You are on page 1of 10

‫االسم‪ :‬سالمة‬

‫اللقب‪ :‬منال‬
‫الفوج‪10 :‬‬
‫تمارين المالية العامة ( النفقات العامة )‬
‫‪ /1‬المقصود بالتقسيم االقتصادي للنفقات العامة‪:‬‬
‫هو تبويب النفقات العامة من حيث طبيعتها (نفقات حقيقية‪ ،‬تحويلية)‪ ،‬دوريتها(نفقات عادية‪،‬‬
‫غير عادية)‪ ،‬آثارها االقتصادية و حسب عمليات الدولة المالية ‪.‬‬
‫‪ /2‬التقسيم الوظيفي للنفقات العامة‪:‬‬
‫تتحد طبيعة النفقات على أساس طبيعة الوظيفة التي تصدر عنها هذه النفقات‪ ،‬و بناء على‬
‫ذلك تعد النفقات عامة إذا قامت بها الدولة بصفتها السيادية أو قام بها بعض األشخاص‬
‫الخاصة الذين تفوضهم الدولة بذلك‪ .‬و تعد النفقات خاصة إذا قامت بها الهيئات و‬
‫المؤسسات العامة أو شركات القطاع العام في الظروف نفسها التي يقوم فيها األفراد و‬
‫القطاع الخاص باإلنفاق فيها‪ ،‬و تتضمن نفقات إدارية‪ ،‬اجتماعية و اقتصادية‪.‬‬
‫‪ /3‬المقصود بتقسيم النفقات العامة إلى حقيقية و تحويلية‪:‬‬
‫نفقات حقيقية‪ :‬هي نفقات مباشرة كأجور الموظفين‪J.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نفقات تحويلية‪ :‬و هي نفقات تقوم بها الدولة من اجل إعادة توزيع الدخل الوطني‬ ‫‪-‬‬
‫دون مقابل مباشر كنفقات المستشفيات‪.‬‬
‫‪ /4‬أقسام النفقات العامة في الجزائر سبعة هي‪:‬‬
‫أربعة أبواب تمثل نفقات التسيير‪J:‬‬
‫أعباء الدين العمومي و النفقات المحسومة من اإليرادات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تخصيصات السلطات العمومية‬ ‫‪‬‬
‫النفقات الخاصة بوسائل المصالح‬ ‫‪‬‬
‫التدخالت العمومية‬ ‫‪‬‬
‫ثالثة أبواب تمثل نفقات التجهيز‪:‬‬
‫االستثمارات المنفذة من قبل الدولة‬ ‫‪‬‬
‫إعانات االستثمار الممنوحة من قبل الدولة‬ ‫‪‬‬
‫النفقات األخرى بالرأسمال‬ ‫‪‬‬
‫‪ /5‬العوامل المحددة لحجم اإلنفاق العام‪:‬‬
‫دور الدولة في النشاط االقتصادي‪ :‬تحديد الحاجة العامة ثم إشباعها عن طريق‬ ‫‪‬‬
‫اإلنفاق العام يخضع لإليديولوجية السائدة في الدولة و هذا يعكس حقيقة النظام‬
‫االقتصادي و السياسي‪.‬‬
‫العوامل االقتصادية‪ :‬اإلنفاق العام جزء من اإلنفاق الكلي فهو يتأثر بالتقلبات‬ ‫‪‬‬
‫االقتصادية‪ .‬ففي حالة انخفاض مستوى الطلب الكلي و حدوث ركود يتم اللجوء إلى‬
‫سياسة مالية توسعية لتنشيط الطلب العام‪ ،‬أما في حالة ارتفاع األسعار و حدوث‬
‫تضخم يتم إتباع سياسة مالية انكماشية لضبط مستوى اإلنفاق الكلي‪.‬‬
‫العوامل المالية‪ :‬حدود اإلنفاق العام راجع إلى قدرة الدولة على زيادة إيراداتها العامة‬ ‫‪‬‬
‫ما يسمى " المقدرة المالية القومية "‪.‬‬
‫‪ /6‬ضوابط اإلنفاق العام و أهميتها‪:‬‬
‫ضابط المنفعة‪ :‬تحقيق المنفعة القصوى لإلفراد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ضابط االقتصاد‪ :‬تجنب السلطات القائمة تبذير األموال العامة‪ ،‬حسن التدبير‪،‬كفاءة‬ ‫‪‬‬
‫في استخدام الموارد و تسيير المرافق العامة بأقل تكاليف‪.‬‬
‫‪ /7‬األسباب الحقيقية الزدياد اإلنفاق العام‪:‬‬
‫وجود توسع في حجم السلع و الخدمات العامة (تحسين مستوى الخدمات القائمة) و هذا‬
‫راجع إلى‪:‬‬
‫األسباب االقتصادية‪ :‬تزايد الدخل الوطني‪ ،‬تزايد تدخل الدولة في الحياة االقتصادية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫األسباب اإلدارية‪ :‬زيادة عدد المؤسسات و اإلدارات و المرافق العامة و توسع‬ ‫‪‬‬
‫الجهاز اإلداري‪ ،‬ارتفاع تكاليف التسيير‪.‬‬
‫األسباب السياسة‪ :‬انتشار المبادئ و النظم اإلدارية و نظام تعدد األحزاب السياسية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫األسباب المالية‪ :‬سهولة االقتراض‪ ،‬ظهور في اإليرادات العامة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫األسباب االجتماعية‪ :‬التطور االجتماعي‪ ،‬تحقيق في توزيع الدخل و الثروة‪J.‬‬ ‫‪‬‬
‫األسباب العسكرية‪ :‬اقتناء األسلحة من اجل الدفاع و األمن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ /8‬المقدرة المالية القومية‪ :‬يقصد بها قدرة االقتصاد الوطني على تحمل األعباء العامة‬
‫بمختلف صورها (الضرائب‪ J،‬القروض‪ ،‬اإلصدار النقدي)‪ ،‬دون اإلضرار بمستوى معيشة‬
‫اإلفراد أو بالمقدرة اإلنتاجية الوطنية‪.‬وهي نوعان‪:‬‬
‫المقدرة التكلفية‪ J:‬قدرة الدخل الوطني على تحمل العبء الضريبي‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫المقدرة االقراضية‪ J:‬قدرة الدخل الوطني على االستجابة لمتطلبات الدولة‬ ‫‪‬‬
‫االئتمانية‪.‬‬
‫‪/9‬‬
‫‪D(‰)=[( Dt - Dt −1 )/ Dt −1 ] *100‬‬ ‫‪ :‬حساب نسبة نمو اإلنفاق‬

‫‪:‬‬ ‫حساب نسبة نمو نفقات التسيير‪G(‰)=[(Gt -Gt −1)/ Gt −1 ]*100‬‬

‫نسبة نمو نفقات التسيير‬ ‫نسبة نمو اإلنفاق‬ ‫السنوات‬


‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1990‬‬
‫‪93.6‬‬ ‫‪68.1‬‬ ‫‪1991‬‬
‫‪25.9‬‬ ‫‪28.8‬‬ ‫‪1992‬‬
‫‪23.4‬‬ ‫‪54.4‬‬ ‫‪1993‬‬
‫‪13.3‬‬ ‫‪18.8‬‬ ‫‪1994‬‬
‫‪43.4‬‬ ‫‪34.1‬‬ ‫‪1995‬‬
‫‪16.2‬‬ ‫‪-4.6‬‬ ‫‪1996‬‬
‫‪16.9‬‬ ‫‪16.6‬‬ ‫‪1997‬‬
‫‪3.1‬‬ ‫‪3.6‬‬ ‫‪1998‬‬
‫‪16.7‬‬ ‫‪9.8‬‬ ‫‪1999‬‬
‫‪10.5‬‬ ‫‪22.5‬‬ ‫‪2000‬‬
‫‪-6.7‬‬ ‫‪12.1‬‬ ‫‪2001‬‬
‫‪22.2‬‬ ‫‪17.4‬‬ ‫‪2002‬‬
‫‪16.6‬‬ ‫‪13.9‬‬ ‫‪2003‬‬
‫‪9.9‬‬ ‫‪7.1‬‬ ‫‪2004‬‬
‫‪-0.5‬‬ ‫‪8.5‬‬ ‫‪2005‬‬
‫‪15.5‬‬ ‫‪19.5‬‬ ‫‪2006‬‬
‫‪16.4‬‬ ‫‪26.7‬‬ ‫‪2007‬‬
‫‪32.5‬‬ ‫‪34.8‬‬ ‫‪2008‬‬
‫‪3.7‬‬ ‫‪1.3‬‬ ‫‪2009‬‬
‫‪15.6‬‬ ‫‪5.2‬‬ ‫‪2010‬‬
‫‪45.9‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪2011‬‬
‫‪23.3‬‬ ‫‪20.6‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪-12‬‬ ‫‪-13.68‬‬ ‫‪2013‬‬
‫‪6.9‬‬ ‫‪14.8‬‬ ‫‪2014‬‬
‫‪2.8‬‬ ‫‪9.4‬‬ ‫‪2015‬‬
‫‪-0.7‬‬ ‫‪-4.5‬‬ ‫‪2016‬‬
‫‪3.8‬‬ ‫‪1.3‬‬ ‫‪2017‬‬

‫التحليل‪:‬‬
‫شهدت سنة ‪ 1991‬اكبر نسبة نمو في اإلنفاق العام و بالتالي في نفقات التسيير‪ ،‬تبعه‬ ‫‪-‬‬
‫انخفاض تدريجي إلى غاية سنة ‪ 1996‬أين انخفضت نسبة نمو اإلنفاق إلى ‪-4.6‬‬
‫‪.‰‬‬
‫مع بداية األلفية نالحظ تذبذب في نسبة نمو اإلنفاق تزامنا و برنامج اإلنعاش‬ ‫‪-‬‬
‫االقتصادي (‪ )2004-2001‬و البرنامج التكميلي (‪.)2009-2005‬‬
‫ابتداء من سنة ‪ 2013‬انخفضت نسبة نفقات التسيير بشكل كبير و استمرت في‬ ‫‪-‬‬
‫االنخفاض إلى غاية ‪.2017‬‬
‫حساب نسبة نفقات التسيير و التجهيز إلى إجمالي النفقات ‪:‬‬
‫= نسبة نفقات التسيير إلى إجمالي النفقات‪(G/D)*100‬‬

‫نسبة نفقات التجهيز إلى إجمالي النفقات = (‪100*)P/D‬‬

‫نسبة نفقات التجهيز‬ ‫نسبة نفقات التسيير‬ ‫السنوات‬


‫‪32.0‬‬ ‫‪68.0‬‬ ‫‪1990‬‬
‫‪21.7‬‬ ‫‪78.3‬‬ ‫‪1991‬‬
‫‪23.5‬‬ ‫‪76.5‬‬ ‫‪1992‬‬
‫‪38.9‬‬ ‫‪61.1‬‬ ‫‪1993‬‬
‫‪41.7‬‬ ‫‪58.3‬‬ ‫‪1994‬‬
‫‪37.6‬‬ ‫‪62.5‬‬ ‫‪1995‬‬
‫‪24.0‬‬ ‫‪75.9‬‬ ‫‪1996‬‬
‫‪23.9‬‬ ‫‪76.1‬‬ ‫‪1997‬‬
‫‪24.2‬‬ ‫‪75.8‬‬ ‫‪1998‬‬
‫‪19.4‬‬ ‫‪80.6‬‬ ‫‪1999‬‬
‫‪27.3‬‬ ‫‪72.7‬‬ ‫‪2000‬‬
‫‪39.5‬‬ ‫‪60.5‬‬ ‫‪2001‬‬
‫‪37.1‬‬ ‫‪62.9‬‬ ‫‪2002‬‬
‫‪35.6‬‬ ‫‪64.4‬‬ ‫‪2003‬‬
‫‪33.9‬‬ ‫‪66.1‬‬ ‫‪2004‬‬
‫‪39.3‬‬ ‫‪60.7‬‬ ‫‪2005‬‬
‫‪39.3‬‬ ‫‪58.6‬‬ ‫‪2006‬‬
‫‪41.38‬‬ ‫‪53.8‬‬ ‫‪2007‬‬
‫‪46.2‬‬ ‫‪52.9‬‬ ‫‪2008‬‬
‫‪47.1‬‬ ‫‪54.2‬‬ ‫‪2009‬‬
‫‪45.8‬‬ ‫‪59.5‬‬ ‫‪2010‬‬
‫‪40.5‬‬ ‫‪66.3‬‬ ‫‪2011‬‬
‫‪32.2‬‬ ‫‪67.8‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪31.0‬‬ ‫‪69.0‬‬ ‫‪2013‬‬
‫‪35.8‬‬ ‫‪64.2‬‬ ‫‪2014‬‬
‫‪39.7‬‬ ‫‪60.3‬‬ ‫‪2015‬‬
‫‪37.2‬‬ ‫‪62.8‬‬ ‫‪2016‬‬
‫‪35.6‬‬ ‫‪64.4‬‬ ‫‪2017‬‬

‫منحنى تطور النفقات العامة‪:‬‬

‫تمارين في اإليرادات العامة‪:‬‬


‫‪ /1‬أنواع اإليرادات العامة‪:‬‬
‫إيرادات غير الجباىية‪ :‬إيرادات أمالك الدولة (الدومين‪ :‬الدومين العام‪،‬الدومين‬ ‫‪‬‬
‫الخاص)‬
‫إيرادات جباىية‪ :‬الرسوم و الضرائب‪J.‬‬ ‫‪‬‬
‫القروض العامة و الوسائل النقدية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ /2‬الفرق بين الرسم و الضريبة‪:‬‬
‫الرسم‪ :‬هو مبلغ من المال يدفعه الفرد لهيئة عامة نظير خدمة معينة ذات نفع عام‬ ‫‪-‬‬
‫تؤديها له بناء على طلبه‪ ،‬و هذه الخدمة يستفيد منها الفرد الذي طلبها و مجموع‬
‫أفراد المجتمع‪.‬‬
‫الضريبة‪ J:‬هي عبارة عن فريضة نقدية يدفعها الفرد جبرا إلى الدولة أو احد الهيئات‬ ‫‪-‬‬
‫العامة المحلية بصفة نهائية مساهمة منه في تحمل التكاليف و األعباء العامة دون أن‬
‫يعود عليه نفع خاص مقابل دفع الضريبة‪.‬‬
‫‪ /3‬الطرق المستعملة لتسديد القرض العام‪:‬‬
‫تسدد الدولة ديونها العامة بأساليب متنوعة تختلف باختالف القرض و شروطه‪ ،‬و تسدد‬
‫الدولة ديونها بإحدى الطرق األربعة‪:‬‬
‫الوفاء به عند ميعاد استحقاقه‪ ،‬و هو رد قيمة القرض دفعة واحدة و تسديد القيمة‬ ‫‪-‬‬
‫االسمية للسندات إلى أصحابها‪ ،‬و هذه هي الطريقة الغالبة في انقضاء الديون‪.‬‬
‫تثبيت القرض و ذلك بتحويله من دين سائر إلى دين مثبت‪ ،‬و الفائدة أن تنقضي بهذه‬ ‫‪-‬‬
‫الطريقة الديون المالية قصيرة األجل‪.‬‬
‫التبديل أو التحويل و هو أن يبدل قرض بقرض أخر يقل عنه في سعر الفائدة‪ ،‬و هذا‬ ‫‪-‬‬
‫التجديد في الدين يترتب عله تخفيض الديون العامة على الموازنة العامة‪.‬‬
‫االستهالك اي الوفاء بالدين على دفعات‪،‬و تتحرر الدولة بهذه الطريقة من ديونها‬ ‫‪-‬‬
‫المؤبدة و من ديونها الطويلة األجل التي ينص على استهالكها حين عقدها‪.‬‬
‫و تتحرر الدولة من دين من ديونها بطريقة من الطرق السابقة و بهذا ينقضي دينها انقضاء‬
‫مشروعا مادامت لم تخل بااللتزامات التي التزمت بها في عقد القرض‪.‬‬
‫‪ /4‬مكونات اإليرادات الجباىية في الجزائر‪:‬‬
‫الضرائب‪ J‬المباشرة و الرسوم المتماثلة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الرسوم على رقم األعمال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الضرائب‪ J‬غير المباشرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقوق التسجيل و الطابع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الحقوق الجمركية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ /5‬حساب نسبة نمو اإليرادات العامة و الجباية العادية و البترولية‪:‬‬
‫‪R(‰)=[( Rt - Rt −1)/ Rt −1 ] *100‬‬

‫نمو الجباية البترولية‪J‬‬ ‫نمو اإليرادات العامة نمو الجباية العادية‬ ‫السنوات‬
‫‪‰‬‬ ‫‪‰‬‬ ‫‪‰‬‬
‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1993‬‬
‫‪24.0‬‬ ‫‪45.0‬‬ ‫‪51.9‬‬ ‫‪1994‬‬
‫‪51.3‬‬ ‫‪32.3‬‬ ‫‪25.9‬‬ ‫‪1995‬‬
‫‪47.6‬‬ ‫‪24.7‬‬ ‫‪37.3‬‬ ‫‪1996‬‬
‫‪13.9‬‬ ‫‪8.0‬‬ ‫‪12.3‬‬ ‫‪1997‬‬
‫‪33-.0‬‬ ‫‪5.1‬‬ ‫‪16.4-‬‬ ‫‪1998‬‬
‫‪48.0‬‬ ‫‪4.6-‬‬ ‫‪22.7‬‬ ‫‪1999‬‬
‫‪109.5‬‬ ‫‪11.0‬‬ ‫‪66.0‬‬ ‫‪2000‬‬
‫‪18.5-‬‬ ‫‪13.9‬‬ ‫‪4.6-‬‬ ‫‪2001‬‬
‫‪1.4-‬‬ ‫‪21.3‬‬ ‫‪6.5‬‬ ‫‪2002‬‬
‫‪36.3‬‬ ‫‪8.7‬‬ ‫‪23.2‬‬ ‫‪2003‬‬
‫‪22.2‬‬ ‫‪5.6-‬‬ ‫‪12.9‬‬ ‫‪2004‬‬
‫‪44.4‬‬ ‫‪29.3‬‬ ‫‪38.3‬‬ ‫‪2005‬‬
‫‪19.7‬‬ ‫‪12.6‬‬ ‫‪18.1‬‬ ‫‪2006‬‬
‫‪0.08-‬‬ ‫‪6.4‬‬ ‫‪1.3‬‬ ‫‪2007‬‬
‫‪50.8‬‬ ‫‪16.7‬‬ ‫‪38.6‬‬ ‫‪2008‬‬
‫‪41-.0‬‬ ‫‪28.1‬‬ ‫‪28.1-‬‬ ‫‪2009‬‬
‫‪20.4‬‬ ‫‪13.2‬‬ ‫‪19.5‬‬ ‫‪2010‬‬
‫‪37.0‬‬ ‫‪17.7‬‬ ‫‪31.8‬‬ ‫‪2011‬‬
‫‪5.1‬‬ ‫‪25.0‬‬ ‫‪9.5‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪12.1-‬‬ ‫‪5.8‬‬ ‫‪6.3-‬‬ ‫‪2013‬‬
‫‪7.9-‬‬ ‫‪3.6‬‬ ‫‪3.4-‬‬ ‫‪2014‬‬
‫‪30-.0‬‬ ‫‪12.6‬‬ ‫‪11.1-‬‬ ‫‪2015‬‬
‫‪32.4-‬‬ ‫‪2.9-‬‬ ‫‪7.7-‬‬ ‫‪2016‬‬

‫حساب نسبة الجباية العادية و البترولية‪ J‬إلى إجمالي اإليرادات العامة‪:‬‬


‫(‪100*)R/D‬‬
‫نسبة الجباية البترولية إلى‬ ‫نسبة الجباية العادية إلى‬ ‫السنوات‬
‫إجمالي اإليرادات العامة‬ ‫إجمالي اإليرادات العامة‬
‫‪57.0‬‬ ‫‪38.7‬‬ ‫‪1993‬‬
‫‪46.6‬‬ ‫‪36.9‬‬ ‫‪1994‬‬
‫‪56.0‬‬ ‫‪38.8‬‬ ‫‪1995‬‬
‫‪60.1‬‬ ‫‪35.2‬‬ ‫‪1996‬‬
‫‪60.9‬‬ ‫‪33.9‬‬ ‫‪1997‬‬
‫‪48.9‬‬ ‫‪42.6‬‬ ‫‪1998‬‬
‫‪59.0‬‬ ‫‪33.1‬‬ ‫‪1999‬‬
‫‪74.3‬‬ ‫‪22.1‬‬ ‫‪2000‬‬
‫‪63.5‬‬ ‫‪26.5‬‬ ‫‪2001‬‬
‫‪58.8‬‬ ‫‪30.2‬‬ ‫‪2002‬‬
‫‪64.9‬‬ ‫‪26.6‬‬ ‫‪2003‬‬
‫‪70.4‬‬ ‫‪22.2‬‬ ‫‪2004‬‬
‫‪73.7‬‬ ‫‪20.8‬‬ ‫‪2005‬‬
‫‪74.7‬‬ ‫‪19.8‬‬ ‫‪2006‬‬
‫‪73.5‬‬ ‫‪21.4‬‬ ‫‪2007‬‬
‫‪80.0‬‬ ‫‪17.5‬‬ ‫‪2008‬‬
‫‪65.6‬‬ ‫‪31.2‬‬ ‫‪2009‬‬
‫‪66.1‬‬ ‫‪29.5‬‬ ‫‪2010‬‬
‫‪68.7‬‬ ‫‪26.4‬‬ ‫‪2011‬‬
‫‪66.0‬‬ ‫‪30.1‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪62.0‬‬ ‫‪34.0‬‬ ‫‪2013‬‬
‫‪59.0‬‬ ‫‪36.5‬‬ ‫‪2014‬‬
‫‪46.5‬‬ ‫‪46.1‬‬ ‫‪2015‬‬
‫‪34.0‬‬ ‫‪48.5‬‬ ‫‪2016‬‬

‫التعليق‪J:‬‬
‫شهدت بداية األلفية ارتفاعا في نسبة الجباية العادية و البترولية إلى إجمالي‬ ‫‪-‬‬
‫اإليرادات العامة‪.‬‬
‫ارتفاع نسبة الجباية البترولية مقارنة بالجباية العادية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫شهدت سنة ‪ 2008‬اكبر نسبة للجباية البترولية إلى إجمالي اإليرادات العامة بسبب‬ ‫‪-‬‬
‫أزمة الكساد‪.‬‬
‫انخفاض نسبة الجباية البترولية إلى إجمالي اإليرادات العامة ابتداء من سنة ‪2009‬‬ ‫‪-‬‬
‫إلى غاية ‪.2016‬‬
‫ارتفاع تدريجي لنسبة الجباية العادية إلى إجمالي اإليرادات العامة ابتداء من سنة‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 2011‬إلى سنة ‪.2016‬‬

‫تمارين حول الموازنة العامة‪:‬‬


‫رصيد الموازنة العامة = اإليرادات العامة – النفقات العامة‬

‫تطور الموازنة العامة‪‰‬‬ ‫رصيد الموازنة العامة‬ ‫السنوات‬


‫‪/‬‬ ‫‪162.6-‬‬ ‫‪1993‬‬
‫‪45.1-‬‬ ‫‪89.2-‬‬ ‫‪1994‬‬
‫‪77.9‬‬ ‫‪-158.7‬‬ ‫‪1995‬‬
‫‪163.4-‬‬ ‫‪100.6‬‬ ‫‪1996‬‬
‫‪19-‬‬ ‫‪81.5‬‬ ‫‪1997‬‬
‫‪224.2-‬‬ ‫‪101.2-‬‬ ‫‪1998‬‬
‫‪88.9-‬‬ ‫‪11.2-‬‬ ‫‪1999‬‬
‫‪3671.4-‬‬ ‫‪400‬‬ ‫‪2000‬‬
‫‪53.9-‬‬ ‫‪184.5‬‬ ‫‪2001‬‬
‫‪71.5-‬‬ ‫‪52.6‬‬ ‫‪2002‬‬
‫‪296‬‬ ‫‪208.3‬‬ ‫‪2003‬‬
‫‪62.2‬‬ ‫‪337.9‬‬ ‫‪2004‬‬
‫‪205.1‬‬ ‫‪1030.8‬‬ ‫‪2005‬‬
‫‪15.1‬‬ ‫‪1186.9‬‬ ‫‪2006‬‬
‫‪51.2-‬‬ ‫‪579.4‬‬ ‫‪2007‬‬
‫‪58.8‬‬ ‫‪920.0‬‬ ‫‪2008‬‬
‫‪162-‬‬ ‫‪570.3-‬‬ ‫‪2009‬‬
‫‪87-‬‬ ‫‪74-‬‬ ‫‪2010‬‬
‫‪15.3-‬‬ ‫‪63.5-‬‬ ‫‪2011‬‬
‫‪1031.9‬‬ ‫‪718.8-‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪79-‬‬ ‫‪151.2-‬‬ ‫‪2013‬‬
‫‪731.5‬‬ ‫‪1257.3-‬‬ ‫‪2014‬‬
‫‪103.1‬‬ ‫‪2553.2-‬‬ ‫‪2015‬‬
‫‪1.3‬‬ ‫‪2585.2-‬‬ ‫‪2016‬‬
‫المالحظة‪:‬‬
‫نالحظ التغير المستمر في تطور رصيد الموازنة العامة‪.‬‬
‫التعليق‪J:‬‬
‫شهدت بداية األلفية ارتفاع تدريجي في رصيد الموازنة العامة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫انخفاض كبير في رصيد الموازنة ابتداء من سنة ‪ 2009‬إلى غاية ‪.2016‬‬ ‫‪-‬‬
‫أسباب عجز الميزانية‪J:‬‬
‫توسع الجهاز اإلداري و الحكومي نتيجة توسع معدالت العمالة و زيادة اإلنفاق‬ ‫‪‬‬
‫االستثماري‪.‬‬
‫زيادة المدفوعات التحويلية‬ ‫‪‬‬
‫زيادة النفقات العسكرية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التضخم و انخفاض القدرة الشرائية للعملة الوطنية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تفشي حالة الفساد مما أدى إلى ضياع جزء كبير من اإلنفاق العام‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫سوء التسيير في اإلدارات العمومية‪.‬‬ ‫‪‬‬

You might also like