‫عرض بعنوان‬

‫التربية والمجتمع‪ ،‬وسائط التربية ودور المؤسسات‬

‫االجتماعية في العملية التربوية‪.‬‬
‫إعداد الطالبات‪:‬‬

‫اليازية الساعدي ‪19033515‬‬

‫منار سعيد البادية ‪19073981‬‬
‫خلود خلفان المالكية‬
‫سهيلة عبدهللا الجحافي ‪19879668‬‬
‫عبير سليمان الناصرية ‪18481155‬‬
‫جوهرة سليمان المالكية ‪25219753‬‬
‫إكرام حمد علي المعدي ‪15404007‬‬
 ‫تختلف تعاريف المجتمع ربما باختالف‬

‫المبدأ‬
‫العقيدة‬

‫الثقافة‬ ‫الهدف المراد‬

‫تحقيقه منها‬

‫اليازية الساعدي‬
 ‫المجتمع‪ :‬هو اإلطار العام الذي يحدد‬
‫العالقات التي تنشأ بين األفراد الذين‬
‫يعيشون داخل نطاقه في شكل وحدات‪ :‬التعريفات التي تدل على مفهوم المجتمع‬
‫‪3‬‬ ‫‪STEP 2‬‬ ‫‪STEP 4‬‬
‫أو جماعات‬

‫الم‪E‬جتمع هو مجموعة من األفراد يعيشون معا فوق‬

‫بقعة محددة من األرض بتعاون وبتضامن ويرتبطون‬ ‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫بتراث معين ولديهم اإلحساس باالنتماء لبعضهم والوالء‬
‫لمجتمعهم ويكونون مجموعة من المؤسسات تنظم‬
‫العالقات فيما بينهم وتؤدي الخدمات الالزمة في حاضرهم‬ ‫المجتمع‪ :‬هو مجموعة من األفراد‬
‫‪.‬وتضمن لهم مستقبال مشرفا في شيخوخته‬ ‫يعيشون في منطقة متصلة األجزاء‬
‫ويشتركون في تقاليد ونظم اجتماعية‬
‫معينة ‪ ،‬وتكون لهم أهداف ومصالح‬
‫مشتركة تجعلهم يقومون بألوان مختلفة‬
‫من التفكير والسلوك الذي يغلب عليه‬
‫الطابع التعاوني‬
‫اليازية الساعدي‬
 ‫المج‪E‬تمع اإلنساني يتكون من ثالثة عناصر أساسية‬

‫البيئة الطبيعية‬ ‫مجموعة األفراد‬

‫البيئة االجتماعية‬
‫التي تنظم حياتهم‬

‫اليازية الساعدي‬
 ‫أنواع المجتمعات‪:‬‬

‫• تنقسم المجتمعات من حيث الغرض إلى عدة أنواع فهناك تقسيمات حضارية التطور الحضاري وهناك تقسيمات اقتصادية وأيضا تقسيمات من الناحية‬
‫السياسية‪.‬‬
‫• ربما يعتبر التقسيم على أساس التطور الحضاري أفضلها والسبب في ذلك يرجع الى أن‪ Y‬جميع التقسيمات تعود في األساس الحضاري لتقسيم المجتمعات‪.‬‬

‫• يمكن تقسيم المجتمعات الى األنواع التالية‪:‬‬

‫‪ )2‬مجتمع الصيد‬ ‫• ‪ )1‬مجتمع االلتقاط والجمع‬
‫‪ )4‬المجتمع القروي الزراعي‬ ‫• ‪ )3‬المجتمع الرعوي‬
‫‪ )6‬المجتمع الحضري المدني‬ ‫• ‪ )5‬المجتمع الريفي الحضري‬
‫اليازيه الساعدي‬
 ‫أنواع المجتمعات‪:‬‬

‫‪ )1‬مجتمع االلتقاط والجمع‬

‫هو المجتمع الذي يعيش أفراده على ما يلتقطونه من الثمار والخضار والفواكه‬
‫الموجودة على األشجار دون أن يكون لهم دور في إنتاجها أو زراعتها‪.‬‬

‫‪ )2‬مجتمع الصيد‬
‫• وهو الذي يعيش أفراده على الصيد ‪ ،‬وهو أكثر تنظيما من مجتمع االلتقاط والجمع حيث تحكم أفراده بعض القواعد واألنظمة ‪ ،‬وله‬
‫تراثه البسيط ‪ ،‬وغالبا ما يحكم هذ ا المجتمع أكثر أفراده حكما ومعرفة ‪.‬‬
‫• ومن األمثلة على هذا المجتمع‪ ،‬مجتمع اإلسكيمو ‪.‬‬
‫عبير الناصرية‬
 ‫أنواع المجتمعات‪:‬‬

‫• من هم األسكيمو وأين يعيشون‬

‫• اإلسكيمو أو االنويت‪ ،‬هم شعب اصلي عاش في المنطقة الشمالية القريبة من القطب الشمالي‪ ،‬بداية من منطقة سيبيريا في شرق‬
‫روسيا ال‪Y‬ى كندا في شمال أمريكا الشمالية‪.‬‬
‫• االسكيمو تعني حرفا “الناس”‪ ،‬لكن في بعض ا‪Y‬للغات األخرى تعني “اكلة اللحوم النيئة”‪ ،‬لذلك‪ ،‬يعتبر بعض االسكيمو انها كلمة‬
‫مسيئة‪ ،‬وخاصة في كندا وغرينالند‪.‬‬

‫عبير الناصرية‬
 ‫أنواع المجتمعات‪:‬‬

‫• ‪ )3‬المجتمع الرعوي‬
‫• وهو المجتمع الذي يعيش أفراده على رعي األغنام أو الماشية بشكل عام ويتميزون بالتنقل حيث ليس لهم مكان محد د وإنما‬
‫يسعون دائما وراء الماء والعشب طلبا لحاجة الماشية ‪.‬‬

‫• ‪ )4‬المجتمع القروي الزراعي‬

‫• وهو المجتمع الذي يعيش أفراده على الزراعة يسكنون القرية بأعداد قليل‪Y‬ة قد يكون لهم مجلس يتولى شؤون ا‪Y‬لقرية وتنظيم حياتهم‬
‫وليس لديهم مؤسسات حكومية كبيره‪.‬‬

‫عبير الناصرية‬
 ‫أنواع المجتمعات‪:‬‬

‫• ‪ )5‬المجتمع الريفي الحضري‬

‫وهو المجتمع الذي يعتمد أفراده على الزراع‪Y‬ة وبعض الصناع‪Y‬ات الخفيفة ‪ ،‬وهو أكبر من المجتمع القروي‪ ،‬وتوجد به‬
‫مؤسسات‪ Y‬حكومية وشعبية أكثر و هي تقوم بتقديم الخدمة لهذ ا المجتمع مثل الجمعيات والمدارس‪ Y‬والبنوك والدوائر الحكومية‪.‬‬
‫• ‪ )6‬المجتمع الحضري المدني‬
‫وهو المجتمع الذي يعتمد أفراده على التجارة والصناعة وتبادلهما مع‬
‫المجتمعات الريفية والزراعية‪ ،‬وتوجد في هذ ا المجتمع جميع‬
‫المؤسسات الحكومية والخاصة ويتميز بكثرة عد د سكانه وتنوعهم وتعد د أيدولوجياتهم‪.‬‬

‫عبير الناصرية‬
 ‫‪ ‬وجود األنظمة ‪ :‬األنظمة هي التي تحدد عالقات افراد المجتمع مع بعضهم وتوجههم نحو تحقيق‬
‫أهدافهم وطموحاتهم ‪.‬‬

‫‪ ‬التفاعل االجتماعي ‪ :‬وجود عمليات وانشطة متعددة داخل المجتمع يرتبط نتيجة لها افراد المجتمع ‪.‬‬

‫‪ ‬استمرارية التغير والتطور ‪ :‬تعرض المجتمع الى عمليات التطور والتغير والتي تعتمد على نوع‬
‫الحياة االقتصادية فيه وعلى وسائل اإلنتاجية التي يستخدمها في استثمار موارده البشرية‬

‫خصائص‬ ‫والطبيعية ‪.‬يلعب المستوي التعليمي ألفراده من القوى العاملة عامال حاسما في التغيير والتطوير ‪.‬‬

‫المجتمع‬ ‫‪ ‬اتصافه بخصوصيات تعكس ثقافته وحاجاته اإلنسانية ‪ :‬كاللغة التي هي اهم وسائل التبادل الفكري‬
‫بين األنظمة التي تنظم اعمال الفرد الواحد وبين القيم التي تتخذ ك معايير يحكم ضوئها على أنماط‬
‫السلوك الصادرة عن افراد المجتمع وتعكس مدى التماسك والتالف بينهم ‪.‬‬

‫‪ ‬الوالء االجتماعي‬

‫‪ ‬وجود أنماط سلوكية مشتركة بين افراد المجتمع ملتزمون بها ‪ :‬االفراد في المجتمع يقومون بأنماط‬
‫سلوكية تختلف باختالف الجنس والسن والوضع االجتماعي‬
 ‫‪ ‬الحاجة الى التربية ‪:‬‬
‫• العائلية‬

‫حاجات‬ ‫• الخلقية‬

‫المجتمع‬
‫• الوطنية‬
‫• الصحية‬
‫• الناحية المهنية‬
‫• الترويحية والستجماميه ‪.‬‬
‫المجتمع‬
‫وعالقته‬
‫بالتربية‬
‫اعداد الفرد البشري ليكون عضوا في مجتمعه‬
 ‫وسائط التربية ودور المؤسسات االجتماعية في العملية التربوية‪:‬‬

‫• تعني المصادر والمؤسسات االجتماعية المختلفة التي يستقي الفرد منها تربيته أو بواسطتها‬
‫يتمرس أساليب تليق بمعايشته للجماعة التي يعيش فيها انطالقا من أن التربية هي عملية‬
‫مستمرة طوال الحياة وعبر العصور ومع كل األجيال وخالل ذلك يكتسب الفرد ويتعلم‬
‫ويتدرب على الخبرات العديدة التي تواجهه في حياته بحيث يصبح قادرا في النهاية على‬
‫التكيف مع بيئته الطبيعية واالجتماعية‪.‬‬
 ‫وسائط التربية‪:‬‬

‫• تساهم مؤسسات ومصادر وعوامل عديدة في تربية االنسان وتنشئته وتكيفه بحسب البيئة التي يعيش فيها‪ ،‬يطلق عليها مفهوم‬
‫وسائط التربية وهي ال تقتصر على األسرة والمدرسة‪.‬‬

‫• يمكن تقسيم الوسائط التربوية الى نوعين‪:‬‬

‫‪ )1‬الوسائط ا‪Y‬لمتخصصة بالتربية وهي األسرة والمدرسة‪.‬‬
‫‪ )2‬الوسائط غير المتخصصة بالتربية مثل جماعات الرفاق وأماكن العبادة والمؤسسات الدينية ووسائل االعالم والثقافة المختلفة‪.‬‬
 ‫الوسائط المتخصصة‪:‬‬

‫‪ )1‬األسرة‬

‫هي الجماعة اإلنسانية األولى التي يتعامل معها الفرد والتي يقضي معها السنوات األولى من عمره تربية‬
‫وتشكيال وتنشئة‪ ،‬وبذلك تلعب األسرة دورا مهما في تربية الطفل أو الفرد‪.‬‬
‫• األسرة في المجتمعات البدائية القديمة‪ :‬تربية بسيطة‪ ،‬بمثابة الوحدة االقتصادية واالجتماعية والتربوية التي‬
‫تقوم على تدريب وتعليم أبنائها على مختلف شؤون الحياة عن طريق االشتراك الفعلي في أوجه النشاط المتنوعة على أساس‬
‫المحاكاة‪.‬‬
 ‫الوسائط المتخصصة‪:‬‬

‫• األسرة في زمن اليونان والرومان‪ :‬ارتفع مقامها وتحسن شأنها‪ ،‬وأعطي ا‪Y‬ألم واألب مزيدا من االحترام والتقديس بسبب مهمة‬
‫تربية األطفال‪.‬‬
‫• األسرة في المسيحية‪ :‬ارتفعت قيمة األسرة كثيرا من ناحية عقائدية حيث أعلت المسيحية كدين من شأن المرأة ومساواتها بالرجل‪Y‬‬
‫في الحقوق‪.‬‬
‫• األسرة في عهد الحضارة اإلسالمية‪ :‬أعطيت المنزلة العالية ال‪Y‬تي تليق بالوالدين ودورهما في تربية أبنائهما ا‪Y‬بتداء من اختيار‬
‫الزوجة وهي التي ستصبح أما صالحة خلقا ونسبا‪ ،‬واحترامها واإلحسان اليها والبر والعطف بها‪.‬‬
 ‫الوسائط المتخصصة‪:‬‬

‫• األسرة في العصر الحديث‪ :‬قلت وظائفها شيئا فشيئا بسبب تعقد الحياة‪ ،‬وخروج المرأ‪Y‬ة للعمل وازدياد ا‪Y‬لثروة‪ ،‬وكذلك بسبب تغير‬
‫دور األسرة ا‪Y‬الجتماعي واالقتصادي والديني‪ ،‬وهكذا صار دور األسرة الحديثة ينحصر في الوظيفة البيولوجية( الجسمية)‪،‬‬
‫والتي لم تعد من مهام األسرة بل تولتها الحاضنات ورياض األطفال وربما خادمات المنازل في وقتنا الحاضر‪.‬‬

‫• ومع هذا كله تظل األسرة هي البيئة االجتماعية األولى التي تتعهد الطفل بالتربية وبخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة التي تعتبر‬
‫من أهم مراحل حياة الفرد إذ أنها األساس الذي تبنى عليه بقية المراحل الالحقة‪.‬‬
 ‫الوسائط المتخصصة‪:‬‬

‫• وتنجح األسرة في تربية أبنائها اذا ما اتخذت من المبادئ التالية منهجا أو استراتيجية لها في معاملة أبنائها‪:‬‬
‫‪ )1‬تأمين الحماية والطمأنينة مع ا‪Y‬لحرية والمغامرة‪.‬‬
‫‪)2‬الحاجة الى التقدير‪.‬‬
‫‪)3‬ال‪Y‬حاجة الى المحبة ال‪Y‬متبادلة‪.‬‬
‫‪)4‬الثبات والعدل‪.‬‬
 ‫المدرسة‬
‫المدرسة مؤسسة اجتماعية تم انشاؤها من ِقبل المجتمع من أجل استمرار تراثه والحفاظ على ثقافته‬
‫وتجديدها وتحسينها من أجل تطبيعهم تطبيعا اجتماعيا واعدادهم للحياة االجتماعية ليكونوا عضواً‬
‫مشاركا في المجتمع ويكون لهم دور في عملية تطور وتقدم المجتمع ‪.‬‬
‫وبالتالي تعتبر المدرسة من المؤسسات التي تحقق أهداف المجتمع وفقا لخطط ومناهج معينة‬
‫وتفاعالت اجتماعية وأنشطة مخططة في كافة المستويات الدراسية واالجتماعية والرياضية‬
‫وغيرها‪.‬‬

‫إكرام المعدي‬
 ‫وظائف المدرسة‪:‬‬
‫المدرسة هي المؤسسة التي تنوب عن المجتمع في عملية التحسين والتطوير فالمدرسة تمارس‬
‫وظائف اجتماعية وتربوية وتتباين هذه الوظائف تبعا للمجتمعات التي توجد فيها أو حسب‬
‫المراحل التاريخية التي مرت أو تمر فيها ومن هذه الوظائف هي‪:‬‬
‫الوظائف الفرعية‬ ‫الوظائف الرئيسية‬
‫لوظيفة التربية‬
‫الوظيفة الثقافية‬
‫التعليم‬
‫الوظيفة االقتصادية‬
‫الكشف عن المواهب وتنمية‬
‫االبداع‬ ‫الوظيفة السياسية‬

‫تنمية شخصية المتعلم‬ ‫الوظيفة االجتماعية‬

‫تنمية العالقات االجتم‪Y‬اعية‬ ‫الوظيفة التربوية‬

‫إكرام المعدي‬
‫عرض الم‪Y‬شك‪Y‬الت التي تواجه الفرد‬
 ‫الوظيفة الثقافية‬

‫وظائف الوظيفة الثقافية‬

‫اتاحة الفرصة لألفراد‬

‫للتواصل واالتصال‬
‫والتجانس داخل اطار‬
‫المجتمع أو البيئة األكبر‬
‫بعد أن كان اتصاله‬
‫محصور في العائلة‬
‫واألقارب والجيران‬
‫نقل التراث الثقافي‬
‫تطهير التراث‬ ‫للجيل الصاعد أو‬
‫الثقافي‬ ‫الناشئ ومحاولة‬
‫تبسيطه واالحتفاظ به‬

‫إكرام المعدي‬ ‫تعزيز التواصل والتجانس القومي والوطني بين جميع أفراد المجتمع وتحقيق الوحدة‬
‫الثقافية من خالل وحدة األفكار والمعتقدات والتقاليد والتصورات السائدة في المجتمع‬
‫إكرام المعدي‬
‫الوظيفة االقتصادية‬
‫ك‪Y‬انا‪YY‬لع‪Y‬املا‪YY‬القتصاديس‪YY‬ببف‪YYY‬يظه‪Y‬ور ا‪YY‬لمدرسة ف‪YYY‬يمرحلة ا‪YY‬لثورة ا‪YY‬لصناعية ا‪YY‬لتيأوجدتزيادة ف‪YYY‬يا‪YY‬لطلبعلى‪1-‬‬
‫ا‪YY‬أليديا‪YY‬لمتعلمة ا‪YY‬لقادرة علىا‪Y‬ستخدا‪Y‬م‪ Y‬ا‪YY‬لتكنولوجيا ا‪YY‬لصناعية ا‪YY‬لحديثة‬
‫أ‪Y‬صبحتا‪YY‬لنظرة إ‪YY‬لىا‪YY‬لتعليم‪ Y‬ت‪YYY‬ندرج منك‪Y‬ونه‪ Y‬ت‪YYY‬رفا وا‪Y‬ستهالكا ا‪YY‬لىك‪Y‬ونه‪ Y‬ا‪Y‬ستثمار وعملية ا‪Y‬قتصادية اؤديا‪YY‬لى‪2-‬‬
‫زيادة دخلا‪YY‬لف‪Y‬رد وا‪YY‬لدخلا‪YY‬لق‪Y‬ومي‬
‫شع‪Y‬وب ‪3-‬‬
‫)‬ ‫عالقة ا‪YY‬القتصاد ب‪YYY‬ا‪YY‬لتربية أ‪Y‬صبح موضوع ا‪Y‬هتمام‪ Y‬ا‪YY‬لع‪Y‬ديد منا‪YY‬لعلماء ومنهم‪ Y‬آدم‪ Y‬س‪YY‬ميثا‪YY‬لذيف‪YYY‬يك‪Y‬تابه‪( Y‬ث‪YYY‬روة ا‪YY‬ل‬
‫إ‪Y‬نا‪YY‬لطريقل‪YY‬بناء دولة ي‪YY‬كونمنخال‪Y‬لت‪YYY‬خليصا‪YY‬لناسمنا‪YY‬لفساد وعدم‪ Y‬ا‪YY‬لكف‪Y‬اءة وهذا ي‪YY‬تم‪ Y‬ب‪YYY‬وا‪Y‬سطة ا‪Y‬كتسابا‪YY‬لق‪Y‬درة ا‪YY‬لنابغ‪Y‬ة عن‬
‫‪.‬طريقرعاية ص‪YY‬ابه‪Y‬ا أ‪Y‬ثنا ت‪YYY‬دريبه‪ Y‬وتعليمه‪ Y‬ودرا‪Y‬سته‪ ،Y‬وأ‪Y‬يضاً ك‪Y‬ارلماركس‪ ،‬أ‪YY‬لفرد مارشا‪YY‬لوجوتف‪YYY‬يزي‬

‫والنتيجة من هذا أصبحت التربية والنظام التربوي له عالقة بالمدرسة التي ترتبط بشكل تدريجي وعميق مع المؤسسات‬
‫االقتصادية من خالل تلبية احتياجاتها بالخبراء والفنيين واأليدي العاملة‬
‫أ‪Y‬صبحتن‪YY‬ظرة ا‪YY‬لمجتمع‪ Y‬ا‪YY‬ليوم‪ Y‬ا‪YY‬لىا‪YY‬لمدرسة منا‪YY‬لجانبا‪YY‬القتصاديف‪YYY‬يك‪Y‬ونه‪Y‬ا مؤسسة ت‪YYY‬طرح ن‪YY‬تاجا منا‪YY‬لشه‪Y‬ادا‪Y‬توا‪YY‬لناس‪4-‬‬
‫‪.‬أل‪Y‬سوا‪Y‬قا‪YY‬لعملوتظه‪Y‬ر أ‪Y‬همية هذا ا‪YY‬لنتاج منحيثا‪YY‬لمدة ا‪YY‬لدرا‪Y‬سية‪ ،‬ون‪YY‬وع ا‪YY‬لدرا‪Y‬سة وأ‪Y‬همية ا‪YY‬الختصاصا‪YY‬لمطلوب‬
 ‫الوظيفة السياسية‬

‫تقوم المدرسة بتحقيق التنشئة‬ ‫وجود عالقة وثيقة بين المدرسة‬

‫تقوم التربية السياسية باستهداف‬ ‫السياسية من خالل اكساب االفراد‬ ‫كمؤسسه اجتماعية وكجزء من‬
‫إعدادا الناشئة لمواجهة المشكالت‬ ‫القيم السياسية العامة كالمشاركة‪،‬‬ ‫النظام التربوي وبين المؤسسة‬
‫واتخاذ القرارات وتنمية قدراتهم‬ ‫والتطوع وحق التصويت‬ ‫السياسية للدولة‬

‫‪:‬المواقف التي تظهر‪ E‬ممارسة المدرسة الوظيفة السياسية‬

‫‪.‬تحولت المدرسة الى أداة في الدولة الشيوعية لتحقيق استراتيجيات السياسة الشيوعية واالشتراكية •‬
‫تحولت الى جهاز سياسي في عهد النازية بهدف الى تكريس مبادئ النازية وتوحيد الثقافات األلمانية في مجموعة واحدة •‬
‫‪.‬باسم االنتماء الى القومية األلمانية المتعالية‬
‫مارست المدارس في البلدان العربية وظيفتها السياسية في تعزيز االنتماء القومي‪ ،‬وترسيخ مبادئ المشاركة‪ ،‬و العدالة •‬
‫‪.‬الديموقراطية والتمسك بعروبة فلسطين واسترجاعها وتحريرها‬
‫إكرام المعدي‬
 ‫مالحظة‬
‫• يجب أن ال يفهم أن التربية السياسية التي تقع على عاتق المدرسة والنظام التربوي محصورة على الوطن‬
‫الواحد والقومية الواحدة وإنما تتعدى الى اإلحساس واالستيعاب لكل ما هو إنساني؛ ألنه إذ فهم بأنها‬
‫محصورة يؤدي الى ‪:‬‬

‫ال يستطيع اإلنسان‬

‫استيعاب وفهم‬
‫الثقافات‬ ‫لن ترقى التربية‬
‫والحضارات‬ ‫السياسية الى‬
‫اإلنسانية األخرى‬ ‫المستوى الذي‬
‫يرفع من شأن‬
‫االنسان‬

‫إكرام المعدي‬
 ‫الوظيفة االجتماعية‬
‫• تعتبر الوظيفة االجتماعية للمدرسة المؤسسة االجتماعية‬
‫الثانية بعد األسرة التي تقوم بوظيفة التنشئة االجتماعية‬
‫لألفراد‪ ،‬حيث تقوم بإعدادهم‬
‫‪1‬‬ ‫روحيا ‪،‬وسلوكيا ‪،‬وجسميا ‪،‬وأخالقيا ومهنيا ليتحول الفرد من‬
‫كائن بيولوجي الى كائن اجتماعي‪.‬‬

‫• تعمل المدرسة على توفير بيئة اجتماعية أكثر توازنا من‬

‫البيئة الخارجية؛ ألن البيئة الخارجية تضم مجتمعات متنوعة‬
‫‪2‬‬ ‫لكل منها أهدافها وعالقاتها ونظمها التي تنعكس على‬
‫سلوكيات األفراد‪.‬‬

‫النتيجة من ذلك أن الطفل أو التلميذ يواجه صعوبة في‬

‫التكيف مع المجتمع الذي ينضم وبالتالي تحاول المدرسة‬
‫تحرير الفرد من االنطواء داخل جماعته وتسهيل تكيفه‪.‬‬
‫إكرام المعدي‬
 ‫الوظيفة االجتماعية‬

‫• المدرسة مجتمع يستند الى قوانين وأنظمة وتعليمات التي تؤثر في تكوين وتنشئة شخصية الفرد تكوينا‬
‫اجتماعيا ونفسيا‪.‬‬
‫• تعد المدرسة مركز إشعاع البيئة االجتماعية فهي وسيلة فعالة في إحداث التطوير والتغيير لهذه البيئة‪ ،‬من‬
‫خالل ما تطرحه من أفكار وما تنفذه من أعمال ونشاطات هادفة ودراسته مشاكله في كافه الجوانب‪ ،‬وبالتالي‬
‫تساهم في حل هذه المشكالت من خالل عقد الدورات التدريبية والندوات‪.‬‬
‫• أصبحت مهمة المدرسة الحديثة احداث تغيير وتطوير المجتمع نحو االرتقاء والتقدم من خالل إنتاجها‬
‫شخصيات بشرية مبدعة ومبتكرة‪.‬‬

‫إكرام المعدي‬
‫إكرام المعدي‬
‫الوظيفة التربوية‬
‫جميع الوظائف التي تقوم بها المدرسة ضمن الوظيفة التربوية ألنها الوظيفة األساسية للمدرسة التي وجدت‬
‫‪.‬من أجلها قديما وحاضرا‬
‫الوظائف الفرعية‬

‫تنمية شخصية الفرد‬ ‫التعليم‬

‫‪ :‬تنمي المدرسة شخصية الطفل من‬ ‫هو تزويد المتعلمين بالمعارف‬
‫جميع جوانبها الجسمية‪ ،‬واالجتماعية‪،‬‬ ‫والمعلومات وتوظيفها في حياتهم‬
‫والدينية ‪،‬واالنفعالية‪ ،‬واألخالقية‬ ‫العلمية‬
‫والعقلية‬
‫تتولى المدرسة بتربية الطفل في كافة الجوانب‬ ‫وحل المشاكل التي تواجههم بحيث‬
‫وليس فقط الجانب العقلي وبالتالي تكون مهمة‬
‫المدرسة هي العناية المتكاملة والمتوازنة في هذه‬
‫يصبح للتعليم له معنى وقيمة في حياة‬
‫الجوانب ‪،‬لتحقيق شخصية متكاملة ومتوازنة للفرد‪.‬‬ ‫االنسان‪.‬‬
‫إكرام المعدي‬

‫الوظيفة التربوية‬
‫تنمية العالقات‬
‫عرض المشكالت التي‬ ‫الكشف عن المواهب‬
‫االجتماعية واأللفة‬
‫تواجه الفر‪E‬د‬ ‫وتنمية االبداع‬
‫الدائمة بين التالميذ‬
‫باستخدام السجالت‬
‫وجود التالميذ لفترة طويلة‬
‫من خالل برامج ومناهج‬ ‫والمقاييس النفسية‬
‫في اليوم الدراسي أو عبر‬
‫منظمة تجعلهم يتعايشون‬ ‫والتربوية الخاصة بالذكاء‬
‫سنوات معينة‬
‫مع هذه المشكالت‬ ‫والتحصيل واالتجاهات‬
‫تساعدهم في حل‬
‫المشكالت بطرق مناسبة‬ ‫االشتراك في األنشطة‬ ‫المالحظة واالستفادة من‬
‫التعليمية التي توجههم إليها‬ ‫آراء المرشدين‬
‫المدرسة‬ ‫واألخصائيين والخبراء‬
 ‫الوسائط غير متخصصة‬

‫المؤسسات الدينية وأماكن العبادة‬

‫اليونانيون‬
‫ما هو دور العبادة؟‬
‫القدماء‬

‫الديانة‬
‫المسيحية‬
‫ارتباط التربية اإلسالمية بالمسجد‬
‫االسالم‬
‫قسم كثير من المفكرين والمؤلفين أقطار العالم من حيث دور المؤسسات الدينية وموقف هذه الدول من الدين وأثره في‬
‫‪:‬العملية التربوية الى ‪ 3‬أنواع‬
‫‪ .‬أ‪Y‬قطار ت‪YYY‬سيطر ف‪YYY‬يه‪Y‬ا ا‪YY‬لدولة علىا‪YY‬لتربية وال أ‪Y‬ثر ل‪YY‬لمؤسساتأو ا‪YY‬لهيئاتا‪YY‬لدينية علىا‪YY‬لعملية ا‪YY‬لتربوية‪1-‬‬
‫‪.‬أ‪Y‬قطار ت‪YYY‬سير علىمبدأ ا‪YY‬لثنائية‪2-‬‬
‫‪.‬أ‪Y‬قطار ت‪YYY‬سير علىمبدأ ا‪YY‬لتع‪Y‬اونب‪YYY‬ينا‪YY‬لدولة وا‪YY‬لمؤسساتا‪YY‬لدينية ل‪YY‬إلشرا‪Y‬فعلىا‪YY‬لعملية ا‪YY‬لتربوية‪3-‬‬
 ‫وسائل االعالم والتثقيف‬
‫• لمحة تاريخية‪.‬‬

‫االعالم‪.........‬التلفزيون‪-‬االإذاعة‪-‬الصحافة‪-‬المجالت‪-‬السينما‪-‬المتاحف‪-‬المكتبات‪-‬المعارض‬ ‫مكونات وسائل‬

‫وسائلا))العالم) ت)))لعبدور مهم) ف)))يا))لعملية ا))لتربوية وفيت)))شكيلش))خصية ا))النسانوتنشئته) عل)ىأ)نماط س))لوكية محددة مما ي))زيد ث)))قافته)‪-‬‬
‫ومعلوماته)‬
‫ت)))ؤثر وسائلا))العالم) ف)))يا))لسلوك وا))ألخالقا))لتيي))حمله)ا وبخاصة اذا ك)انتا))لبرا)مج ا))لتيت)))قدمه)ا أو ا))لمع)رفة ا))لتيي))حصلعليه)ا من‪-‬‬
‫‪.‬ا))لبرا)مج وا))لمع)ارفا))له)ادفة وا))لموجه)ة‬

‫تأثير وسائل االعالم‬

 ‫تزود الفرد المستمع باالخبار السياسية والعلمية والرياضة وتزيد من وعيه السياسي والقومي‬
‫االذاعة‬
‫‪.‬وتجعله متابعا للتقدم االنسان في مختلف الحقول‬

‫أشد تأثيرا على الفرد الرتباط الصورة كمية المنطوقة مما يجعله أكثر قدرة على جذب االنتباه ومنع‬
‫التلفزيون‬
‫‪.‬التشتت‬

‫هما واسطتان مهمتان للتربية ‪.‬ال يقتصر دورهما على الترفيه وشغل أوقات الفراغ فقط بل يتسع‬
‫المسرح والسينما‬
‫‪ .‬ليشمل نواحي تهذيبية واجتماعية وقومية من خالل المسرحيات واألفالم‬

‫الوظائف األساسية لوسائل االعالم‬