Professional Documents
Culture Documents
)2توفير مناخ عام بالمدرسة يشجع على التنمية المهنية المستدامة للعاملين بها.
)3تنمية األسلوب العلمي فى التفكير ،والتفكير الناقد ،والتفكير االبتكار ،والقدرة على حل المشكالت لدى المعلمين
والعاملين بالمدرسة ،بما يساعدهم على التجديد والتحديث واالبتكار فى عملهم .
)4تنمية كفايات المعلمين والقيادات واإلداريين ،وغيرهم من العاملين بالمدرسة على استخدام التكنولوجيا المتطورة
ومصادر المعرفة المتنوعة .
)5تنمية الوعي والكفايات البحثية للمعلمين والعاملين فى المدرسة من خالل قيامهم بإجراء بحوث ودراسات ،تساعد فى
حل بعض المشكالت التعليمية الميدانية التي تواجههم .
)6االستفادة من خبرات المعلمين العائدين من بعثات خارجية ،وأيضا الخبرات المتوفرة بالمدرسة.
)7استثمار اإلمكانات المادية المتوفرة بالمدرسة االستثمار األمثل فى خدمة العملية التعليمية .
مساعدة المعلمين والعاملين بالمدرسة على التفاعل مع المجتمع المحلى ،بما يدعم العالقة بين المدرسة والمجتمع
المحلى ،والمشاركة الفعالة فى تحسين العملية التعليمية وخدمة البيئة .
)9تنمية االتجاهات االيجابية وكذلك القيم اإليجابية لدى المعلمين ،والتي من بينها قيم االنتماء والوالء للوطن وتنمية
الهوية الثقافية .
)11إعداد كوادر تدريبية ( مدربين ) لديها الكفايات والمهارات الالزمة للقيام باألنشطة التدريبية .
)2تنمية قدرات المعلمين والتدريب على التعلم الذاتي والتنمية المهنية المستمرة .
)3إعداد برامج تدريب المعلمين على ضوء االحتياجات التدريبية الفعلية ( ) Needs Assessment
)4االهتمام بأن تكون المدرسة هي المركز األساسي الذي تتم فيه التنمية للمعلمين ولجميع العاملين ،تأكيدا لمفهوم التنمية
( التطوير ) فى المدرسة ( الموقع ) ( ) School-based Development
{ قد أثبتت البحوث والدراسات أن التعامل مع برامج التدريب مع المدرسة كوحدة أكثر فاعلية من التعامل
مع المعلمين كأفراد }
)5تأكيد التعلم ( ) Learningوليس التعليم فى البرنامج التدريبى ،وأن يكون التعلم بالتفاعل الحى مع الخبرة ،مما
يضمن خبرة أكثر تأثيرا وفاعلية أكبر .
)6االهتمام باألداء ( ) Performanceوالجوانب التطبيقية والعملية فى البرنامج التدريبي ،وعدم االقتصار على
الجوانب النظرية فقط ،األمر الذى يستوجب اإلكثار من ورش العمل .
)7تأكيد التعلم مدى الحياة ( ) Life – Long Learningالذى يعتبر سمة أساسية للتنمية المستدامة فى القرن الحادي
والعشرين ،ممل يؤكد دور وحدة التدريب بالمدرسة على تنمية مهارات التعلم الذاتي بما ينعكس على العملية التعليمية
بالمدرسة ،بحيث يصبح التعلم الذاتي ( ) Self Learningإستراتيجية أساسية فى عمليات التعلم والتدريب .
االهتمام باإلدارة الجيدة للوحدة التدريبية بالمدرسة باعتبارها عنصرا أساسيا لتقديم برامج تدريبية ناجحة ،مما يتطلب
المناخ الصحي المناسب للعملية التدريبية والعمل كفريق متكامل ،وتأكيد نمط اإلدارة بالمشاركة فى صنع القرار والقيادة
الديمقراطية وإدارة الوقت .
)9االهتمام بوضع خطة شاملة ومتكاملة للبرامج واألنشطة التدريبية للوحدة وفق جدول زمني محدد تكون قابلة للتنفيذ
بالفعل على مدار ( العام الدراسي ـ الفصل الدراسي ـ الشهر ) ،وعلى ضوء األهداف التدريبية واإلمكانات البشرية
والمادية المتاحة ،خاصة بالنسبة للتمويل المتوافر للوحدة .
)10االهتمام بنشر الوعي التدريبي لدى المعلمين والعاملين بالمدرسة ،بحيث تستطيع الوحدة التدريبية
أن تساعد فى إعداد كوادر تدريبية ( مدربين ) فى المجاالت المختلفة داخل المدرسة .
)11توافر معايير محددة تضمن جودة وفعالية عمليات التدريب بكل مداخلها وجوانبها ،مع وضع أساليب إشراف وتقويم
فعالة لتحقيق تغذية راجعة مستمرة ضمانا لجودة األداء.
)12االهتمام باالستفادة من اإلمكانات البشرية والمادية والخامات المتوافرة فى البيئة ،وكذلك األجهزة والمعدات والمواد
قليلة التكلفة .
)13االهتمام بتنمية الوعي البحثي فى المدرسة من خالل تنمية الكفايات البحثية لدى المعلمين وهيئة اإلدارة بالمدرسة .
)14توجيه اهتمام خاص إلى تدريب المعلمين الجدد والعاملين الجدد بالمدرسة على ضوء ما تم اكتسابه من نواح معرفية
ومهارية ووجدانية فى مرحلة اإلعداد ،مما يتطلب إكسابهم الكفايات المهنية والتخطيطية والثقافية المرتبطة بمهنة التعليم ،
بما يؤدى إلى تحسين مستوى أدائهم وممارستهم وقيامهم
بأدوارهم بكفاءة وفعالية .
)15االهتمام بتعدد مصادر المعرفة ،حيث لم يعد الكتاب المدرسي المصدر الوحيد للتعليم والتعلم ،واالستفادة القصوى
مما توفره الوزارة من مصادر متنوعة ووسائط متعددة وتكنولوجيا تعليم متقدمة
مما يتطلب االهتمام بتدريب المعلمين وجميع العاملين على استخدام هذه التكنولوجيا ،باعتبار أنها
ضرورية لمواجهة متطلبات تحديث التعليم وتطويره .
-هو اإلصالح القائم على احتياجات المدرسة ،والجهود الذاتية للعاملين فى المدرسة والمؤثرين فى عملياتها والمتأثرين
بنتائجها .
-هذا المدخل يعد نقلة نوعية فى إدارة التعليم للوصول إلى المدرسة لتنميتها وتحسينها باعتبارها الوحدة الرئيسية التى يتم
فيها
فعل التغيير والتطوير.
-حيث يتم التطوير على أساس دعم الصالحيات اإلدارية والمالية واألكاديمية لإلدارة على مستوى المدرسة ،وفق مبدأ
( اإلدارة المتمركزة على المدرسة ) حيث تتمكن المدرسة من إدارة عمليات التغيير والتطوير الخاصة بها لتحسين أدائها و
الوصول إلى نواتج تعليمية عالية الجودة لدى تالميذها فى المهارات والمعارف والقيم واالتجاهات .
)3توجيه المدخالت والجهود الهادفة إلصالح التعليم إلى إحداث التطوير على مستوى المدرسة :
( باعتبارها هى الوحدة التنظيمية التي يتم فيها إحداث التطوير والتغيير ،وباعتبار أن تطوير نواتج التعلم لدى التلميذ هو
غايتها النهائية ،مما يستدعى التحول من النموذج التقليدي فى التعليم الذى يكرس الحفظ والتلقين إلى نموذج التعلم النشط
والتقويم الشامل
المستمر ودمج تكنولوجيا المعلومات واالعتراف بأهمية المعرفة المهنية للمعلمين والتالميذ )
)4االستناد إلى طرائق ومنهجية تحسين المدرسة القائمة على التقويم الذاتي وحساب فجوات األداء لنتائج التقويم الذاتي
لكل مدرسة وفقا للمعايير القومية وتحديد األولويات وبناء الخطة التنفيذية لتحسين المدرسة وطرق متابعتها وتقويمها .
)6ضمان التنمية المهنية المستدامة لجميع أطراف العملية التعليمية على مستوى المدرسة :
باعتبارها مبدأ ضروريا وخاصية أساسية فى هذا المدخل ،ويتطلب ذلك ضرورة تنفيذ البرامج التدريبية فى ضوء
االحتياجات ،وتتم عمليات التدريب على مستوى المدرسة أو فى المستوى المحلى على شكل تجمعات مدرسية تلبى
االحتياجات بصورة متكاملة غنية فى محتواها ،وقليلة فى تكلفتها ،وعالية فى عوائدها .
-أدوار ومسئوليات مشرف الوحدة غير واضحة لدى عدد كبير من مشرفي وحدات التدريب والتقويم بالمدارس ،وذلك
لقلة الدورات التدريبية الختيار مشرفي الوحدات بصورة علمية ووفق معايير محددة ،فقط يتم إسنادها إلى أى وكيل أو
أقدم معلم أول .
-يقتصر دور معظم مشرفي الوحدات على مجرد تسجيل لقاءات تدريبية أسبوعية على الورق وتوقيع المعلمين ( الفئة
المستهدفة ) عليها بالعلم منعا للمساءلة .
-معظم مشرفي الوحدات يتم اختيارهم بصورة عشوائية و ليس على أساس الكفاءة أو الجدارة مما يؤثر على كفاءة عمل
الوحدة داخل المدرسة .
-ال توجد خطة تدريبية يسير العمل وفقا لها ،و من ثم فاللقاءات التدريبية التي تعقد ال تتم وفق أسلوب مخطط مسبقا ،و
إنما بطريقة عشوائية .
-اللقاءات التدريبية ال يخطط لها و ال تنفذ بناء على االحتياجات الفعلية للمتدربين.
-وحدات التدريب والتقويم داخل المدارس تفتقد للتقييم المستمر و المتابعة الجدية من قبل المختصين مما يؤثر على كفاءة
وجودة األداء و يحرمها من التغذية الراجعة لتقويم المسار.
-وجود الكثير من المشاكل والعقبات التي تقف حائال أمام تحقيق وحدات التدريب والتقويم ألدوارها داخل المجتمع
المدرسي منها :
• وجود أعباء ومسئوليات على المعلم أكثر إلحاحا من مثل هذه البرامج التدريبية ،و بالتالي يحول دون انتظامهم فى
حضور لقاءات تدريبية من المفترض أن تتم بعد انتهاء اليوم الدراسي.
• عدم وجود أى حافز سواء مادي أو معنوي للقائمين على الوحدة و خاصة المدربين مما يقلل من دافعيتهم للعمل و تنفيذ
برامج الوحدة .
• معظم المدارس تعمل بنظام الفترتين مما يشتت هيئة التدريس و بالتالي ضياع مسئولية اإلشراف على الوحدة ومن ثم
المحاسبة ويقلل من فرص المتابعة و التقويم.
• عدم مشاركة موجهي المواد الدراسية فى اللقاءات التدريبية أو ورش العمل .
• قيام مشرف الوحدة بكل األدوار من تخطيط و تنفيذ وتقويم ،لعدم تعاون المدربين معه.
• قلة السلطات والصالحيات الممنوحة لمشرفي الوحدات ،مما يعوقه عن تنفيذ الخطط التدريبية ( إن وجدت) ،وإلزام
المدربين والمتدربين باالنتظام فيها و متابعة أعمالهم ومدى تنفيذهم لتوصيات المدربين و تطبيق ذلك داخل حجرات
الدراسة .
• عدم توافر مخصصات مالية للصرف على الوحدات بالمدرسة.
• النقص الحاد فى األجهزة التكنولوجية بالمدارس مثل ( أجهزة الكمبيوتر ،أجهزة العرض،األقراص التعليمية
........الخ )
• غياب مبدأ الثواب والعقاب فى العملية التعليمية مما يجعل الجميع متساو ،فمن يعمل كمن ال يعمل !!!
• غياب دور ( المبعوثين) ـ إن وجد ـ فى المشاركة فى برامج الوحدات ونقل الخبرات و التجارب التي اطلعوا عليها فى
الخارج و محاولة تطبيقها فى ظل اإلمكانات و الموارد المتاحة.
• عدم توفر الكوادر التدريبية المدربة و المؤهلة للقيام بعملية التدريب ،يضاف إلى ذلك زيادة األعباء التى يثقل بها المعلم
والمعلم األول ( المدرب) داخل المدرسة .