You are on page 1of 32

‫اهم مبادئ ما بعد الحداثه‬

‫االنتقائيه‬

‫التعدديه‬
‫الشفره‬
‫المزدوجه و‬
‫التقابل و‬
‫التجاور‬
‫‪ -4‬تيار‬
‫االستعار‬
‫‪ -5‬االتجاه‬ ‫ة‬
‫‪ -6‬االتجاه‬ ‫الكالسي‬ ‫المجازية‬ ‫‪ -3‬التيار‬
‫كي الحر‬ ‫والميتاف‬ ‫المحلي‬ ‫‪ -2‬اتجــاه‬ ‫‪-1‬‬
‫االقليمي‬
‫‪Free-‬‬ ‫يزيقية‬ ‫الجديد ‪:‬‬ ‫اإلحيـاء‬ ‫االتجـاه‬
‫في‬
‫‪Style‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪Vernacul‬‬ ‫الصريـح‬ ‫التاريخي‬
‫العماره‬ ‫‪Classici‬‬ ‫‪ar-Neo‬‬
‫‪Metapho‬‬
‫‪sm‬‬ ‫‪re‬‬
‫‪Metaphy‬‬
‫‪sics‬‬
‫توظيف الموروث المادي واالقتباس‬
‫‪New-Liberty :‬‬ ‫من المفردات المعمارية التاريخية‪،‬‬
‫اسلوب الحريه الجديد‬ ‫بهدف تحقيق التواصل بين‬
‫األعمال المعمارية المعاصرة‬
‫والكالسيكية‬
‫األسلوب الشكلي‬
‫االنتقائي‬
‫وأعتبر النقاد هذا االقتباس الشق‬
‫الثاني المكون للشفرة المزدوجة‬
‫األسلوب الياباني‬ ‫لنتاج عمارة ما بعد الحداثة‪ .‬وأشار‬
‫الجديد‬ ‫هؤالء إلى مدى فاعلية هذه اللغة‬
‫الجديدة آأدلة لتحقيق التواصل مع‬
‫المستخدم‪.‬‬
‫▪ النقل المباشر والصريح لمفردات‬
‫العمارة الكالسيكية‪ ،‬وتحويلها إلى‬
‫أخرى مصنوعة من الخرسانة‬
‫المسلحة ومواد البناء الحديثة‪.‬‬
‫▪ استهدف العمل منتجا يحمل الهوية اإليطالية داخل‬
‫المجتمع األمريكي‪ .‬وتضمن العمل العديد من مفردات‬
‫طرز العمارة اإليطالية الكالسيكية ذات التأثير‬
‫الشعبي‪ .‬ونجح العمل في آسب تأييد آبير على‬
‫مستوى النخبة والعامة‪ ،‬حيث خاطب هذا العمل‬
‫وجدان المستخدم‪ ،‬الهدف األول للعملية التصميمية‪.‬‬
‫مشتق من كلمة العامية من الالتينية ‪ ،vernaculus‬وهذا يعني “المحلية ‪ ،‬األم ‪،‬‬
‫األصلية” ؛ من ‪ ،verna‬بمعنى “العبد األصلي” أو “العبد المولود في المنزل”‪ .‬من‬
‫المحتمل أن الكلمة مشتقة من كلمة أترورية قديمة‪.‬‬

‫▪ يمثل هذا التيار اتجاها يجمع بين الحداثة ومباني القرن التاسع عشر‬
‫المعتمدة على المقياس اإلنساني‪ ،‬حيث يطلق على نتاج هذا التيار عادة‬
‫‪" :‬العمارة اإلنسانية"‪ ،‬ويتميز باستخدام مادة الطابوق والخشب إلى‬
‫جانب مفردات من العمارة الحضرية التقليدية التي تعمل كدااللت وإشارات‬
‫لغوية يفهمها المستخدم أو المستفيد والجمهور معا مثل األسقف المائلة‬
‫والتفاصيل المجزأة‬

‫رغب معماريو هذا االتجاه في عمارة إنسانية تعكس الواقع المحلي‪ ،‬وتحمل لغة‬
‫تشكيلية بسيطة يدرآها العامة والنخبة على ح ٍد سواء‪ .‬وعبر النتاج المعماري لهذا‬
‫االتجاه عن تكنولوجيا عمارة الحداثة‪ ،‬وقيم العمارة المحلية في القرن التاسع عشر‪،‬‬
‫لتتكون بذلك الشفرة المزدوجة المميزة لنتاج عمارة ما بعد الحداثة‪ .‬وفي‬
‫السبعينات‪ ،‬أضحى اتجاه المحلية الجديدة االتجاه الرسمي للعمارة في إنجلترا‪.‬‬
‫• استخدام مواد البناء المحلية وتضمين‬
‫مفردات العمارة البيئية‪ ،‬آاألسقف المائلة‬
‫والعقود والبناء بالطوب الظاهر‪.‬‬

‫• التأكيد على القيم التي تضفي على‬


‫العمارة إنسانيتها‪ ،‬كالخصوصية والذاتية‬
‫واأللفة والمقياس اإلنساني‪.‬‬

‫• تضمين لغة معمارية بسيطة وقيم‬


‫جمالية يدرآها المشاهد المحلي‬
‫والطبقة المتوسطة‪.‬‬
‫رغب معماريا العمل في تضمين لغة واضحة وبسيطة للمستخدم‪ ،‬من خالل الحفاظ على‬
‫النسيج ‪ .‬األصلي للمدينة واستخدام مفردات العمارة المحلية المرتبطة بالسكان آاألسقف‬
‫يالحظ في هذا المجمع محاولة‬
‫المعماريين تصغير المقياس العام‬
‫للمجتمع بهدف االقتراب من‬
‫المقياس اإلنساني من خالل‬
‫عمليات تجزئة األسطح المكونة‬
‫للتكوين وإبراز التطليعات العميقة في‬
‫الواجهة كمحاولة إلظهار خصوصية‬
‫الساكن الفردية في كل شقة‪ ،‬ومن‬
‫ناحية أخرى يظهر استخدام الطابوق‬
‫في اإلكساء الخارجي للمبنى مدى‬
‫تعاطف المشروع مع السياق العام‬
‫السائد‪ ،‬كمحاولة للتوافق مع‬
‫خصائص المباني الموجودة في‬
‫المنطقة التي يرجع تاريخها إلى‬
‫القرن التاسع عشر‪.‬‬
‫▪ يهدف إتباع هذا التيار إلى تحقيق المعنى في العمارة من خال ل اعتماد‬
‫مبدأ االستعارة أللشكال العضوية إلى جانب استخدامها لوسائط بصرية‬
‫تعتمد خصائص ميتافيزيقية )ما وراء الطبيعة(‪.‬‬
‫▪ وقدم الرواد األوائل لالتجاه االستعاري الميتافيزيقي تصوراً جدي ًدا لنتاج‬
‫معماري‪ ،‬يحمل معناً ضمنيًا ولغة متعددة المستويات‪ ،‬تحقق للمستخدم‬
‫ما أسموه "سعادة التخيل"‪ .‬وتلخصت مالمح االتجاه االستعاري‬
‫الميتافيزيقي في تقديم نتاج معماري داخل قوالب تشكيلية غير مألوفة‪،‬‬
‫من خالل االستعارة ‪-‬الضمنية أحيانًا والصريحة أحيانًا أخرى‪ -‬من المحيط‬
‫ه عام ومن جسم اإلنسان على وجه الخصوص‬ ‫بوج ٍ‬
‫▪ يهدف إتباع هذا التيار إلى تحقيق المعنى في العمارة‪ ،‬حيث يعتمد على‬
‫استعارة معينة‪ ،‬يتم توظيفها بشكل مباشر أو غير مباشر‪ ،‬معتمدين في ذلك‬
‫على تقاليد الحركة العضوية‪ ،‬فترتبط أشكال العمارة هنا بتصورات جسم اإلنسان‬
‫ومكونات الطبيعة‬

‫‪Yamashito, Face House, Kyoto, Japan,1974.‬‬


‫▪ لقد تميزت أعمال معماريي هذا التوجه بنزعتها الفكرية التي اقتربت من‬
‫نزعات أفكار رسامي السريالية خاصة في مجال أسلوب خلق عالمهم‬
‫الروحاني الخاص بهم معتمدين على لغة استعارية مجازية معينة بهدف‬
‫الوصول إلى معنى العمارة‪ .‬فبعض معماريي هذا التيار أنتج أشكال مجردة‬
‫حملت معها أفكار هندسية ارتبطت بظواهر كونية معينة ‪ .‬واتجها بعضهم‬
‫اآلخر إلى إبراز حالة التناقض القصوى مع الطبيعة من خالل استحداث‬
‫أشكال بالتونية نقية‪ .‬وظهر توجه آخر وظف وسائل بصرية في التكوين‬
‫بهدف الوصول إلى حالة االلنظام من خالل عملية الخداع البصري ‪.‬‬
‫▪ اعتمد هذا التيار على األشكال والمعالم والقيم الكالسيكية إلى جانب‬
‫المعرفة الحضارية التي ترجع إلى حقبات تاريخية مختلفة توظف كمنظومة‬
‫داللية وذلك لربط الماضي بالحاضر ‪.‬‬

‫تم اعتبار االتجاه الكالسيكي امتداداً لالتجاه التاريخي وتطويراً له‪ .‬وبحثت هذه‬
‫المحاوالت عن لغة قريبة من الذوق العام‪ ،‬من خالل تبسيط القوالب والمفردات‬
‫التشكيلية للعمارات الكالسيكية إلى أخرى مدرآة من قبل النخبة والعامة‪.‬‬
‫واستخدم رواد هذا االتجاه العديد من المفردات المعمارية للمعابد والكنائس‬
‫القديمة‪.‬‬
‫• التعقيد والتضارب‬ ‫• استخدام األشكال‬
‫• المحاكاة الشكلية‬
‫لكونه من وجهة نظره‬ ‫الهجينة كخيار أفضل‬
‫لمفردات العمارة‬
‫أكثر غنى من البساطة‬ ‫من األشكال الصرفة‬
‫الكالسيكية‪.‬‬
‫والوضوح‪.‬‬ ‫الصريحة‪.‬‬
‫▪ مزج عدد من المتناقضات ‪ :‬اعتمد بوفيل فكرة عمارة القصور القديمة وعمارة‬
‫الشوارع الفرنسية التقليدية‪ ،‬متأثرا بقصر فرساي واألسلوب الغوطي الفرنسي‬
‫كما تظهر فكرة التناظر التام‪ ،‬أما فكرة األفقية جاءت صدى لعمارة قصر فرساي‪،‬‬
‫كما يظهر أسلوب معالجة العناصر التاريخية من خالل أشكال قديمة مثل العمود‬
‫خاصة في أركان المبنى في تجسيد الزوايا بشكل أعمدة ضخمة‪.‬‬
‫يعكس المتحف فكرة التوافق السياقي مع المجاورات إلى جانب فكرة المدينة الحافلة‬
‫بالذكريات‪ ،‬فالمشروع يحمل معه إشارات من األبنية المجاورة ويحترم ارتفاعاتها إلى‬
‫جانب ما أظهره من ارتباط وثيق مع محاور الحركة الرئيسية في المنطقة وخاصة في‬
‫أسلوب ارتباطه مع الشارع الرئيسي الذي جاء صدى ألعمال العقالنيين‪ ،‬فإلى جانب‬
‫العالقة المحورية المباشرة لكتلة المبنى مع الشارع الرئيسي‪ ،‬فالزائر عليه أن يسلك‬
‫طريقا غير مباشر استعراضيا يتميز بال رسمانية للوصول إلى أجزاء فضاءات العرض التي‬
‫تظهر مرتبطة بعضها مع بعض بسلسلة من العالقات المستمرة العقالنية‪.‬‬
‫يرى الوكيل أن ما يميز العمارة‬
‫اإلسالمية هو الروح وليس الشكل‬
‫فالشيء الذي يجمع المساكن النوبية‬
‫الصغيرة والمباني اليمنية الشاهقة‬
‫والمساجد التركية العظيمة تحت‬
‫مسمى واحد "العمارة اإلسالمية" هو‬
‫روح اإلسالم وليس التشكيل المعماري‪،‬‬
‫فاألشكال المعمارية المختلفة ما هي‬
‫إال مفردات اللغة أما كيفية وضع هذه‬
‫المفردات معا لتكون قطعا شعرية فهذه‬
‫هي العمارة اإلسالمية‬

‫عبد الواحد الوكيل‪ ،‬مسجد الرويس‪. ،‬‬


‫جدة ‪١٩٨٦‬‬
‫▪ استهدف هذا االتجاه تحقيق المعادلة الصعبة بين اإلمكانات العالمية في‬
‫التقنيات والمواد‪ ،‬وقيم ومفردات العمارة المحلية‪ .‬وحققت هذه الوسطية‬
‫الشفرة المزدوجة للنتاج المعماري في االتجاه اإلقليمي‪ ،‬بما يضمن‬
‫انتماءه لعمارة ما بعد الحداثة‪.‬‬

‫دعا رواد االتجاه اإلقليمي إلى ضرورة تحقيق التواصل بين العمل المعماري ونظيره‬
‫المحلي‪ .‬وطالب هؤالء المعماريون بضرورة تجديد العهد للمكان والتعبير عن‬
‫الشخصية المحلية واإلقليمية‪ ،‬بما يضمن للعمل المعماري المعاصر هويته وانتمائه‬
‫لإلقليم‪.‬‬
‫محاوله تحليل بعض الجوانب التطبيقيه لعماره ما بعد الحداثه من وجهه‬
‫نظر نقديه‬
‫التغلب على إخفاق عمارة الحداثة في التواصل مع مستخدميها‬
‫وهدم فكرة "اإلنسان المجرد" التي طالما نادى بها الحداثيون‪.‬‬

‫• اتساع الشريحة التي خاطبتها أعمال عمارة ما بعد الحداثة‪.‬‬

‫• اهتمام عمارة ما بعد الحداثة بالمستخدم‪ ،‬وتفعيل دوره في‬


‫العملية التصميمية‪.‬‬

‫• تأكيد عمارة ما بعد الحداثة على التراث ‪-‬بنوعيه المادي‬


‫والروحي‪ -‬آبعد إنساني اجتماعي هام إلثبات هوية العمارة‪.‬‬

‫• توظيف عمارة ما بعد الحداثة للمفردات والقيم المحلية في‬


‫العمل المعماري يمكن اعتباره أداة لمجابهة أخطار العولمة‪.‬‬
‫• استطاعت بعض اتجاهات عمارة ما بعد الحداثة أن ▪‬
‫تحقق التوافق المرجو مع البيئة المحيطة‪ ،‬وذلك من‬
‫خالل تأآيد هذه االتجاهات ‪-‬وعلى رأسها االتجاه‬
‫اإلقليمي واتجاه المحلية الجديدة‪ -‬على ضرورة‬
‫تجديد العهد للبيئة المحيطة وتحقيق التواصل بين‬
‫العمل المعماري القائم ونظيره القادم‪ ،‬وتحقيق‬
‫الوسطية بين اإلمكانات العالمية في التقنيات والمواد‬
‫وهوية العمارة‪.‬‬
‫▪ إعادة تقييم عناصر العمل المعماري‪ ،‬ليس آدالة في‬
‫وظيفتها المادية فقط‪ ،‬بل آدالة في وظيفتها المادية‬
‫ودورها الروحي على ح ٍد سواء‪ .‬وليس أدل على‬
‫ذلك من تضمين معماريي ما بعد الحداثة للعديد من‬
‫المفردات غير الوظيفية‪ ،‬والتي تحمل قيما تعبيرية‬
‫ثرية للمستخدم‪.‬‬
‫▪ استطاعت عمارة ما بعد الحداثة التخلص من‬
‫حتميات القوالب التشكيلية الجامدة التي سيطرت‬
‫على عمارة الحداثة‪ ،‬األمر الذي أدى إلى القضاء‬
‫على العمارة األحادية الصامتة‪ ،‬لتحل محلها عمارة‬
‫ذات لغة تشكيلية متعددة المستويات تخاطب العامة‬
‫والنخبة (ثراء اللغة التشكيلية)‪.‬‬
‫• التحول من االهتمام بالكم واإلنتاج‬
‫• حرص معماريو ما بعد الحداثة على‬
‫بالجملة على طريقة المجتمع‬
‫خفض التكلفة الكلية للعمل‬
‫الصناعي إلى اهتمام بالكيف‬
‫المعماري‪ ،‬ال سيما مع ارتفاع تكلفة‬
‫واالستفادة من القيمة المضافة في‬
‫نظيره في عمارة الحداثة المتطورة‪.‬‬
‫تحقيق أهداف خفض التكلفة‪.‬‬

You might also like