‫دراسة الوقت والحركة)فردريك تايلور( الثالثااء أكتوبر ‪2009 ,27‬‬

‫‪am 7:48‬‬
‫ااقترنت حركة الدارة العلمية باسم المهندس فردريك تايلر)‪_1856‬‬
‫‪ (1915‬الدي قام ببناء اطار نظري جديد حينه اختلف من حيت الساليب‬
‫المستخدمة في التنظيم والرقابة معتمدأ الساليب العلمية في هده الدراسة وقد‬
‫بني تصوراته الفكرية وافتراضاته علي خبرته كمهندس وعلي ملحظاتة‬
‫لتسلسل العمل وخطواته واوجه الهدروالظياع الدي تعانيها الموسسة‬
‫جراءعدم استخدام الساليب العلمية في العمليات النتاجية‪ .‬وقد قدم تايلربحتأ‬
‫الي الجمعية المريكية لمهندسى الميكانيك بعنوان نظام الجر بالقطعة دكر‬
‫فيه انه اثاناء عمله مشرفا علي العمال ورئيسا للمهندسين في شركة حديد‬
‫ميدفال لحظ ان كثاير من العاملين يبدلون اقل من مئة في المئة من جهدهم‬
‫في العمل وعزي دلك الي نظام الجور المتبع في الشركة انداك والمصمم‬
‫علي اساس القدمية والموقع الوظيفي لعلي اساس كمية المنتج من قبل كل‬
‫عامل ‪ .‬ويمكن تحديد اهم الفتراضات التي اعتمدها علي النحو التالي ‪:‬‬
‫‪-1‬النظر للعامل بما يشبه اللة النتاجية يستجيب لرغبات السلطة التي‬
‫تشرف عليه فيقبل ‪.‬‬
‫‪ -2‬اعتماد مبداء تقسيم العمل او التخصص بين العاملين لنه يودي الي‬
‫زيادة خبراتهم وكفاءتهم في الداء بسبب تخصصهم بجزء صغير محدود‬
‫منه واتقانه بالتكرار ‪.‬‬
‫‪ -3‬يعد الجر المادي المدفوع للعامل دافعا رئيسيا لتحسين كفاءة الداء ‪.‬‬
‫‪ -4‬يتصرف النسان برشد وعقلنية عند تعامله مع ادارة المؤسسة التي‬
‫يعمل بها ‪.‬‬
‫‪-5‬لبد من اعتماد اسلوب دراسة الوقت والحركة لغرض ابعاد الضياع في‬
‫الجهد النتاجي المبذول‪.‬‬
‫‪ -6‬الهتمام بالحركات الفسيولوجية والعضلية وتفاعلها مع حركات اللة‬
‫لغرض تحقيق الكفاءة النتاجية‪.‬‬
‫‪ -7‬تتحمل الدارة مسئولية اختيار العاملين وتدريبهم علي الطرق المناسبة‬
‫لداء العمل‪.‬‬