‫تحويل األغذية في األنبوب الهضمي ‪:‬‬ ‫‪.

I‬‬
‫‪-2‬الهضم اآللي والكيميائي‬ ‫‪ -1‬تنظــــــيم الجهاز الهضمي‬
‫أ‪-‬الهضم اآللي ‪:‬‬ ‫األنبوب الهضمي(األعضاء)‬ ‫الغدد الهاضمة (الغدد الملحقة)‬

‫الفـــكــ‬
‫غدد لعابية‬

‫رسومات تخطيطية‬
‫الغدداللعابية‬ ‫الفم‬
‫الشفتـــان‬
‫اللسان‬ ‫المرئ‬
‫األسنان‬

‫الغدد اللعابية‬ ‫الكبد‬

‫المعدة‬
‫ب‪-‬الهضم الكيميائي مثال ‪:‬هضم النشاء في الفم‬ ‫غدد معدية‬
‫نشــــاء‬ ‫المعي الدقيق‬
‫اللعــابين‬ ‫غدد معوية‬
‫المعي الغليظ‬
‫اللعابين‬
‫المالتوز‬

‫غدة لعابية‬

‫يتغير مظهر األغذية في األنبوب الهضمي بفعل عملية الهضم ونميز‬
‫نوعان من الهضم‪:‬‬
‫‪ -1‬الهضم اآللي يتمثل في خلط وتقطيع الغذاء إلى قطع صغيرة بفعل‬
‫تقلصات عضالت المعدة واألسنان‪.‬‬
‫‪ ‬إضافة‪ (:‬يدخل الطعام للفم صلبا ويخضع للقطع والتمزيق بواسطة‬
‫األسنان‪ ،‬ويمزج باللعاب ويحرك باللسان )‬
‫يتكون الجهاز الهضمي من ‪:‬‬
‫‪ -1‬األنبوب هضمي‪ :‬و يتألف من الفم و البلعوم و المريء و المعدة‬
‫و األمعاء الدقيقة و األمعاء الغليظة وينتهي بفتحة الشرج‪.‬‬
‫‪ -2‬األعضاء الملحقة‪ :‬متمثلة في الغدد اللعابية و الكبد و البنكرياس‬
‫‪ ،‬تفرز عصارتها في األنبوب الهضمي‪.‬‬

‫مفاهيـــــم‬
‫‪ -2‬الهضم الكيميائي يتمثل في تحليل الغذاء إلى وحدات البناء (المغذيات)‬
‫بفعل األنزيمات التي يتم إفرازها من قبل الغدد الهاضمة والهدف منه هو‬
‫القدرة على امتصاص وحدات البناء‪.‬‬
‫‪ ‬إضافة‪(:‬عند وضع قطعة من الخبز في الفم وتذوقها قبل المضغ ال‬
‫نحس بمذاق حلو‪ ،‬لكن وبعد مضغها جيدا نحس بمذاق حلو‪ ،‬كما أن‬
‫تحليل قطعة خبز قبل وبعد المضغ تبين ظهور عناصر جديدة ( مالتوز)‬
‫مما يدل على حدوث هضم كيميائي في الفم)‪.‬‬

‫‪ -4‬نواتـــــــــج الهضم‬ ‫‪ -3‬التأثيــــــر النــــوعي لألنزيمات‬

‫رسومات تخطيطية‬

‫ّ‬
‫إن عملية الهضمممممممم‪ :‬هي تبسممممممميط تدريجي لألغذية تحت‬ ‫‪‬‬ ‫األنزيمات‪:‬‬
‫تحولها إلى عناصمممممر غذائية بسممممميطة‬
‫تأثيراألنزيمات التي ّ‬ ‫األنزيم هو مادة بروتينية تنتجها العضوية ‪ ،‬يقوم بدور وسيط حيوي‬
‫(مغذيات)‬
‫مفاهيـــــم‬

‫يسرع التفاعل الكميائي لتبسيط الغذاء ‪.‬‬

‫يحتوي المعي الدقيق في نهاية الهضم‪ :‬على المغذيات‬
‫المتمثلة في السكريات البسيطة األحماض األمينية‬
‫األحماض الدّهنية و الجليسرول الماء واألمالح المعدنية‬
‫والفيتامينات والجزيئات التي لم تهضم كألياف السيليلوز‬
‫(تساعد في عملية طرح الفضالت )‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫التأثير النوعي لألنزيم ‪ :‬عملها خاص ( نوعي ) ‪ ،‬كل إنزيم يؤثر على‬
‫نوع معين من األغذية أي إنزيم األميالز يؤثر على النشويات فقط ‪،‬‬
‫البروتياز يؤثر على البروتينات فقط ‪ ،‬إنزيم الليباز يؤثر على الدسم فقط‪.‬‬
 ‫‪ -2‬إمتصاص المغذيـــــــات‬
‫‪ -3‬نقل المغذيات‬ ‫‪-1‬مقر اإلمتصاص‬
‫‪ -1‬طريقا اإلمتصــــاص‬

‫رسومات تخطيطية‬
‫أ‪ -‬الطريق الدموي ‪ :‬تنقل فيه السكريات البسيطة واألحماض‬ ‫شكل‬ ‫*‪-‬يتميز الجدار الداخلي للمعي الدقيق بوجود انثناءات عديدة إصبعية ال ّ‬
‫األمينية‪،‬الماء األيونات والفيتامينات المنحلة في الماء‬ ‫يبلغ طولها ‪ 0.5‬ملم تدعــى بالزغابـــــة المعويــــــــة وهي غنية بالشعيرات‬

‫مفاهيـــــم‬
‫ب‪ -‬الطريق البلغمي (اللمفاوي) ‪:‬تنتقل فيه األحماض الدسمة و‬ ‫الدموية م ّما يش ّكل سطح تماس واسع بين األغذية والدم ‪.‬‬
‫الجليسيرول والفيتامينات الذائبة في الدسم ثم تعود مرة أخرى إلى‬ ‫*‪-‬أهمية الزغبات المعوية‪ :‬تسمح الزغبات المعوية بامتصاص المغذيات‪.‬‬
‫تعريف ظاهرة االمتصاص المعوي‪ :‬هو انتقال المغذيات من المعي إلى الدّم‬
‫الدم في مستوى الوريد تحت الترقوي األيسر وبالتالي تتجمع‬
‫و البلغم عبر الزغابة المعوية‪.‬‬
‫المغذيات في الدم الذي ينقلها إلى جميع خاليا الجسم‪.‬‬

‫‪ -4‬إستـــــعمال المغذيات‬ ‫‪-3‬دور الدم في النقل‬ ‫‪-2‬الوسط الداخلي‬

‫استعمال المغذيات(الجلوكوز وغاز األوكسجين) من طرف العضلة‪:‬‬
‫‪ -1‬في وجود األوكسجين‪ :‬يتم استعمال األوكسجين في‬
‫أكسدة(هدم) المركبات الغنية بالطاقة وخصوصا سكر الجلوكوز من‬
‫أجل إنتاج الطاقة الالزمة لنشاط العضوية وإنتاج فضالت وغاز‬
‫الفحم‪.‬‬
‫تعود مجددا إلى الدّم ليتم طرحها إلى الوسط الخارجي بواسطة‬
‫التعرق ) وتس ّمى هذه‬ ‫أجهزة اإلطراح ( الجهاز البولي وعملية‬
‫رسومات تخطيطية‬
‫‪ ‬الوسط الداخلي ‪ :‬يتكون ن ‪:‬الدم ‪،‬اللمف ‪،‬الســـائل البيني‬
‫تركيب الدم‪ :‬الدم سائل أحمر يتكون من خاليا دموية كريات حمراء و كريات‬
‫بيضاء و صفائح دموية تشكل نسبة ‪ %46‬من حجم الدم ‪ ،‬تسبح كلها في سائل‬
‫أصفر يدعى البالزما ( مصورة ) تشكل ‪ %54‬من حجم الدم‪.‬‬
‫عناصر الدم الفاعلة في نقل المغذيات ‪ :‬يقوم الدم بعدة أدوار أهمها النقل ‪،‬‬
‫الدفاع وثبات درجة الحرارة ‪.‬‬
‫مفاهيـــــــــــــــــم‬

‫ّ‬
‫العملية بعملية الت ّنفس الخلوي كما هو مبيّن في المعادلة الكيميائية‬ ‫‪ -1‬البالزما ‪ :‬سائل شفاف لونه أصفر يحتوي على كل المغذيات الناتجة عن‬
‫اآلتية ‪:‬‬ ‫عملية الهضم كما يحتوي على الفضالت الناتجة عن نشاط العضوية ‪.‬‬
‫‪C6H12O6 + 6O2‬‬ ‫)طاقة( ‪6CO2 + 6H2O+‬‬ ‫يتمثل دورها في نقل المغذيات و الفضالت‪.‬‬
‫‪ -2‬كريات الدم الحمراء ‪ :‬خاليا تسبح في البالزما ‪ ،‬تعطي الدم اللون أحمر‬
‫الحتوائها على مادة الهيموغلوبين وظيفتها ‪ :‬نقل األكسجين من الرئتين الى‬
‫‪ -2‬فـي غـياب األوكسجين‪:‬‬
‫خاليا الجسم و تخليص الجسم من غاز ثاني أوكسيد الكربون ‪.‬‬
‫تتحصل الخميرة على الطاقة الالزمة لنشاطها وتكاثرها في غياب‬ ‫تركيب البلغم ‪ :‬سائل يشبه الدم في تركيبه لكن ال يحتوي على الكريات الحمراء‬
‫غاز األكسجين‪،‬وذلك بتحويل الجلوكوز في غياب األوكسجين إلى‬ ‫السائل البيني ‪ :‬يحيط بجميع خاليا العضوية حتى يقدم لها ما تحتاج من‬
‫كحول مع انطالق غاز ثاني أكسيد الكربون وتدعى هذه العملية بعملية‬ ‫المغذيات ‪ ،‬يتشكل انطالقا من مصورة الدم بالترشيح عبر جدران الشعيرات‬
‫التخمر‪.‬‬ ‫الدموية و يعاد امتصاصه في األوعية اللمفاوية ليتشكل اللمف الذي يعود الى‬
‫الدم قبل وصوله الى القلب‪.‬‬
‫‪C6H12O6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫خميرة‬ ‫‪2C2H5OH‬‬ ‫طاقة ‪+ 2CO2 +‬‬
 ‫‪ -3‬مقارنة بين عملية التخمر والتنفس ( فطر الخميرة)‬

‫عملية التخمر‬ ‫عملية التنفس‬ ‫أوجه المق ارنة‬

‫‪O2‬‬ ‫‪O2‬‬

‫‪co2‬‬

‫‪ ‬دور األحماض األمينية في الخاليا‬

‫يمكن تلخيص دور األحماض األمينية فيما يلي‪:‬‬

‫‪ ‬تعتبر المغذيات الممتصة في المعي الدقيق والناتجة عن هضم بروتينات األغذية مصدر األحماض األمينية ‪.‬‬
‫‪ ‬تلعب األحماض األمينية المستعملة من طرف العضوية ‪ ،‬دورا أساسيا في بناء البروتينات‪.‬‬

‫‪ -5‬التــــــــــــــــــوازن الغذائي‬

‫تتعرض وظيفة التغذية الختالالت متنوعة تنجم عن سلوكات غذائية غير صحية كنقص الغذاء أو زيادته و كذلك التغذية غير المتوازنة ‪،‬‬
‫تجعل حياة الفرد في خطر إذ ينجم عن ذلك ما يعرف بأمراض سوء التغذية يترتب عنها إصابات في األنبوب الهضمي‪.‬‬
‫السلوكات الغذائية الصحية ‪:‬‬
‫التحصن بالنظافة ‪ ،‬احترام الراتب الغذائي‪ :‬يجب أن يكون كامال( يحتوي على كل العناصر الغذائية ) كافيا في الكمية ‪ ،‬متنوعا( البروتينات‬
‫الحيوانية و النباتية ‪ ،‬الدسم الحيواني و النباتي ‪ ، )..‬التناسب بين األغذية ‪.‬‬
‫‪ ‬التقيد بالراتب اليومي و توزيعه على وجبات منتظمة‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة بقاء األسنان جيدة ‪.‬‬
‫‪ ‬عدم اإلفراط في تناول الغذاء‬
 ‫ملخصــات العلوم‪:‬مستوى الرابعة متوسط المقطع التعلمي‪:‬التنسيق الوظيفي في العضوية األستاذ‪ :‬بلـه ياسـيـن‬
‫ياســــــــــــين‬
‫‪ -1‬اإلتصــــــــــــــــــال العصبي‪:‬‬
‫‪-1‬األعضاء الحسية والمنبهات عند اإلنســــان ‪:‬‬
‫يستطيع اإلنسان االتصال بمحيطه اعتمادا على حواسه ويساعده في ذلك األعضاء الحسية التي تلتقط مختلف التنبيهات كالضوء ‪ ،‬الحرارة و البرودة ‪...‬‬

‫الضوء‬ ‫الرؤية‬ ‫العين‬

‫الصوت‬ ‫السمع‬ ‫األذن‬

‫النكهة‬ ‫الذوق‬ ‫اللسان‬

‫الرائحة‬ ‫ّ‬
‫الشم‬ ‫األنف‬

‫الضغط ‪ -‬األلم ‪ -‬الحرارة ‪ -‬البرودة‬ ‫اللمس‬ ‫الجلد‬

‫‪ ‬بنية الجلــــــد‪:‬‬
‫يتركب الجلد من ‪ 03‬طبقات هي‪:‬البـــــشرة ‪،‬األدمــــة‪،‬تحـــــت األدمـــــة‪.‬‬
‫‪ ‬تحتوي األدمة على جسيمات حسية تسمح بالتقاط مختلف التنبيهات‪.‬‬
‫‪ ‬تتصل هذه الجسيمات بنهايات عصبية تتجه نحو المخ ويختلف عددها حسب مناطق الجسم وهي تكثر في نهاية األطراف‪.‬‬

‫‪ ‬اإلرتباط العضوي بين المستقبـــالت الحسية والمراكزالعصبية‪:‬‬

‫‪ ‬تحتوي األعضاء الحسية على مستقبالت تلتقط التنبيهات الخاصة بها كالمستقبالت الموجودة في الجلد فهنالك مستقبالت اللمس ومستقبالت الحرارة‬
‫والبرودة‪ ،‬األلم والضغط‪...‬‬
‫‪ ‬تتولد عن تنبيه المستقبل الحسي رسالة عصبية حسية تنتقل بواسطة األعصاب الى القشرة المخية ليتم معالجتها وترجمتها الى إحساس ويرفق ذلك‬
‫بحركة قد تكون إرادية أو الإرادية‪.‬‬

‫‪-2‬السيـــــــــــــــــالة العصــــبية‪:‬‬
‫‪-1‬مســـــــــــــــار السيالة العصبية‪:‬‬
‫أ‪-‬دور العصــــب‪:‬‬
‫‪ ‬يعتبر العصب الدّعامة لنقل السّيالة العصبية حيث أن إصابة العصب البصري مثال ‪ ،‬تتسبب في فقدان البصر‪.‬‬
‫ب‪ -‬بنـــــية العصب‪:‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪ -3‬مقر معالجة الرســــالة العصبية (دور سطوح (ساحات)القشرة المخية)‪:‬‬
‫أ‪ -‬تعضي المخ‪:‬‬
‫يسكن دماغ اإلنسان في تجويف عظمي يحميه‪ ،‬يسمى الجمجمة كما تغلفه أغشية وتغذّيه تس ّمى‬
‫السّحايا‪.‬‬
‫‪‬يحمل المخ تالفيف تسمح له بأن يشغل مساحة كبيرة في حيّز صغير‪.‬‬
‫‪‬يتركب الدّماغ في الخارج من مادة رمادية ( خاليا عصبية) ومادة بيضاء في الدّاخل‬
‫( ألياف عصبية )‪.‬‬
‫ملخصــات العلوم‪:‬مستوى الرابعة متوسط المقطع التعلمي‪:‬التنسيق الوظيفي في العضوية األستاذ‪ :‬بلـه ياسـيـن‬
‫ياســــــــــــين‬

‫ب‪-‬الفصوص المخية‪:‬‬
‫يحمل سطح المخ شقوقا غائرة ‪ ،‬تحدّد تالفيف مخية بارزة‪،‬تحتل مواقع محدّدة على المخ‬
‫البشري‪.‬‬
‫‪‬هذه الفصوص تسمح برسم حدود لخريطة المخ‪.‬‬
‫ج‪-‬دور ساحات المخ‪:‬‬

‫ر م الرّ الة ‪‬‬ ‫وا دة نها‬ ‫سية‬ ‫ا ات‬ ‫ل‬ ‫شرة الم‬ ‫حو‬
‫سا ‪.‬‬ ‫ل‬ ‫الواردة ن ضو نا‬

‫‪-4‬الحركات اإلرادية والال إرادية ‪:‬‬

‫الحركة الإلرادية(الفعل الإلرادي)‬ ‫الحركة اإلرادية (الفعل اإلرادي)‬ ‫نوع الفعل‬

‫‪ -‬تتدخل في حدوث الفعل المنعكس األعضاء التالية‪:‬‬ ‫‪ ‬تتدخل في حدوث الفعل اإلرادي العناصر التالية‪:‬‬

‫األعضاء الفاعلة في حدوثه‬

‫‪ -1‬عضو حسي‪ :‬يستقبل التنبيه و تنشأ على مستواه رسالة عصبية‬
‫‪ -‬المخ‪ :‬تنشأ فيه الرسالة العصبية الحركية ‪.‬‬
‫حسية‪.‬‬
‫‪ -2‬عصب حسي‪ :‬ينقل الرسالة العصبية الحسية ‪.‬‬ ‫‪ ‬العصب الحركي ‪ :‬ينقل الرسالة العصبية الحركية ‪.‬‬
‫‪ ‬العضلة ‪ :‬تستقبل التنبيه و تستجيب له بالحركة‪ -‬عضو منفذ ‪ -3‬النخاع الشوكي‪ :‬يحول الرسالة العصبية الحسية إلى رسالة‬
‫عصبية حركية‪.‬‬
‫‪ -4‬عصب حركي‪ :‬ينقل الرسالة العصبية الحركية من النخاع‬
‫الشوكي إلى العضلة‪.‬‬
‫‪ -5‬العضلة ‪:‬تستقبل الرسالة الحركية و تستجيب لها بالتقلص أو‬
‫التمدد‪.‬‬
‫‪ -‬يشكل مسار الرسالة العصبية قوسا انعكاسية من المستقبل للمنفذ‬

‫‪02‬‬ ‫رسم تخطيطي يوضح آلية حدوثه‬

‫مالحظات‪:‬‬
‫‪ ‬تتكون قشرة المخ من عدة ساحات تتحكم كل منها في مجموعة من العضالت ‪ ،‬أي تلف على مستواها يؤدي لعدم استجابة لهذه األعضاء و بالتالي‬
‫اإلصابة بالشلل‪.‬‬
‫‪ ‬يعتبر النخاع الشوكي ممرا تسلكه الرسائل العصبية الصادرة من المخ إلى العضالت ‪.‬‬
‫‪ ‬اإلصابة على مستوى النخاع الشوكي ينتج عنها شلل للجزء السفلي من الجسم بسب عدم استجابة األطراف السفلية راجع ذلك لعدم انتقال الرسالة‬
‫العصبية الصادرة من الدماغ ‪.‬‬
‫ملخصــات العلوم‪:‬مستوى الرابعة متوسط المقطع التعلمي‪:‬التنسيق الوظيفي في العضوية األستاذ‪ :‬بلـه ياسـيـن‬
‫ياســــــــــــين‬

‫‪-5‬تاثير المواد الكيميائية على التنسيق الوظيفي في العضوية‪:‬‬

‫‪ ‬يختل التّنسيق الوظيفي تحت تأثير بعض المواد الكيماوية كالمخدرات بمختلف أنواعها و التبغ والمواد الكحولية‪.‬‬
‫المواد الكيماوية وتأثيرها على التنسيق الوظيفي للعضوية‬

‫تأثيرها على التنسيق الوظيفي‬ ‫‪ ‬المواد‬

‫النيكوتين يؤثر على‪:‬‬

‫التضاد البكتيري‬
‫توجد بكتيريا مفيدة على مستوى‬
‫األنبوب الهضمي تقوم بمحاربة‬
‫العديد من الجراثيم الممرضة‬
‫وإيقاف نموها (اإليشريشيا كولي)‬
‫بكتريا القولون‪.‬‬
‫‪ ‬البول‪ :‬يتميز بوجود ملوحة و حموضة عاليتين‬
‫تحول دون نمو الفطريات وبعض البكتريا(أي أنها تقوم‬
‫‪ ‬العصارة المعدية ‪ :‬تعمل العصارة المعدية على‬
‫‪ ‬التبغ‬
‫‪ ‬بعض مناطق الدماغ كتلك المسؤولة عن نبضات القلب‪.‬‬
‫‪ ‬الجهاز التنفسي‬
‫‪ ‬ارتفاع نسبة السكر في الدم‪.‬‬
‫‪ ‬اضطرابات سلوكية ووظيفية‪.‬‬
‫‪ ‬نقصان قوة االنتباه والحذر‪.‬‬ ‫‪ ‬الكحول‬
‫‪ ‬تدني سرعة المنعكسات‪.‬‬
‫‪ ‬التبعية النفسية والجسدية المطلقة‪.‬‬
‫‪ ‬تليف الكبد(تش ّمعه)‬
‫‪ ‬اضطراب الوظيفة التنسيقية للجملة العصبية‪.‬‬
‫‪ ‬التبعية النفسية والبدنية‪.‬‬
‫‪ ‬شعور كاذب بالسعادة‪.‬‬
‫‪ ‬الشعور بالمرح والجاذبية‪.‬‬ ‫‪ ‬المخدرات‬
‫‪ ‬اضطرابات الذاكرة وعدم القدرة على التركيز‪.‬‬
‫‪ ‬اضطرابات في الرؤية والسّمع أحيانا‪.‬‬
‫‪ ‬احتمال وقوع حوادث خطيرة تصل إلى حد الموت‪.‬‬
‫‪ -2‬اإلستجابة المنـــــــــــــــــاعية‪:‬‬
‫‪-1‬الحواجز الطبيعية‪:‬‬
‫الحواجز الكيميائية‬ ‫الحواجز الميكانيكية‬
‫وهي مختلف السّوائل اإلفرازية للجسم‪:‬‬ ‫شعيرات ‪.‬‬ ‫تتمثل في‪ :‬الجلد ‪ ،‬المخاطية ‪ ،‬المخاط ‪ ،‬ال ّ‬
‫تتمثل في الدّموع ‪،‬المخاط‪ ،‬العصارات ‪ ،‬ملوحة‬ ‫‪ ‬الجلد والمخاطية تغلف وتمنع دخول الجراثيم‪.‬‬
‫وحموضة البول‪ ،‬المنين(السبرمين) في المني وافرازات‬ ‫شعيرات والمخاط توقف وتحبس الجراثيم‪.‬‬ ‫‪ ‬ال ّ‬
‫المهبل‬
‫‪ ‬الدموع‪ :‬تحتوي على أنزيم الليزوزيم الذي يعمل‬
‫على تخريب جدار الخلية البكترية ثم موتها‬
‫بالقضاء عليها)‬
‫قتل الجراثيم الدّاخلة مع الطعام بعل حموضتها‪.‬‬

‫‪-2‬عالم المكروبات‪:‬‬
‫ميكروبات مفيدة‬ ‫ميكروبات ممرضة‬

‫بكتريا القولون‬ ‫مكورات سبحية‬

‫خميرة الخبز‬ ‫فيروسات‬

‫عفن البنيسيليوم‬ ‫بالزموديوم‬

‫ملخصــات العلوم‪:‬مستوى الرابعة متوسط المقطع التعلمي‪:‬التنسيق الوظيفي في العضوية األستاذ‪ :‬بلـه ياسـيـن‬
‫ياســــــــــــين‬
‫الميكروبات‪:‬‬ ‫‪3‬نشاط‬
‫تكاثر الفيروسات‬ ‫تكاثر البكتريا‬

‫‪ ‬تتكاثر بسرعة‬
‫‪ ‬بعض البكتيريا يغزو كل أعضاء الجسم مثل ( المكورات السّبحية)‬
‫‪ ‬بعضها يستقر في مكان واحد وينتج سموما تنتشر في الجسم مثل (‬
‫مراحل العدوى الفيروسية‪ :‬يدخل الفيروس إلى الخلية السّليمة حيث‬ ‫الكزاز)‬
‫يتكاثر ‪ ،‬ث ّم يغادر الخلية وينتشر لغزو خاليا أخرى‪.‬‬

‫المميزات العامة للميكروبات‪* :‬تتكاثر بسرعة *بعضها يغزوا كل األعضاء *بعضها ينتج مواد سامة *الفيروسات تتكاثر داخل الخاليا‪.‬‬
‫‪-4‬المناعة الال نوعية‪:‬‬
‫البــــــلعمة‬ ‫التفــــــاعل اإللتهابي‬

‫بعد‬

‫‪12‬ساعة‬

‫الوثيقة‪ -2-‬بعد اختراق الشوكة للجلد‬ ‫الوثيقة‪ -1-‬اختراق الجلد بشوكة‬

‫تعريف البلعمة‪ :‬هي عملية ابتالع الجسم الغريب من طرف خاليا تسمى البلعميات(هــي نوع من‬ ‫مشوش‬
‫التفاعل االلتهابي‪ :‬تفاعل محلي غير مرتبط بجسم غريب محدد‪ ،‬ينشأ هذا التفاعل نتيجة أذى ّ ِّ‬
‫كريات الدّم البيضاء القادرة على التهام األجسام الغريبة) وتتم عبر المراحل اآلتية ‪:‬‬ ‫للتّوازن البيولوجي للعضويــة‪ ،‬تكـون مسبباته متنوعة كجرح داخلي ‪ ،‬حقـن مادة معيّنـة (لسعـة عقرب‬
‫‪ .1‬مرحلة االلتصاق والتالمس ‪ :‬تنجذب الخلية البلعمية نحو الجسم الغريب ليتم في ما بعد‬ ‫أو نوع من الحشرات) ‪ ،‬التّعرض لألشعة‪ ،‬وخز شوكة‪ ،‬يتميز بظهور التهاب تُميـزه األعراض اآلتية‪:‬‬
‫التصاق الجسم الغريب بالخلية البلعمية‪.‬‬ ‫األعراض المرئية‪:‬تتمثل في اآلتي‪:‬‬
‫‪ .2‬مرحلة اإلحاطة ‪ :‬ترسل الخاليا البلعمية أرجال كاذبة تحيط بالجسم الغريب و تلتحم‬ ‫‪ ‬احمرار وارتفاع في درجة الحرارة‪ :‬نتيجة تمدّد ال ّ‬
‫شعيرات الدّموية‬
‫معه ليصبح محبوسا داخل فجوة تدعى بالفجوة الهاضمة( تحتوي على أنزيم هاضم يسمى‬ ‫‪‬االنتفاخ‪ :‬نتيجة خروج البالزما لتسهيل تسلسل نوع من الكريات الدّموية البيضاء يدعى البلعميات‬
‫(الليزوزيم)‬ ‫نحو مكان الجرح‬
‫‪ .3‬مرحلة االبتالع والهضم‪ :‬تلتحم الخلية البلعمية مع الجسم الغريب ليصبح محبوسا‬ ‫‪ ‬اإلحساس باأللم نتيجة تهيج النهايات‬
‫داخل فجوة تدعى بالفجوة الهاضمة أين يتم تحليل الجسم الغريب بفعل األنزيمات الهاضمة‬ ‫األعراض غير المرئية‪:‬‬
‫(الليزوزيم)‬ ‫‪‬تكاثر البكتيريا في منطقة اإلصابة‪.‬‬
‫‪ .4‬مرحلة اإلطراح ‪ :‬تطرح بقايا الجسم الغريب (فضالت الهضم) خارج الخلية البلعمية‪.‬‬ ‫‪‬انسالل نوع من الكريات الدّموية البيضاء تدعى البلعميات إلى منطقة اإلصابة‪.‬‬
‫مميزات االستجابة المناعية الالنوعية ‪:‬هي إستجابة فورية وسريعة غير مرتبطة بنوع مولد الضد‬ ‫‪‬تنشيط عملية البلعمة من قبل البلعميات‪.‬‬

‫مالحظة‪:‬‬
‫تؤدي البلعمة غالبا إلى القضاء على الجسم الغريب لكن يمكن أن يكون هناك عجز أنزيمي أو بكتيريا مقاومـــة فيترتّب عن ذلك‪:‬‬
‫‪ ‬بـقاء الجسم الغريب سليما‪.‬‬
‫‪ ‬تكاثر الجسم الغريب م ّما يؤدي إلى تدمير الخاليا البلعمية وبالتالي تلجأ العضوية إلى خط دفاعي ثالث يدعـى باالستجابة المناعية النوعية‬
‫‪-5‬المناعة النوعية‪:‬‬
‫مفاهيم ومصطلحات‪:‬‬
‫الجسم المضاد‬ ‫مولد الضد‬
‫‪ ‬الجسم المضاد‪ :‬هي جزيئات بروتينية سكرية تصنع من قبل‬ ‫‪ ‬مولد الضد‪ :‬هو جسم غريب عـن العضوية قادر على توليد‬
‫الخاليا البالزمية المنبثقة من اللمفاويات البائية ( اللمفاويات ‪.) B‬‬ ‫استجابة مناعية مثال‪ :‬فيروس الزكام ‪ .‬فيروس السّيدا ‪،‬فيروس‬
‫تكون هذه الجزيئة بشكل حرف ‪ Y‬تحتوي على مستقبالت نوعية‬ ‫أنفلونزا الطيور‪.‬‬
‫دورها تعديل سميّة الجسم المضاد ثم القضاء عليه‪.‬‬ ‫تختلف مولدات الضد عن بعضها البعض في المحددات ( هي‬
‫تمتاز األجسام المضادة بخاصية النوعية أي لكل جسم مضاد مولد‬ ‫مستقبالت غشائية نوعية تتواجد على السّطح الخارجي لمولد‬
‫ضد خاص يعمل على القضاء عليه دون غيره وترجع هذه الخاصة‬ ‫الضد )‬
‫إلى المستقبالت الموجودة على سطح األجسام المضادة‪.‬‬
‫ملخصــات العلوم‪:‬مستوى الرابعة متوسط المقطع التعلمي‪:‬التنسيق الوظيفي في العضوية األستاذ‪ :‬بلـه ياسـيـن‬
‫ياســــــــــــين‬
‫األستجابة المناعية ذات الوساطة الخلوية‬ ‫اإلسنجابة المناعية ذات الوساطة الخلطية‬

‫‪ -2‬االستجابة المناعية النوعية ذات الوساطة الخلوية ‪ :‬هي‬
‫االستجابة التي تتم بواسطة نوع من الخاليا اللمفاوية القادرة على‬
‫تدمير الخاليا المصابة و تدعى ‪ :‬اللمفاويات التائية( ‪.)LT‬تتشكل‬
‫خاليا تائية ذات ذاكرة تحفظ نوع الجسم الغريب مما يسمح‬
‫باستجابة سريعة و فعالة عند تماس ثان مع نفس الجسم الغريب ‪.‬‬
‫‪ -1‬االستجابة المناعية النوعية ذات الوساطة الخلطية‪ :‬هي االستجابة التي‬
‫تتم بواسطة أجسام مضادة تنتجها خاليا لمفاوية تدعى الخاليا البائية ( ‪. )LB‬‬
‫‪ -‬تتميز األجسام المضادة بالنوعية حيث أن كل جسم مضاد ال يؤثر إال على‬
‫نوع واحد من مولدات الضد‪.‬‬
‫‪ -‬تتشكل خاليا بائية ذات ذاكرة تحفظ نوع مولد الضد عند التماس األول معه‬
‫لتشكل استجابة مناعية سريعة عند تماس ثان بنفس مولد الضد‪.‬‬

‫‪-6‬الذات واللذات ‪:‬‬

‫د‪ .‬ينم نقل الدم من شخص ألخر وفق قواعد نظامي الـــ(‪)ABO‬و (‪)RH‬الريزوس والمخطط التالي يوضح كيفية نقل الدم‬

‫الذات و الالذات ‪ :‬لجسم اإلنسان القدرة على التمييز بين ما هو من الذات و ما هو من الال ذات حيث يتقبل الخاليا و األنسجة الذاتية و المتوافقة و يهاجم‬
‫الخاليا الغريبة و غير المتوافقة و يرفضها‪.‬‬
‫‪-3‬اإلعتالالت المناعية‪:‬‬
‫‪ -1‬الحساسية‪:‬‬
‫ملخصــات العلوم‪:‬مستوى الرابعة متوسط المقطع التعلمي‪:‬التنسيق الوظيفي في العضوية األستاذ‪ :‬بلـه ياسـيـن‬
‫ياســــــــــــين‬
‫الربو‪ :‬تتمثل األسباب العضوية لنوبة الربو في‪:‬‬
‫أ) مثال نوبة ّ‬
‫‪ ‬تمدّد األوعية الدّموية في الجهاز التنفسي‪.‬‬
‫‪ ‬تجمع عدد كبير من الكريات البيضاء في أنسجة الجهاز التنفسي‪.‬‬
‫‪ ‬رشح لمصل الدّم في أنسجة الجهاز التنفسي‪.‬‬
‫‪ ‬تقلص األلياف العضلية للجهاز التنفسي‪.‬‬

‫ب) مسببات الحساسية في المحيط‪ :‬تتمثل في‪:‬‬

‫‪ ‬ريش أو زغب الحيوانات‬ ‫‪‬صوف الخراف‬ ‫‪ ‬غبار المنازل‬
‫‪‬دخان المصانع والسيارات‬ ‫‪‬مواد التجميل‬ ‫‪ ‬حبوب الطلع‬
‫‪ ‬بعض األغذية‬
‫جــ‪:‬آلية حدوث الحساسيةواإلجراءات الواجب اتخاذها لتفاديها ‪:‬‬
‫مخطط لمراحل حدوث الحساسية‬ ‫آليـــــة حدوثها‬
‫محسس(مولد ضد)‬ ‫أ‪ )-‬مراحل حدوث االستجابة المفرطة(الحســـاسية)‪:‬‬
‫ضضضدضدل‬ ‫إنتاج‬ ‫‪ ‬تثير مسببات الحساسية الجهاز المناعي عند التماس األول فتنتج الخاليا‬
‫‪IgE‬من‬ ‫اللمفاوية ‪ LB‬األجسام المضادة )‪ (IgE‬التي تتثبت على أغشية الخاليا‬
‫التماس األول بالمحسس‬

‫طرف‬
‫الكريات‬
‫الصارية وتحرضها على إنتاج الهيستامين ومواد أخرى تبقى متجمعة‬
‫اللمفاوية ‪B‬‬ ‫فيها داخل الحويضالت‬
‫‪ ‬عند التماس الثاني من نفس المسبب للحساسية األول‪ ،‬تتحفزالخاليا‬
‫وتحرر محتوى الحويصالت من الهيستامين وغيرها مسببة‬ ‫ّ‬ ‫الصارية‬
‫تثبيت‪IgE‬بالخاليا‬ ‫ظهور اعرض الحساسية ‪.‬‬
‫الصارية‬
‫ب) اإلجراءات الوقائية‪:‬‬
‫حويصلة مملوءة‬ ‫‪ ‬تجنب مسببات الحساسية باالبتعاد عنها(غبار الطلع‪ ،‬دخان المصانع‬
‫بالهيستامين ومواد‬ ‫‪)....‬‬
‫التماس الثاني بالمحسس‬

‫أخرى‬ ‫وتنظيف البيت من الغبار والقراديات‪.‬‬

‫‪ ‬العالج بتقديم مسبب الحساسية بتركيز ضعيف يتزايد بمرور ّ‬
‫الزمن‪.‬‬
‫إفراز الهيستامين ومواد أخرى‬ ‫‪ ‬تقديم مواد مضادة للهيستامين إليقاف أزمات الحساسية‬

‫ظهور اإلكزيما– تقلص عضالت‬

‫المسالك التنفسية – ربو –اكزيما‪.‬‬

‫‪-2‬اللقـــــاحات واألمصال‪:‬‬
‫‪ -‬التلقيح‪ :‬هو حقن شخص بمكروب أو سم غير فعال يكسب العضوية مناعة طويلة المدى قادرة على رد فعل سريع عند التماسي مع الجسم الغريب ‪.‬‬

‫‪ -‬العالج بالمصل‪ :‬هو حقن مصل يحوي أجساما مضادة نوعية للجسم الغريب تحمي الجسم لمدة قصيرة ‪.‬‬

‫خصائص اللقاح والمصل‪:‬‬

‫المصل‬ ‫اللقاح‬

‫مفعول نوعي‬ ‫مفعول نوعي‬

‫نقل مناعة (سليم للجسم)‬ ‫اكتساب مناعية نشيطة‬

‫مناعة منقولة فورا‬ ‫مناعة مكتسبة ببطء‬

‫مفعول مؤقت (بضعة أسابيع)‬ ‫مفعول دائم (عدة شهور إلى عدة سنوات)‬

‫يستعمل للعالج‬ ‫يستعمل للوقاية‬

 ‫الجهـــــــــــــــاز العصبي‬

‫النخاع الشوكي‬ ‫المخ‬

‫ساحات حركية‬ ‫ساحات حسية‬

‫إحساس‬

‫أعصاب حركية‬
‫أعصاب حسية‬

‫المستقبالت الحسية‬
‫العضــــالت‬

‫حركات ال‬ ‫حركات‬

‫فيزيائية‬ ‫كيميائية‬ ‫صوتية‬ ‫ضوئية‬
‫إراديــــة‬ ‫إرادية‬

‫التنبـيـــــــــــــهات‬

‫المحيــــــــــــط الخارجي‬

‫مخطط تلخيــــــصي لوحدة اإلتصـــال العصبي‬

‫المناعة أو اإلستجابة المناعية هو تصدي وإقصاء الجهاز المناعي للعناصر األجنبية (ماهو غير ذاتي) التي تغزو الجسم‪.‬تعتبر المتعضيات المجهرية من‬
‫مجموعة من الوسائل الدفاعية ‪:‬إستجابات مناعية‬ ‫أهم العناصر األجنبية التي تثير إستجابات مناعية‪.‬كــــيف يتصدى الجسم للعناصر األجنبية؟‬
‫مناعية متنوعة حسب الوسيلة المستعملـــة‪.‬‬

‫مناعة مكتسبة =نوعـــية‬ ‫مناعة طبيعية = غير نوعية‬

‫مناعة نوعية خلوية‬ ‫مناعة نوعية خلطية‬ ‫التفاعل اإللتهابي والبلعمة‬ ‫الحواجز الطبيعية‬

‫هي االستجابة التي تتم بواسطة‬ ‫هي االستجابة التي تتم بواسطة‬ ‫تسرب الجراثيم الى الجسم‪:‬‬
‫نوع من الخاليا اللمفاوية القادرة‬ ‫أجسام مضادة تنتجها خاليا لمفاوية‬ ‫التضاد‬ ‫ميكانيكية‬ ‫كيميائي ة‬
‫تدعى الخاليا البائية ( ‪. )LB‬‬ ‫‪-‬إ احمرار وارتفاع في درجة الحرارة‬
‫على تدمير الخاليا المصابة و‬ ‫البكتريا‬

‫التفــــــاعل اإللتـــــــــهابي‬
‫‪-‬االنتفاخ‬ ‫‪-‬الدموع‬
‫‪ -‬تتميز األجسام المضادة بالنوعية‬ ‫‪-‬الجلد‬
‫تدعى ‪ :‬اللمفاويات التائية(‬ ‫‪ -‬اإلحساس باأللم‬ ‫‪-‬المخاط‬
‫حيث أن كل جسم مضاد ال يؤثر إال‬ ‫‪-‬مثال‬ ‫‪-‬األغشية‬
‫‪.)LT‬تتشكل خاليا تائية ذات‬ ‫‪ -‬تكاثر البكتيريا في منطقة اإلصابة‪.‬‬ ‫دور‬ ‫المخاطية‬
‫‪-‬اللعاب‬
‫على نوع واحد من مولدات الضد‪.‬‬ ‫‪ -‬انسالل نوع من الكريات الد ّموية‬ ‫العصارا‬
‫ذاكرة (‪)LTm‬تحفظ نوع الجسم‬ ‫‪ -‬تتشكل خاليا بائية ذات‬ ‫اإليشير‬ ‫‪-‬المخاط‬
‫البيضاء تدعى البلعميات إلى منطقة‬ ‫ت‪-‬‬
‫الغريب مما يسمح باستجابة‬ ‫ذاكرة( ‪) LBm‬تحفظ نوع مولد‬ ‫اإلصابة‪.‬‬
‫يشيا‬ ‫‪-‬‬
‫افراز‬
‫كولي‬ ‫الرموش‬
‫سريعة و فعالة عند تماس ثان‬ ‫الضد عند التماس األول معه لتشكل‬ ‫‪ -‬تنشيط عملية البلعمة من قبل‬ ‫المهبل‬
‫واألهدا‬
‫مع نفس الجسم الغريب ‪.‬‬ ‫استجابة مناعية سريعة عند تماس‬ ‫البلعميات ‪.‬‬ ‫والسبرم‬
‫ثان بنفس مولد الضد‪.‬‬
‫تقوم‬ ‫تمنع‬ ‫تقضي‬
‫بمحاربة‬
‫‪ -‬خروج البلعميات من الشعيرات‬ ‫وإيقاف‬ ‫دخول‬ ‫على‬
‫إستجابة مناعية‬ ‫إستجابة مناعية‬ ‫الدموية (اإلنسالل )‬ ‫نموالعد‬
‫مكتسبة‪،‬غير‬ ‫مكتسبة‪،‬غير‬
‫البلـعمـــــــــــــــــــــــــــــة‬

‫‪-‬تنجذب نحو موقع اإلصابة (اإلنجذاب)‬ ‫يد‬

‫‪-‬تلتصق بالجسم الغريب (األلتصاق‬
‫فورية‬ ‫فورية‬ ‫والتثبيت)‬
‫‪-‬تبتلع الجسم الغريب (البلعمة)‬
‫نوعية‪،‬منقولة‬ ‫نوعية‪،‬منقولة‬ ‫‪-‬إفراز أنزيمات تهضم الجسم الغريب‬
‫(الهضم)‬
‫‪ -‬طرح بقايا الجسم الغريب(فضالت‬ ‫األجسام الغريبة(جراثيم ‪)..‬‬
‫الهضم)( اإلطـــــــــــراح)‬

‫إستجابة مناعية‬
‫طبيعية فورية غير‬
‫نوعية‬

‫مخطط تلخيــــــصي لوحدة اإلستجـــابة المناعية‬

‫الحساسية اإلستجابة المفرطة‬ ‫‪1‬‬

‫تثبيت(‪)IgE‬على غشاء الخاليا الصارية(خاليا دموية بيضاء خاصة )‬ ‫إنتاج أجسام مضادة(‪ )IgE‬من‬ ‫دخول المحسس إلى‬
‫طرف ‪L B‬‬ ‫الجسم ألول مرة‬

‫‪2‬‬

‫إفراز الهيستامين وموا د أخرى‬ ‫تنشيط الخاليا الصارية‬ ‫تثبيت المؤرج على ‪IgE‬المتواجد فوق الخاليا‬ ‫دخول مولد الضد‬
‫الصارية‬ ‫(المحسس)إلى الجسم للمرة‬
‫الثانية‬

‫ظهور أعراض الحساسية (بمختلف‬

‫أنواعها)‬

‫مخطط تلخيــــــصي ل مـــــــــراحل حدوث الحساسية(اإلستجابة المفرطة)‬

 ‫‪-1‬مراحل تشكــــــــل األمشــــــــاج‪:‬‬
‫‪-2‬األنثــــــــــــى‬ ‫‪-1‬الذكــــــــــر‬

‫الجهاز التناسلي‬

‫المناسل=‬
‫*المبيضين* تتكون من القشرة (غنية بالجريبات)واللّب‬ ‫*الخصيتين* تتكون من عدة فصوص يتكون كل فص من‬
‫(غني باألوعية الدموية)‬ ‫مجموعة من األنابيب المنوية الملتفة‪.‬‬ ‫األعضاء‬
‫المسؤولةعن‬
‫إنتاج األمشاج‬
‫البربخ‬ ‫قنـــاة بربــــخية‬

‫الخصية‬
‫قناة ناقلة للنطــا ف‬
‫أنابيب منوية‬

‫فصوص‬

‫غالف ليقي‬

‫األمشاج =‬

‫الخاليا الجنسية‬

‫غشاء هيولي‬

‫الهيولة‬

‫النواة‬

‫ال تتحرك‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫متحركة بواسطة السوط‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫المميزات‬

‫قطــــرها ‪100‬ميكرون‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫قطـــــرها ‪60‬ميكرون‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫معدل تشكلها ‪ 01‬في ‪28‬يوم‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫معدل تشكلها ‪02:‬مليون نطفة في اليوم ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تتشكل عند المرأة من البلوغ إلى سن اليأس (يبدأ‬ ‫‪‬‬ ‫تتشكل عند الرجل من البلوغ إلى الموت‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تشكلها خالل المرحلة الجنينية ثم يدخل في سبات)‬ ‫تتشكل إنطالقا من خاليا جدارية ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تتشكل إنطالقا من خاليا جريبية ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫مالحظة‪:‬عند اإلباضة يقترب الجريب من قشرة المبيض وينفجر‬ ‫‪‬‬
‫ملقيا بالبويضة خارجه ليلتقطها الصوان‪.‬‬
‫في حالة عدم وجود اإللقاح تخرج البويضة مع الطمث في نهاية‬ ‫‪‬‬
‫الدورة‪.‬‬
 ‫‪-1‬التكاثر ‪-2‬النمو ‪-3‬النصج ‪-4‬التمايز‬ ‫‪-1‬التكاثر ‪-2‬النمو ‪-3‬النصج ‪-4‬التمايز‬ ‫مراحل‬

‫التشكل‬

‫مالحــــظات‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪1‬ن)‪.‬‬ ‫‪2‬ن ) والمنصف اإلختزالي (‪2‬ن‬ ‫هناك نوعان من اإلنقسامات الخيطي المتساوي(‪2‬ن‬ ‫‪‬‬
‫أهمية اإلنقسام المنصف اإلختزالي هو إختزال العدد الصبغي من (‪2‬ن=‪46‬صبغي)إلى (ن=‪23‬صبغي)من أجل الحصول على أمشاج‬ ‫‪‬‬
‫ناضجة لإللقاح ‪.‬‬
‫تحمل كل البويضات الصبغي الجنسي ‪ X‬بينما تحمل نصف النطاف الصبغي الجنسي ‪ X‬والنصف اآلخر الصبعي الجنسي ‪Y.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪-2‬اإللقـــــــــــــــــاح‪:‬‬
‫‪ ‬يتم في الجزء األول من قناة فالـــــــــــــــــــوب‪.‬‬
‫‪ -1‬اإللقاح ‪:‬هو اتحاد نواة النطفة (ن=‪23‬صبغي) مع نواة البويضة(ن=‪ 23‬صبغي ) وتشكل خاليا ثنائية الصيغة الصبغية (‪2‬ن =‪46‬صبغي)وهي‬
‫البويضة الملقحة التي تعتبر منطلقا لتكون فرد جديد‪.‬‬
‫‪ -2‬أهمية اإللقاح‪:‬‬
‫‪ ‬تكوين فرد جديد ‪.‬‬
‫‪ ‬تحديد جنس الجنين (النطاف هي التي تحدد جنس الجنين حيث أن إتحاد نطفة حاملة للصبغي الجنسي ‪ X‬مع بويضة يعطي لنا (‪X2=X+X‬‬
‫‪ ‬أنثى ) و إتحاد نطفة حاملة للصبغي الجنسي ‪Y‬مع بويضة يعطي لنا (‪ XY=X+Y‬ذكر )‪.‬‬
‫‪ ‬إعادة تجميع الصبغيات المتماثلة‪.‬‬
‫‪ ‬الحفـــــــــــاظ على النــــــــــــــوع‪.‬‬
‫‪ -3‬مراحل اإللقاح ‪:‬‬

‫إندماج نواتي المشيجين‬ ‫دخــــول نطفة واحدة‬ ‫إنجــــــــــــذاب‬

‫إنجذاب النطفة نحو البويضة‬ ‫‪.1‬‬

‫دخول رأس النطفة في البويضة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫إتحاد نواتي المشيجين (بويضة ملقحة)‬ ‫‪.3‬‬
‫إنقسامات متتالية للخلية البيضية لت ّشكل الجنين ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
 ‫‪ -4‬التوائم الحقيقية والغير حقيقية‪:‬‬

‫‪-3‬الصبغيــــــــــــــــــــــــــــــات‪:‬‬
‫‪-1‬تعريفها‪:‬هي خيوط رفيعة قابلة للتلوين باألصبغة متواجدة في أنوية خاليا الكائنات الحية على شكل أزواج متماثلة تكون ملتفة حول نفسها ‪،‬لكن تظهر‬
‫بوضوح أثناء االنقسامات الخلوية ‪.‬‬
‫‪ -‬لــــكل نوع من الكائنات الحية عدد ثابت من الصبغيات فعند اإلنسان مثال نجد ‪ 46‬صبغيا‪.‬‬
‫‪ -2‬أنواع الصبغيات‪:‬‬
‫‪ ‬تحمل المعلومات الوراثية المسؤولة عن مختلف الصفات وتكون متماثلة عند كل من الذكر واألنثى‪.‬‬ ‫‪ ‬الصبغبات‬
‫‪ ‬عددها عند اإلنسان ‪ 44‬صبغي أي ‪ 22‬زوجا متماثل‬ ‫الجسمية‬

‫‪ ‬تظهر اإلختالفات بين الذكر واألنثى (مختلفة عند كل جنس )‬ ‫‪ ‬الصبغيات‬

‫‪ ‬عددها صبغيان (‪2‬صبغي)أي زوج واحد ‪.‬‬ ‫الجنسية‬
‫‪ ‬تكون عند األنثى (‪ )XX‬وعند الذكر (‪.)XY‬‬

‫‪ -3‬النمــــــــط النووي‪:‬‬
‫‪ ‬تعريفه‪ :‬هو ترتيب مجموع الصبغيات في شكل أزواج متماثلة وذلك حسب (الطول ‪،‬الشكل‪،‬وتوضع الجزء المركزي)‬

‫النمط النووي لنطفة‬ ‫النمط النووي لبويضة او نطفة‬ ‫النمط النووي لخلية جسمية أنثوية‬ ‫النمط النووي لخلية جسمية ذكرية‬

‫‪ -4‬الشـــــذوذ الصبغي والتناذر ‪:‬‬

‫تعريف الشذوذ‪:‬الشذوذ الصبغي هو خطأ في عدد الصبغيات على مستوى النمط النووي ‪.‬قد يكون هذا الشذوذ بالزيادة (‪2‬ن‪47=1+‬صبغي *ثالثية*)‬
‫أو بالنقصــــان (‪2‬ن‪*45=1-‬أحادية*)‪.‬وال يعتبر مرضا وراثـــــيا‪.‬‬
‫سبب الشذوذ‪:‬يحدث الشذوذ الصبغي نتيجة إنقسام إختـــــزالي غير عادي في مرحلة النضج أثناء تشكل األمشاج‪،‬ويعود ذلك بصفة عامة إلى السن‬
‫المتقدم لألم‪.‬‬
‫هذا الشذوذ الصبغي يؤدي إلى ظهور صفات مختلفة (أعراض مرضية ) على األفراد تدعـــــى بالتنـــــــاذر ‪.‬‬
 ‫‪ ‬أهم الشذوذ الصبغية والتناذرات(األعراض) الناتجة عنها ‪:‬‬

‫‪-4‬إنتقال الصفات الوراثية‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪....‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪,‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬
‫‪....‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪33‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬
‫)‬ ‫(‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬
‫)‪.‬‬ ‫(‬
 ‫‪ -5‬أمــــــــــــــــراض منتقلة وراثيا‪:‬‬
‫‪ ‬المرض الوراثي ‪:‬خلل يصيب بنية الصبغيات متسببا في ظهور أعراض مرضية وتكمن خطورته في إنتقاله من جيل آلخر ‪.‬‬
‫‪ ‬مرض الهيموفيليا (الناعور ) ‪:‬مرض متنحي مرتبط بالصبغي الجنسي ‪ X‬هذا الخلل الوراثي هو مصدر إنعدام أحد البروتينات المكونة للصفائح‬
‫المسؤولة عن تخثر الدم مما يسبب حدوث نزيف دموي حاد مهما كانت اإلصابة (الجرح) طفيفة‪.‬‬
‫‪ ‬عمى األلوان (الدالتونية)‪:‬مرض متنحي مرتبط بالصبغي الجنسي ‪ X‬هذا الخلل الوراثي هو مصدر نقص أو غياب في إحدى أنواع الخاليا في‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫ؤ ض‬

‫‪ ‬أسباب األمراض الوراثية‪:‬‬

‫‪ -‬اإلشعاعات ‪،‬زواج األقارب ‪،‬إستعمال ادوية دون استشارة الطبيب ‪،‬تأثير بعض المواد الكيميائية الضارة‪.‬‬
‫‪ ‬الوقاية من األمراض الوراثية‪:‬‬
‫اإلبتعــــاد عن اإلشعــــاعات النووية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تجنب زواج األقارب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إجراء تحاليل طبية قبـــــل الزواج‬ ‫‪-‬‬
‫عدم تناول أدوية دون إستشارة طبية بالنسبة لألم الحــــامل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلبتــــعاد عن المواد الكيـــــميائية الضارة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ‬مميزات األمراض الوراثـــــــية‪:‬‬

‫المحمولة على الصبغي الجنسي ‪:X‬‬ ‫‪‬‬

‫مرض وراثي متنحي ومتعلق بالجنس‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الذكور أكثر إصابـــة ألنهم حاملون لصبغي جنسي ‪ X‬واحد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اإلناث أقل إصابة ومعظمهن حامـــــالت للمرض ألنهن حامالت لنسختين من الصبغي ‪.X‬‬ ‫‪‬‬
‫أبناء الرجل المصاب‪:‬الذكر السليم يرث (‪)Y‬واألنثى الحاملة للمرض ترث (‪ X‬مصاب)(يمكن أن تكون مصابة إذا ورثت ‪ X‬اخر‬ ‫‪‬‬
‫مصاب من األم ‪.‬‬
‫المحمولة على الصبغي الجنسي ‪:Y‬‬ ‫‪‬‬
‫مرض وراثي متنحي ومتعلق بالجنس‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يصيب الذكـــــور فقط دون اإلنــــــاث ألن اإلناث ال تحمل الصبغي الجنسي ‪.Y‬‬ ‫‪‬‬
‫المحمولة على الصبغيات الجسمية‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫مرض وراثي متنحي أو سائــــــد غير متعلق بالجنــــس‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يصيب الذكــــــور كما يصيب اإلناث‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يتوارث مثل أي صفة وراثـــــية أخرى وفق السيــــــادة ‪.‬‬ ‫‪‬‬