You are on page 1of 24

‫مجلة الطب والقانون والصحة العامة العدد ‪ ،۲‬ا‪6‬صدار ‪۱‬‬

‫قياس أثر مؤشرات ا‪-‬داء في ‪2‬س‪ 4‬جودة ا‪8‬دمات الصحية‬

‫" دراسة تطبيقية على مديرية الشؤون الصحية ‪ -‬الطائف "‬

‫‪2‬‬
‫محمد سعد مسفر البقمي ‪ 1‬و مزمل علي محمد عثمان‬

‫‪ 1‬صحة الطائف‪ ،‬ا<ملكة العربية السعودية‪mohsaa1982@hotmail.com ،‬‬

‫‪ 2‬جامعة بيشة‪-‬كلية ا‪G‬عمال‪ ،‬ا<ملكة العربية السعودية‪Mozamelail73@gmail.com ،‬‬


‫مجلة الطب والقانون والصحة العامة العدد ‪ ،۲‬ا‪6‬صدار ‪۱‬‬

‫م س ت خ ل ص الد ر اس ة‬

‫ه د ف ت ا ل د ر ا س ة ا * ا ل ي ة إ ل ى ت س ل ي ط ا ل ض و ء ع ل ى أ ث ر م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ف ي م د ي ر ي ة‬

‫الش ؤ و ن الص ح ي ة ‪ L‬ح افظ ة الط ائف م ن خ ‪ S‬ل م ع ر فة إذ ا م ا ك انت ت ل ك ا‪ Z‬ؤ ش ر ات ك اف ي ة م ن أ ج ل ‪ A‬ق ي ق ج و د ة ‪ A‬س ‪B‬‬

‫ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ‪.‬‬

‫و اس ت خ د م الب اح ث ا‪ Z‬ن ه ج الو ص ف ي الت ح ل ي ل ي الذ ي يع ت ب ر م ن أه م ا‪ Z‬ن اه ج الت ي ت س ت خ د م و أك ث ر ه ا اس ت خ د ام اً ف ي‬

‫البحوث فهو يُعتبر ا>نسب لهذه الدراسة‪ ،‬وقد تَكَو‪v‬ن مجتمع الدراسة من منسوبي مديرية الشؤون الصحية‬

‫‪L‬حافظة الطائف والبالغ عددهم )‪ ،(1486‬كما | استخدام أسلوب العينة العشوائية البسيطة ومكونة من‬

‫)‪ (353‬موظف وموظفة‪ ،‬وقد وجد الباحث أن ا>داة ا>كثر م‪S‬ءمة لتحقيق أهداف هذه الدراسة هي ا‪Ä‬ستبانة‪.‬‬

‫و ت و ص ل ت ا ل د ر ا س ة إ ل ى ا ل ن ت ا ئ ج الت الي ة ‪:‬‬

‫‪ .1‬ه ن ا ك م و ا ف ق ة ب د ر ج ة م ت و س ط ة ب ‪ B‬أ ف ر ا د ا ل د ر ا س ة ع ل ى م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء و ك ذ ل ك ا ل ر ض ا ا ل و ظ ي ف ي ل ل ع ا م ل ‪ ، B‬إ ض ا ف ة إ ل ى‬

‫‪ A‬ق ي ق ا> ه د اف و ا‪ E‬ط ط ا‪ Ä‬س ت ر ات ي ج ي ة لل م د ي ر ي ة ‪ ،‬و ث ب ا ت م س ت و ى ا‪ E‬د م ا ت و ر ض ا ا‪ Z‬ر اج ع ‪. B‬‬

‫‪ .2‬هناك موافقة بدرجة متوسطة ب‪ B‬أفراد الدراسة على أهمية مؤشرات ا>داء وكذلك ا‪Ä‬ستفادة من كل القوى‬

‫الك ام ن ة لل م و ار د الب ش ر ية ف ي ه ا و تط و ير ه ا‪ ،‬إض افة إلى تو ف ر الب ي ئ ة الت ي تؤ د ي إلى ا‪ Z‬ش ار ك ة الك ل ي ة بب ي ئ ة الع م ل ‪ ،‬و ت د ب ي ر‬

‫ا‪ Z‬و ار د الب ش ر ية د اخ ل ا‪ Z‬د ير ية بالش ك ل ا> م ث ل ‪.‬‬

‫‪ .3‬ه ن ا ك ت أ ث ي ر و ا ض ح ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ع ل ى ج و د ة ا ‪ E‬د م ا ت ا ل ص ح ي ة ا ‪ Z‬ق د م ة ‪.‬‬

‫‪ .4‬م س ت و ى ا > د ا ء ا ل و ظ ي ف ي ل د ى ا ل ع ا م ل ‪ B‬ج ا ء ‪ L‬س ت و ى م ت و س ط ‪.‬‬

‫‪ .5‬ه ن ا ك ع ‪ S‬ق ة ط ر د ي ة ) إ ي ج ا ب ي ة ( ذ ا ت د ‪ Ä‬ل ة إ ح ص ا ئ ي ة ب ‪ B‬ا ل ت ز ا م ا ‪ â‬د ا ر ة ا ل ع ل ي ا و ق ي ا س م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء و ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة‬

‫ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ‪.‬‬

‫التو ص ي ات ‪:‬‬

‫‪ .1‬ضرورة ا‪Ä‬ستفادة من التغيرات التنظيمية ا‪E‬اصة با‪Z‬وارد البشرية ا‪Z‬نفذة با‪Ä‬عتماد على تكنولوجيا ا‪Z‬علومات‬

‫ف ي ت ع ز ي ز ا ل ش ف ا ف ي ة و ا ل و ض و ح ف ي ا ‪ Z‬ه ا م و ا ل و اج ب ا ت ا ‪ Z‬خ ت ل ف ة ل ل ع ا م ل ‪ B‬و ‪ L‬ا ي ر ف ع م ن ن و ع ي ة ا> د ا ء ‪.‬‬


‫‪ .2‬ا‪â‬فادة من توافر ا‪Z‬علومات ا‪E‬اصة ببرامج التدريب ا‪Z‬ختلفة في تعزيز القدرات الفردية على العمل التعاوني‬

‫و الت ش ار ك في أد اء ا‪ Z‬ه ام بص و ر ة بس يط ة د و ن تع ق يد ‪.‬‬

‫‪ .3‬ا‪Ä‬ستفادة من توافر نظم تقييم ا>داء الشمولية ا‪â‬لكترونية في ا‪Z‬ديرية والتي تعكس جوانب ا>داء ا‪Z‬ختلفة من‬

‫ح ي ث ا‪Z‬ع اير و آلي ات الت ق ي ي م و الق ر ار ات ا‪ Ä‬س ت ر ات ي ج ي ة ا‪ Z‬ر ت ب ط ة في تع ز يز قد ر ات الع ام ل ‪ B‬ا‪ Z‬خ ت ل ف ة و ا‪ E‬ا ص ة ب أ د ا ء‬

‫ا> ع م ال بع ي د اً ع ن الت ع ق ي د و الت د اخ ل و الق ي ام با> ع م ال غ ي ر الض ر و ر ي ة ‪.‬‬


‫مجلة الطب والقانون والصحة العامة العدد ‪ ،۲‬ا‪6‬صدار ‪۱‬‬

‫الفصل ا&ول‪ :‬مدخل الدراسة‬

‫مقد مة‪:‬‬

‫‪ ê‬ا ‪ Ä‬ش ك في ه أن الع نص ر البش ر ي ه و الع ام ل ا> س اس ي في ‪ í‬اح أي نش اط ‪ ،‬و ح ت ى نس ت ط ي ع ا* ك م ع ل ى ك ف اء ة ه ذ ا‬

‫ا ل ع ن ص ر ‪ Ä‬ب د م ن و ج و د ن ظ ا م ف ع ا ل و س ل ي م ‪ â‬د ا ر ة أ د ا ئ ه ‪ ،‬و ب ا ل ت ا ل ي ت ع د ع م ل ي ة إ د ا ر ة ا > د ا ء أ د اة م ه م ة م ن أ د و ا ت إ د ا ر ة‬

‫ا ‪ Z‬و ا ر د ا ل ب ش ر ي ة ف ي ا ‪ Z‬ن ظ م ا ت ب ش ك ل ع ا م‪ ،‬إ ذ ‪ Ä‬ي ن ظ ر إ ل ي ه ا ع ل ى أ ن ه ا ت و ف ر أ س ا س ا ً م و ض و ع ي ا ً و ع ا د ‪ ً Ä‬ل ل ق ر ا ر ا ت ا ‪ Z‬ت ع ل ق ة‬

‫با‪Z‬و ظ ف ‪ B‬م ثل قر ار ات الت ر قي ة أو النق ل فح س ب ‪ ،‬بل ‪ î‬ك ن اس ت خ د ام ه ا * ثه م ع ل ى بذ ل أقص ى ا‪ ï‬ه و د و التف اني في‬

‫ا ل ع م ل ع ‪ S‬و ة ع ل ى أ ن ه ا ت ك ش ف ع ن ن ق ا ط ا ل ق و ة أ و ا ل ض ع ف ل د ى ا ‪ Z‬و ظ ف ‪ ، B‬و م ن ث م ت ت ي ح ا ‪ Ä‬س ت غ ‪ S‬ل ا >م ث ل ل ل ط ا ق ا ت‬

‫البشرية ا‪Z‬تاحة‪ ،‬وتقدير ا‪Ä‬حتياجات التدريبية على أسس موضوعية ‪).‬نعساني ‪.(1 :2019,‬‬

‫و ا> د اء يع د ح ج ر الز او ية الذ ي تر تك ز ع ل ي ه م ع ظ م ج ه و د ا‪ Z‬د ر اء ‪ ،‬و ذ لك > نه ‪ î‬ث ل و بش ك ل ‪ ê‬ي ز أ ح د أ ه م أ ه د ا ف‬

‫ا‪â‬دارة‪ .‬وي‪S‬حظ أن الكفاءة ا>دائية >ي إدارة وفي أي جهة‪ ،‬تعتمد بشكل رئيس على كفاءة أداء ا‪Z‬وارد البشرية‬

‫ب ت ل ك ا ‪ â‬د ا ر ة أ و ا ل ق ط ا ع ‪ ،‬و ا ل ذ ي ي ت و ق ع م ن ه ا أ ن ت ؤ د ي ال و ظ ا ئ ف ا‪ Z‬س ن د ة إل ي ه ا ب ش ك ل ف ع ا ل و م ت م ي ز ‪ .‬و ل ك ي ت ض م ن‬

‫إدارات تلك القطاعات حدوث ذلك‪î ،‬ارس مسؤولو تلك القطاعات وظيفة تتسم با>همية والتعقيد معاً‪ ،‬أ‪Ä‬‬

‫و ه ي ا ل ت ق ي ي م و ق ي ا س أ د اء ا‪ Z‬و ظ ف ‪ ، B‬و ه ي و ظ ي ف ة ق د ‪ î‬ة ت س ت ع م ل ف ي ه ا م ق ا ي ي س ر س م ي ة ت و ض ع ع ل ى أ س ا س ع ل م ي‬

‫و م و ض و ع ي ‪ ،‬و ه ذ ه الو ظ ي ف ة ت ت و س ط و ظ ا ئ ف إ د ا ر ة ا ‪ Z‬و ا ر د ا ل ب ش ر ي ة ‪ ،‬ح ي ث ت ز و د ه م ج م ي ع ا ب ا ‪ Z‬ع ل و م ا ت ا ل ض ر و ر ي ة > د ا ء‬

‫أدوارهم في ا‪òÄ‬اه الذي يحقق أهداف هذه ا>خيرة ومن خ‪S‬لها أهداف ا‪â‬دارة‪) .‬ميساوي ‪.(2020:191,‬‬

‫و تع ت بر م ؤ ش ر ات ا> د اء و س ي ل ة ذ ات فاع ل ي ة ع الي ة لل ت أك د م ن م س ت و ى ‪ A‬ق ي ق ا> ه د اف ا‪Z‬ر ج و ة ‪ ،‬ك م ا تع ت بر ك ذ لك م ن‬

‫أ ب ر ز و س ا ئ ل ا ل ت ح ق ق م ن م د ى ‪ í‬ا ح ا > د ا ء ل ت ل ك ا ‪ â‬د ا ر ا ت ا‪ Z‬س ت خ د م ة لب ر ام ج ا‪ ï‬و د ة و الت ط و ير ‪ ،‬و يت م م ن خ ‪ S‬ل تل ك‬

‫الو س ائل م ع ر فة م د ى قد ر ة ا‪ â‬د ار ات ع ل ى ‪ A‬ق ي ق ا> ه د اف ا‪ Z‬خ ط ط ل ت ح ق ي ق ه ا ‪ ،‬و ك ذ ل ك ق ي ا س و م ع ر ف ة م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء‬

‫ط ب ق ا ً ‪ Z‬ع ا ي ي ر م ح د د ة ح س ب ن و ع ي ة ا‪ Z‬ه ا م و ال ن ش ا ط ا ت ال ت ي ت ؤ د ي ه ا ت ل ك ا‪ â‬د ار ات م ث ل ) ‪ ò‬ه ي ز ات ‪ ،‬ت ق ن ي ة ‪ ،‬م ب ا ن ي ‪،‬‬

‫إ د ا ر ي ة ‪ ،‬إ ش ر ا ف ي ة ‪ ،‬و غ ي ر ه ا ( ‪ ،‬و ك ذ ل ك ف إ ن آ ل ي ة ق ي ا س ت ل ك ا ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ت ت م ع ب ر ط ر ق م ت ع د د ة ) ف ن ي ة و إد ار ي ة و ت ق ن ي ة (‬

‫‪ Z‬ع ر ف ة و ق ي ا س م د ى م س ت و ى ا> د اء لت ل ك ا‪ â‬د ار ات ‪ ،‬ك م ا أ ن م ؤ ش ر ات ا> د اء ل ت ل ك ا‪ â‬د ار ات ا* د ي ث ة ت ع د ح ا ل ي ا ً م ن‬


‫ا‪ Z‬ؤ ش ر ات الق ي م ة الت ي تق د م لل م د ير ين و ا‪ Z‬س ؤ و ل‪ B‬ط ر ق اً ‪ ê‬ي ز ة لت ق ي ي م الت ق د م ا‪ Z‬ت ح ق ق بش ك ل س ر يع با‪ ò‬اه أه د اف‬

‫‪î‬كن قياسها باستخدام مؤشرات ا>داء الرئيسية‪).‬كساب ‪.(202 :2021,‬‬

‫و ت أ ت ي ه ذ ه ا ل د ر ا س ة ل ق ي ا س أ ث ر ت ل ك ا ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ا ت الص ح ي ة بو ج ه خ ا ص " د ر ا س ة ت ط ب ي ق ي ة ع ل ى‬

‫م د ي ر ي ة الش ؤ و ن الص ح ي ة ‪ L‬ح ا ف ظ ة الط ائف " ‪.‬‬

‫م ش ك ل ة البح ث ‪:‬‬

‫تناقش الورقة البحثية مفهوم ا>داء ومؤشرات قياسه ‪ ،‬وهو من ا‪Z‬وضوعات ا>ساسي‪v‬ة في الت‪v‬نظيم ا‪â‬داري بصفة‬

‫خاص‪v‬ة والس‪û‬لوك ا‪â‬داري بصفة عام‪v‬ة ‪ ،‬بل يعد من أكثر ا‪Z‬وضوعات تعقيداً وإثارة للجدل‪ ،‬سواء فيما يتعل‪v‬ق‬

‫بالت‪v‬عريف أو العناصر أو ا‪Z‬ؤشرات ال‪v‬تي يتضم‪v‬نها مفهوم ا>داء وقياس أثر ذلك في ‪A‬س‪ B‬جودة ا‪E‬دمات الصحية‪.‬‬

‫و في ه ذ ا ا‪ â‬ط ار ت س ع ى الد ر اس ة ل ع ‪ S‬ج ت ل ك ا ‪ Z‬ش ك ل ة ن ظ ر ا ً > ه م ي ة ق ط اع الص ح ة ف ي ا‪ Z‬ج ت م ع و لت ح ق ي ق ذ لك فإ ن‬

‫ه ذ ه ا ل د ر ا س ة ‪ ò‬ي ب ع ل ى ا ل س ؤ ا ل ا ل ر ئ ي س ي ا† ت ي ‪:‬‬

‫م ا أث ر م ؤ ش ر ات ا> د اء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ف ي م د ي ر ي ة الش ؤ و ن الص ح ي ة ‪ L‬ح ا ف ظ ة الط ائف ؟‬

‫فرضيات الدراسة‪:‬‬

‫م ن أج ل م ع ا = ة ا > ش ك ا ل ي ة و ا ل ت س ا ؤ ‪ B‬ت ا ل س ا ب ق ة ‪ ،‬ا ع ت م د ت ا ل د ر ا س ة ا ‪ G‬ا ل ي ة ع ل ى ا ل ف ر ض ي ا ت ا ل ت ا ل ي ة ‪:‬‬

‫‪ .1‬ي و ج د أ ث ر ذ و د ‪ Ä‬ل ة إ ح ص ا ئ ي ة ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ع ل ى ج و د ة ا ‪ E‬د م ا ت ا ل ص ح ي ة ‪ L‬د ي ر ي ة ا ل ش ؤ و ن ا ل ص ح ي ة م ح ا ف ظ ة‬

‫الط ائف ‪.‬‬

‫‪ .2‬ي ت م ت ع م س ت و ى ا > د ا ء ا ل و ظ ي ف ي ‪ L‬س ت و ى م ن خ ف ض ل د ى ا ل ع ا م ل ‪ L B‬د ي ر ي ة ا ل ش ؤ و ن ا ل ص ح ي ة م ح ا ف ظ ة ا ل ط ا ئ ف ‪.‬‬

‫‪ .3‬ه ن ا ك د و ر ف ي ا ل ت ز ا م ا ‪ â‬د ا ر ة ا ل ع ل ي ا ‪ L‬د ي ر ي ة ا ل ش ؤ و ن ا ل ص ح ي ة ‪ L‬ح ا ف ظ ة ا ل ط ا ئ ف ف ي ق ي ا س م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء و ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة‬

‫ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ‪.‬‬

‫حدود الدراسة‪:‬‬

‫‪ .1‬ا‪G‬دود ا‪M‬وضوعية‪ :‬اقتصرت الدراسة على دراسة قياس أثر مؤشرات ا>داء في ‪A‬س‪ B‬جودة ا‪E‬دمات الصحية‪.‬‬

‫‪ .2‬ا ‪ G‬د و د ا ‪ M‬ك ا ن ي ة ‪ :‬ت ط ب ي ق ا ل د ر ا س ة ع ل ى م د ي ر ي ة ا ل ش ؤ و ن ا ل ص ح ي ة ‪ L‬ح ا ف ظ ة ا ل ط ا ئ ف ‪.‬‬


‫‪ .3‬ا‪G‬دود الزمانية‪1442) :‬هـ ‪2021/‬م(‪.‬‬

‫م ن ه ج ي ة ا ل د ر ا س ة‪:‬‬

‫اس ت خ د م الب اح ث ا‪ Z‬ن ه ج الو ص ف ي الت ح ل ي ل ي ‪ ،‬و الذ ي يق و م بو ص ف م ا ه و ك ائن و تف س ي ر ه و ‪ A‬د يد الظ ر و ف الت ي تو ج د‬

‫ف ي ا ل و ا ق ع‪.‬‬

‫الد ر اس ات الس ابق ة ‪:‬‬

‫‪ -1‬دراسة )عبد ا‪M‬طلب‪ (2013,‬بعنوان‪V" :‬وذج مقترح لقياس أداء ا‪M‬نظمات الصحية في ليبيا"‪.‬‬

‫هدفت هذه الدراسة إلى ‪A‬ديد عناصر إدارة ا‪ï‬ودة الشاملة ‪ TOM‬التي تسمح لهذه ا‪Z‬نظمات بتحقيق التفوق‬

‫ف ي ا> د ا ء و ت و ف ي ر أ د ا ة ل ق ي ا س ه ذ ه ا ل ع ن ا ص ر ‪ .‬و ه ي ت ر ك ز ع ل ى خ م س ة م ن ع ن ا ص ر إ د ا ر ة ا‪ ï‬و د ة ا ل ش ا م ل ة و ه ي ) ا ل ق ي ا د ة ‪-‬‬

‫ا ل ت د ر ي ب و ا ل ت ع ل ي م – ا ل ت ر ك ي ز ع ل ى ا ل ع م ‪ S‬ء – ع م ل ي ة ا ل ق ي ا س – ا ل ت ح س ‪ B‬ا ‪ Z‬س ت م ر ( و ال ت ي ت ش ك ل ا> س ا س ل و ض ع‬

‫§ و ذ ج لق ي اس ا> د اء ا‪ Z‬ت م ي ز ‪ Z‬ن ظ م ات الر ع اية الص ح ي ة ‪.‬‬

‫‪ -2‬دراسة )الطيب‪ (2014 ,‬بعنوان‪" :‬قياس مؤشرات تقييم جودة ا‪e‬دمات الصحية‪ :‬دراسة استط‪f‬عية‬

‫ع لى ع ينة م ن م ر ض ى ا‪M‬س تش ف ى ا= امع ي ‪ g‬د ينة باتنة – ا= ز ائر " ‪.‬‬

‫ي ه د ف ه ذ ا ا ل ب ح ث إ ل ى ا ل ك ش ف ع ن أ ث ر م ؤ ش ر ا ت ت ق ي ي م ج و د ة ا‪ E‬د م ا ت ال ص ح ي ة ل د ى م ر ض ى ا ‪ Z‬س ت ش ف ى ا ‪ ï‬ا م ع ي‬

‫‪L‬دينة باتنة ا‪ï‬زائر‪ ،‬واستخدم البحث ا‪Z‬نهج الوصفي التحليلي‪ ،‬وتكونت مجموعة البحث من ‪ 79‬مريضاً مقيماً‬

‫ف ي ا ‪ Z‬س ت ش ف ى ا‪ ï‬ا م ع ي ب و ‪ Ä‬ي ة ب ا ت ن ة ‪ ،‬و | إ ع د ا د ا س ت ب ي ا ن ل ق ي ا س ج و د ة ا ‪ E‬د م ة ا ل ص ح ي ة ‪ .‬و ت و ص ل ا ل ب ح ث إ ل ى م ج م و ع ة‬

‫من النتائج من أهمها‪ :‬هناك ع‪S‬قة ب‪ B‬مؤشرات جودة ا‪E‬دمة الصحية ومستوى ا>داء ا‪Z‬طلوب‪.‬‬

‫‪ -3‬دراسة )العربي‪ (2017,‬بعنوان‪" :‬مدى إدراك أهمية قياس جودة ا‪e‬دمات الصحية في ا‪M‬ؤسسات‬

‫الع م و م ي ة ا‪ B‬س تش ف ائي ة في ا= ز ائر ‪ :‬د ر اس ة م ق ار نة ب‪ n‬فئة الع ام ل ‪ n‬و ب‪ n‬ا‪M‬س تش ف ي ات" ‪.‬‬

‫ه د فت ه ذ ه الد ر اس ة إلى التع ر ف ع لى م د ى إد ر اك أه م ية ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ية في ا‪Z‬ؤ س س ات الع م و م ية‬

‫ا‪ Ä‬س ت ش ف ائي ة ف ي ا‪ ï‬ز ائ ر و ق ي ا س ه ا م ن م ن ظ و ر الع ا م ل ‪ B‬با ‪ Z‬س ت ش ف ي ا ت ‪ ،‬و لت ح ق ي ق ذ لك | ص ي ا غ ة ف ر ض ي ا ت ‪ ،‬و ‪ Ä‬خ ت بار‬

‫ص ح ت ه ا ق ا م ال ب ا ح ث ب ت ص م ي م اس ت ب ا ن ة ك أ د اة ‪ ï‬م ع ال ب ي ا ن ا ت م ن أ ف ر اد ال ع ي ن ة و ‪ A‬ل ي ل ه ا ‪ ،‬و أ و ص ت ا ل د ر ا س ة ب ض ر و ر ة‬


‫ا ل ع م ل ع ل ى ‪ A‬س ‪ B‬ن و ع ي ة ا > ج ه ز ة و ا > د و ا ت ا ل ط ب ي ة ا ‪ Z‬ط ل و ب ة و ت و ف ي ر ا ‪ Z‬ح ي ط ا ل ع م ل ي ا ‪ Z‬ن ا س ب ل ي ت م ك ن ا > ف ر اد ال ع ا م ل ‪B‬‬

‫م ن ت ق د • أ ف ض ل خ د م ا ت ه م و ا ل د ر ا س ة ع ل ى ك ف ا ء ات ط ب ي ة ‪.‬‬

‫ا ل ت ع ل ي ق ع لى ا ل د ر ا س ا ت ا ل س ا ب ق ة ‪:‬‬

‫بع د ا‪ Ä‬ط ‪ S‬ع ع ل ى الد ر اس ات الس ابق ة ظ ه ر الع د يد م ن أو ج ه ا‪ Ä‬تف اق و ا‪ Ä‬خ ت ‪ S‬ف ب‪ B‬الد ر اس ة ا* الي ة و الد ر اس ات‬

‫الس ابق ة تر ك ز ت في ا‪ ï‬و انب الت الي ة ‪:‬‬

‫‪ v‬أو ج ه ا‪ B‬تف اق ب‪ n‬الد راس ة ا‪ G‬الي ة و الد راس ات الس ابق ة‪:‬‬

‫‪ -1‬هذه الدراسة وافقت أغلبية الدراسات السابقة في تناول متغيرات البحث ا*الية فيما يخص قياس مؤشرات ا>داء‬

‫و ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ‪.‬‬

‫‪ -2‬أ ي ض ا ً ت ت ف ق م ع م ع ظ م ا ل د ر ا س ا ت ف ي ا س ت خ د ا م ا ‪ Z‬ن ه ج ا ل و ص ف ي ) ا ل ت ح ل ي ل ي ( ‪.‬‬

‫‪ v‬أو ج ه ا‪ B‬خ ت‪ f‬ف ب‪ n‬الد راس ة ا‪ G‬الي ة و الد راس ات الس ابق ة ‪:‬‬

‫ه ذ ه الد ر اس ة تع د الد ر اس ة ا> و لى التي تناو لت قياس أثر م ؤ ش ر ات ا> د اء في ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ية ع لى‬

‫م د ي ر ي ة الش ؤ و ن الص ح ي ة ف ي الط ائف ) ع ل ى ح د ع ل م ا ل ب ا ح ث ( ‪.‬‬

‫الفصل الثاني‪ :‬ا‪3‬طار النظري للدراسة‬

‫ا‪M‬بح ث ا‪ u‬و ل ‪ :‬ا‪ u‬د اء الو ظ ي ف ي‬

‫أو‪ :ًB‬مفهوم ا‪u‬داء‪.‬‬

‫تع د د ت تع اريف ا‪ u‬د اء ‪ ،‬و م ن أه م ه ا م ا يل ي ‪:‬‬

‫ت ع ر ي ف آ ل ا ل ش ي خ أ ن ا > د ا ء ي ع د ن ت ي ج ة ‪ Z‬ح ص ل ة ا ل ت ف ا ع ل ب ‪ B‬ث ‪ S‬ث م ح د د ات ر ئي س ة ه ي ‪ :‬الد افع ي ة الف ر د ية ‪ ،‬و م ن اخ‬

‫أو بيئة العمل‪ ،‬والقدرة على إ‪í‬از العمل‪) .‬آل الشيخ ‪(14 :2015 ,‬‬

‫وأشار )ا‪E‬زامي ‪ :2014,‬ص‪ (15‬إلى أن ا>داء عبارة عن سلوك يهدف إلى ‪A‬قيق نتيجة‪ ،‬فعر‪v‬فه بأنه‪" :‬سلوك‬

‫ي ح د ث ن ت ي ج ة ‪ ،‬و ه و م ا ي ق و م ب ه ا ل ف ر د اس ت ج ا ب ة ‪ Z‬ه م ة م ع ي ن ة س و ا ء ق ا م ب ه ا ب ذ ا ت ه أ و ف ر ض ه ا ع ل ي ه ا † خ ر و ن " ‪.‬‬


‫ويرى )ه‪S‬ل ‪ :2011,‬ص‪ (10‬أن ا>داء‪" :‬سلوك وظيفي هادف ‪ Ä‬يظهر نتيجة قوى أو ضغوط نابعة من داخل‬

‫الف ر د فق ط ‪ ،‬و لك ن ه نت ي ج ة تف اع ل و تو افق ب‪ B‬الق و ى الد اخ ل ي ة لل ف ر د و الق و ى ا‪ E‬ار ج ي ة ا‪ Z‬ح ي ط ة به " ‪.‬‬

‫ث ا ن ي ا ً ‪ :‬خ ص ا ئص ا‪ u‬د اء ‪:‬‬

‫‪ î‬ك ن ذ ك ر ه ا ف ي ا† ت ي ‪:‬‬

‫‪ -1‬س ع ة ا ‪ B‬س ت ع م ا ل ‪ :‬ي ع ر ف ب أ ن ه ‪ " :‬م ج م و ع ة م ن ا ‪ Z‬ع ا ي ي ر ا ‪ S Z‬ئ م ة ل ل ق ي ا س ا ل ت ي © ك ن م ن إ ع ط ا ء ح ك م ق ي م ي ع ل ى‬

‫ا> نش ط ة و الن ت ائج و ع ل ى آث ار ا‪ Z‬ن ش أ ة " ‪ ،‬فا> د اء م ن ه ذ ا ا‪Z‬ن ط ل ق ع بار ة ع ن نت ي ج ة الع م ل ا‪Z‬ر تب ط ة بالف ع الي ة و الك ف اء ة ‪.‬‬

‫‪ -2‬ا ل ش م و ل ‪ :‬ي ش ي ر ا ‪ Z‬د خ ل ا ل ش ا م ل ل د ر ا س ة ا > د ا ء إ ل ى أ ن ه م ج م و ع ة ا ‪ Z‬خ ر ج ا ت أ و ا > ه د ا ف ا ل ت ي ت س ع ى ا ‪ Z‬ن ظ م ة‬

‫لت ح ق ي ق ه ا باس ت خ د ام ك افة ا‪Z‬و ار د ال‪ S‬ز م ة ‪ L ،‬ع نى الر بط ب‪ B‬النش اط ات و ا> ه د اف الت ي تس ع ى ا‪Z‬نظ م ة لت ح ق ي ق ه ا‪.‬‬

‫‪ -3‬ا ل ت ط و ر ‪ :‬ي ن ظ ر ا ل ب ع ض إ ل ى ا > د ا ء ب ا ع ت ب ا ر ه ن س ي ج ا ً م ن ع د ة م ك و ن ا ت ت ت ط و ر ع ب ر ا ل ز م ن ‪ ،‬و م ن ث م ت ت غ ي ر م ع ا ي ي ر‬

‫الت ق ي ي م الد اخ ل ي ة م ن ج ه ة و ت ت ط و ر بح ك م ار ت ب اط ه ا بإ د ر اك ات الف ر د و قد ر اته و م ه ار اته ‪ ،‬و م ن ج ه ة أخ ر ى باع ت ب ار أد اء‬

‫ا‪Z‬نظمة ككل مرتبطاً بالتغيرات في البيئة ا‪E‬ارجية وعناصرها‪) .‬العمري ‪.(50 :2016 ,‬‬

‫‪ -4‬ا ل ت ن ا ق ض ‪ :‬ي ت ك و ن ا > د ا ء م ن م ج م و ع ة م ن ا ل ع و ا م ل ا ‪ Z‬ك م ل ة ل ب ع ض ه ا ا ل ب ع ض ‪ ،‬و م ج م و ع ة م ن ا ل ع و ا م ل ا ‪ Z‬ت ن ا ق ض ة‬

‫ك م ا ه و ا* ا ل ع ن د ر غ ب ة ا‪ â‬د ار ة ف ي ت خ ف ي ض ال ت ك ل ف ة ‪ ،‬و ف ي ال و ق ت ن ف س ه ‪ A‬س ‪ B‬ن و ع ي ة ا‪ Z‬ن ت ج ا ت و ا‪ E‬د م ا ت ال ت ي‬

‫تقدمها وا*فاظ على الروح ا‪Z‬عنوية العالية ل´فراد‪) .‬ا‪Z‬جلة العلمية ل¨دارة ‪.(94 :2015 ,‬‬

‫ث ا ل ث ا ً‪ :‬م ع ا يي ر ا‪ u‬د اء ‪:‬‬

‫ا‪M‬ع ي ار ‪ :‬ه و قياس ك م ي أو س لو ك ي أو و ص ف ي ‪ ،‬يتم و ض ع ه لق ياس م س تو ى أد اء الع ام ل‪ B‬في الع م ل و ا* ك م ع ليه ‪،‬‬

‫ف ه و ب ا خ ت ص ا ر ع ب ا ر ة ع ن ا ‪ Z‬س ت و ي ا ت ا ‪ Z‬س ت ه د ف ة م ن ا > د ا ء و ا ل ت ي ت س ت خ د م ك أ س ا س ل ل ت ق ي ي م ‪ .‬و ي ص ف ال ب ع ض م ع ا ي ي ر‬

‫ا‪u‬داء بأنها "بيانات مختصرة تصف النتيجة النهائية التي يتوقع أن يصل إليها ا‪Z‬وظف الذي يؤدي عم‪ ًS‬معيناً‪،‬‬

‫فه ي الد س تو ر أو الق انو ن الد اخ لي ا‪Z‬تف ق ع ليه ب‪ B‬الرؤ س اء و ا‪Z‬رؤ و س ‪ B‬لتح د يد الك يف ية التي يتو ص لو ن به ا إلى أفض ل‬

‫مستوى أداء‪ ،‬وفي الوقت نفسه التعرف على أوجه القصور التي تشوب ا>داء"‪) .‬النمر ‪(303 :1432 ,‬‬

‫ويري النمر وآخرون أن هناك نوع‪ n‬أنواع من ا‪M‬عايير‪) :‬النمر ‪(303 :1432 ,‬‬
‫‪ -1‬م ع ا ي ي ر م خ ر ج ا ت ا > د ا ء ا ل ف ع ل ي ‪.‬‬

‫‪ -2‬ا ‪ Z‬ع ا ي ي ر ا ل س ل و ك ي ة ‪.‬‬

‫أ ‪ -‬م ع ا يي ر م خ ر ج ا ت ا‪ u‬د اء الف ع ل ي ) م ع ا يي ر م و ض و ع ي ة ( و ت ت م ث ل ف ي ‪:‬‬

‫أ‪ -‬ك م ي ة ا> نتا ج ‪ :‬و تس ت خ د م أس اس اً لل ح ك م ع ل ى أد اء الع ام ل ‪ ،‬و ‪ î‬ك ن قي اس ه ا بع د د الو ح د ات ‪ ،‬أو ح ج م ا‪Z‬بي ع ات ‪،‬‬

‫أو ع د د الط لبات التي يج ب أد اؤ ه ا‪.‬‬

‫ب ‪ -‬ن و ع ي ة ا > ن ت ا ج ‪ :‬و يح د د م س ت و ى ا‪ ï‬و د ة لل و ح د ة ا‪Z‬نت ج ة الذ ي يج ب ع ل ى الع ام ل ا‪ Ä‬لت ز ام به ‪ ،‬و ك ذ لك ‪ A‬د يد‬

‫نس بة م ع ينة م ن ا‪Z‬ع يب ) التالف ( ‪.‬‬

‫‪ -2‬ا ‪ M‬ع ا ي ي ر ا ل س ل و ك ي ة ‪ :‬و ت ش م ل ه ذ ه ا ‪ M‬ع ا ي ي ر ‪:‬‬

‫أ‪ -‬ا‪ B‬لتز ام ‪ g‬و اع ي د الع م ل ‪ :‬و يق ي س ه ذ ا ا‪ Z‬ع ي ار قي م ة الو قت لد ى الف ر د الع ام ل ‪ ،‬و يش م ل م د ى اح ت ر ام م و اع ي د‬

‫ا* ض و ر و ا‪ Ä‬نص ر اف ‪ ،‬و ا‪ Ä‬لت ز ام بالب ق اء ف ي م و قع الع م ل ‪ ،‬م ع إ‪ í‬از ا> ع م ال ا‪ Z‬ط ل و ب م ن ه ‪.‬‬

‫ب ‪ -‬م ع ا = ة ش ك ا و ى الز بائن ‪ :‬و تق ي س ق د ر ة ا ل ع ا م ل ع ل ى م ع ا ‪ ï‬ة ا ‪ Z‬ش ا ك ل ش ف و ي ا ً ب ش ك ل إ ي ج ا ب ي ‪ ،‬أ و ا ل ر د ع ل ي ه ا‬

‫ك ت ا ب ي ا ً خ ‪ S‬ل فت ر ة م ح د د ة م ن الز م ن ‪.‬‬

‫ج‪ -‬التزام العامل بقواعد وتعليمات الس‪f‬مة ا‪M‬هنية‪ :‬وهذا ا‪Z‬عيار يقيس مدى التزام العامل بقواعد وتعليمات‬

‫الس ‪ S‬م ة ا‪ Z‬ه ن ي ة ‪ ،‬ش ر يط ة ق ي ام ا‪ Z‬ن ظ م ة بت و ف ي ر الت د ر ي ب ال‪ S‬ز م لل ع ام ل ‪ ، B‬و ي ت م الت ع ر ف ع ل ى م ع د ل ا* و اد ث م ن خ ‪ S‬ل‬

‫ا ل ع و د ة إ ل ى ا ل ك ش و ف ا ت ا ل ت ي ت ع د له ذ ا الغ ر ض ‪.‬‬

‫د ‪ -‬التع او ن م ع الز م ‪ f‬ء ‪ :‬و يق ي س م د ى الت ع او ن و ا‪ Ä‬ح ت ر ام م ع الز م ‪ S‬ء ‪.‬‬

‫ه ـ‪ -‬التع ام ل م ن الز بائن ‪ :‬و يش م ل م د ى اح ت ر ام الف ر د لل ز بو ن و قي ام ه ع ل ى خ د م ت ه ‪ ،‬و قد ر ته ع ل ى اك ت س اب ز بائن‬

‫ج د د ‪ ،‬و ا‪ Ä‬ح ت ف اظ به م ‪.‬‬

‫ز ‪ -‬ا‪ B‬س تخ د ام لل ح ق و ق ا‪M‬ق ر رة للع ام ل ‪ :‬و م ن ا> م ثل ة ع ل ى ذ لك © ا ر ض ا ل ف ر د ا ل ع ا م ل ب غ ر ض ا س ت ن ف ا ذ ج م ي ع إ ج ا ز ت ه‬

‫ا‪ Z‬ر ض ي ة ‪ ،‬ح ت ى و إن ك ان ص ح ي ح اً م ع افى ‪ ،‬و ه ذ ا يك ش ف ع ن ع د م ا‪ Ä‬س ت خ د ام الس ل ي م لل ح ق و ق ا‪ Z‬ق ر ر ة ‪.‬‬


‫و‪ -‬قيادة ا‪M‬رؤوس‪ :n‬ويقيس سلوك الفرد في تعامله مع مرؤوسيه‪ ،‬من حيث مدى كونه متسلطاً )دكتاتورياً( أو‬

‫د ‪ î‬ق ر اط ي اً ‪ î‬ن ح ه م فر ص ة ا‪ Z‬ش ار ك ة ف ي ات خ اذ الق ر ار ‪.‬‬

‫ي ‪ -‬ا‪M‬ح افظ ة ع ل ى أم و ال ا‪M‬نظ م ة ‪ :‬و يت م ث ل في ا‪ Z‬ح افظ ة ع ل ى ا† ‪ Ä‬ت و ا‪ Z‬ع د ات و ا> ثاث و ا‪ Z‬ب ن ى و ا‪ Z‬خ ز و ن ‪.‬‬

‫و ي‪ S‬ح ظ أن ه ذ ه ا‪ Z‬ع ايي ر غ ي ر م باش ر ة ‪ > ،‬نه ا ‪ Ä‬تت ص ل م باش ر ة ‪ L‬خ ر ج ات ا‪ â‬نت اج ‪ ،‬و لك ن ه ا تت ص ل بالس ل و ك الذ ي‬

‫‪ î‬ار س ه الع ام ل للتو ص ل إلى ا‪Z‬خ ر ج ات ‪.‬‬

‫‪ -3‬م ع ا ي ي ر ا ل ص ف ا ت ا ل ش خ ص ي ة و ا ل ق د ر ا ت ا ل ع ق ل ي ة و ا ‪ B‬س ت ع د ا د ا ت ا ل ن ف س ي ة ‪ :‬و ت ش م ل ا ‪ M‬ع ا ي ي ر ا ل ت ا ل ي ة ‪:‬‬

‫أ‪ -‬الص د ق في م ج ال الع م ل ‪ :‬و يق ص د به الص د ق م ع الر ؤ س اء و ا‪Z‬ر ؤ و س ‪ B‬و الز م ‪ S‬ء د اخ ل ا‪Z‬ن ظ م ة ‪ ،‬و الص د ق م ع‬

‫ا ل ع م ‪ S‬ء ‪ ،‬س و ا ء ف ي ن ق ل ا ‪ Z‬ع ل و م ا ت ‪ ،‬أ و م و ا ص ف ا ت ا ‪ Z‬ن ت ج ا ت ‪ ،‬أ و ا > س ع ا ر ‪ ،‬أ و م و ا ع ي د ت س ل ي م ال ط ل ب ا ت ‪.‬‬

‫ب ‪ -‬ا‪ u‬م انة ‪ :‬و يق ص د به ا ا> م انة في ‪ ê‬ار س ة الو اج بات و ا‪ Z‬ه ام ‪ ،‬و ا> م انة ع ل ى أم و ال ا‪Z‬ن ش أة ‪ ،‬و ا> م انة في الك ش ف ع ن‬

‫ا> خ ط اء ا‪ Z‬الي ة و ا‪ â‬د ار ية و إص ‪ S‬ح ه ا‪.‬‬

‫رابعاً‪â :‬ليل مشك‪f‬ت ا‪u‬داء‪:‬‬

‫‪ Z‬و اج ه ة م ش ك ‪ S‬ت ا> د اء ي ج ب أ ن ي ر ك ز ال ت ح ل ي ل ع ل ى ت ف ا ص ي ل ال ف ج و ة ب ‪ B‬ا> د اء ا ‪ Z‬ر غ و ب و ا > د ا ء ا * ا ل ي ‪ ،‬م ع ‪ A‬د ي د‬

‫أس باب ا‪ Ä‬خ ت‪ S‬ف ‪ ،‬فع لى س بيل ا‪Z‬ثال إذ ا ك انت ا‪Z‬ش ك لة تك م ن في ض ع ف نظ ام تق ييم ا> د اء باع تبار ه نظ ام اً غ ير‬

‫م ج د ي و ‪ Ä‬ي س اع د أي ة ج ه ة ‪ ،‬ف ي ج ب أن ي ر ك ز الت ح ل ي ل ع ل ى اك ت ش ا ف ط ب ي ع ة ا‪ Z‬ش ك ل ة ‪ ،‬ه ل ت ت ع ل ق بع م ل ي ة اس ت ي ف اء‬

‫§ و ذ ج ا ل ت ق ي ي م ؟ أ م ‪ L‬ق ا ب ل ة ا ل ت ق ي ي م ؟ ف إ ذ ا ات ض ح أ ن ا‪ Z‬ش ك ل ة ت ن ح ص ر ف ي اس ت ي ف ا ء الن م و ذ ج ‪ ،‬ف ي ج ب ف ح ص الن م و ذ ج‬

‫ل ل ت ع ر ف ع ل ى أ ي م ن ا ل ب ن و د ‪ Ä‬ي ص ل إل ى ا‪ Z‬س ت و ى ا‪ Z‬ط ل و ب ‪ ،‬و إ ذ ا ك ا ن ت ا ‪ Z‬ش ك ل ة ت ت ع ل ق ب ع د م ص ‪ S‬ح ي ة ت ق ن ي ا ت‬

‫ا‪ Z‬ع ل و م ات و ا‪ Ä‬تص ا‪ Ä‬ت ا‪ Z‬ت و ف ر ة ‪ ،‬ف ي ج ب الع م ل ع ل ى تو ف ي ر تق ن ي ا ت ا ‪ Z‬ع ل و م ا ت و ا ‪ Ä‬ت ص ا ‪ Ä‬ت ا ل ‪ S‬ز م ة لر فع فع الي ة أد اء‬

‫العامل‪ B‬وزيادة قدرتهم على إ‪í‬از مهام العمل ا‪Z‬طلوبة‪) .‬أبو شيخة ‪(22 :2014 ,‬‬

‫ا ‪ M‬ب ح ث ا ل ث ا ن ي ‪ :‬أ ه د ا ف و خ ط ط اس ت خ د ام نت ا ئج تق ي ي م ا‪ u‬د اء‬

‫أ و ‪ :ً B‬ا ‪ u‬ه د ا ف ‪.‬‬


‫هناك العديد من ا‪u‬هداف مثل‪) :‬حر•‪(93 :2013 ،‬‬

‫‪ â -1‬س ‪ n‬ا ‪ u‬د ا ء ا ‪ G‬ا ل ي ‪ :‬ح ي ث إ ن ه و م ن خ ‪ S‬ل ا ل ت ع ر ف ع ل ى ن ت ا ئ ج ا ل ت ق ي ي م ي ت م و ض ع خ ط ط م ن ا س ب ة ل ل ق ي ا م ب ت ح س ‪B‬‬

‫و تط و ير أد اء الع ام ل ‪ B‬الذ ي يع ك س أثر ه ع ل ى أد اء ا‪Z‬ن ظ م ة ك ك ل ‪.‬‬

‫‪ -2‬ت س ت خ د م ن ت ا ئ ج ت ق ي ي م ا > د ا ء ف ي ‪ A‬د ي د ‪:‬‬

‫أ ‪ -‬الق ر ار ات ا‪ Z‬ت ع ل ق ة بالت ر ق ي ة ‪.‬‬

‫ب ‪ -‬الق ر ار ات ا‪ Z‬ت ع ل ق ة بص ر ف الع ‪ S‬و ات الس ن و ية ‪.‬‬

‫ت ‪ -‬الق ر ار ات ا‪ Z‬ت ع ل ق ة بص ر ف ا‪ Z‬ك اف آ ت الت ش ج ي ع ي ة ‪.‬‬

‫ث ‪ -‬الق ر ار ات ا‪ Z‬ت ع ل ق ة بالف ص ل ‪.‬‬

‫‪ â -3‬ف ي ز ا ل ع ا م ل ‪ : n‬إ ن و ج و د ت ق ي ي م ا > د ا ء ي ش ع ر ا ل ع ا م ل ‪ B‬ب أ ن أ د ا ء ه م ا ‪ ï‬ي د س ي ك و ن م ح ل ت ق د ي ر م ن ا ‪ Z‬ن ظ م ة‬

‫و بالت الي يح ف ز ه م ه ذ ا ‪ Z‬ز يد م ن الع م ل و ا> د اء ا‪ ï‬ي د ‪.‬‬

‫‪ -4‬ا ل ك ش ف ع ن ا ‪ G‬ا ج ا ت ا ل ت د ر ي ب ي ة ‪ :‬ح ي ث ي س ا ع د ا ل ت ق ي ي م ع ل ى ‪ A‬د ي د ا ل ع ا م ل ‪ B‬ا ل ذ ي ن ي ح ت ا ج و ن إ ل ى ب ر ا م ج‬

‫تد ريبية‪.‬‬

‫‪ -5‬ا ل ت ق ي ي م ي ق ي س م د ى س ي ا س ا ت ا ‪ B‬خ ت ي ا ر و ا ل ت د ر ي ب ‪.‬‬

‫‪ -6‬ا ل ت ع ر ف ع ل ى ا ‪ u‬ف ر ا د ا ل ع ا م ل ‪ n‬ا ‪ M‬ؤ ه ل ‪ n‬أ ك ث ر م ن غ ي ر ه م ‪ ،‬ب ه د ف ت ع ي ي ن ه م ف ي ا ل و ظ ا ئ ف ا ‪ M‬ه م ة ‪.‬‬

‫‪ -7‬ن ت ا ئ ج ا ل ت ق ي ي م ‪ :‬ت س ت خ د م ك أ د ا ة ‪ E‬ل ق ر و ح ا ل ت ن ا ف س و ا ‪ Ä‬ب ت ك ا ر و ا ‪ â‬ب د ا ع ب ‪ B‬ا ل ع ا م ل ‪. B‬‬

‫‪ è -8‬ن ب ا ‪ M‬ح س و ب ي ة ‪ :‬ح ي ث ت ت م ا ل ت ر ق ي ا ت و ص ر ف ا ل ع ‪ S‬و ا ت ‪ . . . .‬إ ل خ ع ل ى أ س ا س ن ت ا ئ ج ت ق ي ي م ا > د ا ء و ل ي س‬

‫‪ Ä‬ع ت ب ار ات ش خ ص ي ة ‪ . . . .‬إ ل خ ‪.‬‬

‫‪ -9‬ت ش ج ي ع ا ‪ M‬ن ا ف س ة ب ‪ n‬ا ‪ u‬ف ر ا د و ا ‪ u‬ق س ا م ا ‪ M‬خ ت ل ف ة ب ا ‪ è‬ا ه ‪ â‬س ‪ n‬ا ‪ u‬د ا ء و ا ‪ B‬ه ت م ا م ب ا ‪ B‬ب ت ك ا ر و ا > ب د ا ع ‪.‬‬

‫ث ا ن ي ا ً‪ :‬خ ط و ا ت ت ق ي ي م أ د ا ء ا ل ع ا م ل ‪ : n‬ه ن ا ك م ج م و ع ة م ن ا ‪ E‬ط و ا ت ت ت ك و ن م ن ه ا ع م ل ي ة ت ق ي ي م ا > د ا ء ‪ ،‬و ه ذ ه‬

‫ا‪E‬طوات كما في الشكل )حر•‪(93 :2013 ،‬‬


‫ا ‪ M‬ب ح ث ا ل ث ا ل ث ‪ :‬م ؤ ش ر ات ا‪ u‬د اء‬

‫أو‪ :ًB‬مفهوم مؤشرات ا‪u‬داء‪:‬‬

‫ه ي ع ب ا ر ة ع ن م ق ي ا س ر ق م ي لد ر ج ة ‪ A‬ق ي ق اله د ف ‪ ،‬ك م ا ‪ î‬ك ن ت ع ر ي ف ه ا ‪ L‬ق ا ي ي س ك م ي ة و ن ق ا ط م ر ا ق ب ة ل ´ د ا ء ا ل ف ر د ي‬

‫كما تشير ا‪Z‬ؤشرات إلى ضرورة إبقاء النقاط التالية قيد الدراسة‪) :‬بو عبد ا∞ ‪ :2020,‬ص‪.(114‬‬

‫‪ .1‬ف ه م ق ي م ا ‪ Z‬ن ظ م ة و م ه م ت ه ا و ر ؤ ي ت ه ا ب ا ل ك ا م ل ‪.‬‬

‫‪ .2‬ف ه م ط ب ي ع ة ا ل ع م ل و ا ل ع م ‪ S‬ء ‪.‬‬

‫‪ .3‬م ع ر ف ة إ ج ر ا ء ا ت ا ل ت ش غ ي ل ا ل ق ي ا س ي ة و م ا ي ج ب ‪ A‬ق ي ق ه ف ي ك ل خ ط ‪.‬‬


‫ويعرفها الورثان )‪ (2015‬على إنها‪" :‬مجموعة من ا‪Z‬قاييس الكمية والنوعية تستخدم لتتبع ا>داء ‪L‬رور الوقت‬

‫ل‪ S‬س تد ‪ Ä‬ل ع ل ى م د ى تلبيته م س تو يات ا> د اء ا‪Z‬تف ق ع ليه ا‪ ،‬و ه ي نق اط الف ح ص الت ي تر اقب التق د م نح و ‪ A‬ق يق‬

‫ا‪ Z‬ع اي ي ر " ‪.‬‬

‫ثانياً‪ :‬أنواع مؤشرات ا‪u‬داء‪ê .‬كن تقسيمها إلى‪) :‬جامعة جازان ‪ :2006,‬ص‪.(7‬‬

‫‪ -1‬م ؤ ش ر ا ت ا ‪ M‬د خ ‪ f‬ت ‪ :‬و ت ق و م ب ق ي ا س ا ‪ Z‬و ا ر د ا ل ب ش ر ي ة و ا ‪ Z‬ا ل ي ة ع ل ى ح د س و ا ء ‪ ،‬ا ‪ Z‬ح د د ة ل ب ر ن ا م ج أ و ن ش ا ط م ع ‪B‬‬

‫و ‪ î‬ك ن أ ن ت ش م ل ‪ ،‬م ن ب ‪ B‬أ ش ي ا ء أ خ ر ى ‪ ،‬ا ‪ Z‬ب ا ن ي و ا ‪ Z‬ع د ا ت و ا ل ل و ا ز م ‪ ،‬و ا ‪ Z‬و ظ ف ‪ . B‬ك م ا ‪ î‬ك ن أ ن ت ت ض م ن م ؤ ش ر ات‬

‫ا‪ Z‬د خ ‪ S‬ت أ ي ض ا ً م ق اي ي س ‪ E‬ص ائ ص ا‪ Z‬ج ت م ع ا‪ Z‬س ت ه د ف ‪.‬‬

‫‪ -2‬م ؤ ش ر ا ت ا ل ع م ل ي ا ت ‪ :‬و ه ي م ؤ ش ر ا ت ت ر ك ز ع ل ى ا ل ط ر ق ا ل ت ي ي ت م ب ه ا ت و ف ي ر ا ‪ E‬د م ا ت ‪.‬‬

‫‪ -3‬م ؤ ش ر ا ت ا ‪ M‬خ ر ج ا ت ‪ :‬و ت ق ي س ه ذ ه ا ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ك م ي ة ا ل س ل ع و ا ‪ E‬د م ا ت ا ‪ Z‬ن ت ج ة ‪ ،‬أ و ن ت ا ئ ج أ ن ش ط ة ا ‪ Z‬ع ا ‪ ï‬ة ‪ ،‬أ و‬

‫ك ف ا ء ة ‪ /‬ف ع ا ل ي ة ت ل ك ا> نش ط ة ‪.‬‬

‫ا‪M‬بح ث الر ابع ‪ :‬تص نيف مؤ ش ر ات ا‪ u‬د اء‬

‫أو‪ :ًB‬أصناف مؤشرات ا‪u‬داء‬

‫تصنفها ميا )‪ (2014‬إلى العديد من التصنيفات في التالي‪:‬‬

‫‪ -1‬ا ‪ M‬ؤ ش ر ا ت ا ‪ M‬ت أ خ ر ة ‪ :‬و ه ذ ه ت ق ي س ا > د ا ء ب ع د ح د و ث ه ف ي ا ل و ا ق ع أ ي ت ظ ه ر ا ل ن ت ي ج ة ا ل ن ه ا ئ ي ة ل ل ع م ل ب ع د أ ن |‬

‫ا‪ Ä‬نت ه اء م ن ه ‪ .‬م ث ‪ S‬الر بح ي ة ه ي م ؤ ش ر م ت أ خ ر ‪ ،‬و ي ب د و أنه ع ن د الت ح ر ك لت ح س ‪ B‬ا> د اء ‪ ،‬ا‪ Z‬ؤ ش ر ات ا‪ Z‬ت أخ ر ة ه ي ذ ات‬

‫ف ا ئ د ة م ش ك و ك ف ي ه ا > ن ا‪ Z‬ع ل و م ا ت ال ت ي ت ق د م ه ا ت أ ت ي د ائ م ا م ت أ خ ر ة و ‪ Ä‬ت س م ح ب و ص ف ا ل ت ع د ي ‪ S‬ت و ا ل ت ح س ي ن ا ت‬

‫ع لى م ا يتم إ‪ í‬از ه ح يث ‪ Ä‬يج ر ي ‪ A‬س ‪ B‬ا> م و ر ع لى النح و ا‪Z‬نش و د ‪.‬‬

‫‪ -2‬ا ‪ M‬ؤ ش ر ا ت ا ل ق ي ا د ي ة ‪ :‬ه ذ ه ا ‪ Z‬ق ا ي ي س ق ا د ر ة ع ل ى ا ل ت ن ب ؤ ب ش ك ل أ ك ب ر ع ن ا > د ا ء ا ‪ Z‬س ت ق ب ل ي ‪ .‬و ع ا د ة م ا ت ق ا س‬

‫ا‪ Z‬ؤ ش ر ات الق ي اد ية بت و اتر أك ث ر م ن ا‪ Z‬ؤ ش ر ات ا‪ Z‬ت أخ ر ة ‪.‬‬

‫ث ا ن ي ا ً ‪ :‬م ن ه ج ي ة ب ط ا ق ة ا‪ u‬د اء ا ‪ M‬ت و ا ز ن ة ‪:‬‬


‫و ه ي ع بار ة ع ن " نظ ام لق ياس ا> د اء تأخ ذ بع ‪ B‬ا‪ Ä‬ع تبار ا‪ ï‬و انب ا‪Z‬تع د د ة التي تؤ ثر في ا> د اء و تس م ح للتنف يذ ي‪B‬‬

‫ب ر ؤ ي ة ا‪ Z‬ن ظ م ة م ن ع د ة أبع اد ف ي و ق ت و اح د بح ي ث ت ت ض م ن الق ي اس ا ت ا‪ Z‬الي ة و ق ي ا س الع م ل ي ا ت و ر ض ا الز بو ن و ق د ر ة‬

‫ا‪ Z‬ؤ س س ة ع ل ى الت ع ل م ا‪ Z‬س ت م ر و الت ط و ير لك ي ي ت م تر ج م ة اس ت ر ات ي ج ي ة ا‪ Z‬ؤ س س ة إلى أه د اف و ق ي اس ات ث م ي ت ت ب ع ا‪ Z‬د ر اء‬

‫كيف ستحقق ا>هداف باستخدام هذه القياسات "‪) .‬مصلح ‪ :2015,‬ص‪.(62‬‬

‫ث ا ل ث ا ً‪ :‬أ ن و ا ع م ق ا ي ي س ا ‪ u‬د ا ء ‪.‬‬

‫ويصنف نعساني )‪ (2019‬مقاييس ا>داء طبقاً للتصنيف التالي‪:‬‬

‫‪ -1‬م ق ا ي ي س ا ل س م ا ت ‪ :‬ت ر ك ز ه ذ ه ا ‪ Z‬ق ا ي ي س ب ص و ر ة ر ئ ي س ة ع ل ى ا ل ف ر د ذ ا ت ه ‪ ،‬و ت ت ج ا ه ل ا ‪ Z‬و ق ف ‪ ،‬و ا ل س ل و ك ي ا ت ‪،‬‬

‫والنتائج‪ ،‬وبالتالي فإذا ما تبنى ا‪Z‬قيّم مقاييس السمات‪ ،‬فإنه يعمد إلى تقييم الصفات التي تتسم با‪Ä‬ستقرار‬

‫الن س ب ي لد ى الف ر د ‪ ،‬و ‪ î‬ك ن أن يش ت م ل ذ لك ع ل ى الق د ر ات ‪ ،‬ك الق د ر ات ا‪Z‬ع ر في ة و الت ي ‪ î Ä‬ك ن لل ف ر د أن يت د ر ب‬

‫ع ليه ا بس ه و لة ‪ ،‬أو الش خ ص ية و التي غ البا م ا تتس م باس تق ر ار نس بي م ع م ر و ر الو قت ‪.‬‬

‫‪ -2‬م ق ا ي ي س ا ل س ل و ك ‪ :‬و ت ر ك ز ه ذ ه ا ‪ Z‬ق ا ي ي س ب ص و ر ة ر ئ ي س ة ع ل ى م ا ي ف ع ل ه ا ‪ Z‬و ظ ف و ن ف ي ع م ل ه م ‪ ،‬د و ن ا ‪ Ä‬ه ت م ا م‬

‫ب س م ا ت ا ‪ Z‬و ظ ف ‪ ،‬أ و ا ل ع و ا ئ د ا ل ن ا ‪ ò‬ة ع ن س ل و ك ه ‪ .‬و ت ع د ه ذ ه ا ‪ Z‬ق ا ي ي س م ‪ S‬ئ م ة ل ‪ S‬س ت خ د ا م‪.‬‬

‫و ع ن د م ا ي ح ت ا ج ا ‪ Z‬و ظ ف و ن إ ل ى و ق ت ط و ي ل ن س ب ي ا ً لل ح ص و ل ع ل ى النت ائج أو الع و ائد ا‪ Z‬ر ج و ة ‪ ،‬ف ع ل ى س ب ي ل ا ‪ Z‬ث ا ل ‪ í ،‬د‬

‫أ ن ا ‪ Z‬و ظ ف ‪ B‬ا‪ ï‬د د الذ ي ن ‪ Ä‬ت ت و ف ر لد ي ه م ا‪ Z‬ع ل و م ا ت الك ا ف ي ة ع ن الن ت ائج ا‪ Z‬ت و قع ة م ن ه م ‪ ،‬ر ‪ L‬ا ي س ت ف ي د و ن ك ث ي ر ا ً م ن ه ذ ا‬

‫ا‪Z‬دخل في قياس ا>داء‪) .‬نعساني ‪ :2019 ,‬ص‪.(143‬‬

‫ا‪M‬بح ث ا‪ e‬ام س ‪ :‬خ ل ف ي ة ع ن قط اع ا‪ e‬د مات الص ح ية ‪ g‬ح افظ ة الط ائف‬

‫| إط‪S‬ق أولى ا‪E‬دمات الصحية مع بداية عام ‪1343‬هـ‪ ،‬من خ‪S‬ل نقطة صحية صغيرة داخل ا‪Z‬نطقة ا‪Z‬ركزية‪،‬‬

‫وفي عام ‪1353‬هـ | إرساء لبنة من لبنات التطوير والنماء في مجال ا‪E‬دمات الصحية من خ‪S‬ل إنشاء ا‪Z‬ستشفى‬

‫ا‪E‬يري وقد افتتح رسمياً في عام ‪1356‬هـ وتوالت عمليات التطوير ففي عام ‪1381‬هـ‪ | ،‬إنشاء مباني حديثة‬

‫للمستشفى‪ ،‬و| ا‪Ä‬نتهاء من إنشائها عام ‪1385‬هـ‪ ،‬و| تغيير مسماه إلى "مستشفى ا>مير فيصل" "ا‪Z‬لك‬
‫فيصل" حاليا واستمرت مسيرة البناء والعطاء إلى أن وصل عدد ا‪Z‬ستشفيات الى ‪ 16‬مستشفى منها خمس‬

‫م س ت ش ف ي ا ت م ر ج ع ي ة ه ي ) ا‪ Z‬ل ك ع ب د ال ع ز ي ز ‪ ,‬م ج م ع ا ‪ Z‬ل ك ف ي ص ل ‪ ،‬ا ل ص ح ة ا ل ن ف س ي ة ‪ ،‬ا > ط ف ا ل ‪ ،‬ا ل ن س ا ء و ا ل و ‪ Ä‬د ة (‬

‫إضافة الى ‪ 121‬مركزاً للرعاية الصحية ا>ولية‪ ،‬ومركزاً للكلى وآخر للسكري‪ ،‬ومركز متكامل لطب ا>سنان‪،‬‬

‫و م خ ت ب ر ا ً م ر ك ز ي ا ً‪ ،‬و غ ي ر ه ا م ن ا ‪ E‬د م ا ت ا ل ص ح ي ة ا ‪ Z‬خ ت ل ف ة ح ي ث ت ق د م ا ل ش ؤ و ن ا ل ص ح ي ة خ د م ا ت ه ا > ك ث ر م ن‬

‫‪ 1300000‬مواطناً ومقيماً‪.‬‬

‫الفصل الثالث‪ :‬ا;جراءات ا?نهجية للدراسة‬

‫أ و ‪ :ً B‬م ن ه ج ا ل د ر ا س ة‬

‫اس ت خ د م الب اح ث ا‪ Z‬ن ه ج الو ص ف ي الت ح ل ي ل ي نظ ر اً ‪ S Z‬ئم ة ه ذ ا ا‪ Z‬نه ج ل ه ذ ا ا ل ن و ع م ن ا ل د ر ا س ا ت و ا ل ذ ي ي ع ت م د ع ل ى‬

‫د ر اس ة الظ اه ر ة ك م ا تو ج د في الو اقع و ته ت م بو ص ف ه ا و ص ف اً د قي ق اً و يع بر ع نه ا تع بي ر اً ك ي ف ي اً أو تع بي ر اً ك م ي اً ) ع د س ‪،‬‬

‫وآخرون‪2003 ,‬م‪ ،‬ص‪.(191‬‬

‫ث ا ن ي ا ً‪ :‬م ج ت م ع ا ل د ر ا س ة‬

‫يتكون مجتمع الدراسة من منسوبي مديرية الشؤون الصحية ‪L‬حافظة الطائف والبالغ عددهم )‪ (1486‬موظف‬

‫و م و ظ فة‪.‬‬

‫ث ا ل ث ا ً‪ :‬ع ي ن ة ا ل د ر ا س ة‬

‫| استخدام أسلوب العينة العشوائية البسيطة ومكونة من )‪ (353‬موظف وموظفة من منسوبي مديرية الشؤون‬

‫الص ح ي ة ‪ L‬ح افظ ة الط ائف ‪.‬‬

‫رابعاً‪ :‬أداة الدراسة‬


‫بنا ء ً ع لى ط بيع ة البيانات و ع لى ا‪Z‬نه ج ا‪Z‬تبع في الد ر اس ة و ج د الباح ث أن ا> د اة ا> ك ثر م ‪ S‬ء م ة لتح ق يق أه د اف ه ذ ه‬

‫الد ر اس ة ه ي " ا‪ Ä‬س ت ب انة " ‪ ،‬و تع ت بر أ د ا ة م ‪ S‬ئ م ة ل ل ح ص و ل ع ل ى م ع ل و م ا ت و ب ي ا ن ا ت و ح ق ا ئ ق م ر ت ب ط ة ب و ا ق ع م ع ‪ B‬و ي ق د م‬

‫على شكل عدد من ا>سئلة يطلب ا‪â‬جابة عنها‪.‬‬

‫خامساً‪ :‬صدق أداة الدراسة‬

‫و ي ق ص د ب ص د ق ا > د ا ة " ا ل ت ح ق ق م ن ا‪ Ä‬س ت ب ي ان لك ل الع ناص ر الت ي يج ب أن تد خ ل في الت ح لي ل م ن ناح ية ‪ ،‬و و ض و ح‬

‫ف ق ر ا ت ه ا و م ف ر د ا ت ه ا م ن ن ا ح ي ة ث ا ن ي ة ‪ ،‬ب ح ي ث ت ك و ن م ف ه و م ة ً ل ك ل م ن ي س ت خ د م ه ا" ‪ ،‬و ل ل ت ح ق ق م ن ص د ق أ د ا ة ا ل د ر ا س ة‬

‫) ا‪ Ä‬س ت ب ا ن ة ( ق ا م ال ب ا ح ث ب ا ‪ â‬ج ر اء ات ال ت ا ل ي ة ‪:‬‬

‫‪ -1‬ا ل ص د ق ا ل ظ ا ه ر ي ‪ u‬د ا ة ا ل د ر ا س ة ) ص د ق ا ‪ M‬ح ك م ‪ : ( n‬ب ع د ا ‪ Ä‬ن ت ه ا ء م ن ب ن ا ء أ د ا ة ا ل د ر ا س ة | ع ر ض ه ا ع ل ى ع د د‬

‫م ن ا‪ Z‬ح ك م ‪ B‬و ذ لك ل‪ S‬س ت ر ش ا د بآ ر ائه م ‪.‬‬

‫‪ -2‬ص د ق ا ‪ B‬ت س ا ق ا ل د ا خ ل ي ‪ u‬د ا ة ا ل د ر ا س ة ‪ :‬ب ع د ا ل ت أ ك د م ن ا ل ص د ق ا ل ظ ا ه ر ي > د ا ة ا ل د ر ا س ة ق ا م ا ل ب ا ح ث ب ت ط ب ي ق ه ا‬

‫م ي د اني اً و ع ل ى بي انا ت الع ي ن ة ق ام الب ا ح ث بح س ا ب م ع ام ل ا‪ Ä‬ر ت ب ا ط بي ر س و ن ‪ Z‬ع ر ف ة الص د ق الد اخ ل ي ل‪ S‬س ت ب انة ح ي ث |‬

‫ح س اب م ع ام ل ا‪ Ä‬ر تباط ب‪ B‬د ر ج ة ك ل ع بار ة م ن ع بار ات ا‪ Ä‬س ت بانة بالد ر ج ة الك ل ي ة لل م ح و ر الذ ي تنت م ي إلي ه الع بار ة‬

‫سادساً‪ :‬ا‪u‬ساليب ا>حصائية ا‪ُM‬ستخدمة في الدراسة‬

‫ل ت ح ق ي ق أ ه د ا ف ا ل د ر ا س ة و ‪ A‬ل ي ل ا ل ب ي ا ن ا ت ا ل ت ي | ‪ ò‬م ي ع ه ا ‪ ،‬ف ق د | ا س ت خ د ا م ا ل ع د ي د م ن ا> س الي ب ا‪ â‬ح ص ائي ة‬

‫ا‪Z‬ناسبة باستخدام ا*زم ا‪â‬حصائية للعلوم ا‪Ä‬جتماعية والتي يرمز لها اختصاراً بالرمز )‪.(SPSS‬‬

‫الفصل الرابع‪ :‬عرض نتائج الدراسة ومناقشتها‬

‫أوً‪. :,‬ليل تساؤ‪,‬ت الدراسة‬

‫ي ت ن ا و ل ه ذ ا الف ص ل ع ر ض نت ائج الد ار س ة ا‪ Z‬ي د اني ة و م ن اقش ت ه ا م ن خ ‪ S‬ل ع ر ض إج ابا ت أف ر اد الد ر اس ة ع ل ى ا ل ن ح و‬

‫الت الي ‪:‬‬


‫ا ل س ؤ ا ل ا ل ر ئ ي س ي ‪ :‬م ا أث ر م ؤ ش ر ات ا> د اء ع ل ى ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ا ت الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ف ي م د ي ر ي ة الش ؤ و ن الص ح ي ة‬

‫‪ L‬ح افظ ة الط ائف ؟‬

‫و ل¨ ج ابة ع ل ى ه ذ ا الس ؤ ال | اس ت خ د ام الت ك ر ار ات و الن س ب ا‪ Z‬ئ و ية و ا‪ Z‬ت و س ط ات ا* س ابي ة و ا‪ Ä‬نح ر افات ا‪ Z‬ع ي ار ية‬

‫ل ف ق ر ا ت ا ‪ Ä‬س ت ب انة الت ي | ت و ز ي ع ه ا ‪ ،‬و ي ب ‪ B‬ه ذ ا ا‪ ï‬د و ل ه ذ ه ا ل ن ت ا ئ ج ك م ا ي ل ي ‪:‬‬

‫جدول التكرارات والنسب ا‪/‬ئوية ا‪/‬توسطات ا‪7‬سابية وا‪:‬نحراف ا‪/‬عياري لفقرات ا‪:‬ستبانة ا‪/‬تعلقة بأثر مؤشرات ا‪I‬داء في ‪N‬س‪O‬‬

‫جودة ا‪Q‬دمات الصحية ا‪/‬قدمة في مديرية الشؤون الصحية ‪U‬حافظة الطائف‬

‫درجة ا‪,‬وافقة‬

‫غير موافق‬ ‫موافق‬


‫درجة موافقة‬ ‫الرتبة‬
‫ا‪,‬نحراف‬
‫ا"توسط ا'سابي‬ ‫غير موافق‬ ‫محايد‬ ‫موافق‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫ا"عياري‬
‫بشدة‬ ‫بشدة‬

‫‪%‬‬ ‫ت‬ ‫‪%‬‬ ‫ت‬ ‫‪%‬‬ ‫ت‬ ‫‪%‬‬ ‫ت‬ ‫‪%‬‬ ‫ت‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‪A‬ودة‬ ‫>س@‬ ‫عمليات‬ ‫دعم‬


‫‪9.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1.02‬‬ ‫‪3.22‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وا‪C‬دمات ا‪,‬قدمة‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬
‫تزويد ا‪J‬دارة با‪,‬علومات ال‪L‬زمة‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪13‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1.08‬‬ ‫‪3.18‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪N‬تخاذ القرارات ا‪,‬همة سواء للتطوير‬ ‫‪1‬‬
‫‪.3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫أو ا‪N‬ستثمارات‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تطابق ا‪W‬داء الفعلي مع ا‪W‬داء ا‪,‬توقع‪.‬‬


‫‪11‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1.15‬‬ ‫‪3.18‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪.3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪,‬تابعة ا‪,‬ستمرة ل[داء ومن ثم ضمان‬
‫‪9.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1.08‬‬ ‫‪3.15‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫استمرارية ا‪A‬ودة‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تطبيق مفهوم إدارة ا‪A‬ودة الشاملة‬
‫‪9.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1.06‬‬ ‫‪3.12‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بالقطاع الصحي‪.‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬
‫تشخيص ا‪,‬شك‪L‬ت وحلها ومعرفة‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪9.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1.05‬‬ ‫‪3.1‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫مواطن القوة والضعف في سبيل‬ ‫‪4‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫>قيق جودة ا‪C‬دمات الصحية‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تنافسية القطاع الصحي في ظل‬


‫‪9.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1.15‬‬ ‫‪3.08‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ضمان ا‪A‬ودة ‪l‬فهومها الشامل‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪m‬ك@ القيادات ا‪J‬دارية من تنمية‬
‫‪13‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1.12‬‬ ‫‪3.05‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪10‬‬
‫‪.3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وتطوير القطاع الصحي‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رضا ا‪,‬ستفيد عن جودة ا‪C‬دمات‬
‫‪11‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1.16‬‬ ‫‪3.04‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪.3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ا‪,‬قدمة‪.‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>قيق أعلى معايير التمّيز في القطاع‬
‫‪11‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫أحيانًا‬ ‫‪10‬‬ ‫‪1.19‬‬ ‫‪2.97‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪9‬‬
‫‪.3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الصحي‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬

‫أحيانًا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1.13‬‬ ‫‪3.11‬‬ ‫أثر مؤشرات ا‪W‬داء في >س@ جودة ا‪C‬دمات الصحية ا‪,‬قدمة في مديرية الشؤون الصحية ‪l‬حافظة الطائف‬

‫ي ت ض ح م ن خ ‪ S‬ل ه ذ ا ا ‪ ï‬د و ل أ ن م ح و ر أ ث ر م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ي ت ض م ن‬

‫)‪ (10‬عبارات‪ ،‬تراوحت ا‪Z‬توسطات ا*سابية لهم ب‪ ،(3.22 ،2.97) B‬وهذه ا‪Z‬توسطات تقع بالفئة الثانية من‬

‫ف ئ ا ت ا‪ Z‬ق ي ا س ا‪ Z‬ت د ر ج ا‪ E‬م ا س ي ‪ ،‬و ت ُش ي ر ال ن ت ي ج ة ال س ا ب ق ة إل ى أ ن اس ت ج ا ب ا ت أ ف ر ا د ال د ر اس ة ح و ل ع ب ا ر ات ج ا ء ت‬

‫بدرجة استجابة "أحياناً"‪.‬‬

‫يبلغ ا‪Z‬توسط ا*سابي العام )‪ ،(3.11‬وهذا يدل على أن هناك موافقة بدرجة متوسطة ب‪ B‬أفراد الدراسة على أثر‬

‫م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا ‪ E‬د م ا ت ا ل ص ح ي ة ا ‪ Z‬ق د م ة و ذ ل ك ي ت م ث ل ف ي م و اف ق ة أ ف ر ا د ال د ر اس ة " أ ح ي ا ن ا ً" ع ل ى ك ل‬

‫م ن ) د ع م ع م ل ي ا ت ‪ A‬س ‪ B‬ا‪ ï‬و د ة و ا‪ E‬د م ا ت ا‪ Z‬ق د م ة ‪ ،‬و ك ذ لك تز و يد ا‪ â‬د ار ة با‪Z‬ع ل و م ات ال‪ S‬ز م ة ‪ Ä‬تخ اذ الق ر ار ات‬

‫ا‪ Z‬ه م ة س و اء لل ت ط و ير أو ا‪ Ä‬س ت ث م ار ات ‪ ،‬إض افة إلى تط ابق ا> د اء الف ع ل ي م ع ا> د اء ا‪ Z‬ت و قع ‪ ،‬و لل م ت ابع ة ا‪ Z‬س ت م ر ة ل´ د اء‬

‫و م ن ث م ض م ا ن ا س ت م ر ا ر ي ة ا ‪ ï‬و د ة‪.‬‬

‫و الن ق اط الت الي ة تناقش بن و ع م ن الت ف ص ي ل اس ت ج ابات أفر اد الد ر ا س ة ح و ل ع ب ار ات أث ر م ؤ ش ر ات ا> د اء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة‬

‫ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ‪ ،‬و ذ لك ع ل ى الن ح و الت الي ‪:‬‬

‫‪ .1‬جاءت العبارة رقم )‪ (6‬وهي )دعم عمليات ‪A‬س‪ B‬ا‪ï‬ودة وا‪E‬دمات ا‪Z‬قدمة( با‪Z‬رتبة ا>ولى ب‪ B‬العبارات ا‪E‬اصة‬

‫على أثر مؤشرات ا>داء ‪L‬توسط حسابي )‪ (3.22‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.02‬وهذا يدل على أن هناك حيادية‬

‫ب‪ B‬ا‪Z‬و افق ة و الر فض ‪.‬‬


‫‪ .2‬جاءت العبارة رقم )‪ (1‬وهي )تزويد ا‪â‬دارة با‪Z‬علومات ال‪S‬زمة ‪Ä‬تخاذ القرارات ا‪Z‬همة سواء للتطوير أو‬

‫ا‪Ä‬ستثمار( با‪Z‬رتبة الثانية ‪L‬توسط حسابي )‪ (3.18‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.08‬وهذا يدل أيضاً على أن هناك‬

‫ح ي اد ية ب‪ B‬ا‪Z‬و افق ة و الر فض ب‪ B‬أفر اد الد ر اس ة ع ل ى أن م ؤ ش ر ات ا> د اء تز و د ا‪ â‬د ار ة با‪ Z‬ع ل و م ات ال‪ S‬ز م ة ‪ Ä‬ت خ اذ‬

‫الق ر ار ات ا‪ Z‬ه م ة س و اء لل ت ط و ير أو ا‪ Ä‬س ت ث م ا ر ‪.‬‬

‫‪ .3‬جاءت العبارة رقم )‪ (2‬وهي )تطابق ا>داء الفعلي مع ا>داء ا‪Z‬توقع( با‪Z‬رتبة الثالثة ‪L‬توسط حسابي )‪(3.18‬‬

‫وبانحراف معياري )‪ ،(1.15‬وهذا يدل أيضاً على أن هناك حيادية ب‪ B‬ا‪Z‬وافقة والرفض ب‪ B‬أفراد الدراسة‪.‬‬

‫‪ .4‬جاءت العبارة رقم )‪ (5‬وهي )ا‪Z‬تابعة ا‪Z‬ستمرة ل´داء ومن ثم ضمان استمرارية ا‪ï‬ودة( با‪Z‬رتبة الرابعة ب‪B‬‬

‫العبارات ا‪E‬اصة ‪L‬توسط حسابي )‪ (3.15‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.08‬وهذا يدل على أن هناك حيادية ب‪B‬‬

‫ا‪ Z‬و افق ة و الر ف ض ب‪ B‬أف ر اد الد ر اس ة ‪.‬‬

‫‪ .5‬جاءت العبارة رقم )‪ (3‬وهي )تطبيق مفهوم إدارة ا‪ï‬ودة الشاملة بالقطاع الصحي( با‪Z‬رتبة ا‪E‬امسة ‪L‬توسط‬

‫حسابي )‪ (3.12‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.06‬وهذا يدل على أن هناك حيادية ب‪ B‬ا‪Z‬وافقة والرفض ب‪ B‬أفراد‬

‫الد ر اس ة ‪.‬‬

‫‪ .6‬ج ا ء ت ا ل ع ب ا ر ة ر ق م ) ‪ (4‬و ه ي ) ت ش خ ي ص ا ‪ Z‬ش ك ‪ S‬ت و ح ل ه ا و م ع ر ف ة م و ا ط ن ا ل ق و ة و ا ل ض ع ف ف ي س ب ي ل ‪ A‬ق ي ق ج و د ة‬

‫ا‪E‬دمات الصحية( با‪Z‬رتبة السادسة ‪L‬توسط حسابي )‪ (3.10‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.05‬وهذا يدل على أن‬

‫ه ناك ح ياد ية ب‪ B‬ا‪Z‬و افق ة و الر فض ب‪ B‬أفر اد الد ر اس ة ‪.‬‬

‫‪ . 7‬ج ا ء ت ا ل ع ب ا ر ة ر ق م ) ‪ (8‬و ه ي ) ت ن ا ف س ي ة ا ل ق ط ا ع ا ل ص ح ي ف ي ظ ل ض م ا ن ا ‪ ï‬و د ة ‪ L‬ف ه و م ه ا ا ل ش ا م ل ( ب ا ‪ Z‬ر ت ب ة ا ل س ا ب ع ة‬

‫ب‪ B‬العبارات ا‪E‬اصة ‪L‬توسط حسابي )‪ (3.08‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.15‬وهذا يدل على أن هناك حيادية ب‪B‬‬

‫ا‪ Z‬و افق ة و الر ف ض ب‪ B‬أف ر اد الد ر اس ة ‪.‬‬

‫‪ .8‬جاءت العبارة رقم )‪ (10‬وهي )©ك‪ B‬القيادات ا‪â‬دارية من تنمية وتطوير القطاع الصحي( با‪Z‬رتبة الثامنة ب‪B‬‬

‫العبارات ا‪E‬اصة ‪L‬توسط حسابي )‪ (3.05‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.12‬وهذا أيضاً كسابقه يدل على أن هناك‬

‫ح ي اد ية ب‪ B‬ا‪Z‬و افق ة و الر فض ب‪ B‬أفر اد الد ر اس ة ‪.‬‬


‫‪ . 9‬ج ا ء ت ا ل ع ب ا ر ة ر ق م ) ‪ (7‬و ه ي ) ر ض ا ا ‪ Z‬س ت ف ي د ع ن ج و د ة ا ‪ E‬د م ا ت ا ‪ Z‬ق د م ة ( ب ا ‪ Z‬ر ت ب ة ا ل ت ا س ع ة ب ‪ B‬ا ل ع ب ا ر ا ت ا ‪ E‬ا ص ة‬

‫‪L‬توسط حسابي )‪ (3.04‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.16‬وهذا يدل على أن هناك حيادية ب‪ B‬ا‪Z‬وافقة والرفض ب‪B‬‬

‫أ ف ر اد ال د ر اس ة ‪.‬‬

‫‪ .10‬جاءت العبارة رقم )‪ (9‬وهي )‪A‬قيق أعلى معايير التميّز في القطاع الصحي( با‪Z‬رتبة ا‪Ä‬خيرة ب‪ B‬العبارات ا‪E‬اصة‬

‫‪L‬توسط حسابي )‪ (2.97‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.19‬وهذا يدل كسابقه على أن هناك حيادية ب‪ B‬ا‪Z‬وافقة‬

‫و الر فض ‪.‬‬

‫ثانيًا‪. :‬ليل فرضيات الدراسة‬

‫الف ر ض ا> و ل ‪ :‬ي و ج د أ ث ر ذ و د ‪ Ä‬ل ة إ ح ص ا ئ ي ة ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ‪ L‬د ير ية الش ؤ و ن‬

‫الص ح ي ة م ح افظ ة الط ائف ‪.‬‬

‫ل ل ت ح ق ق م ن ص ح ة ا ل ف ر ض ا > و ل | اس ت خ د ام م ع ا م ل ا‪ Ä‬ن ح د ار ا‪ E‬ط ي ال ث ا ب ت ل ف ح ص م ا إذ ا ك ا ن ه ن ا ل ك أ ث ر ذ و د ‪ Ä‬ل ة‬

‫إح ص ائي ة ‪ Z‬ؤ ش ر ات ا> د اء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ‪ ،‬و ي ب ‪ B‬ه ذ ا ا‪ ï‬د و ل ه ذ ه الن ت ائج ك م ا ي ل ي ‪:‬‬

‫جدول نتائج ‪N‬ليل ا‪:‬نحدار البسيط ‪I‬ثر مؤشرات ا‪I‬داء في ‪N‬س‪ O‬جودة ا‪Q‬دمات‬

‫الصحية ‪U‬ديرية الشؤون الصحية ‪U‬حافظة الطائف‬

‫ا‪/‬تغير التابع )جودة ا‪Q‬دمات الصحية(‬ ‫ا‪/‬تغير ا‪/‬ستقبل‬

‫مستوى ا‪/‬عنوية‬ ‫قيم ت‬ ‫قيم بيتا‬ ‫ا‪Q‬طأ ا‪/‬عياري‬ ‫قيمة ‪B‬‬ ‫)مؤشرات ا‪I‬داء(‬

‫‪0.001‬‬ ‫‪8.584‬‬ ‫‪5.327‬‬ ‫‪45.726‬‬ ‫الثابت‬

‫‪0.001‬‬ ‫‪3.854‬‬ ‫‪0.309‬‬ ‫‪0.129‬‬ ‫‪0.495‬‬ ‫مؤشرات ا‪I‬داء‬

‫معامل التحديد =‪0.322‬‬ ‫مستوى د‪:‬لتها = ‪0.001‬‬ ‫قيمة ف = ‪27.038‬‬

‫ي ت ض ح م ن خ ‪ S‬ل ا‪ ï‬د و ل ال س ا ب ق أ ن ه ‪ î‬ك ن ال ق و ل إ ن § و ذ ج ‪ A‬ل ي ل ا ‪ Ä‬ن ح د ا ر ا ل ب س ي ط ل ل ع ‪ S‬ق ة ب ‪ B‬م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء‬

‫ك م ت غ ي ر م س ت ق ل ‪ ،‬و ج و د ة ا‪ E‬د م ا ت ال ص ح ي ة ك م ت غ ي ر ت ا ب ع ي ت م ت ع ‪ L‬ع ن و ي ة إح ص ا ئ ي ة م ر ت ف ع ة ‪ ،‬و ذ ل ك و ف ق م ا ت ش ي ر ل ه‬

‫قيمة اختبار "‪ ،(28.038) "F‬ومستوى د‪Ä‬لتها )‪ (0.001‬وهي أقل من مستوى الد‪Ä‬لة )‪ê (0.05 =α‬ا‬

‫ي ع ن ي أ ن ا ل ن م و ذ ج ‪ L‬ت غ ير اته ا‪Z‬س تق لة ص الح للتنبؤ بق ي م ا‪Z‬ت غ ير التابع ‪.‬‬


‫ويشير معامل التحديد ‪ (0.322) R2‬أن مؤشرات ا>داء كمتغير مستقل مسؤول عن تفسير ما يقارب من‬

‫)‪ (%32.3‬من التباين في جودة ا‪E‬دمات الصحية ‪L‬ديرية الشؤون الصحية ‪L‬حافظة الطائف‪ ،‬وباقي النسبة‬

‫تع و د لع و امل أخ رى ‪.‬‬

‫ك م ا أ و ض ح ت النت ائج با‪ ï‬د و ل الس ابق أن ه ناك تأثي ر و اض ح ‪Z‬ؤ ش ر ات ا> د اء ع ل ى ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة‬

‫ا‪Z‬قدمة‪ ،‬حيث بلغت قيمة )ت( )‪L (3.854‬ستوى د‪Ä‬لة )‪ ،(0.001‬وتُشير النتيجة السابقة إلى أن زيادة أو‬

‫انخ ف اض م س ت و ى م ؤ ش ر ات ا> د اء يؤ ث ر بص و ر ة م ب اش ر ة ع ل ى ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ‪.‬‬

‫ا ل ف ر ض ا ل ث ا ن ي ‪ :‬ي ت م ت ع م س ت و ى ا> د اء ال و ظ ي ف ي ‪ L‬س ت و ى م ن خ ف ض ل د ى ال ع ا م ل ‪ L B‬د ي ر ي ة ال ش ؤ و ن ال ص ح ي ة م ح ا ف ظ ة‬

‫الط ائف ‪.‬‬

‫للتحقق من صحة الفرض | استخدام ا‪Z‬توسطات ا*سابية وا‪Ä‬نحراف ا‪Z‬عياري‪ ،‬ويب‪ B‬ا‪ï‬دول رقم )‪ (16‬هذه‬

‫الن ت ائج ك م ا ي ل ي ‪:‬‬

‫جدول رقم )‪ (16‬يوضح مستوى ا‪I‬داء الوظيفي لدى العامل‪U O‬ديرية الشؤون الصحية ‪U‬حافظة الطائف‬

‫‪3.01‬‬ ‫ا‪/‬توسط ا‪7‬سابي‬

‫‪1.06‬‬ ‫ا‪:‬نحراف ا‪/‬عياري‬

‫يتضح من خ‪S‬ل ا‪ï‬دول رقم )‪ (16‬أن مستوى ا>داء الوظيفي لدى العامل‪ B‬جاء ‪L‬ستوى متوسط ‪L‬توسط‬

‫حسابي )‪ (3.01‬وبانحراف معياري )‪ ،(1.06‬ور‪L‬ا يرجع السبب في ضعف الدورات التدريبية أو عدم متابعة‬

‫مستويات ا>داء وترشيح العامل‪ B‬للدورات التدريبية التي تتناسب مع احتياجاتهم التدريبية‪.‬‬

‫الفرض الثالث‪ :‬هناك دور في التزام ا‪â‬دارة العليا بقياس مؤشرات ا>داء و‪A‬س‪ B‬جودة ا‪E‬دمات الصحية‪.‬‬

‫ل ل ت ح ق ق م ن ذ لك ‪ | ،‬اس ت خ د ام م ع ام ل ار ت ب اط بي ر س و ن ‪ ،‬و ذ لك ك م ا ي ت ض ح م ن خ ‪ S‬ل ا‪ ï‬د و ل الت الي ‪:‬‬

‫جدول رقم )‪ (17‬نتائج معامل ارتباط بيرسون للع‪j‬قة ب‪ O‬التزام ا‪m‬دارة العليا ‪U‬ديرية الشؤون‬

‫الصحية ‪U‬حافظة الطائف بقياس مؤشرات ا‪I‬داء و‪N‬س‪ O‬جودة ا‪Q‬دمات الصحية‬

‫**‪0.518‬‬ ‫معامل ارتباط بيرسون‬

‫‪0.001‬‬ ‫مستوى الد‪:‬لة‬


‫‪353‬‬ ‫العينة‬

‫** دال عند مستوى )‪(0.01‬‬

‫يتضح من خ‪S‬ل ا‪ï‬دول رقم )‪ (17‬أن هناك ع‪S‬قة طردية )إيجابية( ذات د‪Ä‬لة إحصائية ب‪ B‬التزام ا‪â‬دارة العليا‬

‫بقياس مؤشرات ا>داء و‪A‬س‪ B‬جودة ا‪E‬دمات الصحية‪ ،‬حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون )‪(0.518‬‬

‫‪L‬ستوى د‪Ä‬لة )‪ ،(0.001‬وتُشير النتيجة السابقة إلى أن التزام ا‪â‬دارة العليا بقياس مؤشرات ا>داء يُساهم في‬

‫ز ياد ة ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ا‪ Z‬ق د م ة ‪ ،‬و قد اتف ق ت نت ي ج ة الد ر اس ة ا* الي ة م ع نت ي ج ة د ر اس ة ) الط ي ب ‪،‬‬

‫‪ (2014‬والتي توصلت إلى أن هناك ع‪S‬قة ب‪ B‬مؤشرات جودة ا‪E‬دمة الصحية ومستوى ا>داء ا‪Z‬طلوب‪.‬‬

‫الفصل ا‪L‬امس ‪:‬خ‪N‬صة &هم نتائج الدراسة وتوصياتها‬

‫نتائج الد راس ة ‪:‬‬

‫تو ص لت الد ر اس ة إلى الع د يد من النتائج نو ج زه ا فيم ا يلي ‪:‬‬

‫‪ .1‬أ ن ه ن ا ك م و ا ف ق ة ب د ر ج ة م ت و س ط ة ب ‪ B‬أ ف ر ا د ا ل د ر ا س ة ع ل ى أ ث ر م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ف ي ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة ا ‪ E‬د م ا ت ا ل ص ح ي ة‬

‫ا ‪ Z‬ق د م ة ف ي م د ي ر ي ة ا ل ش ؤ و ن ا ل ص ح ي ة ‪ L‬ح ا ف ظ ة ا ل ط ا ئ ف و ذ ل ك ي ت م ث ل ف ي م و ا ف ق ة أ ف ر ا د ا ل د ر ا س ة " أ ح ي ا ن ا ً" ع ل ى ك ل م ن‬

‫) د ع م ع م ل ي ا ت ‪ A‬س ‪ B‬ا‪ ï‬و د ة و ا‪ E‬د م ا ت ا‪ Z‬ق د م ة ‪ ،‬و ك ذ ل ك ت ز و ي د ا‪ â‬د ار ة ب ا ‪ Z‬ع ل و م ا ت ال ‪ S‬ز م ة ‪ Ä‬ت خ ا ذ ال ق ر ار ات ا‪ Z‬ه م ة‬

‫س و اء لل ت ط و ي ر أو ا‪ Ä‬س ت ث م ار ات ‪ ،‬إض اف ة إلى ت ط ابق ا> د اء الف ع ل ي م ع ا> د اء ا‪ Z‬ت و قع ‪ ،‬و ا‪ Z‬ت ابع ة ا‪ Z‬س ت م ر ة ل´ د اء و م ن ث م‬

‫ضمان استمرارية ا‪ï‬ودة(‪.‬‬

‫‪ .2‬أ ن ه ن ا ك ت أ ث ي ر و ا ض ح ‪ Z‬ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء ع ل ى ج و د ة ا ‪ E‬د م ا ت ا ل ص ح ي ة ا ‪ Z‬ق د م ة ‪.‬‬

‫‪ .3‬أ ن م س ت و ى ا > د ا ء ا ل و ظ ي ف ي ل د ى ا ل ع ا م ل ‪ B‬ج ا ء ‪ L‬س ت و ى م ت و س ط ‪.‬‬

‫‪ .4‬أ ن ه ن ا ك ع ‪ S‬ق ة ط ر د ي ة ) إ ي ج ا ب ي ة ( ذ ا ت د ‪ Ä‬ل ة إ ح ص ا ئ ي ة ب ‪ B‬ا ل ت ز ا م ا ‪ â‬د ا ر ة ا ل ع ل ي ا ب ق ي ا س م ؤ ش ر ا ت ا > د ا ء و ‪ A‬س ‪ B‬ج و د ة‬

‫ا‪ E‬د م ات الص ح ي ة ‪.‬‬


‫تو ص يات الد راس ة ‪:‬‬

‫‪ .‬ض ر و ر ة ا‪ Ä‬س ت ف اد ة م ن الت غ ير ات التنظ ي م ي ة ا‪ E‬اص ة با‪Z‬و ار د البش ر ية ا‪Z‬نف ذ ة با‪ Ä‬ع ت م اد ع ل ى تك نو لو ج يا ا‪Z‬ع ل و م ات في‬

‫تع زيز الش ف افية و الو ض و ح في ا‪Z‬ه ام و الو اج بات ا‪Z‬خ تلف ة للع امل‪ B‬و ‪ L‬ا يرفع من نو ع ية ا> د اء‪.‬‬

‫‪ .2‬ا‪â‬فادة من توافر ا‪Z‬علومات ا‪E‬اصة ببرامج التدريب ا‪Z‬ختلفة في تعزيز القدرات الفردية على العمل التعاوني‬

‫و الت ش ار ك في أد اء ا‪ Z‬ه ام بص و ر ة بس ي ط ة د و ن تع ق ي د ‪.‬‬

‫‪ .3‬ا‪Ä‬ستفادة من توافر نظم تقييم ا>داء الشمولية ا‪â‬لكترونية في ا‪Z‬ديرية والتي تعكس جوانب ا>داء ا‪Z‬ختلفة من‬

‫ح ي ث ا‪Z‬ع اير و آلي ات الت ق ي ي م و الق ر ار ات ا‪ Ä‬س ت ر ات ي ج ي ة ا‪ Z‬ر ت ب ط ة في تع ز يز قد ر ات الع ام ل ‪ B‬ا‪ Z‬خ ت ل ف ة و ا‪ E‬اص ة بأد اء‬

‫ا> ع م ال بع ي د اً ع ن الت ع ق ي د و الت د اخ ل و الق ي ام با> ع م ال غ ي ر الض ر و ر ي ‪.‬‬

‫قائم ة ا‪M‬ص اد ر و ا‪M‬ر اج ع‬

‫‪ -‬أبو شيخة‪ ،‬نادر أحمد )‪ .(2001‬إدارة الوقت‪ ،‬دار مجد‪Ä‬وي للنشر والتوزيع‪ ،‬عمان‬

‫‪ -‬بوعبدا∞ هوان )‪ .(2020‬تقييم ا>داء الفندقي باستخدام مؤشرات قياس ا>داء‪ :‬دراسة حالة فندق قصر‬

‫ا ‪ Z‬ن ص و ر م س ت غ ا ≤ ‪ ،‬م ج ل ة ا ‪ Ä‬س ت ر ا ت ي ج ي ة و ا ل ت ن م ي ة ‪ ،‬ج ا م ع ة ع ب د ا * م ي د ب ن ب ا د ي س م س ت غ ا ≤ ‪ -‬ك ل ي ة ال ع ل و م ا‪ Ä‬ق ت ص ا د ي ة‬

‫والتجارية وعلوم التيسير‪ ،‬مج ‪ 10‬ع‪.4‬‬

‫‪ -‬التويجري‪ ،‬محمد ابراهيم )‪ .(1988‬ا‪Z‬واقف الوظيفية والرضا الوظيفي للعامل‪ B‬من السعودي‪ B‬وغير‬

‫السعودي‪ B‬في الشركات متعددة ا‪ï‬نسيات "دراسة ميدانية مقارنة"‪ ،‬ا‪Z‬جلة العربية ل¨دارة مج ‪ ،12‬ع ‪.3‬‬

‫‪ -‬جاد الرب‪ ،‬سيد محمد )‪ .(2008‬إدارة ا‪Z‬نظمات الصحية والطبية‪ :‬منهج متكامل في إطار ا‪Z‬فاهيم ا‪â‬دارية‬

‫ا* د ي ث ة ‪ ،‬الق اه ر ة ‪ :‬د ار الن ه ض ة الع ر بي ة ‪.‬‬

‫‪ -‬حر•‪ ،‬حس‪ .(2013) B‬السلوك التنظيمي سلوك ا>فراد وا‪ï‬ماعات ومنظمات ا>عمال ا*امد للطبع والنشر‪.‬‬

‫س ورية‪.‬‬
‫‪ -‬سعيد‪ ،‬خالد بن سعد بن عبد العزيز )‪ .(2003‬إدارة ا‪ï‬ودة الشاملة‪ :‬تطبيقات على القطاع الصحي‪ ،‬ا‪Z‬كتبة‬

‫الو ط ن ي ة ‪ ،‬الر ي اض ‪.‬‬

‫‪ -‬العمري‪ ،‬عبد ا‪Z‬طلب محمد )‪ .(2010‬الرضا الوظيفي للعامل‪ B‬في شركة البوتاس العربية‪ ،‬رسالة ماجستير‬

‫م ن ش و ر ة ج ام ع ة آل الب ي ت ‪.‬‬

‫‪ -‬ماهر‪ ،‬أحمد )‪ .(2000‬السلوك التنظيمي‪ :‬مدخل بناء ا‪Z‬هارات‪) ،‬ط‪ :(1‬الدار ا‪ï‬امعية‪ ،‬ا‪â‬سكندرية‪.‬‬

‫‪ -‬مصلح‪ ،‬وسام يوسف )‪ .(2015‬مقاييس ا>داء ا‪E‬اصة بتقييم ا‪Z‬جموعات ا‪â‬لكترونية‪ :‬دراسة ‪A‬ليلية‪ ،‬ا‪Z‬جلة‬

‫ا>ردنية للمكتبات وا‪Z‬علومات‪ ،‬جمعية ا‪Z‬كتبات وا‪Z‬علومات ا>ردنية‪ ،‬مج‪ 50‬ع‪.4‬‬

‫‪ -‬ميا‪ ،‬رنا )‪A .(2014‬ديد مؤشرات ا>داء ا>كثر م‪S‬ءمة ‪Z‬تابعة و‪A‬س‪ B‬أداء مشاريع التشييد في سورية‪ ،‬مجلة‬

‫جامعة تشرين للبحوث والدراسات العلمية‪ ،‬سلسلة العلوم الهندسية‪ ،‬مج ‪ 36‬ع‪.2‬‬

‫‪ -‬ميساوي‪ ،‬أحمد )‪ .(2020‬تقييم ا>داء الوظيفي وع‪S‬قته بتحس‪ B‬جودة ا‪E‬دمات بالقطاع العام‪ ،‬مجلة‬

‫ا ل ق ا ن و ن و ا > ع م ا ل ‪ ،‬ج ا م ع ة ا * س ن ا > و ل ‪ -‬ك ل ي ة ال ع ل و م ال ق ا ن و ن ي ة و ا‪ Ä‬ق ت ص ا د ي ة و ا‪ Ä‬ج ت م ا ع ي ة ‪ -‬م خ ت ب ر ا ل ب ح ث ق ا ن و ن‬

‫ا>عمال‪ ،‬ع‪.21‬‬

‫‪ -‬نعساني‪ ،‬عبد ا‪Z‬حسن )‪ .(2019‬إدارة ا>داء الوظيفي مدخل لتحس‪ B‬الفاعلية التنظيمية‪ ،‬دار جامعة ا‪Z‬لك‬

‫س ع و د ل ل ن ش ر ‪ ،‬م ك ت ب ة ا‪ Z‬ل ك ف ه د الو ط ن ي ة ‪ ،‬الر ي اض ‪.‬‬

‫‪ -‬النمر‪ ،‬سعود )‪ .(1432‬ا‪â‬دارة العامة‪ ،‬ا>سس والوظائف وا‪òÄ‬اهات ا*ديثة‪ ،‬مكتبة ا‪Z‬لك فهد الوطنية للطبع‬

‫و الن ش ر ‪ ،‬الر ي اض ‪.‬‬

‫‪-‬كساب‪ ،‬عماد )‪ .(2021‬مؤشرات قياس ا>داء الوظيفي وا‪Z‬ؤسسي ب‪ B‬النظرية والتطبيق‪§ :‬اذج عملية‪ ،‬ا‪Z‬جلة‬

‫العربية ل≥داب والدراسات ا‪Ä‬نسانية‪ ،‬ا‪Z‬ؤسسة العربية للتربية والعلوم وا†داب‪ ،‬ع ‪.16:191‬‬

‫‪ -‬الورثان‪ ،‬عدنان )‪ .(2015‬مؤشرات قياس ا>داء ا‪Z‬ؤثرة في التعليم ا‪ï‬امعي‪ :‬دراسة ‪A‬ليلية في ضوء مبادئ‬

‫ا‪Ä‬عتماد ا>كاد‪î‬ي‪ ،‬مجلة العلوم التربوية‪ ،‬جامعة القاهرة ‪ -‬كلية الدراسات العليا للتربية‪ ،‬مج‪ 23‬ع‪.3‬‬

You might also like