You are on page 1of 4

‫االستصحاب هو استدامة ما كان ثابتا ام نفي ما كان منفيا‬

‫انواعة‬
‫‪ -١‬استصحاب الحال ودليل العقل‬
‫وهو املنصرف اليه االستصحاب عند االطالق وهو املعروف بالبراءة االصلية او االباحة العقلية‬
‫ال خالف في اعتبارة وجعلة ابن قدامه من االدلة املتفق عليها‬

‫‪ -٢‬استصحاب دليل الشرع‬


‫أ‪-‬استصحاب عموم النص حتى يرد التخصيص‬
‫ب‪ -‬استصحاب العمل بالنص حتى يرد ناسخ‬
‫متفق على صحة العمل به لكن اختلف على تسميته استصحابا‬

‫‪ -٣‬استصحاب حكم دل الشرع على ثبوته في دوامه‬


‫طاهرا ويستصحب الحكم اذا شك في الحدث‬
‫ً‬ ‫مثل اذا توضأ شخص فانه يحكم كونه‬
‫ال خالف في صحة اعتبارة‬

‫‪ -٤‬استصحاب حكم االجماع في محل النزاع‬


‫وهو تغير صفة املجمع عليه‬
‫مثل استصحاب حكم طهارة املتيمم حينما يرى املاء اثناء الصالة‬
‫ق‪ ١‬ليس بحجة قول الجمهور ‪+‬ابن قدامة‬
‫ق‪ ٢‬حجة قول بعض االصوليني‬
‫املراد بشرع من قبلنا‬
‫االحكام التي شرعها اهلل عز وجل لألمم السابقة على السنة رسله وانبيائه السابقني‬

‫‪ -١‬ما ثبت انه شرع ملن قبلنا وثبت انه شرع لنا‬
‫هذا حجة باالجماع‬
‫قال تعالى )) يا ايها الذين ءامنوا كتب عليكم الصيام ‪((..‬‬

‫‪ -٢‬ما ثبت انه شرع ملن قبلنا وثبت انه ليس شرعا لنا‬
‫ليس بحجة وال يعد شرعا لنا باالجماع‬
‫قال صلى اهلل عليه وسلم )احلت لي الغنائم ولم تحل الحد قبلي (‬

‫‪ -٣‬ما ثبت انه شرع ملن قبلنا ولم يرد ما يؤيده او يعارضه‬
‫اختلفوا على قولني‬
‫ق‪ ١‬يحتج به ويعتبر شرع لنا‬
‫الحنفية ‪ -‬املالكية ‪ -‬قول الحمد‬
‫قال تعالى ))اولئك الذين هداهم اهلل فبهداهم اقتده((‬

‫ق‪ ٢‬ال يحتج وال يعتبر شرع لنا‬


‫الشافعي ‪ -‬قول الحمد‬
‫قال تعالى ))لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ((‬
‫الصحابي هو من طالت صحبته مع التبي صلى اهلل عليه وسلم وكثرت مجالسته له‬

‫املراد بقول الصحابي ‪ :‬هو ما نقل من احد الصحابه من قول او فعل او فتوى او قضاء لم يرد فيها نص من كتاب او سنه او‬
‫اجماع‬

‫*اذا كان قول الصحابي فيما للراي فيه مجال ولم ينتشر ولم يعلم له مخالف هل هو حجه ؟*‬
‫ق‪ ١‬انه حجه ‪ -‬الجمهور ‪ +‬ابن قدامك‬
‫ق‪ ٢‬ليس حجه ‪ -‬عامة املتكلمني ‪ -‬الشافعي في مذهبه الجديد‬

‫*اذا اختلف الصحابة على قولني هل يجوز للمجتهد االخذ باحدهما من غير دليل*‬

‫ق‪ ١‬ال ياخذ احد القولني اال بدليل ‪-‬الجمهور ‪+‬ابن قدامة‬
‫النه اذا تعارض دليل من كتاب او سنه فال يجوز االخذ باخذهما اال بدليل فكذلك قول الصحابة‬

‫ق‪ ٢‬يجوز االخذ باخذ القولني من غير دليل ‪-‬الحنفية‬


‫الن اختالفهم تسويغ على الخالف‬
‫االستحسان هو ما يستحسنه املجتهد بعقله‬

‫االستحسان ظهر عند ابو حنيفه بكثره وغالبا يذكرها مقابل القياس‬

‫االستحسان عند ابو حنيفه‬


‫‪ -١‬سنده النص وهو ترك حكم يقتضيه قياس او نص عام‬
‫‪ -٢‬سنده االجماع‬
‫‪-٣‬سنده الضروره‬
‫‪ -٤‬سنده القياس الخفي‬
‫‪-٥‬سنده املصلحة‬
‫‪-٦‬سنده العرف‬

‫الشافعي ينكر االستحسان الذي هو الهوى من غير دليل‬

‫االستصالح هو اتباع املصلحة املرسلة‬


‫‪ -١‬مصلحة شهد الشرع على اعتبارها‬
‫‪ -٢‬املصلحة شهد الشارع على بطالنها‬
‫مثل ايجاب امللك بالصوم اذا واقع في رمضان بدل عتق الرقبه‬
‫‪ -٣‬املصلحة التي لم يشهد الشارع بابطال وال اعتبار‬
‫أ‪ -‬ان تقع في الحاجيات‬
‫ب‪ -‬ان تقع في التحسينيات‬
‫ال يجوز التمسك بهما من غير اصل‬
‫ج‪ -‬ان تقع في الضروريات‬

‫شروط العمل باملصلحة املرسلة‬


‫‪ -١‬ان تكون حقيقية‬
‫‪ -٢‬ان ال تعارض نص او اجماعا‬
‫‪ -٣‬ان ال تعارض مصلحة مساويه لها او اعظم منها‬
‫‪ -٤‬ان تكون في مواضع االجتهاد‬
‫سد الذرائع هو ما كان وسيلة وطريق الى املفسدة‬

‫شروط العمل بسد الذرائع‬


‫‪ -١‬ان تكون املفسدة املآلية راجحة‬
‫‪ -٢‬ان تكون املصلحة الحالية ذريعة‬

‫اقسام الذرائع‬
‫‪ -١‬ما اجمعة األمة على سده ومنعه كحفر اآلبار في الطرق‬
‫‪ -٢‬ما اجمعة االمه على عدم سده ومنعه كمنع زراعه العنب خشية الخمر‬
‫‪ -٣‬ما اختلف العلماء فيه‬
‫يرتبط قاعدتان بقاعدة سد الذرائع‬
‫‪ -١‬ابطال الحيل‬
‫‪ -٢‬فتح الذرائع املفضية الى مصالح‬

‫شبهة ‪ ١‬انه لم ياتي نص على سد الذرائع‬


‫ج‪ /‬قال تعالى ))وال تسبوا الذين يدعون من دون اهلل ((‬

‫شبهة ‪ ٢‬العمل بسد الذرائع مختلف فيه‬


‫ج‪ /‬العلماء اجمعوا على العمل بها من حيث الجملة‬

‫شبهة ‪ ٣‬الحالل بني والحرام بني‬


‫ج‪ /‬العمل بها حماية الحكام الشريعة‬

‫شبهة ‪ ٤‬العمل بسد الذرائع مبناه الظن‬


‫ج‪ /‬ان القاعده مقطوع بثبوته اصال كليا وقاعدة مجمع عليها‬

‫العرف اصطالحا ‪ :‬ما تعارف الناس واعتادوا عليه من قول وعمل‬


‫العادة اصطالحا ‪ :‬االمر املتكرر من غير عالقة عقلية وهي بمعنى العرف في استعمال الفقهاء‬

‫الفرق بني العرف واالجماع‬


‫‪ - ١‬االجماع من املجتهدين‬
‫‪ -٢‬االجماع يكون من جميع املجتهدين في عصر واحد‬
‫‪ -٣‬االجماع ال يكون اال بعد وفاة النبي صلى اهلل عليه وسلم‬
‫‪ -٤‬االجماع دليل شرعي ال يلحقه تبديل‬
‫‪ -٥‬االجماع حق وصدق‬

‫العرف والعادة باعتبار املوضوع‬


‫‪ -١‬لفظي‬
‫‪ -٢‬عملي‬

‫العرف والعادة بعتبار الشيوع واالنتشار‬


‫‪ -١‬عادة عامة‬
‫‪ -٢‬عادة خاصة‬

‫العرف والعادة بعتبار الحكم‬


‫‪ -١‬عرف صحيح‬
‫‪ -٢‬عرف فاسد‬
‫شروط اعتبار العرف‬
‫‪ -١‬ان يكون مطردا او غالبا‬
‫‪ -٢‬ان يكون قائما وموجودا عند انشاء التصرف‬
‫‪ -٣‬ان ال يعارض العرف تصريح بخالفه‬
‫‪ -٤‬ان ال يعارض العرف نص شرعي‬

‫االسئله الوارده عن القياس‬


‫التعاريف‪:‬‬
‫‪ -١‬االستفسار‪ :‬ان يطلب املعترض من املستدل ان يبني لفظ غريب او مجمل في الدليل القياسي‬
‫‪-٢‬فساد االعتبار؛ ان يكون القياس مخالف للنص او االجماع فيكون فاسد االعتبار فيبطل اننقال الحكم من االصل للفرع ملخالفته‬
‫النص واالجماع‬

‫‪--٣‬فساد الوضع‪ :‬اين يبني املعترض للمستدل ان العله التي جعلها مناطا للحكم تنقاضه وال تناسبه‬

‫‪ -٤‬املنع‪ :‬عدم تسليم املعترض بالدعوى التي اوردها املستدل‬


‫بالنظر الى موضوعه؛ منع املعترض الحكم او العله كونها عله او وجودها في االصل او الفرع‬

‫‪-٥‬التقسيم‪:‬ان يبني املعترض ان دليل املستدل يتردد بني معنيني او احتمالني ممنوع واالخر مسلم به‬
‫شروطه‪:‬‬
‫‪-١‬ان يكون مايذكره املستدل ينقسم الى مايمنع ويسلم‬
‫‪ -٢‬ان يكون حاصرا لجميع االقسام ولكل مايحتمل‬
‫هناك شرط ثالث ذكره االصولني ان تكون اقسام التقسيم في االحتمال على التساوي‬

‫‪ _٦‬املطالبه‪ :‬طلب مايدل على ان الجامع بني االصل والفرع العله‬

‫‪ -٧‬النقض‪ :‬وهو ضد الطرد‬


‫معناه‪ :‬تخلف الحكم عن العله في صوره من الصور او بعض محالها‪.‬‬

‫طرق املستدل في دفع النقض‪:‬‬


‫‪ -١‬ان يمنع وجود العله في صوره النقض‬
‫‪ -٢‬ان يمنع تخلف الحكم في صوره النقض‬
‫‪-٣‬ان يينب ان الحكم لم يتخلف لعدم صالحيه العله له وانما تخلف لفوات الشرط او وجود مانع‬
‫‪ -٤‬ان يبني صوره النقض مستثناه من القاعده العامه اي على خالف االصل‬

‫‪ -٨‬الكسر ‪ :‬وجود الحكمه واملناسبه وتخلف الحكم‬

‫‪ -٩‬القلب ‪ :‬استدالل املستدل يثبت عكس دعواه مع بقاء القياس‬

‫‪ -١٠‬املعارضة ‪ :‬بيان ان في االصل معنى يقتضي الحكم غير املعنى املذكور ‪ ،‬او تخلف الحكم في الفرع ملانع‬

‫‪ -١١‬عدم التاثير ‪ :‬يذكر املستدل وصفا تستغني عند العله في ثبوت حكم االصل‬

‫‪ -١٢‬التركيب ‪ :‬مذهب املستدل ومذهب املعارض يتفقان في الحكم ويختلفان اي العلة‬

‫‪ -١٣‬القول املوجب ‪ :‬التسليم بمقتضى الدليل للمستدل مع بقاء الخالف في امر اخر‬

You might also like