‫عمل الطالب ‪ :‬أحمد حمود ‪AB/12‬‬

‫اثري خبراتي ‪1‬‬

‫أسباب انتشار الفاحشة في بعض المجتمعات‬

‫تتعدد أسباب انتشار الفاحشة في بعض المجتمعات‪ ،‬ومن أھمھا‪:‬‬

‫تعالى وخشیتھ ھو أقوى مانع للفاحشة‪ ،‬فكلما ضعف اإلیمان في المجتمع‪ ،‬زادت انتشار الفاحشة فیھ‬ ‫‪.‬ضعف الوازع الدیني‪ :‬فاإلیمان با‬

‫‪.‬انتشار الجھل‪ :‬فالجھل بالدین وأخالقیاتھ یؤدي إلى فقدان الوعي بخطر الفاحشة وحرمتھا‪ ،‬مما یسھل انتشارھا‬

‫‪.‬الفساد األخالقي‪ :‬فالفساد األخالقي في المجتمع یؤدي إلى ضعف القیم األخالقیة‪ ،‬مما یسھل انتشار الفاحشة‬

‫اإلباحیة في وسائل اإلعالم‪ :‬تساھم وسائل اإلعالم اإلباحیة في نشر الفاحشة في المجتمع من خالل عرضھا للمحتوى الفاضح الذي‬
‫یثیر‪.‬الغرائز ویضعف الوازع الدیني‬

‫ضعف الرقابة األسریة‪ :‬فالرقابة األسریة لھا دور مھم في حمایة الشباب من الوقوع في الفاحشة‪ ،‬فكلما ضعفت الرقابة األسریة‪،‬‬
‫زادت‪.‬انتشار الفاحشة بین الشباب‬

‫مخاطر القذف على الفرد والمجتمع‬

‫القذف ھو إسناد واقعة محددة إلى شخص معین‪ ،‬وھي جریمة یعاقب علیھا القانون في دولة اإلمارات العربیة المتحدة‪.‬‬

‫ومخاطر القذف على الفرد والمجتمع عدیدة‪ ،‬ومن أھمھا‪:‬‬

‫الضرر النفسي والعاطفي‪ :‬فالقذف یلحق الضرر النفسي والعاطفي بالضحیة‪ ،‬مما قد یؤدي إلى إصابتھ باالكتئاب والقلق‬
‫والشعور‪.‬باالنزعاج‬

‫‪.‬الضرر االجتماعي‪ :‬فالقذف یضر بسمعة الضحیة‪ ،‬مما قد یؤدي إلى فقدانھ لمكانتھ االجتماعیة ووظیفتھ‬

‫‪.‬الضرر القانوني‪ :‬فالقذف جریمة یعاقب علیھا القانون‪ ،‬مما قد یؤدي إلى سجن الجاني ودفعھ تعویضات للضحیة‬

‫عقوبة جریمتي السب والقذف في قانون دولة اإلمارات العربیة المتحدة‬

‫یعاقب القانون اإلماراتي على جریمتي السب والقذف بالعقوبات التالیة‪:‬‬

‫‪.‬السجن مدة ال تزید على ستة أشھر أو بالغرامة التي ال تزید على خمسة آالف درھم‪ ،‬إذا وقع السب أو القذف بإحدى طرق‬
‫العالنیة‬

‫الحبس مدة ال تزید على سنة أو بالغرامة التي ال تزید على عشرین ألف درھم‪ ،‬إذا وقع القذف بإحدى طرق العالنیة بما یخدش‬
‫شرفھ‪.‬أو اعتباره دون أن یتضمن ذلك إسناد واقعة معینة‬

‫إذا وقع السب أو القذف في حق موظف عام أو مكلف بخدمة عامة أثناء أو بسبب أو بمناسبة تأدیة الوظیفة أو الخدمة العامة أو‬
‫كانماسا بالعرض أو خادشا لسمعة العائالت أو كان ملحوظا فیھ تحقیق غرض غیر مشروع‪ ،‬عوقب بالحبس مدة ال تزید على سنتین‬
‫أو‪.‬بالغرامة التي ال تزید على عشرین ألف درھم‪ ،‬أو بإحدى ھاتین العقوبتین‬
 ‫الخاتمة‬

‫یمكن الوقایة من انتشار الفاحشة في المجتمع من خالل‪:‬‬

‫‪.‬تقویة اإلیمان با تعالى‪ :‬وذلك من خالل نشر الوعي الدیني وتزوید الشباب بالعلوم الدینیة الصحیحة‬

‫‪.‬محاربة الجھل‪ :‬وذلك من خالل توفیر التعلیم الجید للجمیع ونشر الوعي الثقافي بین أفراد المجتمع‬

‫‪.‬تعزیز القیم األخالقیة‪ :‬وذلك من خالل غرس القیم األخالقیة في نفوس الشباب منذ الصغر‬

‫‪.‬الرقابة على وسائل اإلعالم‪ :‬وذلك من خالل منع عرض المحتوى الفاضح في وسائل اإلعالم المختلفة‬

‫تقویة الرقابة األسریة‪ :‬وذلك من خالل مراقبة أبنائھم وبناتھم وتوجیھھم التوجیھ الصحیح‬

‫اثري خبراتي ‪2‬‬

‫اسم التفسیر‪ :‬تفسیر ابن كثیر‬

‫اسم عالم التفسیر‪ :‬إسماعیل بن عمر بن كثیر القرشي الدمشقي أبو الفداء‬

‫الطبعة ودار النشر‪ :‬دار طیبة للنشر والتوزیع‪ ،‬الطبعة السادسة‪1423 ،‬ھـ‪2002/‬م‬

‫الجزء‪13 :‬‬

‫رقم الصفحة‪117 :‬‬

‫المعنى‪:‬‬

‫تبتدئ سورة النور بقولھ تعالى‪ُ{ :‬سوَر ٌة أَْن َز ْلَن اَھ ا َو َفَر ْض َن اَھ ا َو أَْن َز ْلَن ا ِفیَھ ا آَی اٍت َب ِّ یَن اٍت َلَع َّل ُك ْم َت َذ َّ كُروَن }‬

‫ومعنى اآلیة الكریمة‪ :‬أن ھذه سورة أنزلھا ﷲ تعالى على رسولھ محمد صلى ﷲ علیھ وسلم‪ ،‬وفرضھا علیھم‪ ،‬أي‪:‬‬
‫جعلھاواجبة التطبیق‪ ،‬وأنزل فیھا آیات واضحات الداللة‪ ،‬لتكون عبرة وعظة للمتفكرین‪.‬‬

‫وأما تفسیر اآلیة الكریمة في تفسیر ابن كثیر‪ ،‬فقد جاء على النحو التالي‪:‬‬
 ‫"قولھ تعالى‪ُ{ :‬سوَر ٌة أَْن َز ْلَن اَھ ا َو َف َر ْض َن اَھ ا} أي‪ :‬أنزلناھا على رسولنا محمد صلى ﷲ علیھ وسلم‪ ،‬وجعلناھا واجبة التطبیق‪،‬‬
‫فالیجوز ألحد أن یخالف أمرھا‪ ،‬أو یستنكر حكمھا‪.‬‬

‫وقولھ تعالى‪َ{ :‬و أَْن َز ْلَن ا ِفیَھ ا آَی اٍت َِّب یَن اٍت } أي‪ :‬واضحات الداللة‪ ،‬ال یحتمل تأویلھا إال تأویال واحدا‪ ،‬وھو ما أراده ﷲ تعالى‬
‫منھا‪.‬وقولھ تعالى‪َ{ :‬لَع َّل ُك ْم َت َذ َّ كُروَن } أي‪ :‬لتذكروا ما فیھا من األحكام والعظات‪ ،‬فتتعظوا بھا‪ ،‬وتلتزموا بأمر ﷲ تعالى"‪.‬‬

‫اثرتي خبراتي ‪3‬‬

‫أتفق مع رأي الشیخ ابن باز في أن المرأة الناشز ال تستحق النفقة‪ ،‬وذلك استنادا إلى ما ورد في القرآن الكریم والسنة‬
‫النبویة الشریفة‪ ،‬حیث قال ﷲ تعالى‪َ{ :‬و لِْل ُم َط َّ لَقاِت َم َت اٌع ِباْل َمْع ُر وِف َح ًّق ا َع َلى اْلُمَّ تقِیَن } (البقرة‪ ،)241 :‬وقال رسول ﷲ‬
‫صلىﷲ علیھ وسلم‪" :‬ال نفقة لزوجة ناشز" (رواه الترمذي)‪.‬‬

‫فمعنى اآلیة الكریمة أن المطلقة لھا حق على زوجھا أن ینفق علیھا خالل فترة عدتھا‪ ،‬وذلك بقصد اإلحسان إلیھا‬
‫وجبرخاطرھا‪ ،‬وال یجوز لھ أن یمنع عنھا النفقة إال إذا نشزت علیھ‪ ،‬أي‪ :‬امتنعت عن طاعة زوجھا‪ ،‬وخالفت أوامره‪.‬‬

‫ومعنى الحدیث النبوي الشریف أن المرأة الناشز ال تستحق النفقة من زوجھا‪ ،‬وذلك ألن نشوزھا دلیل على عدم طاعتھا‬
‫لھ‪،‬وعدم احترامھا لھ‪ ،‬وبالتالي ال یستحق أن یبذل لھا مااًل ‪.‬‬

‫وھناك عدة أسباب تجعل المرأة تتحول إلى ناشز‪ ،‬منھا‪:‬‬

‫سوء معاملة الزوج لھا‪ ،‬أو ظلمھ لھا‪.‬‬ ‫●‬

‫عدم اھتمام الزوج بھا‪ ،‬أو إھمالھ لھا‪.‬‬ ‫●‬
‫إغراء الشیطان لھا‪ ،‬ودفعھا إلى عصیان زوجھا‪.‬‬ ‫●‬

‫وعلى الزوج أن یبذل قصارى جھده إلصالح حال زوجتھ‪ ،‬ومحاولة إرجاعھا إلى الطاعة‪ ،‬وذلك من خالل الحوار‬
‫معھا‪،‬ومحاولة فھم أسباب نشوزھا‪ ،‬والعمل على حلھا‪.‬‬

‫وإذا فشل الزوج في إصالح حال زوجتھ‪ ،‬واستمرارھا في النشوز‪ ،‬فعلیھ أن یلجأ إلى القضاء الشرعي‪ ،‬لیصدر حكًم ا‬
‫بحقھا‪.‬‬

‫‪ 4‬اثري خبراتي‬
 ‫بناء السوق في المدینة المنورة بعد الھجرة لھ داللة كبیرة على أھمیة التجارة في اإلسالم‪ ،‬وحرص النبي صلى ﷲ علیھ‬
‫وسلمعلى توفیر سبل العیش الكریم للمسلمین‪ ،‬وتحقیق الرخاء االقتصادي للمجتمع اإلسالمي‪.‬‬

‫وفیما یلي أھم دالالت بناء السوق في المدینة المنورة بعد الھجرة‪:‬‬

‫التأكید على أھمیة التجارة في اإلسالم‪:‬فالتجارة ھي من المھن النبیلة التي حث علیھا اإلسالم‪ ،‬وجعلھا وسیلة لكسبالرزق‬ ‫●‬
‫الحالل‪ ،‬وتحقیق التعاون والتكامل بین المسلمین‪.‬‬

‫تحقیق الرخاء االقتصادي للمجتمع اإلسالمي‪:‬فالسوق ھو المكان الذي یلتقي فیھ البائع والمشتري‪ ،‬ویتبادالن فیھ‬ ‫●‬
‫السلعوالخدمات‪ ،‬مما یؤدي إلى تنشیط حركة التجارة‪ ،‬وزیادة اإلنتاج‪ ،‬وتحسین مستوى المعیشة‪.‬‬
‫توفیر سبل العیش الكریم للمسلمین‪ :‬فالسوق یوفر فرص العمل للناس‪ ،‬ویساعدھم على تأمین احتیاجاتھم األساسیة‬ ‫●‬
‫منالطعام والشراب والملبس والمسكن‪.‬‬

‫أما أھمیتھ فھي تكمن في‪:‬‬

‫توفیر مكان آمن لتبادل السلع والخدمات‪ :‬فقد كان السوق في المدینة المنورة مكاًن ا آمًن ا لتبادل السلع والخدمات‪ ،‬حیثحرص‬ ‫●‬
‫النبي صلى ﷲ علیھ وسلم على وضع القوانین واألنظمة التي تنظم عمل السوق‪ ،‬وتحمي حقوق البائعوالمشتري‪.‬‬
‫تنظیم حركة التجارة‪ :‬فقد ساعد السوق في تنظیم حركة التجارة في المدینة المنورة‪ ،‬حیث كان مركًز ا للمبادالتالتجاریة‬ ‫●‬
‫بین المسلمین وأھل المدینة‪ ،‬وبین المسلمین وأھل الدول المجاورة‪.‬‬
‫تعزیز التعاون بین المسلمین‪ :‬فقد ساعد السوق في تعزیز التعاون بین المسلمین‪ ،‬حیث كان مكاًن ا لاللتقاء والتواصلبین‬ ‫●‬
‫الناس‪ ،‬وتبادل الخبرات والمعلومات‪.‬‬

‫وبناًء على ما سبق‪ ،‬یمكن القول أن بناء السوق في المدینة المنورة بعد الھجرة كان حدًث ا مھًما في تاریخ اإلسالم‪ ،‬ولھ‬
‫داللةكبیرة على أھمیة التجارة في اإلسالم‪ ،‬وحرص النبي صلى ﷲ علیھ وسلم على تحقیق الرخاء االقتصادي للمجتمع‬
‫اإلسالمي‪،‬وتوفیر سبل العیش الكریم للمسلمین‪.‬‬

‫‪ 4‬اثري خبراتي‬

‫النصیحة ھي من أعظم األعمال الصالحة‪ ،‬وھي من أحب األعمال إلى ﷲ تعالى‪ ،‬لما لھا من أثر كبیر في صالح‬
‫المجتمعوإصالحھ‪ .‬أما الفضیحة فھي من أخطر األعمال على المجتمع‪ ،‬لما لھا من آثار سلبیة كثیرة‪.‬‬

‫فضل النصیحة‬
 ‫للنصیحة فضل كبیر في اإلسالم‪ ،‬وقد وردت فیھا الكثیر من اآلیات واألحادیث النبویة الشریفة‪ ،‬منھا قولھ تعالى‪:‬‬
‫"َو اْلُمْؤ ِم ُن وَن‬
‫َو اْلُمْؤ ِم َن اُت َب ْع ُضُھْم أَْو لَِیاُء َب ْع ٍض َی أُْم ُروَن ِباْلَم ْع ُروِف َو َی ْن َھ ْو َن َع ِن اْلُم ْن َك ِر َو ُیِقیُموَن ال َّ صاَل َة َو ُیْؤ ُت وَن الَّ زَك اَة َو ُیِط یُعوَن‬
‫َّ َﷲ َو َر ُسوَلُھأُو َٰل ِئَك َسَی ْر َح ُمُھُم َّ ُﷲ إَّ ِن َّ َﷲ َع ِز یٌز َح ِكیٌم " (التوبة‪.)71 :‬‬

‫وقولھ تعالى‪َ" :‬و ْلَت ُك ْن ِم ْنُك ْم أَّ ُم ٌة َی ْد ُعوَن إَِلى اْلَخ ْی ِر َو َی أُْم ُروَن ِباْلَم ْع ُروِف َو َی ْن َھ ْو َن َع ِن اْلُم ْن َك ِر َو أُو َٰل ِئَك ُھ ُم اْلُم ْف لُِحوَن " (آل‬
‫عمران‪:‬‬
‫‪.(104‬‬

‫وقولھ صلى ﷲ علیھ وسلم‪" :‬الدین النصیحة"‪ .‬أخرجھ مسلم‪.‬‬

‫وقولھ صلى ﷲ علیھ وسلم‪" :‬الدین النصیحة ‪ ،‬ولكتابھ‪ ،‬ولرسولھ‪ ،‬وألئمة المسلمین‪ ،‬وعامتھم"‪ .‬أخرجھ مسلم‪.‬‬

‫للنصیحة فضائل كثیرة‪ ،‬منھا‪:‬‬

‫أنھا من أحب األعمال إلى ﷲ تعالى‪.‬‬ ‫●‬

‫أنھا سبب لنیل محبة ﷲ تعالى ورضاه‪.‬‬ ‫●‬
‫أنھا سبب لنیل األجر والثواب العظیم‪.‬‬ ‫●‬
‫أنھا سبب إلصالح المجتمع وحفظھ من الفساد‪.‬‬ ‫●‬
‫أنھا سبب لرفع البالء عن األمة‪.‬‬ ‫●‬

‫شروط النصیحة‬

‫لكي تكون النصیحة مقبولة ونافعة‪ ،‬یجب أن تتوفر فیھا بعض الشروط‪ ،‬منھا‪:‬‬

‫أن تكون النصیحة تعالى‪ ،‬ولیس لمجرد المصالح الشخصیة‪.‬‬ ‫●‬

‫أن تكون النصیحة مبنیة على العلم والحكمة‪.‬‬ ‫●‬
‫أن تكون النصیحة في الوقت المناسب‪.‬‬ ‫●‬
‫أن تكون النصیحة باألسلوب المناسب‪.‬‬ ‫●‬
‫أن تكون النصیحة من القلب‪.‬‬ ‫●‬

‫خطر الفضیحة‬

‫الفضیحة من أخطر األعمال على المجتمع‪ ،‬لما لھا من آثار سلبیة كثیرة‪ ،‬منھا‪:‬‬
 ‫أنھا تؤدي إلى ھدم الثقة بین الناس‪.‬‬ ‫●‬
‫أنھا تؤدي إلى تشویھ سمعة الشخص الُم ْف َت َض ح‪.‬‬ ‫●‬
‫أنھا تؤدي إلى إحباط الشخص الُم ْف َت َض ح‪ ،‬وربما إلى االنتحار‪.‬‬ ‫●‬
‫أنھا تؤدي إلى انتشار الفساد في المجتمع‪.‬‬ ‫●‬

‫مستوى تحقق النصیحة والفضیحة في المجتمع‬

‫مستوى تحقق النصیحة والفضیحة في المجتمع یختلف من مجتمع إلى آخر‪ ،‬ومن زمن إلى آخر‪ .‬ففي بعض المجتمعات‬
‫تكونالنصیحة أكثر انتشاًر ا‪ ،‬وفي بعض المجتمعات تكون الفضیحة أكثر انتشاًر ا‪.‬‬

‫وفي عصرنا الحالي‪ ،‬نجد أن الفضیحة أكثر انتشاًر ا من النصیحة‪ ،‬وذلك بسبب انتشار وسائل اإلعالم‪ ،‬وسھولة التواصل‬
‫بینالناس‪ ،‬وانتشار األفكار الھدامة التي تدعو إلى الفضیحة‪.‬‬

‫خاتمة‬

‫النصیحة والفضیحة ھما وجھان لعملة واحدة‪ ،‬فالنصیحة ھي خیر‪ ،‬والفضیحة ھي شر‪ .‬ویجب على كل مسلم أن یسعى إلىنشر‬
‫النصیحة في المجتمع‪ ،‬وأن یحذر من انتشار الفضیحة‪.‬‬