[ ] [1 ]

‫س‪ :1‬من مزايا منظمات األعمال أنها تعتبر ‪:‬‬

‫‪ -‬أنظمة اجتماعية‪.‬‬
‫‪ -‬تنشط وسط بيئة معينة‪.‬‬
‫‪ -‬أنظمة مفتوحة على بيئة خارجية ‪.‬‬
‫‪ -‬تتأثر وتؤثر في البيئة التي تنشط فيها ‪.‬‬

‫س‪ :2‬العنصر األساسي الستمرارية منظمات األعمال ونجاحها ‪ .‬يكمن في ‪:‬‬

‫‪ -‬التعرف على البيئة والتكيف معها ‪.‬‬

‫س‪ :3‬يتعين على منشأة األعمال أن تراعي متطلبات بيئة األعمال الدولية‪ ،‬كونها تعمل في ظروف ‪:‬‬
‫‪ -‬مملوءة بالمخاطر ‪.‬‬
‫‪ -‬تتسم بعدم التأكد ‪.‬‬
‫‪ -‬تتسم بالتعارض ‪.‬‬
‫‪ -‬ال يمكن التعامل معها كونها تخرج عن سيطرتها ‪.‬‬
‫‪ -‬يجب عليها تحقيق االنسجام والتأقلم المطلوب ‪.‬‬

‫س‪ :4‬يتعين على منشأة األعمال أن تراعي متطلبات بيئة األعمال الدولية لتحقيق ‪:‬‬
‫‪ -‬االنسجام والتأقلم المطلوب ‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫س‪ :5‬كل ما يحيط بالمنظمة ويؤثر فيها بطريقة مباشرة أوغير مباشر أو تؤثر في مسارها االستراتيجي ‪ .‬يشير‬
‫الى ‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم بيئة األعمال ‪.‬‬

‫س‪ :6‬يندرج ضمن مفهوم بيئة األعمال ‪:‬‬

‫‪ -‬البيئة الخاصة أو التنافسية‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة الخارجية الكلية‪.‬‬

‫س‪ :7‬تستمد دراسة بيئة األعمال الدولية أهميتها من ‪:‬‬

‫‪ -‬المخاطر والفرص ‪.‬‬

‫س‪ :8‬يتعين على منشأة األعمال أن تراعي متطلبات بيئة األعمال الدولية لتحقيق ‪:‬‬
‫‪ -‬االنسجام والتأقلم المطلوب ‪.‬‬

‫س‪ :9‬يتم تقسيم بيئة األعمال الى ‪:‬‬

‫‪ -‬البيئة الخارجية العامة ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة الخارجية الخاصة ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة الداخلية ‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫البيئة‬ ‫البيئة‬
‫الخارجية‬ ‫الخارجية‬
‫البيئة الدولية‬ ‫البيئة االقتصادية‬
‫الخاصة‬ ‫العامة‬

‫الزبائن‬ ‫المنافسون‬
‫العاملون‬
‫البيئة‬ ‫المالك‬
‫الطبيعية‬ ‫الثقافة‬ ‫البيئة‬
‫الهيكل التنظيمي‬ ‫القانونية‬
‫‪...‬‬ ‫المشرعون‬ ‫والسياسية‬
‫الموردون‬
‫الشركاء‬
‫اإلستراتيجيون‬ ‫البيئة‬
‫البيئة‬ ‫البيئة‬
‫االجتماعية‬ ‫الداخلية‬
‫التكنولوجية‬
‫والثقافية ‪4‬‬
 ‫العالقة الموجودة بين المنظمة و البيئة‬
‫البيئة الخارجية‪:‬‬
‫‪ -‬عامة‬
‫‪-‬‬
‫المنظمة‬ ‫القوى القانونية والسياسية‬
‫القوى االقتصادية‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫عالقات‬ ‫القوى االجتماعية والثقافية‬
‫القوى التكنولوجية‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬العاملون‬
‫‪ -‬المالك‬ ‫التأثير‬ ‫ظروف البيئة الطبيعية‬ ‫‪-‬‬
‫البعد الدولي‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬البيئة المادية‬
‫‪ -‬مجلس اإلدارة‬
‫و التأثر‬ ‫‪ -‬خاصة‪:‬‬
‫‪ -‬الهيكل التنظيمي‬ ‫المنافسون‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬الثقافة‬ ‫الزبائن‬ ‫‪-‬‬
‫الموردون‬ ‫‪-‬‬
‫الشركاء االستراتيجيين‬ ‫‪-‬‬
‫‪5‬‬
 ‫س‪ :10‬تنقسم البيئة الخارجية حسب درجة التأثير إلى ‪:‬‬

‫‪ .1‬البيئة الخارجية الخاصة‬

‫البيئة الخارجية‬

‫‪ .2‬البيئة الخارجية العامة‬

‫س‪ :11‬البيئة التي تضم مختلف العناصر التي تقع خارج حدود و سيطرة المنظمة و التي تؤثر على المنظمة بشكل‬

‫مباشر ‪ .‬تشير الى ‪:‬‬

‫‪ -‬البيئة الخارجية الخاصة ‪.‬‬

‫س‪ :12‬البيئة التنافسية تقع ضمن ‪:‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪ -‬البيئة الخارجية الخاصة ‪.‬‬
 ‫س‪ :13‬البيئة التي تقع خارج حدود وسيطرة المنظمة والتي تؤثر على المنظمة بشكل مباشر ‪:‬‬
‫‪ -‬البيئة الخارجية الخاصة (البيئة التنافسية) ‪.‬‬

‫س‪ :14‬من العناصر التي تقع خارج حدود وسيطرة المنظمة والتي تؤثر على المنظمة بشكل مباشر ‪:‬‬
‫‪ -‬الزبائن ‪.‬‬
‫‪ -‬المنافسون ‪.‬‬
‫‪ -‬الموردون ‪.‬‬
‫‪ -‬الممولون ( الشركاء االستراتيجيون)‪.‬‬
‫‪ -‬المشرعون ‪.‬‬

‫س‪ :15‬من مكونات البيئة الخارجية الخاصة ‪:‬‬

‫‪ -‬الزبائن ‪.‬‬
‫‪ -‬المنافسون ‪.‬‬
‫‪ -‬الموردون ‪.‬‬
‫‪ -‬الممولون ( الشركاء االستراتيجيون)‪.‬‬
‫‪ -‬المشرعون ‪.‬‬

‫س‪ :16‬البيئة التي تقع خارج حدود وسيطرة المنظمة والتي تؤثر على المنظمة بشكل غير مباشر ‪:‬‬
‫‪ -‬البيئة الخارجية العامة ‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫س‪ :17‬من مكونات البيئة الخارجية العامة ‪:‬‬
‫‪ -‬البيئة االقتصادية ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة القانونية والسياسية ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة االجتماعية والثقافية ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة التكنولوجية ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة الطبيعية ‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة الدولية ‪.‬‬

‫س‪ :18‬من المغيرات الخارجية التي تقع خارج حدود وسيطرة المنظمة و التي تؤثر على المنظمة بشكل غير مباشر ‪:‬‬
‫‪ -‬السياسية ‪.‬‬
‫‪ -‬االقتصادية ‪.‬‬
‫‪ -‬االجتماعية ‪.‬‬
‫‪ -‬التكنولوجية ‪.‬‬
‫‪ -‬االيكولوجية ‪.‬‬

‫س‪ :19‬من العوامل السياسية والقانونية التي تؤثر على بيئة األعمال الخارجية العامة ‪:‬‬
‫‪ -1‬القوانين ‪.‬‬
‫‪ -2‬التشريعات ‪.‬‬
‫‪ -3‬نظام الحكم ‪.‬‬

‫‪8‬‬
 ‫س‪ :20‬من العوامل االقتصادية التي تؤثر على بيئة األعمال الخارجية العامة ‪:‬‬
‫‪ -1‬الوضع االقتصادي ‪.‬‬
‫‪ -2‬التضخم ‪.‬‬
‫‪ -3‬السياسات المالية والنقدية ( سعر الفائدة ‪ ،‬سعر الصرف ‪ ،‬العمالت األجنبية ) ‪.‬‬
‫‪ -4‬ميزان المدفوعات ‪.‬‬

‫س‪ :21‬من العوامل االجتماعية والثقافية التي تؤثر على بيئة األعمال الخارجية العامة ‪:‬‬
‫‪ -1‬األعراف والعادات والقيم االجتماعية ‪.‬‬
‫‪ -2‬التعليم ‪.‬‬
‫‪ -3‬تطور السكان ‪.‬‬

‫س‪ :22‬من العوامل التكنولوجية التي تؤثر على بيئة األعمال الخارجية العامة ‪:‬‬
‫‪ -1‬بائع التكنولوجيا ‪.‬‬
‫‪ -2‬شروط التطوير ‪.‬‬
‫‪ -3‬تطور السكان ‪.‬‬

‫س‪ :23‬من العوامل االيكولوجية التي تؤثر على بيئة األعمال الخارجية العامة ‪:‬‬
‫‪ -1‬المحافظة على البيئة ‪.‬‬
‫‪ -2‬جماعات الضغط ‪.‬‬
‫‪ -3‬المسؤولية االجتماعية ‪.‬‬
‫‪9‬‬
‫‪ -4‬أخالقيات األعمال ‪.‬‬
 ‫س‪ :24‬عدد ابعاد بيئة االعمال الدولية ‪:‬‬
‫‪ -‬ثالثة ‪.‬‬
‫س‪ :25‬من ابعاد بيئة االعمال الدولية ‪:‬‬
‫‪-1‬البعد السياسي والقانوني ‪.‬‬
‫‪ -2‬البعد االجتماعي والثقافي ‪.‬‬
‫‪ -3‬البعد االقتصادي ‪.‬‬
‫س‪ :26‬البعد السياسي والقانوني هو أحد أبعاد بيئة األعمال الدولية ويشتمل على ‪:‬‬
‫‪ -1‬المخاطرة السياسية‪.‬‬
‫‪ -2‬القوانين والقيود ‪.‬‬
‫‪ -3‬هيمنة الحكومة (التأميم) ‪.‬‬
‫‪ -4‬الرسوم والضرائب ‪.‬‬
‫‪ -5‬الحصص التصديرية ‪.‬‬
‫س‪ :27‬البعد االقتصادي هو أحد أبعاد بيئة األعمال الدولية ويشتمل على ‪:‬‬
‫‪ -1‬التطور االقتصادي ‪.‬‬
‫‪ -2‬األسواق ‪.‬‬
‫‪ -3‬التكاليف ‪.‬‬
‫س‪ :28‬البعد االجتماعي والثقافي هو أحد أبعاد بيئة األعمال الدولية ويشتمل على ‪:‬‬
‫‪ -1‬القيم االجتماعية والمعتقدات واألعراف ‪.‬‬
‫‪ -2‬الدين ‪.‬‬
‫‪10‬‬ ‫‪ -3‬مستوى التعليم ‪.‬‬
 ‫س‪ :29‬أبعاد بيئة األعمال الدولية تمثل مجموعة من ‪:‬‬
‫‪ -‬الفرص والتهديدات (التحديات) ‪.‬‬
‫س‪ :30‬ضمن أبعاد بيئة األعمال الدولية البعد السياسي والقانوني وهو بمثابة ‪:‬‬
‫‪ -‬خطر البلد ‪.‬‬

‫س‪ :31‬ضمن أبعاد بيئة األعمال الدولية البعد االقتصادي وهو بمثابة ‪:‬‬
‫‪ -‬خطر تجاري و خطر مالي ‪.‬‬
‫س‪ :32‬ضمن أبعاد بيئة األعمال الدولية البعد االجتماعي وهو بمثابة ‪:‬‬
‫‪ -‬خطر اجتماعي ‪.‬‬

‫س‪ :33‬من مكونات البيئة السياسية والقانونية ‪:‬‬

‫‪ -1‬النظام االقتصادي والقانوني ‪.‬‬
‫‪ -2‬وحدة الشعور الوطني ‪.‬‬
‫‪ -3‬مدى االستقرار السياسي ‪.‬‬
‫‪ -4‬مدى تدخل الدولة وتحكمها ‪.‬‬

‫س‪ :34‬أحد مكونات البيئة السياسية والقانونية الذي يبين فلسفة الدولة االقتصادية ‪ .‬هو ‪:‬‬
‫‪ -‬النظام االقتصادي والقانوني ‪.‬‬

‫س‪ :35‬تعتبر وحدة الشعور الوطني ومدى تنامي النزعة القومية بالبلد من مكونات ‪:‬‬
‫‪ -‬البيئة السياسية والقانونية ‪.‬‬
‫‪11‬‬
‫س‪ :36‬مدى تدخل الدولة وتحكمها من خالل المصادرة ‪ ،‬والتأميم ‪ ،‬تحديد األسعار ‪ ،‬الحد من الواردات من مكونات‬
‫‪:‬‬
‫‪ -‬البيئة السياسية والقانونية ‪.‬‬

‫س‪ :37‬تدخل الدولة وتحكمها في البيئة السياسية يتمثل في ‪:‬‬

‫المصادرة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التأميم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تحديد األسعار ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الحد من الواردات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫س‪ :38‬المخاطر التي قد تتعرض إليها جميع الشركات بدون استثناء ‪ .‬تسمى ‪:‬‬
‫‪ -‬مخاطر عامة ‪.‬‬

‫س‪ :39‬المخاطر التي تواجه صناعة معينة أو شركة ما أو مشروعا بعينه ‪:‬‬
‫‪ -‬مخاطر خاصة ‪.‬‬

‫س‪ :40‬المخاطر التي تمس ملكية الشركات الدولية هي ‪:‬‬

‫‪ -‬مخاطر سياسة خاصة ‪.‬‬

‫س‪ :41‬من المخاطر الخاصة التي تمس العائد على االستثمار االجنبي والنقدي ‪:‬‬
‫‪12‬‬ ‫‪ -‬مخاطر تؤثر على العمليات ‪.‬‬
 ‫س‪ :42‬من المخاطر الخاصة التي تمس عمليات الشركات الدولية ‪:‬‬
‫‪ -‬فرض تشغيل عدد معين من العمالة المحلية ‪.‬‬
‫‪ -‬تحديد األسعار ‪.‬‬

‫س‪ :43‬من أسباب تعارض المصالح في المجال االقتصادي ‪:‬‬

‫‪ -1‬التنمية ‪.‬‬
‫‪ -2‬زيادة النمو االقتصادي ‪.‬‬
‫‪ -3‬تحقيق االستقرار في األسعار ‪.‬‬
‫‪ -4‬تحقيق االستقرار في ميزان المدفوعات ‪.‬‬
‫‪ -5‬العمالة ‪.‬‬

‫س‪ :44‬تعارض األهداف بين المنشأة الدولية والدولة المضيفة في المجال االقتصادي يتمثل في ‪:‬‬
‫سياسي نقدي ‪.‬‬ ‫تعارض‬ ‫‪-‬‬
‫سياسي مالي ‪.‬‬ ‫تعارض‬ ‫‪-‬‬
‫في أسعار العمالت و موازين المدفوعات ‪.‬‬ ‫تعارض‬ ‫‪-‬‬
‫في السياسة الحمائية الظاهرة والمقيدة ‪.‬‬ ‫تعارض‬ ‫‪-‬‬
‫سياسات التنمية االقتصادية ‪.‬‬ ‫تعارض‬ ‫‪-‬‬

‫س‪ :45‬من التعارضات بين المنشأة الدولية والدولة المضيفة المتمثلة في تهريب األموال من بعض الشركات‪،‬‬
‫تحويل‬
‫األرباح‪ ،‬التمويل عبر الشركة األم بالخارج في حالة فرض الدولة قيود على التمويل ‪ .‬هو تعارض ‪:‬‬
‫‪13‬‬
 ‫س‪ :46‬من التعارضات بين المنشأة الدولية والدولة المضيفة المتمثلة في اإلنفاق واإليراد الحكوميين والضرائب‬
‫واإلعفاءات الضريبية التي تؤثر على اإليرادات ‪ .‬هو تعارض ‪:‬‬
‫‪ -‬السياسات المالية ‪.‬‬

‫س‪ :47‬تلجأ الدولة إلى تخفيض الواردات وتشجيع الصادرات وقد تلجأ إلى تخفيض عملتها المحلية في حالة وجود ‪:‬‬
‫‪ -‬عجز ‪.‬‬

‫س‪ :48‬عند العجز تلجأ الدولة إلى ‪:‬‬

‫‪ -‬تخفيض الواردات ‪.‬‬
‫‪ -‬تشجيع الصادرات ‪.‬‬
‫‪ -‬تخفيض عملتها المحلية ‪.‬‬

‫س‪ :49‬من أسباب تعارض المصالح في المجال غير االقتصادي ‪:‬‬

‫‪ -1‬االستعمار االقتصادي ‪.‬‬
‫‪ -2‬استخدام تقنية غير مالئمة للدول ‪.‬‬
‫‪ -3‬اإلرث الثقافي والديني وأثرها على األمن القومي والسياسة الخارجية ‪.‬‬
‫‪ -4‬التهرب الضريبي ‪.‬‬

‫س‪ :50‬القوانين التي تخضع لها الشركات (ش‪.‬م‪.‬ج) هي ‪:‬‬

‫‪ -1‬القانون الدولي ‪.‬‬
‫‪ -2‬قوانين البلد األم ‪.‬‬
‫‪14‬‬ ‫‪ -3‬قوانين البلد المضيف ‪.‬‬
 ‫س‪ :51‬عدد النظم القانونية التي تخضع لها الشركات االجنبية ‪:‬‬
‫‪ -‬ثالثة ‪.‬‬

‫س‪ :52‬عادة ما يتفق المتنازعون على فض نزاعاتهم عن طريق أحد النظم القانونية وهي‪:‬‬
‫‪ -1‬القانون الدولي ‪.‬‬
‫‪ -2‬قوانين البلد األم ‪.‬‬
‫‪ -3‬قوانين البلد المضيف ‪.‬‬

‫س‪ :53‬تقوم استراتيجيات درء المخاطر على ثالث مراحل ‪:‬‬

‫‪ -‬المرحلة األولى ‪ :‬مرحلة اإلجراءات المتخذة قبل الدخول للبلد ‪.‬‬
‫‪ -‬المرحلة الثانية ‪ :‬مرحلة اإلجراءات المتخذة عند بدء وأثناء العمليات‪.‬‬
‫‪ -‬المرحلة الثالثة ‪ :‬مرحلة اإلجراءات البعدية ‪.‬‬

‫س‪ :54‬التفاوض المسبق والتأمين ضد المخاطر من اإلجراءات الواجب اتخاذها ‪:‬‬

‫‪ -‬قبل الدخول للبلد ‪.‬‬

‫س‪ :55‬التمسك باالتفاقات وعدم التنازل عن الحقوق مع اللجوء إلجراءات التحكيم الدولية المعروفة في حالة‬
‫النزاع‬
‫من اإلجراءات الواجب اتخاذها ‪:‬‬
‫‪ -‬عند بدء وأثناء العمليات ‪.‬‬
‫‪15‬‬
 ‫س‪ :56‬التخطيط المسبق لما قد يحدث من طوارئ من اإلجراءات ‪:‬‬
‫‪ -‬البعدية (المستقبلية) ‪.‬‬

‫س‪ :57‬من عناصر البيئة الثقافية االجتماعية ‪:‬‬

‫‪ -1‬العناصر الفيزيقية (الطبيعية) ‪.‬‬
‫‪ -2‬العناصر الديمغرافية‪.‬‬
‫‪ -3‬العناصر السلوكية ‪.‬‬

‫س‪ :58‬تهتم العناصر الفيزيقية (الطبيعية) بدراسة خصائص ‪:‬‬

‫‪ -‬سكان البلد المعني ‪.‬‬
‫‪ -‬مدى تأثيرها على األعمال الدولية ‪.‬‬
‫‪ -‬سلوك ومزاج البشر ‪.‬‬
‫‪ -‬الطقس والمناخ ‪.‬‬
‫‪ -‬الجسدية والمظهر الخارجي للسكان ‪.‬‬
‫‪ -‬الثقافة المادية ‪.‬‬

‫س‪ :59‬تمثل كل شيء صنعه اإلنسان بما في ذلك البنى الهيكلية لتأثيرها على سلوك الناس وأذواقهم وكونها مرآة‬
‫عاكسة لقيمهم ‪:‬‬
‫‪ -‬الثقافة المادية ‪.‬‬
‫‪16‬‬
 ‫س‪ :60‬الثقافة المادية تتمثل في ‪:‬‬
‫‪ -‬كل شيء صنعه اإلنسان ‪.‬‬
‫‪ -‬البنى الهيكلية ‪.‬‬
‫‪ -‬العمارة ‪.‬‬
‫‪ -‬التقنية ‪.‬‬
‫‪ -‬الفنون ‪.‬‬

‫س‪ :61‬جملة الجوانب السكانية ذات األثر الواضح على مجال األعمال الدولية وخصوصيات كل بلد ضمن ذلك ‪.‬‬
‫تتعلق بالعناصر ‪:‬‬
‫‪ -‬الديمغرافية‪.‬‬

‫س‪ :62‬تهتم العناصر الديمغرافية بدراسة خصائص ‪:‬‬

‫‪ -‬الجوانب السكانية ذات األثر الواضح على مجال األعمال الدولية ‪.‬‬
‫‪ -‬معدل نمو السكان ‪.‬‬
‫‪ -‬حجم األسرة ‪.‬‬
‫‪ -‬التعليم ‪.‬‬
‫‪ -‬العالقات األسرية ‪.‬‬
‫‪ -‬القضايا المتعلقة بتمركز السكان (المدن‪ ،‬خارج المدن) ‪.‬‬
‫‪17‬‬
 ‫س‪ :63‬تهتم العناصر السلوكية بدراسة خصائص ‪:‬‬
‫‪ -‬قضايا القيم ‪.‬‬
‫‪ -‬العقيدة ‪.‬‬
‫‪ -‬النظرة العامة لألشياء‪.‬‬
‫‪ -‬االنتماء إلى الجماعات ‪.‬‬
‫‪ -‬النظرة إلى العمل ‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية نوع المهنة ‪.‬‬
‫‪ -‬النظم االجتماعية كقواعد موجهة لسلوك األفراد‪.‬‬
‫‪ -‬اللغة ‪.‬‬
‫‪ -‬التواصل ‪.‬‬

‫س‪ :64‬االنتماء إلى الجماعات (عرقية‪ ،‬قبيلة‪ ،‬عشيرة‪ ،‬دينية) حسب طبيعة كل مجتمع تعد من خصائص العناصر ‪:‬‬
‫‪ -‬السلوكية ‪.‬‬

‫س‪ :65‬النظم االجتماعية كقواعد موجهة لسلوك األفراد تعد من خصائص ‪:‬‬
‫‪ -‬السلوكية ‪.‬‬

‫‪18‬‬