You are on page 1of 3

‫السنة الدراسية‪22 – 22 :‬‬ ‫ثانوية‪ :‬ثرخوش احمد‬

‫المدة‪ :‬ساعتان‬ ‫الفئة المستهدفة‪ :‬أولى ثانوي علوم وتكنولوجيا‬


‫اختبار الثالثي الثاني في مادة العلوم الطبيعية‬
‫التمرين األول‪:‬‬
‫انتشرت في اآلونة األخيرة فكرة زراعة األشجار المثمرة القزمة (قصيرة)؛ لما لها من أهمية اقتصادية وجمالية؛ حيث‬
‫يمكن غرسها داخل المنازل أو في الشرفات‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫السند ‪:1‬‬
‫لغرض الحصول على البرتقال القزم ‪ Calamondain‬الذي ينتج ثمار تبقى مطوال على الشجرة بعد نضجها دون أن‬
‫تتلف فتزيد الشجرة جماال؛ قام مهندس زراعي بإجراء تهجين بين ساللتين من الحمضيات‪.‬‬
‫الساللة األولى‪ :‬أشجار الكمكوات ‪Kumquat‬؛ قزمة؛ ذات ثمار ال تبقى مطوال على الشجرة‪.‬‬
‫الساللة الثانية‪ :‬أشجار اليوسفي ‪Mandarine‬؛ طويلة؛ ذات ثمار تبقى مطوال على الشجرة‪.‬‬
‫تحصل المهندس في الجيل األول على أشجار كلها من ساللة البرتقال القزم ‪(Calamondain‬أشجار قزمة ذات ثمار‬
‫تبقى مطوال)‪.‬‬
‫‪ -1‬حلل النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ -2‬فسر صبغيا نتائج الجيل األول‪.‬‬

‫اليوسفي‬ ‫الكمكوات‬ ‫البرتقال القزم‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫السند ‪:2‬‬
‫ترك المهندس الزراعي أفراد الجيل األول لإللقاح الذاتي فيما بينها؛ فتحصل في الجيل الثاني على أربع أنماط ظاهرية‪:‬‬
‫‪ ‬برتقال قزم ‪( Calamondain‬بنسبة كبيرة)‪.‬‬
‫‪ ‬أشجار كمكوات وأشجار يوسفي بنسب متماثلة‪.‬‬
‫‪ ‬ساللة جديدة بنسبة قليلة تحمل صفات‪ :‬أشجار طويلة وثمار ال تدوم طويال بعد نضجها على الشجرة‪.‬‬
‫‪ -‬أثبت دور التهجين في الحصول على ساللة مرغوبة؛ باستغاللك األسناد المقدمة‪.‬‬
‫مالحظة‪:‬‬
‫‪ ‬نرمز ألليلي مورثة الطول بـ ‪ (:‬قا؛ ق)‪.‬‬
‫‪ ‬نرمز ألليلي مورثة بقاء الثمار بـ ‪ (:‬ثا؛ ث)‪.‬‬
‫التمرين الثاني‪:‬‬
‫يركب النبات األخضر غذاءه بنفسه بفضل عملية التركيب الضوئي والتي تتحكم فيها عدة عوامل‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫نباتات الزينة الطبيعية أغلبها نباتات يخضورية؛ تحتاج لطرق رعاية خاصة تختلف حسب نوع النبات وحاجته لعوامل‬
‫الوسط (إضاءة؛ حرارة؛ رطوبة ‪.)...‬‬
‫قام بستاني بزراعة ثالثة أنواع من نباتات الزينة‪ :‬الصبر الحقيقي (األلوفيرا)؛ رأس السهم(سنجونيوم) ونوع من أنوع نبات‬
‫أذن الفيل(األلوكاسيا) في مشتلة (في الهواء الطلق) قبل أن ينقلها ألصص من أجل تسويقها؛ ووفر لها نفس العناية من‬
‫حرث وري وتسميد؛ غير أنه الحظ تباين في نموها؛ ما دفعه إلجراء قياسات الوزن الجاف لكل نبتة؛ النتائج المحصل‬
‫عليها مدونة في الوثيقة ‪( 11‬القياسات منذ بداية الدراسة)‪.‬‬

‫األيام‬
‫الوزن‬ ‫اليوم‪ 11‬اليوم‪ 12‬اليوم‪ 11‬اليوم‪ 10‬اليوم‪ 12‬اليوم‪11‬‬ ‫‪ -‬اقترح فرضيتين لتفسير‬
‫الجاف بالغرام‬ ‫اختالف نمو النباتات؛‬
‫‪ 112‬الصبر(األلوفيرا)‬ ‫‪111‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪211‬‬ ‫‪212‬‬ ‫باستغاللك الوثيقة (‪.)11‬‬
‫نبات رأس السهم‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12 12‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪11‬‬
‫نبات أذن الفيل‬ ‫‪71‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪07‬‬ ‫‪07‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪01‬‬
‫الوثيقة ‪10‬‬
‫الجزء الثاني ‪:‬‬
‫للتأكد من صحة الفرضيات المقترحة؛ قام المزارع بقياس شدة التركيب الضوئي بداللة شدة اإلضاءة لكل نوع نباتي‬
‫(الشكل‪ ) B‬ومقارنتها بمعطيات مرجعية (الشكل‪) A‬؛ النتائج موضحة في الوثيقة (‪.)12‬‬

‫أوراق نبات مسي‬


‫‪81‬‬

‫الصبار(األلوفيرا)‬
‫‪25‬‬
‫‪5‬‬
‫أوراق نبات ظلي‬ ‫السهم‬ ‫نبات رأ‬
‫دة التركيب ال وئي‬

‫دة التركيب ال وئي‬

‫نبات أذن الفيل‬


‫‪S‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪21‬‬
‫اءة (بالكيلو لوك )‬ ‫دة ا‬ ‫‪1‬‬
‫‪X‬‬
‫اءة (بالكيلو لوك )‬ ‫دة ا‬
‫الوثيقة‪12‬‬

‫‪ -‬ناقش صحة الفرضيتين المقترحتين؛ باستغاللك الوثيقة (‪.)12‬‬


‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫‪ -‬بين في نص علمي كيف يمكن لهذا المزارع الرفع من إنتاج الكتلة الحيوية لديه‪.‬‬

You might also like