You are on page 1of 54

‫مدرس المقرر‬

‫المحاضرة السابعة‬ ‫د‪ /‬نجيب محمد البشاري‬


‫‪Email: n.beshari@gmail.com‬‬
‫‪Mobil: 00967771573860‬‬
‫التوجيه‬
‫الفصل السادس‬
‫التوجيه‬
‫‪Organization‬‬

‫البشاري ‪2020 -‬‬


‫األهـــــــــداف‬
‫‪ -‬الحديث )‪.‬‬ ‫‪ -‬اإلسالمي‬ ‫معرفة ‪ :‬الفكر اإلداري (القديم‬
‫التعرف على مفهوم التوجيه‬
‫‪ ‬مدارس الفكر اإلداري الحديث‪.‬‬
‫تتعرف على مفهوم القيادة ونظريات القيادة وأنماط وأساليب القيادة‬
‫المدارس الحديثة ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪ -1‬المدرسة الكالسيكية ‪:‬‬
‫التعرف على مفهوم االتصال وأهدافه وعناصره‬
‫‪-1‬المدرسة الكمية‬ ‫أ‪ -‬نظرية اإلدارة العلمية‪.‬‬
‫نظرية اإلدارة باألهداف‪.‬األهداف‬ ‫‪-2‬‬ ‫ب‪ -‬نظرية المبادئ اإلدارية‪.‬‬
‫وأنواع االتصال ومعوقاته وفاعليته‬
‫‪ -3‬المنظور التكاملي ‪:‬‬ ‫ج‪ -‬النظرية البيروقراطية‪.‬‬
‫المدرسة الموقفية‪.‬‬
‫‪-4‬‬ ‫للحوافزب‪-‬‬
‫فعال النظم‬
‫نظرية‬
‫وتصميم–نظام‬
‫أ‬ ‫الدوافع‪ :‬والحوافز‬
‫السلوكية‬ ‫المدرسة‬
‫على مفهوم‬ ‫‪-2‬تتعرف‬
‫‪ -4‬نموذج ‪ Z‬المختلط في اإلدارة ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬حركة العالقات اإلنسانية‪.‬‬
‫التعرف على نظريات الدافعية وإدارة طرق تحفيز العاملين‪.‬‬
‫ب‪ -‬حركة التنظيمات ‪.‬‬
‫عناصر المحاضرة‬
‫التوجيه‬

‫مفهوم‬
‫القيادة‬
‫التوجيه‬

‫التحفيز‬ ‫االتصال‬
‫التوجيه‬
‫مفهوم التوجيه‪:‬‬

‫هو‪ :‬إرشاد المرؤوسين أثناء تنفيذهم‬


‫لألعمال بغية تحقيق أهداف المنظمة‪.‬‬
‫هذا ويتم التوجيه من خالل ممارسة المدير‬
‫لعدد من المهام أهمها ‪:‬‬

‫‪6‬‬
‫مهام املدير التحفيزية‬

‫االتصال‬ ‫القيادة‬

‫التحفيز‬
‫أولا‪ :‬القيادة‬
‫مفهوم القيادة في اللغة‬
‫"القوووووووود" فوووووووي اللغوووووووة نقوووووووي‬ ‫‪‬‬

‫"السوووق" يقووال‪ :‬يقووود الدابووة موون‬

‫أمامها ويسوقها مون خلفهوا وعليوه‬

‫فمكووان القا وود فووي المقدمووة كالوودليل‬

‫والقووووودوة والمرشووووود الوووووذي ينيووووور‬

‫الطريق‪.‬‬
‫القيادة‬
‫مفهوم القيادة‪:‬‬

‫القدرة على التوجيه من أجل تحقيق‬


‫هدف معين عن طريق اآلخرين‬

‫‪10‬‬
‫مفهوم القيادة‬
‫يمكن النظر إلى القيادة من ناحيتين‪:‬‬

‫جمموعة اخلصائص‬ ‫جمموعة عمليات‬


‫اليت ميتلكها القائد‬

‫والقيادة كمجموعة من الخصا ص‬ ‫ت‬


‫فالقيادة كعمليا ِ‬
‫هووي عبووارة عوون مجموعووة موون الصووفات‬ ‫هي عبارة عن القدرة على‬
‫توجيه سلوك اآلخرين وتحفيزهم‬
‫التووي تنسووب إلووى الشووخص بحيووث يوودرك‬ ‫نحو تحقيق أهداف معينة‪ ،‬دون‬
‫اآلخرون أنه قا د‪.‬‬ ‫االعتماد على اإلكراه‪.‬‬
‫عناصر القيادة‬
‫‪1‬‬
‫وجود مجموعة من االشخاص‬

‫‪2‬‬
‫وجود شخص معين يتميز بقدرته على التأثير فيهم‬

‫وجود ظروف أو ُمنَا َ‬


‫سبَة لممارسة القا د دوره في التأثير علي‬ ‫‪3‬‬
‫هذه المجموعة لتحقيق هدف معين‪.‬‬

‫امتالك القا د شكالً من أشكال القوة يساعده في ممارسة القيادة‪.‬‬ ‫‪4‬‬


‫أهمية القيادة‬

‫قال ‪ :‬إذا خرج ثالثة في سفر فليأمروا أحدهم ‪‬‬

‫قال القا د الفرنسي نابليون‪:‬‬


‫‪ ‬جيش من األرانب يقوده أسد‪ ،‬أفضل من جيش‬
‫من أسود يقوده أرنب ‪‬‬
‫أهمية القيادة‬
‫‪ )1‬أنها حلقة الوصوول يو ا الموامل اب و و ا خلوؤ ال سسوةب‬
‫وتصوراتها ال ستقبلية‪.‬‬

‫‪ )2‬أنهوووووا البوتقوووووة التوووووي تةصوووووهر اخلهوووووا افوووووة ال فوووووا يم‬


‫واالستراتيجيات والسياسات‪.‬‬

‫الجوان و‬ ‫‪ )3‬توودميم القوووي االيجاييووة فووي ال سسووةب وتقلووي‬


‫السلبية قدر اإلمكان‪.‬‬
‫أهمية القيادة‬
‫‪ )4‬السووويلرل لوووت ملوووكالت الم وووم وحلهووواب وحسوووم ال الفووواتب‬
‫والترجيح ي ا اآلراء‪.‬‬

‫‪ )5‬تة ية وتدري ور اية األف ار با تبارهم أهم موور لل سسوةب‬


‫ك ا أن األف ار يت ذون ما القائد قدول لهم‪.‬‬

‫‪ )6‬مواكبة ال تغ رات ال حيلة وتوظيفها ل دمة ال سسة‪.‬‬


‫الفرق بين القيادة واالدارية‬
‫القيــادة‬ ‫اإلدارة‬
‫القيام بعملية التخطيط وإعداد الموازنات‪ ،‬وتوزيع الموارد رسم اتجاه ورؤية المنظمة للمستقبل‪ ،‬ووضع االستراتيجيات‪،‬‬
‫وإحداث التغيرات المطلوبة لتحقيق هذه الرؤية‪.‬‬ ‫الضرورية لتحقيق هذه النتا ج‪.‬‬

‫التركيز على االتصال‬ ‫التنظيم والتوظيف‬

‫التركيز على التحفيز واإللهام للعاملين‬ ‫التركيز على الرقابة وحل المشاكل‬

‫يعمل على إنتاج منتجات (سلع‪ /‬خدمات) جديدة إلى حد كبير‪.‬‬ ‫التركيز على إنتاج (سلع‪ /‬خدمات) نمطية وتقليدية‪.‬‬

‫تركز أساسا ً على القضايا السلوكية‪.‬‬ ‫تعطي اهتماما ً أكبر للقضايا غير السلوكية‪ ،‬وتهتم بدرجة أقل‬
‫بالقضايا السلوكية‪.‬‬
‫تهتم أكثر بالعاملين الذين ينجزون األعمال‬ ‫تهتم أكثر بإنجاز األعمال‪.‬‬

‫تتسم بالمثابرة‪ ،‬حل المشاكل‪ ،‬التحليل‪ ،‬التقييم‪ ،‬الرسمية‪ ،‬الثبات‪ ،‬تتسم باإلبداع‪ ،‬المرونة‪ ،‬االبتكار‪ ،‬الخيال‪ ،‬التجربة‪ ،‬االستقاللية‪،‬‬
‫العواطف‪.‬‬ ‫االستشارة‪.‬‬

‫التركيز على البي ة الداخلية والخارجية‪.‬‬ ‫التركيز أكثر على البي ة الداخلية‪.‬‬
‫نادرا ً ما تستخدم السلطة الرسمية‪ ،‬حيث تركز القيادة على اإلقناع‬ ‫تلجأ في الغالب إلى استخدام السلطة الرسمية للتأثير على‬
‫والعالقات الجيدة مع المرؤوسين‪.‬‬ ‫المرؤوسين‪.‬‬
‫القيادة والقوة‬
‫للتمرف لوت مفهوو الييوا ل بلوكم أو وح ال يود موا مةاقلوة‬
‫مفهووو القووولب با تبووار أن الييووا ل تسووت د مصووا ر القووول أو‬
‫بمض مصا رها يةس م تلفة للتأث ر لت اآلخريا‪.‬‬
‫مفهوم القوة التنظيمية‬

‫قوودرة الفوورد أو المجموعووة فووي اإلجبووار‬ ‫‪‬‬

‫(القوووووة بمعناهووووا السوووولبي) أو التووووأثير‬

‫واإلقنوووواع (القوووووة بمعناهووووا اإليجووووابي)‬

‫لآلخرين على تغيير سلوكهم مون اتجواه‬

‫إلوووى خووور يخووودم صووواحب القووووة بشوووكل‬

‫مباشر أو غير مباشر‪.‬‬


‫السلطة الشرعية‬
‫منح المكافأة أو حجبها‬
‫(النظامية)‬

‫مصادر القوة في‬


‫القيادة اإلدارية‬

‫الخبرة والمهارة‬
‫اإلكراه واالجبار‬

‫التأثير الشخصي‬
‫(اإلعجاب)‬
‫‪20‬‬
‫مصادر القوة‬
‫• هي السلطة الممنوحة للمدير بحكم‬
‫المركز الرسمي الذي يحتله في التنظيم‬ ‫السلطة الشرعية‬
‫اإلداري‪،‬‬
‫• ويستطيع المدير من خاللها إصدار‬
‫مصدرها قدرة القا د في‬ ‫• هذه القوة‬
‫األوامر واتخاذ القرارات‬
‫التأثير على المرؤوسين‬ ‫المكافأة‬
‫• مصدر هذه القوة الخبرة أو المهارة أو‬
‫منح المكافأة وحجبها‪،‬‬ ‫• من خالل‬
‫المعرفة التي يمتلكها‬
‫السلوك‬ ‫بمكافأة‬ ‫القا ديقوم‬
‫• بحيث‬
‫إعجاباد‪،‬‬
‫من األفر‬ ‫غيره‬
‫نتيجةأسلوب‬
‫عن‬
‫عادة‬
‫المدير‬
‫بها‬
‫يسد أو‬
‫ويتميز‬
‫الرالقا‬
‫عليها‬ ‫ويحصل‬
‫المرغوب‬
‫استخدام‬ ‫•• • أي‬
‫الخبرة‬
‫العقاب ببعوالتهديد إلجبار‬
‫تابعيه‬
‫التأثير الشخصي‬
‫وتشدهم‬
‫هذه‬ ‫تربطهمإال أن‬
‫بحيثباألعمال‬
‫الشخصيةالقيام‬ ‫•• صفاته‬
‫مرؤوسيه على‬
‫بحيثفي التأثير قد‬ ‫إليه‬
‫الطريقة‬ ‫(اإلعجاب)‬
‫والجاذبيةلين‬ ‫السحر‬
‫سلوك العام‬ ‫نوع من‬
‫سلبي في‬ ‫هناكتغيير‬ ‫•• يكون‬
‫تؤدي إلى‬
‫شخصيةالبعيد‬
‫على المدى‬ ‫في‬
‫االكراه واالجبار‬
‫وحبهم له‬
‫واالستهتار والجبن‬ ‫مثل دالتبلد‬
‫•• القا‬
‫بعض أمناط القيادة‬
‫األســد المــلك‬
‫وحيــد القـــرن‬
‫أنا المؤسسة‬
‫وأنا سـر نجاحها‬ ‫الشخص الذي‬
‫يحقق الهدف‬
‫ويركز عليه دون‬
‫يقلد كل تجربة يراها متناسيا ً أن‬ ‫النظر ألي اعتبار‬
‫لكل مؤسسة خصوصياتها‬
‫الــــدب‬ ‫الحمــار‬
‫قد يضر المؤسسة من حيث‬ ‫يريد أن يحمل‬
‫أنه يظن أنه ينفعها‬
‫كل شيء على‬
‫(األحمق)‬
‫رأسه تحت أي‬
‫يعمل في حدود المتاح‬ ‫مسمى‬
‫وليست له نظرة استشرافية‬
‫يستكشف المنطقة‬
‫ويحدد الهدف ليصطاد‬
‫في أسرع وقت‬
‫ثانيا ا‪ :‬التصال‬
‫مفهوم االتصال‬

‫تبادل المعلومات واآلراء‬ ‫‪‬‬

‫والمشوووواعر عوووون طريووووق‬

‫رمووووووز وإشوووووارات تعبووووور‬

‫عنها ‪.‬‬
‫مفهوم االتصال‬
‫‪ ‬يعرف االتصوال بشوكل عوام‬

‫بأنه عملية نقل المعلوموات‬

‫موون شووخص ( أشووخاص )‬

‫إلى خر أو خرون‪.‬‬
‫مفهوم االتصال الفعال‬

‫‪ ‬يعرف بأنه عملية إرسال الرسوالة‬

‫بطريقة تجعل المعنى الذي يفهموه‬

‫المسوووتقبل مطوووابق إلوووى حووود بعيووود‬

‫للمعنى الذي يقصده المرسل‪.‬‬


‫اطالع املرؤوسني على األهداف املطلوب تنفيذها‬

‫اطالع املرؤوسني على التعليمات اخلاصة بتحقيق األهداف املطلوب تنفيذها‬

‫تسهيل عملية اختاذ القرار‬

‫التعرف على مدى التنفيذ وما هي املعوقات‬

‫‪40‬‬
‫عناصر االتصال‬
‫عناصر وميكانيكية االتصال‬
‫‪.1‬المرسل‬

‫‪ ‬هو الشخص الذى يحمل‬


‫فكرة يريد نقلها إلى‬
‫شخص خر‪.‬‬
‫‪ ‬وهو مصدر الرسالة أو‬
‫النقطة التي تبدأ عندها‬
‫عملية االتصال ‪.‬‬
‫‪ -2‬المستقبل‬

‫هووووو الجهووووة أو الشووووخص الووووذي‬


‫توجه له الرسوالة ويسوتقبلها مون‬
‫خووووووالل أحوووووود أو كوووووول حواسووووووه‬
‫المختلفووووووة ثووووووم يقوووووووم بتفسووووووير‬
‫رموزها ويحاول إدراك معانيها‬
‫‪ -3‬الرسالة‬

‫هوووووي الموضووووووع أو المحتووووووى‬


‫(المعوواني أو األفكووار) الووذي يري ود‬
‫المرسل أن ينقله إلى المسوتقبل ‪،‬‬
‫ويتم عادة التعبير عنهوا بوالرموز‬
‫اللغوية اللفظية أو غيور اللفظيوة‬
‫أو بهما معا ً‪.‬‬
‫‪ -4‬قناة االتصال‬

‫هي الطريقة التي يتم بها توصيل‬

‫الرسالة مثل تليفون ‪ ،‬بريد‬

‫جريدة ‪،‬إذاعة تلفزيون‪...‬‬


‫‪ -5‬التغذية الراجعة‬

‫هي إعادة إرسال الرسالة مون المسوتقبل‬


‫إلووى المرسوول واسووتالمه لهووا وتأكووده موون‬
‫أنووه تووم فهمهووا‪ ،‬أو هووو األثوور أو السوولوك‬
‫الوووذي يحدثوووه المسوووتقبل جوووراء اسوووتقبال‬
‫الرسالة ( فرح ‪ -‬ابتسوامة – استفسوار‬
‫–حيرة – غضب)‪.‬‬
‫‪ -6‬الضوضاء‬

‫أي شيء يمكن أن يعوق االتصال سواء حصلت على‬

‫المرسل أو على عملية اإلرسال أو على المستقبل ومن‬

‫أمثلة الضوضاء‪ :‬األصوات‪ ،‬المسافة البعيدة‪ ،‬سوء‬

‫الفهم‪ ،‬اختالف‬
‫اتصاالت‬
‫اتصاالت‬
‫نازلة‬
‫صاعدة‬

‫اتصاالت أفقية‬

‫‪50‬‬
‫ثالثا ا‪ :‬التحفيز‬
‫قبل‬
‫كل إنسان يحب أن يكون محط إعجاب اآلخرين‬ ‫أن‬
‫نبدأ‬
‫رابعا ً‪:‬الدوافع والحوافز‬

‫قد يتساوى بع األفراد في المهارات والخبرات والقدرات إلنجاز عمل‬


‫معين إال أنه يوجد بينهم تفاوت في مستوى األداء بسبب تفاوتهم في‬
‫درجة الرغبة والحماس إلنجاز العمل المناط بهم‪.‬‬

‫مفهوم الحافز‪ :‬هو مؤثر خارجي يؤثر‬ ‫مفهوم الدافع‪ :‬وهو عبارة عن قوة‬
‫على سلوك اإلنسان مثل‬ ‫داخلية لدى اإلنسان توجهه‬
‫( المرتب‪،‬المكافأة‪،‬الطعام)‪.‬‬ ‫للتصرف من أجل إشباع حاجة‬
‫وبذلك فان وراء كل دافع حافز خارجي‬ ‫معينة لديه وإال يحدث له توترا‬
‫من البي ة الخارجية ومنبه داخلي من‬ ‫فمثال شعور اإلنسان بالجوع يخلق حالة‬
‫البي ة الداخلية‪.‬‬ ‫من التوتر لديه تدفعه للبحث عن‬
‫الطعام‪.‬‬
‫العالقة بين الدافع وكل من المنبه الداخلي والحافز‬

‫دافع‬

‫حاجة خارجية‬ ‫حاجة داخلية غير‬


‫غير مشبعة‬ ‫مشبعة (منبه)‬
‫(حافز)‬ ‫الجوع‬
‫عمليات الدافع‬
‫األساسية‬
‫‪5‬‬ ‫متطلبات نظام الحوافز‬
‫ضمان استمرار‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬
‫الحوافز لخلق إحساس‬
‫بالطمأنينة لدى‬
‫العاملين بأنها مستمرة‬
‫‪4‬‬ ‫أن تتناسب الحوافز مع‬ ‫التعرف على رغبات‬
‫الجهد المبذول من قبل‬ ‫األفراد وحاجاتهم‬
‫أن يؤدي الحافز إلى إشباع‬ ‫العاملين‬
‫حاجة ناقصة لدى الفرد‬

‫‪2‬‬
‫أن تتصف الحوافز‬
‫‪6‬‬ ‫بالمساواة والعدالة‬
‫تحديد فوارق زمنية‬
‫مناسبة للحوافز‬
‫>>>‬
‫>>>‬
‫>>>‬

‫>>>>>>>>‬
‫>‬
‫‪58‬‬
‫نظرايت الدافعية‬
‫هناك عدة نظرايت لتفسري الدوافع عند اإلنسان منها‬
‫نظرية ماسلو (هرم الحاجات)‬
‫• االبداع واالعمال المثيرة للتحدي‬
‫• المشاركة في صنع القرارات‬

‫• المسؤولية عن وظيفة مهمة‬


‫• الترقية الى وظائف اعلى‬

‫• عالقات حميمة وصادقة مع زمالء‬


‫العمل‬
‫• التفاعل مع الزبائن‬

‫• ظروف عمل امنة وسالمة مهنية‬


‫• امان وظيفي‬

‫• فترات استراحة اثناء العمل‬


‫• راحة جسدية اثناء العمل‬
‫• ساعات عمل محدودة‬
‫‪60‬‬
‫نظرية مكليالند في الحاجات‬

‫الحاجة إلى السلطة‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 2‬الحاجة لالنتماء‬

‫الحاجة لإلنجاز‬ ‫‪3‬‬

‫‪6‬‬
‫مقارنة بين نظريتي )‪(X,Y‬‬
‫نظرية ‪Y‬‬ ‫نظرية ‪X‬‬ ‫عنصر المقارنة‬
‫يحب الفرد العمل‬ ‫يكره الفرد العمل‬ ‫النظرة إلى العمل‬

‫طموحات عالية ودوافع لالبتكار‬ ‫لديه طموح قليل‬ ‫الطموح‬

‫يسعى الفرد إلى تحمل المسؤولية‬ ‫الفرد يتجنب المسؤولية‬ ‫تحمل المس ولية‬

‫يفضل التوجيه الذاتي‬ ‫يفضل التوجيه عن طريق اآلخرين‬ ‫االنقياد‬

‫معظم الناس لديهم القدرة عىل‬ ‫معظم الناس لديهم قدرة قليلة عىل‬
‫القدرة عىل االبتكار‬
‫االبتكار‬ ‫االبتكار يف حل المشكالت اإلدارية‬

‫يكون مدفوعا ً للعمل أساسا ً نتيجة‬ ‫يكون مدفوعا ً للعمل نتيجة للحوافز‬ ‫مستوى التحفيز‬
‫للحوافز المعنوية‬ ‫المادية‬
‫يمكن أن يقوم األشخاص بتوجيه‬ ‫رإشاف ر‬
‫مباش ودقيق‪ ،‬والضغط‬
‫ذاتهم‪ ،‬وأن يكونوا مليمي إذا تم‬ ‫التوجيه ونوع التحفي‬
‫بالقوة من أجل تحقيق األهداف‬ ‫‪62‬‬
‫تحفيهم بشكل مالئم‪.‬‬
‫أنواع الحوافز‬

‫الحوافز اإليجابية‬ ‫الحوافز المادية‬


‫والسلبية‬

‫الحوافز الجماعية‬ ‫الحوافز الفردية‬ ‫الحوافز المعنوية‬


‫طرق تحفيز العاملين في المنظمة‬

‫التناوب في‬
‫العمل يبن العاملين‬

‫منح الترقيات‬ ‫تأهيل وتدريب‬


‫العاملين‬

‫الحوافز النقدية‬

‫ضمان استقرار‬ ‫تحسين ظروف‬


‫العمل‬ ‫ومناخ العمل‬

‫تحديد ساعات‬
‫العمل‬

‫‪64‬‬
‫مسابقة‬
‫أختر سؤال من القا مة‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬

You might also like