Professional Documents
Culture Documents
مقدمة
الخاتمة
المصادر والمراجع
مقدمة:
نتيجة للتطورات الحاصلة في المنظمات المعاصرة والحاجة الملحة الى مفاهيم ادارية حديثة اصبحت
الحاجة الى انواع معينة من االدارات توازي حركة التطور في المتغيرات العالمية وسرعتها التي نقلت
التعامالت االدارية والفنية للكثير من المنظمات التي تطمح الى ايجاد مكانة لها في عالم المنافسة
واالعمال الى مفردات وتطبيقات عن بعد المعلومات واالتصاالت والتي اضحت محل اهتمام دنيا
االعمال رغبة منها في زيادة فاعلية العمل .فبدخول العوالم الرقمية في تفسير الظواهر االدارية
الحديثة واعادة فلسفتها عن بعد بما يالئم ومفردات العصر ظهر ما يعرف باإلدارة عن بعد وتطبيقاتها
المختلفة كالتجارة عن بعد والتسويق عن بعد التي حولت العمل التقليدي الى نطاق العمل عن بعد
إلعطاء فلسفة حديثة إلعادة هندسة االعمال بما يالئم والسرعة الهائلة لالنطالق نحو قمة الهرم
التنافسي واحداث نقلة نوعية في تعامالتها .
المطلب األول :ماهية اإلدارة عن بعد
إحدى أقدم المقوالت في مجال األعمال هي َ"وظِّف أشخاصاً بارعين ،ثَُّم َدعهم يقومون بعملهم" ،وهناك
قدر كبير من الحكمة في تلك المقولة.
إذ َّإنه في عصر رسائل البريد اإللكتروني التي ال تنتهي ،والمكالمات التي ال تنقطع ،وأكوام التقارير،
يمكن أن يعاني المدير الذي يفرط في المشاركة بالعمل بشكل كبيرَّ ،
إن المدراء الذين يتبنون نهج
اإلدارة عن بعد كثيراً ما يثقون بفريقهم بما يكفي للسماح لهم بالعمل بأنفسهم.
هناك العديد من األهداف التي تسعى اإلدارة عن بعد تحديداً على تحقيقها ،ويتمثّل أبرزها في تحقيق
الميزة التنافسية للمنظمة .توجيه المنظمة نحو النجاح .تعزيز ثقافة العمل الجماعي ،والحرص على
تعزيز األفراد وتحفيزهم .الحرص على االستثمار األمثل في كافة الموارد المتاحة في المنظمة ،وإ يجاد
موراد جديدة يمكن االستفادة منها ،مع توقع وتحديد االحتياجات المستقبلية للمنظمة ،والفرص التي
يمكن من خاللها تأمين هذه االحتياجات .حيث تمث ّل كل من الغايات واألهداف أحد أهم عناصر العملية
اإلدارية التي تطبق في المنظمات ،وتضم كل من عملية التخطيط ،وعملية التنظيم ،والضبط ،وكذلك
القيادة.
-4تحويل األيدي العاملة الزائدة عن الحاجة إلى أيدي عاملة لها دور أساسي في تطبيق اإلدارة
االلكترونية عن طريق إعادة التأهيل لغرض مواكبة التطورات الجديدة التي طرأت على المنظمة
واالستغناء عن العاملين غير األكفاء وغير القادرين على التكيف مع الوضع الجديد( .السالمي،2008 ،
ص )37
-6تقليل معوقات اتخاذ القرار عن طريق توفير البيانات وربطها بمراكز اتخاذ القرار.
-12تقليل التكلفة نتيجة تبسيط اإلجراءات وتقليل المعامالت الورقية وتخفيض وقت األداء .المغربي،
،2004ص3
-13المحافظة على سرية الوثائق والمعلومات التي أصبحت عرضة للتلف بفعل الكوارث الطبيعية
والتأكل وكثرة االستخدام بالنسبة لمصادر المعلومات الورقية ،أما بالنسبة المصادر المعلومات
االلكترونية فهي سهلة الحفظ وغير مكلفة.
-14سهولة استرجاع المعلومات وفتح خيارات عديدة أمام المستفيدين للحصول على المعلومات
والمشاركة في التحكم ،مما يعني المزيد من التسهيالت الديناميكية في البحث العلمي .بكري،2001 ،
ص46
يتضح مما سبق أن من أهم مميزات اإلدارة عن بعد أنها من أكثر األساليب فاعلية وكفاءة التيسير
أعمال المنظمة من خالل بناء قاعدة متقدمة للمعلومات ،مما يساعد على تحقيق أعلى درجات السرعة
والتي تتمثل في توفير أي شيء في أي وقت و…
نجاح المؤسسة أو المنظمة يتوقف على األسلوب الذي تدار به ،مهما كان حجمها سواء كان صغير أو
متوسط أو كبير فاإلدارة عن بعد له دور كبير غاية األهمية يتمثل على النحو األتي
فالمؤسسة التي تخطط فهي يكون لديها مقدرة على التركيز بالشكل الفردي له ،وعندما يكون هناك
فشل في التخطيط فسيترتب عن ذلك الفوضى وعدم تحديد الرؤية .
كما أن القدرة على التخطيط تساعدك في مواجهة جميع المشكالت وتوقعها ،كما أن المؤسسة المنظمة
هي تحدد األدوار وتوزعها وتملك خطه نحو تحقيق أهدافها وذلك طبقا ل مبادئ االدارة .
فأي مؤسسة من البداية تحدد األهداف التي تسعى إليها ،والهيكل اإلداري الناجح هو الذي يمتلك الخطط
والمقترحات التي تعينه على بلوغ تلك األهداف .
فأي مؤسسة يوجد بها فريق عمل يسعى للوصول للهدف المشترك ،وعلى الجميع أن يعرف ما يقوم
به حتى يتحمل المسئولية الملقاة على عاتقه .
وتلك الموارد تتمثل في المواد التكنولوجية والموارد البشرية ،ووضع كل منها في الدور المناسب له
وتحقيق أقصى استفادة منها ،واالستغالل األمثل له .
فالتخطيط واإلدارة الجيدة سيوضع الموظف في المكان المناسب داخل المؤسسة ،وسيتم استيفاء جميع
المناصب الموجودة فيها مما يحسن األداء ويزيد من اإلنتاج ،والعدل والرضا بين أفراد العمل ويأتي
كل ذلك عندما يتم إجراءات فحص مميزة على األفراد الذين يلتحقون بالعمل .
حيث أن التحفيز واإلشراف الجيد يساعد على بداية المشاريع ودوامها ،فال يمكن أن تسير أي مؤسسة
دون وجود القادة كما يوجد سلطة يتم سؤال الموظف أمامها ،وتحقيق المتابعة لجوانب العمل المتنوعة
.
فالتوجيه المناسب يساعد على التواصل بين القادة والمرؤوسين ،ويستطيع الموظف أن يثبت نفسه
ومعالجة أي أمر قد يطرأ على العمل واالتصال يساهم في أداء ونهوض المؤسسة .
فكل فرد يتم السيطرة عليه داخل العمل وتحديد من له األهمية في فريق العمل وتقيم معدل األداء ،
وسوء اإلدارة بالنسبة للمؤسسة قد يترتب عليه الفشل .
فالبد من مراجعة سير العمل للمؤسسة وهي الطريقة الفعالة التي تعالج الخطأ وتدفعنا للتقدم والنهوض
بمنظمة العمل وتحقيق المستقبل المنشود لجهة العمل .
أصبح من الضروري على منظمات وشركات اليوم أن تعي بشكل جيد أهمية التغيير والتطوير ومواكبة
التقدم العلمي بصفة عامة والتقدم التقني بصفة خاصة ،إذا أرادت مجرد االستمرار والبقاء ،أما إذا
رغبت في التميز والتطور والنماء فإن األمر ال يحتاج إلى مجرد مواكبة التقدم ومتابعة جديدة فقط ،بل
يحتاج أن تكون هذه المنظمات سباقة الكتشاف ومعرفة الجديد من خالل تشجيع التطوير واالبتكار
وطرح األفكار الجديدة بين العاملين.
أن أهم دواعي تحول المؤسسات من اإلدارة التقليدية إلى اإلدارة عن بعد والتوظيف عن بعد تتمثل
في:
– توظيف استخدام التطور التكنولوجي واالعتماد على المعلومات في التوظيف عن بعد والعمل عن
بعد.
– ازدياد المنافسة بين المؤسسات وضرورة وجود آليات للتميز داخل كل مؤسسة تسعى للتنافس.
– حتمية تحقيق االتصال المستمر بين العاملين على اتساع نطاق العمل.
– التوجه نحو توظيف استخدام التطور التكنولوجي واالعتماد على المعلومات في اتخاذ القرارات.
– الطابع الدولي أو العالمي للخدمات اإللكترونية :حيث يتم تقديم الخدمات من خالل الوسائط
اإللكترونية (االنترنت) ،والتي ال تعرف الحدود المكانية أو الجغرافية.
الدوافع الخارجية :وهي المتمثلة في بيئة المنظمة الخارجية ومن أهم هذه الدوافع ما يأتي:
– دوافع الزبائن :والتي منها زيادة معدل استخدام االنترنت واستمرار أنشطة المجتمع على مدار النهار
والليل وطوال أيام األسبوع ،وتطور حاجات ورغبات جمهور المستفيدين والزبائن.
اإلعالنات
– دوافع اإلدارة عن بعد :إن التطور التكنولوجي المتسارع وظهور االنترنت أدى إلى ظهور تقنيات
جديدة إلنجاز األعمال وتحقيق الميزة التنافسية.
– دوافع المنافسة :إن استخدام بعض المنظمات للتكنولوجيا في تحقيق الميزة التنافسية ولد الحاجة لدى
باقي المنظمات في السوق الستخدامها حفاظا على استمراريتها.
دوافع إدارية :والتي منها الحاجة إلى كسر الروتين اليومي وانعزال األقسام واإلدارات عن بعضها
والحاجة إلى تكامل جميع مصادر المعلومات وجعلها أكثر فاعلية ،والحاجة إلى تبسيط اإلجراءات
والعمليات المعقدة ،والفاعلية في اتخاذ القرار وقياس األداء.
دوافع مالية :الحاجة إلى تقليل التكاليف التشغيلية وزيادة المبيعات والعائد للمنظمة.
فقد أصبح االستعانة بتكنولوجيا المعلومات واالتصاالت هو السمة األساسية المميزة للعصر الذي نعيش
فيه ,ومع نموها المتزايد فقد نجحت في التأثير على كافة الجوانب الخاصة بالفرد ,ومع االستعانة بها
في مجال العمل بدأ التفاعل مع األفراد والمؤسسات يحنى منحنى جديد ,وخلق تطورات جديدة في
مجال مستوى الخدمات ومدى نجاحها في اإليفاء بالتوقعات الخاصة باألفراد .وهناك العديد من
األسباب التي دعت إلى االستعانة اإلدارة اإللكترونية والتوظيف عن بعد من بينها ما يلي:
توفير التكلفة سواء إن كان ذلك بالنسبة للحكومة ذاتها أم بالنسبة للمواطنين الذين يقومون بتلقي
الخدمات التي تقدمها الحكومة ,ووفقا للتقرير الصادر عن األمم المتحدة في عام (2001م) ,فإنه بمقدور
الحكومات توفير ما يزيد عن ( )%70من النفقات عندما تقوم بإجراء تعامالتها بصورة إلكترونية.
تمتع الخدمات اإللكترونية برخص الثمن ,والسرعة ,وتوافرها الدائم في أي وقت ,وفي كل مكان
وبخاصة في المناطق النائية.
بناء الثقة بين المواطنين والحكومة من خالل تحسين الصورة الذهنية الخاصة بالحكومة.
توفير نوعا من التمكين للعاملين عندما يشعرون بقدرتهم في الحصول على المعلومات.
ضمان وصول الخدمات إلى كافة األفراد بطريقة متكافئة ,وبخاصة أولئك األفراد ذوي االحتياجات
الخاصة وكبار السن.
تمكين المواطنين من الحصول على الخدمات الحكومية من خالل بوابة مخصصة خاصة ب
ارتفاع معدل البطالة من أكبر األسباب التي تتسبب فيها اإلدارات عن بعد ،فبالرغم من أن اإلدارة
اإللكترونية توفر العديد من فرص العمل إال أنه في حالة استبعادهم من وظائفهم يكونوا غير مؤهلين
ألي عمل آخر.
يتطلب للعمل في اإلدارة عن بعد أن يكونوا العاملين بها مؤهلين فقط ،مما يزيد من بطالة الغير
مؤهلين ،على عكس اإلدارات العادية التي تتيح فرص عمل لكافة المستويات.
من الممكن أن تعاني اإلدارة عن بعد من االختراق عن طريق الهاكر ،وبالتالي من الممكن أن يقوم
بحذف بعض ملفات العمالء الهامة باإلضافة إلى أنه يمكنه إتالف األجهزة ،مما يسبب مشكلة لدى
اإلدارة في استرجاع بيانات العمالء.
تتعرض اإلدارات عن بعد إلى التجسس من ِقبل الكثير من األشخاص ،بغض النظر عن مدى
خصوصية وسرية هذه المعلومات بالنسبة للعميل.
القراصنة هم أشخاص يحاولون اختراق اإلدارات عن بعد بكافة الطرق الغير قانونية.
تعاني اإلدارات عن بعد من وجود شلل في الوظائف ،وبالتالي يؤدي إلى تعطيل بعض الخدمات.
كما أن اإلدارة عن بعد تعاني من ضعف عملية التواصل بين العميل والموظف ،على عكس التواصل
الذي يحدث في اإلدارات التقليدية التي تتيح للعمالء التواصل بشكل مباشر.
االستخدام المستمر للشبكات يؤدي إلى حدوث حالة من االنعزال واالنطواء لدى العميل والموظف ،مما
يؤدي إلى حدوث ضعف في التوافق االجتماعي والنفسي لديهم.
من المهم أن تتواصل أماكن التفتيش مع اإلدارات لمنع التالعب ،ولكن اإلدارات اإللكترونية تقضي
على هذا التواصل مما يتسبب في حدوث الكثير من التالعب في اإلدارة.
اإلدارة عن بعد تعتبر من أحدث األساليب المستخدمة ،حيث إن فكرتها األساسية قائمة على تحويل
العمل اإلداري من المنظومة اليدوية التقليدية التي كانت تعتمد على العامل البشري إلى منظومة أخرى
إلكترونية أكثر دقة وسرعة ،تعتمد في عملها على األجهزة والبرمجيات ،مما جعل الكثير من
المؤسسات التعليمية والحكومية إلى تجربتها.
أيضا
ألنها تتميز بسرعة اتخاذ القرارات ،باإلضافة إلى تقليل التكاليف مقارنة باإلدارة التقليدية ،وتتميز ً
بتوفر كم هائل من المعلومات بها في جميع التخصصات المختلفة.
المقال عن عيوب تطبيق اإلدارة عن بعد و معوقات تطبيقها 0،وبما أن الخطوة األولى للتحول من إدارة
تقليدية 0إلى إدارة عن بعد تبدأ بتحويل 0النسخ الورقية إلى إلكترونية ،سنستعرض عيوب النسخ
اإللكترونية للعمليات.
إن لتحول من العمل اليدوي في اإلدارة التقليدية 0إلى اإلدارة عن بعد ليس باألمر الهين ،و الميزات
الكبيرة التي تقدمها اإلدارة عن بعد تقابلها 0العديد من السلبيات 0و المعوقات :
تخوف المؤسسات من تغيير نظام اإلدارة بسبب عدم تقبل بعض المدراء و الموظفين من
ارتفاع التكلفة المادية إلنشاء منظومة اإلدارة اإللكترونية" و احتياجها إلى شبكة اتصال جيدة و
أجهزة حواسيب و هذا يرتبط" بالقدرة على توفير الميزانية الالزمة والجهل بالحاجة إليجاد
نقص القدرات على صعيد قطاع تكنولوجيا المعلومات و االتصاالت مما يستدعي الحاجة إلى
برامج تدريب للموظفين الستخدام شبكة المعلومات بكفاءة و فاعلية لتحقيق" األهداف المطلوبة
وجوب االهتمام بتأمين أنظمة" حماية للشبكات" و المواقع الواجب العمل عليها لحمايتها" من
عدم وجود تشريعات" قانونية منظمة" للعمل اإلداري في هذه المنظومة
قلة أو انعدام الثقة بالتقنيات الحديثة" و أساليب حماية أمنها مع قلة االطالع على نماذج ناجحة
الخاتمة :
إن عملي ة التح ول نح و اإلدارة اإللكتروني ة لم تتم بش كل تلق ائي ب ل أنه ا واجهت الكث ير من التح ديات
والصعوبات التي اعترضت طريقها وأصبحت تشكل معوقات أمام تطبيق اإلدارة اإللكترونية الحديثة،
وقد ذكر الكثير من العوامل التي تعيق تطبيق اإلدارة عن بعد منها :عدم اقتناع إدارة المنظمة بدواعي
التح ول ومتطلبات ه ،وع دم تحف يز األف راد داخ ل المنظم ة إلنج اح عملي ة التح ول وبالت الي ع دم إحساس هم
بأنهم جزء من عملية التحول والنجاح ،وكذلك عدم توافر بنية أساسية فنية جيدة (بنية تحتية تقنية) أيض اً
الطبيع ة البش رية والخ وف من التكنولوجي ا الحديث ة وتطبيقاته ا باإلض افة إلى ض عف الثق ة في حماي ة
السرية وأمنها في التعامالت الشخصية.
ويض يف ع دداً من العوام ل األخ رى ال تي تعي ق تط بيق اإلدارة عن بع د وال تي تتمث ل في قل ة الكف اءات
البش رية ال تي تس تخدم التقني ات ،وع دم االطالع على النم اذج الناجح ة في البيئ ات المج اورة ال تي طبقت
عن بع د ،باإلض افة إلى قل ة ال وعي ب المميزات المرج وة من تط بيق اإلدارة عن بع د ،والخ وف من
التغيير وأيضاً غياب التشريعات المناسبة التي تشجع على عملية التحول ،وعدم توفر وسائل االتصاالت
المناسبة والتي تسهم في عملية التحول ،مع عدم وجود ثقة كاملة بالتقنيات الحديثة واستمرارية عملها
كما أن التكلفة العالية واللغة اإلنجليزية تعتبر من العوامل التي تعيق انتشار االنترنت.
المراجع:
.1بخش ،فوزية (1427هـ) ،اإلدارة عن بعد في كليات التربية للبنات بالمملكة العربية
السعودية في ضوء التحوالت المعاصرة ،رسالة دكتوراة ،جامعة أم القرى ،مكة،
السعودية.
.2الحسن ،حسين ( ،)2011اإلدارة عن بعد – المفاهيم– المتطلبات ،الوراق للنشر
والتوزيع ،عمان ،األردن.
.3الخالدي ،محمد ( ،)2007التكنولوجيا اإللكترونية ،ط ،1عمان ،األردن ،دار كنوز
المعرفة للنشر والتوزيع.
.4دراوسي ،مسعود ،مسعود ،آدم ( ،)2013مداخلة بعنوان“ :الحكومة عن بعد متطلباتها
ومعوقات تطبيقها” ،الملتقى العلمي الدولي حول :متطلبات إرساء الحكومة عن بعد في
الجزائر ،البليدة :جامعة سعد دحلب.
.5دودج ،ايان ( ،)2006اإلدارة عن بعد ،ترجمة عبد الحكيم أحمد الخزامي ،ط،1
القاهرة ،دار الفجر للنشر والتوزيع.
.6رضا ،هشام ( ،)2010تنمية مهارات االتصال والقيادة اإلدارية ،دار الراية للنشر
والتوزيع ،األردن.
.7زاهية ،قايد ( ،)2015اإلدارة عن بعد وتحسين أداء أعمال المؤسسات ،جامعة عبد
الحميد بن باديس ،الجزائر.
.8السالمي ،عالء ( ،)2018اإلدارة عن بعد ،عمان :دار وائل للنشر.
.9السالمي ،عالء ( ،)2005شبكات اإلدارة عن بعد ،ط ،1عمان :دار وائل للنشر
والتوزيع.
.10الشريف ،عمر وعبد العليم ،أسامة وبيومي ،هشام ( ،)2014اإلدارة عن بعد –
مدخل إلى اإلدارة التعليمية الحديثة ،دار المناهج للنشر والتوزيع ،عمان ،األردن.
.11الصيرفي ،محمد ( ،)2007اإلدارة عن بعد ،ط ،1اإلسكندرية ،دار الفكر الجامعي.
.12عبيد ،عبد الباسط ( ،)2013مداخلة بعنوان :أهمية تدريب الموارد البشرية لتطبيق
الحكومة االلكترونية في الجزائر” ،الملتقى العلمي الدولي حول متطلبات إرساء الحكومة
اإللكترونية في الجزائر – دراسة تجارب بعض الدول ،البليدة ،جامعة سعد دحلب.
.13العجمي ،عبداهلل ( ،)2014المشكالت العملية والقانونية للجرائم اإللكترونية :دراسة
مقارنة ،مذكرة ماجستير غير منشورة ،تخصص القانون العام ،جامعة الشرق األوسط،
عمان ،األردن.
.14العالق ،بشير( ،)2013القيادة اإلدارية ،دار اليازور ،عمان ،األردن.
.15قدوة ،محمود ( ،)2010الحكومة اإللكترونية واإلدارة المعاصرة ،دار أسامة للنشر
والتوزيع ،عمان ،األردن.
.16قدوري ،سحر ( ،)2016اإلدارة عن بعد وإ مكانياتها في تحقيق الجودة الشاملة ،مجلة
المنصور ،العدد ،14الجامعة المستنصرية.
.17القريشي ،عمر ( ،)2015أثر الحكومة اإللكترونية في الحد من ظاهرة الفساد
اإلداري ،بيروت ،منشورات الحلبي الحقوقية.
.18لسلوس ،مبارك ( ،)2013مداخلة بعنوان “مقومات التحول إلى الحكومة االلكترونية
في الجزائر ،الملتقى العلمي الدولي حول متطلبات إرساء الحكومة اإللكترونية في
الجزائر ،البليدة :جامعة سعد دحلب ،ص.8
.19الكمار ،رأفت ( ،)2005الحاسوب واألمن القومي ،القاهرة :دار الكتب العلمية للنشر
والتوزيع.
.20المستاري ،محمد ( ،)2012التأثير االجتماعي لوسائل االتصال الجماهيري،
www.diwanalarab.comيوم الدخول الخميس 8أكتوبر .2020
.21الوادي ،محمود ( ،)2011المعرفة واإلدارية اإللكترونية :وتطبيقاتها المعاصرة،
عمان :دار صفاء.
.22ياسين ،غالب ( ،)2005اإلدارة اإللكترونية وآفاق تطبيقاتها العربية ،الرياض ،معهد
اإلدارة العامة.