You are on page 1of 12

20/ 02 ‫ص‬ )2222( 02 :‫ العدد‬02 :‫المجلد‬

‫) في‬3-3-4( ‫) و‬2-4-4( ‫دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية املتغيرالتكتيكي الهجومي (االستحواذ) بين نظامي اللعب‬
2222 ‫بطولة كأس العرب‬
A comparative analytical study of the effectiveness of offensive tactical variables
(possession) between the playing systems (4-4-2) and (4-3-3) in the Arab Cup 2021
‫بشريف خالدي عبد الرحيم‬
)‫ مستغانم (الجزائر‬- ‫جامعة عبد الحميد ابن باديس‬
abderahim.becherif@hotmail.com

‫الملخص‬ ‫معلومات المقال‬

‫ في فاعلية بعض املتغيرات التكتيكية‬3-3-4 ‫ و‬2-4-4 ‫يهدف هذا البحث الى املقارنة بين نظامي اللعب‬ :‫تاريخ االرسال‬
‫ و ذلك من خالل تحليل بعض الفرق التي استخدمت‬،2222 ‫ الهجومية (االستحواذ) في بطولة كأس العرب‬2022-06-08
:‫تاريخ القبول‬
‫ وقد استخدم الباحث املنهج الوصفي حيث تضمنت عينة البحث‬، ‫تلك األنظمة في مباريات كأس العرب‬
2022-07-11
23 ‫ فرق خالل بعض او كل مبارياتها التي عددها‬9 ‫ و هي‬3-3-4 ‫ و‬2-4-4 ‫الفرق التي استخدمت نظام اللعب‬
‫استخدم‬، )‫ فريق‬22( ‫ من مجمل عدد الفرق املشاركة‬% 52.25 ‫مباراة تم اختيارها بالطريقة العمدية تمثل‬ :‫الكلمات املفتاحية‬
‫ نظام اللعب‬
‫ وكانت اهم النتائج ان هناك فروق دالة احصائيا ملدة و عدد‬،‫الباحث استمارة املالحظة لجمع البيانات‬
‫ االستحواذ‬
. 3-3-4 ‫تكرارات االستحواذ بين نظامي اللعب لصالح نظام اللعب‬
‫ بطولة كأس العرب‬

Abstract Article info

This research aims to compare the 4-4-2 and 4-3-3 playing systems in the Received
08/06/2022
effectiveness of some offensive tactical variables (possession) in the 2021 Arab Accepted
Cup, by analyzing some of the teams that used these systems in the Arab Cup 11/07/2022
matches, The researcher used the descriptive method, where the research sample
included the teams that used the 4-4-2 and 4-3-3 playing system, which are 9 Keywords:
teams during some or all of their 13 matches that were chosen in a deliberate way,  playing system:
representing 56.25% of the total number of participating teams (16 teams), the  possession:
researcher used the observation form to collect data, and the most important results
 Arab Cup
were that there are statistically significant differences for the duration and number
championship:
of possession iterations between the two playing systems in favor of the 4-3-3
playing system.

abderahim.becherif@hotmail.com :‫املرسل‬ ‫ بشريف خالدي عبد الرحيم‬: ‫* املؤلف‬

10
‫ص ‪20/ 02‬‬ ‫المجلد‪ 02 :‬العدد‪)2222( 02 :‬‬

‫لالعبين واملدربين واألندية لتحسين أداء الفريق في املستقبل‬ ‫‪ .2‬مقدمة‪:‬‬


‫)‪ (McGarry, 2017‬و يعد أسلوب تحليل مباريات كرة القدم‬ ‫كرة القدم هي إحدى الرياضات الجماعية التي تثير‬
‫من الجوانب املهمة في البحث العلمي ألنه من األدوات املهمة في‬ ‫االهتمام األكبر في املجتمع العلمي ‪ ،‬مع وجود العديد من‬
‫التعرف بطريقة موضوعية على حالة كل فريق سواء في‬ ‫املجاالت املوضوعية التي تبحث فيها )‪،(Mario Amatria, 2019‬‬
‫التدريب أو املباريات‪ ،‬كما أن التحليل من بين الوسائل املهمة‬ ‫تتطور هذه الرياضة في جميع انحاء العالم يوما بعد يوم ‪ ،‬ولعل‬
‫التي يمكن استخدامها في املباريات من أجل تحقيق الفوز فهو‬ ‫اهم االسباب التي تؤدي الى ذلك اتخاذ العاملين في حقلها‬
‫أسلوب أخر للتقويم العلمي السليم (ثامر محسن و آخرون‪،‬‬ ‫االسلوب العلمي طريقا لهم سواء كان ذلك في مجال التدريب او‬
‫‪.)2992‬حيث أدى ظهور تيكنولوجيا الفيديو في العقدين‬ ‫االدارة او اي مجال اخر يتصل بالعمل على النهوض بمستوى‬
‫املاضيين الى تغيير وجه عميلة تحليل املباريات حيث يوفر‬ ‫الالعبين والفريق ‪ ،‬وخير دليل على ذلك هو ما نشاهده وبعد كل‬
‫تحليل الفيديو بالكمبيوتر للمباريات وسيلة للقياس الكمي و‬ ‫دورة من دورات مسابقات كرة القدم ( الدولية ‪ ،‬القارية ) وعلى‬
‫النوعي لخصائص األداء الفردي أو الجماعي على املستويات‬ ‫كل املستويات من تجديد وابداع في اساليب اللعب وطرقه‪.‬‬
‫الرياضية واملهارية و الخططية )‪(Carling, 2005‬‬ ‫(طالب و حسين‪ ، )2222 ،‬حيث ان الرھان الریاض ي واملادي في‬
‫ان من بين خصائص كرة القدم أنها رياضة جماعية‬ ‫كرة القدم الحدیثة أدى باملدربين إلى البحث عن أحسن‬
‫يلعب فيها فريقان مكونان من أحد عشرالعبا ضد بعضهما‬ ‫الوسائل لتقویم وتحسين اإلنجاز الریاض ي الفردي والجماعي‬
‫البعض ‪ ،‬مما يؤدي إلى مواجهة مستمرة على حيازة الكرة بهدف‬ ‫للفریق‪( .‬بارودي‪ )2225 ،‬من أجل الوصول الى أفضل أداء و‬
‫إدخالها في مرمى الفريق املقابل عدة مرات قدر اإلمكان ‪.‬‬ ‫الذي يعرف في كرة القدم على أنه تفاعل بين مجموعة مختلف‬
‫)‪، (C.Lago, 2008‬يتبادل الفرقين املتنافسين نمطين من اللعب‬ ‫من العوامل من بينها املهارية و الخططية والعقلية ‪(Tomas‬‬
‫أو السلوك بشكل مستمر طوال املباراة (الهجومي والدفاعي)‪.‬‬ ‫)‪ Stølen, 2005‬اعتمادا على التخطيط طويل املدى للعملية‬
‫تشمل املرحلة الهجومية جميع اإلجراءات التي يقوم بها الفريق‬ ‫التدريبية وفق طرق منهجية لتحسين املهارات و الكفاءة‬
‫ملحاولة االحتفاظ بالكرة والتقدم نحو مرمى الفريق املقابل من‬ ‫املطلوبة للتعامل مع املتطلبات التنافسية )‪.(Garganta, 2009‬‬
‫أجل تسجيل هدف من خالل التصويب على املرمى‪ .‬تبدأ‬ ‫ان التطور والتقدم الذي نشاهده اليوم في املجال‬
‫املرحلة الهجومية عندما يتم وضع الكرة في اللعب (ركلة البداية‬ ‫الرياض ي بشكل عام ومجال كرة القدم بشكل خاص لدى بعض‬
‫‪ ،‬ركلة املرمى ‪ ،‬رمية التماس ‪ ،‬إلخ) أو عند استعادة حيازة الكرة‬ ‫الدول التي وصلت إلى منصات التتويج لم يكن بمحض الصدفة‬
‫و تنتهي هذه املرحلة بتسجيل هدف او ارتكاب مخالفة أو‬ ‫وانما كان نتيجة األبحاث والدراسات العلمية والتخطيط‬
‫اضاعت الكرة )‪. (Diaz, Verde, & Garci, 2018‬حيث تستخدم‬ ‫املنظم واالهتمام بالتحليل الفني لكافة البطوالت العاملية‬
‫تكتيكات هجومية تهدف إلى الوصول للمرمى وتسجيل الهدف‬ ‫والقارية (محمد عبد الرحمن‪ .)2222 ،‬حيث أصبح التحلیل‬
‫بالطريقة املثلى‪ ,‬والتصويب على املرمى هو الحركة األخيرة التي‬ ‫العلمي للمباریات بالوسائل التكنولوجیة عامال أساسیا في‬
‫يقوم بها الالعب لتسجيل الهدف وهي نهاية الهجمة التي يبنيها‬ ‫عملیة التدریب واإلعداد لإلنجاز الریاض ي عالي املستوى ألنه‬
‫الفريق املهاجم‪( .‬عبد السالم األمين كآلي‪)2222 ،‬‬ ‫یوفر الوسیلة لتحدید خصائص اإلنجاز الریاض ي الفردي‬
‫تسجيل الهدف في كرة القدم يتطلب من الفريق‬ ‫والجماعي كما ونوعا‪ ،‬سواء على املستوى البدني أو املھاري أو‬
‫املهاجم االستحواذ على الكرة فكلما زاد االستحواذ كلما زادت‬ ‫الخططي (بارودي‪ ،.)2225 ،‬كما يستخدم هذا التحليل العلمي‬
‫الفرصة في دخول للثلث الدفاعي للفريق الخصم وبالتالي خلق‬ ‫للمباریات لتوفير معلومات دقيقة وواضحة وموضوعية‬

‫‪11‬‬
‫بشريف خالدي عبد الرحيم‬

‫بين نظامي لعب بعض الفرق املشاركة في مباريات كأس العرب‬ ‫املزيد من فرص تسجيل األهداف‪(Lago-Peñas & Dellal, .‬‬
‫‪.2222‬‬ ‫)‪ .2010‬لهذا يعد االستحواذ على الكرة أحد مؤشرات األداء‬
‫شيوعا ‪ ،‬على الرغم من أن عالقته بأداء الفريق تتطلب‬ ‫ً‬ ‫األكثر‬
‫‪ .3‬تساؤالت البحث‪:‬‬ ‫مزيدا من التوضيح )‪ ، (Lago & Martín, 2007‬مع ذلك أكدت‬ ‫ً‬
‫الدراسات التي حللت مؤشر االستحواذ على الكرة ً‬
‫بناء على‬
‫‪ .2.3‬التساؤل الرئيس ي‪:‬‬
‫الفرق الفائزة أو الخاسرة ‪ ،‬اوضحت أن الفرق الناجحة‬
‫‪ ‬هل توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪-4‬‬
‫استحوذت على الكرة بشكل عام أكثر من الفرق الخاسرة & ‪(JR‬‬
‫‪ )2-4‬و (‪ )3-3-4‬في ما يخص املتغير التكتيكي الهجومي‬
‫)‪(Maneiro, Casal, & Losada, 2020) Polman, 2005‬‬
‫(االستحواذ) ؟‬
‫)‪.(P.DJones, Jame, & Mellalieu, 2004‬‬
‫‪ .2.3‬التساؤالت الفرعية‪:‬‬ ‫ً‬
‫يعد تشكيل فريق كرة القدم أمرا بالغ األهمية لتنفيذ‬
‫‪ ‬هل توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪-4‬‬ ‫التكتيكات وأسلوب اللعب املحدد الذي يريد املدرب تحقيقه‪ .‬و‬
‫‪ )2-4‬و (‪ )3-3-4‬في مدة االستحواذ ؟‬ ‫عليه فإن تشكيل أو نظام اللعب وتأثيره على أداء املباراة‬
‫‪ ‬هل توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪-4‬‬ ‫ونتائجها مقبول بشكل عام كواحد من أكثر املوضوعات التي‬
‫‪ )2-4‬و (‪ )3-3-4‬في تكرارات االستحواذ ؟‬ ‫تمت مناقشتها في كرة القدم‪ .‬حيث تستخدم تشكيالت اللعب‬
‫في كرة القدم لتصنيف هيكل الفريق على أساس مجموعات‬
‫‪ .4‬الفرض الرئيس ي‪:‬‬ ‫حسب مواقع اللعب )‪ ،(Bangsbo & Peitersen, 2000‬كما‬
‫تستخدم لتطبيق العديد من الخطط سواء كانـت دفاعيـة أو‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪)2-4-4‬‬ ‫هجوميـة‪( .‬عبدة‪)2225 ،‬‬
‫و (‪ )3-3-4‬في املتغير التكتيكي الهجومي (االستحواذ)‪.‬‬
‫‪ .2‬املشكلة‪:‬‬
‫‪ .2.4‬الفروض الفرعية‪:‬‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪)2-4-4‬‬ ‫أظهرت العديد من الدراسات وجود رابط قوة بين نسبة‬
‫و (‪ )3-3-4‬في مدة االستحواذ‬ ‫االستحواذ على الكرة و بين النجاح في املنافسات حيث تم‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪)2-4-4‬‬ ‫اختبار الفروق بين الفرق الناجحة و غير الناجحة في العديد‬
‫و (‪ )3-3-4‬في تكرارات االستحواذ‬ ‫من البطوالت (الدوري االنجليزي ‪ ،2223-2222‬كأس العالم‬
‫‪ )2222-2222‬و تبين أن نسبة التمريرات الصحيحة و نسبة‬
‫‪ .5‬األهداف‪:‬‬ ‫االستحواذ على الكرة للفرق الناجحة أكبر من نسب الفرق‬
‫‪ ‬يهدف البحث الى التعرف على الفرق بين نظامي اللعب‬ ‫الغير ناجحة‪(Bradley, Diaz, Lago-(JA & Larkin, 2013) .‬‬
‫(‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬في فاعلية املتغير التكتيكي‬ ‫)‪Penas, & Rey, 2013‬‬
‫الهجومي ( االستحواذ ) من خالل تحديد مدة‬ ‫يعتبر نظام اللعب من بين العوامل األساسية في تطبيق‬
‫االستحواذ و عدد تكرارات االستحواذ لكلى الفرق‬ ‫و نجاح خطط اللعب في كرة القدم و ذلك من خالل تشكيل‬
‫التي استخدمت النظامين‪.‬‬ ‫أعضاء الفريق حسب مناصب اللعب التي تتماش ى مع قدراتهم‬
‫البدنية و املهارية كما يسمح برفع فاعلية الخطط الهجومية و‬
‫تحقيق أهدافها‪.‬أدى التطور املستمر لكرة القدم في جميع‬
‫الجوانب عبر التاريخ الى ظهور العديد من نظم اللعب املختلفة‪،‬‬
‫أدى هذا االختالف و التعدد في أنظمة اللعب بالباحث الى‬
‫محاولة معرفة بعض الفروق في املتغير الهجومي (االستحواذ)‬

‫‪12‬‬
‫دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية المتغير التكتيكي الهجومي (االستحواذ) بين نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬في بطولة كأس العرب ‪2222‬‬

‫‪ .5.6 -‬طريقة أو نظام اللعب‪:‬‬ ‫‪ .6‬الكلمات الدالة في الدراسة‪:‬‬


‫‪ .2.6 -‬تحليل األداء الرياض ي‪:‬‬
‫التعريف االصطالحي‪ :‬يمكن تعريف طريقة اللعب بأنها تنظيم‬
‫التعريف االصطالحي‪ :‬هو إنشاء سجل صحيح وموثق (بالصور‪/‬‬
‫قوى الفريق ‪ -‬أي تشكيله ‪ -‬على الوجه الذي يمكنه من أن يؤدى‬
‫البيانات الرقمية) لألداء من خالل املالحظات املوضوعية‬
‫بصفة عامة ‪ -‬الواجبات املحددة التي توضع له من أجل‬
‫واستخدام التكنولوجيا (كاميرات التصوير‪ ،‬برمجيات‬
‫الوصول إلى الهدف‪ .‬في إطار أو هيكل يضم خطوطا عريضة غير‬
‫التحليل)‪ ،‬والتي يمكن تحليلها بهدف تسهيل التغير و‬
‫محددة لتطبيق العديد من الخطط‪( .‬محمد الخيرالشيخ‪،‬‬
‫التطور(التحسن‪ ،‬التخلص من نقاط الضعف) و بالتالي‬
‫‪)2222‬‬
‫التنافس بشكل أكثر فعالية ‪(.‬حمزة عبد النور‪)2222 ،‬‬
‫التعريف االجرايي‪:‬توزيع افراد الفريق حول امليدان على‬
‫التعريف االجرايي‪:‬مراقبة تسجيل البيانات التي تخص األداء‬
‫مستوى خطوط اللعب الثالث حسب مراكزهم في املباراة‬
‫الرياض ي باستخدام مختلف الوسائل التكنولوجية قصد‬
‫‪ .6.6 -‬بطولة كأس العرب‪:‬‬ ‫تحليل تلك البيانات للرفع من مستى االنجاز الرياض ي‪.‬‬

‫تعريف اجرايي‪:‬كأس العرب لكرة القدم أو كأس الفيفا للعرب‪،‬‬ ‫‪ .2.6 -‬تحليل الفيديو‪:‬‬
‫أو ببساطة كأس العرب‪ ،‬هي مسابقة كرة قدم دولية إنطلقت‬
‫التعريف االصطالحي‪ :‬من بين وسائل تحليل األداء لدراسة‬
‫في ‪ 2923‬بتنظيم االتحاد العربي لكرة القدم وينظمها االتحاد‬
‫خصائص األدء الفردي الجماعي من خالل الجوانب البدنية و‬
‫الدولي لكرة القدم منذ عام ‪ ،2222‬وتتنافس عليها املنتخبات‬
‫املهارية و الخططية )‪(Carling, 2005‬‬
‫الوطنية األعضاء في االتحاد العربي لكرة القدم ‪.‬‬
‫التعريف االجرايي‪ :‬وسيلة من بين وسائل تحليل البيانات‬
‫‪ .7‬الدراسات السابقةواملشابهة‪:‬‬ ‫املرئية املجموعة من خالل اجهزة التقاط الصور و الفيديوهات‬

‫‪ .3.6 -‬تحليل املباريات‪:‬‬


‫‪ .2.7 -‬دراسة‪( :‬بالل البسيوني محمد لطفي أحمد‪،‬‬
‫‪)2222‬‬ ‫التعريف االصطالحي‪ :‬هو نشاط معرفي يستخدم البيانات‬
‫واملعلومات اليجاد العالقة الكمية وخصائص املتغيرات البدنية‬
‫عنوان الدراسة‪ ":‬دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية التحركات‬
‫و املهارية والتكتيكية أثناء املباريات‪(Konstadinidou & .‬‬
‫الهجومية بين طرق لعب (‪ 2-4-4‬و ‪ 2-3-2-4‬و ‪ )3-3-4‬في بعض‬
‫)‪Tsigilis, 2017‬‬
‫مباريات كأس العالم ‪ 2224‬بالبرازيل"‬
‫التعريف االجرايي‪ :‬التسجيل و الفحص املوضوعي ملا يحدث‬
‫هدف الدراسة‪ :‬مقارنة فاعلية تكرارات التحركات الهجومية‬
‫أثناء املباراة من تحركات الالعبين‬
‫بين طريقة لعب (‪ 2-4-4‬و ‪ 2-3-2-4‬و ‪)3-3-4‬‬
‫منهج الدراسة‪ :‬استخدام الباحث للمنهج الوصفي باألسلوب‬ ‫‪ .4.6 -‬االستحواذ‪:‬‬
‫املسحي‬
‫عينة الدراسة‪ :‬اشتملت عينة البحث علي ‪ 22‬مباريات في كرة‬ ‫التعريف االصطالحي‪:‬يبدأ لحظة استالم الكرة من طرف احد‬
‫القدم تم اختيارهم بالطريقة العمدية من مباريات كأس العـالم‬ ‫العبي الفريق (االستحواذ الفردي للكرة) و ينتهي لحظة‬
‫‪ 2224‬بالبرازيل‬ ‫استحواذ احد العبي الفريق املنافس على الكرة ‪(Link & .‬‬
‫نتيجة الدراسة‪ :‬وجود فروق دالة إحصائيا بين تكرارات فاعلية‬ ‫)‪Hoernig, 2017‬‬
‫التحركات الهجومية املستخدمة في طريقة لعب (‪ 2-4-4‬و ‪-2-4‬‬ ‫التعريف االجرايي‪:‬مرحلة امتالك الفرق للكرة حيث يبدأ لحظة‬
‫‪ 2-3‬و ‪)3-3-4‬‬ ‫امتالك احد أعضاء الفرق للكرة وينتهي بفقد الفرق للكرة‬
‫لعدة أسباب ‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫بشريف خالدي عبد الرحيم‬

‫‪ .4.7 -‬دراسة‪( :‬ابراهيم‪ ،‬كمال‪ ،‬و رحيمة‪)2222 ،‬‬ ‫‪ .2.7 -‬دراسة‪( :‬مطاوع‪ ،‬صالح‪ ،‬البيومى‪ ،‬و البطل‪،‬‬
‫‪)2224‬‬
‫عنوان الدراسة‪ ":‬مؤشرات األداء الفنية التكتيكية في املنتخب‬
‫الجزائري لكرة القدم "‬ ‫عنوان الدراسة‪ ":‬دراسة تحليلية لفاعلية بعض املتغيرات‬
‫هدف الدراسة‪ :‬هدف الدراسة الى تحديد مؤشرات أداء‬ ‫الهجومية للمنتخب األسباني فى نهائيات كأس األمم األوروبية‬
‫التكتيك الفني التي يمكن مالحظتها والتي يمكن أن تميز املباراة‬ ‫لكرة القدم فى بولندا وأوكرانيا ‪" 2222‬‬
‫الرابحة من التعادل أو الخسارة‬ ‫هدف الدراسة‪ :‬يهدف هذا البحث إلي التعرف علي فاعلية‬
‫منهج الدراسة‪ :‬استخدم الباحث املنهج الوصفي‬ ‫بعض املتغيرات الهجومية في بطولة كأس األمم األوروبية لكرة‬
‫عينة الدراسة‪ :‬تمثلت العينة في (‪ )22‬مباراة للمنتخب الجزائري‬ ‫القدم فى بولندا وأوكرانيا ‪2222‬‬
‫لكرة القدم (كبار)‪.‬‬ ‫منهج الدراسة‪ :‬استخدم الباحث املنهج الوصفي‬
‫نتيجة الدراسة‪ :‬تظهر نتائج البحث أن مؤشرات األداء للفريق‬ ‫عينة الدراسة‪ :‬تضمنت عينة البحث مبارتان للمنتخب‬
‫الوطنية الجزائرية تتكون من العناصر الهجومية التي يمثلها‬ ‫االسباني في بطولة كأس األمم األوروبية لكرة القدم فى بولندا‬
‫النسبة املئوية لحيازة الكرة وعدد التمريرات الناجحة اما‬ ‫وأوكرانيا ‪.2222‬‬
‫العناصر الدفاعية فتمثلت في استرداد الكرة‬ ‫نتيجة الدراسة‪ :‬كانت أهم النتائج أن هناك فروق غير دالة‬
‫احصائيا لزمن فقد و زمن االمتالك لكل ثلث من امللعب ‪ ،‬كما‬
‫‪.2‬منهج البحث‪:‬‬
‫توجد فروق دالة احصائيا للتمرير الطويل و القصير لكل ثلث‬
‫يعتبر املنهج الوصفي املنهج املناسب للدراسة باعتباره‬
‫من امللعب‪ ،‬وجود فروق دالة احصائيا للتصويب داخل خارج‬
‫اسلوب من أساليب التحليل املركز على معلومات كافية‬
‫منطقة الجزاء‪.‬‬
‫ودقيقة عن ظاهرة أو موضوع محدد ‪،‬أو فترة او فترات زمنية‬
‫معلومات ‪ ،‬و ذلك من أجل الحصول على نتائج علمية‪ ،‬ثم‬ ‫‪ .3.7 -‬دراسة‪( :‬نبراس كامل هدايت طالب ‪ ،‬رعد عبد‬
‫تسفيرها بطريقة موضوعية ‪ ،‬بما ينسجم مع املعطيات الفعلية‬ ‫القادرحسين‪)2227 ،‬‬
‫للظاهرة (دويدري‪.)2222 ،‬و االعتماد على األسلوب املقارن‬ ‫عنوان الدراسة‪ ":‬دراسة تحليلية مقارنة ملتغيرات زمن الحيازة‬
‫الذي يعتبر أسهل و أبسط و أقل تكلفة من املنهج التجريبي و ال‬ ‫والتهديف ملباريات املنتخبين الوطني العراقي والياباني املشاركين‬
‫يلزم الباحث بالتدخل الحداث تغيير على الظاهرة مما يجعل‬ ‫بالتصفيات املؤهلة لكأس العالم بكرة القدم ‪" 2224‬‬
‫النتائج اكثر دقة و موضوعية (غالية أبوالشامات‪ ،‬ب‪.‬ت)‬ ‫هدف الدراسة‪ :‬مقارنة متغيرات زمن الحيازة والتهديف ملباريات‬
‫املنتخبين الوطني العراقي والياباني املشاركين بالتصفيات‬
‫‪ .2‬مجتمع البحث‪:‬‬
‫املؤهلة لكأس العالم بكرة القدم ‪2224‬‬
‫يتمثل مجتمع البحث في الفرق املشاركة في كأس العرب لعام‬ ‫منهج الدراسة‪ :‬استخدم الباحث املنهج الوصفي‬
‫‪ .2222‬حيث‪:‬‬ ‫عينة الدراسة‪ :‬تضمنت عينة البحث ‪ 20‬مباريات للمنتخب‬
‫‪ ‬عدد املنتخبات املشاركة ‪ 23 :‬منتخب‬ ‫العراقي و الياباني ذهابا و ايابا في التصفيات املؤهلة لكأس‬
‫العالم بكرة القدم ‪2224‬‬
‫‪ ‬عدد املنتخبات املشاركة في التصفيات املؤهلة لكأس‬
‫نتيجة الدراسة‪:‬توصل الباحثان الى نتائج عدة منها اتخاذ‬
‫العرب ‪ 24 :‬منتخب‬
‫أسلوب املناوالة الطويلة أثر بشكل واضح على تطبيق‬
‫‪ ‬عدد املنتخبات املتئهلة من التصفيات ‪ 22 :‬منتخبات‬
‫الواجبات الخططية وكذلك ضعف العبي الفريق العراقي في‬
‫‪ ‬عدد املنتخبات املشاركة مباشرة في دور املجموعات ‪:‬‬
‫مهارة التهديف ألن املبدأ من حيازة الكرة هو ألجل االختراق‬
‫‪ 29‬منتخبات مصنفة األفضل حسب تصنيف الفيفا‬
‫وخلق فرص للتهديف‪.‬‬
‫‪ ‬اجمالي عدد املباريات ‪ 32 :‬مباراة‬

‫‪14‬‬
‫دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية المتغير التكتيكي الهجومي (االستحواذ) بين نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬في بطولة كأس العرب ‪2222‬‬

‫(حيدر عبد الرزاق كاظم العبادي‪ )2225 ،‬من خالل املشاهد‬ ‫‪ .22‬عينة البحث‪:‬‬
‫املباشرة و الدقيقة و املوجهة للمباريات باالستعانة بجهاز‬
‫الكمبيوتر و برمجيات تحليل الفيديو‪.‬‬ ‫تمثلت عينة البحث في بعض الفرق كرة القدم املشاركة‬
‫في بطولة كأس العرب ‪ 2222‬و التي استخدمت أنظمة اللعب ‪-4‬‬
‫‪.3.22 -‬استمارة التحليل‪:‬‬ ‫‪ 2-4‬و ‪ 3-3-4‬في بعض او كل مبارياتها و هي ‪ 9‬فرق تم اختيارهم‬
‫تم تصميم االستمارة باالعتماد على الدراسات املرتبطة‬ ‫بالطريقة العمدية تمثل ‪ % 52.25‬من مجمل عدد الفرق‬
‫بموضوع البحث حيث تم تحديد بعض املتغيرات املتعلق‬ ‫املشاركة (‪ 22‬فريق) منها‪:‬‬
‫بمرحلة الهجوم (االستحواذ ) ‪.‬‬ ‫‪ ‬من استخدمت في بعض او كل مبارياتها نظام اللعب ‪-4-4‬‬
‫‪:2‬‬
‫‪ .23‬وسائل البحث‬ ‫‪ -‬السعودية ‪ -‬العراق ‪ -‬عمان ‪ -‬األردن (‪ 24‬فرق)‬

‫تمثلت وسائل البحث في ‪:‬‬ ‫‪ ‬من استخدمت في بعض او كل مبارياتها نظام اللعب ‪: 3-3-4‬‬

‫‪ ‬جهاز كمبيوتر ‪acer i3‬‬ ‫‪ -‬فلسطين ‪ -‬تونس ‪ -‬مصر ‪ -‬املغرب ‪ -‬البحرين (‪25‬‬
‫‪ ‬برنامج الفيديو ‪VLC‬‬ ‫فرق)‬
‫‪ ‬استمارة املالحظة ورقية‬ ‫املباريات املدروسة‪:‬‬
‫‪ ‬استمارة املالحظة الكترونية معدة باستخدام برنامج‬ ‫‪ ‬عدد املباريات التي استخدم فيها نظام اللعب (‪)2-4-4‬‬
‫‪excel‬‬ ‫‪ 20‬مباريات خالل البطولة‬
‫‪ ‬برنامج ‪excel‬‬ ‫‪ ‬عدد املباريات التي استخدم فيها نظام اللعب (‪-3-4‬‬
‫‪ 20 )3‬مباريات خالل البطولة‬
‫‪ .24‬الوسائل االحصائية‪:‬‬
‫تم االستعانة ببرنامج االيكسال من اجل املعالجة‬ ‫‪ .22‬متغيرات البحث‪:‬‬
‫االحصائية لحساب كل من ‪:‬‬
‫‪.2.24 -‬النسبة املؤوية‪:‬‬ ‫‪ ‬املتغيراملستقل‪ :‬نظام اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪.)3-3-4‬‬
‫‪ ‬املتغيرالتابع‪ :‬مدة االستحواذ و عدد تكرارات‬
‫النسبة املئوية في الرياضيات هي عبارة عن تمثيل‬
‫االستحواذ‪.‬‬
‫ملجموعة من األرقام واعتبارها جزء من املئة رمزها ‪%‬‬
‫‪.2.24 -‬املتوسط الحسابي‪:‬‬ ‫‪ .22‬أدوات جمع البيانات‪:‬‬

‫يعرف املتوسط الحسابي في الرياضيات واإلحصاء بأنها‬ ‫‪.2.22 -‬تحليل املحتوى‪:‬‬


‫القيمة التي تتجمع حوله مجموعة قيم‪ ،‬ومن خالله الكم على‬
‫هو أسلوب بحثي لوصف املحتوى الظاهر وصفا‬
‫كل قيم املجموعة‪ ،‬فهذه القيمة هي الوسط الحسابي‪ ،‬ويتم‬
‫موضوعيا منظما و كميا (صابر و خفاج‪.)2222 ،‬حيث اعتمد‬
‫حساب الوسط الحسابي ملجموعة القيم من خالل جمع قيم‬
‫الباحث على تحليل محتوى الكتب و املقاالت العلمية املنشورة‬
‫كل عناصر هذه املجموعة وقسمة ناتج املجموع على عدد‬
‫و بعض املحاضرات‪.‬‬
‫عناصر املجموعة‪.‬‬
‫‪.3.24 -‬االنحراف املعياري‪:‬‬ ‫‪.2.22 -‬املالحظة املوضوعية‪:‬‬
‫يعد من أهم مقاييس التشتت ألنه أكثر دقة حيث‬ ‫اعتمد الباحث على املالحظة املنظمة حيث تعتبر من‬
‫يدخل إستعماله في الكثير من قضايا التحليل اإلحصائي‬ ‫األمور املهمة في الحصول على املعلومات في البحوث الوصفية‬

‫‪15‬‬
‫بشريف خالدي عبد الرحيم‬

‫‪.2.25 -‬صدق االستمارة‪:‬‬ ‫ويعرف بالجذر الترييعي للتباين‪ ،‬بمعنى أنه مقياس بمعدل‬
‫االنحراف عند وسطها الحسابي حيث تريع هذه االنحرافات‬
‫استخدم الباحث الصدق الذاتي للتحقق من صدق‬
‫وتجمع وتقسم على عدد القيم ثم تستخرج قيمتها من تحت‬
‫االستمارة وصالحيتها و يعرف الصدق الذاتي بأنه صدق الدرجة‬
‫الجذر التربيعي‬
‫التجريبية لالختبار بالنسبة للدرجة الحقيقة التي خلصت من‬
‫شوائب أخطاء القياس وبذلك تصبح الدرجات الحقيقة‬ ‫‪.4.24 -‬اختبارستيودنت ‪:T‬‬
‫لالختبار هي امليزان الذي تنسب اليه صدق االختبار‪.‬‬ ‫يستخدم لقياس داللة فروق املتوسطات غير املتوسطة‬
‫وبما ان فكرة معامل الثبات يقوم في جوهره على معامل‬ ‫واملريبطة بالعينات املتساوية الصغيرة والكبيرة‪ ،‬وهناك حاالت‬
‫االرتباط للدرجات الحقيقية لالختبار فالصلة وثيقة بين الثبات‬ ‫مختلفة لحساب هذه اداللة فنجد منها داللة الفروق‬
‫والصدق الذاتي ويقاس الصدق الذاتي بحساب الجذر التربيعي‬ ‫للمتوسطين املستقلين والذي يتناسب مع بحثنا‪.‬‬
‫ملعامل الثبات‪.‬‬
‫الصدق الذاتي = الجذرالتربيعي ملعامل الثبات‬ ‫‪.25‬االسس العلمية الستمارة املالحظة‪:‬‬
‫الجدول ‪ :2‬دراسة صدق االستمارة (الصدق الذاتي)‬
‫الصدق‬ ‫معامل‬ ‫االنحراف‬ ‫املتوسط‬
‫‪.2.25 -‬ثبات االستمارة‪:‬‬
‫التطبيقات‬
‫الذاتي‬ ‫الثبات‬ ‫املعياري‬ ‫الحسابي‬ ‫استخدم الباحثان طريقة تطبيق االستمارة وإعادة تطبيقها‬
‫‪18,22‬‬ ‫‪27,17‬‬ ‫االول‬ ‫مدة‬ ‫مرة أخرى حيث قام الباحث بتطبيق االستمارة في صورتها‬
‫‪0,9775 0,9556‬‬
‫‪21,52‬‬ ‫‪28,46‬‬ ‫الثاني‬ ‫االستحواذ‬
‫النهائية على املباراة املستخدمة في الدراسة االستطالعية وهي‬
‫وبما أن معامل الصدق يفوق معامل الثبات فهو يدل أيضا على‬ ‫مباراة البحرين ضد قطر في دور املجموعات كأس العرب ‪2222‬‬
‫أن األداة املستخدمة في الدراسة تتمتع بدرجة عالية من‬ ‫والتي أقيمت بتاريخ ‪ 2222-22-32‬ثم قام الباحث بإعادة‬
‫الصدق‪.‬‬ ‫تطبيق االستمارة على نفس املباراة بعد ستة أيام لحساب‬
‫معامل االرتباط بين التطبيق األول والتطبيق الثاني‪ ،‬واستخدم‬
‫‪ .26‬عرض البيانات و تحليلها‪:‬‬
‫الباحث طريقة حساب معامل الثبات بإيجاد معامل االرتباط‬
‫‪.2.26‬التحليل االحصايي لنتائج مدة االستحواذ‪:‬‬ ‫البسيط بيرسون بين التطبيقين‪ .‬كما هو موضح بالجدول‪.‬‬
‫الجدول ‪ :3‬يوضح نتائج مدة االستحواذ لنظامي اللعب‬ ‫الجدول ‪ :1‬دراسة ثبات االستمارة‬
‫للفرق قيد الدراسة‬ ‫املتوسط االنحراف معامل الداللة‬
‫التطبيقات‬
‫نظام اللعب ‪3-3-4‬‬ ‫نظام اللعب ‪2-4-4‬‬ ‫الحسابي املعياري االرتباط املعنوية‬
‫مدة‬ ‫مدة‬ ‫‪18,22‬‬ ‫‪27,17‬‬ ‫االول‬ ‫مدة‬
‫مبارات‬ ‫مبارات‬ ‫دال‬ ‫‪0,9556‬‬
‫االستحو‬ ‫الفريق‬ ‫االستح‬ ‫الفريق‬ ‫‪21,52‬‬ ‫‪28,46‬‬ ‫الثاني‬ ‫االستحواذ‬
‫ضد‬ ‫ضد‬
‫اذ‬ ‫واذ‬
‫بما أن القيمة الجدولية (ملعامل االرتباط بيرسون) عند‬
‫‪002‬‬ ‫العراق‬ ‫‪222‬‬ ‫البحرين‬
‫البحرين‬ ‫العراق‬ ‫درجة الحرية (‪ )30‬و بمستوى الداللي ‪ 2,25‬تساوي ‪ 2,32452‬و‬
‫‪2222‬‬ ‫عمان‬ ‫‪502‬‬ ‫عمان‬
‫السعود‬ ‫هي اصغر من القيمة املحسوبة ‪ 2,9552‬فانه يوجد داللة‬
‫‪200‬‬ ‫‪422‬‬ ‫السعودية‬
‫ية‬ ‫األردن‬ ‫معنوية بدرجة عالية‪,‬حيث يوجد ارتباط قوي بين نتائج‬
‫املغرب‬
‫‪252‬‬ ‫الجزائر‬ ‫‪522‬‬ ‫مصر‬ ‫التطبيقين القبلي و البعدي مما يدل على ارتفاع مستوى ثبات‬
‫‪2232‬‬ ‫فلسطين‬ ‫‪222‬‬ ‫املغرب‬ ‫السعودية‬
‫االستمارة‪.‬‬
‫‪673‬‬ ‫العراق‬ ‫عمان‬ ‫‪902‬‬ ‫قطر‬
‫‪250‬‬ ‫قطر‬ ‫مصر‬ ‫‪229‬‬ ‫البحرين‬ ‫عمان‬
‫‪234‬‬ ‫تونس‬ ‫موريطانيا‬ ‫‪535‬‬ ‫تونس‬
‫‪7052‬‬ ‫‪0‬‬ ‫املجموع‬ ‫‪5171‬‬ ‫‪0‬‬ ‫املجموع‬

‫‪16‬‬
‫دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية المتغير التكتيكي الهجومي (االستحواذ) بين نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬في بطولة كأس العرب ‪2222‬‬

‫من خالل الجدول (‪ )5‬يتضح لنا قيمة املتوسط‬ ‫الجدول ‪ :4‬يوضح الفرق بين النسب املئوية ملدة االستحواذ بين‬
‫الحسابي و االنحراف املعياري ملدة االستحواذ لنظام اللعب (‪-4‬‬ ‫نظامي اللعب ‪ 2-4-4‬و ‪3-3-4‬‬
‫‪ )2-4‬على التوالي ‪ 242.30‬و ‪ .222.35‬اما بالنسبة لنظام اللعب‬ ‫نظام اللعب‬ ‫نظام اللعب‬
‫املجموع‬ ‫املتغير‬
‫(‪ )3-3-4‬فكانت ‪ 002.5‬و ‪ 329.22‬و بعد حساب ‪ T‬عند درجة‬ ‫‪3-3-4‬‬ ‫‪2-4-4‬‬
‫الحرية ‪ 24‬و مستوى الداللة ‪ 2.25‬وجدنها تساوي ‪ 2.2921‬اي‬ ‫‪%‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪n‬‬
‫‪12223‬‬ ‫مدة االستحواذ‬
‫اكبر من ‪ T‬الجدولية ‪ 2.222‬مما يدل على انا الفروق دالة‬ ‫‪58%‬‬ ‫‪7052‬‬ ‫‪42%‬‬ ‫‪5171‬‬
‫احصائيا‪.‬‬ ‫من خالل الجدول (‪ )4‬يتضح لنا وجود فرق بين النسب‬
‫وعليه يمكن القول انه توجد فروق دالة احصائيا بين‬ ‫املئوية بين نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬من حيث مدة‬
‫نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و(‪ )3-3-4‬في ما يخص مدة االستحواذ‬ ‫االستحواذ حيث بلغة املدة االجمالي لالستحواذ لنظام اللعب‬
‫على الكرة لصالح نظام اللعب (‪.)3-3-4‬‬ ‫(‪ 5222 )2-4-4‬ثانية بنسبة ‪ %42‬و بلغة املدة لالستحواذ‬
‫لنظام اللعب (‪ 2252 )3-3-4‬ثانية بنسة ‪ %50‬و يظهر تفوق‬
‫‪.2.26‬التحليل االحصايي لنتائج عدد تكرارات االستحواذ‪:‬‬
‫نظام اللعب (‪ )3-3-4‬بفارق ‪ 2002‬ثانية اي بنسبة ‪%22‬‬
‫الجدول ‪ :6‬يوضح نتائج فرق عدد تكرارات االستحواذ بين نظامي‬
‫الجدول ‪ :5‬يوضح الداللة االحصائية للفرق بين نظامي اللعب‬
‫اللعب للفرق قيد الدراسة‬
‫فيما يخص مدة االستحواذ‬
‫نظام اللعب ‪3-3-4‬‬ ‫نظام اللعب ‪2-4-4‬‬
‫عدد‬ ‫مبارات‬ ‫عدد‬ ‫مبارات‬ ‫نظام املتوسط االنحراف‬
‫الفريق‬ ‫الفريق‬ ‫قيمة ‪ T‬قيمة ‪ P‬الداللة‬
‫تكرارات‬ ‫ضد‬ ‫تكرارات‬ ‫ضد‬ ‫اللعب الحسابي املعياري‬
‫‪50‬‬ ‫العراق‬ ‫‪43‬‬ ‫البحرين‬ ‫دال‬ ‫‪222.35‬‬ ‫‪242.30 2-4-4‬‬ ‫مدة‬
‫البحرين‬ ‫العراق‬ ‫‪0.0948 1.7921‬‬
‫‪45‬‬ ‫عمان‬ ‫‪39‬‬ ‫عمان‬ ‫احصائيا‬ ‫‪329.22‬‬ ‫‪002.5‬‬ ‫‪3-3-4‬‬ ‫االستحواذ‬
‫‪36‬‬ ‫السعودية‬ ‫‪36‬‬ ‫السعودية‬
‫األردن‬ ‫الشكل ‪( :2‬الفروق االحصائية بين نظامي اللعب في ما يخص مدة‬
‫‪40‬‬ ‫الجزائر‬ ‫املغرب‬ ‫‪32‬‬ ‫مصر‬
‫‪65‬‬ ‫فلسطين‬ ‫‪32‬‬ ‫املغرب‬ ‫السعودية‬ ‫االستحواذ)‬
‫‪44‬‬ ‫العراق‬ ‫عمان‬ ‫‪42‬‬ ‫قطر‬
‫‪37‬‬ ‫قطر‬ ‫مصر‬ ‫‪33‬‬ ‫البحرين‬ ‫عمان‬
‫‪51‬‬ ‫تونس‬ ‫موريطانيا‬ ‫‪26‬‬ ‫تونس‬
‫‪368‬‬ ‫‪0‬‬ ‫املجموع‬ ‫‪283‬‬ ‫‪0‬‬ ‫املجموع‬
‫الجدول ‪ :7‬يوضح الفرق بين النسب املئوية عدد تكرارات‬
‫االستحواذ بين نظامي اللعب ‪ 2-4-4‬و ‪3-3-4‬‬
‫نظام اللعب‬ ‫نظام اللعب‬
‫املجموع‬ ‫املتغير‬
‫‪3-3-4‬‬ ‫‪2-4-4‬‬
‫‪%‬‬ ‫‪n‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪n‬‬ ‫عدد تكرارات‬
‫‪651‬‬
‫‪57%‬‬ ‫‪368‬‬ ‫‪43%‬‬ ‫‪283‬‬ ‫االستحواذ‬
‫الشكل ‪( :2‬الفرق االحصائية بين املتوسطات ملدة االستحواذ)‬
‫من خالل الجدول (‪ )2‬يتضح لنا وجود فرق بين النسب‬
‫املئوية بين نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و(‪ )3-3-4‬من حيث عدد‬
‫تكرارات االستحواذ حيث بلغ اجمالي عدد مرات تكرار‬
‫االستحواذ لنظام اللعب (‪ 203 )2-4-4‬مرة بنسبة ‪ %43‬و بلغ‬
‫اجمالي عدد مرات تكرار االستحواذ لنظام اللعب (‪320 )3-3-4‬‬
‫مرة بنسبة ‪ %52‬و يظهر تفوق نظام اللعب (‪ )3-3-4‬بفارق ‪05‬‬
‫اي بنسبة ‪. %23‬‬

‫‪17‬‬
‫بشريف خالدي عبد الرحيم‬

‫وعليه يمكن القول انه توجد فروق دالة احصائيا بين‬ ‫الجدول ‪ : 2‬يوضح الداللة االحصائية للفرق بين نظامي اللعب ‪-4‬‬
‫نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬في ما يخص عدد تكرارات‬ ‫‪ 2-4‬و ‪ 3-3-4‬فيما يخص عدد تكرارات االستحواذ‬
‫االستحواذ لصالح نظام اللعب (‪.)3-3-4‬‬ ‫املتوسط االنحراف‬ ‫نظام‬
‫الداللة‬ ‫قيمة ‪P‬‬ ‫قيمة ‪T‬‬
‫املعياري‬ ‫الحسابي‬ ‫اللعب‬
‫‪.27‬مناقشة نتائج االستمارة على ضوء الفرضيات‪:‬‬
‫‪5.7554‬‬ ‫‪35.375‬‬ ‫‪2-4-4‬‬ ‫عدد‬
‫دال‬
‫‪ .2.27‬الفرضية الجزئية األولى‪:‬‬ ‫‪0.01667 2.7172‬‬ ‫تكرارات‬
‫احصائيا‬ ‫‪9.4415‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪3-3-4‬‬
‫االستحواذ‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪)2-4-4‬‬
‫الشكل ‪( :3‬الفروق االحصائية بين نظامي اللعب في ما يخص عدد‬
‫و (‪ )3-3-4‬في مدة االستحواذ‪.‬‬
‫تكرارات االستحواذ)‬
‫من خالل تحليل نتائج كل من الجدول (‪ )5( )4( )3‬يتضح‬
‫وجود فروق دالة بين نظام اللعب (‪ )2-4-4‬و نظام اللعب (‪-3-4‬‬
‫‪ )3‬بالنسبة ملدة االستحواذ على الكرة ‪،‬حيث أظهرت الفرق التي‬
‫استخدمت نظام اللعب (‪ )3-3-4‬معدالت استحواذ عالية‬
‫مقارنة بالفرق التي استخدمت نظام اللعب (‪ )2-4-4‬و يرجع‬
‫ذلك كون كل نظام لعب يستخدم حسب أسلوب اللعب و‬
‫اسلوب الهجوم و الدفاع و استراتجية املدرب حيث تستخدم‬
‫الفرق التي تعتمد على اسلوب اللعب الدفاعي على نظام اللعب‬
‫(‪ )2-4-4‬اذ يسمح هذا النظام بزيادة الكثافة العددية على‬
‫مستوى منطقة الدفاع و الوسط و يعتمد على اسلوب الهجوم‬ ‫الشكل ‪( :4‬الفرق االحصائية بين املتوسطات لعدد تكرارات‬
‫املباشر و الهجمة املرتدة من خالل تمريرات قليلة و طويلة دون‬
‫االستحواذ)‬
‫الحاجة الى االستحواذ على الكرة ملدة طويلة ‪ ،‬بينما تستخدم‬
‫الفرق التي تعتمد على اسلوب اللعب الهجومي و بناء الهجمة و‬
‫اللعب الغير مباشر على نظام اللعب (‪ )3-3-4‬اذ ان هذا النظام‬
‫يسمح بامكانية تطبيق بعض املبادئ الخططية الرئيسية و التي‬
‫تساعد على االستحواذ الطول مدة ممكنة و تمثلت تلك املبادئ‬
‫في االنتشار في امللعب من خالل تباعد الالعبين على عرض‬
‫وطول امللعب‪،‬حيث ان االنتشار املثالي يوفر ربط بين خطوط‬
‫الفريق وبالتالي أكبر عدد من خيارات التمرير للتقدم‬
‫بالهجمات‪( .‬صالح عبد العزيز الربع‪ ،‬ب‪.‬ت‪ ،‬الصفحات ‪-22‬‬ ‫من خالل الجدول (‪ )0‬يتضح لنا قيمة املتوسط‬
‫‪ ،)25‬و االتساع حيث يخلق مساحة للهجوم ومن املزايا األخرى‬ ‫الحسابي و االنحراف املعياري لعدد تكرارات االستحواذ لنظام‬
‫لالتساع أنه يوفر للمهاجمين رؤية كاملة للميدان ‪(Chapman,‬‬ ‫اللعب (‪ )2-4-4‬على التوالي ‪ 35.375‬و ‪ 5.7554‬اما بالنسبة‬
‫)‪Derse, & Hansen, 2008‬و بذلك السماح بتوفر العديد من‬ ‫لنظام اللعب (‪ )3-3-4‬فكانت ‪ 46‬و ‪ 9.4415‬و بعد حساب ‪T‬‬
‫الحلول للتمرير و االحتفاظ بالكرة و تعتبر الكثافة العددية‬ ‫عند درجة الحرية ‪ 24‬و مستوى الداللة ‪ 2.25‬وجدنها تساوي‬
‫من العوامل التي تؤدي إلى نجاح الهجوم وعدم فقدان الكرة‬ ‫‪ 2.7172‬اي اكبر من ‪ T‬الجدولية ‪ 2.222‬مما يدل على انا‬
‫حيث تسمح بتواجد عدد من الالعبين في مكان تواجد الكرة‬ ‫الفروق دالة احصائيا‪.‬‬
‫لخلق الزيادة العددية ‪،‬اذ أن الزيادة العددية ترتبط ارتباطا‬

‫‪18‬‬
‫دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية المتغير التكتيكي الهجومي (االستحواذ) بين نظامي اللعب (‪ )2-4-4‬و (‪ )3-3-4‬في بطولة كأس العرب ‪2222‬‬

‫اللعب ‪ 2-4-4‬و ذلك من حيث مدة االستحواذ و عدد‬ ‫وثيقا باالنتشار والعمق في الهجوم (حسن و سالم‪،2229 ،‬‬
‫تكرارات االستحواذ‪.‬‬ ‫الصفحات ‪)222-225‬‬
‫‪ .2.27‬الفرضية الجزئية الثانية‪:‬‬
‫‪.22‬االقتراحات و التوصيات‪:‬‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة احصائيا بين نظامي اللعب (‪)2-4-4‬‬
‫بعد عرض وتحليل ومناقشة النتائج والخروج بأبرز‬ ‫و (‪ )3-3-4‬في ما يخص تكرارات االستحواذ‬
‫االستنتاجات البد من صياغة العديد من التوصيات‬
‫من خالل تحليل نتائج كل من الجدول (‪ )0( )2( )2‬يتضح وجود‬
‫واالقتراحات الخاصة بالدراسة والتي نلخصها في مايلي ‪:‬‬
‫فروق دالة بين نظام اللعب (‪ )2-4-4‬و نظام اللعب (‪)3-3-4‬‬
‫‪ -‬ضرورة الوقوف على مستحدثات نظم اللعب ملجاراة الفرق‬ ‫بالنسبة لعدد تكرارات االستحواذ على الكرة ‪،‬حيث أظهرت‬
‫العاملية‬ ‫الفرق التي استخدمت نظام اللعب (‪ )3-3-4‬عدد تكرارات‬
‫‪ -‬مراعاة نظم اللعب املناسبة عند وضع خطط اللعب و‬ ‫استحواذ أكثر مقارنة بالفرق التي استخدمت نظام اللعب (‪-4‬‬
‫تحديد اسلوب اللعب‬ ‫‪ )2-4‬و يرجع ذلك الى القدرة التي تمكن الفرق التي استخدمت‬
‫‪ -‬استخدام نظام الالعب ‪ 3-3-4‬بالنسبة للفرق التي تعتمد‬ ‫نظام اللعب (‪ )3-3-4‬مقارنة بنظام اللعب (‪ )2-4-4‬على‬
‫اسلوب االستحواذ‬ ‫الضغط العالى بثالث العبين متقدمين و الذي يمكن تطبيقه‬
‫بهذه الطريقة ‪ ،‬و أيضا الكثافة العددية خصوصا على مستوى‬
‫‪ -‬يجب املدربين واملحلليين إعطاء أهمية كبيرة لتحليل‬
‫منطقة الهجوم والوسط مما يسمح باسترجاع الكرة سريعا‬
‫أنظمة الالعب‬
‫واالستحواذ عليها مرات عديدة من جهة و من جهة أخرى أدى‬
‫‪ -‬اعطاء اهمية في تحديد نظام اللعب عند العمل على‬
‫اعتماد الفرق التي استخدمت نظام اللعب (‪ )2-4-4‬على‬
‫الجانب التكتيكي‬
‫مهاجمين فقط الى عدم القدرة على الضغط و السرعة في‬
‫‪ -‬مراعاة خصائص الالعبين والخصوم و استراتيجية اللعب‬ ‫استرداد الكرة خصوصا على مستوى منطقة الخصم حيث ان‬
‫في إدراج نظام اللعب‬ ‫نظام اللعب (‪ )2-4-4‬يعتمد على أسلوب دفاع الضغط‬
‫املنخفض او دفاع املنطقة من خالل عودة االعبين الى منطقة‬
‫الدفاع بدل الضغط في منطقة الخصم مما يقلل عدد مرات‬
‫االستحواذ على الكرة‪.‬‬

‫‪ .22‬االستنتاجات‪:‬‬

‫في ضوء الدراسة التي اجريناها على نظاميين اللعب ‪3-3-4‬‬


‫و ‪ 2-4-4‬في بطولة كاس العرب و التحليل االحصائي للنتائج‬
‫امكن التوصل لالستنتاجات التالية‪:‬‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة إحصائيا بين نظامي اللعب في ما يخص‬
‫مدة االستحواذ بين نظام اللعب ‪ 3-3-4‬و ‪.2-4-4‬‬
‫‪ ‬توجد فروق دالة إحصائيا بين نظامي اللعب في ما يخص‬
‫عدد مرات تكرار االستحواذ بين نظام اللعب ‪. 3-3-4‬‬
‫‪ ‬اظهرت الفرق التي استخدمت نظام اللعب ‪ 3-3-4‬نسبة‬
‫استحواذ مرتفعة مقارنة بتلك التي استخدمت نظام‬

‫‪19‬‬
‫بشريف خالدي عبد الرحيم‬

‫‪ -23‬فاطمة عوض صابر‪ ،‬و ميرقث علي خفاج‪ .)2222( .‬أسس و‬ ‫‪.22‬قائمة املصادرواملراجع املعتمدة في الدراسة‪:‬‬
‫مبادئ البحث العلمي‪ .‬االسكندرية ‪ :‬مطبعة االشعاع الفني‪.‬‬
‫‪ -24‬محمد الخيرالشيخ‪ .)2222 ,22 24( .‬طرق اللعب و تطورها‪ .‬تم‬ ‫‪.2.22‬املصادرو املراجع العربية‪:‬‬
‫االسترداد من جريدة العرب االقتصادية الدولية‪:‬‬
‫‪https://www.aleqt.com/2011/01/14/article_491274.h‬‬ ‫بالل البسيوني محمد لطفي أحمد‪ .)2220( .‬دراسة تحليلية‬ ‫‪-2‬‬
‫‪tml‬‬ ‫مقارنة لفاعلية التحركات الهجومية بين طرق لعب (‪ 2-4-4‬و ‪-4‬‬
‫‪ -25‬محمد أمين بارودي‪ .)2225( .‬التحليل الخططي الهجومي في‬ ‫‪ 2-3-2‬و ‪ )3-3-4‬في بعض مباريات كأس العالم ‪ 2224‬بالبرازيل‪.‬‬
‫كرة القدم دراسة حالة لفريق املتدربين الوطني الجزائري (تحت‬ ‫املجلة العلمية للبحوث والدراسات في التربية الرياضية ‪-222 ،‬‬
‫‪ .)22‬علوم و تطبيقات الرياضة واألنشطة البدنية و الفنية ‪،‬‬ ‫‪.202‬‬
‫‪.42-42‬‬ ‫ثامر محسن و آخرون‪ .)2992( .‬االختبار و التحليل بكرة‬ ‫‪-2‬‬
‫‪ -22‬محمد عبد الرحمن‪ .)2222( .‬دراسة تحليلية ألهداف املسجلة‬ ‫القدم‪ .‬العراق‪ :‬مطبعة جامعة املوصل‪.‬‬
‫للمنتخب القطري في بطولة كأس آسيا لكرة القدم‪ .2229‬مجلة‬ ‫جمال اسماعيل محمد مطاوع‪ ،‬محمد فاروق يوسف صالح‪،‬‬ ‫‪-3‬‬
‫العلوم اإلنسانية والطبيعية ‪.204-232 ،‬‬ ‫أحمد البيومى على البيومى‪ ،‬و ضياء محمد عبد الوهاب البطل‪.‬‬
‫‪-22‬نبراس كامل هدايت طالب ‪ ،‬رعد عبد القادر حسين‪.)2222( .‬‬ ‫(‪ .)2224‬دراسة تحليلية لفاعلية بعض املتغيرات الهجومية‬
‫دراسة تحليلية مقارنة ملتغيرات زمن الحيازة والتهديف ملباريات‬ ‫للمنتخب األسباني فى نهائيات كأس األمم األوروبية لكرة القدم‬
‫املنتخبين الوطني العراقي والياباني املشاركين بالتصفيات‬ ‫فى بولندا وأوكرانيا ‪ .2222‬املجلة العلمية لعلوم التربية البدنية‬
‫املؤهلة لكأس العالم بكرة القدم ‪ 2224‬م‪ .‬مجلة العلوم‬ ‫والرياضة ‪.200-222 ،‬‬
‫الرياضية ‪.292-202 ،‬‬ ‫حاجي ابراهيم‪ ،‬بن مصبح كمال‪ ،‬و بن بوصت رحيمة‪.)2229( .‬‬ ‫‪-4‬‬
‫‪-20‬نبراس كامل هدايت طالب‪ ،‬و رعد عبد القادر حسين‪.)2222( .‬‬ ‫مؤشرات األداء الفنية التكتيكية في املنتخب الجزائري لكرة‬
‫دراسة تحليلية مقارنة ملتغيرات زمن الحيازة والتهديف ملباريات‬ ‫القدم ‪ .‬املجلة العلمية لعلوم و التكنولوجيا لالنشطة البدنية و‬
‫املنتخبين الوطني العراقي والياباني املشاركين بالتصفيات‬ ‫الرياضية ‪.23-2 ،‬‬
‫املؤهلة لكأس العالم بكرة القدم ‪ 2224‬م‪ .‬مجلة العلوم‬ ‫حسن السيد ابو عبدة‪ .)2225( .‬االتجاهات الحديثة في‬ ‫‪-5‬‬
‫الرياضية ‪.292-202 ،‬‬ ‫تخطيط وتدريب كرة القدم ‪ .‬اإلسكندر ية‪ :‬مكتب اإلشعاع‬
‫الفنية‪.‬‬
‫‪.2.22‬املصادر و املراجع األجنبية‪:‬‬ ‫حمزة عبد النور‪ .)2222( .‬محاضرات مقياس تحليل املنافسة‬ ‫‪-2‬‬
‫الرياضية‪.‬‬
‫‪1- Bangsbo, J., & Peitersen, B. (2000). Soccer systems and‬‬ ‫‪ -2‬حيدر عبد الرزاق كاظم العبادي‪ .)2225( .‬أساسيات كتابة‬
‫‪strategies. : Human Kinetics.‬‬ ‫البحث العلمي في التربية البدنية و علوم الرياضية‪ .‬البصرة ‪:‬‬
‫‪2- Bradley, Diaz, A., Lago-Penas, C., & Rey, E. (2013). The‬‬ ‫الغدير للطباعة و النشر‪.‬‬
‫‪effect of high and low percentage ball possession on‬‬ ‫‪ -0‬رجاء وحيد دويدري‪ .)2222( .‬البحث العلمي أساسياته النظرية‬
‫‪physical and technical profiles in English FA Premier‬‬ ‫و ممارساته التطبيقية‪ .‬دمشق‪ :‬دار الفكر‪.‬‬
‫‪League soccer. Journal of Sports Sciences , 1261-1270.‬‬ ‫‪ -9‬صالح عبد العزيز الربع‪( .‬ب‪.‬ت)‪ .‬قاموس كرة القدم‪.‬‬
‫‪3- C.Lago. (2008). El análisis del rendimiento en los‬‬ ‫‪ -22‬عادل تركي حسن‪ ،‬و جبار سالم‪ .)2229( .‬كرة القدم تعليم‬
‫‪deportes de equipo. Algunas consideraciones. Acción‬‬ ‫وتدريب‪ .‬العراق‪ :‬جامعة القادسية‪.‬‬
‫‪Motriz.‬‬ ‫‪ -22‬عبد السالم األمين كآلي‪ .)2222( .‬كرة القدم للناشئين‪ .‬فزان‬
‫‪4- Carling, C. (2005). Handbook of Soccer Match Analysis.‬‬ ‫ليبيا‪ :‬دار الزين للكتاب‪.‬‬
‫‪london: Routledge.‬‬ ‫‪ -22‬غالية أبوالشامات‪( .‬ب‪.‬ت)‪ .‬مبادئ البحث العلمي‪ ,‬انواع مناهج‬
‫‪5- Chapman, S., Derse, E., & Hansen, J. (2008). SOCCER‬‬ ‫البحث العلمي‪ .‬جامعة الجزيرة‪.‬‬
‫‪COACHING MANUAL. Los Angeles: LA84 Foundation.‬‬

‫‪20‬‬
2222 ‫) في بطولة كأس العرب‬3-3-4( ‫) و‬2-4-4( ‫دراسة تحليلية مقارنة لفاعلية المتغير التكتيكي الهجومي (االستحواذ) بين نظامي اللعب‬

12- Lago-Peñas, C., & Dellal, A. (2010). Ball Possession 6- Diaz, r., Verde, E. J., & Garci, J. M. (2018). Offensive
Strategies in Elite Soccer According to the Evolution of performance in soccer through lag sequential analysis:
the Match-Score: the Influence of Situational Variables. The case of a team in the Spanish Second Division-A.
Journal of Human Kinetics , 93-100. Spring Conferences of Sports Science .JOURNAL OF
13- Link, D., & Hoernig, M. (2017). Individual ball HUMAN SPORT & EXERCISE , 271-282.
possession in soccer. plos one journal , 1-15. 7- Garganta, J. (2009). Trends of tactical performance
14- Maneiro, R., Casal, C. A., & Losada, J. L. (2020). The analysis in team sports:bridging the gap between
Influence of Match Status on Ball Possession in High research, training and competition. Revista Portuguesa
Performance Women’s Football. Front Psychol. , 1-11. de Ciências do Desporto , 81-90.
15- Mario Amatria. (2019). Technical-Tactical Analysis of 8- JA, A., & Larkin, P. (2013). Key performance variables
The Players of the Left and Right Wing in Elite Soccer. between the top 10 and bottom 10 teams in the English
Journal of Human Kinetics , 233-245. Premier League 2012/13 season. Human Movement,
16- McGarry, T. (2017). Applied and theoretical Health and Coach Education , 17-29.
perspectives of performance analysis in sport: Scientific 9- JR, B., & Polman, R. C. (2005). Effects of score-line on
issues and challenges. International Journal of team strategies in FA Premier League Soccer. Journal of
Performance Analysis in Sport , 128-140. Sports Sciences , 192-193.
17- P.DJones, Jame, N., & Mellalieu, S. (2004). Possession as 10- Konstadinidou, & Tsigilis, N. (2017). Offensive playing
a Performance Indicator in Soccer. International Journal profiles of football teams from the 1999 Women’s
of Performance Analysis in Sport , 98-102. World Cup Finals. International Journal of Performance
18- Tomas Stølen, K. C. (2005). Physiology of soccer: an Analysis in Sport , 61-71.
update. Sports Med , 501-536. 11- Lago, C., & Martín, R. (2007). Determinants of
possession of the ball in soccer. Journal of Sports , 969-
974.

21

You might also like