You are on page 1of 12

‫عند معالجتنا للنص المسرحي فنيا و دراما تورجيا النص الذي يحاكي قطر المرأة الوحيدة ذات‬

‫الدالالت المعدنية وظروف الحياة التاشير‪ ،‬فمعالجة النص المسرحي أول ما يترأ لنا هي فكرة‬
‫اإلخراج الن النص عرض بغرض على المخرج كيفية سياقتا إلى خشبة الركح ويتجلى ذلك‬
‫في المؤشرات الركحي اليه‪ ,‬المركي في نص مسرحية امرأة وحيدة والذي حولنا نعيش حياة ة‬
‫الممثلة الوحيدة في بيتها الصغير مع احدا أحداثها المتشعير والمتطورة من حين إلى آخرة لك‬
‫ما جعل كاتب النص من نینا (القارئ) بہہ غیر میں مباشرة و جعلنا نمتهن مهنة المخرج‬
‫والممثل فعند البحث فى طيات كلمات وأحداث النص ال يمكن أن تعالج لحركة الروائية أو‬
‫الحركة الفعلية للمتلف هذا النص اال بالرجوع إلى روض التعاريف النسا وما هيتها باألحداث‬
‫المسرحية في رضى إمرأة وحيدة على ركح وحيد ومن أول تحاليلنا هو إخراج العمل المكتوب‬
‫إلى العمل العربي مرورا باالخراج المسرحي والحركة التفاعلية للمثل إذ يرتبط المفهوم العام‬
‫للحركة المسرحية كثيرا بمفهوم الدراما عند ( أرسطو) فكلمة دراما التي تعنى باللغة اليونانية‬
‫القديمة (الفعل او الحركة) وقد خصصت للتخريف ونمط أدبى الحي أال وهو المسرحية مكتوبة‬
‫كانت أو مرئية من هنا نجد أنفسنا أمام مفهوم حفائص البناء المسرحي من مفهوم الحبكة في‬
‫النض وهي الترتيب الخاص لالحداث والتوزيع المحكم القضاء‪ .‬والتحديد الدقيق للشخصيات و‬
‫معالمها وما تنطق به من حوار وأهم قواعد الحبكة وصادثها و أحكامها مقولة الوحدات‬
‫الثالث‪ ،‬وحدة الزمن ‪ ،‬وحدة المكان ‪ .‬وحدة الموضوع وفصل االنواع التراجيدي والكوميد يا‬
‫غمس حية امراة وحيدة ومسرحيه امرأة بضل مكسور قاستا على وحمدة الموضوع الذي يتمثل‬
‫فى صراع البطل المونودرا مي مع المكان و ما يحتوية من اكسسوارات ومع ذاته وهو مركز‬
‫االهتمام إذ كل األحداث تقوم حوله وعليه تدور كل حركة وقول زد على ذلك العقدة و هى من‬
‫نشروا الحبكة المسرحية والتي تعتبر جو حمد الحدث الدرامي ومولدة للصراع التراجيدي إذ‬
‫هي مجموعة العوائق الداخلية والخارجية التى تعتر في الشخصية الرئيسية وتساهر العقدة في‬
‫خلق االنقالب في األحداث و األحوال و يحبس االمتداد عا لنا حدث مفاجئ غير متوقع تسمية‬
‫"" يدرو" الحدث الغير المتوقع أو ضربة المسرح " التي تغير فجأة حالة الشخصية فالضربة‬
‫للمسرح فليتا النصيب العيد التحصين يتعايشون مع مجموعة من العقد االجتماعية المحيسية‬
‫داخل إطار ماياني بوحد بالحالة النفسية لشخصية المونودراسي اال اننا نستشف مجموع‬
‫العوائق التي تعترض التحقية الدراقيه من خال والنصر فهذه الحواثق يمكن أن تكون داخلية أو‬
‫خارجية‪ ،‬حقيقية وهمية هذه العوائق بالنسبة لتحضية المرأة الوحيدة‬
‫و مرام بال مكسور هي عوائق داخلية وخارجية بدرجة أولىذائية تنازعها ميوالت وخذلفة‬
‫منهن يعلن التحدد على ذواتهم فتشورا على عرائزهم وعلي عواطفهم فصراع المرأة الوحيدة‬
‫اعمر وجودة في الظاهر ‪ -‬ر حسب النص المقروء من العوائق الخارجية اال أنه السنة لبطل‬
‫المونود رام في نص امرأة وحيدة هو صراع داخلي الن الغريزة والعاطف جوانب من ذاتها‬
‫وفي ذات الوقت تمنع وانق ذاتية تشد الطاللي الحسد و القلب‬
‫أما العوائق الخارجية فهى حاضرة أيضا وتتمثلك تلك القوي األخرى التي لها وجودها المستقل‬
‫خارج الذات وتمارسا على بطل النصبا قواها‪ ,‬سلطانها تذكر مثل لذلك اضطرارها الخدمة‬
‫تسويق زوجها الذي تعرض الي حادث اتجهدة في لمنزل والرمل الغريب التي ي يصادقها‬
‫عبر الهادى و محاوالت للعشيق التواصل معها فهذه العوائق أخذتنا إلى عدة معاهم سسيواحية‬
‫ونفسية تحاصر الحبكة المسرحية للتمثيل المونودرامي في داخل مربع األحداث والعوائق‬
‫والمكان الذي تدور فيه أحداث المسرحية يمكن أن يكون الهاجس المحرقل لمرحلة البطل بيت‬
‫او تا حيث العالم الذي هوفيه واألرض التي تسجنها داخل حركة تدور حولها األحداث فهي‬
‫متاهة المنان بمحتواته ‪ -‬من هنا يمكننا أن تستنج أن تخيطية الطر امرأة وحيدة بقيت تدور في‬
‫محور هذا القراع الداخليات و االتجاهين االفقى مع نوازعها و أفكارها والدهودي مع القوى‬
‫األخري المكان والشخصيات األخرى إذ تعاني بمفردها صراعها مهيا إذن صاحبة النحرك‬
‫المغامرة الى الفاعل إلى جانب ذلك فان البطلة تعاني إنشطاًر ا في شخصيتها فهي تجسد‬
‫بحركاتها االتصال واالنفصال فتراها تارة ترغب في االبتعاد عن محيطها المتحرك والمؤثر‬
‫في شخصها وتارة أخرى ترغب في االتصال التواصل معي‬
‫كذا إذن حاولنا في هذا التحليل للحبكة المسرحية في النص المونود أمي حشد الوظائف حميجا‬
‫في رضى امرأة وحيدة الذي هو بطبعه محور الصراع الدراين‪ .‬لكن هل وحدت حركة كبيرة‬
‫على الركح من خالل النصوص وهل خلق جو تراجيدي قائم علي االحتفال و التخطى‬
‫والخروج من هذا الصراع الذاتي هذا السؤال سوف يأخذنا إليه تحليل الفضاء المسرحي والذى‬
‫سوف تجسد في دراماتو احيا النشر امرأة بخل مكسهروني امرأة وحيدة ‪:‬‬
‫وما هو الفضاء المسيرص ‪ :‬عند معالجتها لدليق الذهبة نستنتج أن الفضاء في النضا الروائي‬
‫ليس مجرد إطار أو ديكور تجرى فيه األحداث ويكتنف أعمال التخصيات وإنما هو يكون‬
‫حكائي يشترك مع بقية المكونات لتكون لحمة النسيج الرواني وعلى وقع طبيعة النص تحددت‬
‫االماكن واألزمنة و هو ما ساهم في خلق عدة مضادات أخرى نذكر منها القضاء المسرحين‬
‫آن أبرز خالد " إن الفضاء المسرحي يتسم بشمولية فرضو يمكن أن يعرف بمجموعة‬
‫العالمات المشهدية للعرض المسرحي المونودرامي او الجماعي حيث يشمل هذا التعريف‬
‫المكان الفيزيقية للحضور الحسيدي للكثل وعالقته بالمشاهد أو كذلك المجموعة المجردة التي‬
‫تحمل علىكل العالمات المشارقة المووثًا منها أو تلك التي يمكن أن تحقق حال و العرض‬
‫والفضاء المسرحين هو الذى تنمو فيه العالقة بين المضك المشاهد على أن هذه العالقة تتعتبر‬
‫أساسا في جانبي و تأويل وتعليم المشاهد في حركات للمثل فوق الركح سواذا كانت واقعة أو‬
‫إيمائية إيحائية التفتح بذلك عالقة حميميًا بين فضاء الممثل ومضاء المشاهد‪ ،‬الن قضاء المقل‬
‫هو الفضاء الذي سبحاول من خالله الممثل اإلتيان بلغة تعبيرية جديدة تزيح ما معنا حديدا‬
‫يختلف عن معناه الوادعي والذي يقوم ما‪ ،‬بحسده‪ .‬بوجهه و بحركته وسانت حاالته مما ستري‬
‫دافعية الحركية للمستبة داخل العمل المسرح‪.‬‬
‫وقد عج الفضاء في في مسرحية إمرأة وحيدة باالداء الداللي‪ .‬ليتجلى ذلك من خالل لعب‬
‫المضلة فوق الركح‪ .‬كياتى بذلك تور الحسد في العديد من الظور المختلفة لتجد ما حركاتها‬
‫المنفعلة والحرارات االيمائية الموحية على النحل الدرلمن بذلك تخلق بطلم بقى امرأة وحيدة‬
‫بحركاتها فضاء خاص لتعبر فيه عن انفعاالتها و أحاسيسها اذنري في المشهدية المالية عند ما‬
‫سيد قط الضوء عليه قطع اثاث غرفة طعام في شقة عائلة متوسطة الحال ومتجدة طويلة علي‬
‫المسرح مكوة راديو ماسة وفرشاة ضمادات ودهون وبندقية تدخل االمت او تد رقية البال‬
‫والدتحاول التعبير عن حالة تشتتها بين ملكتها العاطفية والعقلية و صراعها مع المكان ذات و‬
‫محتواه لتشتى بذلك الشخصة المنفردة التي تدور حولها األحداث أحداث الفلق والمشاعر و‬
‫التحذيب وخدمة ابنها وزوجها مقارنة بذلك حياتها المديئية داخل مربع منزلها ليكون أثر هذا‬
‫االنشاء على المداق لتدخل الحركة والتفاعالت الذاتية والحركية في شدتها إلى جانب اللباس‬
‫امستعمل و الديكور واالكسسوار لينعكس ذلك على المقلة وحركة الحسب فتحصل تلك العالقة‬
‫بين المضلو المتلقى ويتشكل لدي هذا األخير الفكرة و ليتصدح الممثلة فى مرحلة من مرا‬
‫احلها صانعا و مالكة للفضاء وه‪ .‬فور فهي أمراة وجيدة و عند خليله اكتشفنا أنه رضي‬
‫مخصوص يختلف فى بنائه عن رقبية الدخوص التوقية أو الحجاجية فالدافعية والحركية في‬
‫الكتابة المسرحية وتفاعالت المضل القارئ أو المتفرج الفضاء المسرحية ومكوناته سيصبح‬
‫بذلك لدينا فكرة أو رؤيا سيقة بالذه الذي يجمع بين الفكرة والفرجة وبين للرئي والمسموع بين‬
‫الحوار الدرامي الذىء موكدر الشخصية الوحيدة وهو العمود الفقري لكل نص مسرحي و‬
‫واالشارات الراقية في المقاطع الوصفية أو السردية التي تسبق الكوار أو تخلله وهي تعليمات‬
‫يقدمها كاتب اليها المسرحي القطع القارئ لفهد النصب أو تخيله و للمخرج ال عانته على‬
‫تجسيد للشهد المسرحي على الركح وفي معالجة هذا النص خد أن النص المسرحين يلدفى نعان‬
‫األول مقروء و الثاني مسموع تخدم األول الثاني ويضعه في اطاره لنتحصل علي مقاربة‬
‫النص المسرحي وتقنياته العتمادها دون سواها مثل البناء الدرامي و الحوار الدراما و الشراع‬
‫والخامجة و الركح والخنشة و الديكور و االكسيسوار المستعمل والنهاية المأساوية لتكون بطلة‬
‫هذا الناهيا هم التي تتحكم في تنظيف ان الناظر في عددمن و الركح أو الفضاء المسرحي ‪:‬‬
‫فكيف تم هذا التنظيم في نها امرأة وحيدة ‪ ٥‬تنظيم النشاء ‪ .‬السخفيات تجد أنها توزعت تقريبا‬
‫على أساس األزرام لكن ذلفت االنتباه إلى أنه حتى في حالة حضور اكثر امد وخاصة في خيال‬
‫الممثل ذلك اماني سياق الكالم أو عملية الشرد فان الحضور التخلي عبد الحوار لن يحصل‬
‫األبني إثنين ‪ .‬اآلنا و اآلنا ويعدو في كل مرة حوارا بين ملكتين من ملكات اإلنسان أو بين‬
‫موقفين ‪ .‬ثنائى أول هيمي على الركح أو في الكتابة المسرحية هو بطلة النص والحجارة‬
‫لمننشئ بذلك عالقة التدقبل أما الثنائي الثاني بين بطلة النص المسرحية األطراف الخارجية من‬
‫العزيزة والتوحش و رمز الثامنة‪ ,‬الحب وما هو مهمام فى تنظيم الركح ‪ .‬حسب الكتابة‬
‫المسرحية للنص هو مراعاة منطبق االحداث التي تتوالد وتتراب احكام شديد بحيث ال شئ‬
‫يترك للصدفة بل هو إعداد مسبق ‪ ،‬وخصور المرأة و هى تحمل سلة طافحة بالدباب الواجب‬
‫ليها تردى منذ ال وخيرا تتسلل المشى على خشبة المسرح وتقسيم الركح تقسيما عادال "منات‬
‫ثالث مداخل المدخل األول الواقع في الخلف إلى المطبع ‪ ،‬المدخل الثاني الواقع عليه ديسار‬
‫المسرح و المدخل الثالث على يمين المسرح وهو باب المسرح كذلك صيحات صهرها من‬
‫جانب وعشيقها من جانب آمر و ابنها في وسط الركح وزوجها من خارج الباب فهنا تو‬
‫االعتماد علي ثنائية الدافية الحركية ما إن يخرج األول بدخل الثاني هذا بالطبع في مختل‬
‫الممثلة ( ممثلة المونو د امر ) ما إن تنتهى عالقتها بالحدث األول إال وإنطلقت في القيام‬
‫بالحدث الثاني بيست حرفياته التحلن بذلك بطلة النص لمونو د رامي الداختر الحركية التي‬
‫كانت تعيشها المرأة ولتكون لذلك مجادلة و مراوحة بين أفكار الشخصية وإنطباعاتها‬
‫وظهورها على الركز في حاالتها النفسية والتوافيه الحركية لكن مالذي سوف يترى هذه‬
‫المشهدة خاصة بالداء أو المسموعات والفضاء ا وفية الموسيقية‬
‫المسموعات والقضاء ‪ .‬فال ما في كتابة هذا النص أن الكاتب أعتمد عليه مؤاست اثرات ركحية‬
‫تتخلله موسيقي الراديو فيتر االيقاع الموسيقى أو الموسير التصويرية من أهم عناصر تنظم‬
‫المولى القضاء ذلك ما دفعنا الي تصيص ركن مشكل يبحث في داروين المو سيقية‬
‫و االنفاع ودورة فى تاتيت الركع والتأثير عليه المشاهدين وقد اكر جورج طرية أن األثرييان‬
‫الديد في االيقاعات واألصوات المختلفة كل مافيها نعم ينساب إنسيابا حينا‪ ،‬وتتدفق لد فتاحينا‬
‫آخر ويختلط باألنعام أخرى حينا ثالثا‪ ،‬و يهبط ويعلو وقد يصمت أحيانا من غیر انقطاع ‪-‬‬
‫أرنوب عنه اتخام أخري ال تسبها كل الشبه وال تختلف عنه كل اإلختالف انغامر غير‪ .‬ليستية‬
‫ولكنها تمثل مراحل رئيسية منه سيتوعبها على تعددها‪.‬‬
‫ان الفضاء المسرحي المسرحية "امرأة وحيدة ‪ ،‬زاخرة بالعناصر السمعية التي ال قيمة لالثر‬
‫الدرنها‪ ،‬النها ضد هللا التى تتخذه بطاقة جمالية وتأثيرية كبيرة ‪ ،‬و هو التي تميز بين نو عين‬
‫األحداث سواء كانت هادئة أو مضطرية ‪ ،‬يصدح الراديو بموسيقى الروك " " تروى بتشريح‬
‫ابنها في الظاهر خليك متداخل لكنها تخلق في داخلها وحدة وعالما يشخ بالشعر و السحر و‬
‫االنعام االميرة أمامي من االستماع اليد الزاد جو بأعلى صوته عندما أكون في البيت وحدي "‬
‫التهيج الموسيقي تقلى البيت و الروح وختي مسامح المدرج " المكذا أشعر برفقة دائمة في أى‬
‫غرفة الجها"‪ .‬فهذه العناصر الشمعية تساعد في خلق أجواء مؤثرة بمانهها من تظلت تقابالت‬
‫في قون اللجوحة ابتاعية نجد المحكات واالعمات والصيحات والهمسات فيها نبرة الدالل ونبرة‬
‫الحدة فيها تبرة المزاح ونبرة الجدة ‪ ،‬فيها صوت الرقة وحوت الجدة ‪ .‬الجو االيقاعي يتولد في‬
‫المقدقة من كل هذا و لكن يظهر أكثر من خالل الموسيقي التصويرية والتي تجمع بين الهدوم‬
‫واالعتداد بين الحزن والفرح‪ ،‬بين الناحجة والهدوء فالموسيقي عبرت في بعدها من خضرمة‬
‫النقلة إدارات فيها حافزا لتواكب مسيرتها بين االنتفاع واالنكسار خطوة بحظوة وطور بطور‬
‫منذ احماء لنا ال البحث في دافعية االيقاع والموسيقي لتبيين اهمية هذا األخير التسارية في‬
‫شرايين المسرحيه بين الدامية في الحركة والداوقية في الموسيقي وه اوفين القضاء المسرحي‬
‫وكل ذلك مسايرة رمزية لرحلت البطل وصراعاته وكعنصر أساس في بناء‬
‫العظاء‪ .‬النباء الدرامي اللذه امرأة جيدة تحليل الف واليات البناء الدراسي ‪ :‬النباء اله راسي ‪:‬‬
‫يجتمع العرضي أو النص المسرحي النباء ‪ ،‬وراسي خاص ثناء قد تأسسي من خالل المواضيع‬
‫المطروحة فالفصل الدراسي يكون له معني وقيمة حين يكون مجترار محبة الالحداث وحين‬
‫يكون مؤشرا مي زدستتر المتأمل أو التاري وحتى المشاهد حتى لو كان ذلك بطريقة بسيطة اذ‬
‫تميز تصورنا للبناء الدرافي و المشهدي لهذه المسرحية ذات الفصل الواحد باإلنتهاب لكن هذا‬
‫ما زادها ثراء على مستوي بيتر النص وكذلك على مستوى األحداث والمكان واللختر‬
‫والموجوع واالرشادات المسرحين‬
‫و المونولوغ و الحدث و الطراع ذنى هذه للنابلدية تكشف من خالل القراءات األولى‬
‫ودورة فى تاتيت الركع والتأثير عليه المشاهدين وقد اكر جورج طرية أن األثرييان الديد في‬
‫االيقاعات واألصوات المختلفة كل مافيها نعم ينساب إنسيابا حينا‪ ،‬وتتدفق لد فتاحينا آخر‬
‫ويختلط باألنعام أخرى حينا ثالثا‪ ،‬و يهبط ويعلو وقد يصمت أحيانا من غیر انقطاع ‪ -‬أرنوب‬
‫عنه اتخام أخري ال تسبها كل الشبه وال تختلف عنه كل اإلختالف انغامر غير‪ .‬ليستية ولكنها‬
‫تمثل مراحل رئيسية منه سيتوعبها على تعددها‪.‬‬
‫ان الفضاء المسرحي المسرحية "امرأة وحيدة ‪ ،‬زاخرة بالعناصر السمعية التي ال قيمة لالثر‬
‫الدرنها‪ ،‬النها ضد هللا التى تتخذه بطاقة جمالية وتأثيرية كبيرة ‪ ،‬و هو التي تميز بين نو عين‬
‫األحداث سواء كانت هادئة أو مضطرية ‪ ،‬يصدح الراديو بموسيقى الروك " " تروى بتشريح‬
‫ابنها في الظاهر خليك متداخل لكنها تخلق في داخلها وحدة وعالما يشخ بالشعر و السحر و‬
‫االنعام االميرة أمامي من االستماع اليد الزاد جو بأعلى صوته عندما أكون في البيت وحدي "‬
‫التهيج الموسيقي تقلى البيت و الروح وختي مسامح المدرج " المكذا أشعر برفقة دائمة في أى‬
‫غرفة الجها"‪ .‬فهذه العناصر الشمعية تساعد في خلق أجواء مؤثرة بمانهها من تظلت تقابالت‬
‫في قون اللجوحة ابتاعية نجد المحكات واالعمات والصيحات والهمسات فيها نبرة الدالل ونبرة‬
‫الحدة‬
‫فيها تبرة المزاح ونبرة الجدة ‪ ،‬فيها صوت الرقة وحوت الجدة ‪ .‬الجو االيقاعي يتولد في‬
‫المقدقة من كل هذا و لكن يظهر أكثر من خالل الموسيقي التصويرية والتي تجمع بين الهدوم‬
‫واالعتداد بين الحزن والفرح‪ ،‬بين الناحجة والهدوء فالموسيقي عبرت في بعدها من خضرمة‬
‫النقلة إدارات فيها حافزا لتواكب مسيرتها بين االنتفاع واالنكسار خطوة بحظوة وطور بطور‬
‫منذ احماء لنا ال البحث في دافعية االيقاع والموسيقي لتبيين اهمية هذا األخير التسارية في‬
‫شرايين المسرحيه بين الدامية في الحركة والداوقية في الموسيقي وه اوفين القضاء المسرحي‬
‫وكل ذلك مسايرة رمزية لرحلت البطل وصراعاته وكعنصر أساس في بناء‬
‫العظاء‪ .‬النباء الدرامي اللذه امرأة جيدة تحليل الف واليات البناء الدراسي ‪ :‬النباء اله راسي ‪:‬‬
‫يجتمع العرضي أو النص المسرحي النباء ‪ ،‬وراسي خاص ثناء قد تأسسي من خالل المواضيع‬
‫المطروحة فالفصل الدراسي يكون له معني وقيمة حين يكون مجترار محبة الالحداث وحين‬
‫يكون مؤشرا مي زدستتر المتأمل أو التاري وحتى المشاهد حتى لو كان ذلك بطريقة بسيطة اذ‬
‫تميز تصورنا للبناء الدرافي و المشهدي لهذه المسرحية ذات الفصل الواحد باإلنتهاب لكن هذا‬
‫ما زادها ثراء على مستوي بيتر النص وكذلك على مستوى األحداث والمكان واللختر‬
‫والموجوع واالرشادات المسرحين‬
‫و المونولوغ و الحدث و الطراع ذنى هذه للنابلدية تكشف من خالل القراءات األولى‬
‫ان المسرحية مكتوبة أو مرئية تبدأ المسرحية و األحداث لم تبدأ ‪ ،‬تبدأ سقط الصور القريبد )‬
‫قطع أثاث غرفة طعام في شقة عائلة متوسطة لمال‪ ...‬ثم ما دفع عملية وصف للمحتوي البنائي‬
‫للركح تذلك نجد تفسیر متوازي امداخل ومخارج األصل فقد وقع تقسيم الركح إليه ثالث‬
‫مداخل رنيت أن سيجد بطل المسرحية نفست يلعب دور التائه الباحث عن موقد قر هذه‬
‫األبواب ومع كل باب يوجد بد حدث تسبنى من أجمله صورة مسرحيت أحداثها و تطوراتها‬
‫تدخل المرأة وتعمل معسلة طافحة بالذباب يصدح الراديو بموسيقى الروك وهو عبارة عن‬
‫قران موسيقى للشعب االيطالى التضمنا طانية الدفيء المثلة في الما ولداية األحداث‪ ،‬تبدأ‬
‫بمنظر يختز اال ما أتى ويمهد لكل ما سيأتي يقع ذلك في جو مهيب كلة غموض ‪ ،‬و تو حبس‬
‫وطال اللهم يؤذن بنهاية أحداث و بد ايز أحداث أخري‪ .‬سقط الضوء على قطع أثاث ونشاهد‬
‫قبص إضاءة خافت ينطلق من جانب الركح إليه الجانب األمر من االكسسوارات ضوء الذي‬
‫اتخذ لنفسه العديد من الرموز و االيحاءات ‪ ،‬فرى بطلة النص تتحرك في كامل أرجاء الركح‬
‫وهى ترقص وترتدى منذ ال فخيرا مبتنة بذلك العالقة بينها و بين الحركة والموسيقى التي‬
‫تحبها‬
‫فهنا نجد أن العملة تبرز ملتها وإمتها لها لجوانب التمثيل الدار امن والحبكة المسرحية لتوثث‬
‫لنا بداية االحداث مراوحة بين االضاء و الموسيقى والحركة في عالقة سالدياكو فدا مخية‬
‫الحركة ال تنحنا البدراسة شاملة إلى نفس الممثل والحالة التي كانت عليها من مسيريا في سرد‬
‫األحداث متخذة في ذلك مفاهيم سرد الحركة وسره األحداث المتتالية والمتواترة عبد اللغة‬
‫العربية الوضعي في نصب امرأة وحيدة "خان السرد في مجال هذا الذها وتحليله ال يستغنى‬
‫عداد الدولية اللغة في امثلة منا تحكى عن طريق السلوك االنساني والحركات واألوصال‬
‫واالماكن فالمكان في هذا البض مومنان واحد تدور حوله األحداث فالرمان والمكان غير‬
‫منتوجب تؤدى بطلة على إمراة ورحية ‪ -‬بكلماتها وحسبها وخيالها ان توحي شخصيات أخرى‬
‫غائبة تتعامل معها تغير الصوت أو الحالة التعشية لتصبح محاورة العرضي بديال يستدعي من‬
‫خالله للحاور العائية احديتها بالهاتى أوجد بها مع األخراء قطعة من الشائش " مستندة على‬
‫مفهوير المونولوغ والذى كان له أثرى خطاب المعزاة مع دستها‬
‫لتطلعنا عليه داخلها الدينية كذلك المناجاة النها ساخت لنا بمكونات قلبها على ابنها في امص‬
‫الحلمة من لحظات التطور في األحداث واألفعال مما يرججنا مما ال شك فيه إلى استرجاع‬
‫االحداث الماضية و جعلها تنشط في نطاق الزمن والمكان الحاضر النها مناوي لهذا الرقى‬
‫اعتدت‬
‫ألمثلة على عنصر استعادة بعض االنكارًا و المواقف المافتح التي تركت في نفسها بعض‬
‫الضيق والحيرة بحيث تعتمد الحركة الدرامية في تطورها علي الطراع النسبي المركز بينا‬
‫مالكان وما يمكن أن يكون‬
‫ومن أهم اآلليات التي تساهم في خلق حالة من التوتر الدراسة وتعقيده فعال على عن تنامي‬
‫الدوس الداخلي لبطلة النصص آلية استدعاء االنت ( الجارة) والمتمثلة في بناء أو ضع ت‬
‫حقيبه افترافية صامتة ليس لها وجود مادة على خشبة المسرح هذا فقد إستثنينا ‪ .‬في كتابة هذا‬
‫النص مفهوم المؤشرات الرئحية أو اإلرشادات المسرحية وفي نصر إمرأة جمية اعتمدت كاتبة‬
‫النص على على هذه المؤشرات لتكون ذات دافعية خيالية تخاطب التاري‬
‫من جهة وتدع المخرج في إجراج أو مرتيط إرتباط وثيق بهذه الحركة المسرحية وكيفية القيام‬
‫بدراما تورجيا النصر على الركح يضلها (بطلة النص) مصل بدافعيته الحركة الن الممثلة في‬
‫هذا الدفى حركت النص المكتوب إلى نص مرثى على حنينة المسرح مي بصورة فنية تمثيلية‬
‫التدخل هنا هنا مفاهيم الحاجة والدافع والهدف والمقاصد والطموحات ذات الطابع السيكولو‬
‫حي المضل من خالل محاكاتها للحدث الدرامية والصراع الذاتي والحارسين تفاصيل داخل‬
‫المكان الواحد االوهو (منزل صغير) مع شخصيات أخري إفتراضية شامل تجات التشكيل‬
‫الرسمة الرئة وحميدة قليل التخصيات ‪ -‬عند فرامتنا للذي تم توزيع شخصيات المسرحية‬
‫توزيعايكات يكون محمد شيا في ذلك مبدأ الوحدة وهو منطلق كل عمل فنى مونود رامي‬
‫ليكون العمل متناسقامة ماسك تجري حوله األحداث اذ ال يمكن قراءتها ودراسة موضوعها‬
‫االني سياق هذا الميدة كما ال يمكن ان تنتظر في كل شخصية على حده ‪ .‬فأثناء دراستها‬
‫الشرقية امرأة وحيدة لفت نظرنا مدي عليها بالعناصر أو الممثل هللا الخارجيين وبذلك تتسابك‬
‫الشخصيات وتتداخل عالقتها ولولها ته نشهر في ذات واحدة ما اذات االنسانية بكل تفاصيلها ‪.‬‬
‫تمثل امرأة وحيدة الجاذبية الساحرة الملغزة والتي جلبت الباب الشخصيات األخرى الكارة ‪.‬‬
‫الحسيق الزوج ‪ ،‬ظهرها فالشخصيات هيا محكومة في عالقتها رغم إختارفها الطائري‬
‫وإختالفها الباطني ‪ ،‬ترمز فى بعدها العام هللا اإلنسان تنازعه ابعاد متناقف فتراها حينا اسيرة‬
‫لنداء العاطنة و الجنس والشهرة حينا أجد أسيرة لنداء الجيل الحكمة غير أننا ال تقتصر على‬
‫هذا البعد الذهني بل نذهب إلى أبعد من ذلك فالبد من لغت النظر الى البعد الفتن والدافعية‬
‫الفنية في تشكيل بغل تراجيدي يجمع في وحدانيته وتفرده نوازع االنسان جميعا‪ ،‬كذا يخلق‬
‫تناسي بين المدمار الدرامي الذي ودورة فى تاتيت الركع والتأثير عليه المشاهدين وقد اكر‬
‫جورج طرية أن األثرييان الديد في االيقاعات واألصوات المختلفة كل مافيها نعم ينساب‬
‫إنسيابا حينا‪ ،‬وتتدفق لد فتاحينا آخر ويختلط باألنعام أخرى حينا ثالثا‪ ،‬و يهبط ويعلو وقد‬
‫يصمت أحيانا من غیر انقطاع ‪ -‬أرنوب عنه اتخام أخري ال تسبها كل الشبه وال تختلف عنه‬
‫كل اإلختالف انغامر غير‪ .‬ليستية ولكنها تمثل مراحل رئيسية منه سيتوعبها على تعددها‪.‬‬
‫ان الفضاء المسرحي المسرحية "امرأة وحيدة ‪ ،‬زاخرة بالعناصر السمعية التي ال قيمة لالثر‬
‫الدرنها‪ ،‬النها ضد هللا التى تتخذه بطاقة جمالية وتأثيرية كبيرة ‪ ،‬و هو التي تميز بين نو عين‬
‫األحداث سواء كانت هادئة أو مضطرية ‪ ،‬يصدح الراديو بموسيقى الروك " " تروى بتشريح‬
‫ابنها في الظاهر خليك متداخل لكنها تخلق في داخلها وحدة وعالما يشخ بالشعر و السحر و‬
‫االنعام االميرة أمامي من االستماع اليد الزاد جو بأعلى صوته عندما أكون في البيت وحدي "‬
‫التهيج الموسيقي تقلى البيت و الروح وختي مسامح المدرج " المكذا أشعر برفقة دائمة في أى‬
‫غرفة الجها"‪ .‬فهذه العناصر الشمعية تساعد في خلق أجواء مؤثرة بمانهها من تظلت تقابالت‬
‫في قون اللجوحة ابتاعية نجد المحكات واالعمات والصيحات والهمسات فيها نبرة الدالل ونبرة‬
‫الحدة‬
‫فيها تبرة المزاح ونبرة الجدة ‪ ،‬فيها صوت الرقة وحوت الجدة ‪ .‬الجو االيقاعي يتولد في‬
‫المقدقة من كل هذا و لكن يظهر أكثر من خالل الموسيقي التصويرية والتي تجمع بين الهدوم‬
‫واالعتداد بين الحزن والفرح‪ ،‬بين الناحجة والهدوء فالموسيقي عبرت في بعدها من خضرمة‬
‫النقلة إدارات فيها حافزا لتواكب مسيرتها بين االنتفاع واالنكسار خطوة بحظوة وطور بطور‬
‫منذ احماء لنا ال البحث في دافعية االيقاع والموسيقي لتبيين اهمية هذا األخير التسارية في‬
‫شرايين المسرحيه بين الدامية في الحركة والداوقية في الموسيقي وه اوفين القضاء المسرحي‬
‫وكل ذلك مسايرة رمزية لرحلت البطل وصراعاته وكعنصر أساس في بناء‬
‫العظاء‪ .‬النباء الدرامي اللذه امرأة جيدة تحليل الف واليات البناء الدراسي ‪ :‬النباء اله راسي ‪:‬‬
‫يجتمع العرضي أو النص المسرحي النباء ‪ ،‬وراسي خاص ثناء قد تأسسي من خالل المواضيع‬
‫المطروحة فالفصل الدراسي يكون له معني وقيمة حين يكون مجترار محبة الالحداث وحين‬
‫يكون مؤشرا مي زدستتر المتأمل أو التاري وحتى المشاهد حتى لو كان ذلك بطريقة بسيطة اذ‬
‫تميز تصورنا للبناء الدرافي و المشهدي لهذه المسرحية ذات الفصل الواحد باإلنتهاب لكن هذا‬
‫ما زادها ثراء على مستوي بيتر النص وكذلك على مستوى األحداث والمكان واللختر‬
‫والموجوع واالرشادات المسرحين‬
‫و المونولوغ و الحدث و الطراع ذنى هذه للنابلدية تكشف من خالل القراءات األولى‬
‫يجة النارحلة االنسان في الوجود وتقلية بين نزعات نشتى الديكور‬
‫الحقيقة أن الشخصية البطلة فى هذا النص هي التي تكشف عن نفسها بنفسها و تعرفنا با‬
‫خوالها و أفكارها عبر منطوقها و أحيانا تصبح هذه األقوال نوعا من المكاشفي للذات نفسها‬
‫وما دمنا نتعامل مع جنس مسرحي فإننا نؤكد أن الذي ينطق فوق الركح ها و االنسان التحشيد‬
‫في شخص المؤلف والممثل وربما أضفنا المخرج وتقنى الكهرباء واإلضاءة ومهم المالسي و‬
‫عموما‪ ،‬فالتركيز تعد منها على ما تنطقه الشرقية الدرامية وعلى لحظات الصمت التي تتخلل‬
‫كالمها‪ ،‬إضافة إلى حركة الحسد وطاقته التعبيرية وطريقة محكمة في االطار الزماني‬
‫والمكاني‪ .‬تحليل الحوار الذاتي أو الدافعية الذائية في الحوار المسرحي مسرحية أمرأة وحبيبة‬
‫عرف اتيان سورير الحوار المسرحي في كتابه القضايا الكبرى للجمالية المسرحية بكونه جملة‬
‫المنطوق بين الشخصيات خالل المسرحية إذا نالحوار لـ هو أساس العمل المسرحي وله خوائو‬
‫تميزة عن الحوار القصصي مثال فقاقير القراع للموجودة في نص امرأة وحيدة تقتصر تعتبر‬
‫أقواًال محكومة بالقراع أو بالسمة الفراعنة وتضارب األفكار ووجهات النظر من شأنها أن‬
‫تخلق جو اجرا عيا ضروريا وفضاء دراسيا كله حركة وتصادم‪ .‬هذا الطابع القراعي يتجّلى‬
‫عبر تلك هللا اخالت القوية للمثلة والمتشنجة التي تتخذ في أغلب األميان تسقا تصاعد يا ُيعبر‬
‫عن االعتداد والتتشنج وهذا الصراع الداخلي والخارجى لبطلة امرأة وحيدة الغير داغرائه في‬
‫التجريد ال يخلوف قوة ومن جزاع ومن حرارة الن االحداث فيه جاءت متعاقبة ومتحاذة ‪.‬‬
‫خاصية الوضوح ويعنى بهذا أن شخصية قامرأة وحيدة تعبر عما بداخلها و توجه حركاتها بل‬
‫تخلق وجود ما ذاته عبر منطوقها لذلك نرى أن الشخصية تفضح نفسها و من تتكلم وتعرف‬
‫بارئها وتكتشف عن خواطرها بل حتى عن مزيتها يستخفافية كبرى "ذمني التي هي حبيبتى )‬
‫خاصية القوة ‪ :‬فال بد من جزالة وقوة وجدية للفظ اضافة الي احتشاد و تآلف كل مصادر‬
‫الصوت داخل الفضاء الدرامي لتحدث أجواء حركية ولشد المشاهد تقول بصوت عال أنا‬
‫سعيدة ) في هذا النص االصلى مجموعة محاورات تعبق منها را ازضان والخطة األحداث‬
‫المتجانستر المتكاملة ورائحة الفلسفة الوجودية والطابع التأملة الذهني واللذان خلقا حوالدا‪.‬‬
‫تراوح بين عدوية االحداث وعمق التأمل ليتولد بذلك افكار من مادة دسمة من العبارات‬
‫الفضفاضة والشفافة و التي تتراكم في فضاء الرضى مكملة بذلك الحركة الموسيقية ولد عند‬
‫من خالل الكتابة وموراء اسطورها‪ ،‬موسيقي تسري في شرايين النص‬
‫الغة الفض عند التمض في اللحم التي كتب بها النص المسرىن (امرأة وحيدة ) بان هذه‬
‫اللغزلها وظيفة ازدراجنا فهي من حرمة أداة تواصل بين الشخصيات اليو أداة تأثير في المتقبل‬
‫من جهة ثانية وإذا كان المؤلف يريد إرضاء جمهوره فانه يجيب أن ينطق لخوضه لغة‬
‫تفاصتهم وأن يجعلها في نفس الوقت لغة احتفالية بالحركة المسرحية لها معانهها التي حول‬
‫الخيال الواقع او توهم به بذلك ‪ ،‬وهذا ما هو خارق للغة الدرامية يقول ميار ال توماس " ‪٢٠٠‬‬
‫ما المسرح فهو لعة الحياة اليومية مل صوالحة الدراسية المناحة‪ ،‬ان اللغة توضح أما منا كي‬
‫تسحرنا وال يمكن أن تنال اعجابنا اال إذا نطق بها ممثل يتكلم بطريقة أفضل مقا نكلو نحن "‬
‫ففى نضنا هذا مؤثرات إيقاعية تتظافر فيها ايقاعات اللفظ و حضانه و االشارة والحركة لتتولد‬
‫االنشودة العميقة للنص أن االيقاع اللغوي في المسرح هو تركيبة أساسي ‪ ،‬يظهر في تلك‬
‫الجمل المتوازنة وفي أساليب المفاضلة وفي ذلك االحكام الهندين من الجمل الدرامية وحسن‬
‫توزيعها وفى الجبل االنشائية و اللهجة العاطفية كل ذلك داخل‬
‫للحركة‬
‫هي اقوال شديدة االقتصاب والكثافة و االيحاء ‪ ،‬تتراوح بين الطول و القصر أحياًن ا‪ ،‬لكن مبدأ‬
‫لغنة الخطاب هو العصر الذي يجعل نسق الحركة ‪ .‬تسريعا و القراع ماذا لما أن وقفات‬
‫الصمت والتقطع والنقاط المسترسلة ونقاط التعجب‪ ،‬كل ذلك جزء من الحوار التارعي الن‬
‫الصمت أو الفراغ هو توقف أو قول الفكرة ضمنيا وآلن االهات و للموسيقى عناصر من لغة‬
‫الخطاب تسادم في الزمن والداللة على األحوال الوجدانية والفكرية للشخصية‪.‬‬
‫الزمن الدرامي الذهب إمرأة وحيدة‪ .‬حيز الدارسون بين الزمن العادي القياسيا والزمن الدراسي‬
‫وقد استند و الى ارسطو في ضبط المدي الزمرة الضروري للمسرحية ‪ .‬وأهم حد و شرط هو‬
‫ما اصطلحوا عليه لوحدة الزمن أي أن المسرحية تستغرق دورة شمسية واحدة لكن تذ‬
‫المستطاع يقول أرسطو " ‪ ،‬تنخر المأساة اليونانية الى مقرنونها قدر المستطاع في زمنا مقداره‬
‫دورة شمسية واحدة وال تتجاوزه األقليال"‪ .‬هذا الشرط‪ ،‬يتماشى مع مبدأ الطول المعلوم الذي‬
‫من شأنه أن ال يحدث الملك في المشاهد فال تكون المسرحيه طويلة جدا و ال قصيرة جدا فال‬
‫تراجع في نسق االحداث بل هو التصاعد الحتمى‪ ،‬إذ ال مجال لقطع المتابعة أو ايقاف القراءة‬
‫كما ننخل حين نكون يهدد مطالعة رواية مثال‪ .‬انها سلسلة مترابطة تأخذك من نقطة انطالق‬
‫وتسدك بقوة الدنقطة إنتهاء في فترة فقيرة من الزني تغنزل فيها مسيرة اإلنسان مع قدرة نما‬
‫في اذن خصائص الزمن المسرحي لمر حية امرأة وحيدة‬
‫الزمن الدرامي االطاري و مربية ( الزمن الخارجي ) إن الزمن في مشروعنا هذا اليتابس‬
‫بدقات الساعة‪ ،‬إنه أمن يجري في الديمومة يزولت من حساب الزمن العادي كما بيتنا سالفا‬
‫ليختلط فيه األنسب والخد و األذنك واالبد وحتى المافيا و هو كثيف‪ ،‬ال يحتمل‬
‫الفراغ حافل تتعدد األرمنية‪ - .‬الزمن في نضنا إحتفالي ألنه نسيج حياة غير عادية ‪ ،‬إنه زمن‬
‫مأساوي ألنه نسيجنسيح المهابة و القلق األصل والشك والتوتر‪ ،‬وهذا الزمن ليس قياسيا‬
‫موجود عيا يحوي أحداث لكنه في سياق ذهني تيغدو فضاء رمزًيا محمل باالسعاد محكوما‬
‫ثنائية أساسية هيد ثنائية الظلمة والنور غير ان لهذا االلتحول له وظيفت ترميزية كبري مسحت‬
‫الكلمة و ومضات الرضياء ليست األرجوزا المعاصرة البطل ممزقا بين الناس واألمل بين‬
‫الموجود والمنشودة اطفت الحركة باالفادة المظلوعورة المارة الكل من ثل بين البنايات الحمل‬
‫على موقف درامي وذلك للداللة على غربة الشخصية وضياعها و تلقها الوجودي ‪ -‬إما إذا‬
‫تالالة االنوار ومألت األرجاء على الركح وداخل الكون ‪ ،‬فذلك رمز النطالق البطل وأمًال في‬
‫التحدة تغير ما هو معينى مثل هذا بطلة النص مسرحية امرأة وحيدة كل ذلك في مجرى الداللة‬
‫الرمزية على الهزيمة واالنكسار أو االنحدار والنزول اليه االشغل وما يولدة من عذاب الوجود‬
‫وال غرابة من أن بطلة النصائحيل بندقية في آخر المسرحيه وتوجهها إليه ذلك الباب‬
‫لتعود الى الحفرة البداية أى الكلمة المالكة لكن بتصيص من االفادة الزمن الداخلي التراحيدة‬
‫ورقرنية‪ .‬الزمن في مضا مسرحية امرأة وجيدة ال يحيل االعلى مرجعية خارجية موضوعية‬
‫او تاريخية فال حد تواريخ و اال أرقام بل هوز من ذو مرجعية داخلية هو زمن غير محدد ال‬
‫موقع له على خط الزمن الحادي ‪ .‬ال يرتبط بانسان وإنها تبط بكل انسان فالبدانة مطلقة وال‬
‫ندري ليل أي الفضول وال ليل أي االيام واذا النهاية مطلقة‪ .‬الزمن بالعاده المختلفة أمر المسرة‬
‫البطل و لعالمه الداخليه لذلك بيدور من عقال مع عالم المقانيست وهذا أساسي الزمن التراجيدي‬
‫الذي ال يحّد د بالدقائق والثواني والساعات بل موز من الديمومة بعبارة الفيلسوف" برتسون‬
‫الذي باال يتوقف عن الحركة والذي نعيشه موجد اننا و يهد أعماقنا وفية يختلط األمس والغد‬
‫فيه يمتزج الماضي القريب والعاض الموغل في القدم‪ ،‬عند بيه يلتقي األنك األسد‪ .‬وفي‬
‫مشروعنا هذا هللا نجد األخيار جميعا تلدون في خليه من سهم علي تساعد عناصره في المنظر‬
‫الواحد او الفصل الواحد الحاضر‪ ،‬الماضي ونسودة للمستقبل كل ذلك يتكاتف في المناطر بل‬
‫أن الزين الواحد متعدد االبعاد والرسوز‪ ،‬فالماضى هو اكثر‪ .‬ماضي وهو الماضي الرمز‪ .‬رمز‬
‫لماضي البطل وطور التوحش حين كانت تنتظر لتقتل لكن كل المفارقات فى النص بين اللحظة‬
‫الحاضرة زمن الواقع وز من التراجيدي بداية رحلة الغراب والشقاء للبطل الذي يعود الى فعل‬
‫القتل‪(.‬‬

You might also like