You are on page 1of 21

‫مترجم من اإلنجليزية إلى العربية ‪www.onlinedoctranslator.

com -‬‬

‫‪)II‬من ناحي ة أخ رى ‪ ،‬يب دو أن الش عيرات الدموي ة في‬


‫الدماغ لها ج دران غ ير منف ذة تمن ع نق ل الجزيئ ات من‬
‫الدم إلى أنسجة المخ‪.‬‬
‫‪ -‬يمكن نقل المركبات الدهنية القابلة لل ذوبان بس هولة‬
‫ولكن نقل المواد القطبية مقيد بشدة‪.‬‬
‫‪ -‬هذا هو أساس"حاجز الدم في الدماغ‪.‬‬

‫‪ .2‬معدل نضح الدم‪:‬‬


‫‪ ‬المعدل الذي‬
‫نضح الدم ل‬
‫تختلف األعضاء المختلفة على نطاق واسع‪:‬‬
‫‪ -‬وسيعتمد المعدل ال ذي يص ل ب ه ال دواء إلى‬
‫األعضاء واألنسجة المختلفة على تدفق ال دم‬
‫إلى تلك المناطق‪.‬‬
‫‪ -‬يتم تحقي ق الموازن ة بس رعة م ع القلب‬
‫والرئتين والكبد والكلى والدماغ حيث يك ون‬
‫تدفق الدم مرتفًعا‪.‬‬
‫‪ -‬يت وازن الجل د والعظ ام وده ون المس تودع‬
‫بشكل أبطأ بكثير‪.‬‬
‫مدى التوزيع‬
‫‪ -1‬ذوبان الدهون‪:‬‬
‫‪ -‬ستؤثر قابلية الذوبان في ال دهون على ق درة‬
‫ال دواء على االرتب اط ببروتين ات البالزم ا‬
‫وعبور حواجز الغشاء الدهني‪.‬‬
‫يمكن أن ت ؤدي القابلي ة العالي ة لل ذوبان في‬ ‫‪-‬‬

‫الدهون إلى تقس يم ال دواء إلى من اطق غني ة‬


‫بالدهون في األوعية الدموية‪ .‬بعد ذل ك ‪ ،‬يتم‬
‫إع ادة توزي ع ه ذه األدوي ة ببطء في ده ون‬
‫الجس م حيث ق د تبقى لف ترات طويل ة من‬
‫الزمن‪.‬‬
‫‪ .2‬آثار األس الهيدروجيني‪:‬‬
‫‪-‬يعتمد معدل حركة ال دواء خ ارج ال دورة الدموي ة على‬
‫درجة تأينه وبالتالي ‪.pKa‬‬
‫‪ -‬التغ يرات في األس الهي دروجيني ال تي تح دث في‬
‫الم رض ق د ت ؤثر أيًض ا على توزي ع ال دواء‪ .‬على‬
‫س بيل المث ال ‪ ،‬يص بح ال دم أك ثر حمض ية إذا ك ان‬
‫التنفس غير كاٍف‪.‬‬
‫‪ -3‬ارتباط بروتين البالزما‪:‬‬
‫‪ -‬االرتب اط الش ديد ببروتين ات البالزم ا سيس بب بق اء‬
‫المزيد من األدوية في الحيز الدموي المركزي‪ .‬لذلك‬
‫فإن األدوية التي ترتبط بقوة ببروتين البالزم ا تمي ل‬
‫إلى أن يك ون له ا أحج ام توزي ع أق ل‪ ↑( .‬ارتب اط‬
‫البروتين = ↓ ‪)V‬‬
‫‪ .2‬آثار األس الهيدروجيني‪:‬‬
‫‪-‬يعتمد معدل حركة ال دواء خ ارج ال دورة الدموي ة على‬
‫درجة تأينه وبالتالي ‪.pKa‬‬
‫‪ -‬التغ يرات في األس الهي دروجيني ال تي تح دث في‬
‫الم رض ق د ت ؤثر أيًض ا على توزي ع ال دواء‪ .‬على‬
‫س بيل المث ال ‪ ،‬يص بح ال دم أك ثر حمض ية إذا ك ان‬
‫التنفس غير كاٍف‪.‬‬
‫‪ -3‬ارتباط بروتين البالزما‪:‬‬
‫‪ -‬االرتب اط الش ديد ببروتين ات البالزم ا سيس بب بق اء‬
‫المزيد من األدوية في الحيز الدموي المركزي‪ .‬لذلك‬
‫فإن األدوية التي ترتبط بقوة ببروتين البالزم ا تمي ل‬
‫إلى أن يك ون له ا أحج ام توزي ع أق ل‪ ↑( .‬ارتب اط‬
‫البروتين = ↓ ‪)V‬‬
‫‪ -‬يتك ون األلب ومين من ‪ ٪50‬من البروتين ات الكلي ة‬
‫ال تي ترب ط أك بر مجموع ة من األدوي ة‪ .‬ع ادة م ا‬
‫ترتب ط األدوي ة الحمض ية ب الزالل ‪ ،‬في حين أن‬
‫األدوي ة األساس ية غالًب ا م ا ترتب ط بالبروتين ات‬
‫السكرية والبروتينات الدهنية ‪.α1‬‬
‫‪ -‬القوات المشاركة‪:‬‬
‫ئولة عن‬ ‫ة المس‬ ‫ات البروتيني‬ ‫‪ -‬المجموع‬
‫الجزيئاتالتفاعالت الكهروستاتيكيةتشمل األدوية‪:‬‬
‫‪ + NH3 ‬ليسين‬
‫‪ ‬ن‪ -‬أحماض أمينية نهائية‬
‫‪ + NH2 ‬من الهيستيدين‬
‫‪ -S ‬من السيستين‬
‫‪ -COO ‬لبقايا حمض األسبارتيك‬
‫والجلوتاميك‪.‬‬
‫‪ -‬من أج ل تحقي ق مجمع ات مس تقرة ‪ ،‬يتم تعزي ز‬
‫الجذب اإللكتروس تاتيكي األولي بواس طةقوات ف‪//‬ان‬
‫دير وال والرابطة الهيدروجينية‪.‬‬
‫ما هو تأثير ارتباط البروتين على عمل الدواء؟‬
‫‪ .1‬سيؤدي االرتب اط المكث ف ببروتين ات البالزم ا إلى‬
‫تقليل كمية الدواء الممتص (تقليل مس توى البالزم ا‬
‫الذروة)‪.‬‬
‫‪ .2‬قد يت أخر التخلص من عق ار ش ديد االرتب اط‪ .‬نظ ًر ا‬
‫ألن ترك يز ال دواء المج اني منخفض ‪ ،‬فق د يت أخر‬
‫التخلص من ال دواء عن طري ق التمثي ل الغ ذائي‬
‫واإلفراز‪ .‬هذا التأثير مسؤول عن إطالة تأثير عقار‬
‫الديجوكسين‪.‬‬

‫‪.3‬ستؤثر التغييرات في ترك يز بروتين ات البالزم ا على‬


‫تأثير دواء شديد االرتباط‪.‬‬
‫قد يحدث انخفاض مستوى بروتين البالزما في‪:‬‬
‫‪ -‬كبار السن‬
‫‪ -‬سوء التغذية‬
‫‪ -‬م رض مث ل أم راض الكب د (ت ذكر أن معظم‬
‫بروتين ات البالزم ا تص نع في الكب د) ‪ ،‬أو الفش ل‬
‫الكلوي المزمن حيث يوجد إفراز مفرط لأللبومين‪.‬‬
‫في كل حالة تكون النتيجة نسبة أقل من الدواء في ش كل‬
‫مرتب ط والمزي د من األدوي ة المجاني ة في البالزم ا‪.‬‬
‫الكمية األكبر من الدواء المجاني ق ادرة على إح داث‬
‫ت أثير عالجي أك بر ويمكن اإلش ارة إلى جرع ات‬
‫الدواء المخفضة في هذه الحاالت‪.‬‬
‫‪.4‬ق د يك ون هن اك تن افس بين األدوي ة ‪ ،‬حيث تك ون‬
‫العوام ل المرتبط ة بإحك ام ش ديد ‪ ،‬مث ل مض ادات‬
‫التخ ثر الكوم ارين ‪ ،‬ق ادرة على إزاح ة المركب ات‬
‫األقل ارتباًط ا بإحك ام من مواق ع االرتب اط الخاص ة‬
‫بها‪.‬‬
‫بشكل عام ‪ ،‬يكون ارتباط بروتين البالزما قابًال لالنعكاس‬ ‫‪‬‬
‫ويخضع لقانون العمل الجماعي‪:‬‬
‫(عقار مجاني) ‪( +‬ألبومين) (مركب دواء ‪ -‬ألبومين)‬
‫حيث ‪ k1‬و ‪ k2‬هما ثوابت معدل االرتباط والتفكك ‪ ،‬على التوالي‪.‬‬
‫في التوازن‪:‬‬
‫حيث ‪ KD‬هو ثابت تفكك التوازن‪ .‬إنه مقي اس تق ارب ال دواء‬ ‫‪‬‬
‫لأللبومين‪:‬‬
‫ا زاد‬ ‫كلم ا انخفض الـ ‪ KD‬كلم‬ ‫‪‬‬
‫التقارب‪.‬‬
‫كلما زاد دينار كويتي كلما انخفض‬ ‫‪‬‬
‫التقارب‪.‬‬
‫مع زيادة تركيز ال دواء في البالزم ا ‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫ستنخفض النسبة المئوية المرتبطة‪.‬‬
‫‪ .4‬ربط األدوية باألنسجة (توطين األنسجة لألدوية)‪:‬‬
‫‪ -‬باإلضافة إلى االرتباط ببروتين البالزما ‪ ،‬قد ترتبط‬
‫األدوية بجزيئات داخل الخاليا‪.‬‬
‫‪ -‬قد يكون تق ارب نس يج ل دواء م ا بس بب‪ :‬االرتب اط‬
‫ببروتينات األنس جة أو األحم اض النووي ة ‪ ،‬أو في‬
‫حالة األنسجة الدهنية ‪ ،‬االنحالل في المادة الدهنية‪.‬‬
‫على سبيل المثال ‪ ،‬يرجع ترك يز الكل وروكين في الكب د‬
‫إلى ارتباط الدواء بالحمض النووي‪.‬‬
‫على سبيل المثال ‪ ،‬يتم توزيع الب اربيتورات على نط اق‬
‫واسع في األنسجة الدهنية ‪ ،‬ويرج ع ذل ك أساًس ا إلى‬
‫قابلية ذوبانها العالية في الدهون‪.‬‬
‫على س بيل المث ال ‪ ،‬يجب تجنب التتراس يكلينات ال تي‬
‫ترتبط بالعظ ام عن د األطف ال الص غار أو ق د يح دث‬
‫تغير في لون األسنان الدائمة‪.‬‬
‫اعتبارات التوزيع األخرى‬
‫‪ -1‬اعتبارات الوزن‪:‬‬
‫أ‪-‬قد يك ون تك وين الجس م ل دى الص غار والكب ار مختلًف ا تماًم ا عن‬
‫"العادي" ‪ ،‬وهذا هو الموضوع المتوسط ال ذي ق د تك ون‬
‫قيم المعلمات قد تم تحديدها في األصل‪.‬‬
‫ب‪-‬وهناك مجموعة أخرى من المرضى يمكن أن يتغير فيها تك وين‬
‫الجس م إلى ح د كب ير عن "الط بيعي" هم من يع انون من‬
‫السمنة المفرطة‪ .‬ه ؤالء المرض ى ل ديهم نس بة أعلى من‬
‫األنسجة الدهنية ونسبة أقل من الماء‪.‬‬
‫وبالتالي بالنسبة للعقاقير التي تكون قطبية نسبًيا ‪ ،‬قد يكون حجم قيم‬
‫التوزيع أقل من المعتاد‪.‬‬
‫على سبيل المث ال ‪ ،‬الحجم الظ اهر لتوزي ع األنتيب يرين ه و ‪0.62‬‬
‫ل تر ‪ /‬كجم في األش خاص ذوي ال وزن الط بيعي ولكن‬
‫‪ 0.46‬لتر ‪ /‬كجم في المرضى الذين يع انون من الس منة‬
‫المفرطة‪.‬‬
‫األدوية األخرى مثل الديجوكسين والجنتاميسين قطبية تماًم ا وتمي ل‬
‫إلى االنتشار في الماء بدًال من األنسجة الدهنية‪.‬‬
‫يتم تعريف التمثيل الغذائي على النحو التالي‪:‬عادًة‬ ‫‪‬‬
‫ما ينطوي التحول األحيائي غير القابل لالنعكاس‬
‫للدواء في الجسم على جعله أكثر قطبية لتعزيز‬
‫إفراز الكلى‬
‫غالًبا م ا يح ول التمثي ل الغ ذائي لل دواء المركب ات‬ ‫‪-‬‬
‫الكيميائية المحبة للدهون إلى‪:‬‬
‫أكثر ماء ‪ ،‬أكثر قابلية للذوبان في الماء‬ ‫‪‬‬
‫هل انخفضت أفعالهم (تصبح أقل فعالية) أو زادت‬ ‫‪‬‬
‫(تصبح أكثر فعالية)‬
‫يمكن تحويلها إلى مستقلبات أقل سمية أو أكثر‬ ‫‪‬‬
‫سمية أو إلى نواتج أيضية بنوع مختلف من التأثير‬
‫أو السمية‬
‫يح دث اس تقالب األدوي ة بش كل رئيس ي في الكب د‬ ‫‪-‬‬
‫(الشبكة اإلندوبالزمية الملس اء لخلي ة الكب د)‪ .‬وم ع‬
‫ذل ك ‪ ،‬يمكن أيًض ا مش اركة أعض اء أخ رى مث ل‬
‫الكلى والرئة واألمعاء والمشيمة في هذه العملية‪.‬‬
‫من حين آلخ ر يك ون المس تقلب أق ل قابلي ة‬ ‫‪-‬‬

‫للذوبان في الماء‪.‬‬
‫ومن األمثل ة المهم ة على ذل ك مس تقلب‬ ‫‪-‬‬

‫األسيتيل لبعض مركبات السلفوناميدات‪.‬‬


‫يتم أسيتيل بعض السلفوناميدات الس ابقة إلى‬ ‫‪-‬‬

‫مس تقلبات غ ير قابل ة لل ذوبان نس بًيا وال تي‬


‫تترسب في البول ‪ ،‬بلورات البول‪.‬‬
‫اآلن تمتل ك الس لفوناميدات األك ثر ش يوًعا‬ ‫‪-‬‬

‫خص ائص إزال ة وقابلي ة ذوب ان مختلف ة‬


‫وتظهر مشاكل أقل‪.‬‬
‫تفاعالت المرحلة األولى‪:‬‬
‫‪ ‬قم بتغيير األدوية إلى نواتج أيضية أكثر مقاومة‬
‫للماء والتي يتم إفرازها بسهولة أكبر‬
‫‪ ‬أدخل في مواقع جزيء الدواء لتفاعالت المرحلة‬
‫الثانية‬
‫‪ ‬قد تكون أقل سمية (ولكن ليس دائًما)‬
‫تحدث غالًبا في الشبكة اإلندوبالزمية‬ ‫‪‬‬
‫(الميكروسومات) لخاليا الكبد‪.‬‬
‫عادة ما تنطوي على األكسدة واالختزال والتحلل‬ ‫‪‬‬
‫المائي أو تفاعالت أخرى‬
‫‪ -1‬األكسدة‬
‫األكس دة هي إض افة األكس جين و ‪ /‬أو إزال ة‬
‫الهي دروجين ‪ ،‬بواس طة األكس يداز‪ .‬تح دث معظم‬
‫خطوات األكسدة في الشبكة اإلندوبالزمي ة‪ .‬تتض من‬
‫هذه التفاعالت التأكسدية عادًة السيتوكروم ‪ P450‬و‬
‫‪ NADPH‬واألكسجين‪.‬‬
‫تشمل ردود الفعل الشائعة‪- :‬‬
‫‪ ‬مجموعة األلكيل ‪ >----‬الكحول‬

‫‪ ‬الحلقة العطرية ‪ >----‬الفينول‬


‫‪Glucuronidation ‬‬
‫هذا هو رد فعل االقتران الرئيسي في الجسم‪ .‬يحدث هذا‬
‫في الكب د‪ .‬ع ادة م ا ت ترافق الكح والت األليفاتي ة‬
‫والفينوالت مع الجلوكوروني د‪ .‬وبالت الي يمكن أيًض ا‬
‫اقتران المستقلبات الهيدروكسيلية‪ .‬على سبيل المث ال‬
‫المورفين‬
‫‪ ‬أسيلة‬
‫أسيل ‪ ،‬خاص ة األس يتيل م ع مجموع ة األس يتيل ‪ ،‬مث ل‬
‫السلفوناميدات‬
‫‪ ‬جليكاين‬
‫إض افة الجاليس ين (‪ )NH2CH2COOH‬على س بيل‬
‫المثال حمض النيكوتين‬
‫‪ ‬كبريتات‬
‫كبريت ات (‪ )SO4-‬على س بيل المث ال الم ورفين‬
‫والباراسيتامول‬
‫‪ ‬في معظم الحاالت تكون المس تقلبات غ ير نش طة ‪،‬‬
‫ولكن في بعض األحي ان يك ون المس تقلب نش ًط ا‬
‫أيًض ا ‪ ،‬حتى إلى الحد الذي قد يكون المس تقلب ه و‬
‫الم ركب المفض ل ال ذي يجب إعط اؤه‪ .‬ق د يأخ ذ‬
‫الدواء األصلي دور المؤي د للمخ درات‪ .‬على س بيل‬
‫المثال‪-:‬‬
‫الكوديين ‪ >-‬المورفين‬
‫بريميدون ‪ >-‬الفينوباربيتال‬
‫‪ ‬يمكن تغيير التمثيل الغذائي للدواء كمًي ا عن طري ق‬
‫التف اعالت الدوائي ة‪ .‬يمكن أن يك ون ه ذا التغي ير‬
‫زيادة عن طريق تح ريض نش اط اإلن زيم أو تقليل ه‬
‫عن طريق التثبيط التنافسي‪.‬‬
‫‪ .I‬االستقراء‬
‫الحث ~ ↑ النشاط األيضي لإلنزيم = ↓ [دواء]‬
‫على س بيل المث ال الفينوباربيتونس وف تحف ز عملي ة‬
‫التمثيل الغذائي لنفسها ‪ ،‬الفينيتوين ‪ ،‬الوارفارين‬
‫‪ ،‬إلخ‪.‬‬
‫على سبيل المثال تدخين الس جائريمكن أن يس بب زي ادة‬
‫في التخلص من الثيوفيلين‪.‬‬
‫على سبيل المثال الكحول‬
‫قد يلزم زيادة معدالت الجرعات للحف اظ على ترك يزات‬
‫البالزما الفعالة‪.‬‬
‫ثانًي ا‪ .‬كبت‬
‫تثبيط ~ ↓ النشاط األيضي لإلنزيم = ↑ [عقار]‬
‫مثل عصير الجريب فروت‬
‫‪ -‬على س بيل المث ال‪،‬الوارف ارين يمن ع‬
‫تولبوتاميدالتخلص مما ق د ي ؤدي إلى ت راكم ال دواء‬
‫وقد يتطلب تعديل الجرعة تنازلًيا‪.‬‬
‫‪ -‬سيميتيدينهو عامل عالجي (يمنع القرحة) وج د أن ه‬
‫يض عف التمثي ل الغ ذائي في الجس م الحي لألدوي ة‬
‫األخرى‪.‬‬
‫العوامل التي يمكن أن تؤثر على التمثيل‬
‫الغذائي للدواء‪:‬‬
‫‪ .1‬العم‪//‬ر‪:‬يك ون اس تقالب األدوي ة أبط أ عن د األجن ة‬
‫وحديثي الوالدة وكبار السن منه لدى البالغين‪.‬‬
‫‪ .2‬الجنس‪:‬تس تقلب النس اء الكح ول بش كل أبط أ من‬
‫الرجال‬
‫‪ - 3‬عق‪//‬اقير أخ‪//‬رى‪:‬يمكن لبعض األدوي ة (محرض ات‬
‫اإلن زيم) أن تزي د من مع دل التمثي ل الغ ذائي‬
‫للعقاقير الفعالة (تحريض اإلن زيم) وبالت الي تقل ل‬
‫من م دة وش دة تأثيره ا‪ .‬والعكس ص حيح أيًض ا‬
‫(تثبيط اإلنزيم)‪.‬‬
‫‪ .4‬الغ‪///‬ذاء‪ :‬يحت وي عص ير الج ريب ف روت على‬
‫الفورانوكوم ارين ال ذي يثب ط اس تقالب ال دواء عن‬
‫طريق التدخل في السيتوكروم الكبدي ‪.P450‬‬
‫‪ .5‬التباين الجيني (تعدد األشكال)‪:‬‬
‫م ع ‪( Nacetyltransferases‬تش ارك في تف اعالت‬
‫المرحلة الثاني ة) ‪ ،‬ي ؤدي التب اين الف ردي إلى إنش اء‬
‫مجموع ة من األش خاص ال ذين يتع اطون األدوي ة‬
‫(أيزونيازيد) ببطء (م ؤثرات بطيئ ة) وأولئ ك ال ذين‬
‫يتعاطون األسيتيل بسرعة‪.‬‬
‫‪ -‬ق د يك ون له ذا االختالف ع واقب وخيم ة ‪ ،‬ألن‬
‫المؤس تلين البطي ئين أك ثر عرض ة للس مية المعتم دة‬
‫على الجرعة‪.‬‬
‫‪ 13٪ -‬من المصريين مؤلين بطيئين‪ .‬ومن األمثلة على‬
‫ذلك الوارفارين (النزيف) والفينيتوين (الرنح)‬
‫‪ .6‬العوام‪////‬ل الفس‪////‬يولوجيةالتي يمكن أن ت ؤثر على‬
‫استقالب ال دواء تش مل العم ر ‪ ،‬واالختالف الف ردي‬
‫(على سبيل المثال ‪ ،‬علم الوراثة الدوائية) ‪ ،‬والدورة‬
‫المعوية الكبدية ‪،‬‬
‫التغذية أو الجراثيم المعوية أو الفروق بين الجنسين‪.‬‬
‫‪ .7‬العوامل المرضيةيمكن أن يؤثر أيًضا على اس تقالب‬
‫ال دواء ‪ ،‬بم ا في ذل ك أم راض الكب د أو الكلى أو‬
‫القلب‪.‬‬
‫مرض الكبد‪:‬‬
‫‪ ‬تؤثر األم راض الح ادة أو المزمن ة ال تي ت ؤثر على وظ ائف‬
‫الكبد بشكل ملحوظ على التمثيل الغذائي للكبد لبعض األدوي ة‪.‬‬
‫وتشمل هذه الش روطتراكم ال دهون ‪ ،‬تلي ف الكب د الكح ولي ‪،‬‬
‫تليف الكبد الصفراوي ‪ ،‬التهاب الكبد الفيروسي أو الدوائي‪.‬قد‬
‫ت ؤدي ه ذه الح االت إلى إض عاف إنزيم ات اس تقالب ال دواء‬
‫الكبدية ‪ ،‬وخاصة األكسيدات الميكروس ومية ‪ ،‬وبالت الي ت ؤثر‬
‫بشكل ملحوظ على التخلص من الدواء‪.‬‬
‫‪ ‬على سبيل المثال ‪ ،‬يزداد بشكل كبير نص ف عم ر ال ديازيبام‬
‫في مرضى تليف الكبد أو التهاب الكبد الفيروسي الح اد ‪ ،‬م ع‬
‫إطالة أمد تأثيره‪.‬‬
‫أمراض القلب‪:‬‬
‫‪ ‬مرض القلب ‪ ،‬عن طريق الحد من تدفق ال دم إلى الكب د ‪ ،‬ق د‬
‫يضعف التخلص من تلك األدوية التي يك ون التمثي ل الغ ذائي‬
‫لها محدود التدفق‪.‬‬
‫‪ .1‬إفراز الكلى‪:‬‬
‫‪-‬الجهاز الرئيسي ل‬
‫إفراز المخدرات هو‬
‫كلية‪ .‬الوحدة الوظيفية‬
‫من الكلىنفرون‬
‫فيها ثالثة رئيسية‬
‫العمليات التي يجب مراعاتها‪- :‬‬
‫إزالة الكلوي‪:‬‬
‫‪ ‬تتمثل إحدى طرق الوصف الكمي لإلف راز الكل وي‬
‫لألدوية عن طريق قيمة التصفية الكلوية للعقار‪.‬‬
‫‪ ‬يمكن اس تخدام التص فية الكلوي ة للتحقي ق في آلي ة‬
‫إفراز الدواء‪:‬‬
‫أ‪-‬إذا تم ترش يح ال دواء ولكن لم يتم إف رازه أو إع ادة‬
‫امتصاص ه ‪ ،‬ف إن التص فية الكلوي ة س تكون ح والي‬
‫‪ 120‬مل ‪ /‬دقيقة في األشخاص العاديين‪.‬‬
‫ب‪-‬إذا كان التصفية الكلوية أقل من ‪ 120‬م ل ‪ /‬دقيق ة ‪،‬‬
‫فيمكنن ا اف تراض وج ود عملي تين على األق ل قي د‬
‫التشغيل ‪ ،‬وهما الترشيح الكبيبي وإعادة االمتصاص‬
‫األنبوبي‪.‬‬
‫ج‪-‬إذا كان التصفية الكلوية أكبر من ‪ 120‬مل ‪ /‬دقيق ة ‪،‬‬
‫فيجب أن يس اهم اإلف راز األنب وبي في عملي ة‬
‫اإلخراج‪.‬‬
‫غسيل الكلى‪:‬‬
‫‪ُ ‬يس تخدم غس يل الكلى أو عالج "الكلى االص طناعية" في‬
‫حاالت الفشل الكلوي إلزالة النفايات السامة التي تزيلها الكلى‬
‫عادًة ‪.‬‬
‫‪ ‬في ه ذا اإلج راء ‪ ،‬يتم تحوي ل ال دم إلى الخ ارج ويس مح ل ه‬
‫بالتدفق عبر غشاء شبه منفذ مغمور بمحلول متس اوي الت وتر‬
‫م ائي‪ .‬س وف تنتش ر منتج ات النفاي ات النيتروجيني ة وبعض‬
‫األدوية من الدم ‪ ،‬وبالتالي سيتم التخلص من هذه المركبات‪.‬‬
‫‪ ‬هذه التقنية مهمة بشكل خاص مع األدوية التي‪- :‬‬
‫‪ )1‬لديها قابلية جيدة للذوبان في الماء ؛‬
‫‪ )2‬غير مرتبطة بإحكام ببروتين البالزما ؛‬
‫‪ )3‬وزن جزيئي أصغر ؛ و‬
‫‪ )4‬لها حجم صغير واضح للتوزيع‪.‬‬
‫‪ ‬يتم إزال ة األدوي ة ال تي يتم ربطه ا بإحك ام أو المخزن ة على‬
‫نطاق واس ع أو الموزع ة في األنس جة بش كل س يئ من خالل‬
‫هذه العملية‪.‬‬
‫غسيل الكلى‪:‬‬
‫‪ُ ‬يس تخدم غس يل الكلى أو عالج "الكلى االص طناعية" في‬
‫حاالت الفشل الكلوي إلزالة النفايات السامة التي تزيلها الكلى‬
‫عادًة ‪.‬‬
‫‪ ‬في ه ذا اإلج راء ‪ ،‬يتم تحوي ل ال دم إلى الخ ارج ويس مح ل ه‬
‫بالتدفق عبر غشاء شبه منفذ مغمور بمحلول متس اوي الت وتر‬
‫م ائي‪ .‬س وف تنتش ر منتج ات النفاي ات النيتروجيني ة وبعض‬
‫األدوية من الدم ‪ ،‬وبالتالي سيتم التخلص من هذه المركبات‪.‬‬
‫‪ ‬هذه التقنية مهمة بشكل خاص مع األدوية التي‪- :‬‬
‫‪ )1‬لديها قابلية جيدة للذوبان في الماء ؛‬
‫‪ )2‬غير مرتبطة بإحكام ببروتين البالزما ؛‬
‫‪ )3‬وزن جزيئي أصغر ؛ و‬
‫‪ )4‬لها حجم صغير واضح للتوزيع‪.‬‬
‫‪ ‬يتم إزال ة األدوي ة ال تي يتم ربطه ا بإحك ام أو المخزن ة على‬
‫نطاق واس ع أو الموزع ة في األنس جة بش كل س يئ من خالل‬
‫هذه العملية‪.‬‬
‫‪ -2‬إخراج البراز‪:‬‬
‫التخلص من المواد السامة في البراز‬
‫يحدث من عمليتين‪:‬‬
‫أ‪ -‬إفراز في الصفراء‪:‬‬
‫‪ -‬تف رز بعض المع ادن الثقيل ة في الص فراء ‪ ،‬مث ل ال زرنيخ‬
‫والرصاص والزئبق‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن الم واد ال تي ُيحتم ل أن‬
‫تفرز عبر الص فراء هي جزيئ ات متأين ة كب يرة نس بًيا ‪ ،‬مث ل‬
‫ال وزن الجزي ئي الكب ير (أك بر من ‪ )300‬متق ارنعلى س بيل‬
‫المثال المورفين والكلورامفينيكول (مثل الجلوكورونيد)‪.‬‬
‫ينش ط إف راز القن وات الص فراوية ألن ترك يزات الص فراء ‪/‬‬ ‫‪-‬‬
‫البالزم ا ق د تص ل إلى ‪ .50/1‬يمكن أن تك ون هن اك أيًض ا‬
‫منافسة بين المركبات‪.‬‬
‫بمج رد أن يف رز الكب د م ادة في الص فراء ‪ ،‬ثم في‬ ‫‪‬‬
‫القن اة المعوي ة ‪ ،‬يمكن بع د ذل ك التخلص منه ا من‬
‫الجسم في البراز ‪ ،‬أو يمكن إعادة امتصاصها‪.‬‬
‫نظ ًر ا ألن معظم الم واد ال تي تف رز في الص فراء‬ ‫‪‬‬
‫قابلة للذوبان في الم اء ‪ ،‬فمن غ ير المحتم ل إع ادة‬
‫امتصاص ها على ه ذا النح و‪ .‬وم ع ذل ك ‪ ،‬ف إن‬
‫اإلنزيم ات الموج ودة في الج راثيم المعوي ة ق ادرة‬
‫على التحلل الم ائي لبعض اتح ادات الجلوكوروني د‬
‫والكبريتات ‪ ،‬والتي يمكن أن تطلق المركبات األقل‬
‫قطبي ة وال تي يمكن إع ادة امتصاص ها بع د ذل ك‪.‬‬
‫ُتع رف ه ذه العملي ة باس مالدورة الدموي‪//‬ة المعوي‪//‬ة‬
‫الكبدية‪.‬‬
‫‪ ‬تأثير هذا الدوران المعوي الكبدي ه و إطال ة عم ر‬
‫الدواء في الجسم‪.‬‬
‫‪ ‬هناك طريقة أخرى للتخلص من األدوية عن طريق‬
‫البراز وهي‪:‬‬
‫ب‪ -‬اإلخراج المعوي المباشر‪:‬‬
‫‪ -‬األدوية ال تي يتم تناوله ا عن طري ق الفم ق د تف رز في‬
‫ال براز إذا لم يتم امتصاص ها بش كل كام ل أو لم يتم‬
‫امتصاصها على اإلطالق (مثل كوليستيرامين)‬
‫‪ -‬زي ادة محت وى ال دهون في األمع اء يمكن أن يع زز‬
‫إف راز األمع اء لبعض الم واد المحب ة لل دهون‪ .‬له ذا‬
‫السبب ‪ُ ،‬يض اف ال زيت المع دني أحياًن ا إلى النظ ام‬
‫الغ ذائي للمس اعدة في التخلص من الم واد الس امة ‪،‬‬
‫والتي ُيعرف أنها تفرز مباشرة في األمعاء‪.‬‬
‫يمكن إفراز األدوية عن طريق االنتشار السلبي من‪:‬‬
‫‪ .3‬إفراز رئوي‪:‬‬
‫‪ ‬الرئة هي العض و الرئيس ي إلف راز الم واد الغازي ة‬
‫والمتطايرة‪ .‬يتم التخلص من معظم التخدير الغازي‬
‫على نطاق واسع في الهواء منتهي الصالحية‪.‬‬
‫‪ .4‬إفراز اللعاب‪:‬‬
‫‪ ‬يبدو أن إفراز الدواء في اللع اب يعتم د على تقس يم‬
‫األس الهيدروجيني وربط البروتين‪.‬‬
‫‪ ‬في بعض الحاالت ‪ ،‬يك ون إف راز اللع اب مس ؤوًال‬
‫عن اآلثار الجانبية الموض عية‪.‬على س بيل المث ال ‪،‬‬
‫ق د يتس بب إف راز المض ادات الحيوي ة في ظه ور‬
‫لسان أسود مش عر ‪ ،‬ويمكن أن يك ون تض خم اللث ة‬
‫من اآلثار الجانبية للفينيتوين‪.‬‬
‫أمثلة على المركبات التي تفرز في اللعاب‪:‬‬
‫‪ -‬اليرق ان الوليدينتيج ة تفاع ل الس لفوناميد م ع‬
‫البيليروبين‪.‬‬
‫‪ -‬عدوىمن المضادات الحيوية‪.‬‬
‫‪ -‬تبقع األسنانعند تناول التتراسيكلين‪.‬‬
‫‪ -‬ق د ت دخن األمه ات أك ثر من ‪ 20‬إلى ‪ 30‬س يجارة‬
‫يومًياالغثي ان والقيء والمغص واإلس هال عن د‬
‫الرضيع‪.‬‬
‫‪ .5‬إفراز الجلد‪:‬‬
‫‪ -‬الي ود وال بروم وحمض البنزوي ك وحمض‬
‫الساليسيليك والرصاص والزئب ق ال زرنيخ والحدي د‬
‫والكح ولهي أمثل ة على المركب ات ال تي تف رز في‬
‫العرق‪.‬‬
‫‪ .6‬إفراز الثدي‪:‬‬
‫كالهم االمواد األساس يةومركبات قابل ة لل ذوبان في‬
‫الدهون بيمكن أن تفرز في الحليب‪.‬‬
‫يمكن أن تتركز المواد األساس ية في الحليب ألن الحليب‬
‫أكثر حمضية (درجة الحموضة ~ ‪ )6.5‬من بالزم ا‬
‫الدم‪.‬‬
‫نظ ًر ا ألن الحليب يحت وي على ‪ ٪4-3‬من ال دهون ‪،‬‬
‫يمكن لألدوي ة القابل ة لل ذوبان في ال دهون أن تنتش ر‬
‫م ع ال دهون من البالزم ا إلى الغ دة الثديي ة وبالت الي‬
‫يمكن أن توجد في حليب األم‪.‬‬
‫ج‪ -‬مواد مشابهة كيميائيًا للكالسيوميمكن أيض ا أن تف رز‬
‫في الحليب مع الكالسيوم‪.‬‬
‫دخل ‪ D-Ethanol‬و ‪ tetracycline‬الحليب عن‬ ‫ي‬
‫طري ق االنتش ار ع بر مس ام الغش اء(من الخالي ا‬
‫السنخية الثديية)‪.‬‬
‫التوافر البيولوجي المطلق‪:‬‬
‫يقارن التوافر ال بيولوجي المطل ق‬
‫بين الت وافر ال بيولوجي (المق ّد ر‬
‫كمنطق ة تحت المنح نى ‪ ،‬أو‬
‫‪ )AUC‬للدواء النش ط في ال دورة‬
‫الدموي ة الجهازي ة بع د اإلعط اء‬
‫غير الوري دي (أي بع د اإلعط اء‬
‫عن طري ق الفم ‪ ،‬والمس تقيم ‪،‬‬
‫وعبر الجلد ‪ ،‬وتحت الجلد) ‪ ،‬م ع‬
‫الت وافر ال بيولوجي لنفس ال دواء‬
‫التالي الوريد‪.‬‬
‫التوافر البيولوجي‪:‬‬
‫إن ه قي اس لم دى دواء فع ال عالجًي ا يص ل إلى ال دورة‬
‫الدموية ويتوفر في موقع التأثير‪.‬‬
‫إن ه ج زء ال دواء الممتص من خالل اإلعط اء غ ير‬
‫الوري دي مقارن ة باإلعط اء الوري دي المقاب ل لنفس‬
‫الدواء‪.‬‬
‫التوافر البيولوجي النسبي‪:‬‬
‫يقيس ه ذا الت وافر ال بيولوجي (المق ّد ر كمنطق ة تحت‬
‫المنح نى ‪ ،‬أو ‪ )AUC‬لعق ار معين عن د مقارنت ه‬
‫بصيغة أخرى لنفس الدواء ‪ ،‬عادًة م ا يك ون معي اًر ا‬
‫محدًد ا ‪ ،‬أو من خالل اإلعطاء عبر مسار مختلف‪.‬‬
‫التكافؤ الحيوي‪:‬‬
‫تعني المعادالت الص يدالنية أو الب دائل الص يدالنية‬ ‫‪-‬‬

‫التي ال يظهر معدل ومدى امتصاصها فرًقا معنوًي ا‬


‫عن د إعطائه ا نفس الجرع ة المولي ة من الج زء‬
‫العالجي في ظل ظروف تجريبية مماثلة‪.‬‬
‫عادة ما يتم إجراء دراسات التكافؤ الحيوي لمقارن ة‬ ‫‪-‬‬

‫معدل و ‪ /‬أو م دى امتص اص منتج دوائي جدي د أو‬


‫مكافئ عام مع معيار معترف به‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫البدائل الصيدالنية‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫ُيقص د به ا المنتج ات الدوائي ة ال تي تحت وي على الج زء العالجي‬
‫المتط ابق ‪ ،‬أو الس الئف ‪ ،‬ولكن ليس بالض رورة بنفس الكمي ة‬
‫أو في شكل الجرعة أو نفس الملح أو اإلستر‪.‬‬
‫‪ -‬األدوية المكافئة‪:‬‬
‫ُيقصد بها المنتجات الدوائية التي تحت وي على كمي ات متطابق ة من‬
‫المكون الدوائي الفعال المتطابق ‪ ،‬أي الملح أو اإلستر من نفس‬
‫الج زء العالجي ‪ ،‬في أش كال جرع ات متطابق ة ‪ ،‬ولكن ال‬
‫تحتوي بالضرورة على نفس المكون ات غ ير النش طة ‪ ،‬وال تي‬
‫تلبي نفس الخالص ة أو أي معي ار آخ ر معم ول ب ه من الهوي ة‬
‫والقوة والجودة والنقاء ‪ ،‬بم ا في ذل ك الفاعلي ة وحيثم ا أمكن ‪،‬‬
‫توحيد المحتوى ‪ ،‬أوقات التفكك و ‪ /‬أو معدل الذوبان‪.‬‬
‫‪ -‬اسم العالمة التجارية‪:‬هو االسم التجاري للدواء‪.‬‬
‫‪ -‬االسم الكيميائي‪:‬هو االسم الذي يستخدمه الكيميائي العض وي‬
‫لإلشارة إلى التركيب الكيميائي للدواء‪.‬‬
‫‪-‬اس‪//‬م ع‪//‬ام‪ :‬هو االس م الث ابت أو غ ير المس جل الملكي ة أو الش ائع‬
‫للعقار النشط في منتج دوائي‪.‬‬
‫طرق تقييم التوافر البيولوجي‪:‬‬
‫أوال الذوبان في اإلدارة أو موقع االمتصاص‪:‬‬
‫طريقة التقييم‪:‬معدل الذوبان‬
‫مث ال‪:‬في المخت بر‪ :‬م اء ‪ ،‬محل ول ‪ ،‬س ائل مع دي‬
‫صناعي ‪ ،‬سائل معوي ص ناعي ‪ ،‬لع اب ص ناعي ‪،‬‬
‫سائل مستقيمي صناعي‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬الدواء المجاني في الدورة الدموية الجهازية‪:‬‬
‫طريقة التقييم‪.1:‬ملف وقت مستوى الدم‬
‫‪ -2‬ذروة مستوى الدم‬
‫‪ -3‬حان الوقت للوصول إلى الذروة‬
‫‪ .4‬منطقة تحت منحنى وقت مستوى الدم‬
‫مثال‪:‬في الجسم الحي‪ :‬دم كامل ‪ ،‬بالزما ‪ ،‬مصل‬
‫ثالثا‪ .‬التأثير الدوائي‪:‬‬

‫طريقة التقييم‪ -1:‬بداية التأثير‬

‫‪ -2‬مدة التأثير‬

‫‪ -3‬شدة التأثير‬

‫مثال‪ :‬في الجسم الحي‪ :‬تمييز قياس التأثير الدوائي (ضغط الدم ‪ ،‬سكر الدم ‪ ،‬وقت تخثر الدم)‬

‫رابعا‪ .‬االستجابة السريرية‪:‬‬

‫طريقة التقييم‪ -1:‬دراسة سريرية خاضعة للمكفوفين أو مزدوجة التعمية‬

‫‪ - 2‬النجاح أو الفشل السريري الملحوظ‬

‫مثال‪ :‬في الجسم الحي‪ :‬تقييم االستجابات السريرية‬

‫ثالثا‪ .‬التأثير الدوائي‪:‬‬


‫طريقة التقييم‪ -1:‬بداية التأثير‬
‫‪ -2‬مدة التأثير‬
‫‪ -3‬شدة التأثير‬
‫مث ال‪:‬في الجس م الحي‪ :‬تمي يز قي اس الت أثير ال دوائي‬
‫(ضغط الدم ‪ ،‬سكر الدم ‪ ،‬وقت تخثر الدم)‬
‫رابعا‪ .‬االستجابة السريرية‪:‬‬
‫طريقة التقييم‪ -1:‬دراسة سريرية خاضعة للمكفوفين أو‬
‫مزدوجة التعمية‬
‫‪ - 2‬النجاح أو الفشل السريري الملحوظ‬
‫مثال‪:‬في الجسم الحي‪ :‬تقييم االستجابات السريرية‬
‫خامسا ‪ -‬القضاء‪:‬‬
‫طريقة التقييم‪ -1:‬الكمية التراكمية للدواء المفرز‬
‫‪-2‬الحد األقصى لمعدل اإلخراج‬
‫‪ -3‬وقت الذروة لإلفراز‬
‫مثال‪:‬في الجسم الحي‪ :‬البول‬

You might also like