‫األول من مسلك الدراسات العربية بالكلية متعدّدة التخصصات بأسفي من الساعة ‪ 13‬و‪ 45‬دقيقة إلى‬

‫اختبار الدورة العادية بتاريخ ‪ 2022/01/13‬لفائدة طلبة الفصل ّ‬

‫غاية الساعة ‪ 15‬و‪ 15‬دقيقة‬
‫‪Nom :‬‬ ‫‪Prénom :‬‬ ‫اسم الوحدة‪:‬مدخل إلى اللسانيات‬
‫عدد األسئلة‪20 :‬‬
‫النسب‪:‬‬ ‫االسم‪:‬‬ ‫عدد األوراق‪1 :‬‬
‫عدد الصفحات‪2 :‬‬
‫يجب تعبئة البيانات الشخصية الستة جميعها قبل الشروع في اإلجابة عن األسئلة‬
‫التوقيع‪:‬‬ ‫‪Num Apogée:‬‬ ‫تعتبر األفعال اآلتية بمثابة غش يعاقب عليها القانون‬
‫‪ ‬التكلّم مع الزميل(ة)‬
‫‪ ‬تبادل األوراق‬
‫ال‬ ‫تنبيه‪:‬ال يجوز استبدال هذه الورقة بأخرى كما‬ ‫ساعة‬ ‫بمثابة‬ ‫ولو‬ ‫المحمولة‬ ‫بالهواتف‬ ‫‪ ‬االستعانة‬
‫سطر(ي) على الجواب الصحيح إن ُو ِج َد أو األجوبة يجوز التبييض والتشطيب‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫الصحيحة إن ُو ِج َدت (يُعتبر عيب التعليل مواز النعدامه)‪.‬‬
‫‪ -‬يُعتبر ك ّل تعليل ُمؤسّس ومقنع‪ ،‬تعليال صحيحا‪ .‬ولذلك‪،‬‬
‫فاألجوبة المنصوص عليها هنا على سبيل التّوجيه‪.‬‬
‫‪ .1‬أصغر وحدة صرفية هي‪:‬‬
‫ه‪ .‬المدلول‬ ‫د‪ .‬الدال‬ ‫ج‪ .‬المورفيم‬ ‫ب‪ .‬السمة الداللية‬ ‫أ‪ .‬الفونيم‬
‫ّ‬
‫مع التعليل‪ :‬الفونيم هو أصغر وحدة صوتية والسمة الداللية أصغر وحدة داللية بينما الدال والمدلول من ثنائيات دوسوسير المتعلقة‬
‫بطبيعة عالقة اللفظ مع معناه‪.‬‬
‫‪ .2‬ينبني العلم على‪:‬‬
‫ه‪ .‬االفتراض‬ ‫د‪ .‬االعتقاد‬ ‫ج‪ .‬الدماغ‬ ‫أ‪ .‬ما اتّفق عليه الناس ب‪ .‬التجريب‬
‫أن ما ات ّفق‬
‫مع التعليل‪:‬تت ّم الممارسة العلمية من خالل النظريات التي تقوم على أساس التجريب أو على أساس االفتراض في حين ّ‬
‫عليه الناس وما يعتقدونه ال يت ّم بناء على نظريات تستوفي كفايات وصف الواقع وتفسيره‪.‬‬
‫‪ . 3‬نقطة انطالق المنهج العقالني هي‪:‬‬
‫ه‪ .‬المدلول‬ ‫د‪ .‬المحور االستبدالي‬ ‫ج‪ .‬االفتراض‬ ‫ب‪ .‬االشتقاق‬ ‫التجربة‬

‫مع التعليل‪:‬العقالنية منهج علمي ينطلق من االفتراض الناتج عن الحدس واالستبطان العقليين ومنه‪ ،‬أي االفتراض‪ ،‬يت ّم اشتقاق‬
‫قضيّة جديدة بناء على قضيّة معروفة بواسطة آليات منطقية في اتّجاه بلورة نموذج وصفي أو تفسيري ‪-‬وهو ما يش ّكل االستنباط ‪-‬‬
‫لظواهر طبيعية بشكل عام وظواهر لغوية بشكل خاص‪.‬‬
‫‪ . 4‬نقطة انطالق المنهج التجريباني هي‪:‬‬
‫ه‪ .‬المالحظة‬ ‫د‪ .‬االستنباط‬ ‫ج‪ .‬االفتراض‬ ‫ب‪.‬االشتقاق‬ ‫أ‪ .‬الحدس‬
‫ّ‬
‫مع التعليل ‪:‬التجريبانية ( ‪ ) empirisme‬مصطلح يقصد به المنهجية المؤط رة ال كتساب المعرفة بواسطة التجربة و تبدأ‬
‫فتخص العقالنية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫بإعمال الحواس التي يمكن اختزالها في المالحظة‪ .‬أما باقي المصطلحات األخرى المطروحة‬
‫‪ . 5‬ظهرت الوضعية لمواجهة‪:‬‬
‫ه‪ .‬العقالنية‬ ‫د‪ .‬الخرافة‬ ‫ج‪ .‬االفتراض‬ ‫ب‪.‬االعتقاد‬ ‫أ‪ .‬التجريبانية‬
‫مع التعليل ‪ :‬ظهرت الوضعية لربط المعرفة بالواقع وبالتالي استبعاد الخرافة واالعتقاد‪.‬‬
‫‪ . 6‬اهت ّم ت الدراسات اللغوية القديمة بـ ‪:‬‬
‫د‪ .‬تفسير البنيات اللغوية ه‪ .‬اللسانيات‬ ‫ج‪ .‬الحدس‬ ‫ب‪ .‬وضع قواعد‬ ‫أ‪ .‬وصف البنيات‬
‫معيارية‬ ‫اللغوية‬
‫مع التعليل ‪ :‬كان الهدف من الدراسات اللغوية القديمة تمييز الخطأ من الصواب وبالتالي وضع قواعد معياري ة لبلوغ‬
‫هاته الغاية‪.‬‬
‫‪ . 7‬مبدأ " اللغة قائمة بذاتها " يتوافق مع‪:‬‬
‫ه‪ .‬النظرية التشكيلية‬ ‫د‪ .‬النظرية البيولوجية‬ ‫ج‪ .‬نظرية األدب‬ ‫ب‪.‬النظرية التوليدية‬ ‫أ‪ .‬النظرية الوظيفية‬
‫لقد تأسست البنيوية لدراسة اللغة في ذاتها وألجل ذاتها‪ .‬ولذلك‪ ،‬كل المدارس ما بعد البنيوية هي تفصيل و تدقيق لها‪.‬‬
‫و اعتبر التوليديون القدرة اللغوية قائمة بذاتها وهي بمثابة ت َم ث ُّل عقلي‪ .‬ويمكن اعتبار اللغة قائمة ب ذاتها من الم نظور‬
‫الوظيفي مادامت هاته األخيرة تعتبر ال ت ّواصل جوهر اللغة ‪.‬‬
‫‪ . 8‬مبدأ " اللغة قائمة بغيرها " يتوافق مع‪:‬‬
‫ه‪ .‬اللسانيات الحاسوبية‬ ‫د‪ .‬النظرية البنيوية‬ ‫ج‪ .‬اللسانيات‬ ‫ب‪.‬النظرية التوليدية‬ ‫أ‪ .‬النظرية الوظيفية‬
‫االجتماعية‬
‫مع التعليل ‪ :‬في اللسانيات االجتماعية‪ ،‬اللغة قائمة بالمجتمع وليس بذاتها‪ .‬ويمكن اعتبار اللغة قائمة ب غيرها أي‬
‫بالوظائف الحياتية التي تؤ دّيها البرمجيات الناتجة عن اللسانيات الحاسوبية‪ .‬إ ال أ ن ّ ه يمكن اعتبار الل غة قائمة ب ذاتها إذا‬
‫ت مّ اعتبارها ذات طبيعة رياضية حاسوبية‪.‬‬
‫‪2/1‬‬
 ‫‪ . 9‬النحو بالمفهوم اللساني يتض ّم ن‪:‬‬
‫ه‪ .‬قوانين حسن الكالم‬ ‫د‪ .‬قواعد تصريف‬ ‫ج‪ .‬قوانين التواصل‬ ‫ب‪ .‬قواعد البالغة‬ ‫أ‪ .‬قوانين الصوت‬
‫المفردات‬ ‫اللغوي‬
‫ص رف والتركيب‬ ‫مع التعليل ‪ :‬تهدف اللسانيات إلى وصف النظام اللغوي من خالل مستويات ال صّ وت و الصواتة و ال ّ‬
‫وال دّاللة بإيجاد قواعد لتلك األنظمة الفرعية‪ .‬وفي هذا السياق تعتبر المصطلحات‪ :‬قواعد وقوانين ونحو بم ثابة‬
‫مترادفات‪ .‬بينما ال تعتبر البالغة والتواصل وحسن الكالم مستويات تحليل لسانية‪.‬‬
‫‪ . 10‬اهت ّم النحاة العرب بـ‪:‬‬
‫صرف‬ ‫ب‪ .‬الفصل بين الداللة ج‪ .‬الفصل بين التركيب د‪ .‬الفصل بين الكالم ه‪ .‬الفصل بين ال ّ‬ ‫أ‪ .‬موضوع طبيعة‬
‫والتركيب‬ ‫والكتابة‬ ‫والداللة‬ ‫والمعنى‬ ‫اللغة‬
‫مع التعليل‪ :‬لقد اهت ّم النحاة العرب بوضع قواعد معيارية للتمييز بين الخطأ والصواب دون االهتمام بفصل نظام فرعي‬
‫عن غيره‪.‬‬
‫‪ . 11‬من أهداف النزعة المعياري ة في الدراسات النحوية ‪:‬‬
‫ه‪ .‬المقارنة بين األلفاظ‬ ‫د‪ .‬المقارنة بين الجمل‬ ‫ج‪ .‬تفسير البنيات‬ ‫ب‪.‬التمييز بين الخطأ‬ ‫أ‪ .‬تفسير الظواهر‬
‫اللغوية‬ ‫والصواب‬ ‫النحوية للغة‬
‫مع التعليل ‪ :‬الممارسة العلمية من خالل المقارنة والتفسير والوصف ظهرت مع وبعد البنيوية أو دوسيسير أي ف ي‬
‫مرحلة تاريخية الحقة للمعيارية‪.‬‬
‫‪ . 12‬اهت ّم ت الدراسات التعاقبية بمفهوم ديسوسير بـ‪:‬‬
‫ه‪ .‬السلوكية‬ ‫د‪ .‬البيان‬ ‫ج‪ .‬البالغة‬ ‫ب‪.‬إعراب الجمل‬ ‫أ‪ .‬صواب الكالم‬
‫بتطو ر نحو اللغة أي بالبعد التاريخي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫مع التعليل‪ :‬الدراسات التعاقبية بمفهوم ديسوسير اهت ّم ت‬
‫‪ . 13‬اهت ّم ت الدراسات التزامنية بمفهوم ديسوسير للغة بـ‪:‬‬
‫ه‪ .‬االستبدال‬ ‫د‪ .‬تاريخ اللغة‬ ‫ج‪ .‬الفلسفة‬ ‫ب‪.‬العالقات بين‬ ‫تطور نحو اللغة‬
‫ّ‬ ‫أ‪.‬‬
‫العناصر اللغوية‬
‫مع التعليل‪ :‬تهتم الدراسات التزامنية بد راسة البنية اللغوية في وضعها اآلني وهو ما يمثل نظا م القواع د‪.‬‬
‫‪ .14‬يتحقّق المعنى اللغوي على مستوى‪:‬‬
‫ه‪ .‬الدماغ‬ ‫د‪ .‬القلب‬ ‫ج‪ .‬العقل‬ ‫ب‪ .‬المخ‬ ‫أ‪ .‬اللغة‬
‫مع التعليل‪ :‬المعنى مرتبط بالوعي وبالتالي ال يمكن تحقّقه في غير العقل‪.‬‬
‫‪ .15‬من ضمن أهداف اللسانيات تحديد‪:‬‬
‫ه‪ .‬أفصح اللغات‬ ‫د‪ .‬أرقى اللغات‬ ‫ج‪ .‬بنية اللغة‬ ‫ب‪.‬تحديد معالم النظام‬ ‫أ‪ .‬طبيعة اللغة‬
‫اللغوي‬
‫مع التعليل‪ :‬تهدف اللسانيات إلى تحديد طبيعة اللغة مع وصف وتفسير البنيات اللغوية أي تمثيل النظام اللغوي دون‬
‫إصدار أحكام قيمة للتمييز بين اللغات ألنها كلها أنظمة من المنظور العلمي‪.‬‬
‫‪ .16‬اللسانيات التي تبحث في الفروق بين لغة النساء ولغة الرجال هي‪:‬‬
‫ه‪ .‬اللسانيات االجتماعية‬ ‫د‪ .‬اللسانيات الجغرافية‬ ‫ج‪ .‬اللسانيات الداللية‬ ‫ت‪.‬اللسانيات الحاسوبية‬ ‫أ‪ .‬اللسانيات النفسية‬
‫أن المجتمع يتش ّكل من نساء ورجال‪ ،‬فاللسانيات االجتماعية هي التي تنظر في الفروق اللغوية‬ ‫مع التعليل‪ :‬بما ّ‬
‫بينهما‪.‬‬
‫‪ .17‬يهت ّم المحور التأليفي بـ‪:‬‬
‫ه‪ .‬تتابع األلفاظ‬ ‫د‪ .‬تأليف الفقرات‬ ‫ج‪ .‬تأليف الحروف‬ ‫ب‪ .‬تأليف الكتب‬ ‫أ‪ .‬استبدال األلفاظ‬
‫مع التعليل‪ :‬إنتاج اللغة وبالتالي تأليف الجمل يقتضي تتابع األلفاظ‪.‬‬
‫‪ .18‬يهت ّم المحور االستبدالي بـ‬
‫ه‪ .‬تتابع األلفاظ‬ ‫د‪ .‬تأليف الفقرات‬ ‫ج‪ .‬تأليف الحروف‬ ‫ب‪ .‬تأليف الكتب‬ ‫أ‪ .‬تغاير االلفاظ‬
‫مع التعليل‪ :‬استبدال األلفاظ ضرب من تغايرها وقت إنتاج اللغة‪.‬‬
‫‪ .19‬يهت ّم المستوى التركيبي بـ‪:‬‬
‫ه‪ .‬تأليف جمل دالة على‬ ‫د‪ .‬بناء األسماء‬ ‫ج‪ .‬بناء الجمل‬ ‫ب‪ .‬تركيب األلفاظ‬ ‫أ‪ .‬بناء األفعال‬
‫معنى‬
‫يختص الصرف ببناء األلفاظ أسماء وأفعاال‪.‬‬
‫ّ‬ ‫مع التعليل‪ :‬بحكم التعريف يهت ّم التركيب ببناء الجمل بينما‬
‫صرفي بـ‪:‬‬ ‫‪ .20‬يهت ّم المستوى ال ّ‬
‫ه‪ .‬كتابة الكلمات بشكل‬ ‫د‪ .‬بناء األسماء‬ ‫ج‪ .‬بناء الجمل‬ ‫ب‪ .‬بناء األلفاظ بشكل‬ ‫أ‪ .‬بناء األفعال‬
‫صحيح‬ ‫فصيح‬
‫بغض النظر عن دالالتها بينما ال تعتبر اللسانيات الكتابة‬
‫ّ‬ ‫يختص الصرف ببناء األلفاظ أسماء وأفعاال‬
‫ّ‬ ‫مع التعليل‪:‬‬
‫موضوعا لها‪.‬‬
‫‪2/2‬‬
‫بالتوفيق‬