You are on page 1of 5

‫خصائص المعلومات‪ :‬توجد العديد من الخصائص للمعلومات نذكر اهمها باالتي‪:‬‬

‫الوصف‬ ‫الخاصية‬ ‫ت‬

‫أن تكون المعلومات محددة وخالية من األخطاء ومستنده إلى الحقائق والثوابت‪.‬‬ ‫الدقة‬ ‫‪.1‬‬

‫توفر المعلومات في الوقت المناسب لالستفادة منها وقت الحاجة إليها‪.‬‬ ‫التوقيت‬ ‫‪.2‬‬

‫أي مدى خلو المعلومات من الغموض بمعني أن تكون واضحة ومفهومة‬ ‫الوضوح‬ ‫‪.3‬‬
‫لمستخدميها‬

‫وهي قابلية المعلومات للتكيُّف تلبية لالحتياجات المختلفة لجميع المستفيدين‬ ‫المرونة‬ ‫‪.4‬‬
‫فالمعلومات التي يمكن استخدامها بواسطة العديد من المستفيدين في تطبيقات‬
‫متعددة تكون أكثر مرونة من المعلومات التي يمكن استخدامها في تطبيق واحد‬

‫يعني أن تكون المعلومات شاملة لجميع متطلبات ورغبات المستفيد وأن تكون‬ ‫الشمول‬ ‫‪.5‬‬
‫بصورة كاملة دون تفصيل زائد ودون إيجاز يفقدها معناها‬

‫يقصد بالمالئمة وجود عالقة وثيقة بين المعلومات واألغراض التي تعد من أجلها‬ ‫المالئمة‬ ‫‪.6‬‬
‫ولكي تكون هذه المعلومات مفيدة يجب أن تكون ذات عالقة وثيقة باتخاذ قرار أو‬
‫أكثر من القرارات التي يتخذها من يستخدمون تلك المعلومات‬

‫ينبغي أن تتكامل المعلومات‪ ،‬ألن عدم تكاملها يجعلها غير صالحة للوصول إلى‬ ‫اكتمالية‬ ‫‪.7‬‬
‫الهدف المطلوب‬ ‫المعلومات‬
‫تعني هذه الخاصية إمكانية القياس الكمي للمعلومات الرسمية الناتجة من نظام‬ ‫قابلية‬ ‫‪.8‬‬
‫المعلومات الرسمي‬ ‫القياس‬

‫يعني الشكل الذي تقدم فيه المعلومات‪ .‬فالمعلومات قد تكون ملخصة أو تفصيلية‪.‬‬ ‫الشكل‬ ‫‪.9‬‬
‫فالمعلومات الملخصة تعتبر كافية للتعرف علي المشاكل‪ ،‬أما المعلومات التفصيلية‬
‫فهي تستخدم التخاذ القرارات في المستويات التشغيلية‬

‫أي عدم تغير محتوي المعلومات بما يجعله مؤثرا على المستفيد أو تغيير المعلومات‬ ‫‪ .11‬عدم التحيز‬
‫حتى تتوافق مع أهداف أو رغبات المستفيدين‬

‫‪ .11‬ان تكون لها االنتاج التكلفة واالفادة‪.‬‬

‫قيمة‬

‫‪ .12‬قابليتها لالنضغاط كما هو الحال للتكشيف والفهارس‬

‫‪ .33‬السيولة والتدفق واالنسيابية ‪.‬‬

‫‪ .31‬قابليتها للنمو واالنتشار‬

‫‪ .31‬اإلتاحة‪ :‬الوصول الى المعلومات والحصول عليها‬

‫‪ .31‬قابليتها لالستخدام المتعدد ( كيف)؟ سنبينه في نموذج االستخدام‬

‫النموذج رقم (‪ )3‬النموذج االرتقائي للمعلومات‬


‫النموذج رقم (‪ )1‬نموذج الماضي والحاضر والمستقبل لفهم وادراك المعلومات والبيانات ويسمى‬
‫بالنموذج االدراكي‬

‫طبعا هذا النموذج يتحدث عن الماضي (البيانات والمعلومات) التي بها عملية االدراك تكون من‬
‫خالل البحث والمتابعة واالتصال بين االجزاء( انظمة العمل المتنوعة ‪ ،‬والمهام‪ ،‬والعناصر)‬
‫وتمثل الخبرة مع تراكم العمل بها لتنتقل عبر الحاضر الذي انت تعمل به لتصل الى المستقبل‬
‫وهو المعرفة والحكمة ‪ .‬ومابعد الحكمة درجات اليقين ( اي ان المستوى االعلى من المعرفة‬
‫هو الحكمة وبها يكون اليقين ‪ ،‬واليقين هو التصديق‪ ،‬والتصديق هو االقرار‪ ،‬واالقرار هو‬
‫االداء‪ ،‬واالداء هو العمل‪.)..‬‬
‫اما المعلومات بمفردها دون وجود البيانات تحكمها النماذج التالية‪:‬‬
‫نموذج رقم ‪ :1‬النموذج العام للمعلومات الذي يدخل في اداء جميع المنظمات بجميع انحاء‬
‫العالم ومهما كان نوع المنظمة التي تتعامل مع المعلومات‬
‫‪THE CENERALIZED INFORMATION MODEL‬‬

‫ماذا يعني كل مربع في النموذج اعاله؟ ماهي انواع التحوالت في المعلومات؟( التحول من نص‬
‫الى نص‪ ،‬ومن نص الى رمز ‪ ،‬ومن رمز الى رمز ‪ ،‬ومن رمز الى نص)‪ .‬معنى القرار‪ :‬دراسة‬
‫مجموعة من البدائل واختيار البديل االمثل‪.‬‬
‫تفسير النموذج‪ :‬ان اداء المعلومات في اية منظمة يتعامل معحالة الحصول على المعلومات‬
‫وبشكل انتقائي وليس عشوائي وحسب طبيعة العمل القائمة في تلك المنظمة‪ .‬عندما تدخل هذه‬
‫البيانات يتم تحويلهاالى معلومات وكما ذكرنا من خالل المعالجة تنتقل المعلومات الى متخذ‬
‫القرار التخاذ القرار الصحيح وكما ذكرنا معنى القرار الذي حالته من خالل المعلومات اما ان‬
‫يكون في حالة التاكد او حالة المخاطرة او حالة المخاطرة ‪ ،‬والبد ان نذكر بهذا السياق‬
‫مصطلحات اخرى ترتبط بالموضوع هي( صناعة القرار ‪ ،‬والقرار ‪ ،‬واتخاذ القرار) اشدهم‬
‫صعوبة هو اتخاذ القرار الن تقع عليه المسؤولية المباشرة ‪ .‬وبالتاكيد يحتاج القرار المتخذ الى‬
‫عملية تنفيذ له ومتابعة لهذا التنفيذ لتتحول المعلومات من حالة الى حالة اخرى وكما ذكرنا ثم‬
‫تعود للمنظمة كبيانات وتغذية مرتدة‪.‬علما ان التحوالت في نظم المعلومات مختلفة تماما لتشمل(‬
‫التحول الفوري او الجذري)( التحول التدريجي) ( التحول الموازي) والتحول االسترشادي)‪.‬‬
‫نموذج رقم ‪ :1‬نموذج استخدام المعلومات‬
‫يتكون هذا النموذج من ثالث حلقات ‪ :‬الحلقة االولى الجوهرية يمثلها االستخدام معه التزويد‬
‫والتجهيز والبث ‪ .‬الحلقة الثانية الوسطى تمثلها التوثيق ومعه الترميز والتحليل الموضوعي‬
‫واالسترجاع والترميز‪ .‬الحلقة الثالثة الخارجية يمثلها النشر واالعالم ( التسويق للخدمات )‬
‫والتحرير والشكل باالتي‪:‬‬
‫تفسير االبعاد التي يقوم عليها االستخدام‪:‬‬
‫االستخدام يعني مدى اإلفادة من المعلومات المنتجة بمختلف مستوياتها ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫يقوم االستخدام للمعلومات على أبعاد المصطلحات التالية ‪ (:‬إعداد المعلومات ‪ ،‬تحليلها‬ ‫‪-2‬‬
‫‪ ،‬تركيبها ‪ ،‬خزنها‪ ،‬استرجاعها ‪ ،‬تزويد المستفيدين بها عند الحاجة إليها ‪ ،‬تقديمها‬
‫بالشكل المناسب ‪ ،‬وبالصيغة المناسبة ‪ ،‬وبالوقت المناسب)‪.‬‬
‫توجد ‪ 23‬طريقة لقياس استخدام المعلومات ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫بسبب االستخدام للمعلومات يكون التوثيق واالسترجاع ويكون االعالم والتسويق‬ ‫‪-1‬‬
‫والنشر وباقي العمليات الوارد ذكرها بالنموذج لذلك يعتبر استخدام المعلومات القوة‬
‫الديناميكية والخاصية االهم للمعلومات‪.‬‬

You might also like