل المنظمات المعنٌة‪.‬‬ ‫•‬

‫‪ -3‬مدخل المهام ‪:‬‬

‫ٌحصل التغٌٌر فً المهام عند حدوث أي تغٌٌر فً عمل أو نشاط ما‪ ،‬نتٌجة استخدام تكنولوجٌا جدٌدة أو إعادة تنظٌم‪ ،‬فتغٌر بعض األعمال‬
‫بهدف رفع مستوى نوعٌة العمل أو زٌادة اإلنتاجٌة ٌعنً الحاجة إلى اإلغناء الوظٌفً‪.‬‬

‫‪ -4‬مدخل األفراد ‪:‬‬

‫إن المداخل السابقة تسعى جمٌعها إلى تطوٌر األداء التنظٌمً‪ ،‬من خالل تغٌر طرق وأسالٌب العمل استناداً إلى زٌادة إنتاجٌة العاملٌن عند‬
‫تطوٌر بٌئة العمل‪ ،‬أما مدخل األفراد فٌهدف إلى تغٌٌر سلوكٌة األفراد بشكل غٌر مباشر إذا ما جرى تغٌٌر مهاراتهم واتجاههم وإدراكهم‬
‫وتوقعاتهم‪ ،‬ألنها تدفع وتشجع العاملٌن للبحث عن هٌاكل ومهام وتكنولوجٌا مناسبة لتحقٌق الغاٌات المنشودة‪.‬‬

‫المؤشرات والظواهر التً تدفع المنظمة إلى ضرورة إدخال التغٌٌر‬

‫الشكاوى المقدمة من العاملٌن‬ ‫•‬


‫انخفاض اإلنتاجٌة‬ ‫•‬
‫ارتفاع معدالت الحوادث‬ ‫•‬
‫زٌادة معدل دوران العمالة‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1444‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الرابع‬

‫أسباب حتمٌة التغٌر ‪:‬‬


‫تنوع أسالٌب الحٌاة سواء اإلنتاجٌة أو الخدمٌة والتعلٌمٌة‬ ‫‪)1‬‬
‫االنفجار الكمً والنوعً فً المعلومات‬ ‫‪)2‬‬
‫التغٌرات المستمرة فً سوق القوى العاملة‬ ‫‪)3‬‬
‫التغٌر والتطور السرٌع فً األسالٌب التكنولوجٌة‬ ‫‪)4‬‬
‫االهتمام المتزاٌد بالنواحً الشخصٌة واالجتماعٌة‬ ‫‪)5‬‬
‫تزاٌد الحاجة إلى استخدام العمل الجماعً‪.‬‬ ‫‪)6‬‬

‫العوامل المؤثرة فً إحداث التغٌر ‪:‬‬


‫النمط القٌادي السائد ‪:‬‬ ‫•‬
‫فالقادة هم الذٌن ٌضعون جو العمل والقادرون على التؤثٌر فً المرإوسٌن بقبول أو رفض التغٌٌر‪.‬‬ ‫•‬
‫تصمٌم التنظٌم الرسمً ‪:‬‬ ‫•‬
‫فهناك تناسق بٌن التصمٌم التنظٌمً والتغٌٌر المقترح فمحاولة تنظٌم برامج للمشاركة فً وضع األهداف أو اتخاذ‬ ‫•‬
‫القرارات فً تنظٌم بٌروقراطً جامد مسؤلة غٌر واقعٌة وتعكس نقصا فً المعرفة والخبرة‬
‫الخصائص الفردٌة ‪:‬‬ ‫•‬
‫من الجوانب الهامة إلنجاح التغٌٌر مدى االنسجام بٌن الخصائص الفردٌة وبرامج التغٌٌر المقترحة ‪.‬‬ ‫•‬
‫مدى تقبل التغٌٌر‬ ‫•‬

‫صور مقاومة التغٌر ‪:‬‬


‫‪ -1‬إخالل بمعاٌٌر األداء‬
‫‪ -2‬إضراب عن العمل‬
‫‪ -3‬رفع التظلمات لإلدارة‬
‫‪ -4‬خفض معدالت اإلنتاجٌة‬

‫أسباب مقاومة التغٌر ‪:‬‬


‫األسباب االقتصادٌة ‪:‬‬ ‫•‬
‫فمثال باستخدام الكمبٌوتر قد ٌترتب علٌه تخفٌض العمالة مما ٌعنً االستغناء عن خدمت الموظف وتقلٌل الوقت اإلضافً‬ ‫•‬
‫وبالتالً انخفاض دخله‪.‬‬
‫األسباب الفنٌة ‪:‬‬ ‫•‬
‫فقد تصاغ التغٌٌرات الفنٌة من قبل االستشارٌٌن بلغة ٌصعب فمهما من جانب العاملٌن ذوي الثقافة والتدرٌب المختلف‪.‬‬ ‫•‬
‫الخوف من المجهول‪:‬‬ ‫•‬
‫عادة ما ٌصاحب التغٌٌر لشًء جدٌد الغموض وعدم التؤكد وٌرجع لنقص المعلومات المتاحة لدى العاملٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫األسباب االجتماعٌة‪:‬‬ ‫•‬
‫فمثال التغٌٌر فً عالقاتهم اإلنسانٌة ٌصاحب عادة التغٌٌر الفنً‪ ،‬فقد ٌترتب على التغٌٌر القضاء على العالقات االجتماعٌة‬ ‫•‬
‫المؤلوفة لدى العاملٌن أو تغٌٌر بعض القٌم والمعاٌٌر المرتبطة بالعالقات االجتماعٌة أو تفكك فً الجماعات الحالٌة‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1444‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الرابع‬

‫األسباب النفسٌة ‪:‬‬ ‫•‬


‫فقد ٌصاحب التغٌٌر الخوف من عدم توافر المهارة الالزمة إلحداث التغٌٌر المطلوب واعتقاد العاملٌن بؤن قبول هذا التغٌٌر أن‬ ‫•‬
‫تصرفاتهم فً الماضً كانت خاطئة‬
‫الخوف من زٌادة الرقابة ‪:‬‬ ‫•‬
‫حٌث ٌترتب على ذلك الشعور بعدم االستقاللٌة واالعتماد بشكل أكبر على اإلدارة العلٌا‪.‬‬ ‫•‬

‫وسائل لخفض مقاومة التغٌر ‪:‬‬


‫‪ .1‬االتصال باألفراد الذٌن سوف ٌشملهم التغٌٌر لتحقٌق األهداف التالٌة‪:‬‬
‫شرح النظام المقترح للعاملٌن‬ ‫•‬
‫التعرف على ردود أفعال العاملٌن واإلجابة على استفساراتهم‬ ‫•‬
‫‪ .2‬إشراك العاملٌن فً وضع خطة التغٌٌر‬
‫‪ .3‬اختٌار التوقٌت المناسب إلدخال التغٌٌر‬
‫‪ .4‬عدم إدخال التغٌٌر أو فرضه مرة واحدة ولكن بالتدرٌج‬
‫‪ .5‬ادخال التغٌٌرات التً تتمشى مع الدوافع الطبٌعٌة لدى العاملٌن‪.‬‬

‫مراحل التغٌر ‪:‬‬


‫‪ .1‬اإلذابــة ‪ :‬وتمثل محاولة إثارة ذهن أفراد وجماعات المنظمة من عاملٌن وأقسام لضرورة الحاجة إلى التغٌٌر‪ ،‬وٌتم ذلك بتهٌئة‬
‫األفراد والمدٌرٌن وتوعٌتهم بوجود مشاكل فً العمل تحتاج إلى تغٌٌر وحل‬
‫‪ .2‬التغٌٌــر‪ :‬وتعنً التدخل الذي ٌقوم به القائمون على التطوٌر التنظٌمً على األنظمة وأسالٌب العمل واإلجراءات التنظٌمٌة‪ ،‬وعلى‬
‫السلوك الفردي والجماعً فً المإسسة‪.‬‬
‫‪ .3‬التجمٌــد ‪ :‬بعد التوصل إلى النتائج ٌكون من الالزم تجمٌد ما تم التوصل إلٌه‪ ،‬أي حماٌة وصٌانة التغٌر الذي تم التوصل إلٌه‪ ،‬أي‬
‫التثبٌت والحفاظ على المكاسب والمزاٌا التً تم تحقٌقها‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1444‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫ضغــــوط العمـــــل‬
‫الضغوط‬
‫الضغوط هً عبارة عن مجموعة من العناصر والمثٌرات البٌئٌة ذات التأثٌرات السلبٌة علً الفرد من الناحٌة الجسمانٌة والنفسٌة‬ ‫•‬
‫والسلوكٌة‪.‬‬
‫هً عبارة عن ردود األفعال الجسمانٌة والنفسٌة والسلوكٌة التً تحدث للفرد نتٌجة تعرضه لعوامل ومثٌرات خارجٌة‪.‬‬ ‫•‬
‫هً إدراك الفرد للقٌود والمعوقات البٌئٌة علً اعتبار أنها خارج نطاق قدراته وإمكانٌاته‪ ،‬وكذلك إدراك وجود فجوه بٌن توقعات‬ ‫•‬
‫الفرد من البٌئة المحٌطة به وبٌن ما ٌحصل علٌه فعالً منها‪.‬‬

‫ضغوط العمل‬
‫ضغوط العمل تدل على مجموعة المواقف أو الحاالت التً ٌتعرض لها الفرد فً مجال عمله‪ ،‬والتً تؤدي إلى تغٌرات جسمٌة‬
‫ونفسٌة نتٌجة لردود فعلٌة لمواجهتها‪ ،‬وقد تكون هذه المواقف على درجة كبٌرة من التهدٌد فتسبب اإلرهاق والتعب والقلق من حٌث‬
‫التأثٌر فتولد شٌئا ً من االنزعاج‪.‬‬

‫وٌتضح من عرض المفاهٌم السابقة للضغوط ما ٌلً‪:‬‬


‫أن الضغوط قد تكون ناتجة عن العوامل بٌئٌة إٌجابٌة ( فرض بعٌنه) أو سلبٌة (معوقات أو قٌود)‪.‬‬ ‫•‬
‫أن الخصائص الشخصٌة للفرد تؤثر فً إدراكه لمصادر الضغوط‪.‬‬ ‫•‬
‫تفاعل الخصائص الشخصٌة للفرد مع خصائص وعوامل البٌئة ٌحدد إحساس الفرد بمقدار الضغوط الواقعة علٌه ومن ثم نوعٌة‬ ‫•‬
‫االستجابة التً ٌمكن أن تحدث من جانبه‪.‬‬

‫أهمٌة دراسة ضغوط العمل‬


‫أن أهمٌة دراسة ضغوط العمل ترجع إلى ما ٌترتب علٌها من تحمل المؤسسات تكلفة غٌاب العاملٌن وتركهم العمل؛ وفقدان الرغبة‬ ‫•‬
‫فً اإلبداع؛ وانخفاض الدافعٌة؛ وااللتزام بالعمل‬
‫ذلك إلى جانب خطرها على العاملٌن الذي ٌتمثل فً عدم الرضا المهنً وضعف الدافعٌة للعمل والشعور باإلنهاك النفسً مما ٌؤثر‬ ‫•‬
‫على جودة األداء المطلوب‪.‬‬

‫مراحل إصابـة الفرد بالضغوط‬


‫عندما ٌتعرض الفرد لمصدر ضغط معٌن‪ ،‬فإنه تحدث لدٌة التغٌرات الجسمانٌة والنفسٌة والسلوكٌة التً تهٌئ الفرد للتكٌف مع هذا‬ ‫•‬
‫المصدر الضغط وٌمر الفرد بالتالً فً ثالثة مراحل متزامنة‪ .‬وهً‪:‬‬
‫مرحلة اإلنــذار‬ ‫•‬
‫مرحلة المواجهة أو المقاومــة‬ ‫•‬
‫مرحلة االستغراق (اإلنهاك)‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫مرحلة االنذار‬
‫عندما ٌتم التعرض لمصدر ضغط معٌن ٌقوم الجسم بإعداد نفسه لمواجهة التهدٌد المترتب علً هذا المصدر بإفراز هرمونات ٌنتج‬ ‫•‬
‫عنها العدٌد من التغٌرات الجسمٌة مثل زٌادة إفرازات اإلدرٌنالٌن‪ ،‬وزٌادة ضربات القلب‪ ،‬وارتفاع ضغط الدعم‪.‬‬
‫وقد ٌترتب علً ذلك ظهور بعض التوترات الملحوظة مثل رعشه الٌد أو تغٌر لون الوجه أو العٌنٌن أو الرعشه فً الكلمات‬ ‫•‬
‫وغٌرها‪.‬‬
‫هذه التغٌرات سواء الملحوظة أو غبر الملحوظة تحاول إما مواجهة مصادر الضغوط أو الهروب من الموقف الذي سبب هذه‬ ‫•‬
‫الضغوط‪.‬‬
‫فإذا ما اختار الفرد الواجهة فإن ٌنتقل إلً المرحلة الثانٌة‪.‬‬ ‫•‬

‫مرحلة المواجهة أو المقاومة‬


‫وفٌها ٌحاول الجسم إصالح أي حذر تنتج فً مرحلة اإلنذار باستخدام مٌكانزمات وفاعلٌة‬ ‫•‬
‫فإذا نجح فً المقاومة فإن أعراض الضغوط وآثارها تزول‬ ‫•‬
‫أما إذا فشل فً المواجهة فإن مظاهر المرحلة األولً تعود مرة أخري بصورة أشد‪.‬‬ ‫•‬

‫مرحلة االستغراق (اإلنها)‬


‫فً هذه المرحلة تصبح قدرة الفرد وطاقة الجسم علً التكٌف ضعٌفة وفً حالة إنهاك وتجهد وسائل الدفاع والمقاومة‪ ،‬مما قد ٌنتج‬ ‫•‬
‫عن ذلك آثار أكثر حذرا الفرد مثل الصداع النصفً‪ ،‬االرتفاع الكبٌر فً ضغط الدم‪ ،‬والقرحة‪ ،‬األزمات القلبٌـة‪ ،‬كما تقل ثقـة الفـرد‬
‫فً ذاته‪.‬‬
‫وتعتبر هذه المرحلة خطره وتشكل تهدٌداً كبٌراً لكل من الفرد والمنظمة‬ ‫•‬
‫وكلما زاد معدل تكرار الضغوط والمقاومة (غٌر الناجحة) كلما أصبح الفرد أكثر إرهاقا ً وثوران داخلً و استفزازا فً عمله وفً‬ ‫•‬
‫حٌاته‪ ،‬وزادت قابلٌته لإلصابة باألمراض النفسٌة والبدنٌة‪ ،‬باإلضافة إلً التأثٌر السلبً علً أدائه وسلوكه فً العمل وفً الحٌاة‬
‫بصفة عامة‪.‬‬

‫عالقة ضغوط العمل باألداء واإلنتاجٌة‬


‫اختلف الباحثون والعلماء فً مجاالت الموارد البشرٌة‪ ،‬والسلوك التنظٌمً حول طبٌعة تأثٌر ضغوط العمل علً األداء أو اإلنتاجٌة‬ ‫•‬
‫وقد أدي هذا االختالف فً نتائج البحوث التً تدرس العالقة بٌن ضغوط العمل واألداء أو اإلنتاجٌة إلً النتائج واالتجاهات التالٌة‪:‬‬
‫المحافظة علً مستوي معٌن من ضغوط العمل (عالقة مركبة)‬ ‫•‬
‫عالقــة طرٌــة‬ ‫•‬
‫عـالقة عكسٌــة‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫المحافظة علً مستوي معٌن من ضغوط العمل (عالقة مركبة‬


‫ٌقوم هذا االتجاه علً أن العالقة بٌن ضغوط العمل و األداء تأخذ شكل قرٌبا ً من حرف " ‪ " U‬المقلوب‪.‬‬ ‫•‬

‫وٌتضح من الشكل أنه عندما ٌتعرض الفرد لمستوي منخفض من ضغوط العمل ٌقل أداءه وإنتاجٌته بسبب انخفاض دافعٌته‪ ،‬بل إن‬ ‫•‬
‫الفرد ال ٌشعر بوجود ضغوط من األساس‬
‫كما انه إذا تعرض لمستوي مرتفع من هذه الضغوط فإن ٌصاب باإلحباط والالمباالة وعدم القدرة علً العمل وافتعال المشاكل‬ ‫•‬
‫والصراعات وبالتالً ٌقل أداءه‪.‬‬
‫كما ٌتضح من الشكل أٌضا ً أن مستوي متوسط من ضغوط العمل ٌمثل نوعا ً من إثارة دافعٌة الفرد وشعوره بالتحدي‪ ،‬ورغبته فً‬ ‫•‬
‫تحقٌق ذاته من خالل تنمٌة الدافع لإلنجاز‪.‬‬
‫وبالتالً ٌجب علً المنظمات واألفراد أن ٌعٌشوا فً هذا المستوي األمثل من ضغوط العمل‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫مصادر ضغوط العمل‬

‫ٌمكن تقسٌم مصادر ضغوط العمل غلً مصدرٌن رئٌسٌٌن هما‪:‬‬ ‫•‬

‫أوالا‪ :‬المصادر التنظٌمٌة للضغوط‪ .‬وتشمل كل من‪:‬‬

‫( أ ) عالقات وخصائص الدور‪.‬‬

‫(ب) جودة حٌاة العمل‪.‬‬

‫ثانٌا ا‪ :‬المصادر الشخصٌة للضغوط‪.‬‬

‫عالقات وخصائص الــدور‬

‫ٌمكن تعرٌف الدور بأنه‪" :‬توقعات معٌنه ٌتوقعها اآلخرون ـ الرؤساء الزمالء‪ .‬المرؤوسٌن ـ من الفرد بحكم مركزه فً وظٌفته‬ ‫•‬
‫باإلضافة إلً توقعاته هو من دوره"‬
‫ٌنشأ عن عالقات الدور ثالثة أنواع من الضغوط تتمثل فً‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .a‬غموض الدور‪.‬‬
‫‪ .b‬صراع الدور‪.‬‬
‫‪ .c‬عبء الدور‪.‬‬

‫غموض الدور‪Role Ambiguity :‬‬


‫وٌعنً عدم وضوح عناصر العمل وعدم تأكد الفرد من اختصاصاته‪ ،‬وعدم معرفته بما ٌجب ٌؤدٌه‪ ،‬وعدم تأكده من توقعات‬ ‫•‬
‫اآلخرٌن منه‪ ،‬كذلك افتقاره إلً المعلومات التً ٌحتاجها فً أداء دوره فً المنظمة مثل المعلومات الخاصة بحدود سلطته‬
‫ومسئولٌاته والمعومات الخاصة بسٌاسات وقواع د المنظمة وطرق تقٌٌم األداء وغٌرها مما ٌترتب علٌه ارتباط الفرد فً عمله‬
‫وشعوره بالضغط النفسً وعدم الرضا عن العمل‪.‬‬

‫ٌقصد بغموض الدور نقص المعلومات الالزمة للعاملٌن ألداء عمل محدد أو جهلهم بالمهام التً ٌفترض أن ٌقوموا بها أو حدود‬ ‫•‬
‫صالحٌتهم وسلطاتهم‪ ،‬أو قلة المعلومات عن النتائج المتوقع تحقٌقها ذات العالقة المباشرة بأهداف وسٌاسات المؤسسة التً ٌعملون‬
‫بها‪ .‬مما ٌجعلهم غٌر قادرٌن على االندماج فً العمل‪ ،‬وبالتالً الشعور بالضغط خوفا من ارتكاب أخطاء تعرضهم للمساءلة‪.‬‬
‫لذلك فان حدٌثً التخرج الملتحقٌن بالعمل أكثر شعوراً بالضغوط المعنٌـــة‬ ‫•‬
‫و تلك الضغــوط تقــل فً الوظــائـــف العلٌـــا نتٌجـــة للخبــرة المكتسبــة‬ ‫•‬
‫لذلك فإن وجود توصٌف وظٌفً جٌد وإطالع الموظف علٌه فً بداٌة عمله ٌسهم إلى حد بعٌد بوضوح الدور ألنه ٌجٌب عن أسئلة‬ ‫•‬
‫العاملٌن واستفساراتهم ‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫ٌمكن ارجاع مصادر ضغوط العمل المرتبطة بغموض الدور إلى أربعة أسباب رئٌسة هً‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬نقص المعلومات الواردة من الرئٌس للموظف عن الدور المطلوب منه للعمل‪.‬‬
‫‪ .2‬تقدٌم معلومات غٌر دقٌقة من الرئٌس أو الزمالء للموظف‪.‬‬
‫‪ .3‬عدم توضٌح الرئٌس للموظف الكٌفٌة أو أسلوب األداء التً ٌتم عن طرٌقها دوره المتوقع منه لٌقوم بتنفٌذه‪.‬‬
‫‪ .4‬غموض النتائج المترتبة على الدور المتوقع من الموظف مما ٌؤدي إلى فشله فً تحقٌق أهداف الدور أو تجاوزها‪.‬‬

‫صراع الدور‪Role Conflict :‬‬


‫ٌعنى به التعارض بٌن الواجبات والممارسات والمسؤولٌات التً تصدر فً وقت واحد من الرئٌس المباشر للموظف‪ ،‬أو من تعدد‬ ‫•‬
‫التوجٌهات عندما ٌكون الرؤساء المشرفون أكثر من شخص مما ٌشعره بعدم االستقرار وٌجعله ٌقع تحت ضغوط مستمرة تستلزم‬
‫إعادة توفٌقها للتخلص من الضغط‪.‬‬

‫وٌأخذ هذا التعرض عدة أشكال منها‪:‬‬


‫تعارض أولوٌات مطالب العمل‪:‬‬ ‫•‬
‫حٌث إنه فً كثٌر من األحٌان ٌجد بعض الموظفٌن أنفسهم وخاصة مدٌري اإلدارة الوسطى فً مأزق نتٌجة لحاجتهم إلى‬ ‫•‬
‫إنجاز األعمال التً تملٌها علٌهم أدوارهم الٌومٌة واألعمال التً ٌكلفهم بها الرؤساء وٌتوقعون لها اإلنجاز الفوري‬
‫وكذلك فإن المدٌرٌن قد ٌجدون أنفسهم فً موضع حرج وذلك نتٌجة لتعارض مطالب اإلدارة العلٌا مع مطالب اإلدارة‬ ‫•‬
‫اإلشرافٌة أو التنفٌذٌة‪.‬‬

‫تعارض حاجات الفرد مع متطلبات المنظمة‪:‬‬ ‫•‬


‫وذلك عندما ٌكون الفرد ذا شخصٌة ناضجة وٌسعى لتحقٌق الذات واالستقالل فً الوقت الذي ترى فٌه المنظمة أنه ٌنبغً على‬
‫األفراد االعتماد عل ٌها من خالل التخصص الدقٌق فً العمل ووحدات التحكم والسٌطرة‪ ،‬وتطبٌق الصٌغ واإلجراءات الرسمٌة بدقة‬
‫فً معامالتها فً الوقت الذي ٌفضل فٌه الفرد اتباع صٌغ غٌر رسمٌة فً العمل‬
‫تعارض مطالب الزمالء مع تعلٌمات المنظمة‪:‬‬ ‫•‬
‫وغالبا ً ما ٌحدث هذا الموقف بالنسبة للموظف الجدٌد الذي قد ٌجد نفسه حائراً بٌن االلتزام بتعلٌمات وتوجٌهات اإلدارة‬ ‫•‬
‫التً ٌعمل بها والتً تتطلب منه االلتزام الدقٌق بمهامه ومسؤولٌاته الموضحة فً الوصف الوظٌفً لعمله‪ ،‬وبٌن تنفٌذ‬
‫رغبات الزمالء فً تقدٌم المساعدة لقسم آخر التً ربما تعنً الخروج عن مهامه وواجباته‪.‬‬
‫مثل هذه المشكلة تحدث على الدوام فً بٌئات العمل‪ ،‬حٌث إن الموظفٌن القدامى غالبا ً ما ٌقومون بأداء كثٌر من األعمال‬ ‫•‬
‫التً ال ٌنص علٌها الوصف الوظٌفً ألعمالهم ‪ ،‬إذ ٌعتبرونها نوعا ً من المساعدة بٌن األفراد فً العمل فً حٌن أن‬
‫الموظف الجدٌد قد ٌشعر بالخوف والتردد فً أداء هذه األعمال ال سٌما إذا كانت تتعارض مع توجٌهات رئٌسه المباشر‪.‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫تعارض قٌم الفرد مع قٌم المنظمة التً ٌعمل بها‪:‬‬ ‫•‬


‫توجد المشكلة عند وجود تعارض بٌن قٌم الفرد مع قٌم المنظمة تحول دون انسجام األفراد مع أهداف منظماتهم وعجز‬ ‫•‬
‫المنظمات بالتالً عن تحقٌق أهدافها التً تسعى إلٌها‪.‬‬
‫وعلى سبٌل المثال ٌجد األشخاص الذٌن ٌعملون فً البنوك أنه من الصعب علٌهم القٌام بواجباتهم فً البنك فً الوقت‬ ‫•‬
‫الذي لدٌهم قناعة تامة بأن العمل فً البنك غٌر جائز بسبب أنه ٌقوم على المعامالت الربوٌة المحرمة شرعا ً‪.‬‬

‫عبء الدور ‪Role Load‬‬


‫وٌقصد به عبء العمل الذي ٌتضمن زٌاد ًة أو انخفاضا ً فً الدور الذي ٌكلف به الموظف‪ .‬وقد تكون الزٌادة كمٌة كمطالبة الموظف‬ ‫•‬
‫بالقٌام بمهام كثٌرة ال ٌستطٌع إنجازها فً الوقت المحدد من قبل إدارته‪ ،‬أو عبئا ً نوعٌا ً كالتكلٌف بأداء مهام تتطلب قدرات جسمٌة‬
‫ومهارات علمٌة عالٌة ال ٌملكها الموظف‪.‬‬

‫تأخذ الضغوط الناتجة عن عبء الدور عدة صور‪:‬‬


‫زٌادة عبء الدور الكمً‪ :‬وٌعنً قٌام الفرد بمهام ال ٌستطٌع إنجازها وفق قدراته أو إمكانٌات العمل المتاحة وٌسمً ذلك بالعبء‬ ‫•‬
‫الكمً للعمل‪.‬‬
‫العبء النوعً للدور‪ :‬وٌقصد به صعوبة العمل الناتج عن نقص المهارات أو نقص إمكانٌات العمل أو عدم وضوح أسلوب العمل‬ ‫•‬
‫أو نتائجه‪.‬‬
‫وضع الشخص فً المكان الذي ال ٌتناسب مع مهارته وقدراته ومؤهالته‪.‬‬ ‫•‬
‫انخفاض حجم ومسئولٌات العمل بحٌث ٌصبح غٌر قادر علً استٌعاب طاقات وقدرات الفرد مما ٌشعر الفرد بالملل والضٌق‪،‬‬ ‫•‬
‫ونقص األهمٌة وعدم تقدٌره لذاته‪ ،‬وهو ما ٌمكن أن ٌطلق علٌه انخفاض عبء الدور‪.‬‬
‫انخفاض عبء الدور فٌقصد به أن الموظف لدٌه عمل قلٌل غٌر كاف الستٌعاب طاقاته وقدراته واهتماماته ألن لدٌه إمكانات أكبر‬
‫من المهام والواجبات المكلف بها‪.‬‬

‫جودة حٌاة العمل‬


‫ٌشٌر مفهوم جودة حٌاة العمل إلً توفٌر المنظمة لعوامل وأبعاد حٌاة وظٌفٌة أفضل للعاملٌن بها‪ .‬وٌتطلب ذلك انتهاج سٌاسات‬ ‫•‬
‫الموارد البشرٌة التً تمكن من توفٌر حٌاة وظٌفٌة تشبع حاجاتهم‪ ،‬وتحقق أداء أفضل للمنظمة‪.‬‬
‫حٌث ٌشتمل هذا المفهوم علً األمن والسالمة فً العمل‪ ،‬وأنظمة مكافأة‪ ،‬وأجر عادل ومنصف‪ ،‬ومجموعـات عمل مشاركـة‬ ‫•‬
‫ومتعاونة‪ ،‬وفرص أفضل للنمو‪.‬‬

‫لقد أصبحت المنظمات مطالبة فً اآلونة األخٌرة باالهتمام بجودة حٌاة العمل لعاملٌها لألسباب التالً‪:‬‬ ‫•‬
‫تنامً الوعً الثقافً لدي العاملٌن بالمنظمات‪ ،‬األمر الذي ٌتطلب تمكٌنهم وإتاحة الفرص لتنمٌة مهاراتهم وخبراتهم‪ ،‬وبناء‬ ‫•‬
‫شخصٌاتهم الوظٌفٌة‪.‬‬
‫إهدار حقوق العاملٌن فً الكثٌر من األحٌان‪ ،‬وتجاهل احتٌاجاتهم المادٌة والنفسٌة واالجتماعٌة‪ ،‬وانخفاض مستوٌات‬ ‫•‬
‫األمان واالستقرار الوظٌفً‪ .‬وبالتالً أصبح ٌقع علً عاتق إدارة المنظمات مسئولٌة أخالقٌة واجتماعٌة تجاه عاملٌها‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬
‫• المنافسة الشدٌدة بٌن المنظمات علً اختزان العمالة الماهرة والمؤهلة‪ ،‬والتً تملك خبرات فً مجال العمل‪ .‬وبالتالً‬
‫تصبح كل منظمة مسئولة عن المحافظة علً رأسمالها البشري‪.‬‬
‫االنسحاب (الجسمً أو النفسً) لبعض العاملٌن من العمل الناتج عن زٌادة الضغوط الداخلٌة والخارجٌة‪.‬‬ ‫•‬

‫عناصر جودة حٌاة العمل‬


‫ظروف العمل المعنوٌة‪ :‬وتزداد الضغوط الناتجة عن هذه الظروف فً الحاالت التالٌـة‪:‬‬ ‫•‬
‫عدم توافر الثقة بٌن العاملٌن وبعضهم أو بٌنهم وبٌن رؤسائهم ومرؤوسٌهم‪.‬‬ ‫•‬
‫نقص الحرٌة واالستقاللٌة فً العمل‪.‬‬ ‫•‬
‫شعور العامل بعدم االحترام والتقدٌر فً بٌئة العمل‪.‬‬ ‫•‬
‫نقص المعلومات المرتدة عن نتائج العمل‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم وجود تعاون وتنسٌق بٌن العاملٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫قلة العالقات والتفاعالت االجتماعٌة وقلة الدعم االجتماعً فً بٌئة العمل‪.‬‬ ‫•‬

‫ظروف العمل المادٌة‪ :‬وٌقصد بها الظروف المادٌة للعمل وما تحتوٌه من عوامل مادٌة مثل طرٌقة تصمٌم المكتب ومستوى‬ ‫•‬
‫اإلضاءة‪ ،‬ودرجة الحرارة‪ ،‬والخدمات المساندة‪ ،‬ووسائل الصحة والسالمة من احتمال التعرض ألٌة مخاطر أو أمراض مهنٌة‪،‬‬
‫وغٌرها من العوامل التً ٌكون تأثٌرها مباشراً على العاملٌن ومستوى أدائهم وحبهم لعملهم أو النفور منه‪.‬‬
‫ونزداد الضغوط الناتجة عنها فً الحاالت التالٌة‪:‬‬ ‫•‬
‫قلة الدخل الناتج عن الوظٌفة‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم التناسب بٌن الدخل والجهد المبذول‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم تناسب الدخـل مع دخـول اآلخرٌـن (وفً نفس المنظمـة أو المنظمات األخرى)‪.‬‬ ‫•‬
‫قلة اإلضاءة والتهوٌة وزٌادة الضوضاء‪.‬‬ ‫•‬
‫زٌادة ساعات العمل عن قدرة األفراد‪.‬‬ ‫•‬

‫جماعات العمــل‪ :‬وتنتج الضغوط عنها عن حالة‪:‬‬ ‫•‬


‫انفصال الفرد عن جماعة العمل‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم تماسك أعضاء الجماعة وزٌادة الصراع بٌنها‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم تكامل مهارات وخبرات الجماعة‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم وجود المسئولٌة المشتركة عن نتائج أعمال الجماعة‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم وضوح أهداف جماعة العمل‪.‬‬ ‫•‬

‫نمط اإلشـراف‪ٌ :‬عد أحد األسباب الهامة للضغوط فً العمل فً المعامالت التالٌة‪:‬‬ ‫•‬
‫عدم عدالة القائد فً التعامل مع المرؤوسٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم توافر الثقة المتبادلة بٌن القائد والمرؤوسٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫المبالغة فً الرقابة علً المرؤوسٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫انخفاض كفاءة القائد‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم قدرة القائد علً توفٌر المعلومات المرتدة عن أداء المرؤوسٌن‪.‬‬ ‫•‬
‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬
‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫المشاركة فً صنع القرار‪ :‬تزٌد الضغوط الناتجة عنها عندما‪:‬‬ ‫•‬


‫عدم قدرة الفرد علً التأثٌر فً القرارات التً تخص عمله‪.‬‬ ‫•‬
‫عدم المشاركة فً حل المشكالت المتعلقة بعمل الفرد‪.‬‬ ‫•‬
‫النمط المركزي فً اتخاذ القرارات‪.‬‬ ‫•‬
‫تزٌف أو نقص المعلومات التً ٌبنً علٌها القرار‪.‬‬ ‫•‬

‫تقٌٌم األداء الوظٌفً‪ :‬وٌقصد به مدى وجود نظام فاعل لتقٌٌم أداء العاملٌن بالمنظمة‪.‬‬ ‫•‬
‫حٌث إن عدم وجود معاٌٌر منطقٌة منضبطة ٌقتنع بها العاملون‪ ،‬من الممكن أن ٌكون مصدراً من مصادر ضغوط العمل‬ ‫•‬
‫إذا لم ٌتم وفق أسس سلٌمة تلبً حاجات الفرد والمنظمة فً آن واحد‪.‬‬
‫وٌؤدي ذلك إلى أن العاملٌن لن ٌؤدوا عملهم وفقا ً لما تقتضً به واجباتهم الوظٌفٌة ألنهم لن ٌحصلوا فً النهاٌة على‬ ‫•‬
‫حقهم المناسب من التقدٌر المادي و األدبً‪ ،‬وسٌسود اعتقاد أن الجمٌع سواسٌة وأن من ٌعمل ٌتساوى مع من ال ٌعمل‪،‬‬
‫مما ٌوجد حالة من اإلحباط تجعل هؤالء العاملٌن عرضة للعدٌد من األمراض النفسٌة والجسدٌة‪.‬‬

‫النمو والتقدم المهنً‪ٌ :‬ؤدي النمو والتقدم المهنً إلى تحقٌق الذات ‪ ،‬وذلك بعد أن ٌشعر الفرد أنه تعلم قدرات جدٌدة تحقق أحالمه‪،‬‬ ‫•‬
‫وٌدخل ضمن مفهوم النمو المهنً الترقٌات والحوافز‪.‬‬
‫حٌث ٌتطلع كل موظف إلى الترقً فً السلم الوظٌفً الكتساب خبرات جدٌدة تشبع طموحاته المادٌة والمعنوٌة‪.‬‬ ‫•‬
‫وذلك ألن األفراد ال ٌحتاجون فقط إلى أن ٌوظفوا مهاراتهم السابقة التً على أساسها تقلدوا وظائفهم الراهنة بل إنهم‬ ‫•‬
‫بحاجة إلى أن تتاح لهم الفرص لكً ٌطوروا مهاراتهم وٌكونوا مهارات جدٌدة تؤهلهم إلى تحسٌن مكانتهم الوظٌفٌة إلى‬
‫جانب تحسٌن وضعهم المالً‪.‬‬

‫ورغم أهمٌة هذا العنصر بوصفه هدفا ً رئٌسا ً ٌنشده العاملون وٌتطلبه التطور الوظٌفً والمهنً‪ ،‬إال أنه قد ٌكون سببا ً من أسباب‬ ‫•‬
‫ضغوط العمل السلبٌة خاصة عندما ال ٌكون لدى المؤسسة خطة للتطوٌر الوظٌفً‪ ،‬أو تكون الفرص محدودة جداً لتطوٌر العاملٌن‪،‬‬
‫أو عندما ٌكون نظام األجور والحوافز فٌها أدنى من نظائرها فً المؤسسات والمنظمات األخرى ‪ ،‬مما ٌؤدي بهم إلى الملل من‬
‫العمل وعدم الحماس فً اإلنجاز وضعف الوالء للمنظمة التً ٌعملون فٌها‪ ،‬أو ٌجعلهم ٌبحثون عن عمل آخر ٌحققون فٌه ذاتهم‬
‫وٌكفل لهم مقابالً مناسبا ً لما ٌقدمونه من جهد وخدمات‪.‬‬
‫كما ٌدخل فً التطور المهنً فرص الترقٌة وال تقدم والنمو الوظٌفً‪ ،‬حٌث إن إحساس الفرد بأن فرصة ترقٌته فً مجال عمله‬ ‫•‬
‫ضعٌفة أو تحكمها معاٌٌر أخرى غٌر كفاءة األداء‪ٌ ،‬عد أحد المصادر المهمة لضغط العمل لتعارض وضعه مع طموحاته‪ ،‬ومحاولته‬
‫تأكٌد مستقبلة المهنً‪.‬‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫ثانٌاا‪ :‬المصادر الشخصٌة لضغوط العمل‪:‬‬

‫تلعب الخصائص الشخصٌة للفرد دوراً هاما ً فً تحدٌد مستوي معاناته من الضغوط وردود أفعاله نحو مسببات ومصادر هذه‬ ‫•‬
‫الضغوط‪.‬‬
‫حٌث أن األفراد ال ٌستجٌبون بنفس الطرٌقة للمواقف واألحداث الضاغطة‪.‬‬ ‫•‬

‫ومن أهم الخصائص أو المصادر الفردٌة المؤثرة علً استجابة األفراد لضغوط العمل ما ٌلً‪:‬‬
‫‪ .1‬نمط الشخصٌة‪.‬‬
‫‪ .2‬قدرة الفرد علً التحكم فً األحداث‪.‬‬
‫‪ .3‬القدرات المهارات والخبرات السابقة‪.‬‬
‫‪ .4‬هٌكل الحاجات ومدي إشباعها‪.‬‬
‫‪ .5‬الحالة النفسٌة والجسمانٌة‪.‬‬
‫‪ .6‬سمات شخصٌة أخري‪.‬‬

‫نمط الشخصٌة‬
‫هناك نمطا ً من األفراد ٌتمٌزون بأنهم أكثر قابلٌة لإلصابة باألمراض الناتجة عن المواقف الضاغطة‪ ،‬وأطلق علً هذا النمط من‬ ‫•‬
‫الشخصٌة "نمط الشخصٌة )‪ "(A‬وٌتصف هذا النمط بعدد من الصفات هً‪:‬‬
‫ٌلتزم فً عمله بإنجاز أكبر عدد ممكن من المهام فً اقل وقت ممكن‪.‬‬ ‫•‬
‫ٌمٌل إلً العمل بمفرده‪.‬‬ ‫•‬
‫ٌتمٌز بأنه نشٌط وفعال وطموح‪.‬‬ ‫•‬
‫ٌتمٌز بالرغبة فً المنافسة غلً حد أقصً حد‪.‬‬ ‫•‬
‫ٌتمٌز بانة غٌر صبور وٌكره االنتظار وعدوانً ومتوتر‪.‬‬ ‫•‬
‫ٌشعر بضغط الوقت حتى أنه ٌأخذ دائما العمل للمنـزل مسـا ًء أو فً ناهٌة األسبوع حتى ٌنتهً منه‪.‬‬ ‫•‬
‫لذا فإن صحته ضعٌفة ومعرضة أكثر من غٌره لإلصابة بمرض القلب وتصلب الشراٌٌن والدورة الدموٌة‪ ،‬نتٌجة لتأثره بضغوط‬ ‫•‬
‫العمل واستجابته لها بقدر كبٌر‪.‬‬
‫وعلً العكس فإنه الشخصٌة )‪ (B‬لٌس لدٌة الخصائص السابق‪.‬‬ ‫•‬
‫حٌث ٌتمٌز بالثقة والهدوء الذي ٌتٌح له العمل باعتدال وبصفة مستمرة ومنتظمة‪.‬‬ ‫•‬
‫كذلك فإنه ال ٌعانً من الضغط الناتج عن الصراع من الوقت أو األفراد‪.‬‬ ‫•‬
‫ونتٌجة لذلك فإن النمط )‪ (A‬تظهر علٌه أعراض الضغوط البدٌنة والنفسٌة بمستوٌات عالٌة‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫قدرة الفرد علً التحكم فً األحداث‬


‫توجد بعض األدلة التً تربط بٌن اعتقاد الفرد فً مدي تحكمه وسٌطرته علً األحداث المحٌطة به وبٌن الشعور بالضغط فً‬ ‫•‬
‫العمل‪ ،‬وتصنف الدراسات األفراد إلً‪:‬‬
‫أصحاب مركز تحكم داخلى‬ ‫•‬
‫أصحاب مركز تحكم خارجً‪.‬‬ ‫•‬
‫فأصحاب مركز التحكم الداخلً ٌعتقدون أنهم ٌستطٌعون التحكم والسٌطرة علً األحداث المحٌطة بهم بدرجة كبٌرة‪ ،‬وأن قراراتهم‬ ‫•‬
‫وأفعالهم سوف تؤثر علً ما ٌحدث لهم‪.‬‬
‫فً حٌن أن أصحاب مركز التحكم الخارجً ٌعتقدون بأن ما ٌحدث لهم ٌتحدد بعوامل وقوي خارجة عن تحكمهم وسٌطرتهم مثل‬ ‫•‬
‫الحظ أو الفرصة أو الصدفة أو القضاء والقدر‪.‬‬
‫وتشٌر نتائج بعض الدراسات أن األفراد أصحاب مركز التحكم الداخلً ٌتمٌزون بأنهم أكثر احتماال للتهدٌدات التً ٌتعرضون لها‬ ‫•‬
‫فً حٌاتهم‪ ،‬وأنهم اقل معاناة من ضغوط العمل‬
‫فً حٌن أن األفراد أصحاب مركز التحكم الخارجً ٌتمٌزون بارتفاع مستوي القلق والعدوانٌة وأكثر معاناته من ضغوط العمل‬ ‫•‬

‫القدرات والمهارات والخبــرات‬


‫تعتبر المهارات والقدرات التً ٌمتلكها الفرد من العوامل المؤثرة علً ردود لضغوط العمل‬ ‫•‬
‫فكلما كان الفرد ٌمتلكها المهارات والقدرات ما ٌتوافق مع متطلبات وظٌفته كلما قلت معاناة من ضغوط العمل‬ ‫•‬

‫هٌكل الحاجات ومدي إشباعها‬


‫حٌث أن‪:‬‬ ‫•‬
‫حاجات الفرد غٌر المشبعة تؤثر علً مستوي الضغوط الذي ٌتعرض له‬ ‫•‬
‫هناك مجموعة من الحاجات تؤثر فً مستوي الضغوط‬ ‫•‬
‫فهم هذه الحاجات ٌساعد فً التنبؤ بما إذا مكان الفرد سوف ٌتعرض لمصادر الضغوط‪ ،‬كما ٌساعد الفرد فً إدراك أهمٌة‬ ‫•‬
‫التكٌف أو التغلب علً هذه الضغوط‪.‬‬

‫الحالة النفسٌة والجسمانٌة‬


‫تعتبر الحالة النفسٌة والجسمانٌة للفرد ذات تأثٌر علً مستوي معاناته من الضغوط‬ ‫•‬
‫فالحالة النفسٌة هً التً تحدد طبٌعة لالستجابة‬ ‫•‬
‫فالتعب أو اإلجهاد الشدٌد له تأثٌر كبٌر علً إدراك الفرد لمصادر الضغوط من ثم له تأثٌر كبٌر علً إدراكه لمستوي الضغوط‪.‬‬ ‫•‬
‫فمثال االكتئاب ٌقلل من مقاومة الفرد لمصادر ضغوط العمل‪ ،‬كذلك فإن الفرد الذي ٌتفقد الثقة بالنفس والتقدٌر الذاتً ٌستجٌب‬ ‫•‬
‫بصورة سلبٌة للمواقف الضاغطة التً تتطلب نوعا ً من التحدي‪.‬‬
‫كذلك تؤثر الحالة الجسمانٌة للفرد علً مستوي معاناة من الضغوط‬ ‫•‬
‫فالصحة الجٌدة تجعل الفرد أقل تعرضا ً للمرض فً مواجهة المواقف الضاغطة الحادة‬ ‫•‬
‫وكذلك فإن األفراد األصحاء ٌكونون قادرٌن علً التكٌف مع والسٌطرة علً الضغوط بشكل أفضل من األفراد غٌر األصحاء‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬

‫سمات شخصٌة أخري‬


‫توجد بعض سمات الشخصٌة األخرى لها تأثٌر كبٌر علً الطرٌقة التً ٌستجٌب بها الفرد للمواقف الضاغطة‪ ،‬من بٌنها‪:‬‬ ‫•‬
‫االنطواء واالنبساط ‪ :‬فالشخص المنطوي أقل اجتماعٌة وأكثر استقاللٌة من الشخص المنبسط‪ ،‬والشخص المنطوي ٌجد‬ ‫•‬
‫صعوبة أكبر فً التكٌف مع المواقف الضاغطة ألنها تحدث فً مواقف اجتماعٌة وتهدد استقاللٌته‪.‬‬
‫المرونة‪ :‬فالشخصٌة المرنة تعانً من مستوي عال من الضغوط أكثر من الشخصٌة الجامدة‪.‬‬ ‫•‬
‫وٌرجع ذلك إلً أن الشخصٌة المرنة تلوم نفسهاعندما تقع فً األخطاء‪ ،‬فً حٌن تلوم الشخصٌة الجامدة اآلخرٌن علً ما حدث فً‬
‫الموافق الضاغطة وبذلك تبعد هذه الشخصٌة عن مركز (بؤرة) الصراع‪.‬‬

‫اآلثار الناتجة عن ضغوط العمــل‬


‫ٌترتب علً تعرض الفرد لمصادر الضغوط سواء الخارجٌة أو التنظٌمٌة أو الشخصٌة العدٌد من اآلثار علً الفرد ذاته والمنظمة‬ ‫•‬
‫التً ٌعمـل بها أو المجتمع ككل وبالتالً ٌمكن تقسم هذه اآلثار إلً ثالث مجموعات‪:‬‬
‫األولً‪ :‬هً التً تعود علً الفرد سواء من النواحً‪:‬‬ ‫•‬
‫السلوكٌة‬ ‫•‬
‫النفسٌة‬ ‫•‬
‫الفسٌولوجٌة‪.‬‬ ‫•‬
‫الثانٌة‪ :‬هً التً تعود علً المنظمة سواء بشكل مباشر أو غٌر مباشر‪.‬‬ ‫•‬
‫الثالثة‪ :‬اآلثار التً تعود علً المجتمع‪.‬‬ ‫•‬

‫أوال‪ :‬األثار التى تعود على الفرد‬


‫آثار سلوكٌة‪ :‬ومنها الغٌاب‪ ،‬والتأخٌر‪ ،‬عدم االنضباط شرود الذهنٌة‪ ،‬إثارة المشاكل‪ ،‬إدمان العقاقٌر والموارد الكحولٌة‪ ،‬التدخٌن‬ ‫•‬
‫السلوك العدوانً‪ ،‬فقدان االهتمام بالقضاٌا الملحة‪ ،‬إتباع السلوك الدفاعً مثل الكذب أو الغش أو الخداع‪.‬‬

‫آثار نفسٌة‪ :‬ومنها اإلحباط‪ ،‬القلق والتوتر‪ ،‬الملل‪ ،‬الالمباالة‪ ،‬اهتزاز الثقة بالنفس‪.‬‬ ‫•‬
‫آثار فسٌولوجٌة ‪ :‬مثل األزمات القلبٌة‪ ،‬ارتفاع ضغط الدم‪ ،‬مرض السكر‪ ،‬الصداع‪ ،‬زٌادة إفرازات االدرٌنالٌٌن‪ ،‬القرحة‪ ،‬القولون‬ ‫•‬
‫العصبً‪.‬‬

‫ثانٌاا‪ :‬آثار الضغوط علً المنظمة‬


‫اآلثار المباشرة وتشتمل‪:‬‬
‫‪ .1‬ارتفاع معدالت دوران العمل‪ ،‬الناتج عن عملٌات الغٌاب والتأخٌر واالستئذان المبكر‪.‬‬
‫‪ .2‬اإلضراب والتوقف عن العمل كلٌه‪.‬‬
‫‪ .3‬االنسحاب من العمـــل‪.‬‬
‫‪ .4‬ارتفاع تكالٌف اإلحالل والتجدٌد للعنصر البشري‪.‬‬
‫‪ .5‬ارتفاع معدالت الشكاوي والتظلمات‪.‬‬
‫‪ .6‬ارتفاع نسبة حوادث وإصابات العمل‪.‬‬
‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬
‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬
‫‪ .7‬انخفاض كمٌة وجودة اإلنتاج‪.‬‬

‫اآلثار غٌر المباشرة وتشتمل‪:‬‬


‫‪ .1‬انخفاض الجهد المبذول من جانب األفراد‪.‬‬
‫‪ .2‬انخفاض األداء الكلً للمنظمة‪.‬‬
‫‪ .3‬ضعف االتصاالت والنفسٌة‪.‬‬
‫‪ .4‬انخفاض فعالٌة التنظٌم‪.‬‬

‫ثالثاا‪ :‬آثار الضغوط علً المجتمع‬


‫وتتمثل فى التكلفة التً ٌتحملها المجتمع نتٌجة لتزاٌد الضغوط فٌة‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬ارتفاع تكالٌف الرعاٌة الصحٌة‪.‬‬
‫‪ .2‬ارتفاع تكالٌف المعاشات التً تقدم حالة التقاعد المبكر‪.‬‬
‫‪ .3‬ارتفاع تكالٌف التعوٌضات وإعانات العجز الناتجة عن حوادث العمل‪.‬‬
‫‪ .4‬ارتفاع معدالت الرشوة واالختالس والسرعة‪.‬‬
‫‪ .5‬زٌادة اإلضرابات وعدم االستقرار فً المجتمع‪.‬‬
‫‪ .6‬زٌادة المشاكل األسرٌة‪.‬‬
‫‪ .7‬ضعف االلتزام بالقوانٌن والقواعد المنظمة للتعامل بٌن أفراد المجتمع‪.‬‬
‫‪ .8‬ضعف االهتمام بقضاٌا المجتمع ومشاكله‪.‬‬

‫استراتٌجٌات إدارة ضغوط العمل‬


‫وتنقسم هذه االستراتٌجٌات إلً عدة أنواع وهً‪:‬‬ ‫•‬
‫أوالا‪ :‬االستراتٌجٌات الشخصٌة (الفردٌة ‪.‬‬ ‫•‬
‫ثانٌاا‪ :‬االستراتٌجٌات التنظٌمٌة‪.‬‬ ‫•‬
‫ثالثاا‪ :‬المدخل الدٌنـً‪:‬‬ ‫•‬

‫أوالا‪ :‬االستراتٌجٌات الفردٌــة‬


‫التعاٌش مع الضغــوط‪:‬‬ ‫•‬
‫وتمثل هذه اإلستراتٌجٌة األسلوب األضعف واألقل قبوال فً التعامل والتكٌف مع الضغوط العمل‬ ‫•‬
‫وٌمكن إتباعها فً الزمن القصٌر ولكنها ال تعتبر صحٌة فً األجل الطوٌل‬ ‫•‬
‫وٌتطلب ذلك تفهما لنوع الضغوط وآثارها وعالقتها بسلوك الفرد‪.‬‬ ‫•‬

‫االنسحاب من المواقف الضاغطة‪:‬‬ ‫•‬


‫حٌث ٌفضل الفرد االنسحاب من المواقف الضاغطة وذلك لصعوبة التعامل معها أو لعدم مناسبة األسالٌب األخرى‬ ‫•‬
‫وتعتبر االنسحاب مفٌداً إذا ترتب علٌه تخفٌض حدة التوتر‪ ،‬وٌكون ضاراً إذا لم ٌؤثر علً التوتر أو أدي لً زٌادتـه‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪12‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الخامس‬
‫• وٌصل االنسحاب إلً قمتـه بسعً الفـرد إلً تغٌٌر وظٌفته أو تغٌٌر القسم الذي ٌعمل فٌه أو تغٌٌر الزمالء أو العالقات‬
‫االجتماعٌة داخل العمل‪.‬‬
‫ٌعنً هذا سعً الفرد غلً تغٌٌر أنماط العالقة بٌنه وبٌن عناصر العمل التً تسببت فً الضغوط‪ .‬وهـذه العناصر قـد‬ ‫•‬
‫تكون الزمـالء أو الرؤساء أو المرؤوسٌن أو العمل نفسه وطرٌقة أدائه أو ظروفه المادٌة أو خصائص الدور الذي ٌلعبه‬
‫فً المنظمة‪.‬‬

‫تغٌٌر الضغوط نفسها‪:‬‬ ‫•‬


‫وٌعنً هذا قٌام بالتأثٌر فً المصادر التً تسبب الضغوط له بتغٌٌرها من خالل أسالٌب التفاهم واالقتناع والتفاوض‬ ‫•‬
‫والحسم وهذا ٌحتاج بال شك إلً مهارات سلوكٌة وقدرات عقلٌة ومادٌة‪.‬‬
‫تقبل الموقف وتخفٌض الضغوط‪:‬‬ ‫•‬
‫وهنا ٌتقبل الفرد مصادر ومسببات الضغوط‪ ،‬وٌحدث هذا غالبا ً لعدم أمكانٌة الفرد تغٌٌر هذه المصادر والمسببات‪ ،‬ولذا‬ ‫•‬
‫فإن ما ٌستطٌع أن ٌقوم به الفرد تخفٌض وعالج اآلثار الناجمة عن هذه المصادر‪.‬‬

‫ثانٌاا‪ :‬االستراتٌجٌات التنظٌمٌة إلدارة وعالج ضغوط العمل‬


‫نظر ألن الضغوط أصبحت تكلف المنظمات أموالً طائلة (تكالٌف مباشرة ـ تكالٌف غٌر مباشرة)‪ ،‬فأصبح لزاما ً علً هذه المنظمات‬ ‫•‬
‫أن تقوم بمسئولٌاتها تجاه هذه الضغوط من خالل تصمٌم برامج ووضع استراتٌجٌات تساعد فً تخفٌض هذه الضغوط باالضافة إلً‬
‫عالج آثارها السٌئة المترتبة علٌها‪.‬‬
‫مع العلم أن قٌام المنظمات بهذه المسئولٌة ٌعنً تقبالً لمسئولٌتها االجتماعٌة تجاه العمل والمجتمع‪ ،‬وفً نفس الوقت توفٌراً لألموال‬ ‫•‬
‫الضائعة بسبب ضغوط العمل كذلك مجاراة االتجاه العالمً السائد والذي ٌهدف إلً تحسٌن جودة حٌاة العمل‪.‬‬

‫ثالثا‪ :‬المدخل الدٌنً إلدارة الضغــوط‬


‫ٌقوم هذه المدخل علً مسئولٌة الفرد عن إدراك حقٌقة نفسه‪ ،‬وأنه مخلوق ضعٌف‪ ،‬وٌجدر به أال ٌحمل نفسه ماال ٌطٌق‬ ‫•‬
‫وٌتذكر قول الحق تبارك وتعالً "والكاظمٌن الغٌظ والعافٌن عن الناس"‬ ‫•‬
‫وقول الرسول صلً هللا علٌه وسلم "لٌس الشدٌد بالصرعة‪ ،‬ولكن الشدٌد من ٌملك نفسه عند الغصب"‬ ‫•‬
‫وعلً الفرد أن ٌضع نصب عٌنٌه قوله تعالً "أال بذكر هللا تطمئن القلوب"‬ ‫•‬
‫وقوله تعالً "أمن ٌجٌب المضطر إذا دعاه وٌكشف السوء"‬ ‫•‬
‫وأن المصطفً صلً هللا علٌه وسلم كان إذا تأزم من أمر من األمور فزع إلً الصالة‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪13‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫ادارة التفاوض وحل النزاعات‬

‫« نحن ال نحصل على ما نرٌده فً هذه الحٌاة ‪ ،‬وإنما نحصل على ما نتفاوض بشأنه»‬

‫مفهوم المفاوضات ‪:‬‬

‫ً‬
‫لغة ‪ :‬تتضمن جانبً االخذ والعطاء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫باللغة االنجلٌزٌة ‪ :‬العملٌة التً تقوم على اجتماع طرفٌن أو اكثر إلجراء مباحثات بهدف التوصل الى اتفاق حول قضٌة ما‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫اصطالحاً‪ :‬تعددت التعارٌف والمضمون هو ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫طرٌقة أو محادثات ٌمكن الوصول من خاللها الى اتفاق بشأن القضاٌا المطروحة بٌن أطراف متنازعة‬

‫أو هً مرحلة من مراحل الحوار قبل الوصول الى اتفاق‪.‬‬

‫عناصر التفاوض ‪:‬‬

‫وجود‬
‫طرفٌن او‬
‫موضوع‬
‫اكثر‬
‫للتفاوض‬

‫ٌسعى‬
‫ٌمثل عملٌة‬
‫اطراف‬
‫اتصال تسعى‬
‫التفاوض‬
‫للوصول لحل‬
‫للوصول الى‬
‫وسط‬
‫اتفاق نسبً‬

‫أسالٌب اإلقناع ‪:‬‬

‫ا ال ق ن ا ع‬

‫التسوٌة‬
‫التحكٌم‬

‫التفاوض‬

‫المساومة‬ ‫التنازل‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫* جمٌعها جزء من التفاوض ولٌست بدٌل عنه‪.‬‬

‫االقناع ‪:‬‬

‫جوهر اإلقناع ٌعتمد على فرض أحد األطراف إرادته على اآلخر بما ٌضمن التغلب على اعتراضاته والتسلٌم بالشروط التً‬ ‫‪‬‬
‫ٌفرضها علٌه الطرف اآلخر‪.‬‬

‫التسوٌة ‪:‬‬

‫هً عدم فوز أي طرف من أطراف التفاوض‪ ،‬ألن المطلوب من هذه األطراف أن تتنازل عن بعض مطالبها التً قد ال ترٌد التنازل‬ ‫•‬
‫عنها‪.‬‬

‫التنازل ‪:‬‬

‫االذعان لمطالب الطرف القوي بٌن اطراف متحاربة ٌنتصر فٌها طرف على اخر فٌستسلم الطرف المهزوم دون قٌد او شرط‬ ‫•‬
‫العتقاده انه ال امل فً التغلب على الطرف االخر حالٌا على االقل‪.‬‬

‫هو محصلة جهد تفاوضً تم ممارسته على الطرف المتنازل ‪ ،‬و ٌتم تحدٌد حجم وطبٌعة ومقدار هذا الحق بناء على القدرة والجهد‬ ‫•‬
‫التفاوضً للطرفٌن (المتنازل والمتنازل له)‬

‫المساومة ‪:‬‬

‫هً تبادل المقترحات بشأن شروط االتفاق حول مسائل معٌنة أو حول شروط االتفاق فً مسألة ما‪.‬‬ ‫•‬

‫مثال ‪ :‬المحادثة بٌن البائع والمشترى حول الثمن الذي ٌجب على المشترى دفعه مقابل السلعة أو الخدمة المراد الحصول علٌها‬ ‫•‬

‫ٌتشابه مع التفاوض إلً حد كبٌر ‪،‬ولكن التفاوض عملٌة اشمل حٌث ٌمكن اعتبار المساومة جزءا من التفاوض وتكتٌكا من‬ ‫•‬
‫تكتٌكاته‪.‬‬

‫التحكٌم ‪:‬‬

‫التحكٌم هو شكل من األشكال القانونٌة لفض النزاع خاصة فى المعامالت التجارٌة بٌن الشركات والمؤسسات والتجار وتتمٌز‬ ‫•‬
‫بالسرعة فى اإلجراءات واالقتصاد فً النفقات‬

‫وقد ٌستخدم التحكٌم كتكتٌك تفاوضً عند الوصول إلى نقطة اختالف وإصرار كل طرف علً رأٌه هنا ٌتم اللجوء إلى طرف‬ ‫•‬
‫ثالث ٌرتضى الطرفان حكمه‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬
‫التفاوض والتحكٌم ‪:‬‬

‫ٌختلف التفاوض عن الوساطة والتحكٌم فً أن ‪:‬‬ ‫•‬

‫*التفاوض ٌتضمن مواجهة مباشرة بٌن الطرفٌن ولكن الوساطة والتحكٌم ال ٌتضمنان ذلك ‪.‬‬

‫* الوساطة والتحكٌم دخول طرف ثالث فً النزاع بٌن الطرفٌن األصلٌٌن ‪،‬‬

‫بٌنما التفاوض ٌفترض المواجهة بٌن الطرفٌن فقط ‪.‬‬

‫* ٌمكن القول بأن المساومة والوساطة والتحكٌم هو صورة من صور سلوك فض النزاع التً ٌمكن استخدامها كلها فً إطار عملٌة‬
‫التفاوض األكثر شموال‪.‬‬

‫خصائص المفاوضات ‪:‬‬

‫• عملية تتكون من عدة مراحل‬


‫‪1‬‬
‫• عملية تبادلية‬
‫‪2‬‬
‫• عالقة اختيارية إرادية‬
‫‪3‬‬

‫• عملية حتيط بها القيود و احملفزات‬


‫‪4‬‬

‫• وجود قضية‬
‫‪5‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7‬‬
‫• التفاوض انواع متعددة‬
‫‪8‬‬
‫• تقوم نتائج املفاوضات على عدم التاكد‬
‫‪9‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫‪ .1‬مراحل التفاوض‬
‫تشخٌص القضٌة التفاوضٌة وتحدٌدها ‪:‬‬ ‫أ‪.‬‬

‫من خالل التعرف على كافة العناصر المؤثرة فً الموضوع محور التفاوض ومعرفة نواٌا واتجاهات الطرف اآلخر بهدف التوصل إلى نقطة‬
‫التقاء المصالح لتكوٌن األرضٌة المشتركة لبدء عملٌة التفاوض‪.‬‬

‫ب‪ .‬تهٌئة المناخ التفاوضً ‪:‬‬

‫اى توفٌر المناخ المناسب لبدء العملٌة التفاوضٌة‪.‬‬

‫ج‪ .‬قبول االطراف المتنازعة للتفاوض ‪:‬‬


‫القتناعهم بأن التفاوض هو الطرٌق الوحٌد الممكن‬
‫د‪ .‬بدء عملٌات التفاوض‪:‬‬

‫وذلك بتحدٌد األطراف التفاوضٌة واختٌار االستراتٌجٌات والتكتٌكات المناسبة إلجراء المفاوضات‪.‬‬

‫ه‪ .‬التوصل إلى إتفاق ‪:‬‬

‫سواء مكتوب أو غٌر مكتوب « حل ٌرضً الطرفٌن»‬

‫و‪ .‬تقوٌم ومتابعة نتائج عملٌة التفاوض‪:‬‬

‫وعادة ٌتم استخدام بعض المعاٌٌر فً هذه المرحلة للتأكد من تحقٌق األهداف‪.‬‬

‫‪ .2‬المفاوضات عملٌة تبادلٌة‬

‫أي تقوم على فكرة األخذ والعطاء بٌن المفاوض والخصم لمحاولة التوصل إلً نتٌجة مقبولة ومرضٌة لتسوٌة القضٌة المتنازع‬
‫علٌها ‪.‬‬

‫وتقوم على وجود توازن نسبى فً قوي أطراف التفاوض‪.‬‬

‫وفقا ً لمنهج (ربح \ ربح ) ٌتم موضوع التفاوض‪.‬‬

‫وقد تكون القضٌة كمٌة مثل مقدار الخدمة المراد تقدٌمها أو عدد العناصر أو السعر أو التكلفة‪.‬‬

‫وق د تكون كٌفٌة لها صلة بوضع الشركة أو بممارساتها الصناعٌة وهنا ٌجب التركٌز فً مفاوضات (ربح\ ربح ) على شخصٌات‬
‫األطراف المتفاوضة والقضٌة ‪.‬‬

‫‪ .3‬المفاوضات عالقة اختٌارٌة إرادٌة‪:‬‬

‫دخول أطراف التفاوض برغبتهم دون إجبار لالقتناع بأن التفاوض سٌؤدى إلى مكسب لكل منهما‪.‬‬

‫*وٌتم النشاط التفاوضً على مراحل‪:‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬
‫حٌث ٌقدم كل طرف مطالبه ومقترحاته للطرف اآلخر وٌدرس الطرف اآلخر تلك المقترحات ومن ثم ٌقبلها أو ٌرفضها أو ٌقدم‬
‫مقترحات بدٌلة أو مضادة‪.‬‬

‫‪ .4‬المفاوضات عملٌة تحٌط بها القٌود والمحفزات‪:‬‬

‫أطراف التفاوض ٌكونون فً حالة من عدم الراحة إلى أن ٌتم التوصل إلى اتفاق‪.‬‬

‫وٌوضح ذلك معنى كلمة تفاوض بالالتٌنٌة ‪.‬‬

‫ان القٌود تعمل على إعاقة التقدم نحو الحل فٌثٌر كل طرف مجموعة من األسئلة‬

‫مثال‪ :‬ما الذي سأكسبه ؟ أو سأخسره؟ وما تأثٌر‬ ‫•‬

‫هذا االتفاق ؟‬

‫‪ .5‬أساس المفاوضات وجود قضٌة أو مشكلة مهمة‪:‬‬


‫ٌجب على المفاوض أن ٌستبعد من جدول أعماله القضاٌا‬ ‫‪‬‬

‫التً ٌمكن التعامل معها بأسالٌب أخرى غٌر أسلوب التفاوض‬

‫وذلك بتحلٌل جمٌع القضاٌا على أساس نتائجها المهمة‪.‬‬

‫ٌ جب على المفاوض أن ٌجزئ القضٌة المتنازع علٌها إلً بنود صغٌرة وٌوزع الوقت التفاوضً على هذه البنود بما ٌتناسب‬ ‫‪‬‬
‫وأهمٌتها وٌحذف ما هو غٌر قابل للتفاوض ‪ ،‬وكذلك كل ما لٌس له صلة بأهداف القضٌة التفاوضٌة الرئٌسٌة‪.‬‬

‫مجاالت التفاوض ‪:‬‬

‫المجال‬
‫التجاري‬
‫واالقتصادي‬

‫المجال‬ ‫المجال‬
‫السٌاسً‬ ‫العسكري‬

‫أ‪ -‬المجال التجاري واالقتصادي‪ٌ :‬ستخدم فً أنشطة الشراء والبٌع والتصدٌر واالستٌراد والتوزٌع والنقل والتموٌل والعالقات العمالٌة‪.‬‬

‫ب‪ -‬المجال العسكري‪ٌ :‬ستخدم الشاعة حالة استرخاء العسكري والتقاط االنفاس لتقادي النتائج التدمٌرٌة للحرب‪.‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫‪ -2‬الترابط‬
‫‪ -3‬امتداد المفاوضات العسكرٌة‬
‫لتطال عملٌات التعوٌضات‬ ‫فمن الصعب التفاوض فً‬ ‫‪ -1‬السرٌة وعدم اإلفصاح‬
‫العسكرٌة وتبادل األسري على‬ ‫المجاالت العسكرٌة دون الدخول‬ ‫عن ما حدث فً جلسات التفاوض‬
‫سبٌل المثال‬ ‫فً مجاالت أخري (كالمجاالت‬ ‫أو النتائج التً تم التوصل إلٌها‪.‬‬
‫السٌاسٌة واالقتصادٌة والعسكرٌة‪.‬‬

‫ج‪ -‬المجال السٌاسً‪ :‬وهو من أهم المجاالت التً ٌستخدم فٌها التفاوض‪.‬‬
‫مثال ‪:‬‬
‫المفاوضات بٌن السلطة الحاكمة واألجهزة التنفٌذٌة لتنفٌذ سٌاسة الحكومة وتبنى برامجها وأهدافها‪ .‬وكذلك المفاوضات بٌن الوزراء أنفسهم‬
‫بهدف تنسٌق األعمال‪ ،‬والمفاوضات بٌن الدول لحل النزاعات‬

‫‪ٌ .6‬كون بٌن أطراف التفاوض قدر من النزاع والصراع ‪:‬‬


‫مقوم هام للتفاوض‪ ،‬بدون الصراع تقل الدافعٌة للعمل الجاد فً الوصول إلى حل ‪.‬‬ ‫•‬

‫الصراع‬

‫صراع القيم‬ ‫صراع الودائل‬ ‫صراع املوارد‬

‫أنواع الصراع ‪:‬‬


‫أ‪ -‬صراع الموارد‪:‬‬
‫الٌستطٌع أي طرف من اطراف التفاوض أن ٌحقق أهدافه اال على حساب االخر‪ ،‬بسبب القٌود المفروضة الموارد‪.‬‬
‫ب‪ -‬صراع الوسائل‪:‬‬
‫ٌتم التركٌز على كٌفٌة التوصل الى الهدف المتفق علٌه ‪.‬‬
‫مثال ‪ :‬إذا كان الهدف زٌادة الربح فً الشركة قد ٌري مدٌر التسوٌق أن تخفٌض النفقات اإلدارٌة ٌوصل إلى ذلك الهدف فً حٌن قد‬
‫ٌري مدٌر التصنٌع أن هذا الهدف ٌمكن تحقٌقه من خالل زٌادة ساعات العمل لتخفٌض نفقات إعداد اآلالت‪ .‬فً النهاٌة كلتا‬
‫الطرٌقتٌن صحٌحة من وجهة نظر كل فرد‪ .‬فإذا كانت الطرٌقتان تتساوٌان فً أهمٌتهما لتعظٌم الربح فإن الحل المختار ٌجب أن‬
‫ٌأتً نتٌجة للتفاوض‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫ج‪ -‬صراع القٌم‪:‬‬


‫اكثر اشكال الصراع صعوبة فعلى اطراف التفاوض ان تتعرف على هذا الشكل من الصراع وان تعالجه بطرٌقة مختلفة عن‬
‫طرٌقة معالجة الشكلٌن االخرٌن ألنه ٌتعلق بالقٌم والمشاعر اكثر مما ٌتعلق بالحقائق‬
‫عندما ٌجد المفاوض ان صراع القٌم ٌهٌمن على القضٌة فإن لدٌه الخٌارات التالٌة للتعامل معها ‪:‬‬
‫أ‪ -‬ترك الخصم ٌعبر عن مشاعره تجاه القضٌة ‪ ،‬وعدم تحدي تلك المشاعر ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ترك الخصم ٌعبر عن مشاعره‪ ،‬ثم تجاهل هذه المشاعر والمضً قدما ً فً التفاوض ‪ ،‬أو أخذ استراحة من اجل تهدئة مشاعر‬
‫الخصم ‪ ،‬ثم استئناف المفاوضات‪.‬‬
‫ج‪ -‬طرح قضٌة أخرى مشابهة وذات جاذبٌة ‪ ،‬وفً الوقت المناسب ‪ ،‬بهدف استعادة فرصة حل القضٌة األصلٌة‪.‬‬
‫د‪ -‬عدم االستسالم لموقف مبنً على القٌم ‪ ،‬إذ ان ذلك ٌؤدي عادة الى مطالب كبٌرة‪.‬‬

‫‪ .7‬تقوم نتائج المفاوضات على عدم التأكد‬


‫لجمٌع المفاوضات نتائج ‪ ،‬وقد تكون هذه النتائج اٌجابٌة‪ ،‬وقد تكون سلبٌة وٌتوقف ذلك على االسالٌب المستخدمة للوصول الى تلك‬
‫النتائج ‪.‬‬
‫* تتمثل النتائج اإلٌجابٌة ‪:‬‬
‫فً الحل أو التكٌف‪ ،‬وذلك عندما ٌحصل كل من المفاوض وخصمه على جمٌع ما ٌرٌدان‪.‬‬
‫مثال‪ :‬رغبة أحد العمالء فً شراء جهاز من شركة محتكرة إلنتاجه وتحدد سعره ‪ ،‬العمٌل قد ٌجد نفسه مضطرا للشراء ألن الجهاز‬
‫ال ٌتوافر فً مكان آخر‪.‬‬
‫ان كل طرف سٌواجه بعض الصعوبات فً تحقٌق هدفه االساسً المختلف عن هدف االخر ‪ ،‬ولذا البد لكل منهما ان ٌعمل مع‬
‫االخر للتوصل الى اتفاق ‪ ،‬و ماٌتم التوصل الٌه من اتفاق ٌتم تنفٌذه‬

‫* النتائج السلبٌة‪:‬‬
‫أ‪ -‬فرض الحل‬
‫قد ٌتمتع أحد اطراف التفاوض بقوة تسمح له ان ٌفرض الحل على اآلخر دون تقدٌر لموقفه ‪.‬‬
‫وٌعد استخدام تكتٌك التهدٌد واإلكراه كضرب من ضروب القوة‪.‬‬
‫مثال ‪ :‬بالقانون بشأن قضٌة متنازع علٌها إذا لم ٌستجٌب الطرف اآلخر لمطالبه ‪ ،‬وبالرغم من أن الطرف اآلخر ٌشعر بسذاجة‬
‫المطالب المطروحة فإنه ٌراها أقل تكلفة من اللجوء إلى القانون فٌقرر االستجابة لها‬
‫إن االستجابة تحت ظرف القوة ال ٌعنى تسوٌة القضٌة ألن التجارب دلت على أن الطرف المكره ٌستمر فً البحث عن وسائل‬ ‫•‬
‫لتعطٌل تنفٌذ االتفاقٌة التً تم التوصل إلٌها‪ ،‬وبالتالً فإن تحقٌق األهداف بالقوة طرٌقة تفاوضٌة قصٌرة النظر (األجل)‪.‬‬
‫قد ٌتم فرض الحل من خالل إطالة الوقت إلنهاك الطرف اآلخر فٌضطر إلى االستسالم إلدراكه استحالة األخذ بوجهة نظره‬ ‫•‬
‫إذن فرض الحل ٌؤدى إلً نتٌجة ربح مقابل خسارة مما ٌؤدى فً النهاٌة إلً عدم الرضا عن االتفاق‪ ،‬وبالتالً إلحاق الضرر‬ ‫•‬
‫بالعالقة المستقبلٌة بٌن الطرفٌن‪.‬‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫ب‪ -‬االستسالم ‪:‬‬


‫ٌحدث االستسالم عندما ٌقتنع أحد الطرفٌن بأن اصراره فً الحصول على ما ٌرٌد ٌكلفه خسارة أكبر من الخسارة التً تلحق به‬ ‫•‬
‫عند التنازل للطرف اآلخر‪.‬‬
‫ٌؤدي االستسالم إلى تسوٌة غٌر مضمونة للقضٌة‪ ،‬كما هو فً فرض الحل‪ .‬وٌترك القضٌة معلقة دون حل‪ .‬وٌختلف عن فرض‬ ‫•‬
‫الحل فً أنه ٌتجنب اإلضرار بالعالقات المستقبلٌة‪.‬‬
‫وٌؤدى النجاح أو اإلصرار علً المطالب إلى تكلفة عالٌة‪،‬‬ ‫•‬
‫مثال إصرار البائع على زٌادة غٌر مبررة فً السعر لسلعة معٌنة بالرغم من اعتراضات العمٌل علً ذلك ٌدفع العمٌل مستقبال إلى‬ ‫•‬
‫البحث عن مصادر أخرى لتأمٌن احتٌاجاته من تلك السلعة‪.‬‬
‫فرض الحل ‪ٌ :‬تجنب المشاكل المستقبلٌة‬
‫بٌنما االستسالم ‪ :‬ال ٌحل المشكلة تماما « حل مؤقت» ال ٌنهً أساس المشكلة‬

‫فً بعض االحٌان تنازلك عن موقفك ٌحمً الجمٌع‬

‫ج‪ -‬الحل الوسط ‪:‬‬


‫تعنً نتٌجة الحل الوسط ‪ ،‬تنازل كل من المفاوض والخصم عن بعض اهدافه الصغرى ‪ ،‬وربما بعض اهدافه الكبرى ‪ ،‬وذلك من‬
‫اجل ضمان تحقٌق االهداف االخرى ‪ ،‬فاذا ما كان احد الطرفٌن معطٌا فان ذلك محاولة منه لتقلٌل الخسائر ‪.‬‬
‫ان لمستوى المهارة التفاوضٌة تاثٌرا كبٌرا على محتوى نتائج الحل الوسط ‪.‬‬ ‫•‬
‫تتمثل نتائج الحل الوسط عادة فً ان ٌتقاسم الطرف الكسب ‪ ،‬ولٌس بالضرورة ان تكون حصص الكسب متساوٌة ‪.‬‬ ‫•‬
‫ان فرص نجاح المفاوضات التً تتوصل الى اتفاق من خالل الحل الوسط كبٌرة ‪،‬‬ ‫•‬
‫لكنها تتطلب متابعة اكبر‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫ج‪ -‬التصحٌح‬
‫ٌحدث التصحٌح عندما ٌستخدم احد الطرفٌن بٌانات خاطئة أو لٌست ذات مصداقٌة كأساس لدعم موقفه‪ .‬وهذا ٌؤدى إلً إرباك‬
‫المفاوض وقد ٌكون السبب فً ذلك هو عدم التحضٌر الجٌد أو التسرع فً التصحٌح والحكم‪ ،‬وٌؤدي هذا إلى فوز الطرف اآلخر‬
‫وٌمثل ذلك نتٌجة إٌجابٌة له‪.‬‬
‫اإلجراءات المتبعة فً التصحٌح‪:‬‬
‫‪ -1‬االعتراف بالخطأ‪،‬‬
‫‪ -2‬اقتصار التصحٌح على القضٌة المناقشة وعدم السماح بامتدادها‬
‫‪.‬‬ ‫إلى قضاٌا أخرى‬
‫‪ -3‬أخذ عطلة حتى ال ٌضعف المفاوض فً القضٌة التالٌة وحتى ال ٌتٌح فرصة الكسب للخصم‪.‬‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫د‪ -‬المأزق ‪:‬‬


‫ٌنشأ المأزق عندما ٌأبى كال الطرفٌن االستمرار فً االتجاه نحو التسوٌة‪ .‬أو عندما ٌتخذ كالهما موقفا ً دفاعٌا ً عنٌداً ‪.‬او عندما الٌرى‬
‫كال الطرفٌن أي فائدة من احداث تغٌٌر ٌسمح بالتقدم فً اتجاه التسوٌة‬
‫البدائل التً ٌمكن للمفاوض الذي ٌواجه مأزقا ً أن ٌختار ما هو مناسب منها اعتماداً على احتمالٌة نجاح كل بدٌل من هذه البدائل‪:‬‬
‫‪ -1‬إعادة توضٌح القضٌة أو النقطة النقاشٌه ‪:‬‬
‫مما ٌؤدى إلى إتاحة الفرصة لتقدم المفاوضات لتوضٌح النقطة التً كانت سبب المأزق‪.‬‬
‫‪ -2‬أخذ عطلة لتستأنف المفاوضات بعد ذلك ‪:‬‬
‫وتتوقف مدة العطلة على الظروف المحٌطة بالعملٌة التفاوضٌة‪.‬‬
‫‪ -3‬تقدٌم معلومات جدٌدة‪:‬‬
‫وتغٌٌر هدف أو صٌغة القضٌة المسببة للمأزق ‪ ،‬اذ قد ٌمكن تغٌٌر اهمٌتها من خالل ربطها بقضٌة اخرى ٌحتمل طرحها فً وقت‬
‫الحق‬
‫‪ -4‬طرح القضٌة جانبا ً لفترة مؤقتة ‪:‬‬
‫ثم إعادة إثارتها بحٌث ٌتفق الطرفان على ذلك وبالتالً لن ٌكون هناك خالف على محتواها وهدفها‪.‬‬
‫ان طرح القضٌة جانبا اسلوب فعال من اجل نقل القضاٌا الى مكان انسب فً جدول االعمال وهذا ٌعنً اعادة ترتٌب القضاٌا‬ ‫•‬
‫الغراض النقاش‪.‬‬
‫من النتائج المحتملة لوضع القضٌة جانبا ان ٌعود كال الطرفٌن الى مواقفهما االصلٌة عند مناقشة القضٌة‬ ‫•‬
‫وبهذا لن ٌكون الوضع افضل من السابق وال اسوء منه اٌضا وربما ٌتكرر المأزق ومن الممكن ان ٌتطور االمر الى سحب القضٌة‬
‫نهائٌا‬
‫لذا معظم المفاوضٌن ٌتجنبون استخدام هذا البدٌل‪.‬‬ ‫•‬
‫‪ -5‬استبدال األشخاص بغٌرهم‪:‬‬
‫وهذا ٌجب أن ٌتم باتفاق مشترك‪.‬‬
‫‪ -6‬الكف عن التفاوض واالنتقال إلى الوساطة أو التحكٌم‪:‬‬
‫ألن إشراك طرف ثالث قد ٌتٌح فرصا ً للتقدم ما دام الطرفان متمسكٌن بموقفٌهما كما ان وجود اطراف ثالثة ٌقدم نوعا مختلفا من‬
‫المناقشة‬
‫ان استخدام الطرف الثالث مفٌد اال ان ذلك ٌجب ان ٌكون الخطوة االخٌرة‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫‪ .8‬التفاوض انواع متعددة‬

‫ٌمكن تصنٌف التفاوض وفق أكثر من معٌار ‪ .‬وٌوجد معٌاري االستراتٌجٌة ‪ ،‬والهدف‬
‫وفق معٌار االستراتٌجٌة هناك ‪:‬‬

‫تفاوض (ربح ‪ /‬ربح )‬

‫• وفٌه ٌلجأ المفاوضون الى تبنً استراتٌجٌات تقوم على تطوٌر التعاون الراهن وتعمٌق وتوسٌع العالقة‬
‫القائمة‪.‬‬

‫تفاوض (ربح ‪ /‬خسارة )‬

‫• ٌحدث هذا النوع من التفاوض عند عدم وجود توازن فً القوى بٌن اطراف التفاوض‪،‬‬
‫• وٌتبى المفاوضون هنا استراتٌجٌات تصارعٌة تقوم على استنزاف امكانات الطرف االخر واحكام السٌطرة‬
‫علٌه‬

‫التفاوض التسكٌنً‬
‫• ٌستهدف تسكٌن االوضاع لخفض مستوى حالة التصارع والتناحر لصالح مفاوضات مقبلة تصبح فٌها‬
‫الظروف اكثر مالئمة‬
‫• ٌتبنى المفاوضون وفق هذا النوع استراتٌجٌة االسترخاء واستراتٌجٌة كسب الوقت ‪ ،‬اعتقادا منهم بأن الزمن‬
‫سٌكون العامل الكثر تأثٌرا فً سٌر المفاوضات‬

‫طبقا للهدف التفاوضً ‪:‬‬

‫تفاوض من اجل مد‬


‫تطبٌع العالقات‬ ‫اتفاقٌات‬
‫التفاوض االبتكاري‬ ‫تغٌٌر اوضاع لصالح‬
‫وٌكون المحرك‬ ‫طرف ما‬
‫األول فً هذا‬
‫وٌقصد به‬ ‫النوع من التفاوض‬
‫إعادة تأسٌس‬ ‫هو أن انتهاء‬
‫عالقة‬ ‫االتفاق أو‬
‫دبلوماسٌة أو‬ ‫التعهدات سٌؤدى‬ ‫وهو إٌجاد عالقة وتغٌٌر‬ ‫وٌستهدف تغٌٌر‬
‫إنهاء موقف‪.‬‬ ‫إلى تأثٌر سلبً‬ ‫العالقات بٌن األطراف‬ ‫األوضاع لصالح طرف‬
‫ألحد أطراف‬ ‫التفاوضٌة‪.‬‬ ‫على حساب طرف آخر‪،‬‬
‫التفاوض أو لجمٌع‬ ‫وٌقوم على التهدٌد‬
‫األطراف‪.‬‬ ‫مثال تاسٌس السوق‬
‫االوربٌة المشتركة‬ ‫والجبر والقهر‪.‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء األول‬

‫الخالصة ‪:‬‬

‫تفاوض (ربح ‪ /‬ربح )‬

‫• وفٌه ٌلجأ المفاوضون الى تبنً استراتٌجٌات تقوم على تطوٌر التعاون الراهن‬
‫وتعمٌق وتوسٌع العالقة القائمة‪.‬‬

‫تفاوض (ربح ‪ /‬خسارة )‬

‫• وٌحدث هذا النوع من التفاوض عند عدم وجود توازن فً القوى بٌن اطراف‬
‫التفاوض‪.‬‬

‫التفاوض هو فن تقسٌم الكعكة طرٌقة ٌتصرف بعدها كل من الحضور معتقدا انه حصل على الجزء االكبر‬
‫جورج برنارد شو‬

‫صفات المفاوض الماهر‬

‫القدرة‬ ‫القدرة‬
‫على‬ ‫على‬
‫االنصات‬ ‫االقناع‬ ‫مهارة‬
‫الثقة‬
‫ادارة‬
‫بالنفس‬
‫المعلومات‬
‫الهدوء‬
‫الموضوعٌة‬ ‫وضبط‬ ‫القدرة‬
‫النفس‬ ‫على‬
‫التعاون‬
‫التجدٌد‬
‫اللباقة‬ ‫القدرة‬ ‫واالبتكار‬
‫والقدرة‬ ‫على‬
‫على‬ ‫طرح‬ ‫القدرة‬
‫الحوار‬ ‫بدائل‬ ‫على اقامة‬
‫القوة‬
‫عالقات‬
‫طٌبة‬

‫من المهم أن المفاوض ٌبتكر و ال ٌستخدم أسالٌب تقلٌدٌة‬


‫جمٌعنا قادة محترفٌن نتمتع بمهارات مختلفة تبهر اآلخرٌن نحن إذا أردنا استطعنا نتفاوض برقً ونحصل على ما نرٌد‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثانً‬

‫الشخصٌة والثقافة والسلوك التفاوضً‬

‫‪ٌ ‬ختلف األفراد بٌنهم باختالف العوامل النفسٌة واالجتماعٌة والثقافٌة والحضارٌة‪ ،‬مما ٌؤثر علً نمط شخصٌة المفاوض وسماتها‪،‬‬
‫وبالتالً علً السلوك الذي ٌنتهجه خالل جلسات التفاوض المختلفة‪.‬‬

‫‪ ‬كلمة سمة تعبر عن مفاهٌم استعدادٌة لدي الفرد ‪ ،‬وتبنً هذه المفاهٌم عن اتجاهه أو نزعاته للفعل وطرٌقة االستجابة لمؤثر معٌن‪،‬‬
‫فهً صفه للشخص ذاته ‪ ،‬وتشٌر إلً خصائص نفسٌة تحدد كٌفٌة سلوكه الشخصً وٌمكن التعرف علٌها من خالل الحركات أو‬
‫األفعال والتعبٌرات اللفظٌة والتغٌرات الفسٌولوجٌة للنشاط النفسً‪.‬‬

‫‪ٌ ‬عبر النمط عن الصفات العامة التً تتصف بها مجموعة من البشر وبنا ًء علً ذلك ٌتجه النمط إلً مجموعة معٌنة من البشر ٌتخذ‬
‫سلوكهم نمطا ً معٌناً‪ ،‬فً حٌن تعزي السمة إلً فرد أو إلً شخص بعٌنه‪.‬‬

‫‪ ‬الشخصٌة هً كل العناصر والصفات المتداخلة مع بعضها لتكوٌن الشخصٌة‪ ،‬كما أن شخصٌة الفرد تعكس اهتمامات الفرد ورغباته‬
‫وكذلك قٌمة‪ ،‬إن اتجاهات الفرد تجاه األشٌاء واألفراد تظهر جوانب شخصٌته‬

‫‪ ‬تركز نظرٌة السمات علً تحدٌد سمات معٌنة للشخصٌة ٌمكن قٌاسها للتعرف علً نوعٌة الشخصٌة‪ ،‬فقد ٌوسم الفرد بأنه ذو‬
‫شخصٌة اجتماعٌة أو قلقة‪ ،‬أو اندفاعٌة‪..‬الخ ووفقا لهذه النظرٌة تتكون الشخصٌة من مجموعة من السمات‪ ،‬وٌختلف الفرد فً‬
‫شخصٌته عن األخر بقدر اختالفه فً كل سمة من هذه السمات‪.‬‬

‫‪ ‬وٌختلف الباحثون فً تقسٌمهم لسمات شخصٌة المفاوض‪ ،‬فبعضهم ٌصنفها وفقا ً للدافع‪ ،‬وبعضهم وفقا ً للقدرات التً تشٌر إلً‬
‫المهارات العامة والخاصة للمفاوض‪ ،‬وبعضهم وفقا ً للحالة المزاجٌة للفرد كنزعته إلً التفاؤل أو االكتئاب أو النشاط‪،،‬الخ‬

‫نماذج الشخصٌة‪:‬‬

‫النماذج الشخصٌة وفقا ً لدافع األخذ والعطاء‪:‬‬

‫‪ .1‬النموذج المعطً‪ :‬لدى هذا النموذج مٌل كبٌر للعطاء والتعاون مع اآلخرٌن وٌمٌل إلً مساعدة الناس‪ ،‬وٌري العار فً‬
‫مساعدة الناس له ‪ ،‬ألن مساعدة الناس دلٌل التفوق والعلو‪ ،‬ولكن تلقً المساعدات دلٌل التبعٌة‪ ،‬وٌمٌل هذا النموذج إلً‬
‫العمل فً المهن والخدمات الدٌنٌة واالجتماعٌة والخٌرٌة‪.‬‬
‫‪ .2‬النموذج اآلخذ‪ :‬مٌل الشخصٌة إلً األخذ أكثر من العطاء‪ ،‬وهو متمرس قادر علً النجاح فً األعمال التجارٌة‪ ،‬وخاصة‬
‫فً المدي القصٌر‪ ،‬وٌستغل النموذج المعطً بسهولة‪.‬‬
‫‪ .3‬النموذج المعطً اآلخذ‪ :‬شخصٌته راغبة فً العطاء واألخذ ولدٌه استعداد للتعاون مع اآلخرٌن‪.‬‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثانً‬

‫نماذج الشخصٌة وفقا ً لمدى التساهل والتشدد‪:‬‬

‫‪ .1‬النموذج المتساهل‪ٌ :‬مٌل عادة إلً تجنب النزاع الشخصً‪ ،‬وٌقدم تنازالت عن طٌب خاطر لٌتوصل مع الطرف األخر إلً اتفاق‪،‬‬
‫فهو ٌسعً إلً حل ودي لمشكالته ولكنه كثٌراً ما ٌجد نفسه قد استغل فٌشعر بخٌبة األمل‪.‬‬

‫‪ .2‬النموذج المتشدد‪ٌ :‬رى أن التفاوض صراع إرادات فٌأخذ موقفا ً متطرفا‪ ،‬فهو ٌرٌد الربح‪ ،‬ولكنه ٌواجه أحٌانا باستجابة صلبة‬
‫تنهكه وتستنزف موارده وتضر بعالقاته مع الطرف األخر‪.‬‬

‫‪ .3‬النموذج المبدئً‪ٌ :‬هتم بالمصالح المشتركة ألطراف التفاوض‪ ،‬وٌتمٌز بالتشدد بالنسبة للقضٌة التفاوضٌة والتساهل مع أطراف‬
‫التفاوض‪.‬‬

‫نماذج الشخصٌة وفقا لدافع االنجاز‪:‬‬

‫‪ .1‬النموذج الطموح‪ :‬هذا النموذج عادة‪:‬‬

‫‪ٌ ‬متلك رغبة كبٌرة فً االنجاز ولدٌه طموح واضح ومٌل إلى السٌطرة‪.‬‬

‫‪ٌ ‬ضع لنفسه أهدافا ً واضحة وٌنظر إلى مهمته بوصفها كل شًء بالنسبة له‪.‬‬

‫‪ ‬ال ٌضٌع وقتا ً لالسترخاء وال ٌسعً للتمتع باإلجازات‪.‬‬

‫‪ ‬ال ٌضٌع وقته وٌلتزم بالمواعٌد المحددة‪.‬‬

‫‪ ‬ال ٌتقبل الفشل بسهولة وإذ ما أضطر لالنتظار فهو صبور‪.‬‬

‫‪ .2‬النموذج الهادي‪ :‬وهذا النموذج عادة‪:‬‬

‫‪ ‬لٌس من السهل إثارته وال ٌمٌل إلً السٌطرة‪.‬‬

‫‪ ‬ال ٌضع لنفسه أهدافا ً مغالى فٌها‪.‬‬

‫‪ٌ ‬قدر خبرات اآلخرٌن‪.‬‬

‫‪ٌ ‬وازن بٌن واجبات وظٌفته ومسؤولٌاتها وبٌن راحته والترفٌه عن نفسه‪.‬‬

‫‪ .3‬النموذج الواعً‪ :‬وهذا النموذج عادة‪:‬‬

‫‪ٌ ‬سعً إلً لالتفاق وٌمكن االعتماد علٌه‪.‬‬

‫‪ٌ ‬عطً أهمٌة كبٌرة للتفاصٌل‪ ،‬وٌتمسك بالسلطة والتقالٌد‪.‬‬

‫‪ٌ ‬حترم رئٌسه‪ ،‬وٌتوقع ممن ٌرأسهم مثل ذلك‪.‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثانً‬
‫‪ٌ ‬تبع فً حٌاته روتٌنا ً ونظاما ً معٌناً‪.‬‬

‫‪ .4‬النموذج غٌر الواثق بنفسه‪ :‬هذا النموذج عادة‪:‬‬

‫‪ ‬غٌر موجه وٌجد صعوبة فً الدفاع عن حقوقه‪.‬‬

‫‪ ‬هدفه أن ٌجعل اآلخرٌن مسرورٌن منه‪ ،‬وهو مشغول بإشباع حاجاتهم‪.‬‬

‫‪ٌ ‬تجنب اإلفصاح عن رغباته‪.‬‬

‫‪ .5‬النموذج الحٌوي‪ :‬هذا النموذج عادتاً‪:‬‬

‫‪ٌ ‬سعً إلً حٌاة متنوعة وممتعة‪.‬‬

‫‪ ‬لدٌه رغبة فً تحمل المخاطر والقٌام باألعمال التً تستبطن التحدي‪.‬‬

‫‪ٌ ‬تمتع بعالقات قوٌة مع اآلخرٌن‪.‬‬

‫‪ .6‬النموذج القلق‪ :‬هذا النموذج عادة‪:‬‬

‫‪ٌ ‬جد صعوبة فً االسترخاء ‪ ،‬وٌعجز عن التفكٌر المنظم بسبب قلقه الزائد‪.‬‬

‫‪ٌ ‬ركز علً المستقبل لخوفه منه‪.‬‬

‫‪ ‬ال ٌثق بنفسه ولدٌه مٌل للشك فً اآلخرٌن‪.‬‬

‫استناداً لما سبق‪ٌ ،‬وجد أربعة أنماط تفاوضٌة‪:‬‬

‫‪ .1‬النمط الواقعً‪ٌ :‬تصف بالهدوء والصبر والواقعٌة والدقة والتركٌز الحاضر‪ ،‬والقدرة علً إقامة الدلٌل‪ ،‬وهذا النمط ٌعتمد علً‬
‫تجاربه الماضٌة وٌتصف بالخٌال الضعٌف‪ ،‬كما أنه ٌرى الصورة الكلٌة للموضوع‪.‬‬

‫‪ .2‬النمط االبتكاري‪ٌ :‬تصف األفراد فً هذا النمط بقدر كبٌر من التخٌل‪ ،‬وقدرة علً االنتقال من موضوع إلً أخر بسرعة‪ ،‬كما ٌتصفون‬
‫بمزاج متقلب وسرعة الحركة وٌعتمدون علً األسلوب االستنتاجً فً حل المشكالت‪ ،‬والشخص االبتكاري شخص صبور فً التعامل مع‬
‫التفاصٌل‪ ،‬كما أنه لٌس دقٌقا ً فً عرض المعلومات وتنقصه الواقعٌة‪.‬‬

‫‪ .3‬النمط المقوم‪ٌ :‬تصف هذا النمط بإصدار األحكام وتقوٌم الحقائق استناداً إلً مجموعة من القٌم الشخصٌة التً ٌؤمن بها‪ ،‬وعادة ٌحاول‬
‫استمالة مشاعر اآلخرٌن‪ ،‬وٌقدم عروض مغرٌة بهدف االمتثال ألرائهم‪ .‬وٌحاول التوصل إلً الحلول الوسطً‪ ،‬وٌقبل بعض األفكار الجدٌدة‬
‫دون التحقق من صحتها‪ ،‬وتنقصهم القدرة التحلٌلٌة المنطقٌة والنظرة الشمولٌة‪.‬‬

‫إن التفاوض مع شخص ذو نمط مقوم ٌفرض علٌك أن تخاطب المشاعر‪ ،‬وأن تعمل علً بناء عالقات وثٌقة معه فً بداٌة التفاوض‬
‫مباشرة‪ ،‬وأن تبدي اهتمامك بما ٌقوله‪ ،‬وان تحاول التعرف علً القٌم التً ٌؤمن بها‪.‬‬

‫‪ .4‬النمط التحلٌلً‪ٌ :‬تصف هذا النمط باستخدام المنطق وعالقات السببٌة بدرجة عالٌة‪ ،‬وهم فً العادة غٌر عاطفٌٌن‪ ،‬وٌتمتع بقدرة علً‬
‫المواجهة‪ ،‬وٌواجه مشكلة فً عالقته مع اآلخرٌن‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثانً‬
‫ً‬
‫إن التفاوض مع شخص ذي نمط تحلٌلً‪ٌ ،‬فرض علٌك أن تكون صبورا وأن تستخدم المنطق فً نقاشك‪ ،‬وأن تبحث عن األسباب‬
‫والنتائج‪ ،‬وأن تحلل العالقة بٌن العناصر المختلفة للموقف أو المشكلة المعروضة‪ .‬وأن تعمل على تحلٌل البدائل المتاحة‪.‬‬

‫نماذج الشخصٌة وفقا لالفتراضات نحو الذات ونحو اآلخرٌن‪:‬‬

‫‪ .1‬نموذج أنا بخٌر وأنت بخٌر‪ٌ :‬شعر الشخص الذي ٌتبنى هذا النموذج بالثقة فً نفسه‪ ،‬وٌدرك أن الناس ٌمكن الوثوق بهم‪ ،‬كما‬
‫ٌعتقد بأنه كاآلخرٌن‪ ،‬ولدٌه مشاعر إٌجابٌة تجاه ذاته وتجاه اآلخرٌن‪.‬‬

‫‪ .2‬نموذج أنا بخٌر وأنت لست بخٌر‪ :‬من ٌتبنً هذا االفتراض ٌشعر بأنه بخٌر واآلخرٌن لٌسوا بخٌر‪ ،‬فهو ٌعانً من اضطراب فً‬
‫الشخصٌة إذ تولدت فً نفسه منذ الصغر أحاسٌس االضطهاد وعدم الثقة‪ ،‬فهو ٌشك فً الناس ألنه ٌعتقد أنهم ضده وهو مغرور‪،‬‬
‫وٌفترض سوء النٌة‪.‬‬

‫‪ .3‬نموذج أنا لست بخٌر وأنت بخٌر‪ٌ :‬شعر الفرد الذي ٌتبنً هذا االفتراض باالكتئاب‪ ،‬وبأنه ولد خاسراً فً مجتمع الرابحٌن فً‬
‫الحٌاة‪ٌ ،‬حس دائما ً باالنهزامٌة‪ ،‬والضالة‪ ،‬وٌبدو بمثابة الظل للشخصٌات السلطوٌة‪ ،‬وٌفضل أن ٌنزوي بعٌداً من الناس خوفا ً منهم‪،‬‬
‫وٌشعر بالتردد والتوتر إذا اضطر للعمل‪.‬‬

‫‪ .4‬نموذج أنا لست بخٌر وأنت لست بخٌر‪ٌ :‬تبنً هذا االفتراض األفراد الذٌن ٌشعرون بعدم قٌمة الحٌاة‪ ،‬ومن ثم ٌفتقدون االهتمام‬
‫بها‪ ،‬وٌنعكس هذا الشعور علً سلوكهم الذي ٌتمٌز بالقلق واالكتئاب والتخبط‪ ،‬وٌعتقدون أنه لٌس هنالك أناس رابحون فً الحٌاة‪،‬‬
‫وٌشعرون بأنهم ٌدورون فً حلقة مفرغة‪ ،‬قد تنقذهم منها أحالم الٌقظة‪.‬‬

‫نماذج الشخصٌات وفقا ً لمدى التركٌز‪:‬‬

‫‪ .1‬النمط المركز علً أهدافه‪ٌ :‬ركز هذا النمط من سلوك األفراد علً أهدافه وحقوقه وموارده دون أخذ حقوق وأهدف اآلخرٌن بنظر‬
‫االعتبار‪ ،‬وقد ٌتخذ أحد األسلوبٌن‪ :‬األسلوب الحازم الذي ٌرمً إلى تحقٌق األهداف من خالل التأثٌر على اآلخرٌن والتمسك بما‬
‫ٌؤمن به دون إنهاك أو إنكار لحقوق اآلخرٌن‪ ،‬واألسلوب العدوانً الذي ٌرمً إلً تحقٌق األهداف من خالل التأثٌر على اآلخرٌن‪،‬‬
‫مع إنكار حقوقهم واإلقالل من شأنهم‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثانً‬

‫‪ .2‬النموذج المركز علً أهداف اآلخرٌن وحقوقهم‪:‬‬

‫ٌركز هذا النمط من األفراد على اآلخرٌن ‪ ،‬وماذا ٌرٌدون وما هً الطرق التعامل مع حقوقهم وأفكارهم ومواردهم‪ .‬وٌتخذ أسلوبٌن االٌجابً‬
‫والسلبً‪ .‬فاألسلوب االٌجابً ٌقوم علً البحث عن احتٌاجات وأهداف وموارد اآلخرٌن والتعامل معها‪ ،‬وإبداء االهتمام دون إنكار لحقوقهم‬
‫ومواردهم واحتٌاجاتهم وأهدافهم‪.‬‬

‫أما األسلوب السلبً ٌقوم علً إنكار حقوقهم ومواردهم واحتٌاجاتهم وأهدافهم وعجزهم عن الدفاع عن أنفسهم‪ ،‬مستخدما فً ذلك المجاملة‬
‫واالعتذار وتأنٌب النفس وتحقٌر الذات وإلقاء اللوم علٌها‪.‬‬

‫نماذج الشخصٌة وفقا ً لمدى التوجه نحو المهمة أو نحو الناس‪:‬‬

‫‪ .1‬توجه منخفض نحو المهمة والناس‪ :‬وال ٌتوقع أن ٌصل أصحاب هذا التوجه إلً منزلة المفاوضٌن المهرة بسهولة‪.‬‬

‫‪ .2‬توجه متوسط نحو المهمة والناس‪ :‬وٌتسم أصحاب هذا التوجه بسعٌهم المستمر إلً الحلول الوسطً‪.‬‬

‫‪ .3‬توجه عال نحو المهمة والناس‪ :‬وٌتخذ هذا النمط أشكاالً سلوكٌة ٌمتدحها علماء النفس‪ ،‬ففٌه انفتاح كبٌر وثقة عالٌة‪ ،‬وفٌه قسط‬
‫كبٌر من التروي‪ ،‬وٌتمٌز باتخاذ قرارات خالقة وإبداعٌة بعد أن ٌتم استكشاف أراء الطرف األخر وأفكاره واتجاهاته‪.‬‬

‫بناء علً ذلك هناك ثالث أنماط من المفاوضٌن‪:‬‬

‫‪ ‬المقاتل‪ :‬وهو شدٌد التوجه نحو المهمة‪.‬‬

‫‪ ‬المتعاون‪ٌ :‬واجه المشكالت بحلول خالقة وعقد صفقات بناءة‪.‬‬

‫‪ ‬المسوي‪ :‬وٌسعً دائما إلً الحل الوسط‪ ،‬بهدف تسوٌة القضاٌا والنزاعات‪.‬‬

‫ما هو انعكاس األنماط الثالث السابقة للتفاوض علً طرٌقة عمل المفاوض‪:‬‬

‫تقتضً اإلجابة اإلشارة إلً نقطتٌن‪:‬‬

‫‪ ‬األولً‪ :‬لٌس من السهل أن ٌتحلل المرء من نمطه السلوكً‪ ،‬فهو ٌمٌل أساسا ً إلً إتباع طرٌقته فً العمل‪ ،‬ولن ٌتكٌف بسهولة مع‬
‫النمط التفاوضً األخر‪ ،‬وبالتالً فإن المهارة ضرورٌة لكً تجعل الطرف األخر ٌعمل وفق طرٌقتك‪ ،‬ال وفق طرٌقته‪ ،‬وهذه المهارة‬
‫ٌمكن اكتسابها من خالل الخبرة والتغذٌة الراجعة من الزمالء فً مواقف تفاوضٌة معٌنة‪.‬‬

‫‪ ‬الثانٌة‪ :‬ال بد فً مرحلة التخطٌط للمفاوضات أن ٌأخذ فً عٌن االعتبار النمط التفاوضً للطرف األخر‪ ،‬فلو كان التفاوض وفق‬
‫منهج (نحو التوصل إلً اتفاق) أو وفق منهج (نحو تحقٌق المكاسب) لكان المفاوض ٌتوقع مواجهة مفاوضٌن مهرة‪ .‬وأن علٌه أن‬
‫ٌعد دفاعاته التً ٌجب أن تشتمل علً تكتٌكات توفر مجاالت واسعة للمناورة‪.‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثانً‬

‫ثمة نظرٌات أخري تمٌز بٌن نمطٌن من المفاوضٌن‪:‬‬

‫النمط الطلٌعً‪ ،‬شخص قوي ٌحسن اغتنام الفرص وتحقٌق األرباح وهو شخصٌة مسٌطرة وذو صفات بطولٌة ‪ ،‬وٌكون المفاوض من هذا‬
‫النمط ملحا ً وضاغطا ً وجاهزاً بسرعة التخاذ القرارات والتوصل إلً اتفاق‪ .‬وٌتمتع بشخصٌة قوٌة ‪ ،‬ولذا البد من وجود شخصٌة بنفس‬
‫المستوي من القوة للتفاوض معه‪ ،‬فإذا ما توافرت معلومات كافٌة مسبقا ً لدي الطرف االخر بأنه سٌواجه مفاوضا طلٌعٌا ً ‪ ،‬فإنه ال بد أن‬
‫ٌستعد بالتالً‪:‬‬

‫اختٌار رئٌس فرٌق ذو شخصٌة مماثلة لشخصٌة المفاوض الطلٌعً‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫تزوٌد الرئٌس بقدر كبٌر من المعلومات‪ ،‬الن الرئٌس الطلٌعً ٌعرف كثٌر من التفصٌالت بما ٌفوق الرئٌس الذي ٌعمل علً‬ ‫‪-‬‬
‫تفوٌض سلطاته‪.‬‬

‫التركٌز علً العمل الجماعً والٌقظة المستمرة ألعضاء الفرٌق‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫قٌام أحد أعضاء الفرٌق بدور تنمٌة إجراءات المفاوضات‪ ،‬بحٌث ٌكون داعما ً مؤازرا للرئٌس‪ ،‬بهدف الرقابة علً خطة‬ ‫‪-‬‬
‫المفاوضات‪.‬‬

‫وجود فترات راحة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫المفاوض البٌروقراطً‪ :‬فهو النمط السائد غالبا فً المنظمات الكبري‪ ،‬فطرٌقة عمله منظمة‪ٌ ،‬مارس كثٌراً من الرقابة وٌتمسك بأنظمة‬
‫ومعاٌٌر المنظمة التً ٌعمل فٌها‪ ،‬فمثال عند التفاوض علً صفقة ما سٌتذكر أهداف الرئٌس البٌروقراطً علً مخصصات المٌزانٌة‪،‬‬
‫وإذا ما توقع المفاوض التفاوض مع هذا النمط من المفاوضٌن فال بد أن ٌتبع منهج (نحو تحقٌق المكاسب لنا) ال منهج (نحو التوصل إلً‬
‫اتفاق)‪.‬‬

‫الوهم نصف الداء‪ ،‬واالطمئنان نصف الدواء‪ ،‬والصبر أول خطوات الشفاء‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫مبادئ التفاوض‬

‫متى تنجح المفاوضات ‪:‬‬

‫ٌعتمد النجاح فً المفاوضات إلى حد كبٌر على المفاوض نفسه فبل بد له من أن‪:‬‬

‫‪ٌ -1‬لتزم بأهدافه وأن ٌكون هادئا ومسٌطرا على نفسه ومخفٌا لمشاعره‬
‫‪ -2‬و لٌتذكر دائما أنه عارض لؤلفكار و مروج لها‪.‬‬
‫‪ -3‬وال بد له كذلك من أن ٌستثمر وقته استثمارا جٌدا‪.‬‬
‫‪ -4‬و أن ٌحترم اآلخرٌن و أال ٌستخف بهم فكما أن التعالً صفة مذمومة‪ ،‬فاإلفراط فً التواضع مصدر خطر‪.‬‬

‫المبادئ المتعلقة بالمفاوض ‪:‬‬

‫‪ -1‬فاوض األشخاص الذٌن ٌملكون السلطة‪:‬‬

‫وتجنب التفاوض مع الذٌن ال ٌملكونها وٌكون همهم الحصول على تنازالت قبل أن ٌطرحوا أفكارهم األساسٌة للنقاش‪.‬‬

‫‪ -2‬ضع أهدافا كبٌرة‪:‬‬

‫وكن على استعداد للتسوٌة والقبول بالحلول الوسطى إذا ما تطلب األمر ذلك‪ ،‬وكن على استعداد كذلك لالنسحاب من المفاوضات إذا ما‬
‫وجدت أنها ال تسٌر فً اتجاه تحقٌق مصالحك‪.‬‬

‫‪ .3‬ال تركز على األهداف قصٌرة المدى‬

‫وقاوم إغراء نجاحات مإقتة تكون توطئة لفشل الحق وضٌاع لؤلهداف بعٌدة المدى‪.‬‬

‫‪ -4‬كن هادئا ً واضبط أعصابك‬

‫وال تظهر ضعفك أمام اآلخرٌن‪ ،‬وكن واثقا ً من نفسك وقادرا على فرض احترامك على اآلخرٌن‪ ،‬وشارك فً النقاش وأنت على ثقة بؤنك‬
‫ستحقق أهدافك‪ .‬وعلٌك كذلك أن ال تبدو قلقا ً وأن تكون دائم االبتسام فاالبتسامة تإدي إلى كسب الود والتعاون ومشاركة الطرف اآلخر‬
‫وتعمل كذلك على إجبار الخصم على تغٌٌر تكتٌكاته الهجومٌة العنٌفة إلى تكتٌكات غٌر هجومٌة‪ .‬إن االسترخاء ال التوتر واالضطراب هو‬
‫خٌر سبٌل لتعلم المفاوض كٌف ٌفاوض‪.‬‬

‫‪ -5‬كن متفائالً‪،‬‬

‫فالتفاإل أحد أهم أسلحة الدفاع التفاوضً التً ٌتم من خبللها معالجة أي اختراق من جانب الخصم‪ ،‬وانشر روح التفاإل لدى أعضاء الفرٌق‬
‫التفاوضً‪ .‬وال بد لك من أن تكون بعٌدا عن االنفعال لكً تظل فً حالة التوافق النفسً واالتزان العاطفً وأن ال تقع فرٌسة لبلنفعال المخطط‬
‫من الطرف اآلخر الذي قد ٌدفع إلٌك كمٌة كبٌرة من المعلومات غٌر الصحٌحة بهدف تضلٌلك‪.‬‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ -6‬ال تروج لنفسك‪،‬‬

‫وروج ألفكارك وذلك من خبلل التركٌز على المكاسب المشتركة المتوقعة من االتفاق‪ .‬فالمفاوضات الناجحة تكون أساسا ثمرة لتروٌج ما‬
‫لدٌك من أفكار‪.‬‬

‫‪ -7‬تفهم حاجات الطرف اآلخر‬

‫وتعامل معه من مصدر قوة‪ ،‬فالمفاوض الناجح ٌصبح أكثر فعالٌة عندما ٌدرك نقاط قوته وٌستخدمه بطرٌقة ذكٌة‪ ،‬وال تستخف باآلخرٌن‬
‫ألنهم قد ٌمتلكون القوة التً قد تكون كافٌة ألن تجعلهم فً وضع ٌقدرون فٌه على إلحاق الضرر بك‪ ،‬وال تسقط من ذهنك حقهم فً اختٌار‬
‫أدواتهم التفاوضٌة بحرٌة ‪.‬‬

‫‪ -8‬استعد للمفاوضات‬

‫وتمتع بجاهزٌة عرض رسالتك وتعلم كٌف تستفٌد من ردود أفعال اآلخرٌن وال تفاوض مالم تكن مستعدا‪ .‬فإذا لم تكن مستعدا للجلوس إلى‬
‫مائدة المفاوضات فبل تفصح عن ذلك ‪ ،‬بل قم بوضع الشروط والعقبات التً تحول دون جلوسك إلى مائدة المفاوضات وإذا ما أجبرت على‬
‫التفاوض دون استعداد فاستخدم تكتٌكات كسب الوقت والتسوٌف التً تكفل لك تحقٌق األهداف‪.‬‬

‫‪ -9‬ال تستعجل األمور وال تتسرع فً البت بأمر تشك فٌه‬

‫أجل قراراك لوقت آخر وال تستسلم ألي ضغوط من شؤنها أن تجعلك تتخذ قرارا متسرعا إذ ٌجب إخضاع أي مبادرة أو اقتراح ٌتقدم به‬
‫الطرف اآلخر فً أثناء العملٌة التفاوضٌة لمزٌد من الدراسة التحلٌلٌة حتى ٌكون القرار المتخذ قرارا سلٌما‪.‬‬

‫‪ -11‬تعامل مع الطرف اآلخر بوصفه طرفا ً قوٌا ً‬

‫و لكن من الممكن التغلب علٌه‪ .‬إذ كثٌرا ما ٌعمد الطرف اآلخر إلى استخدام (استراتٌجٌة الضعٌف) بهدف استدرار العطف وخداع الطرف‬
‫اآلخر‪ .‬وقد ٌظهر الطرف اآلخر عدم التكبر من قبٌل الورع الدٌنً‪ ،‬فإن حسن االستقبال والترحٌب ولطف الحدٌث كلها امور كفٌلة بإشاعة‬
‫جو من الود و الصداقة للبدء فً التفاوض‪.‬‬

‫‪ -11‬راع مبدأ السرٌة و احرص على عدم إفشاء ما لدٌك دفعة واحدة‬

‫كن غامضا إلى درجة المجهول بالنسبة للطرف اآلخر فذلك ٌشتت جهدهما بٌن اكتشاف المجهول والتفاوض معه‪ .‬و ٌقتضً هذا المبدأ عدم‬
‫اإلعالن عن جمٌع أوراقك عند الجلوس إلى مائدة المفاوضات‪ .‬وكلما كان حاجز عدم المعرفة الذي بٌنك وبٌنه سمٌكا كنت أقدر على خداعه‪.‬‬
‫وقد ٌدفعه ذلك إلى السٌر بخطوات تجاه مصالحك دون أن ٌدري‪.‬‬

‫‪ .12‬قم بتهٌئة الطرف اآلخر وإعداده نفسٌا ً‬

‫لتقبل االقتناع بالرأي الذي تتبناه‪ .‬وجمٌل أن تلجؤ إلى تردٌد اسم من تحاوره بمزٌد من االحترام فً أثناء الحدٌث معه‪ ،‬وأن تشعره بأهمٌته‬
‫وأهمٌة آرائه وأن تبدي االهتمام بالهواٌات والموضوعات التً تهمه وأن تتجنب توجٌه النقد إلٌه وأن تمتدح تفوقه وتمٌزه ونجاحه‪.‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ .13‬كن مقبوالً فً طرح أفكارك‬

‫وتمتع بالٌقظة والحذر‪ ،‬فساعات من المفاوضات ٌمكن أن تضٌع نتائجها اإلٌجابٌة فً لحظة من لحظات استرخائك طالما انتظرها الطرف‬
‫اآلخر بصبر بالغ‪ .‬واعمل على التجدٌد المستمر فً أسالٌب التفاوض‪ .‬ومن شؤن هذا المبدأ أن ٌجعل القضٌة ساخنة وعملٌة التفاوض متجددة‪.‬‬

‫‪ .14‬اختتم الجلسة التفاوضٌة بملحوظة إٌجابٌة‬

‫بغض النظر عن نتٌجة هذه الجلسة‪ ،‬إذ إن لكل جلسة فائدة لكل شخص شارك فٌها ‪ .‬ومعظم المواقف تستدعً التعبٌر عن التقدٌر فامنح‬
‫التقدٌر بحرٌة لمن ٌستحقه‪.‬‬

‫‪ .15‬ال ترسل أحداً نٌابة عنك‬

‫فؤنت الوحٌد الذي تستطٌع أن تشرح قضٌتك بصدق و تثٌر االهتمام الحقٌقً بشؤنها‪.‬‬

‫‪ .16‬شكل فرٌقا ً تفاوضٌا ً مناسبا ً وتأكد من انسجام أعضاء الفرٌق‬

‫فإذا لم ٌكن بعض األعضاء على عالقة حسنة مع بعضهم اآلخر فإن المفاوضات تصبح مهددة بالفشل‪ .‬واحرص على أن تعقد المفاوضات‬
‫وجها ً لوجه لئلفادة من ردود أفعال الطرف اآلخر‪ .‬وتجنب ما أمكن المفاوضات على الهاتف أو عبر المراسبلت وتعرف على صاحب‬
‫السلطة فً الطرف اآلخر فقد ال ٌكون المتحدث هو صاحب السلطة‪.‬‬

‫‪ . 17‬استمع بتفهم والحظ رموز مكتب الطرف اآلخر‪ ،‬فذلك ٌكسبك بصٌرة إضافٌة‬

‫و احتفظ بحكمتك واجمع ما تستطٌع جمعه من حقائق ومعلومات إذ نادرا ما ٌكون لدٌك كل الحقائق وراقب سلوك أعضاء الفرٌق الخصم‬
‫وتصرفاتهم فالمعلومات المتجمعة من عملٌة الرقابة توفر لك مصدرا جٌدا للمعلومات‪.‬‬

‫‪ .18‬ال تنبهر بنجاح اآلخرٌن‪ ،‬بل قوم هذا النجاح‬

‫إذ ربما ٌكون ذلك نتٌجة لعوامل خارجٌة‪ .‬وقم بتعدٌل خطتك إذا ما اقتضى األمر ذلك‪ .‬وتحقق مما ٌدلً به الطرف اآلخر من معلومات فً‬
‫جلسات المفاوضات فقد تعوزها الحقائق الثابتة‪ .‬وتنبه إلى ألعابه فقد تسبب لك هذه األلعاب بعض المشكبلت فً المستقبل ‪.‬‬

‫‪ .19‬اذهب إلى جلسة المفاوضات فً وقت مبكر الستطالع الموقف‬

‫فالذهاب المبكر ٌتٌح لك فرصة التمتع بالهدوء وٌمنحك الطمؤنٌنة فً نفسك‪ .‬وال تسمح بالتغٌب عن الجلسات التفاوضٌة فغٌاب أعضاء أحد‬
‫فرٌقك عن أي جلسة قد ٌجلب لك المتاعب وٌضعف من مركزك خصوصا إذا كانت مناقشة أحد الموضوعات تقع فً صلب اهتمام أو‬
‫اختصاص العضو المتغٌب ‪.‬‬

‫‪ .21‬ال تتردد‪ ،‬فالتردد ٌضعف من موقفك التفاوضً‬

‫وعندما ٌعمل الطرف اآلخر على تغٌٌر الموضوع أو ٌحاول تجنب القضٌة المطروحة فإنه ٌمكنك التعرف على سبب ذلك بشًء من الذكاء‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫المبادئ المتعلقة بالسلوك التفاوضً ‪:‬‬

‫‪ -1‬كن كما أنت‪ ،‬فاآلخرون سوف ٌعرفونك على حقٌقتك‬

‫فً وقت مبكر من االجتماعات وسوف تفقد مصداقٌتك إذا ما تظاهرت بشًء ما‪ .‬وتوقع استجابات شخصٌة فبغض النظر عما تطرحه من‬
‫آراء وأفكار فإن الطرف اآلخر قد ال ٌقابله بإٌجابٌة‪ .‬وال تهاجم اآلخرٌن فمعظم الناس ال ٌحبون من ٌنتقدهم وتجنب محاولة إظهار أنك أفضل‬
‫من منافسٌك‪.‬‬

‫‪ -2‬كن إٌجابٌا عند مناقشة مشكالت اآلخرٌن‬

‫إنهم سٌقدرون لك ذلك وسوف تحقق مكاسب إذا ما جعلتهم ٌشعرون باالرتٌاح‪ .‬وال تبدأ الحوار التفاوضً بجملة استفزازٌة أو بنظرة‬
‫عدوانٌة أو بإثارة جروح غائرة تسببت فٌها إذ ٌنعكس ذلك على الطرف اآلخر لٌصبح أكثر تشددا بل قد ٌدفعه ذلك إلى االنسحاب من‬
‫المفاوضات واللجوء إلى وسائل عنٌفة لحل النزاع التفاوضً‬

‫‪ -3‬ال تحرج األشخاص اآلخرٌن إذا ما أخطأوا‬

‫وتجاوز عن ذلك الخطؤ وانتقل إلى نقطة أخرى فذلك ٌجعلك تحظى باحترامهم دائما وتجنب مناقشة موضوعات مثٌرة للجدل ألنها لن‬
‫توصلك إلى أهدافك‪.‬‬

‫‪ -4‬احذر من االستطراد فً توضٌح أفكار ال صلة لها بالموضوع‬

‫فلٌس هناك من سبب لكً تطرح نظرٌاتك وأفكارك الشخصٌة ولن ٌقابلها اآلخرون بارتٌاح وستخسر أكثر مما تكسب‪ .‬إن النصٌحة العظٌمة‬
‫للمفاوضٌن أٌن كونوا اقتصادٌٌن فً الكلمات ألن ذلك ٌساعد اآلخرٌن على فهم ما قٌل و ٌعمل‬

‫‪ -5‬ال تكن فظا كرٌها‬

‫فالرد القاسً والعبارات العدائٌة والمبلحظات الناقدة قد تغذي شعور الطرف اآلخر بالفوقٌة‪ .‬احترم التفضٌبلت الشخصٌة لآلخرٌن فإذا لم‬
‫ٌكن هناك منفضات للسجائر مثبل فامتنع عن التدخٌن‪ .‬و كن صبو را فعند نهاٌة االجتماع و لدى التوصل إلى االتفاق قد تجد أن هناك نقاطا تم‬
‫إغفالها و من ثم البد من ان تكون مستعدا لمناقشتها على توفٌر الوقت كذلك‪.‬‬

‫‪ . -6‬أظهر االهتمام باآلخرٌن من خالل تعلٌقات شخصٌة محببة‪.‬‬

‫إن نظرة سرٌعة على ما بداخل المكتب سوف تمدك بزاد لحدٌث قد تجد فٌه بداٌة موفقة‪ .‬و كن حساسا تجاه أمزجة اآلخرٌن فكل موقف‬
‫تفاوضً ٌختلف عن اآلخر‪ .‬و من ثم ٌجب أن تخطط له بعناٌة‪ .‬وإذا كان كل شخص ٌنفرد عن غٌره فإن المزاج كذلك ٌختلف من وقت‬
‫آلخر‪.‬‬

‫‪ .7‬ال تسرف فً الضغط على الطرف اآلخر‪.‬‬

‫و كن حساسا تجاه حاجات الناس الذٌن تتعامل معهم وال تطلب الكثٌر إن الجشع غالبا ما ٌجهض أكثر االجتماعات إٌجابٌة‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ .8‬فكر قبل أن تتكلم و احترم الرغبات الشخصٌة والمهنٌة لآلخرٌن‬

‫فكثٌر من المفاوضات الناجحة تعطلت بسبب مبلحظات شخصٌة حادة‬

‫‪ .9‬كن متفهما لؤلحاسٌس الشخصٌة‬

‫ودع اآلخرٌن ٌعرفون أنك تقدر ال تضحٌات والتنازالت التً قد ٌضطرون إلى تقدٌمها قدر إسهاماتهم و عبر عن وعٌك وإدراكك لها‬
‫فاآلخرون عادة ٌفخرون بقدراتهم و منجزاتهم‪ .‬و تذكر أن المفاوضٌن – شؤنهم شؤن جمٌع الناس – حساسون و أنهم ٌقدرون تفهمك لهم و‬
‫أنهم ال ٌحبون أن ٌهاجمهم أحد‪.‬‬

‫‪ . 11‬احترم الهوٌة الشخصٌة‬

‫فهذا االحترام مسؤلة مهمة عند معظم الناس و ٌعود بالنفع الكبٌر علٌك ومثل ذلك االعتراف باسم الشركة ومنتجاتها ‪ .‬أظهر االهتمام الحقٌقً‬
‫باآلخرٌن وشجع الحدٌث المتعلق بإنجازاتهم الشخصٌة وكن مدركا لما ٌحبونه وٌكرهونه وخطط كٌف ٌمكن اإلفادة من ذلك‪.‬‬

‫المبادئ المتعلقة بنظام العمل فً المفاوضات‪:‬‬

‫* إن اختٌار الفرٌق التفاوضً بحٌث ال ٌضم فً تكوٌنه شخصا ال حاجة للفرٌق به أو شخصا قد ٌعمل على عرقلة االجتماعات و تجهٌز‬
‫غرفة االجتماعات بشكل مناسب وتدوٌن الملحوظات والتؤكد من عدم وجود سوء فهم للنقاط التً تم االتفاق علٌها كلها أمور قد تبدو قلٌلة‬
‫األهمٌة ولكنها ذات أثر كبٌر فً نتائج المفاوضات‬

‫*وإنه لشًء جمٌل ذلك االعتقاد بؤن اإلنسان أسمى من أن ٌستخدم صور التحاٌل والخداع فً المفاوضات ولكن الواقع العملً ٌكشف عن‬
‫زٌف ذلك االعتقاد ‪.‬فكن حذرا من األشخاص الذي تتعامل معهم فبل تدل بمعلومات قد ٌستخدمها الطرف اآلخر ضدك‪ .‬و إذا شاركت فً‬
‫اجتماع تفاوضً فاعلم أن عدم توفٌر الطرف اآلخر اإلمكانات المرٌحة لفرٌقك التفاوضً ٌعنً أنكم أشخاص غٌر مرغوب بكم‪.‬‬

‫‪ -1‬ال تتراجع‬

‫واعلم أن محاولة تغٌٌر بنود االتفاقٌة التً تم التوصل إلٌها مإخرا سٌهدد المفاوضات الناجحة بالفشل‬

‫‪ .2‬كن عضوا فً فرٌق‬

‫فعندما ٌعمل أعضاء الفرٌق معا فً المفاوضات فإن كل عضو فٌه ال بد أن ٌسٌر وفق الخطة الموضوعة بالتزام ذاتً ‪ .‬إن السٌر خلف‬
‫النجوم ضرره أكثر من نفعه‪.‬‬

‫‪ .3‬احرص على أن تكون إجابتك صحٌحة‬

‫خصوصا مع بداٌة الجلسة التفاوضٌة وإذا لم تكن متؤكدا فؤرجئ اإلجابة واعلم أن العودة لتصحٌح ما سبق أن أجبت عنه خطؤ سٌضعف من‬
‫موقفك التفاوضً بشكل كبٌر ‪.‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ .4‬احرص على مظهرك و سلوكك فً أثناء جلسات التفاوض‬

‫وال تكن مترهبل فً جلستك فوضع القدم على المائدة أو على الكرسً أمر غٌر مقبول وٌعكس شٌئا من عدم اإلخبلص للمهمة وقلة االحترام‬
‫للناس‪ .‬إن كثرة الضحك والفكاهة والصٌاح و الضجٌج تقلل من احترام الطرف اآلخر لك‪.‬‬

‫‪ .5‬ال تكن على عجلة من أمرك‬

‫وإال فإنك لن تتفاوض بشكل جٌد وستكون معرضا لنسٌان بعض األشٌاء التً ربما تكون مهمة‪.‬‬

‫‪ .6‬ال تتكبر أو تتفاخر‬

‫فإذا كان ال بد من الحدٌث عن قدراتك ومنجزاتك الشخصٌة فدع أحد مساعدٌك ٌفعل ذلك‪ .‬وال تكن متصٌدا لؤلخطاء وال تعرض نجاح‬
‫المفاوضات للخطر بتركٌزك على توافه األمور‪ .‬و ال تقل ( لقد قلت لك ذلك ) إذا ما ثبتت صحة ما قلته احتفظ به لنفسك ألن اآلخرٌن‬
‫ٌدركون ذلك دون أن تقول لهم شٌئا ‪.‬‬

‫‪ .7‬كن صادقا‬

‫إذ من الممكن أن ٌعرف الطرف اآلخر كل شًء عنك وعن المإسسة التً تمثلها وعما ٌتوقع منك و فً غٌر ذلك فإن مصداقٌتك تضعف أمام‬
‫الطرف اآلخر‪.‬‬

‫‪ .8‬ال تتأخر عن الوقت المحدد‬

‫وإذا اضطررت للتؤخر فاتصل بذوي العبلقة فً المفاوضات ودعهم ٌعرفوا أسباب ذلك إن التؤخر دون عذر مقبول ٌضع المفاوضات فً‬
‫الطرٌق الخطؤ‪.‬‬

‫‪ .9‬اقتنع بالرأي قبل إقناع اآلخرٌن به‬

‫وكن مستعدا بشكل جٌد فذلك ٌزٌد من ثقتك بنفسك وٌجعل اآلخرٌن أكثر تهٌبا لك‪ .‬إن عدم االهتمام بنفسك ٌوحً بعدم اهتمامك بؤي شًء‬
‫آخر‪ .‬وال تبد متوترا فعدم تناولك وجبة طعام مثبل فً حٌن ٌستمتع كل واحد من المشاركٌن بتناولها ٌعطً انطباعا لهم بؤنك فً حالة من‬
‫التوتر‪ .‬و تجنب إٌماءات التدخٌن فبل تعبر عن التوتر بالتدخٌن الكثٌر خصوصا لدى مناقشة بعض النقاط المهمة ‪ .‬و عندما تكون فً روما‬
‫تصرف كما ٌتصرف الرومانٌون إنك ستجنً فوائد كثٌرة من اتباعك ها المبدأ ‪.‬‬

‫‪ . 11‬حاول أن ٌكون أعضاء فرٌقك التفاوضً مساوٌا لعدد أعضاء الفرٌق اآلخر‬

‫واختر أعضاء فرٌقك بعناٌة وال تختر شخصا ال تدعو الحاجة إلٌه‪ .‬و أبق الفرٌق الفنً خارج قاعة االجتماعات بحٌث ٌكون مستعدا لتقدٌم‬
‫المشورة لك وفاوض فً مكانك إذا كان موقفك التفاوضً ٌسمح بذلك‪.‬‬

‫‪ .11‬تجنب التعقٌد‬

‫وإذا لم تستطع فابدأ المفاوضات على األقل بملخص مفهوم فالناس عادة ال ٌوافقون على األشٌاء التً ال ٌفهمونها واختر الوقت المناسب‬
‫للمفاوضات وتحٌن الظرف المناسب لها فبل تتفاوض فً أثناء وجبات الطعام إذ إنه من الصعب تكوٌن انطباع إٌجابً عند تناول الطعام ‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ . 12‬تنبه إلى عملٌة ترتٌب المكتب فقد ٌحاول الطرف اآلخر إظهار تفوقه من خالل اختٌار المكتب وترتٌبه بطرٌقة مناسبة‪.‬‬

‫و ال حظ نوافذ غرفة المفاوضات فقد ٌتعمد الطرف اآلخر أن ٌجلسك مواجها للشمس أو لضوء ساطع ‪.‬‬

‫و كن على علم بؤنك لن تحصل من الطرف اآلخر على ا لمعلومات التً ترٌد فبل تتوقع منه أن ٌخبرك بكل شًء ‪ .‬و كن مدركا أن الطرف‬
‫اآلخر ٌحاول إضعافك و ال تتوقع دائما ممن ٌخطئ أن ٌبادر إلى االعتراف بذلك‪.‬‬

‫‪ .13‬كن حذرا من الشخص المداهن‪،‬‬

‫فالشخص الذي ال ٌعرفك معرفة حقٌقة تحمل مداهنته معانً عدم اإلخبلص ‪ .‬واحذر من المسوف فبعض المشاركٌن ٌتطوعون إلعطائك‬
‫معلومات إضافٌة ثم ٌماطلون فً ذلك بؤمل أن تنسى ‪ .‬واحذر من المعلومات التً تعطى لك بطرٌقة تموٌهٌة بهدف خداعك‪ .‬و ال تفرط فً‬
‫منح الثقة للطرف اآلخر وال تدع الطرف اآلخر ٌطلع على ما تعده من تقارٌر‪ .‬وال تنخدع بظاهر األمور فبعض التقارٌر الثقٌلة شكبل خفٌفة‬
‫من حٌث المحتوى‪ .‬و ال تنخدع بالتملق فمعظم الناس فٌهم ضعف خاص وٌستهوٌهم الحدٌث فً موضوع معٌن ومن ثم فمن المناورات‬
‫الشائعة لجعلك لٌنا التحدث معك فً هذا الموضوع فً مرحلة مبكرة من المفاوضات‪.‬‬

‫‪ .14‬ال تقع فً شراك من ٌفتعل الغضب‬

‫فبعض أعضاء الطرف اآلخر ربما ٌتفوه بكلمات غاضبة لحملك على فقدان توازنك‪ .‬تحكم فً أعصابك و ال تسرع فً الرد لكً تكون متؤكدا‬
‫مما ترغب فً التلفظ به‪ .‬حاول أن تفهم دوافع الطرف اآلخر فإحدى المناورات التً ٌمكن أن تواجهها أن ٌدخل اآلخرون معك فً مناقشات‬
‫لٌعرفوا الكثٌر عنك وعن عملك فٌستخدموا هذه المعلومات لمصلحتهم ال لمصلحتك‪.‬‬

‫‪ .15‬تفحص بنود االتفاقٌة التً تم التوصل إلٌها‪.‬‬

‫خصوصا إذا ما قام بصٌاغتها الطرف اآلخر فحتى لو حققت نتائج جٌدة فً أثناء الجلسات التفاوضٌة فإن األمر سٌتغٌر إذا لم تقم بذلك‪.‬‬
‫واحرص على الطباعة الجٌدة ألن المفاجآت فً الطباعة الجٌدة غالبا ما تكون قلٌلة‪ .‬و سجل ملحوظاتك على بنود االتفاقٌة وأعد قراءتها أمام‬
‫الطرف اآلخر إذا كان ذلك ضرورٌا لكً تقضً على سوء الفهم ألٌة نقطة من النقاط التً تم االتفاق علٌها‪ .‬وتنبه إلى أن االتفاقٌات التً تم‬
‫التوصل إلٌها فً المفاوضات قد تفرض وجود عبلقة مع الطرف اآلخر فدعه ٌدرك بؤن هذه المفاوضات ال تمثل فرصة أخٌرة للقاء‪.‬‬

‫المبادئ المتعلقة بالتكتٌكات التفاوضٌة‪:‬‬

‫‪ -1‬اطرح أسئلة‬

‫للحصول على إجابات إٌجابٌة‪ ،‬و دع اآلخرٌن ٌقولون نعم‪.‬‬

‫‪ -2‬كن مرنا‬

‫فالتنازل المقدم منك ٌمهد الطرٌق لتلتقً بالطرف اآلخر‪ ،‬فإذا كنت مبادرا لعقد اجتماع ما فابذل الجهود البلزمة للحصول على موافقة الطرف‬
‫اآلخر‪.‬‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ -3‬توصل إلى اتفاق وحاول إرضاء الطرف اآلخر فً مسألة تجدها مهمة بالنسبة له‪،‬‬

‫ألنه عادة ما ٌبادلك المحاولة‪ .‬وإذا ما حدث شًء غٌر مرغوب فٌه فً أثناء المفاوضات فاذكره ألن فً إرجائه إضعافا لموقفك‪.‬‬

‫‪ -4‬أجل مناقشة القضاٌا األساسٌة‬

‫وأعط الوقت الكافً لدراسة جمٌع الحقائق وتقوٌم أبعاد الموقف إذ ربما ٌتطلب األمر تغٌٌر االستراتٌجٌة أو حتى تغٌٌر األهداف ‪.‬‬

‫‪ -5‬كن على بٌنة من أنك لن تقاطع فً االجتماع‬

‫وحافظ على االجتماع فً مساره الصحٌح وكن ٌقظا لد ى محاولة شخص ما أن ٌنؤى باالجتماع عن مساره المحدد و تذكر دائما هدف‬
‫االجتماع ‪.‬‬

‫‪ -6‬تجنب الجلسات التفاوضٌة الطوٌلة‬

‫فبل تتوقع أن تكسب شٌئا من مفاوض متعب حتى لو استخدمت جمٌع ما لدٌك من قوة تفاوضٌة‪ .‬وال تنه االجتماع بملحوظة سلبٌة ألنها‬
‫ستستقر فً أذهان اآلخرٌن حتى إذا ما أغفلوها فً حٌنها فإنها ستعود إلى أذهانهم فً وقت الحق‪ .‬وإذا كان ال بد من اجتماع تال فلٌحدد‬
‫زمانه و مكانه‪.‬‬

‫‪ -7‬إبرح غرفة االجتماعات إذا ما أردت التشاور مع مساعدٌك ووجدت فً ذلك فائدة‪.‬‬

‫إنك بذلك تحد من عملٌة تراجع الطرف اآلخر إذا ما تم التوصل إلى نقطة اتفاق‪ .‬وٌمكن استخدام هذا األسلوب بهدف تلٌٌن المواقف المتشددة‬
‫للطرف اآلخر‪.‬‬

‫‪ -8‬كن البادئ فً طرح المسائل الرئٌسٌة ولكن فً الوقت المناسب‪.‬‬

‫وأجل مناقشة النقاط الحساسة وإذا كنت حساسا إزاء أمور معٌنة فوافق علٌها قدر اإلمكان بدال من أن تضع نفسك أمام تحدٌات مبكرة‪.‬‬

‫‪ -9‬عالج توتر المشاركٌن‬

‫فإذا ما شعرت أنهم فً حالة توتر فاقترح وقتا للراحة‪.‬‬

‫‪ -11‬ال تكن معقدا لؤلمور‬

‫فكلما كان األمر سهبل من وجهة نظر اآلخرٌن كانت استجاباتهم أسرع وأكثر إٌجابٌة وال تركز على أخطاء اآلخرٌن عند عدم موافقتهم على‬
‫ملحوظة إٌجابٌة طرحتها بل ركز على المكاسب التً ٌمكن أن تعود علٌهم منها‪.‬‬

‫‪ -13‬احرص على أن ٌكون عدد المشاركٌن فً االجتماع عند حده األدنى إذ كلما كان عدد المشاركٌن قلٌبل كانت فرصة الوصول إلى اتفاق أسرع‪.‬‬

‫‪ -14‬قدم تنازالتك بحذر إنه من السهل علٌك فً أثناء االجتماعات أن تلتزم بشًء ما ولكن من السهل أٌضا أن تكون غٌر قادر على الوفاء‬
‫بما التزمت به‪.‬‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السادس – الجزء الثالث‬

‫‪ -15‬ال تضع وقتك ووقت اآلخرٌن وتعرف على برنامج كل شخص فً المفاوضات وخذ ذلك بعٌن االعتبار وسوف تجدهم جمٌعا مقدرٌن‬
‫لذلك ومتعاونٌن معك‪.‬‬

‫‪ -16‬ال تطل وقت االجتماع إذا ما شعرت أن أهدافك تحققت وكن محددا فً العرض الذي تقدمه للطرف اآلخر وفً غٌر ذلك فإنه سٌلجؤ إلى‬
‫اختٌار البدٌل الذي ستجنً من ورائه أدنى فائدة ممكنة‪.‬‬

‫‪ -11‬اطلب استراحة قصٌرة وإذا كنت ال تستطٌع أن تترك غرفة المفاوضات فإنه ٌمكنك أن تقتطع بعض الوقت بؤن تحول سٌر الحوار‬
‫لدقائق بؤٌة طرٌقة‬

‫ٌنبغً أن تؤمن بأن كل فرد تقابله هو معلم للصبر‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫الدعـــم التنظٌمـً‬

‫)‪Perceived Organizational Support (POS‬‬

‫تواجه منظمات األعمال فً الوقت الراهن مجموعة من التحدٌات العالمٌة والمحلٌة المعقدة والمتشابكة والسرٌعة‪ ،‬مما أوجب علً المنظمات‬
‫ضرورة التصدي لتلك التحدٌات بكافة السبل والطرق ولكً ٌتم تحقٌق ذلك فإنه علً المنظمة ممثلة فً إدارتها القٌام بالعدٌد من األنشطة‬
‫المخططة الهادفة إلً تقدٌم الدعم المادي والنفسً واالجتماعً للعاملٌن بما ٌعكس حرصها علً مواردهـا البشرٌـة واهتمامها بتحقٌق‬
‫حاجاتهـم ودوافعهم‪.‬‬

‫وفً المقابل عندما ٌشعر العاملون بدعم المنظمة لهم‪ ،‬فإنه من الطبٌعً أن ٌبادلونها دعماً‪ ،‬ومن ثم ٌبدي العاملون قدراً من االنتماء‬
‫والمواطنة‪ ،‬وتحمل أعباء العمل وتضحٌاته‪.‬‬

‫تستمد نظرٌة الدعم التنظٌمً ‪ )Perceived) Organizational Support‬من نظرٌة التبادل االجتماعً ‪(Social Exchange‬‬
‫)‪ Theory‬وقٌم المبادلة‪ ،‬وطبقا ً لنظرٌة التبادل االجتماعً فإن األفراد الذٌن ٌستفٌدون من تصرفات طرف أو شخص آخر فإنهم ٌشعرون‬
‫بااللتزام نحو مبادلته بالمثل وذلك فً شكل أنماط واستجابات معٌنة ‪.‬‬

‫وٌعرف (‪ .)Eisenberger, et al, 1986‬إدراكات الدعم التنظٌمً علً أنها اعتقادات الفرد بشأن اهتمام المنظمة برفاهٌته وتقدٌرها‬
‫إلسهاماته أي أن إدراكات الدعم التنظٌمً تمثل اعتقادات الفرد بشأن انتماء المنظمة له‪.‬‬

‫حٌث أن اإلدراكات المرتفعة للدعم التنظٌمً تخلق مشاعر االلتزام لدي الفرد والتً تجعله ٌشعر بأنه ٌحتاج ألن ٌنتمً للمنظمة لٌس هذا‬
‫فحسب بل تجعله أٌضا ٌشعر بان علٌه التزاما ً برد انتماء المنظمة له من خالل ممارسة السلوكٌات التً تدعم األهداف التنظٌمٌة‬

‫مستوٌات الدعم التنظٌمً ‪:‬‬

‫فً مجال الدراسات التنظٌمٌة‪ٌ ،‬تم دراسة الدعم التنظٌمً عند مستوٌات مختلفة من التنظٌم‪ ،‬إال أنه ٌمكن القول أن هناك مستوٌٌن من‬
‫مستوٌات الدعم هما‪:‬‬

‫‪ -1‬الدعم من الرئٌس أو المشرف المباشر ‪:‬‬


‫هناك عدد من النماذج أو البناءات التً قدمت فً أدبٌات هذا المجال‪ ،‬وكلها تصف طبٌعة العالقة بٌن العاملٌن ورؤسابهم أو‬
‫مشرفٌهم ‪.‬‬
‫وتتضمن العالقات المتبادلة بٌن القابد والعضو‪ ،‬والثقة فً الربٌس أو المشرف ورضاء الفرد عن اتصاله بالربٌس ونجد أن السمة‬
‫المشتركة بٌن تلك النماذج هً أنها تحاول دراسة جانب معٌن من جودة العالقة بٌن العاملٌن والرؤساء المباشرٌن أو المشرفٌن ‪.‬‬
‫‪ -2‬الدعم من المنظمة ‪:‬‬
‫مستوي أكثر عمومٌة‪ ،‬حٌث ٌتعلق بدراسة العالقة بٌن العاملٌن والمنظمة‪ ،‬وغالبا ً ٌشار إلٌه بالدعم التنظٌمً‪ .‬وعادة ٌتم تعرٌفه علً‬
‫أنه ردود فعل عاطفٌة للعاملٌن تجاه المنظمة‪ ،‬أي اتجاه العاملٌن عن دعم اإلدارة وسٌاسات المنظمة ككل‪.‬‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫أهمٌة الدعم التنظٌمً ‪:‬‬

‫‪ 1‬ـ ٌسهم الدعم التنظٌمً فً تحقٌق التنمٌة الذاتٌة للعاملٌن‪.‬‬

‫‪ 2‬ـ ٌؤدى إدراك الدعم التنظٌمً إلى زٌادة الجهد المبذول من قبل األفراد نحو تحقٌق األهداف التنظٌمٌة‪.‬‬

‫‪ 3‬ـ العمل على تحسٌن صورة المنظمة والدفاع عنها‪ ،‬حٌث ٌؤدى إدراك الدعم التنظٌمً إلى تنمٌة االتجاهات اإلٌجابٌة لدى العاملٌن‪.‬‬

‫‪ 4‬ـ ٌنمً إدراك الدعم التنظٌمً الدافع نحو العمل وزٌادة كفاءة األداء ‪.‬‬

‫‪ 6‬ـ زٌادة درجة االلتزام التنظٌمً لدى األفراد‪ ،‬وزٌادة سلوكٌات المواطنة والدور اإلضافً وغٌرها من السلوكٌات االجتماعٌة ‪.‬‬

‫‪ 7‬ـ اهتمام المدٌرٌن بدعم وتنمٌة تابعٌهم‪ ،‬فالمنظمات التً تبذل جهدها لتنمٌة مدٌرٌها تحقق منافع مزدوجة عن طرٌق جعل المدٌرٌن أكثر‬
‫التزاما ً من جهة‪ ،‬وأكثر مٌالً لتنمٌة تابعٌهم من جهة أخرى‬

‫‪ 8‬ـ تدعٌم االتجاهات اإلٌجابٌة نحو العمل اإلبداعً واالبتكاري‬

‫وفٌما ٌلً ٌتن اول المؤلف بشىء من اإلٌجاز ألهم السلوكٌات المتبادلة بٌن المنظمة والعاملٌن والتً تعكس دعم كل منها للطرف اآلخر‬
‫وذلك على النحو التالً ‪:‬‬

‫أوال‪ :‬سلوكٌات دعم المنظمة للعاملٌن‪:‬‬

‫وتشمل كل من ‪:‬‬

‫(‪ )1‬العدالة التنظٌمٌة‪.‬‬

‫(‪ )2‬الثقة التنظٌمٌة‪.‬‬

‫(‪ )3‬جودة حٌاة العمل‪.‬‬

‫ثانٌا‪ :‬سلوكٌات دعم العاملٌن للمنظمة‬

‫وتشمل كل من‪:‬‬

‫(‪ )1‬االلتزام التنظٌمً‪.‬‬

‫(‪ )2‬المواطنة التنظٌمٌة‪.‬‬

‫(‪ )3‬االرتباط التنظٌمً‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫العدالــة التنظٌمٌــة‬

‫‪Organizational Justice‬‬

‫العدالة التنظٌمٌة ‪:‬‬

‫تعتبر العدالة التنظٌمٌة أحد المكونات األساسٌة للهٌكل االجتماعً والنفسً للمنظمة‪ ،‬ومن منطلق اهتمام اإلدارة بالمشاعر والعالقات اإلنسانٌة‬
‫لعاملٌها واهتمامها بسلوكٌاتهم التً تؤثر على فعالٌة األداء‪ ،‬فإن توفٌر مناخ للعدالة التنظٌمٌة ٌؤثر إٌجابٌا ً على سلوكٌات هؤالء العاملٌن‬
‫وعلى دوافعهم ومستوٌات إنجازهم‪.‬‬

‫وترجع جذور العدالة التنظٌمٌة إلى نظرٌة العدالة (‪ )Equity Theory‬التً قدمها آدمز (‪ )Adams, 1963‬والتً بناها على االفتراضات‬
‫التالٌة‬

‫‪ 1‬ـ ٌتحدد شعور الفرد بالعدالة من عدمه فً ضوء المقارنة بٌن معدلٌن هما‪:‬‬

‫حٌث تشٌر مخرجات الفرد إلً المزاٌا التً ٌحصل علٌها من عمله مثل األجر‪ ،‬والمكافأة والترقٌة‪ ،‬واإلحترام والتقدٌر واألمان وأي مزاٌا‬
‫إضافٌة أخري‪.‬‬

‫أما مدخالت الفرد فتشٌر إلً مقدار الجهد المبذول‪ ،‬والتضحٌات التً ٌقدمها للمنظمة عالوة علً ما ٌتمتع به من مستوٌات تعلٌم وخبرة‬
‫ومهارة وتدرٌب‪.‬‬

‫ووفق المقارنة بٌن المعدلٌن السابقٌن ٌشعر الفرد بعدم العدالة إذا كان ما ٌحصل علٌه من مخرجات مقارنة بمدخالته أقل مما ٌحصل علٌه‬
‫شخص مرجعً آخر مقارنة بمدخالته ‪.‬‬

‫أن شعور الفرد بالعدالة ٌقوي لدٌه الدافع لإلنجاز ومن ثم ٌتحسن مستوي أداءه‪ ،‬فً حٌن أن الشعور بعدم العدالة ٌولد لدٌه شعوراً باإلحباط‬
‫وعدم االتزان النفسً واالنفعالً مما ٌدفعه إلتباع أنماط سلوكٌة ضارة بنفسه أو بالمنظمة‪ ،‬ومن هذه األنماط‪:‬‬

‫أ ـ الوشاٌـة بالشخص المرجعً لدي إدارة المنظمة لتقلٌـل مـا ٌحصل علٌة الفرد من عوابد ‪.‬‬

‫ب ـ الشكوى والتذمر من أن عبء العمل لدي الشخص المرجعً بسٌط‪ ،‬ومن ثم محاولة تحمٌله أعباء أضافٌة بحٌث ٌؤدي ذلك إلً زٌادة‬
‫مقام المعادلة للشخص المرجعً‪.‬‬

‫ج ـ تخفٌض الجهد الذي ٌبدله الشخص الذي ٌشعر بعدم العدالة (المدخالت) كً تتناسب مع مخرجاته‪ ،‬التً هً قلٌلة من وجهة نظره‪،‬‬
‫وبالتالً ٌعٌد التوازن إلً بسط ومقام المعادلة‪.‬‬

‫د ـ إعادة عملٌة تقٌٌم المدخالت والمخرجات التً تخصه أو تخص الشخص المرجعً‪.‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫هـ اختٌار شخص مرجعً آخر ٌكون أقل تباٌنا ً معه فً عوابده (مخرجاته) وأدابه (مدخالته)‪.‬‬

‫و ـ لجوء الشخص إلً زٌادة مخرجاته بإتباع أسالٌب غٌر أخالقٌة مثل الرشوة أو السرقة أو التحاٌل والخداع‪.‬‬

‫وبالرغم من وجهة نظرٌة العدالة ‪ Equity Theory‬فً تحدٌد ما ٌشعر به العاملون من عدالة إال أنه ٌشوبها بعض أوجه القصور ومنها‪:‬‬

‫‪ 1‬ـ أن عملٌة المقارنة بٌن المخرجات والمدخالت مبنٌة علً تقدٌـرات وأحكام شخصٌة قد تكون غٌر سلٌمة ‪.‬‬

‫‪ 2‬ـ إذا ما كان هناك نظام سلٌم للموارد البشرٌة بالمنظمة‪ ،‬فإن لجوء الفرد لتخفٌض جهده أو مدخالته ال بد أن ٌقابله انخفاض عوابده‪،‬‬
‫وبالتالً لن ٌستطٌع الفرد تخفٌض التوازن المنشود‪.‬‬

‫‪ 3‬ـ عدم تناسق عناصر المدخالت والمخرجات مما ٌجعل عملٌة التقٌٌم غٌر سلٌمة من األساس‪.‬‬

‫‪ 4‬ـ أن النظرٌة تفترض أن العدالة تتمثل فقط فما ٌحصل علٌه األفراد من عوابد مقارنة بما ٌبذلونه من جهد‬

‫أنواع العدالة التنظٌمٌة‬

‫‪ 1‬ـ عدالة التوزٌع‪ :‬تشٌر إلً إدراك الفرد لعدالة المخرجات التً تتسلمها‪ ،‬حٌث ٌقارن بٌن ما ٌبذله من جهد وما ٌحصل علٌه من جهة‪ ،‬وبٌن‬
‫ما ٌبذله اآلخرون ما ٌحصلون علٌه من جهة أخرى‪ .‬وعادة ما تتحدد مخرجات الفرد وفق عدد من العوامل منها ‪:‬‬

‫أ ـ المستوٌات التً ٌتحملها الفرد ‪.‬‬

‫ب ـ مستوي الخبرة الشخصٌة ‪.‬‬

‫ج ـ مستوي التعلٌم والتدرٌس‪.‬‬

‫د ـ حجـم الجهد المبذول‪.‬‬

‫هـ جودة المخرجات الناتجة عن العمل الذي ٌؤدٌه‪.‬‬

‫و ـ القدرة علً التغلب علً القٌود والمعوقات‬

‫‪ 2‬ـ عدالة اإلجراءات‪ .‬تشٌر اإلجراءات إلً الخطوات التفصٌلٌة لالزمة ألداء عمل معٌن‪ .‬وعدالة اإلجراءات تشٌر إلً عدالة الخطوات‬
‫التفصٌلٌة الرسمٌة المستخدمة فً اتخاذ القرارات وتطبٌق السٌاسات وتوزٌع األعباء وتقٌٌم األداء‪ .‬وتكون اإلجراءات عادلة عندما تتسم بما‬
‫ٌلً‪:‬‬

‫أ ـ االتساق وعدم التعارض‪.‬‬

‫ب ـ الثبات واالستمرارٌة‪.‬‬

‫ج ـ تحقٌق األهداف العامة للتنظٌم والبعد عن األهداف الشخصٌة‪.‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫د ـ أن تكون قابمة علً أساس من المعلومات الصحٌحة والصادقة‪.‬‬

‫هـ المرونة‪ .‬بحٌث توفر الفرص لتصحٌح األخطاء ‪.‬‬

‫و ـ أن تتحقق مصالح كافة أطراف المنظمة‪.‬‬

‫ز ـ قٌاسها على معاٌٌر أخالقٌة مثل المساواة واألمانة وغٌرها‪.‬‬

‫‪ 3‬ـ عدالة التفاعالت أو المعامالت‪ .‬وتشٌر إلً كٌفٌة تنفٌذ اإلجراءات المتعلقة بالعمل‪ ،‬وكٌفٌة تعامل القادة مع المرؤوسٌن وٌنقسم هذا النوع‬
‫من العدالة إلً نوعٌن هما‪:‬‬

‫أ ـ عدالة التعامل مع األفراد‪ .‬وٌقصد بها تعامل القادة مع المرؤوسٌن بكل احترام وتقدٌر‪.‬‬

‫ب ـ عدالة المعلومات‪ .‬وتشٌر إلً المعلومات المتوافرة لدي المرؤوسٌن عن شرح وتفسٌر القرارات واإلجراءات والسٌاسات‬

‫وتتوافر عدالة التفاعالت أو التعامالت عندما‪:‬‬

‫أ ـ نزاهة وموضوعٌة القابد وخبرته‪.‬‬

‫ب ـ توفٌر المعلومات الصادقة بشفافٌة‪.‬‬

‫ج ـ احترام وتقدٌر المرؤوسٌن ‪.‬‬

‫د ـ الثقة المتبادلة بٌن القابد والمرؤوسٌن‪.‬‬

‫هـ توفٌر التغذٌة العكسٌة للمرؤوسٌن‪.‬‬

‫أهمٌة العدالة التنظٌمٌة ‪:‬‬

‫‪ 1‬ـ أن العدالة بصفة عامة تعتبر قٌمة اجتماعٌة‪.‬‬

‫‪ 2‬ـ ٌساعد توافر العدالة علً إحساس العاملٌن بقٌمتهم وكٌانهم واحترامهم ‪.‬‬

‫‪ 3‬ـ أن عدم الشفافٌة فً توفٌر المعلومات وعدم العدالة فً توزٌعها ـ عدالة المعلومات ـ ٌجعل العاملٌن أكثر إحساسا ً بغموض بٌبة العمل‬
‫وغموض أدوارهم وعدم وضوحها‪ ،‬وٌشجع علً انتشار الشابعات ‪.‬‬

‫‪ 4‬ـ أن األفراد ٌستخدموا إدراكهم للعدالة الحالٌة بالمنظمة للتنبؤ بما ٌمكن أن ٌعاملوا به مستقبالً‬

‫‪ 5‬ـ المساعدة فً توفٌر االلتزام من جانب العاملٌن وزٌادة المواطنة التنظٌمٌة ‪.‬‬

‫‪ 6‬ـ المساعدة فً تكوٌن اتجاهات اٌجابٌة لدي العاملٌن تجاه المنظمة وقادتها وسٌاساتها وإجراءاتها ‪.‬‬

‫‪ 7‬ـ زٌادة الشعور بالرضا لدي العاملٌن وتقلٌل نواٌا ترك العمل أو االنسحاب النفسً أو الجسمً من العمل‪.‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫‪ 8‬ـ تحسٌن العالقات بٌن مختلف المستوٌات اإلدارٌة بالمنظمة‪ ،‬وتحسٌن العالقات مع الجمهور الخارجً‪.‬‬

‫‪ 9‬ـ تحسٌن مقالة سٌاسات الموارد البشرٌة ‪.‬‬

‫‪ 11‬ـ تقلٌل السلبٌات األخالقٌة فً العمل‪.‬‬

‫الثقة التنظٌمٌة‬

‫من أهم وسابل وأدوات دعم المنظمة للعاملٌن توفٌر مناخ للثقة بٌن كافة المستوٌات اإلدارٌة بالمنظمة‪.‬‬ ‫•‬

‫وقد أهتم العدٌد من الباحثٌن بدراسة المنظمات كنظام اجتماعً مركب لما تنطوي علٌه من سلوكٌات متنوعـة من األفـراد‬ ‫•‬
‫والجماعـات والتفاعالت داخلها وتأثٌرها علً األداء التنظٌمً‪ ،‬وخالل السنوات األخٌـرة زاد االهتمام بدراسة وتفسٌر الدور الذي‬
‫تلعب ه الثقة فً العملٌات التنظٌمٌة‪ ،‬للمساهمة فً عالج العدٌـد من المشكالت التنظٌمٌة ظهرت بالتالً الحاجة إلً إجراء بحوث‬
‫إضافٌة لفهم وتفسٌر عالقات الثقة والدور الذي تلعبه فً مستوٌات أداء العاملٌن بالمنظمة وسلوكٌاتهم‪.‬‬

‫مفاهٌم الثقة التنظٌمٌة‪ ،‬ونماذجها وأنواعها وأهمٌتها‪ .‬وذلك علً النحو التالً‪:‬‬

‫مفاهٌم الثقـة‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ ‬الثقة تشٌر إلً "تحمل المخاطرة الناتجة عن توقع طرف معٌن بأن الطرف األخر ٌتصرف بكفاءة ووفقا ً لواجباته‪.‬‬

‫‪" ‬اعتقاد شخص معٌن بأن الطرف الثانً ـ الذي ٌُعتمد علٌه ـ سوف ٌتصرف وفق ما تملٌه علٌه مصلحة الطرف األول"‪.‬‬

‫‪ " ‬توقع شخص معٌن لسلوك منظم وشرٌف ومتعاون من شخص أخر اعتماداً علً ما بٌنهما من عالقات وقٌم وأنماط مشتركة"‪.‬‬

‫"توقع مبنً علً أسس اجتماعٌة بأن كل األفراد والمنظمة ٌحمل منهم تجاه األخر فهم متبادل الحتٌاجات واهتمامات الطرف‬ ‫‪‬‬
‫األخر"‪.‬‬

‫وبالرغم من تعدد مفاهٌم الثقة إال أن هذه المفاهٌم تجمعها عدة خصائص مشتركة وهً‪:‬‬

‫‪ 1‬ـ أنها تبنً علً التوقع أو االعتقاد أو اإلدراك ‪،‬مع وجـود بُعد عاطفً وبُعد سلوكً فً نفس الوقت‪.‬‬

‫‪ 2‬ـ أنها تتضمن قدر من المخاطـر‪ ،‬ألن أي من طرفً عملٌـة الثقـة ال ٌعرف بالتأكٌد كٌفٌة استغالل الطرف األخر للثقة الممنوحة له‪.‬‬

‫‪ 3‬ـ وجود رضا من طرفً الثقة عن نمط العالقات والتفاعل بٌنهما‪ ،‬وعن تحمل قدر من المخاطر الناتجة عنها‪.‬‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫العوامل التى تبنى علٌها الثقة‬

‫الثقة التنظٌمٌة تبنً علً عدد من العوامل وهً‪:‬‬

‫‪ .1‬عوامل خاصة بالطرف الذي ٌثق‪ .‬وتتمثل فً مٌله الطبٌعً نحو الثقة فً اآلخرٌن‪.‬‬

‫‪ .2‬عوامل خاصة بالطرف الثانً (الموثوق به)‪ .‬وتشمل كل من القدرة‪ .‬التً تشٌر إلً مستوي المعارف والمهارات والخبرات التً‬
‫ٌتمتع بها شخص معٌن ومدي كفاءته التً تجعله جدٌراً بثقة اآلخرٌن‪.‬‬

‫‪ .3‬مخرجات عملٌة الثقة‪ .‬فالمخرجات اإلٌجابٌة لعالقة الثقة القابمة بٌن الطرفٌن تزٌد من حجم الثقة وتزٌد من التفاعل بٌن الطرفٌن‬
‫مستقبالً ‪.‬‬

‫‪ .4‬مستوي المخاطر المحسوبة‪ .‬حٌث أن كالً من الطرفٌن ٌتحمل قدر من المخاطر الناتجة عن ثقته فً الطرف الثانً‪ ،‬وإدراك‬
‫مستوي هذه المخاطر مرتبط بمدي إٌجابٌة أو سلبٌة مخرجات عالقة الثقة‪.‬‬

‫‪ .5‬تماسك السلوك واستمرارٌته‪ .‬وتشٌر إلً ثبات تصرفات المدٌر وإمكانٌة التنبؤ بسلوكه المستقبلً وفقا ً لتصرفاته السابقة‪.‬‬

‫تكامل السلوك‪ .‬وتشٌر إلً توافق أقوال المدٌرمع تصرفاته وأفعاله‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫‪ .7‬االحتواء‪ .‬وٌقصد به مدي قدرة المدٌر علً احتواء تابعٌه‪ ،‬وقدرته علً توفٌر المعلومات الدقٌقة‪ ،‬وشرح وتفسٌر القرارات‬
‫واالنفتاح علً المرؤوسٌن‪.‬‬

‫‪ .8‬االهتمام‪ ،‬حجم ما ٌولٌه كل طرف من اهتمام لحاجات ودوافع الطرف اآلخر وقدرته علً إشباعها‪.‬‬

‫‪ .9‬الخصائص الشخصٌة لكل من طرفً الثقة‪ ،‬وخصابص الموقف‪ ،‬والدور الذي ٌؤدٌه الفرد ومدي قٌامه بمسبولٌات هذا الدور بكفاءة‪.‬‬

‫أنواع الثقة التنظٌمٌة ‪:‬‬

‫‪ ‬الثقة القائمة علً المعرفة‪ :‬وهً التً تبنً علً معرفة وفهم طرفً الثقة لبعضهم البعض بشكل ٌساعد كل منهما علً التنبؤ‬
‫بسلوك األخر فً مواقف معٌنة‪.‬‬

‫‪ ‬الثقة القائمة علً أسس رسمٌة‪ :‬وهً التً تحدث نتٌجة وجود قواعد رسمٌة توبخ وتؤنب أي طرف من طرفً عملٌة الثقة إذا‬
‫ما سبب ضرر مادي أو نفسً للطرف اآلخر‪.‬‬

‫‪ ‬الثقة القائمة علً مالمح الشخصٌة‪ :‬هً التً تحدث ألن أي من طرفً الثقة من سماته الشخصٌة الثقة فً اآلخرٌن‪ ،‬بغض النظر‬
‫عما إذا كان الطرف الثانً جدٌر بهذه الثقة من عدمه‪.‬‬

‫‪ ‬فالثقـة الشخصٌة‪ :‬هً التً تستمد من التفاعالت بٌن األشخاص والجماعات‪ ،‬وتعتمد بدرجة كبٌرة علً الخصابص الشخصٌة‪،‬‬
‫وطبٌعة المواقف التً تحدث فٌها هذه التفاعالت‪.‬‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫أما الثقة غٌر الشخصٌة‪ :‬فهً التً تتوقف علً المراكز الوظٌفٌة واألسس الرسمٌة‪.‬‬ ‫•‬

‫الثقة فً الزمالء‪:‬‬ ‫•‬

‫– تكتسب هذه الثقة فً ظل توافر عدد من الخصابص والسمات التً تجعل من الفرد جدٌراً بثقة اآلخرٌن وتشمل كل من‬
‫االلتزام فً العمل‪ ،‬القٌم والمبادئ‪ ،‬االهتمام بمصالح الزمٌل‪،‬‬

‫الثقة فً المشرف المباشر‪:‬‬ ‫•‬

‫– ٌكتسب المشرف المباشر الثقة مرؤوسٌه إذا كانت تتوافر خصابص الكفاءة‪ ،‬الجدارة‪ ،‬األخالق‪ ،‬االنفتاح علً المرؤوسٌن‪،‬‬
‫االهتمام بمصالح المرؤوسٌن واحتٌاجاتهم‪ ،‬دعم المرؤوسٌـن‪.‬‬

‫الثقــة فً اإلدارة العلٌا‪:‬‬ ‫•‬

‫– تكون اإلدارة العلٌا جدٌرة بثقة العاملٌن بالمنظمة إذا ما قامت بإشباع احتٌاجاتهم ورغباتهم‪ ،‬تقوم بتوفٌر الدعم المادي‬
‫والمعنوي للعاملٌن‪ ،‬وتطابق أقوالها مع أفعالها‪ ،‬وضوح توقعاتها‪،‬‬

‫أهمٌة الثقة التنظٌمٌة ‪:‬‬

‫أجرٌت العدٌد من الدراسات لبٌان أهمٌة الثقة التنظٌمٌة وكان من أهمها‪:‬‬

‫زٌادة سٌاسات تمكٌن المرؤوسٌن‪.‬‬ ‫•‬

‫زٌادة سلوكٌات المواطنة التنظٌمٌة‪.‬‬ ‫•‬

‫الثقة بٌن الرؤساء والمرؤوسٌن ٌمكن أن تكون بدٌالً عن الرقابة‪ ،‬فكلما زادت الثقة قلت الحاجة إلً هذا النمط الرقابً‪.‬‬ ‫•‬

‫زٌادة دافعٌة األفراد‪ ،‬وتحسٌن مستوٌات األداء‪ ،‬وتقلٌل نواٌا ترك العمل‪.‬‬ ‫•‬

‫زٌادة معدالت الرضا عن العمل‪.‬‬ ‫•‬

‫قبول عملٌات التغٌٌر التنظٌمً‪ ،‬وتخفٌض المقاومة لهـا‪ ،‬وتحسٌن المخرجات الناتجة عنها تعـد أحـد التأثٌرات اإلٌجابٌـة للثقـة‬ ‫•‬
‫التنظٌمٌـة‪.‬‬

‫زٌادة عملٌات التعاون والتنسٌق داخل المنظمة‪.‬‬ ‫•‬

‫تحسٌن فعالٌة المشاركة والعالقات وزٌادة التفاعالت داخل المنظمة‪.‬‬ ‫•‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫االنتماء التنظٌمً‬

‫ثانٌا ً دعم العاملٌن للمنظمة‬


‫االنتماء التنظٌمً‪:‬‬

‫هو أحد سلوكٌات دعم العاملٌن للمنظمة التً ٌنتمون إلٌها‪ ،‬ووسٌلة من وسابل رد الجمٌل لهـا‪ .‬وٌطلق علٌه البعض لفـظ الوالء‬ ‫•‬
‫وااللتـزام التنظٌمً‪.‬‬

‫ولقد تنوعت مفاهٌمـم االنتماء التنظٌمً وفقا لتنـوع المداخلـل التً اتبعها الباحثون والعلماء فً دراسته‪ .‬وٌمكن تجمٌع جمٌع‬ ‫•‬
‫هـذه المداخل فٌما ٌلً‪.‬‬

‫‪1‬ـ مدخل التبــادل‪.‬‬

‫‪2‬ـ المدخل النفسً‪.‬‬

‫‪3‬ـ المدخل المشترك‪.‬‬

‫وفٌما ٌلً عرض موجز لكل من هذه المداخل‪.‬‬

‫‪1‬ـ مدخــل التبادل‪:‬‬

‫ٌعتمد هذا المدخل علً أن االنتماء التنظٌمً ٌعكس ارتباط الفرد بالمنظمة وعدم رغبته فً تركها نتٌجة لوجود منافع أو فوابد‬ ‫•‬
‫سٌفقدها إذا ترك المنظمة وال تقتصر هذه المنافع والفوابد علً الناحٌة المادٌة فقط بل تمتد لتشمل الناحٌة المعنوٌة أٌضا مثل مركز‬
‫الشخص فً المنظمة أو الصداقات التً كونها‪.‬‬

‫‪2‬ـ المدخل النفسً‪:‬‬

‫وفقا لهذا المدخل فإن االنتماء التنظٌمً ٌمكن وصفه من خالل ثالثة عناصر‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ ‬قبول الفرد لقٌم وأهداف المنظمة‪.‬‬

‫‪ ‬رغبة الفرد من بذل جهود عادٌة لصالح المنظمة‪.‬‬

‫‪ ‬رغبة الفرد فً الحفاظ علً عضوٌة المنظمة‪.‬‬

‫‪3‬ـ المدخل المشترك‪:‬‬

‫وفقا لهذا المدخل فإن االنتماء التنظٌمً ٌعتبر ذا بعدٌن رئٌسٌٌن هما‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ ‬االنتماء االستمراري‪:‬‬

‫‪ ‬االنتماء العاطفً‪:‬‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫تقسٌم االنتماء التنظٌمً‬

‫انواع االنتماء التنظٌمً إلى‪:‬‬ ‫•‬

‫‪1‬ـ االنتماء العاطفً أو الوجدانً‪:‬‬

‫وٌعبر عن رغبة الفرد فً االستمرار فً العمل بالمنظمة ألنه ٌشعر بارتباط عاطفً وراحة نفسٌة بها نظرا لتوافق قٌمة وأهدافه لقٌم وأهداف‬
‫هذه المنظمة‪.‬‬

‫‪2‬ـ االنتماء االستمراري‪:‬‬

‫وٌعبر عن قوة رغبة الفرد بالبقاء فً المنظمة العتقاده بأن ترك العمل فٌها ٌكلفه الكثٌر (مادٌا ومعنوٌا)‬

‫‪3‬ـ االنتماء المعٌاري‪:‬‬

‫وتشٌر إلً شعور الفرد بأنه ملتزم بالبقاء فً المنظمة بسبب ضغوط اآلخرٌن‪ ،‬أو أن من واجبه االستمرارٌة فٌها وعدم التخلً عنها‬
‫فاألشخاص الذٌ ن ٌقوي لدٌهم االلتزام المعٌاري ٌأخذون فً حسابهم إلً حد كبٌر ماذا ٌمكن أن ٌقوله اآلخرون لو تركوا العمل بالمنظمة‪.‬‬

‫المواطنة التنظٌمٌة ‪Organizational citizenship Behavior‬‬

‫المواطنة التنظٌمٌة هً سلوك وظٌفً ٌؤدٌه الفرد طواعٌة وٌتعدى حدود الواجبات الوظٌفٌة المحددة له‪ .‬كما أنه ال ٌتم مكافأته من‬ ‫•‬
‫خالل هٌكل الحوافز الرسمٌة بالمنظمة‪.‬‬

‫‪ ‬وٌتكون سلوك المواطنة من العدٌد من األنماط منها علً سبٌل المثال‪:‬‬

‫‪ ‬اتخاذ التصرفات الكفٌلة بحماٌة المنظمة وممتلكاتها‪.‬‬

‫‪ ‬تقدٌم المقترحات البناءة لتحسٌن أداء المنظمة‪.‬‬

‫‪ ‬التطوٌر الذاتً‪ ،‬والتدرٌب الذاتً لتحمل المزٌد من المسبولٌة عن المنظمة ككل‪.‬‬

‫‪ ‬المساهمة فً إٌجاد المناخ المالبم لبقابها ونموها فً ظل بٌبة متغٌرة‪.‬‬

‫‪ ‬التعاون البناء مع اآلخرٌن ـ من رؤساء وزمالء ومرؤوسٌن ـ قابم علً تقدٌم المساعدات عند الحاجة وكذلك النصح واإلرشاد‬
‫والتوجٌه‪.‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫أنواع سلوكٌات المواطنة التنظٌمٌة ‪:‬‬

‫‪1/1‬ـ اإلٌثار‪.‬‬

‫وٌشٌر إلً أنماط السلوك الموجه نحو خدمة ومساعدة أشخاص بعٌنهم فً البٌبة العمل‪ .‬وتفضٌل المصلحة العامة علً المصلحة‬ ‫•‬
‫الشخصٌة‬

‫‪2/1‬ـ المبادرة‪.‬‬

‫وهو السلوك الذي ٌهدف إلً تفادي وقوع المشكالت المرتبطة بالعمل‪ ،‬والمبادرة بتقدٌم حلول مبتكرة للمشكالت القابمة‪ ،‬والتقدم‬ ‫•‬
‫بالمقترحات الهادفة إلً تحسٌن صورة المنظمة‪.‬‬

‫‪3/1‬ـ الروح الرٌاضٌة‪.‬‬

‫وتشٌر إلً رضا الفرد عن ظروف العمل المتاحة‪ ،‬ومحاولة التغلب علً المعوقات القابمة بدون شكوى أو تذمر‪.‬‬ ‫•‬

‫‪4/1‬ـ التكٌف‪.‬‬

‫وتشٌر إلً مدي قدرة الفرد علً التكٌف مع المتغٌرات الداخلٌة‪ ،‬وتحمل المسبولٌات وإحساسه بأنه جزء من المنظمة ولٌس مجرد‬ ‫•‬
‫عضو فٌها‪.‬‬

‫‪5/1‬ـ الوعً‪.‬‬

‫وهو أنماط السلوك التً تتعدي الدور الرسمً ومتطلباته مثل العمل لساعات أطول‪ ،‬وااللتزام بقواعد العمل صراحة وضمنا‪،‬‬ ‫•‬
‫وتوافق أهداف الفرد مع أهداف المنظمة‪.‬‬

‫العوامل المؤثرة فً تنمٌة سلوكٌات المواطنة‪:‬‬

‫ٌمكن تقسٌم تلك العوامل إلً عدة أنواع وهً‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ 1‬ـ العوامل التنظٌمٌة‪.‬‬

‫وهً تلك التً تتعلق بكفاءة التنظٌم وفعالٌته ومدي الدعم التنظٌمً لألفراد ونظم األجور وسٌاسات التحفٌز‪.‬‬ ‫•‬

‫‪2‬ـ العوامل اإلنسانٌة‪.‬‬

‫وهً التً تتعلق بأنماط العالقات السابدة بٌن األفراد داخل التنظٌم سواء فً المستوي اإلداري الواحد أو بٌن المستوٌات اإلدارٌة‪،‬‬ ‫•‬
‫وأنماط القٌادة المتبعة‪.‬‬

‫‪3‬ـ العوامل الشخصٌة‪ .‬وتتمثل فً‪:‬‬

‫التكٌف مع الضغوط‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الرضا الوظٌفً‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الخصابص الشخصٌة‪.‬‬

‫‪ 4‬ـ عوامل وظٌفٌة‪.‬‬

‫وتتعلق بمدي احتواء الفرد لوظٌفة‪ ،‬وكفاءة التصمٌم الوظٌفً‪ ،‬ووضع الشخص فً المكان المناسب ومدي ما ٌشعر به تجاه الدور الذي ٌؤدٌه‬
‫من حٌث مدي غموض الدور‪ ،‬وعبا الدور‪.‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل السابع‬

‫أهمٌـة المواطنة التنظٌمٌة‬

‫سلوك المواطنة التنظٌمٌة له تأثٌر قوي علً فعالٌة فرق العمل‪ ،‬وكذلك علً تحسٌن مستوي الخدمات المقدمة للعمالء‪.‬‬ ‫•‬

‫زٌادة كل من الرضا عن العمل‪ ،‬وااللتزام التنظٌمً‪.‬‬ ‫•‬

‫ٌمد سلوك المواطنة التنظٌمً اإلدارة بوسابل للتفاعل بٌن األفراد داخل المنظمة تؤدى إلى زٌادة النتابج اإلجمالٌة المحققة‪.‬‬ ‫•‬

‫نظراً لندرة الموارد بالمنظمات ‪ ،‬فإن القٌام باألدوار اإلضافٌة التً تنبع من سلوك المواطنة التنظٌمً ٌؤدى إلى إمكانٌة تحقٌق‬ ‫•‬
‫المنظمة ألهدافها‬

‫ٌحسن سلوك المواطنة التنظٌمً من قدرة زمالء العمل والمدٌرٌن على أداء وظابفهم بشكل أفضل من خالل إعطابهم الوقت الكافً‬ ‫•‬
‫للتخطٌط الفعال والجدولة وحل المشاكل‪.‬‬

‫الصدٌق الحقٌقً‪ :‬هو الذي ٌفرح إذا احتجت ألٌه وٌسرع لخدمتك دون مقابل‬

‫الصفحة ‪12‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫إعداد ‪ :‬عادل الذرهاى ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثامن‬

‫فرٌق العمل‬

‫مهارة بناء فرٌق عمل فعال‬

‫ما هو الفرق بٌن المجموعة و الفرٌق ؟‬

‫ما هً المجموعة ؟‬

‫مجموعة من الناس مجتمعة مع بعضها البعض فٌبٌئة معٌنة دون هدف او مهمة واضحة‬

‫ما هو الفرٌق ؟‬

‫الفرٌق‬

‫مجموعة من األفراد ٌتم تشكٌلها لتحقٌق هدف معٌن من خالل‬

‫مجهود مشترك‪ٌ ,‬بذل األفراد فٌها تعاونا ً متبادلً‪ , ,‬وٌسود بٌنهم الشعور بااللتزام والمسؤولٌة المشتركة‬

‫و ٌالحظ ما ٌلى ‪:‬‬

‫‪ٌ 1‬تكون من مجموعة من الناس مرتبطة بغرض مشترك ‪.‬‬

‫‪ .2‬الفرٌق مالئم للقٌام بمهام عالٌة التعقٌد ومهام فرعٌة مترابطة‬

‫‪ .3‬أعضاء الفرٌق عادة ٌمتلكون مهارات تكاملٌة‬

‫العمل الجماعً‬

‫أنه مبدأ إداري و غاٌة نبٌلة تقوم على دمج مجموعة من العاملٌن ذوي المهارات المختلفة معا والعمل على ارتباطهم مادٌا و معنوٌا وصهرهم‬
‫فً بوتقة واحدة من أجل تحقٌق أهداف مشتركة وغاٌة واحدة‬

‫و ٌقصد بدٌنامٌكٌة الجماعة التفاعل الذى ٌتم داخل الجماعة بٌن أفرادها والمناخ االجتماعً المحٌط بها‬

‫وال تستطٌع أي جماعة أن تعمل كفرٌق إال بعد ‪:‬‬

‫‪ ‬التعارف بٌن األعضاء‬

‫‪ ‬تحدٌد األدوار لكل عضو‪.‬‬

‫‪ ‬العمل فً اتجاه واحد ( هدف واحد ) ‪.‬‬

‫‪ ‬كل عضو مؤهل للقٌام بالعمل المحدد له‬

‫‪ ‬وتتوافر لدٌه الرغبة والمشاركة والتعاون داخل الفرٌق‬

‫انصفحة ‪1‬‬ ‫جايعة اإلياو عبذانزحًٍ بٍ فيصم – انتعهيى عٍ بعذ‬


‫انفصم انثاَي ‪1441‬هـ‬ ‫إعذاد ‪ :‬عادل انذرياٌ ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثامن‬

‫وٌوضح الجدول التالى الفرق بٌن فرٌق العمل وجماعة العمل ‪:‬‬

‫فرق العمل‬ ‫مجموعات العمل التقلٌدٌة‬

‫القائد هو العامل المسهل لعمل الفرٌق‪.‬‬ ‫القائد هو الذى ٌسٌطر على المجموعة وٌتحكم بها‬

‫األهداف تحدد من قبل أعضاء الفرٌق‬ ‫األهداف تحدد من قبل المنظمة‬

‫التركٌز على أداء الفرٌق‬ ‫التركٌز على أداء الفرد‬

‫االجتماعات ملٌئة بالتفاعل والمناقشات الحرة و العصف الذهنى‬ ‫القائد هو الذى ٌنظم االجتماعات واللقاءات‬

‫أعضاء الفرٌق ٌعملون كوحدة واحدة‬ ‫هناك تنافس بٌن العمال بعضهم ضد األخر‬

‫القرارات تؤخذ بناء على رأى الفرٌق ككل‬ ‫القرارات تتخذ بناء على رأى القائد‬

‫االتصال ٌكون من القائد الى المجموعة (اتصال من أعلى إلى أسفل ) االتصال ٌتم من القائد الى الفرٌق وبالعكس (اتصال من أعلى إلى‬
‫أسفل و اتصال من أسفل إلى أعلى )‬

‫الحاالت التى تستدعى بناء فرق العمل‬

‫تسارع معدالت التغٌر تنتج فرصا ٌنبغً اقتناصها او تظهر تحدٌات ٌنبغً تخطٌها‬ ‫•‬
‫صعوبة بعض االعمال مما ٌستدعى وجود خبرات متعددة ومعلومات متنوعة‬ ‫•‬
‫احتٌاج المنظمة او المؤسسة الى روئ وافكار جدٌدة‬ ‫•‬
‫ظهور مشكالت ٌعجز الفرد او التنظٌم اإلداري عن حلها‬ ‫•‬
‫قصور فً اداء العمل فً تحقٌق المهام المطلوبة‬ ‫•‬

‫اسس اختٌار فرٌق العمل‬

‫انعًهى انًُفذ‬

‫انشخص‬
‫انًبذع انخيانى‬
‫انكًبيوتز‬

‫انشخصية‬
‫انكاريزيا‬
‫االدارية‬

‫انصفحة ‪2‬‬ ‫جايعة اإلياو عبذانزحًٍ بٍ فيصم – انتعهيى عٍ بعذ‬


‫انفصم انثاَي ‪1441‬هـ‬ ‫إعذاد ‪ :‬عادل انذرياٌ ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثامن‬

‫اسس اختٌار فرٌق العمل‬

‫هناك بعض األصناف المختلفة التً ٌجب توافرها فى فرٌق العمل ‪:‬‬ ‫•‬

‫‪ .1‬الشخص العملً المنفذ ‪ٌ :‬ؤمن بأهمٌة االنجاز و حاسم فى اتخاذ القرارات و ٌتمتع بشخصٌة متمٌزة و قوٌة ٌمكن االعتماد على‬
‫ادائه‪.‬‬

‫‪ .2‬الشخص الكمبٌوتر ‪ :‬هذا هو قاعدة بٌانات الفرٌق ‪ ,‬وشخصٌة تحب جمع المعلومات و الـتأنى قبل اتخاذ القرارات و ٌمتاز بالصبر‬
‫و الحذر و ٌجب أن ٌدرس الموقف جٌدا قبل اتخاذ قراره‪.‬‬

‫‪ .3‬الشخصٌة اإلدارٌة ‪ :‬و هذا الشخص ٌعطى العملٌة اإلدارٌة االهتمام األكبر و ٌهتم بسٌر العمل و اعداد التقارٌر و التأكد من أن‬
‫الخطط تسٌر بشكل منظم و ٌهتم بتنظٌم العمل ‪.‬‬

‫‪ .4‬الكارٌزما ‪ :‬و هو شخص ٌتمتع بحضور طٌب و شخصٌة جذابة و ٌحبه أفراد الفرٌق و ٌطٌعونه لذا ٌكون من السهل جمعهم و‬
‫تحفٌزهم من خالله ‪.‬‬

‫‪ .5‬المبدع الخٌالى ‪ :‬و ٌتمتع بخٌال خصب و دائما ما ٌثري الفرٌق بأفكار ورؤى جدٌدة و خالبة ‪ ,‬وٌرى الصورة الكلٌة الشاملة أكثر‬
‫من رؤٌته لؤلمور البسٌطة ‪.‬‬

‫لتشكٌل العمل الجماعً ٌجب توفر خمسة عناصر رئٌسٌة (‪ )Five Ps‬وهً‬

‫الغرض ‪purpose‬‬
‫أي الغرض من تشكٌل‬
‫الفرٌق واألهداف‬

‫القوة ‪Power‬‬
‫المكان ‪Place‬‬
‫السلطة الممنوحة‬
‫أي المكان الذي‬
‫للفرٌق من قبل اإلدارة‬
‫ستجتمع فٌه تلك‬
‫العلٌا حٌث تؤثر فً‬
‫المجموعة لتبادل‬
‫اتخاذ القرارات التً‬
‫األفكار وادارة أنشطتهم‬
‫تحقق األهداف والنتائج‬

‫الخطة ‪Plan‬‬
‫األعضاء ‪People‬‬
‫البد من وضع خطة‬
‫مجموع األفراد الذٌن‬
‫عمل واضحة و شفافة‬
‫ٌتشكل منهم الفرٌق مع‬
‫ٌفهمها جمٌع أعضاء‬
‫تعٌٌن رئٌس أو قائد‬
‫الفرٌق‬

‫انصفحة ‪3‬‬ ‫جايعة اإلياو عبذانزحًٍ بٍ فيصم – انتعهيى عٍ بعذ‬


‫انفصم انثاَي ‪1441‬هـ‬ ‫إعذاد ‪ :‬عادل انذرياٌ ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثامن‬

‫فوائد العمل الجماعً‬

‫‪ ‬تقوٌة مهارات االتصال بٌن العاملٌن‬

‫‪ ‬توسٌع أفق الموظف وتنمٌة طرق التفكٌر لدى الموظف وتقوٌم سلوكه وتالحق األفكار بٌن العاملٌن‬

‫‪ ‬إذكاء روح المنافسة بٌن العاملٌن بالطرق الشرٌفة و األخالق الطٌبة‬

‫‪ ‬زرع مبادئ األخوة و المشاعر النبٌلة ووحدة الهدف و المصٌر ونشر روح التعاون‬

‫‪ ‬تعلم الجدٌد فً كل عمل من األعمال التً تهم المنشأة‬

‫‪ٌ ‬حول األفراد الذٌن تبدو علٌهم بوادر الضعف إلى أشخاص فاعلٌن و مهمٌن‬

‫‪ ‬تالشً األخطاء الفردٌة‬

‫‪ٌ ‬رسخ األركان الثالثة للعمل الناجح وهً االلتزام و الوالء و روح الفرٌق الواحد بٌن جمٌع العاملٌن‬

‫مراحل تشكٌل فرٌق العمل الجماعً‬

‫مرحلة التشكٌل‬

‫مرحلة اإلغالق‬ ‫مرحلة االقتحام‬

‫مرحلة األداء‬ ‫مرحلة المعٌار‬

‫‪-1‬مرحلة التشكٌل‬

‫تعد المرحلة األولٌة ‪ ,‬و ٌتم فٌها تعرٌف الفرد بالجماعة و اندماجه معهم‪ ,‬وٌتم التساؤل عن ماهٌة المهام التً سٌقوم بها؟ وما نوع المساهمة‬
‫التً سٌطلبها منه الفرٌق؟ وهل سٌتم تحقٌق رغباته الوظٌفٌة ؟‬

‫و فً هذه المرحلة ٌشعر أعضاء الفرٌق بنوع من القلق‬

‫انصفحة ‪4‬‬ ‫جايعة اإلياو عبذانزحًٍ بٍ فيصم – انتعهيى عٍ بعذ‬


‫انفصم انثاَي ‪1441‬هـ‬ ‫إعذاد ‪ :‬عادل انذرياٌ ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثامن‬

‫‪ -2‬مرحلة االقتحام‬

‫ٌكون التوتر واضح على أعضاء الفرٌق بسبب توزٌع المهام وبروز السمات الشخصٌة و الفروق الفردٌة لهم وتعتبر مرحلة ذات انفعالٌة‬
‫عالٌة وٌحدث فٌها تطور فً تفهم األعضاء لبعضهم‬

‫‪ -3‬مرحلة المعٌار‬

‫ٌبدأ األعضاء بالتنسٌق فٌما بٌنهم بوصفهم وحدة عمل واحدة مع المٌل للعمل بقواعد مشتركة للسلوك الجماعً وٌظهر تعاونهم وٌشعرون‬
‫بأهمٌة القائد لتحقٌق األهداف وٌبدأ االنسجام بٌنهم‪.‬‬

‫وتعتبر هذه المرحلة هً المرحلة الحقٌقٌة لبزوغ وتكون الجماعة‪ ,‬وتحتاج هذه المرحلة إلى عدة كفاءات للتخطٌط للعمل مع ا‪ ً.‬كما ٌتم فً هذه‬
‫المرحلة االتفاق على معاٌٌر ومؤشرات جودة العمل والمهام المحددة‪ ,‬وٌتم أٌضا توزٌع المسئولٌات وتحدٌد األدوار‪ ,‬ووضع األطر الزمنٌة‪,‬‬
‫وتحدٌد المصادر المادٌة والبشرٌة لتحدٌد المهمة‪ ,‬كذلك أٌضا وضع طرائق ونظم التقوٌم والمتابعة ‪.‬‬

‫‪ -4‬مرحلة األداء‬

‫ٌكون األعضاء قادرٌن على العمل بطرق إبد اعٌة مع المهام المعقدة و العالقات الشخصٌة التً تربطهم وٌصبح عمل الفرٌق واضح المعالم‬
‫وٌتمتعون بالنضج والتنظٌم أما التحدي الذي ٌواجههم ٌكمن فً االستمرارٌة فً تنقٌة أجواء العمل والعمل بوصفهم وحدة واحدة‬

‫‪-5‬مرحلة اإلغالق‬

‫أخر المراحل وهً مرحلة تفكك بعد إنجاز األهداف التً تشكل الفرٌق من أجل تحقٌقها وهنا ٌظهر نوع من العواطف الجٌاشة‬

‫العوامل األربع لصناعة فرٌق مؤثر‬

‫قبل أن ٌبدأ المدٌر فً تكوٌن فرٌق العمل ٌجب علٌه أن ٌنتبه إلى عدة عوامل كً ٌكون فرٌق العمل مؤثرا و فعال ‪.‬‬

‫الثقة ‪ :‬إن الفرٌق الناجح ٌجب أن تنتشر الثقة بٌن أعضائه ‪ ,‬وٌجب أن ٌؤمنوا أن العمل فً فرٌق سوف ٌساعدهم على تحقٌق‬ ‫‪‬‬
‫أهدافهم ‪.‬‬

‫االهتمام و التقدٌر ‪ :‬فالقائد الفعال ٌفهم جٌدا أن الفطرة االنسانٌة تبحث دائما عمن ٌهتم بها و ٌقدرها ‪ ,‬فٌجب منح كل فرد فً الفرٌق‬ ‫‪‬‬
‫حقه من االهتمام و التقدٌر ‪ ,‬لٌس هذا وحسب بل ٌجب أن ٌحث أعضاء فرٌقه على االهتمام ببعضهم البعض ‪.‬‬

‫االنضباط التام ‪ :‬فرٌق العمل لن ٌنجح فى مهمته ما لم ٌكم لدى أعضاء الفرٌق رغبة حقٌقٌة و جادة للمشاركة فى العمل المطلوب‬ ‫‪‬‬
‫انهاؤه – مع توضٌح مهمة الفرٌق لؤلعضاء و شرح اسباب اختٌار كل عضو ‪,.‬‬

‫االٌمان بأهمٌة التعاون ‪ :‬و التأكٌد على أن مصلحة الفرٌق فوق مصلحة الفرد و أن النجاح الجماعً هو الغاٌة و الهدف‬ ‫‪‬‬

‫انصفحة ‪5‬‬ ‫جايعة اإلياو عبذانزحًٍ بٍ فيصم – انتعهيى عٍ بعذ‬


‫انفصم انثاَي ‪1441‬هـ‬ ‫إعذاد ‪ :‬عادل انذرياٌ ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارٌة معاصرة – الفصل الثامن‬

‫عوامل ضعف الفرٌق‬

‫عدم تحٌد أهداف فرٌق العمل‬ ‫‪‬‬

‫انعدام الثقة بٌن أعضاء الفرٌق بعضهم البعض ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫انعدام الثقة بٌن أعضاء الفرٌق و القائد أو المدٌر ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫كبر أو صغر حجم فرٌق العمل ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫عدم انسجام أعضاء الفرٌق معا ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التحٌز‬ ‫‪‬‬

‫جمع فرٌق عمل متشابه فً أفكاره و رؤاه مما ٌجعل أفق فرٌق العمل محدود‬ ‫‪‬‬

‫المهارات المطلوبة للعمل فى الفرٌق‬

‫‪ ‬االستماع الفعال‬

‫‪ ‬القدرة على التفاوض و االقناع‬

‫‪ ‬احترام اراء االخرٌن‬

‫‪ ‬مبادرة المساعدة‬

‫‪ ‬روح المشاركة والمساهمة‬

‫‪ ‬تقبل النقد البناء واالستجابة له‬

‫‪ ‬مهارة االتصال والتواصل‬

‫‪ ‬السماح لآلخرٌن بمشاركة السلطة‬

‫أسأل هللا العلً القدٌر أن ٌوفقكم وٌكتب لكم النجاح‬


‫وسامحونا على كل تقصٌر بدر منا‬
‫إن أصبت فمن هللا وأن أخطأت فمن نفسً‬
‫بورك من مؤل حٌاته بعمل الخٌر ألنه أدرك أنها أقصر من أن ٌضٌعها بعمل الشر‬
‫أخوكم‬
‫عادل الذرمان‬
‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬

‫انصفحة ‪6‬‬ ‫جايعة اإلياو عبذانزحًٍ بٍ فيصم – انتعهيى عٍ بعذ‬


‫انفصم انثاَي ‪1441‬هـ‬ ‫إعذاد ‪ :‬عادل انذرياٌ ‪e7sas ،‬‬
‫حقوق نسخ وطباعة هذا الملف محفوظة ‪.‬ال ٌجوز للمكتبات أو مراكز النسخ غٌر المعلن عنها الطباعة أتمنى التنسٌق وأخذ األذن من الناشر‬
‫عمادة التعليم إلالكتروني والتعلم عن بعد‬
‫كلية الدراسات التطبيقية وخدمة املجتمع‬
‫إدارة أعمال – املستوى الثامن‬

‫‪www.cofe-cup.net‬‬

‫منتديات كوفي كوب‬

‫تجميع الواجباث واالختبار الفصلي‬


‫لمقرر موضوعاث اداريت معاصرة‬
‫المستوى الثامن ‪ -‬الفصل الثاني ‪1440‬هـ‬

‫شكراً لكل من شاركنا في في حل الواجبات واالختبار الفصلي‬


‫شكراً للجميع من القلب‬
‫وشكراً لمشرفة القسم ‪ afoof turki‬على مجهودها الكبير‬
‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫الواجب األول لمقرر موضوعات ادارية معاصرة‬

‫السؤال ‪1‬‬
‫‪..............‬هو أفكار جديدة ومفيدة ومتصلة بحل مشكالت معينة أو تجميع وإعادة تركيب األنماط المعروفة من المعرفة في أشكال فريدة‪.‬‬
‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫االختراع‬
‫التفكير‬

‫السؤال‪2‬‬
‫‪...........‬هى مرحلة ترتيب يتحرر فيها العقل من كثير من الشوائب واألفكار التي ال صلة لها بالمشكلة‪.‬‬
‫مرحلة المراجعة‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة التحضير واإلعداد‬

‫السؤال ‪3‬‬
‫‪............‬هى القدرة على توليد عد ٍد كبير من البدائل‪ ،‬أو المترادفات‪ ،‬أو األفكار‪ ،‬أو المشكالت‪ ،‬أو االستعماالت عند االستجابة لمثير معين‪.‬‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫الطالقة‬

‫السؤال ‪4‬‬
‫كلما ‪ ..........‬درجة شيوع الفكرة ‪ .........‬درجة أصالتها‪.‬‬
‫قلت ‪ ,‬زادت‬
‫زادت ‪ ،‬قلت‬
‫قلت ‪ ،‬قلت‬

‫السؤال‪5‬‬
‫تعتبر مرحلة ‪ .........‬بذرة االبتكار‪.‬‬
‫الحضانة‬
‫اإلشراق‬
‫المراجعة‬
‫التحضير واإلعداد‬

‫السؤال ‪6‬‬
‫‪.........‬هي مرحلة االختبار التجريبي للفكرة الجديدة (المبدعة‪).‬‬
‫مرحلة التحضير واإلعداد‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة التحقيق‬
‫مرحلة الحضانة‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫السؤال ‪7‬‬
‫تتضمن المرونة الجانب ………‪ .‬في اإلبداع‪.‬‬
‫الكمى‬
‫الكيفى‬
‫النوعى‬
‫الشيئ مما سبق‬

‫السؤال ‪8‬‬
‫ال يعتبر من بين العوامل المكونة لمثلث ريادة األعمال‪ ،‬ما يلي‪:‬‬
‫الفرص‬
‫المشروع الريادى‬
‫الموارد‬
‫الرائد أو الشخص المالك‬

‫السؤال ‪9‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة الثالثة فى العملية االبداعية‪.‬‬
‫التحضير واإلعداد‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬
‫الحضانة‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫كل ما يلى من مراحل العملية االبداعية ماعدا‪:‬‬
‫مرحلة التحضير واإلعداد‬
‫مرحلة المراجعة‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة الحضانة‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫تتضمن ‪ ............‬الجانب الكمي في اإلبداع‬
‫الجودة‬
‫المرونة‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫من أهم السلبيات والمخاطر المحتملة لرائد األعمال‪: -------------------------.‬‬
‫ساعات العمل الطويلة‪.‬‬
‫مستوى معيشة أقل‬
‫المسؤولية الكاملة‪.‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫السؤال ‪13‬‬
‫كتابة أكبر عدد ممكن من الكلمات التي تبدأ بحرف "م"‪ ،‬وتنتهي بحرف "م" تعتبر مثال للطالقة‪:‬‬
‫الفكرية‬
‫الترابطية‬
‫الذهنية‬
‫اللفظية او اللغوية‬

‫السؤال‪14‬‬
‫‪.............‬هى إنتاج عدد أكبر من األفكار أو اإلجابات في وحدة الزمن‬
‫المرونة‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬

‫السؤال ‪15‬‬
‫كل ما يلى من انواع الطالقة ماعدا‪:‬‬
‫الفكرية‬
‫الذهنية‬
‫الترابطية‬
‫اللفظية او اللغوية‬

‫السؤال ‪16‬‬
‫ً‬
‫‪............‬تب ِّني أنماط ذهنية محددة سلفا وغير قابلة للتغير حسب ما تستدعي الحاجة‪.‬‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬
‫الجمود الذهنى‬
‫الطالقة‬

‫السؤال‪17‬‬
‫‪............‬هي القدرة على توليد أفكار متنوعة ليست من نوع األفكار المتوقعة عادة‪ ،‬وتوجيه أو تحويل مسار التفكير مع تغير المثير أو‬
‫متطلبات الموقف‪.‬‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫االصالة‬
‫مواصلة االتجاة‬

‫السؤال ‪18‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة االولى فى العملية االبداعية‪.‬‬
‫اإلشراق‬
‫التحضير واإلعداد‬
‫المراجعة‬
‫الحضانة‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫السؤال‪19‬‬
‫تعتبر‪ ...........‬عكس الجمود الذهنى‪.‬‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫أالصالة‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫‪........‬هى القدرة على انتاج افكار قليلة التكرار‪.‬‬
‫االصاله‬
‫الطالقة‬
‫المرونه‬

‫السؤال‪21‬‬
‫كل ما يلى من صفات الشخصية المبدعة ماعدا‪:‬‬
‫التسرع‬
‫الذكاء‬
‫المجازفة‬
‫الثقه في النفس‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫فى مرحلة ‪ ........‬تحدد المشكلة وتفحص من جميع جوانبها وتجمع المعلومات حولها‪.‬‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬
‫التحضير واإلعداد‬
‫الحضانة‬

‫السؤال‪23‬‬
‫تتكون العملية االبداعية من‪:‬‬
‫‪5‬مراحل‬
‫‪3‬مراحل‬
‫‪4‬مراحل‬
‫‪6‬مراحل‬

‫السؤال ‪14‬‬
‫كل ما يلى من مكونات االبداع ما عدا‪:‬‬
‫المرونة‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬
‫الجودة‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫السؤال ‪15‬‬
‫تتضمن الطالقة الجانب ‪ ..........‬في اإلبداع‬

‫النوعي‬
‫الكمي‬
‫الكيفي‬
‫ال شيء مما سبق‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،،‬سبحان هللا العظيم‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب الثاني‬

‫الواجب الثانً لمقرر موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪1‬‬
‫كلما زاد(ت)‪ ...........‬وقل(ت ‪) ...........‬كلما زادت درجة ثقة المدٌرٌن فى القرارت التى ٌتم اتخاذها‪.‬‬
‫التاكد ‪ ,‬الوقت‬
‫المخاطرة ‪ ,‬عدم التأكد‬
‫عدم التأكد ‪ ,‬المخاطرة‬
‫التأكد ‪ ,‬المخاطرة‬

‫السؤال‪2‬‬
‫أي من العبارات التالٌة صحٌحة بخصوص تحدٌد المشكلة؟‬
‫أعراض المشكلة و المشكلة شٌئ واحد‬
‫غالبا ماتكون المشاكل واضحة‬
‫ما ٌعد مشكلة ألحد المدٌرٌن هو مشكلة لجمٌع المدٌرٌن اآلخرٌن‬
‫تحدٌد المشاكل بشكل فعال لٌست مهمة سهلة‪.‬‬

‫السؤال ‪3‬‬
‫قرار منح اجازة ألحد العاملٌن ٌعد مثال لقرارات‪........:‬‬
‫غٌر مبرمجة‬
‫جماعٌة‬
‫مبرمجة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫السؤال‪4‬‬
‫عندما ٌرتبط كل بدٌل ونتائجه بتقدٌرات االحتماالت‪ ,‬تتخذ القرارات فً إطار من‪:‬‬
‫التأكد‬
‫المخاطرة‬
‫عدم التأكد‬
‫التضارب‬

‫السؤال ‪5‬‬
‫كل ما ٌلً ٌعد من حاالت اتخاذ القرارات ما عدا‪:‬‬
‫حالة الرضا‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬

‫السؤال ‪6‬‬
‫عملٌة إدخال تحسٌن أو تطوٌر علً المنظمة بحٌث تكون مختلفة عن وضعها الحالً‪ ,‬وبحٌث تتمكن من تحقٌق أهدافها بشكل أفضل‪.‬‬
‫التغٌٌر التنظٌمى‬
‫الصمت التنظٌمى‬
‫االلتزام التنظٌمى‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬إحساس ‪ ،‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب الثاني‬

‫السؤال ‪7‬‬
‫تتخذ القرارات‪ ...........‬فً المستوٌات االدارٌة العلٌا‪.‬‬
‫غٌر المبرمجة‬
‫المبرمجة‬
‫الروتٌنٌة‬
‫الفردٌة‬

‫السؤال ‪8‬‬
‫القرارات المبرمجة‪:‬‬
‫روتٌنٌة ومتكررة‬
‫تتخذ من قبل االدارة العلٌا‬
‫غٌرمهٌكلة‬
‫تتخذ مرة واحدة فقط‬

‫السؤال ‪9‬‬
‫قرار فتح خط انتاج جدٌد ٌعد مثال لقرارات‪......... :‬‬
‫مبرمجة‬
‫روتٌنٌة‬
‫فردٌة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫كل ما ٌلً ٌعد من حاالت القرار الفردي ما عدا‪....‬‬
‫عندما ال ٌكون لدٌك الوقت الكافً‬
‫عندما ٌكون القرار استراتٌجٌا‬
‫فً حاالت السرٌة القصوى لمخرجات القرار‬
‫عندما تكون أنت الخبٌر الوحٌد فً المجال‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ,,‬سبحان هللا العظٌم‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬إحساس ‪ ،‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫االختبار الفصلً لمقرر موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪1‬‬
‫كلما ‪ ..........‬درجة شٌوع الفكرة ‪ .........‬درجة أصالتها‪.‬‬
‫زادت ‪ ,‬قلت‬
‫قلت ‪ ,‬قلت‬
‫قلت ‪ ,‬زادت‬

‫السؤال ‪2‬‬
‫غالبا ما ٌقوم الفرد بمقاومة التغٌٌربسسب الشعور ب‪.........‬‬
‫االنجاز‬
‫الخوف من المجهول‬
‫ان التغٌٌر فى مصلحة المنظمة‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪3‬‬
‫من اهم السمات الشخصٌة للمبتكرٌن‪......‬‬
‫ٌحبون األمور الروتٌنٌة والمعتادة‬
‫بطء فً تحلٌل المعلومات والوصول للحل‬
‫ارتفاع نسبة التسلطــٌة والجمـــــــود‬
‫لدٌهم القدرة على تقدٌم األفكار غـٌر العادٌة‬

‫السؤال ‪4‬‬
‫هو المعٌار الذي ٌفترض أن أفضل المتاح سوف ٌحدث وبالتالً ٌتم اختٌار االستراتٌجٌة التً تحقق أكبر عائد أو أقل تكلفة ممكنة بصورة‬
‫مطلقة‪.‬‬
‫التشاؤم‬
‫المتوسط‬
‫التفاؤل التام‬
‫الفرصة الضائعة‬

‫السؤال ‪5‬‬
‫بناء على مراحل عملٌة التغٌٌر‪ .‬اي مما ٌلى هو هدف مرحلة التجمٌد؟‬
‫توجٌة السلوك بعٌدا عن التغٌٌر‬
‫القضاء على الحاجة للتغٌٌر فى المستقبل‬
‫تثبٌت واستقرار الوضع الجدٌد‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪6‬‬
‫تعتبر مرحلة ‪ ...........‬أهم مرحلة من مراحل اتخاذ القرار‪.‬‬
‫تحدٌد المشكلة‬
‫جمع البٌانات والمعلومات‬
‫تنمٌة وتقٌٌم البدائل‬
‫متابعة تنفٌذ القرار وتقوٌمه‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪7‬‬
‫فى مرحلة ‪ ........‬تحدد المشكلة وتفحص من جمٌع جوانبها وتجمع المعلومات حولها‪.‬‬
‫اإلشراق‬
‫التحضٌر واإلعداد‬
‫المراجعة‬
‫الحضانة‬

‫السؤال ‪8‬‬
‫كل ما ٌلى من صفات الشخصٌة المبدعة ماعدا‪:‬‬
‫الثقة بالنفس‬
‫المجازفة‬
‫الذكاء‬
‫التسرع‬

‫السؤال ‪9‬‬
‫من بٌن فوائد رٌادة األعمال‪: ------------------------.‬‬
‫التحول نحو اإلقتصاد الصناعً‪.‬‬
‫خلق فرص نمو‬
‫عدم إستقرار الدخل‪.‬‬
‫فرصة لتحقٌق أقصى الطموحات‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫من ضمن الوسائل التً ٌمكن ان تستخدم لخفض مقاومة التغٌٌر‪:‬‬
‫عدم ادخال التغٌٌرات التً تتمشى مع الدوافع الطبٌعٌة لدى العاملٌن‬
‫إدخال التغٌٌر أو فرضه‬
‫عدم اختٌار التوقٌت المناسب إلدخال التغٌٌر‬
‫إشراك العاملٌن فً وضع خطة التغٌٌر‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫اختٌار البدٌل المناسب للمشكلة هً المرحلة األخٌرة من مراحل اتخاذ القرار‬
‫صواب‬
‫خطأ‬
‫تصحٌح الخطأ ‪ :‬اختٌار البدٌل المناسب للمشكلة هً المرحلة السادسة من مراحل اتخاذ القرار‬

‫السؤال ‪12‬‬
‫كل ما ٌلى من ضمن معوقات االبداع ما عدا‪:‬‬
‫تجنب المخاطر‬
‫االعتٌاد على االمور‬
‫الخوف من الفشل‬
‫التحدى‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪13‬‬
‫تعتبر مرحلة ‪ .........‬بذرة االبتكار‪.‬‬
‫اإلشراق‬
‫المراجعة‬
‫التحضٌر واإلعداد‬
‫الحضانة‬

‫السؤال ‪14‬‬
‫‪..............‬هو أفكار جدٌدة ومفٌدة ومتصلة بحل مشكالت معٌنة أو تجمٌع وإعادة تركٌب األنماط المعروفة من المعرفة فً أشكال فرٌدة‪.‬‬
‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫االختراع‬
‫التفكٌر‬

‫السؤال ‪15‬‬
‫تحدٌد معاٌٌر القرار هً المرحلة الثانٌة من مراحل اتخاذ القرار‪.‬‬
‫صواب‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪16‬‬
‫هناك مجموعة من العوامل التً أدت إلً ظهور عصر رواد األعمال فً البٌئة الغربٌة‪ ,‬والتً منها‪ :‬رواد األعمال كأبطال‪ ,‬والتعلٌم‪,‬‬
‫والعوامل اإلقتصادٌة والدٌموجرافٌة‪---------. ,‬‬
‫الثقافة والقٌم اإلجتماعٌة‬
‫التحول نحو اإلقتصاد الصناعً ‪.‬‬
‫التجارة اإللكترونٌة ‪.‬‬
‫النظام اإلقتصادي‪.‬‬

‫السؤال ‪17‬‬
‫ٌعتقد محمد أن مؤسسته ٌمكن أن تكون أكثر ربحٌة إذا تمكنت من االستجابة للعمالء بسرعة أكبر ‪ ,‬لذلك قرر إزالة بعض مستوٌات اإلدارة‬
‫وزٌادة نطاق اشرف المدٌرٌن المتبقٌٌن‪ .‬تعتبر هذه التغٌٌرات فً‪________.‬‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬
‫التكنولوجٌا‬
‫درجة المركزٌة‬
‫األوضاع المالٌة‬

‫السؤال ‪18‬‬
‫هً قرارات تتمٌز بكونها تتعلق باألنشطة قصٌرة اآلجل وتنطوي على درجة مقبولة من التأكد‬
‫القرارات التشغٌلٌة‬
‫القرارات غٌر المبرمجة‬
‫القرارات االستراتٌجٌة‬
‫القرارات التكتٌكٌة‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال‪19‬‬
‫اى من العبارات التالٌة لٌس من اسباب مقاومة التغٌٌر؟‬
‫األسباب االقتصادٌة‬
‫الخوف من التغٌٌر‬
‫االسباب االجتماعٌة‬
‫الخوف من قلة الرقابة‬

‫السؤال ‪21‬‬
‫هً المرحلة التً ٌقوم بها القائمون على التطوٌر التنظٌمً بإجراء تعدٌالت على األنظمة وأسالٌب العمل واإلجراءات التنظٌمٌة‪ ,‬وعلى‬
‫السلوك الفردي والجماعً فً المؤسسة‬
‫‪a.‬االذابة‬
‫‪b.‬التغٌٌر‬
‫‪c.‬التجمٌد‬
‫‪d.‬ال شًء مما سبق‬

‫السؤال ‪21‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة االولى فى العملٌة االبداعٌة‪.‬‬
‫الحضانة‬
‫التحضٌر واإلعداد‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬

‫السؤال‪22‬‬
‫هً الحالة التً ٌستطٌع متخذ القـرار أن ٌحدد عددا من الحاالت أو األحداث المتوقع حدوثها فً المستقبل وأٌضا احتماالت حدوث كل حالة‬
‫من هذه الحاالت أو األحداث‪.‬‬
‫‪a.‬حالة التأكد‬
‫‪b.‬حالة الشك‬
‫‪c.‬حالة المخاطرة‬
‫‪d.‬حالة عدم التأكد‬

‫السؤال‪23‬‬
‫تتكون العملٌة االبداعٌة من‪:‬‬
‫‪5‬مراحل‬
‫‪6‬مراحل‬
‫‪3‬مراحل‬
‫‪4‬مراحل‬

‫السؤال‪24‬‬
‫‪........‬هى القدرة على انتاج افكار قلٌلة التكرار‪.‬‬

‫االصالة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫مواصلة االتجاة‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪25‬‬
‫تعتبر‪ ...........‬عكس الجمود الذهنى‪.‬‬
‫الحساسٌة للمشكالت‬
‫أالصالة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬

‫السؤال ‪26‬‬
‫هناك العدٌد من العوامل التً ساعدت على تشجٌع وتنمٌة رٌادة األعمال‪ ,‬وال ٌعتبر من بٌن تلك العوامل ما ٌلى‪: ------------------------.‬‬
‫خلق الفرص‬
‫صفات رائد األعمال‬
‫إمكانٌات البٌئة‬
‫كل ما سبق‪.‬‬

‫السؤال ‪27‬‬
‫‪............‬هى القدرة على تولٌد عد ٍد كبٌر من البدائل‪ ,‬أو المترادفات‪ ,‬أو األفكار‪ ,‬أو المشكالت‪ ,‬أو االستعماالت عند االستجابة لمثٌر معٌن ‪.‬‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬
‫الحساسٌة للمشكالت‬

‫السؤال ‪28‬‬
‫إذا كان أحمد ٌفكر فً تعزٌز اإلنتاجٌة من خالل إعطاء سلطة أكبر لمرؤوسٌه وزٌادة إضفاء الطابع الرسمً علٌها ‪ ,‬فإنه سوف ٌفكر فً‬
‫تغٌٌر‪________.‬‬
‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال‪29‬‬
‫تم التبرع بمبلغ ملٌون دوالرالحدى المستشفىات حٌث ٌتولى ابراهٌم منصب الرئٌس التنفٌذي للمستشفى‪.‬وٌجب على ابراهٌم اتخاذ قرار فً‬
‫تحدٌد كٌفٌة تخصٌص واستخدام هذا المبلغ‪ٌ ,‬عتبر هذا النوع من القرارات‪..........‬‬
‫قرارات مبرمجة‬
‫قرارات غٌر مبرمجة‬
‫قرارات شخصٌة‬
‫قرارت تشغٌلٌة‬

‫السؤال ‪31‬‬
‫‪.........‬هى هً مرحلة االختبار التجرٌبً للفكرة الجدٌدة (المبدعة‪).‬‬

‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة التحقٌق‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة التحضٌر واإلعداد‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪31‬‬
‫أي من ردود الفعل التالٌة من الموظفٌن ٌفضل كرد فعل للتغٌر التنظٌمى؟‬
‫إضراب عن العمل‬
‫نقاش اسباب التغٌر‬
‫خفض معدالت اإلنتاجٌة‬
‫إخالل بمعاٌٌر األداء‬

‫السؤال‪32‬‬
‫تحدٌد المشكلة هً المرحلة الرابعة من مراحل اتخاذ القرار‬
‫صواب‬
‫خطأ‬
‫تصحٌح الخطأ ‪ :‬تحدٌد المشكلة هً المرحلة ااالولى من مراحل اتخاذ القرار‬

‫السؤال ‪33‬‬
‫كتابة أكبر عدد ممكن من الكلمات التً تبدأ بحرف "م"‪ ,‬وتنتهً بحرف "م" تعتبر مثال للطالقة‪:‬‬
‫الذهنٌة‬
‫الترابطٌة‬
‫اللفظٌة او اللغوٌة‬
‫الفكرٌة‬

‫السؤال ‪34‬‬
‫‪…….‬هو اختٌار أحسن البدائل المتاحة بعد دراسة النتائج المتوقعة من كل بدٌل فً تحقٌق األهداف المطلوبة‪.‬‬
‫‪a.‬التطوٌر‬
‫‪b.‬المخاطرة‬
‫‪c.‬التغٌٌر‬
‫‪d.‬القرار‬

‫السؤال ‪35‬‬
‫كل ما ٌلً ٌعد من حاالت القرار الفردي ما عدا‪....‬‬
‫عندما ال ٌكون لدٌك الوقت الكافً‬
‫عندما ٌكون القرار استراتٌجٌا‬
‫فً حاالت السرٌة القصوى لمخرجات القرار‬
‫عندما تكون أنت الخبٌر الوحٌد فً المجال‬

‫السؤال ‪36‬‬
‫ال ٌعتبر من بٌن العوامل المكونة لمثلث رٌادة األعمال‪ ,‬ما ٌلً‪:‬‬
‫المشروع الرٌادى‬
‫الرائد أو الشخص المالك‬
‫الموارد‬
‫الفرص‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪37‬‬
‫ِّ‬
‫‪............‬تبنً أنماط ذهنٌة محددة سلفا وغٌر قابلة للتغٌر حسب ما تستدعً الحاجة‪.‬‬
‫المرونة‬
‫الجمود الذهنى‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬

‫السؤال‪38‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة الثالثة فى العملٌة االبداعٌة‪.‬‬
‫التحضٌر واإلعداد‬
‫الحضانة‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬

‫السؤال‪39‬‬
‫تتضمن المرونة الجانب ………‪ .‬فً اإلبداع‪.‬‬
‫الكمى‬
‫الكٌفى‬
‫النوعى‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪41‬‬
‫‪........‬هً ابسط نوع من حاالت اتخاذ القرارات وتعد من اندر الحاالت حدوثا‪.‬‬
‫حالة الشك‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬

‫السؤال ‪41‬‬
‫من أهم السلبٌات والمخاطر المحتملة لرائد األعمال‪: -------------------------.‬‬
‫ساعات العمل الطوٌلة‬
‫مستوى معٌشة أقل‬
‫المسؤولٌة الكاملة‪.‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬

‫السؤال ‪42‬‬
‫تتضمن الطالقة الجانب ‪ ..........‬فً اإلبداع‬
‫النوعى‬
‫الكٌفى‬
‫الكمى‬
‫ال شٌئ مما سبق‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال‪43‬‬
‫‪.............‬هى إنتاج عدد أكبر من األفكار أو اإلجابات فً وحدة الزمن‬
‫الحساسٌة للمشكالت‬
‫االصالة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬

‫السؤال‪44‬‬
‫هً المرحلة التً ٌتم فٌها حماٌة وصٌانة التغٌٌر الذي تم التوصل الٌة‬
‫االذابة‬
‫التغٌٌر‬
‫التجمٌد‬
‫ال شًء مما سبق‬

‫السؤال‪45‬‬
‫كل ما ٌلى من انواع الطالقة ماعدا‪:‬‬
‫الفكرٌة‬
‫الذهنٌة‬
‫الترابطٌة‬
‫اللفظٌة او اللغوٌة‬

‫السؤال ‪46‬‬
‫من مزاٌا المشاركة فً اتخاذ القرارات‪:‬‬
‫تحسٌن نوعٌة القرار‬
‫تنمٌة القٌادات اإلدارٌة فً المستوٌات الدنٌا من التنظٌم‬
‫رفع الروح المعنوٌة ألفراد التنظٌم‬
‫كل ما سبق‬

‫السؤال ‪47‬‬
‫كل ما ٌلى من مراحل العملٌة االبداعٌة ماعدا‪:‬‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة المراجعة‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة التحضٌر واإلعداد‬

‫السؤال ‪48‬‬
‫تعتبر القرارات ذات أهمٌة بالغة للمنظمات وذلك ألنها‪:‬‬
‫وسٌلة علمٌة وفنٌة حتمٌة لتطبٌق السٌاسات واالستراتٌجٌات للمنظمة‬
‫وسٌلة الختٌار وقٌاس مدى قدرة القادة والرؤساء االدارٌٌن فً القٌام بالوظائف والمهام االدارٌة المطلوب تحقٌقها‬
‫وسٌلة للرقابة اإلدارٌة‬
‫كل ما سبق صحٌح‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪49‬‬
‫كل ما ٌلً ٌعتبر من حاالت اتخاذ القرارات ماعدا‪:‬‬
‫حالة المخاطرة‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة الشك‬

‫السؤال ‪51‬‬
‫‪............‬هً القدرة على تولٌد أفكار متنوعة لٌست من نوع األفكار المتوقعة عادة‪ ,‬وتوجٌه أو تحوٌل مسار التفكٌر مع تغٌر المثٌر أو‬
‫متطلبات الموقف‪.‬‬
‫المرونة‬
‫االصالة‬
‫الطالقة‬
‫مواصلة االتجاة‬

‫السؤال ‪51‬‬
‫هً قرارات تتخذ فً ظروف عدم التأكد وتستخدم لحل مشكالت فً العادة معقدة لعدم المعرفة المسبقة للكثٌر من مؤشراتها‪.‬‬
‫القرارات المبرمجة‬
‫القرارات غٌر المبرمجة‬
‫القرارات االستراتٌجٌة‬
‫كل ما سبق‬

‫السؤال ‪52‬‬
‫هً المرحلة التً ٌتم فٌها محاولة إثارة ذهن أفراد وجماعات المنظمة من عاملٌن وأقسام لضرورة الحاجة إلى التغٌٌر‬
‫االذابة‬
‫التغٌٌر‬
‫التجمٌد‬
‫كل ما سبق‬

‫السؤال ‪53‬‬
‫تتضمن العوامل المؤثر فً إحداث التغٌٌر كل ما ٌلً ما عدا‪:‬‬
‫النمط القٌادي السائد‬
‫تصمٌم التنظٌم الرسمً‬
‫الخصائص الفردٌة‬
‫كل ماسبق صحٌح‬

‫السؤال ‪54‬‬
‫قرار فتح خط انتاج جدٌد ٌعد مثال لقرارات‪: .........‬‬
‫مبرمجة‬
‫روتٌنٌة‬
‫فردٌة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال‪55‬‬
‫أي من العوامل التالٌة تساعد على اتخاذ قرارات فردٌة؟‬
‫عندما ٌكون القرار روتٌنٌا و نتائجه معروفة‬
‫عندما ٌكون القرار هام‬
‫عندما ٌؤثر القرار على مستقبل المنظمة‬
‫عنما ال تتوافر المعلومات الكافٌة التخاذ القرار‬

‫السؤال ‪56‬‬
‫هو المعٌار الذي ٌفترض أن أسوأ الظروف سوف تحدث ولهذا ٌتم اختٌار البدٌل الذي ٌحقق أفضل األسوأ‪.‬‬
‫التفاؤل التام‬
‫الفرصة الضائعة‬
‫المتوسط‬
‫التشاؤم‬

‫السؤال‪57‬‬
‫هً قرارات تتكرر بصورة مستمرة وتعتبر قرارات روتٌنٌة ألن معاٌٌر الحكم فٌها عادة ما تكون واضحة‪.‬‬
‫القرارات المبرمجة‬
‫القرارات غٌر المبرمجة‬
‫القرارات االستراتٌجٌة‬
‫كل ما سبق‬

‫السؤال‪58‬‬
‫هً القرارات التً تصنع فً اإلدارة العلٌا وهً تغطً مدى زمنً طوٌل ٌنعكس على المؤسسة ككل‪.‬‬
‫القرارات االستراتٌجٌة‬
‫القرارات الفردٌة‬
‫القرارات التشغٌلٌة‬
‫القرارات المبرمجة‬

‫السؤال‪59‬‬
‫‪...........‬هى مرحلة ترتٌب ٌتحرر فٌها العقل من كثٌر من الشوائب واألفكار التً ال صلة لها بالمشكلة‪.‬‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة التحضٌر واإلعداد‬
‫مرحلة المراجعة‬
‫مرحلة الحضانة‬

‫السؤال ‪61‬‬
‫قرار منح اجازة ألحد العاملٌن ٌعد مثال لقرارات‪........:‬‬
‫غٌر مبرمجة‬
‫جماعٌة‬
‫مبرمجة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – االختبار الفصلي‬

‫السؤال ‪61‬‬

‫من ضمن شروط التغٌٌر الناجح‪:‬‬


‫توفر المعرفة والمهارات الضرورٌة لدى العاملٌٌن‬
‫عدم توفر الوقت للتعلٌم‬
‫المركزٌة‬
‫الرضا عن الوضع الحالً‬

‫السؤال ‪62‬‬
‫من ضمن مداخل التغٌٌر التنظٌمى‪:‬‬
‫مدخل التكنولوجٌا‬
‫مدخل الهٌكل التنظٌمى‬
‫مدخل المعدات‬
‫كل من مدخل التكنولوجٌا ومدخل الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪63‬‬
‫كل ما ٌلى من مكونات االبداع ما عدا‪:‬‬
‫الطالقة‬
‫الجودة‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬

‫السؤال ‪64‬‬
‫هو جهد بعٌد المدى لتحسٌن قدرة المنظمة على حل مشاكلها ومساعدتها على عملٌات التكٌف والتجدٌد‪.‬‬
‫المخاطرة‬
‫القرار‬
‫التخطٌط‬
‫التغٌٌر التنظٌمً‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ,,‬سبحان هللا العظٌم‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬هبدعين الوستوى الثاهن بونتديات كوفي كوب‬
‫عمادة التعليم إلالكتروني والتعلم عن بعد‬
‫كلية الدراسات التطبيقية وخدمة املجتمع‬
‫إدارة أعمال – املستوى الثامن‬

‫‪www.cofe-cup.net‬‬

‫منتديات كوفي كوب‬

‫تجميع الواجباث واالختبار الفصلي‬


‫لمقرر موضوعاث اداريت معاصرة‬
‫المستوى الثامن ‪ -‬الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫الواجب األول لمقرر موضوعات ادارية معاصرة‬

‫السؤال ‪1‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة الثالثة فى العملية االبداعية‪.‬‬

‫التحضير واإلعداد‬
‫الحضانة‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬

‫السؤال ‪2‬‬
‫تتضمن الطالقة الجانب ‪ ..........‬في اإلبداع‬

‫النوعى‬
‫الكيفى‬
‫الكمى‬
‫ال شيئ مما سبق‬

‫السؤال ‪3‬‬
‫تتكون العملية االبداعية من‪:‬‬

‫‪3‬مراحل‬
‫‪6‬مراحل‬
‫‪4‬مراحل‬
‫‪5‬مراحل‬

‫السؤال ‪4‬‬
‫‪ ..............‬هو أفكار جديدة ومفيدة ومتصلة بحل مشكالت معينة أو تجميع وإعادة تركيب األنماط المعروفة من المعرفة في أشكال فريدة‪.‬‬

‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫االختراع‬
‫التفكير‬

‫السؤال ‪5‬‬
‫‪........‬هى القدرة على انتاج افكار قليلة التكرار‪.‬‬

‫مواصلة االتجاة‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬

‫السؤال ‪6‬‬
‫تتضمن ‪ ............‬الجانب الكمي في اإلبداع‬

‫االصالة‬
‫الجودة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫السؤال ‪7‬‬
‫من أهم السلبيات والمخاطر المحتملة لرائد األعمال‪: -------------------------.‬‬

‫ساعات العمل الطويلة‪.‬‬


‫مستوى معيشة أقل‬
‫المسؤولية الكاملة ‪.‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬

‫السؤال ‪8‬‬
‫كتابة أكبر عدد ممكن من الكلمات التي تبدأ بحرف "م"‪ ،‬وتنتهي بحرف "م" تعتبر مثال للطالقة‪:‬‬

‫الذهنية‬
‫الفكرية‬
‫الترابطية‬
‫اللفظية او اللغوية‬

‫السؤال ‪9‬‬
‫‪ ............‬هى القدرة على توليد عد ٍد كبير من البدائل‪ ،‬أو المترادفات‪ ،‬أو األفكار‪ ،‬أو المشكالت‪ ،‬أو االستعماالت عند االستجابة لمثير معين‪.‬‬

‫المرونة‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬
‫الحساسية للمشكالت‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫كلما ‪ ..........‬درجة شيوع الفكرة ‪ .........‬درجة أصالتها‪.‬‬

‫زادت ‪ ،‬قلت‬
‫قلت ‪ ،‬زادت‬
‫قلت ‪ ،‬قلت‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫تتضمن المرونة الجانب ………‪ .‬في اإلبداع‪.‬‬

‫الكمى‬
‫الكيفى‬
‫النوعى‬
‫الشيئ مما سبق‬

‫السؤال ‪12‬‬
‫كل ما يلى من مكونات االبداع ما عدا‪:‬‬

‫الجودة‬
‫االصالة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب األول‬

‫السؤال ‪13‬‬
‫فى مرحلة ‪ ........‬تحدد المشكلة وتفحص من جميع جوانبها وتجمع المعلومات حولها‪.‬‬

‫الحضانة‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬
‫التحضير واإلعداد‬

‫السؤال ‪14‬‬
‫تعتبر مرحلة ‪ .........‬بذرة االبتكار‪.‬‬

‫المراجعة‬
‫الحضانة‬
‫اإلشراق‬
‫التحضير واإلعداد‬

‫السؤال ‪15‬‬
‫‪............‬هي القدرة على توليد أفكار متنوعة ليست من نوع األفكار المتوقعة عادة‪ ،‬وتوجيه أو تحويل مسار التفكير مع تغير المثير أو‬
‫متطلبات الموقف‪.‬‬

‫مواصلة االتجاة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫االصالة‬

‫السؤال ‪16‬‬
‫‪.........‬هى هي مرحلة االختبار التجريبي للفكرة الجديدة (المبدعة‪).‬‬

‫مرحلة التحقيق‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة التحضير واإلعداد‬
‫مرحلة اإلشراق‬

‫السؤال ‪17‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة االولى فى العملية االبداعية‪.‬‬

‫المراجعة‬
‫التحضير واإلعداد‬
‫الحضانة‬
‫اإلشراق‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،،‬سبحان هللا العظيم‬

‫‪E7sas‬‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب الثاني‬

‫الواجب الثانً لمقرر موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪1‬‬
‫القرارات المبرمجة ‪:‬‬
‫روتٌنٌة ومتكررة‬
‫تتخذ من قبل االدارة العلٌا‬
‫غٌرمهٌكلة‬
‫تتخذ مرة واحدة فقط‬

‫السؤال ‪2‬‬
‫أي من العبارات التالٌة صحٌحة بخصوص تحدٌد المشكلة؟‬
‫ما ٌعد مشكلة ألحد المدٌرٌن هو مشكلة لجمٌع المدٌرٌن اآلخرٌن‬
‫غالبا ماتكون المشاكل واضحة‬
‫أعراض المشكلة و المشكلة شٌئ واحد‬
‫تحدٌد المشاكل بشكل فعال لٌست مهمة سهلة‪.‬‬

‫السؤال ‪3‬‬
‫تتخذ القرارات‪ ...........‬فً المستوٌات االدارٌة العلٌا ‪.‬‬
‫غٌر المبرمجة‬
‫المبرمجة‬
‫الروتٌنٌة‬
‫الفردٌة‬

‫السؤال ‪4‬‬
‫عملٌة إدخال تحسٌن أو تطوٌر علً المنظمة بحٌث تكون مختلفة عن وضعها الحالً‪ ،‬وبحٌث تتمكن من تحقٌق أهدافها بشكل أفضل‪.‬‬
‫التغٌٌر التنظٌمى‬
‫الصمت التنظٌمى‬
‫االلتزام التنظٌمى‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪5‬‬
‫كل ما ٌلً ٌعد من حاالت القرار الفردي ما عدا ‪....‬‬
‫عندما ال ٌكون لدٌك الوقت الكافً‬
‫عندما ٌكون القرار استراتٌجٌا‬
‫فً حاالت السرٌة القصوى لمخرجات القرار‬
‫عندما تكون أنت الخبٌر الوحٌد فً المجال‬

‫السؤال ‪6‬‬
‫كل ما ٌلً ٌعد من حاالت اتخاذ القرارات ما عدا ‪:‬‬
‫حالة الرضا‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫موضوعات ادارية معاصرة – الواجب الثاني‬

‫السؤال ‪7‬‬
‫قرار منح اجازة ألحد العاملٌن ٌعد مثال لقرارات ‪........:‬‬
‫غٌر مبرمجة‬
‫جماعٌة‬
‫مبرمجة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫السؤال ‪8‬‬
‫عندما ٌرتبط كل بدٌل ونتائجه بتقدٌرات االحتماالت‪ ،‬تتخذ القرارات فً إطار من ‪:‬‬
‫التأكد‬
‫المخاطرة‬
‫عدم التأكد‬
‫التضارب‬

‫السؤال ‪9‬‬
‫قرار فتح خط انتاج جدٌد ٌعد مثال لقرارات ‪......... :‬‬
‫مبرمجة‬
‫روتٌنٌة‬
‫فردٌة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫كلما زاد(ت)‪ ...........‬وقل(ت) ‪ ...........‬كلما زادت درجة ثقة المدٌرٌن فى القرارت التى ٌتم اتخاذها ‪.‬‬
‫التاكد ‪ ،‬الوقت‬
‫المخاطرة ‪ ،‬عدم التأكد‬
‫عدم التأكد ‪ ،‬المخاطرة‬
‫التأكد ‪ ،‬المخاطرة‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،،‬سبحان هللا العظٌم‬

‫‪E7sas‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالزحوي بي فيصل – التعلين عي بعد‬


‫الفصل الثاًي ‪1431‬هـ‬ ‫‪ -‬حل الواجب ‪ :‬عادل الذرهاى‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫االختبار الفصلي لمقرر موضوعات ادارية معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 1‬الشركة التً تقرر تطبٌق الالمركزٌة على إجراءات المبٌعات‪ٌ .‬عتبر هذا تغٌٌر فى‪:‬‬
‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ٌ : 2‬عتبر فهد الموظف األقدم فً القسم و ٌعرف كل شًء عن وظٌفة كل شخص داخل القسم‪ .‬فاذا قامت الشركة بتدرٌب جمٌع‬
‫الموظ فٌٌن فى القسم الذى ٌعمل بة فهد لتحسٌن وتطوٌر ادائهم‪ ,‬فلن ٌكون لدى فهد مٌزة تفوق االخرٌن داخل القسم‪ .‬فان مقاومة فهد للتغٌٌر تأتى‬
‫من‪:‬‬
‫الخوف من المجهول‬
‫الخوف من أنه سٌضطر لتغٌٌر كثٌر من عاداتة فى العمل‬
‫القلق من فقد السٌطرة‬
‫االعتقاد بان التغٌٌر سوف ٌضر المنظمة‬

‫السؤال ‪ : 3‬هً قرارات تتوفر المعلومات الكافٌة عنها ولها اجراءات محددة مسبقا للتعامل معها‪:-‬‬
‫قرارات تكتٌكٌة‬
‫قرارات استراتٌجٌة‬
‫قرارات مبرمجة‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪ : 4‬أي من العوامل التالٌة تساعد على اتخاذ قرارات فردٌة؟‬


‫عندما ٌكون القرار روتٌنٌا و نتائجه معروفة‬
‫عندما ٌكون القرار هام‬
‫عندما ٌؤثر القرار على مستقبل المنظمة‬
‫عنما ال تتوافر المعلومات الكافٌة التخاذ القرار‬

‫السؤال ‪ : 5‬القرارات المبرمجة‪:‬‬


‫روتٌنٌة ومتكررة‬
‫تتخذ من قبل االدارة العلٌا‬
‫غٌرمهٌكلة‬
‫تتخذ مرة واحدة فقط‬

‫السؤال ‪ : 6‬تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة االولى فى العملٌة االبداعٌة‪.‬‬


‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬
‫التحضٌر واإلعداد‬
‫الحضانة‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 7‬الحالة التى ٌستطٌع متخذ القـرار أن ٌحدد عددا من الحاالت أو األحداث المتوقع حدوثها فى المستقبل وأٌضا احتماالت حدوث كل‬
‫حالة من هذه الحاالت أو األحداث‪.‬‬
‫حـالة التـأكد‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حـالة المخاطــرة‬
‫حالة الرضا‬

‫السؤال ‪ ........... : 8‬هى مرحلة ترتٌب ٌتحرر فٌها العقل من كثٌر من الشوائب واألفكار التً ال صلة لها بالمشكلة‪.‬‬
‫مرحلة التحضٌر واإلعداد‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة المراجعة‬

‫السؤال ‪ ............ : 9‬تب ِّنً أنماط ذهنٌة محددة سل ًفا وغٌر قابلة للتغٌر حسب ما تستدعً الحاجة‪.‬‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬
‫الطالقة‬
‫الجمود الذهنى‬

‫السؤال ‪ : 11‬عملٌة إدخال تحسٌن أو تطوٌر علً المنظمة بحٌث تكون مختلفة عن وضعها الحالً‪ ,‬وبحٌث تتمكن من تحقٌق أهدافها بشكل‬
‫أفضل‪.‬‬
‫التغٌٌر التنظٌمى‬
‫الصمت التنظٌمى‬
‫االلتزام التنظٌمى‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ : 11‬بعد تحدٌد المشكلة تعد ‪ ...............‬الخطوة الثانٌة فى مراحل اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫تحدٌد معاٌٌر القرار‬
‫تحدٌد البدائل المتوفرة‬
‫تقٌٌم البدائل‬
‫اختٌار البدٌل المناسب للمشكلة‬

‫السؤال ‪ ......... : 12‬هى هً مرحلة االختبار التجرٌبً للفكرة الجدٌدة (المبدعة‪).‬‬


‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة التحقٌق‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة التحضٌر واإلعداد‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 13‬كل ما ٌلى من مكونات االبداع ما عدا‪:‬‬


‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫االصالة‬
‫الجودة‬
‫السؤال ‪ : 14‬هً المرحلة األخٌرة من مراحل اتخاذ القرار‪.‬‬
‫تحدٌد المشكلة‬
‫جمع البٌانات والمعلومات‬
‫تنمٌة وتقٌٌم البدائل‬
‫متابعة تنفٌذ القرار وتقوٌمه‬

‫السؤال ‪ : 15‬كتابة أكبر عدد ممكن من الكلمات التً تبدأ بحرف "م"‪ ,‬وتنتهً بحرف "م" تعتبر مثال للطالقة‪:‬‬
‫الترابطٌة‬
‫اللفظٌة او اللغوٌة‬
‫الذهنٌة‬
‫الفكرٌة‬

‫السؤال ‪ : 16‬كل ما ٌلً ٌعد من حاالت اتخاذ القرارات ما عدا‪:‬‬


‫حالة الرضا‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬

‫السؤال ‪ ........ : 17‬هى القدرة على انتاج افكار قلٌلة التكرار‪.‬‬


‫مواصلة االتجاة‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫االصالة‬

‫السؤال ‪ : 18‬تم التبرع بمبلغ ملٌون دوالرالحدى المستشفىات حٌث ٌتولى ابراهٌم منصب الرئٌس التنفٌذي للمستشفى‪.‬وٌجب على ابراهٌم اتخاذ‬
‫قرار فً تحدٌد كٌفٌة تخصٌص واستخدام هذا المبلغ‪ٌ ,‬عتبر هذا النوع من القرارات‪..........‬‬
‫قرارات مبرمجة‬
‫قرارات غٌر مبرمجة‬
‫قرارات شخصٌة‬
‫قرارت تشغٌلٌة‬

‫السؤال ‪ : 19‬تعتبر مرحلة اإلذابــة فى عملٌة التغٌٌر‪:‬‬


‫تغٌٌر الى وضع جدٌد‬
‫حفاظ على التغٌٌر مع مرور الوقت‬
‫تغٌٌر فى الهٌكل التنظٌمى‬
‫تحضٌر للتغٌٌر المطلوب‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 21‬كل ما ٌلى من انواع الطالقة ماعدا‪:‬‬


‫اللفظٌة او اللغوٌة‬
‫الذهنٌة‬
‫الترابطٌة‬
‫الفكرٌة‬

‫السؤال ‪ : 21‬هناك العدٌد من العوامل التً ساعدت على تشجٌع وتنمٌة رٌادة األعمال‪ ,‬وال ٌعتبر من بٌن تلك العوامل ما ٌلى‪: ---------------‬‬
‫‪---------.‬‬
‫خلق الفرص‬
‫صفات رائد األعمال‬
‫إمكانٌات البٌئة‬
‫كل ما سبق‪.‬‬

‫السؤال ‪ٌ : 22‬رٌد محمد تقدٌم نموذج خط اإلنتاج جدٌد‪ .‬قام محمد بتطوٌر ثالثة نماذج وسوف ٌقوم باختٌار نموذج واحد فقط‪ .‬ولذلك قرر محمد‬
‫اختٌار النموذج األفضل بناء على حجم السوق المستهدف ‪ ,‬وتكالٌف اإلنتاج ‪ ,‬واألرباح الصافٌة‪ .‬فى هذة الحالة ٌعتبر حجم السوق المستهدف ‪,‬‬
‫وتكالٌف اإلنتاج ‪ ,‬واألرباح الصافٌة‪.............‬‬
‫بدائل‬
‫أوزان المعاٌٌر الالزمة التخاذ القرار‬
‫معاٌٌر القرار‬
‫مشاكل‬

‫السؤال ‪ : 23‬قامت احدى الشركات بشراء وتركٌب مجموعة من المعدات واألالت الجدٌدة‪ٌ .‬عد هذا مثال على التغٌر فى‪:‬‬
‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ : 24‬إذا استعانت شركة ما بخبٌر استشاري لتعزٌز عالقات العمل التعاونٌة بٌن العاملٌن ‪ ,‬فسٌكون ذلك ً‬
‫مثاال على تغٌٌر فى‬
‫‪________.‬‬
‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ ........ : 25‬هً الحالة التً ال ٌمكن لمتخذ القرار أن ٌحدد احتماالت حدوث كل حالة من الحاالت المتوقعة حتى وأن أمكنه تحدٌد تلك‬
‫الحاالت‪.‬‬
‫حـالة المخاطــرة‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة الرضا‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 26‬ال ٌعتبر من بٌن العوامل المكونة لمثلث رٌادة األعمال‪ ,‬ما ٌلً‪:‬‬
‫الموارد‬
‫المشروع الرٌادى‬
‫الرائد أو الشخص المالك‬
‫الفرص‬

‫السؤال ‪ : 27‬كل ما ٌلً ٌعد من حاالت القرار الفردي ما عدا‪....‬‬


‫عندما ال ٌكون لدٌك الوقت الكافً‬
‫عندما ٌكون القرار استراتٌجٌا ً‬
‫فً حاالت السرٌة القصوى لمخرجات القرار‬
‫عندما تكون أنت الخبٌر الوحٌد فً المجال‬

‫السؤال ‪ : 28‬تتخذ القرارات‪ ...........‬فً المستوٌات االدارٌة العلٌا‪.‬‬


‫غٌر المبرمجة‬
‫المبرمجة‬
‫الروتٌنٌة‬
‫الفردٌة‬

‫السؤال ‪ : 29‬بناء على مراحل عملٌة التغٌٌر‪ .‬اي مما ٌلى هو هدف مرحلة التجمٌد؟‬
‫توجٌة السلوك بعٌدا عن التغٌٌر‬
‫القضاء على الحاجة للتغٌٌر فى المستقبل‬
‫تثبٌت واستقرار الوضع الجدٌد‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪ : 31‬كلما ‪ ..........‬درجة شٌوع الفكرة ‪ .........‬درجة أصالتها‪.‬‬


‫زادت ‪ ,‬قلت‬
‫قلت ‪ ,‬زادت‬
‫قلت ‪ ,‬قلت‬

‫السؤال ‪ : 31‬من ضمن مداخل التغٌٌر التنظٌمى‪:‬‬


‫مدخل التكنولوجٌا‬
‫مدخل الهٌكل التنظٌمى‬
‫مدخل المعدات‬
‫كل من مدخل التكنولوجٌا ومدخل الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ : 32‬تقوم احدى الشركات بتركٌب معدات جدٌدة فً مصانعها‪ٌ .‬خشى العدٌد من الموظفٌن أنهم لن ٌتمكنوا من تشغٌل هذة االالت‬
‫والمعدات‪ .‬أي من االسالٌب التالٌة هو األفضل للشركة للتغلب على مقاومة الموظفٌن التغٌٌر؟‬
‫تهدد الموظفٌن الذٌن ٌقاومون التغٌٌر‬
‫توصٌل معلومات خاطئة للعاملٌن‬
‫انهاء خدمات الموظف الذى ٌقاوم التغٌٌر‬
‫تدرٌب الموظفٌن والتواصل معهم‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 33‬بناء على مراحل عملٌة التغٌٌر‪ .‬فى اي مرحلة ٌجب توعٌة العاملٌن بوجود مشاكل فى العمل تحتاج الى تغٌٌر وحل؟‬
‫اإلذابــة‬
‫التغٌٌــر‬
‫التجمٌــد‬
‫الشٌئ مماسبق‬

‫السؤال ‪ : 34‬من أهم السلبٌات والمخاطر المحتملة لرائد األعمال‪: -------------------------.‬‬


‫ساعات العمل الطوٌلة‪.‬‬
‫مستوى معٌشة أقل‬
‫المسؤولٌة الكاملة‪.‬‬
‫كل ما سبق‪.‬‬

‫السؤال ‪ : 35‬القدرة على الجمع بٌن األفكار بطرٌقة فرٌدة أو إلنشاء روابط غٌر عادٌة بٌن األفكار‪.‬‬
‫االبداع‬
‫االبتكار‬
‫التغٌٌر‬
‫التحوٌل‬

‫السؤال ‪ : 36‬إذا كان أحمد ٌفكر فً تعزٌز اإلنتاجٌة من خالل إعطاء سلطة أكبر لمرؤوسٌه وزٌادة إضفاء الطابع الرسمً علٌها ‪ ,‬فإنه سوف‬
‫ٌفكر فً تغٌٌر‪________.‬‬
‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ : 37‬أي من ردود الفعل التالٌة من الموظفٌن ٌفضل كرد فعل للتغٌر التنظٌمى؟‬
‫إضراب عن العمل‬
‫نقاش اسباب التغٌر‬
‫خفض معدالت اإلنتاجٌة‬
‫إخالل بمعاٌٌر األداء‬

‫السؤال ‪ : 38‬قرار منح اجازة ألحد العاملٌن ٌعد مثال لقرارات‪........:‬‬


‫غٌر مبرمجة‬
‫جماعٌة‬
‫مبرمجة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 39‬تتكون العملٌة االبداعٌة من‪:‬‬


‫‪4‬مراحل‬
‫‪3‬مراحل‬
‫‪5‬مراحل‬
‫‪6‬مراحل‬

‫السؤال ‪ : 41‬تتضمن الطالقة الجانب ‪ ..........‬فً اإلبداع‬


‫النوعى‬
‫الكٌفى‬
‫الكمى‬
‫ال شٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪ : 41‬تعتبر مرحلة ‪ ...........‬أهم مرحلة من مراحل اتخاذ القرار‪.‬‬


‫تحدٌد المشكلة‬
‫جمع البٌانات والمعلومات‬
‫تنمٌة وتقٌٌم البدائل‬
‫متابعة تنفٌذ القرار وتقوٌمه‬
‫السؤال ‪ : 42‬كل ما ٌلى من صفات الشخصٌة المبدعة ماعدا‪:‬‬
‫المجازفة‬
‫الذكاء‬
‫التسرع‬
‫الثقة بالنفس‬

‫السؤال ‪ : 43‬تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة الثالثة فى العملٌة االبداعٌة‪.‬‬


‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬
‫التحضٌر واإلعداد‬
‫الحضانة‬
‫السؤال ‪ : 44‬غالبا ما ٌقوم الفرد بمقاومة التغٌٌربسسب الشعور ب‪.........‬‬
‫االنجاز‬
‫الخوف من المجهول‬
‫ان التغٌٌر فى مصلحة المنظمة‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫السؤال ‪ : 45‬قرار فتح خط انتاج جدٌد ٌعد مثال لقرارات‪......... :‬‬


‫مبرمجة‬
‫روتٌنٌة‬
‫فردٌة‬
‫استراتٌجٌة‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬
‫السؤال ‪ : 46‬اى من العبارات التالٌة لٌس من اسباب مقاومة التغٌٌر؟‬
‫األسباب االقتصادٌة‬
‫الخوف من التغٌٌر‬
‫االسباب االجتماعٌة‬
‫الخوف من قلة الرقابة‬

‫السؤال ‪ : 47‬تتضمن ‪ ............‬الجانب الكمً فً اإلبداع‬


‫الطالقة‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬
‫الجودة‬

‫السؤال ‪ : 48‬تعتبر‪ ...........‬عكس الجمود الذهنى‪.‬‬


‫الحساسٌة للمشكالت‬
‫الطالقة‬
‫المرونة‬
‫أالصالة‬

‫السؤال ‪ : 49‬فى مرحلة ‪ ........‬تحدد المشكلة وتفحص من جمٌع جوانبها وتجمع المعلومات حولها‪.‬‬
‫المراجعة‬
‫الحضانة‬
‫اإلشراق‬
‫التحضٌر واإلعداد‬

‫السؤال ‪ : 51‬تعتبر مرحلة ‪ ...........‬أهم مرحلة من مراحل اتخاذ القرار‪.‬‬


‫تحدٌد المشكلة‬
‫جمع البٌانات والمعلومات‬
‫تنمٌة وتقٌٌم البدائل‬
‫متابعة تنفٌذ القرار وتقوٌمه‬

‫السؤال ‪ : 51‬من اهم السمات الشخصٌة للمبتكرٌن‪....‬‬


‫ٌحبون االمور الروتٌنٌة و المعتادة‬
‫بطء فً تحلٌل المعلومات و الوصول للحل‬
‫ارتفاع نسبة التسلطٌة و الجمود‬
‫لدٌهم القدرة على تقدٌم االفكار غٌر العادٌة‬

‫السؤال ‪ : 52‬من بٌن فوائد رٌادة االعمال‪:‬‬


‫عدم استقرار الدخل‬
‫فرصة لتحقٌق اقصى الطموحات‬
‫التحول نحو االقتصاد الصناعً‬
‫خلق فرص النمو‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 53‬عملٌة أخذ فكرة إبداعٌة وتحوٌلها إلى منتج مفٌد‬


‫االبداع‬
‫االبتكار‬
‫التغٌٌر‬
‫التحوٌل‬

‫السؤال ‪ : 54‬اكلما زاد(ت)‪ ...........‬وقل(ت) ‪ ...........‬كلما زادت درجة ثقة المدٌرٌن فى القرارت التى ٌتم اتخاذها‪.‬‬
‫التاكد ‪ ,‬الوقت‬
‫المخاطرة ‪ ,‬عدم التأكد‬
‫عدم التأكد ‪ ,‬المخاطرة‬
‫التأكد ‪ ,‬المخاطرة‬
‫التحوٌل‬

‫السؤال ‪ : 55‬أي من العبارات التالٌة صحٌحة بخصوص تحدٌد المشكلة؟‬


‫ما ٌعد مشكلة ألحد المدٌرٌن هو مشكلة لجمٌع المدٌرٌن اآلخرٌن‬
‫أعراض المشكلة و المشكلة شٌئ واحد‬
‫تحدٌد المشاكل بشكل فعال لٌست مهمة سهلة‪.‬‬
‫غالبا ماتكون المشاكل واضحة‬

‫السؤال ‪ : 56‬التغٌٌر التنظٌمى هو اي تغٌٌر فى‪:‬‬


‫األفراد او الهٌكل او التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل او االدارة او األهداف‬
‫التكنولوجٌا او األهداف او االدارة‬
‫القواعد او االجراءات او االدارة‬

‫السؤال ‪ .............. : 57‬هو أفكار جدٌدة ومفٌدة ومتصلة بحل مشكالت معٌنة أو تجمٌع وإعادة تركٌب األنماط المعروفة من المعرفة فً‬
‫أشكال فرٌدة‪.‬‬
‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫االختراع‬
‫التفكٌر‬

‫السؤال ‪ٌ : 58‬عتقد محمد أن مؤسسته ٌمكن أن تكون أكثر ربحٌة إذا تمكنت من االستجابة للعمالء بسرعة أكبر ‪ ,‬لذلك قرر إزالة بعض‬
‫مستوٌات اإلدارة وزٌادة نطاق اشرف المدٌرٌن المتبقٌٌن‪ .‬تعتبر هذه التغٌٌرات فً‪________.‬‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬
‫التكنولوجٌا‬
‫درجة المركزٌة‬
‫األوضاع المالٌة‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ : 59‬عندما برتبط كل بدٌل و نتائجه بتقدٌرات االحتماالت‪ ,‬تتخذ القرارات فً اطار من‬
‫التاكد‬
‫المخاطرة‬
‫عدم التاكد‬
‫التضارب‬

‫السؤال ‪ : 61‬هى قرارات طوٌلة األجل من سنتٌن إلى خمس سنوات وتؤثر على المنظمة برمتها‪:‬‬
‫استراتٌجٌة‬
‫تشغٌلٌة‬
‫مبرمجة‬
‫تكتٌكٌة‬

‫السؤال ‪ : 61‬تعتبر التغٌٌرات فً عملٌات العمل واألسالٌب والمعدات جزءًا من التغٌٌرات‪________.‬‬


‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ : 62‬هً القدره على تولٌد عدد كبٌر من البدائل ‪,‬او المترادفات‪,‬او االفكار او المشكالت او االستعماالت عند االستجابة لمثٌر معٌن ؟؟؟‬
‫مرونة‬
‫طالقه‬
‫اصاله‬
‫الحساسٌة للمشكالت‬
‫السؤال ‪ : 63‬هناك مجموعة من العوامل التً أدت إلً ظهور عصر رواد األعمال فً البٌئة الغربٌة‪ ,‬والتً منها‪ :‬رواد األعمال كأبطال‪,‬‬
‫والتعلٌم‪ ,‬والعوامل االقتصادٌة والدٌموجرافٌة‪---------. ,‬‬
‫الثقافة والقٌم االجتماعٌة‬
‫النظام اإلقتصادي‪.‬‬
‫التجارة اإللكترونٌة‪.‬‬
‫التحول نحو اإلقتصاد الصناعً‪.‬‬

‫السؤال ‪ : 64‬تتضمن المرونة الجانب ………‪ .‬فً اإلبداع‪.‬‬


‫الكمى‬
‫الكٌفى‬
‫النوعى‬
‫الشٌئ مما سبق‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتدٌات كوفً كوب‬ ‫– االختبار الفصلً‬ ‫موضوعات ادارٌة معاصرة‬

‫السؤال ‪ ...... : 65‬هً القدره على تولٌد افكار متنوعه لٌست من نوع االفكار المتوقعه عادة ‪ ,‬وتوجٌه وتحوٌل مسار التفكٌر مع تغٌر المثٌر‬
‫او متطلبات الموقف‪.‬‬
‫األصالة‬
‫لطالقه‬
‫المرونة‬
‫مواصلة االتجاة‬

‫السؤال ‪ ............. : 66‬هى إنتاج عدد أكبر من األفكار أو اإلجابات فً وحدة الزمن‬
‫الطالقة‬
‫االصالة‬
‫المرونة‬
‫الحساسٌة للمشكالت‬

‫السؤال ‪ : 67‬عندما تستخدم محالت السوبر ماركت وتجار التجزئة الماسحات الضوئٌة التً توفر معلومات جرد فورٌة ‪ ,‬فإنها تعتمد تغٌٌرات‬
‫فى‪________.‬‬
‫األفراد‬
‫االدارة‬
‫التكنولوجٌا‬
‫الهٌكل التنظٌمى‬

‫السؤال ‪ : 68‬كل ماٌلً من مراحل العملٌة االبداعٌة ماعدا ‪:‬‬

‫مرحلة الحصانة‬

‫مرحلة االشراق‬

‫مرحلة التحضٌر واالعداد‬

‫مرحلة المراجعة‬

‫السؤال ‪ : 69‬من ضمن معوقات االبداع ‪:‬‬

‫تجنب المخاطر‬

‫التحدي‬

‫الخوف من الفشل‬

‫االعتٌاد على األمور‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،،‬سبحان هللا العظيم‬

‫‪E7sas‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جاهعة اإلهام عثدالرحون تن فيصل – التعلين عن تعد‬


‫الفصل الثاني ‪1439‬هـ‬ ‫‪ -‬حل االختبار ‪ :‬االختثار هن هجهىد وتعة طالب وطالثات هلتقى جاهعة الولك فيصل وجاهعة الدهام‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬

‫ختاما ً‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫وال تنسوا الطالب والطالبات في منتدى الكوفي كوب‬
‫ومجهودهم األكثر من رائع‬

‫هللا يوفقكم إن شاء هللا في االختبار النهائي ويكون االختبار سهل للجميع‬
‫ويتم النجاح بدرجات عالية بإذن هللا‬

‫ال تنسون الدعاء‬

‫اللهم ال سهل إال ما جعلته سهال وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهالا‬

‫تقبلوا تحياتنا في منتديات كوفي كوب‬

‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،‬سبحان هللا العظيم‬


‫‪E7sas‬‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جاهعة اإلهام عبدالرحون بن فيصل – التعلين عن بعد‬


‫الفصل الثاني ‪1441‬هـ‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫بنك االسئلة لمقرر موضوعات ادارية معاصرة‬

‫كل الشكر للمشرفة رهف على مجهودها في جمع االسئلة‬

‫السؤال ‪1‬‬
‫انبثاق شرارة االبداع تتواجد في مرحلة‪.......‬‬
‫التحقيق‬
‫االحتضان‬
‫االعداد‬
‫االشراق‬

‫السؤال ‪2‬‬
‫يميل المبدع الى البحث والفضول وذلك بسبب‬
‫تقبله للوضع الراهن‬
‫طموحه العالي‬
‫طموحه المنخفض‬
‫ال شيء مما ذكر صحيح‬

‫السؤال ‪3‬‬
‫كل مما يلي يعتبر من العوامل الهامة تشكيل مثلث ريادة األعمال ما عدا ‪:‬‬
‫الرائد‬
‫الفرص‬
‫الموارد‬
‫الخطط‬

‫السؤال ‪4‬‬
‫من معوقات اإلبداع في المنظمات‬
‫عدم الرغبة في المحافظة على أساليب وطرق األداء المعروفة‬
‫الرغبة في تغيير الوضع الحالي‬
‫التوبيخ العلني‬
‫مرونة القوانين‬

‫السؤال ‪5‬‬
‫من خصائص و سمات الشخصية المبدعة‪:‬‬
‫الثقة بالنفس‬
‫القدرة على استنباط األمور‬
‫لديه عالقات اجتماعية ضيقة‬
‫الثقة بالنفس و القدرة على استنباط األمور‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪6‬‬
‫اإلعفاءات الضريبية‪ ،‬واإلعانات المادية والعينية‪ ،‬ودعم التصدير كلها تندرج تحت مسمى‪:‬‬
‫القوانين الداعمة لريادة األعمال‬
‫البنية التحتية لريادة األعمال‬
‫الثقافة التنظيمية لريادة األعمال‬
‫الموارد التنظيمية لريادة األعمال‬

‫السؤال ‪7‬‬
‫استعمال كوب الماء كوعاء لوضع الورد أو النعنع الطازج يعتبر مثاال على‪:‬‬
‫المرونة التلقائية‬
‫المرونة التكيفية‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫مواصلة االتجاه‬

‫السؤال ‪8‬‬
‫هى اإلطار التشريعي و المؤسسي و المناخ اإلقتصادى و اإلجتماعي المحيط بمجال عمل المنشآت الصغيرة‪.‬‬
‫بيئة االستثمار‬
‫البيئة الداخلية للمنظمة‬
‫البيئة االجتماعية‬
‫البيئة التنظيمية‬

‫السؤال ‪9‬‬
‫كل مما يلي يعد من السلبيات المحتملة لرائد األعمال ما عدا‪:‬‬
‫المخاطر مرتفعة‬
‫استقرار الدخل‬
‫العمل لساعات طويلة‬
‫تحمل المسئولية كاملة‬

‫السؤال ‪10‬‬
‫تعني القدرة على انتاج عد ٍد كبير من األفكار في وحدة زمنية محددة‪.‬‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫المرونة‬
‫األصالة‬
‫الحساسية للمشكالت‬

‫السؤال ‪11‬‬
‫عمر موظف في احدى الشركات و يعمل لساعات طويلة خارج وقت الدوام الرسمي وفى عطلة نهاية االسبوع ‪ .‬فهنا‬
‫يشعرعمر بالضغوط نتيجة عوامل‪.............‬‬
‫شخصية‬
‫تنظيمية‬
‫اقتصادية‬
‫بيئية‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪12‬‬
‫يعتبر ارتفاع معدل الدوران في العمل و ارتفاع معدالت الشكاوي والتظلمات من اثار الضغوط الغير مباشرة على‬
‫المنظمة‪.‬‬
‫صواب‬
‫خطأ‬
‫اآلثار المباشرة‬

‫السؤال ‪13‬‬
‫يعتبر الغياب‪ ،‬والتأخير‪ ،‬وعدم االنضباط ‪ ،‬وإثارة المشاكل من االثار ‪ .......‬الناتجة عن ضغوط العمل‬
‫النفسية‬
‫الفسيولوجية‬
‫الشخصية‬
‫السلوكية‬

‫السؤال ‪14‬‬
‫الشخصية المرنة تعاني من مستوى ضغوط أقل من الشخصية الجامدة‪.‬‬
‫صواب‬
‫خطأ‬
‫التصحيح‪ :‬الشخصية المرنة تعاني من مستوي عال من الضغوط أكثر من الشخصية الجامدة‪.‬‬

‫السؤال ‪15‬‬
‫وجود توصيف وظيفي جيد وإطالع الموظف عليه يسهم إلى حد بعيد بوضوح الدور في بداية عمله‪.‬‬
‫صواب‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪16‬‬
‫ردود األفعال الجسمانية والنفسية والسلوكية التي تحدث للفرد نتيجة تعرضه لعوامل ومثيرات خارجية تسمى‬
‫بـ‪.............‬‬
‫الضغوط‬
‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫التغيير‬

‫السؤال ‪17‬‬
‫تعتبر هذه المرحلة من اهم مراحل اتخاذ القرار‬
‫مرحلة تحديد المشكلة‬
‫مرحلة جمع البيانات والمعلومات‬
‫مرحلة متابعة تنفيذ القرار وتقويمه‬
‫مرحلة تنمية وتقييم البدائل‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪18‬‬
‫يعمل سعيد في احدى شركات األغذية وهو غير متأكد مما هو متوقع منه‪ ،‬باالضافة الى عدم معرفته بما يجب أن يؤديه‪.‬‬
‫ولذلك‪ ،‬فهو يعاني من‪................‬‬
‫صراع الدور‬
‫غموض الدور‬
‫اختالف الدور‬
‫عبء الدور‬

‫السؤال ‪19‬‬
‫‪..............‬يقصد به صعوبة العمل الناتج عن نقص المهارات أو نقص إمكانيات العمل‪.‬‬
‫االحتراق الوظيفي‬
‫انخفاض حجم ومسؤوليات العمل‪.‬‬
‫عبء الدور النوعي‬
‫عبء الدور الكمي‬

‫السؤال ‪20‬‬
‫توفير المنظمة العوامل وأبعاد حياة العمل وظيفية أفضل للعاملين بها‪ ،‬هذا مع مفهوم‪................‬‬
‫استراتيجية المنظمة‬
‫االحتراق الوظيفي‬
‫غايات المنظمة‬
‫جودة حياة العمل‬

‫السؤال ‪21‬‬
‫‪Uber . kareem . hunger station‬تعد أمثلة على‪:‬‬
‫االقتصاد الخدمي‬
‫االقتصاد الصناعي‬
‫االقتصاد الكالسيكي‬
‫االقتصاد االنتاجي‬

‫السؤال‪22‬‬
‫المحادثة بين البائع والمشترى حول الثمن الذي يجب على المشترى دفعه مقابل السلعة الحصول عليها هي مثال على‬
‫التسوية‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬
‫التصحيح‪ :‬المساومة‬

‫السؤال ‪23‬‬
‫واحدة من االتي ليست من اجراءات التصحيح أثناء التفاوض‪:‬‬
‫عدم اقتصار التصحيح على القضيةالمناقشة‬
‫االعتراف بالخطأ‬
‫أخذ عطلة حتى اليضعف المفاوض‬
‫اقتصار التصحيح على القضية المناقشة‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪24‬‬
‫الطريقة التي يمكن الوصول من خاللها الى اتفاق بشأن القضايا المطروحة بين أطراف متنازعة تسمى بـــ‬
‫االجتماعات‬
‫الندوات‬
‫المفاوضات‬
‫المؤتمرات‬

‫السؤال ‪25‬‬
‫يستهدف تغيير األوضاع لصالح طرف على حساب طرف آخر‪ ،‬ويقوم على التهديد والجبر والقهر يتماشى هذا مع‬
‫تفاوض‬
‫تغيير أوضاع لصالح طرف ما‬
‫ابتكاري‬
‫من أجل مد اتفاقيات قائمة بين األطراف التفاوضية‬
‫من أجل تطبيع العالقات‬

‫السؤال ‪26‬‬
‫يتماشى التفاوض التسكيني مع استراتيجية كسب الوقت ‪ ،‬اعتقادا بأن الزمن سيكون العامل الكثر تأثيرا في سير‬
‫المفاوضات؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬

‫السؤال ‪27‬‬
‫فرض الحل يؤدى إلي نتيجة ربح مقابل ربح و ال يلحق الضرر بالعالقة المستقبلية بين األطراف؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬
‫التصحيح‪:‬فرض الحل يؤدى إلي نتيجة ربح مقابل خسارة و يلحق الضرر بالعالقة المستقبلية بين األطراف‬

‫السؤال ‪28‬‬
‫‪.‬إذا كان الهدف زيادة الربح في الشركة ‪ ،‬فقد يرى مدير التسويق أن تخفيض النفقات اإلدارية يوصل إلى ذلك الهدف في‬
‫حين قد يري مدير التصنيع أن هذا الهدف يمكن تحقيقه من خالل زيادة ساعات العمل‪ ،‬يعتبرهذا مثال على‬
‫صراع القيم‬
‫صراع الموارد‬
‫صراع الوسائل‬
‫صراع الهدف‬

‫السؤال ‪29‬‬
‫دخول أطراف التفاوض برغبتهم دون إجبار لالقتناع بأن التفاوض سيؤدى إلى مكسب لكل منهما تعتبر نت خصائص‬
‫المفاوضات‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪30‬‬
‫يعد مبدأ "التحرج األشخاص االخرين اذا ما أخطأوا" من مبادئ التفاوض المتعلقة بـ‬
‫السلوك التفاوضي‬
‫المفاوض‬
‫التكتيكات التفاوضية‬
‫نظام العمل فى المفاوضات‬

‫السؤال ‪31‬‬
‫عندما يواجة المفاوض مأزقا فى التفاوض‪ :‬يجب عليه ان يقوم بــ‬
‫اعادة توضيح القضية‬
‫عدم تقديم معلومات جديدة‬
‫عدم طرح القضية جانبا لفترة مؤقتة‬
‫توجيه االنتقادات للطرف االخر‬

‫السؤال ‪32‬‬
‫ان فرص نجاح المفاوضات التي تتوصل الى اتفاق من خالل الحل الوسط تعتبر ضعيفة؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬
‫التصحيح‪ :‬تعتبر كبيرة‬

‫السؤال ‪33‬‬
‫عدم وجود توازن في القوى بين اطراف التفاوض ‪ ،‬يتبع المفاوضون وقتها استراتيجيات تصارعيه ؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬

‫السؤال ‪34‬‬
‫يتمحور الهدف التفاوضي حول القيام او االمتناع عن عمل معين يتفق عليه أطراف التفاوض ؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬

‫السؤال ‪35‬‬
‫تعتبر المساومة جزءا من التفاوض وتكتيكا من تكتيكاته؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬

‫السؤال ‪36‬‬
‫من نماذج الشخصية وفقا لدافع االنجاز‪:‬‬
‫النمط االخذ و النمط المعطي‬
‫النمط الطليعي و النمط المقوم‬
‫النموذج الحيوي و النموذج الواعي‬
‫النموذج الحازم و النموذج العدواني‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪37‬‬
‫من نماذج الشخصية وفقا لمدى التساهل والتشدد‬
‫النموذج المعطي‬
‫النموذج المبدئي‬
‫النموذج الواعي‬
‫النموذج الحازم‬

‫السؤال ‪38‬‬
‫تهتم هذا النموذج بالمصالح المشتركة ألطراف التفاوض‪ ،‬وتتميز اسلوبه بالتشدد بالنسبة للقضية التفاوضية والتساهل‬
‫مع أطراف التفاوض‪:‬‬
‫النموذج المتشدد‬
‫النموذج المبدئي‬
‫النموذج الواعي‬
‫النموذج القلق‬

‫السؤال ‪39‬‬
‫يتصف االفراد من هذا النمط باستخدام المنطق والعالقات السببية بدرجة عالية ‪ ،‬وهم في العادة غير عاطفيين‬
‫النمط الواقعي‬
‫النمط التحليلي‬
‫النمط االبتكاري‬
‫النمط المقوم‬

‫السؤال ‪40‬‬
‫يتصف األفراد في هذا النمط بقدر كبير من التخيل ويعتمدون علي األسلوب االستنتاجي في حل المشكالت‬
‫النمط المعطي‬
‫النمط الواقعي‬
‫النمط االبتكاري‬
‫النمط التحليلي‬

‫السؤال ‪41‬‬
‫إن التفاوض مع شخص ذو نمط مقوم يفرض عليك أن تخاطب المشاعر‪ ،‬وأن تعمل علي بناء عالقات وثيقة معه في‬
‫بداية التفاوض ؟‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬

‫السؤال ‪42‬‬
‫يشعر الفرد الذي يتبني هذا النموذج باالكتئاب‪ ،‬وبأنه ولد خاسرا ً في مجتمع الرابحين في الحياة‬
‫نموذج أنا بخير وأنت بخير‬
‫نموذج أنا لست بخير وأنت بخير‬
‫نموذج أنا لست بخير وأنت لست بخير‬
‫نموذج أنا بخير وأنت لست بخير‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪43‬‬
‫يرى هذا النموذج أن التفاوض صراع إرادات فيأخذ موقفا ً متطرفا‪ ،‬و يواجه أحيانا باستجابة صلبة تنهكه وتستنزف‬
‫موارده وتضر بعالقاته مع الطرف األخر‬
‫النموذج المقوم‬
‫النموذج المبدئي‬
‫النموذج المتشدد‬
‫النموذج الواقعي‬

‫السؤال ‪44‬‬
‫‪.‬يسعى دائما إلي الحل الوسط‪ ،‬بهدف تسوية القضايا والنزاعات‬
‫المقاتل‬
‫المتعاون‬
‫المتشدد‬
‫المسوي‬

‫السؤال ‪45‬‬
‫‪:‬من صفات النموذج الطموح‬
‫ال يضع لنفسه أهدافا ً مغالى فيها‬
‫يوازن بين واجبات وظيفته وبين راحته والترفيه عن نفسه‬
‫يجد صعوبة في الدفاع عن حقوقه‬
‫ينظر إلى مهمته بوصفها كل شيء بالنسبة له‬

‫السؤال ‪46‬‬
‫‪.‬من مميزات النموذج القلق بأنه يوازن بين واجبات وظيفته ومسؤولياتها وبين راحته والترفيه عن نفسه‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬
‫التصحيح‪ :‬النموذج الهادي‬

‫السؤال ‪47‬‬
‫واحدة من االتي ليست من سمات النموذج الحيوي‬
‫يسعي إلي حياة متنوعة‬
‫يتمتع بعالقات قوية مع اآلخرين‬
‫لديه رغبة في تحمل المخاطر‬
‫لديه ميل للشك في اآلخرين‬

‫السؤال ‪48‬‬
‫‪.‬هو النمط السائد في المنظمات الكبرى فطريقة عمله منظمة ويتمسك بأنظمة ومعايير المنظمة‬
‫الطليعي‬
‫البيروقراطي‬
‫المتشدد‬
‫المتساهل‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪49‬‬
‫هذا النمط يعتمد علي تجاربه الماضية ويتصف بالخيال الضعيف‪ ،‬كما أنه يرى الصورة الكلية للموضوع‬
‫النمط االبتكاري‬
‫النمط الواقعي‬
‫النمط الحيوي‬
‫النمط الواعي‬

‫السؤال ‪50‬‬
‫إن التفاوض مع شخص ذي نمط تحليلي‪ ،‬يفرض عليك أن تكون صبورا ً وأن تستخدم العاطفة في نقاشك‬
‫‪True‬‬
‫‪False‬‬
‫التصحيح‪:‬ان تستخدم المنطق‬

‫السؤال ‪51‬‬
‫تتضمن ‪ ............‬الجانب النوعي في اإلبداع‪:‬‬
‫الطالقة‬
‫الجودة‬
‫المرونة‬
‫األصالة‬

‫السؤال ‪52‬‬
‫‪......‬هي مرحلة االختبار التجريبي للفكرة الجديدة (المبدعة )‬
‫اإلشراق‬
‫المراجعة‬
‫التحقيق‬
‫الحضانة‬

‫السؤال ‪53‬‬
‫أي من ردود الفعل التالية يفضل استخدامه من قبل الموظفين كرد فعل على التغيير التنظيمي؟‬
‫إضراب عن العمل‬
‫نقاش أسباب التغيير‬
‫خفض معدالت اإلنتاجية‬
‫إخالل بمعايير األداء‬

‫السؤال ‪54‬‬
‫‪.....‬وسيلة إدارية منهجية تقوم على إعادة البناء التنظيمي من جذوره بما يكفل سرعة االداء وتخفيض التكلفة وجودة‬
‫المنتج للمنظمة‪.‬‬
‫الهندرة‬
‫التخطيط‬
‫التطوير‬
‫اإلثراء المعرفي‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪55‬‬
‫‪...........‬تبني أنماط ذهنية محددة مسبقا وغير قابلة للتغير حسب ما تستدعي الحاجة يسمى بــ‬
‫الطالقة‬
‫الجمود الذهني‬
‫األصالة‬
‫المرونة‬

‫السؤال ‪56‬‬
‫أي من العوامل التالية تساعد على اتخاذ قرارات فردية‬
‫عندما يكون القرار روتينيا و نتائجه معروفة‬
‫عندما يكون القرار هاما‬
‫عندما يؤثر القرار على مستقبل المنظمة‬
‫عندما ال تتوافر المعلومات الكافية التخاذ القرار‬

‫السؤال ‪57‬‬
‫كل ما يلي من صفات الشخصية المبدعة ماعدا‬
‫الذكاء‬
‫طموح عالي‬
‫الثقة بالنفس‬
‫عدم المجازفة‬

‫السؤال ‪58‬‬
‫اذا كان مصنع أ يحقق ربح ‪ 10‬االف شهريا ً ومصنع ب يحقق ربح ‪ 8‬االف شهريا ماهو قرارك في االستثمار حسب‬
‫قانون حالة التأكد‪:‬‬
‫مصنع أ‬
‫مصنع ب‬
‫الشرح ‪ :‬نختار أكبر عائد‬

‫السؤال ‪59‬‬
‫كل ما يلي يعد من حاالت اتخاذ القرار بشكل فردي ما عدا‪:‬‬
‫عندما ال يكون لديك الوقت الكافي‬
‫عندما يكون القرار استراتيجيا ً‬
‫في حاالت السرية القصوى لمخرجات القرار‬
‫عندما تكون أنت الخبير الوحيد في المجال‬

‫السؤال ‪60‬‬
‫تتكون العملية اإلبداعية من‬
‫‪3‬مراحل‬
‫‪5‬مراحل‬
‫‪4‬مراحل‬
‫‪6‬مراحل‬

‫الصفحة ‪10‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪61‬‬
‫عملية إنشاء منظمة إقتصادية مبدعة من أجل تحقيق الربح و النمو تحت ظروف المخاطرة يتماشى هذا مع مفهوم‬
‫ريادة األعمال‬
‫تنسيق األعمال‬
‫مراقبة األعمال‬
‫تنظيم األعمال‬

‫السؤال ‪62‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة األولى في العملية اإلبداعية‪.‬‬
‫الحضانة‬
‫التحضير و اإلعداد‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬

‫السؤال ‪63‬‬
‫تعد مرحلة ‪ ..........‬المرحلة الثالثة في العملية اإلبداعية‪.‬‬
‫التحضير واإلعداد‬
‫الحضانة‬
‫المراجعة‬
‫اإلشراق‬

‫السؤال ‪64‬‬
‫من فوائد ريادة األعمال‪-------‬‬
‫فرصة لتحقيق أقصى الطموحات‬
‫خلق فرص نمو‬
‫عدم استقرار الدخل‪.‬‬
‫التحول نحو االقتصاد الصناعي‬

‫السؤال ‪65‬‬
‫ال يعتبر من بين العوامل المكونة لمثلث ريادة األعمال‪ ،‬ما يلي‪:‬‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫الرائد أو الشخص المالك‬
‫الموارد‬
‫الفرص‬

‫السؤال ‪66‬‬
‫من مزايا المشاركة في اتخاذ القرارات‪:‬‬
‫تحسين نوعية القرار‬
‫تنمية القيادات اإلدارية في المستويات الدنيا من التنظيم‬
‫رفع الروح المعنوية ألفراد التنظيم‬
‫كل ما سبق‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪67‬‬
‫هناك العديد من العوامل التي ساعدت على تشجيع وتنمية ريادة األعمال‪ ،‬ما عدا‪:‬‬
‫خلق الفرص‬
‫صفات رائد األعمال‬
‫إمكانيات البيئة‬
‫كل ما سبق‬

‫السؤال ‪68‬‬
‫واحد من االتي ليست من السلبيات والمخاطر المحتملة لرائد األعمال‪: -------------------------.‬‬
‫ساعات العمل الطويلة‬
‫مستوى معيشة أقل‬
‫المسؤولية الكاملة‬
‫استقرار الدخل‬

‫السؤال ‪69‬‬
‫من اهم السمات الشخصية للمبتكرين‪......‬‬
‫يحبون األمور الروتينية والمعتادة‬
‫بطء في تحليل المعلومات والوصول للحل‬
‫ارتفاع نسبة التسلطــية والجمـــــــود‬
‫لديهم القدرة على تقديم األفكار غـير المألوفة‬

‫السؤال ‪70‬‬
‫هناك مجموعة من العوامل التي أدت اإى ظهور عصر رواد األعمال في البيئة الغربية والتي منها‪ :‬رواد األعمال كأبطال‬
‫والتعليم والعوامل االقتصادية و الديموجرافية‪....‬‬
‫التجارة اإللكترونية‬
‫التحول نحو االقتصاد الصناعي‬
‫النظام الصحي‬
‫الحياة الغير مستقلة‬

‫السؤال ‪71‬‬
‫هي قرارات ال مركزية تتميز بكونها تتعلق باألنشطة قصيرة اآلجل وتؤخذ في ظل ظروف التأكد التام‬
‫القرارات التشغيلية‬
‫القرارات غير المبرمجة‬
‫القرارات االستراتيجية‬
‫القرارات التكتيكية‬

‫السؤال ‪72‬‬
‫قرار فتح خط إنتاج جديد يعد مثال لقرارات‬
‫مبرمجة‬
‫روتينية‬
‫فردية‬
‫استراتيجية‬

‫الصفحة ‪12‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪73‬‬
‫يعمل محمد كمسؤول في أحد الصيدليات وفي أحد األيام قام باعادة الطلب لبعض األدوية التي نفذت من الصيدلية يعد هذا‬
‫مثال لقرارات‪........‬‬
‫مبرمجة‬
‫جماعية‬
‫غير مبرمجة‬
‫استراتيجية‬

‫السؤال ‪74‬‬
‫تعتبر القرارات ذات أهمية بالغة للمنظمات وذلك ألنها‪:‬‬
‫وسيلة علمية وفنية حتمية لتطبيق السياسات واالستراتيجيات للمنظمة‬
‫وسيلة الختيار وقياس مدى قدرة القادة والرؤساء االداريين في القيام بالوظائف والمهام االدارية المطلوب تحقيقها‬
‫وسيلة للرقابة اإلدارية‬
‫كل ما سبق صحيح‬

‫السؤال ‪75‬‬
‫قرار منح اجازة ألحد الموظفين يعتبر‬
‫قرار استراتيجي‬
‫قرار تكتيكي‬
‫قرار مبرمج‬
‫قرار غير مبرمج‬

‫السؤال ‪76‬‬
‫القرارات التي تتخذ في المستويات اإلدارية العليا و هي تغطي زمن مدى زمني طويل ينعكس عل المؤسسة ككل ‪.‬هي‬
‫القرارات المبرمجة‬
‫القرارات اإلستراتيجية‬
‫القرارات الفردية‬
‫القرارات التشغيلية‬

‫السؤال ‪77‬‬
‫كل ما يلي من مكونات اإلبداع ما عدا‬
‫المرونة‬
‫األصالة‬
‫الطالقة‬
‫الجودة‬

‫السؤال ‪78‬‬
‫كل ما يلي من ضمن معوقات اإلبداع ما عدا‬
‫الخوف من الفشل‬
‫تجنب المخاطر‬
‫االعتياد على األمور‬
‫التحفيز و التحدي‬

‫الصفحة ‪13‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪79‬‬
‫عدم معرفة الفرد بما يجب أن يؤديه وافتقاره للمعلومات التي يحتاجها في أداء دوره تسمى بــ‬
‫تنسيق الدور‬
‫غموض الدور‬
‫عبء الدور‬
‫صراع الدور‬

‫السؤال ‪80‬‬
‫جهد بعيد المدى لتحسين قدرة المنظمة علي حل مشاكلها ومساعدتها علي عمليات التكيف والتجديد‪.‬‬
‫التغيير التنظيمي‬
‫القرار‬
‫المخاطرة‬
‫التخطيط‬

‫السؤال ‪81‬‬
‫ماهي أفضل عبارة نصف العالقة بين ضغوط العمل واالداء الوظيفي‪:‬‬
‫ضغوط العمل ممكن أن تؤدي الى انخفاض أو زيادة االداء الوظيفي‪.‬‬
‫ال توجد عالقة بين ضغوط العمل واالداء الوظيفي‪.‬‬
‫ضغوط العمل دائما ً تؤدي إلى زيادة االداء الوظيفي‪.‬‬
‫ضغوط العمل دائما ً تؤدي إلى انخفاض االداء الوظيفي‪.‬‬

‫السؤال ‪82‬‬
‫تعتبر‪ ...........‬عكس الجمود الذهني‪.‬‬
‫الطالقة‬
‫األصالة‬
‫المرونة‬
‫الحساسية للمشكالت‬

‫السؤال ‪83‬‬
‫من ضمن شروط التغيير الناجح‪:‬‬
‫الرضا عن الوضع الحالي‬
‫عدم توفر الوقت للتعليم‬
‫المركزية‬
‫توفر المعرفة والمهارات الضرورية لدى العاملين‬

‫السؤال ‪84‬‬
‫كل ما يلي من مراحل العملية اإلبداعية ما عدا‪:‬‬
‫مرحلة التحضير و اإلعداد‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة المراجعة‬

‫الصفحة ‪14‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪85‬‬
‫تحديد المشكلة هي المرحلة الرابعة من مراحل اتخاذ القرار‬
‫صواب‬
‫خطأ‬
‫التصحيح‪ :‬تحديد البدائل المتوفرة‬

‫السؤال ‪86‬‬
‫هي مجموعة من العناصر والمثيرات البيئية ذات التأثيرات السلبية علي الفرد من الناحية الجسمانية والنفسية‬
‫والسلوكية‬
‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫الضغوط‬
‫التغير‬

‫السؤال ‪87‬‬
‫هو افكار جديدة ومفيدة ومتصلة بحل مشكالت معينة او تجميع وإعادة تركيب االنماط المعروفة من المعرفة في أشكال‬
‫فريدة‬
‫االبتكار‬
‫االبداع‬
‫االختراع‬
‫التفكير‬

‫السؤال ‪88‬‬
‫استخدام شاشات العرض التلفزيوني في مواقع العمل يعتبر ً‬
‫مثاال على مدخل‪..............‬‬
‫التكنولوجيا‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫المهام‬
‫األفراد‬

‫السؤال‪89‬‬
‫إذا كان فراس يفكر في تعزيز اإلنتاجية من خالل إعطاء سلطة أكبر لمرؤوسيه وزيادة إضفاء الطابع الرسمي عليها ‪،‬‬
‫فإنه سوف يفكر في تغيير‪.________:‬‬
‫األفراد‬
‫اإلدارة‬
‫التكنولوجيا‬
‫الهيكل التنظيمى‬

‫السؤال ‪90‬‬
‫من ضمن الوسائل التي يمكن أن تستخدم لخفض مقاومة التغيير‪:‬‬
‫إدخال التغيير أو فرضه‬
‫عدم إدخال التغييرات التي تتمشى مع الدوافع الطبيعية لدى العاملين‬
‫عدم اختيار التوقيت المناسب إلدخال التغيير‬
‫إشراك العاملين في وضع خطة التغيير‬

‫الصفحة ‪15‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال‪91‬‬
‫اختيار البديل المناسب للمشكلة هي المرحلة األخيرة من مراحل اتخاذ القرار‬
‫صواب‬
‫خطأ‬
‫التصحيح‪ :‬متابعة تنفيذ القرار و تقويمه‬

‫السؤال ‪92‬‬
‫هي قرارات تتكرر بصورة مستمرة وتعتبر قرارات روتينية ألن معايير الحكم فيها عادة ما تكون واضحة‪.‬‬
‫القرارات المبرمجة‬
‫القرارات غير المبرمجة‬
‫القرارات االستراتيجية‬
‫القرارات المالية‬

‫السؤال ‪93‬‬
‫اى من العبارات التالية ليست من أسباب مقاومة التغيير؟‬
‫األسباب االقتصادية‬
‫الخوف من التغيير‬
‫األسباب االجتماعية‬
‫الخوف من قلة الرقابة‬

‫السؤال ‪94‬‬
‫هناك عدة أركان للقرار ومنها‪:‬‬
‫وجود المعلومات‬
‫وجود االختيار بين البدائل‬
‫وجود الهدف‬
‫جميع ما سبق صحيح‬

‫السؤال ‪95‬‬
‫كتابة أكبر عدد ممكن من الكلمات التي تبدأ بحرف " ب" وتنتهي بحرف " ب" تعتبر مثال للطالقة‬
‫الفكرية‬
‫اللفظية‬
‫الذهنية‬
‫الترابطية‬

‫السؤال ‪96‬‬
‫‪..........‬هي القدرة على إنتاج أفكار قليلة التكرار‬
‫المرونة‬
‫مواصلة االتجاه‬
‫الطالقة‬
‫األصالة‬

‫الصفحة ‪16‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪97‬‬
‫بناء على مراحل التغيير ‪ ....‬أي مما يلي هو هدف مرحلة التجميد‪:‬‬
‫توجيه السلوك بعيدا عن التغيير‬
‫القضاء على الحاجة للتغيير في المستقبل‬
‫التثبيت والحفاظ على المكاسب المحققة‬
‫التوعية بوجود مشاكل بالعمل‬

‫السؤال ‪98‬‬
‫هو المعيار الذي يفترض أن أفضل المتاح سوف يحدث وبالتالي يتم اختيار االستراتيجية التي تحقق أكبر عائد أو أقل‬
‫تكلفة ممكنة بصورة مطلقة‪.‬‬
‫التشاؤم‬
‫المتوسط‬
‫التفاؤل التام‬
‫الفرصة الضائعة‬

‫السؤال ‪99‬‬
‫هناك العديد من العوامل التي ساعدت على تشجيع وتنمية ريادة األعمال‪ ،‬ما عدا‪:‬‬
‫اتخاذ القرار‬
‫خلق الفرص‬
‫الثقافة والقيم االجتماعية‬
‫إمكانيات البيئة‬

‫السؤال ‪100‬‬
‫إن امتالك مشروع صغير يعتبر عمل شاق ومنهك تتماشى هذه العبارة مع‬
‫فوائد ريادة األعمال‬
‫االحباط‬
‫عدم تحمل المسؤولية‬
‫المعاناة من ضغط العمل‬

‫السؤال ‪101‬‬
‫هي مرحلة ترتيب يتحرر فيه العقل من كثير من الشوائب و األفكار التي ال صلة لها بالمشكلة‬
‫مرحلة التحضير و اإلعداد‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة المراجعة‬

‫السؤال ‪103‬‬
‫تم التبرع بمبلغ مليون لاير الحد المستشفيات حيث يتولى خالد منصب الرئيس التنفيذي للمستشفى ويجب على خالد‬
‫اتخاذ قرار في تحديد كيفية تخصيص واستخدام هذا المبلغ يعتبر هذا النوع من القرارات‪...‬‬
‫قرارات مبرمجه‬
‫قرارات غير مبرمجه‬
‫قرارات شخصية‬
‫قرارات تشغيلية‬

‫الصفحة ‪17‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪103‬‬
‫غالبا ما يقوم الفرد بمقاومة التغيير بسبب الشعور ب‪......‬‬
‫اإلنحاز‬
‫الخوف من المجهول‬
‫أن التغيير في مصلحة المنظمة‬
‫القدرة على التكييف مع المتغيرات‬

‫السؤال ‪104‬‬
‫كل ما يلي من انواع الطالقة ماعدا‪:‬‬
‫الفكرية‬
‫اللفظية‬
‫الترابطية‬
‫الذهنية‬

‫السؤال ‪105‬‬
‫تعتبر مرحلة ‪ ..........‬أهم مرحلة من مراحل اتخاذ القرار‪.‬‬
‫تحديد المشكلة‬
‫جمع البيانات والمعلومات‬
‫تنمية وتقييم البدائل‬
‫متابعة تنفيذ القرار وتقويمه‬

‫السؤال ‪106‬‬
‫يعتقد مهند أن شركته يمكن أن تكون أكثر ربحية إذا تمكنت من االستجابة للعمالء بسرعة أكبر‪ ،‬لذلك قرر إزالة بعض‬
‫مستويات االدارة و زيادة نطاق اشرف المديرين المتبقيين‪ .‬تعتبر هذه التغييرات في‪:‬‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫التكنولوجيا‬
‫درجة المركزية‬
‫األوضاع المالية‬
‫السؤال ‪107‬‬
‫استخدام التكنولوجيا الحديثة قد يترتب عليه تخفيض العمالة مما يعني اإلستغناء عن خدمات الموظف وتقليل الوقت‬
‫اإلضافي وبالتالي انخفاض دخله يعتبر هذا سببا من األسباب‪ .........‬لمقاومة التغيير‬
‫السلوكية‬
‫االجتماعية‬
‫التنظيمية‬
‫االقتصادية‬
‫السؤال ‪108‬‬
‫يتصف القرار في هذه الحالة بأن متخذ القرار على معرفة تامة باحتماالت حدوث أي حالة من الحاالت والتي تؤثر على‬
‫بدائل القرار المختلفة تسمى تلك الحالة ب‪.....‬‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة الثبات‬
‫حالة المخاطرة‬

‫الصفحة ‪18‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪109‬‬
‫هي قرارات المركزية تتميز بكونها تتعلق باألنشطة قصيرة اآلجل وتتخذ في ظل ظروف التأكد التام‪.‬‬
‫القرارات غير المبرمجة‬
‫القرارات التكتيكية‬
‫القرارات االستراتيجية‬
‫القرارات التشغيلية‬

‫السؤال ‪110‬‬
‫تتضمن المرونة الجانب‪...........‬في اإلبداع‬
‫الكمي‬
‫الكيفي‬
‫النوعي‬
‫المالي‬

‫السؤال ‪111‬‬
‫هي ابسط نوع من حاالت اتخاذ القرارات بحيث يستطيع المتخذ القرار تحديد نتائج كل بديل‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة الشك‬

‫السؤال ‪112‬‬
‫كل ما يلي يعتبر من حاالت اتخاذ القرارات ماعدا‪:‬‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬
‫حلة عدم التأكد‬
‫حالة الشك‬

‫السؤال ‪113‬‬
‫من ضمن مداخل التغيير التنظيمي‪:‬‬
‫مدخل التكنولوجيا‬
‫مدخل الهيكل التنظيمي‬
‫مدخل المعدات‬
‫كل من مدخل التكنولوجيا ومدخل الهيكل التنظيمي‬

‫السؤال ‪114‬‬
‫هي المرحلة التي يتم فيها حماية وصيانة التغيير الذي تم التوصل إليه‬
‫اإلذابة‬
‫التغيير‬
‫التجميد‬
‫ال شيء مما سبق‬

‫الصفحة ‪19‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪115‬‬
‫تعتبر مرحله‪ ......‬بذرة االبتكار‬
‫التحضير و اإلعداد‬
‫اإلشراف‬
‫الحضانة‬
‫المراجعة‬

‫السؤال ‪116‬‬
‫هي الحالة التي يستطيع متخذ القرار أن يحدد عددا من الحاالت المتوقع حدوثها في المستقبل وأيضا احتماالت حدوث كل‬
‫حالة من هذه الحاالت‪.‬‬
‫حالة التأكد‬
‫حالة المخاطرة‬
‫حالة عدم التأكد‬
‫حالة الشك‬

‫السؤال ‪117‬‬
‫يعتقد سعيد أن مؤسسته يمكن أن تكون أكثر كفاءة إذا تمكنت من االستجابة للعمالء بسرعة اكبر ‪ ،‬لذلك قرر اجراء‬
‫تعديالت على بعض المستويات اإلدارية وزيادة نطاق اإلشراف للمديرين مع تغير بعض الصالحيات المعطاة لهم ‪ .‬تعتبر‬
‫هذه التغيرات في‪_________.‬‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫التكنولوجيا‬
‫درجة المركزية‬
‫األوضاع المالية‬

‫السؤال ‪118‬‬
‫في مرحلة ‪ .........‬تحدد المشكلة وتفحص من جميع جوانبها وتجمع المعلومات حولها‬
‫التحضير و اإلعداد‬
‫الحضانة‬
‫اإلشراق‬
‫المراجعة‬
‫السؤال ‪119‬‬
‫هي إنتاج عدد أكبر من األفكار أو اإلجابات في وحدة زمنية محددة‬
‫األصالة‬
‫المرونة‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫الطالقة‬
‫السؤال ‪120‬‬
‫قدرة الفرد على إعطاء استجابات متنوعة تنتمي إلى فئة أو مظهر بعينه تسمى بــ‬
‫الطالقة‬
‫المرونة التكيفية‬
‫مواصلة االتجاه‬
‫المرونة التلقائية‬

‫الصفحة ‪20‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪121‬‬
‫تعتبر ‪ .........‬هذه المرحلة الثانية من مراحل اتخاذ القرار‬
‫تحديد أوزان المعايير‬
‫تحديد البدائل‬
‫تحديد معايير القرار‬
‫تحديد المشكلة‬

‫السؤال ‪122‬‬
‫هو المعيار الذي يفترض ان اسوأ الظروف سوف تحدث ولهذا يتم اختيار البديل الذي يحقق افضل االسوأ‬
‫التفاؤل التام‬
‫التشاؤم‬
‫المتوسط‬
‫الفرصة الضائعة‬

‫السؤال ‪123‬‬
‫كل ما يلي من صفات الشخصية المبدعة ما عدا‪:‬‬
‫الذكاء‬
‫الثقة بالنفس‬
‫المجازفة‬
‫طموح منخفض‬

‫السؤال ‪124‬‬
‫تتضمن الطالقة على الجانب ‪ ...........‬في اإلبداع‬
‫الكمي‬
‫الكيفي‬
‫النوعي‬
‫المالي‬

‫السؤال ‪125‬‬
‫يعتبر هذا النوع من التفاوض شديد التوجه نحو المهمه‪:‬‬
‫المتعاون‪.‬‬
‫المقاتل‪.‬‬
‫المسوي‪.‬‬
‫الهادي‪.‬‬

‫السؤال ‪126‬‬
‫هي القدرة على تحويل مسار التفكير مع تغير المثير أو متطلبات الموقف‪.‬‬
‫االصالة‬
‫مواصلة االتجاة‬
‫المرونة‬
‫الطالقة‬

‫الصفحة ‪21‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪127‬‬
‫‪..........‬القدرة على توليد عدد كبير من البدائل ‪ ،‬أو المترادفات ‪ ،‬أو األفكار ‪ ،‬أو المشكالت ‪ ،‬أو االستعماالت عند‬
‫االستجابة لمثير معين‬
‫األصالة‬
‫المرونة‬
‫الطالقة‬
‫الحساسية للمشكالت‬

‫السؤال ‪128‬‬
‫معدل سيل األفكار المولودة في زمن محدد‬
‫الطالقة اللفظية‬
‫المرونة‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫الطالقة الفكرية‬

‫السؤال ‪129‬‬
‫‪...................‬القدرة على توليد أفكار متنوعة ليست من نوع األفكار المتوقعة عادة ‪ ،‬و توجيه أو تحويل مسار‬
‫التفكير مع تغير المثير أو متطلبات الموقف‬
‫الطالقة اللفظية‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫المرونة‬

‫السؤال ‪130‬‬
‫القدرة على إنتاج أكبر عدد ممكن من الجمل و األلفاظ ذات المعاني المختلفة‬
‫الطالقة اللفظية‬
‫المرونة‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫الحساسية للمشكالت‬

‫السؤال ‪131‬‬
‫عندما يقوم الفرد بتغيير فئة االستعمال أو طريقة االستعمال أو بناء أساليب جديدة في التعامل مع المشكلة‬
‫المرونة‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫الحساسية للمشكالت‬
‫المرونة التكيفية‬

‫السؤال ‪132‬‬
‫هناك العديد من العوامل التي ساعدت على تشجيع و تنمية ريادة األعمال ‪ ،‬ما عدا‪:‬‬
‫خلق الفرص‬
‫الثقافة والقيم االجتماعية‬
‫إمكانيات البيئة‬
‫صفات رائد األعمال‬

‫الصفحة ‪22‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪133‬‬
‫كتابة أكبر عدد ممكن من الكلمات التي تبدأ بحرف (ب) وتنتهي بحرف (ب) تعتبر مثال للطالقة ال‪......‬‬
‫الفكرية‬
‫اللفظية‬
‫الترابطية‬
‫الذهنية‬

‫السؤال ‪134‬‬
‫كلما ‪............‬درجة شيوع الفكرة ‪ .................‬درجة أصالتها‬
‫زادت ‪ ،‬قلت‬
‫قلت ‪ ،‬زادت‬
‫قلت ‪ ،‬قلت‬
‫زادت ‪ ،‬زادت‬

‫السؤال ‪135‬‬
‫كل ما يلي من مراحل العملية اإلبداعية ما عدا‪:‬‬
‫مرحلة التحضير و اإلعداد‬
‫مرحلة الحضانة‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة التوجيه‬

‫السؤال ‪136‬‬
‫من العوامل التي ساعدت على تشجيع و تنمية ريادة األعمال‬
‫الثقافة االجتماعية‬
‫نظام التعليم‬
‫نظام الصحه‬
‫الثقافة االجتماعية و نظام التعليم‬

‫السؤال ‪137‬‬
‫هنا مجموعه من العوامل التي أدت إلى ظهور عصر رواد األعمال في البيئة الغربية ‪،‬و التي منها ‪ :‬رواد األعمال‬
‫كأبطال‪ ،‬و التعليم ‪ ،‬و العوامل االقتصادية و الديموجرافية ‪......................،‬‬
‫التجارة اإللكترونية‬
‫التحول نحو االقتصاد الصناعي‬
‫النظام الصحي‬
‫الحياة الغير مستقلة‬

‫السؤال ‪138‬‬
‫‪..................‬في هذه المرحلة يتعين على المبدع أن يختبر الفكرة المبدعة‬
‫مرحلة اإلعداد‬
‫مرحلة الجضانة‬
‫مرحلة اإلشراق‬
‫مرحلة التحقيق‬

‫الصفحة ‪23‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪139‬‬
‫هو اختيار أحسن البدائل المتاحة بعد دراسة النتائج المتوقعة من كل بديل في تحقيق األهداف المطلوبة‬
‫القرار‬
‫التغيير‬
‫التطوير‬
‫المخاطرة‬

‫السؤال ‪140‬‬
‫هي قرارات تتخذ في ظروف عدم التأكد و تستخدم لحل مشكالت في العادة معقدة لعدم المعرفة المسبقة للكثير من‬
‫مؤشراتها‬
‫القرارات غير مبرمجة‬
‫القرارات التشغيلية‬
‫القرارات المبرمجة‬
‫القرارات االستراتيجية‬

‫السؤال ‪141‬‬
‫كلما زاد(ت)‪ ...........‬وقل(ت)‪ .............‬كلما زادت درجة ثقة المديرين في القرارت التي يتم اتخاذها‬
‫عدم التأكد ‪ ،‬المخاطرة‬
‫التأكد ‪ ،‬المخاطرة‬
‫التأكد ‪ ،‬الوقت‬
‫المخاطرة ‪ ،‬عدم التأكد‬

‫السؤال ‪142‬‬
‫تتضمن العوامل المؤثرة في إحداث التغيير‬
‫النمط القيادي السائد‬
‫تصميم التنظيم الرسمي‬
‫الخصائص الفردية‬
‫كل ما سبق صحيح‬

‫السؤال ‪143‬‬
‫من ضمن الوسائل التي يمكن أن تستخدم لخفض مقاومة التغيير‬
‫إدخال التغيير أو فرضة‬
‫عدم إدخال التغييرات التي تتمشى مع الدوافع الطبيعية لدى العاملين‬
‫عدم اختيار التوقيت المناسب إلدخال التغيير‬
‫إشراك العاملين في وضع خطة التغيير‬

‫السؤال ‪144‬‬
‫هي المرحلة التي يتم فيها محاولة إثارة ذهن أفراد و جماعات المنظمة من عاملين و أقسام لضرورة الحاجة إلى التغيير‬
‫اإلذابة‬
‫التغيير‬
‫التجميد‬
‫الشي مما سبق صحيح‬

‫الصفحة ‪24‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪145‬‬
‫هي المرحلة التي يقوم بها القائمون على التطوير التنظيمي بإجراء تعديالت على األنظمة و أساليب العمل و اإلجراءات‬
‫التنظيمية في المؤسسة‬
‫اإلذابة‬
‫التغيير‬
‫التجميد‬
‫الشي مما سبق صحيح‬

‫السؤال ‪146‬‬
‫تحديد معايير القرار هي المرحلة الثانية من مراحل اتخاذ القرار‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪147‬‬
‫اختيار البديل المناسب للمشكلة هي المرحلة األخيره من مراحل اتخاذ القرار‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪148‬‬
‫التعارض بين الواجبات والمسؤوليات التي تصدر في وقت واحد من الرئيس المباشر للموظف تسمى بــ‬
‫صراع الدور‬
‫عبء الدور‬
‫تنسيق الدور‬
‫غموض الدور‬

‫السؤال ‪149‬‬
‫أي من االستراتيجيات التالية ال تعد من االستراتيجيات الفردية للتعامل مع ضغوط العمل‬
‫االنسحاب من المواقف الضاغطة‬
‫تقبل الموقف‬
‫تغيير الضغوط نفسها‬
‫تمكين العاملين‬

‫السؤال ‪150‬‬
‫‪............‬يقصد به صعوبة العمل الناتج عن نقص المهارات أو نقص إمكانيات العمل‬
‫عبء الدور الكمي‬
‫عبء الدور النوعي‬
‫االحتراق الوظيفي‬
‫انخفاض حجم ومسؤوليات العمل‬

‫السؤال ‪151‬‬
‫وجود توصيف وظيفي جيد و اطالع الموظف عليه يسهم إلى حد بعيد بوضوح الدور في بداية عمله‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫الصفحة ‪25‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪152‬‬
‫يعتبر ارتفاع معدل الدوران في العمل وارتفاع معدالت الشكاوى والتظلمات من آثار الضغوط الغير مباشرة على المنظمة‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪153‬‬
‫هي عدم فوز أي طرف من اطراف التفاوض‪ ،‬الن المطلوب من هذه األطراف أن تتنازل عن بعض مطالبها التي قد ال‬
‫تريد التنازل عنها‬
‫المساومة‬
‫التسوية‬
‫اإلقناع‬
‫التنازل‬

‫السؤال ‪154‬‬
‫اإلذعان لمطالب الطرف القوي بين اطراف متحاربة ينتصر فيها طرف على آخر فيستسلم الطرف‪....‬المهزوم دون قيد أو‬
‫شرط‬
‫اإلقناع‬
‫المساومة‬
‫التسوية‬
‫التنازل‬

‫السؤال ‪155‬‬
‫تعتبر المساومة جزءا ً من التفاوض و تكتيكا ً من تكتيكاته‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪156‬‬
‫يتمحور الهدف التفاوضي حول القيام بعمل معين يتفق عليه أطراف التفاوض فقط‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪157‬‬
‫عدم وجود توازن في القوى بين اطراف التفاوض‪ ،‬يتبع المفاوضون وقتها استراتيجيات تصارعيه‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪158‬‬
‫فرض الحل يؤدي إلى نتيجة ربح مقابل ربح و ال يلحق الضرر بالعالقة المستقبلية بين األطراف‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫الصفحة ‪26‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪159‬‬
‫إن فرص نجاح المفاوضات التي تتوصل إلى اتفاق من خالل الحل الوسط تعتبر ضعيفة‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪160‬‬
‫يهتم بالمصالح المشتركة ألطراف التفاوض ‪ ،‬و يتميز بالتشدد بالنسبة للقضية التفاوضية و التساهل مع أطراف‬
‫التفاوض يتماشى هذا مع‪:‬‬
‫النموذج المتشدد‬
‫النموذج الواعي‬
‫النموذج القلق‬
‫النموذج المبدئي‬

‫السؤال ‪161‬‬
‫من مميزات النموذج القلق بأنه يوازن بين واجبات وظيفته و مسؤولياتها و بين راحته و الترفيه عن نفسه‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪162‬‬
‫ً‬
‫إن التفاوض مع شخص ذي نمط تحليلي ‪ ،‬يفرض عليك أن تكون صبورا و أن تستخدم المنطق في نقاشك‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪163‬‬
‫من بين اهم الخصائص سلوكيات المواطنه التنظيمية أن يتم مكافأة الموظف‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪164‬‬
‫اعتقادات الفرد بشأن اهتمام المنظمة برفاهيته و تقديرها إلسهاماته يتماشى مع مفهوم الدعم التنظيمي‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪165‬‬
‫الروح الرياضية و يشير إلى أنماط السلوك الموجه نحو خدمة و مساعدة أشخاص بعينهم في بيئة العمل‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪166‬‬
‫العوامل اإلنسانية تتعلق بكفاءة التنظيم و فعاليته و مدى الدعم التنظيمي لألفراد‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫الصفحة ‪27‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪167‬‬
‫تعرف المجموعة بأنها مجموعه من الناس مجتمعة مع بعضها البعض فيه بيئة معينة بغرض تحقيق هدف معين‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪168‬‬
‫أعضاء الفريق يمتلكون مهارات تكاملية‬
‫صح‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪169‬‬
‫كل ما يلى من انواع الطالقةماعدا‪:‬‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫الطالقة اللفظية‬
‫الطالقة الترابطية‬
‫الطالقة التلقائية‬

‫السؤال ‪170‬‬
‫من اثار الضغوط الغير مباشرة على المنظمة‪.‬‬
‫االضراب والتوقف عن العمل‬
‫انخفاض فعالية التنظيم‬
‫ارتفاع معدل دوران العمل‬
‫ارتفاع اصابات العمل‬

‫السؤال ‪171‬‬
‫تم التبرع بمبلغ ثالثة ماليين لاير ألحد الجامعات حيث يتولى خالد منصب المدير العام للجامعة‪ .‬ويجب على خالد اتخاذ‬
‫قرار في تحديد كيفية تخصيص واستخدام هذا المبلغ يعتبر هذا النوع من القرارات‬
‫الشخصية‬
‫المبرمجة‬
‫التشغيلية‬
‫الغير مبرمجة‬

‫السؤال ‪172‬‬
‫اذا كانت نسبة مبيعات منتج معين هي ‪ 6‬في المائة أقل من التوقعات السنوية وبقى شهرا ً واحدا ً على نهاية السنة المالية‬
‫فقرر مدير المبيعات اجراء عرض ترويجي يعتبر هذا مثاال ً على‪:‬‬
‫قرارات تشتغيلية‬
‫قرارات استراتيجية‬
‫قرارات تنظيمية‬
‫قرارات تكتيكية‬

‫الصفحة ‪28‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪173‬‬
‫من نماذج الشخصية وفقا لدافع االخذ و العطاء‪:‬‬
‫النموذج الحيوي و النموذج الواعي‬
‫النمط االخذ و النمط المعطي‬
‫النموذج الحازم و النموذج العدواني‬
‫النمط الطليعي و النمط المقوم‬

‫السؤال ‪174‬‬
‫يتصف هذا النمط بأنة يقوم الحقائق استنادا الى مجموعه من القيم الشخصية التى يؤمن بها‪.‬‬
‫النمط المقوم‬
‫النمط التحليلي‬
‫النمط االبتكاري‬
‫النمط الواقعي‬

‫السؤال ‪175‬‬
‫خالل مرحلة ‪ .......‬يتفكك افراد الفريق بعد االنتهاء من انجاز المهام المطلوبة منهم‬
‫االقتحام‬
‫المعيار‬
‫المالئمة‬
‫االغالق‬

‫السؤال ‪176‬‬
‫يعني قيام الفرد بمهام ال يستطيع إنجازها وفق قدراته ومهارته أو إمكانيات العمل المتاحة‬
‫عبء الدور النوعي‬
‫انخفاض حجم ومسؤوليات العمل‬
‫االحتراق الوظيفي‬
‫عبء الدور الكمي‬

‫السؤال ‪177‬‬
‫"أي من العبارات التالية تميز مصطلح " المجموعة‬
‫المالئمة للقيام بمهام عالية التعقيد‬
‫مجموعة من الناس مرتبطة بغرض مشترك‬
‫يمتلكون مهارات تكاملية‬
‫عدم وجود هدف أو مهمة واضحة‬

‫السؤال ‪178‬‬
‫في أي مرحلة من مراحل تكوين فريق العمل الجماعي يحاول األفراد التعرف على بعضهم البعض لبناء تفاهم مشترك‬
‫مرحلة التشكيل‬
‫مرحلة المالئمة‬
‫مرحلة االقتحام‬
‫مرحلة المعيار‬

‫الصفحة ‪29‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪179‬‬
‫رغبة الفرد في الحفاظ على عمله بالمنظمة نتيجة توافقه مع قيم وأهداف المنظمة التي يعمل بها يعبر عن‪:‬‬
‫المدخل النفسي‬
‫مدخل التبادل‬
‫المدخل المشترك‬
‫المدخل المالي‬

‫السؤال ‪180‬‬
‫يعتقد مهند أن شركته يمكن أن تكون أكثر نجاحا إذا استجابت للعمالء بسرعة أكبر ‪ ،‬لذلك قرر اجراء تعديالت على‬
‫بعض المستويات االدارية وزيادة نطاق االشرف للمديرين مع تغير بعض الصالحيات المعطاه لهم‪ .‬تعتبر هذه التغييرات‬
‫فــ‬
‫التكنولوجيا‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫األوضاع المالية‬
‫درجة المركزية‬

‫السؤال ‪181‬‬
‫سمى المرحلة التي يتم فيها محاولة إثارة ذهن األفراد وتوعيتهم بوجود مشاكل في العمل بــ‬
‫الريادة‬
‫االذابة‬
‫التغيير‬
‫التجميد‬

‫السؤال ‪182‬‬
‫خالد موظف في احدى الشركات ويشعر باإلجهاد الشديد‪ ،‬وذلك بسبب العمل لساعات طويلة خالل الليل وفي عطلة نهاية‬
‫االسبوع لالنتهاء من العمل خالل الفترة المحددة‪ .‬فهنا يشعر خالد بالضغوط نتيجة عوامل‬
‫اقتصادية‬
‫بيئية‬
‫تنظيمية‬
‫نمط الشخصية‬
‫السؤال ‪183‬‬
‫المحادثة بين البائع والمشترى حول الثمن الذي يجب على المشترى دفعه مقابل السلعة الحصول عليها هي مثال على‬
‫المساومة‬
‫التسوية‬
‫االقناع‬
‫التحكيم‬
‫السؤال ‪184‬‬
‫وفقا لنظرية العدالة فان مخرجات الفرد تشير الى‪:‬‬
‫المزايا المادية التي يحصل عليها‬
‫المزايا المادية والمعنوية معا ً‬
‫مستوى التعليم والخبرة‬
‫المزايا المعنوية التي يحصل عليها‬

‫الصفحة ‪30‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪185‬‬
‫من المبادئ المتعلقة بالتكتيكات التفاوضية‬
‫تفحص بنود االتفاقية التى تم التوصل اليها‬
‫عدم التكبر والتفاخر‬
‫تأجيل مناقشة القضايا األساسية لتقويم أبعاد الموقف‬
‫عدم طرح خطة شاملة العمال االجتماع‬

‫السؤال ‪186‬‬
‫في اي مرحلة من مراحل تشكيل فريق العمل الجماعي تظهر النزاعات على توزيع المهام داخل الفريق‪:‬‬
‫التشكيل‬
‫المعيار‬
‫االقتحام‬
‫المالئمة‬

‫السؤال ‪187‬‬
‫خدمة اآلخرين وتفضيل الصالح العام على المصالح الشخصية تشير إلى‬
‫اإليثار‬
‫التكيف‬
‫المبادرة‬
‫الوعي‬

‫السؤال ‪188‬‬
‫وفقا لنظرية العدالة فإن مدخالت الفرد تشير إلى‪:‬‬
‫مستوى التعليم و الخبرة‬
‫المزايا المعنوية التى يحصل عليها‬
‫المزايا المادية التي يحصل عليها‬
‫المزايا المادية والمعنوية معا‬

‫السؤال ‪189‬‬
‫واحدة من االتي ليست من مخرجات الفرد وفقا لنظرية العدالة‬
‫االحترام والتقدير‬
‫الجهد المبذول‬
‫الترقيه‬
‫األجور والمكافآت‬

‫السؤال ‪190‬‬
‫عندما يبدأ األعضاء داخل الفريق بالتنسيق والتعاون فيما بينهم مع الميل للعمل بقواعد مشتركة تسمى تلك بمرحلة‬
‫التشكيل‬
‫االقتحام‬
‫المعيار‬
‫المالئمة‬

‫الصفحة ‪31‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪191‬‬
‫هي سلوك وظيفي يؤديه الفرد طواعية ويتعدى حدود الواجبات الوظيفية‬
‫المواطنة التنظيمية‬
‫السلوك التنظيمي‬
‫السلوك الوظيفي‬
‫الهيكل التنظيمي‬

‫السؤال ‪192‬‬
‫المدخل الذي يعرف االنتماء التنظيمي بانه ارتباط الفرد بالمنظمه نتيجة لما يحصل عليه من منافع هو‬
‫المدخل العاطفي‬
‫مدخل التبادل‬
‫المدخل النفسي‬
‫المدخل المشترك‬

‫السؤال ‪193‬‬
‫يعد مبدأ " فاوض األشخاص الذين يملكون السلطة " من المبادئ المتعلقة بـــ‬
‫نظام العمل في المفاوضات‬
‫السلوك التفاوضي‬
‫التكتيكات التفاوضية‬
‫المفاوض‬

‫السؤال ‪194‬‬
‫من المبادئ التى تتعلق بنظام العمل فى المفاوضات‪:‬‬
‫التأخر قليال عن الوقت المحدد للمفاوضات‬
‫طرح خطة شاملة ألعمال االجتماع‬
‫الحرص على المظهر والسلوك في اثناء جلسات التفاوض‬
‫عدم اطالة وقت االجتماع اذا ما شعرت أن أهدافك قد تحققت‬
‫السؤال ‪195‬‬
‫هي تلك العوامل التي تتعلق بأنماط العالقات السائدة بين األفراد داخل التنظيم سواء في المستوي اإلداري الواحد أو بين‬
‫المستويات اإلدارية‬
‫العوامل التنظيمية‬
‫العوامل االنسانية‬
‫العوامل التخصصية‬
‫العوامل الوظيفية‬
‫السؤال ‪196‬‬
‫يعمل محمد في احدى المنظمات الكبيرة التي قامت باالستغناء عن عدد كبير من العاملين بها خالل الفترة الماضية‪.‬‬
‫وباألمس ذهب محمد الى احدى الصيدليات لقياس ضغط الدم وفوجئ محمد بارتفاع ضغط الدم لديه وكذلك الحظ زيادة‬
‫معدل ضربات القلب لديه عندما يفكر في المستقبل‪ .‬بنا ًء على ما سبق يتعرض محمد ألثار‪ .........‬ناتجة من الضغوط‪.‬‬
‫سلوكية‬
‫نفسية‬
‫شخصية‬
‫فسيولوجية‬

‫الصفحة ‪32‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪197‬‬
‫هي التي تتعلق بمدى احتواء الفرد لوظيفة‪ ،‬وكفاءة التصميم الوظيفي‪ ،‬ووضع الشخص في المكان المناسب‬
‫العوامل التخصصية‬
‫العوامل الوظيفية‬
‫العوامل االنسانية‬
‫العوامل التنظيمية‬

‫السؤال ‪198‬‬
‫يعبر عن قوة رغبة الفرد بالبقاء في المنظمة العتقاده بأن ترك العمل فيها يكلفه الكثير ماديا ومعنويا‬
‫االنتماء المعياري‬
‫االنتماء النفسي‬
‫االنتماء العاطفي‬
‫االنتماء االستمراري‬

‫السؤال ‪199‬‬
‫من بين أهم خصائص سلوكيات المواطنة التنظيمية‬
‫سلوك اجباري‬
‫ال يكافأ عليه الموظف‬
‫تزايد النية لترك العمل‬
‫يدخل ضمن الدور الرسمي‬

‫السؤال ‪200‬‬
‫هي تلك العوامل التي تتعلق بالخصائص الشخصية والرضا الوظيفي والتكيف مع الضغوط‬
‫العوامل التنظيمية‬
‫العوامل الوظيفية‬
‫العوامل الشخصية‬
‫العوامل االنسانية‬

‫السؤال ‪201‬‬
‫من المبادئ المتعلقة بالسلوك التفاوضي‪:‬‬
‫احراج الطرف االخر اذا أخطأ‬
‫االسراف فى الضغط على الطرف االخر‬
‫اظهار االهتمام باألخرين من خالل تعليقات محببه لهم‬
‫االستطراد فى توضيح األفكار الشخصية‬

‫السؤال ‪202‬‬
‫كل مما يلي من مراحل تشكيل فريق العمل الجماعي ما عدا‪:‬‬
‫مرحلة المعيار‬
‫مرحلة التشكيل‬
‫مرحلة المالئمة‬
‫مرحلة االقتحام‬

‫الصفحة ‪33‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪203‬‬
‫أن الشخص المبدع لدية القدرة على التركيز لفترات طويلة في مجال اهتمامه بالرغم من المشتتات والمعوقات التي‬
‫تثيرها المواقف الخارجية‪:‬‬
‫مواصلة االتجاه‪.‬‬
‫بيئة االعمال‪.‬‬
‫الحساسية للمشكالت‪.‬‬
‫أمكانيات البيئة‪.‬‬

‫السؤال ‪204‬‬
‫يعني قيام الفرد بمهام كثيرة ال يستطيع انجازها في الوقت المحدد‪:‬‬
‫العبء الدور الكمي‪.‬‬
‫العبء الدور النوعي‪.‬‬
‫االختراق الوظيفي‪.‬‬
‫انخفاض حجم و مسؤوليات العمل‪.‬‬

‫السؤال ‪205‬‬
‫يتصف األفراد بالهدوء والصبر‪ ،‬ويعتمد على تجاربه الماضية ويتصف بالخيال الضعيف‪:‬‬
‫النمط االبتكاري‪.‬‬
‫النمط المقوم‪.‬‬
‫النمط الواقعي‪.‬‬
‫النمط التحليلي‪.‬‬

‫السؤال ‪206‬‬
‫هي مجموعة من االفراد يتم تشكيلها لتحقيق هدف معين من خالل مجهود مشترك‪:‬‬
‫الفريق‪.‬‬
‫التغيير‪.‬‬
‫المفاوض‪.‬‬
‫المجموعة‪.‬‬

‫السؤال ‪207‬‬
‫إدراك الفرد لعدالة المخرجات التي يحصل عليها من عملة تشير إلى‪:‬‬
‫عدالة االجراءات‪.‬‬
‫عدالة التوزيع‪.‬‬
‫عدالة المعامالت‬
‫عدالة التنويع‪.‬‬

‫السؤال ‪208‬‬
‫تشير إلى شعور الفرد بأنه ملتزم بالبقاء في المنظمة بسبب ضغوط االخرين‪:‬‬
‫االنتماء العاطفي‪.‬‬
‫االنتماء االستمراري‪.‬‬
‫االنتماء المعياري‪.‬‬
‫االنتماء النفسي‪.‬‬

‫الصفحة ‪34‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪209‬‬
‫رغبة الفرد في الحفاظ على عملة بالمنظمة نتيجة توافقه مع قيم واهداف المنظمة التي يعمل بها‪:‬‬
‫االنتماء العاطفي‪.‬‬
‫االنتماء المعياري‪.‬‬
‫االنتماء النفسي‪.‬‬
‫االنتماء االستمراري‪.‬‬

‫السؤال ‪210‬‬
‫تعمل ساره في أحدى الشركات وهي غير متأكدة مما هو متوقع منها‪ ،‬وكيف ينبغي لها أن تؤدي وظيفتها‪ ،‬ولذلك فهي‬
‫تعاني من‪:‬‬
‫صراع الدور‪.‬‬
‫اختالف الدور‪.‬‬
‫غموض الدور‪.‬‬
‫عبء الدور‪.‬‬

‫السؤال ‪211‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫يعتبر التعامل مع الطرف االخر بوصفه طرفا قويا من المبادئ المتعلقة بـ‪......‬‬
‫السلوك التفاوضي‪.‬‬
‫المفاوض‪.‬‬
‫تكتيكات التفاوض‪.‬‬
‫نظام العمل‪.‬‬

‫السؤال ‪212‬‬
‫من مراحل عملية التفاوض‪:‬‬
‫أن تكون المفاوضات عملية تبادلية‪.‬‬
‫ال يشترط توفر المناخ المناسب لعملية التفاوض‪.‬‬
‫تشخيص القضية التفاوضية و تحديدها‪.‬‬
‫ال يشترط قبول االطراف المتنازعة للتفاوض‪.‬‬

‫السؤال ‪213‬‬
‫هي تلك العوامل التي تتعلق بكفاءة التنظيم ومدى الدعم التنظيمي لإلفراد ونظم االجور وسياسات التحفيز‪:‬‬
‫العوامل االنسانية‪.‬‬
‫العوامل الشخصية‪.‬‬
‫العوامل التنظيمية‪.‬‬
‫العوامل الوظيفية‪.‬‬

‫السؤال ‪214‬‬
‫تشير الى رضا الفرد عن ظروف العمل المتاحة‪ ،‬ومحاولة التغلب على المعوقات القائمة بدون شكوى أو تذمر‪:‬‬
‫الروح الرياضية‪.‬‬
‫المبادرة‪.‬‬
‫الوعي‪.‬‬
‫االيثار‪.‬‬

‫الصفحة ‪35‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪215‬‬
‫في هذه المرحلة العملية االبداعية والتي يصل الفرد إلى أفكار جديدة تؤدي الى حل المشكلة والخروج من االزمة‪:‬‬
‫مرحلة التحضير‪.‬‬
‫مرحلة االحتضان‪.‬‬
‫مرحلة االشراق‪.‬‬
‫مرحلة التحقيق‪.‬‬

‫السؤال ‪216‬‬
‫من أهم سلوكيات دعم العاملين للمنظمة‪:‬‬
‫جودة حياة العمل‪.‬‬
‫االنتماء التنظيمي‪.‬‬
‫العدالة التنظيمية‪.‬‬
‫عدالة التوزيع‪.‬‬

‫السؤال ‪217‬‬
‫تتميز مرحلة ‪ ......‬بالتوتر الواضح بين الفريق العمل الجماعي‪:‬‬
‫االقتحام‪.‬‬
‫المعيار‪.‬‬
‫االداء‪.‬‬
‫االغالق‪.‬‬

‫السؤال ‪218‬‬
‫عنصر االحباط والقلق والتوتر والملل والالمباالة اهتزاز الثقة بالنفس هي االثار ‪ ......‬الناتجة من ضغوط العمل‪:‬‬
‫السلوكية‪.‬‬
‫النفسية‪.‬‬
‫الشخصية‪.‬‬
‫الفسيولوجية‪.‬‬

‫السؤال ‪219‬‬
‫االزمات القلبية‪ ،‬ارتفاع ضغوط الدم‪ ،‬مرض السكر‪ ،‬الصداع من اآلثار‪ .....‬الناتجة من ضغوط العمل‪:‬‬
‫السلوكية‪.‬‬
‫النفسية‪.‬‬
‫الشخصية‪.‬‬
‫الفسيولوجية‪.‬‬

‫السؤال ‪220‬‬
‫يتمحور الهدف التفاوضي حول‪:‬‬
‫االلتزام باالنصات‪.‬‬
‫االحترام المتبادل‪.‬‬
‫تعمق الخالفات بين االطراف‪.‬‬
‫االمتناع عن القيام بعمل محدد تتفق عليه أطراف التفاوض‪.‬‬

‫الصفحة ‪36‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪221‬‬
‫يقصد به إيجاد عالقة وتغير العالقات بين االطراف التفاوضية‪ ،‬مثل ذلك تأسيس السوق االوربيه المشتركة‪:‬‬
‫التفاوض االبتكاري‪.‬‬
‫تفاوض تغيير أوضاع لصالح طرف ما‪.‬‬
‫تفاوض من أجل مد اتفاقيات‪.‬‬
‫تطبيع العالقات‪.‬‬

‫السؤال ‪222‬‬
‫اذا كان الهدف زيادة الربح في الشركة فقد يرى أحمد أن تخفيض النفقات االدارية يوصل الى الهدف ويرى االخر ان‬
‫زيادة ساعات العمل لتخفيض نفقات من أنواع صراع‪:‬‬
‫صراع الوسائل‪.‬‬
‫صراع الموارد‪.‬‬
‫صراع القيم‪.‬‬
‫صراع االدارة‪.‬‬

‫السؤال ‪223‬‬
‫هو توزيع العمل ومنح السلطة الالزمة لتنفيذه على الوجه المطلوب‪:‬‬
‫التفاوض‪.‬‬
‫وضع السياسات‪.‬‬
‫التخطيط‪.‬‬
‫التنظيم‪.‬‬

‫السؤال ‪224‬‬
‫واحدة من االتي ليست من االصناف التي يجب توافرها كأسس في اختيار فريق العمل ومنها‬
‫الشخص الكمبيوتر‬
‫الشخص العملي المنفذ‬
‫الشخصية االدارية‬
‫الشخصية المنافقة‬

‫السؤال ‪225‬‬
‫هي طريقة تستخدم لفض النزاع خاصة في المعامالت التجارية بين الشركات والمؤسسات وتتميز بالسرعة في‬
‫االجراءات واالقتصاد في النفقات‬
‫المساومة‬
‫االقناع‬
‫التسوية‬
‫التحكيم‬

‫السؤال ‪226‬‬
‫يشعر الفرد الذي يتبنى هاذا النموذج بانه ليس هنالك اناس رابحون في الحياة‪ ،‬ويشعر بانه يدور في حلقة مفرغة‬
‫نموذج انا لست بخير وانت لست بخير‬
‫نموذج انا بخير وانت بخير‬
‫نموذج انا لست بخير وانت بخير‬
‫نموذج انا بخير وانت لست بخير‬

‫الصفحة ‪37‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪227‬‬
‫عملية إدخال تحسين أو تطوير علي المنظمة بحيث تكون مختلفة عن وضعها الحالي‪ ،‬وبحيث تتمكن من تحقيق أهدافها‬
‫بشكل أفضل‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫الصمت التنظيمي‬
‫التغيير التنظيمي‬
‫االلتزام التنظيمي‬

‫السؤال ‪228‬‬
‫كل ما يلي من السلبيات المحتملة لرائد االعمال ما عدا‪:‬‬
‫المخاطر المنخفضة‬
‫عدم استقرار الدخل‬
‫العمل لساعات طويلة‬
‫تحمل المسئولية الكاملة‬

‫السؤال ‪229‬‬
‫من الممارسات االدارية التي تؤثر في االبداع‬
‫التحدي في الوظيفة‬
‫دعم المنظمة‬
‫مالمح فرق العمل‬
‫جميع ما ذكر صحيح‬

‫السؤال ‪230‬‬
‫ذكر كل االستخدمات المتعددة لكوب الشاي تعتبر مثاال على‬
‫مواصة االتجاه‬
‫الطالقة الفكرية‬
‫الطالقة اللفظية‬
‫تقبل الموقف‬

‫السؤال ‪231‬‬
‫يمكن تعريف االبداع بأنه‬
‫أفكار جديدة ومفيدة‬
‫اعادة تركيب األنماط المعروفة في أشكال فريدة‬
‫رؤية الفرد لظاهرة ما بطريقة جديدة‬
‫جميع ما ذكر صحيح‬

‫السؤال ‪232‬‬
‫عندما تتميز منظمة عن باقي المنظمات في مستوى أدائها وعملها فهذا يسمى ابداع على مستوى‬
‫األقسام‬
‫األفراد‬
‫الجماعات‬
‫المنظمات‬

‫الصفحة ‪38‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪233‬‬
‫اذا كان الموظف لديه إمكانيات أكبر من المهام والواجبات المكلف بها يسمى ذلك بــ‪.......‬‬
‫انخفاض غموض الدور‬
‫انخفاض عبء الدور‬
‫ارتفاع غموض الدور‬
‫ارتفاع عبء الدور‬

‫السؤال ‪234‬‬
‫تطبيقات الكترونية لشركة أوبر و كريم تعتبر أمثة على‬
‫االقتصاد الصناعي‬
‫االقتصاد التقليدي‬
‫االقتصاد الخدمي‬
‫االقتصاد االنتاجي‬

‫السؤال ‪235‬‬
‫هي القرارات التي تصنع في اإلدارة العليا وهي تغطي مدى زمني طويل ينعكس على المؤسسة ككل‪.‬‬
‫القرارات المبرمجة‬
‫القرارات التشغيلية‬
‫القرارات الفردية‬
‫القرارات االستراتيجية‬

‫السؤال ‪236‬‬
‫أي من العبارات التالية ليست صحيحة‬
‫القرارات الغير مبرمجة تتخذ في ظروف التأكد التام‬
‫التأثر باراء الناس يعتبر من أسباب التردد في اتخاذ القرار‬
‫القرارات المبرمجة لها اجراءات معروفة و محددة مسبقا‬
‫الهدف من اتخاذ القرار يتمثل في حل مشكلة ما أو تعديل وضع قائم‬

‫السؤال ‪237‬‬
‫استعمال زجاجة البيبسي كبديل لزجاجة الماء في تخزين الماء في الثالجة‬
‫المرونة التلقائية <اسماء اخرى لها ( العفوية ‪ ،‬البديهية )‪.‬‬
‫المرونة التكيفية‬

‫السؤال ‪238‬‬
‫الخوف من المسؤولية يعتبر من اسباب التردد في اتخاذ القرار‪:‬‬
‫صواب‬
‫خطأ‬

‫السؤال ‪239‬‬
‫الهدف من اتخاذ القرار يتمثل في حل مشكلة ما أو تعديل وضع قائم‬
‫صواب‬
‫خطأ‬

‫الصفحة ‪39‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬
‫‪ www.cofe-cup.net‬منتديات كوفي كوب‬ ‫مقرر موضوعات ادارية معاصرة – بنك االسئلة‬

‫السؤال ‪240‬‬
‫من مراحل التغيير‪:‬‬
‫التجميد‬
‫التغيير‬
‫االذابة‬
‫جميع ما سبق صحيح‬

‫السؤال ‪241‬‬
‫حديثي التخرج الملتحقين بالعمل هم‪:‬‬
‫اقل ضغوط‬
‫ال يمرون بالضغوط‬
‫اكثر شعورا ً بالضغوط المعنية‬
‫ال شي مما سبق‬

‫ال تنسونا من صالح دعائكم‬


‫سبحان هللا وبحمده ‪ ،،‬سبحان هللا العظيم‬

‫‪e7sas‬‬

‫الصفحة ‪40‬‬ ‫جامعة اإلمام عبدالرحمن بن فيصل – التعليم عن بعد‬


‫الفصل االول ‪1442‬هـ‬ ‫منتديات كوفي كوب‬

You might also like