You are on page 1of 7

‫مترجم من اإلنجليزية إلى العربية ‪www.onlinedoctranslator.

com -‬‬

‫‪-‬درجة الحموضة المناخية ‪ ،‬الموجودة على سطح الغشاء المخاطي لألمعاء وهي أقل من درجة الحموضة اللمعية لألمعاء‬
‫الدقيقة‪.‬‬
‫يتم امتصاص بعض األدوية بشكل سيئ بعد تناولها عن طريق الفم على الرغم من أنها غير مؤينة في األمعاء‬ ‫‪-‬‬
‫الدقيقة‪ .‬قد يكون السبب هو انخفاض قابلية الذوبان في الدهون‪.‬‬
‫أفضل معامل للربط بين ذوبان الماء والدهون هو معامل التقسيم‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫معامل التقسيم (ع) = [‪conc / [W] conc ]L‬‬

‫حيث ‪ conc ]L[ ،‬هو تركيز الدواء في الطور الدهني‪.‬‬

‫[‪ conc ]W‬هو تركيز الدواء في المرحلة المائية‪.‬‬

‫كلما زادت قيمة ‪ ، p‬لوحظ المزيد من االمتصاص‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫يتم إعطاء العديد من األدوية في أشكال جرعات صلبة ‪ ،‬وبالتالي يجب أن تذوب قبل أن يحدث االمتصاص‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إذا كان االنحالل بطيًئ ا ‪ ،‬فستكون هذه هي الخطوة المحددة للمعدل (الخطوة التي تتحكم في معدل االمتصاص‬ ‫‪-‬‬
‫اإلجمالي) ‪ ،‬فإن العوامل التي تؤثر على الذوبان ستتحكم في العملية الكلية‪.‬‬

‫يعتبر انحالل الدواء عملية يتم التحكم فيها باالنتشار من خالل طبقة راكدة تحيط بكل جسيم صلب‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬حيث ‪ D‬هو معامل االنتشار ‪ A ،‬مساحة السطح ‪ Cs ،‬قابلية ذوبان الدواء ‪ Cb ،‬تركيز الدواء في المحلول السائب ‪ ،‬و ‪h‬‬
‫سمك الطبقة الراكدة‪.‬‬

‫إذا كان ‪ Cb‬أصغر بكثير من ‪ ، Cs‬فلدينا ما يسمى ب "شروط المغسلة" وتقل المعادلة إلى‬ ‫‪-‬‬

‫العوامل المؤثرة في انحالل الدواء في الجهاز الهضمي‪:‬‬


‫العوامل الفسيولوجية التي تؤثر على معدل انحالل األدوية‪:‬‬
‫يمكن أن تؤثر بيئة الجهاز الهضمي على معامالت معادلة نويس ويتني وبالتالي معدل انحالل الدواء‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫أ‪ -‬معامل االنتشار ‪:D‬‬

‫‪ -‬يزيد وجود الطعام في الجهاز الهضمي من لزوجة سوائل الجهاز الهضمي مما يقلل من معدل انتشار جزيئات الدواء‬
‫بعيًد ا عن طبقة االنتشار المحيطة بكل جزيئات دواء غير منحلة (↓ ‪)D‬‬

‫انخفاض في معدل انحالل الدواء‪.‬‬

‫ب‪ -‬مساحة سطح الدواء أ‪:‬‬


‫تزيد المواد الخافضة للتوتر السطحي في العصارة المعدية واألمالح الصفراوية من قابلية البلل للعقار وتزيد من قابلية‬
‫الدواء للذوبان عن طريق التكوير‪.‬‬

‫‪ .C‬سمك طبقة االنتشار ‪ ،‬ح‪:‬‬

‫تؤدي الزيادة في حركية المعدة و ‪ /‬أو األمعاء إلى تقليل سماكة طبقة االنتشار حول كل جسيم دوائي مما يزيد من معدل‬
‫انحالل الدواء‪.‬‬

‫د‪ -‬تركيز ‪ C‬للدواء في المحلول في كتلة سوائل الجهاز الهضمي‪:‬‬

‫زيادة معدل إزالة الدواء المذاب عن طريق االمتصاص من خالل حاجز الدم المعدي المعوي وزيادة تناول السوائل في‬
‫النظام الغذائي سيقلل من انحالل ‪ C‬السريع للدواء‪.‬‬
‫‪ II‬العوامل الفيزيائية والكيميائية التي تؤثر على معدل انحالل األدوية‪:‬‬

‫أ‪ -‬مساحة السطح أ‪:‬‬


‫‪ -‬كلما كان حجم الجسيم أصغر كلما زادت مساحة السطح الفعالة لجسيم الدواء كلما زاد معدل الذوبان‪.‬‬
‫زيادة معدل إزالة الدواء المذاب عن طريق االمتصاص من خالل حاجز الدم المعدي المعوي وزيادة تناول السوائل في‬
‫النظام الغذائي سيقلل من انحالل ‪ C‬السريع للدواء‪.‬‬

‫‪ II‬العوامل الفيزيائية والكيميائية التي تؤثر على معدل انحالل األدوية‪:‬‬

‫أ‪ -‬مساحة السطح أ‪:‬‬


‫‪ -‬كلما كان حجم الجسيم أصغر كلما زادت مساحة السطح الفعالة لجسيم الدواء كلما زاد معدل الذوبان‪.‬‬
‫تشمل طرق تقليل حجم الجسيمات‪ :‬المالط والمدقة ‪ ،‬المطاحن الميكانيكية ‪ ،‬المطاحن ‪ ،‬المشتتات الصلبة في‬ ‫‪-‬‬
‫المواد القابلة للذوبان بسهولة (‪.)PEG's‬‬

‫ومع ذلك ‪ ،‬يمكن للجسيمات الصغيرة جًد ا‬ ‫‪-‬‬


‫تتجمع معا‪ .‬لذلك‬
‫عامل ترطيب مثل توين ‪80‬‬
‫يمكن أن يكون لها تأثير مفيد على‬
‫االمتصاص الكلي‪.‬‬

‫معامل االنتشار ب ‪:D ،‬‬

‫تعتمد قيمة ‪ D‬على حجم الجزيء ولزوجة وسط الذوبان‪.‬‬

‫ج‪ -‬الذوبان في طبقة االنتشار ‪:Cs‬‬

‫‪ -‬يتناسب معدل انحالل الدواء بشكل مباشر مع قابليته للذوبان الجوهرية في طبقة االنتشار المحيطة بكل جسيم مذيب‬
‫للدواء‪.‬‬
‫د‪ -‬األمالح‪:‬‬
‫‪-‬تتمتع أمالح األحماض الضعيفة والقواعد الضعيفة عموًما بقابلية ذوبان مائية أعلى بكثير من الحمض أو القاعدة الحرة‪.‬‬
‫سيكون معدل انحالل الدواء الحمضي ضعيًف ا في سائل المعدة (الرقم الهيدروجيني ‪ )3.5 - 1‬منخفًضا نسبًيا‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫إذا زاد الرقم الهيدروجيني في طبقة االنتشار ‪ ،‬تزداد قابلية الذوبان ‪ Cs‬للدواء الحمضي في هذه الطبقة ‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫وبالتالي معدل انحالله في سوائل المعدة‪.‬‬
‫سيزداد الرقم الهيدروجيني لطبقة االنتشار إذا تم تغيير الطبيعة الكيميائية للعقار الحمضي الضعيف من طبيعة‬ ‫‪-‬‬
‫الحمض الحر إلى ملح قاعدي (شكل الصوديوم أو البوتاسيوم للحمض الحر‪.‬‬
‫سيكون الرقم الهيدروجيني لطبقة االنتشار أعلى (‪ )6-5‬من األس الهيدروجيني المنخفض الحجم (‪)3.5-1‬‬ ‫‪-‬‬
‫لسوائل المعدة بسبب العمل المعادل لأليونات القوية (‪ )+ Na + ، K‬الموجودة في طبقة االنتشار‪.‬‬

‫سوف تذوب جزيئات الدواء بمعدل أسرع وتنتشر خارج طبقة االنتشار إلى الجزء األكبر من السائل المعدي ‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫حيث يكون األس الهيدروجيني أقل‪.‬‬
‫وبالتالي فإن الشكل الحمضي الحر للدواء في المحلول سوف يترسب ‪ ،‬تارًك ا محلواًل مشبًع ا من الحمض الحر‬ ‫‪-‬‬
‫في سائل المعدة‪.‬‬
‫سيكون هذا الحمض الحر المترسب على شكل‪:‬‬
‫‪-‬جيد جدا‪،‬‬
‫غير مؤين‬ ‫‪-‬‬
‫جزيئات مبللة ذات مساحة كبيرة جًد ا تتالمس مع سوائل المعدة ‪ ،‬مما يسهل إعادة الذوبان السريع عند توفر‬ ‫‪-‬‬
‫سوائل معدية إضافية‪.‬‬
‫ه‪ -‬شكل بلوري‪:‬‬
‫‪-1‬تعدد األشكال‪:‬‬
‫توجد بعض األدوية في عدد من األشكال البلورية أو األشكال المتعددة‪ .‬قد يكون لهذه األشكال المختلفة‬ ‫‪-‬‬
‫خصائص ذوبان مختلفة وبالتالي خصائص انحالل مختلفة‪.‬‬

‫بالميتات الكلورامفينيكول هو أحد األمثلة الموجودة في ثالثة أشكال بلورية ‪ A‬و ‪ B‬و ‪.C‬‬ ‫‪-‬‬

‫أ هو متعدد األشكال المستقر‬

‫‪ B‬هو متعدد األشكال غير مستقر (أكثر قابلية للذوبان)‬

‫‪ C‬هو متعدد األشكال غير المستقر‬

‫‪-‬مالمح البالزما للكلورامفينيكول من المعلقات الفموية التي تحتوي على نسب مختلفة من‬

‫تم التحقيق في األشكال متعددة األشكال ‪ A‬و ‪.B‬‬

‫‪-‬مدى امتصاص‬
‫يزداد الكلورامفنيكول كلما زاد تركيز الكلورامفنيكول‬
‫نسبة الشكل متعدد األشكال‬

‫يتم زيادة ‪ B‬في كل تعليق‪.‬‬

‫وهذا يعزى إلى األسرع‬


‫انحالل النقيلي‬
‫شكل متعدد األشكال ب‪.‬‬
‫‪-‬يمكن أن يمثل العمر االفتراضي مشكلة ألن الشكل األكثر قابلية للذوبان (األقل استقراًر ا) قد يتحول إلى الشكل األقل‬
‫قابلية للذوبان (أكثر استقراًر ا)‪.‬‬
‫‪-2‬مادة صلبة غير متبلورة‪:‬‬
‫يذوب الشكل غير المتبلور بسرعة أكبر من الشكل البلوري المقابل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تم امتصاص الشكل غير المتبلور األكثر قابلية للذوبان والسرعة في الذوبان من المضاد الحيوي نوفوبيوسين‬ ‫‪-‬‬
‫بسهولة بعد تناوله عن طريق الفم لتعليق مائي للبشر‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬لم يتم امتصاص الشكل البلوري األقل قابلية للذوبان‬
‫واألبطأ في الذوبان من نوفوبيوسين (غير فعال عالجًيا)‪.‬‬
‫يتحول الشكل غير المتبلور من نوفوبيوسين ببطء إلى الشكل البلوري األكثر استقراًر ا ‪ ،‬مع فقدان الفعالية‬ ‫‪-‬‬
‫العالجية‪.‬‬
‫‪-3‬يذوب‪:‬‬
‫الذوابات‪ :‬إذا كان الدواء قادًر ا على االرتباط بجزيئات المذيبات إلنتاج أشكال بلورية تعرف باسم المذيبات‪.‬‬
‫الهيدرات‪ :‬يرتبط الدواء بجزيئات الماء‪.‬‬
‫‪-‬كلما زاد ذوبان البلورة ‪ ،‬انخفض معدل الذوبان والذوبان في مذيب مطابق لجزيئات الذوبان‪.‬‬
‫‪ -‬تم امتصاص الشكل الالمائي السريع الذوبان من األمبيسلين إلى حد أكبر من كل من كبسوالت الجيالتين الصلبة والمعلق‬
‫المائي أكثر من شكل ثالثي الهيدرات األبطأ‪.‬‬
‫األدوية المعرضة للتحلل المائي الحمضي أو األنزيمي في الجهاز الهضمي ‪ ،‬تعاني من قلة التوافر البيولوجي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كيف نحمي عقاقير (االريثروميسين) من التدهور في سوائل المعدة ؟؟‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -1‬تحضير أقراص معوية مغلفة تحتوي على القاعدة الحرة من االريثروميسين‪ .‬يقاوم الغالف المعوي سائل المعدة ولكنه‬
‫يضطرب أو يذوب في نطاق األس الهيدروجيني األقل حمضية لألمعاء الدقيقة‪.‬‬
‫‪ -2‬إدارة المشتقات الكيميائية للدواء األم‪ .‬تظهر هذه العقاقير األولية (إستيرات اإلريثروميسين) قابلية محدودة للذوبان في‬
‫سائل المعدة ‪ ،‬ولكنها تحرر الدواء في األمعاء الدقيقة ليتم امتصاصه‪.‬‬
‫قد يحدث تعقيد للدواء في شكل جرعات و ‪ /‬أو في سوائل الجهاز الهضمي ‪ ،‬ويمكن أن يكون مفيًد ا أو عائًقا‬ ‫‪-‬‬
‫لالمتصاص‪.‬‬

‫‪-1‬الغشاء المخاطي المعوي (الميوسين) ‪ +‬الستربتومايسين = مركب ضعيف االمتصاص‬


‫‪-2‬الكالسيوم ‪ +‬التتراسيكلين = مركب ضعيف االمتصاص (تفاعل بين الغذاء والدواء)‬

‫‪-3‬كربوكسيل ميثيل سلولوز (‪ + )CMC‬أمفيتامين = مركب ضعيف االمتصاص (مضاف لألقراص ‪ -‬تفاعل دوائي)‬

‫‪ -4‬عقار قابل للذوبان في الدهون ‪ +‬عامل مركب قابل للذوبان في الماء = مركب جيد االمتصاص قابل للذوبان في الماء‬
‫(سيكلوديكسترين)‬
‫‪-‬قد تؤدي بعض المواد غير القابلة للذوبان إلى امتصاص األدوية ذات اإلدارة المشتركة مما يؤدي إلى ضعف‬
‫االمتصاص‪.‬‬

‫الفحم (ترياق في التسمم بالعقاقير)‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الكاولين (مخاليط مضادة لإلسهال)‬ ‫‪‬‬

‫التلك (في أقراص على شكل سائل)‬ ‫‪‬‬

‫ال ينبغي تجاهل دور صياغة الدواء في إيصال الدواء إلى موقع العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظًر ا ألنه يجب أن يكون الدواء في محلول ليتم امتصاصه بكفاءة من الجهاز الهضمي ‪ ،‬فقد تتوقع أن ينخفض‬ ‫‪-‬‬
‫التوافر البيولوجي للدواء في محلول الترتيب> التعليق> الكبسولة> الجهاز اللوحي> القرص المطلي‪.‬‬
‫أشكال جرعات المحلول‪:‬‬ ‫أ‪.‬‬
‫‪-‬في معظم الحاالت يكون االمتصاص من المحلول الفموي سريًع ا وكامًال ‪ ،‬مقارنة باإلعطاء بأي شكل جرعات فموية‬
‫أخرى‪.‬‬
‫‪-‬بعض األدوية غير القابلة للذوبان في الماء قد تكون‪:‬‬
‫‪-1‬مذاب في الماء المختلط ‪ /‬الكحول أو مذيبات الجلسرين (التساهل) ‪،‬‬
‫‪ُ-2‬يعطى على شكل ملح (في حالة األدوية الحمضية)‬
‫‪ -3‬تم استخدام مستحلب زيتي أو كبسوالت جيالتينية رخوة لبعض المركبات ذات الذوبان المائي المنخفض إلنتاج التوافر‬
‫الحيوي المحسن‪.‬‬
‫ب‪ -‬أشكال الجرعات المعلقة‪:‬‬
‫يعد التعليق المصمم جيًد ا هو الحل الثاني من حيث التوافر البيولوجي الفائق‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬سيؤدي تعليق مسحوق مقسم بدقة إلى زيادة احتمالية الذوبان السريع إلى أقصى حد‪.‬‬
‫يمكن رؤية ارتباط جيد لحجم الجسيمات ومعدل االمتصاص‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ستؤدي إضافة عامل نشط على السطح إلى تحسين امتصاص معلقات حجم الجسيمات الدقيقة جًد ا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أشكال جرعات الكبسولة‪:‬‬
‫يجب أن تتعطل قشرة الجيالتين الصلبة بسرعة وتسمح بخلط المحتويات مع محتويات الجهاز الهضمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إذا كان الدواء كارًه ا للماء ‪ ،‬فيجب إضافة عامل تشتت إلى تركيبة الكبسولة‪ .‬ستعمل هذه المخففات على تشتيت‬ ‫‪-‬‬
‫المسحوق وتقليل التكدس وزيادة مساحة سطح المسحوق‪.‬‬
‫قد تكون الكبسوالت المعبأة بإحكام قد قللت من الذوبان والتوافر البيولوجي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الجهاز اللوحي هو الشكل األكثر استخداًما للجرعة الفموية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كما أنها معقدة للغاية بطبيعتها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-1‬انجاز‬
‫الدواء‪ :‬قد يكون ضعيف الذوبان ‪ ،‬كاره للماء‬
‫مادة التشحيم‪ :‬عادة ما تكون كارهة للماء‬
‫عامل التحبيب‪ :‬يميل إلى لصق المكونات مًعا‬
‫مادة الحشو‪ :‬قد تتفاعل مع الدواء ‪ ،‬وما إلى ذلك ‪ ،‬يجب أن تكون قابلة للذوبان في الماء‬
‫عامل ترطيب‪ :‬يساعد على تغلغل الماء في الجهاز اللوحي‬
‫عامل التفكك‪ :‬يساعد على تفتيت القرص‬
‫الجهاز اللوحي هو الشكل األكثر استخداًما للجرعة الفموية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كما أنها معقدة للغاية بطبيعتها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-1‬انجاز‬
‫الدواء‪ :‬قد يكون ضعيف الذوبان ‪ ،‬كاره للماء‬
‫مادة التشحيم‪ :‬عادة ما تكون كارهة للماء‬
‫عامل التحبيب‪ :‬يميل إلى لصق المكونات مًعا‬
‫مادة الحشو‪ :‬قد تتفاعل مع الدواء ‪ ،‬وما إلى ذلك ‪ ،‬يجب أن تكون قابلة للذوبان في الماء‬
‫عامل ترطيب‪ :‬يساعد على تغلغل الماء في الجهاز اللوحي‬
‫عامل التفكك‪ :‬يساعد على تفتيت القرص‬
‫تستخدم األقراص المطلية إلخفاء طعم غير محبب ‪ ،‬أو لحماية مكونات الجهاز اللوحي أثناء التخزين ‪ ،‬أو‬ ‫‪-‬‬
‫لتحسين مظهر األقراص‪.‬‬
‫يمكن أن يضيف هذا الطالء حاجًز ا آخر بين الدواء الصلب والدواء في المحلول‪ .‬يجب أن ينهار هذا الحاجز بسرعة أو قد‬
‫يعيق التوافر البيولوجي للدواء‪.‬‬
‫‪-‬قرص طويل المفعول‬
‫شكل آخر من أشكال الطالء هو أقراص مغلفة معوية مغلفة بمادة تذوب في األمعاء ولكنها تبقى سليمة في المعدة‪.‬‬

‫توزيع الدواء‪ :‬يقصد به النقل العكسي للدواء من مكان إلى آخر داخل الجسم‪.‬‬
‫يعتمد توزيع األدوية في الجسم على‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-1‬شغفهم بالدهون‬
‫‪-2‬ارتباط البروتين‪.‬‬
‫عادًة ما يعني االرتباط المنخفض بالبالزما أو االرتباط العالي لألنسجة أو ارتفاع نسبة الدهون في الدم توزيًع ا واسًع ا‬
‫لألنسجة‪.‬‬

‫في الحرائك الدوائية ‪ ،‬يتم وصف التوزيع بواسطة المعلمة ‪ ، V‬الحجم الظاهر للتوزيع‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫عند التوازن ‪ ،‬لن يكون ‪ V‬نظرًيا أقل من ‪ 7‬لتر في شخص وزنه ‪ 70‬كجم ‪ ،‬ولكن ليس له حد أعلى‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫يؤثر مدى توزيع الدواء على عمر النصف للعقار وتقلب التركيز في حالة الثبات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يمكن اعتبار التوزيع كالتالي لواحد من أربعة أنواع من األنماط‪:‬‬
‫‪-1‬قد يبقى الدواء إلى حد كبير داخل نظام األوعية الدموية‪ .‬تعتبر بدائل البالزما مثل ديكستران مثاًال على هذا النوع ‪ ،‬لكن‬
‫األدوية المرتبطة بشدة ببروتين البالزما قد تقترب أيًض ا من هذا النمط‪.‬‬
‫‪ -2‬يتم توزيع بعض المركبات منخفضة الوزن الجزيئي القابلة للذوبان في الماء مثل اإليثانول وعدد قليل من السلفوناميدات‬
‫بشكل موحد في جميع أنحاء مياه الجسم‪.‬‬
‫‪ -3‬يتركز عدد قليل من األدوية على وجه التحديد في واحد أو أكثر من األنسجة التي قد تكون أو ال تكون موقع التأثير‪.‬‬
‫يتركز اليود في الغدة الدرقية‪.‬‬
‫قد يكون عقار الكلوروكين المضاد للمالريا موجوًد ا في الكبد بتركيزات ‪ 1000‬مرة من تلك الموجودة في البالزما‪.‬‬
‫يرتبط التتراسيكلين بشكل ال رجعة فيه بالعظام واألسنان النامية‪.‬‬
‫وبالتالي يجب إعطاء التتراسيكلين فقط لألطفال الصغار أو الرضع في الظروف القاسية حيث يمكن أن يتسبب في تغير‬
‫لون المجموعة الثانية من األسنان النامية وتبقعها‪.‬‬
‫قد يحدث نوع آخر من التركيز المحدد مع المركبات عالية الذوبان في الدهون والتي تتوزع في األنسجة الدهنية‪.‬‬
‫‪ُ-4‬تظهر معظم األدوية توزيًع ا غير منتظم في الجسم مع اختالفات يتم تحديدها إلى حد كبير من خالل القدرة على المرور‬
‫عبر األغشية وقابليتها للذوبان في الدهون ‪ /‬الماء‪.‬‬
‫غالًبا ما توجد أعلى التركيزات في الكلى والكبد واألمعاء وعادة ما تعكس كمية الدواء التي يتم إفرازها‪.‬‬

‫الحجم الظاهر للتوزيع (‪ )V‬هو مؤشر مفيد لنوع النمط الذي يميز دواء معين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫ستكون قيمة ‪ V‬في منطقة ‪ 5-3‬لتر (في البالغين) متوافقة مع النمط ‪ .1‬هذا هو حجم البالزما تقريًبا‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫من المتوقع أن ينتج النمط الثاني قيمة ‪ V‬من ‪ 30‬إلى ‪ 50‬لتًر ا ‪ ،‬بما يتوافق مع إجمالي مياه الجسم‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫سُيظهر الوكالء أو األدوية التي تظهر النمط ‪ 3‬قيًما كبيرة جًد ا من ‪ .V‬يحتوي الكلوروكين على قيمة ‪ V‬تبلغ‬ ‫‪‬‬
‫حوالي ‪ 115‬لتر ‪ /‬كجم‪.‬‬

‫قد يكون لألدوية التي تتبع النمط ‪ 4‬قيمة ‪ V‬ضمن نطاق واسع من القيم‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫أ‪ .‬معدل التوزيع‬


‫‪.1‬نفاذية الغشاء‪:‬‬

‫الجدران الشعرية قابلة لالختراق تماًما‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تمر األدوية القابلة للذوبان في الدهون بسرعة كبيرة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تخترق المركبات القابلة للذوبان في الماء بشكل أبطأ بمعدل أكثر اعتماًد ا على حجمها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تمر األدوية منخفضة الوزن الجزيئي عن طريق االنتشار البسيط‪ .‬بالنسبة للمركبات التي يزيد قطرها الجزيئي‬ ‫‪‬‬
‫ًئ‬
‫عن ‪ 100‬درجة ‪ ،‬يكون النقل بطي ا‪.‬‬

‫بالنسبة لألدوية التي يمكن أن تتأين ‪ ،‬فإن ‪ pKa‬للدواء ودرجة حموضة الدم سيكون لهما تأثير كبير على معدل‬ ‫‪‬‬
‫النقل عبر الغشاء الشعري‪.‬‬

‫هناك انحرافان عن التركيب الشعري النموذجي يؤديان إلى اختالف عن نفاذية أنسجة الدواء الطبيعية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫ط) تزداد النفاذية بشكل كبير في الشعيرات الدموية الكلوية عن طريق المسام الموجودة في غشاء الخاليا البطانية ‪ ،‬وفي‬
‫الشعيرات الدموية الكبدية المتخصصة ‪ ،‬المعروفة باسم الجيوب األنفية والتي قد تفتقر إلى البطانة الكاملة‪ .‬يؤدي هذا إلى‬
‫زيادة توزيع العديد من األدوية خارج السرير الشعري‪.‬‬

You might also like