‫المدينة‪:‬‬

‫الدولي) على الدول َ‬

‫ّ‬ ‫رابع ا‪ :‬شروط تفرضها الدول الدائنة أو (صندوق النقد‬
‫ً‬
‫طا عديدة‪ ،‬منها‪:‬‬
‫الدولي‪ ،‬شرو ً‬
‫ّ‬ ‫الدولي وصندوق النقد‬
‫ّ‬ ‫لضمان تحصيل قروضها‪ ،‬تفرض الدول الدائنة‪ ،‬عبر البنك‬
‫‪ -‬زيادة الضرائب والرسوم على الخدمات‪.‬‬
‫تطبيق‪ 0‬سياسة تقشف تتمثّل‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫األساسية‪ ،‬تثبيت أجور القطاع العام‪ ،‬تخفيض‬
‫ّ‬ ‫تخفيض اإلنفاق الحكومي (إلغاء الدعم عن بعض السلع‬ ‫‪-‬‬
‫عدد العاملين فيه‪)...‬‬
‫اإلقتصادي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الوطني واعتماد سياسة الخصخصة وتطبيق‪ 0‬المزيد من سياسات اإلنفتاح‬
‫ّ‪0‬‬ ‫تحرير سعر النقد‬ ‫‪-‬‬

‫المدينة من القروض‪:‬‬
‫خامسا‪ :‬إيجابيات تحقّقها الدول َ‬
‫ً‬
‫واإلجتماعية من خالل‪:‬‬
‫ّ‬ ‫اإلقتصادية‬
‫ّ‬ ‫عملية التنمية‬
‫تساعد الديون في تحقيق ّ‬ ‫‪-‬‬

‫المدينة من تسديد‬
‫مالية تُم ّكن الدول َ‬
‫تؤمن عائدات ّ‬
‫تنموية ّ‬
‫ّ‬ ‫إنتاجية‬
‫ّ‬ ‫استثمار أموال الدين في مشاريع‪0‬‬ ‫‪-‬‬
‫مستلزمات الديون‪.‬‬

‫بعيدا عن الهدر‪.‬‬
‫ومؤسسات شفافة وأحهزة رقابة تتم ّكن من إدارة أموال الدين ً‬
‫ّ‬ ‫وجود إدارة فاعلة‬ ‫‪-‬‬

‫المدينة على تسديده‪.‬‬

‫تناسب قيمة الدين مع قدرة الدولة َ‬ ‫‪-‬‬

‫سلبيات تنجم عن اإلستدانة‪:‬‬

‫سادسا‪ّ :‬‬
‫ً‬
‫اإلقتصادي‬
‫ّ‬ ‫فيتردى وضعها‬
‫أحيانا عن تسديد أموال الدين ّ‬
‫ً‬ ‫المديونية حينما تعجز الحكومات‬
‫ّ‬ ‫الوقوع في فخ‬ ‫‪-‬‬
‫السياسي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المالي و‬
‫و ّ‬
‫الدولية‬
‫ّ‬ ‫المؤسسات‬
‫ّ‬ ‫السياسية للدول الدائنة والخضوع لشروط‬
‫ّ‬ ‫اإلقتصادية و‬
‫ّ‬ ‫للتبعية‬
‫ّ‬ ‫المدينة‬
‫خضوع الدول َ‬ ‫‪-‬‬
‫الدولي‪)...‬‬
‫ّ‬ ‫الدولي – البنك‬
‫ّ‬ ‫(صندوق النقد‬
‫المالية لسداد هذه الديون‪ ،‬األمر‬
‫ّ‬ ‫المدينة إلى تخصيص القسم األكبر من وارداتها‬
‫اضطرار حكومات الدول َ‬ ‫‪-‬‬
‫عملية التنمية‪.‬‬
‫يؤدي إلى إعاقة ّ‬
‫الذي ّ‬

‫سابعا‪ :‬أسباب عجز بعض الدول عن تسديد ديونها‪:‬‬

‫ً‬
‫مهم من أموال الدين‪.‬‬
‫سوء اإلدارة وفساد الحكم واستمرار‪ 0‬هدر قسم ّ‬ ‫‪-‬‬
‫التحتية الضخمة‪ ،‬والخدمات والتسلّح بداًل من‬
‫ّ‬ ‫صرف نسبة كبيرة من أموال الدين في مشاريع البنية‬ ‫‪-‬‬
‫إنتاجية تُم ّكن عائداتها من تسديد هذا الدين‪.‬‬
‫ّ‬ ‫استثمارها في مشاريع‬