‫▧‬

‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬

‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬
‫دورة‪2222 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬مجيع الشعب‬
‫املدة‪ 22 :‬سا و‪ 02‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬
‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬
‫الجزء األول‪ 21( :‬نقطة)‬
‫ﭧ ﭨ ﭽﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝﮞ ﮟ ﮠ‬
‫ﮡﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰﮱ ﯓ ﯔ ﯕ‬
‫الشرح‪ :‬ﭽ ﯜ ﯝﭼ = ال أدري‬ ‫ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﭼ ]سورة األنبياء[‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫للنبي ﷺ ٌّ‬
‫وحث على اتّباع اإلسالم‪.‬‬ ‫يف وتعظي ٍم‬ ‫في اآليات خطاب تشر ٍ‬
‫ّ ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪)1‬‬
‫ثم بمعناه الخاص‪.‬‬ ‫أ‪ -‬ع ّرف اإلسالم بمعناه العام‪ّ ،‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(الشاهد)‪.‬‬
‫حدد ما يدل على ذلك ّ‬ ‫الرساالت األخرى من خالل اآليات؟ ّ‬ ‫الرسالة الخاتمة مع ّ‬ ‫ب‪ -‬فيم تشترك ّ‬
‫تضمنت اآليات وسيلة من وسائل تثبيت العقيدة اإلسالمية‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪)2‬‬
‫الشاهد عليها من اآليات‪.‬‬ ‫محددا ّ‬
‫أ‪ -‬استخرجها‪ّ ،‬‬
‫مبينا أثرها في سلوك الفرد‪.‬‬ ‫ب‪ -‬اشرح هذه الوسيلة‪ّ ،‬‬
‫فندها‪.‬‬‫وي ّ‬
‫العقل السليم يرفض األفكار والعقائد الباطلة ُ‬ ‫‪)0‬‬
‫الشاهد‪.‬‬
‫حدا من حدود استعمال العقل‪ ،‬مبر از ّ‬ ‫الشرعي ًّ‬ ‫النص ّ‬ ‫أ‪ -‬استخرج من ّ‬
‫الدخيلة‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ب‪ -‬من خالل ما درست ّبين كيف يتعامل المسلم مع الموروثات ومع األفكار الوافدة و ّ‬
‫النبي ﷺ ‪.‬‬ ‫الربا فيه من الجشع واالستغالل ما يتنافى مع الرحمة التي أ ِ‬
‫ُرسل بها‬
‫ّ ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪)4‬‬
‫فسية للمتعامل به‪.‬‬‫الن ّ‬‫الصحة ّ‬ ‫الربا على ّ‬‫أ‪ّ -‬بين أثر ّ‬
‫النسيئة مبر از الفروق بينهما‪.‬‬‫ب‪ -‬قارن بين ربا الفضل وربا ّ‬
‫استخرج من اآليات ثالث فوائد‪.‬‬ ‫‪)5‬‬
‫الجزء الثاني‪ 80( :‬نقاط)‬
‫وضعي بشر ٌّي يجوز شرعا تجاوزه والتّحايل عليه‪ .‬رّد الثاني‪:‬‬
‫ٌّ‬ ‫أن قانون المرور قانو ٌن‬‫األول ّ‬
‫في حوار بين سائقين زعم ّ‬
‫للناس‪.‬‬
‫ولكن فيه خير ومصلحة ّ‬
‫الشرع باالعتبار وال باإللغاء؟‬
‫نسمي تلك المصالح التي لم يشهد لها ّ‬ ‫‪ )1‬أ‪ -‬كيف ّ‬
‫أن شروط العمل بها متوافرة في المثال الذي ذك ْرت‪.‬‬ ‫ثم أثبت ّ‬‫ب‪ -‬مثّل لها بمثال آخر‪ّ ،‬‬
‫ظًفا ما درست‪.‬‬ ‫السائق الثّاني‪ُ ،‬مو ّ‬
‫‪ )2‬دافع عن موقف ّ‬
‫ومادية‪.‬‬
‫تسبب فيه من خسائر بشرّية ّ‬ ‫بالنظر إلى ما ّ‬ ‫‪ )0‬احكم بعقوبتين شرعيتين على مخالف قانون المرور‪ّ ،‬‬
‫انتهى الموضوع األول‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬
 ‫▧‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‪ .‬الشعبة‪ :‬مجيع الشعب‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬
‫الموضوع الثاني‬
‫الجزء األول‪ 21( :‬نقطة)‬
‫ﭧ ﭨ ﭽﯸ ﯹﯺﯻ ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﰂ ﰃﰄ ﰅ ﰆ ﰇﰈ ﰉ ﰊ ﰋ ﰌﰍ ﭑ ﭒ ﭓﭔ‬
‫ﭕ ﭖ ﭗ ﭘﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪﭫ ﭬ‬
‫الشرح‪ :‬ﭽﯼﭼ= كيف ﭽﰃﭼ= زوجة‬ ‫ﭭ ﭮﭯ ﭼ [سورة األنعام]‬

‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬تحقيًقا آلثار العقيدة اإلسالمية على الفرد‪ ،‬وردت في اآليات وسائل عديدة لتثبيتها في نفوس المؤمنين‪.‬‬
‫النفسية‪.‬‬
‫الصحة ّ‬ ‫ق‬
‫ثم اربطها بما يوافقها من طر تحقيق ّ‬ ‫أ‪ -‬اُذكر تلك اآلثار ّ‬
‫ثم استخرج وسيل ًة أخرى واشرحها‪.‬‬
‫الشاهد لوسيلة "ال ّتذكير بمراقبة هللا تعالى لخلقه"‪ّ ،‬‬
‫محل ّ‬
‫حدد ّ‬ ‫ب‪ّ -‬‬
‫يف عقِد ٍّي‪:‬‬
‫ردا على تحر ٍ‬ ‫‪ )2‬نف ِت اآليات نسبة ِ‬
‫الولد هلل تعالى ًّ‬
‫وضح ذلك‪.‬‬‫الرد؟ ّ‬ ‫أ‪ -‬من هم المقصودون بهذا ّ‬
‫السابقة‪.‬‬
‫بالرساالت ّ‬ ‫ب‪ -‬أ ْب ِرز عالقة ّ‬
‫الرسالة الخاتمة ّ‬
‫الشريعة اإلسالمية‪.‬‬ ‫‪ )0‬في قوله تعالى‪ :‬ﭽﭝﭼ دعوةٌ لحفظ ّ‬
‫الدين‪ ،‬وهو مقصد من مقاصد ّ‬
‫اصطالحا‪.‬‬
‫ً‬ ‫الشريعة اإلسالمية‬
‫عرف مقاصد ّ‬ ‫أ‪ّ -‬‬
‫ب‪ -‬رِتّب أقسامها مع التبرير موظفاً مثاال‪.‬‬
‫تفسر ذلك؟‬
‫وقيدهُ من جهة أخرى؛ كيف ّ‬
‫‪ )4‬دعا اإلسالم إلى إعمال العقل من جهة ّ‬
‫وفائدة‪.‬‬ ‫عيا‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫كما شر ّ‬
‫‪ )5‬استخرج من اآليات ُح ً‬

‫الجزء الثاني‪ 80( :‬نقاط)‬

‫يث َوأ ََد ِاء األ ََمانَِة‬
‫ص ْد ِق احل ِد ِ‬
‫َ‬
‫جاء في خطاب جعفر بن أبي طالب ‪-‬رضي هللا عنه‪ -‬لملك الحبشة قوله‪ ... ﴿ :‬وأَمرَان بِ ِ‬
‫َ ََ‬
‫ال اليتِ ِيم وقَ ْْ ِ‬ ‫الدم ِاء‪ ،‬ونَهاان ع ِن ال َفو ِ‬ ‫ِ‬ ‫الرِح ِم وحس ِن اجلِوا ِر وال َك ِ‬
‫ ِ‬ ‫ِ‬
‫الزوِر َوأَ ْْك ِِ َم َ َ‬ ‫ش َوقَ ْو ِل ُّ‬
‫اح ِ‬ ‫َ‬ ‫ف َع ِن املَ َحا ِرم َو ِ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫ِ ِ‬
‫َوصلَة َّ َ ُ ْ‬
‫[سرية ابن هشام ص‪]02:‬‬ ‫ات‪﴾ ...‬‬‫املُ ْحصنَ ِ‬
‫َ‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ثم اذكر قيمة أخرى تشترك معها؛ ّ‬
‫مبينا ثالث ًة من آثارها‪.‬‬ ‫السند‪ّ ،‬‬
‫‪ )1‬اختر القيم الفردية الواردة في ّ‬
‫الزور‪ ،‬قذف المحصنات) ونوع العقوبة المناسبة لها‪.‬‬
‫الدماء‪ ،‬قول ّ‬‫‪ )2‬أ‪ -‬اربط بين جرائم (سفك ّ‬
‫ب‪ِّ -‬بين ُحكم التّوسط لدى القاضي إلسقاط عقوبة "قذف المحصنات"‪ ،‬مع الدليل‪.‬‬
‫طبق أركان القياس على هذا المثال‪.‬‬
‫‪َ )0‬ي ْحُرُم إحراق مال اليتيم قياسا على حرمة أكله؛ ّ‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬