‫حكم حج الصيب‬

‫ال يصح اذلي ال يعقل‬ ‫يصح حج الصيب مطلقا‬

‫أبو حنيفة (املشهور)‬ ‫مالك‪ /‬الشافيع‪ /‬أمحد‬
‫الراجح‪ :‬القول األول يصح وجيوز حج الصيب‪ ،‬حديث ابن عباس نص يف حمل اخلالف‬
‫حكم أخذ األجرة ىلع أداء احلج عن الغري‬ ‫‪2‬‬
‫ال جيور أخذ األجرة ىلع احلج‬ ‫مكره‪ ،‬وأن وقع جاز‬
‫أبو حنيفة‪ /‬أمحد (املذهب)‬ ‫مالك‪ /‬الشافيع‪ /‬أمحد‬
‫القول اثلاين‪ :‬ال تؤخذ األجرة ىلع احلج‪ :‬ألنها قربة وليست جتارة‪ ،‬أما كتابة املصاحف قد يفعلها الشخص قربة أو رحنا وتكسبا‬
‫هل جيب احلج ىلع الفور أو جيب ىلع الرتايخ‬ ‫‪3‬‬
‫احلج ىلع الفور‬ ‫احلج ىلع الرتايخ‬
‫أبو حنيفة‪ /‬مالك(ابلغداديون)‪ /‬أمحد‬ ‫مالك(املتأخرون)‪ /‬الشافيع‬
‫القول اثلاين‪ :‬احلج ىلع الفور‪ ،‬وال يصح قياسه ىلع تأخري الصالة أىل آخر وقتها‬
‫هل من رشط وجوب احلج ىلع املرأة ان يكون معها زوج أو حمرم‬ ‫‪4‬‬
‫من رشط وجوب احلج للمرأة وجود حمرم ومطاوعته هلا‬ ‫ليس من رشط وجوب احلج للمرأة وجود املحرم‬
‫أبو حنيفة‪ /‬أمحد‬ ‫مالك‪ /‬الشافيع‬
‫القول اثلاين‪ :‬يشرتط وجود حمرم حلج املرأة‪ .‬حديث ابن عباس (وال تسافر املرأة إال ذي حمرم) نص يف حمل اخلالف‬
‫حكم العمرة‬ ‫‪5‬‬
‫العمرة سنة وتطوع‬ ‫العمرة واجبة اكحلج‬
‫أبو حنيفة‪/‬مالك‪/‬أبو ثور‪ /‬داود‬ ‫الشافيع‪/‬أمحد‪/‬أبو ثور‪/‬أبو عبيدة‪/‬ابن عباس‪/‬ابن عمر‪ /‬مجاعة من اتلابعي‬

‫القول األول‪( :‬وجوب العمرة) ألنه فيه مجعا بي أحاديث وأخذا جلميع رواياته‬
‫حكم من تعدى امليقات وقصده أو العمرة‪ ،‬وأحرم بعده‬ ‫‪6‬‬
‫من أحرم بعد امليقات ولم يرجع‬ ‫من أحرم بعد امليقات فال يشء‬ ‫من أحرم بعد امليقات ثم رجع إىل‬ ‫من أحرم بعد امليقات عليه دم مطلقا‬
‫فسد نسكه‬ ‫عليه مطلقا‬ ‫امليقات فال يشء عليه‬ ‫مالك‪/‬أمحد‬
‫الظاهرية‬ ‫عطاء‪/‬ابلرصي‪/‬انلخيع‬ ‫أبو حنيفة‪/‬الشافيع‬
‫الفول األول‪ :‬ألثر بن عباس اذلي نص ىلع ذلك‬
‫مىت يستحب أن حيرم أهل مكة باحلج‬ ‫‪7‬‬
‫يستحب أن حيرم إذا خرج انلاس إىل من‬ ‫يستحب أن حيرم إذا راوا هالل شهر ذي احلجة‬
‫اجلمهور‬ ‫مالك‬
‫القول اثلاين‪ :‬ألن هذا موافق لفعل انليب والصحابة‬
‫حكم من أحرم باحلج قبل أشهر احلج‬ ‫‪8‬‬
‫ينعقد إحرامه إحرام عمرة‬ ‫لم يصح إحرامه‬ ‫صح إحرامه مع الكراهة‬
‫الشافيع‬ ‫أهل الظاهر‬ ‫أكرث العلماء‬
‫القول اثلالث‪ :‬ينعقد عمرة‪ :‬ألن فيه إتمام لألحرام اذلي الزتمه يف غري زمنه‪ ،‬وحاهل حال من فات احلج فإنه يتحلل بعمرة‬
‫وقت أذان املؤذن بعرقة للظهر والعرص‬ ‫‪9‬‬
‫األذان بعد اخلطبة‬ ‫إذا صعد اإلمام املنرب أمر املؤذن باألذان‬ ‫يؤذن املؤذن يوم عرفة إذا أخذ اإلمام يف‬ ‫خيطب االمام حىت يميض صدر خطبته أو‬
‫اكحلال يوم اجلمعة ثم يقيم الصالة بعد‬ ‫اخلطبة اثلانية‬ ‫بعضها ثم يؤذن املؤذن وهو خيطب‬
‫أمحد‬
‫اخلطبة‬ ‫الشافيع‬ ‫مالك‬
‫القول الرابع‪ :‬دلالة حديث جابر الصحيح ىلع ذلك‬
 ‫كم أذا وإقامة لصاليت الظهر والعرص بعرفة‬ ‫‪10‬‬
‫جيمع اإلمام يوم عرفة بأذان واحد وإقامتي‬ ‫جيمع اإلمام يوم عرفة بأذاني وإقامتي‬
‫أبو حنيفة‪/‬الشافيع‪/‬أمحد‬ ‫مالك‬
‫القول اثلاين‪ :‬دلاللة حديث جابر‬
‫حكم من وقف بعرفة بعد الزوال ودفع منها قبل املغروب‬ ‫‪11‬‬
‫يصح وقوفه‬ ‫يبطل وقوفه‬
‫مجهور العلماء‬ ‫مالك‬
‫القول اثلاين‪ :‬يصح وقوفه‪ :‬أن وقوف بعرفة إىل املغيب أنه ىلع األفضل‬
‫حكم املبيت بمزدلفة‬ ‫‪12‬‬
‫واجب‬ ‫فرض‬
‫مجهور العلماء‬ ‫األوزايع‪/‬مجاعة من اتلابعي‬
‫القول اثلاين‪ :‬إلمجاع املسلمي ىلع ترك األخذ جبميع ما يف حديث ابن مرضس‬
‫حكم جهاد ىلع املسلمي‬ ‫‪13‬‬
‫اجلهاد تطوع‬ ‫اجلهاد فرض ىلع الكفاية‬
‫عبد اهلل بن احلسن‬ ‫اجلمهور‬
‫القول األول‪ :‬فلم خيرج انليب يف اعمة الرسايا‪ ،‬كما أن بعض الصحابة بيق يف املدينة يف بعض الغزوات وال يرصف (كتب) إىل انلدب إال بديلل‬
‫هل أخذ اإلذن من األبوين املرشكي رشط لوجوب اجلهاد‬ ‫‪14‬‬
‫يستأذن‬ ‫ال يستأذن األبوين املرشكي للجهاد‬
‫اثلوري‬ ‫اجلمهور‬
‫القول األول‪ :‬لفعل الصحابة ذللك‪ ،‬وإقرار الرسول هلم‪ ،‬وقد قال تعاىل‪( :‬ولن جيعل اهلل للاكفرين ىلع املؤمني سبيال) النساء‪141 :‬‬
‫حكم قتل األسري‬ ‫‪15‬‬
‫يمنع اإلمام من قتل األسري‬ ‫جيوز لإلمام قتل األسري‬
‫عطاء‪ /‬احلسن ابلرصي‪/‬سعيد بن جبري‬ ‫أكرث العلماء‬
‫القول األول‪ :‬ألن اآلية (فإذا لقيتم اذلين كفروا) خمصصة بالسنة وليس املقصود منها حرص ما يفعل باألساري‬
‫هل تقبل اجلزية من املرشكي غري أهل الكتاب‬ ‫‪16‬‬
‫تؤخذ اجلزية من أهل الكتاب فقط دون غريهم‬ ‫تؤخذ اجلزية من لك مرشك إال مرشيك العرب‬ ‫تؤخذ اجلزية من لك مرشك‬
‫الشافيع‪/‬أمحد (ظاهر املذهب) ‪/‬أبو ثور‬ ‫أبو حنيفة‪/‬أمحد (رواية)‬ ‫مالك‬
‫القول اثلالث‪ :‬وألن أصل دين أهل الكتاب دين سماوي‬
‫احللف بغري اهلل تعاىل‬ ‫‪17‬‬
‫يكره احللف بكل معظم‬ ‫ال جيوز احللف بمعظم غري اهلل عز وجل‬
‫مالك‪/‬الشافيع‬ ‫أبو حنيفة‪ /‬أمحد‬
‫القول األول ‪ :‬هذا مجع بي الكتاب األثر‪ ،‬املقسوم به فيه حمذوف‪ ،‬وهو اهلل تبارك وتعاىل‪ ،‬وأن اتلقدير‪ :‬ورب انلجم‪ ،‬ورب السماء‪.‬‬
‫احللف بصفات اهلل عز وجل وأفعاهل‬ ‫‪18‬‬
‫ال جيوز احللف بصفات اهلل وأفعاهل‬ ‫جيوز احللف بصفات اهلل وأفعاهل‬
‫ابن املواز (املاليك)‬ ‫اجلمهور‬
‫القول األول‬
 ‫املراد بايلمي اللغو‬ ‫‪19‬‬

‫هل يف ايلمي الغموس كفارة‬ ‫‪20‬‬

‫فيه كفارة‬ ‫ليس فيه كفارة‬
‫الشافيع‪ /‬الظهرية‪/‬األوزايع‬ ‫اجلمهور‬
‫القول األول‬
‫احللف بالكفر باهلل تعاىل‬ ‫‪21‬‬
‫احللف بالكفر باهلل تعاىل يمي وعليه فيها الكفارة إذا خالف ايلمي‬ ‫ليس يمينا وال كفارة فيها‬
‫أبو حنيفة‪ /‬أمحد(رواية)‬ ‫مالك‪ /‬الشافيع‪/‬أمحد (املعتمد)‬
‫القول األول‪ :‬ألنه لم يقسم قسما رشعيا صحيحا‪ ،‬ولم يصح ديلل مرفوع ىلع وجوب الكفارة‬
‫حكم األضحية‬ ‫‪22‬‬
‫األضحية واجبة‬ ‫األضحية سنة مؤكدة‬
‫أبو حنيفة‪ /‬مالك (رواية)‬ ‫مالك‪/‬الشافيع‪/‬أمحد‪/‬الصاحبان‬
‫ح‬
‫القول األول‪ :‬حيمل حديث ثوبان ىلع االستحباب املؤكد‬
‫أفضل الضحايا‬ ‫‪23‬‬
‫اإلبل ثم ابلقر ثم الكبش‬ ‫الكبش ثم ابلقر ثم اإلبل‬
‫أبو حنيفة‪/‬الشافيع‪/‬أمحد‪/‬أشهب وابن شعبان‬ ‫مالك‬
‫القول اثلاين‪ :‬لم يقترص انليب ىلع الكباش يف لك حاهل‬
‫اتلضحية باجلذاع من الضأن‬ ‫‪24‬‬
‫ال جيوز اتلضحية باجلذاع من الضأن‬ ‫جيوز اتلضحية باجلذاع من الضأن‬
‫أبو حممد ابن حزم‬ ‫اجلمهور‬
‫القول األول‪ :‬حيمل حديث أيب بردة ىلع األفضلية‪.‬‬
‫حكم بيع أجزاء من األضحية ‪-‬غري اللحم‪-‬‬ ‫‪25‬‬
‫جيوز بيع أجزاء األضحية عدا اللحم‬ ‫ال جيوز بيع أي جزء من األضحية‬
‫أبو حنيفة‪ /‬عطاء‬ ‫اجلمهور‬
‫القول األول‪ :‬وهذا قياسا ىلع منع بيع اللحم‪ ،‬وألن األضحية خرجت من ملك صاحبها فال يبيع وال يشرتي بها‬