You are on page 1of 19

‫مقررات شهادة التأهيل الفقهي‬

‫القواعد الفقهية‬
‫وأصول الفقه‬
‫ﺡ ﻋﺎﻣﺭ ﻣﺣﻣﺩ ﻓﺩﺍء ﺑﻬﺟﺕ ‪١٤٤٠ ،‬ﻫـ‬

‫ﻓﻬﺭﺳﺔ ﻣﻛﺗﺑﺔ ﺍﻟﻣﻠﻙ ﻓﻬﺩ ﺍﻟﻭﻁﻧﻳﺔ ﺃﺛﻧﺎء ﺍﻟﻧﺷﺭ‬

‫ﺑﻬﺟﺕ ‪ ،‬ﻋﺎﻣﺭ ﻣﺣﻣﺩﻓﺩﺍء ﻣﺣﻣﺩﻋﺑﺩﺍﻟﻣﻌﻁﻲ‬


‫ﺣﻘﻳﺑﺔ ﺍﻟﺗﺄﻫﻳﻝ ﺍﻟﻔﻘﻬﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺫﻫﺏ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺣﻣﺩ‪ / .‬ﻋﺎﻣﺭ‬
‫ﻣﺣﻣﺩﻓﺩﺍء ﻣﺣﻣﺩﻋﺑﺩﺍﻟﻣﻌﻁﻲ ﺑﻬﺟﺕ ‪ -‬ﻁ‪ -. .٣‬ﺍﻟﻣﺩﻳﻧﺔ ﺍﻟﻣﻧﻭﺭﺓ ‪،‬‬
‫‪١٤٤٠‬ﻫـ‬
‫‪٤‬ﻣﺞ‪.‬‬

‫ﺭﺩﻣﻙ‪) ٩٧٨-٦٠٣-٠٣-١٣٥٥-٦ :‬ﻣﺟﻣﻭﻋﺔ(‬


‫ﺭﺩﻣﻙ‪) ٩٧٨-٦٠٣-٠٣-١٣٥٩-٤ :‬ﺝ‪(٤‬‬

‫‪ -١‬ﺍﻟﻔﻘﻪ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺃ‪.‬ﺍﻟﻌﻧﻭﺍﻥ‬


‫‪١٤٤٠/١٠٧٠٠‬‬ ‫ﺩﻳﻭﻱ ‪٢٥٠‬‬

‫ﺭﻗﻡ ﺍﻹﻳﺩﺍﻉ‪١٤٤٠/١٠٧٠٠ :‬‬


‫ﺭﺩﻣﻙ‪) ٩٧٨-٦٠٣-٠٣-١٣٥٥-٦ :‬ﻣﺟﻣﻭﻋﺔ(‬
‫ﺭﺩﻣﻙ‪) ٩٧٨-٦٠٣-٠٣-١٣٥٩-٤ :‬ﺝ‪(٤‬‬

‫)ﻣﻼﺣﻅﺔ(‪ :‬ﻻ ﻳﺗﻡ ﻁﺑﺎﻋﺔ ﺍﻟﺟﺯء ﺍﻷﺳﻔﻝ ﻣﻊ ﺑﻁﺎﻗﺔ ﺍﻟﻔﻬﺭﺳﺔ‬


‫ﺗﺄﻣﻝ ﻣﻛﺗﺑﺔ ﺍﻟﻣﻠﻙ ﻓﻬﺩ ﺍﻟﻭﻁﻧﻳﺔ ﺗﻁﺑﻳﻖ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﻧﻅﺎﻡ ﺍﻹﻳﺩﺍﻉ ﺑﺷﻛﻝ‬
‫ﻣﻌﻳﺎﺭﻱ ﻣﻭﺣﺩ ‪ ،‬ﻭ ﻣﻥ ﻫﻧﺎ ﻳﺗﻁﻠﺏ ﺗﺻﻭﻳﺭ ﺍﻟﺟﺯء ﺍﻻﻋﻠﻰ ﺑﺎﻷﺑﻌﺎﺩ‬
‫ﺍﻟﻣﻘﻧﻧﺔ ﻧﻔﺳﻬﺎ ﺧﻠﻑ ﺻﻔﺣﺔ ﺍﻟﻌﻧﻭﺍﻥ ﺍﻟﺩﺍﺧﻠﻳﺔ ﻟﻠﻛﺗﺎﺏ ‪ ،‬ﻛﻣﺎ ﻳﺟﺏ ﻁﺑﺎﻋﺔ‬
‫ﺍﻟﺭﻗﻡ ﺍﻟﺩﻭﻟﻲ ﺍﻟﻣﻌﻳﺎﺭﻱ ﺭﺩﻣﻙ ﻣﺭﺓ ﺃﺧﺭﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺟﺯء ﺍﻟﺳﻔﻠﻲ ﺍﻷﻳﺳﺭ‬
‫ﻣﻥ ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺍﻟﺧﻠﻔﻲ ﺍﻟﺧﺎﺭﺟﻲ ‪.‬‬
‫ﻭ ﺿﺭﻭﺭﺓ ﺇﻳﺩﺍﻉ ﻧﺳﺧﺗﻳﻥ ﻣﻥ ﺍﻟﻌﻣﻝ ﻓﻲ ﻣﻛﺗﺑﺔ ﺍﻟﻣﻠﻙ ﻓﻬﺩ ﺍﻟﻭﻁﻧﻳﺔ ﻓﻭﺭ‬
‫ﺍﻻﻧﺗﻬﺎء ﻣﻥ ﻁﺑﺎﻋﺗﻪ‪ ،‬ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺇﻳﺩﺍﻉ ﻧﺳﺧﺔ ﺍﻟﻛﺗﺭﻭﻧﻳﺔ ﻣﻥ ﺍﻟﻌﻣﻝ‬
‫ﻣﺧﺯﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻗﺭﺹ ﻣﺩﻣﺞ )‪ (CD‬ﻭﺷﻛﺭﺍ ‪،،،‬‬
‫مقررات شهادة التأهيل الفقهي‬
‫اتلأهيل ملفات الصوتية‬

‫القواعد الفقهية‬
‫اتلأهيل الفقيه‪ -‬عروض بوربوينت‬ ‫القواعد الفقهية‪-‬يوتيوب‬

‫عروض الباوربوينت‬ ‫الفيديوهات التعليمية للمقرر‬


‫مقدمة‬

‫الحمد هلل‪ ،‬وصلى اهلل وسلم على رسول اهلل‪ ،‬وعلى آله وصحبه‪ ،‬أما بعد‪:‬‬
‫فنظرا ألهمية القواعد الفقهية للمتفقهين‪ ،‬رأى مركز فقهاء أن تكون ضمن مقررات شهادة التأهيل الفقهي‪ ،‬معتمدً ا فيها على‬
‫ً‬
‫مختصر يصلح للدارس في هذه المرحلة‪ ،‬ويمكنه الرجوع إليه فيما ُيشكل عليه‪ ،‬وهو (المواهب الربانية في شرح كبرى‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫كتاب‬
‫القواعد الفقهية) للشيخ أيمن ِ‬
‫الح ْبشي ـ حفظه اهلل ـ المحاضر بالجامعة اإلسالمية‪ ،‬ونسأل اهلل أن ينفع بالمقرر وأصله‪ ،‬وأن يتقبلهما‪،‬‬
‫ويجعلهما خالصين لوجهه الكريم‪ ،‬إنه سميع مجيب‪ ،‬وصلى اهلل وسلم على سيدنا محمد‪ ،‬وعلى آله وصحبه‪.‬‬
‫أهداف المقرر‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ أن يتعرف الدارس على القواعد الفقهية إجماالً‪ ،‬وعالقتها بالفقه وأصوله‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪ 2‬ـ أن يدرك الدارس انضباط فروع الفقه‪ ،‬وانبناءها على قواعد كلية‪.‬‬
‫يتفهم الدارس القواعد الخمس الكبرى وما تفرع عنها من قواعد‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ أن َّ‬
‫‪ 4‬ـ أن يتمكن الدارس من ربط الفروع الفقهية بقواعدها‪.‬‬
‫‪ 5‬ـ أن يتدرب الدارس على التفريع على القواعد الفقهية‪.‬‬
‫مفردات المقرر‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ تعريف القواعد الفقهية‪ ،‬والفرق بينها وبين المصطلحات ذات الصلة‪.‬‬
‫‪ 2‬ـ مصادر القواعد الفقهية‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ أنواع القواعد الفقهية‪.‬‬
‫‪ 4‬ـ فوائد دراسة القواعد الفقهية‪.‬‬
‫‪ 5‬ـ نشأة القواعد الفقهية وأشهر المؤلفات فيها‪.‬‬
‫‪ 6‬ـ قاعدة‪ :‬األمور بمقاصدها‪ ،‬وما تفرع عنها من قواعد‪.‬‬
‫‪ 7‬ـ المسائل المتعلقة بالنية‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫‪ 8‬ـ قاعدة‪ :‬اليقين ال يزول بالشك‪ ،‬وما تفرع عنها‪.‬‬
‫‪ 9‬ـ قاعدة‪ :‬المشقة تجلب التيسير وما تفرع عنها‪.‬‬
‫‪ 10‬ـ قاعدة‪ :‬ال ضرر وال ضرار‪ ،‬وما تفرع عنها‪.‬‬
‫‪ 11‬ـ قاعدة‪ :‬العادة محكمة‪ ،‬وما تفرع عنها‪.‬‬

‫ونسأل اهلل أن ينفع بهذا المقرر وصلى اهلل وسلم على نبينا محمد‪.‬‬
‫د‪ .‬عامر بن محمد فداء بهجت‬
‫رئيس مكتب فقهاء للتدريب واالستشارات‬
‫‪foqhaatu@gmail.com‬‬
‫***‬

‫‪7‬‬
‫ا‬ ‫ه ‪:‬ا ق‬ ‫د‬ ‫اق ا د‬ ‫ره مر‬

‫ا فق‬ ‫ا فق‬ ‫ف‬


‫رف‬
‫ق‬ ‫ره ق‬

‫‪:‬‬
‫‪ :‬ا ق د ا فق‬ ‫ا د‬ ‫أ ‪:‬ا ق د ا‬ ‫فق‬
‫ا فر‬
‫ا قرا ا فر‬ ‫ر ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ا فق‬
‫ا د ا‬
‫م دره‬
‫ا قرا ا فر‬ ‫اق ا د‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫د‬


‫ا فق‬
‫التفري بينها‬
‫اصطالح املتأخرين‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫أ ا‬
‫ا د‬

‫ا د‬ ‫امل ر‬ ‫ا فق‬ ‫امل‬


‫ف ا فر‬ ‫اد‬
‫د ا فق‬ ‫امل‬ ‫مل‬ ‫ا ا‬ ‫امل‬ ‫مر م‬ ‫درا‬
‫م ر مق د ا‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬
‫أحكا األقوال واألفعال مبنية عىل النيات‬ ‫م ه‬
‫متف عليه‬ ‫حدي ‪( :‬إنام األعامل بالنيات)‬ ‫د‬
‫ييز العبادات عن العادات‬
‫عند الفقهاء‬
‫ييز العبادات بعضها عن بع‬
‫فائد ا‬
‫ييز املقصود بالعمل‬ ‫عند علامء التزكية‬
‫العبادات‬ ‫ا م ر‬
‫ا تش ط له النية‬
‫ألفا الكنايات‬ ‫ق ده‬
‫حكمها‪:‬‬
‫ال وك‬
‫ا ال تش ط له النية‬
‫اللف الرصيح يف الطالق ونحوه‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫أول العبادة أو قبلها بيسري‬ ‫وقتها‬
‫قطعها‬
‫ال دد فيها‬ ‫مفسدات النية‬
‫العز عىل قطعها‬
‫اق ا د‬
‫القلب‬ ‫حمل النية‬
‫امل در‬
‫‪3‬‬

‫‪10‬‬
‫ا ق د ملق د امل‬ ‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬


‫القواعد املندرجة‬
‫ه ا ر‬ ‫د‬ ‫رأ‬ ‫‪:‬‬

‫قاعدة‪:‬‬
‫ا ف‬ ‫را‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫ا م ر ق ده‬
‫ر‬ ‫‪ :‬م‬ ‫م‬

‫ا‬

‫ا‬ ‫‪ :‬م رد د‬ ‫م‬

‫‪4‬‬

‫‪11‬‬
‫ٍء أو انتفائه‪ ،‬فال‬ ‫أن املرء إذا كان عنده جز بالقلب ب بوت‬
‫ح‬
‫لوجود شك رأ عليه‪ ،‬بل ُ‬
‫يعمل بيقينه األول‪،‬‬ ‫يصح أن ي كه‬ ‫م ه‬
‫وال يلتف للشك الطار‬

‫حدي أ هريرة (إحذا وجد أحدُ ك ُْم حيف ب ْطنح حه شيْ ًا فأ ْشكل عليْ حه‬
‫أخر حمنْ ُه ء أ ْ ال‪ ،‬فال ُْرج َّن حمن املْ ْس ح حد حتَّ ي ْسمع‬
‫ص ْوتًا أ ْ ح‬
‫و جيد حر ً ا) متف عليه‬
‫أد‬
‫ا ق‬
‫حدي أ سعيد ‪( :‬إحذا ش َّك أحدُ ك ُْم حيف صالتح حه فل ْم يدْ حر ك ْم‬
‫الش َّك و ْليبْ حن عىل ما ا ْستيْقن‪)...‬‬ ‫ص َّىل ال ًا أ ْ أ ْرب ًعا‪ ،‬ف ْلي ْطر ْح َّ‬
‫مسلم‬

‫مسائل يعمل فيها بالظن‬ ‫ا‬


‫مسائل ال يعمل فيها بالظن‬

‫اق ا د‬
‫امل در‬

‫‪5‬‬

‫‪12‬‬
‫م‬ ‫ق م‬ ‫ا‬
‫من تيقن الطهارة وشك يف احلد‬

‫را ا م‬ ‫ا‬
‫اختالف الدائن واملدين يف قدر الدين‬

‫ا د‬ ‫ا م را ر‬ ‫ا‬
‫دعوى وفاء الدين‬ ‫ا ق ا د امل در‬
‫ر أ‬ ‫ا د‬ ‫ا‬
‫د ‪:‬ا ق‬
‫من رأى يف وبه من ًيا بعد نومتني‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬


‫األجهزة احلدي ة‬

‫ر‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫م امل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬


‫أخته بأجنبية‪ ،‬اللحو املستوردة‪ ،‬األكل يف الوليمة قبل اإلذن‪ ،‬القتل‬ ‫اشتبه‬

‫ا‬
‫من صىل يظن نفسه متطهر ًا فبان حمد ًا‬

‫‪6‬‬

‫‪13‬‬
‫ا‬ ‫امل ق‬

‫أنواع املشقة‬ ‫أنواع الت فيف‬ ‫أسباب الت فيف‬ ‫أدلتها‬ ‫معناها‬

‫مشقة تنفك‬ ‫مشقة ال‬ ‫تنقي‬ ‫إسقاط‬ ‫املر‬ ‫السفر‬ ‫الصعوبة‬

‫عن العبادة‬ ‫تنفك عن‬ ‫والعناء التي‬


‫تقديم‬ ‫إبدال‬ ‫النسيان‬ ‫اإلكراه‬ ‫جيدها‬
‫ال ًبا‬ ‫العبادة ( ري‬
‫معتربة)‬ ‫املكلف يف‬
‫ترخي‬ ‫تأخري‬ ‫الع‬ ‫اجلهل‬
‫وعمو‬ ‫تنفيذ احلكم‬
‫(معتربة)‬ ‫ت يري‬ ‫البلوى‬ ‫ال عي‬
‫تصري سببا‬
‫فف‬ ‫النق‬ ‫رشعيا‬
‫( ري معترب ة)‬ ‫(إنام بع تم‬ ‫صحيحا‬
‫مي ين و‬ ‫للتسهيل‬
‫م‬
‫تبع وا‬ ‫والت فيف‬
‫(ت دد بينهام)‬
‫مع ين)‬ ‫عنه‬
‫الب ار‬

‫‪7‬‬

‫‪14‬‬
‫إذا ضاق األمر اتسع‪ ،‬وإذا اتسع ضاق‬
‫بالدين‬ ‫املع‬

‫ورات تبيح املحظورات‬ ‫ال‬ ‫القواعد املندرجة‬


‫أكل امليتة للمضطر‬ ‫قاعدة‪:‬‬
‫ورة يقدر بقدرها‬ ‫ما أبيح لل‬ ‫املشقة جتلب‬
‫قدر األكل من امليتة للمضطر‬ ‫التيسري‬
‫االضطرار ال يبطل ح ال ري‬
‫أرشف عىل ا الك فأكل من مال ريه‬

‫‪8‬‬

‫‪15‬‬
‫ر ابتداء ومقابلة‪ ،‬ودفعه قبل وقوعه‪ ،‬ورفعه بعد وقوعه‬ ‫إ الة ال‬ ‫م ه‬

‫ابن ماجه‬ ‫حدي ‪( :‬ال رضر وال رضار)‬ ‫د‬

‫احل ر عىل املفلس‬ ‫ر ا‬ ‫ا‬ ‫ر‬


‫ار‬
‫من وجد متاعه عند من أفلس‬ ‫قدر ا م‬ ‫رد‬ ‫ا‬

‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬


‫من ُأكره عىل قتل مسلم‬ ‫اق ا د‬
‫را‬ ‫د ا‬ ‫را‬ ‫ا‬ ‫امل در‬
‫صالة العار جالس ًا‬

‫السكوت‬ ‫أ ف‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫مف د‬ ‫ر‬ ‫ا‬


‫عن املنكر إذا كان ي تب عىل إنكاره منكر أشد‬

‫امل‬ ‫م‬ ‫در املف د أ‬


‫ترك املبال ة يف املضمضة للصائم‬

‫‪9‬‬

‫‪16‬‬
‫اعتبار العادة حكام إل ح‬
‫بات ُحك ٍم رشعي يف املسائل االجتهادية املرتبطة بالعرف‬ ‫معناها‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫وقيل‪:‬‬ ‫ق( )‪ :‬ال ادف‬
‫عادة الفرد‬
‫واجلامعة‬
‫العادة‪ :‬أفعال‬ ‫العالقة بني العرف والعادة‬
‫ق( )‪ :‬التباين‬
‫عادة‬ ‫العرف‪ :‬أقوال‬
‫اجلامعة‬
‫قو‬
‫موضوعه‬
‫فع‬
‫عا‬
‫ا د‬
‫خا‬ ‫صاحبه‬
‫تقسيامت العرف‬
‫رشعي‬
‫صحيح‬
‫قبوله‬
‫فاسد‬
‫أدلتها‬
‫مطرد‬
‫الب‬ ‫رشوط اعتبار العرف‬
‫مدى العمل به‬
‫مساو‬ ‫عند أهله‬ ‫حمل اعتبار العادة‬

‫نادر‬ ‫القواعد املندرجة‬

‫‪10‬‬

‫‪17‬‬
‫أدلتها‬
‫متف عليه‬ ‫(خذ ما يكفيك وولدك باملعروف)‬

‫عد خمالفته ال ع‬

‫ا راده‪ ،‬أو لبته‬ ‫رشوط اعتبار‬


‫عد الترصيح ب الفه‬ ‫العرف‬ ‫ا د‬
‫سبقه أو مقارنته ملا أريد كيمه به‬
‫حمل اعتبار‬
‫احلر‬ ‫ما ورد مطل ًقا يف ال ع و يرد له ضابط يف ال ع وال يف الل ة‬
‫العادة‬
‫التبايع ب من دون تعيني عملته‬ ‫ا د ا ا ردت أ‬
‫استضافة املستأجر ل ريه يف البي‬ ‫مل‬ ‫امل ر ف ر‬
‫قواعد‬
‫اإلجياب والقبول بالفاكس‪ ،‬والن‬ ‫ا‬
‫مندرجة‬
‫إقرار األخرس‬ ‫ر‬ ‫د م ا‬ ‫رات امل‬ ‫ا‬
‫خوار املروءة‬ ‫ا م‬ ‫ا‬ ‫ر‬

‫‪11‬‬

‫‪18‬‬

You might also like