You are on page 1of 4

‫الصفحة‬

‫‪2‬‬
‫‪1‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪*I‬‬ ‫الدورة االستدراكية ‪2020‬‬
‫‪ -‬عناصر اإلجابة –‬

‫‪HHHHHHHHHHHHHHHHHHHH‬‬ ‫‪RR 01‬‬

‫‪3‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫اللغة العربية وآدابها‬ ‫المادة‬

‫‪4‬‬ ‫المعامل‬ ‫شعبة اآلداب والعلوم اإلنسانية‪ :‬مسلك اآلداب‬ ‫الشعبة أو المسلك‬

‫ليس من الضروري أن تتطابق إنجازات المترشح مع المعطيات المقترحة في هذا الدليل‪ ،‬ألن وظيفته تنحصر في تقديم اإلطار العام‬
‫لألجوبة الممكنة في معالجة النص؛ من أجل ذلك‪ ،‬تبقى لألستاذ المصحح صالحية رصد مدى قدرة المترشح على استثمار مكتسباته‬
‫المعرفية والمنهجية واللغوية لفهم النص وتحليله‪ ،‬والتعبير عنها بأسلوب سليم خال من األخطاء‪ ،‬مع الحرص على حسن تنظيم‬
‫ورقة التحرير‪...‬‬

‫سلم‬ ‫أوال‪ :‬درس النصوص (‪ 14‬ن)‬


‫التنقيط‬

‫ــ تأطير النص ضمن سياقه الثقافي واألدبي‪ ،‬وصياغة فرضية لقراءته‪:‬‬
‫اإلشارة بإيجاز إلى ما يأتي‪:‬‬
‫ـ التحوالت الثقافية والفكرية التي شهدها المجتمع العربي بعد نكبة ‪ ،1948‬وانعكاسها على مسار الشعر العربي الحديث (التشبع بالفكر ‪ 1.5‬ن‬
‫التحرري ـ االحتكاك باآلداب الغربية‪...)...‬‬
‫ـ ظهور اتجاهات أدبية جديدة في الشعر العربي عمدت إلى تكسير بنية القوالب الجاهزة في القصيدة التقليدية‪ ،‬وتجديد الرؤيا باعتماد بنية‬
‫جديدة في اإلبداع الشعري‪ ،‬أعادت تشكيل الواقع وتطلعت إلى عالم يستشرف المستقبل‪...‬‬

‫ـ االنطالق من مؤشرات نصية ذات داللة (العنوان‪ ،‬الشكل الهندسي للنص‪ )...‬لوضع فرضية مناسبة لقراءة النص‪ 0.5 .............................‬ن‬

‫ــ تكثيف المعاني الواردة في النص‪:‬‬


‫تتمحور القصيدة حول لحظة تختزل مأساة الشاعر وحِ دة وعيه بمصير الذات‪ ،‬بعد استفحال المرض‪ ،‬وصدق رؤيته للمصير الذي‬
‫‪2‬ن‬ ‫ينتظره ؛ حيث ينبئه شتاء عامه بالموت وحيدا‪ ،‬وبأن أعوام عمره كانت هباء‪ ،‬وأن قلبه ميت منذ الخريف‪ ،‬وأن كل ليلة يعيشها تزيد من‬
‫معاناته‪ ،‬وأن دفء الصيف لن يبعثه حيا‪ .‬ويختم الشاعر‪ ،‬في لحظة أشبه باالحتضار‪ ،‬بمقطع يعبر فيه عن إحساسه بغربة الموت‪،‬‬
‫وبقرب أجله في زحمة مدينة منهمرة‪ ،‬ال يعرفه فيها أحد‪ ،‬وقد يذكره أصحابه في مجالسهم‪ ،‬بشكل عابر‪ ،‬ويترحمون عليه‪.‬‬
‫ــ تحديد الحقول الداللية المهيمنة في النص والمعجم المرتبط بها‪ ،‬وإبراز العالقة القائمة بينها‪:‬‬
‫يمكن التمييز في النص بين حقلين دالليين هما‪:‬‬
‫‪1‬ن‬ ‫ـ حقل دال على المعاناة‪ ( :‬أموت وحدي ـ أعوامي‪ ..‬كانت هباء ـ أقيم في العراء ـ داخلي مرتجف ـ قلبي ميت ـ هيكلي مريض ـ أنفاسي‬
‫شوك ـ ال يعرفني أحد ‪.)...‬‬
‫‪1‬ن‬ ‫ـ حقل دال على الطبيعة‪( :‬شتاء هذا العام ـ هذا المساء ـ العراء ـ الخريف ـ أوراق الشجر ـ المطر ـ باطن الحجر ـ دفء الصيف ـ‬
‫الثلج‪.)...‬‬
‫‪1‬ن‬ ‫ـ العالقة‪ :‬عالقة ترابط وتفاعل بين الحقلين‪ ،‬تبرز عمق معاناة الشاعر الوجودية‪ ،‬وتكشف عن الرؤيا المتوارية خلفها‪.‬‬
‫ــ رصد الخصائص الفنية للنص (البنية اإليقاعية والصور الشعرية)‪ ،‬مع تحديد وظائفها‪:‬‬
‫‪ ‬البنية اإليقاعية‪:‬‬
‫‪ 1.5‬ن‬ ‫‪ ‬اإليقاع الخارجي‪:‬‬
‫ـ اعتماد نظام األسطر الشعرية المتفاوتة من حيث الطول والقصر‪.‬‬
‫ـ تكسير نظام الوقفة العروضية واعتماد الوقفة الداللية المرتبطة بالدفقة الشعورية للشاعر‪ ،‬فضال عن تنويع الروي‪.‬‬
‫‪ ‬اإليقاع الداخـــلي‪:‬‬
‫ـ التوسل بكل من التكرار والتوازي لتوليد إيقاعات موسيقية يحفل بها النص‪ ،‬مما يغني مستوى التناغم الصوتي واإليقاعي في النص‬
‫الشعري‪:‬‬
‫ـ تكرار بعض الحروف واألصوات (المدود‪ ،‬والميم‪ ،‬والهمزة‪ ،‬والقاف والراء‪.)...‬‬
‫ـ تكرار بعض األلفاظ والعبارات (ينبئني ـ شتاء هذا العام ـ أموت وحدي ‪.)...‬‬
‫الصفحة‬
‫‪2‬‬ ‫‪RR 01‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2020‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها‪ -‬شعبة اآلداب والعلوم اإلنسانية‪ :‬مسلك اآلداب‬

‫ـ التوازي الذي يغني التناغم اإليقاعي في النص‪ ،‬مثل التوازي التركيبي في‪( :‬ذات شتاء مثله‪ /...‬ذات مساء مثله‪ ...‬ذوى حين ذوت‪/...‬‬
‫هوى حين هوت‪...)...‬‬
‫ـ الوظيفة ‪ :‬أدى اإليقاعان الداخلي والخارجي وظيفة ولدت بنية إيقاعية تناغمت مع أحاسيس الشاعر ودفقاته الشعورية‪ ،‬وأسهمت في‬
‫الكشف عن رؤيا الشاعر والتعبير عن معاناته‪.‬‬
‫‪ ‬الصور الشعرية‪:‬‬
‫‪ 1.5‬ن‬ ‫باإليحاء‪،‬‬ ‫غني‬ ‫تصوير‬ ‫إلى‬ ‫والمجاورة‪،‬‬ ‫المشابهة‬ ‫عالقات‬ ‫على‬ ‫ئم‬ ‫القا‬ ‫التقليدي‬ ‫التصوير‬ ‫تتجاوز‬ ‫مركبة‪،‬‬ ‫شعرية‬ ‫ـ وظف الشاعر صورا‬
‫يمتد عبر مساحة النص ويتنامى خالل األسطر الشعرية‪ ،‬فيكشف عن عمق معاناة الشاعر وقلقه الوجودي‪( :.‬ينبئني شتاء هذا العام أن داخلي‬
‫مرتجف بردا‪ ...‬وأن قلبي ميت منذ الخريف‪ ...‬وأن كل ليلة باردة تزيده بعدا في باطن الحجر‪...)...‬‬
‫ـ الوظيفة‪ :‬تعبيرية إيحائية‪...‬‬
‫ــ صياغة خالصة تركيبية لنتائج التحليل‪ ،‬وبيان مدى توفق الشاعر في التعبير عن الرؤيا الشعرية الخاصة به‪.‬‬
‫يراعى في تقويم هذا المطلب‪ ،‬قدرة المترشح على إنجاز ما يأتي‪:‬‬
‫ـ صياغة خالصة تركيبية لنتائج التحليل‪ ،‬وتمحيص فرضية القراءة‪ 2 .............................................................................‬ن‬
‫ـ استثمار مكتسباته لبيان مدى توفق الشاعر في التعبير عن الرؤيا الشعرية الخاصة به‪ ،‬وذلك باإلشارة إلى أن النص يقدم رؤيا‬
‫شعرية خاصة‪ ،‬يتفاعل فيها المعجم واإليقاع والصورة الشعرية‪ ،‬لرسم لحظة من لحظات التوتر‪ ،‬يعبر فيها الشاعر عن انفعاالته ومعاناته ‪ 2‬ن‬
‫وقلقه الوجودي‪...‬‬

‫سلم التنقيط‬ ‫ثانيا‪ :‬درس المؤلفات (‪ 6‬ن)‬


‫ينتظر أن يكتب المترشح موضوعا متكامال‪ ،‬يتناول فيه العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪1‬ن‬ ‫‪ -‬وضع المؤلف في سياقه العام‪ :‬اإلشارة باقتضاب إلى أهمية المؤلف وموضوعه‪ ،‬وأهم القضايا التي تناولها‪...‬‬

‫ـ رصد مظاهر الغربة في الكون‪ ،‬وفي الكلمة في الشعر العربي الحديث‪..‬‬


‫تتحدد مظاهر الغربة في الكون وفي الكلمة‪ ،‬في ما يأتي‪:‬‬
‫‪ ‬في الكون‪:‬‬
‫ـ إحساس الشاعر بالوحدة والتفرد في الكون‪ ،‬والتعبير عن ذلك بصور مثقلة بالظلمة والمرارة واإلحساس بالعبث‪.‬‬
‫ـ الكون متاه يتغلغل الشاعر في أرضه كالمسمار‪ ،‬بال صوت وال إرادة‪ ،‬وهو أرض يضرب الشاعر فيها بال وجه وال حقيقة‪ ،‬وهو‬
‫‪ 1.5‬ن‬
‫فضاء بال حدود وال دفء وال غطاء‪.‬‬
‫ـ الزمان في هذا الكون ال طبيعة له وال قانون؛ بل هو غير الزمن الذي يعرفه الناس‪ .‬والشيء الوحيد الذي يعرفه الشاعر عن هذا‬
‫الزمن هو رغبته في أن يتغير كل شيء‪ .‬وفي هذا الكون‪ ،‬يرى الشاعر أن خالصه في الموت‪.‬‬
‫‪ ‬في الكلمة‪:‬‬
‫ـ أراد الشاعر أن تصبح كلمته سيفا يشهره في وجه الظلم‪ ،‬وأن تصبح قوة وحركة وفعال؛ لكن الواقع حول الكلمة على لسانه إلى حجر‪.‬‬
‫‪ 1.5‬ن‬ ‫ـ اكتشاف الشاعر أن الصمت عذاب وسكون وموت وظلمة‪ ،‬وأن الكلمة نور‪.‬‬
‫ـ غيبة الكلمة واستعصاؤها يعذب الشاعر‪ ،‬والواقع األسود ال يفجر سوى الكلمات التي ال تملك ميزة الحركة والفعل‪.‬‬
‫ـ بيان المنهج الذي اعتمده الكاتب في دراسة ظاهرة الشعر الحديث‪.‬‬

‫‪1‬ن‬ ‫اعتمد الكاتب في مقاربة ظاهرة الشعر الحديث منهجا يستمد أسسه ومنطلقاته من حقول معرفية متعددة‪ ،‬تاريخية وموضوعاتية ونفسية‪،‬‬
‫مما سمح له بالتحرر من إكراه االلتزام بالمنهج الواحد والوحيد‪ ،‬واالنفتاح على مقاربات متعددة تستوعب معظم قضايا وإشكاالت ظاهرة‬
‫الشعر الحديث ‪...‬‬

‫‪ -‬تركيب الخالصات المتوصل إليها في التحليل‪ ،‬وإبراز قيمة المؤلف النقدي‪.‬‬


‫‪1‬ن‬ ‫صياغة خالصة تركيبية لما توصل إليه التحليل مع إبراز القيمة الفكرية واألدبية للمؤلف‪.‬‬

‫‪./.‬‬
‫الصفحة‬

‫‪2‬‬
‫‪1‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪*I‬‬ ‫الدورة االستدراكية ‪2020‬‬
‫‪ -‬الموضوع –‬

‫‪HHHHHHHHHHHHHHHHHHHH‬‬ ‫‪RS 01‬‬

‫‪3‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫اللغة العربية وآدابها‬ ‫المادة‬

‫‪4‬‬ ‫المعامل‬ ‫شعبة اآلداب والعلوم اإلنسانية‪ :‬مسلك اآلداب‬ ‫الشعبة أو المسلك‬

‫أوال‪ :‬درس النصوص (‪ 14‬نقطة)‬


‫يقول الشاعر صالح عبد الصبور في قصيدة بعنوان "أغنية للشتاء"‪:‬‬

‫العام أنني أموت وحدي‬ ‫يُنبئني شتا ُء هذا ِ‬


‫ذاتَ شتاء مثله‪ ،‬ذات شتاء‬
‫ينبئني هذا المساء أنني أموت وحدي‬
‫ذات مساءٍ مثله‪ ،‬ذات مساء‬
‫وأن أعوامي التي مضت كانت هباء‬
‫وأنني أقي ُم في العَراء‬
‫ينبئني شتاء هذا العام أن داخلي‪...‬‬
‫مرتجف بردًا‬
‫ٌ‬
‫وأن قلبي ميت منذ الخريف‪...‬‬
‫قد ذوى حين ذوت‬
‫أول أوراق الشجر‬
‫ثم هوى حين هوت‬
‫أو ُل قطرةٍ من المطر‬
‫وأن كل ليل ٍة باردة تزيدهُ بُعدا‬
‫باطن الحجر‬ ‫في ِ‬
‫الصيف إن أتى ليوقظه‬
‫ِ‬ ‫وأن دف َء‬
‫فلن يمدّ من خال ِل الثلج أذرعه‬
‫حاملة وردا‬
‫العام أن هيكلي مريض‬ ‫ينبئني شتا ُء هذا ِ‬
‫أنفاسي شوك‬
‫َ‬ ‫وأن‬
‫وأن كل خطوة في وس ِطها مغامره‬
‫وقد أموتُ قبل أن تلحق ِرج ٌل ِرجال‬
‫في زحم ِة المدين ِة المنهمره‬
‫أموتُ ال يعرفني أحد‬
‫أموتُ ‪ ...‬ال يبكي أحد‬
‫مجامع المسامره‬
‫ِ‬ ‫وقد يُقال‪ ،‬بين صحبي‪ ،‬في‬
‫عبر‬ ‫سهُ كان هنا‪ ،‬وقد َ‬ ‫مجل ُ‬
‫عبر‪...‬‬ ‫في َمن َ‬
‫يرح ُمهُ هللا‪...‬‬

‫ديوان صالح عبد الصبور‪ ،‬دار العودة‪ ،‬بيروت‪ ،‬الطبعة األولى‪ ،1972 ،‬ص‪ 193 .‬وما بعدها‪.‬‬
‫الصفحة‬
‫‪2‬‬ ‫‪RS 01‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2020‬الموضوع‬
‫‪2‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها‪ -‬شعبة اآلداب والعلوم اإلنسانية‪ :‬مسلك اآلداب‬

‫اكتب موضوعا إنشائيا متكامال‪ ،‬تحلل فيه هذا النص‪ ،‬مستثمرا مكتسباتك المعرفية والمنهجية‬
‫واللغوية‪ ،‬ومسترشدا بما يأتي‪:‬‬

‫‪ ‬تأطير النص ضمن سياقه الثقافي واألدبي‪ ،‬وصياغة فرضية لقراءته‪.‬‬


‫‪ ‬تكثيف المعاني الواردة في النص‪.‬‬
‫‪ ‬تحديد الحقول الداللية المهيمنة في النص والمعجم المرتبط بها‪ ،‬وإبراز العالقة القائمة بينها‪.‬‬
‫‪ ‬رصد الخصائص الفنية للنص (البنية اإليقاعية والصور الشعرية)‪ ،‬مع تحديد وظائفها‪.‬‬
‫‪ ‬صياغة خالصة تركيبية لنتائج التحليل‪ ،‬وبيان مدى توفق الشاعر في التعبير عن الرؤيا‬
‫الشعرية الخاصة به‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬درس المؤلفات (‪ 6‬نقط)‬


‫ورد في مؤلف ظاهرة الشعر الحديث‪ ،‬ألحمد المعداوي المجاطي ما يأتي‪:‬‬
‫"‪...‬غير أن مقام الشاعر‪ ،‬ومقام رغبته في هذا الكون‪ ،‬لم تكن تزيد من مقام النسمة وحبة‬
‫الرمل وقطرة الماء‪ ،‬ال تقوم بذاتها إال في ظل الوحدة والغربة‪ ،‬وانتظار المصير الفاجع‪."...‬‬
‫أحمد المعداوي المجاطي‪ ،‬ظاهرة الشعر الحديث‪ ،‬الطبعة الثانية‪،2007 ،‬‬
‫شركة النشر والتوزيع المدارس‪ ،‬الدار البيضاء‪ ،‬ص‪.71 .‬‬

‫"‪...‬لقد أراد الشاعر أن تصبح كلمته قوة وحركة وفعال‪ ،‬لكن األيام الجهمة‪ ،‬لم تلبث أن حولت‬
‫الكلمة على لسانه إلى حجر‪."...‬‬
‫أحمد المعداوي المجاطي‪ ،‬ظاهرة الشعر الحديث‪ ،‬الطبعة الثانية‪،2007 ،‬‬
‫شركة النشر والتوزيع المدارس‪ ،‬الدار البيضاء‪ ،‬ص‪.79 .‬‬

‫انطلق من هاتين القولتين‪ ،‬ومن قراءتك المؤلف النقدي؛ ثم اكتب موضوعا متكامال تنجز فيه ما‬
‫يأتي‪:‬‬

‫وضع المؤلف في سياقه العام‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫رصد مظاهر الغربة في الكون‪ ،‬وفي الكلمة في الشعر العربي الحديث‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫بيان المنهج الذي اعتمده الكاتب في دراسة ظاهرة الشعر الحديث‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تركيب الخالصات المتوصل إليها في التحليل‪ ،‬وإبراز قيمة المؤلف النقدي‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪./.‬‬

You might also like