Professional Documents
Culture Documents
لضمان السير الحسن لموارد المؤسسة المالية تضع االدارة برنامجت نمويليا خاصا التخاذ جملة من
الق اررات المالية التي من شأنها تحقيق أهدافها ،بحسب برنامج خاص ،وتجعل من مستوى الموارد متوافقا
مع االحتياجات المالية أي إدارة المؤسسة من الناحية المالية أو ما يعرف بالوظيفة المالية ،سنركز على
الوظيفة المالية أكثر لما لها من أهمية بالغة بالنسبة للمؤسسة.
هو تلك الوظيفة اإلدارية في المؤسسة التي تختص بعمليات التخطيط لألموال و الحصول عليها
من مصدر التمويل المناسب لتوفير االحتياجات المالية الالزمة ألداء أنشطة المؤسسة المختلفة،
مما يساعد على تحقيق أهدافها ،و تحقيق التوازن بين الرغبات المتعارضة للفئات المؤثرة في
نجاح و استمرار المؤسسة ،و التي تشمل المستثمرين و العمال و المديرين .
طرق التمويل ثانيا:
طريقة التمويل الداخلي:
نقصد بالتمويل الداخلي للمؤسسة مجموعة الموارد التي يمكن للمؤسسة الحصول عليها بطريقة ذاتية دون
اللجوء إلى الخارج ،أي مصدرها ناتج عن دورة االستغالل للمؤسسة ،و تتمثل أساسا في التمويل الذاتي .
طريقة التمويل الخارجي:
عند عدم كفاية مصادر التمويل الداخلية الذاتية تلجأ المؤسسة إلى المفاضلة بين مصادر تمويلية خارجية
مختلفة حسب حاجتها التمويلية
-1 األرباح المحتجزة :
هي عبارة عن ذلك الجزء من الفائض القابل للتوزيع الذي حققته الشركة من ممارسة نشاطها ،خالل السنة
الجارية أو السنوات السابقة ،و لم يدفع في شكل توزيعات و الذي يظهر في الميزانية العمومية للشركة
ضمن عناصر حقوق الملكية ،فبدال من توزيع كل الفائض المحقق على المساهمين ،قد تقوم الشركة
بتخصيص جزء من ذلك الفائض في عدة حسابات مستقلة يطلق عليها اسم "احتياطي" بغرض تحقيق
هدف معين مثل احتياطي إعادة سداد القروض ،أو إحالل و تجديد اآلالت ....
-2 مخصصات اإلهتالك المقتطعة سنويا:
هي عبارة عن توزيع ثمن شراء أصل طويل األجل على عمره اإلنتاجي المتوقع .
-3 المؤونات التي زال الخطر الذي أنشأت من أجله:
و تكون المؤونات من أجل معرفة تدني األصول غير اإلهتالكية و تسمح بالتسجيل المحاسبي للمصاريف
ذات الطابع التأكيدي ،و التي يجب معرفة قيمها ،و تستعمل كذلك كاحتياطات لمواجهة الصعوبات المالية
التي تتعرض لها المؤسسة ،و تخصيص المؤونات يساهم في تكوين أموال من أجل تغطية التكاليف أو
النقص في عناصر التكاليف.
اإلئتمان اإليجاري :هو إلتزام تعاقدي بتأجير أجهزة و أدوات إنتاجية من مؤسسة مالكة إلى
مؤسسة إنتاجية مستخدمة لفترة معينة مقابل أقساط كراء محددة .و ينقسم إلى :
-1االئتمان االيجاري لألصول المنقولة :يستعمل هذا النوع من االئتمان من أجل الحصول على أصول
منقولة مثل تجهيزات و أدوات االستعمال الضرورية لنشاط المؤسسة المستعملة .و في نهاية فترة العقد
يمكن لها تجديده أو ش ارء األصل أو التخلي عنه نهائيا.
-2االئتمان االيجاري لألصول غير المنقولة:
يهدف هذا النوع إلى تمويل أصول غير منقولة تتشكل غالبا من بنايات شيدت أو في طريق التشييد
حصلت عليها المؤسسة المؤجرة من جهة ثالثة أو قامت هي ببنائها و تسلمها على سبيل اإليجار إلى
المؤسسة المستأجرة الستعمالها في نشاطاتها المهنية مقابل ثمن االيجار .و في نهاية فترة العقد تتاح
للمؤسسة المستأجرة إمكانية الحصول على األصل.
هو تقنية تمويل حقوق قصيرة المدى ،حيث تقوم مؤسسة بالتخلي على كل حقوقها ( الفواتير ) إلى شركة
عقد تحويل الفاتورة " " factorالذي يختلف عن البنك ،و هي غالبا فرع من بنك كبير ،تقوم هذه األخيرة
بتغطية الفواتير ،متابعة المدينين ،تأمين المتابعة القضائية في حالة عدم الدفع.
هو كل رأس مال يوضف بواسطة وسيط مالي متخصص ،في مشروعات خاصة ذات مخاطر مرتفعة
تتميز باحتمال نمو قوي ،لكنها ال تنطوي في الحال على تيقن بالحصول على دخل أو التأكد من استرداد
رأس المال في التاريخ المحدد و ذلك هو مصدر المخاطر أمال في الحصول على فائض قيمة قوي في
المستقبل البعيد نسبيا حال إعادة بيع حصة هذه المؤسسات بعد عدة سنوات متأخرة (تعويض المخاطر ).
و هي أداة لالستثمار تركز على تمويل المشروعات الجديدة اعتمادا على التدفقات النقدية
األصول دون الحاجة إلى ضمانات من القائم بالمشروع ،و بهذه الطريقة تنخفض مخاطر تمويل
المشروع و تحقق فائدة لكل من القائم على المشروع و المستثمر.
تتاح أمام المؤسسات الحصول على األموال الالزمة لتمويل مشاريعها االستثمارية وتغطية احتياجاتها امام
عدة مصادر ،فنجد بعضها يعتمد على األموال الذاتية وبعضها اآلخر يعتمد إلى حد كبير على األموال
المقترضة والبعض قد يختار أمر وسيط بين ذلك .وهذا األمر يتوقف على عدة عوامل نذكر منها1 :
-1المالئمة بين طبيعة المصدر وطبيعة االستخدام:
القاعدة العامة في التمويل هي أنه يتم تمويل الموجودات الثابتة من مصادر طويلة األجل كأموال
الملكية أو القروض طويلة األجل ،أما المصادر قصيرة األجل فهي مالئمة لتمويل اإلستخدمات القصيرة
األجل وتعتبر عملية المالئمة بين طبيعة المصادر وطبيعة اإلستخدمات عملية ضرورية إليجاد ارتباط
بين التدفقات النقدية المتوقع الحصول عليها من األصول الممولة وتسديد االلتزامات الناشئة من اقتناء
هذه األموال.
-2الخطر والدخل :من المعروف أن الدائنون يتقدمون على أصحاب المؤسسات في الحصول على
الدخل وفي ناتج تصفية المشروع ،لهذا فالمساهمون العاديون هم أول من يشعر بالخطر ذلك أن أي
انخفاض في المبيعات قد يؤدي إلى عدم حصولهم على الدخل ،ومن ناحية أخرى فإن االلتزامات
الثابتة(أقساط القروض وفوائدها) قد تؤدي إلى حرمانهم من الحصول على دخل ،ويمكن النظر للخطر
مجال العوامل المحددة من منظورين هما خطر التشغيل وخطر التمويل ويرتبط الخطر األول بطبيعة
النشاط الذي تمارسه المؤسسة والظروف االقتصادية التي تعمل فيها ويتوجب على المؤسسة أن تعتمد
على المزيد من رأس المال في الحاالت التي تكون فيها مخاطر التشغيل مرتفعة بدال من االعتماد على
االقتراض ألن عدم انتظام حجم النشاط سيؤثر في قدرة المؤسسة على خدمة دينها ،أما خطر التمويل
فينتج عن زيادة االعتماد على االقتراض في تمويل عمليات المؤسسة ويؤدي هذا االعتماد المتزايد إلى
زيادة أعباء خدمة الدين وقد يعرض المؤسسة للفشل في حالة عجزها عن خدمة دينها وفي هذه الحالة
تتهدد مصالح المالكين أكثر من غيرهم ألنه آخر من يستوفى حقوقهم عند تصفية المؤسسة.
.1مفلح محمد عقل ،مقدمة في اإلدارة المالية والتحليل المالي ،مكتبة المجمع العربي ،عمان ،األردن،الطبعة األولى، 2006 ،ص
.159-ص 155
.3اإلدارة والسيطرة :إن بقاء سيطرة المالكين الحاليين على المؤسسة من العوامل التي تلعب دو ار بار از
في تخطيط مصادر التمويل ،لهذا السبب كثي ار ما نجد المالكين يفضلون التمويل عن طريق االقتراض
وإصدار األسهم الممتازة بدال من إصدار األسهم العادية ألن الدائنين العاديين والممتازين كلهم ال يهددون
مثل هذه السيطرة وبصورة مباشرة ألنهم ال يملكون حق التدخل في اإلدارة.
.4المرونة :وتعني قدرة المؤسسة على زيادة أو تخفيض األموال المقترضة تبعا للتغيرات الرئيسية في
الحاجة إلى األموال ،كما تعني تعدد الخيارات المستقبلية المتاحة أمامها ،خاصة إذا ما تعددت مصادر
التمويل المتاحة بشأن الحصول على األموال ،ويتيح توفر المرونة للمؤسسة إمكانية الخيار من بين بدائل
عديدة عندما تحتاج المؤسسة إلى التوسيع أو االنكماش في مجموع األموال التي تستخدمها وإمكانية
استخدام المتاح من األموال عند الحاجة لها ،وتفقد المؤسسة الكثير من مرونتها في الحاالت التالية:
-إذا ازدت التزاماتها ألن الزيادة تحد من القدرة على االقت ارض بشروط معقولة بالرغم من توافر األموال
في األسواق ،وقد ال تستطيع االقتراض مطلقا األمر الذي قد يظطرها للجوء إلى زيادة رأس المال.
-تقديم ضماناتها للقروض األولى التي حصلت عليها يجعل من أية قروض جديدة تتطلب ضمانات
أخرى وعدم توفرها يحد من قدرة المؤسسة على االقتراض.
.5التوقيت :يقصد بالتوقيت هو تحديد المؤسسة للوقت الذي ستدخل فيه إلى السوق مقترضة ألجل
الحصول على األموال بأدنى كلفة ممكنة وبأفضل الشروط ،لكن حاجة المؤسسة إلى األموال في بعض
األحيان قد تلغي قدرتها على التوقيت إذ قد تضطر إلى الدخول إلى سوق االقتراض على الرغم من عدم
مناسبة التوقيت.
.6حجم المؤسسة :تتخذ المؤسسة عدة أحجام صغيرة ،متوسطة أو كبيرة ،وللحجم أثر كبير في اختيار
مصادر التمويل ،فكلما زاد حجم المؤسسة كلما وسع ذلك من إمكانية تنويع مصادر التمويل ،وكلما قل
حجمها كلما قلص من إمكانية ذلك ،فالمؤسسات الكبيرة بحاجة إلى كل مصادر التمويل تقريبا على عكس
المؤسسات الصغيرة التي تعتمد في حد كبير في تمويلها على أموال أصحاب المشروع ،فنجد نسبة
االقتراض في المؤسسات الكبيرة وذلك ألن احتماالت اإلفالس تنخفض في المؤسسات الكبيرة ألن لديها
القدرة أكبر على خفض الديون.
-7نمط التدفق النقدي :المقصود بنمط التدفق النقدي الفترة الزمنية التي تقتضي على االستثمار حتى
يبدأ بتحقيق النقد من عملياته ،فالفترة الطويلة التي تنقضي على االستثمار – نبدأ المؤسسة بتحقيق النقد
لها أثار سلبية على السيولة ،لكن يمكن تفادي هذا األثر باختيار مصادر تمويل تتزامن مع وقت سدادها
ومواقيت دخول النقد ومن أفضل مصادر التمويل من منظور السيولة هو رأس المال ،فباإلضافة إلى عدم
الحاجة إلعادته إلى أصحابه كما االقتراض ،فإنه باإلمكان توزيع األرباح حسب ظروف المؤسسة بينما لو
تم التمويل بواسطة القرض فإن دفعات الفائدة واألقساط تشكل عبئا كبي ار والتزاما بدفعها حتى ولو لم
يتحقق أي ربح.
.1الضمانات الشخصية :الذي يقوم به األشخاص والذي بموجبه يعدون بتسديد الدين في حالة عدم
قدرته على الوفاء بالتزاماته في تاريخ االستحقاق ،وعلى هذا األساس فالضمان الشخصي ال يمكن أن يقوم
به المدين شخصيا ولكن يتطلب ذلك تدخل شخص ثالث للقيام بدور الضامن ،ويمكن تمييز نوعين من
الضمانات الشخصية هما :الكفالة والضمان االحتياطي.
أ-الكفالة :هي نوع من الضمانات الشخصية التي يلتزم بموجبها شخص معين بتنفيذ التزامات المدين إذا
لم يستطيع الوفاء بهذه االلتزامات عند حلول أجال االستحقاق.
ونظ ار ألهمية الكفالة كضمان شخصي ينبغي أن يعطي له اهتمام كبير ويتطلب أن يكون ذلك مكتوبا
ومتضمنا طبيعة االلتزام بدقة ووضوح ،ومن جهة أخرى تجبر األنظمة المختلفة البنوك على ضرورة إعالم
المدين بمبلغ الدين محل االلتزام وأجاله وذلك خالل كل فترة معينة وهذا لتفادي الكثير من المنازعات
الناجمة عن سوء التفاهم بين البنوك والعمالء.
ب -الضمان االحتياطي :يعتبر من بين الضمانات الشخصية على القروض ويمكن تعريفه على أنه
التزام مكتوب من طرف شخص معين يتعهد بموجبه على تسديد مبلغ ورقة تجارية أو جزء منه في حالة
عدم قدرة الموقعين عليها على التسديد ،ويختلف عن الكفالة كونه يطبق فقط في حالة الديون المرتبطة
باألوراق التجارية واألوراق التجارية التي يسري عليها هذا النوع من الضمان :السند ألمر ،السفتجة
والشيكات والهدف
من هذه العملية هو ضمان تحصيل الورقة في تاريخ االستحقاق كما يختلف الضمان االحتياطي عن
الكفالة في كون األول هو التزام تجاري بالدرجة األولى حتى ولو كان منح المبلغ غير تاجر ألن العمليات
التي تهدف األوراق محل الضمان إلى إثباتها هي عمليات تجارية.
-2الضمانات الحقيقية:
ترتكز الضمانات الحقيقية على موضوع الشيء المقدم للضمان ،وتتمثل هذه الضمانات في قائمة
واسعة من السلع والتجهي ازت والعقارات يصعب تحديدها هنا وتعطي هذه األشياء على سبيل الرهن وليس
على سبيل تحويل الملكية ،وذلك من أجل ضمان استرداد القرض ويمكن للبنك أن يقوم ببيع هذه األشياء
عند التأكد من استحالة استرداد القرض وفي الواقع يمكن أن يشرع في عملية البيع من خالل 15يوما
ابتداء من تاريخ القيام بتبليغ عادى للمدين ،ويمكن أن يأخذ هذا النوع من الضمان شكلين هما الرهن
الحيازي والرهن العقاري.
أ-الرهن الحيازي :وينقسم إلى نوعين هما:
أ -الرهن الحيازي للمحل التجاري :يتكون من عناصر عديدة ومن بين هذه العناصر نجد على وجه
الخصوص عنوان المحل التجاري واالسم التجاري والحق في اإلجازة ،األثاث التجاري ،المعدات ،اآلالت
وبراءة االختراع والرخص والعالمات التجارية والرسوم والنماذج الصناعية...الخ .ولكن إن لم يشمل عقد
الرهن الحيازي المحل التجاري وبشكل دقيق وصريح أي العناصر التي تكون محال للرهن فإنه في هذه
الحالة ال يكون شامال إال عنوان المحل التجاري والحق في اإلجازة والزبائن والشهرة التجارية.
ب -الرهن العقاري :هو عبارة عن عقد يكتسب بموجبه الدائن حقا عينيا على العقار لوفاء بدينه ويمكن
له أن يستوفي دينه من ثمن ذلك العقار.
وفي الحقيقة ال يتم الرهن إال على العقار الذي يستوفي بعض الشروط التي تعطي للرهن مضمون
حقيقي ،أما العقار ينبغي أن يكون صالحا للتعامل فيه وقابل للبيع في المزاد العلني كما يجب أن يكون
معينا بدقة من حيث طبيعته وموقعه وذلك في عقد الرهن أو في عقد رسمي الحق ،وما لم تتوفى هذه
الشروط فإن الرهن يكون باطال.
وإذا حان أجل استحقاق الدين ولم يقم المدين بالتسديد فإنه يمكن للدائن وبعد تنبيه المدين بضرورة
الوفاء بالديون المستحقة عليه ،أن يقوم بنزع ملكية العقار منه ويطلب بيعه.
.2المشاركة :هي عقد بين شخصين أو أكثر على االشتراك في رأس المال والربح أو استقرار شيء له
قيمة مالية بين مالكين فأكثر لكل واحد أن يتصرف تصرف المالك ،وال يشترط المساواة في حصص
األموال بين الشركاء ،أو المساواة في العمل أو في المسؤوليات ونسب األرباح أما الخسارة فهي فقط بنسب
حصص رأس المال.
أنهاعقد على الزرع ببعض الخارج منه ،وذلك بأن يقدم مالك األرض بإعطائها
ً .3المزارعة :تعرف على
لمن يزرعها أو يعمل عليها ويقومان باقتسام الزرع.
.4المساقات :هي صيغة من صيغ االستثمار الزراعي تقوم على استغالل األشجار المتنوعة بحيث
يشترك فيها صاحب األشجار بثروته تلك مع صاحب العمل بجهده .وتكون نتيجة االستغالل االيجابية
بينهما بنسبة معينة يتفقان عليها ،وإذا كانت النتيجة سلبية كفساد الثمار فإن صاحب األشجار يخسر
نصيبه من المحصول الزراعي ويخسر العامل الزراعي جهده وعمله ،إذا لم يكن سببها التعدي والتقصير.
-2السلم و االستصناع :السلم هو بيع آجل بعاجل .أما االستصناع فهو عقد يشتري به في الحال
شيء مما يصنع صنعا يلزم البائع بتقديمه مصنوعا بمواد من عنده ،بأوصاف مخصوصة ،وبثمن محدد.
-3االيجار :هو عقد منفعة مباحة معلومة ومدة معلومة من عين معلومة أو موصوفة في الذمة أو عمل
بعوض معلوم.
خالصة
بعد أن تعرفنا على مفهوم وأنواع ومصادر التمويل يمكن دراسة كل عنصر من العناصر السابقة
على حدى للتركيز على الوظيفة الحقيقة للمؤسسة من خالل ما تعتمده من مصادر وما تحققه من أهداف
للوصول إلى الهيكلة المالية المثلى.