You are on page 1of 98

‫مشروع قانون املالية لسنة ‪6102‬‬

‫مشروع امليزانية الفرعية لوزارة العدل‬


‫واحلريات‬

‫مشروع جناعة األداء‬


‫تقديم‬

‫ميثل إصالح منظومة العدالة دعامة أساسية لتوطيد الشفافية واملصداقية داخل املؤسسات‬

‫وبناء الدميقراطية احلقة‪ ،‬حيث شكل هذا الورش خارطة طريق لتنزيل إسرتاتيجية الوزارة اليت نهلت من‬

‫امليثاق أهم الربامج اليت اعتمدتها يف إعداد مشروعي امليزانية وجناعة األداء‪ ،‬الذي جاء مثرة لألشواط اليت‬

‫مت قطعها يف إطار التنزيل التدرجيي ملقتضيات القانون التنظيمي لقانون املالية‪.‬‬

‫ويف هذا السياق‪ ،‬مت اختيار وزارة العدل واحلريات لكي تكون ضمن القطاعات احلكومية النموذجية‬

‫التسعة‪ ،‬مبناسبة إعداد امليزانية الفرعية لسنة ‪ ،5102‬تنفيذا ملقتضيات منشور السيد رئيس احلكومة رقم‬

‫‪ 5104/6‬بتاريخ ‪ 05‬يونيو ‪ 5104‬املتعلق بإطالق املرحلة الثانية للميزانية املهيكلة حول الربامج‪ ،‬واملرتكزة‬

‫على جناعة األداء يف إطار التنزيل التدرجيي للقانون التنظيمي لقانون املالية‪ ،011/01‬واستنادا إىل دورية‬

‫السيد وزير االقتصاد واملالية رقم ‪ E/4112‬بتاريخ ‪ 52‬يونيو ‪ ،5102‬اليت متحورت حول جمموعة من‬

‫النقاط املتعلقة باخلصوص مبالئمة تبويبات امليزانية ووض الربامج‪،‬‬

‫وذلك بتقديم نفقات امليزانية العامة داخل األبواب يف فصول منقسمة إىل برامج وجهات ومشاري أو‬

‫عمليات‪ ،‬على أن حيل الربنامج واملشروع أو العملية مكان املادة والفقرة على التوالي‪ ،‬باإلضافة إىل إقرار‬

‫منهجية األداء بربطها بأهداف يتم قياسها بواسطة مؤشرات األداء‪ ،‬فضال على تضمني برجمة ميزانياتية‬

‫على مدى ثالث سنوات حتني كل سنة‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫ويف هذا الصدد‪ ،‬وتثمينا للجهود املبذولة‪ ،‬عملت وزارة العدل واحلريات على إعداد مشروع جناعة‬

‫األداء برسم سنة ‪ ،5106‬الذي يرتجم الربامج واألهداف ومؤشرات جناعة األداء اخلاصة بالوزارة‪.‬‬

‫و يتمحور املشروع املذكور حول أرب برامج وهي كالتالي‪:‬‬

‫‪ ‬الربنامج األول‪ :‬النجاعة القضائية؛‬

‫‪ ‬الربنامج الثاني‪ :‬تعزيز احلقوق واحلريات؛‬

‫‪ ‬الربنامج الثالث‪ :‬حتديث املنظومة القضائية والقانونية؛‬

‫‪ ‬الربنامج الراب ‪ :‬املواكبة والقيادة‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫جدول احملتويات‬
‫اجلزء األول‪ :‬تقديم وزارة العدل واحلريات‪4 .....................................................................................................‬‬
‫)‪ 1‬تقديم اسرتاتيجية وزارة العدل واحلريات‪4.....................................................................................‬‬
‫‪4 ....................................................................................‬‬ ‫‪1.1‬مهام واختصاصات وزارة العدل واحلريات‬
‫‪1.1‬حماور اسرتاتيجية وزارة العدل واحلريات ‪5 ......................................................................................‬‬
‫)‪ 2‬تقديم االعتمادات املتوقعة للوزارة برسم سنة ‪00 ...................................................................... 6102‬‬
‫‪ 1.1‬ملخص االعتمادات املتوقعة للوزارة برسم سنة ‪ 1112‬حسب الربامج ‪11 ......................................................‬‬
‫‪ 1.1‬ملخص االعتمادات املتوقعة للوزارة برسم سنة ‪ 1112‬حسب الربامج ‪11 ......................................................‬‬
‫)‪ 3‬توزيع جهوي العتمادات برامج الوزارة ‪06 ......................................................................................‬‬
‫الربنامج األول‪ :‬النجاعة القضائية ‪11 .....................................................................................................‬‬
‫الربنامج الرابع‪ :‬املواكبة والقيادة ‪11 .....................................................................................................‬‬
‫)‪ 4‬برجمة ميزانياتية لسنيت ‪ 6102‬و‪04 ................................................................................... 6102‬‬
‫اجلزء الثاني‪ :‬تقديم برامج وزارة العدل واحلريات ‪01 ..........................................................................................‬‬
‫‪01 ......................................................................................‬‬ ‫الربنامج األول‪ :‬النجاعة القضائية‬
‫‪15 .....................................................................................................‬‬ ‫‪ 1.‬اسرتاتيجية الربنامج األول‬
‫‪ .1‬أهداف ومؤشرات قياس أداء الربنامج ‪11 .........................................................................................‬‬
‫‪41 ............................................................‬‬ ‫‪ 3.‬تقديم املشاريع املرتبطة بالربنامج األول ‪ :‬النجاعة القضائية‬
‫الربنامج الثاني‪ :‬تعزيز احلقوق واحلريات ‪10 ......................................................................................‬‬
‫‪ 1.‬اسرتاتيجية الربنامج الثاني ‪51 ......................................................................................................‬‬
‫‪51 .....................................................................................‬‬ ‫‪ 2.‬أهداف ومؤشرات قياس أداء الربنامج‬
‫‪55 ...................................................‬‬ ‫‪ 3.‬تقديم املشاريع املرتبطة بالربنامج الثاني‪ :‬تعزيز احلقوق واحلريات‬
‫الربنامج الثالث‪ :‬حتديث املنظومة القضائية والقانونية ‪15 ........................................................................‬‬
‫‪51 ....................................................................................................‬‬ ‫‪ 1.‬اسرتاتيجية الربنامج الثالث‬
‫‪ .1‬أهداف ومؤشرات قياس أداء الربنامج ‪21 .........................................................................................‬‬
‫‪11 ...................................‬‬ ‫‪ 3.‬تقديم املشاريع املرتبطة بالربنامج الثالث ‪ :‬حتديث املنظومة القضائية والقانونية‬
‫‪58 .......................................................................................‬‬ ‫الربنامج الرابع‪ :‬املواكبة والقيادة‬
‫‪ 1.‬اسرتاتيجية الربنامج الرابع ‪11 .........................................................................................................‬‬
‫‪ .1‬أهداف ومؤشرات قياس أداء الربنامج ‪14 .........................................................................................‬‬
‫‪62 ............................................................‬‬ ‫‪ 3.‬تقديم املشاريع املرتبطة بالربنامج الرابع ‪ :‬املواكبة والقيادة‬
‫‪3‬‬
‫الجزء األول‪ :‬تقديم وزارة العدل والحريات‬

‫‪ )1‬تقدمي اسرتاتيجية وزارة العدل واحلريات‬

‫‪ 1.1‬مهام واختصاصات وزارة العدل والحريات‬

‫تناط بوزارة العدل واحلريات حسب مرسوم رقم ‪ 50010101‬الصادر يف ‪ 7‬مجادى األوىل ‪0415‬‬

‫(‪00‬أبريل ‪ (5100‬مهام إعداد وتنفيذ سياسة احلكومة يف ميدان العدالة‪ ،‬ومتارس الصالحيات املخولة هلا‬

‫وفقا ألحكام النصوص التشريعية والتنظيمية اجلاري بها العمل والسيما ما يتعلق باجملاالت التالية‪:‬‬

‫‪ ‬السهر على تنفيذ االختصاصات املخولة للوزارة مبقتضى قوانني املسطرة املدنية واملسطرة اجلنائية‬

‫ومدونة األسرة والقوانني املتعلقة مبساعدي القضاء وغريها من القوانني؛‬

‫‪ ‬إعداد وتنفيذ السياسة اجلنائية واإلشراف على النيابة العامة واإلسهام يف احرتام وتطوير حقوق اإلنسان؛‬

‫‪ ‬وض االسرتاتيجية املتعلقة باملوارد البشرية واملالية والتجهيزات والبنايات واملعلوميات‪ ،‬وذلك مبا خيدم‬

‫حسن سري عمل احملاكم وتصريف العدالة؛‬

‫‪ ‬ممارسة الوصاية على املؤسسات العامة التابعة لوزارة العدل؛‬

‫‪ ‬إعداد مشاري النصوص القانونية املتعلقة مبجال اختصاصات الوزارة‪ ،‬وإجناز الدراسات القانونية؛‬

‫‪ ‬إعداد مشاري اتفاقيات التعاون الدولي يف امليدان القضائي‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫‪ 1.1‬محاور استراتيجية وزارة العدل والحريات‬

‫منذ أول خطاب للعرش سنة ‪ 0111‬دعا جاللة امللك حممد السادس إىل ترسيخ دعائم دولة احلق‬

‫والقانون وجعل إصالح منظومة العدالة من بني أولويات ورش اإلصالح الشمولي للبالد‪ ،‬ومنذ ذلك احلني ما‬

‫فتئ جاللته يؤكد على هذه املسألة يف حمطات خمتلفة‪:‬‬

‫‪ ‬اخلطاب امللكي السامي مبناسبة افتتاح دورة اجمللس األعلى للقضاء يوم ‪ 02‬دجنرب ‪0111‬؛‬

‫‪ ‬اخلطاب امللكي السامي مبناسبة عيد العرش اجمليد لسنة ‪ " : 5111‬ترسيخ دولة القانون بإعطاء دفعة‬

‫قوية لإلصالح اإلداري والقضائي"؛‬

‫‪ ‬اخلطاب امللكي السامي مبناسبة افتتاح السنة القضائية بأكادير يوم ‪ 51‬يناير ‪ 5111‬؛‬

‫‪ ‬اخلطاب امللكي السامي مبناسبة عيد العرش لسنة ‪" :5117‬تكليف وزير العدل بوض مشروع خطة‬

‫لإلصالح القضائي"؛‬

‫‪ ‬اخلطاب امللكي السامي مبناسبة عيد العرش لسنة ‪" 5112‬جعل اإلصالح الشامل للقضاء يف صدارة‬

‫األوراش اإلصالحية اليت تقوم بها البالد"؛‬

‫‪ ‬اخلطاب امللكي السامي مبناسبة الذكرى ‪ 26‬لثورة امللك والشعب ‪ 51‬غشت ‪":5111‬حتديد احملاور‬

‫الستة إلصالح القضاء "؛ كما يلي ‪:‬‬

‫‪ ‬تعزيز ضمانات استقالل القضاء؛‬


‫‪ ‬حتديث املنظومة القانونية؛‬
‫‪ ‬تأهيل اهلياكل القضائية واإلدارية؛‬
‫‪ ‬تأهيل املوارد البشرية؛‬
‫‪ ‬الرف من النجاعة القضائية؛‬
‫‪ ‬ترسيخ قيم التخليق‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫وقد تواىل هذا التوجه يف عديد من اخلطب امللكية‪ ،‬وهو ما مت تأكيده أيضا عند افتتاح الدورة‬

‫األوىل للربملان بتاريخ ‪ 2‬أكتوبر ‪ ،5101‬والذي متيز بتأسيسه للمفهوم اجلديد إلصالح العدالة انطالقا من‬

‫قاعدة " القضاء يف خدمة املواطن"‪.‬‬

‫بعد ذلك أتى اخلطاب التارخيي يف ‪ 1‬مارس ‪ ،5100‬والذي أعلن فيه جاللته عن إجراء إصالح‬

‫دستوري شامل من خالل سبعة مداخل رئيسية من ضمنها االرتقاء بالقضاء إىل سلطة مستقلة وتعزيز‬

‫صالحيات اجمللس الدستوري والتوطيد لسمو الدستور وسيادة القانون واملساواة أمامه‪ ،‬وأكثر من ذلك فإن‬

‫دستور ‪ 5100‬خص ‪ 55‬فصال للحديث عن السلطة القضائية‪ ،‬وتكريس استقالليتها عن السلطتني‬

‫التشريعية والتنفيذية وتعويض اجمللس األعلى للقضاء باجمللس األعلى للسلطة القضائية والذي يرأسه‬

‫جاللة امللك‪.‬‬

‫توج هذا املسار بتنصيب صاحب اجلاللة حفظه اهلل اهليةة العليا للحوار الوطين حول إصالح‬

‫منظومة العدالة بتاريخ ‪ 2‬مايو ‪ ،5105‬واليت تضم هيةة استشارية مكونة من ‪ 41‬عضواً برئاسة وزير العدل‬

‫واحلريات‪.‬‬

‫وقد عملت هذه اهليةة على تنظيم ‪ 40‬اجتماعا للهيةة العليا و‪ 00‬ندوة جهوية غطت اخلريطة القضائية‬

‫للمملكة واالستشارات الكتابية ل‪ 000‬هيةة ومنظمة و ‪ 014‬ندوة مواكبة على صعيد احملاكم‪ ،‬متخض عن‬

‫أشغال جلساتها اليت توالت على مدار عام كامل توصيات نهائية مليثاق "إصالح منظومة العدالة"‪ ،‬الذي‬

‫اعتمد كخارطة طريق استوفت كافة األهداف االسرتاتيجية إلحداث ثورة حقيقية يف جمال إصالح العدالة‬

‫باململكة‪.‬‬

‫وقد تضمن امليثاق ستة أهداف اسرتاتيجية كربى مصحوبة بأهداف فرعية وآليات وإجراءات وكذا‬

‫آجال للتنفيذ‪ ،‬وهذه احملاور االسرتاتيجية هي كما يلي‪:‬‬

‫‪6‬‬
‫‪ .1‬توطيد استقالل السلطة القضائية‬

‫يرمي توطيد استقالل السلطة القضائية إىل ضمان استقالل القضاء ككفالة حلسن سري العدالة‪،‬‬

‫وتكريسا حلق املواطنني يف االحتماء بالقضاء املستقل املنصف الفعال‪.‬‬

‫وذلكـ بالعمل على حتقيق األهداف الفرعية التالية‪:‬‬

‫ضمان استقاللية اجمللس األعلى للسلطة القضائية ؛‬

‫ضمان متثيلية شاملة وفعالة باجمللس األعلى للسلطة القضائية؛‬

‫التدبري األمثل للمسار املهين للقضاة؛‬

‫تعزيز التفتيش القضائي؛‬

‫اعتماد آليات تعاون بني اجمللس األعلى للسلطة القضائية والسلطات األخرى؛‬

‫تواصل اجمللس األعلى للسلطة القضائية م حميطه؛‬

‫استقالل النيابة العامة عن السلطة التنفيذية‪.‬‬

‫‪ .2‬ختليق القضاء‬

‫يعد ختليق منظومة العدالة من املداخيل األساسية لتحصني هذه املنظومة من مظاهر الفساد‬

‫واالحنراف‪ ،‬ملا لذلك من آثار على تعزيز ثقة املواطن فيها وتكريس دورها يف ختليق احلياة العامة ودعم‬

‫وإشاعة قيم ومبادئ املسؤولية واحملاسبة واحلكامة اجليدة‪.‬‬

‫وينبين ختليق منظومة العدالة على معاجلة متكاملة‪ ،‬جتم بني املقاربة القانونية الرامية إىل‬

‫حتصني هذه املنظومة ضد خمتلف أسباب الفساد‪ ،‬وبني املقاربة األخالقية املرتكزة على جمموعة من القيم‬

‫والواجبات الضابطة لقواعد السلوك املهين‪ ،‬واهلادفة إىل متلكـ مبادئ األخالقيات والسلوكيات القومية‪،‬‬

‫ترسيخا للمسؤولية األدبية واألخالقية لكل الفاعلني يف منظومة العدالة‪.‬‬

‫وتنبثق عن هذا املكون عدة أهداف فرعية وهي‪:‬‬

‫تعزيز آليات اجلزاء لضمان نزاهة وشفافية منظومة العدالة؛‬

‫‪7‬‬
‫تعزيز مبادئ الشفافية واملراقبة واملسؤولية يف املهن القضائية؛‬

‫ترسيخ القيم واملبادئ األخالقية ملنظومة العدالة؛‬

‫تعزيز دور القضاء يف ختليق احلياة العامة‪.‬‬

‫‪ .3‬تعزيز محاية القضاء للحقوق واحلريات‬

‫يرتبط تعزيز محاية القضاء للحقوق واحلريات مبراجعة السياسة اجلنائية وبإصالح سياسة‬

‫التجريم والعقاب‪ ،‬بدءً من مالءمة القانون الوطين م الدستور واالتفاقيات الدولية اخلاصة مبن اجلرمية‬

‫وضمان حقوق اإلنسان‪ ،‬وانتهاءً باختاذ تدابري تشريعية لضمان احملاكمة العادلة‪ ،‬واالرتقاء بأداء العدالة‬

‫اجلنائية‪.‬‬

‫وذلكـ بالعمل على بلوغ األهداف الفرعية التالية‪:‬‬

‫نهج سياسة جنائية جديدة؛‬

‫تطوير سياسة التجريم؛‬

‫إرساء سياسة عقابية ناجعة؛‬

‫تعزيز ضمانات احملاكمة العادلة؛‬

‫ضمان جناعة آليات العدالة اجلنائية؛‬

‫حتديث آليات العدالة اجلنائية‪.‬‬

‫‪ .4‬االرتقاء بفعالية وجناعة القضاء‬

‫يهدف االرتقاء بفعالية وجناعة القضاء إىل تسهيل الولوج إىل القانون والعدالة وإىل توفري عدالة‬

‫قريبة وفعالة يف خدمة املتقاضني‪ ،‬من خالل تطوير التنظيم القضائي وعقلنة اخلريطة القضائية والرف من‬

‫جناعة األداء القضائي وتبسيط املساطر وجتويد األحكام واخلدمات القضائية وتسهيل ولوج املتقاضني إىل‬

‫احملاكم‪ ،‬إعماال ملقتضيات الدستور املتعلقة حبقوق املتقاضني وقواعد سري العدالة‪.‬‬

‫وذلكـ بالعمل على حتقيق األهداف الفرعية التالية‪:‬‬


‫‪8‬‬
‫إرساء التنظيم القضائي على مبدأي الوحدة والتخصص؛‬

‫دعم فعالية األداء القضائي؛‬

‫تقريب القضاء من املتقاضني وعقلنة اخلريطة القضائية؛‬

‫البت يف القضايا وتنفيذ األحكام خالل آجال معقولة؛‬

‫الرف من جودة األحكام وضمان األمن القضائي؛‬

‫تسهيل الولوج إىل القانون والعدالة؛‬

‫تشجي اللجوء إىل الوسائل البديلة حلل املنازعات‪.‬‬

‫‪ .5‬إمناء القدرات املؤسسية ملنظومة العدالة‬

‫يهم إمناء القدرات املهنية كل مكونات منظومة العدالة‪ ،‬من قضاة وموظفي هيةة كتابة الضبط‬

‫وحمامني وموثقني وعدول ومفوضني قضائيني وخرباء قضائيني وترامجة حملفني وموظفني وأعوان مكلفني‬

‫مبهام الشرطة القضائية‪ ،‬وذلكـ من خالل توفري مؤسسات قادرة على تأهيل خمتلف العاملني يف هذه‬

‫املنظومة‪ ،‬وحتسني شروط الولوج إىل املهن القضائية والقانونية‪ ،‬وضمان جودة التكوين األساسي‪ ،‬واالرتقاء‬

‫مبستوى التكوين املستمر‪ ،‬وتوسي جمال التكوين املتخصص‪ ،‬وكذا تقوية القدرات املؤسساتية للمهن‬

‫القضائية والقانونية‪ ،‬ودعم آليات تعزيز ثقة املواطن يف هذه املهن‪.‬‬

‫وذلكـ من خالل األهداف الفرعية التالية‪:‬‬

‫التأهيل املؤسسي الحتضان اجلودة وضمان التميز؛‬

‫االرتقاء مبعايري وشروط ولوج وممارسة مهن منظومة العدالة؛‬

‫االرتقاء مبستوى وفعالية التكوين األساسي والتخصصي؛‬

‫دعم التكوين املستمر لضمان االحرتافية؛‬

‫رف قدرات املوارد البشرية هليةة كتابة الضبط؛‬

‫تقوية القدرات املؤسساتية للمهن القضائية والقانونية؛‬

‫‪9‬‬
‫دعم الثقة يف املهن القضائية والقانونية‪.‬‬

‫‪ .6‬حتديث اإلدارة القضائية وتعزيز حكامتها‬

‫تقتضي عصرنة أساليب اإلدارة القضائية معاجلة جوانب هيكلية وتنظيمية‪ ،‬متكنها من تسهيل أداء‬

‫القضاء ملهمته على الوجه األكمل‪ ،‬وتلبية حاجيات املواطنني بنجاعة وفعالية‪.‬‬

‫ولبلوغ هذا اهلدف يتعني النهوض بالبنية التحتية للمحاكم‪ ،‬لتوفري ظروف مالئمة للعمل‬

‫واالستقبال وحتديث أساليب اإلدارة القضائية‪ ،‬مبا يكفل عقلنة تدبري مواردها البشرية واملادية‪ ،‬واالرتقاء‬

‫بأدائها‪ ،‬م ارتكازها على استخدام التكنولوجيا احلديثة كخيار اسرتاتيجي من أجل حتقيق العدالة الرقمية‬

‫واحلوسبة الشاملة لإلجراءات واملساطر القضائية‪ ،‬وضمان اخنراط كل مكونات اإلدارة القضائية يف التطوير‬

‫النوعي خلدمات منظومة العدالة‪.‬‬

‫وذلكـ من خالل األهداف الفرعية التالية‪:‬‬

‫إقامة إدارة قضائية احرتافية ومؤهلة؛‬

‫تأسيس إدارة قضائية قائمة على الالمتركز اإلداري واملالي؛‬

‫إرساء مقومات احملكمة الرقمية؛‬

‫حتديث خدمات اإلدارة القضائية وانفتاحها على املواطن؛‬

‫الرف من مستوى البنية التحتية للمحاكم‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫‪ )2‬تقدمي االعتمادات املتوقعة للوزارة برسم سنة ‪:6112‬‬

‫‪ 1.1‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة برسم سنة ‪ 1112‬حسب البرامج‬


‫جدول ‪ :1‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة حسب الفصول‬
‫مشروع‬ ‫مشروع قانون المالية لسنة ‪6102‬‬
‫قانون المالية‬ ‫المجموع قانون‬ ‫صندوق التكافل‬
‫لسنة ‪/6102‬‬ ‫قانون المالية‬ ‫المالية لسنة‬ ‫الصندوق‬
‫العائلي‬ ‫النفقات‬
‫الخاص لدعم‬ ‫الميزانية العامة‬
‫قانون المالية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫المحاكم‬
‫لسنة ‪6102‬‬
‫‪100,00%‬‬ ‫‪3 758 484 000‬‬ ‫‪3 758 500 000‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3 758 500 000‬‬ ‫الموظفون‬
‫المعدات‬
‫‪94,71%‬‬ ‫‪824 003 000‬‬ ‫‪696 503 000‬‬ ‫‪160 000 000‬‬ ‫‪151 170 000‬‬ ‫‪385 333 000‬‬ ‫والنفقات‬
‫المختلفة‬
‫‪110,18%‬‬ ‫‪427 780 000‬‬ ‫‪555 280 000‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪248 830 000‬‬ ‫‪306 450 000‬‬ ‫االستثمار‬
‫‪100,0003%‬‬ ‫‪5 010 267 000‬‬ ‫‪5 010 283 000‬‬ ‫‪160 000 000‬‬ ‫‪400 000 000‬‬ ‫‪4 450 283 000‬‬ ‫المجموع‬
‫اسم أو أسماء مح الدولة المسيرة بصورة مستقلة و الحسابات المرصدة ألمور خصوصية‬

‫‪ 1.1‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة برسم سنة ‪ 1112‬حسب البرامج‬


‫جدول ‪ :2‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة حسب البرامج‬
‫الميزانية العامة (قانون المالية لسنة ‪)6102‬‬

‫الصندوق‬
‫صندوق التكافل‬ ‫المجموع الميزانية‬ ‫فصل المعدات‬
‫المجموع‬ ‫الخاص لدعم‬ ‫برامج الوزارة‬
‫العائلي‬ ‫العامة ‪6102‬‬ ‫فصل االستثمار‬ ‫والنفقات‬ ‫فصل الموظفين‬
‫المحاكم ‪6102‬‬
‫المختلفة‬

‫برنامج‬
‫‪2 800 161 066,67‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪71 000 000,00‬‬ ‫‪2 569 161 066,67‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫‪63 494 400,00‬‬ ‫‪2 505 666 666,67‬‬ ‫النجاعة‬
‫القضائية‬
‫برنامج تعزيز‬
‫‪20 100 000,00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪100 000,00‬‬ ‫‪20 000 000,00‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫‪20 000 000,00‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫الحقوق‬
‫والحريات‬
‫برنامج‬
‫تحديث‬
‫‪29 858 000,00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5 500 000,00‬‬ ‫‪24 358 000,00‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫‪24 358 000,00‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫المنظومة‬
‫القضائية‬
‫والقانونية‬
‫برنامج‬
‫‪2 160 163 933,33‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪323 400 000,00‬‬ ‫‪1 836 763 933,33‬‬ ‫‪306 450 000,00‬‬ ‫‪277 480 600,00‬‬ ‫‪1 252 833 333,33‬‬ ‫المواكبة‬
‫والقيادة‬
‫‪5 010 283 000,00‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪400 000 000,00‬‬ ‫‪4 450 283 000,00‬‬ ‫‪306 450 000,00‬‬ ‫‪385 333 000,00‬‬ ‫‪3 758 500 000,00‬‬ ‫المجموع‬

‫‪11‬‬
‫‪ )3‬توزيع جهوي العتمادات برامج الوزارة‬

‫يشار إىل أنه بالنسية لالعتمادات اخلاصة بالسنة املالية ‪ ،2112‬مت توزيعها جهويا يف كراسات امليزانية‬
‫بالنسبة للربناجمني األول والرابع‪ ،‬وهي كالتالي‪:‬‬

‫البرنامج األول‪ :‬النجاعة القضائية‬

‫جدول ‪ :3‬ملخص االعتمادات املتوقعة للوزارة حسب اجلهات‬

‫الميزانية العامة‬
‫الصندوق‬
‫صندوق التكافل‬ ‫فصل المعدات‬ ‫الجهات‬
‫المجموع‬ ‫الخاص لدعم‬
‫العائلي‬ ‫والنفقات‬ ‫فصل الموظفين‬
‫المحاكم‬
‫المختلفة‬
‫‪108 691 782,90‬‬ ‫‪108 691 782,90‬‬ ‫طنجة ‪ -‬تطوان ‪-‬‬
‫الحسيمة‬
‫‪79 028 779,14‬‬ ‫‪79 028 779,14‬‬ ‫الشرق‬
‫‪195 836 099,27‬‬ ‫‪195 836 099,27‬‬ ‫فاس ‪ -‬مكناس‬
‫‪1 479 624 741,48‬‬ ‫‪1 479 624 741,48‬‬ ‫الرباط ‪ -‬سال ‪-‬‬
‫القنيطرة‬

‫‪70 664 030,86‬‬ ‫‪70 664 030,86‬‬ ‫بني مالل ‪ -‬خنيفرة‬

‫‪292 513 968,02‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪71 000 000,00‬‬ ‫‪63 494 400,00‬‬ ‫‪292 513 968,02‬‬ ‫الدار البيضاء الكبرى‬
‫‪ -‬سطات‬
‫‪123 727 885,89‬‬ ‫‪123 727 885,89‬‬ ‫مراكش ‪ -‬آسفي‬
‫‪38 306 790,62‬‬ ‫‪38 306 790,62‬‬ ‫درعة ‪ -‬تافياللت‬
‫‪58 190 861,96‬‬ ‫‪58 190 861,96‬‬ ‫سوس ‪ -‬ماسة‬
‫‪19 396 953,99‬‬ ‫‪19 396 953,99‬‬ ‫كلميم ‪ -‬واد نون‬
‫‪33 076 887,77‬‬ ‫‪33 076 887,77‬‬ ‫العيون ‪ -‬الساقية‬
‫الحمراء‬
‫‪6 615 377,55‬‬ ‫‪6 615 377,55‬‬ ‫الداخلة ‪ -‬وادي‬
‫الذهب‬

‫‪2 800 161 066,67‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪71 000 000,00‬‬ ‫‪63 494 400,00‬‬ ‫‪2 505 666 666,67‬‬ ‫المجموع‬

‫‪12‬‬
‫البرنامج الرابع‪ :‬المواكبة والقيادة‬

‫جدول ‪ :4‬ملخص االعتمادات املتوقعة للوزارة حسب اجلهات‬

‫الميزانية العامة‬
‫الصندوق الخاص‬ ‫الجهات‬
‫المجموع‬ ‫فصل االستثمار‬ ‫فصل المعدات‬
‫لدعم المحاكم‬ ‫فصل الموظفين‬
‫والنفقات المختلفة‬
‫طنجة ‪ -‬تطوان ‪-‬‬
‫‪102 345 891,44‬‬ ‫‪48 000 000,00‬‬ ‫‪54 345 891,44‬‬ ‫الحسيمة‬

‫الشرق‬
‫‪39 514 389,57‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫‪39 514 389,57‬‬
‫فاس ‪ -‬مكناس‬
‫‪113 918 049,64‬‬ ‫‪16 000 000,00‬‬ ‫‪97 918 049,64‬‬
‫الرباط ‪ -‬سال ‪-‬‬
‫‪912 262 370,74‬‬ ‫‪172 450 000,00‬‬ ‫‪739 812 370,74‬‬ ‫القنيطرة‬

‫بني مالل ‪ -‬خنيفرة‬


‫‪38 332 015,44‬‬ ‫‪3 000 000,00‬‬ ‫‪35 332 015,44‬‬
‫الدار البيضاء الكبرى‬
‫‪156 256 984,01‬‬ ‫‪10 000 000,00‬‬ ‫‪146 256 984,01‬‬ ‫‪ -‬سطات‬
‫‪323 400 000,00‬‬ ‫‪277 480 600,00‬‬
‫مراكش ‪ -‬آسفي‬
‫‪87 863 942,95‬‬ ‫‪26 000 000,00‬‬ ‫‪61 863 942,95‬‬
‫درعة ‪ -‬تافياللت‬
‫‪39 153 395,31‬‬ ‫‪20 000 000,00‬‬ ‫‪19 153 395,31‬‬
‫سوس ‪ -‬ماسة‬
‫‪32 095 430,98‬‬ ‫‪3 000 000,00‬‬ ‫‪29 095 430,98‬‬
‫كلميم ‪ -‬واد نون‬
‫‪9 698 476,99‬‬ ‫‪0,00‬‬ ‫‪9 698 476,99‬‬
‫العيون ‪ -‬الساقية‬
‫‪20 538 443,88‬‬ ‫‪4 000 000,00‬‬ ‫‪16 538 443,88‬‬ ‫الحمراء‬

‫‪7 307 688,78‬‬ ‫‪4 000 000,00‬‬ ‫‪3 307 688,78‬‬ ‫الداخلة ‪ -‬وادي‬
‫الذهب‬
‫‪2 160 163 933,33‬‬ ‫‪323 400 000,00‬‬ ‫‪306 450 000,00‬‬ ‫‪277 480 600,00‬‬ ‫‪1 252 833 333,33‬‬ ‫المجموع‬

‫‪13‬‬
‫‪ )4‬برجمة ميزانياتية لسنيت ‪ 6112‬و‪6112‬‬
‫جدول ‪ :5‬الربجمة امليزانياتية لسنيت ‪ 2112‬و‪ 2112‬حسب طبيعة النفقة‪.‬‬
‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫إسقاطات‬ ‫مشروع قانون المالية للسنة‬ ‫قانون المالية للسنة‬
‫‪4 598 939 000,00‬‬ ‫‪4 455 003 000,00‬‬ ‫‪4 461 487 000,00‬‬ ‫نفقات التسيير‬
‫‪3 758 500 000,00‬‬ ‫‪3 758 500 000,00‬‬ ‫‪3 758 484 000,00‬‬ ‫نفقات الموظفين‬
‫‪840 439 000,00‬‬ ‫‪696 503 000,00‬‬ ‫‪703 003 000,00‬‬ ‫نفقات المعدات والنفقات المختلفة‬
‫‪445 333 000,00‬‬ ‫‪385 333 000,00‬‬ ‫‪385 333 000,00‬‬ ‫الميزانية العامة‬
‫‪235 106 000,00‬‬ ‫‪151 170 000,00‬‬ ‫‪157 670 000,00‬‬ ‫الصندوق الخاص لدعم المحاكم‬
‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫صندوق التكافل العائلي‬
‫‪471 344 000,00‬‬ ‫‪555 280 000,00‬‬ ‫‪548 780 000,00‬‬ ‫نفقات االستثمار‬
‫‪306 450 000,00‬‬ ‫‪306 450 000,00‬‬ ‫‪306 450 000,00‬‬ ‫الميزانية العامة‬
‫‪164 894 000,00‬‬ ‫‪248 830 000,00‬‬ ‫‪242 330 000,00‬‬ ‫الصندوق الخاص لدعم المحاكم‬

‫‪5 070 283 000,00‬‬ ‫‪5 010 283 000,00‬‬ ‫‪5 010 267 000,00‬‬ ‫المجموع‬

‫جدول ‪ :2‬ملخص االعتمادات املتوقعة للوزارة حسب الربامج‬


‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫إسقاطات‬ ‫مشروع قانون المالية للسنة‬
‫‪2 800 161 066,67‬‬ ‫‪2 800 161 066,67‬‬ ‫برنامج النجاعة القضائية‬
‫‪2 629 161 066,67‬‬ ‫‪2 569 161 066,67‬‬ ‫الميزانية العامة‬
‫‪71 000 000,00‬‬ ‫‪71 000 000,00‬‬ ‫الصندوق الخاص لدعم المحاكم‬
‫‪160 000 000,00‬‬ ‫‪160 000 000,00‬‬ ‫صندوق التكافل العائلي‬
‫‪20 100 000,00‬‬ ‫‪20 100 000,00‬‬ ‫برنامج تعزيز والحريات‬
‫‪20 000 000,00‬‬ ‫‪20 000 000,00‬‬ ‫الميزانية العامة‬
‫‪100 000,00‬‬ ‫‪100 000,00‬‬ ‫الصندوق الخاص لدعم المحاكم‬
‫برنامج تحديث المنظومة‬
‫‪29 858 000,00‬‬ ‫‪29 858 000,00‬‬
‫القضائية والقانونية‬
‫‪24 358 000,00‬‬ ‫‪24 358 000,00‬‬ ‫الميزانية العامة‬
‫‪5 500 000,00‬‬ ‫‪5 500 000,00‬‬ ‫الصندوق الخاص لدعم المحاكم‬
‫‪2 160 163 933,33‬‬ ‫‪2 160 163 933,33‬‬ ‫برنامج المواكبة والقيادة‬
‫‪1 836 763 933,33‬‬ ‫‪1 836 763 933,33‬‬ ‫الميزانية العامة‬
‫‪323 400 000,00‬‬ ‫‪323 400 000,00‬‬ ‫الصندوق الخاص لدعم المحاكم‬
‫‪5 070 283 000,00‬‬ ‫‪5 010 283 000,00‬‬ ‫المجموع‬

‫‪14‬‬
‫الجزء الثاني‪ :‬تقديم برامج وزارة العدل والحريات‬

‫الربنامج األول‪ :‬النجاعة القضائية‬


‫‪ .0‬استراتيجية البرنامج األول‬

‫أ‪ .‬ملخص استراتيجية البرنامج وغاياتها العامة‬


‫تتمثل النجاعة القضائية يف تسري وترية معاجلة امللفات وتنفيذ األحكام وتسهيل ولوج املتقاضني إىل‬

‫احملاكم وكذا تقريب القضاء من املتقاضني من خالل عقلنة اخلريطة القضائية وإجناز تشارك اسرتاتيجي‬

‫يبدأ من املتقاضي‪ ،‬ليمر مبساعدي القضاء وليصل أخرياً إىل القاضي وذلك من أجل حتقيق حكامة قضائية‬

‫جيدة‪.‬‬

‫ومن ضمن احملاور األساسية اليت جاء بها نص اخلطاب امللكي السامي مبناسبة ثورة امللك والشعب‬

‫بتاريخ ‪ 51‬غشت ‪ 5111‬يف نطاق املنظور االسرتاتيجي إلصالح القضاء حمور الرف من النجاعة القضائية‪،‬‬

‫وهو حمور له أهمية تتمثل يف تأسيس بناء صلب تتحقق معه األهداف االسرتاتيجية املسطرة يف جمال إصالح‬

‫القضاء بأسلوب عقالني ومنهجية جديدة حكيمة وطموحة‪.‬‬

‫ويهدف هذا الربنامج إىل مخس أهداف‪:‬‬

‫‪ -‬الرف من وترية تصفية القضايا‬

‫تشكل تصفية القضايا حمط اهتمام متزايد داخل الوسط القضائي‪ ،‬باعتبارها ترتبط أساسا حبقوق‬

‫املتقاضني‪ ،‬وذلك بتعيني امللفات يف اجللسات بتواريخ مناسبة وفق ما يقتضيه القانون‪ ،‬وبضرورة االطالع على‬

‫امللفات من طرف القضاة قبل انعقاد اجللسات بفرتة زمنية معقولة‪ ،‬حتى متكنهم من الوقوف بكل دقة على‬

‫وقائ كل قضية واإلحاطة مبختلف جوانبها‪ ،‬مما جينب التمديدات اليت تساهم يف تعطيل وترية تصفية‬
‫القضايا‪ ،‬كما تساهم كل من هيةة كتابة الضبط واملفوضني القضائيني يف إطار قيامهم باملهام املوكولة‬

‫إليهم بشكل فعال يف التعجيل بتنفيذ كل اإلجراءات املتعلقة بامللفات‪.‬‬

‫‪ -‬الرف من تنفيذ األحكام يف امليدان املدني‬

‫جلوء املتقاضني واملواطنني أصحاب احلقوق إىل القضاء يتوخون منه إصدار األحكام وتنفيذها على‬

‫خصومهم دون أي عوائق وضمان حقوقهم‪ ،‬مما يدعو اجلهاز القضائي إىل االلتزام بقرارات القضاء ومراعاة‬

‫األحكام القضائية النهائية اليت اكتسبت قوة الشيء املقضي به‪ ،‬وذلك بالعمل على تنفيذها‪ ،‬وال ميكن بلوغ‬

‫هذا اهلدف إال بالعمل على تصفية امللفات التنفيذية القدمية‪ ،‬ودعم وتقوية جهاز التنفيذ وتعزيزه على‬

‫مستوى احملاكم باملوارد الالزمة‪.‬‬

‫‪ -‬الرف من وترية تنفيذ املقررات القضائية الزجرية وحتصيل الغرامات والصوائر‬

‫يشكل تنفيذ املقررات القضائية الزجرية حمورا أساسيا يف الرف من النجاعة القضائية‪ ،‬حبيث يعطي‬

‫مصداقية لألحكام والقرارات الصادرة عن حماكم اململكة‪ ،‬كما ميكن من الرف من موارد الدولة يف الشق‬

‫املتعلق بالغرامات واإلدانات النقدية والصوائر واملصاريف القضائية‪ .‬وقد أوىل امليثاق الوطين إلصالح منظومة‬

‫العدالة حيزا مهما هلذا اهلدف من خالل احلث على إحداث وحدات خاصة بالتحصيل‪ ،‬تسعى الوزارة إىل تتب‬

‫تنزيلها جبمي احملاكم‪ ،‬من خالل احلرص على منحها االستقاللية عن األجهزة األخرى التابعة لكتابة‬

‫الضبط‪ ،‬وذلك لتمكينها من السهر على القيام مبهام التحصيل مبوظفني قارين معينني هلذه الغاية‪.‬‬

‫‪ -‬تسهيل الولوج إىل القانون والعدالة‬

‫يتحقق تسهيل الولوج إىل القانون والعدالة من خالل تطوير نظام املساعدة القضائية‪ ،‬بالعمل على‬

‫تسري إجراءاته وتوسي جماالته‪ ،‬وكذا تعميم املعلومة القانونية والقضائية على املواطنني‪ ،‬باستعمال‬

‫وسائل التواصل احلديثة‪ ،‬م تيسري ولوج النساء واألطفال ضحايا العنف والتواصل معهم‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫‪ -‬تقريب اخلدمة القضائية من املتقاضني‬

‫ينبين هذا اهلدف على عقلنة اخلريطة القضائية‪ ،‬باألخذ بعني االعتبار معايري حجم القضايا‪ ،‬وتقريب‬

‫القضاء من املتقاضني‪ ،‬م مراعاة االعتبارات الدميغرافية واجلغرافية‪ .‬كما يرمي إىل إعادة النظر يف توزي‬

‫مراكز القضاة املقيمني ودعمهم باإلمكانيات الالزمة‪ ،‬مما يضمن حتسني ظروف العمل واستقبال املتقاضني‪.‬‬

‫ب‪ .‬مسؤول البرنامج‬

‫السيد الكاتب العام لوزارة العدل واحلريات‬

‫ج‪ .‬المتدخلون في القيادة‬

‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫مديرية امليزانية واملراقبة؛‬

‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث؛‬

‫مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات؛‬

‫مديرية التشري ‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫‪ .6‬أهداف ومؤشرات قياس أداء البرنامج‬

‫الهدف ‪ :1.1‬الرفع من وتيرة تصفية القضايا‬

‫المؤشر ‪ :0.0.0‬نسبة تصفية القضايا‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.1.1‬نسبة تصفية القضايا المسجلة في الميدان المدني‬

‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫للقيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪107.5%‬‬ ‫‪106.5%‬‬ ‫‪105.5%‬‬ ‫‪104.5%‬‬ ‫‪25.301%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة األحكام الصادرة يف املوضوع عن حماكم الدرجة األوىل وحماكم االستةناف العادية‬

‫واملتخصصة من جمموع القضايا املسجلة بنفس احملاكم‪ ،‬وحيتسب بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد القضايا احملكومة خالل السنة يف امليدان املدني‪.‬‬

‫املقام‪ :‬عدد القضايا املسجلة خالل نفس السنة يف امليدان املدني‪0‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث؛‬

‫االحصائيات الدورية للمحاكم؛‬

‫تقارير اجلمعيات العمومية للمحاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫ارتباط املؤشر بعوامل أخرى خارجية ومتدخلني آخرين (احملامني‪ ،‬املفوضني واخلرباء القضائيني)؛‬

‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة االحصائيات‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫تدل النسبة الزائدة عن ‪ %011‬على أن تصفية عدد من القضايا يوازي عدد القضايا املسجلة يف السنة‬

‫وجزء من القضايا املخلفة عن السنة املاضية‪.‬‬

‫حتسني قيم هذا املؤشر يتوقف على حتديد عدد امللفات الواجب تصفيتها حسب السنوات ووض برنامج خاص‬

‫لدعم احملكمة باملوارد البشرية والوسائل اللوجستيكية الالزمة عند االقتضاء‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.1.1‬نسبة تصفية القضايا الرائجة في الميدان المدني‬

‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪05%‬‬ ‫‪80%‬‬ ‫‪79%‬‬ ‫‪78%‬‬ ‫‪77%‬‬ ‫‪76.76%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة األحكام الصادرة يف املوضوع عن حماكم الدرجة األوىل وحماكم االستةناف العادية‬

‫واملتخصصة من جمموع القضايا الرائجة (املسجلة واملخلفة) بنفس احملاكم‪ ،‬وحيتسب بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد القضايا احملكومة خالل السنة يف امليدان املدني‪.‬‬

‫املقام‪ :‬عدد القضايا الرائجة خالل نفس السنة يف امليدان املدني‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث؛‬

‫االحصائيات الدورية للمحاكم؛‬

‫تقارير اجلمعيات العمومية للمحاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫ارتباط املؤشر بعوامل أخرى خارجية ومتدخلني آخرين (مساعدي القضاء" املفوضني‪ ،‬اخلرباء‪،‬‬

‫احملامني")؛‬

‫‪19‬‬
‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة االحصائيات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫حتسني قيم هذا املؤشر يتوقف على حتديد عدد امللفات الواجب تصفيتها حسب السنوات ووض برنامج خاص‬

‫لدعم احملكمة باملوارد البشرية والوسائل اللوجستيكية الالزمة عند االقتضاء‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ : 0.0.0.1‬نسبة القضايا المحكومة من القضايا المسجلة في الميدان الجنائي‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪21530%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫تتب هذا املؤشر ميكن من قياس تطور نسبة البت يف القضايا من جمموع القضايا املسجلة باحملكمة خالل‬

‫السنة‪ ،‬وبالتالي يدل هذا املؤشر بشكل تناسيب على أداء املوارد البشرية العاملة باحملكمة؛‬

‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد القضايا احملكومة يف امليدان اجلنائي مبجموع حماكم اململكة ؛‬

‫املقام ‪ :‬عدد القضايا املسجلة يف امليدان اجلنائي مبحاكم اململكة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر ال يدل على العدد اإلمجالي للقضايا الرائجة اليت تضم باإلضافة إىل القضايا اجلديدة القضايا‬

‫املخلفة عن السنة املاضية‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫تدل النسبة الزائدة عن ‪ %011‬على أن تصفية عدد من القضايا يوازي عدد القضايا املسجلة يف السنة‬

‫وجزء من القضايا املخلفة عن السنة املاضية‪.‬‬

‫حتسني قيم هذا املؤشر يتوقف على حتديد عدد امللفات الواجب تصفيتها حسب السنوات ووض برنامج خاص‬

‫لدعم احملكمة باملوارد البشرية والوسائل اللوجستيكية الالزمة عند االقتضاء‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :0.0.0.4‬نسبة القضايا المحكومة من القضايا الرائجة في الميدان الجنائي‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪05%‬‬ ‫‪50%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪94340%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫تتب هذا املؤشر ميكن من قياس تطور نسبة البت يف القضايا من جمموع القضايا الرائجة باحملكمة خالل‬

‫السنة‪ ،‬وبالتالي يدل هذا املؤشر بشكل تناسيب على أداء املوارد البشرية العاملة باحملكمة؛‬

‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد القضايا احملكومة يف امليدان اجلنائي مبجموع حماكم اململكة ؛‬

‫املقام ‪ :‬عدد القضايا الرائجة يف امليدان اجلنائي مبحاكم اململكة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫يعترب هذا املؤشر كميا بامتياز‪ ،‬حبيث ال يعطي فكرة عن نسبة احملكوم من املخلف‪ ،‬إال أنه يتكامل م املؤشر‬

‫املرتبط مبعدل آجال البت يف القضايا ليعطينا فكرة عن العمر االفرتاضي للملفات بكل حمكمة‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫متكنت الوزارة من رف نسب تصفية املخلف بشكل تدرجيي خالل السنوات األخرية كما تطمح للوصول إىل‬

‫نسب تقارب ‪ %011‬وذلك باالعتماد على عدة اليات (دوريات‪ ،‬مناشري‪ ،‬تطبيقات معلوماتية‪ ،‬تفتيش‬

‫تسلسلي‪ ،‬تفتيش مركزي‪ ،‬تنسيق‪ ،‬برنامج االدارة االلكرتونية‪)...‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ : 0.0.0.1‬نسبة القضايا التي تمت تصفيتها قبل إحالتها على هيئة الحكم‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6106‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪05%‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪00%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬
‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد امللفات اليت متت تصفيتها قبل إحالتها على احملكمة؛‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬جمموع امللفات املسجلة بالنيابة العامة وقضاء التحقيق‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫‪ -‬اإلحصائيات املنجزة من طرف احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬هذا املؤشر ميكن من إعطاء نظرة عن اجملهودات اليت يبدهلا قضاة التحقيق وقضاة النيابة يف معاجلة‬

‫امللفات اليت مل تتم إحالتها على احملكمة‪ ،‬إال انه ال ميكن من قياس جودة األداء القضائي‪ ،‬على اعتبار‬

‫أنه مؤشر كمي‪.‬‬

‫‪ -‬يتوقف هذا املؤشر على تدخل جهات أخرى يف هذه العملية كالشرطة القضائية‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫مت تسجيل نسبة تصفية للملفات قبل إحالتها على هيأة احلكم بلغت ‪ %22‬برسم سنة ‪ 5105‬يف أفق‬

‫حتقيق نسبة ‪ %61‬من التصفية سنة ‪ .5106‬ومن أجل حتقيق هذا اهلدف ستعمد الوزارة إىل اعتماد عدة‬

‫آليات‪ :‬مناشري‪ ،‬دوريات‪ ،‬تفعيل النصوص القانونية املتعلقة بالصلح والوساطة‪ ،‬وض برنامج خاص لتصفية‬

‫القضايا بدعم احملاكم باملوارد البشرية والوسائل اللوجستيكية الالزمة‪...‬‬

‫المؤشر ‪ :0.0.6‬نسبة تنفيذ اإلجراءات المحالة على مساعدي القضاء‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.1.1‬نسبة تنفيذ اإلجراءات المحالة على المفوضين القضائيين‬


‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون‬
‫المالية‬
‫‪67%‬‬
‫‪00%‬‬ ‫‪80%‬‬ ‫‪75%‬‬ ‫‪70%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫نسبة‬
‫إلى حدود منتصف شهر شتنبر‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة اإلجراءات املنجزة من طرف املفوضني القضائيني يف امللفات احملالة عليهم من طرف‬

‫حماكم اململكة مبختلف أنواعها ودرجاتها‪.‬‬

‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد اإلجراءات املنجزة من طرف املفوضني القضائيني‪.‬‬

‫املقام‪ :‬عدد اإلجراءات احملالة على املفوضني القضائيني إلجنازها‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون املدنية‪.‬‬

‫حماكم اململكة‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫نقص عدد املفوضني القضائيني؛‬

‫التوترات املهنية احملتملة؛‬

‫‪23‬‬
‫ضعف التكوين؛‬

‫عوائق املسطرة املدنية‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫يتوقف حتسني هذا املؤشر على حتديد آجال معقولة للتبليغ‪ ،‬م املراقبة املستمرة لشعبة التبليغ وتتب‬

‫اإلجراءات احملالة على املفوضني القضائيني وإحداث سجل التداول يكون حتت املراقبة املستمرة لرؤساء‬

‫كتابة الضبط‪ ،‬م حتسيس القضاة لالطالع على اجللسات قبل انعقادها ملعرفة امللفات غري املبلغة وحتديد‬

‫األسباب واملعيقات لتجاوزها خالل اجللسة واختاذ اإلجراء املناسب‪.‬‬

‫كما أن املصادقة على مشروع قانون املسطرة املدنية سيمكن من جتاوز معظم معيقات التبليغ والتنفيذ‪,‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.1.1‬نسبة تنفيذ اإلجراءات المحالة على الخبراء القضائيين‬

‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪69%‬‬ ‫‪87%‬‬ ‫نسبة‬
‫‪00%‬‬ ‫‪00%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪50%‬‬
‫إلى حدود منتصف شهر شتنبر‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة اإلجراءات املنجزة من طرف اخلرباء القضائيني يف امللفات احملال عليهم من طرف‬

‫حماكم اململكة مبختلف أنواعها ودرجاتها‪.‬‬

‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد اإلجراءات املنجزة من طرف اخلرباء القضائيني خالل السنة‪.‬‬

‫املقام‪ :‬عدد اإلجراءات احملالة على اخلرباء القضائيني إلجنازها خالل نفس السنة‪0‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬

‫مديرية الشؤون املدنية‪.‬‬

‫حماكم اململكة‪.‬‬

‫‪24‬‬
‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬
‫حمدودية تتب احملكمة إلجراءات اخلربة القضائية‪,‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫يتوقف حتسني هذا املؤشر على اختاذ جمموعة من التدابري منها العمل على إدراج القضايا املعني فيها خرباء‬

‫يف اجللسات العادية لتبقى حتت مراقبة رئيس اجللسة‪ ،‬م احلرص على احرتام األجل احملدد للخرباء‬

‫إلجناز اخلربة واستبداهلم عند االقتضاء يف حالة عدم احرتام األجل احملدد‪ ،‬وتكليف رؤساء كتابة الضبط‬

‫بإيالء أهمية كبرية لشعبة اخلربة‪ ،‬م تعزيز التتب واملراقبة من طرف املسؤول القضائي‪.‬‬

‫كما أن املصادقة على مشروع قانون املسطرة املدنية سيمكن من جتاوز معظم معيقات التبليغ والتنفيذ‪,‬‬

‫المؤشر ‪ : 0.0.1‬العمر االفتراضي للملفات في الميدان المدني‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الشهر‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حتديد العمر االفرتاضي للملفات من أجل حتقيق األجل املعقول يتعلق بتحديد أجل البت يف امللفات منذ‬

‫تسجيلها بالصندوق إىل غاية صدور احلكم فيها‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون املدنية؛‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫حتديد العمر االفرتاضي يف امليدان املدني تتحكم فيه العوامل التالية ‪:‬‬
‫مدى تناسب املوارد البشرية؛‬
‫حجم القضايا بكل حمكمة؛‬
‫حجم الدائرة القضائية (فيما خيص التبليغ)؛‬

‫‪25‬‬
‫طبيعة القضايا املعروضة على كل حمكمة؛‬
‫تعليق‪:‬‬
‫لتحديد العمر االفرتاضي للملف يف امليدان املدني‪ ،‬مت إجناز دراسة أولية باالعتماد على نظام تدبري القضايا‬

‫‪ s@j‬مكنت من حتديد متوسط العمر االفرتاضي للملف يف حماكم االستةناف‪ .‬ولتتميم هده املهمة‪ ،‬سيتم‬

‫القيام بدراسة ميدانية جبمي أنواع احملاكم بالتنسيق م مجي املتدخلني‪.‬‬

‫المؤشر ‪ : 0.0.4‬معدل آجال البت في القضايا في الميدان الجنائي‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الشهر‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬جمموع عدد األشهر الالزمة للبت يف جمموع القضايا اجلنائية ( ابتداء من تاريخ حتريك‬

‫الدعوى العمومية)‬

‫املقام‪ :‬عدد القضايا اليت مت البت فيها‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫‪ -‬اإلحصائيات املنجزة من طرف احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة االحصائيات‪.‬‬

‫اختالف أنواع القضايا قد يؤثر يف اختالف اجال البت على كل مرحلة (ابتدائيا أو استةنافيا)‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫أجل البت يف القضايا يف امليدان اجلنائي بالنسبة لسنيت ‪ 5104‬و ‪ 5102‬غري متوفرة‪ ،‬إال أنه مت وض معدل‬

‫تقرييب بناء على التجربة القضائية يف احملاكم من أجل حتقيق اهلدف املسطر لسنة ‪.5106‬‬

‫حتسني هذا املؤشر ميكن من قياس تطور وترية البت يف القضايا مما يدل على ارتفاع فاعلية األداء القضائي‪،‬‬

‫ويعكس هذا املؤشر بشكل مزدوج أداء القضاة وجهاز كتابة الضبط باحملكمة على حد سواء‪ ،‬غري أن دقة‬

‫معطيات هذا املؤشر ترتبط بشكل مباشر باإلحصائيات املنجزة من قبل احملاكم‪.‬‬

‫ومن أجل حتسني وضبط اإلحصائيات يف هذا الباب‪ ،‬أعدت الوزارة تطبيقات معلوماتية ستمكن من ضبط‬

‫اإلحصائيات على مستوى احملاكم بشكل جيد مما يسهل قياس هذا املؤشر‪.‬‬

‫كما سيتم وض برنامج خاص لتصفية القضايا بدعم احملاكم باملوارد البشرية والوسائل اللوجستيكية‬

‫الالزمة عند االقتضاء‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫الهدف ‪ : 1.1‬الرفع من تنفيذ األحكام الصادرة في الميدان المدني‬

‫المؤشر‪ : 0.6.0‬نسبة تنفيذ األحكام مقارنة بالطلبات المقدمة في الميدان المدني‬

‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪55%‬‬ ‫‪78.5%‬‬ ‫‪78%‬‬ ‫‪77.50%‬‬ ‫‪77%‬‬ ‫‪9030.%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة تنفيذ األحكام القضائية الصادرة عن خمتلف احملاكم االبتدائية والتجارية واإلدارية‪،‬‬

‫وحيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد األحكام املنفذة باحملاكم االبتدائية خالل السنة؛‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬عدد الطلبات املقدمة لتنفيذ األحكام القضائية برسم نفس السنة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬إشكاليات مرتبطة بالتبليغ؛‬

‫‪ -‬تعقيدات اجرائية ومسطرية؛‬

‫تعليق‪:‬‬
‫‪ -‬يتوقف حتسني قيم هذا املؤشر على صدور مشروع قانون املسطرة املدنية ملا يتضمنه من مقتضيات‬

‫وآليات جديدة لتجاوز املعيقات احلالية املرتبطة بعملية التنفيذ بشقيها األول يف مواجهة األشخاص‬

‫الذاتيني والثاني يف مواجهة أشخاص القانون العام ومن ضمنها تنظيم مؤسسة قاضي التنفيذ والذي‬

‫أسند ت إليه صالحيات قضائية وإدارية جديدة من شأنها تذليل الصعوبات واإلكراهات اليت تواجه‬

‫عملية التنفيذ من جهة‪ .‬ومن جهة أخرى فإن املشروع تضمن تدابري للنهوض مبستوى التنفيذ ضد‬

‫اإلدارة‪.‬‬
‫‪28‬‬
‫‪ -‬حث املسؤولني القضائيني على التعجيل بتنفيذ األحكام والقضاء على املخلف من ملفات التنفيذ‪.‬‬

‫‪ -‬مواكبة وتتب تقارير القضاة املكلفني بتتب إجراءات التنفيذ‪.‬‬

‫المؤشر‪ :0.6.2‬نسبة تنفيذ األحكام المتعلقة بقضاء األسرة‬

‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫المالية‬
‫‪05%‬‬ ‫‪88%‬‬ ‫‪87.30%‬‬ ‫‪87%‬‬ ‫‪86.75%‬‬ ‫‪86...%‬‬ ‫نسبة‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة تنفيذ االحكام املتعلقة بقضايا االسرة الصادرة عن أقسام قضاء االسرة وحيتسب‬

‫بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد األحكام الصادرة يف قضايا األسرة واملنفذة خالل السنة‪.‬‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬عدد الطلبات املقدمة لتنفيذ األحكام املتعلقة باألسرة برسم نفس السنة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬احملاكم؛‬

‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬ارتباط التنفيذ يف كثري من األحيان بإرادة األطراف؛‬

‫‪ -‬صعوبة التبليغ؛‬

‫‪ -‬إشكالية العناوين؛‬

‫عسر املنفذ عليهم يف قضايا النفقة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫حتسني قيم هذا املؤشر يرتبط عموما بتحسني نفس املؤشر السابق‪ ،‬وذلك بعد صدور قانون املسطرة املدنية‬

‫يف صيغته اجلديدة والسيما املقتضيات املرتبطة منها بقضايا األسرة واملتعلقة أساسا بتذييل األحكام‬

‫‪29‬‬
‫األجنبية بالصيغة التنفيذية اليت أسندت إىل الرئيس األول حملكمة االستةناف (املادة ‪ 212‬من مشروع قانون‬

‫املسطرة املدنية) وما يليها وتنفيذ األحكام املتعلقة باحلضانة (تسليم‪ ،‬زيارة‪ ،‬صلة الرحم) (املادة ‪ 211‬من‬

‫مشروع قانون املسطرة املدنية)‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫الهدف ‪ : 1.3‬الرفع من وتيرة تنفيذ المقررات القضائية الزجرية وتحصيل الغرامات والصوائر‬

‫المؤشر‪ : 0.1.0‬نسبة تطور المبالغ المحصلة‬

‫‪2020‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪100%‬‬ ‫‪65%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪45%‬‬ ‫‪35%‬‬ ‫‪22%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يرتبط هذا املؤشر بإعطاء املصداقية للمقرارات القضائية الزجرية وكذا بالرف من موارد الدولة يف‬

‫الشق املتعلق بالغرامات واإلدانات النقدية والصوائر واملصاريف القضائية‪.‬‬

‫مت اعتماد سنة ‪ 5104‬كسنة مرجعية؛‬

‫مت احتساب هذه النسب باحتساب املبالغ احملصلة برسم كل سنة بالنظر للسنة املرجعية؛‬

‫بالنسبة لسنة ‪ 5104‬مت احتساب نسبتها بالنظر لسنة ‪.5101‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية امليزانية واملراقبة‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر ال يأخذ بعني االعتبار اجملهود املبذول من طرف كتابة الضبط يف جمال التحصيل وذلك‬

‫بالنسبة للملفات التنفيذية اليت مت سلوك كافة مساطر التحصيل بشأنها وبقيت بدون جدوى‪0‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫تفعيال للتوصية عدد ‪ 71‬من ميثاق إصالح منظومة العدالة‪ ،‬بإحداث وحدة خاصة بالتحصيل‪ ،‬وتفعيال‬

‫لتوصيات اجمللس األعلى للحسابات حول ختصيص وحدة ملهمة التحصيل ومنحها االستقاللية عن األجهزة‬

‫األخرى التابعة لكتابة الضبط من أجل السهر على القيام مبهام التحصيل مبوظفني قارين معينني هلذه‬

‫الغاية‪ ،‬وتنزيال لتوصيات ندوة التحصيل املنعقدة بتاريخ ‪ 2‬ماي ‪ ،5104‬حول إحداث وحدات خاصة‬

‫بالتحصيل؛‬

‫‪31‬‬
‫واعتبارا لكل ما سبق‪ ،‬وجهت الوزارة رسالة دورية بتاريخ ‪ 54‬شتنرب ‪ ،5104‬حول التدابري اآلنية الواجب‬

‫اختاذها للرف من مردودية وحدة التبليغ والتحصيل باحملاكم تضمنت أكثر من ‪ 51‬إجراءً آنيا‪.‬‬

‫المؤشر‪:0.1.2‬نسبة المبالغ المحصلة من المبالغ المتحمل بها خالل السنة‬

‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة المستهدفة‬
‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫‪2020‬‬
‫قانون المالية‬
‫‪255%‬‬ ‫‪95%‬‬ ‫‪00%‬‬ ‫‪05%‬‬ ‫‪40,50%‬‬ ‫‪.0,91%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يرتبط هذا املؤشر بالتخفيف من حجم التكفالت الباقية بدون حتصيل‬

‫مت اعتماد املبالغ املتحصلة خالل السنة بالنظر للمبالغ املتكفل بها برسم نفس السنة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية امليزانية واملراقبة‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر ال يأخذ بعني االعتبار حجم املخلف من التكفالت الباقية بدون حتصيل والذي هو يف ارتفاع‬

‫متواتر‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫املالحظ أن جل احملاكم تتجه حنو التكفل جبمي املبالغ املالية احملكوم بها‪ ،‬وهو ما يفسر ارتفاع هذه‬

‫التكفالت بشكل كبري خاصة خالل سنة ‪ 5104‬ومن املنتظر أن تعرف ارتفاعا متصاعدا خالل السنوات‬

‫القادمة‪ ،‬ومن أجل التقليص من حجم املخلف من هذه التكفالت‪ ،‬فإن الوزارة بصدد تفعيل اتفاقية التعاون‬

‫والشراكة املوقعة م اخلزينة العامة للمملكة وذلك يف الشق املرتبط بتحسني اجلوانب املالية واحملاسبية‬

‫لكتابة الضبط باحملاكم وكذا املساهمة يف عملية التحصيل خبصوص امللفات اليت عجزت كتابة الضبط‬

‫عن تنفيذها‪ ،‬واتباع مسطرة االلغاءات خبصوص التكفالت اليت تعذر تنفيذها‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫الهدف ‪ : 1.4‬تسهيل الولوج إلى القانون والعدالة‬

‫المؤشر‪ :0.4.1‬عدد الخدمات اإللكترونية الموجهة للمتقاضين وعموم المواطنين‬


‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫القيمة المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫جميع الخدمات التي‬ ‫عدد‬
‫تم حصرها‬
‫‪25‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪25‬‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على جمموع اخلدمات االلكرتونية املقدمة للمتقاضني ومساعدي القضاء وعموم‬

‫املواطنني بهدف تسهيل وتبسيط اإلجراءات وتسهيل الولوج إىل املعلومة القضائية والقانونية‪.‬‬

‫وميكن من احتساب عدد اخلدمات االلكرتونية املوجهة بصفة مباشرة للمتقاضني وعموم املواطنني‪،‬‬

‫حيث تقوم مديرية الدراسات والتعاون والتحديث بتطويرها تدرجييا‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬املؤشر يعترب من املؤشرات الكمية حبيث يرتكز على وحدة عددية ال تعكس مدى جودة اخلدمات‬

‫املقدمة واليت تتطلب آليات قياس مستوى الرضى املعتمدة بتنسيق م اللجنة األوروبية لفعالية‬

‫العدالة ‪ CEPEJ‬واليت تأخذ مسارها يف طور التفعيل والتعميم؛‬

‫‪ -‬تطوير بعض اخلدمات مرتبط بالتوقي واألداء االلكرتوني؛‬

‫‪ -‬الرف من عدد بعض اخلدمات املقدمة مرتبط مبدى اخنراط مقدمي اخلدمات اخلارجيني‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫مت إىل حدود سنة ‪ 5102‬تطوير جمموعة من اخلدمات االلكرتونية تستهدف املواطن بصفة مباشرة واليت‬

‫تندرج يف إطار سياسة القرب اليت تنهجها وزارة العدل واحلريات واليت تهم أنواع ودرجات احملاكم‪:‬‬

‫‪ -‬تتب مآل امللفات والقضايا مبختلف حماكم اململكة؛‬

‫‪33‬‬
‫‪ -‬تتب اجللسات مبختلف حماكم اململكة؛‬

‫‪ -‬تتب مآل الشكايات واحملاضر مبختلف احملاكم االبتدائية واالستةنافية العادية؛‬

‫‪ -‬تتب السجل العدلي احمللي واملركزي؛‬

‫‪ -‬االطالع على السجل التجاري‪...‬‬

‫المؤشر‪ : 1.4.2‬عدد النصوص القانونية التي تم تجميعها وتحيينها‬


‫‪-‬‬

‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫المالية‬

‫‪.0‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪15‬‬ ‫(إلى غاية‬ ‫‪10‬‬ ‫‪..‬‬ ‫عدد‬


‫يوليوز ‪)1520‬‬
‫‪-‬‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب هذا املؤشر عدد النصوص القانونية اليت مت جتميعها وحتيينها‪ ،‬حيث يكتسي أهميته نظرا‬

‫للمشاكل اليت أصبحت تطرحها وفرة الطبعات غري الرمسية هلذه النصوص‪ ،‬وما يرتتب عن ذلك من‬

‫انعكاسات سلبية متس جبودتها اللغوية‪ ،‬فكثري منها مل يسلم من األخطاء املادية‪ ،‬وكثري منها تنقصه الدقة‬

‫وغياب املهنية أحيانا يف تطبيق تقنيات التحيني الالزمة إلعدادها للنشر‪ ،‬وتفاديا هلذه املشاكل املرتبطة بفن‬

‫صناعة التشري فإن وزارة العدل واحلريات عملت على جتمي النصوص اجلاهزة السارية املفعول والعمل على‬

‫تتب خمتلف القوانني املعدلة للنصوص القانونية السارية النفاذ‪ ،‬وحتيينها ونشرها يف املوق اإللكرتوني‬

‫للوزارة "موق عدالة البوابة القانونية والقضائية"‪ ،‬وااللتزام بتوزي أقراص مدجمة على كافة القضاة‬

‫واحملامني تتضمن النصوص القانونية احملينة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫قسم تتب وحتيني النصوص القانونية مبديرية التشري‬

‫‪34‬‬
‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬
‫هذا املؤشر عددي يرتبط بإنتاجية مديرية التشري فيما خيص التجمي والتحيني‪ ،‬إال أنه يبقى ذا مدلول‬

‫مهم يف إطار تسهيل الولوج إىل القانون‪ ،‬أما عن القيم املرتبطة به فتحقيقها رهني بالتكوين يف جمال حتيني‬

‫النصوص التشريعية والتنظيمية وسد اخلصاص يف عدد القضاة واألطر اإلدارية املتخصصة‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫إن مسطرة حتيني النصوص القانونية مرتبطة بتنزيل مشاري النصوص القانونية املدرجة باملخطط‬

‫التشريعي‪ ،‬ونشرها باجلريدة الرمسية بعد املصادقة عليها‪ ،‬ويف هذا االطار فإن عملية حتيني النصوص‬

‫القانونية تتم بعد نشر القوانني باجلريدة الرمسية‪ ،‬كما أن عملية التحيني تتعلق كذلك بإعادة نشر‬

‫النصوص القانونية اجلاهزة م االشارة يف هوامشها إىل مراج النصوص التنظيمية التطبيقية هلا ومراج‬

‫النصوص القانونية املضمنة يف موادها‪ ،‬ويف هذا االطار فقد مت جتمي وحتيني عدد من النصوص القانونية‬

‫خالل سنة ‪ 5104‬وكذلك خالل سنة ‪ 5102‬وهي كاآلتي‪:‬‬

‫أوال‪ :‬النصوص القانونية التي تم تجميعها وتحيينها خالل سنة ‪ 6102‬اآلتية‪:‬‬

‫نصوص قانونية منشورة باللغة العربية‪:‬‬

‫‪ -0‬قانون االلتزامات والعقود ‪5104/15/07‬؛‬

‫‪ -5‬مدونة التجارة ‪5104/11/02‬؛‬

‫‪5104/15/07‬؛‬ ‫‪ -1‬مدونة الشغل‬

‫‪ -4‬التحفيظ العقاري ‪5104/12/12‬‬

‫‪ -2‬جمموعة القانون اجلنائي ‪5104/11/54‬‬

‫‪ -6‬املسطرة املدنية ‪5104/14/11‬؛‬

‫‪ -7‬إحداث حماكم جتارية ‪5104/12/52‬؛‬

‫‪ -2‬األماكن املعدة للسكنى ‪5104/10/57‬؛‬

‫‪35‬‬
‫‪ -1‬احلالة املدنية ‪5104/12/50‬؛‬

‫‪ -01‬ظهري شريف بشأن عقود كراء االمالك أو االماكن املستعملة للتجارة أو الصناعة أو احلرف‬
‫‪5104/12/51‬؛‬

‫‪ -00‬القانون رقم ‪ 52011‬املتعلق بالتجزئات العقارية واجملموعات السكنية وتقسيم العقارات‬


‫‪5104/12/51‬؛‬

‫‪ -05‬السالمة الصحية للمنتجات الغذائية ‪5104/15/05‬؛‬

‫‪ -01‬مهنة التوثيق ‪5104/12/57‬؛‬

‫‪ -04‬الرتامجة املقبولون لدى احملاكم ‪5104/12/50‬؛‬

‫‪ -02‬اخلرباء القضائيون ‪5104/12/06‬؛‬

‫‪ -06‬احملالت املعدة للسكنى أو لالستعمال املهين تنظيم العالقات التعاقدية بني املكري واملكرتي‬
‫‪5104/10/57‬؛‬

‫اإليداع القانوني ‪5104/14/52‬؛‬ ‫‪-07‬‬

‫اإلجيار املفضي إىل متلك العقار ‪5104/15/07‬؛‬ ‫‪-02‬‬

‫نظام امللكية املشرتكة للعقارات املبنية ‪5104/12/12‬؛‬ ‫‪-01‬‬

‫حقوق املؤلف واحلقوق اجملاورة ‪5104/17/15‬؛‬ ‫‪-51‬‬

‫املفوضني القضائيني – تنظيم املهنة ‪5104/12/06‬؛‬ ‫‪-50‬‬

‫محاية املستهلك ‪5104/11/02‬؛‬ ‫‪-55‬‬

‫خطة العدالة ‪5104/16/52‬؛‬ ‫‪-51‬‬

‫‪5104/17/10‬؛‬ ‫مهنة النساخة‬ ‫‪-54‬‬

‫التربع باألعضاء واألنسجة البشرية وأخذها وزرعها ‪.5104/17/54‬‬ ‫‪-52‬‬

‫‪36‬‬
‫نصوص قانونية منشورة باللغة الفرنسية‪:‬‬

‫‪ - 0‬احلالة املدنية ‪5104/12/55‬؛‬

‫‪ - 5‬الرتامجة املقبولون لدى احملاكم ‪5104/15/11‬؛‬

‫‪ - 1‬اخلرباء القضائيون ‪5104/15/11‬؛‬

‫صندوق التكافل العائلي ‪ 5104/10/11‬؛‬ ‫‪- 4‬‬

‫‪ - 2‬كفالة األطفال املهملني ‪ 5104/11/51‬؛‬

‫‪ - 6‬التجزئات العقارية واجملموعات السكنية وتقسيم العقارات ‪ 5104 /12/11‬؛‬

‫التحفيظ العقاري ‪5104/12/14‬؛‬ ‫‪- 7‬‬

‫‪ - 2‬ظهري شريف بشأن عقود كراء األمالك أو األماكن املستعملة للتجارة أو الصناعة أو احلرف‬
‫‪. 5104/12/17‬‬

‫ثانيا‪ :‬النصوص القانونية التي تم تجميعها وتحيينها خالل سنة ‪ 6102‬اآلتية‪:‬‬

‫نصوص قانونية منشورة باللغة العربية‪:‬‬

‫‪ -0‬قانون االلتزامات والعقود ظهري ‪ 1‬رمضان ‪ 05( 0110‬أغسطس ‪)0101‬؛‬

‫‪ -5‬قانون املسطرة اجلنائية فاتح يونيو ‪ 5102‬؛‬

‫‪ -1‬ظهري شريف رقم ‪ 00220176‬يضبط مبوجبه حق تأسيس اجلمعيات؛‬

‫‪ -4‬القانون رقم ‪ 25012‬املتعلق مبدونة السري على الطرق؛‬

‫‪ -2‬القانون رقم ‪ 16011‬املتعلق حبرية األسعار واملنافسة؛‬

‫‪ -6‬القانون رقم ‪ 01012‬املتعلق بتسنيد الديون الرهنية؛‬

‫‪ -7‬القانون رقم ‪ 14011‬املتعلق مبؤسسات االئتمان واهليةات املعتربة يف حكمها؛‬

‫‪ -2‬ظهري شريف رقم ‪ 00110516‬صادر يف ‪ 2‬ربي األول ‪ 51( 0410‬فرباير ‪ )5101‬يتعلق مبدونة‬
‫األوقاف؛‬
‫‪37‬‬
‫‪ -1‬القانون رقم ‪ 54011‬املتعلق بسالمة املنتوجات واخلدمات وبتتميم الظهري الشريف الصادر‬

‫يف ‪ 1‬رمضان ‪ 05( 0110‬أغسطس ‪ )0101‬مبثابة قانون االلتزامات والعقود؛‬

‫‪ -01‬القانون رقم ‪ 011001‬املتعلق بالقضاء العسكري؛‬

‫‪ -00‬القانون رقم ‪ 005005‬املتعلق بالتعاونيات‪.‬‬

‫نصوص قانونية منشورة باللغة الفرنسية‪:‬‬

‫‪ - 0‬القانون رقم ‪ 20011‬يتعلق باإلجيار املفضي إىل متلك العقار؛‬

‫‪ - 5‬القانون رقم ‪ 52017‬يتعلق بالسالمة الصحية للمنتجات الغذائية؛‬

‫‪ - 1‬القانون رقم ‪ 11012‬يتعلق حبماية األشخاص الذاتيني جتاه معاجلة املعطيات ذات الطاب‬
‫الشخصي؛‬

‫‪ - 4‬القانون رقم ‪ 10012‬يقضي بتحديد تدابري حلماية املستهلك؛‬

‫‪ - 2‬القانون رقم ‪ 5011‬املتعلق حبقوق املؤلف واحلقوق اجملاورة ؛‬

‫‪ - 6‬القانون رقم ‪ 62011‬بشأن اإليداع القانوني؛‬

‫‪ - 7‬ظهري شريف رقم ‪ 0- 27- 127‬بشأن العفو؛‬

‫‪ - 2‬القانون رقم ‪ 07012‬املتعلق بشركات املساهمة؛‬

‫‪ - 1‬القانون رقم ‪ 2016‬املتعلق بشركة التضامن وشركة التوصية البسيطة وشركة التوصية باألسهم‬
‫والشركة ذات املسؤولية احملدودة وشركة احملاصة؛‬

‫‪ - 01‬القانون رقم ‪ 16011‬املتعلق حبرية األسعار واملنافسة؛‬

‫‪ - 00‬ظهري شريف مبثابة قانون رقم ‪ 00740112‬بتاريخ ‪ 54‬مجادى الثانية ‪ 02( 0114‬يوليوز‬
‫‪ )0174‬يتعلق بالتنظيم القضائي للمملكة؛‬

‫‪ - 05‬القانون رقم ‪ 40011‬احملدث مبوجبه حماكم إدارية؛‬

‫‪ - 01‬القانون رقم ‪ 21011‬احملدثة مبوجبه حماكم استةناف إدارية؛‬

‫‪38‬‬
‫‪ - 04‬القانون رقم ‪ 45001‬املتعلق بتنظيم قضاء القرب وحتديد اختصاصاته‪.‬‬

‫المؤشر ‪ :0.4.1‬نسبة تفعيل وتجهيز خاليا التكفل بالنساء واألطفال‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.3.1‬نسبة النساء واألطفال المتكفل بهم على صعيد خاليا التكفل بالنساء واألطفال‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪111%‬‬ ‫‪111%‬‬ ‫‪111%‬‬ ‫نسبة‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر باالعتماد على املعطيات التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد النساء واألطفال املتكفل بهم؛‬

‫املقام‪ :‬عدد الوافدين على اخللية‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫اإلحصائيات املنجزة من طرف احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة االحصائيات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من قياس مدى فعالية وجاهزية خاليا التكفل بالنساء واألطفال على مستوى احملاكم‪،‬‬

‫وكذا مدى قيام هذه اخلاليا باألدوار املنوطة بها املتمثلة أساسا يف تسهيل ولوج هاتني الفةتني للقانون‬

‫والعدالة‪ ،‬فخالل سنة ‪ 5104‬مت التكفل مبا جمموعه ‪ 7256‬طفال و‪ 01011‬امرأة‪ ،‬يف أفق الرف من هذا‬

‫العدد يف السنوات املقبلة‪.‬‬

‫انسجاما م اجملهودات املبذولة من طرف الوزارة يف هذا املوضوع مت مايلي‪:‬‬

‫إعداد دليل عملي للمعاينة النموذجية للتكفل بالنساء واألطفال؛‬

‫‪39‬‬
‫إعداد مطبوعات للتعريف بدور اخلاليا؛‬

‫تنفيذ برنامج للتكوين لتطوير األداء القضائي وانسجامه م القانون وم املقتضيات دليل العمل؛‬

‫زيارات التتب ؛‬

‫إحداث جلان التنسيق اجلهوية مبحاكم االستةناف وجلان حملية باحملاكم االبتدائية للتواصل م‬

‫الشركاء احلكوميني ومجعيات اجملتم املدني لتيسري ولوج الفةات املعنية للحماية؛‬

‫إضافة فضاءات جديدة على مستوى اخلاليا باحملاكم؛‬

‫توفري التكوين املالئم لألطر العاملة بها‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.3.1‬نسبة خاليا التكفل بالنساء واألطفال المجهزة‬

‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪255%‬‬ ‫‪51%‬‬ ‫‪95%‬‬ ‫‪00%‬‬ ‫‪45%‬‬ ‫‪.0%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من قياس مدى جاهزية اخلاليا املكلفة بالتكفل بالنساء واألطفال ضحايا العنف على‬

‫املستوى اللوجستيكي للقيام باألدوار املنوطة بها‪.‬‬

‫يدل املؤشر على نسبة اخلاليا اجملهزة بالنسبة جملموع حماكم االستةناف واحملاكم االبتدائية وحيتسب‬

‫على أساس املعطيات التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد خاليا التكفل بالنساء واألطفال ضحايا العنف اجملهزة‪.‬‬

‫املقام‪ :‬عدد احملاكم االبتدائية وحماكم االستةناف‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات؛‬

‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫‪40‬‬
‫املديريات الفرعية اإلقليمية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫يبني املؤشر نسبة جتهيز اخلاليا اال أن تفعيلها مرتبط بعناصر أخرى من قبيل توفر موارد بشرية متخصصة‪،‬‬

‫كما أنه ميكن جتهيز مجي خاليا التكفل بالنساء واألطفال ضحايا العنف وفق املعايري النموذجية إال أن‬

‫اإلشكال مرتبط مبحدودية الفضاء املالئم الستيعاب مثل هذه التجهيزات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫بدأ جتهيز اخلاليا منذ سنة ‪ 5111‬بوترية متوسطة نظرا حملدودية الفضاء املكاني املتوفر ببعض احملاكم‬

‫والذي يستجيب للمعايري الدولية املعمول بها‪ .‬وابتداء من سنة ‪ 5102‬سيتم العمل على رف وترية التجهيز‬

‫مبعدل عشر وحدات سنويا‪.‬‬

‫وجتدر االشارة إىل ان جمموع التجهيزات املكونة هلذه اخلاليا تتقادم مما يستدعي جتديدها او تعويضها‬

‫باستمرار‪.‬‬

‫أما فيما خيص نوعية هذه التجهيزات‪ ،‬فالوزارة حتاول احرتام املعايري الدولية املعمول بها يف هذا النوع من‬

‫اخلاليا‪ ،‬وذلك بغية حتقيق األهداف التالية‪:‬‬

‫‪ -‬االستماع للمرأة يف معزل عن أطفاهلا وعن املتقاضني حال وجودهم؛‬

‫‪ -‬استقبال الطفل يف ظروف تراعي سنه وظروفه )لعب‪ ،‬كتب‪ ،‬كراسي لألطفال‪(...‬؛‬

‫‪ -‬تنظيم اجتماعات اخللية القضائية واللجنة احمللية للتنسيق )طاوالت‪ ،‬كراسي لالجتماعات‪(...،‬؛‬

‫‪ -‬حسن تدبري عمل املساعدين االجتماعيني )مكاتب‪ ،‬خزانات للحفظ‪ ،‬حاملة معطف‪(...‬؛‬

‫‪ -‬التعريف خبدمات اخللية )طاولتان منخفضتان لوض املطويات(؛‬

‫‪ -‬التهيةة النموذجية املتوسطة ملقر اخللية )مكتبني اثنني منفتحني على بعضهما وفق مساحة‬

‫حمددة(؛‬

‫‪41‬‬
‫‪ -‬تسهيل الولوج إىل مكتب اخللية )وجود مقر اخللية يف مكان قريب من النساء واألطفال املعنيني م‬

‫وض ملصقات التشوير واملسار الواجب اتباعه للوصول إىل اخللية ومدخلها(‪.‬‬

‫المؤشر‪ :0.4.4‬عدد المتقاضين المستفيدين من المساعدة القضائية‬

‫المؤشر الفرعي‪ : 1.1.1.1‬عدد المقررات باإلعفاء من أداء الرسوم القضائية عن الدعاوى أمام المحاكم (االبتدائية‬
‫واالستئناف)‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪4255‬‬ ‫‪4555‬‬ ‫‪.055‬‬ ‫‪.555‬‬ ‫‪.955‬‬ ‫عدد‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على عدد املتقاضني املستفيدين واملتوفرين على الشروط القانونية من نظام املساعدة القضائية‬

‫‪ ،‬ويتعلق األمر بالنسبة هلذا املؤشر بعدد املستفيدين من اإلعفاء من الر سوم القضائية ‪ ،‬وحيتسب بالطريقة‬

‫التالية‪:‬‬

‫‪ -‬بشكل سنوي‪ ،‬جمموع املقررات الصادرة عن احملاكم العادية واملتخصصة‪ ،‬واملتعلقة باإلعفاء من أداء‬

‫الرسوم القضائية عن الدعاوى يف املرحلتني‪ ،‬وذلك خالل سنة معينة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية‪.‬‬

‫‪ -‬مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫‪ -‬احملاكم‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬ارتباط املؤشر بعدد الطلبات املقدمة من طرف املتقاضني‪.‬‬

‫‪ -‬صعوبة حصول طاليب املساعدة القضائية على بعض الوثائق‪.‬‬

‫‪42‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫‪ -‬هذا املؤشر ميكن من رصد منحنى توس شرحية املستفيدين من املساعدة القضائية خاصة وأن‬

‫االستفادة من املساعدة القضائية تندرج بشكل مباشر يف تسهيل الولوج إىل العدالة‪.‬‬

‫‪ -‬صدور وتطبيق مرسوم املساعدة القضائية من شأنه أن يساهم بشكل ملحوظ يف حتسن قيم هذا‬

‫املؤشر ‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي‪ :1.1.1.2‬عدد المقررات المتعلقة بتعيين محام في الدعاوى المرفوعة أمام المحاكم (االبتدائية واالستئناف)‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪10600‬‬ ‫‪10500‬‬ ‫‪10400‬‬ ‫‪10300‬‬ ‫‪25202‬‬ ‫عدد‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على عدد املتقاضني املستفيدين واملتوفرين على الشروط القانونية من نظام املساعدة القضائية‪،‬‬

‫ويتعلق األمر بالنسبة هلذا املؤشر بعدد املستفيدين من تعيني حمام عن الدعوى‪ ،‬وحيتسب بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬بشكل سنوي‪ ،‬جمموع املقررات الصادرة عن احملاكم العادية واملتخصصة‪ ،‬واملتعلقة بتعيني حمام عن‬

‫الدعاوى يف املرحلتني‪ ،‬وذلك خالل سنة معينة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية‬

‫‪ -‬مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫‪ -‬احملاكم‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬ارتباط املؤشر بعدد الطلبات املقدمة من طرف املتقاضني‪.‬‬

‫‪ -‬صعوبة حصول طاليب املساعدة القضائية على بعض الوثائق‪.‬‬

‫‪43‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫‪ -‬هذا املؤشر ميكن من رصد منحنى توس شرحية املستفيدين من املساعدة القضائية خاصة وأن‬

‫االستفادة من املساعدة القضائية تندرج بشكل مباشر يف تسهيل الولوج إىل العدالة‪.‬‬

‫‪ -‬صدور وتطبيق مرسوم املساعدة القضائية من شأنه أن يساهم بشكل ملحوظ يف حتسن قيم هذا‬

‫املؤشر ‪.‬‬

‫المؤشر‪ :0.4.1‬نسبة النساء المستفيدات من صندوق التكافل العائلي‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪51%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪51%‬‬ ‫‪22%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة النساء املطلقات املعوزات املستفيدات من املخصصات املالية لصندوق التكافل العائلي‬

‫الذي يغطي مصاريف النفقة يف حالة إعسار امللزم بالنفقة وحيتسب بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬جمموع املقررات الصادرة عن حماكم اململكة باالستفادة من خمصصات صندوق التكافل‬

‫العائلي‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬جمموع الطلبات املقدمة أمام احملاكم لالستفادة من املخصصات املالية لصندوق التكافل‬

‫العائلي‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫‪ -‬مديرية امليزانية واملراقبة‪.‬‬

‫‪ -‬احملاكم؛‬

‫‪ -‬صندوق اإليداع والتدبري؛‬

‫‪44‬‬
‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬
‫‪ -‬ارتباط املؤشر بعدد الطلبات املقدمة من طرف النساء؛‬

‫‪ -‬صعوبة احلصول على بعض الوثائق املطلوبة الستصدار املقرر القضائي وصرف املخصص املالي‬

‫تعليق‪:‬‬
‫‪ -‬يهدف هذا املؤشر إىل حتقيق مقاربة النوع االجتماعي ومحاية األمهات املطلقات وحتقيق املصلحة‬

‫الفضلى للطفل ‪.‬‬

‫‪ -‬صدور القانون املعدل واملتمم للقانون املتعلق مبساطر االستفادة من املخصصات احلالية لصندوق‬

‫التكافل العائلي من شأنه املساهمة بشكل فعال يف الرف من قيمة هذا املؤشر‪ ،‬خاصة وأن مشروع‬

‫القانون املعد على مستوى هذه الوزارة سار يف اجتاه توسي دائرة املستفيدين من الصندوق وتبسيط‬

‫مساطر هذه االستفادة‪.‬‬

‫‪45‬‬
‫الهدف ‪ : 1.5‬تقريب الخدمة القضائية من المتقاضين‬

‫المؤشر‪ : 0.1.0‬عدد مراكز القضاة المقيمين المفعلة‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عدد‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على عدد مراكز القضاة املقيمني احملدثة بقرار للسيد وزير العدل واحلريات واليت ال ميارس بها‬

‫العمل القضائي حاليا وسيتم تفعيلها‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون املدنية‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫يتوقف حتسني قيم هذا املؤشر على حاجة املواطنني للخدمة القضائية‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫إن اهلدف من تفعيل املراكز املذكورة يدخل ضمن تقريب القضاء من املتقاضني‪ ،‬تفعيال لتوصيات ميثاق‬

‫إصالح منظومة العدالة‪.‬‬

‫المؤشر‪ : 1.5.1‬عدد المحاكم المحدثة‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عدد‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬

‫يدل املؤشر على عدد احملاكم اجلديدة اليت يتم إحداثها باململكة سواء من خالل ترقية مراكز قضاة‬

‫املقيمني بناء على معيار املالئمة م التقسيم اإلداري إذا كان حجم القضايا ال يرقى إىل املستوى املطلوب‬

‫(‪ 5111‬قضية)‪.‬‬

‫‪46‬‬
‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫‪ -‬احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫قيم هذا املؤشر يتوقف على حاجة املواطنني للخدمة القضائية‪,‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫‪ -‬حتسني قيم هذا املؤشر يدل على اجلهود املبذولة لعقلنة اخلريطة القضائية للمملكة مبا حيقق‬

‫التوازن بني ترشيد املوارد وتقريب اخلدمة القضائية للمواطن‪ ،‬ويبقى حتقيق هذا املؤشر رهني باملعايري‬

‫التالية‪:‬‬

‫التقطي الرتابي؛‬ ‫•‬

‫حجم القضايا؛‬ ‫•‬

‫نتائج الدراسة اجلارية حول مراجعة اخلريطة القضائية للمملكة؛‬ ‫•‬

‫كما يتوقف حتسني قيم هذا املؤشر إىل حد كبري على توفر املعايري املوضوعية املطلوبة‬ ‫•‬

‫إلحداث وحدة قضائية‪.‬‬

‫‪47‬‬
‫تقديم المشاريع المرتبطة بالبرنامج األول ‪ :‬النجاعة القضائية‬ ‫‪.3‬‬

‫المشروع ‪ : 0‬األداء القضائي في الميدان المدني‬

‫يرمي هذا املشروع إىل الوقوف على مستوى أداء احملاكم املغربية من خالل قياس تطور وترية البت يف‬

‫القضايا املعروضة على احملاكم مبختلف أنواعها ودرجاتها وكذا مستوى تنفيذ األحكام الصادرة عنها‪.‬‬

‫بالنسبة للبت يف القضايا‪ ،‬تعتزم الوزارة اختاذ مجلة من اإلجراءات والتدابري لبلوغ هذا اهلدف‪ ،‬من بينها‪:‬‬

‫إصدار منشور تعديلي ملنشور السيد الوزير عدد ‪ 17‬س‪ 5‬بتاريخ ‪ 51/11/5102‬حول تعريفة أجور‬

‫املفوضني القضائيني للتأكيد على الطاب املؤقت للمنشور؛‬

‫إصدار منشور حول محلة تصفية املخلف من اجل تعبةة احملاكم للبت يف القضايا؛‬

‫االنعكاسات اإلجيابية املرتقبة لدخول قوانني جديدة حيز التنفيذ خالل ‪( 5106‬قانون املسطرة‬

‫املدنية‪ ،‬قانون التنظيم القضائي‪ ،‬قانون املفوضني القضائيني‪ ،‬قانون اخلرباء ‪)...‬؛‬

‫توجيه منشور إىل احملاكم خبصوص االستدعاءات املوجهة للخارج من أجل حث املسؤولني‬

‫القضائيني على مراعاة االتفاقيات املتعددة األطراف املنظمة للتبليغ باخلارج؛‬

‫إصدار دورية حول موضوع تسري البت يف القضايا االنتخابية؛‬

‫حتيني املنشور املتعلق مبراقبة اخلربة وتكليف قاض بتتب إجراءاتها‪.‬‬

‫أما فيما خيص التنفيذ‪ ،‬فمن املربمج أن تتخذ مجلة من التدابري من قبيل‪:‬‬

‫مواصلة االجتماعات املتعلقة بالتنفيذ م أشخاص القانون العام؛‬

‫مواصلة االجتماعات م شركات التأمني؛‬

‫مواصلة سياسة التعبةة (مرتني يف السنة) للقضاء على املخلف يف ملفات التنفيذ؛‬

‫االنعكاسات االجيابية املرتقبة للقوانني اجلديدة خاصة قانون املسطرة املدنية؛‬

‫تتب إعمال املقتضيات اجلديدة لقانون املسطرة املدنية يف الشق املتعلق بالتبليغ والتنفيذ‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫المشروع ‪ :6‬األداء القضائي في الميدان الجنائي‬

‫يدخل تنفيذ هذا املشروع ضمن االسرتاتيجية الرامية إىل الرف من جناعة األداء القضائي‪ ،‬من خالل‬

‫تبسيط املساطر وجودة األحكام واخلدمات القضائية وتسري إجراءات البت يف القضايا وترشيد الطعون من‬

‫قبل النيابة العامة‪ ،‬وتقليص الطعون ضد األحكام الصادرة بشأن القضايا البسيطة‪ ،‬واحرتام سلطة األحكام‬

‫القضائية وضمان تنفيذها وتسري مساطر التنفيذ وضبط وتسري إجراءات التبليغ‪.‬‬

‫وللرقي باألداء القضائي يف امليدان اجلنائي‪ ،‬وجب الوقوف على حمورين اثنني‪:‬‬

‫ضرورة حتيني الرتسانة القانونية من خالل مراجعة مواد ونصوص القانون الزجري‪ ،‬مبا فيه القانون‬

‫اجلنائي وقانون املسطرة اجلنائية‪ ،‬قصد حتقيق مبادئ العدالة اجلنائية وحقوق الدفاع وما تقتضيه‬

‫النجاعة القضائية من وضوح وشفافية النصوص اليت ال تقبل التأويل الذي قد يسيء ويعرقل‬

‫التطبيق السليم للنص القانوني يف امليدان العملي ؛‬

‫استحضار دور املسؤولني القضائيني يف حتقيق النجاعة القضائية‪ ،‬بالوقوف على املؤهالت العلمية‬

‫واملواصفات الشخصية واإلدارية املطلوبة‪ ،‬وكذا تطوير مناهج العمل املستلهمة من التجارب‬

‫الناجحة وحتسني آليات وأسلوب العمل‪.‬‬

‫المشروع ‪ :1‬الولوج إلى القانون والعدالة‬

‫إن الولوج إىل العدالة يعد أحد املقومات األساسية لتحقيق حماكمة عادلة؛‬

‫ويهدف هذا املشروع إىل استحضار الوسائل واآلليات الواجب توفريها لضمان الولوج الفعلي إىل العدالة من‬

‫خالل حتديث املنظومة القانونية واملؤسساتية‪ ،‬ومن خالل اإلصالح والتكوين وختليق اإلدارة من جهة ومن‬

‫جهة ثانية عرب تطوير النظام املعلوماتي سواء املتعلق بتدبري اإلدارة القضائية‪ ،‬أو بتدبري العالقة م‬

‫املتقاضني واملرتفقني والعاملني يف املهن القضائية وخمتلف املعنيني باإلدارة القضائية‪ ،‬وضمان االتصال‬

‫اإللكرتوني بني احملاكم‪ ،‬قصد تشريح مجي املشاكل ومعاجلتها يف ما خيص مواضي حمددة ‪ :‬قضاء‬

‫‪49‬‬
‫القرب‪ ،‬الرسوم القضائية‪ ،‬املساعدة القضائية‪ ،‬الوسائل البديلة حلل النزاعات‪ ،‬الولوج إىل املعلومات القانونية‬

‫والقضائية والتتب اإللكرتوني للملفات القضائية‪ ،‬برامج تبسيط املساطر القضائية‪ ،‬استطالع رأي املتقاضني‪،‬‬

‫الصعوبات اللغوية يف القرى‪ ،‬املشاكل املطروحة على الفةات يف وضعية صعبة‪.‬‬

‫المشروع ‪ :4‬عقلنة الخريطة القضائية‬

‫يتوخى هذا املشروع وض خريطة قضائية تستجيب للحاجيات احلقيقية ملرفق العدالة‪ ،‬اليت تعد‬

‫حلقة هامة وذات أثر كبري يف مسار إصالح العدالة وعصرنتها‪ ،‬وتربز كحلقة أساسية للوصول إىل قضاء‬

‫تتوفر فيه مواصفات اجلودة والفعالية والنجاعة وسهولة اللجوء إليه واالستفادة من خدماته‪ .‬كما أن‬

‫االشتغال على اخلريطة القضائية يعد عنصرا هاما من زاوية إجناز أداة تساعد على اختاذ القرارات‪ ،‬خاصة‬

‫على مستوى حتيني توزي احملاكم وعقلنة اإلمكانيات املادية والبشرية‪ ،‬وذلك بتحديد معايري موضوعية‬

‫لالهتداء بها يف هذا اجملال‪.‬‬

‫وجتدر اإلشارة إىل أن اخلريطة القضائية ترغب من حيث الوظيفة يف جتاوز أوجه القصور يف التوزي‬

‫العادل للمهام الذي تتحمله بعض احملاكم‪ ،‬كما حتيل من حيث املفهوم على توزي الوحدات القضائية‬

‫مبختلف أنواعها ودرجاتها وكذا التنظيم اجلغرايف هلا أي خضوع كل منطقة جغرافية من مناطق املغرب‬

‫الختصاص حمكمة معينة باستثناء املؤسسات اليت يكون الرتاب الوطين ككل جمال اختصاصها‪.‬‬

‫جدول ‪ :5‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة حسب المشاريع المتعلقة ببرنامج النجاعة القضائية‬
‫صندوق التكافل‬ ‫الصندوق الخاص‬
‫املجموع‬ ‫امليزانية العامة‬ ‫مشاريع الوزارة‬
‫العائلي‬ ‫لدعم املحاكم‬
‫‪44 400 000,00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪16 000 000,00‬‬ ‫‪28 400 000,00‬‬ ‫األداء القضائي في امليدان املدني‬
‫‪90 094 400,00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪55 000 000,00‬‬ ‫‪35 094 400,00‬‬ ‫األداء القضائي في امليدان الجنائي‬
‫‪160 000 000,00 160 000 000,00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الولوج إلى القانون والعدالة‬

‫‪50‬‬
‫الربنامج الثاني‪ :‬تعزيز احلقوق واحلريات‬
‫استراتيجية البرنامج الثاني‬ ‫‪.0‬‬
‫أ‪ .‬ملخص استراتيجية البرنامج وغاياتها العامة‬
‫إن محاية حقوق املعتقلني ومعاجلة أوضاعهم يعد من بني القضايا الكربى اليت تناوهلا احلوار‬

‫الوطين إلصالح منظومة العدالة‪ ،‬ويرمي هذا الربنامج إىل تعزيز آليات اإلشراف على مراقبة أماكن‬

‫االعتقال واحليلولة بذلك دون انتهاك حقوق املعتقلني واحرتام مضامني القوانني الوطنية منها والدولية‪،‬‬

‫كما يهدف هذا الربنامج إىل ترشيد نسبة االعتقال االحتياطي من خالل تدعيم آليات العدالة اجلنائية‬

‫التصاحلية وتفعيل بدائل االعتقال ‪.‬‬

‫تعزيز املراقبة القضائية ألماكن االعتقال‪:‬‬

‫تعزيز مراقبة النيابة العامة ملدى متت املشتبه فيهم حبقوقهم‪ ،‬السيما باملساعدة القانونية‬

‫والقضائية خالل مرحلة البحث التمهيدي‪ ،‬وتقوية مراقبتها ملدى احرتام كرامة وإنسانية األشخاص‬

‫املستجوبني أثناء فرتة الوض حتت احلراسة النظرية‪.‬‬

‫احلماية من التعذيب‪:‬‬

‫حرص النيابة العامة على اختاذ جمموعة من التدابري الرامية إىل احلماية من التعذيب كإلزام‬

‫الضابطة القضائية بإخضاع األشخاص املوضوعني حتت احلراسة النظرية لفحص طيب‪ ،‬إذا لوحظ عليهم‬

‫مرضا أو عالمات أو آثار تستدعي ذلك‪.‬‬

‫ترشيد االعتقال االحتياطي‪:‬‬

‫ترشيد االعتقال االحتياطي من خالل إخضاعه لضوابط واضحة وحمددة‪ ،‬وعدم اللجوء إليه إال يف‬

‫حالة الضرورة‪ ،‬وتقليص مدده وتعليل القرارات املتعلقة به‪ ،‬م العمل على جعل هذه القرارات قابلة للطعن‬

‫أمام جهة قضائية بشروط حيددها القانون‪.‬‬


‫ب‪ .‬مسؤول البرنامج‬
‫‪ -‬السيد مدير الشؤون اجلنائية والعفو‪.‬‬

‫ج‪ .‬المتدخلون في القيادة‬


‫‪ -‬مديرية الشؤون اجلنائية والعفو‪.‬‬

‫‪52‬‬
‫‪ .6‬أهداف ومؤشرات قياس أداء البرنامج‪:‬‬

‫الهدف ‪ :1.0‬تعزيز المراقبة القضائية ألماكن االعتقال‬

‫المؤشر ‪ : 6.0.0‬عدد زيارات المراقبة ألماكن االعتقال‬

‫السنة المرجعية للقيمة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.055‬‬ ‫‪1654‬‬ ‫‪3497‬‬ ‫عدد‬
‫(إلى غاية غشت‬
‫‪)1520‬‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من حساب جمموع الزيارات ملخافر الشرطة والدرك وملراكز االعتقال اليت مت القيام بها من‬

‫طرف قضاة النيابة العامة خالل السنة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو‪:‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة اإلحصائيات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من قياس مدى احرتام احلقوق واحلريات املكفولة قانونا لألشخاص املعتقلني‪ ،‬كما ميكن‬

‫من تتب مدى استفادة خمتلف املناطق من الزيارات القضائية وكيفية توزيعها‪.‬‬

‫‪53‬‬
‫الهدف ‪ : 1.6‬الحماية من التعذيب‬

‫المؤشر ‪ : 6.6.0‬نسبة استجابة السلطات القضائية لطلبات الخبرة الطبية‬

‫السنة المرجعية للقيمة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪255%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪95%‬‬ ‫نسبة‬
‫(إلى حدود شهر‬
‫غشت)‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر نسبة استجابة السلطات القضائية لطلبات اخلربة الطبية املقدمة هلا‪ ،‬اال أنه بالنسبة لسنيت‬

‫‪ 2114‬و‪ 2115‬مت إعطاء عدد طلبات اخلربة املستجاب هلا يف انتظار احلصول على جمموع الطلبات املقدمة‬

‫يف هذا الشأن يف السنوات املقبلة‪.‬‬

‫حيتسب املؤشر حسب الصيغة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط ‪ :‬عدد طلبات اخلربة املستجاب هلا‪.‬‬

‫‪ -‬املقام ‪ :‬العدد االمجالي لطلبات اخلربة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة االحصائيات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من قياس مدى التزام السلطات القضائية حبماية األشخاص املعتقلني من التعذيب‬

‫واحلماية منه‪ .‬لتحقيق النسب املرتبطة به ستعمل الوزارة على تفعيل املناشري والدوريات املوجهة للنيابات‬

‫العامة وكذا تطبيق املقتضيات القانونية املرتبطة باجملال بكل صرامة وفعالية‪ ،‬باإلضافة إىل ترتيب اجلزاء‬

‫القانوني يف حالة اإلخالل بهذه املقتضيات‪.‬‬

‫‪54‬‬
‫حتقيق اهلدف املرتبط بهذا املؤشر يرتبط مبتدخلني آخرين كوزارة الصحة ووزارة الداخلية باإلضافة إىل‬

‫اخلصاص احلاد يف األطباء املتخصصني يف الطب الشرعي‪.‬‬

‫الهدف ‪ : 1.1‬ترشيد االعتقال االحتياطي‬

‫المؤشر ‪ : 6.1.0‬نسبة االعتقال االحتياطي‬

‫السنة المرجعية للقيمة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.0%‬‬ ‫‪42%‬‬ ‫‪4.%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر حسب الصيغة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد املعتقلني احتياطيا خالل السنة (النيابة العامة وقضاة التحقيق)‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬العدد اإلمجالي للساكنة السجنية‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة االحصائيات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من قياس نسبة جلوء النيابة العامة وقضاة التحقيق إىل االعتقال االحتياطي وحدود‬

‫احرتامهم لقرينة الرباءة‪0‬‬

‫من أجل حتقيق هذه القيم ستعمل الوزارة على‪:‬‬

‫‪ -‬تفعيل النيابة العامة وقضاة التحقيق لبدائل االعتقال االحتياطي؛‬

‫‪ -‬إ قرار مقتضيات قانونية جديدة تسمح باعتماد بدائل االعتقال االحتياطي خالل كافة مراحل‬

‫املسطرة القضائية (النيابة العامة‪ ،‬قضاة التحقيق واحملكمة)؛‬

‫‪55‬‬
‫‪ -‬ضبط السلطة التقديرية للقاضي فيما يتعلق بتطبيق االعتقال االحتياطي عن طريق وض معايري‬

‫مضبوطة (قانون املسطرة اجلنائية)‬

‫المؤشر ‪ : 6.1.6‬نسبة األشخاص المستفيدين من بدائل االعتقال االحتياطي‬

‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫للقيمة المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪50%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪91%‬‬ ‫‪90300%‬‬ ‫نسبة‬
‫(إلى حدود شهر غشت)‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر حسب الصيغة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد األشخاص املستفيدين من بدائل االعتقال االحتياطي (النيابة العامة وقضاء‬

‫التحقيق)؛‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬جمموع األشخاص املقدمني أمام النيابة العامة وقضاة التحقيق خالل السنة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫صعوبة احلصول على احصائيات مضبوطة‪ ،‬يف انتظار استكمال مشروع مركزة اإلحصائيات‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫من أجل حتقيق هذه النسب‪ ،‬ستسعى الوزارة إىل اختاذ جمموعة من التدابري (تفعيل املقتضيات القانونية‬

‫املتعلقة ببدائل االعتقال االحتياطي وإضافة بدائل جديدة‪ ،‬تفعيل املناشري والدوريات ذات الصلة باملوضوع)‪.‬‬

‫علما أن مشروع قانون املسطرة اجلنائية تضمن العديد من بدائل االعتقال االحتياطي ( القيد اإللكرتوني)‬

‫باإلضافة إىل توسي جمال العدالة التصاحلية لتشمل أكرب قدر ممكن من اجلرائم‪.‬‬

‫هذا باإلضافة كذلك إىل توسي جمال تطبيق تدابري املراقبة القضائية كبديل عن االعتقال االحتياطي‬

‫لشمل النيابة العامة سواء على مستوى احملاكم االبتدائية أو حماكم االستةناف‪.‬‬
‫‪56‬‬
‫‪ .3‬تقديم المشاريع المرتبطة بالبرنامج الثاني‪ :‬تعزيز الحقوق والحريات‬

‫المشروع ‪ : 0‬حماية حقوق المعتقلين‬

‫إن محاية حقوق املعتقلني ومعاجلة أوضاع السجون والسجناء يعد من بني القضايا الكربى اليت‬

‫تناوهلا احلوار الوطين إلصالح منظومة العدالة‪.‬‬

‫ويرمي هذا املشروع إىل تعزيز آليات اإلشراف على مراقبة السجون واحليلولة بذلك دون انتهاك‬

‫حقوق السجناء والسجينات واحرتام مضامني القوانني الوطنية منها والدولية‪ ،‬ويتعلق األمر كذلك‬

‫بإصالح منظومة السياسة اجلنائية وكل التدابري املواكبة هلا وحماربة ظاهرة االكتظاظ بصفتها تشكل‬

‫أساسا للعديد من االنتهاكات اخلطرية اليت تطال جمال اخلدمات‪ ،‬الصحة‪ ،‬النظافة التغذية واألمن من‬

‫جهة وإعادة التأهيل من جهة أخرى‪.‬‬

‫المشروع ‪ :6‬االعتقال االحتياطي‬

‫يشكل االعتقال االحتياطي أحد األسباب املباشرة املسؤولة عن ظاهرة االكتظاظ ويهدف هذا املشروع‬

‫إىل ترشيد االعتقال االحتياطي وإعمال الرقابة القضائية‪ ،‬عرب تقليص مدد االعتقال االحتياطي م ترسيخ‬

‫صبغته االستثنائية‪ ،‬وتطوير اآلليات البديلة لالعتقال‪ ،‬وجعل زيارة القضاة واملسؤولني القضائيني للسجون‬

‫مناسبة حقيقية ملراجعة قضايا املعتقلني االحتياطيني‪ .‬باإلضافة إىل تفعيل دور قاضي تطبيق العقوبة‬

‫بتحديد وتوضيح اختصاصاته م إعطائه حق البت يف بعض العقوبات التأديبية املوكولة ملدير املؤسسة‬

‫السجنية‪.‬‬

‫جدول ‪ :1‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة حسب المشاريع المتعلقة ببرنامج تعزيز الحقوق والحريات‬
‫الصندوق الخاص‬
‫املجموع‬ ‫امليزانية العامة‬ ‫مشاريع الوزارة‬
‫لدعم املحاكم‬
‫‪11 100 000,00‬‬ ‫‪100 000,00‬‬ ‫‪11 000 000,00‬‬ ‫حماية حقوق املعتقلين‬
‫‪9 000 000,00‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9 000 000,00‬‬ ‫االعتقال االحتياطي‬

‫‪57‬‬
‫الربنامج الثالث‪ :‬حتديث املنظومة القضائية والقانونية‬
‫استراتيجية البرنامج الثالث‪:‬‬ ‫‪.0‬‬
‫أ‪ .‬ملخص استراتيجية البرنامج وغاياتها العامة‬

‫يقتضي حتديث املنظومة القضائية القانونية وعصرنتها إجناز جمموعة من مشاري القوانني‪ ،‬م‬

‫احلرص على مالءمتها م أحكام دستور اململكة اجلديد‪ ،‬وكذلك م أحكام االتفاقيات الدولية املتعلقة‬

‫بالقانون الدولي اإلنساني وحقوق اإلنسان ومواكبة التطور احلاصل على مستوى األنظمة القانونية‬

‫احلديثة وسد الثغرات اليت أفرزتها املمارسة التطبيقية والعملية للقوانني السابقة خاصة فيما يتعلق بتعزيز‬

‫استقاللية السلطة القضائية وحتسني مناخ االستثمار وتقوية احلماية القانونية والقضائية حلقوق األفراد‪،‬‬

‫والسيما مراجعة التنظيم القضائي واملسطرة املدنية واملسطرة اجلنائية والقانون اجلنائي وغريها من‬

‫القوانني ذات الصلة‪.‬‬

‫وقد حدد اخلطاب امللكي السامي مبناسبة الذكرى ‪ 26‬لثورة امللك والشعب ‪ 51‬غشت ‪:5111‬‬

‫الذي حدد احملاور الستة إلصالح القضاء‪ ... " :‬وحتديث املنظومة القانونية‪ :‬والسيما ما يتعلق منها مبجال‬

‫األعمال واالستثمار‪ ،‬وضمان شروط احملاكمة العادلة ‪.‬‬

‫وهذا ما يتطلب نهج سياسة جنائية جديدة‪ ،‬تقوم على مراجعة ومالءمة القانون اجلنائي واملسطرة‬

‫اجلنائية‪ ،‬ومواكبتهما للتطورات‪ ،‬بإحداث مرصد وطين لإلجرام‪ ،‬وذلك يف تناسق م مواصلة تأهيل‬

‫املؤسسات اإلصالحية والسجنية ‪.‬‬

‫ومبوازاة ذلك‪ ،‬يتعني تطوير الطرق القضائية البديلة‪ ،‬كالوساطة والتحكيم والصلح واألخذ‬

‫بالعقوبات البديلة وإعادة النظر يف قضاء القرب‪".‬‬

‫ويف املقابل‪ ،‬فإن عملية عصـرنة املنظومة القضائية ال تتوقف فقط‪ ،‬على حتديث املنظومة القانونية‪،‬‬

‫بل تتعلق كذلك بتوفري الوسائل املعلوماتية م تقوية البنية التحتية التكنولوجية لإلدارة القضائية من‬

‫خالل إرساء مقومات احملكمة الرقمية‪.‬‬

‫‪58‬‬
‫ب‪ .‬مسؤول البرنامج‬

‫‪ -‬السيد الكاتب العام لوزارة العدل واحلريات‬

‫ج‪ .‬المتدخلون في القيادة‬


‫‪ -‬مديرية التشري‬

‫‪ -‬مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫‪ -‬مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫‪59‬‬
‫‪ .6‬أهداف ومؤشرات قياس أداء البرنامج‪:‬‬
‫الهدف ‪ :3.0‬تحديث وتطوير الترسانة التشريعية والتنظيمية‬

‫المؤشر ‪ : 1.0.0‬نسبة تنفيذ المخطط التشريعي للحكومة بالنسبة لوزارة العدل والحريات مؤشر‬

‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫قانون المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪255 %‬‬ ‫‪59391%‬‬ ‫‪1.310%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يتم احتساب نسبة تنفيذ املخطط التشريعي‪ ،‬عن طريق أخذ املعطيات اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد مشاري القوانني املنجزة واحملالة إىل األمانة العامة للحكومة خالل كل سنة‪.‬‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬عدد مشاري القوانني املدرجة يف املخطط التشريعي لوزارة العدل واحلريات‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬

‫مديرية التشري ‪0‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫إن ارتفاع قيمة املؤشر مرتبط بالتعاون املثمر بني وزارة العدل واحلريات وباقي املتدخلني يف إطار املقاربة‬

‫التشاركية إىل غاية إحالته إىل األمانة العامة للحكومة‪.‬‬

‫م اقرتاح ضرورة حتديد آليات ملزمة أو حمفزة لألطراف املتدخلة لكي تتجاوز كل العراقيل اليت من شأنها‬

‫احليلولة دون االلتزام بإحالة مشاري القوانني إىل األمانة العامة للحكومة خالل اآلجال احملددة هلا يف‬

‫املخطط التشريعي‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫إن حتديد نسبة إجناز املخطط التشريعي خالل كل سنة‪ ،‬مرتبط بإحالة مشاري القوانني إىل األمانة العامة‬

‫للحكومة من قبل وزارة العدل واحلريات داخل نفس السنة‪ ،‬وقد خضعت الوضعية املتعلقة مبستوى تقدم‬

‫إجناز مشاري القوانني املضمنة يف املخطط التشريعي للحكومة بالنسبة لقطاع العدل واحلريات ‪ -‬برسم‬

‫الوالية التشريعية التاسعة ‪ 5106 - 5102 - 5104 - 5101‬إىل غاية ‪ 11‬ماي ‪ - 5102‬جملموعة‬

‫‪60‬‬
‫من املعايري حيث مت حتديد آجال إلحالة املشاري إىل األمانة العامة للحكومة‪ ،‬وتدقيق الوضعية احلالية لكل‬

‫مشروع قانون‪ ،‬وإبراز أسباب تأخر إحالة مشاري القوانني عند االقتضاء‪ ،‬واإلجراءات املتخذة لتدارك التأخري‪،‬‬

‫ومن هذا املنطلق فهناك جمموعة من املشاري قد مت إحالتها إىل األمانة العامة للحكومة خالل نفس األجل‬

‫احملدد هلا يف املخطط ومنها ما مت احلرص على إحالته إىل األمانة العامة للحكومة خالل سنة ‪ 5102‬أو‬

‫خالل سنة ‪.5106‬‬

‫أوال‪ :‬مشاري القوانني احملالة إىل األمانة العامة للحكومة ما بني ‪ 2114‬و‪:2115‬‬

‫‪ .0‬القانون التنظيمي رقم ‪ 166001‬املتعلق باحملكمة الدستورية ( الفقرة األوىل من الفصل ‪ 010‬من‬
‫الدستور)‪( ،‬صدر القانون التنظيمي باجلريدة الرمسية عدد ‪ 6522‬بتاريخ ‪ 2‬ذو القعدة ‪4( 0412‬‬
‫سبتمرب ‪ )5104‬ص‪6660 .‬؛‬
‫‪ .5‬القانون التنظيمي املتعلق باجمللس األعلى للسلطة القضائية ( الفقرة ‪ 4‬من الفصل ‪ 006‬من‬
‫الدستور) ‪( 5101‬نوقش املشروع برمته يوم ‪ 5102- 01- 01‬بلجنة العدل والتشري وحقوق‬
‫اإلنسان مبجلس النواب فتمت املصادقة)؛‬
‫‪ .1‬القانون التنظيمي املتعلق بالنظام األساسي للقضاة ‪( 5104 – 5101‬نوقش املشروع برمته يوم‬
‫‪ 5102- 01- 50‬بلجنة العدل والتشري وحقوق اإلنسان مبجلس النواب فتمت املصادقة عليه)؛‬
‫( الفقرة األوىل‬ ‫‪ .4‬القانون التنظيمي رقم ‪ 166001‬املتعلق باحملكمة الدستورية ‪5104 - 5101‬‬
‫من الفصل ‪ 010‬من الدستور) (صدر القانون التنظيمي باجلريدة الرمسية عدد ‪ 6522‬بتاريخ ‪ 2‬ذو‬
‫القعدة ‪ 4( 0412‬سبتمرب ‪ .)5104‬ص‪6660 .‬؛‬
‫‪ .2‬مالءمة التشريعات احلالية م أحكام الفصول من ‪ 007‬إىل ‪ 052‬من الدستور املتعلقة حبقوق‬
‫املتقاضني وقواعد سري العدالة ‪( 5104 – 5101‬مت إدماج أحكام هذه الفصول يف صلب مشروع‬
‫قانون املسطرة اجلنائية الذي متت إحالته إىل األمانة العامة للحكومة‪ ،‬وكذا يف صلب مسودة‬
‫مشروع قانون املسطرة املدنية) (أحيل مشروعا القانونني إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 5‬يناير‬
‫‪ 5102‬بالنسبة لقانون املسطرة اجلنائية و‪ 7‬غشت ‪ 5102‬بالنسبة لقانون املسطرة املدنية)؛‬
‫‪ .6‬مشروع قانون بتغيري وتتميم مدونة التجارة ‪( 5104‬أجنز مشروع القانون القاضي بتغيري وتتميم‬
‫الكتاب اخلامس من مدونة التجارة املتعلق مبعاجلة صعوبات املقاولة‪ ،‬وأحيل إىل األمانة العامة‬
‫للحكومة بتاريخ ‪ 6‬يناير ‪)5102‬؛‬

‫‪61‬‬
‫‪ .7‬مشروع قانون بتغيري وتتميم القانون رقم ‪ 21012‬القاضي بإحداث حماكم جتارية ‪( 5104‬مت‬
‫إدماج املقتضيات املتعلقة باحملاكم التجارية يف صلب مسودة مشروع قانون املسطرة املدنية) (متت‬
‫إحالة مشروع قانون املسطرة املدنية إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 7‬غشت ‪ )5102‬؛‬
‫‪ .2‬مشروع قانون رقم ‪ 72000‬يتعلق بالنظام العام املطبق على مراكز محاية الطفولة وإعادة اإلدماج‬
‫‪( 5101‬أحيل مشروع القانون إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 56‬شتنرب ‪)5104‬؛‬
‫‪ .1‬مشروع قانون يقضي بتغيري وتتميم قانون املسطرة املدنية ‪( 5104 – 5101‬أحيل املشروع إىل‬
‫األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 7‬غشت ‪)5102‬؛‬
‫مشروع قانون يقضي بتغيري وتتميم قانون املسطرة اجلنائية ‪( 5104- 5101‬آليات‬ ‫‪.01‬‬
‫التنفيذ ‪- 74- 71- 75- 71- 61- 67- 66- 62- 60- 47- 41- 11- 12‬‬
‫‪- 014- 14- 11- 15- 10- 22- 27- 26- 22- 21- 25- 21- 76‬‬
‫‪012- 022- 041- 051- 007- 002- 017- 016‬من ميثاق إصالح منظومة‬
‫العدالة) (أحيل مشروع القانون إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 5‬يناير ‪)5102‬؛‬
‫مشروع قانون يقضي بتغيري وتتميم جمموعة القانون اجلنائي (املقتضيات املتعلقة مبكافحة‬ ‫‪.00‬‬
‫اإلرهاب) ‪( 5101‬صدر القانون ونشر باجلريدة الرمسية بتاريخ ‪ 0‬يونيو ‪( 5102‬الصيغة العربية)‬
‫وبتاريخ ‪ 4‬يونيو ‪( 5102‬الصيغة الفرنسية) ؛‬
‫مشروع قانون بشأن حمكمة النقض ‪( 5104- 5101‬مت إدماج املقتضيات املتعلقة‬ ‫‪.05‬‬
‫مبحكمة النقض يف صلب مسودة مشروع القانون املتعلق بالتنظيم القضائي للمملكة – (متت إحالة‬
‫املشروع إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪05‬ماي ‪)5102‬؛‬
‫مشروع قانون متعلق بآلية ضبط عناوين السكان ‪( 5106 – 5104‬مت إعداد مسودة اتفاق‬ ‫‪.01‬‬
‫تعاون بني وزارة العدل واحلريات واملديرية العامة لألمن الوطين يف إطار جلنة مشرتكة تضم ممثلي‬
‫وزارة العدل واحلريات ووزارة الداخلية واملديرية العامة لألمن الوطين والقيادة العليا للدرك امللكي‬
‫من أجل وض إطار قانوني يتيح توظيف النظام املعلومياتي اخلاص بالبطائق الوطنية للتعريف‬
‫اإللكرتونية يف مشروع قانون املسطرة املدنية‪ ،‬يف انتظار إعداد مسودة مشروع قانون متعلق بآلية ضبط‬
‫عناوين السكان (أحيل املشروع إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 7‬غشت ‪ 5102‬؛‬
‫مشروع قانون ينظم مسطرة التقاضي بشأن التعويض عن اخلطأ القضائي ‪- 5101‬‬ ‫‪.04‬‬
‫‪ - ( 5104‬هذا املوضوع يندرج ضمن مشروع قانون التنظيم القضائي للمملكة الذي مت إجناز‬
‫مشروعه ‪ -‬متت إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 05‬ماي ‪)5102‬؛‬

‫‪62‬‬
‫مشروع قانون بتغيري وتتميم القانون املتعلق بصندوق التكافل العائلي ‪( 5104‬أحيل إىل‬ ‫‪.02‬‬
‫األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 50‬يناير ‪)5102‬؛‬
‫مشروع قانون يغري ويتمم القانون املتعلق بقضاء القرب وحتديد اختصاصاته ‪- 5101‬‬ ‫‪.06‬‬
‫‪( 5104‬مت إدماج املقتضيات املتعلقة بقضاء القرب يف صلب مسودة مشروع قانون املسطرة املدنية) (‬
‫أحيل مشروعا القانونني إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 5‬يناير ‪ 5102‬بالنسبة لقانون املسطرة‬
‫اجلنائية و‪ 7‬غشت ‪ 5102‬بالنسبة لقانون املسطرة املدنية) ؛‬
‫مشروع قانون يتعلق بالتنظيم القضائي ‪( 5104- 5101‬متت إحالة املشروع إىل األمانة‬ ‫‪.07‬‬
‫العامة للحكومة بتاريخ ‪ 05‬ماي ‪( ،)5102‬متت إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ‬
‫‪ 05‬ماي ‪)5102‬؛‬
‫مشروع قانون بتعديل القانون احملدث للمحاكم اإلدارية ‪ 5104 - 5101‬مت إدماج‬ ‫‪.02‬‬
‫املقتضيات املتعلقة باحملاكم اإلدارية يف صلب مسودة مشروع قانون املسطرة املدنية (أحيل املشروع‬
‫إىل األمانة العامة للحكومة بتاريخ ‪ 7‬غشت ‪.)5102‬‬
‫ثانيا‪ :‬مشاري القوانني اليت سوف حتال إىل األمانة العامة للحكومة خالل نهاية سنة ‪:2115‬‬

‫القانون التنظيمي املتعلق بتحديد شروط وإجراءات تطبيق الفصل ‪ 011‬من الدستور فيما‬ ‫‪- 1‬‬
‫خيص النظر يف كل دف متعلق بعدم دستورية قانون؛ ‪( 5101‬احلرص على إحالة املشروع إىل‬
‫األمانة العامة للحكومة قبل متم السنة اجلارية ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون متعلق باجمللس الوطين حلقوق اإلنسان ‪( 5104 – 5101‬أحال السيد رئيس‬ ‫‪- 2‬‬
‫احلكومة بتاريخ ‪ 5102- 01- 06‬إىل وزارة العدل واحلريات مسودة مشروع أجنزها اجمللس‬
‫الوطين حلقوق اإلنسان)‪( ،‬احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل نهاية السنة‬
‫اجلارية ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون متعلق مبؤسسة الوسيط ‪( 5104 – 5101‬احلرص على إحالة املشروع إىل‬ ‫‪- 3‬‬
‫األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مشروع القانون القاضي مبالئمة التشري اجلنائي م أحكام الفصل ‪ 51‬من الدستور‬ ‫‪- 4‬‬
‫اخلاص حبماية احلق يف احلياة ‪ 5104 – 5101‬؛(احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة‬
‫للحكومة قبل متم شهر أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫‪63‬‬
‫مالءمة التشريعات احلالية م أحكام الفصل ‪ 16‬من الدستور املتعلق باملعاقبة على‬ ‫‪- 5‬‬
‫املخالفات املرتبطة حباالت تنازع املصاحل‪ ،‬وعلى استغالل التسريبات املخلة بالتنافس النزيه‪ ،‬وكل‬
‫خمالفة ذات طاب مالي‪ ،‬وكذا الشطط يف استغالل مواق النفوذ واالمتياز ووضعيات االحتكار‬
‫واهليمنة وباقي املمارسات املخالفة ملبادئ املنافسة احلرة واملشروعة يف العالقات االقتصادية ‪– 5101‬‬
‫‪ 5104‬؛(احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مالئمة القانون اجلنائي وقانون املسطرة اجلنائية م أحكام الفصلني ‪ 55‬و‪ 51‬من الدستور‬ ‫‪- 6‬‬
‫اخلاصني بالضمانات األساسية املتعلقة بقواعد احملاكمة العادلة ومعاقبة جرائم اإلبادة واجلرائم‬
‫ضد اإلنسانية وجرائم احلرب وكافة االنتهاكات اجلسيمة واملمنهجة حلقوق اإلنسان ‪ -‬مالئمة‬
‫القانون اجلنائي وقانون املسطرة اجلنائية م أحكام الفصل ‪ 54‬من الدستور املتعلق حبماية احلياة‬
‫اخلاصة وسرية االتصاالت الشخصية ‪ 5104 – 5101‬؛(احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة‬
‫العامة للحكومة قبل متم شهر أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مشروع القانون القاضي مبالئمة التشري اجلنائي احلالي م أحكام الفقرة األخرية من‬ ‫‪- 7‬‬
‫الفصل ‪ 011‬من الدستور بشأن معاقبة حماولة التأثري على القضاة بكيفية غري مشروعة ‪– 5101‬‬
‫‪5104‬؛(احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون رقم ‪ 77000‬يقضي بتغيري وتتميم القانون رقم ‪ 02010‬املتعلق بكفالة‬ ‫‪- 8‬‬
‫األطفال املهملني ‪( 5101‬احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر‬
‫أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون يقضي بتغيري القوانني املنظمة للمصاريف القضائية يف امليدان املدني‬ ‫‪- 9‬‬
‫والتجاري واإلداريكذا املصاريف القضائية يف امليدان اجلنائي (احلرص على إحالة املشروع على األمانة‬
‫العامة للحكومة قبل متم شهر نونرب ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون يقضي بتغيري وتتميم جمموعة القانون اجلنائي ‪( 5104- 5101‬احلرص‬ ‫‪- 11‬‬
‫على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق باملساعدة القانونية والقضائية ‪ -‬تطوير نظام املساعدة القضائية ‪-‬‬ ‫‪- 11‬‬
‫إحداث نظام املساعدة القانونية اجملانية ‪ ( 5104- 5101‬احلرص على إحالة املشروع املتعلق‬

‫‪64‬‬
‫باملساعدة القضائية إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪ - 5102‬احلرص على إحالة‬
‫مشروع القانون املتعلق باملساعدة القانونية إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪) 5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق باملرصد الوطين لإلجرام (خطاب صاحب اجلاللة امللك حممد السادس‬ ‫‪- 05‬‬
‫مبناسبة ذكرى ثورة امللك والشعب بتاريخ ‪ 51‬غشت ‪5111‬آلية التنفيذ ‪ 15‬من ميثاق إصالح‬
‫منظومة العدالة) (احلرص على إحالة مشروع القانون إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم دجنرب‬
‫‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق باحلماية القانونية لضحايا اجلرمية السيما للفةات اجملتمعية اهلشة‬ ‫‪- 13‬‬
‫واألطفال وذوي االحتياجات اخلاصة ‪( 5104- 5101‬احلرص على إحالة مشروع القانون‬
‫القاضي بتغيري وتتميم جمموعة القانون اجلنائي إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم أكتوبر‬
‫‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق حبماية األحداث املوجودين يف نزاع م القانون أو ضحية جرمية أو يف‬ ‫‪- 14‬‬
‫وضعية صعبة ‪( 5104- 5101‬احلرص على إحالة مشروع القانون القاضي بتغيري وتتميم‬
‫جمموعة القانون اجلنائي إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫مشروع مرسوم بتعديل املرسوم بشأن النظام األساسي اخلاص بهيةة كتاب الضبط ‪5104‬‬ ‫‪- 15‬‬
‫– ‪( 5106‬مسودة املشروع يف طور اإلعداد على مستوى الوزارة) (احلرص على إحالة املشروع إىل‬
‫األمانة العامة للحكومة قبل متم أكتوبر ‪) 5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق مبعهد تكوين القضاة ‪( 5104- 5101‬احلرص على إحالة املشروع‬ ‫‪- 16‬‬
‫إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪)5102‬؛‬

‫مشروع قانون يقضي بإحداث آلية ملراقبة اخلربات والشواهد الطبية لتعزيز مصداقيتها‬ ‫‪- 17‬‬
‫‪( 5104- 5101‬احلرص على إحالة مشروع القانون املتعلق بتغيري وتتميم جمموعة القانون‬
‫اجلنائي إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر أكتوبر ‪)5102‬؛‬

‫إعادة هيكلة املراكز اجلهوية للحفظ واألرشيف؛ حتيني النصوص القانونية املتعلقة بصيانة‬ ‫‪- 18‬‬
‫الوثائق احملفوظة مبختلف حماكم اململكة ‪( 5104- 5101‬احلرص على إحالة املشروع إىل‬
‫األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪.)5102‬‬

‫‪65‬‬
‫مشروع قانون ينظم اختصاصات السنديك (صعوبات املقاولة) ضرورة التنسيق م وزارة‬ ‫‪- 19‬‬
‫الصناعة والتجارة واالقتصاد الرقمي وباقي اجلهات املعنية باملوضوع (احلرص على إحالة املشروع إىل‬
‫األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪) 5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق بتنظيم املراكز التجارية الكربى (التنسيق م القطاعات احلكومية‬ ‫‪- 21‬‬
‫وكل الفاعلني املعنيني باملوضوع؛ ‪-‬مت تنظيم يوم دراسي بتاريخ ‪ 1‬ماي ‪( 5102‬احلرص على‬
‫إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪) 5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق بتنظيم التحكيم والوساطة االتفاقية والقضائية (توسي نطاق‬ ‫‪- 21‬‬
‫االستشارة م اجلهات املعنية مبوضوع املشروع ‪-‬مت تنظيم يوم دراسي لوض تصور شامل يف موضوع‬
‫الوساطة القضائية منتصف يونيو ‪( 5102‬احلرص على إحالة املشروع على األمانة العامة للحكومة‬
‫قبل متم نونرب ‪) 5102‬؛‬

‫مشروع قانون يتعلق باملرصد الوطين لإلجرام (خطاب صاحب اجلاللة امللك حممد السادس‬ ‫‪- 22‬‬
‫مبناسبة ذكرى ثورة امللك والشعب بتاريخ ‪ 51‬غشت ‪5111‬آلية التنفيذ ‪ 15‬من ميثاق إصالح‬
‫منظومة العدالة) ‪ 5104- 5101‬سبق إعداد مشروع قانون على أساس أن يتجسد املرصد الوطين‬
‫لإلجرام يف مؤسسة عمومية‪ ،‬إال أنه مت األخذ برأي وزارة االقتصاد واملالية القائم على أساس أن يكون‬
‫وحدة إدارية تابعة للوزارة (احلرص على إحالة مشروع القانون إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم‬
‫شهر دجنرب ‪.)5102‬‬

‫ثالثا‪ :‬مشاري القوانني اليت سوف حتال غلى األمانة العامة خالل سنة ‪:2116‬‬
‫مشروع قانون بتنظيم شهادة اللفيف ‪ ( 5104- 5101‬مشروع يرتبط مبشروع تعديل‬ ‫‪- 0‬‬
‫القانون املنظم خلطة العدالة ‪( -‬احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم‬
‫شهر مارس ‪)5106‬؛‬
‫مشروع قانون بتغيري وتتميم القانون املنظم ملهنة احملاماة ‪( 5104‬احلرص على إحالة‬ ‫‪- 2‬‬
‫املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر مارس ‪)5106‬؛‬
‫مشروع قانون بتغيري وتتميم القانون املنظم ملهنة املفوضني القضائيني ‪( 5104‬احلرص على‬ ‫‪- 3‬‬
‫إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر مارس ‪)5106‬؛‬

‫مشروع قانون بتعديل القانون املنظم خلطة العدالة ‪( 5104 – 5101‬احلرص على إحالة‬ ‫‪- 4‬‬
‫املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر مارس ‪)5106‬؛‬
‫‪66‬‬
‫مشروع قانون بتغيري وتتميم القانون املنظم ملهنة التوثيق ‪( 5106 – 5104‬احلرص على‬ ‫‪- 5‬‬
‫إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر مارس ‪)5106‬؛‬

‫مشروع قانون بتغيري وتتميم القانون املنظم ملهنة الرتامجة احمللفني ‪5106 – 5104‬‬ ‫‪- 6‬‬
‫(احلرص على إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر مارس ‪)5106‬؛‬

‫مشروع قانون بإحداث هيةة وطنية للخرباء القضائيني ‪( 5104 – 5101‬احلرص على‬ ‫‪- 7‬‬
‫إحالة املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم شهر مارس ‪)5106‬؛‬

‫مشروع قانون يقضي بإحداث هيةة للتنفيذ اجلربي ‪( 5106- 5104‬احلرص على إحالة‬ ‫‪- 8‬‬
‫املشروع إىل األمانة العامة للحكومة قبل متم سنة ‪.)5106‬‬

‫رابعا‪ :‬مشاري القوانني احملددة يف املخطط واليت الزالت قيد الدراسة‬

‫مشروع قانون حول تنظيم الطب الشرعي (آلية التنفيذ ‪ 12‬من ميثاق إصالح منظومة‬ ‫‪- 0‬‬
‫العدالة) أجنزت صيغة جديدة للمشروع وأحيلت بتاريخ ‪ 01‬يناير ‪ 5104‬إىل األمانة العامة‬
‫للحكومة بعد أن مت إغناؤها مبالحظات كل من وزارة الداخلية ووزارة الصحة وإدارة الدفاع الوطين‬
‫واجمللس الوطين حلقوق اإلنسان ( يوجد املشروع يف طور تكوين جلنة مشرتكة لتدارس مضامينه)؛‬
‫مشروع قانون بشأن وكالء األعمال املؤهلني لتحرير العقود ثابتة التاريخ املشروع قيد‬ ‫‪- 5‬‬
‫الدراسة مبجلس النواب (جلنة العدل والتشري وحقوق اإلنسان)؛‬
‫مشروع قانون متعلق بالتصريح باملمتلكات (الفصل ‪ 022‬من الدستور وآليات التنفيذ من‬ ‫‪- 1‬‬
‫‪ 45‬إىل ‪ 44‬من ميثاق إصالح منظومة العدالة) التنسيق م باقي القطاعات احلكومية واجلهات‬
‫املختصة املعنية؛‬
‫مشروع مرسوم بتعديل املرسوم املتعلق بتنظيم واختصاصات وزارة العدل واحلريات‬ ‫‪- 4‬‬
‫‪( 5104- 5101‬سيتم الشروع يف إعداد املشروع بعد تنصيب اجمللس األعلى للسلطة القضائية)؛‬
‫مشروع مرسوم يتعلق بتنظيم واختصاصات املفتشية العامة لوزارة العدل واحلريات (آلية‬ ‫‪- 2‬‬
‫التنفيذ ‪ 061‬من ميثاق إصالح منظومة العدالة) ‪( 5104- 5101‬سيتم الشروع يف إعداد املشروع‬
‫بعد تنصيب اجمللس األعلى للسلطة القضائية)؛‬
‫مشروع قانون متعلق باملفتشية العامة للشؤون القضائية ‪( 5104‬سيتم الشروع يف إعداد‬ ‫‪- 6‬‬
‫املشروع بعد تنصيب اجمللس األعلى للسلطة القضائية)؛‬

‫‪67‬‬
‫مشروع قانون بتغيري وتتميم مدونة األسرة (آلية التنفيذ ‪ 051‬من ميثاق إصالح منظومة‬ ‫‪- 7‬‬
‫العدالة‪ :‬تقييم تطبيق مدونة األسرة يف اجتاه مراجعة بعض مقتضياتها) (يتعلق األمر‪ ،‬على سبيل‬
‫‪-‬املادة ‪ 06‬من املدونة بشأن مساع دعوى ثبوت‬ ‫‪ -‬زواج القاصرة؛‬ ‫املثال‪ ،‬باملقرتحات اآلتية‪:‬‬
‫الزوجية)؛‬
‫مشروع مرسوم بتعديل املرسوم بشأن النظام األساسي اخلاص بهيةة كتاب الضبط (آليات‬ ‫‪- 2‬‬
‫التنفيذ ‪ 021- 061- 065- 060- 061- 021‬من ميثاق إصالح منظومة العدالة)‬
‫مسودة املشروع يف طور اإلعداد على مستوى الوزارة؛‬
‫مقرتح قانون يتعلق بكراء العقارات أو احملالت املخصصة لالستعمال التجاري أو الصناعي أو‬ ‫‪- 1‬‬
‫احلريف (متت املصادقة عليه مبجلس املستشارين ‪ -‬أحيل إىل جلنة العدل والتشري وحقوق اإلنسان‬
‫مبجلس النواب بتاريخ ‪ 50‬ماي ‪.)5102‬‬

‫المؤشر ‪ : 1.0.6‬عدد النصوص التشريعية أو التنظيمية المعدة أو المعدلة‬

‫المؤشر الفرعي ‪ : 3.1.1.1‬عدد مشاريع النصوص التشريعية والتنظيمية المعدة أو المعدلة في الميدان المدني‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عدد‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل هذا املؤشر على عدد مشاري القوانني واملراسيم اليت تعدها الوزارة استجابة جملموعة من‬

‫املعطيات منها حتيني الرتسانة القانونية والتنظيمية مبا يستجيب للتطورات اجملتمعية وينسجم م‬

‫املستجدات الدستورية وااللتزامات الدولية لبالدنا‪.‬‬

‫طريقة احتساب املؤشر تتم بشكل تراكمي عرب السنوات‪.‬‬

‫من الناحية املنهجية يصعب حتديد قيمة مستهدفة وسنة مرجعية هلا باعتبار أن إنتاج النصوص‬

‫القانونية والتنظيمية وتطوير الرتسانة التشريعية للوزارة هو عملية مستمرة ترتبط إىل حد كبري‬

‫بالتطورات اجملتمعية والتوجهات االقتصادية واخليارات السياسية للحكومة‪.‬‬

‫‪68‬‬
‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫‪ -‬مديرية التشري ؛‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫توقف إعداد النصوص التنظيمية على صدور القوانني؛‬

‫طول مدة احلوار م اجملتم املدني خبصوص تعديل أو تنزيل بعض القوانني املرتبطة ببعض اهليةات‬

‫املهنية‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬

‫لقد قامت وزارة العدل واحلريات بتقديم جمموعة من اإلجراءات واملقرتحات‪ ،‬اهلدف منها تبسيط املساطر‬

‫والتقليص من حجم الرتسانة القانونية من بني هذه اإلجراءات‪ ،‬إدماج املقتضيات القانونية املتعلقة مبحكمة‬

‫النقض يف صلب مشروع القانون املتعلق بالتنظيم القضائي للمملكة‪ ،‬كما مت وض إطار قانوني يتيح‬

‫توظيف النظام املعلومياتي اخلاص بالبطائق الوطنية للتعريف اإللكرتونية يف مشروع قانون املسطرة إدماج‬

‫املقتضيات املتعلقة بقضاء القرب واحملاكم اإلدارية واحملاكم التجارية‪ ،‬يف صلب مسودة مشروع قانون‬

‫املسطرة املدنية‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :3.1.1.1‬عدد مشاريع النصوص التشريعية والتنظيمية المعدة أو المعدلة في الميدان الجنائي‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عدد‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على جمموع النصوص التشريعية أو التنظيمية املعدة أو املعدلة من طرف مديرية الشؤون‬

‫اجلنائية والعفو‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الشؤون اجلنائية والعفو‪.‬‬
‫‪69‬‬
‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬
‫‪ -‬االستشارة املوسعة اليت يتطلبها إعداد النصوص؛‬

‫تعليق‪:‬‬
‫مت إعداد جمموعة من النصوص التشريعية بناء على املخطط التشريعي للوزارة‪ ،‬مت عرض بعضها للمصادقة‬

‫التشريعية والبعض اآلخر يف طور اإلعداد‪ .‬وهي كالتالي بالنسبة لسنة ‪:5106- 5102‬‬

‫‪ -‬مشروع قانون املسطرة اجلنائية ‪10/02‬؛‬

‫‪ -‬مشروع القانون اجلنائي؛‬

‫‪ -‬مشروع قانون يتعلق بالبصمة اجلينية؛‬

‫‪ -‬مشروع القانون املنظم للمرصد الوطين لإلجرام؛‬

‫‪ -‬مشروع قانون الطب الشرعي؛‬

‫‪ -‬القانون املطبق على مراكز محاية الطفولة‪.‬‬

‫‪70‬‬
‫الهدف ‪ :3.6‬تبسيط وتحديث وتوحيد المساطر واإلجراءات‪.‬‬

‫المؤشر ‪ : 1.6.0‬عدد المساطر واإلجراءات التي تم تحديثها أو تبسيطها في الميدان الجنائي‬

‫القيمة المستهدفة السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫للقيمة المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫قانون المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عدد‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر عدد املساطر واإلجراءات اليت مت حتديثها وتبسيطها يف امليدان اجلنائي‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون اجلنائية والعفو؛‬

‫‪ -‬مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬تدخل مصاحل أخرى متعددة؛‬

‫تعليق‪:‬‬
‫تهم مسألة تبسيط اإلجراءات واملساطر مستويني‪ :‬املستوى التشريعي‪ ،‬يتم من خالله تبسيط اإلجراءات‬

‫واملساطر على املستوى القانوني أما على املستوى التدبريي فيهم تبسيط إجراءات احلصول على بعض‬

‫الوثائق من خالل حتديث آليات احلصول على بعض الوثائق اليت تسلمها احملاكم كما هو الشأن بالنسبة‬

‫للسجل العدلي الوطين واحمللي‪.‬‬

‫ينضاف إىل ذلك عدة تدابري أخرى همت تبسيط عدد من املساطر على مستوى مشروع قانون املسطرة‬

‫اجلنائية يف انتظار إجراءات املصادقة عليها يتعلق األمر بالسجل العدلي احمللي والوطين ثم املعاجلة‬

‫اإللكرتونية للمحاضر يف انتظار تبسيط باقي املساطر ذات األولوية (حماضر السري)‪.‬‬

‫‪71‬‬
‫المؤشر ‪ : 1.6.6‬عدد المساطر واإلجراءات التي تم تبسيطها أو توحيدها في الميدان المدني‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :3.1.1.1‬عدد المساطر واإلجراءات التي تم تبسيطها في الميدان المدني‬

‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫للقيمة المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫قانون المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عدد‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على عدد التدابري املتخذة لتبسيط اإلجراءات واملساطر مبا يضمن تطوير مستوى إعمال النص‬

‫القانوني والتنظيمي وبالتالي االرتقاء بالعمل القضائي‪.‬‬

‫طريقة احتساب املؤشر تتم بشكل تراكمي عرب السنوات‪.‬‬

‫ترتبط القيمة السنوية للمؤشر بعدد التعقيدات اإلجرائية اليت تطب املمارسة وتستوجب االشتغال على‬

‫تبسيطها وحتديثها كأولوية لضمان التطبيق السليم والسلس للقانون‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫‪ -‬مديرية التشري ؛‬

‫‪ -‬مديرية الدراسات والتعاون والتحديث؛‬

‫‪ -‬احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬مساس بعض اإلجراءات واملساطر املبسطة مبصاحل مهنية فةوية؛‬

‫‪72‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫من املتوق أن يتحسن هذا املؤشر بشكل يتجاوز النسب املذكورة يف حالة املصادقة على بعض مشاري‬

‫القوانني خاصة قانون املسطرة املدنية‪.‬‬

‫خالل سنة ‪ ،5102‬اختذت الوزارة ‪ 6‬تدابري لتبسيط املساطر واإلجراءات يف امليدان املدني ويتعلق األمر مبا‬

‫يلي ‪:‬‬

‫‪ -‬منشور عدد ‪ 41‬س ‪ 5‬بتاريخ ‪ 5102/14/54‬حول الزواج املختلط ملواطنات مغربيات عن طريق‬
‫الوكالة با خلارج مت قد فيه حتديد الوثائق املتطلبة يف عقد الوكالة يف الزواج املختلط الذي يتم‬
‫خارج املغرب واهلدف من هذا املنشور احلفاظ على مصاحل املواطنات املغربيات وتفادي اآلثار السلبية‬
‫اليت قد ترتتب عن التحايل على املقتضيات احلمائية املتعلقة بالزواج املختلط؛‬
‫‪ -‬رسالة دورية عدد ‪ 16‬س ‪ 5‬حول عمل اللجان الثالثية تستهدف ضمان حسن سري اإلجراءات تدبري‬
‫امللفات والقضايا مبا يضمن النجاعة والفعالية؛‬
‫‪ -‬منشور عدد ‪ 56‬س ‪ 5‬بتاريخ ‪ 5102/10/52‬حول تبسيط املساطر املتعلقة بالقيد يف السجل‬
‫التجاري؛‬
‫‪ -‬إعداد دليل حول السجل التجاري؛‬
‫‪ -‬قرار لوزير العدل واحلريات رقم ‪ 4011004‬الصادر يف ‪ 01‬نونرب ‪ 5104‬تنظم مبوجبه كيفية‬
‫إجراء االمتحان اخلاص مبنح شهادة األهلية ملزاولة مهنة احملاماة لسنة ‪5102‬الذي مت من خالله‬
‫تبسيط مسطرة تلقي الرتشيحات الجتياز هذا االمتحان؛‬
‫‪ -‬قرار لوزير العدل واحلريات صادر يف ‪ 54‬أبريل ‪ 5102‬ويتعلق بتحديد كيفية تنظيم مباراة ولوج‬
‫مهنة املفوضني القضائيني واختبار نهاية التكوين وتعيني اعضاء اللجنة املشرفة عليهما ونوابهم‬
‫برسم سنة ‪.5102‬‬
‫كما تروم الوزارة خالل سنة ‪ 5106‬تبسيط العديد من اإلجراءات واملساطر أهمها‪:‬‬
‫‪ -‬منشور متعلق بصندوق التكافل العائلي (اجلانب املسطري ‪ -‬وحصر الوثائق)؛‬
‫‪ -‬منشور خاص بكفالة األطفال املهملني؛‬
‫‪ -‬منشور متعلق بتسري وترية إجناز اخلربات (موضوعه حث القضاة على التواصل الدائم م اخلرباء‬
‫قصد التسري بإجناز اخلربات)؛‬
‫‪ -‬منشور التهييء لعملية استقبال املغاربة املقيمني باخلارج؛‬

‫‪73‬‬
‫‪ -‬كتيب يتضمن جمموع املناشري وتوصيات جلنة التنسيق املتعلقة بالسجل التجاري؛‬
‫‪ -‬مناشري مرتبطة بدخول القوانني اجلديدة املتعلقة مبساعدي القضاء إىل حيز التنفيذ؛‬
‫‪ -‬مناشري متعلقة بتفعيل اخلريطة القضائية اجلديدة خاصة على مستوى إحداث حماكم ابتدائية‬
‫جديدة‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ ::3.1.1.1‬عدد المساطر واإلجراءات التي تم توحيدها في الميدان المدني‬


‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫للقيمة المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫قانون المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عدد‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على عدد التدابري املتخذة لتوحيد اإلجراءات واملساطر مبا يضمن تكريس املمارسات الفضلى‬

‫ويرتقي جبودة العمل القضائي‪.‬‬

‫طريقة احتساب املؤشر تتم بشكل تراكمي عرب السنوات‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الشؤون املدنية؛‬

‫‪ -‬احملاكم‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬تدخل أطراف أخرى متعددة؛‬

‫‪ -‬مساس بعض اإلجراءات واملساطر املوحدة مبصاحل مهنية فةوية‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫صعوبة رصد كافة املساطر واإلجراءات اليت تستوجب التوحيد والوقوف على جمموع املمارسات الفضلى‬

‫للمحاكم‪.‬‬

‫‪74‬‬
‫المؤشر ‪ :1.6.1‬عدد المساطر واإلجراءات التي تم تحديثها أو تبسيطها لتحسين مناخ األعمال‬
‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫القيمة المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫قانون المالية‬
‫‪22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عدد‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من حتديد عدد املقتضيات القانونية اليت مت أو ينبغي تعديلها بقصد املساهمة يف حتسني‬

‫مناخ األعمال للرف من تنافسية وإنتاجية املقاولة املغربية م استحضار ترتيب املغرب ضمن التقارير السنوية‬

‫اليت يصدرها البنك الدولي‪.‬‬

‫يتم احتسابه عن طريق األخذ بعني االعتبار مشاري النصوص التشريعية والتنظيمية ومقرتحات القوانني‬

‫اليت متت صياغتها لتبسيط أو تعديل مقتضيات من شأنها حتسني مناخ األعمال باملغرب‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية التشري ‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫يصعب يف الوقت الراهن االعتماد على مرجعية واضحة من حيث النصوص التشريعية الواجب تعديلها‬

‫لتحسني مناخ األعمال مما يقتضي صياغة مؤشر عددي يبني انتاجية وزارة العدل واحلريات يف هذا اجلانب‪.‬‬

‫أما حتقيقه فريتبط ببعض الصعوبات وهي كالتالي‪:‬‬

‫‪ -‬طول املدة اليت تستغرقها املسطرة التشريعية؛‬

‫‪ -‬ضرورة التكوين يف جمال صناعة النصوص التشريعية والتنظيمية‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫قامت وزارة العدل واحلريات بتقديم مقرتحات عديدة لتبسيط املساطر واإلجراءات الكفيلة بتحسني مناخ‬

‫األعمال باملغرب قد حظي هذا اجملهود باعرتاف دولي من خالل التقرير السنوي األخري للبنك الدولي‬

‫(‪ )Doing Business 2014‬الذي نقل تصنيف املغرب من املرتبة ‪ 17‬إىل املرتبة ‪ 27‬من بني ‪021‬‬

‫‪75‬‬
‫دولة هي مرتبطة بتسهيل خلق املقاوالت على اخلط بتعاون م القطاعات احلكومية املعنية والقطاع‬

‫اخلاص‪ ،‬وتعميم حتديث إدارة السجل التجاري باحملاكم إحالل الشباك االفرتاضي املوحد يف تسجيل‬

‫املقاوالت بالسجل التجاري حتديد اختصاصات السنديك‪.‬‬

‫‪76‬‬
‫الهدف ‪ :3.1‬توفير البرامج واألنظمة المعلوماتية‬

‫المؤشر‪ : 1.1.0‬نسبة تغطية المحاكم من التطبيقات المعلوماتية‬

‫‪2020‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪100%‬‬ ‫‪75%‬‬ ‫‪70%‬‬ ‫‪65%‬‬ ‫‪60%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫تهدف هذه التطبيقات املعلومياتية إىل رقمنة اإلجراءات واملساطر القضائية املعمول بها باحملاكم‪ ،‬تصريف‬

‫العمل اليومي للقضاة واملوظفني باعتماد أساليب تقنية حديثة‪ ،‬السرعة يف إجناز اإلجراءات‪...‬‬

‫حيتسب هذا املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد احملاكم حسب معيار تفعيل وحدات التطبيقات املعلوماتية × معامل التفعيل‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬العدد اإلمجالي للمحاكم‬

‫وجتدر اإلشارة أن معامل التفعيل يعكس نسبة الوحدات املفعلة من أصل الوحدات اجلاهزة وبالتالي يعطي‬

‫ترمجة أكثر للواق العملي‪ ،‬حبيث أن كل برنامج معلوماتي(‪ S@J 1‬و‪ )S@J 2‬يتكون من جمموعة من‬

‫الوحدات تتعلق بسريورة القضايا املطروحة على أنظار احملاكم‪ ،‬إضافة إىل بعض الوحدات املكملة للسجل‬

‫العدلي والسجل التجاري‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫‪ -‬قيم املؤشر مرتبطة بنسبة إجناز مشروع احملكمة الرقمية؛‬

‫‪ -‬عدم وجود دليل عملي حلصر عدد املساطر واإلجراءات املعمول بها باحملاكم‪.‬‬

‫‪77‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫مت تطوير برامج مهنية لتدبري امللفات باحملاكم العادية (املادة الزجرية‪ S@J1‬و‪ S@J 2‬املادة املدنية‬

‫واحملاكم املتخصصة)‪ .‬وهاته العملية خاضعة لربنامج زمين متجانس م ضوابط املخطط اإلجرائي لتنزيل‬

‫مقتضيات ميثاق إصالح منظومة العدالة‪.‬‬

‫كما جتدر اإلشارة إىل أن تغطية احملاكم من التطبيقات والربامج املعلوماتية مرتبط بشكل دقيق م مدى‬

‫حوسبة اإلجراءات واملساطر اليت تعترب احللقة اجلد معقدة يف سلسلة حتديث طرق العمل مبحاكم اململكة‪.‬‬

‫المؤشر ‪ : 1.1.6‬عدد المساطر واإلجراءات التي تمت حوسبتها‬

‫القيمة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫المالية‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عدد‬


‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫ميثل هذا املؤشر عدد املساطر واإلجراءات اليت مت تطوير تطبيقات معلوماتية من أجل حوسبتها ويتعلق األمر‬

‫ب‪:‬‬

‫الشكايات‪ ،‬احملاضر‪ ،‬امللفات الزجرية‪ ،‬التنفيذ الزجري‪ ،‬املعاجلة اآللية حملاضر السري‪ ،‬السجل التجاري‪،‬‬

‫السجل العدلي‪ ،‬فتح املقاالت بالصندوق‪ ،‬التبليغ املدني‪ ،‬التنفيذ املدني‪ ،‬التنفيذ على شركات التأمني‪،‬‬

‫حترير األحكام‪...‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫‪78‬‬
‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬
‫‪ -‬صعوبة حتديد قيم توقعية بالنسبة للمؤشر نظرا الرتباطه بتقدم إجناز مشروع حمكميت خاصة فيما‬

‫خيص إعداد دليل اإلجراءات واملساطر الذي تتداخل يف صياغته جمموعة من املديريات كل يف‬

‫جمال اختصاصها‪.‬‬

‫‪ -‬عدم وجود دليل عملي حلصر عدد املساطر واإلجراءات وكيفية تطبيقها باحملاكم‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫يتم تدرجييا تطوير خمتلف اإلجراءات واملساطر املعمول بها يف أهم الشعب واملكاتب‪ ،‬وموازاة م ذلك مت فتح‬

‫أوراش عمل بتنسيق م الفاعلني املباشرين يف مشروع حتديث منظومة العدالة اهلدف من خالهلا يرمي إىل‬

‫توحيد املساطر واإلجراءات املعمول بها يف احملاكم واليت أظهرت التجربة امليدانية على إثر املعاينات‬

‫والزيارات التفقدية اليت يقوم األطر التابعني هلذه املديرية تأرجحا وتباينا يف طرق العمل بها‪.‬‬

‫المؤشر‪ :1.1.1‬نسبة تضمين وتحيين المساطر واإلجراءات بالنظام المعلومياتي‬

‫‪2002‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫المالية‬

‫‪255%‬‬ ‫‪255%‬‬ ‫‪255%‬‬ ‫‪00%‬‬ ‫‪93,18%‬‬ ‫‪82,15%‬‬ ‫نسبة‬


‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر باالعتماد على املعطيات التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد امللفات املضمنة واحملينة بالسجالت الرقمية من خالل برنامج تدبري القضايا الزجرية‬
‫‪ S@J‬ونظام تدبري القضايا املدنية ‪.S@J2‬‬
‫املقام‪ :‬عدد امللفات املضمنة واحملينة بالسجالت الورقية املمسوكة باحملاكم‪.‬‬

‫‪79‬‬
‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫عدم األخذ بعني االعتبار نسبة التضمني بربنامج السجل العدلي الرقمي وبرنامج السجل التجاري؛‬

‫فقط السجالت العامة املصرح بها هي اليت تدخل يف احتساب املؤشر؛‬

‫أقسام قضاء األسرة الغري جاهزة ال تدخل ضمن معادلة احتساب املؤشر‪.‬‬

‫مراكز القضاة املقيمني ال تدخل ضمن معادلة احتساب املؤشر‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫إن أغلب اخلدمات اليت دأبت وزارة العدل واحلريات على تطويرها واليت تستهدف املواطن بطريقة مباشرة‬

‫ترتكز على مدى حتيني املعطيات يف النظام املعلوماتي بصفة آنية ‪.‬‬

‫وبالتالي ميكن اجلزم أن الوصول إىل نسبة ‪ %011‬من حتيني املساطر واإلجراءات يعرب عن جودة اخلدمات‬

‫املوجهة للمتقاضني وعموم املواطنني مثال ‪ :‬تتب مآل امللفات عرب اهلاتف‪....‬‬

‫جتدر اإلشارة إىل أن قيمة ‪ % 61012‬هي نسبة حتيني الشكايات واحملاضر وامللفات املدنية والزجرية‬

‫باحملاكم العادية واحملاكم التجارية واحملاكم اإلدارية وأقسام قضاء األسرة برسم سنة ‪.5104‬‬

‫أما قيمة ‪ % 89,74‬فهي نسبة التحيني برسم الست أشهر األوىل من سنة ‪.5102‬‬

‫إن الوصول إىل نسبة ‪ %011‬من تضمني املساطر واإلجراءات باألنظمة املعلوماتية بقدر ما يعترب غاية‬

‫منشودة وهدفا اسرتاتيجيا مدروسا وض يف صلب املهام املوكولة إىل مصلحة تتب وتعميم الربامج‬

‫املعلوماتية مبديرية الدراسات والتعاون والتحديث إال أنه سيصبح غري ذي قيمة يف أفق التخلي بصفة نهائية‬

‫عن التضمني بالسجالت الورقية‪.‬‬

‫‪80‬‬
‫‪ .3‬تقديم المشاريع المرتبطة بالبرنامج الثالث ‪ :‬تحديث المنظومة القضائية والقانونية‬

‫المشروع ‪ : 0‬األداء التشريعي والتنظيمي‬

‫تهدف الوزارة من خالل هذا املشروع حتديث وتطوير الرتسانة التشريعية والتنظيمية العمل على‬

‫جتويد الرتسانة القانونية ومالءمتها م أحكام الدستور واالتفاقيات الدولية املصادق عليها من طرف اململكة‬

‫املغربية مواكبة التطورات االجتماعية واالقتصادية على املستويني الوطين والدولي ‪ -‬مناخ األعمال ‪-‬‬

‫العمل على تنزيل مشاري القوانني والنصوص التنظيمية املضمنة يف املخطط التشريعي للحكومة بالنسبة‬

‫لوزارة العدل واحلريات‪.‬‬

‫وتتجلى أهمية هذا املشروع يف تطوير وحتسني األداء التشريعي والتنظيمي املرتبط بإعداد مشاري‬

‫نصوص قانونية وتنظيمية جديدة تدخل ضمن اختصاص وزارة العدل واحلريات كذا املساهمة يف تقديم‬

‫مبادرات تشريعية تتعلق بتعديل النصوص التشريعية والتنظيمية السارية املفعول سواء مببادرة منها أو‬

‫بتنسيق م قطاعات حكومية أخرى كذا إبداء النظر يف مشاري القوانني والنصوص التنظيمية ويف‬

‫االتفاقيات واملعاهدات‪ ،‬احملالة من القطاعات احلكومية ومقرتحات القوانني احملالة من الربملان‪.‬‬

‫ونظرا للمشاكل اليت أصبحت تطرحها وفرة الطبعات غري الرمسية هلذه النصوص ما يرتتب عن‬

‫ذلك من انعكاسات سلبية متس جبودتها اللغوية فكثري منها مل يسلم من األخطاء املادية كثري منها تنقصه‬

‫الدقة وغياب املهنية أحيانا يف تطبيق تقنيات التحيني الالزمة إلعدادها للنشر‪ .‬وتفاديا هلذه املشاكل‬

‫املرتبطة بفن صناعة التشري فإن مديرية التشري بوزارة العدل واحلريات عملت منذ تأسيسها على جتمي‬

‫النصوص اجلاهزة السارية املفعول والعمل على تتب خمتلف القوانني املعدلة للنصوص القانونية السارية‬

‫النفاذ حتيينها ونشرها يف املوق اإللكرتوني للوزارة "موق عدالة البوابة القانونية والقضائية"‪.‬‬

‫‪81‬‬
‫المشروع ‪ :6‬المحكمة الرقمية‬

‫إن مجي الفاعلني يف اجملال القضائي اعتادوا على احملكمة مبفهومها التقليدي وإجراءاتها الورقية‪،‬‬

‫لكن م التطور واحلداثة املتعلقة بتكنولوجيا املعلومات واالتصاالت‪ ،‬أصبح ال مفر لألنظمة القضائية من‬

‫خالل احملاكم والتقاضي أن تواكب هذا التطور ذلك بتبين مفهوم التقاضي اإللكرتوني من خالل حماكم‬

‫رقمية‪.‬‬

‫اهلدف من رقمنة احملاكم هو أن تكون قادرة على إعطاء املعلومة يف وقتها‪ ،‬ليتاب املواطن القضايا‬

‫بتفاصيلها واالعتماد على الفضاء اإللكرتوني‪ ،‬بتجهيز احملاكم بأنظمة معلوماتية ستمكن احملامني من‬

‫التعامل إلكرتونيا دون مشاكل م احملاكم‪.‬‬

‫إن التقاضي اإللكرتوني من خالل احملكمة الرقمية يفرض أسلوبا غري مألوف يف تسيري اإلجراءات‬

‫واملعامالت القضائية ذلك بالتحول من اإلجراءات املعتمدة كليا على الورق إىل استخدام الوسائل‬

‫اإللكرتونية املستحدثة يف قيد الدعوى ومباشرة إجراءاتها وحفظ ملفاتها‪.‬‬

‫جدول ‪ :6‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة حسب المشاريع المتعلقة ببرنامج تحديث المنظومة‬
‫القضائية والقانونية‬
‫الصندوق الخاص لدعم‬
‫املجموع‬ ‫امليزانية العامة‬ ‫مشاريع الوزارة‬
‫املحاكم‬
‫‪16 358 000,00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪16 358 000,00‬‬ ‫األداء التشريعي والتنظيمي‬
‫‪13 500 000,00‬‬ ‫‪5 500 000,00‬‬ ‫‪8 000 000,00‬‬ ‫املحكمة الرقمية‬

‫‪82‬‬
‫الربنامج الرابع‪ :‬املواكبة والقيادة‬

‫استراتيجية البرنامج الرابع‬ ‫‪.0‬‬


‫أ‪ .‬ملخص استراتيجية البرنامج وغاياتها العامة‬
‫تتمثل اسرتاتيجية هذا الربنامج يف عصرنة أساليب اإلدارة القضائية من خالل عقلنة تدبري مواردها البشرية‬

‫واملادية واللوجستيكية م االرتكاز على استخدام التكنولوجيا احلديثة كخيار اسرتاتيجي من أجل حتقيق‬

‫العدالة الرقمية والنهوض بالبنية التحتية للمحاكم لتوفري ظروف مالئمة للعمل واالستقبال‪ ،‬م االهتمام‬

‫جبوانب املراقبة والتتب والتقييم لضمان تنفيذ اإلجراءات اليت نص عليها امليثاق الوطين حول إصالح‬

‫منظومة العدالة وخصوصا ما يتعلق منها باألهداف التالية‪:‬‬

‫توفري بنايات وجتهيزات مالئمة؛‬

‫توفري البنية التحتية املعلومياتية؛‬

‫جناعة تدبري املوارد البشرية؛‬

‫الرف من جناعة األداء اإلداري وتعزيز املراقبة‪.‬‬

‫ب‪ .‬مسؤول البرنامج‬


‫السيد الكاتب العام لوزارة العدل واحلريات‪.‬‬

‫ج‪ .‬المتدخلون في القيادة‬


‫مديرية امليزانية واملراقبة؛‬

‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث؛‬

‫مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات؛‬

‫مديرية املوارد البشرية‪.‬‬

‫‪83‬‬
‫‪ .6‬أهداف ومؤشرات قياس أداء البرنامج‪:‬‬

‫الهدف ‪ :4.1‬توفير البنايات‪ ،‬التجهيزات والبنية التحتية المعلوماتية‬

‫المؤشر ‪:4.0.0‬نسبة البنايات المالئمة‬

‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫الوحدات القضائية واإلدارية‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪55‬‬ ‫محاكم االستئناف‬
‫‪-‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪21‬‬ ‫المحاكم االبتدائية‬
‫‪-‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪54‬‬ ‫المحاكم المتخصصة‬
‫نسبة‬
‫‪-‬‬ ‫‪2585‬‬ ‫‪5285‬‬ ‫‪4485‬‬ ‫‪43‬‬ ‫مراكز القضاة المقيمين‬
‫‪111‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪22‬‬ ‫اقسام قضاء االسرة‬
‫‪-‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫مقرات المديريات الفرعية‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة البنايات املالئمة واليت تستجيب جملموعة من املعايري الدقيقة من جمموع البنايات اليت‬

‫تتوفر عليها وزارة العدل واحلريات‪.‬‬

‫يعتمد احتساب املؤشر على املعطيات التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬عدد البنايات املالئمة‬

‫املقام‪ :‬جمموع البنايات‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر ال يظهر حاالت البنايات املتوسطة واليت حتتاج فقط إىل إعادة التهيةة أو الصيانة‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫ميكن هذا املؤشر من تشخيص وضعية البنايات املخصصة ملختلف الوحدات القضائية واإلدارية باململكة‪ .‬وبناء‬

‫عليه فإن الوزارة وللرف من مستوى بنياتها التحتية‪ ،‬تبذل جمهودات كبرية سواء على مستوى ‪:‬‬

‫إجناز وإمتام الدراسات التقنية واهلندسية واملتعلقة ب ‪ 16‬مشروع قيد الدراسة؛‬

‫‪84‬‬
‫أو من خالل االلتزام بإنهاء األوراش املفتوحة واحملددة يف ‪ 55‬ورش يف طور اإلجناز‪.‬‬

‫المؤشر ‪ :4.0.6‬نسبة نجاعة تدبير المكتبيات‬

‫القيمة المستهدفة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫السنة المرجعية‬
‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫للقيمة المستهدفة‬
‫قانون المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪1259‬‬ ‫‪1259‬‬ ‫‪1259‬‬ ‫‪1259‬‬ ‫‪2000‬‬ ‫درهم‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على معدل النفقات املكتبية املخصصة للقضاة واملوظفني مبختلف الوحدات القضائية واإلدارية‬

‫بوزارة العدل واحلريات‪.‬‬

‫الحتساب هذا املؤشر نعتمد الطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط ‪ :‬جمموع نفقات املكتبيات وهي النفقات املتعلقة ب‪:‬‬

‫‪ ‬شراء أدوات املكتب ومواد الطباعة والورق واملطبوعات؛‬


‫‪ ‬صيانة وإصالح أثاث وعتاد املكتب؛‬
‫‪ ‬شراء اللوازم االستهالكية للعتاد املعلوماتي؛‬
‫‪ ‬صيانة العتاد املعلوماتي والربامج‪.‬‬
‫‪ -‬املقام ‪ :‬عدد مناصب املكتبيات وهو جمموع عدد القضاة واملوظفني باعتبار أن لكل قاضي وموظف‬

‫مكتب‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات؛‬

‫‪ -‬مديرية املوارد البشرية؛‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫ال ميكن هذا املؤشر من حتديد مجي النفقات املكتبية‪.‬‬

‫‪85‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات بصدد اإلعالن عن طلب العروض اخلاص بالصفقة املتعلقة جبرد أثاث‬

‫وعتاد املكتب واليت ستسمح مستقبال بضبط عدد مناصب املكتبيات بدقة‪.‬‬

‫المؤشر ‪ :4.0.1‬نسبة التغطية المعلوماتية للمحاكم‬

‫المؤشر الفرعي ‪ : 4.0.1.0‬نسبة تغطية المحاكم من البنية التحتية المعلوماتية‬

‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫للقيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫قانون المالية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪90%‬‬ ‫‪85%‬‬ ‫‪%05‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫الحتساب املؤشر مت وض آلية خاصة للفحص وحصر الوضعية وذلك من خالل استبيان وزيارات استنادا على‬

‫معايري التنقيط املعتمدة من طرف املديرية‪.‬‬

‫مت احتساب املؤشر باالعتماد على املعطيات التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬جمموع النقط املعيارية احملتسبة للمحاكم حسب جودة بنيتها التحتية املعلوماتية‪.‬‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬اجملموع العام للنقط املعيارية النموذجية‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫رغم أن التغري املنشود من املؤشر هو االرتفاع‪ ،‬اال أنه ميكن أن ينخفض بارتباط م احلالة التقنية وأمد احلياة‬

‫لبعض مكونات البنية التحتية وصيانتها‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫مت احتساب نسبة تغطية احملاكم من البنية التحتية املعلوماتية وذلك حسب الشبكة املعلوماتية والشبكة‬

‫الكهربائية والقاعات التقنية الرئيسية والثانوية والتوفر على مكاتب االستقبال والشاشات التفاعلية استنادا‬

‫‪86‬‬
‫على املعطيات املتوفرة من عملية املواكبة والتتب لوضعية مكونات البنية التحتية جملموع الدوائر القضائية‬

‫وبعد إخضاعها آللية تنقيط معيارية يتم التوصل إىل تقدير نسبة التغطية‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :4.0.1.6‬نسبة تغطية المحاكم من التجهيزات المعلوماتية‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫للقيمة‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪85%‬‬ ‫‪80%‬‬ ‫‪69.80%‬‬ ‫نسبة‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫مت جتمي البيانات األساسية عرب آلية خاصة لتتب نسبة توفري البنية التحتية للمحاكم وعرب تقارير‬

‫الزيارات التفقدية والتدخالت التقنية انطالقا من وضعية تتب العتاد املعلوماتي بالدوائر القضائية استنادا‬

‫على دراسة تأخذ بعني االعتبار عدد املستعملني الضروريني للتطبيقات اإللكرتونية املعتمدة وتصريف العمل‬

‫اليومي‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫املؤشر يتأثر بقوة بالوضعية التقنية للتجهيزات املعلوماتية ( أمد احلياة والصيانة ‪ )...‬وال يأخذ بعني‬

‫االعتبار نسبة التغطية من احلواسيب احملمولة‬

‫تعليق‪:‬‬
‫استنادا إىل املعطيات املتوفرة من عملية املواكبة والتتب لوضعية مكونات احلظرية املعلوماتية جملموع‬

‫الدوائر القضائية وبعد إخضاعها آللية تنقيط معيارية حسب درجة أهمية كل مكون يتم التوصل إىل تقدير‬

‫نسبة التغطية‪.‬‬

‫‪87‬‬
‫المؤشر الفرعي ‪ : 4.0.1.1‬نسبة تغطية المحاكم من بنية التواصل )‪)VPN, ADSL, LL‬‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪09%‬‬ ‫‪09%‬‬ ‫‪09%‬‬ ‫‪%00350‬‬ ‫‪%59355‬‬ ‫نسبة‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫الحتساب املؤشر مت وض آلية خاصة لتتب نسبة تغطية احملاكم من الربامج املعلوماتية ومت القيام بزيارات‬

‫تفقدية وتدخالت تقنية يف هذا اإلطار‪:‬‬

‫البسط‪ :‬جمموع النقط املعيارية احملتسبة للمحاكم حسب جودة بنيتها التواصلية املعلوماتية‬

‫(َ‪)ADSL, VPN, LL‬؛‬

‫املقام‪ :‬اجملموع العام للنقط املعيارية النموذجية‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية الدراسات والتعاون والتحديث‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫ارتباط هذا املؤشر مبقدمي خدمات خارجي‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫مت احتساب نسبة التغطية من شبكة التواصل آخذين بعني االعتبار االستثمار الكبري الذي قامت به الوزارة من‬

‫خالل مشروع رف الصبيب جبمي حماكم اململكة استجابة للحجم الكبري للملفات اليت تعاجل إلكرتونيا‪.‬‬

‫‪88‬‬
‫الهدف ‪ : 4.1‬نجاعة تدبير الموارد البشرية‬

‫المؤشر‪ : 4.6.0‬نسبة نجاعة تدبير الموارد البشرية‬

‫متوسط عدد األشخاص املكلفني بتدبري املوارد البشرية باملقارنة م العدد الكلي‪.‬‬

‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪ 6102‬مشروع‬ ‫‪6102‬‬


‫للقيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫قانون المالية‬ ‫قانون المالية‬ ‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪%232.‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫‪ -‬البسط‪ :‬املكلفون بتدبري املوارد البشرية على املستوى املركزي واملكلفني بإحدى وظائف تدبري املوارد‬

‫البشرية (التدبري اإلداري‪ ،‬تدبري املسارات املهنية‪ ،‬حتديد سياسة تدبري املوارد البشرية‪.)...‬‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬عدد املدارين يضم جمموع موظفي وقضاة الوزارة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية املوارد البشرية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫غياب قيمة مستهدفة أو معيار مرجعي لقيمة املؤشر‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫يعترب هذا املؤشر مؤشرا أفقيا مشرتكا بني مجي القطاعات الوزارية‪ .‬وتعترب سنة ‪ 5102‬سنة مرجعية يف‬

‫احتساب هذا املؤشر‪.‬‬

‫وتعمل الوزارة على حتديث آليات تدبري املوارد البشرية ووض األنظمة املعلوماتية الالزمة بالتالي تقليص عدد‬

‫املكلفني بتدبري املوارد البشرية الشيء الذي سيكون له وق مهم على تغري نسبة هذا املؤشر‪.‬‬

‫‪89‬‬
‫المؤشر‪ : 4.6.6‬نسبة األطر المستفيدين من التكوين‬

‫المؤشر الفرعي ‪ : 1.1.1.1‬نسبة القضاة المستفيدين من التكوين‬


‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪53%‬‬ ‫‪43%‬‬ ‫‪33%‬‬ ‫‪23.84%‬‬ ‫‪2.5 %‬‬ ‫نسبة‬
‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على نسبة القضاة املستفيدين من دورات التكوين املستمر املنظمة من طرف املعهد العالي للقضاء‬

‫حيتسب بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد القضاة املستفيدين من التكوين املستمر؛‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬العدد االمجالي للقضاة‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫‪ -‬املعهد العالي للقضاء؛‬

‫‪ -‬مديرية املوارد البشرية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر كمي يبني عدد املستفيدين من التكوين إال أنه ال ميكن من معرفة مدى فعالية وجودة التكوين‬

‫مما يستدعي إحداث مؤشرات أخرى تهتم بتقييم هذه الدورات التكوينية‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫عرفت نسبة االستفادة من التكوين املستمر بالنسبة للقضاة ارتفاعا ملحوظا بني سنيت ‪ 5104‬و‪ 5102‬حيث‬

‫انتقلت من ‪ %502‬إىل أزيد من ‪ %51024‬متاشيا م األهداف اليت جاء بها امليثاق الوطين إلصالح‬

‫منظومة العدالة‪.‬‬

‫ومن املتوق جتاوز نسبة ‪ %11‬سنة ‪ 5106‬نظرا لتكثيف عدد الدورات التكوينية يف خمتلف اجملاالت‬

‫املرتبطة باملنظومة القضائية‪.‬‬

‫‪90‬‬
‫المؤشر الفرعي ‪ :1.1.1.1‬نسبة الموظفين المستفيدين من التكوين‬

‫‪6102‬‬
‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫مشروع قانون‬
‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫المستهدفة‬

‫‪50%‬‬ ‫‪40%‬‬ ‫‪35%‬‬ ‫‪20%‬‬ ‫‪22%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫البسط‪ :‬عدد املوظفني املستفيدين من التكوين املستمر‪.‬‬

‫املقام‪ :‬العدد اإلمجالي للموظفني‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية املوارد البشرية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر كمي يبني عدد املوظفني املستفيدين من التكوين‪ .‬وستعمل الوزارة على تطوير مؤشرات أخرى‬

‫لتقييم جودة التكوينات وانعكاسها على أداء املوظفني املستفيدين‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫عرفت نسبة االستفادة من التكوين املستمر بالنسبة للموظفني ارتفاعا ملحوظا بني سنيت ‪ 5104‬و‪5102‬‬

‫متاشيا م األهداف اليت جاء بها امليثاق الوطين إلصالح منظومة العدالة من أجل دعم التكوين املستمر‬

‫لضمان احرتافية املوظفني‪.‬‬

‫ومن املتوق جتاوز نسبة ‪ %12‬سنة ‪ 5106‬نظرا لتكثيف عدد الدورات التكوينية وخصوصا يف مادة‬

‫اإلعالميات والذي سيستهدف فةة واسعة من املوظفني‪.‬‬

‫‪91‬‬
‫الهدف ‪ : 4.3‬الرفع من نجاعة األداء اإلداري وتعزيز المراقبة‬

‫المؤشر‪ : 4.1.0‬نسبة الصفقات المصادق عليها مقارنة بطلبات العروض المعلنة‬

‫السنة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المرجعية‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫للقيمة‬ ‫قانون المالية‬
‫المستهدفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪80%‬‬ ‫‪75%‬‬ ‫‪70%‬‬ ‫‪65%‬‬ ‫‪56%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل هدا املؤشر على عدد الصفقات املصادق عليها مقارنة بعدد طلبات العروض املعلنة حيتسب بالطريقة‬

‫التالية‪:‬‬

‫البسط‪ :‬جمموع عدد الصفقات املصادق عليها بالنسبة لإلدارة املركزية واملديريات الفرعية‬

‫اإلقليمية‪.‬‬

‫املقام‪ :‬جمموع عدد طلبات العروض املعلنة بالنسبة لإلدارة املركزية واملديريات الفرعية اإلقليمية‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية التجهيز وتدبري املمتلكات‪.‬‬

‫املديريات الفرعية اإلقليمية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫يأخذ هذا املؤشر طلبات العروض يف مشوليتها دون التمييز بني طلبات العروض جبدوى وبدون جدوى وكذا‬

‫طلبات العروض املعلنة عدة مرات خبصوص نفس موضوع طلب العروض‪.‬‬

‫تعليق‪:‬‬
‫تبقى النسبة احملصل عليها نسبيا منخفضة برسم ‪ 5104‬مرده باألساس إىل أن املديريات الفرعية اإلقليمية‬

‫مل تصادق إال على ‪ % 21‬من الصفقات مقارنة بطلبات العروض املعلنة يف حني أن اإلدارة املركزية صادقت‬

‫على قرابة ‪% 24‬مقارنة بطلبات العروض املعلنة‪.‬‬

‫‪92‬‬
‫حتسني قيم هذا املؤشر يتوقف على تأطري وختصيص دورات تكوينية لصاحل املديريات الفرعية يف جمال‬

‫الصفقات العمومية وكدا تعزيز املراقبة والتتب يف تنفيد الربامج التعاقدية‪.‬‬

‫المؤشر ‪ : 4.1.6‬نسبة المحاكم التي شملتها مهام المراقبة‬

‫المؤشر الفرعي ‪ : 1.3.1.1‬نسبة مكاتب الحسابات والصناديق ووحدات التبليغ والتحصيل التي شملتها مهام المراقبة‬

‫‪6161‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫القيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع قانون‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬
‫الوحدة‬
‫المستهدفة‬ ‫المالية‬

‫‪50%‬‬ ‫‪33,33%‬‬ ‫‪33,33%‬‬ ‫‪33,33%‬‬ ‫‪24%‬‬ ‫‪23%‬‬ ‫نسبة‬


‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫حيتسب املؤشر بالطريقة التالية‪:‬‬

‫‪ -‬البسط‪ :‬عدد الزيارات املنجزة خالل السنة؛‬

‫‪ -‬املقام‪ :‬عدد حماكم اململكة )االبتدائية‪ ،‬االستةناف‪ ،‬احملاكم املتخصصة ومراكز القضاة املقيمني)‪.‬‬

‫املؤشر مرتبط أساسا بعدد احملاكم اليت يرتقب تفقدها أخذا بعني االعتبار النسب احملققة برسم سنة‬

‫‪ 5104‬وكذا ما يتوق إجنازه برسم سنة ‪ 5102‬وبلوغ نسبة ‪ 33,33%‬توازي يف مؤشرها زيارة ما‬

‫جمموعه ‪ 24‬حمكمة سنويا مما سيمكن من تغطية مجي احملاكم يف أفق ‪.5102‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية امليزانية واملراقبة‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫تتمثل نقطة ضعف املؤشر يف كونه ال يأخذ بعني االعتبار اجملهود املبذول من طرف جلن املراقبة على مستوى‬

‫التأطري والتقويم وتدبري بعض اإلشكاالت ميدانيا وكذا احلاالت اليت تقتضي مدة أطول يف تفقد بعض‬

‫احملاكم كما ميكن أن يسجل نوع من الضعف يف حالة عدم توفر الشروط واملعطيات السالفة الذكر‪.‬‬

‫‪93‬‬
‫تعليق‪:‬‬

‫إن بلوغ أهداف الربنامج التفقدي يعتمد معيارين األول رقمي ويتمثل يف حتقيق عدد من الزيارات التفقدية‬

‫والثاني قيمي متمثل يف جناعة اإلدارة القضائية كل هذا كما سبقت اإلشارة مرهون بتوفر معطيات داخلية‬

‫وخارجية وإخضاع هذا العمل للمنهج العلمي من خالل املؤشر احملدد أعاله سيكون حمفزا أكثر على العمل‬

‫وبالتالي بلوغ أهداف النجاعة يف اإلدارة القضائية‪.‬‬

‫كما أن قياس النجاعة اليت قد يكون عمل املراقبة ساهم يف حتقيقها قد ختتلف باختالف تعاطي الوحدات‬

‫اليت متت مراقبتها م مالحظات وتوجيهات جلن املراقبة‪ ،‬هلذا فإن املؤشر يبقى مرتبطا أكثر بتحقيق اكرب‬

‫عدد من الزيارات التفقدية بالدرجة األوىل‪.‬‬

‫المؤشر الفرعي ‪ :1.3.1.1‬نسبة المحاكم التي شملتها مهام المراقبة اإلدارية والمهنية لموظفي هيئة كتابة الضبط‬

‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫السنة المرجعية‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬
‫مشروع قانون‬ ‫سنة مرجعية‬
‫للقيمة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫الوحدة‬
‫المالية‬
‫المستهدفة‬

‫‪-‬‬ ‫‪28%‬‬ ‫‪25%‬‬ ‫‪23%‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫يدل املؤشر على عدد احملاكم اليت خضعت للزيارات العادية والزيارات االستثنائية (األحباث اخلاصة)‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية املوارد البشرية‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫يغطي املؤشر يف صيغته احلالية عدد الزيارات املنجزة فقط‪ .‬وسيتم العمل على تطوير املؤشر إىل مؤشرات‬

‫فرعية لتتب نتائج هذه الزيارات وتقييمها‪.‬‬

‫‪94‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫يرج تطور عدد احملاكم اخلاضعة للمراقبة اإلدارية واملهنية بني سنيت ‪ 5102‬و‪ 5106‬إىل تعزيز الفريق‬

‫املكلف بهذه الزيارات بعناصر ذات خربة واسعة يف جمال كتابة الضبط‪ .‬ومن املتوق زيارة ‪ 52‬حمكمة خالل‬

‫سنة ‪ 5106‬مبعدل حمكمة كل أسبوعني‪.‬‬

‫المؤشر ‪ : 4.1.1‬نسبة مكاتب الحسابات والصناديق التي أعدت حساب التسيير‬

‫القيمة‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬ ‫‪6102‬‬


‫المستهدفة‬ ‫التوقع‬ ‫التوقع‬ ‫مشروع‬ ‫قانون المالية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الوحدة‬
‫‪2016‬‬ ‫قانون المالية‬
‫‪255%‬‬ ‫‪100%‬‬ ‫‪100%‬‬ ‫‪100%‬‬ ‫‪55%‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نسبة‬

‫توضيحات منهجية‪:‬‬
‫مت اعتماد سنوات تقديم حساب التسيري واليت ترتبط بسنة ‪ 5111‬تاريخ توقي التعليمية املشرتكة‬

‫لتقديم حساب التسيري من طرف كتاب الضبط؛‬

‫مت الشروع يف تقديم حساب التسيري ‪ 01‬ماي ‪ ،5102‬عن السنوات ‪ 5101،5104‬و‪5102‬؛‬

‫يف املرحلة األوىل فإن احملاكم توجه عرب الوزارة‪ ،‬الوثائق احملاسبية للمجلس األعلى للحسابات على‬

‫أن يتم متكني كتابة الضبط مبختلف احملاكم من التوجيه املباشر هلذه الوثائق للمجلس يف‬

‫املستقبل القريب‪.‬‬

‫مصادر المعطيات‪:‬‬
‫مديرية امليزانية واملراقبة‪.‬‬

‫حدود ونقاط ضعف المؤشر‪:‬‬


‫هذا املؤشر مرتبط بتوجيه الوثائق احلسابية اليت تعود إىل السنوات ما قبل ‪ 5102‬مما يتطلب القيام‬

‫مبجهود مضاعف من أجل تقديم الوثائق احلسابية بعد التأكد من استيفائها جلمي الشروط املطلوبة‪.‬‬

‫‪95‬‬
‫تعليق‪:‬‬
‫يف إطار مواكبة الوزارة لكتاب الضبط باحملاكم متت برجمة أيام دراسية لفائدة احملاسبني ونوابهم حول‬

‫تقنيات تقديم احلساب‪ ،‬بتأطري من أطر تابعة ملديرية امليزانية واملراقبة واخلزينة العامة للمملكة واجمللس‬

‫األعلى للحسابات؛‬

‫كما مت تكوين جمموعة من اخلاليا على صعيد الوزارة ملواكبة وتتب تقديم حساب التسيري‪.‬‬

‫‪ .3‬تقديم المشاريع المرتبطة بالبرنامج الرابع ‪ :‬المواكبة والقيادة‬

‫المشروع ‪ : 0‬البنية التحتية‬


‫اعتبارا لألهمية اليت تكتسيها اهليكلة املعمارية وإعداد البنى التحتية للمرفق القضائي يف إصالح‬

‫منظومة العدالة‪ ،‬تسعى الوزارة من خالل هذا املشروع إىل توفري الفضاءات املالئمة حلسن سري العمل‬

‫القضائي سواء على مستوى البنايات أو التجهيزات‪.‬‬

‫فبعد القيام بتشخيص وضعية البنايات املخصصة إليواء خمتلف حماكم اململكة والربامج العملية‬

‫املسطرة من أجل احملافظة على تلك البنايات‪ ،‬تعتزم الوزارة اختاذ جمموعة من التدابري وإطالق العديد من‬

‫األوراش للرف من نسبة البنايات اجليدة‪.‬‬

‫أما فيما خيص التجهيز‪ ،‬ستعمل الوزارة على تفويض اعتمادات مهمة للمديريات الفرعية من أجل‬

‫اقتناء مجي حاجياتها من التجهيزات واملعدات واملطبوعات واملكيفات اهلوائية بهدف تغطية مجي‬

‫احلاجيات‪.‬‬

‫‪96‬‬
‫المشروع ‪ :6‬تدبير الموارد‬

‫يهتم الشق األول من هذا املشروع بالطاقم البشري جلهاز القضاء‪ ،‬حيث يعترب مدخال مهما لالرتقاء‬

‫بفعالية وجناعة القضاء والرف من القدرات املؤسساتية ملنظومة العدالة‪ .‬لذا ستحاول الوزارة ضمان التغطية‬

‫املثلى للموارد البشرية على مستوى احملاكم واالهتمام أكثر بالتخصصات النوعية‪ ،‬م احلرص على توفري‬

‫تكوين أساسي ومستمر ذي جودة عالية ميكن من تعميق املعارف املهنية للموظفني والقضاة‪.‬‬

‫أما الشق الثاني فهو مرتبط باألداء اإلداري وتعزيز املراقبة‪ ،‬حيث ستسعى الوزارة إىل حتسني أداءها‬

‫املرتبط بتدبري املشرتيات عرب الصفقات العمومية كذا تعزيز مراقبة احلسابات والصناديق ووحدات التبليغ‬

‫والتحصيل مبحاكم اململكة دون إغفال املراقبة املهنية هليأة كتابة الضبط‪.‬‬

‫جدول ‪ :11‬ملخص االعتمادات المتوقعة للوزارة حسب المشاريع المتعلقة ببرنامج المواكبة والقيادة‬
‫الصندوق الخاص لدعم‬
‫املجموع‬ ‫امليزانية العامة‬ ‫مشاريع الوزارة‬
‫املحاكم‬
‫‪581 280 000,00‬‬ ‫‪117 230 000,00‬‬ ‫‪464 050 000,00‬‬ ‫البنية التحتية‬
‫‪326 050 600,00‬‬ ‫‪206 170 000,00‬‬ ‫‪119 880 600,00‬‬ ‫تدبير املوارد‬

‫‪97‬‬

You might also like