You are on page 1of 13

‫الفصل الثاني‬

‫المبحث األول مراقبة التسيير‬


‫المطلب األول مفهوم مراقبة التسيير‬
‫يمكن إدراج عدة مفاهيم لمراقبة التسيير نذكر منها‬
‫التعريف األول ‪ ENTONY‬هي التسلسل الدي من خالله بقوم مسئولي المؤسسات‬
‫بضمان استغالل الموارد المتاحة بأقل التكاليف و أكثر فعالية و نجاعة للوصول إلى‬
‫األهداف المسطرة‬
‫التعريف الثاني ‪ G.PILLOT‬يتمثل نظام مراقبة التسيير في العملية المراد لها ضمان‬
‫توحيد األهداف الالمركزية للنشاطات المنسقة من أجل تحديد أهداف المؤسسة مع‬
‫مراعاة أخالقيات متفق عليها مسبقا و يشمل نظام مراقبة التسيير جملة من العمليات‬
‫الداخلية و التي بدورها تحتوي على جملة من المناقشات كما يعمل أيضا على تنمية‬
‫الكفاءات الفردية و دلك عن طريق إدخال نظام تأهيل و تكوين امهنة التسيير االكتساب‬
‫مهنة متواصلة في ميدان التسيير‬
‫التعريف الثالث‪ H.ARNAULD et V.VIGNON A.GERMALIS et‬و‬
‫هي جملة من الوسائل و المرافق و العمليات التي تزود المؤسسة بأهداف طويلة األجل و‬
‫كدلك ضمان تحقيقها بصفة مستمرة‬
‫التعريف الرابع ‪ M.GERVAIS‬هي عبارة عن نظام الدي من خالله يتأكد المسيرون‬
‫من أن الموارد قد تم الحصول عليها و تم استعمالها بفعالية و فعالية‬
‫التعريف الخامس ‪ KHEMAHEM‬هي العملية المنجزة داخل وحدة اقتصادية‬
‫لضمان التنشيط و التحريك الفعال الدائم لطاقات و الموارد المراد بها تحقيق األهداف‬
‫المسطرة من طرف هده الوحدة‬
‫المطلب الثاني أهداف و مهام مراقبة التسيير‬

‫أهداف مراقبة التسيير من خالل تعرضنا لبعض الخاصة بمراقبة التسيير يتضح لنا أنها‬
‫وظيفة ضرورية تساهم بشكل كبير في مساعدة المسيرين على اتخاذ القرار حيث نجدها‬
‫تسعى إلى‬
‫‪ ‬تحليل االنحرافات التي تكون ناتجة بين النشاط الحقيقي و النشاط المعياري و‬
‫إبراز األسباب التي أدت إلى هده االنحرافات و دلك يتم عن طريق الميزانيات‬
‫التقديرية‬
‫‪ ‬تحقيق الفعالية و نعني بها تحقيق األهداف التي وضعت مقارنة بالموارد المتاحة‬
‫و من أجل تحسين الفعالية يتطلب تطوير ديناميكي ألنظمة المعلومات حتى نتمكن من‬
‫جمع المعلومات في الوقت و الحجم المناسبين اظافة إلى ضرورة معرفة إيرادات و‬
‫تكاليف المؤسسة ‪.‬‬
‫‪ ‬الوقف على نقاط الضعف التي تعاني منها المؤسسة لتصحيحها و استنتاج نقاط‬
‫القوة للتركيز على تدعيمها ‪.‬‬
‫‪ ‬تحقيق الفاعلية يعتبر المبدأ األساسي في النظرية النيوكالسيكية من االستعمال‬
‫العقالني و الرشيد لموارد المؤسسة ويتم تحقيق دلك عن طريق وضع ميزانيات‬
‫تقديرية ثم مقارنة بين ما خطط له وما تم تحقيقه ‪.‬‬
‫‪ ‬تحقيق المالءمة أي التأكد من أن األهداف المسطرة تتمشى مع الوسائل المتاحة و‬
‫دلك بتبني استراتيجية مدروسة و تسيير أمثل لألفراد اد أن بهدين العاملين‬
‫يتمشى التسيير الفعال لوسائل االستغالل و بالتالي تحقيق األهداف بأقل‬
‫تكاليف‬
‫‪2‬‬ ‫و يمكن تلخيص أهداف مراقبة التسيير في الشكل التالي‬

‫الشكل رقم ‪ 01‬أهداف مراقبة التسيير‬

‫األهداف الرئيسية‬

‫األهداف الجزئية –التفصيلية‪-‬‬


‫تخطيط وتنظيم‬
‫تنسيق و مراقبة‬
‫مراجعة‬

‫المصدر ‪S.separi .C.alazard‬‬


‫‪ 2‬مهام مراقبة التسيير‬
‫أ مراقبة األداء الو ضيفي إن مراقبة األداء الو ضيفي في المنظمات تعتبر من أهم‬
‫الوظائف اإلدارية التي اليمكن التخلي عنها باعتبارها الدعامة األساسية و الوسيلة‬
‫الرئيسية لجمع المعلومات لتقديم األداء بموضعية حيث يعمل القائم بهده المهمة على‬
‫االصفاء‪ lecout‬للمشاكل و العراقيل التي يعاني منها األفراد أنه يسعى إلى جمع‬
‫المعلومات ذات صيغة موضوعية تساعد المسؤليين على اتخاذ القرار و التي تتعلق‬
‫بمستقبلهم الوظيفي من حيث الترقية زيادة األجر مكافأة عقوبات ‪....‬الخ مما يؤدي إلى‬
‫‪10‬‬ ‫زيادة الثقة في المؤسسة و التي يحقق عن طريق جملة من الخصائص‬
‫أوال المشاركة في تحديد األهداف تعتبر مشاركة العمال في تحديد األهداف التي تسعى‬
‫إليها المؤسسة رافعا معنويا من أجل تحقيقها مع ضرورة إحداث نوع من التوازن بين‬
‫أهداف الفرد وأهداف المؤسسة ‪.‬‬
‫ثانيا عدالة التوزيع وتعتبر من أهم العوامل التي تؤدي إلى تقوية الثقة بين اإلدارة و‬
‫العمال و دلك من خالل توزيع األجور كل حسب طبيعة عمله إضافة إلى التوزيع العادل‬
‫لألرباح حسب الهيكل الهرمي للمؤسسة ‪.‬‬
‫ثالثا عدالة التعامالت إن عدالة التعامالت تكون باالتصال الدائم لممثلي العمال بمختلف‬
‫المسؤولين من أجل طرح مشاكلهم م على اإلدارة اتخاذ القرارات المنصفة أو العادلة‬
‫المتعلقة بالعمل و مستقبل العمال المهني ‪.‬‬
‫ب مراقبة الجودة إن إدارة الجودة لها أهمية كبيرة على مستوى المؤسسات التي تسعى‬
‫إلى التقدم و التوسع في نشاطها حيث يتطلب منها إنتاج سلع ذات جودة تتالءم ورغبات‬
‫المستهلكين من حيث المظهر الخارجي للسلع و المواد المستعملة النتاجها‬
‫إن موضوع إدارة الجودة هي اهتمام كبير من طرف الباحثين الدين حاولوا تقديم شروط و‬
‫عوامل تحسين الجودة –مرجعية التنظيم الدولي ‪ – ISO‬و بالتالي فعلى مراقب التسيير أن‬
‫يتابع باستمرار هده العملية للمحافظة على الجودة العالية وبالتالي تلبية رغبات ومتطلبات‬
‫‪2‬‬ ‫المستهلكين ومن ورائها ضمان استمرارية المؤسسة‬
‫ج إدارة الوقت إن للوقت أهمية كبيرة في المنظمة وكلما استطعت المنظمة استغالله‬
‫بالشكل الحسن كلما كانت لها القدرة على التنافس كبيرة ودلك من خالل تخفيض تكلفة‬
‫الوحدة الواحدة و العكس صحيح وعليه فمن الواجب استغالله و مراقبته بالوسائل التالية‬

‫‪ ‬العمل على تطوير الكفاءة عن طريق التكوين المستمر للتغلب على المشكالت‬
‫الطارئة‪.‬‬
‫‪ ‬تألية العمليات على المستويات الحسابية كاإلنتاج التمويل ‪...‬الخ مثل استعمال‬
‫الحاسب آللي لربح الوقت‪.‬‬
‫‪ ‬تنفيذ األهداف عن طريق جدول زمني باستخدام بحوث العمليات ‪.‬‬

‫‪ ‬تحديد كيفية استخدام الوقت حسب خطة مدروسة سابقا ‪.‬‬

‫‪ 0‬الهيكلي يعتبر التنسيق بين مستويات المؤسسة ضروري باعتبارها كل متماسكة‬


‫د التنسيق‬
‫ودلك البد على مراقب التسيير التنسيق بين جميع مراكز المسؤولية فيما يخص‬

‫وضع األهداف‬ ‫‪-‬‬


‫وضع الميزانيات‬ ‫‪-‬‬
‫وضع مؤشرات لتقيم‬ ‫‪-‬‬

‫المطلب الثالث االرتباط الهرمي لمصالح مراقبة التسيير‬


‫إن مراقبة التسيير هي العملية التي شانها أن تقوم بجمع المعلومات ومعالجتها وتحليلها و‬
‫تقديمها للمصالح المعنية االستفادة منها في شكل توجيهات وإرشادات لدلك فان مكانة‬
‫مراقبة التسيير داخل الهيكل التنظيمي داخل المؤسسة يعتبر مشكلة صعبة الحل مند القديم‬
‫و على العموم فان مراقبة التسيير لها عالقة وطيدة ب‬
‫‪ ‬طريقة تسيير المؤسسة تسيير مركزي و ال مركزي‬
‫‪ ‬حجم اإلمكانيات الموجودة‬

‫‪ ‬حجم المؤسسة‬
‫‪ ‬األهداف المسطرة من طرف اإلدارة العامة‬
‫و فيما ياي نتطرق إلى بعض األنماط لتوضيح مكانة مراقبة التسيير داخل التقسيم الوظيفي‬
‫للمؤسسة‬
‫النمط األول بنية الشكل التالي‬
‫الشكل رقم ‪ 2‬مراقبة التسيير لها ارتباط مباشر مع المديرية العامة ‪1‬‬

‫المديرية العامة‬

‫مراقبة التسيير‬

‫مديرية االستغالل‬ ‫المديرية المالية و المحاسبية‬ ‫المديرية اإلدارية‬

‫في هده الحالة فان مراقبة التسيير مرتبطة ارتباط مباشر مع المديرية العامة‬
‫تحظى بأهمية كبرى‬
‫تمتاز باستقاللية التسيير‬
‫تحصل على معلومات من المديريات الفرعية تناقشها و تعالجها و تقدم التوجيهات و‬
‫اإلرشادات‬

‫النمط الثاني بنية الشكل التالي‬


‫الشكل رقم ‪ 3‬مراقبة التسيير و المحاسبة العامة مرتبطان بمديرية وظيفية حسب هده الهرم‬
‫التنظيمي ‪2‬‬

‫المديرية العامة‬

‫مديرية االستغالل‬ ‫المديرية المالية و المحاسبية‬ ‫المديرية اإلدارية‬

‫المحاسبة العامة‬ ‫مراقبة التسيير‬

‫‪2‬‬
‫و في هده الحالة فان مراقبة التسيير و المحاسبة العامة بنتمون إلى نفس المديرية الوظيفية‬
‫و التي هي المديرية المالية و المحاسبة و ما يالحظ‬
‫‪ ‬محدودبة االشتراك في المناقشات حول التوجيهات االستراتيجية للمؤسسة‬

‫‪ ‬عدم اعتماد وظيفة مراقبة التسيير كهيئة استشارية تابعة مباشرة للمديرية العامة‬
‫يؤثر تأثير سلبيا من حيث متابعة تطبيق العماليات و يقلص من دورها في تحقيق‬
‫األهداف‬
‫‪ ‬غياب االستقاللية في التسيير بالنسبة للمراقبة باعتبارها مرتبطة بالمديرية المالية و‬
‫المحاسبة‬
‫‪ ‬توفر و قرب المعلومات المالية و المحاسبة‬
‫النمط الثالث يبينه الشكل التالي‬
‫الشكل رقم ‪ 4‬مراقبة التسيير المحاسبة العامة‬

‫المديرية العامة‬

‫مديرية االستغالل‬ ‫مراقبة التسيير و المحاسبة العامة‬ ‫المديرية‬


‫أو‬
‫المديرية العامة‬

‫مراقبة التسيير و المحاسبة العامة‬

‫مديرية ‪3‬‬ ‫مديرية ‪2‬‬ ‫مديرية ‪1‬‬


‫في هده الحالة مراقبة التسيير و المحاسبة العامة لها ارتباط مباشر و المديرية العامة و‬
‫نالحظ إمكانية إرسال و تحليل فعال للمعلومات المحاسبة‬
‫االستقاللية في التحكم‬
‫حوار مدعم بين المديريات‬
‫بعد التطرق إلى هده األنماط الثالثة كالهياكل التنظيمية بحيث نالحظ أن النمط األول أين‬
‫مراقبة التسيير مرتبطة مباشرة مع المديرية العامة يمثل النمط األمثل بحيث نجدها بمثل‬
‫هيئة استشارية تشارك بشكل كبير في استراتيجية المؤسسة إضافة إلى دلك يمتاز‬
‫باستقاللية التسيير أي ال يمارس عليها ضغوطات من طرف المديريات األخرى و بالتالي‬
‫يمكننا القيام بدورها الحقيقي أال و هو التوجيه و المراقبة‬
‫أما النمط الثاني أين مراقبة التسيير و المحاسبة العامة مرتبطان مع مديرية وظيفية و هي‬
‫المديرية المالية و المحاسبة رغم توفر و قرب المعلومات الالزمة و الكافية فيما يخص‬
‫المالية و المحاسبة إال أن هدا النمط يعتبر محدود لالشتراك في المناقشات حول التوجيهات‬
‫االستراتيجية للمؤسسة إضافة إلى دلك غياب االستقاللية في التسيير باعتبارها مرتبطة‬
‫بالمديرية الوظيفية‬
‫و في النمط الثالث أين مراقبة التسيير و المحاسبة العامة مرتبطان مع المديرية العامة هنا‬
‫يكون التركيز على مصدر واحد للمعلومات و هو المحاسبة العامة و تهميش المصادر‬
‫األخرى اإلعالم اآللي المراجعة الداخلية و التنظيم‬
‫و فيما يلي نحاول تقديم نمط التنظيم الداخلي لمصلحة مراقبة التسيير الدي يمكن توضيحه‬
‫عن طريق الشكل التالي‬
‫الشكل رقم ‪ 5‬التنظيم الداخلي لمصلحة مراقبة التسيير‬
‫مسؤول مراقبة التسيير‬

‫المرودية‬ ‫لوحة القيادة‬ ‫المحاسبة التحليلية‬ ‫مراقبة الميزانيات‬

‫النشاط ‪A‬‬ ‫النشاط ‪B‬‬ ‫النشاط ‪A‬‬ ‫النشاط ‪B‬‬

‫لتحقيق النشاط ‪A‬و ‪ B‬و تحقيق مردود يته نجد‬

‫مراقبة الميزانيات و طبع الميزانيات إمكانيات مادية و مالية و بشرية و مراقبة تطبيقها‬

‫المحاسبة التحليلية االهتمام بالجانب الكمي في تطبيق العماليات‬


‫‪0‬‬
‫المبحث الثاني أدوات مراقبة التسيير‬
‫المطلب األول األدوات التقليدية‬
‫‪ 1‬نظم المعلومات ‪ information systems‬يمكن تعريفه من الناحية الفنية على أساس‬
‫أنه مجموعة من اإلجراءات التي تقوم بجمع و استرجاع و تشغيل و تخزين و توزيع‬
‫المعلومات لتدعيم اتخاذ القرارات و الرقابة في التنظيم و باإلضافة إلى تدعيم اتخاذ‬
‫القرارات و التنسيق و الرقابة و يمكن لتنظيم المعلومات أن تساعد المديرون و العاملين‬
‫في تحليل المشاكل و تطوير المنتجات المقدمة و خلق المنتجات الجديدة‬
‫و حتى عام ‪ 1980‬لم يكن المديرون يهتمون بكيفية جمع و تنظيم و تشغيل و بث‬
‫المعلومات في المنظمة و لو يكونوا يعلمون الكثير عن تكنولوجيا المعلومات و بالرغم من‬
‫ظهور من الحاسبات اآللية و استخدامها في مجال نظم المعلومات سواء في عملية التخزين‬
‫و التشغيل و ظهور البرامج المتطورة التي تساعد في فعالية العملية اإلدارية و اتخاذ‬
‫القرارات‬
‫و كانت المعلومات نفسها ال ينظر إليها كأصل هام في المنظمة و لكن في اآلونة األخيرة و‬
‫حاليا ال يمكن للمديرين إن يتجاهلوا كيفية إدارة المعلومات في المنظمة و النظر للمعلومات‬
‫كمورد استراتيجي له تأثير على قدرة المنظمة في المنافسة و البقاء في مجال األعمال‬
‫‪ 2‬خصائص المعلومات كما ذكرنا فان المعلومات تضيف الى المعرفة المرتبطة و تخفض‬
‫من عدم التأكد و تؤيد عملية اتخاذ القرارات في المنشأة مع دلك فهناك أنواع مختلفة من‬
‫المعلومات و طرق مختلفة لوصف المنشأة أو الهدف أو الموقوف و سنوضح خصائص‬
‫المعلومات فيما يلي‬
‫‪ 1‬الدقة قد تكون المعلومة صحيحة أو غير صحيحة دقيقة أو غير دقيقة فالمعلومات‬
‫الدقيقة هي نتيجة أخطاء تكون خالل عملية الجميع أ و التجهيز أو إعداد التقارير و قد‬
‫يعتقد مستخدمها أن معلومات غير دقيقة بأنها دقيقة و في هده الحالة طالما أن ستلمها يعتقد‬
‫أنها دقيقة و يستخدمها لبعض األغراض فإنها تعتبر معلومات لهدا الشخص ‪.‬‬

‫‪ / 2‬الشكل قد تكون المعلومات كمية أو وضعية رقمية أو بيانية مطبوعة على الورق أو‬
‫معروضة على الشاشة ملخصة أو مفصلة و عادة ما تحتاج إلى عدة أشكال من البدائل‬
‫المتاحة وفقا لكل موقف ‪.‬‬
‫‪ 3/‬التكرار يقيس التكرار مدى تكرار الحاجة الى معلومات و تجميعها و إنتاجها ‪.‬‬
‫‪ /4‬المدى شمول المعلومات مداها فقد تكون بعض المعلومات عامة تغطي مدى كبير بينما‬
‫قد يكون البعض األخر ضيق المدى محدد في االستخدام المطلوب ‪.‬‬
‫‪5/‬االرتباط قد تكون المعلومات مرتبطة ادا ما ظهرت الحاجة إليها في موقف معين م‬
‫المعلومات التي ظهرت إليها الحاجة في وقت ما قد ال تكون مرتبطة في وقت أخر لدلك‬
‫فان المعلومات التي نحصل عليها ‪.‬‬
‫‪ 6/‬الكمال توفر المعلومات الكاملة للمستخدم كل المطلوب معرفته عن موقف معين ‪.‬‬
‫‪ /7‬التوقيت المعلمات الموقوتة هي التي نجدها حين الحاجة إليها أي ال تكون متقادمة حين‬
‫وصولها‪.‬‬
‫‪ /8‬النشأة قد تنشأ المعلومات من مصادر داخلية للمنشأة أو من خارجها ‪.‬‬
‫‪ /9‬القدرة الزمنية قد تكون المعلومات مستمدة من الماضي أو من القدرة الجارية أو من‬
‫أنشطة مقبلة‬

You might also like