‫‪BERSAMA DALAM IMAN, BERSAMA SAMPAI KE SURGA‬‬

‫‪1. Kebersamaan dalam iman‬‬

‫َخ َويْ ُك ْم ۚ َواتم ُقوا اللموَ لَ َعلم ُك ْم تُ ْر ََحُو َن _احلجرات‪10 :‬‬ ‫‪ .1‬إِمَّنَا الْمؤِمنو َن إِخوةٌ فَأ ِ‬
‫يأَ‬‫َصل ُحوا بَ ْ َ‬
‫ُْ ُ َْ ْ‬
‫مت زلبميت للمذين يتحابُّون من أجلي‪ ،‬وقد حقمت زلبميت‬
‫وجل‪ :‬قد حق ْ‬‫‪ .2‬عن عمرو بن عبسة‪ ]:‬قال اللُ عمز م‬
‫للمذين يتزاورون من أجلي‪ ،‬وقد حقمت زلبميت للمذين يتباذلون من أجلي‪ ،‬وقد حقمت زلبميت للمذين‬
‫المنذري (ت ‪ ،)٬٫٬‬الترغيب والترهيب ‪[ • ٢٨/٪‬إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] •‬ ‫يتصادقون من أجلي_‬
‫أخرجه أحمد (‪ ،)٨٣٪٩٢‬وعبد بن حميد في «المسند» (‪ ،)٩٠٪‬والطبراني في «المعجم األوسط»‬
‫قال عمر بن اخلطاب‪ :‬ما أعطي العبد بعد اإلسالم نعمة خرياً من أخ صاحل فإذا وجد أحدكم وداً من‬ ‫‪.3‬‬

‫به‬ ‫أخيو فليتمسك‬

‫‪2. Kebersamaan Abadi kaum mu’minin‬‬
‫َحلَ ْقنَا ِبِِ ْم ذُِّريمتَ ُه ْم َوَماۚ أَلَْت منَ ُهم ِّم ْن َع َملِ ِهم ِّمن َش ْى ٍءۚ ۚ ُك ُّل‬
‫ين ءَ َامنُواْ َوٱتمبَ َعْت ُه ْم ذُِّريمتُ ُهم بِِإيمَ ٍن أ ْ‬ ‫مِ‬
‫‪َ .1‬وٱلذ َ‬
‫ي _الطور‪21 :‬‬ ‫ٱم ِر ٍئ ِِبا َكس ِ‬
‫ب َرى ٌ‬ ‫ْ َ َ َ‬
‫ِ‬
‫اجلمعة فقال‪ :‬مىت‬ ‫يوم‬ ‫‪ .2‬عن أنس بن مالك‪ ]:‬إ من ً‬
‫خيطب َ‬ ‫ُ‬ ‫النب صلّى اللُ تعاىل عليو وسلم‬ ‫رجال دخل و ُّ‬
‫ِ‬
‫النب صلّى اللُ تعاىل عليو وسلم يف‬ ‫الكالم فقال لو ُّ‬ ‫َ‬ ‫بالسكوت فلم يقبَ ْل وأعاد‬ ‫الساعةُ؟ فأومأَ ُ‬
‫الناس إليو‬
‫ت _ابن ادللقن (ت ٓ٘‪ ،)ٚ‬خالصة‬ ‫ِ‬ ‫الثالثة‪ :‬ماذا أعددت ذلا؟ فقال‪ :‬م ِ‬ ‫ِ‬
‫أحبب َ‬
‫حب الل ورسولو‪ ،‬فقال‪ :‬إنمك مع َم ْن ْ‬ ‫َ‬
‫البدر ادلنري ٔ‪ • ٕٖٔ/‬إسناده صحيح • أخرجو البخاري (ٔ‪ ،)ٙٔٚ‬ومسلم (‪)ٕٖٜٙ‬‬

‫_البخاري (ت ‪ ،)ٕ٘ٙ‬صحيح البخاري ‪[ • ٙٔٙٛ‬صحيح] • أخرجو‬ ‫ب‪.‬‬

‫أح م‬
‫‪ .3‬عن عبدالل بن مسعود‪ ]:‬ادلَْرءُ مع َمن َ‬
‫البخاري (‪ ،)ٙٔٙٛ‬ومسلم (ٓٗ‪)ٕٙ‬‬
‫‪3. Keutamaan Sahabat Salih‬‬
‫‪ .1‬احلسن البصري‪ :‬استكثروا من األصدقاء ادلؤمني فإن ذلم شفاعة يوم القيامة (معامل التنزيل‪)262 :4 :‬‬
‫عند‬ ‫ألخيو بظه ِر الغَ ِ‬ ‫‪ .2‬عن خرية بنت أيب حدرد أم الدرداء الكربى‪ ]:‬إ من دعوةَ ِ‬
‫ادلرء ادلسل ِم مستَجابةٌ ِ‬
‫يب‪َ ،‬‬ ‫ُ‬
‫لك ِبِثْ ٍل‪.‬األلباني (ت ‪ ،)٠٢٤١‬صحيح األدب المفزد‬ ‫ِ‬ ‫أس ِو َملَ ٌ‬
‫ك ُم َومك ٌل‪ُ ،‬كلمما دعا ألخيو خب ٍري قال‪َ :‬‬
‫آمي‪ ،‬و َ‬ ‫رِ‬
‫‪ • ٢٨٤‬صحيح • أخزجو مسلم (‪)٤٨٨٢‬‬
‫(األدبية العزبية)‬ ‫صديقك من صدقك ﻻ من صدقك‬ ‫‪.3‬‬
 ‫صالِ ِح َوال مس ْوِء‪،‬‬ ‫يس ال م‬‫ال‪َ “ :‬مثَل اجلَلِ ِ‬
‫ُ‬ ‫صلمى اللُ َعلَْي ِو َو َسلم َم قَ َ‬ ‫مب َ‬
‫ِ‬
‫وسى َرض َي اللموُ َعْنوُ‪َ ،‬ع ِن النِ ِّ‬ ‫‪َ .4‬ع ْن أَِيب ُم َ‬
‫ع ِمْنوُ‪َ ،‬وإِما أَ ْن ََِت َد ِمْنوُ ِرُيًا‬ ‫ك‪َ ،‬وإِما أَ ْن تَْبتَا َ‬
‫ِ‬
‫ك‪ :‬إِما أَ ْن ُُْيذيَ َ‬ ‫الك ِري‪ ،‬فَح ِامل ادلِس ِ‬ ‫ك ونَافِ ِخ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ ُ ْ‬ ‫َك َحام ِل ادل ْس َ‬
‫ك‪َ ،‬وإِما أَ ْن ََِت َد ِرُيًا َخبِيثَةً “ (البخاري ومسلم)‬ ‫طَيِّبةً‪ ،‬ونَافِخ ِ‬
‫الك ِري‪ :‬إِما أَ ْن ُُْي ِر َق ثِيَابَ َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫بيد ِه ! ] ما ُرلَ َادلَةُ‬ ‫‪ .5‬عن أيب سعيد اخلدري‪ ]:‬إذا خلَص ادلؤمنو َن ِمن النا ِر وأ َِمنوا ؛ ف [ والذي نَفسي ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ‬ ‫َش مد من ُرلَ َادلَِة‬ ‫أَح ِد ُكم لِ ِ‬
‫النار‬
‫الذين أ ُْدخلوا َ‬ ‫ادلؤمني لَرِِّب ْم يف إ ْخ َواِن ُم َ‬ ‫َ‬ ‫صاحبِو يف احلَ ِّق يكو ُن لوُ يف الدنيا بِأ َ‬ ‫َ ْ‬
‫وُيُ ُّجو َن َم َعنا ‪ [ ،‬وجياىدو َن َم َعنا‬ ‫ومو َن َم َعنا ‪َ ،‬‬ ‫صُ‬ ‫صلُّو َن َم َعنا ‪ ،‬ويَ ُ‬ ‫‪ .‬قال ‪ :‬يقولو َن ‪َ :‬ربمنا ! إِ ْخ َوانُنا َكانُوا يُ َ‬
‫ص َوِرِى ْم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َخ ِر ُجوا َم ْن َعَرفْ تُ ْم مْن ُه ْم ‪ ،‬فيأتونَ ُه ْم ‪ ،‬فَيَ ْع ِرفُونَ ُه ْم ب ُ‬‫فيقول ‪ :‬ا ْذ َىبُوا فَأ ْ‬
‫النار ‪ .‬قال ‪ُ :‬‬ ‫] ‪ ،‬فَأ َْد َخ ْلتَ ُه ُم َ‬
‫(احلديث)‪ .‬األلباني (ت ‪ ،)٠٢٤١‬السلسلة الصحيحة ‪ • ٤١٢٢‬رواه البخاري و‬ ‫ص َوَرُى ْم ‪...‬‬ ‫‪ ،‬ﻻ تَأْ ُك ُل ُ‬
‫النار ُ‬
‫مسلم بنحوه • أخزجو ابن ماجو (‪ ،)٠١‬وأحمذ (‪ )٠٠٨٠٤‬واللفظ لو‬

‫‪4. Sunnatullah Kebaikan dan Keburukan kepada Muslim‬‬

‫مس اللموُ عنوُ ُكرب ًة من ُكَر ِب اآلخرةِ‪ ،‬ومن‬ ‫ِ‬ ‫ٍِ‬
‫مس عن مسلم ُكربةً من ُكَرب الدُّنيا نف َ‬
‫عن أيب ىريرة‪ ]:‬من نف َ‬ ‫‪.1‬‬
‫عون ِ‬
‫أخيو_ األلباني (ت‬ ‫العبد يف ِ‬ ‫سًت على مسل ٍم سًته اللمو يف الدُّنيا واآلخرةِ واللمو يف ِ ِ‬
‫عون العبد ما كا َن ُ‬ ‫ُ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َ‬
‫‪ ،)٠٢٤١‬صحيح التزمذي ‪ • ٠٢٤٢‬صحيح • أخزجو مسلم (‪ ،)٤٠٨٨‬وابن ماجو (‪ ،)٤٤٢‬وأحمذ (‪)٤٢٤٤‬‬
‫مطوالً‪ ،‬وأبو داود (‪ ،)٢٨٢٠‬والنسائي في «السنن الكبزى» (‪ )٤٤٨٢‬باختالف يسيز‪ ،‬والتزمذي (‪)٠٢٤٢‬‬
‫واللفظ لو‬
‫األلباني (ت‬ ‫شاق‪ ،‬م‬
‫شاق اللُ عليو_‬ ‫عن أيب صرمة مالك بن قيس ادلازين‪ ]:‬من ضا مر‪ ،‬ضا مر اللُ بو‪ ،‬ومن م‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ ،)٠٢٤١‬صحيح الجامع ‪ • ٠٤٤٤‬حسن • أخزجو أبو داود (‪ ،)٤٠٤٢‬والتزمذي (‪ )٠٨٢١‬واللفظ لو‪ ،‬وابن‬
‫ماجو (‪ ،)٤٤٢٤‬وأحمذ (‪)٠٢٤٢٢‬‬
‫‪ .3‬عن أيب برزة األسلمي والرباء بن عازب‪ ]:‬يا َم ْع َشَر َمن آمن بلسانِو ومل يَ ْد ُخ ِل اإليا ُن قلبَو‪ ،‬ﻻ تغتابوا‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ادلسلمي‪ ،‬وﻻ تَتمبِعُوا َع ْوراِتم‪ ،‬فإنو َمن تَتَبم َع َع ْوَرةَ أَخيو ادلسل ِم‪ ،‬تَتَبم َع اللُ َع ْوَرتَو‪َ ،‬‬
‫ومن تَتَبم َع اللُ َع ْوَرتَو‪،‬‬ ‫َ‬
‫جوف بيتِو _األلباني (ت ‪ ،)٠٢٤١‬صحيح الجامع ‪ • ٤٨٨٢‬صحيح‬ ‫ي ْفضحو ولو يف ِ‬
‫َ َ ُْ‬