You are on page 1of 11

‫مرحًبا‪ ،‬أيها الزمالء!

نتمنى انكم بأتم الحال و األحوال‬


‫يسعدنا تناول موضوع الدرس و تداوله معكن لهذا اليوم‬
‫ولكن قبل النقاش و االطالع على الدرس لنقم بتهيئة‬
‫انفسنا على التفكير سوًيا‬

‫منال‬
‫جدول التعلم و األبداع‬
‫نتطلع إلجابتك الُم دهشة‬ ‫ماذا أعرف‬ ‫‪01‬‬

‫شاركينا إجابتك الفريدة‬


‫ماذا اريدآن أعزف‬ ‫‪02‬‬

‫ًا‬
‫شكر لمجهودك المبذول في سبيل التعلم‬
‫ماذا تعلمت‬ ‫‪01‬‬
‫تحليل البنية‬
‫الفنية للقصة‬
‫الطالبة عائشة الشريف‪ /‬لدن الخيري‬
‫األهداف‬

‫‪03‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪01‬‬


‫‪04‬‬
‫هدفنا الثاني‬ ‫هدفنا األول‬
‫تستخرجها الطالبة‬ ‫التعرف على يفية تحليل بنية النص او القصة‬
‫الفنية‬ ‫التعرف على مفهوم " تحليل البنية الفنية "‬
‫و القدرة على تنفيذ المفهوم‬
‫‪ -١‬الشخصيات‬
‫الشخصيات التي إستطاع القارئ تقفي اسمها وذكرها بالنص في حين قرأته‪.‬‬
‫أوآل‪:‬‬
‫العناصر‬
‫‪ -٢‬األحداث‬
‫أهم أحداث النص و أبرزها ( الحدث الذي يرسم و يحدد مجرى أمور القصة ) ‪.‬‬

‫الفنية‬
‫‪ -٣‬الزمان و المكان‬
‫زمان حدوث القصة بين طيات أحرفها باإلضافة إلى مكان وقوع الحدث‬
‫الفكرة‬
‫ًا‬
‫الفكرة التي قائمة على مجراها األحداث تتبع‬
‫العنصر األهم و الجدير بالذكر‬
‫لفكرة الكاتب و ما يريد إيصاله لمن كان قد قرء‬
‫و أستجاب‪.‬‬

‫ًا‬
‫أيض يجب على الكاتب إيضاح فكرته و جعلها‬
‫مباشرة بإحدى الطرق ليسهل على من قرء و‬
‫اطلع فهم الفكرة المذكورة بين السطور و‬
‫ادراكها ‪.‬‬
‫معًا لنحاول تطبيق‬ ‫الصفحة‪١٠٠‬‬
‫ما ذكرناه سوًيا‬ ‫‪.‬‬
‫اجابات النشاط الذي نتمنى انه لم يكن عسيرًا‬

‫الزمان و المكان‬
‫الزمان‪ /‬ليلتين متتاليين‬
‫المكان‪ /‬غرفة الراوي الدامسة‬
‫ثالثًا‬ ‫الشخصيات‬ ‫اوًال‬
‫الراوي‬
‫الفراشة‬
‫ذاكرة األم الراحلة‬

‫دخول الفراشة إلى غرفة الراوي الباردة و‬


‫الفكرة‬ ‫المبعثرة المليئة بالحزن و البئس لتأنس‬
‫ثانيًا‬
‫ًا‬ ‫بحركتها وتحرك ذكريات والدته الراحلة فتبعث‬
‫مهما كانت األمور ذات قدر ضئيل األثر الذي‬
‫ًا‬ ‫ًا‬
‫تخلفه في دواخل األخرين قد يكو كافي إلشعال‬ ‫رابعًا‬ ‫في دواخله الدفء‬

‫ِت لك الشعلة الدافئة ذاخل أحدهم‬


‫النشاطات الُمساعدة‬
‫نشاط صغيرًا لتأكد من ادراك الفكرة‪.‬‬

‫سيتم قص ِقصة قصيرة عليكم ارجو منكم‬


‫تنفيذ ما سبق و تعلمانه سبقًا عليها‪.‬‬
‫الضوء المنير ‪.‬‬
‫بين ِتلك الغيوم الرقيقة كانت ِتلك النجمة‬
‫الساطعة ذات الحجم الضئيل ُمختبئة تنتظر دورها‬
‫إلنارة سماء الليل الحالكة كانت ُمتحمسة رغم صغر‬
‫حجمها سألتها أحد النجوم يومًا عن سبب سعادتها‬
‫رغم ان ضوئها ال ينبر اال محيطها الصغير لتجيب‬
‫تلك الضئيلة‬
‫" بذلت مجهودي و جهودي وعاونت رفقتي فلما‬
‫الحزن مكان الفخر "‬
‫شكًرا لك!‬
‫ممتنين لك على بذل مجهودك‬

You might also like