You are on page 1of 5

‫‪1‬‬

‫ریتصخ ںیم تاریخ‬ ‫‪‬‬


‫ریتصخ ےک ےلہپ وشہرےک ذہم ہقفن‬ ‫‪‬‬
‫ذوالھک رمق وطبررہمہیقب رھگولیساامن‬ ‫‪‬‬
‫‪2‬‬

‫بسم ہللا الرحمن الرحیم‬


‫‪ ‬ینگنم ںیم تااقدعہ ااجیب ووبقل وہبطخ اوروگاوہن ےس اکنح دقعنموہےن ےک دعبریتصخ تک ویبی اک ہقفن‬
‫سک ےک ذہم ےہ؟‬
‫‪ ‬ریتصخ ںیم تاریخرکےن اک رشیع مکح ایکےہ؟‬
‫‪ ‬ینگنم ںیم رصف ودعہ رتہبےہ‪،‬تاتااقدعہ اکنح اویلٰ ےہ؟‬
‫‪ ‬ڑلیک واولن اک ہی انہک‪:‬ہک ذوالھک ںیمہ رہمذواوررھگولیساامن یھب آب ولوگن ےک ذہم ےہ‪،‬اس ںیم قح‬
‫رہمذوالھک ےہ‪،‬تارھگولیساامن یھب قح رہماک ہصح ےہ؟‬
‫ریتصخ ںیم تاریخرکتا‪:‬‬
‫دقعاکنح اور ریتصخ ےک ذرایمن رشاعً وکیئ نیعتم وہفق ںیہن ےہ اہتبل ذرح ذلی وصنص اور یہقف ابعراب ےک‬
‫اسارہ النص ےس ہی تاب ولعمم وہیت ےہ ہک جب ڑلاک اور ڑلیک ذوونن تاغل وہاجںیئ وت رھپ تال ذعر ریتصخ ںیم تاریخ‬
‫ںیہن رکتا اچ ہینے اہتبل ذعر یک انبء رپ تاریخ رکےن ںیم وکیئ رحح ںیہن لہٰذا وصرب وئسمہل ںیم ریتصخ ںیم ومعمل‬
‫ےک اطمقب وہفق رکےن ےس رش ًاع اکنح رپ وکیئ ارث ںیہن ڑپے اگ۔‬
‫لمافی "القرآن الکریم "(النساء‪:)۴:‬‬
‫ت‬ ‫ع فَإ ِ ْن ِخ ْفت ُ ْم ا َ اَّل ت َ ْع ِدلُ ْوا فَ َو ِ‬
‫احدَة ً ا َ ْو َما َملَ َك ْ‬ ‫ث َو ُربَا َ‬ ‫اء َمثْ ٰنى َوثُالَ َ‬ ‫اب لَ ُكم ِمنَ النِ َ‬
‫س ِ‬ ‫ط َ‬‫(فَا ْن ِك ُح ْوا َما َ‬
‫ا َ ْي َمانُ ُك ْم ٰذلِكَ اَد ْٰنى ا َ اَّل تَعُ ْولُ ْوا ۔)‬
‫وفی "صحیح البخاری "(ص‪:)۷۷۵‬‬
‫(عن عروة "تزوج النبي صلى هللا عليه وسلم عائشة وهي بنت ست سنين‪ ،‬وبنى بها وهي بنت‬
‫تسع‪ ،‬ومكثت عنده تسعا ۔)‬
‫انمسب ہی ےہ ہک اکنح ےک دعبریتصخ وہاجےئ‪،‬اہتبل یسک تحلصم یک وہج ےس اکنح ںیم تاریخیک اجیتکس ےہ۔‬
‫(اتکب ااتفلوی‪،‬وچاھت ہصح‪،‬اکنح ےک قلعتم وساالب)‬
‫ریتصخ ےس ےلہپ ہقفن‪:‬‬
‫اکنح ےک دعبریتصخ ےس لبق ہقفن یک تاچن وصرںیت ںیہ‪:‬‬
‫‪ ‬وشہرتال وٹمل رکتاےہ ‪،‬رہمرپ دقرب رےنھک ےک تاووجذ ںیہن ذاتیےہ‪،‬وتاس وصرب ںیم ہقفن وشہرےک‬
‫ذہم الرم ےہ۔‬
‫‪ ‬اخودنریتصخ اچاتہےہ ‪،‬جب ہک ڑلیک واےل ایترںیہن وہےت ںیہ ‪،‬وتہقفن وشہراکذہم ںیہن ۔‬
‫‪ ‬ویبی اےنپ قح ےنیل(مثال‪:‬رہماک اطمہبل رکتا)یک اخرطریتصخ ںیم ذریرکیت ےہ۔وتوقعمل ذعریک انبرپ ہقفن‬
‫وشہر ےک ذہم ےہ۔‬
‫‪ ‬ویبی امیبرےہ‪،‬ریتصخ ےک اقتل ںیہن ےہ‪،‬تب یھب وشہرےک ذہم ہقفن ںیہن ۔‬
‫‪3‬‬

‫‪ ‬ویبی اوروشہرتایمہ راضدنمی ےس دنچونیہمن ریتصخ ںیم تاریخرکےت ںیہ ‪،‬ہن ڑلیک واولن یک رطف ےس‬
‫مماتعن ےہ اورہن یہ وشہربلط رکتاےہ ‪،‬اہتبل ارگریتصخ اچےہ ‪،‬وترواکوب ہن وہیگ ‪،‬وت حیحص وقل ےک‬
‫اطمقب وشہررپدقعاکنح یہ ےس ہقفن وشہر ےک ذہم ےہ۔‬
‫"(قوله ولو هي في بيت أبيها) تعميم لقوله فتجب للزوجة‪ ،‬وهذا ظاهر الرواية‪ ،‬فتجب النفقة من‬
‫حين العقد الصحيح وإن لم تنتقل إلى منزل الزوج إذا لم يطلبها‪ .‬وقال بعض المتأخرين‪َّ :‬ل تجب ما‬
‫لم تزف إلى منزله‪ ،‬وهو رواية عن أبي يوسف واختاره القدوري وليس الفتوى عليه‪ ،‬وتمامه في‬
‫الفتح (قوله إذا لم يطالبها إلخ) األخصر واألظهر أن يقول به يفتى إذا لم تمتنع من النقلة بغير‬
‫حق‪"...‬‬
‫(الدرالمختار‪،‬مطلب‪:‬التجب علی االب نفقۃ زوجہ ابنہ)‬
‫"الكبيرة إذا طلبت النفقة‪ ،‬وهي لم تزف إلى بيت الزوج فلها ذلك إذا لم يطأها الزوج بالنقلة‪ ،‬ومن‬
‫مشايخ بلخ ‪ -‬رحمهم هللا تعالى ‪ -‬من قال‪َّ :‬ل تستحقها إذا لم تزف إلى بيته‪ ،‬والفتوى على األول كذا‬
‫في الفتاوى الغياثية‪ .‬فإن كان الزوج قد طالبها بالنقلة‪ ،‬فإن لم تمتنع عن اَّلنتقال إلى بيت الزوج فلها‬
‫النفقة‪ ،‬فأما إذا امتنعت عن اَّلنتقال‪ ،‬فإن كان اَّلمتناع بحق بأن امتنعت لتستوفي مهرها فلها النفقة‪،‬‬
‫وأما إذا كان اَّلمتناع بغير الحق بأن كان أوفاها المهر أو كان المهر مؤجال أو وهبته منه فال نفقة‬
‫لها كذا في المحيط‪".‬‬
‫(الفتاوی الھندیۃ‪:‬الفصل االول فی نفقۃ الزوجۃ)‬
‫"فلو تزوج بالغة حرة صحيحة سليمة ونقلها إلى بيته فلها النفقة كذلك إذا لم ينقلها وهي بحيث َّل‬
‫تمنع نفسها وطلبت هي النفقة ولم يطالبها هو بالنقلة فلها النفقة فإن طالبها بالنقلة وامتنعت فإن كان‬
‫امتناعها بحق بأن امتنعت َّلستيفاءمهرها المعجل فلها النفقة‪ ،‬وكذا لو طالبها بالنقلة بعدما أوفاها‬
‫المهر إلى دار مغصوبة فامتنعت فلها النفقة؛ ألنه بحق‪ ،‬ولو كانت ساكنة في منزلها فمنعته من‬
‫الدخول عليها َّل على سبيل النشوز‪ ،‬بل قالت له حولني إلى منزلك أو اكتر لي منزَّل أنزله فإني‬
‫محتاجةإلى منزلي هذا آخذ كراه فلها النفقة‪ .‬كذا في البدائع وفي الذخيرة‪ ،‬وقال بعض المتأخرين‬
‫من أئمة بلخ َّل تستحق النفقة إذا لم تزف إلى بيت الزوج والفتوى على جواب الكتاب وهو وجوب‬
‫النفقة إذا لم يطالبها بالنقلة۔۔۔۔"‬
‫(البحرالرائق‪:‬الزوجیۃ)‬
‫" وقال الشافعي لها النفقة وإن كانت في المهد إذا سلمت الزوجة ظرف لقوله تجب إليه أي إلى‬
‫الزوج نفسها في منزله أي في منزل الزوج كما في الهداية وغيرهاوفي شرح األقطع تسليمها نفسها‬
‫شرط في وجوب النفقة وَّل خالف في ذلك وفي النهاية هذا الشرط ليس بالزم في ظاهر الرواية‬
‫فإنه ذكر في المبسوط وفي ظاهر الرواية بعدصحة العقد النفقة واجبة لها وإن لم تنقل إلى بيت‬
‫الزوج ثم قال وقال بعض المتأخرين من أئمة بلخي َّل تستحق النفقة إذا لم تزف في بيت زوجها‬
‫وهو رواية عن أبي يوسف وفي الكافي الفتوى على ظاهر الرواية وكذا في الدرر وغيره قالوا هذا‬
‫إذا لم يطالبها الزوج باَّلنتقال وكذا إذا طالبها ولم تمتنع أما إذا طالبها باَّلنتقال وامتنعت بغير حق‬
‫فال نفقة لها۔۔۔"‬
‫(مجمع االنھر‪،‬باب الحضانۃ)‬
‫"( ومريضة لم تزف ) أي َّل يمكنها اَّلنتقال معه أصال فال نفقة لها وإن لم تمنع نفسها لعدم‬
‫التسليم تقديرا۔۔۔۔"‬
‫(الدرالمختار‪:‬کتاب النفقۃ)‬
‫ذوالھک رہمہیقب رھگولیساامن‪:‬‬
‫‪4‬‬

‫ضعب عالوقن ںیم ہی رواح ےہ ‪،‬ہک ڑلیک واےل وین ےتہک ںیہ ‪:‬‬
‫ذوالھک رہمںیمہ دقنیک وصرب ںیم ذواورہیقب رھگولیساامن آب ولگ ایتررکںی ‪،‬وتاس وقب رہمذوالھک وہن ےگ‬
‫‪،‬تارھگولیساامن یھب رہمیہ اک ہصح وہاگ۔‬
‫ہرایسی زیچاک رہمرقمررکتاحیحص ےہ‪،‬وجرعف ںیم امل اھجمساجتاوہ‪،‬ذہلارویرتارھگولیساامن اک‬
‫رہمرقمررکتاتالہبش ذرسب ےہ۔‬
‫"المھرالیکون االمال ‪،‬أومایوجب تسلیم مال۔۔۔۔"‬
‫(الفتاوی التاتارخانیۃ‪:‬کتاب النکاح)‬
‫"ألن المھر إما ذهب أو فضة أو مثلي غیرهما أو قیمي۔۔۔"‬
‫(الدرالمختار‪:‬مطلب‪ :‬فی حط المھرواالبراء منہ)‬
‫وصرب مسؤہل یک نیت وصرںیت ںیہ‪:‬‬
‫‪ ‬ذوران دقعہی واحض رکذے ہک ساامن یھب رہماکہصح ےہاورساامن یک نیعت سنج اورونع یک وصرب ںیم‬
‫رکںیل ۔مثال‪ :‬فالن ینپمک یک واگنش نیشم ‪،‬اینت تمیق وایل فررچینوریغہ آب ایتررکے‪،‬وتتالہبش‬
‫رہمےسامشروہاگ۔‬
‫‪ ‬اینت واضجب رکذے‪،‬ہک رہماک اقبتاہصح ساامن یک وصرب ںیم ذںی اورساامن یک رصف سنج‬
‫اتبذںی۔مثال‪:‬فررچین‪،‬واگنش نیشم وریغہ آب ےک ذہم ےہ۔‬
‫ہی وصرب یھب ذرسب ےہ‪،‬ارگہچ ونع ےکاابتعر ےس اہجلب ےہ‪،‬اہقفء ےن اس اہجلب وک وبہج تزاع ہن وہےن‬
‫ےکاجتزاھجمسےہ۔‬
‫ہی واحض ہن وہ‪،‬رصف اانتاہکوہ‪:‬ہک رھگولیساامن آب ےک ذہم ےہ۔ہی سنج اورونع ذوونن اابتعرےس اہجلب‬
‫ےہ‪،‬اس وقب رہملثم رپ ہلصیف وہاگ۔‬
‫واحض رےہ‪:‬‬
‫رھگولیساامن اس وقب رہماک ہصح وہاگ‪،‬جب رصاجب اس یک واضجب رکے‪،‬تااعم رعف ںیم ہی ذوتسروہہک لمکم‬
‫رہمدقنیک وصرب ںیم ںیہن ایلاجتاےہ‪،‬ہکلب ھچک ہصح ساامن یک وصرب ںیم ووصل ایکاجتاےہ۔مثال‪:‬اعم وطررہملثم‬
‫ھچ الھک وہ‪،‬اعدقنی وین ےط رکے‪،‬ہک ذوالھک رہمذوہیقب اک ساامن رختذو۔اوراہجن ہی رعف ہن وہ‪،‬تادقعاکنح ںیم‬
‫اس اک تذرکہ ںیہن ایکاجےئ ‪،‬وترہمےس امشرہن وہاگ۔‬
‫"مطلب مسألة دراهم النقش والحمام ولفافة الكتاب ونحوهما ونظير ما في الخانية ما هومعروف‬
‫بين الناس في زماننا من أن البكر لها أشياء زائدة على المهر‪ :‬منها ما يدفع قبل الدخول كدراهم‬
‫للنقش والحمام وثوب يسمى لفافة الكتاب وأثواب أخر يرسلها الزوج ليدفعها أهل الزوجة إلى القابلة‬
‫وبالنة الحمام ونحوها‪ .‬ومنها ما يدفع بعد الدخول كاإلزار والخف والمكعب وأثواب الحمام‪ ،‬وهذه‬
‫‪5‬‬

‫مألوفة معروفة بمنزلة المشروط عرفا؛حتى لو أراد الزوج أن َّل يدفع ذلك يشترط نفيه وقت العقد‬
‫أو يسمي في مقابلته دراهم معلومة يضمها إلى المهر المسمى في العقد‪ ،‬وقد سئل عنها في الخيرية‬
‫فأجاب بما حاصله أن المقرر في الكتب من أن المعروف كالمشروط يوجب إلحاق ما‬
‫ذكربالمشروط‪ ،‬وإن علم قدره لزم كالمهر وإَّل وجب مهر المثل لفساد التسمية إن ذكرأنه من المهر‪،‬‬
‫وإن ذكر على سبيل العدة فهو غير َّلزم بالكلية‪ ،‬والذي يظهر األخير‪،‬‬
‫وما في الخانية صريح فيه ثم ذكر عبارة الخانية المارة وما تقدم من اعتراضه على البحر‪:‬وأنت‬
‫خبير بأن هذه المذكورات تعتبر في العرف على وجه اللزوم على أنها من جملة المهر‪ ،‬غير أن‬
‫المهر منه ما يصرح بكونه مهرا ومنه ما يسكت عنه بناء على أنه معروفال بد من تسليمه‪ ،‬بدليل‬
‫أنه عند عدم إرادة تسليمه َّل بد من اشتراط نفيه أو تسميةما يقابله كما مر‪ ،‬فهو بمنزلة المشروط‬
‫لفظا فال يصح جعله عدة وتبرعا‪ ،‬وكون كالم الخانية صريحا فيه قد علمت ما يناقضه وينافيه‪ .‬وقد‬
‫رأيت في الملتقط التصريح بلزومه كما قلنا حيث ذكر في مسألة منع المرأة نفسها حتى تقبض المهر‬
‫فقال‪ :‬ثم إن شرط لها شيئا معلوما من المهر معجال فأوفاها ذلك ليس لها أن تمنع نفسها‪،‬وكذلك‬
‫المشروط عادة كالخف والمكعب وديباج اللفافة ودراهم السكر على ما هوعادة أهل سمرقند‪ ،‬وإن‬
‫شرطوا أن َّل يدفع شيء من ذلك َّل يجب‪ ،‬وإن سكتوا َّليجب إَّل من صدق العرف من غير تردد‬
‫في اإلعطاء لمثلها من مثله وللعرف الضعيف َّل يلحق المسكوت عنه بالمشروط‪ .‬اهـ‪ .‬ثم رأيت‬
‫المصنف أفتى به في فتاويه‪".‬‬
‫(الدرالمختار‪:‬مطلب‪ :‬فی حط المھرواالبراء منہ)‬
‫وہللا اعلم بالصواب۔‬
‫السیدکلیم ہللا الحرمزئی۔‬

You might also like